رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
مساحة إعلانية
لن أضيف جديدا إن ذكرت أن أنظمة وزارة الداخلية حققت فعليا ما. يطلق عليه (. الحكومة الالكترونية. ). وفوائد تلك الأنظمة مجتمعيا لا تحصى ولا تعد أبسطها. تقليل ضغوطات. المراجعين. على. مكاتب الوزارة. المختلفة وهذا. ينطبق. أيضا على التخفيف. على. الطرقات والشوارع هذا غير الضغط النفسي على أصحاب العلاقة موظفين وجمهورا . يغادر أحد أفراد أسرتك وتكون منتظرا بالمطار وما أن ينجز معاملته بالجوازات إلا وتتلقى رسالة بأن ابنك أو ابنتك قد غادر فتدخل تلك الرسالة من هذا ( المطراش ). الطمأنينة والسرور خاصة بالنسبة للتلاميذ والطالبات وهكذا . الأسبوع الماضي. تعاملنا مع. بوابة الوزارة الالكترونية لإنجاز معاملة عائلية وبعد ثلاثة أيام حينما تلقينا ما يفيد بأن المعاملة تم إنجازها لم أكن لأصدق إلا بعد طباعتها ورقيا وبحساب بسيط تكون خدمات مطراش تضاهي أحدث الأنظمة العالمية وما أتت به من ايجابيات الثورة المعلوماتية التي جاءت أيضا بكثير من المفاسد والخروقات ولعل ما نطلع عليه من خرق للأنظمة المالية والمعلومات الشخصية دليل أن اختيار البرامج التي أدخلتها وزارة الداخلية مفيدة وجيدة وأيضا من يقومون بالتشغيل من كوادر مهنية وهندسية هم على كفاءة عالية وحرص على مصلحة العمل والجمهور .. تحية التقدير والاحترام عبر هذه السطور المتواضعة لأتيام وكوادر وزارة الداخلية والبرامج الحيوية التي يتم تفعيلها لصالح إنجاز معاملات الجمهور والتي تحقق الأهداف وتقلل الظل الإداري .. كونوا دايما متأكدين أن جودة وانضباط العمل ينعكس على كل مفاصل المجتمع في الشارع والنادي والأسواق وهذه الرسايل التي تبثونها عبر الهواتف الجوالة تقتصر الظل الإداري وتقلل الضغط على المنتفعين من الخدمات المتطورة .همسة: مطراش دليل تطبيقات إلكترونية متطورة وانضباط كوادر التشغيل .
468
| 30 يناير 2017
ما من شك أن الكثيرين حول العالم تحلقوا حول الشاشات ووسائل الاتصالات الحديثة متابعة لحفل تسليم السلطة وتبادل الأدوار بين الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما والرئيس الجديد دونالد ترامب والذي دخل للبيت الأبيض بعد جولات وصولات من المناظرات والحوارات في أنموذج وأنظمة انتخابية خاطب عبرها المرشحون جماهيرهم وأثاروا قضايا حيوية وجدلا قويا حتى قالت صناديق الاقتراع كلمتها ومهما اختلف الناس أو اتفقوا حول تلك المجادلات السياسية لكننا نعتقد أن احترام الأنظمة والقوانين ورأي الأغلبية كان هو الفيصل.ولو ركزنا فقط على حفل التنصيب الذي تم أيضا بسلاسة واحترام وتقدير ووفق الأنظمة بين الرئيس المغادر لكرسي الحكم والرئيس الجديد المستلم لمقاليد الرئاسة نجده نموذجا للتوافق والتراضي وتبادل الأدوار لإدارة شؤون بلادهم وشعوبهم في الوقت الذي تحصد فيه المدافع الثقيلة والرشاشات والقنابل شعوبنا العربية فقط لكي يبقي حاكم مستبد متسلط معتوه على هذا الكرسي.. إن غالبية الرؤساء العرب يجلسون على دفة الحكم وكأنهم مغيبون عن الوعي وعن مستحقات شعبهم في مقابل البقاء هم وحاشيتهم الفاسدة للأبد حتى ولو أبادوهم فردا فردا وحرقوا ثروات بلادهم ودمروا بنيتها التحتية لان آلة الحرب قد هلكتهم جميعا أو فر بعضهم من النيران الحارقة لاجئين في بلاد الله الواسعة.من المؤسف جدا أن غالبية دولنا العربية وفي سعي الرؤساء لاحتكار السلطة وللتسلط على رقاب شعوبهم وتجويعهم وسلبهم حرية الرأي والرأي الآخر دمروا الثروات وحطموا نفسيات الشباب وغرسوا في نفوس الصغار الكره والبغضاء وحرموهم من العيش الطيب الحلال ومن أبجديات الصحة والتعليم والحق في الحياة الشريفة.انه سؤال ملح ظل يراودني إلا يستفيد الماسكين بمقاليد الحكم في غالبية دولنا العربية من هذه العبر والدروس التي يمكن لأي شخص ذو حكمة ودراية أن يفقهها فالرئيس أوباما والمنتهية دورته غادر مقعده وهو في كامل قناعته وقال وهو يغادر المكتب البيضاوي " بالطبع أشعر بالحنين " في حين كان هو ذاته قد تلقى رسالة من سلفه جورج دبليو بوش جاء فيها " قلة فقط أتيح لهم شرف حمل المسؤولية التي تشعر بها الآن وقلة يعرفون مشاعر السرور بهذه اللحظة والتحديات التي يواجهونها ستمر بلحظات صعبة وسيثور منتقدوك وسيخيب أصدقاؤك أمالك ولكن الله دائما إلى جانبك وبلدك الذي سيساندك بمن فيهم أنا".إنها فلسفة تبادل وتكامل الأدوار والتناصح فهل يعي رؤساؤنا شيئا من الدروس والعبر .همسة : هي دول انتهجت أنظمة وقوانين وما جاء به رسولنا الأمين وبين صفحات القرآن الكريم ما يغني عن هذا وذاك.
528
| 23 يناير 2017
منذ أن خرج المستعمر البريطاني قبل واحد وستين عاما ١٩٥٦م من السودان، وهو يحتفي بذلك التاريخ بل كلما قدم وتعتق استدعى كل تفاصيل تلك الايام، التي كانت وما زالت تعني الحرية بكامل معانيها ورونقها، واستقلاله المجيد، ففي الفاتح من يناير من كل عام يتصافف "الزولات" احتفاء بهذا الحدث الملهم لبطولات واحداث وروايات تطربه وتدفق الحيوية في عروقه، لذلك وكلما تقادمت السنون، وضاقت الظروف السياسية والاقتصادية تحت إمرة الحكومات المتعاقبة، يزداد وهج ولمعان ذلك التاريخ، ويسارع الكل لنفض الغبار عن صفحاته.الجمعة ١٣ يناير الحالي يحق للسودانيين الاحتفاء برفع العقوبات الاقتصادية الامريكية، التي أرهقت جسد السودان، وكانت وبالاً عليه، وقد اعربت وزارة الخارجية عن ترحيبها بالقرار الذي أصدره الرئيس الأمريكي باراك أوباما، وهو قاب قوسين من مغادرته للبيت الابيض، وقد اعلنت الإدارة الأمريكية بإلغاء الأمرين التنفيذيين.. رقم (13067) الصادر بتاريخ 5 نوفمبر 1997، ورقم 13412 الصادر بتاريخ 17 أكتوبر 2006، واللذين بموجبهما فرضت عقوبات اقتصادية على السودان.الاستعمار الانجليزي كان وجودا فعليا بأرض السودان احتل الوظايف والامكنة والثروات، وبرغم ذلك لا احد يمكنه ان ينكر الجوانب الإيجابية لذلك التواجد؛ تمثل في خلق أنظمة إدارية واقتصادية، ما زالت جوانبها المشرقة.. هذا غير المشروعات الاقتصادية المنتجة كمشروع الجزيرة لزراعة القطن، وسكك حديد السودان، بل يكفي ان نذكر جامعة الخرطوم (كلية غوردون سابقاً) والتي افرزت جيلا يشار له بالبنان، ليس داخليا فحسب بل على المستوى العالمي.اما العقوبات الامريكية والتي يمكننا ان نطلق عليها "استعمار عن بعد"، والتي امتدت لعشرين عاما، فإن آثارها وقعت مباشرة على كاهل المواطن الذي تضرر في صحته وتعليمه ولقمة عيشه، فالحظر الاقتصادي كانت قبضته قوية اوقفت دورة الاقتصاد، وطالت اجهزة الفحص والاستشفاء ومكاين الإنتاج، وكثيرا مما يطول شرحه، وما وجده من تربة خصبة وفق معطيات الزمان والمكان.وان كان الاستقلال يتم الاحتفاء به في زماننا هذا، بكل ذلك البذخ، فيحب ان يحتفى برفع العقوبات الامريكية كاملة، ليس بدق الطبول وتوابعها، بل باستدعاء عزيمة الإنتاج وحض الهمة الوطنية، وتسكين القيم النبيلة التي ظل "الزولات" يتمسكون بها رغم المحن والآهات.همسة: شكراً لكل من نادى بضرورة رفع العقوبات، وشكراً للدبلوماسية السودانية الرصينة.
461
| 16 يناير 2017
حظى مقالنا الأسبوع الماضي (٣٠٠ طالب رقم صادم) بتعقيبات يمكن اخذها كاحد المؤشرات الايجابية من شرائح المجتمع كشركاء في محاور التربية والتعليم.. أم محمد قالت:الغول الذي جعل عيالنا يتأخرون في دروسهم ويكثر غيابهم يعود بالدرجة الأولى للسهر، لقد أفنى السهر العقول إلا من رحم الله، الجميع خارج المنزل في جلسات جماعية ومن أوى لفراشه ليس قبل الحادية عشرة ليلا افتحي الغرفة ستجدين ظلاما دامسا ونورا يسطع في وجه الفتاة أو الفتى!!! لم تنته السهرة بعد يكملونها على (الآيباد والآيفون)ومن نام بعد ذلك يذهب لمدرسته غصبا عنه وأمه تتبعه ليركب السيارة وفي معيتها كتبه، هذا طالب الاعدادي، أما بعض طلاب الثانوية فحدث ولا حرج قد يعود في الثالثة صباحا لأنه يملك سيارة — ولا يحسب حسابا لمدرسته ويريد تغييرها ويلقي اللوم على معلمه، لأنهم قالوا له وكادوا له وهكذا دواليك، كما أن العاطفة المتطرفة للأم كأن يقول لها فيني سخونة وهي تعلم علم اليقين انه بخير لكنها لا ترد له طلبا ولا تشدد عليه باهمية المدرسة، كما ان التهاون في أداء الفروض مدعاة للتهرب من الدوام ولا ننسى ان بعض البيوت ما عادت آمنة مطمئنة إلا من عرف ربه والتزم فروضه وترك أرباب البيوت السرحة خارج المنزل ووضع المسوولية على أختنا الفلبينية التي تنوب عنهم وما أيسر الهاتف المتنقل: ألو ميري سوي وسوي وهذا مبلغهم من العلم.. الأكل والمشرب.. أبناؤنا باذن الله لن يجوعوا ولن يعروا، الخير كثير ولكن عريت العقول وجفت وخارت القوى وخاب من توفرت لديهم وسائل الراحة حتى جرعة الماء تأتيه وهو مستلق على فراشه!! واضافت ام محمد ان بعض البيوت لايوجد فيها الأب وإن وجد فمثل ما قالوا فندق خمس نجوم ولكي اكون اكثر دقة فلا أعمم لقد رأيت أسرا وبيوتا استقامت لوجود الأب الذي له القوامة المعتدلة والأم الملتزمة.التربوية ع. ك قالت أعتقد ان المشكلة تكمن في التعليم الاجباري وعدم تكلفته المالية والموضوع يطول شرحه.. وعموما انا مع اتخاذ مواقف صارمة كمنعهم من الاختبارات..والله ارهقنا التعاطف مع ابنائنا لننتج " المدلل والخامل " وشيء محزن أن الطالب في هذا العمر غير مدرك لتأثير غيابه المتكرر على مستواه ومستقبله، ولو تغافلنا عن دور الأهل فبعضهم لا يستجيب لمحاولات المدرسة لتعديل سلوك أبنائهم..بالتالي من الأفضل أن يكون القرار من الوزارة درءا للمشاكل مع بعض الاهالي.اخصائية اجتماعية ذكرت ان موانع الغياب والعقوبات تتكرر كل عام ودون تطبيق، أعتقد أن الحسم سيقلل من ظاهرة الغياب خاصة في مدارس البنين.ام عبدالرحمن معلمة قالت ان تسهيل وتبسيط المواد وبرمجتها بالطرق التكنولوجية الحديثة وبث التعليم عن بعد واتاحته عبر المواقع التواصلية التي يحبها عادة هذا الجيل بل هي قدرة وزرع حب (البحث) العلمي الالكتروني الذي هو اساس العلم يساهم كثيرا في التعليم ويقلل من اضرار الغياب. واخيرا نقول: برغم هذا وذاك تدق أجراس المدارس وتحت سقفها الكثير ممن اتخذوا الجدية وحب الدرس فلسفة حياة ونهج تعلم.همسة: ويبقى التعليم هما مجتمعيا يحتاج إلى المزيد من تلاحم أطراف العلاقة ليشكلوا دائرة مستديرة لصالح الأجيال.
685
| 10 يناير 2017
نعم انه خبر صادم كون "٣٠٠ طالب وطالبة " يتم حرمانهم من دخول اختبارات الشهادة الثانوية العامة واختبارات الصفين العاشر والثاني عشر التي بدأت الاسبوع الماضي، بسبب تخطيهم نسبة الغياب المقررة بحسب اللائحة السلوكية، كما جاء بالخبر انه تم اخطار هيئة التقييم باسمائهم وصفوفهم وتم ايضا ابلاغ اولياء الامور.. السؤال كيف وصل العدد لهذا الرقم الكبير ونحن ما زلنا بالفصل الاول.. وما هو الامر المنظور للغد وهنا نقدم مقترحات عسى تجد حظها عند طرفي العلاقة.صحيح ان مدارسنا تبذل جهودا مقدرة تربويا وتعليميا والكل يساهم في ترشيد وتوجيه تلاميذه ولتسكين الضوابط واللوائح وتذليل العقبات لكي يكون جميع من هم في سن التعليم على كراسي الدرس، ولكن اعتقد ان هناك ضرورة لاستحداث اساليب تربوية اكثر عمقا لفتح مسارات علاجية مستحدثة تتناسب وهذه الفئات العمرية خاصة ان لكل طالب وطالبة من هذا العدد الكبير عذرا مختلفا لغيابه المتكرر، قد يكون مرضيا او عرضيا او نوعا من انواع السلوك الرافض او لصعوبات التعلم، او ربما تمرد على وضع اسري، خاصة وان المتغيبين من فئة عمرية حرجة تحتاج لدراسة اجتماعية لصيقة، تساهم فيها الادارة المدرسية والاسرة، بنفس طويل ومتابعة مرنة لمعرفة العلة وايجاد معالجات تتناسب والظرف الزماني والمتغيرات الحياتية الراهنة.كما ان فتح مسارات تعليمية فنية ومهنية احسب انه يناسب بعض هذه الفئات التي تمتلك طاقات كامنة وقدرة ابداعية، لكنها غير منسجمة والدراسات الاكاديمية بحسب امكانياتها وقدراتها العلمية وربما مواهبها وميولها للدراسة الحرفية والمهنية.. ان بذل مجهودات اكبر من قبل الادارات المدرسية يعتبر ضرورة لحض الاسر لتكون شريكة فعلية في مسارات تعليم الابناء، ولتلافي مثل هذه الهنات وقبل ان يصل الامر لفاقد تربوي يتراكم مع الايام ويظهر في المفاصل المهمة كفترات الاختبارات مما يسبب مضارا للابناء والاسر والمجتمع ككل.نتمنى من الجهات المختصة بوزارة التعليم فتح ملف هذه الحالات وتقديم "المساندة والمساعدة" للمدارس التي فشلت في معالجة مثل هذه الاشكاليات قبل ان تتحول لظاهرة ورقم يصعب تجاوزه.. والله من وراء القصد.همسة: مؤلم أن تدق أجراس الدرس وتلاميذ بعيدون عن مقاعدهم.
399
| 02 يناير 2017
من أكثر الأمور التي يمكن أن تشتت ذهن المرأة العاملة وتعبث بأفكارها وبالتالي تقلل إنتاجيتها وكفاءتها هي ألا تكون مطمئنة على أطفالها.. أن تترك رضيعها حديث الولادة بين أيادي "عاملة منزلية" غير مدربة أو أن تحمله صباحا وساعة الذروة و الزحام المروري لحضانة منزلية غير آمنة مرتفعة التكاليف أو بعيدة عن مقر عملها الخ... يشكل للموظفة هاجسا ومعادلة صعبة ما بين إخلاصها لعملها وجودته وفطرتها الإنسانية، فخروج المرأة للعمل في يومنا هذا ما بات انتقاء ومشاركتها في المسارات التنموية وقيادة دفة العمل والإنتاج واقع معروف والاطفال هم من يدفعون ضريبة بعد أمهاتهم أو تعرضهم لأي عنف لا تحمد عقباه ليس المجال لسرده وهل للأوطان اغلى وأثمن من اجيال المستقبل ليبذل لأجلهم الدعم والرعاية المثالية والتسابق لتوفير الظروف الملائمة لطفولة سوية واسرة سعيدة.... . إن إلحاق حضانات للاطفال بالمستشفيات الكبرى كمستشفى حمد العام والوكرة وتجمعات البنوك والجامعات والوزارات الخ يعتبر ضرورة لصالح تحقيق الدعم النفسي للأطفال الرضع وللطبيبات والمهن المساندة ولعموم الموظفات بالبنوك والوزارات، واعتقد أن إلحاق دور حضانة ورعاية بالمؤسسات التي تشكل النساء بها نسبة كبيرة أحد أهم ادوات رفع معدلات الإنتاجية وجودتها ومن باب الأولويات التي لا تختلف عن أي جهود تبذل لتحسين الجودة بل هي من أبجديات المسؤولية الاجتماعية.. إن مبادرة المركز الثقافي للطفولة بانشاء وحدة للرعاية النهارية واستعداده لتقديم الدعم البحثي والفني والاشرافي لتأسيس مثل هذه الحضانة النموذجية لاي جهة ترغب في استنساخ التجربة وتطبيقها فكرة تستحق الاهتمام والمطالبة بتنفيذها، خاصة ان هناك مؤسسات طبقت التجربة وأثبتت نجاحها ونذكر على سبيل المثال ان الاستشارات العائلية وجامعة قطر كانتا من اولى المؤسسات التي اسست دارا للحضانة ضمن محيطهما.. إن اكتملت المباني بمواصفات هندسية راقية وتوافرت معدات العمل بتكنولوجيا عالية فان اقتطاع جزء طرفي بأي مؤسسة لصالح أجيال الغد سيكمل الصورة الإيجابية ويضفي الراحة والامان على طرفي العلاقة "الموظفة الأم ورضيعها". همسة: الإنتاجية وبجودة عالية تبدأ بمد أيادي الرعاية للطفولة الكنز الدائم.
488
| 26 ديسمبر 2016
وردة ونسماتج عطر.. الله يــاعـمـري قـطـرانتي في قلبي حبيبةاتتي من روحي قريبةحبيت حبات الندىوالعود ساعات السمرحبي لج طول المدى"الله يا عمري قطر" كلمات أغنية وطنية أقرب للشعر الغزلي منها لقصيد الحماسة، خلقت لتعيش؛ لأنها نابعة من الوجدان ومركز الحب الحقيقي، تدفقت بعفوية صادقة وعبرت عن مشاعر إنسانية من لدن الشاعر الفنان عبدالله عبد الكريم الحمادي، الذي فاضت أحاسيسه حبا ومنذ أكثر من 40 عاماً لعشقه لقطر، فظلت متوهجة الى يومنا هذا في قلوب الأجيال، ولحنها المبدع الراحل عبد العزيز ناصر، وغناها الفنان الراحل محمد الساعي، فمثلوا ثلاثيا منسجما في مشاعرهم وأدائهم فخاطبت وما زالت الوجدان المجتمعي، وظلت تستدعى انيقة لامعة على مر الزمان ودوران عجلته. كما تغنى بها الراحل المبدع فرج عبدالكريم فتوهجت أكثر وأكثر. — في أحد اللقاءات تحدث الشاعر عبدالله عبد الكريم عن مولد قصيدته "الله يا عمري قطر"، أنهكان في مهمة رسمية خارج الدولة عام ١٩٧٥، وتعرض لمضايقات؛ فخرجت هذه الجملة تلقائية حيث كانت مشاعره حينها متخمة بالأحاسيس والحنين، واللهفة لحضن وطنه، لذلك لمس فيها الكثيرون أوطانهم ومثلت انموذجا انسانيا متفردا رغم كلماتها العامية البسيطة، وقال الشاعر وقتها إنه وبعد فترة قصيرة زار السودان، وهناك أكمل المقطع الأول من الأغنية "الله ياعمري قطر، انت نسماتك حبيبة وانتي لقليبي حجر"، وبعدما عاد إلى الدوحة واكمل ابيات القصيدة التي لم تجز كأغنية إلا بعد فترة والتي ثبت مع الأيام ومر السنين أنها الاقدر على ملامسة الوجدان واستنهاض الهمة حبا وعشقا للوطن. — وكما أجاد الفنان الراحل فرج عبدالكريم التغني بها وإيصالها لمسامع محبيها ها هي اليوم تتربع على عرش الاغنية الوطنية في عيد قطر الوطني وبعد مرور هذه السنين الطويلة ظلت محتفظة بتأثيرها الوجداني الحميم، ومهما تغنى بها مغنون كثر او ادخلت على نوتة لحنها الاصلي تركيبات موسيقية او ادت بآلات حديثة وموثرات صوتية مستحدثة تبقى بنفس وهجها. — إنها حديث القلب الدفاق بالمحبة والولاء، إن كان للوطن أو للام والأبناء إنها اللغة الناصعة الصادقة الدافقة كالدماء في الشرايين أو كالماء السلسبيل الذي يحيي الزرع والضرع وتبقى "الله يا عمري قطر".همسة: أي شيء يمكن أن يصنع إلا الحب الصادق يتدفق بتلقائية من القلب، وتبقى كما هي "الله يا عمري قطر"
10355
| 19 ديسمبر 2016
خلال مسارات "تعليم لمرحلة جديدة" وما أطلق عليه المدارس المستقلة شهدت المؤسسات التعليمية متغيرات جذرية، بعضها أصاب الهدف الأساسي من التعليم خاصة المبنى المدرسي والتعليم الإلكتروني، وكثير منها أخفق وأضر بل خلخل جسم الأنظمة والقوانين واللوائح والمناهج والتي وجدت نتيجة لدراسات ولتراكم خبرات ثرية وتنقيح مستمر في مسيرة التعليم ومنذ بداياته التنظيمية.القرار الأخير بالموافقة على مشروع قانون إرجاع المدارس الحكومية الصادر الأسبوع الماضي يعتبر صحوة وإعادة للبوصلة لوجهتها الصحيحة، فتجربة المستقلة رافقها كما ذكرنا كثير من الاجتهادات المتباينة والمتراصة، وعلى كل الأصعدة التربوية والتعليمية التي لم تصب الهدف الصحيح تماما، خاصة وأن التجربة برمتها استجلبت لغير بيئتها ودون أن يكون لها ركائز تنطلق منها، ولم تكن أيضا بأياد خبرات أكفاء، حيث غادرت غالبية الكادر المدرب ذي الخبرات الطويلة مقاعدها الوظيفية لعدم توافق متطلبات المستقلة وقدراتها أو انسجامها وأصحاب التراخيص، ولعل الأسوة هو ما أصاب المناهج والتي أنتج بعضها تجاريا أو كان مستوردا أو بعجالة ودون تنقيح وبعيدا عن أيادي الاختصاصيبن الأكفاء، واستنباطا لتراكم خبراتهم كما أن عدم وجود كوادر تعليمية انتقص جودة التعليم بالمستقلة والتنافس الحميم وراء "الفعاليات والشو" وما يطيل شرحه جعل كثيرا من المعلمين يتململون من أعباء الوظيفة وتبعاتها المرهقة.إن هذا القرار يعتبر صحوة حقيقية ويجب العمل على إعادة الأمور لنصابها بترو وتمعن في الجوهر، وليس في الجسم الخارجي وأن يتم على أيدي كفاءات ما زالت تملك القدرة على العطاء، وأن يتم وضع خطة جادة آنية ومستقبلية لصناعة معلمين أكفاء ومناهج متوائمة والسياق العصري دون تجاوز القيم والثوابت النبيلة. إن تعديل واجهات المدارس ولافتاتها أو تغيير المسميات الوظيفة تعتبر شكليات يجب ألا تكون بديلا عن الغوص في متون المناهج ورفع كفاءة المعلم ووضع أسس سليمة للتعليم الإلكتروني أحد الإفرازات الجيدة للمستقلة لكي يؤتي التصحيح أكله.. ولنا في الحديث بقية. همسة: استقطاب الكفاءات ذات الخبرات التراكمية ضربة البداية.
598
| 12 ديسمبر 2016
"اقرأ". كشعار لمعرض الدوحة الدولي والمقام حاليا هو اختيار موفق كما ان تنظيمه بارض المعارض جوار الستي سنتر كان موفقا جدا... هذه التظاهرة وكما يحلو للكثيرين تشبيهها بالعرس كناية عن الفرح والامتنان والاحتفاء بالقراءة حيث يمثل معرض الدوحة الدولي في نسخته الـ ٢٧ اكبر تجمع للمثقفين القراء والكتاب والمؤلفين ودور النشر والطباعة ومن كل الاعمار والجنسيات وكل اللغات وتحت قبة واحدة فسيحة ومريحة تهيأت بعناية لهذا الحدث المهم.يشهد المعرض يوميا ولادة كتاب جديد في احد صنوف الكتابة يطلق مؤلفه صافرة للقراء لتقليب صفحاته بحسب ميولهم واهتماماتهم.. ويقال (ما نكتبه بعجالة يقرأه الاخرون بتمهل تفكرا واستمتاعا) وهذا ما يتم بجناح وزارة الثقافة والرياضة غير الفعاليات المصاحبة والزوار الكثر الذين يستطيعون قطف باقات الزهور من كل بساتين المعرفة والعلم ومعرض هذا العام الذي افتتحه صباح الاربعاء ٣٠ الجاري وزير الثقافة والرياضة د . صلاح العلي وفي معيته د. غيث الكواري وزير الاوقاف والشوون الاسلامية وجاسم بن سيف السليطي وزير المواصلات والاتصالات وسعادة عيسى بن سعد الجفالي وزير التنمية الادارية والعمل والشؤون الاجتماعية ود. صالح محمد سالم النابت وزير التخطيط التنموي والاحصاء وجمع من اعضاء مجلس الشورى والسفراء المعتمدين لدليل على اهتمام الدولة بالثقافة والمعرفة ورفع الوعي المجتمعي هو اعادة للكتاب مكانته ورونقه.هذا الزخم المعرفي الثقافي والترفيهي جذب الاسر باطفالها وكبارها وشبابها لاروقته ربما لاستجمامه من ضجيج الحياة اليومية والتزاماتها وانحياز لركن الكتاب الذي هجره الكثيرون مع بدايات الثورة التكنولوجية واغراءاتها فهل يكون معرض الدوحة الدولي للكتاب نقطة الرجوع لبقعة الاصل " اقرأ " فاتحة كتابنا وزادنا الذي لا ينضب من المعرفة.همسة: كتب السيرة والتوثيق وجدت حظها تزامنا والرواية والشعر وكان لكتابي (شيخة المحمود امرأة عانقت الشمس) حظه وشكرا للجميع.
461
| 05 ديسمبر 2016
أبهرني مبنى مركز المطار الصحي بعد اكتمال تجديداته وصبغ جدرانه وإدخال الانظمة الحاسوبية لتخدم المرضى ولتقصر فترات بقائهم بأروقة المركز للتشافي والعلاج، وتلك المساحات التي اضيفت لجسمه العتيق ليستوعب الاعداد المتزايدة من المرضى والمراجعين والمتوجعين الكثر شافاهم الله وعافاهم.. ولكن..قبل يومين كنت زائرة لعلة مرضية وبالمدخل الرئيسي تمعنت في لوحة معلقة حوت كثير من البنود والارشادات المنحازة لصالح المرضى، ولو طبقت لخرج المرضي وامثالي بالرضا التام والشفاء بإذن الله... وقفت ضمن الصفوف امام الاستقبال وحينما جاء دوري طلبت منى الموظفة الوقوف في صف اخر مقابل لها تماما لاني حضرت دون موعد.. وما كان مني إلا الاتجاه الى الخلف دور... وحصلت من الممرضة على تذكرة لأعود مرة اخرى لصفوف الاستقبال لتطلب مني الموظفة مرة اخرى العودة لذلك الصف، فقلت لها: اريد ان افهم لماذا ادور من صف لآخر؟ وفجأة تركت اكثر من موظفة عملها والصفوف المتراصة امامها وبأصوات عالية: ماذا تريدين؟ قلت لهن: فقط اتمنى تطبيق ما جاء بهذه اللوحات.. وتدخلت احدى الاخوات يبدو انها مسؤولة القسم وحددت لي موعدا بعد اكثر من ساعة لمقابلة الطبيبة.. وبعد دخول وخروج لغرفة الطبيبة وغرف الفحص والاشعة والصيدلية وصفوف المواعيد وتجاوز الاضاءات الحمراء، ووو... مررت بأكثر من صف وعدت مرة اخرى لذات الصف، وهكذا في شبه متاهة نجحت فيها في حيازة دواء للكحة وربما التهاب بالشعب الهوائية بما استغرق مني ما لا يقل عن ٥ الى ٦ ساعات. نعلم تماما الجهود الكبيرة المبذولة للصحة والتعافي، ونتمنى للمنفعة العامة ولاجل المرضى والمراجعين للمؤسسات الصحية تلافي اهدار وارهاق المرضى من تلك الصفوف، وأن يرفق بحالتهم موظفو الخدمة الامامية.. إن بقاء حالة طارئة بأي مشفى مدة تتجاوز الساعة ربما تزيد معاناته وتسبب ضغطا في الانظمة الصحية وتشوه جمالياتها التي وجدت لتقصير المعاناة للمراجعين.. وسلامتكم.همسة: ما زلت أعتقد أن الرسوم الرمزية التي يدفعها المقيم قياسا بهدر الوقت تسبب ضغطا للمؤسسة الصحية غير محسوب بدقة.. كونوا بخير.
648
| 28 نوفمبر 2016
زادت قناعتي بأن مدينة الخرطوم من المدن القلائل في العالم الجاذبة للبشر مرحبة بهم رغم أوجاع اهلها... فخلال زيارة سريعة للعاصمة المثلثة للسودان وبرغم معاناة الحياة اليومية وضغوطات المعيشة فان كثيرا ممن التقيتهم من الاخوة والاخوات من سوريا الشقيقة تشع من اعينهم علامات الرضا وجدتهم بالمقاهي ووسائل المواصلات العامة وامام الجامعات وفي الطرقات والازقة والمساجد والاسواق.. دخلت لمطعم صغير يقدم خفايف ومعجنات قلت لصاحبه كيف هي حياتكم؟.. قال لي نحن هنا نعامل معاملة السوداني في كل الاجراءات التجارية ولا تعوق اعمالنا اي معوقات ولله الحمد وعلاقاتنا الاجتماعية والانسانية في قمة الرقي "فالزول" انسان ودود حتى الشخص البسيط يعاملنا بمودة ولا يشعرنا بأننا غرباء واسرنا نسجوا علاقات ممتازة بالجيران ويمارسون حياتهم بسلاسة كما اطفالنا بالمدارس والشارع في امان. . رغم ان كثيرا من الشباب السوداني يعاني من البطالة والاختناقات الوظيفية ولو تم اجراء احصاء دقيق لوجدنا ان قوائم العاطلين ومن كل الاعمار تتزايد بوتيرة مزعجة الا ان اللاجئ السوري وجد ضالته وصنع لنفسه مكانه في سوق العمل فالشعب السوري عرف عنه اتقانه الصناعات الصغيرة والمخبوزات وتشغيل المطاعم واعمال البناء والديكور ومشغولات الحديد والاخشاب الخ، لذلك حقق نجاحا واضحا وأوجد لنفسه فرص العمل، وأسهمت طيبته والتزامه وتفهم المجتمع السوداني للحالة السورية وما يمر به هذا الشعب العربي الشقيق من آثار الحرب التي زلزلت كيانه وشتته في بقاع العالم في اندماجه بالشعب السوداني، فركبوا الصعاب وقساوات الدمار وفقد الارض والاهل.. ان السوريين في الشتات يعانون اوجاعا تنقلها لنا الفضاءات ليل نهار هي دمار حقيقي فليس اقسى ولا اصعب من اقتلاع شعب من جذوره... دول كثيرة فتحت أذرعها لايوائهم ولكن احسب ان الخرطوم احسنت وفادتهم بمعاملتهم معاملة المواطن تجاريا واستثماريا وبعفوية وتعاطف إنساني في الشارع والمدرسة فامتصت شيئا ولو قليلا من رهق يعيشه اخوتنا ويحسه كل من في قلبة نبض إنساني.همسة: واثقة أن لك ايتها الخرطوم سحرا واسرارا لا يستطيع كثير من العواصم مجاراتك أو فك طلاسمها
429
| 21 نوفمبر 2016
السؤال البديهي الذي من المفترض ان يتوارد للاذهان وتزامنا مع فوز المرشح الامريكي ترامب مقابل كلينتون اول سيدة تتنافس لدخول البيت الابيض هل ستصنع الأمة العربية والإسلامية بقعة ضوء لصحوة تجتاح جسدها وتوقظها من سباتها ونومها العميق ترقبا لرئيس أمريكي جاء وذلك غادر . هل ستصنع امتنا استراتيجيتها الانية والمستقبلية لتكون صنوان الحراك العالمي واستحقاقاته المتعلقة بتوطين العلم والبحث العلمي والتنمية المستدامة.. هل سيعي حكامنا الدرس ويتعلمون ثقافة الممارسة الديمقراطية وبعد النظر وان القوة الحقيقية للدول هي وضع الاستراتيجيات طويلة الامد وسيادة الانطمة والقوانين وليس اكل اليوم باليوم والاتكاءة في ظل الضحى حتى يأتي رئيس أمريكي يكون مسالما او منحازا لصالح قضايا المواطن العربي وهمومه المتشعبة. . هل يستطيع حكامنا تحويل الصدمة التي ضربتهم نتيجة فوز ترامب الى تضامن عربي عربي يعيد للامة عزتها وللمواطن انسانيته وكرامته واستقراره بين أهله وجدران بلاده.. ان الشباب العربي الذي هو اكبر قوة منتجة ظل في الفترة الاخيرة يركب الصعاب ويصارع المستحيل ليل نهار لينفذ بجلده من أوطانه بحثا عن حياة كريمة تحفظ آدميته وتصون انسانيته... ومن لم تتح له السوانح للهجرة لبلاد العم سام لقلة حيلته ظل محبطا وفي طاحونة لا ترحم من اليأس بحثا عن وظيفة يقتات منها واسرته الصغيرة ويحفظ اهله وعشيرته.ان امريكا وغيرها من الدول الكبرى هي دول القوانين المفعلة والانطمة المنضبطة بنت قوتها وجبروتها بترسانة العلم والمعرفة والبحث العلمي وتهيئة كل الظروف المواتية لاجل انسانها ورفاهيته في مقابل شتات وضياع وفقر في كثير من دولنا العربية الطاردة والمشتعلة حروبا وفسادا.. ان فوز الرئيس الامريكي ترامب ودخوله لسدة الحكم يمكن ان يحول حكامنا ان وعوا الدرس واستخلصوا النتائج الى بقعة ضوء وصحوة وتضامن يرجح الكفة للانطلاق الى الامام بدلا من الاتكاءة في ظلال الاحباط لرئيس فاز وذلك غادر لان الرؤساء الحقيقيين لا تحركهم الامزجة الخاصه بل هي ابجديات الانظمة والاستراتيجيات المنضبطة.همسة:". ما حك جلدك غير ظفرك " مثل شعبي
514
| 14 نوفمبر 2016
مساحة إعلانية
خنجر في الخاصرة قد لا يبقيك مستقيما لكنه...
1386
| 15 سبتمبر 2025
مثّل الانتهاك الإسرائيلي للسيادة القطرية باستهداف قيادات حماس...
786
| 14 سبتمبر 2025
شهدت الدوحة مؤخراً حدثاً خطيراً تمثل في قيام...
732
| 14 سبتمبر 2025
ها هي القمة العربية الإسلامية تعقد في مدينة...
666
| 15 سبتمبر 2025
من يراقب المشهد السياسي اليوم يظن أنه أمام...
603
| 18 سبتمبر 2025
منذ تولي سعادة الدكتور علي بن سعيد بن...
579
| 18 سبتمبر 2025
في أغلب الأحيان تكون المصائب والنوائب لها نتائج...
570
| 15 سبتمبر 2025
لم يعرف الشرق الأوسط الاستقرار منذ مائة عام،...
564
| 15 سبتمبر 2025
حين ننظر إلى الدعم الغربي لذلك الكيان المحتل،...
546
| 14 سبتمبر 2025
الأحداث التي فُرضت علينا وإن رفضناها بعد الاعتداء...
525
| 16 سبتمبر 2025
في خضم هذا العالم المتصارع، حيث لا مكان...
495
| 14 سبتمبر 2025
منظومة دراسية منذ القرن الثامن عشر وما زالت...
480
| 18 سبتمبر 2025
مساحة إعلانية