رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

حين يتحطم الحلم بعد 20 عامًا من الأمل

كما عودتكم، عندما يهزني خبر أو موقف أو مقطع يهز القلب ويحرك المشاعر، أجد قلمي يفيض، لا كتابةً فقط، بل فضفضة صادقة من قلبٍ تأثر وتأمل. فضفضتنا اليوم ليست كأي قصة، بل حكاية أمل عالق بين الحياة والموت. ليست هذه مجرد قصة غيبوبة، بل حكاية صبر وأمل وحب لا يشبه أي حب. إنها قصة الأمير الوليد بن خالد بن طلال، “الأمير النائم”، الذي مكث أكثر من 20 عامًا في غيبوبة، ومع ذلك ظل قلب والديه مليئًا بالإيمان بأن ابنهما سيعود يومًا. رحل الأمير، وترك خلفه قلوبًا أنهكها الانتظار، لكنها لم تعرف اليأس أبدًا. قلب أم لا ييأس تخيلوا أمًا تمضي 20 عامًا بجوار سرير ابنها، تمسك بيده، تهمس في أذنه، وتدعوه للعودة. كل يوم كانت تؤمن أن لحظة الفرج قريبة، ترى في كل رمشة بارقة أمل، وفي كل نبض حياة جديدة. لكن توقف الأمل فجأة. كيف لقلبها أن يصدق أن الحلم انتهى؟ أن الدعاء الذي كانت ترفعه صباحًا ومساءً، هذه المرة لم يأتِ بالشفاء، بل بالوداع؟ أبٌ لم يفقد ثقته بالله قال الأطباء: “لا أمل”… فردّ: “ربي كبير”. قالوا: “أبقوا على الأجهزة فقط”. فقال: “إنها حياة، والله قادر أن يُحيي العظام وهي رميم”. تحمّل الشفقة والكلمات المحبطة، لكنه ظل صامدًا، يؤمن، يدعو، ينتظر. واليوم، حين ودّع ابنه، لم يودّع جسدًا فقط، بل حلُمًا عاش لأجله عمرًا كاملًا. رسالة إنسانية خالدة أنا لست أمّه، ولا من دمه، لكنني بكيت عندما سمعت الخبر. كنت أتابع حالته، وأنتظر لحظة تقول: “الحمد لله، الأمير قام”. لكن جاءت النهاية مختلفة. رحل الأمير، لكن قصته بقيت، تلهمنا، توقظ فينا الرجاء، وتذكّرنا أن الحب لا يحتاج مقابلًا. دروس خالدة من الأمير النائم 1. الأمل لا يموت - طالما القلب ينبض، فالأمل باقٍ. 2. الصبر أعظم قوة - والديه قدّما نموذجًا نادرًا في الثبات. 3. الدعاء لا يرتبط بالنتائج - بل هو تعبير عن حب وإيمان عميق. 4. الحب لا يحتاج مقابلًا - حبهم لابنهم لم يتغير رغم الصمت والغيبوبة. 5. الحياة تُقاس بالأثر، لا بالحركة - الأمير ألهم الملايين رغم صمته الطويل. 6. لكل إنسان رسالة، حتى لو لم ينطق بها - وكان رسالته: “لا تيأسوا من رحمة الله” ختامًا… وداعًا أيها الأمير، يا من علمتنا أن الحب لا ينام، وأن الأم لا تيأس، وأن من يعلّق قلبه بالله، لن ينكسر وإن تأخر الفرج. اللهم ارحمه، واربط على قلب أمّه وأبيه، وامنحهم من رضاك ما يخفف ألم هذا الفقد الكبير.

270

| 22 يوليو 2025

جبر الخواطر.. علموا أبناءكم كيف يشعرون مع الآخرين

مثل ما عودتكم، عندما أشاهد مقطع فيديو يحمل عبرة أو قيمة مجتمعية، أحب أن أشارككم الفضفضة لعلها تلامس القلوب وتوقظ فينا شيئًا من الخير. الفيديو الذي شاهدته هذا الأسبوع كان مؤثرًا جدًا. مجموعة من الأطفال يحاولون مساعدة أشخاص محتاجين (مسن، فقير، عامل نظافة، شخص عاجز). مشاهد بسيطة، لكنها مليئة بالمعنى، ذكرتني أن جبر الخواطر لا يحتاج إلى مال ولا مكانة، بل إلى قلب حي يشعر بغيره. في زمن تسارعت فيه الحياة، وغلبت الماديات على العلاقات، أصبحت القلوب أكثر جفاءً، والمشاعر أكثر تبلدًا. وسط هذا الزحام، يبرز خلقب نبيل قد نغفل عنه رغم عظيم أثره، وهو: جبر الخواطر. ليس مجرد لطف عابر، بل قيمة إنسانية، وسلوك راقٍ، وعبادة قلبية تترك أثرًا لا ينسى في النفوس. ومن هنا، وجب علينا أن نغرس هذا الخلق في نفوس أبنائنا منذ الصغر، ليكبروا وهم يشعرون مع الآخرين، ويقدرون مشاعرهم، ويكونون عونًا لا عبئًا في حياة من حولهم. ما معنى جبر الخواطر؟ جبر الخاطر هو مواساة النفس المكسورة، والوقوف مع من تألم، بكلمة طيبة، أو فعل جميل، أو حتى نظرة حنونة. هو تضميد جرح لا يرى. ودواء لا يباع. وبلسم لا يكلف شيئًا. أمثلة على جبر الخاطر: • بكلمة: لا بأس، أنا بجانبك، أفهم شعورك. • بسلوك: سؤال عن شخص غائب، مشاركة في موقف، مساعدة دون انتظار شكر. لماذا نعلم أبناءنا هذا الخلق؟ 1. ينمي الذكاء العاطفي: الطفل الذي يشعر بالآخرين يصبح أكثر اتزانًا ورحمة. 2. يبني علاقات صحية: من يُجبر الخواطر لا يتنمر ولا يسخر. 3. يُنشئ مجتمعًا راقيًا: الرحمة تنتقل من بيت لحيّ فمجتمع. 4. يغرس القيم الدينية: ديننا العظيم حث على الكلمة الطيبة، ومواساة الآخرين. كيف نعلم أبناءنا جبر الخواطر؟ أولًا: بالقدوة الحسنة • دعه يراك تجبر خاطر عامل، مسن، جار حزين أو طفل يبكي. • عندما تعتذر أو تظهر تعاطفك، فأنت تلقنه درسا عمليا. ثانيًا: بالحديث المباشر • تحدث معه عن أهمية الكلمة الطيبة. • اسأله: ماذا تفعل لو رأيت صديقك حزينا؟ ثالثا: بالمواقف اليومية • شاركه في زيارة مريض. • علمه عبارات مثل: شكرًا، عذرًا، هل أساعدك؟ • شجعه على العطاء والبذل دون مقابل. رابعًا: بالقصص المؤثرة • استخدم قصصًا واقعية أو نبوية، كقصة المرأة التي كانت تبكي على قبر فقابلها النبي ﷺ برحمة وصبر. • وعلمه أن تبسمك في وجه أخيك صدقة كما قال الرسول ﷺ. على ماذا يدل تصرف الأطفال: يدل على مجموعة من القيم العظيمة والمعاني الإنسانية الراقية، سواء كان ذلك نابعًا من تربيتهم أو فطرتهم النقية. فهو يدل على: 1. الفطرة السليمة والنقاء الداخلي الأطفال يولدون بفطرة نقية تميل للرحمة، والعطف، والمساعدة. عندما يبادر الطفل بمساعدة محتاج، فهو يعبر عن هذه الفطرة الإنسانية التي لم تلوثها قسوة الحياة بعد. 2. تعاطف وذكاء عاطفي مبكر هذا التصرف يدل على أن الطفل يشعر بالآخرين، ويفهم احتياجاتهم، ويتألم لألمهم. وهو ما يسمى بـ”الذكاء العاطفي”، وهي مهارة مهمة تبنى منذ الصغر وتؤثر على علاقاته وسلوكياته مستقبلًا. 3. تربية صالحة وغرس قيم إيجابية عندما يساعد الطفل عامل نظافة، أو كبير سن، أو فقير، فغالبًا يكون قد رأى في بيئته (المنزل، المدرسة، المجتمع) قدوة تعلمه الرحمة والاحترام والإنسانية. 4. تحمل للمسؤولية ومبادرة تصرفه يدل على شعوره بالمسؤولية الاجتماعية، وأنه لا يقف موقف المتفرج، بل يبادر بالفعل، حتى وإن كان صغيرًا. 5. نضج أخلاقي وشخصية إيجابية بعض الأطفال يظهرون قدرة مدهشة على التمييز بين الصواب والخطأ، والتصرف بدافع الضمير الحي والنية الطيبة، مما يعكس نضجهم الأخلاقي المبكر. قال رسول الله ﷺ: «من كان في حاجة أخيه، كان الله في حاجته، والله في عون العبد ما دام العبد في عون أخيه». رواه البخاري ومسلم

339

| 16 يوليو 2025

الهوس الجماعي بالأشياء التافهة أو البسيطة

سألت نفسي سؤالا هاما هل نُربي أطفالنا ليكونوا مفكرين أحرارًا، أم مستهلكين يتبعون القطيع؟ وحقيقه اصابني حالة استغراب (وربما استياء) من بعض مظاهر السطحية المنتشرة في المجتمع اليوم، لظاهرة (الهوس الجماعي بالأشياء التافهة أو البسيطة) مثل الوقوف في طوابير طويلة للحصول على دمية أو منتج مؤقت، الاسعار المرتفعه للمنتج. واذا ما ناقشت هذا الهوس من جانب تخصصي بتحليل عدة أبعاد: (اجتماعية، نفسية، اقتصادية، اعلامية) أولًا: التحليل النفسي لماذا ننجذب للتفاهة من وجهة نظر نفسية ؟ الناس بطبيعتهم يبحثون عن الشعور بالانتماء لجماعة. حين ينتشر ترند معين، مثل دمية لابوبو أو منتج معين، يصبح المشاركة فيه شكلاً من أشكال (أنا منكم)، ووسيلة للاندماج مع المحيط، وايضا بسبب ان المنتجات التافهة غالبًا تمنح (متعة فورية) بدون مجهود، في عالم صارت فيه الحياة مرهقة ومليئة بالضغوط. اللعبة، الصورة، أو الترند تعطي جرعة مؤقتة من السعادة، كنوع من الهروب من الواقع. ثانيًا: التحليل الاجتماعي لماذا ننجذب للتفاهة من وجهة نظر اجتماعية ؟ بسبب انحدار في المعايير الثقافية حين يتحول الاهتمام الجماهيري من الفكر، الفن، أو المشاريع المجتمعية إلى منتجات تافهة أو محتوى سطحي، يعكس ذلك تحوّلاً في سلم الأولويات الجماعية. وغالبًا ما يُرافق هذا الانحدار صعود في «ثقافة الشهرة الفارغة». غياب القدوات الحقيقية في ظل غياب الرموز الثقافية والفكرية المؤثرة، أصبح المؤثرون التافهون هم الواجهة الجديدة. هؤلاء يروجون لمنتجات لا قيمة لها على حساب القيم والمحتوى الجاد.الفراغ الاجتماعي حيث ان بعض المجتمعات تعاني من فراغ فكري وعاطفي، يجعل الناس تبحث عن أي شيء يملأ هذا الفراغ، ولو كان بلا معنى. ثالثًا: التحليل الاقتصادي لماذا ننجذب للتفاهة من وجهة نظر اقتصادية ؟ وكيف تستفيد الشركات من هذه الظاهرة؟ في العصر الرقمي، (الاهتمام) صار سلعة تباع وتشترى. الشركات تستخدم استراتيجيات التسويق لجعل منتجها ترندًا، حتى لو كان غير مهم، فقط لجذب الانتباه، لأن الضجة = أرباح ويقوم البعض بترويج أن المنتج محدود أو (لفترة قصيرة فقط). رابعًا: التحليل الإعلامي والسوشال ميديا لماذا ننجذب للتفاهة من وجهة نظر اعلامية ؟ تظهر لعدة اسباب اهمها....وسائل التواصل تجعل من كل حدث بسيط ترندًا، وتضخمه، بينما تتجاهل في كثير من الأحيان المواضيع العميقة والمهمة لأنها لا تحصل على تفاعل كافٍ. النتائج طويلة المدى على جيل اطفالنا: 1. ينشأ جيل يهتم بالشكل لا المضمون، يبحث عن الترفيه لا التعلّم، ويُربّى على الشهرة لا على القيمة. 2. تآكل القيم الثقافية مثل العمل الجاد، القراءة، التفكير النقدي، قد تتراجع مقابل قيم استهلاكية مفرغة. 3. التطبيع مع السطحية فتصبح التفاهة أمرًا طبيعيًا، بل مرغوبًا، ومن يعارضها يُتهم بأنه (معقّد) أو (يأخذ الأمور بجدية زائدة). الخلاصة ظاهرة الاصطفاف خلف ترندات تافهة ليست مجرد (سلوك عابر)، بل مؤشر على تحولات أعمق في الثقافة والقيم والسلوك الاجتماعي. والمطلوب اليوم ليس فقط نقد الظاهرة، بل العمل على فهم أسبابها وتقديم بدائل حقيقية تعيد التوازن بين الترفيه والمعنى. لما نعود أطفالنا على لعبة لابوبو، إحنا ما نشتري لعبة فقط، إحنا نبرمج قيم. فإما أن نُربّي عقلًا ناقدًا يعرف ما يريد، أو نسلمه لموجات التفاهة القادمة بلا مقاومة.

372

| 08 يوليو 2025

تبدلت الحكاية بين جيل وجيل

لكل زمنٍ حكاية، ولكل جيلٍ ملامح تشبهه، وتفاصيل تشكله. كنا نظن أن ما عشناه سيظل هو الثابت، وأن قيمنا، وعلاقاتنا، وطريقتنا في الحياة ستروى كما هي لأبنائنا من بعدنا. لكننا صحونا لنجد أن الحكاية تغيرت، والملامح تبدلت، وبدأنا نتساءل هل الزمن هو من تغير؟ أم نحن من اختلف؟ أم أن أبناءنا يسيرون في طريق لا يشبهنا؟ الجميع يلاحظ اليوم اختلافًا واضحًا في سلوكيات الجيل الجديد، من حيث المشاركة في شؤون الأسرة، أو تحمل أعباء الحياة، أو حتى الإحساس بالمسؤولية. تغيرت مفاهيم كثيرة لم يعد التعب يرى ضرورة، ولا التضحية واجبا، ولم يعد الانتماء للأسرة كما كان. فهل المشكلة في الزمن الذي أصبح أسرع وأقسى؟ أم في تربيتنا التي لانت مع الوقت؟ أم في أبنائنا الذين نشأوا في ظروف مادية ونفسية مختلفة عنّا؟ بين جيل الأمس وجيل اليوم، مسافة ليست فقط في السنوات، بل في النظرة للأشياء، في اللغة، في الإحساس، وحتى في طريقة الحب والخوف والأحلام وفي طريقة التفكير، والتعبير، والتفاعل مع الحياة. لا أحد مخطئ تمامًا، ولا أحد على صواب مطلق، لكنها فجوة تستحق التأمل، لا الاتهام. وهنا جاء الوقت لكي اجيب على جميع التساؤلات...... هل تغير الزمن… أم نحن تغيرنا… أم أبناؤنا هم من تغيروا؟ هل الزمن تغير؟ نعم، الزمن تغير، الظروف اختلفت، والتقنية تسارعت، والحياة أصبحت مريحة وسريعة. لم تعد هناك فرص كافية للاحتكاك بالحياة القاسية التي كانت تصنع منا أشخاصًا أقوياء. جيل اليوم وُلد في عصر أسهل ماديًا، وأكثر تكنولوجيًا، وأقل احتكاكًا بالتحديات الحياتية اليومية. هل نحن تغيرنا؟ نعم. كآباء وأمهات، أصبحنا نخاف على أبنائنا أكثر مما نربيهم، نسهل حياتهم أكثر مما نعدهم لها. بدافع الحب والخوف، حرمناهم أحيانا من التجارب التي تبنيهم. صار شعارنا... نحن نتحمل لأجلهم بدل أن نقول نعدهم ليكونوا قادرين على التحمل هل أبناؤنا تغيروا؟ نعم، ولكن ليس بالضرورة أنهم أصبحوا أسوأ فقد ولدوا في بيئة مختلفة تمامًا: مدارس أجنبية حديثة. سوشيال ميديا تروج لحياة مثالية زائفة. صحبة تشجع على الراحة والتمرد. أمهات وآباء مشغولين. مال متوفر يساعدهم على مستوى حياة تتمتع بالرفاهية دون الشعور بالاخرين إذًا من المسؤول؟ ليس هناك إجابة واحدة، فالأمر مركب. ما هو الحل؟ • نعطي أبناءنا أدوارًا حقيقية داخل البيت. نشعرهم بأن العطاء جزء من النضج، والتعب جزء من التقدير. نمدحهم عندما يلتزمون، ونحاسبهم عندما يقصّرون. نقلل من الدلال المفرط، ونرفع سقف التوقع والثقة. وأخيرًا حكمة اليوم: الطفل لا يحتاج عالمًا مثاليًا، بل يحتاج أسرة تعده لعالم غير مثالي.

681

| 01 يوليو 2025

alsharq
من يُعلن حالة الطوارئ المجتمعية؟

في زمنٍ تتسارع فيه التكنولوجيا وتتصارع فيه المفاهيم،...

6093

| 24 أكتوبر 2025

alsharq
الكرسي الفارغ

ليس الفراغ في الأماكن، بل في الأشخاص الذين...

5067

| 20 أكتوبر 2025

alsharq
النعش قبل الخبز

لم تكنِ المأساةُ في غزّةَ بعددِ القتلى، بل...

3720

| 21 أكتوبر 2025

alsharq
نموذج قطر في مكافحة المنشطات

يمثل صدور القانون رقم (24) لسنة 2025 في...

2811

| 21 أكتوبر 2025

alsharq
غياب الروح القتالية

تُخلّف بعض اللحظات أثرًا لا يُمحى، لأنها تزرع...

2406

| 23 أكتوبر 2025

alsharq
أين ربات البيوت القطريات من القانون؟

واكبت التعديلات على مجموعة من أحكام قانون الموارد...

1542

| 21 أكتوبر 2025

alsharq
النظام المروري.. قوانين متقدمة وتحديات قائمة

القضية ليست مجرد غرامات رادعة، بل وعيٌ يُبنى،...

1368

| 23 أكتوبر 2025

alsharq
وجبات الدايت تحت المجهر

لم تعد مراكز الحمية، أو ما يعرف بالـ«دايت...

1077

| 20 أكتوبر 2025

alsharq
مستقبل الاتصال ينطلق من قطر

فيما يبحث قطاع التكنولوجيا العالمي عن أسواق جديدة...

990

| 21 أكتوبر 2025

alsharq
وجهان للحيرة والتردد

1. الوجه الإيجابي • يعكس النضج وعمق التفكير...

984

| 21 أكتوبر 2025

alsharq
كريمٌ يُميت السر.. فيُحيي المروءة

في زمنٍ تاهت فيه الحدود بين ما يُقال...

894

| 24 أكتوبر 2025

alsharq
القيمة المضافة المحلية (ICV)

القيمة المضافة المحلية (ICV) أداة إستراتيجية لتطوير وتمكين...

864

| 20 أكتوبر 2025

أخبار محلية