رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

مهمة عربية مزدوجة لإسقاط الكونغو

مع انطلاق الدور النصف النهائي لدوري أبطال إفريقيا اليوم السبت بمباراتي الذهاب ، تتجه أنظار الشارع الرياضي العربي نحو ممثلي العرب المتبقيين في البطولة الصفاقسي التونسي ووفاق سطيف الجزائري حينما سيواجهون كلا من فيتا كلوب في كينشاسا ومازيمبي الكونغوليين في سطيف قبل مباريات الإياب الأسبوع القادم على أمل وصول الفريقين العربيين إلى الدور النهائي واستمرار حيازة العرب للقب للعام الرباع على التوالي بعد أن فاز به الترجي التونسي عام 2011 قبل أن يتوج الأهلي المصري باللقبين الأخيرين. فبالرغم من أن الأندية التونسية حققت اللقب أربع مرات منذ أول نسخة للبطولة عام 1964 (بمسمى البطولة القديم و الجديد) عبر كل من الترجي (بلقبين) ، الإفريقي والنجم الساحلي (لقب واحد لكل منهما) إلا أنه لم يسبق للصفاقسي التتويج باللقب وكان أفضل إنجازاته الوصول إلى نهائي البطولة عام 2006 قبل الهزيمة أمام الأهلي المصري بـ 1/2 لمجموع المبارتين، وهو يبحث أيضا عن التأهل الثاني عشر لأندية بلده إلى الدور النهائي حيث يعتبر الترجي الأكثر وصولا بست مرات يليه النجم الساحلي بثلاث مرات، الإفريقي والصفاقسي بمرة واحدة . أما وفاق سطيف الجزائري فسبق أن أحرز اللقب الأهم في القارة السمراء وبالتحديد عام 1988 بينما يبلغ عدد الألقاب الأندية الجزائرية إفريقيا بأربعة عبر شبيبة القبائل (لقبين) ومولودية الجزائر ووفاق سطيف ( بلقب واحد لكل منهما ) ووصلت أندية الجزائر إلى الدور النهائي خمس مرات يعود آخرها إلى عام 1989 حينما كان نادي مولودية وهران آخر أندية جزائرية إلى الآن تصل إلى النهائي قبل أن يخسر اللقب على حساب الرجاء البيضاوي المغربي بركلات الترجيح بعد تعادل الفريقين بنتيجة الذهاب والإياب 1/1 . ومن ناحية أخرى وصول كل من وفاق سطيف والصفاقسي إلى الدور النهائي لهذا العام ومواجهتهما لبعض ستكون الأولى ما بين أندية تونس والجزائر في النهائي بعد أن كان نهائيا عربيا خالصا في إحدى عشرة مرة، تتقدمها مواجهة أندية مصر وتونس في ست مرات يليها مواجهة واحدة لكل من مصر والسودان، مصر والمغرب، المغرب والجزائر، المغرب والسودان والمغرب وتونس . من هنا، ستبقى أمام أبناء صفاقس وسطيف مهمة عربية مزدوجة لإسقاط الفريقين الكونغوليين.

337

| 20 سبتمبر 2014

الطموحات العربية في أنشيون

بالرغم من الانطلاق الرسمي لدورة الألعاب الآسيوية بنسختها السابعة عشرة في مدينة أنشيون في كوريا الجنوبية بعد أيام قليلة من الآن و بالتحديد يوم 19 سبتمبر الحالي ، إلا أن مسابقة اللعبة الأكثر شعبية عالميا كرة القدم ستنطلق اعتبارا من اليوم الأحد و لغاية 2 أكتوبر القادم وسط مشاركة سبعة منتخبات عربية و هي السعودية ، عمان ، فلسطين ، العراق ، الكويت ، الإمارات و الأردن بطموحات عديدة لها بداية بالسعي للمنافسة على إحدى الميداليات الملونة و من ثم الخروج بفوائد من هذا التجمع القاري لتحضير المنتخبات الأولمبية قبل تصفيات كأس أمم آسيا لما دون 22 عاما و التي ستقام نهائياتها في شهر يناير من عام 2016 مع احتمال إجرائها في أرض الدوحة بعد الطلب القطري بالاستضافة ، والتي ستكون مؤهلة أيضا إلى الأولمبياد العالمية لريو دي جينيرو صيف عام 2016 . بالعودة إلى المشاركة العربية في أسياد انشيون ، فسنجد بأن الكويت تتصدر قائمة العرب المشاركين منذ أول دورة عام 1951 التي أقيمت في نيوديلهي الهندية إلى اليوم بواقع 11 مشاركة ، ثم تأتي كل من عمان والبحرين بـ 7 مشاركات لكل منهما ، السعودية ، العراق ، الإمارات و قطر بـ 6 مشاركات ، فلسطين تدخل مشاركتها الرابعة ، الأردن و اليمن بـ 3 مشاركات لكل منهما ، سوريا ولبنان بمشاركتين وأخيرا اليمن الجنوبي ( قبل الوحدة ) بمشاركة واحدة . أما على صعيد التتويج ، فتتصدر العراق قائمة المتوجين العرب في عدد الميداليات في مسابقة كرة القدم بذهبية واحدة عام 1982 في نيودلهي مقابل فضية واحدة ، يليها قطر بذهبية واحدة في أسياد الدوحة عام 2006 تتبعها الكويت بفضيتين وبرونزيتين ، السعودية بفضية واحدة وبرونزية واحدة فيما حققت الإمارات فضية اللعبة في النسخة الأخيرة عام 2010 في جوانزو ، بينما تتويجات الذهب عموما تقتصر على ثماني دول بجانب قطر والعراق وهي إيران ( أربع ذهب ) ، كوريا الجنوبية ( ثلاثة ) ، الهند ، ميانمار و تايوان ( ذهبيتين لكل منها)، اليابان ، كوريا الشمالية و أوزباكستان ( ذهبية واحدة ) .. تبقى أماني الشارع الرياضي العربي بأن تكون الطموحات العربية في أنشيون لا حدود لها .

464

| 14 سبتمبر 2014

جولة كسب النقط

مع انطلاق اليوم الأربعاء الجولة الثانية للدور الأخير للمجموعات لتصفيات كأس أمم أفريقيا بنسختها الثلاثين والتي ستجرى في المغرب بداية العام القادم ، ستكون أمام المنتخبات العربية وهي الجزائر ، تونس ، مصر و السودان فرصة إضافة نقط جديدة إلى رصيدها بعد أن تفاوتت نتائج ممثلينا في أول الجولات ما بين الجيد وغير المقنع . فالجزائر والتي كانت الأكثر إقناعا عربيا بعد تحقيقها لفوز ثمين يوم السبت الماضي في أديس أبابا أمام أثيوبيا ب 2/1 ، ستكون مساء اليوم في مدينة البليدة الجزائرية على موعد بلقاء مالي ( أقوى منافسيه في المجموعة الثانية ) مع جمع لكل منهما ثلاث نقط حيث إن فوز " تعالب الصحراء " سيكون أمرا ضروريا و هم يلعبون على أرضهم للاقتراب أكثر من التأهل إلى النهائيات الإفريقية و في ظل تألق نجومه كالرايس مبولحي ، سفيان فيغولي ، هلال سوداني ، ياسين إبراهيمي و غيرهم . على النقيض تماما ستكون السودان " المتراجعة " أمام مهمة شاقة في المجموعة الأولى عندما ستلاقي كونغو برازافيل في أرض هذه الأخيرة بعد تألق الكونغوليين بالفوز المفاجئ على نيجيريا بطلة افريقيا فيما تجرع " صقور الجديان " مرارة الخسارة بثلاثية نظيفة أمام جنوب إفريقيا في أم درمان ، و بالرغم من أن هزيمة سودانية جديدة لن تنهي الآمال بالتأهل بتبقي أربع جولات وتأهل أول و ثاني و أفضل ثالث في جميع المجموعات إلا أن أي خسارة لأبناء محمد عبد الله مازدا ستزيد الضغوط على الفريق وعلى معنوياته . أخيرا ، وفي المجموعة السابعة سيبرز لقاء " القمة الهوية المفقودة " لكل من مصر و تونس في القاهرة و التي ستلعب بحضور 15 ألف مشجع بعد قرار أمني حيث تدخل تونس اللقاء بعد أن تغلبت بصعوبة بالغة أمام بوتسوانا 2/1 في الدقائق الأخيرة من اللقاء فيما ضاعت مصر في أدغال السنغال بالهزيمة أمامها بهدفين في أول الجولات، لتبقى أماني العرب في مشاهدة قمة ما بين مصر وتونس حافلة بالإثارة والندية كما كانت على الدوام منافسة البلدين كرويا على صعيد المنتخبات والأندية .. ولتكون الجولة الثانية الإفريقية جولة كسب النقط قبل بقية الجولات .

430

| 10 سبتمبر 2014

بهدف الوصول إلى مونديال تشيلي

تنطلق اعتبارا من اليوم السبت 6 سبتمبر وحتى 20 من هذا الشهر بطولة كأس أمم آسيا للناشئين لما دون 16 عاما بنسختها السادسة عشرة في تايلند وسط مشاركة خمسة منتخبات عربية والمتمثلة بعمان، الكويت، قطر، السعودية وسوريا وسط طموحات عربية جديدة لإطلاق جيل جديد من اللاعبين والبروز في البطولة للتأهل عن دور المجموعات ثم التطلع إلى الوصول للنصف النهائي المؤهل إلى كأس العالم للناشئين لما دون 17 عاما بنسختها السادسة عشرة والتي ستجرى العام القادم في تشيلي . فعلى الصعيد التاريخي للبطولة الآسيوية، استطاعت ثمانية منتخبات عربية الوصول إلى النهائيات العالمية حيث تعتبر قطر أكثر منتخبات عرب آسيا وصولا إلى المونديال بسبع مرات ( في الفترة ما بين 1985 إلى 2005 ) ثم تأتي السعودية، الإمارات وعمان بثلاث مشاركات لكل منها، البحرين بمشاركتين وكل من اليمن، سوريا والعراق بمشاركة واحدة لكل منهم . أما على صعيد التتويج، فيأتي " الأخضر " السعودي في قمة المتوجين العرب بلقبين ( عامي 1985و1988 ) وثلاث برونزيات ثم عمان بلقبين ( 1996 و2000 ) وبرونزية واحدة يليهما قطر بلقب واحد ( 1990 ) ، خمس فضيات وبرونزية واحدة . البحرين فضية واحدة، برونزيتين ورابعا مرة واحدة، الإمارات بفضية واحدة والوصول إلى النصف النهائي مرتين، العراق بفضية ورابعا مرة واحدة، اليمن بفضية وسوريا بالوصول إلى المربع الذهبي مرة واحدة . أمام ذلك ستكون المنتخبات الخمسة والتي استعدت للنهائيات بشكل متفاوت ما بين مباريات تجريبية ومعسكرات خارجية أمام تحد لتحقيق النتائج الإيجابية والمنافسة مع منتخبات شرق آسيا كاليابان، الكوريتين الجنوبية والشمالية، الصين، أستراليا وحتى أوزبكستان للتطلع إلى الذهاب بعيدا في البطولة وعدم تغييب العرب عن المربع الذهبي كما حدث لنا لأول مرة عام 2010 حيث لم يتأهل وقتها أي منتخب من عرب آسيا إلى مونديال المكسيك عام 2011، ليبقى هدف الوصول إلى مونديال تشيلي هو الهدف الأسمى لممثلينا قبل أي شيء آخر .

408

| 06 سبتمبر 2014

الرباعي العربي والمغرب

بعد خروج كل من موريتانيا وليبيا (المنشغلة بالاقتتال المسلح الداخلي مع الأسف) مبكرا من الأدوار التمهيدية من تصفيات كأس أمم افريقيا بنسختها الثلاثين التي سوف تقام في المغرب بداية العام القادم، تتجه أنظار الشارع الرياضي العربي الى الرباعي العربي المتبقي لنا في دور المجموعات للمرحلة النهائية للتصفيات مع وجود كل من مصر، تونس، الجزائر والسودان وذلك مع انطلاق أولى الجولات اليوم الجمعة التي تنتهي في شهر نوفمبر القادم بهدف الوصول الى النهائيات القارية. بالحديث عن الرباعي بشكل أدق فإن المنتخب السوداني المتواجد في المجموعة الأولى الصعبة مع كل من نيجيريا (حاملة اللقب )، والكونغو برازافيل وجنوب افريقيا ستكون مهمته ليست بالسهلة ومنذ أولى مبارياته أمام جنوب افريقيا في أرض السودان اليوم بقيادة مدربها الوطني المخضرم محمد عبد الله مازدا حيث انه بالرغم من عراقة الكرة السودانية التي كانت من مؤسسي الاتحاد الافريقي لكرة القدم عام 1957 وفوزها باللقب القاري عام 1970 الا أن الأمور تغيرت الآن وابتعد "صقور الجديان" لسنوات طويلة عن الساحة الافريقية قبل أن تعود بشكل متقطع عام 2008 و2012 وهي تهدف للوصول الى النهائيات عام 2015 للمرة التاسعة. أما الجزائر المتواجدة في المجموعة الثانية مع ملاوي، مالي واثيوبيا، فإن النجاح الكبير للجزائر في مونديال البرازيل مؤخرا بجيل لامع، يضعها في مكانة ضرورة الوصول الى النهائيات عندما تواجه اثيوبيا غدا السبت قبل أن تفرض نفسها في النهائيات كواحد من أبرز المرشحين لنيل اللقب. أما مصر وتونس المتواجدتان في مجموعة تعتبر الأقوى وهي السابعة مع السنغال وبوتسوانا حينما يقابل "الفراعنة" اليوم السنغال في دكار ويستضيف "نسور قرطاج" بوتسوانا فإن المهمة لن تكون سهلة أمام مصر صاحبة الرقم القياسي بالألقاب القارية (سبع ألقاب) والتي تبحث بقيادة الوطني شوقي غريب وجيل صاعد مطعم ببعض لاعبين خبرة، عن اعادة مصر الى الواجهة بعد غيابها عن آخر نسختين من البطولة، فيما تونس بقيادة البلجيكي جورج ليكنز ومجموعة من اللاعبين المتميزين سيبحثون عن مشاركتهم السابعة عشرة في النهائيات لمزاحمة كبار القارة بعد سنوات التراجع الأخيرة.. تبقى الآمال العربية معلقة على الرباعي العربي للوصول الى الأراضي المغربية وزيادة عدد ممثلينا الى خمسة لأول مرة في تاريخ البطولة.

672

| 05 سبتمبر 2014

غياب عربي أفريقي مقلق

في وقت تتحضر منتخبات عرب آسيا والمتمثلة بقطر، الإمارات، عمان، العراق واليمن للمشاركة في كأس أمم آسيا للشباب لما دون 19 عاما والتي سوف تقام في ميانمار من 9 إلى 23 من أكتوبر القادم، فإن منتخبات عرب إفريقيا ستغيب تماما عن كأس أمم إفريقيا للشباب والتي من المفترض أن تقام في الأشهر الأولى للعام القادم 2015 في السنغال وذلك بعد تأهل ثمانية منتخبات من إفريقيا السمراء إلى النهائيات وغياب أي ممثل عربي للمرة الأولى منذ عام 1999 وللمرة الثالثة منذ أول نسخة للبطولة عام 1991 وإقامتها ضمن تاريخ معين وتجمع في بلد ما، وذلك بعد أن أخفق كل من المنتخب المصري (حامل اللقب الإفريقي) والمنتخب الليبي من تخطي الدور الأخير للتصفيات والسقوط أمام كل من كونغو برازافيل وساحل العاج على التوالي. فتاريخيا وعلى صعيد فئة الشباب ومنذ عام 1991 إلى الآن حيث كانت مصر أكثر الدول العربية مشاركة لعشر مرات ثم المغرب في أربع مرات يليها كل من الجزائر والسودان بمشاركة واحدة بل إن تاريخ " الفراعنة " في هذه الفئة وصلت إلى منصات التتويج في أكثر من مرة عندما توجوا باللقب في ثلاث مناسبات أعوام 1991، 2003 و2013 بمقابل الإنهاء كوصيف للبطل في مرة واحدة عام 2005 واقتناص الميداليات البرونزية في ثلاث مرات أعوام 1993، 2001 و2011، فيما يأتي " أسود الأطلسي " للمغرب بتتويج واحد عام 1997 وأنهت رابعة مرة واحدة عام 2005. خلال الربع القرن تقريبا تمكنت منتخبات عرب إفريقيا من تأكيد وجودها والتأهل إلى الدور نصف النهائي والمؤهل إلى كأس العالم للشباب في أكثر من مرة خلال العقدين الأخيرين عبر مصر والمغرب وقبل عام 1991 تألقت منتخبات الجزائر وتونس أيضا عندما كانت تلعب بطولة الشباب من عام 1977 إلى عام 1989 بنظام خروج المغلوب ومباريات الذهاب والإياب ولتأهيل أصحابها إلى نهائيات كأس العالم للشباب. مع تبقي لنا كعرب خمسة ممثلين في قارة آسيا وبهدف الوصول إلى مونديال الشباب في نيوزيلندا العام القادم سيبقى الغياب العربي في إفريقيا يثير القلق لهذه الفئة مستقبلا.

588

| 03 سبتمبر 2014

إيبوسي ضحية جديدة للشغب العربي المتصاعد

أتى خبر مصرع اللاعب الكاميروني المحترف في نادي شبيبة القبائل الجزائري ألبير إيبوسي على أثر إصابته مباشرة في الرأس برمي حجارة من قبل بعض المشاغبين من جماهير فريقه بعد الهزيمة في الأسبوع الثاني للدوري الجزائري للمحترفين أمام اتحاد العاصمة كالخبر الصاعق وغير المبرر والذي يفسر من جديد التعصب الأعمى الذي وصلنا اليه في بعض الملاعب في الوطن العربي وما نتج عنه من اغلاق ملعب تيزي أوزو وتجميد الدوري الجزائري الى أجل غير مسمى بالرغم من أننا مازلنا في بداية الموسم الجديد. هذه الحادثة المأساوية والتي أدت الى وفاة لاعب شاب لا يزيد عمره عن 24 عاما وكان هدافا للدوري الجزائري الموسم الماضي بـ 17 هدفا، أعادت للذاكرة الحزينة العديد من عمليات الشغب في الوطن العربي في السنوات الأخيرة بداية بمذبحة بورسعيد يوم الأول من فبراير 2012 في مباراة في الدوري المصري ما بين المصري والأهلي والتي راح ضحيتها 72 قتيلا ومئات من المصابين من الجماهير الأهلاوية في واحدة من أكبر الكوارث الكروية على الصعيد العالمي. أيضا في تونس شاهدت الكثير من المباريات اعتداءات من قبل الجماهير والفرق نفسها وصلت في موسم 2012 /2013 الى الاشتباك في شوارع مدينة بنزرت وعمليات الشغب من قبل بعض المشاغبين وقوات الأمن على اثر عدم تأهيل النادي البنزرتي الى المرحلة النهائية للدوري التونسي في ذلك الوقت. قريبا منا وفي الكويت وفي الموسم الماضي، عرفت عدد من مباريات الدوري هناك وفي الفئات العمرية الخروج عن النص في الكثير من الحالات واشتباكات غير مسبوقة ما بين الحكام واللاعبين وصولا للقائمين على الفرق. هذه الأحداث المؤسفة رأيناها أيضا في البطولات الخليجية والعربية في السنوات الماضية. بالعودة الى الجزائر، فالحادثة الأخيرة لم تكن مستغربة هناك لخروج بعض الجماهير عن النص من خلال استعمال الممنوعات كالشماريخ والصواريخ داخل الملعب وآخرها حادثة المنتخب الجزائري في مباراة ودية له في سويسرا استعدادا لمونديال البرازيل والذي عقب من قبل الفيفا بعدها بغرمة مالية. في وقت تتقلص أعمال الشغب والحوادث في ملاعب أوروبا والعالم كمذبحة ملعب هيسل في نهائي دوري الأبطال ما بين ليفربول الانجليزي ويوفينتوس الايطالي عام 1985.. أصبح مع الاسف إيبوسي ضحية جديدة للشغب العربي المتصاعد.

479

| 27 أغسطس 2014

صراع عربي في الطابق السفلي!

بالرغم من عدم اعتيادي الحديث عن كأس الاتحاد الإفريقي بعكس البطولة الأهم إفريقياً والمتمثلة بدوري الأبطال، الا أن مباراة القمة مساء اليوم السبت في استاد القاهرة ما بين الكبيرين الأهلي المصري والنجم الساحلي التونسي في الجولة السادسة والأخيرة، للمجموعة الثانية للدور الربع النهائي لكأس "الكونفدرالية" دعاني للحديث عنها بحكم تاريخ وقوة الفريقين في بلدهم، في القارة الإفريقية وصولا الى المحافل الدولية. فمع تنافس أندية إفريقيا السمراء على بقية البطاقات المؤهلة الى النصف النهائي في كل من المجموعتين، ستكون قمة استاد القاهرة مكاناً لتأهيل فريق عربي واحد فقط، ما بين الأهلي أو النجم الساحلي مع تصدر الأول للمجموعة بثماني 8 نقاط وبقاء بعض الأمل للثاني الذي في جعبته خمس نقاط خلف كل من نكانا الزامبي (7 نقاط)، وسيوي سبورت الايفواري (6 نقاط) بهدف المحافظة على سمعة الكرة المصرية والتونسية. فقلعة الأهلي بتاريخها العريق وبطولاتها العديدة على الصعيد المحلي، العربي، الاقليمي، القاري، من بينها ثمانية ألقاب لدوري الأبطال (والذي هو مازال حامل للقب الأخير لها )، ستة ألقاب لكأس السوبر الإفريقي، أربعة ألقاب لكأس الأندية الإفريقية أبطال الكؤوس (التي اختفت بعدها) تبقى بطولة الكونفدرالية هي ربما البطولة الوحيدة التي استعصت على الأهلي بل على الأندية المصرية ككل، بعدما وصل نادي الاسماعيلي الى نهائي كأس الاتحاد الإفريقي (بمسماه القديم) عام 2000 أمام شبيبة القبائل الجزائري، من دون الفوز به فيما لم يكن هناك وجود مصري في الدور النهائي في المسمى الجديد للبطولة من عام 2004 الى اليوم، وكان نادي إنبي الفريق المصري الوحيد الواصل الى النصف النهائي، وفي نسخة عام 2009 قبل الخروج أمام الملعب المالي. أما الطرف الآخر والمتمثل بالنجم الساحلي التونسي، فيسعى الى تأكيد الهيمنة التونسية على ألقاب البطولة بعد أن تحققت لأبناء تونس في أربع مناسبات (منذ 2004)، عبر الصفاقسي التونسي في ثلاث مناسبات أعوام 2007، 2008، و2013 والنجم الساحلي نفسه عام 2006 والتأكيد على التواجد التونسي الدائم في الأدوار النهائية على صعيد دوري الأبطال وكأس "الكونفدرالية ". فمع تذبذب نتائج الفريقين وعدم تقديمهما لمستوى ثابت في بطولة الأندية الثانية، الأكثر قوة إفريقياً، ستحمل مواجهة السبت عنوان "الصراع العربي في الطابق السفلي".

669

| 23 أغسطس 2014

تمزيق الكرة الليبية

في الأيام المباركة التي نعيشها كعرب ومسلمين بعد نهاية شهر رمضان المبارك وقدوم عيد الفطر، تتألم أمتنا العربية بالأحداث والمآسي التي تعيشها عدة أقطار، في غزة وفلسطين، سوريا، العراق، اليمن، مصر، وصولا إلى ليبيا، حيث مع كل ما تمر به تلك البلدان من عدم استقرار وتراجع في جميع المجالات اقتصاديا وسياحيا، تأثر أيضا الجانب الرياضي، حيث إنه بعد ثورة 17 فبراير من عام 2011 في ليبيا والتي أسقطت نظام القذافي، تفاءل الكثيرون ببناء أرضية جديدة وصالحة للرياضة الليبية وأعطت الثورة دافعا قويا للفرق والمنتخبات الليبية والتي تجسدت بإحراز أول لقب قاري بتاريخ "أحفاد عمر المختار" والمتمثل بإحراز لقب كأس أمم إفريقيا للمحليين التي جرت في جنوب إفريقيا في بداية هذا العام بعد التفوق على منتخبات كإثيوبيا، كونغو برازافيل، الجابون، زيمبابوي، وصولا إلى التغلب على غانا في المباراة النهائية بركلات الترجيح وبقيادة ناجح للإسباني خافيير كليمانتي ولاعبين كعبد السلام عمر، عبد الرحمن الفيتوري، فيصل البدري، محمود التيجاني وغيرهم. إلا أن مع استمرار الاقتتال الداخلي ما بين المجموعات المسلحة في كل من العاصمة طرابلس وثاني أكبر المدن الليبية بنغازي ومع توقف مناحي حياة الليبيين، ومن بينها الرياضة الليبية وإجبار ممثل الكرة الليبية في دوري أبطال إفريقيا أهلي بنغازي (الذي أخرج حامل اللقب الأهلي المصري) على لعب جميع مبارياته خارج الأراضي الليبية، تراجع الأداء والمستوى الفني، بالإضافة إلى الخروج المبكر للمنتخب الليبي الأول من تصفيات كأس أمم إفريقيا للمغرب 2015 من الأدوار التمهيدية أمام رواندا المغمورة. ففي وقت تتجه فيه البلاد إلى مصير مجهول، تبتعد الطموحات الكروية في ليبيا اليوم بشبح توقف النشاط الكروي واستحالة استضافة ليبيا لكأس أمم إفريقيا الموعودة به عام 2017 بعد أن تم ترحيل الاستضافة الليبية لأهم بطولة في القارة السمراء من 2013 إلى 2017.. فمع استمرار تمزيق ليبيا والسيناريو المظلم المأساوي والمؤسف، تتجه أيضا الكرة الليبية إلى تمزيق أركانها أيضا.

412

| 31 يوليو 2014

ماذا قدمنا لغزة ؟

في ظل ما يعاني منه الشعب الفلسطيني وأهل غزة بالتحديد في هذه الأيام من عدوان وحشي من قبل الاحتلال الصهيوني في هذه الأيام من الشهر الفضيل رمضان وقتل وذبح وتنكيل الإنسان الفلسطيني وتدمير أحيائه ومدنه في ظل صمت عربي ودولي لكل ما يحدث من جرائم تبقى وصمة عار على الإنسانية والبشرية ككل. هذا البطش والدمار كان له أثره السلبي على حياة الإنسان الفلسطيني في كل المجالات ومن بينها الرياضي من خلال إصابة العديد من الرياضيين الفلسطينيين وتدمير البنية التحتية للرياضة الفلسطينية. على صعيد شعوب العالم وبعيدا عن الأنظمة، تحركت المنظمات الإنسانية والحقوقية للمطالبة بوقف هذا العدوان كما عبر به العديد من نجوم كرة القدم العالمية يأتي في مقدمتهم الحارس الأسطوري لمنتخب إيطاليا ونادي يوفنتوس جيانلوجي بوفون بطل العالم عام 2006 ووصيف أوروبا عام 2012 وصاحب 142 مباراة دولية مع " الازوري "و الذي أظهر صورة له عبر مواقع التواصل الاجتماعي مرتديا الوشاح الفلسطيني وتأكيده على تضامنه مع أهل غزة. الإيطالي الآخر ماريو بالوتيلي أو " سوبر ماريو " والذي عرف باللاعب المشاغب علق على الجريمة الصهيونية في حادثة استشهاد الأطفال الذين كانوا يلعبون كرة القدم على الشاطئ غزة: "أطفال يلعبون على الشاطئ لا يجب أن يكون سلبيا.. أوقفوا الحرب على غزة، إسرائيل مجرمة ". أما اللاعب الشاب ايمري كان ذا أصول تركية ولاعب منتخب ألمانيا للشباب والمنضم حديثا إلى ليفربول الإنجليزي قادما من باير ليفركوزن الألماني، عبر عن تضامنه بمقولة قوية وهي " صلوا من أجل غزة.. فلسطين حرة. إنهم يحتاجون إلى من يساعدهم. إنهم يحتاجون إلى أياد أخرى للصلاة والدعاء لهم ". هناك أيضا عدد من اللاعبين والنجوم الآخرين دائما ما كانت لهم مواقف تجاه الشعب الفلسطيني أمثال بطل العالم الألماني ذو الأصول التركية مسعود اوزيل والذي بكى على استشهاد طفل يحمل قميصه لناديه السابق ريال مدريد الإسباني خلال لعبه لكرة القدم. كذلك عبر أفضل لاعب في العالم العام الماضي البرتغالي كريستيانو رونالدو عن تضامنه مع فلسطين في أكثر من مناسبة وهاجم النجم الفرنسي الأسبق ايريك كانتونا بشدة الاتحاد الأوروبي لكرة القدم على إقامة كأس أمم أوروبا للشباب العام الماضي في الأراضي المحتلة. أمام ذلك ومع التفاعل اليومي لنجوم الكرة والرياضة عبر العالم، يتساءل المرء ماذا قدمنا نحن العرب لغزة ولفلسطين ككل؟..

978

| 22 يوليو 2014

عصر الألمان

مع اختتام، الأحد الماضي، نهائيات كأس العالم بنسختها العشرين والتي امتدت لما يزيد على الشهر في البرازيل في إستاد "الأحلام" ماراكانا في ريو دي جنيرو أرض وتاريخ كرة القدم، استحق المنتخب الألماني بقيادة مدربه يواخيم لوف وجيل من اللاعبين بداية بالمخضرم ميروسلاف كلوزيه، القائد فيليب بلام، الحارس اللامع منويل نوير، جيروم بواتينغ، مسعود أوزيل، توماس مولر، ماريو غوتزه، توماس مولر أن يكون الفريق الأفضل في المونديال بفضل حنكة مدربه ولاعبين تدرجوا منذ الفئات العمرية وتمكنوا من فك نحس المرتبة الثالثة والبرونز التي حققتها ألمانيا في آخر مونديالين في 2006 في ألمانيا و2010 في جنوب إفريقيا. الألمان أيضا دخلوا التاريخ من أوسع أبوابه بعد أن كانوا الفريق الأوروبي الأول الذي يحقق اللقب في أرض أمريكا الجنوبية، رافعين عدد ألقابهم إلى أربعة وعدد ألقاب القارة العجوز في المونديال إلى 11 لقبا من أصل 20 (أي بنسبة 55% من مجموع الألقاب) لتكون ألمانيا أكثر فريق أوروبي متوج مع إيطاليا بأربعة ألقاب لكل منهما (خلف البرازيل صاحبة الألقاب الخمسة) لتأتي من بعدها كل من إنجلترا، فرنسا وإسبانيا بلقب واحد لكل منها. الفوز الألماني أيضا لم يأت بمحض صدفة، بل بعد التخطيط والبناء على المدى البعيد بداية من تكوين اللاعبين وإعطاء المجال لكافة اللاعبين الذين نشأوا في ألمانيا من دون النظر إلى الجذور أو الديانة ووفق منظومة كروية أكدت تفوقها عبر أندية، كالعملاق بايرن ميونيخ الذي هيمن على القارة الأوروبية والعالم العام الماضي بالإضافة إلى وجود أندية أخرى أبرزها بوروسيا دورتموند ووصول الفرق الألمانية ومنافستها بقوة على لقب دوري أبطال أوروبا وبقية البطولات الكبيرة. أيضا الكرة الألمانية وبالتحديد الدوري الألماني " البوندسليغا " لم تفكر المنظومة الاحترافية في إبراز الدوري على الجانب الربحي والتجاري وكسب الأموال فقط كما هو يطبق على بعض الدوريات الأوروبية الكبيرة الأخرى، بل ألزمت الأندية الألمانية بإعطاء كامل الفرصة للاعب الناشئ والمواطن وعدم التفاخر بالاعتماد على اللاعب الأجنبي والنجوم العالميين لكي لا يؤثر ذلك سلبا على المنتخبات الألمانية. إن كان اليوم الألمان قطفوا ثمار عمل وجهد جبار انطلق منذ عدة سنوات، فإن ذلك يعبر عن أن عصر ومستقبل كرة القدم على الأقل في المدى المنظور سيكون للألمان.

439

| 16 يوليو 2014

أي جيل سيكتب التاريخ ؟

تتجه أنظار وأعين و مئات الآلاف في أرضية الملعب وآلاف الملايين عبر الشاشات الفضية لمتابعة أهم مباراة على وجه الأرض والتي ستحدد بطل العالم للأربع سنوات قادمة في استاد ماراكانا في ريو دي جينيرو ما بين الأرجنتين وألمانيا ، في لقاء ينتظر بأن يكون ذات طابع مثير و آداء راق من قبل فريقين استحقا الوصول الى النهائي و يطمحان الى اضافة قيمة أخرى على قمصان منتخب بلادهم . فطوال التاريخ دائما ما كان كأس العالم يمثل مفخرة الشعوب و من يفوز بها يدخل التاريخ من أوسع أبوابه ليحفظ في سجلات البطولة الأهم مع مرور و توارث الأجيال . فبالحديث عن المنتخب الألماني والذي توج باللقب ثلاث مرات قبل ذلك يسجل له بأنه تمكن بقيادة مدربه سيب هيربرجر ولاعبين أمثال الحارس أنطون توريك وزملائه كهانس شيفر ، هوتمر ويلتر ، ماكسيمليان مورلوك و غيرهم استطاعوا كتابة التاريخ عندما توجوا بأول لقب في مونديال سويسرا 1954 و استطاعوا آنذاك بناء فريق عملاق على أنقاظ دولة ألمانيا المنهارة بعد الحرب العالمية الثانية . في مونديال ألمانيا 1974 كان جيل " القيصر " فرانس بكنباور و معه لاعبين كغيرد مولر ، وبيرتي فوغتس و آخرين و بقيادة هيلموت شون تتويج جهودهم باللقب الثاني على أرضهم قبل أن يقود " القيصر " بنفسه وكمدرب منتخب ألمانيا الموحدة بعد انهيار جدار برلين و بلاعبين كلوثر ماثيوس ،أندرياس بريمه ، يورجن كلينزمان من اضافة النجمة الألمانية الثالثة في مونديال ايطاليا 1990 . أما الأرجنتين و بقيادة سيزر لويس ميلونتي و بلاعبين كدانييل باساريلا ، دانييل بيرتوني و ماريو كامبيس تمكنوا من التحليق في السماء العالمية في مونديال 1978 التي جرت في أراضيه و كتابة تاريخ جديد بالفوز باللقب قبل أن يأتي جيل دييغو أرماندو مارادونا بقيادة كارلوس بيلاردو و لاعبين كالحارس نيري بومبيدو ، سيرجيو باتيستا و خورخيه بوروتشاكا من التتويج باللقب العالمي الثاني في مونديال المكسيك عام 1986 .. ليبقى السؤال هنا من جيل الألمان الحالي بقيادة المدرب يواخمم لوف واللاعبين كالحارس مانويل نوير ، القائد فيليب لام ، سامي خضيرة ، مسعود أوزيل ، توماس مولر و جيل الأرجنتيني بقيادة أليخاندو سابيا ولاعبين كالحارس سيرجيو روميرو ، خافيير ماسكيرانو ، أنخل دي ماريا و ليونيل ميسي سيكتب اسم جيل 2014 في كتب التاريخ ؟

636

| 13 يوليو 2014

alsharq
بائع متجول

يطلّ عليك فجأة، لا يستأذن ولا يعلن عن...

5913

| 26 سبتمبر 2025

alsharq
كبار في قفص الاتهام.. كلمة قطر أربكت المعادلات

في قاعة الأمم المتحدة كان خطاب صاحب السمو...

5595

| 25 سبتمبر 2025

alsharq
في وداع لطيفة

هناك لحظات تفاجئ المرء في منتصف الطريق، لحظات...

4470

| 29 سبتمبر 2025

alsharq
الكلمات قد تخدع.. لكن الجسد يفضح

في ظهوره الأخير على منصة الأمم المتحدة، ملامحه،...

3333

| 29 سبتمبر 2025

alsharq
الفن ضد الدمار

تواجه المجتمعات الخارجة من النزاعات المسلحة تحديات متعددة،...

1596

| 26 سبتمبر 2025

alsharq
ماذا يعني سقوط الفاشر السودانية بيد قوات الدعم السريع؟

بعض الجراح تُنسي غيرها، ليس بالضرورة أن تكون...

1320

| 28 سبتمبر 2025

alsharq
فلسطين والكيان والأمم المتحدة

أُنّشِئت الأمم المتحدة في العام ١٩٤٥م بعد الحرب...

1185

| 28 سبتمبر 2025

alsharq
حين يُستَبدل ميزان الحق بمقام الأشخاص

‏من أخطر ما يُبتلى به التفكير البشري أن...

1059

| 29 سبتمبر 2025

alsharq
إعطاء من لا يملك لمن لا يستحق

منذ أكثر من مائة عام ارتُكبت واحدة من...

840

| 30 سبتمبر 2025

alsharq
خطاب صريح أقوى من السلاح

• كلنا، مواطنين ومقيمين، والعالم يدرك مكانة قطر...

831

| 25 سبتمبر 2025

alsharq
حضور فاعل للدبلوماسية القطرية

تعكس الأجندة الحافلة بالنشاط المكثف لوفد دولة قطر...

831

| 25 سبتمبر 2025

alsharq
النسيان نعمة أم نقمة؟

في لحظة صفاء مع النفس، يطلّ النسيان عليَّ...

819

| 30 سبتمبر 2025

أخبار محلية