رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

حسين وهنري .. الوداع المحزن

دائما ما يتمنى اللاعب انهاء مسيرة طويلة قضاها في ميادين اللعبة وهو في قمة عطائه ، لكن هذا الاعتقاد لا يكون دائما صحيحا ومن الممكن جدا للاعب أعطى الكثير بأن يودعها بشكل لا يليق لما قدمه طوال سنواته الطويلة . محمد حسين قائد المنتخب البحريني الذي أطلق عليه الكثير من التسميات ك " المدفعجي " لمهارته في التسديد البعيد وكان من ضمن أفراد الجيل الذهبي للكرة البحرينية وأتيحت له الفرصة للعب في عدة أندية خليجية ان كان في الكويت ، في قطر وأخيرا في السعودية مع النادي النصر بل انه كان من ركائز منتخب بلاده منذ ما يقارب العقد والنصف في الخط الخلفي وباعطائه كل خبراته الطويلة في الملاعب واستطاع تسجيل أهداف حاسمة ل " الأحمر " البحريني كهدفه التاريخي من ركلة جزاء أمام الكويت في تصفيات مونديال كوريا الجنوبية واليابان 2002 التي كانت سببا لوصول البحرين الى المرحلة النهائية من التصفيات لأول مرة في تاريخها قبل تسجيله للهدف الثالث في المباراة التاريخية أمام ايران مهديا بطاقة المونديال للسعودية بدلا من ايران قبل أن يكون من ضمن نجوم البحرينيين الذين وصلوا الى المرتبة الرابعة في كأس أمم اسيا في الصين عام 2004 وكان مع زملائه على وشك تأهيل " الأحمر " الى مونديالي ألمانيا عام 2006 وجنوب افريقيا عام 2010 لولا سوء الحظ في الملحق الأخير للصفيات ، لكنه في الآونة الأخيرة ارتكب أخطاء فادحة في نهاية مسيرته الدولية من خلال تسجيل الهدف الثالث في مرمى السعودية في " خليجي 22 " و الخروج المرير من البطولة قبل تكرار للخطأ نفسه في أمم اسيا الحالية في استراليا و اهداؤه الانتصار للامارات. على المنوال نفسه وعلى الصعيد العالمي، رسم الفرنسي تيري هنري تاريخ أندية كثيرة أبدع فيها كالارسنال الانجليزي وأبدع مع المنتخب الفرنسي باللعب معه ويعتبر الى الآن الهداف التاريخي ل " الديوك " ب 51 هدفا وحقق الكثير من الألقاب من بينها كأس العالم 1998 ، كأس أوروبا 2000 ونال الكثير من الألقاب الشخصية ، لكن خطأ غير مقصود عام 2009 عندما لعب كرة بيده الى ويليام غالاس تمكن من تسجيل هدف التعادل أمام ايرلندا في تصفيات مونديال 2010 أهل الفرنسيين الى المونديال ترك انطباعا سلبيا عنه و بالرغم من اعتزاله الدولي عام 2010 لم يتمكن الى الآن من لعب مباراة اعتزالية بقميص المنتخب .. فحسين وهنري هما مثالان واضحان لوداع محزن لعالم المستديرة .

407

| 19 يناير 2015

الأمل في النسور والثعالب

مع انطلاق النسخة الثلاثين لكأس أمم إفريقيا مساء اليوم السبت في غينيا الاستوائية، تبقى الحسرة العربية على غياب بعض المنتخبات التي كان لها تاريخ قاري كبير في القارة السمراء والحديث هنا بالطبع عن منتخب مصر صاحب الرقم القياسي بعدد ألقابه السبعة من بينها ثلاثة على التوالي ما بين 2006 و2010 قبل الفشل بالتأهل إلى النهائيات للمرة الثالثة على التوالي. أيضا الحسرة تطال المنتخب المغربي بطل إفريقيا 1976 والذي تغيب عن البطولة لأسباب غير رياضية بعد سحب استضافته للبطولة من قبل الاتحاد الإفريقي لكرة القدم على أثر مرض الإيبولا بالإضافة إلى غياب المنتخب السوداني بطل 1970، ليبقى أمامنا ممثلان عربيان وحيدان وهما الجزائر "ثعالب الصحراء" وتونس "نسور قرطاج" واللذان سيكون على عاتقهما مجابهة منتخبات إفريقيا السمراء لوحدهما وتشريف الكرة العربية. فعلى الصعيد التاريخي للبطولة، هذه هي المرة الأولى التي سيكون لنا ممثلان عربيان فقط منذ النسخة التاسعة عشرة عام 1994 (أي قبل 21 عاما من الآن) والتي جرت وقتها في تونس بتواجد تونس ومصر فقط قبل أن يخرجا سويا مبكرا من البطولة. مع إقامة البطولة في غينيا الاستوائية وللمرة الحادية عشرة في منطقة غرب القارة الإفريقية، لم يتحقق اللقب الإفريقي من قبل المنتخبات العربية إلا من خلال المنتخب المصري في مناسبتين عام 1998 في بوركينا فاسو و2008 في غانا بمقابل الوصول مرتين إلى النهائي والإنهاء كوصيف للبطل عبر السودان عام 1963 في غانا عندما خسر "صقور الجديان" وقتها أمام المنتخب المضيف بثلاثية نظيفة وهي النتيجة ذاتها التي خسر بها الجزائر أمام نيجيريا في أرض هذه الأخيرة في المباراة الختامية وأنهينا ثالثا في ثلاث مناسبات عام 1963 في غانا عبر مصر، عام 1980 في نيجيريا عبر المغرب وعام 1984 في ساحل العاج عبر الجزائر، فيما تغيب العرب عن المربع الذهبي عند إقامتها في غرب القارة في ثلاث مرات فقط كانت عام 1972 في الكاميرون، 1992 في السنغال وعام 2002 في مالي. مع اتجاه بوصلة الكرة الإفريقية إلى غينيا الاستوائية بدلا من الغرب، ستكون آمال الشارع الرياضي العربي معلقة بـ"النسور" و"الثعالب".

378

| 17 يناير 2015

الفدائي فدا الوطن

مع اقترابنا أكثر وأكثر من انطلاق نهائيات كأس أمم آسيا بنسختها السادسة عشرة و التي ستحتضنها أستراليا اعتبارا من يوم الجمعة القادم ، يتزايد ترقب الشارع الرياضي في الوطن العربي لما ستقدمه المنتخبات العربية من عروض في البطولة في ظل تواجد عربي غير مسبوق بتسعة منتخبات عربية تمثل أكثر من نصف عدد المنتخبات المشاركة في البطولة . فإن كانت الآمال تنصب حول بعض المنتخبات العربية لمنافسة كبار آسيا للوصول الى الأدوار المتقدمة و لم لا لإحراز اللقب و إعادته إلينا بعد أن توجت به اليابان في آخر مرة عام 2011 ، فإن هناك منتخبات يعتبر تواجدها ما بين أفضل 16 فريقا آسيويا هو بمثابة الإنجاز والفخر بحد ذاته و أول تلك المنتخبات هو المنتخب الفلسطيني المكافح والذي استطاع خطف بطاقته الى النهائيات القارية لأول مرة بتاريخه عن جدارة واستحقاق بعد فوزه بلقب كأس التحدي صيف العام الماضي . فبالرغم من التاريخ الكبير للكرة الفلسطينية وبكون اتحادها الكروي تأسس عام 1928 و تعتبر من أعرق دول عرب آسيا ممارسة للعبة حينما واجهت مصر في تصفيات مونديال إيطاليا عام 1934 إلا أن ظلم الاحتلال وتقويض الهوية الفلسطينية أثر بالسلب على مسار اللعبة في الأراضي المحتلة ، لكن في ظل التخطيط السليم من خلال تطوير اللعبة والاعتماد على دوري المحترفين منذ سنوات قليلة من الآن في مناطق الضفة الغربية ساعد على تطوير المنتخبات الفلسطينية لتكسر العزلة التي فرضت عليها و يتمكن اللاعب الفلسطيني من تحقيق الإعجاز مع كل ما يعيشه من عدوان و الظلم اليومي من قبل العدو الصهيوني والذي لم يستثن الرياضي الفلسطيني بتدمير حتى مقرات الاتحادات، الملاعب والاعتداء البدني والنفسي المتواصل على لاعبينا . فتواجد المنتخب الفدائي في أستراليا وبعيدا عن النتائج التي سيحققها هو بحد ذاته انتصار لكرة القدم الفلسطينية و للشعب الفلسطيني ككل للإبراز ليس فقط أمام شعوب القارة الصفراء بل أمام أعين العالم الذين سيتابعون البطولة بأن هناك شعبا صاحب قضية مازال ينبض في كل المدن الفلسطينية إن كان في القدس الشريف ، نابلس ، رام الله ، غزة وغيرها من المدن و يحلمون برفع راية بلدهم في كل المحافل القارية والدولية .. فالفدائي ستكون مهمته في أستراليا أن يفدي وطنه بالغالي والنفيس .

464

| 06 يناير 2015

سموحة ودورتموند.. والوجه الشاحب

تبقى لعبة كرة القدم لها خصوصيتها بكونها لا تعترف بالمنطق في الكثير من الأحيان، ومن الممكن جدا أن ترى فريقا ينجح بالوصول إلى منصات التتويج ثم بعد ذلك يتراجع بشكل مخيف وغير متوقع والأمثلة هنا كثيرة لمثل تلك الفرق آخرها ربما نادي سموحة المصري، الذي فاجأ الجميع والمتابعين للكرة المصرية في الموسم الماضي حينما تمكن من مزاحمة قطبي الكرة المصرية الأهلي و الزمالك ومنافستهما إلى الأمتار الأخيرة من المسابقات المحلية بعدما أنهى كوصيف لبطل الدوري في المرحلة الأخيرة من المسابقة، وكان قريبا من التتويج بدرع الدوري، ليكرر الفريق السكندري المشهد في كأس مصر عندما وصل إلى المباراة الختامية قبل أن يكتفي بالميداليات الفضية، وضمن بعد موسمه "الاستثنائي" المشاركة لأول مرة في دوري أبطال إفريقيا بعد أسابيع قليلة من الآن، و ليكون النادي المصري الخامس الذي يتواجد في البطولة الأهم في القارة السمراء منذ نشأتها بعد الأهلي، الزمالك، الإسماعيلي وإنبي . بالرغم من كل هذا النجاح إلا أن الفريق لم يقو على الاستمرار بنفس الوتيرة في الموسم الحالي بعد أن أعفت إدارة النادي المدرب حمادة صدقي من مهمته والذي كان خلف نجاحات فريقه وانتقال أكثر من لاعب من صفوف الفريق كطارق حامد إلى الزمالك وحمادة يحيى إلى المصري ليتكبد الفريق الهزائم المتتالية والاقتراب أكثر من منطقة الهبوط بعد أن انهزم في 8 من أصل 15 مباراة، 7 منها في حقبة المدرب الفرنسي دينيس لافاني (أي بنسبة 87,5 % تحققت في عهد الفرنسي). على المنوال نفسه ومع الفارق التاريخي للتتويجات والبطولات، يعيش نادي بوروسيا دورتموند واحدة من أسوأ لحظات تاريخه بعد أن كان بطلا لبلاده في 2011 و 2012 ووصيفا لبايرن ميونخ في آخر موسمين بالإضافة إلى كونه وصيفا لدوري أبطال أوروبا في العام الماضي، حيث بعد رحيل نجمه الأبرز البولندي روبرت ليفاندوفسكي أصبح الفريق مهددا بالهبوط إلى الدرجة الأدنى لأول مرة منذ 1976 مع احتلاله الترتيب القبل الأخير، وتجرعه لــ 10 هزائم من أصل 17 لقاء من دون أن يجد مدربه اللامع يورجان كلوب الحلول المناسبة بالرغم من تألقه الأوروبي والظهور بشكل مختلف تماما فيها.. مع فارق الإمكانيات ما بين الفريقين المصري والألماني، إلا أن سموحة ودورتموند أظهرا الوجه الشاحب وغير المتوقع في عالم كرة القدم.

428

| 30 ديسمبر 2014

عام 2014 .. عام الإنجازات القطرية

مع قرب انتهاء العام الحالي 2014 بعد أيام قليلة من الآن ، سيبقى هذا العام عالقا في أذهان الشارع الرياضي القطري و العربي أيضا بعدما شاهد نجاح المنتخبات القطرية بامتياز و بتتويج ذهبي مستحق إن كان على صعيد المنتخب الأول أو منتخبات الفئات العمرية . فإن كان حصاد الكرة القطرية على الصعيد المحلي لم يخرج عن المألوف حينما شاهدت كل بطولة محلية تتويج فريق مختلف عن بقية البطولات بداية بتتويج لخويا بلقب دوري نجوم قطر في موسم 2013 / 2014 ب 53 نقطة ، فإن كأس الأمير المفدى ذهب إلى السد بالتتويج أمام السيلية في النهائي فيما كان كأس قطر من نصيب الجيش بركلات الترجيح من أمام لخويا ، لكن على الصعيد الخارجي لم تصل الأندية القطرية الى الطموحات المطلوبة حينما اكتفى السد ( بطل آسيا 2011 ) بالوصول الى الربع النهائي من دوري أبطال أسيا قبل الخروج من أمام الهلال السعودي فيما اكتفت أندية لخويا ، الجيش و الريان باللعب في دور المجموعات من دون التأهل عنه الى الأدوار الاقصائية ، بينما لم تكن مشاركة أندية قطر في بطولة الخليج للأندية الـ 29 مثالية أيضا حينما تلقى الخريطيات رباعية من أمام الشباب الاماراتي في شباكه و خرج من الربع النهائي و لم يستطع مواطنه الخور تخطي دور المجموعات . أما بالنسبة للمنتخبات ، فالأمر كان مختلفا تماما بل شاهد تتويجات لـ " العنابي " خارج الأراضي القطرية تحدث لأول مرة في تاريخها بعد أن تمكن المنتخب الأول بقيادة المدرب " اللامع " الجزائري جمال بالماضي من خطف لقب " خليجي 22 " في قلب الرياض و كسر كل التوقعات بداية بإزاحة عمان في المربع الذهبي قبل التتويج أمام أصحاب الأرض و الجمهور و تعويض فقدان لقب " خليجي 15 " عام 2002 في الرياض نفسها حينما توج " الأخضر " السعودي على حساب " العنابي " في مباراة الختامية للبطولة . أما " العنابي " الشاب ، فاستحق أيضا لقبه الأول في كأس أمم أسيا لما دون 19 عاما التي أقيمت مؤخرا في ميانمار على حساب منتخبات اعتادت التتويج على صعيد الشباب ككوريا الشمالية ، الصين والعراق وضمان الوصول الى مونديال الشباب في نيوزيلندا عام 2015 .. سيبقى عام 2014 عام الإنجازات الكروية القطرية بامتياز مع ضرورة إكمال هذه النجاحات عام 2015 .

524

| 28 ديسمبر 2014

نهائي معتاد

مع ختام بطولة كأس العالم للأندية مساء اليوم السبت، في مدينة مراكش المغربية بالتقاء كل من ريال مدريد الإسباني (بطل دوري أبطال أوروبا)، وسان لورينزو الأرجنتيني (بطل كوبا ليبرتادوريس)، لن تكون المباراة الختامية خارجة عن المألوف بمقابلة بطل القارة العجوز ببطل أمريكا اللاتينية ليتكرر هذا المشهد للمرة الثامنة من أصل 11 نسخة لمونديال الأندية منذ انطلاقتها إلى الآن.. حيث كسرت القاعدة في ثلاث مرات بداية بالبطولة الأولى عام 2000 حينما كان النهائي برازيليا خالصا ولعب ما بين كورينثيانز وفاسكو دا جاما ليكون الانتصار للأول بركلات الترجيح بعد التعادل السلبي، فيما تمكنت القارة الإفريقية مرتين من حرمان بطل أمريكا الجنوبية للعب في النهائي أمام بطل أوروبا حينما وصل مازيمبي الكونغولي إلى النهائي عام 2010 لينهزم أمام إنتر ميلان الإيطالي بثلاثية من دون رد قبل أن يكون الرجاء البيضاوي المغربي أول فريق عربي يلعب في المشهد الختامي العام الماضي أمام بايرن ميونخ الألماني وينهزم أمام الفريق البافاري بـ 0/2.. على صعيد نتيجة النهائي، انتهت المباراة الختامية مرة واحدة بركلات الترجيح (عام 2000) وواحدة أخرى بالأشواط الإضافية عام 2009 حينما فاز برشلونة الإسباني على أستوديانتس دي لابلاتا الأرجنتيني بـ2/1، فيما حقق البارسا نفسه أكبر نتيجة في نهائي عام 2011 بسحقه لسانتوس البرازيلي برباعية نظيفة.. على صعيد الأندية، حققت ثمانية أندية اللقب عبر البارسا وكورينثيانز بلقبين لكل منهما ثم لقب واحد لكل من ساو باولو وإنتر ناشيونال البرازيليين، الجارين إي سي ميلان وإنتر ميلان الإيطاليين، مانشستر يونايتد الإنجليزي وبايرن ميونيخ الألماني. أما على صعيد الدول، تتصدر الأندية البرازيلية القائمة بأربعة ألقاب ثم أندية إسبانيا وإيطاليا بلقبين لكل منهما وإنجلترا وألمانيا بلقب واحد فيما أخفقت الأرجنتين من تحقيق اللقب مرتين بعد هزيمة بوكا جونيورز عام 2007 في النهائي أمام إي سي ميلان بـ2/4 وأستوديانتس عام 2007 أمام برشلونة. في نسخة 2014 سيبقى السؤال هل يحقق سان لورينزو لقب بلاده الأول ولتكون الأرجنتين سادس دولة تحقق اللقب أم يفعلها النادي الملكي ليكون النادي التاسع الذي يحقق اللقب ويرفع عدد ألقاب إسبانيا إلى ثلاثة مبتعدا عن البرازيل بلقب واحد فقط في النهائي المعتاد؟

399

| 20 ديسمبر 2014

ماذا عن سطيف وتطوان؟

تتجه اعتبارا من اليوم الأربعاء أنظار عشاق كرة القدم في القارات الخمس في العالم نحو المغرب لمتابعة النسخة الحادية عشرة لكأس العالم للأندية والتي ستتواجد فيها أفضل أندية العالم فيما سيترقب الشارع الرياضي في الوطن العربي ماذا سيقدمه ممثلونا في البطولة المغرب التطواني (بطل المغرب) ووفاق سطيف الجزائري (بطل دوري أبطال إفريقيا) بعد أن فقدنا فرصة تواجد ثلاثة ممثلين عرب بعد هزيمة الهلال السعودي في نهائي دوري أبطال آسيا بفعل فاعل. مع مشاركة كل من وفاق سطيف والمغرب التطواني، يرتفع عدد الأندية العربية المشاركة في "الموندياليتو" إلى 11 ناديا منذ عام 2000 إلى الآن، حيث يأتي الأهلي المصري كأكثر الأندية العربية مشاركة بخمس مرات ثم الرجاء البيضاوي المغربي بمشاركتين ومشاركة واحدة لكل من اتحاد جدة والنصر السعوديين، أهلي دبي والوحدة الإماراتيين، الترجي الرياضي والنجم الساحلي التونسيين والسد القطري، بالإضافة إلى المغرب التطواني ووفاق سطيف، فيما على صعيد الدول تأتي مصر في صدارة العرب بخمس مشاركات يليها المغرب بثلاث ثم السعودية، الإمارات وتونس بمشاركتين وقطر والجزائر بمشاركة واحدة. أما على صعيد الإنجازات طوال العشر نسخ الماضية، ربما سيبقى إنجاز الرجاء البيضاوي المغربي بالوصول إلى نهائي " الموندياليتو " العام الماضي أمام بايرن ميونيخ الألماني قبل الخسارة في النهائي 0/2 عالقا في أذهان العرب لسنوات وربما لعقود قادمة، فيما حقق العرب المرتبة الثالثة عالميا، مرتين عبر الأهلي المصري عام 2006 والسد القطري عام 2011 بمقابل إنهاء كل من اتحاد جدة السعودي، النجم الساحلي التونسي والأهلي المصري رابعا للعالم مرة واحدة. في النسخة الجديدة سيكون على ممثلينا تشريف الكرة العربية من جديد، حيث من الضروري أن يتخطى مساء اليوم الأربعاء المغرب التطواني نادي أوكلاند سيتي النيوزيلندي لكي لا يكون نادي أقصى شمال المغرب ثاني نادٍ عربي يقصى من الدور التمهيدي كما كان حال أهلي دبي الإماراتي حينما خسر أمام نفس الفريق النيوزيلندي عام 2009 مع الترقب في حال نجاح مهمة المغاربة بلقاء مغربي جزائري في الربع النهائي والذي يتوقع أن يكون مثيرا وقويا كما هي لقاءات منتخبات وأندية البلدين الجارين.. يبقى هنا السؤال ماذا سيكون مصير سطيف وتطوان في هذه البطولة؟.

419

| 10 ديسمبر 2014

لحفظ ماء وجه الكرة المصرية

مهمة جديدة أمام النادي الأهلي المصري تنتظره مساء اليوم السبت في مباراة الاياب لنهائي كأس الكونفدرالية الافريقية من أمام نادي سيوي سبور الايفواري تتمثل بقلب نتيجة الذهاب والخسارة ب 0/1 إلى تحقيق الانتصار المطلوب بهدف التتويج بالبطولة التي استعصت طويلا على الأندية المصرية منذ نشأتها إلى اليوم حيث كان نادي الاسماعيلي المصري قريبا من التتويج بهذا اللقب عام 2000 من أمام شبيبة القبائل الجزائري قبل أن ينهزم بالهدف المسجل على أرضه بعد تعادل الفريقين ذهابا وايابا 1/1 و0/0. أيضا مصر تبحث في هذه البطولة منذ نشأتها عام 1992 إلى يومنا هذا إلى أن تكون رابع بلد عربي يتوج بلقب الكونفدرالية حيث تأتي تونس في صدارة المتوجين العرب بـ 8 ألقاب عبر كل من (النجم الساحلي، الصفاقسي والترجي التونسي )، يليها المغرب بـ 5 ألقاب عبر (الرجاء البيضاوي، الكوكب المراكشي، الفتح الرباطي والمغرب الفاسي) ومن بعدهم الجزائر بـ 3 ألقاب (عبر شبيبة القبائل). الأهلي أيضا صاحب الأرقام القياسية بالتتويجات المحلية والقارية من بينها (8 ألقاب لدوري الأبطال)، والمشاركة في بطولة كأس العالم للأندية لعدة مرات (من بينها الانهاء كثالث للعالم عام 2006 )، تبقى بطولة الكونفدرالية هي البطولة الوحيدة التي لم يصل إليها نادي القرن الافريقي بالاضافة إلى أنه ستكون مهمته مزدوجة مساء اليوم وهو يلعب أمام جماهيره في استاد القاهرة الدولي بعد الانحدار الكبير في مستوى الكرة المصرية في الآونة الأخيرة بعد اعتزال جيل الانجازات حيث لم تعرف مصر إلا الاخفاقات آخرها تأكيد غيابها للمرة الثالثة على التوالي في نهائيات كأس أمم افريقيا في النسخة الثلاثين التي ستقام الشهر القادم في غينيا الاستوائية وبعد أن كان "الفراعنة" متوجون باللقب في ثلاث مرات متتالية وما أتبعه من اخفاق على صعيد منتخب شباب وناشئي مصر الذين سيتغيبون أيضا عن النهائيات الافريقية لفئتهم العمرية والمؤهلة إلى مونديالي نيوزيلندا للشباب وتشيلي للناشئين العام القادم.. سيبقى الهدف الأساسي أمام الأهلي مساء اليوم هو حفظ ماء وجه الكرة المصرية بالدرجة الأولى والابقاء على منصات التتويج كما تعودت عليه على الدوام.

479

| 06 ديسمبر 2014

نوير الأحق بالكرة الذهبية

لا يختلف اثنان بمقدرة وتميز كل من نجمي الكرة العالمية في العقد الأخير، والحديث هنا بالطبع عن الأرجنتيني ليونيل ميسي والبرتغالي كريستيانو رونالدو اللذين يتسابقان لتحطيم الأرقام القياسية في كل موسم مع ناديهما البارسا والريال وتمكن "البرغوث" من أن يكون أول لاعب يحرز الكرة الذهبية لأفضل لاعب في العالم في أربع سنوات متتالية ما بين 2009 و2012 فيما حققها "الدون" في مناسبتين، عامي 2012 و2013، لكن تبقى جائزة أفضل لاعب في العالم لها طابعها الخاص، خصوصا في العام الذي تقام خلاله البطولة الكروية الأهم عالميا والمتمثلة بنهائيات كأس العالم، فإن عدنا إلى تاريخ جائزة الكرة الذهبية والتي أسست عام 1956، فإننا سنرى العديد من الأسماء حققت الجائزة بعد أن توجت باللقب العالمي في نفس العام بداية بالأسطورة الإنجليزية بوبي تشارلتون الذي حصل على الكرة الذهبية عام 1966 بعد تألقه مع منتخب بلاده في مونديال إنجلترا في نفس العام والذي توج بها الإنجليز باللقب العالمي وسجل خلالها بوبي ثلاثة أهداف طوال البطولة.عام 1982 تمكن الإيطالي باولو روسي من إحراز الجائزة أيضا بعد فوز إيطاليا بمونديال إسبانيا 1982 والذي تألق فيه باولو وأنهى كهداف بستة أهداف.في مونديال إيطاليا 1990 أتى دور القائد الألماني لوثار ماتيوس بعد أن قاد الألمان إلى اللقب العالمي وتألق خلال مشوار البطولة وهو الأمر نفسه بالنسبة لأسطورة الكرة الفرنسية زين الدين زيدان، والذي قاد الفرنسيين إلى أول تتويج عالمي في تاريخهم في مونديال 1998 وبهدفيه في النهائي الذي لن ينسى أمام البرازيل والذي انتهى فرنسيا بثلاثية نظيفة.في القرن الواحد والعشرين تمكن البرازيلي رونالدو من إحراز الجائزة أيضا بعد أن قاد "السامبا" إلى لقب مونديال كوريا الجنوبية واليابان عام 2002 وبعد أن أنهى كهداف للدورة بثمانية أهداف، فيما كان الإيطالي فابيو كانافارو قائد "الآزوري" أول مدافع يحرز الكرة الذهبية بعد أن قاد إيطاليا إلى اللقب العالمي الرابع في مونديال ألمانيا 2006. من هنا وبعد تألق الحارس المخضرم مانويل نوير في مونديال البرازيل ومساهمته الكبيرة في إحراز الألمان للقب الخامس، فإنه يبقى هو الأحق بالكرة الذهبية ولكي يكون ثاني حارس مرمى يحقق الجائزة بعد الحارس الأسطوري السوفيتي الراحل ليف ياشين والذي اعتبر أفضل حارس طوال القرن العشرين.

516

| 03 ديسمبر 2014

ميلانو بلا هوية

لم تعد الكرة الإيطالية كما كانت في السابق حينما كان يعتبر الدوري الإيطالي في عقد التسعينيات من القرن الماضي هو الأفضل والأقوى في العالم بعد تراجع الأداء العام والمشاكل الكثيرة التي عرفتها الكرة الإيطالية، من بينها فضيحة التلاعب في نتائج المباريات وهبوط مستوى أنديتها وتراجعها لغاية إعطائها لمقعدين ونصف المقعد فقط في بطولة الأندية الأهم في القارة العجوز والمتمثلة بدوري أبطال أوروبا. أن كان هذا الكلام يطبق على الكرة الإيطالية عموما، فإن أندية مدينة ميلانو أصبحت اليوم لا تردي كل من أحب الناديين الأبرز في المدينة والحديث هنا على اي سي ميلان وإنتر ميلان اللذين يتقاسمان مع بعضهما البعض ملعب جوزيبي مياتسا أو السان سيرو "الأسطوري" والذي يعتبر أضخم الملاعب الإيطالية بحكم سعة مدرجاته التي تزيد على 80 ألف مقعد والذي عبر التاريخ رسم أفراح "الروسونيري" و "النيراتزوني" من خلال تتويجاتهم المحلية والتي يأتي في مقدمتها الفوز بلقب الدوري "سيريا أي" بـ18 لقبا لكل منهما، وغيرها من البطولات المحلية، بالإضافة إلى التتويج الأوروبي بواقع سبعة ألقاب لدوري الأبطال لـ"أي سي ميلان" وثلاثة ألقاب لجاره الإنتر، بالإضافة إلى التتويج عالميا عبر لقب كأس العالم للأندية عام 2007 لـ"أي سي ميلان" و2010 للإنتر وغيرها من الألقاب التي ستبقى عالقة في تاريخ الناديين العريقين. لكن رغم كل ذلك أصبح قطبا ميلانو اليوم يعانيان أشد المعاناة، حيث يتغيب أي سي ميلان عن دوري أبطال أوروبا لهذا الموسم بعد موسم كارثي في الموسم الماضي أنهى فيه ثامنا للدوري بعد تلقيه لـ13 هزيمة أبعدته عن المشاركة الأوروبية ووضعه في هذا الموسم لا يبشر بالخير أيضا، حيث إنه رغم انتصاره الأخير أمام أدونيزي 2/0 فإنه لم يستطع تحقيق أي انتصار طوال خمسة لقاءات متتالية. أما إنتر ميلان فوضعه الحالي يبقى أصعب، حيث يدخل ثالث موسم له دون اللعب في دوري الأبطال، مكتفيا بالتواجد في البطولة المصنفة في الترتيب الثاني "الأوروبا ليج"، بعدما أنهى في موسم 2012/2013 تاسعا للدوري و16 هزيمة، في 2013 / 2014 خامسا وبعد أن كان أكثر فريق تعادلا في الدوري في 15 لقاء ووضعيته في هذا الموسم هي الأسوأ ربما مع احتلاله الترتيب الحادي عشر بـ17 نقطة فقط، فمع الأسف مدينة ميلانو اليوم أصبحت بلا هوية.

715

| 02 ديسمبر 2014

مبارك لأهل قطر

استحق المنتخب القطري التتويج بذهب "خليجي 22" بعد مشوار حافل دون تلقي أي هزيمة ونجاحه الذي قلب كل التوقعات التي كانت ترى المنتخب الإماراتي ونظيره السعودي الأقرب لنيل اللقب، بكون أن الأول كان حاملا للقب "خليجي 21" في البحرين فيما تسلح الثاني بعاملي الأرض والجمهور، والذي اعتاد في الكثير من الأحيان على التتويج في أرضه ان كان على صعيد بطولات الخليج أو غيرها من البطولات التي أقيمت في الأراضي السعودية. فـ "العنابي" بفضل مدرب الإنجازات الجزائري جمال بلماضي حقق إنجازا شخصيا لابن الجزائر بالتتويج مع المنتخب بعد أن نجح قبل ذلك مع نادي لخويا في الحصول على لقب دوري نجوم قطر في مناسبتين، ليكمل كبار قطر نجاحات منتخب الشباب الذي تمكن قبل أسابيع قليلة من إحراز لقب كأس أمم آسيا لما دون 19 عاما في ميانمار قبل ضمان الوصول إلى مونديال الشباب لما دون 20 عاما في نيوزيلندا العام القادم وليثبت من جديد بأن بعد سنوات التتويج القطرية في أرض قطر تمكن أبناء قطر من كسر القاعدة والتتويج خارج الديار لأول مرة وبكتيبة من اللاعبين أصبح أسماؤها تتردد على كل لسان خليجي وعربي بداية بالحارس الأمين قاسم برهان الذي استحق جائزة أفضل حارس مرمى في الرياض أو لاعبون كبلال محمد، إبراهيم ماجد، حسن الهيدوس، خوخي بوعلام والآخرون، حيث ستكون مهمة "العنابي" القادمة هي البحث عن إنجاز قاري باسم قطر في كأس أمم آسيا في أستراليا بداية العام القادم والتطلع إلى مزاحمة كبار أسيا وتخطى بداية دور المجموعات أمام كل من إيران، الإمارات والبحرين قبل السير وفق خطة مدروسة والطموح إلى الوصول إلى مونديال روسيا عام 2018 والمشاركة في النهائيات العالمية قبل مونديال قطر عام 2022 بإذن الله تعالى.. فاليوم أصبحت الكرة القطرية تجني ثمار العمل والتخطيط السليم الذي بدأت به الرياضة القطرية العمل به طوال العقد الماضي تطلعا لمزيد من الإنجازات والتتويج.. فمبارك لأهل قطر بهذا المكسب الأولي والذي سيكون بداية حقبة كروية لامعة في السنوات القادمة إن شاء الله.

415

| 28 نوفمبر 2014

لتكملة حكاية الـ 12 عاما

رغم أن النتائج لم تكن ضمن الطموح للمنتخب القطري في المرحلة الأولى لدور المجموعات لدورة كأس الخليج بعد تأهله إلى المربع الذهبي بعد ثلاثة تعادلات متتالية أمام السعودية، اليمن والبحرين، إلا أن " العنابي " وبفضل حنكة المدرب الجزائري جمال بالماضي، استطاع تقديم أفضل أداء له في "خليجي 22" في المباراة أمام المنتخب العماني والخروج بنتيجة الفوز بعد أن كان العمانيون بفريقهم الشاب هم المرشحون للوصول إلى نهائي الرياض بعد خماسية الكويت، ليؤكد "العنابي" بأنه يستحق الوصول إلى المشهد الختامي وبعد بروز نجوم كقاسم برهان، إبراهيم ماجد، حسن الهيدوس، علي أسد وغيرهم من النجوم سيكون لها شأن كبير ليس في نهائي اليوم فقط أمام " الأخضر " السعودي بل حتى في قادم الأشهر وقادم المشاركات أن كان في كأس أمم آسيا بعد شهرين من الآن في أستراليا أو حتى في تصفيات مونديال روسيا الذي سوف تكشف نتائج قرعة التصفيات أواخر شهر يوليو من العام القادم. من المفارقات بأن "العنابي" استطاع إعطاء برهان جديد بمدى ترابط التاريخ في عالم كرة القدم كما حدث في الكثير من التظاهرات الكروية إقليميا، قاريا وعالميا، حيث إن ظهور المنتخب القطري في المشهد الختامي لـ " خليجي 22 " من أمام المنتخب السعودي يعيدنا بالذاكرة إلى " خليجي 15 " بالتحديد عام 2002 في البطولة التي أقيمت في الرياض أيضا والتي كان يعتبر المنتخب القطري آنذاك واحدا من أفضل الفرق في تاريخ الكرة القطرية الذي لم يتوج باللقب الخليجي في نهاية المطاف وسط أسماء كجفار راشد (أفضل لاعب في الدورة)، عادل جدوع، ياسر نظمي، جاسم التميمي وغيرهم استطاعوا تحقيق أربعة انتصارات متتالية حينها على كل من البحرين، الإمارات، عمان والكويت وتصدر البطولة التي كانت تلعب بطريقة الدوري من دور واحد قبل فقدان اللقب في آخر المباريات أمام السعودية بطريقة دراماتيكية.. لذا سيكون أمام جيل " خليجي 22 " القطري مهمة تكملة حكاية الـ 12 عاما في سماء درة الملاعب لاستاد الملك فهد مساء، اليوم الأربعاء، والتتويج بأول لقب قطري خارج الديار.

827

| 26 نوفمبر 2014

alsharq
في وداع لطيفة

هناك لحظات تفاجئ المرء في منتصف الطريق، لحظات...

4533

| 29 سبتمبر 2025

alsharq
الكلمات قد تخدع.. لكن الجسد يفضح

في ظهوره الأخير على منصة الأمم المتحدة، ملامحه،...

3387

| 29 سبتمبر 2025

alsharq
ماذا يعني سقوط الفاشر السودانية بيد قوات الدعم السريع؟

بعض الجراح تُنسي غيرها، ليس بالضرورة أن تكون...

1350

| 28 سبتمبر 2025

alsharq
فلسطين والكيان والأمم المتحدة

أُنّشِئت الأمم المتحدة في العام ١٩٤٥م بعد الحرب...

1197

| 28 سبتمبر 2025

alsharq
استيراد المعرفة المعلبة... ضبط البوصلة المحلية على عاتق من؟

في الآونة الأخيرة برزت ظاهرة يمكن وصفها بـ...

1089

| 02 أكتوبر 2025

alsharq
حين يُستَبدل ميزان الحق بمقام الأشخاص

‏من أخطر ما يُبتلى به التفكير البشري أن...

1059

| 29 سبتمبر 2025

alsharq
إعطاء من لا يملك لمن لا يستحق

منذ أكثر من مائة عام ارتُكبت واحدة من...

885

| 30 سبتمبر 2025

alsharq
النسيان نعمة أم نقمة؟

في لحظة صفاء مع النفس، يطلّ النسيان عليَّ...

843

| 30 سبتمبر 2025

alsharq
تعلّم كيف تقول لا دون أن تفقد نفسك

كم مرة قلت «نعم» في العمل بينما في...

669

| 02 أكتوبر 2025

alsharq
الوضع ما يطمن

لسنا متشائمين ولا سلبيين في أفكارنا وتوقعاتنا ولكن...

648

| 03 أكتوبر 2025

alsharq
كورنيش الدوحة بين ريجيم “راشد” وعيون “مايكل جون” الزرقاء

في فجرٍ قطريّ عليل، كان البحر يلمع بألوان...

627

| 30 سبتمبر 2025

alsharq
النعمة في السر والستر

كيف نحمي فرحنا من الحسد كثيرًا ما نسمع...

612

| 30 سبتمبر 2025

أخبار محلية