رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

ثقافة الأمراض النفسية والعضوية

كل جانب من جوانب حياتنا العلمية والعملية يحتاج إلى درجة من الوعي والثقافة لتجنب الكثير من التحديات والآثار المصاحبة لها ، خاصة فيما يتعلق بالجوانب الصحية بالمقام الأول ، وعلما بأن الصحة النفسية والعضوية من أهم العوامل الأساسية ضمن اهتمامات الفرد والدولة وربما تسخر ميزانية هائلة من أجل الصحة اقتداء بأن العقل السليم بالجسم السليم ولا نستطيع أن نغفل الدور الحيوي الذي تقوم به الجهات المختصة في نشر الوعي الثقافي بالصحة بما يتناسب مع الإمكانيات المالية الحالية ولكن السؤال يطرح نفسه لماذا لا يتم التركيز بصورة مماثلة للأمراض النفسية ونشر الوعي الكافي لها في الإعلام المرئي وغير المرئي كما تأخذ الأمراض العضوية الحيز الكبير بالتوعية ؛ خاصة أن الأمراض النفسية مازال الكثير على حسب المستوى الثقافي لشرائح المجتمع يجهل أن المرض النفسي لايقل أهمية عن المرض العضوي ، خاصة أن بعض الأعراض النفسية سببها بيولوجي وتحتاج إلى تدخل طبي وعلاج بالجلسات النفسية والأخرى منها أسهمت فيها الظروف الاجتماعية المحيطة بالفرد وتحتاج أيضا إلى استشارة طبيب نفسي وتوجيه وإرشاد ولكن ما يتم ملاحظته وحسب ما صوره لنا الإعلام وثقافة المجتمع السائدة لدى البعض أن المرض النفسي يعتبر (وصمة اجتماعية) ولا يفضل أن يفصح عنه الفرد وربما يعانى الكثير من المرض النفسي كالاكتئاب أو القلق والتوتر والانفصام وغيرها من الأعراض النفسية ويتحمله ولا يفضل الذهاب إلى طبيب نفسي تخوفا من نظرة المجتمع للمريض النفسي والتي بحاجة إلى مزيد من الوعي الثقافي بها تتناسب مع ثقافة المجتمع السائدة والتي ربما نجد الكثير أيضا قد يسافر للخارج للمتابعة مع طبيب أو اختصاصي نفسي تخوفا من أن يعلم أحد بمرضه وربما تكون بعض الحالات المرضية بسيطة أو أمر طبيعي نتيجة ظروف بيئية أو اجتماعية وتحتاج إلى تدخل طبيب نفسي فقط من خلال الجلسات ولكن يخشى الكثير نظرة المجتمع السائدة وربما لعبت وسائل الإعلام دورا كبيرا في ترسيخ هذه الثقافة السائدة والتي صورت الطبيب النفسي من خلال المسلسلات التليفزيونية والأفلام العربية في صورة غير لائقة ولذا فبالتحولات الثقافية والتنموية والسياسية والتكنولوجية اتسعت الآفاق الفكرية وزادت التحديات والأعباء وأصبح يعانى الكثير من الضغوطات النفسية ولكن يتلاشها مما تؤثر على الصحة بشكل عام ولذا مانأمل له فى المراحل القادمة التركيز من خلال كافة الوسائل الإعلامية المتاحة بتسليط الأضواء التوعوية بنشر الثقافة النفسية وأهميها والوقاية منها وكيفية علاجها بنفس الحيز الذي يشار إليه بالاهتمام بالثقافة الصحية والعضوية بشكل عام ويليها التركيز على مدى أهمية الصحة النفسية في خلق شخصية سوية بالمجتمع وهو جزء لا يتجزأ منه.

3701

| 17 يناير 2017

مبادرات إيجابية

مع الأحداث السريعة السياسية والاجتماعية والاقتصادية وغيرها، زادت الضغوطات اليومية والإطار السريع لكثير من الضغوطات النفسية والفكرية لكثير من شرائح المجتمع المختلفة، وربما تركت آثارها على البعض مما ولد نوعا من حالات الاحباط واليأس، وربما تفادى الكثير هذه التحديات بأكثر من وسيلة من خلال استخدامه لكثير من الكلمات والعبارات والسلوكيات الايجابية خلال ممارسة سلوكياته اليومية وأفعاله من خلال بيئته الاسرية والعلمية والاجتماعية مع الآخرين مما يضفى على الكثير طاقات إيجابية للآخرين تجعل لديهم طاقة عالية من الهمة والحماس للتخلص من الكثير من الطاقات السلبية لديهم وتفتح الآفاق الفكرية والعقلية وتعطيهم نوعا من الحماس والتفاؤل على تخطى الصعاب والتحديات اليومية والمجتمعية بمجرد مبادراتهم الإيجابية فى فن التعامل مع الآخرين وممارستهم العديد من السلوكيات الايجابية، خاصة اذا كانت صادرة من قيادات وشخصيات لها بصمة اجتماعية ومجتمعية فى حياتنا وقدرة عالية على التأثير من خلال مبادراتها ودافعيتها الايجابية وكانت سببا فى سعادة الكثير وتغيير سلوكيات ومسار من لا يملكون هذه المهارات وأثرت على حياتهم وأداء عملهم اليومى والقدرة على التخطيط للمستقبل نتيجة الضغوطات، وربما يلعب الوعي الفكري والعقلي دورا كبيرا في كيفية مواجهة التحديات ويملكها البعض ويفتقر اليها الكثير، ولذا فى ظل المتغيرات الثقافية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية اصبحت الحاجة ملحة لكثير من المبادرات الايجابية لرفع دافعية المجتمعات والشعوب العربية تبدأ من القيادات المجتمعية فى كل المجالات ولهم أثر واضح فى المجتمع بمجرد رؤيتهم فى وسائل الاعلام المختلفة، وعرض تجارب ناجحة ونماذج تخطت التحديات وأسهمت فى تحقيق سلسلة من النجاحات بمجرد تغيير بعض الاعتقادات الثقافية السلبية التى يحملها الشخص فى خياله وكانت سببا فى إحباطه وعدم القدرة على تجاوزها، ويعقبها نحتاج مبادرات ايجابية من المسؤولين فى كافة المؤسسات الحكومية والخاصة مع العاملين بصورة يومية من خلال الكلمات والدافعية لهم لما لها من أثر بالغ على رفع انتاجية العمل والأداء بأجواء العمل وربط العاملين ببيئة العمل مما يحفزهم على العمل والانتاج بصورة أكبر ولا نستطيع ان نغفل دور المفكرين والادباء والتربويين من خلال نشر ثقافة المبادرات الايجابية على مستوى الفرد نفسه انطلاقا بأهميتها واثرها على الصحة النفسية والعقلية ودور الكثير من الافراد من خلال الأجواء الاسرية والعلاقات الاجتماعية وتخصيص وقت لهذا الجانب بصورة يومية والتركيز وتعزيز الجوانب الإيجابية فى حياتنا اليومية كنوع من المسؤولية الاجتماعية لرفع الهمة العالية للجميع ونحن قادرون على ذلك.

1655

| 10 يناير 2017

آمال وطموح 2017

مضى عام وانطوت كل صفحاته بكل ما تحمل من أحداث، سواء كانت محزنة أم مفرحة وتحقق البعض من الأمنيات وربما نال الكثير وربما حرم الآخر، سواء كان على مستوى الأفراد أو المجتمعات وأقدم مع شروق شمس عام جديد يحمل معه كل نسائم البشائر لتحقيق كل ما لم يتحقق فيما مضى والذي نأمل فيه بداية أن يعم السلام والأمان والاستقرار بالمنطقة بأكملها وأن تحقن الدماء وتتآلف الشعوب من جديد وتتوحد العقول والقلوب، وذلك يحتاج إلى مزيد من الجهود الذاتية اقتداء بقوله تعالى (إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم)، سواء كان من سلوكيات أو أخلاقيات تصدر من الفرد نفسه، والتمسك بالعديد من القيم الدينية والاجتماعية والثقافية التي تسعى من خلالها إلى التماسك والترابط البشري والمجتمعي ويليها التحلي بالصبر في رحلة التغيير إذا رغبنا في الإصلاح والتنمية المستقبلية لمجتمعاتنا، ولا يتسنى لنا أن نحسن استخدام الانفتاح الثقافي والتكنولوجي ومواردنا الاقتصادية إلا إذا كان الاهتمام الأول بالتنمية البشرية والتسلح بالعلم والمعرفة إذا أردنا بالفعل النهوض بالتنمية الاقتصادية والاجتماعية والثقافية لمجتمعاتنا العربية والإسلامية وتسليط الأضواء الإعلامية على كل الشخصيات والمفكرين والقيادات الذين ساهموا بالعلم والمعرفة في إثراء المجتمعات وكانوا سببا في الازدهار الفكري والثقافي ونغرس قيمهم في نفوس وعقول الأجيال، ونأمل أن يعم الاستقرار الاجتماعي والنفسي للأسرة وتخلو مجتمعاتنا من الطلاق والتفكك الأسرى، وأن يعم الحب والألفة بين الأزواج والزوجات، ونتمنى الشفاء لكل مرضى المسلمين وأن يتمتعوا بداوم الصحة والعافية لكل من طالت أيامهم على أسرة الفراش البيضاء ونأمل أن تخلو مجتمعاتنا من السمنة المفرطة وأن يكون هناك قيم صحية سائدة مثل العقل السليم في الجسم السليم وتكون ثقافة بين الأطفال والشباب، ونأمل أن تنخفض نسبة الحوادث المرورية وترتفع نسبة الوعي الديني والمسؤولية للشباب بأنهم ثروة وأمل النهضة العربية القادمة، وأخيراً نتمنى عاما يمتلئ بالأفراح والمسرات لكل من طال حزنه وأثقلته الهموم ويسعى لحياة ينعم فيها بالأمن والأمان.

461

| 03 يناير 2017

ولنا وقفة.. الإعلام العربي

نعيش سلسلة من الأحداث السياسية والاقتصادية والثقافية لها آثار وخيمة على مجتمعاتنا العربية، خلال السنوات الماضية في ظل سيطرة إعلامية لعبت دورا كبيرا في هذا الأمر، وأصبحنا لانعلم من الصادق ومن الكاذب وكل على حق من حجم البراهين والأدلة والصور والحقائق التي يمتلكها، ومع ذلك تجد الطرف المعارض يملك نفس المواد ضد الطرف الآخر، وأصبح القارئ والمستمع ضحية لكل منهما في عملية التأثير وتغيير المسار ولا تغيب عنا الجوانب التي يتناولها الإعلام في عملية التضخيم لكثير من المشاريع والأنشطة، والتي لاتحتاج لهذا الضوء الإعلامي لتكبير مكانة صاحبها والقائمين عليها بقدر ما هناك قضايا تحتاج لرؤيا إعلامية أكبر لمعالجتها، وحتى وسائل التواصل الاجتماعي واعتماد نسبة كبيرة من القراء عليها والدور المخزي الذي يلعبه الكثير من الإعلاميين في طريقة الرد على كثير من القضايا السياسية والثقافية بطريقة غير لائقة ولاتدل على ثقافة ومكانة هذا الشخص، وأصبحنا نشعر أننا في قضية ثأر ولابد من الأخذ به. وعملية استخدام القضايا وسرد التاريخ الاجتماعي لكثير من القيادات بصورة مؤلمة وخروجنا عن المضمون في القضايا المجتمعية وما يتناوله الكثير من الكتاب في أعمدتهم الصحفية، وتحمل الطاقات السلبية عن الجهات أو الأشخاص أو البلدان، ولانعلم ماذا المراد الوصول إليه من خلال الطرح، وربما تتفاجأ بكثير منهم يمتلك عمودا صحفيا، وهو على أرض الواقع لايستطيع أن يجادلك في سطرين، والنظرة الصاخبة التي أصبحت تنظر للإعلاميين في عمليات التدشين لأي مشروع أو نشاط يريدون من ورائها حضورا جماهيريا قويا، فيقال لك ادع شخصيات إعلامية حتى يروج لك من خلال صفحاته، وتعاون معهه حتى يعطيك مساحة أكبر وبروزا أكبر في التغطياتالإعلامية، وما إلى ذلك من النظرات السلبية التي تحتاج إلى عملية إفاقة وجدولة من جديد، لإنقاذ ما يمكن إنقاذه في ظل التغييرات السريعة التي تعيشها منطقتنا العربية ولعب الإعلام فيها دورا كبيرا وقويا، والذي نأمل أن نرى واجهتنا الإعلامية بالمنطقة العربية بصورة أفضل مما هي عليه، والقارئ أصبح أكثر وعيا وثقافة وإلماما بقضايا المجتمعات والشعوب، ويملك مهارة التأثير ولكن بحاجة أكبر لقيادات إعلامية لها أثر بارز في الفكر والثقافة لأنهم سفراء الفكر لبلدانهم ونحن قادرون على ذلك.

363

| 27 ديسمبر 2016

لله درك ياحلب

عاشت المنطقة العربية والدولية لحظات من الحزن والأسى الوخيم عما يمر به جميع المسلمين في كثير من الدول العربية وتدهور الأحوال السياسية يوم عن يوم وربما ما تمر به حلب من إبادة جماعية أثار مشاعر غضب الكثير وأشعرنا بالعجز وقلة الحيلة من انتهاكات واغتصابات وقتل ودمار شمل كل شئ ولاينجو منهم صغيرا ولا كبيرا وربما تجردت من دمائهم أى إنسانية ورحمة ينددون بها وربما هذه النكبات ليست سوى ابتلاءات ترفع بها درجات وتسقط بها الذنوب ولنعلم جيدا في قوله تعالى (وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ ۚ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ )ولذا نحتاج إلى مزيد من الصبر والتأني لكيفية مواجهة كافة التحديات الإرهابية التي دمرت شعوبا وشردت الكثير منهم حتى أبادت عقولنا تستوعب ما يدور من أحداث مؤلمة وذلك بالتمسك أولا بكتاب الله وسنة رسوله الكريم وإثراء السيرة النبوية والشخصيات العظيمة التي كان لها مواقف بطولية وغرسها في نفوس الشباب ، وسرد ما كانوا يقومون به في هذه المواقف لمواجهتها بحكمة واتزان لغرس الهمة والعزيمة بداخلها، ولابد نغير الكثير من السلوكيات الاجتماعية والاستهلاكية وان تتوظف عقولنا وأفعالنا بما يتناسب مع الظروف الراهنة وكيفية التواكب معها بطرق تحمل نوعا من الوعي الفكري والنفسي، وليعلم كلامنا أن لنا دورا أساسيا في مواكبة ومساندة إخواننا المسلمين في كل مشارق الأرض بالأقوال والأفعال والدعاء والمساندة النفسية والاقتصادية ويليها أن المسؤولية مشتركة بيننا وهى ليست ملقاة فقط على القيادات والمسؤولين ولكن لابد من أن نقف وقفة جماعية متحدة ونسخِّر كل ما نملك لخدمة الآخرين والمسلمين حتى نعبر هذه الأزمات بسلام وتغمر المنطقة بأ شملها الأمن والاستقرار كما كانت تغدو وربما ما نشاهده من مواقف بشرية ووطنية ومجتمعية وحملات التبرعات العينية التي قام بها كثير من الأفراد على المستوى الشخصي والمجتمعي في جمع كافة أشكال التبرعات بكل ما تحمل أشعر الكثير منا بالأمان بأن الخير مازال موجودا في كثير من الشعوب من خلال أدوارهم الفردية خلال هذه اللحظات تجاه الكثير من إخوانهم المنكوبين والذين ندعو لهم أن تزول عاجلا ولن تزول إلا من خلال قوله تعالى (وَأَعِدُّوا لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ) والقوة هنا تشمل القوة الدينية والهمة النفسية ونحن قادرون على ذلك ..

433

| 20 ديسمبر 2016

مشاعر الولاء والانتماء

في ديسمبر من كل عام تجدد بداخلنا مشاعر الولاء للوطن، وربما تعجز الكلمات والعبارات أن تسرد هذه المشاعر الوطنية والأجمل أن تحمل في مضمونها الدعم المعنوي لقيادة رشيدة تسعى جاهدة إلى كرامة المواطن داخل وخارج الوطن وتخطو في خطوات رؤيتها إلى رفاهيته اقتصاديا واجتماعيا ولا تأمل النهوض والسمو إلا بالأيادي الوطنية وسعت من خلالها إلى تنميته وتوفير البيئة بكل ما فيها إلى ذلك السمو ضمن رؤيتها الوطنية 2030 ولم يغفل عليها جانب من جوانبها إلا وتطرقت له واليوم يا تميم قطر ننهض معك يدا بيد بالفكر والعقل والقلم من رؤية رسمتها وتعهدت لرؤيتها على أرض الواقع ولا يغفل علينا دعمك للطاقات الشبابية في كل خطاباتك والأهم أنك لن تستطيع أن تحققها إلا بهم ولذا نأمل المسؤولية المجتمعية بكل شرائحها من القيادات والمسؤولين والعاملين أن نحمل على العمل والجد من أجل ما تخطو له في ظل ظروف اقتصاديا وسياسية تمر بها المنطقة إلا أنك لم تتوقف في رؤيتك ولذا يتطلب على الجميع التكاتف واستغلال كافة الفرص الاقتصادية والتعليمية والتنموية التي تم منحها للمواطن والوطن ابتداء من أصغر شريحة وهم الأطفال والشباب بزرع كافة القيم التربوية والتنموية والوطنية التي تؤصل بداخلهم كافة القيم التي تخلق منهم شخصيات وطنية تلمس معنى العمل والوطن وداعمين في خريطة رؤيتها المستقبلية ولا يغفل علينا ونحن نجدد الدعم بتكاتف دور الأسرة الحيوي والفعال في التنشئة الاجتماعية والنفسية والتي تلعب دورا كبيرا في خلق بيئة صحية ونفسية واللبنة الأولى وبالتعاون مع المنظومة التربوية وأثر المعلم بقيمه وفكره في تشكيل فكر الطلاب في تأصيل رؤيتك وتوجهك العلمي للنهضة التعليمية التي ترسمها وتأمل أن تتجسد في عقول الناشئين والشباب ولا ننسى في نهضتك دور المسؤولين وأمانتهم في تولي مهامهم واستغلال مناصبهم وكراسيهم بما تسمو له رؤيتك، ويكونون الحافز الأول لتفعيل خطواتك التنموية من خلال كافة الاستراتيجيات والتي يتولى أمانتها أهم عنصر بشري وهم من الكوادر الوطنية بكافة القطاعات وتتطلب مزيدا من الأمانة والعمل لنهضة قطر وما تسمو له يا تميم قطر وكلنا قطر .

1066

| 13 ديسمبر 2016

عبارة أعجبتنى يا قطر

الكثير من الكلمات والعبارات والمقولات تحمل ألف معنى ومضمون لتوصيل رسالة أو تغيير سلوك أو تسليط الضوء على احدى القضايا الاجتماعية او المجتمعية وتكون بحاجة ماسة الى التغيير الجذرى حتى تستطيع ان تقود خطة التنمية الصحيحة ، وربما كانت احدى العبارات التى تركت لدي اثرا نفسيا كبيرا وانا اتصفح احدى العبارات وهى : (ان قطر بحاجة الى مخلصين وليست الى مخ لص) وبالتأكد هذه العبارة ، نحن فى أمس الحاجة الى التأمل فيها والعمل بها اذا كنا ندعى محبة الوطن بالمعنى الحقيقى ونردد دائما والله احبك يا قطر. ولكن الوطن لا يريد شعارات رنانة نرددها فى حياتنا اليومية ومواقع التواصل ووسائل الاعلام المتعددة سواء على مستوى الافراد ام القيادات لكن بحاجة الى الاخلاص الحقيقى من القلب فى الاقوال وتفعيلها على ارض الواقع، ونتبع فى ذلك نهج القرآن الكريم (وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون ) وكما ورد فى الاثر (من عمل منكم عملا فليتقنه) وهنا الحث على الاتقان والاخلاص وذلك ابتداء من الافراد سواء كانوا بالدراسة او كانوا موظفين بالدولة ، فيجب الاخلاص لكل من يعمل فى مجال التعليم والصحة والادوار العظيمة التى تقوم بها هذه الجهات والافراد وتحتاج الى جدية العمل والاخلاص وبالمقام الاول التربية ودورهم فى ترسيخ الكثير من القيم الدينية والاجتماعية والتربوية فى نفوس الاجيال ولا يستهان بهم ولا بالادوار العظيمة التى يقومون بها فى ترسيخ العديد من الادوار والقيم وتحتاج الى الاخلاص الحقيقى فى تعميق فكرهم وثقافتهم فى نفوس الاجيال بالشكل وان يعزز رؤية الدولة للتنمية المستدامة لـ 2030 ولا نستطيع ان نغفل دور الاسرة الفعال الذى يحتاج الى الاخلاص الحقيقى فى العمل والتوجيه فى تحمل المسؤولية الحقيقية لابنائهم من اجل تحمل مسؤولية اسرهم وعملهم ووطنهم من خلال تولى العديد من المناصب القيادية لاحقا ومن زاوية اخرى الدولة بحاجة الى الشباب الحقيقى والواعد فى بذل قصارى جهدهم فى التعليم والتطوير ليقودوا مسيرة التنمية مع أمير شاب، فنحن لن نستطيع الصعود الى التميز والقمة إلا بسواعد ايادٍ وطنية ولا يغفل علينا اخلاص العديد من القيادات واصحاب الكلمة والقرارات ويملكون مصير العديد من شرائح المجتمع وقطر بحاجة الى المخلصين.

752

| 06 ديسمبر 2016

وداعاً.. خالد آل إسحاق

بقلوب مطمئنة فقدت العائلة زهرة من أجمل الزهور يوم الخميس الموافق 24-11-2016 ابن العم الغالي الشاب خالد محمد آل اسحاق عن عمر ناهز 15 عاماً إثر حادث أليم مما سبب صدمة وفجعة هزت العائلة وكل أسرة تحمل نفس الألم ومرت به فى يوم من الأيام بفقدان فلذات أكبادها يوما تلو الآخر، وكانوا يأملون كما تأمل أي اسرة أخرى أن تنبض قلوبهم بنجاحهم وزواجهم كما هو طموح وآمال كل الآباء والامهات، وربما عانى الكثير منهم سنوات في الإنجاب لتقر أعينهم برؤيتهم كما كان خالد زهرة أسرته وخاصة بقدومه بعد معاناة سنوات طويلة في انتظاره تحمل فيها والداه الكثير لانتظار قدومه ولم تكن الطامة الكبرى بفقدانه بصورة مفاجئة بسبب لا يغفل عنه الجميع وربما ندق ناقوس الألم على باب كل أسرة وعائلة بالأسباب الحقيقية وراءها ولم نتوخ الحذر فيها ورغم ذلك تتضافر الأسباب ونتغافل عنها ولم نضعها نصب أعيننا بزيادة الوعى الديني والعقلاني للأسرة أولأبنائها منذ التنشئة الأولى بزرع كافة المفاهيم الأساسية للمسؤولية والرجولة وقيادة السيارة وليس كما نراها اليوم من خلل مفاهيم المسؤولية الذاتية والاجتماعية والمجتمعية كما زرعها الآباء والأجداد سابقا من خلال مجالس العائلة التى أنتجت رجالا يتحملون مناصب قيادية بالدولة وأصحاب قرارات الآن، وربما نأمل أن تتغير ثقافة المجتمع الاستهلاكى بتعظيم الجوانب المادية والمظاهر لمعنى الرجولة بلغة الشباب بأن يصل الى عمر معين ولابد وأن يقود سيارة فاخرة وربما لم يتجاوز عمره مرحلة النضج الفعلي لقيادة السيارة والسيطرة على مخاطرها مع تهورهم الجنوني وسوء استخدامها وثقافتهم المتداولة للسرعة والقيادة وأصبحت تتوارث هذه الثقافة بين الشباب والجميع مساهم فيها وراح ضحيتها الكثير من أبنائنا ورسالة أخرى لشباب المستقبل القادمين أنتم الزهور التي تنبض بكم العقول والقلوب ولا ينبض قلب إلا برؤيتكم ووجودكم وأنتم الثروة الحقيقية للمجتمع والوطن فلاتقتلوا هذا النبض وذلك الأمل في قلوب والديكم وأنزل الله السكينة والطمأنينة فى قلب والديك يا خالد وكل من فقد فلذة أكباده.

1245

| 29 نوفمبر 2016

الهوية في رؤية قطر الوطنية 2030

من بوادر سروري مشاركتي في إدارة إحدى الجلسات بمؤتمر الهوية في رؤية قطرالوطنية 2030 التى نظمها مركز التراث والهوية بعنوان "التكنولوجيا ووسائل التواصل الاجتماعى وتأثيرها على الهوية"، وذلك بتاريخ 14- 15- نوفمبر 2016. وتناول فيها العديد من أوراق العمل المحلية والدولية التى تتعلق بالتحديات التى تواجه الهوية الوطنية فى ظل الانفتاح الثقافى والاقتصادى والتكنولوجي من زوايا مختلفة ابتداء من الطفل والشباب والاسرة والاعلام والتعليم والاستهلاك الاقتصادى ودور كافة وسائل الاتصال الاجتماعى والتكنولوجى ودورها كأحد المؤثرات الاجتماعية والثقافية على الهوية فى الوقت الحاضر ودور وسائل الاعلام كأحد المؤثرات الثقافية على اكبر شريحة من المجتمع من خلال تعدد وسائل البرامج وتنوع الفضائيات وغيرها، وتم عرض التجارب الفلسطينية والتركية وكيفية حفاظهم على الهوية فى ظل هذه التحديات ويليها حضور نخبة من الاعلاميين والمثقفين والمهتمين بالهوية والتراث مما أسهم في إثراء الحلقات النقاشية ورفع التوصيات التى نأمل منهم ان نراها على ارض الواقع وذلك بالتنسيق والمتابعة مع كافة الجهات المختصة، وذلك لان الهوية هى جانب من أهم الجوانب التى تلامس الجميع ولا نستطيع ان نلقى اللوم على جهة من الجهات فى الحفاظ عليها ونقل التراث من جيل الأجداد الى الأبناء فهى مهمة كل منا والتى تتطلب تضافر كافة الجهود الفردية ووسائل الاعلام والتربويين والمثقفين والكتاب والمختصين باستخدام اللغة الحديثة والعصرية في نقل الثقافة والتراث بصورة تتناسب مع اللغة التى يتحدث بها هذا الجيل وعصر التكنولوجيا وان يتم التركيز من خلال وسائل الاعلام الحديثة وتسليط الاضواء على المثقفين وممن يحملون التراث بصورة عصرية وتناسب كافة العقول المرئية ومن ثم لابد من حضور الشباب وطلاب المدارس كافة الفعاليات والمؤتمرات ومشاركتهم والسماع لمداخلاتهم ولا يقتصر دورهم فقط على التنظيم او التطوع بالفعاليات والمؤتمرات والتركيز على الهوية الذاتية التى تبدأ من الاعتزاز باللغة العربية بالمقام الأول فى كل ممارساتنا الحياتية.

864

| 22 نوفمبر 2016

جائزة المسؤولية الاجتماعية

أوشكت لجنة جائزة المسؤولية الاجتماعية للشركات والمؤسسات برئاسة الشيخ ثاني بن علي آل ثاني على الانتهاء من استلام طلبات التقديم بمبادرتهم وذلك في السابع عشر من نوفمبر 2016 من شركات كبرى وصغرى ومنظمات المجتمع المدني وشركات وفنادق وغيرها ويكاد وصل العدد إلى 35 استمارة اشتراك وربما من خلال هذا التفاعل المجتمعي والاقتصادي والاجتماعي والثقافي حققت هذه الجائزة جزءا كبيرا من أهم أهدافها بما يتماشى مع رؤية الدولة وهو رفع مستوى الوعي الاجتماعي والاقتصادي لكافة شرائح المجتمع وربما كان التركيز بالمرحلة الأولى على المؤسسات والقطاعات الاقتصادية ومدى مسؤوليتها الاجتماعية من خلال أنشطتها ومشاريعها الاقتصادية في ريادة دولة لا تسعى إلى النهوض الاقتصادي والتنموي فقط ولكن الجوانب الاجتماعية والإنسانية والتنموية تسمو في إطار رؤيتها التنموية قبل وبعد الانفتاح من خلال التماسك القيمي والاجتماعي التي تميزت به الدولة وقيادتها وجعلته من أساس إستراتيجيتها وتنوه به بكل وسائلها الإعلامية والاقتصادية وحتى لا يتحول المجتمع القطري إلى مجتمع رأس مالي فقط، وتكاد جائزة المسؤولية الاجتماعية في سلسلتها السنوية استطاعت أن تبث درجات وحوافز الوعي المجتمعي لكثير من المؤسسات والقطاعات الاقتصادية والمجتمعية المختلفة، وارتفع معها مستوى الإقبال على المشاركة في هذه الجوائز الاجتماعية التي تعزز من رؤية ومكانة هذه المؤسسات وتفاعلها مع المسؤولية الاجتماعية بطرق مختلفة، وتطمح خلال المراحل المقبلة في تطوير خطتها الاجتماعية بصورة أكبر بنشر ثقافة المسؤولية الاجتماعية لأكبر شرائح من المجتمع والتي سوف تكون انطلاقاتها من خلال الجامعات والمدارس وهي تعتبر من أهم الشرائح التي لابد من التركيز عليها وزرع العديد من المبادئ والمفاهيم التي تتعلق بأهداف وأهمية المسؤولية الاجتماعية في حياة الفرد والمؤسسات والحفاظ على القيم الاجتماعية والتماسك الاجتماعي والذي يحتاج إلى عديد من الحملات من كافة مؤسسات الدولة ومنظمات المجتمع المدني للحفاظ على البيئة وحقوق العمال ومكافحة الفساد الاقتصادي وحماية حقوق الإنسان وحقوق العمال .

338

| 15 نوفمبر 2016

قطر تستحق الأفضل من أبنائها

افتتح صاحب السمو دور الانعقاد الخامس والأربعين لمجلس الشورى يوم الثلاثاء الموافق 1-11-2016، وألقى خطابا لامس فيه كافة الجوانب والقضايا المحلية والدولية يحمل الشفافية والشمولية بصورة لامست نوعا من الإنسانية والمواطنة التي وصلت لكافة شرائح المجتمع، وحملت الجميع المسؤولية الاجتماعية والمجتمعية، وكان له أثر بالغ في نفوس الكثيرين منا، لأن "قطر تستحق الأفضل من أبنائها"، وربما هذه الجملة قصيرة في كلماتها ولكنها تحمل معاني كبيرة يدركها كل مواطن ينعم بنعمة الأمن والاستقرار والكرامة والمكانة الاجتماعية بدوله تسعى في إطار رؤيتها إلى الحفاظ على الهوية القطرية وكافة القيم الاجتماعية، التي تسمو للتماسك الاجتماعي والمكانة الاقتصادية وارتفاع مستوى الدخل كأكبر معدلات للدخل الاقتصادي على مستوى العالم وفرتها قطر لأبنائها ومنها مجانية التعليم والصحة وحتى ماتطمح له الآن الوصول لأعلى درجة من الرفاهية في ظل رؤيتها التنموية القادمة ل 2030، ومن خلال كل ذلك حان الوقت من خلال خطاب سموه أن يرد أبناؤها جزءا بسيطا مما تقدمه قطر لهم في ظل التحولات السياسية والاقتصادية التي تمر بها المنطقة بأكملها، إلا أن قطر وقيادتها حريصة على أبنائها ومواطنيها في تسخير كافة الإمكانيات الاقتصادية من أجل توفير أعلى معدل من الحياة الآمنة اقتصاديا واجتماعيا وربطها وأشار سموه إلى أن المواطنة انتماء وتتضمن حقوقا وواجبات، فعلى الدولة توفير وتسخير إمكانياتها الاقتصادية من أجل إعداده علميا وتربويا وتوفير كافة وسائل التأهيل والتدريب بما يتناسب مع كافة المعايير العالمية ليقود حركة التنمية القادمة لتولي العديد من المناصب القيادية وتحتاج إلى كفاءات وطنية في كافة التخصصات المرحلة القادمة، ومما نوه إليه سموه أيضا ضرورة مطالبة المواطن بالعمل والإنجاز الحقيقي لخدمة المجتمع وتحقيق رسالته الفعلية بصورة تحمل الجدية والإتقان ونوه أيضا إلى تأثير الثقافة الاستهلاكية والتي تحتاج إلى التوازن حتى نحسن استخدام مواردنا الاقتصادية بالتعليم وتنمية الموارد البشرية وتنوع مصادر الدخل بما يعود لاحقا على المواطنين والمجتمع بأثره. ونحن قادرون على التصدي لكافة التحديات المستقبلية في إطار قيادة شابة ودولة حريصة على أبنائها ومواطنيها.

540

| 08 نوفمبر 2016

صاحب السمو الأمير الأب

بمزيد من الحزن والأسى نعى الشارع القطري فقيد الوطن الغالي صاحب السمو الأمير الأب الشيخ خليفة بن حمد آل ثاني عن عمر يناهز 84 عاماً بعد مسيرة حافلة من العطاء وسلسلة من الانجازات الاجتماعية والاقتصادية والتعليمية والثقافية والصحية والتنموية والسياسية التي شهدتها دولة قطر خلال فترة توليه الحكم من 1972-1995، ويعتبر سموه أرسى قواعد اللبنة الأولى لكثير من المؤسسات والقطاعات في كافة أنحاء الدولة. ومهما سردنا من تاريخه المشرِّف لمسيرة عطائه فلن تكفينا الأوراق لسرد تاريخه الوطني للشعب القطري والعربي على الساحة العربية والدولية وكلى فخر وأنا أكتب عنه اليوم ولو تحدثنا باختصار عن الجانب الاجتماعي فتميز بروح الألفة والمودة مع الشعب القطري وكان بمثابة الأب قبل الحاكم من خلال معاملته الأسرية والاجتماعية كروح الأسرة الواحدة بينه وبين كافة الشرائح المجتمعية ومن خلال مشاركته وتفاعله لكافة المناسبات بالدولة وكان له حضور نفسي واجتماعي بقلب الشعب القطري ، وانبثقت هذه الروح الاجتماعية التي كانت تسمو للسلام العربي من خلال نهجه السياسي الذي اتسم به في عصره ورغبته وحرصه الشديد على العمل العربي المشترك بين بلدان دول الخليج العربية، ومما ساعد من خلال حرصه وتأييده على قيام مجلس التعاون لدول الخليج العربية في مايو 1981 وكان له دور بارز من خلال إنشائه. ولذا اتسمت سماته القيادية والإنسانية والاجتماعية خلال فترة توليه الحكم بروح التسامح والحوار المشترك وصولا للحلول السلمية التي تحفظ السلام الذي يحقق الأمن والاستقرار ليس فقط للشعب القطري ولكن للمنطقة العربية أشملها، ولذا فلن يكفينا أن نسرد كل سيرته العطرة سوى تكون القيادة الرشيدة الحالية خير امتداد لحكمته وقيادته وان يرزقها الله حسن البصيرة على إدارة البلاد والعباد وان يكونوا خير خلف لخير سلف، وان العين لتدمع وان القلب ليحزن على فقدان رمز من رموز الأمة الوطنية، وأن يتغمده الله بواسع رحمته وفسيح جناته .. "إنا لله وإنا إليه راجعون".

301

| 01 نوفمبر 2016

alsharq
جريمة صامتة.. الاتّجار بالمعرفة

نعم، أصبحنا نعيش زمنًا يُتاجر فيه بالفكر كما...

6696

| 27 أكتوبر 2025

alsharq
طيورٌ من حديد

المسيرات اليوم تملأ السماء، تحلّق بأجنحةٍ معدنيةٍ تلمع...

2763

| 28 أكتوبر 2025

alsharq
المدرجات تبكي فراق الجماهير

كان المدرج في زمنٍ مضى يشبه قلبًا يخفق...

2442

| 30 أكتوبر 2025

alsharq
الدوحة عاصمة الرياضة العالمية

على مدى العقد الماضي أثبتت دولة قطر أنها...

1518

| 27 أكتوبر 2025

alsharq
طال ليلك أيها الحاسد

نعم… طال ليلك ونهارك أيها الحاسد. وطالت أوقاتك...

1464

| 30 أكتوبر 2025

alsharq
حين يوقظك الموت قبل أن تموت

في زحمة الحياة اليومية، ونحن نركض خلف لقمة...

1095

| 29 أكتوبر 2025

alsharq
التوظيف السياسي للتصوف

لا بد عند الحديث عن التصوف أن نوضح...

1047

| 27 أكتوبر 2025

alsharq
فاتورة الهواء التي أسقطت «أبو العبد» أرضًا

“أبو العبد” زلمة عصامي ربّى أبناءه الاثني عشر...

981

| 27 أكتوبر 2025

alsharq
انخفاض معدلات المواليد في قطر

بينت إحصاءات حديثة أن دولة قطر شهدت على...

906

| 27 أكتوبر 2025

alsharq
من المسؤول؟

أحيانًا أسمع أولياء أمور أطفال ذوي الإعاقة يتحدثون...

729

| 30 أكتوبر 2025

alsharq
الشعبوي.. كظاهرة صوتية

من الشيق استرجاع حدث سابق تم تحليل واقعه...

678

| 28 أكتوبر 2025

alsharq
بعد آخر توقيع... تبدأ الحكاية

ليست كل النهايات نهاية، فبعضها بداية في ثوب...

678

| 29 أكتوبر 2025

أخبار محلية