رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
مساحة إعلانية
googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); الأكيد أننا نعيش في زمن أخبر به الرسول -صلى الله عليه وسلم- منذ 1400 سنة، حين قال "سيأتي على الناس سنوات خداعات، يصدق فيها الكاذب، ويكذب فيها الصادق، ويؤتمن فيها الخائن، ويخون فيها الأمين".. الخ الحديث .أيعقل أننا نفتقد الصادقين، أو انقرض الأمناء المخلصون، وانقلبت الموازين وفسدت المفاهيم، أم هي عاصفة محملة بجراثيم سوء الخلق عصفت بنا ثم ستهدأ وتستكين.شخصياً لا أتمنى أن أكون جزءا من حقبة وجيل تنطبق عليه هذه المواصفات، لأنه ببساطة دليل على عدم طاعتنا لله ولرسوله بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، والبعد عن الله، والتغافل عن الباطل، وترك الطالح يتطاول وينال من الصالح، حتى أصابنا عمى البصر والبصيرة، وغدا كل منا يلقي معاذيره، ونجتر كلاما لا نعرف محاذيره، نحن من يصنع المجد ونحن من يرضى بالهد، بأيدينا نعمر وبها ندمر.إننا نعرف مسالك المخلصين وأزقة المخالفين ونملك القدرة على التفريق بين الحق والباطل، ولكننا لا نجتهد في إيجاد ما ينفع ويسر ونرضى بما يؤلم ويضر، للمخلصين سمات وصفات وملامح ووجوه ومواقف ومبادئ تجعلهم يعملون إرضاء للخالق دون المخلوق، ويجتهدون بصمت وكتمان، خشية وخيفة من لوم المنان، لا ينتظرون المقابل والتكريم لعلمهم بأجرهم عند العليم الكريم، مخلصين في عطائهم، صريحين في رأيهم، لا يلقون بالاً للهوامش، أمينون لما اؤتمنوا عليه .نصيحتي لكل مسؤول وولي أمر "تمسك بمن يصحبك للنجاة من النار إلى الفوز بالجنة، وابحث عنهم عند كل متكبر ومتجبر، وعند أصحاب النفوس المريضة، وعند من يستملك المناصب بتوهمه أنه ورثها، ابحث عنهم عند من تكون الأنا هي الأعلى في أخلاقه فيترجمها بسلوكه، ابحث عنهم عند أصحاب الأفكار البالية والمهترئة الذين لا يملكون أهدافا واضحة ولا يصنعون القيادة البديلة، صدقني أخي المسؤول إن المخلصين أغلبهم هم ضحايا أولئك الذين باعوا أنفسهم، ضلوا فأضلوا البلاد والعباد وأصبح الوطن يئن بهم ويمرض، فلا ربحت تجارتهم الشيطانية، ولا نامت لهم أعين في دنياهم ولا في الحياة الأزلية، إن جرمهم تعدى من قتل نفس ومن اغتصب ومن أكل مال اليتيم، وفي الآخرة عذاب عظيم، لأنهم يغتصبون ويتسلقون على الغير ويئدون الإبداع في مهده ويأكلون حق الآخر تعمداً، ويدعون ظاهراً أنهم يتبنون العدالة وفي سرائرهم جور وظلم .قال الله تعالى ( وَابْتَغِ فِيمَا آتَاكَ اللَّهُ الدَّارَ الآخِرَةَ وَلا تَنسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيَا وَأَحْسِن كَمَا أَحْسَنَ اللَّهُ إِلَيْكَ وَلا تَبْغِ الْفَسَادَ فِي الأَرْضِ إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ ) .سيدي أعطني أذنك اللهم بلغت اللهم فشهد .والسلام ختام .. ياكرام
687
| 10 فبراير 2016
googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); الخطاب التاريخي لسمو أمير البلاد المفدى، بعد التشكيل الأخير لأعضاء مجلس الوزراء الجديد رقم 1 لسنة 2016م، يثبت بما لا يدع مجالا للشك، أننا أمام مرحلة تاريخية ومهمة لمواكبة التحديات التي تواجه شؤوننا الداخلية، وخاصة ما يتعلق بمواكبة رؤية سمو أمير البلاد المفدى قطر 2030، وحين نفند الخطاب بشكل منهجي وعملي نرى أن فلسفة الاهتمام بالتنمية البشرية هو المحور الاساسي، والاهتمام بالمواطن هي النقطة المركزية، التي يتم البناء عليها في عملية التنمية الشاملة والمستدامة لدولة قطر. لن ينفع فتح الملفات القديمة، على الأخطاء التي حصلت، والتجاوزات والتجارب الفاشلة الا في حالة واحدة هي الاستفادة الايجابية من تلك التجارب، وتجنب السلبيات في المستقبل، ويجب ان يكون نهجنا هو التطلع الى المستقبل، وما هو آت، علينا أن نتحرك.. علينا نحن فقط أن نعمل، من أجل رفعة وطننا، علينا أن نسابق الزمن من أجل أن نتدارك ما فات لأجيالنا القادمة، لنكون خير سلف لمن يخلفنا. فلقد ولّت ـ بلا عودة ـ حقبة التشريف، والتفاخر بالمناصب، واستغلال النفوذ الوظيفي الذي يقودنا إلى دهاليز الفساد الإداري والمالي، ولا نكون كبعض من تبوؤوا مراكز اتخاذ القرار واستثمروا مهاراتهم المَرَضية والنفسية والمصلحية، بالتفنن في اغتيال الكفاءات والقدرات والطموحات الشبابية، وطمس هويتهم النفسية الإيجابية، وأبدعوا في وأد الكفاءات في مهدها، وخنق الإبداعات المتألقة، وتخندقوا في وكر المحاصصة البغيضة، واستخدموا ابغض الادوات من: الحجب والحرمان والتجميد والإقصاء والاستغناء والتهميش والتشويش والتخويف وتثبيط العزائم والهمم، فانكفأت أجنحة العملية التنموية، بحرمانها من شريان المؤهلات العلمية والفنية والتخصصية ذات الكفاءة، وأصبحنا نعالج التصدعات وشرخ جدار التنمية، الذي من خلاله سنعبر الى حديقة العالم المتقدم والمتميز.المطلوب من الآن فصاعداً ـ والهدف المنشود ـ هو الريادة والتفوق واعتلاء قمة الهرم الاقليمي والدولي، والمحافظة على الإنجازات، وخلق جيل واعٍ بقضايا وطنه وامته، فلن يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم، لتكن اساسات الارضية التي ننطلق منها ونرسي بها دعائم الدولة الحديثة، هو التمسك بديننا الحنيف، وشريعتنا السمحاء، وعاداتنا وتقاليدنا العريقة التي ورثناها من آبائنا الأولين، ويكون عملنا ممزوجاً بالإبداع والتميز، لأننا ـ وببساطة ـ نملك ـ ولله الحمد ـ كل الامكانات التي تؤهلنا للوصول لما نصبو اليه. أخيراً وليس آخراً، ومن باب قول رسول الله عليه الصلاة والسلام: "الدين النصيحة، قلنا: لمن يا رسول الله؟ قال: لله، ولكتابه، ولرسوله، ولأئمة المسلمين وعامتهم"!! أدعو لإخواننا الوزراء بأن يعينهم الله ويوفقهم ويسدد خطاهم، على ما تم تكليفهم به، ويجعلهم الله خادمين لشعبهم وأميرهم ووطنهم، وأقول لهم ما قاله ابن القيم: تكون نائماً وتقرع أبواب السماء عشرات الدعوات لك، من فقير أعنته، أو جائع أطعمته، أو حزين أسعدته، أو عابر ابتسمت له، أو مكروب نفّست عنه، ورضا الناس غاية لا تدرك، ورضا الله غاية لا تترك!! فاترك ما لا يدرك، وأدرِك ما لا يترك.والسلام ختام.. يا كرام
373
| 03 فبراير 2016
googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); كيف نربي أبناءنا ونتعامل معهم بشكل سليم مبني على قواعد متينة ورصينة مستمدة من القاعدة الشرعية لديننا الحنيف وتعاليم سيد البشر وخاتم الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد عليه أفضل الصلاة والتسليم.أود أن نتفق على مسح بعض المصطلحات من القاموس التربوي التي يتناولها البعض في عملية التربية، أولا: مصطلح "العقاب" لا ينطبق على ابنائنا في سن المراهقة بسبب ان العقاب هو نتيجة ارتكاب جنحة او جناية فاستحق صاحبها العقوبة بالسجن او بعقوبات اخرى، اذا فليكن البديل لمصطلح "العقاب" هو "التأديب" ولنسع جميعا لمحو مصطلح العقاب في تربية الأبناء أينما وجد.كلنا نسعى ونجتهد في سبيل تربية الأبناء تربية صحيحة، والارتقاء بهم الى اعلى المراتب والمستويات، ولكننا في الوقت نفسه ننسى او نتناسى ان لهؤلاء الأبناء حقوقا لهم وليس عليهم فقط، وأنهم في زمن غير زماننا وفي ظروف أشد واحلك مما كنّا عليها فيما مضى، وان الوسائل الحديثة التي في متناول ابنائنا اليوم وتوافر المعلومات، قد تغنيهم عن الاستعانة بِنَا والثقة فينا ان لم نكن نحن المصدر الاول والأخير في استقاء تلك المعلومات.كما يجب علينا كأولياء أمور ومربين ان نحترم عقول ابنائنا منذ بواكير طفولتهم، وذلك بالإنصات لما يقولون ويعبرون، وبأخذ رأيهم في شؤون حياتهم العملية والعائلية والدراسية مما سيحقق لهم الراحة والطمأنينة والثقة في نفوسهم تجاهنا.من حسن الطالع انه في الماضي كانت هناك اكثر من وسيلة وأكثر من جهة تقوم بتربية الأبناء وتقويمهم سلوكيا واخلاقيا، الأهل،التماسك الاسري، والتلاحم ما بين العائلة، الأقارب الذين كان لهم دور فعال في التوجيه والمراقبة، الجيران كان لهم دور لا يقل أهمية عن الاهل، الفريج (الحي)،والمدرسة،والمسجد، والتلفزيون.اما اليوم فقد اختفت اغلب تلك المؤثرات والوسائل والسبل، بل ان تلك الوسائل استبدلت بوسائل أشد خطورة وتأثيرا على أبنائنا وأخذت توجههم سلوكيا وأخلاقيا.يجب أن يعلم أولياء الامور ميادين هذه الوسائل الجديدة وطرقها ومسالكها وأزقتها المتعددة. لان الجميع يعلم مدى التأثير السلبي للتكنولوجيا الحديثة في حال استخدمت بطرق خاطئة ودون ارشاد وتوجيه.يقول الرسول صلى الله عليه وسلم "خيركم خيركم لأهله، وأنا خيركم لأهلي" وفي هذا الحديث دليل عظيم على محاسن الإسلام التي جاء بها، ومن جملتها أنه جعل الإحسان إلى الزوجة والعيال من أفضل الأعمال والقربات، وفاعله من خيرة الناس، قال صاحب تحفة الأحوذي في شرحه لهذا الحديث: قوله: خيركم خيركم لأهله: أي لعياله، وذوي رحمه، وقيل لأزواجه وأقاربه، وذلك لدلالته على حسن الخلق.لا يمكن لكائن من كان أن لا يعترف ويقر بتأثير الثقافات المتنوعة التي جاءت نتيجة لمتطلبات التنمية المستدامة التي تنشدها دولتنا الحبيبة في كل المجالات، وكذلك التكنولوجيا الحديثة والتقنية الالكترونية التي لا غنى عنها لمواكبة العملية التنموية، فدول العالم بحكامها وانظمتها وشعوبها تنهل من هذا التقدم العلمي، كما ان هذا التأثير لا يجب ان يكون عائقاً لتقدمنا وتطورنا فنحن أمة نملك أفضلية إلهية على الأمم جسدها الله في محكم تنزيله حين قال (كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ )، إذا يجب ان نكون اول من يتناغم ويتفاعل مع هذه التغيرات، وان نقدم لأبنائنا كل السبل التي تمكنهم من تحقيق المعادلة فيما بين التحصيل العلمي المتقدم الذي يخدم الامم والشعوب وبين العملية التربوية الاخلاقية والسلوكية التي تحقق لنا ما نصبو اليه، كذلك يجب على الجميع الدفع لاحياء العملية التربوية من جديد في المجال التعليمي.قيل: لا تفتخر بشكلك لأنك لم تخلقه، ولا تفتخر بنسبك لأنك لم تختره، انما افتخر بأخلاقك فأنت الذي يصنعها.والسلام ختام.. يا كرام
822
| 27 يناير 2016
googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); أنعم الله على وطننا الغالي بنعمة تواضع الحاكم وقربه من شعبه وهذه نعمة يفتقدها الكثير من الشعوب نحمد الله عليها ونشكر فضله، كما منّ الله علينا بثروة يحسدنا عليها القاصي والداني، وحبانا الله بشعب متمسك بدينه محافظ على عاداته وتقاليده، كريم سخي بطبعه، فعال للخير، مطواع لأوامر ربه.شواهد التنمية والتطور التي تشهدها الدولة كثيرة ومتعددة وفي كل الميادين والمجالات، نرى التطور العمراني، وأعمال البنى التحتية والميزانيات الضخمة والهائلة التي يتم صرفها على تأسيس الدولة الحديثة دولة المؤسسات ودولة القانون وكل ذلك للوصول الى تحقيق رؤية قطر 2030 لتكون دولتنا الفتية من الدول المتقدمة في العالم.لكن وفي نفس الوقت، أنظر من حولي فأرى العجب العجاب، وما يثير الاستغراب والاعجاب في آن واحد، عندما أتلمس صحة المعلومة اكتشف انني لامست سرابا، دائما فكري في فلك الأسئلة المعلقة، ولا أصل إلى مجرة الاجوبة الشافية.المتتبع للأحداث الاخيرة وما منّ به الله علينا من أمطار الخير والرحمة، يرى بأم عينيه الصدمة الكارثية والفجيعة التي ارقت مضاجع المواطنين لما حدث من ترهل لبعض منشآت الدولة حديثة الانشاء، وضعف هيكل البنية التحتية التي كلفت الدولة أرقاما فلكية من الميزانية، وانا هنا لست في معرض الاسهاب عن تفنيد الاسباب والمتسبب فيما حصل ولكن ينتابني شعور بالمرارة والألم والغيرة على وطن يريد أن يصطف بين صفوف العالم المتحضر والمتقدم، وأن يبني بسواعد أبنائه مستقبلا تتشرف به الأجيال القادمة، إلا اننا نرى أن هناك يد الشر وعقولا قدمت مصالحها الشخصية على مصالح الوطن والمواطن، وأصبح الفساد يجري في عروقها مجرى الدم.نعم إنه الفساد يا كرام، تلك حقيقة لا يمكن لأحد أن ينكرها، كما لا يمكن لأحد أن ينكر الدور والتأثير الكبير لأخطبوط الفساد الذي يضرب بيده في كل الاتجاهات وما يخلفه من إحباط في النفوس العاملة بجد واجتهاد، وتدمير القيم، التي تربى عليها الناس منذ وعيهم الاول بالحياة.إن المسؤولية تقع بالدرجة الاولى على المواطنين وليس الأجهزة الرقابية والحكومية المتخصصة، ولا نركن باقناع انفسنا بأننا كأفراد لن نصنع شيئا، لاننا بذلك نعين الفاسدين على فسادهم ونكون مصنعا لتفريخ الفاسدين، يجب أيصال المعلومة الى صاحب القرار وتبليغه بكل أدلة نملكها، لأنه ولي الأمر وصاحب اتخاذ القرار، ولا نكون كالبعض الذي يجعل فتنة التشهير تصفية لحسابات شخصية، ويستغل مواقع الاتصال الاجتماعي في نشر غسيل أمورنا الداخلية التي تعنينا، ان المواطن هو المسؤول الاول عن حماية البلاد خارجياً وداخلياً.لنكون ايجابيين في تعاطينا مع هذا الاخطبوط العملاق، ونحاول وضع الحلول لمن بيديه الحل ونقدم الرأي والمشورة فالحلول كثيرة.يقول الله تعالى (فلولا كان من القرون من قبلكم أولو بقية ينهون عن الفساد في الأرض إلا قليلا ممن أنجينا منهم واتبع الذين ظلموا ما أترفوا فيه وكانوا مجرمين (116) وما كان ربك ليهلك القرى بظلم وأهلها مصلحون).قال عباس محمود العقاد: "الأمة التي تُحسن أن تجهر بالحق وتجترئ على الباطل تمتنع فيها أسباب الفساد".والسلام ختام.. يا كرام.
558
| 13 يناير 2016
مساحة إعلانية
حين ننظر إلى المتقاعدين في قطر، لا نراهم...
8826
| 09 أكتوبر 2025
المشهد الغريب.. مؤتمر بلا صوت! هل تخيّلتم مؤتمرًا...
4830
| 13 أكتوبر 2025
انتهت الحرب في غزة، أو هكذا ظنّوا. توقفت...
4680
| 14 أكتوبر 2025
في زمن تتسابق فيه الأمم على رقمنة ذاكرتها...
2400
| 07 أكتوبر 2025
في خطوة متقدمة تعكس رؤية قطر نحو التحديث...
2358
| 12 أكتوبر 2025
منذ صدور قانون التقاعد الجديد لسنة 2023، استبشر...
2226
| 12 أكتوبر 2025
مع دخول خطة وقف إطلاق النار حيز التنفيذ،...
1752
| 10 أكتوبر 2025
قبل كل شيء.. شكراً سمو الأمير المفدى وإن...
1722
| 08 أكتوبر 2025
لم يكن الإنسان يوماً عنصراً مكمّلاً في معادلة...
1707
| 08 أكتوبر 2025
قمة شرم الشيختطوي صفحة حرب الإبادة في غزة.....
1209
| 14 أكتوبر 2025
في السنوات الأخيرة، تصاعدت التحذيرات الدولية بشأن المخاطر...
1104
| 09 أكتوبر 2025
حين نسمع كلمة «سمعة الشركة»، يتبادر إلى الأذهان...
960
| 10 أكتوبر 2025
مساحة إعلانية