رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
مساحة إعلانية
googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); ستقف المنتخبات الكروية الخليجية أمام حلم التأهل لكأس العالم 2018 الذي سيقام بروسيا فاردة جناحيها وكأن التأهل أصبح مضمونا بين يديها.. رغم أن مؤشرات القرعة (الآسيوية/ المونديالية) لا تعطي هذا الإيحاء.. وهي القرعة التي وضعت على رأس كل مجموعة منتخب شرق آسيوي باستثناء مجموعة الإمارات والسعودية.. دلالة واضحة بأن منتخبات شرق آسيا التي تتصدر رؤوس المجموعات تصنيفها الدولي والفني أفضل بدرجات.. وبالتالي فإن الغلو في التفاؤل ربما ينعكس على منتخباتنا بشكل غير إيجابي في قادم الأيام. ويركز البعض على التأهل كأفضل ثوان من مجموع أربعة منتخبات وهو النفق الذي سيكون مزدحما بالمنتخبات الخليجية بل والعربية حسب قراءتي المتواضعة والمبنية على مؤشرات فنية كانت ماثلة أمامنا في كأس آسيا بنسختها الأخيرة التي جرت وقائعها بأستراليا.. والتي كشفت المنتخبات الخليجية غطاءها الحقيقي.. فبصرها كان ضعيفا.. باستثناء منتخب الإمارات الذي نجح في أن يصل إلى الدور قبل النهائي بمستوى مميز وجيد.. فيما عدا ذلك فكل منتخباتنا الخليجية حزمت حقائبها مبكرا وخرجت من الباب الخلفي..!! إذا علينا أن ندرس تفاءلنا الحالي بعد القرعة المشتركة.. وهل تستطيع منتخباتنا الخليجية أن تتخطى منتخبات كوريا الجنوبية والصين وإيران وأزباكستان.. ونفس هذا السؤال ينطبق على المنتخبات العربية فهل تستطيع الكرة العربية أن تواجه وأن تتخطى منتخبات أستراليا واليابان.. الإجابة إذا كانت من المنطق وواقع المواجهات الأخيرة فإن الإجابة ستكون مؤلمة.. مثل النتائج الأخيرة في كأس آسيا..!! طبعا مع اعترافي بأن واقع كرة القدم يمكن أن يتقبل (المنطق واللا منطق) فكرة القدم مجنونة بكل تفاصيلها.. ولكن المنطق فرض نفسه في السنوات الأخيرة من خلال رسم واضح لخارطة الكرة الآسيوية التي أصبح يسيطر عليها المحور الشرقي.. وتحول المحور الغربي إلى مشارك من أجل المشاركة ووصوله إلى النهائيات أصبح طموحا بلا حدود.. بعد أن كان يمثل في الثمانينات والتسعينات المحور الرئيسي والمنافس العنيد والتاريخ يتحدث عن منتخبات خليجية كانت لا يشق لها غبار.. وتحولت اليوم إلى منتخبات يقال فيها شعر ونثر للزمن الجميل.. ويقال فيها رثاء للزمن الحالي..!! ربما أستثني مجموعة الإمارات والسعودية من أضغاث أحلام التشاؤوم التي أعاني منها بعد أن عايشت أكثر من نسخة آسيوية كانت آمالي في الكرة الخليجية تتحطم وتتحول إلى حظ مثل "دقيق فوق شوك نثروه وقالوا لحفاة يوم ريح اجمعوه"..فالمنتخب الإماراتي بحكم استضافته للنسخة القادمة 2019 من كأس آسيا سيفتح الطريق أمام المنتخب السعودي للتأهل أيضا.. إلا أن المواجهة الساخنة ستكون على بطاقة التأهل لمونديال روسيا والتي تمثل مواجهة من العيار الثقيل..!! في الوقت الذي تطرح القراءات حول القرعة (الآسيوية / المونديالية) فإننا نحتاج في بعض منتخباتنا الخليجية أن ترتب أوراقها فمنها بدون مدرب وتحتاج أن تتعاقد مع جهاز فني.. ومنها مدربوها يعيشون مرحلة المخاض الأخير.. ومنها منتخبات غير راضية مرضية على مدربيها.. فهل علينا أن نتفاءل بدون أن نضع الأسباب الواقعية لهذا التفاؤل.. أم علينا أن نعيد حسابات الكرة الخليجية حتى لا نصطدم بنتائج لن ترضي طموحات وواقع وإمكانيات كرتنا الخليجية في آسيا القادمة وقبلها مونديال روسيا.. فكم منتخبا خليجيا يمكن أن نشاهده في مونديال 2018..؟!
388
| 19 أبريل 2015
googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); تتحرك بوصلة الإعلام الرياضي في عدة اتجاهات مع تنوع الأحداث الرياضية الخليجية خاصة والعربية والعالمية عامة.. وتشهد الساحة الرياضية الخليجية زخما كبيرا من الأحداث المتلاحقة والمتتالية ويتبعها من الطبيعي ردود الفعل من هنا وهناك كنوع من رجع الصدى للأحداث الرياضية الهامة.ففي قطر نترقب جميعا تدشين استاد الريان بعد أسبوع من الآن.. أحد الملاعب التي ستستضيف منافسات مونديال 2022 في خطوة يبرهن فيها القطريون ومعهم الخليجيون (على قلب واحد) أنهم ماضون نحو استضافة حدث كروي عالمي بل واستثنائي.. في إشارة بأن ما كان يحدث من أطراف النزاع التي سعت بأن تثير (الدخان والذي تطاير بعيدا) على عكس رواية نجيب محفوظ الشهيرة (حتى لا يطير الدخان).. ولم يكن ما أثير سوى (زوبعة في فنجان)..!!وقبل أن نترك الدوحة فقد سجلت في الأسبوع الفائت ثاني نسخة خليجية للألعاب الشاطئية ناجحة والتي شارك فيها أكثر من (٣٣٠ رياضيا خليجيا) في منافسات جماعية وفردية.. وهي البطولة التي قدمت أبطالا خليجيين في عدد من الألعاب الذين يهيئون للمنافسات القارية في دورة الألعاب الآسيوية الشاطئية التي أصبحت سلطنة عمان إحدى الدول المنافسة في القارة ليس في المشاركة والتنظيم فحسب بل في تنوع الألعاب وبتحقيق المراكز الأولى قاريا وربما استضافتها النسخة الآسيوية الثانية في 2010 وتحقيقها المركز الثالث على مستوى القارة يجعل تربعها للدورة الخليجية مؤشرا إيجابيا لعمان التي أصبحت تملك إرثا كبيرا في هذا المجال.ومن مسقط التي ستطلق مؤتمر عمان الرياضي في نسخته الثالثة والذي يتوقع أن يقف أمام العديد من القضايا التي تشغل بال المسؤولين الرياضيين.. إلى الرياض العاصمة الرياضية التي لا تهدأ من الضجيج الرياضي للشغف الرياضي عامة والكروي على وجه الخصوص..فقد سجل نادي الهلال خطوة تاريخية بتوقيعه للشراكة مع اليونسكو وهي خطوة تعد الأولى من نوعها ليس خليجيا بل حتى عربيا وقاريا.. لكون الهلال يعطي أولويته الكبيرة (للمسؤولية الاجتماعية) كمؤسسه داعمة للمجتمع وهو أمر يحسب لمصلحة تاريخ هذا النادي الكبير.وفي المقابل لا تهدأ المنافسة بأي حال من الأحوال داخل الملعب وخارجه بين أنصار ناديي النصر والاتحاد بعد أن انتهت القمة الملتهبة لمصلحة العالمي والذي ظل يمارس طقوسه في أقوى (هشتاق) مر على التاريخ الرياضي الخليجي وهو (#متصدر- لا- تكلمني).. وفي الوقت ذاته طفت على السطح قضايا فساد كتب فيها وتحدث عنها الإعلام الرياضي السعودي الذي يتصدر المشهد الملتهب بسبب هذه القمة التي على ما يبدو ستكشف أوراقا ساخنة كما كشفت بعض الأوراق في الساعات القليلة الماضية.وعبر جسر الملك فهد انتقلت من الدمام إلى المنامة في رحلة العودة لتكملة أحداث أول بطولة خليجية يكون فيها الإعلامي هو اللاعب وهو المدرب وهو الإداري وهو الذي ينقل الحدث ويوثقه.. في تجربة فريدة من نوعها بل والأولى من نوعها.. يمارس الإعلامي المنافسة داخل الميدان.. وخارجه في مساحات لم يعتد أن يكون فيها.. ولكنه فرضت عليه البحرين رائدة المبادرات الرياضية أن يكون كذلك.. وهي البطولة التي كانت مفاجأة بحق للجميع تنظيما ومستوى فنيا وحضورا جماهيريا وتغطية إعلامية.. لن نبالغ إذا قلنا بأنها كانت تشبه في أجوائها كأس الخليج الأم..!"والضد يعكس حسنه الضد".. ففي الإمارات ارتفعت المنافسة على بطولة دوري الخليج..إلا أن ملف "ليما" اللاعب البرازيلي المحترف بنادي الوصل.. تحول ليما إلى قضية ساخنة وطغى على المنافسة داخل الملعب.. ليلتهب التنافس خارج الميدان.. بعد أن تحول ليما المحترف الآسيوي إلى قضية شائكة تنتظر إلى فك طلاسمها يوم ١٤ أبريل الجاري.. والتي يتوقع أن تفتح تأخذ أبعادا أخرى..!في الكويت مازالت الديموقراطية تأخذ منحنيات رياضية جديده بتدخلات قبة البرلمان.. فالحديث يدور حول تحويل آليات الانتخابات من انتخاب القوائم إلى انتخاب الواحد.. وهو الذي ربما سيساهم في وصول أسماء ذات كفاءة أكبر في إدارة دفة الأندية الرياضية بالكويت.
1131
| 12 أبريل 2015
googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); يبقى على مونديال قطر 2022 أكثر أو أقل بقليل من (٨ سنوات)..إذا ما استثنينا الانتظار للقرار النهائي لموعد إقامة المونديال شتاء أو صيفا.. إلا أن ساعة المونديال دقت.. والأجراس علقت.. والعمل يسير بخطى حثيثة.. والرؤية الرياضية القطرية تسير عقاربها أفضل من الساعة السويسرية.. وأصبحت قطارات بريطانيا تضبط ساعتها على مونديال قطر.. هنا يضع حجر الأساس لاستاد خليفة الدولي الذي يعتبر شاهدا على العصر الكروي الرياضي الخليجي والعربي والأسيوي .. وهناك يحفر لوضع أساسات استاد الوكرة بتاريخ المدينة الرياضية الحافل.. وفي المنطقة الجامعية يذاب الحديد لبدء الأعمال في استاد مؤسسة قطر وصنع جامعات تبني عقولا ونفوسا.. وهناك في الخور ضربت الأوتاد لبناء استاد البيت الذي يأخذ من البداوة ميراثا حضاريا.كل الخطط والبرامج واللجان والناس تعمل كخلية النحل بلا كلل ولا ملل.. وفي ظل التشويش والشوشرة.. لجنة الإرث العليا في قمة تركيزها.. بل وفي قمة عنفوانها.. وهي تعلن في كل أسبوع عن ملعب جديد ومشروع قادم.. وأمامها خارطة الطريق مع كونصلتو من المهندسين المبدعين الذين في كل مرة يرفعون الستار عن تحفة فنية رياضية.. تبهر القلوب قبل العيون..!!والعمل جار بقدم وساق.. ويعرف القطريون بأنه لا يفل الحديد إلا الحديد.. لذلك هناك أعمال فوق الأرض.. ملاعب وفنادق وجسور وانفاق وطرق كلها تؤدي إلى مونديال قطر 2022.. فلم تعد الطرق كلها تؤدي إلى روما كما كانت.. فالدروب تغيرت مسالكها.. والبحار أصبحت تهب رياحها للدوحة وليس للبندقية.. ففي الدوحة هناك مدينة جديدة بوزن وهندسة ومعمار وروح فينيسيا.. بل وتأخذك الدوحة إلى فيلاجيو وكأنك في عالم أجمل من فينيسيا..!!وتحت الأرض بشر يعملون بلا كلل ولا ملل.. (فالميترو) أو (الريل) كما يسميه أهل الدوحة يشق طريقه بطريقة عجيبة.. يمخر عباب الرمال والبحار في مشروع هو الأكبر ربما ينافس أكبر وأُقدِّم ميترو في العالم.. في الوقت الذي لم نسمع عن استعدادات فعلية أو مشابهة للروس الذين سيكون المونديال القادم 2018.. أي بعد أربعة أعوام فقط أو أقل بقليل..!!هنا في الدوحة يبهرك العمل.. بلغة الإبداع والوقت والالتزام.. ليس فقط في الحديد والحجر.. بل هناك عمل في البشر والعقول والفكر..إنهم يحولون هذه المدينة الصغيرة في الحجم إلى مدينة كبيرة في الالتزام والعمل.. إنهم يصنعون إرثا تاريخيا لحدث استثنائي.. إنه كأس العالم.. وليس أي حدث آخر..!!هناك دول عظمى استضافت هذا الحدث.. في أوروبا وفي أمريكا بتعدد قاراتها.. وفي إفريقيا.. وفي آسيا.. ولكن هذا المونديال الأول من نوعه يقام في الصحراء العربية.. أمام أمواج الخليج العربي الفسيح وعيون وأصوات النهامة من أجداد ارتادوا البحار والمحيطات.. لذلك تعمل قطر وتعد الثواني والدقائق بل واللحظات.. بتوقيتها الخليجي العربي وليس بتوقيت (بيج بن).. فلم تعد دقات ساعة الضباب تسمع البعيد.. وإنما مدينة اللؤلؤ.. بهدوئها أصبح يسمع من به صمم..!!
603
| 11 ديسمبر 2014
googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); انتصر منتخب قطر لمنطق العقل.. ومنطق العمل والاجتهاد.. ومنطق العلم.. قبل أن ينتصر لنفسه ولجماهيره عندما حقق كأس الخليج للمرة الثالثة في تاريخه.. ويتربع على خليجي٢٢ التي اختتمت في رياض الخير والمحبة..فقد نجح المنتخب القطري في أن يحقق معادلة النجاح بعيدا عن الضجيج.. وفي هدوء تام تسلل المنتخب من مجموعته الى الدور الثاني بدون أن يثير غبارا.. في الوقت الذي كان يتحدث عنه الآخرون بأنه منتخب مرشح ولكن لن يذهب بعيدا..!!وفي صورة متناقضة..ففي شهر واحد حققت الكرة القطرية إنجازين الاول الفوز بكأس آسيا لمنتخبات الشباب والتأهل لكأس العالم..والفوز بكأس الخليج ٢٢بالرياض..بينما خسرت الكرة السعودية في شهر واحد بطولتين على أرضها.. الاولى كأس الاندية الآسيوية.. والثانية كأس الخليج..في نفس الملعب..!!ورغم تعرض منتخب قطر لبعض الانتقادات في بداية الدورة بعد نتائج مثيرة للجدل بتعادلاته الثلاثة مع السعودية واليمن والبحرين.. الا انه حقق هدفه الذي يسعى له.. بدون ضجة وضجيج..!!هنا استذكر سياسة السلحفاة وسباقها الشهير مع الأرنب.. والذي انتهى بفوز الأقل سرعة.. والأهدأ.. والأكثر تركيزا للوقت والهدف.. وليس الأسرع.. وكذلك المنتخب العنابي الذي انتصر للعمل الجاد والجهد المركز والهدوء المتقن..كما انتصر العمل الجاد الممنهج لمنتخب الامارات في البطولات الماضية.كلتا المدرستين او السياستين جعلت منتخباتها تحقق مبتغاها وتصل بها الى مراكز متقدمة خليجيا وقاريا.. وما يعزز النهج والعمل العلمي بأن مؤشرات النجاح قبل أن تتحقق كانت واضحة من المنتخبات السنية..وليس فوزا بالغفلة..ولا عزاء للارتجالية والتخبط.. والذين يعملون من أجل الساعة واللحظة.. ولا يؤمنون بفلسفة الأجداد (زرعوا فأكلنا..ونزرع فيأكلون).. فقط يعملون للحفاظ على كراسيهم..وتخيفهم الكلمة الحق..بل يرتجفون أمام النقد لتجد ردهم يعتمد على ردات الفعل.. إن العمل الجاد الحقيقي..ذلك العمل الذي يعتمد على منهج علمي الذي يمكن ان يوصلك الى مراحل زمنية متقدمة ولا يتأثر بردود بالأحداث.. او بردود الفعل.
403
| 29 نوفمبر 2014
googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); استوقفتني فكرة القطريين في إقامة حفل تدشين (استاد خليفة) أحد الملاعب التي ستستضيف مونديال ٢٠٢٢.. هنا بالرياض وخلال أحداث دورة كأس الخليج ٢٢ التي تشهد حضورا مميزا من الشخصيات الرياضية الخليجية وكذلك الآسيوية والعالمية..مع تواجد إعلامي غزير يشبه إلى حد بعيد غزارة الأمطار التي تشهدها رياض الخير في أجواء رائعة ورومانسية.يعمل القطريون برؤية رياضية دقيقة مثل الساعة السويسرية تستند على استراتيجية ذات هدف بعيد المدى..لذلك فإنهم يقدمون أفكارا تنفذ على أرض الواقع..وليس أفكارا تتحول إلى أحلام وردية..ولذلك نجح القطريون في أن يصنعوا علامة تجارية رياضية بمواصفات عالمية..أصبحت تقلق الكثيرين والذين حاولوا أن يشوشوا على نجاح قطر في فوزها باستضافة كأس العالم ٢٠٢٢م.وفي التوقيت والزمن والحدث والمكان ترتبط معها عدة أهداف تجتمع كلها من أجل تأكيد على شهادة النجاح ليست لقطر فحسب..بل شهادة نجاح جماعية لدول الخليج أشقاء وأحباب..والدول العربية من قحطاني وعدناني.وهو ما يتضح جليا إشراك قطر لأشقائها في هذا المحفل العالمي..فنقلوا الدوحة إلى الرياض في مشهد يجمع الواحد في الكل.. ليحتفلوا معا بتدشين استاد خليفة الذي تحول إلى تحفة معمارية ذات مواصفات عالمية.. يحكي قصة نجاح رياضية خليجية قبل أن تكون قطرية. وهو شاهد على العصر منذ افتتاحه في عام ١٩٧٦ مستضيفا أول كأس خليج بالدوحة (خليجي٤).. والذي مر بمراحل قرابة أربعة عقود استضاف بطولات خليجية وعربية وآسيوية..وشهد مراحل من الترميم وإعادة التأهيل قبل أن يكون بحلته العالمية الجديدة مستشرقا أفقا كبيرا لاستضافة أكبر بطولة في العالم..وهي كأس العالم التي يتمناها كل من يتنفس فوق الكرة الأرضية..المستديرة الكبيرة.وإذا كان البعض حاول أن يشوه الصورة القطرية بعد نجاحه في الفوز وسط منافسة كبيرة عالمية..اقتنصت قطر مونديال كأس العالم من دول لها اسم تاريخي في عالم كرة القدم..ولكنها كانت كالتلميذ الذي يتفوق على أساتذته في استضافة بطولة كبيرة تجذب أنظار العالم..وسقطت كل الأقنعة والزيف بعد حين من الدهر.وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم..ففي الوقت الذي حاول القلة الضرب وكسر العظم القطرية والعظام الخليجية والعربية التي أثبتت أنها عظام أقوى من صلابة الحديد..زاد الإصرار والعمل في قطر لينافسوا عقارب الساعة في تنفيذ مشاريع البنية التحتية أبرزها مشروع (المترو)..الذي اتضحت معالمه في وقت قياسي والذي ربط كل مدن ومناطق قطر بتنفيذ من شركة الريل..بجوار شبكة مترابطة وواسعة من طرق وجسور وأنفاق تربط اليابسة بالبحر..هل أكثر من هذا تحد وإصرار من أجل تحقيق النجاح..؟!وإذا كان استاد الدوحة يستوعب ٥٠ ألف متفرج..فإن قلب الدوحة يستوعب الجميع لأنها تعتبر الكل يحتضن الحدث وشريكا في صناعة النجاح..ومثل ما نجحت في تنظيم الأسياد ٢٠٠٦..وكذلك الدورة العربية ٢٠١١..وكأس آسيا لكرة القدم في ٢٠١١..فإن الدوحة الكبيرة في قلبها تستوعب أن تستظيف (٥٠ بطولة رياضية) في ٣٦٥ يوما أي بواقع أربع بطولات في الأسبوع.. وهذا الحجم من البطولات العالمية يؤكد أن قطر ستقدم مفاجأة مدوية عندما تستضيف مونديال ٢٠٢٢.
651
| 24 نوفمبر 2014
googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); يقف المنتخب العماني الكروي اليوم أمام مباراة مصيرية عندما يقابل منتخب الكويت في الجولة الأخيرة التي ستحدد المنتخبات التي ستتأهل إلى الدور الثاني في بطولة خليجي٢٢.. وهو لقاء يحدد منحى جديدا للمنتخب العماني الذي غاب عن دور الكبار في البطولتين الماضيتين باليمن والبحرين.. وبالتالي فإن خليجي الرياض ربنا يكون محطة لعودة المنتخب العماني إلى الواجهة الخليجية. واللقاء الذي يخوضه المنتخب العماني مع منتخب الكويت يتوقف على عامل التركيز وحسابات دقيقة.. فلا بد التعامل مع الأزرق بحذر شديد وهو يملك قوة رباعية في خط الوسط والهجوم تحتاج إلى رقابة كبيرة وخط متين في خط الدفاع.والفوز المطالب به منتخب عمان هو ليس ببعيد وليس بقريب ولكنه يمكن أن يتحقق لو اعتبرنا هذه المباراة (لقاء حاسم) ونلعب فيه على فرصة الفوز.. وقد سجل منتخب عمان خلال آخر عشرة لقاءات علو كعبه فلم يخسر من الكويت في آخر ١٠ مباريات فاز في ٥ مباريات وتعادل في ٥ مباريات. •اكتشاف النجوم..!!في خليجي 22 .. فرض النجوم الكبار أنفسهم، واختفت المواهب الجديدة، على غير العادة، مما أفقد البطولة في نسختها الحالي أهم مميزاتها على الإطلاق، وهي اكتشاف النجوم الجدد، ففي الماضي كانت دورات الخليج البوابة الحقيقية لاكتشاف وانفجار المواهب، بداية من جاسم يعقوب أسطورة الأزرق وهداف البطولة ب18 هدفا، حتى الإماراتي عمر عبدالرحمن اكتشاف خليجي 21. وتابعنا جميعا مباريات المجموعتين الأولى والثانية، لعل وعسى أن يظهر لاعب من هنا أو هناك، يخطف الأنظار ويكون مولد نجم خليجي جديد، لكن مع دخول الدورة جولتها الثالثة والأخيرة من عمر دور المجموعات، نستطيع القول إن الدورة الحالية بلا اكتشافات جديدة. غياب النجوم الجدد، لا يتحمله مدربو المنتخبات الثمانة بطبيعة الحال، خاصة انهم منحوا الفرصة أمام مشاركة عدد كبير من اللاعبين الصاعدين، ولكن ربما تكون سخونة المباريات وصعوبة المنافسة من البداية على التأهل، أحد أسباب عدم بروز اللاعبين الجدد. وأزعم هنا أن الدورة فقدت نجما جديدا في سماء كأس الخليج، وهو الفنان الكويتي سيف الحشان لاعب القادسية، الذي حرمته الإصابة من المشاركة في أول دورة خليج، ولكن أمامه متسعا من الوقت للمشاركة في الدورات المقبلة. في المقابل استأثر النجوم الكبار ببريق النجومية، وكان البعض منهم على مستوى الحدث، ففي الكويت برز الثلاثي الذهبي بدر المطوع وفهد العنزي ويوسف ناصر، وكانوا جميعا من أسباب حصول الأزرق على أربع نقاط، واقترابه من التأهل إلى نصف النهائي. وفي السعودية، وضع ناصر الشمراني بصمته التهديفية في شباك البحرين وكان أحد أسباب فوز الأزرق وحصوله على أربع نقاط من أول مباراتين، وفي الإمارات لم يخيب عمر عبدالرحمن الظن وظهر في أفضل مستوياته، وكذلك زميله المهاجم علي مبخوت، حيث لم يتأثر هذا الثنائي بالأداء المتواضع للأبيض الإماراتي. الأمر ذاته ينطبق على الحارس الأمين علي الحبسي الذي كان أحد أسباب عدم خسارة منتخبنا الوطني في مواجهتي الإمارات والعراق والإبقاء على حظوظه في التأهل إلى نصف النهائي، وبروز المسلمي بشكل ملفت في خط الدفاع والذي يعتبر من أبرز اللاعبين في منطقة الدفاع .
571
| 20 نوفمبر 2014
googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); في الوقت الذي كان يتوقع فيه المراقبون أن يكون لوبيز كارلو مدرب منتخب السعودية هو أول ضحايا دورات كأس الخليج بعد أن مارس الإعلام السعودي ضغطا كبيرا عليه.. فوجئت خليجي ٢٢ أن يكون أول الضحايا تأتي من المنتخب البحريني بإقالة المدرب العراقي عدنان حمد بعد الخسارة الثلاثية التي تعرض لها الفريق أمام منتخب السعودية!ووضعت إقالة عدنان حمد من تدريب منتخب البحرين بعد مباراتين رسميتين فقط..تفسيرات وتأويلات كثيرة ومتعددة وكأن قرارات إقالة المدربين تعتمد كليا على النتائج..دون النظر للعمل الفني او الأداء او المدة الزمنية قصيرة كانت أم طويلة!!فلوبيز الذي يعتبر الكثيرون بأن إقالته كانت وشيكة بل كانت رأسه على المقصلة ويكاد يكون قد دخل مرحلة (الإقالة الكلينيكية) إلا أن الفوز الذي حققه المنتخب السعودي على البحرين خفف الكثير من الضغط الذي كان يعيشه المدرب.. بل تبعثرت الأسهم الإعلامية بعيدا وأصبح لوبيز يعيش لحظات هادئة.. بعد أن كمم معظم أفواه الإعلاميين!!في المقابل تعرض المنتخب السعودي بنفس النتيجة الثلاثية من نفس المنتخب البحريني في خليجي ١٧ في عهد المدرب كالديرون ولكن لم يكن هناك ردة فعل سعودية في إقالة المدرب رغم أن المنتخب السعودي لم يذهب بعيدا! •شغب فكري!!يطرح غياب الجماهير السعودية عن منتخبها وابتعادها لمساندته علامات استفهام من الصعب الإجابة عليها في ظل تداخل وتشابك الخيوط.. ولكن في الأحوال تتعدد الأسباب ومشهد الغياب واحد!!وفي الوقت الذي يعرف بأن الجمهور السعودي صاحب ذائقة كروية كبيرة على المستوى الخليجي والعربي والآسيوي.. يغيب هذا الجمهور الكبير عن مدرجات البطولة وكأنه يحاول أن يوصل رسالة واضحة وجلية بعدم اقتناعه بمنتخبه وما قدمه من مستويات فنية يرى الجمهور بأن الفريق مازال بعيدا عن المستوى الحقيقي والمطلوب.ولصمت أو غياب الجماهير السعودية عن مساندة منتخب بلاده دلالات أخرى كل يفسرها حسب ما يشتهي.. ولكن أرى بأن هذا الموقف هو شغب فكري صامت من جماهير.. وفي الصمت لحكمة!!مجموعة معقدة!!عقدت منتخبات المجموعة الثانية خيوط التأهل للدور الثاني بعد سلسلة التعادلات التي فرضت إيقاعها الكامل على المباريات باستثناء فوز وحيد للمنتخب الكويتي في الجولة الأولى.. فأصبحت الفرصة مؤاتية لكل المنتخبات لبلوغ الدور الثاني.. فالفائز في المباريات القادمة يتأهل ماعدا منتخب الكويت الذي يمتلك أفضلية الفرصتين الفوز والتعادل.
538
| 19 نوفمبر 2014
googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); هل هي مفاجأة كروية خليجية مدوية.. بأن يخرج المنتخب اليمني بمكسب تاريخي بالتعادل مع منتخب قطر، الفريق العنابي الذي تصدر مع المنتخب السعودي كل الترشيحات قبل البطولة.من شاهد المنتخب اليمني في اللقاء الأول أمام البحرين وهو يخطف تعادلا من المنتخب الملكي.. لم يكن ليذهب بعيدا أكثر من نقطة تعادل يتيمة اعتاد منتخب أبناء الملكة سبأ بأن يخطفوها في كل دورة.. إلا أنهم أعادوا بناء سد مأرب ونجحوا في أن يحققوا تعادلا ثانيا تاريخيا ولأول مرة بأن يجمع منتخب اليمن (نقطتين)!هنا يكسر المنتخب اليمني الحاجز النفسي الأول.. بأن يصل إلى النقطة رقم (٢).. والذي لم يأت من قبيل المفاجأة أو المصادفة.. بل بعمل يتضح وينعكس على أداء الفريق أمام فرق أكثر خبرة وقوة فنية.. وهذا دليل بأن سقف الطموحات بدأ يرتفع في الكرة اليمنية.فالمؤشر الكروي يؤكد بوضوح بأن المنتخب اليمني لم يعد محطة أو استراحة للمنتخبات الخليجية الأخرى.. وإنما تحول المنتخب اليمني إلى رقم جديد وصعب في دورات الخليج التي بدأ المشاركة فيها منذ سبع دورات.ورقميا.. دخل المنتخب اليمني الذي لم يرشحه أحد ماعدا الإعلامي الكويتي مبارك الوقيان في دائرة المنافسة على إحدى بطاقتي التأهل.. ولن نقول "عش رجبا ترى عجبا" ولكن نقول لك مجتهد نصيب.. فوراء كل منتخب ناجح جمهور متعطش عاشق للمنتخب السعيد.يبقى السؤال المهم.. هل يستطيع أن يحقق المنتخب اليمني قفزة نوعية نحو الدور الثاني.. ليكون مثل منتخب كوستاريكا في مونديال البرازيل.. أم سيكتفي اليمنيون بما قدموه حتى اللحظة؟.
1741
| 17 نوفمبر 2014
googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); الآن في هذه اللحظات.. بل في هذه الساعة وهذه الدقيقة.. كل شيء جاهز وتمام التمام لانطلاق كأس الخليج٢٢ (العرس الخليجي الكروي الكبير).. الذي يجمع شعوب الخليج قاطبة في أرض الخير في دار أبو متعب بمدينة الرياض الجميلة.كلنا يضبط عقارب الساعة لانطلاق أهم بطولة في خليجنا الأغر.. البطولة التي تجمعنا في ثنياها وجناحها الواسع الكبير.. البطولة التي عشقناها منذ نعومة أظافرنا..البطولة التي علمتنا كيف نمسك القلم لنكتب.. والتي علمتنا كيف نتحدث.. وعلمتنا ماذا تعني كرة القدم.. بمفهومها الحقيقي وعلمتنا كيف يكون التنافس بأسمى معانيه.كلنا يضبط عقارب الساعة بتوقيت الرياض لانطلاقة النسخة (٢٢) من عمر هذه البطولة الجميلة الرائعة التي قدمت لشعوبنا الخليجية كتاب يحكي خبرة حياة.. في لوحة سيريالية أبدع فيها الزمن في رسمها في مخيلاتنا وفي مخيلة أجيال من الجماهير الكروية الخليجية.وعندما تدق ساعة الصفر لانطلاق كأس الخليج الجديدة.. سيكون الكل قد أعد عدته ليكون حاضرا في هذا المشهد الكروي الخليجي الذي يساهم على الإبداع لبطولة تجمعنا في مدينة واحدة ومن أجل هدف واحد.. لمدينة تحمل قلبا كبيرا لشعب كبير اسمه الخليج. المشهد يتماثل لنا جميعا كيف سيكون حفل الافتتاح الذي وضع السعوديون بصمتهم الجميلةمن أجل تقديم لوحة الترحيب.. وبالطبع ستكون هناك مفاجآة كعادة دولنا الخليجية في حفل الافتتاح التي تعمل ليل نهار من أجل ابتكار لحظة تاريخية تختزل تاريخ امتد (٤٤ عاما) من عمر محبوبتنا الجميلة.. والتي تعطي إشارة البدء لبداية سباق محموم فيه كل أنواع المنافسة السامية.. وأجزم بأن السعودية ستقدم لوحة لن تنساها الذاكرة. الكل يترقب بدون (بطاقة دعوة) و(بدون عزومة) لمشاهدة اللحظات الأولى من العرس الخليجي.. لأن الرياض فتحت أذرعها لكل الأشقاء ليعيشوا فيها أجمل اللحظات ويشاركوا في رسم ملحمة خليجية كروية جماهيرية تتزين بأجمل اللحان والألوان والأغاني وكيف لا وفيها كبار الفنانين محمد عبده وأبوبكر سالم وعبد المجيد عبدالله وراشد الماجد والقائمة الإعلامية تطول... محبوبتي ستكون معزومة من ضمن المعازيم.. وستكون في أحلى حلة بهذا العرس الخليجي الكروي.. وسأبحث عنها وسط (٧٠ ألفا) في مدرجات الدرة أجمل ملاعب الكرة الخليجية.. ولن يرهقني البحث عنها رغم الزحمة الكروية اليوم.. سأجدها لا محالة.. وسأقدم لها التهنئة لأنها شاركت في قص الشريط الذهبي لدورة تتلألأ مثل اللؤلؤة.محبوبتي هي تلك الجماهير التي سترقص طربا بعد أن قطعت آلاف الأميال لتكون حاضرة أو تلك الجماهير التي تسمرت لمشاهدة اللحظة التاريخية لانطلاق البطولة..محبوبتي تلك المنتخبات الخليجية التي أرهقتها المعسكرات الإعدادية المغلقة.. وتحملت الانتقادات لتسعد جماهيرها بأرقى الألحان الكروية..محبوبتي تلك المؤسسات الإعلامية التي تنافست للبحث والتقصي لتقديم أرشيف تاريخي ومتحف متحرك عن بطولهتا الجميلة.. وعمل إعلامي جديد ومتميز وستعمل على مدار الساعة لتنقل الحدث ووقائعه بدون النظر لعقارب الساعة..محبوبتي تلك الجنود المجهولة من اللجان التي عملت منذ أشهر طويلة لتستقبلك بابتسامة رائعة رغم الإجهاد ولكنها ستنفذ كل التعب لتواصل العمل كخلية نحل.. هكذا هي محبوبتي كأس الخليج وضعت أسسا متينة وقوية لتقول لجيل بعد جيل (خليجنا واحد.. وشعبنا واحد).. لذلك أعشقها..!!
1363
| 13 نوفمبر 2014
مساحة إعلانية
حين ننظر إلى المتقاعدين في قطر، لا نراهم...
8715
| 09 أكتوبر 2025
كثير من المراكز التدريبية اليوم وجدت سلعة سهلة...
6912
| 06 أكتوبر 2025
في زمن تتسابق فيه الأمم على رقمنة ذاكرتها...
2325
| 07 أكتوبر 2025
لم يكن الإنسان يوماً عنصراً مكمّلاً في معادلة...
1677
| 08 أكتوبر 2025
قبل كل شيء.. شكراً سمو الأمير المفدى وإن...
1638
| 08 أكتوبر 2025
مع دخول خطة وقف إطلاق النار حيز التنفيذ،...
1545
| 10 أكتوبر 2025
في خطوة متقدمة تعكس رؤية قطر نحو التحديث...
1098
| 12 أكتوبر 2025
في السنوات الأخيرة، تصاعدت التحذيرات الدولية بشأن المخاطر...
1086
| 09 أكتوبر 2025
حين نسمع كلمة «سمعة الشركة»، يتبادر إلى الأذهان...
945
| 10 أكتوبر 2025
سنغافورة بلد آسيوي وضع له تعليماً خاصاً يليق...
933
| 09 أكتوبر 2025
يخوض منتخبنا انطلاقاً من الساعة السادسة مساء اليوم...
891
| 08 أكتوبر 2025
المحاولات التي تتكرر؛ بحثا عن نتيجة مُرضية تُسعد...
834
| 07 أكتوبر 2025
مساحة إعلانية