رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

من شر حاسد إذا حسد

في الحديث عن جابر بن عبد الله أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "العين حق، لتُورِد الرجل القبر، والجمل القِدر، وإن أكثر هلاك أمتي في العين".. الحسد، والعياذ بالله، مرض نفسي إن تمكن منك فلن يدعك تهنأ بعيش، ولن يدعك تعيش بسلام وأمان لا مع نفسك ولا مع غيرك. ستكون في قلق متواصل، ليلاً ونهاراً، خصوصاً أنه قلق لا مبرر له ولا أحد يطلبه أو قد طلبه منك.. أنت توقع نفسك بنفسك في هم وتوتر، لو تتفكر فيه لحظات قليلة، لوجدت أنه لا يستأهل أبداً دقائق معدودات من حياتك الثمينة، تعيشها على تلك الحالة الكئيبة من العيش! معلوم أن الحاسد ضعيف الإيمان، ولا يريد أن يتفكر في مسألة الأرزاق على وجه الخصوص، وكيف أنها خاصة بالرازق جل وعلا، يوزعها كيفما شاء ولمن شاء ووقتما يشاء، فلماذا يحمل الحاسد هذا الهم والقلق ولا يرضى النعمة للغير؟ إن لم تكن ترغب في أن تصل خيراتك للآخرين، فأنت حر في مالك، ولكن ليس من شأنك أن تعبر عن استيائك وحنقك وغضبك وتألمك حينما تنزل نعمة بآخرين ومن مال آخرين، وهي كلها من مال الله أولاً وأخيراً. من يتفكر في فلسفة الحسد والحاسدين، سيعلم جيداً كم هو سعيد وكم هو محظوظ في حياته أنه لا يعرف هذا الداء الكئيب.. عافانا الله جميعاً منه وحفظنا الله وإياكم منه وممن يحمله.

2186

| 25 نوفمبر 2013

لا تطمع ..

الطمع صفة مذمومة غير لائقة بإنسان كرمه الله بعقل مدبر ومفكر، ورزقه من خيراته.. وما إن تتسلل إلى نفس الإنسان بعض مشاعـر وأحاسيس تدفعه نحو الطمع في أي أمر كان، حتى تبدأ فصول من المتاعب والمشكلات في حياته لا تنتهي سريعاً. الطمع اليوم سبب مشاكل الدول السياسية، وهو سبب الجرائم في المجتمعات، وهو كذلك من أسباب دخول الناس إلى المستشفيات والمصحات، وكذلك سبب لمشكلات الأزواج والزوجات، وغيرها من مشكلات لا يتسع المقام لسردها جميعا. حاول أن تسأل نفسك: لمَ تمتلئ السجون بالمجرمين والسارقين والنصابين، ولماذا تمتلئ أيضاً بمروجي المخدرات؟ الإجابة دون تردد تكمن في الطمع. الناس تريد وتريد وتريد وتقول بعد ذلك: هل من مزيد؟ تراه يطمع فيما أيدي الناس من مال وجاه وخيرات، فيعمل ما من شأنه الحصول على ما عندهم بطريقة وأخرى، فتراه بسبب ذلك يدخل عالم الكسب الحرام وعالم الاحتيال والسرقة والنميمة والوشاية والكذب وغيرها من منكرات الأفعال والأقوال. حل هذه الإشكالية، وإن كانت ليست سهلة كسهولة كتابتها أو التنظير حولها، تكمن في القناعة والصبر والتصابر أمام مغريات الحياة وسهولة تحقيقها والحصول عليها اليوم، إذ حين يقنع الإنسان بما عنده عن صدق فلن يجد الطمع وسيلة للدخول إلى قلبه، وبالتالي سيجد هذا القلب راحته وتنعكس تلك الراحة على صاحبه، فلا يجد في نفسه ما يدفعه إلى استشعار أنه أقل من غيره. فلا تطمـع الآن أيها الإنســـان كي لا تتعب بعد فوات الأوان

1415

| 24 نوفمبر 2013

التنفيس ليس بالتطعـيس

لا يمكن أبداً قبول العذر الواهي للشباب أن ممارسة هواية "التطعيس" أو قيادة السيارات و"البانشيات" على "الطعوس" أو الكثبان الرملية الطبيعية الجميلة في منطقة سيلين، بأنها للتنفيس عن طاقات مكبوتة!! لا يمكن أبداً قبول مثل ذلك العذر، لأن مجالات تنفيس الطاقات لدى الشباب كثيرة ومتنوعة، ولم يكن أو سيكون التنفيس يوماً، باباً لإلقاء النفس إلى التهلكة، كما هو الحاصل الآن مع شبابنا في كل إجازة أو موسم تخييم بمنطقة سيلين وغيرها. الأغرب من أعذار الشباب هو عدم وجود الرادع أو المانع، سواء على المستوى الرسمي المالك لأدوات الردع والمنع وبقوة القانون، أو المستوى الاجتماعي عبر مؤسسات المجتمع المدني التي لا أثر كبيراً لها في هذه المسألة، ولا المستوى الأسري، باعتبار أن سلطة البيوت صارت واهنة ضعيفة أمام الأبناء. بين كل حين وآخر تفجع البيوت بفقدان أبنائها في حوادث السرعة أو التطعيس، وتُثار المسألة لأيام معدودات في الصحف وتنتهي، لتعود مجدداً بعد كل فاجعة تضرب البيوت الآمنة "الغافلة". الكثبان الرملية أو الطعوس، أوجدها الله لحكمة معينة، والبشر يمكنهم الاستمتاع بالجمال الطبيعي لمنظرها مع البحر، لأغراض التأمل والتفكر ولإراحة القلوب والعقول، لكن ليست للتطعيس وإزعاج الآخرين وإيذاء النفوس. الداخلية بما تملك من أدوات الردع والمنع، مطالبة بمنع التطعيس بالمنطقة نهائياً وعدم الاكتفاء بالتحذيرات والنداءات التوعوية. والبيئة مسؤوليتها في حماية الكثبان الرملية لا تقل عن الروض والمحميات. لابد من رادع ومانع يمنع هذا التهور، ويوقف نزيف الدماء الشابة، وآلام البيوت الآمنة المطمئنة و"الغافلة" أيضاً.. فهل من مجيب؟

901

| 21 نوفمبر 2013

خليك على مجنونك !!

أي أحد منا وبشكل تلقائي، حينما يكون أمام خيارات في أي موضوع، تجده يختار المألوف من الخيارات أو الذي اعتاد عليه، بل تجده لا يطول به التفكير كثيراً لاختيار الجديد أو العكس أو ما نسميه بالمجهول.. لماذا؟ الجواب بكل اختصار هو أن المألوف يشعرك بالأمان فيما المجهول يفقدك ذاك الأمان أو كما تعتقد وتشعر، وهو تماماً ما تُعبّرالعامة عنه وتقول: خليك على مجنونك لا يجيك اللي أجن منه!! لكن هذا المألوف أو هذا المجنون الذي تريد الاستمرار معه إن صح التعبير، حتى لو وفر لك الأمان، فهو ينزع عنك متعة تجربة الجديد والاستمتاع بالمجهول، الذي يكون في الغالب مثيراً وفرصة كبيرة لتحصيل المزيد من الخبرات الحياتية التي لا تأتي من خلال الاعتياد على الروتين، أو المألوف من الأعمال والمهام الحياتية اليومية. خذ هذا المثال كنموذج.. حينما يأتي أحدهم ويقول لك إنني أعمل في عمل ما وخبرتي تتجاوز العشرين عاماً، فإنما يعني وهو، لا يدري، أن خبرته تساوي عاماً واحداً ولكنها مكررة تسع عشرة مرة!! فما معنى أن يظل المرء يؤدي عملاً معيناً لعشرين عاماً.. ما هذا العمل الذي يتطلب كل هذه السنوات؟ إن أي عمل جديد يمكنك الإلمام به في عام كامل وإن أردنا الزيادة فعامين، ثم بقية الأعوام إنما لصقل ما تتعلم حتى تصل إلى درجة العمل الروتيني، أو القيام بالعمل وأنت مغمض العينين، كما تقول العامة، وفي ذلك كثير من الخسائر والفرص التي تفوت. حاول أن تفكر في الأمر وأنظر ماذا ترى..

2323

| 20 نوفمبر 2013

طنش تعـش !!

طنّش تعش تنتعش، أو هكذا راجت مقولة شهيرة بين العامة. فهل التطنيش "أحياناً" يفيد من أجل أن يعيش المرء حياته، بل وتنتعش أيضاً؟ وهل يوجد من بيننا وحوالينا من يقدر أن يمارس حياته وفق تلك المقولة؟ لا أردي، ولكن ربما، وربما لا أيضاً. لكن لنتابع بقية الحديث .. أحياناً تنتهي بنا الأمور إلى أن نرى الحياة سوداء قاتمة، ونفقد الإحساس ببهجة الحياة وطعمها لسبب وآخر، فتجد أحدنا لا يرغب في أداء أي عمل، سوى البقاء وحيداً منعزلاً عن الناس وكل ما في الحياة بشكل عام، لحين من الدهر، قد يطول أو يقصر! سيتساءل أحدكم إن وصل الحال بنا إلى تلك الدرجة عن الحل، والذي أجده يكمن في أمور بسيطة قد نغفل كثيراً عنها لسبب أو جملة أسباب.. منها أولاً، ذكر الله والإكثار منه، لأن بهذا الذكر تطمئن القلوب، ولا شك في هذا مطلقا، ثم ثانياً، أهمية مقاومة الأفكار المثبطة للمعنويات. وثالثاً، ضرورة القيام بعكس ما توحي به النفس أثناء تأجج مشاعر الإحباط والكآبة، مع أهمية الإبتعاد عن الانعزال السلبي أو مخالطة السلبيين والمتشائمين من البشر، واستبدال ذلك بالاختلاط مع الإيجابيين المتفائلين منهم، رابعاً وأخيراً. من هنا يمكنني القول بأن قرار التطنيش أو العيش بهدوء مع الحياة وببرودة أعصاب في كثير من المواقف، وليس كلها بالطبع، بيدك أنت لا غيرك. ومن هنا أيضاً أعود وأقول: هل تطنّش قليلاً، لتعيش كثيراً، وبالتالي تنتعش حياتك أكثر فأكثر؟ لا شيء يمنعك من أن تحاول تجـربة ذلك، ولا أظنك ستخسر شيئاً بإذن الله.

3591

| 19 نوفمبر 2013

زوجي صامت !!

دراسات نفسية تشير إلى أن أكثر ما يغيظ الزوجة هو تحول زوجها لكائن صامت، لا يتفاعل مع ما يصدر عنها من مشاعر مختلفة، من غضب وقهر واستياء واكتئاب وغيرها، لأي سبب كان.. فتعتقد الزوجة أن رد فعل زوجها الصامت، هو نوع من الاستخفاف بها. لكن دراسات أخرى أنصفت الزوج، فقالت بأن صمتهم عادة لا ينم عن استخفاف بزوجاتهم أو عدم اكتراث بما يقال ويصدر عنهن، لكنه رد فعل طبيعي منهم لرغبة إنسانية بداخلهم كي لا يتطور النقاش، ليصل لجدال ومراء وينتهي بفورة غضب رجالية، غير معروفة تبعاتها ونتائجها. حين يتجنب الزوج الرد بمثل ما يصدر عن زوجته، خاصة حين يجدها منفعلة جداً، فإنه - كما يعتقد الزوج - لا يمكن أن يؤدي إلى نتيجة أولاً، ومن ثم يمكن أن تسوء الأمور أكثر فأكثر ثانياً، وتهتز ثالثاً، مؤسسة الزواج نتيجة إطلاق كل طرف لمشاعره وانفعالاته لتصل إلى أقصى حد ممكن.. وبالتالي لا بد في مثل هذه المواقف أن يكون هناك طرف أقدر على ضبط نفسه والتحكم بمشاعره، والرجل بحكم تكوينه غالباً هو ذاك الطرف. الأمور أوسع مما نتصور، والتعاطي الإيجابي مع مشكلات الحياة المتنوعة بصور عديدة مثالية أفضل من النقاش الساخن المنفعل حولها وعليها، وأفضل بكثير من احتقار كل طرف لذات الآخر، بالسب أو التجريح أو الإهانة، مهما يكن الموضوع كبيراً وساخناً. إن الحكمة تسود حين الهدوء والرقي في التعامل والتعاطي مع المشكلات، وتغيب في حالات الغضب والتهور، ومن المؤكد دوماً أن الحالة الأولى محمودة، فيما الثانية خاسرة مذمومة لا ريب، والتجارب تُعلم المرء الكثير الكثير.

1518

| 18 نوفمبر 2013

لنتحرر كي نبدع !!

ألم تشعر يوماً برغبة دافعة وقوية في العمل والتحرك بلا قيود أو موانع أو ضوابط أو حواجز أو قوانين ، إلى آخر تلك المصطلحات ؟ بالطبع تلك الرغبة لم تكن لجنون بقدر ما كانت عبارة عن دوافع جامحة لأجل تعديل أو تغيير أمور نشعر أنه لا حل ينفع سوى بالتعامل المفتوح معها، دون أي قيود وأغلال.. الإبداع أحياناً يتطلب فعلياً الانعزال والتفرغ التام للعمل.. إذ حين يبدأ المرء التأثر بالقوانين والضوابط والمبادئ من حوله ، فمن المؤكد أن عمله سيكون نتاجاً لتلك المحددات، ولكن حين تزول كل تلك القوانين والضوابط، ويعمل المرء بعقلية مفتوحة وكأنه لا أحد يعيش على الأرض سواه تجده يبدع ، خاصة حين يفكر في البدء من الصفر أو الإيحاء الى نفسه أنه يعمل لأول مرة.. لكن هل هذا يعني التمرد على الموجود من القوانين والمبادئ والقيم؟ بالطبع لا ، وليس هذا ما أدعو إليه بطبيعة الحال ، ولكن أدعو إلى ذاك التجرد التام للعمل الذي تقوم به ، وأن تعيشه بكيانك كله ، فكراً وعاطفة ومشاعر.. وحين تخلط عملك بمشاعرك وفكرك وتتجرد له وتعمل فيه بكل إخلاص، فمن المؤكد الذي لا غبار عليه، سيخرج خالصاً بديعاً تفتخر به.. من هنا ديننا العظيم يدعو الى الإتقان في العمل والذي يعني ما تحدثنا به قبل قليل ، إضافة إلى أمرين مهمين ، سواء في أعمالنا الدينية أو الدنيوية وهما : الإخلاص والصحة ، بمعنى أنه لا ينفع عمل صحيح دون إخلاص، ولا ينفع الإخلاص وحده في عمل خاطئ .. وهذا لب القصيد.

1266

| 17 نوفمبر 2013

كيف ترتقي في منصبك ؟

بقاء المسؤول الكبير في مكانه مرهون برضا من هم تحته وليس من هم فوقه ! كيف ؟ إليكم الكيفية بكل اختصار .. إذا اعتقد أي مسؤول بأن التواصل اللحوح والمستمر مع المسئولين الكبار ، بحاجة أو بدون، في حين يكون تواصله مع المرؤوسين في أدنى درجاته وربما يصل لحد القطيعة ، هو تذكرة صعود لأعلى أو البقاء في المنصب، فإنما هو مخطئ واعتقاده غير صحيح . اعلم أيها المسؤول بأن مرؤوسيك لهم سيطرة عجيبة على مستقبلك بأكثر مما هي عند رؤسائك الكبار.. إن البقاء في المنصب والترقية إلى أعلى إنما يعتمدان بدرجة كبيرة على المرؤوسين وثقتهم بك ! تلك الثقة والمحبة من المرؤوسين سوف تراها مترجمة إلى فعل ، وهذا الفعل سينعكس بالضرورة على جودة الأداء والإنتاج، وبالتالي ستؤثر إيجابياً على وضعك واسمك وتكون مثالاً ونموذجاً للقائد الناجح القابل للإقتداء من الغير .. هل لاحظت أيها المسؤول بأن الثقة والمحبة تؤديان إلى النجاح والارتقاء ؟ إن ثقة ومحبة من هم تحت إمرتك فيك ، عناصر أساسية لمعادلة صحيحة .. لكن كيف تحصل على ثقتهم وحبهم لتبقى في مكانك أو ترتقي لأعلى ؟ خذ أول درجات بناء الثقة ، ومتمثلة في تلك اللمسات الشخصية الإنسانية الصادرة منك إليهم، وأول مظاهر تلك اللمسة أن تجيد فن الاستماع إلى موظفيك ، حتى يحبوك ، فإن أحبوك صدقاً وعدلاً ، نلت ثقتهم ، وبعد الثقة ستكتمل أركان معادلة النجاح عندك والإرتقاء لأعلى ، وهكذا .. فهل في هذا الكلام ما يصعب على الفهم ؟

1410

| 14 نوفمبر 2013

كأس العالم 2022

منذ الإعلان عن فوز قطر عام 2010، باستضافة نهائيات كأس العالم لعام 2022، وحملات التشكيك لم ولن تقف، خصوصاً من جهات إعلامية غربية، معروفة مقاصدها وأهدافها، والتي لا تثير الزوابع وحملات التشكيك تلك عن فراغ، بل بتنسيق واضح مع جهات أخرى تشعر أن مصدراً للثروة طار هكذا فجأة، إلى وجهة عربية، على غير المعتاد من الاتحاد الرياضي الأقوى في العالم "الفيفا". ليس مطلوباً من قطر وكل الأجهزة المسؤولة عن ملف الحدث الأبرز على مستوى العالم، في رصد كل ما يُثار ويُقال عن الحدث، والانشغال بها عن الأهم، فإن تلك الحملات لن تقف، بل من المتوقع أن تزداد، وعلى أمل أن يحدث حادث يؤثر على قرار سدنة وكهنة الفيفا ويتم سحب الحدث من قطر.. المطلوب منا حكومة وشعباً التكاتف ، كلٌ من موقعه وبحسب قدراته أو ما يمكن القيام به ، لحث الهمم ودعم الأجهزة المسؤولة والمنفذة لكل ما يرتبط بهذا الملف، لاسيما تلك العاملة على البنية التحتي ، كشبكات الطرق ووسائل المواصلات.. حملات التهديد ما زالت تؤرق البرازيل لعدم اكتمال جاهزيتها لمونديال 2014 ولم يبق من الوقت إلا القليل، فلا يجب أن يمتد بنا الأمل ونعتمد على السنوات التسع الباقيات ، فإنهن مع مثل هذه الأحداث أسرع من الريح .. فلا نريد رجاءً أي تهديدات للفيفا تقرع أسماعنا عام 2021.. والله من وراء القصد.

1242

| 11 نوفمبر 2013

alsharq
وزارة التربية.. خارج السرب

هناك لحظات في تاريخ الدول لا تمرّ مرور...

13461

| 20 نوفمبر 2025

alsharq
صبر المؤمن على أذى الخلق

في قلب الإيمان، ينشأ صبر عميق يواجه به...

1791

| 21 نوفمبر 2025

alsharq
وزارة التربية والتعليم هل من مستجيب؟

شخصيا كنت أتمنى أن تلقى شكاوى كثير من...

1407

| 18 نوفمبر 2025

alsharq
المغرب يحطم الصعاب

في لحظة تاريخية، ارتقى شباب المغرب تحت 17...

1173

| 20 نوفمبر 2025

alsharq
عمان .. من الإمام المؤسس إلى السلطان| هيثم .. تاريخ مشرق وإنجازات خالدة

القادة العظام يبقون في أذهان شعوبهم عبر الأزمنة...

1137

| 18 نوفمبر 2025

alsharq
حديث مع طالب

كنت في زيارة لإحدى المدارس الثانوية للبنين في...

981

| 20 نوفمبر 2025

alsharq
عندما تتحكم العاطفة في الميزان

في مدينة نوتنغهام الإنجليزية، يقبع نصب تذكاري لرجل...

954

| 23 نوفمبر 2025

alsharq
العزلة ترميم للروح

في عالم يتسارع كل يوم، يصبح الوقوف للحظة...

912

| 20 نوفمبر 2025

alsharq
ارفع رأسك!

نعيش في عالم متناقض به أناس يعكسونه. وسأحكي...

807

| 18 نوفمبر 2025

alsharq
اليوم العالمي الضائع..

أقرأ كثيرا عن مواعيد أيام عالمية اعتمدتها منظمة...

654

| 20 نوفمبر 2025

alsharq
الخيال هدية الصّحراء للعربيّ

حينما تنطلق من هذا الجسد لتحلّق في عالم...

621

| 21 نوفمبر 2025

alsharq
شعار اليوم الوطني.. رسالة ثقة ودعوة لصناعة المستقبل

مع إعلان شعار اليوم الوطني لدولة قطر لعام...

615

| 19 نوفمبر 2025

أخبار محلية