رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
مساحة إعلانية
- بداية: هناك سؤال يراودني، تخيلوا معي لو تمت الدعوة لعقد اجتماع قمة يجمع بين جميع رؤساء وأصحاب وملاّك القنوات الفضائية العربية من المحيط إلى الخليج، ويتم الإعلان عن انعقادها باليوم الفلاني وبالساعة الفلانية، وبعد أن يبدأ الاجتماع ويبدأ معه الشد والجذب والأخذ والعطاء بالعديد من الجوانب (وطبعا كالعادة تطبق قاعدة نتفق على ألا نتفق)، وبالتأكيد سنتابع جميعاً هذا الاجتماع على أحر من الجمر ولسان حالنا يقول (شيبون هذولا)، ونجد هنا محللا سياسيا يشرح لنا أبعاد هذا الاجتماع وهناك مغرد تويتري يصف بالشكل الدقيق ما يدور خلف كواليس هذا الاجتماع (وكأنه نائم معهم بنفس الفندق) ونقرأ العديد من التحليلات لأصحاب الشأن عن هذه القمة الفضائية العربية وهذا يشجب وهذا يستنكر وهذا يمتعض وهذا يرحب (ولاحظوا بأنني قلت تخيلوا)، وبعد طول انتظار والاستماع والمتابعة لمجموعة كبيرة من المناقشات وجلسات الحوار يتم التوصل أخيرا لإصدار البيان التالي من رؤساء وأصحاب وملاّك القنوات الفضائية العربية هذا نصه: قررنا نحن الموقعين أدناه بأن شهر رمضان الحالي سيتم خوض دورته البرامجية بدون عرض أي مسلسل تلفزيوني أو برنامج مسابقات أو برامج حوارية وتحليلية سياسية عبر شاشاتنا الفضائية وسنكتفي بالبرامج التالية (برامج الطبخ – إذاعة فترات الأذان – نقل شعائر صلاتي التراويح والقيام من مكة المكرمة شرفها الله)، هل سنستطيع فعلا أن نجزم بأن مواقع التواصل الاجتماعي ستصمت عن إطلاق الشتائم ووابل السباب بأي موضوع ولأي شخص لغياب الدوافع البرامجية التي تحث على ذلك، وجماعة فرق التنظير السياسي الفضائية ستصبح بلمح البصر دعاة دين وفتاوى رمضانية، ولم يبق من المشاكل التي يتجادل بها الناس إلا أن هذا الأمر يفطر وهذا الشيء لا يفطر مسبوقة بعبارة جزاك الله خيراً يا أخي، وهنا أيضا يتبادر لذهني السؤال الجماهيري الكبير الذي يود أن يعرف إجابته الجميع بعد أن نعرف أصلاً لمن نوجه هذا السؤال هل نحن بحاجة بأن يكون شهر رمضان متواصلا لمدة اثني عشر شهراً بالسنة لكي نكون دائما بهذه الصورة الراقية؟ أدعو الله جل جلاله بالثبات للجميع لكي يتمسك بهذه الأخلاق التي فعلا نحن بحاجة لها.- همسة إلى السيد ناصر الخليفي: بعد التحية والسلام وأبارك لحضرتك قدوم هذا الشهر الفضيل ونسأل الله أن يتقبل منا ومنكم صالح الأعمال بما يحب ويرضى، باسم القاعدة الجماهيرية الجديدة التي تكونت لنادي باريس سان جرمان أود أن أنقل لحضرتك مجموعة من التساؤلات: هل فعلا تعيين السيد لوران بلان كمدرب لنادي حديقة الأمراء خلفاً للسيد كارلو أنشيلوتي يعتبر الاختيار الأمثل لتكملة مشروع النهوض بنادي باريس سان جرمان ووضعه من ضمن أندية الصفوة بالقارة العجوز؟ وهل استقالة السيد ليوناردو أرواخو والذي كان يحتل منصب المدير الرياضي بالنادي ستعطل فعلا أحلامنا جميعا بوصول النادي للمكانة التي يستحقها علماً بأنه لَوَّح بها للجميع أكثر من مرة بالموسم السابق حسب متابعتنا للصحف والمجلات والمواقع الإخبارية المهتمة بهذا الشأن، وهناك أيضاً تساؤل أخير هل السيرة الذاتية لكلا السيدين (لوران بلان) بالمجال التدريبي في الموسم الحالي و(ليوناردو أرواخو) بالمجال الإداري بالموسم السابق تشفع لهما لكي يجسدان الأحلام والآمال العريضة المعلقة بهما والتي نطمع بها جميعا لهذا النادي على أرض الواقع الكروي.- طويل العمر: حسب متابعتي لهم أجد أن من مواصفات البعض منهم في وقتنا الحالي هي: قبل أن يصل لديوانيتك للتهنئة بشهر رمضان أو أي مناسبة اجتماعية أخرى يسبقه بنص ساعة شخص يتمتع بقدر كبير من (اللقافة: الفضول) – يجب أن يرتدي بشت لونه أسود – عندما يتحدث بودك لو تصرخ بوجهه (ياخي حلاتك ساكت) ولكن لا تستطيع – يتباهى بإنجازاته الشخصية والمهنية ويصادق أغلب الحضور على هذه الإنجازات بكلمة (طال عمرك) وبداخل كل منهم لا توجد رغبة حقيقية في أن تقبل هذه الدعوة – عندما تنتهي زيارته لك دائماً يرتفع رصيد ميزان حسناته وذلك (من كثر الحش: النميمة) الموجهة له من قبل العموم.من أجواء أهل القصيد:على خط السفر والدرب موحش رايح البحرين – لحالي ويا كثر ممشي عليه وماحدٍ وياي غريب ولقمة العيش الصغيرة ما تسد الدين – على ظهري أشيله والحمل ما عاق لي ممشاي، وأنتي من يعوض هالتعب والغربله والبين – علاجي لا وصفلي من وصفلي بالجروح دواي.
818
| 17 يوليو 2013
بداية : نبارك لدولة قطر الحبيبة تولي سمو الأمير تميم بن حمد آل ثاني مقاليد الحكم ونسأل الله أن يعينه على حمل الأمانة الذي تركها له سمو الأمير الوالد حمد بن خليفة آل ثاني أطال الله في عمرهما وجعلهما ذخرا للشعب القطري، كما أبارك للجميع حلول شهر رمضان الكريم أعاده الله على الكل بالخير والصحة والعافية.من أجواء رمضان: كنت أتابع في إحدى الصحف بعض الأخبار المنشورة بها وتوقفت كثيرا عند خبر يجمع اثنين من المسؤولين ( أطال الله في أعمارهم ) اجتمعوا لعقد بعض المباحثات الثنائية، والذي شدني بهذا الخبر وجعلني أضحك من كل قلبي أن نفس هذه الصورة للاثنين من المسؤلين ( أطال الله في أعمارهم ) قد تم نشرها بالأسبوع الماضي في نفس الزاوية مع اختلاف صياغة الخبر وتبديل ألوان بشوتهم الت ارتداها نفس المسؤولين الاثنين ( أطال الله في أعمارهم ) وذلك بالاستخدام الرديء لتقنية برنامج الفوتوشوب، ولأنني من الحاملين لقدر كبير من الفضول لمعرفة ما هي المباحثات الثنائية التي دارت بين هذين الاثنين من المسؤولين الكبار ( أطال الله في أعمارهم ) فقد قمت بمباحثات أيضا ولكن بوسائلي الخاصة للعثور على المصور الذي التقط لهم الصورة، وعندما وجدته سألته فورا عما دار في هذه المباحثات الثنائية بين هذين المسؤولين ( الله يسامحهم ) فقال لي بالحرف الواحد : هذا اللقطة عبارة عن صورة تم أخذها بإحدى المناسبات الرمضانية جمعت هذين المسؤولين بالصدفة وتم نشرها على أساس أنها مباحثات ثنائية عقدت بين الطرفين، إلى هنا واعتذر عن التعليق لأنه بالتأكيد سيتم رفع قضية على صحيفة الشرق في حال نشرت التعليق الذي يرضي ضميري.غمغمة : هذه الكلمة حسب ما أعلم تعني الكلام غير الواضح الذي يصدر من الإنسان في حالة الغضب أو الضيق من أمر معين، ولو قسمتها إلى نصفين سَتَتَكَوَّن الكلمتان التاليتان وذلك حسب تفسيري ( غَمْ – غُمَّة ) وهما أشبه بما نمر به هذه الأيام من ترقب للانتخابات الرمضانية التي سيتم عقدها قبل العشر الأواخر من شهر رمضان المبارك بليلة، فياعزيزي المرشح هل تتوقع بأنني سوف أصلي صلاة القيام وبعدها بقليل أتسحر ومن ثم أتوجه لصلاة الفجر ومن ثم أنام إلى صلاة الظهر لأصحو وأنا صائم وأتوضأ وأصلي الظهر ودرجة الحرارة تتعدى الخمسين والرطوبة تلفح الوجوه والأعصاب لا تحتمل الكلمة، والفراش يناديني مرة أخرى لأغمض عيني ومن ثم أعود وأصحو بموعد صلاة العصر وأتوضأ والحرارة والرطوبة لا يزالان يرميان بأحمالهما علي وأجلس لكي أقرأ ما تيسر لي من كتاب الله بهذه الأيام المباركة إلى أن يحين موعد أذان المغرب والساعة قريبة جدا من السابعة، ومن ثم أفطر وأشرب الشاي فتأتي عقارب الساعة إلى السابعة والنصف، ولجان التصويت الانتخابية تغلق في تمام الثامنة مساء، وأنا أنتظر أن أصلي العشاء والتراويح بعد قليل، بذمتك عزيزي المرشح هل بعد هذا كله سأذهب لممارسة حقي الانتخابي وأصوت لحضرتك لكي تدعوني بعد أقل من سنة للتصويت لمجلس جديد بعد أن تم حل مجلسك الذي تدعوني الآن للتصويت له ( هل تضحك علي أم على نفسك؟ ).نقطة بآخر السطر : إخواني الشعراء والمتابعون والقراء والبسطاء والغلابة العزيزين جدا على قلبي والذين يطالبونني بإعادة التفكير بأمر توقف مهرجان أهل القصيد، أشكركم من كل قلبي على هذه المطالبات وتأكدوا بأنني أحترم جدا جميع وجهات النظر المطروحة حول هذا الموضوع وأتمنى أن يأتي ( سوبرمان طويل العمر من المسؤولين بالبلد ) ولكن ليس من شاكلة المذكورين بالفقرة الأولى بهذا المقال، والذي يحل أو يسعى أو حتى يستمع على الأقل للمشاكل التي نواجهها بالمهرجان، وبعدها أنا حاضر لإقامة دورة جديدة منه مع أني أعلم ومتأكد وواثق بأنه ( لقد أسمعت لو ناديت حيا... ولكن لا حياة لمن تنادي ).من أجواء أهل القصيد : ماذا ولو كل الشعوب تطالب... شي يحقق للخليج إسعادهتخيلوا ست الدول تتوحد... وكلن شهد يا اهل الوطن ميلادهاسمه خليج وننتمي لحدوده... وارقام واجد يوصل بتعداده
510
| 10 يوليو 2013
بداية أشكر صحيفة الشرق القطرية بكامل طاقمها الإداري على هذه الفرصة التي أتاحوها لشخصي المتواضع لمصافحة قرائها الكرام عبر هذا المقال الأسبوعي، والذي لا أعلم لما راودتني فكرة كتابته، ممكن لتعويض بعض الفراغ اللي بدأت أحس به بعد نهاية مشوار امتد لمدة ثمانية أعوام متتالية من تنظيم مهرجان أهل القصيد ( أربع سنوات بالكويت وأربع سنوات بالبحرين ) بشكل سنوي يجر بعضه البعض، ولكن بالتأكيد إنني عقب هذا المشوار أحتاج أن آخذ فترة استراحة لكي أعاود هذا المجهود بشكل مغاير وجديد، ولأنني من نوعية البشر التي لا تستطيع أن تعطي نفسها فترة راحة فقد توجهت للزملاء بصحيفة الشرق وطلبت منهم الانضمام ككاتب مقال أسبوعي، ومن الممكن أن يصبح شهريا أو سنويا أو يكون هذا المقال هو الوحيد واليتيم لي، هذا إن جاز لي التعبير أن أسميه مقالا لأنني بالأساس لم أحدد له خطا معينا فأنا لست ميالا للكتابة بالمواضيع السياسية أو أن أتحدث وأنظر بها ( وأعتبر البعض من المنتمين لها من أصحاب الدم الثقيل ) رغم كون فترة الدراسة بالجامعة كانت كلها سياسة في سياسة بالنسبة لي وانتخابات خضت غمارها ( تذكرت : أصلا أنا أحمل بكالوريوس علوم سياسية )، كما أنني من محبي ومتابعي الشعر والرياضة والأدب والثقافة بكافة مجالاتهم ومطِّلع عليهم بشكل جيد، وأملك خبرة لا بأس بها في المجال الإعلامي بكافة أشكاله سواء كان الإعلام الخليجي أو العربي أو العالمي، وامتهنت الإخراج والإشراف العام على مجموعة من الأعمال الثقافية والفنية المسرحية والتليفزيونية لفترة من الزمن بحياتي، والصحافة طرقت بابها كنائب رئيس تحرير لإحدى المجلات منذ عدة سنين، وأخيرا قمت على تقديم برنامج أهل القصيد كمذيع، كما أنني مازلت أكتب قصة مسلسل منذ سنتين ولدي نية إنتاجه إذا عَزَمت وقد انتهيت من كتابة نصف حلقاته تقريبا، ( وأرجو من الذي يتابع هذا المقال أن يذكر الله ويصلي على النبي ) لأنني أصلاً ممن يحملون العكاز بشكل دائم لكي تمشي هذه القدم.المهم.. عقب هذا المشوار أتتني فكرة أو إلهام أو سمه مثل ما تريد أن تسميه وهو لماذا لا أكتب مقالا عبارة عن كوكتيل جميل من كل شيء، ينسي الناس كل ما تتابعه من مصائب موجودة بأي نشرة إخبارية يومية (وأسأل الله أن يقدرني على هذا) لأنني أعتقد أن الزمن وضعني بخانة من هو مطالب بتقديم الشيء الجميل الذي يعمل على إسعاد الناس بشكل احترم فيه نفسي أولا من خلاله، ومن ثم يحترمني الناس بعد متابعته من عمل وجهد ومشوار انطلق منذ سنة 1997 عبر بوابة الشعر ( أول مرة أظهر بها بالصحف كشاعر ) وممتد إلى هذه اللحظة ككاتب زاوية تتابعون اليوم جميع هذه الخواطر التي ينظمها كمبيوتر مكتبي الشخصي عبر هذا المقال ومعكم سأبدأ وإن شاء الله برضائكم سأستمر...الشعر: متركز كله في بالي بمهرجان أهل القصيد بجميع دوراته (من الأولى سنة 2005 إلى الثامنة سنة 2013 ) وكان هو المحطة الأبرز بحياتي، وسوف أتناوله بالكثير من الجوانب بالقادم من الأيام.الرياضة : كنت من مشجعي نادي الكويت الكويتي والآن محليا فقط أشجع المنتخب، وأرى نفسي أميل بشكل كبير لمتابعة المدربين ( لا أعلم لماذا؟ )، عالميا طبعا طبعا برشلونة ولكن بدون تعصب.الإعلام : من متابعي الإعلام المقدم عبر هوليود العرب ( مصر ) بكل تفاصيله (أفلام – مسلسلات – برامج)، والخليجي لا أحمل له الكثير من الود لأن الفكرة والتفاصيل تقريبا واحدة ( هذا بخلاف التقليد الأعمى والمسمى "تجديد" وهو بريء منه )، والتركي طبعا وقطعا وحتما لأ. مواقع التواصل الاجتماعي : لي تجربة واحدة ويتيمة بتويتر لم يكتب لها النجاح لأنني وجدت حبوب البنادول أقرب بكثير من الرد على المغردين، ولكن تحتم عليَّ متابعة حساب المهرجان @ahalalqaseed، فمن يود أن يتعرف على كل ما أملك من وجهة نظر حياتية يتابع هذا الحساب، وأبرك الساعات تواصلكم من خلاله.أخيرا.. كلمة حق.. شكرا لمملكة البحرين على كل ما قدمته لي بشكل شخصي أو لجميع المنتسبين للمهرجان طوال أربع سنوات قامت على استضافته.وما بعد كلمة أخيراً: البارحة صدر حكم المحكمة الدستورية عندنا، وبالتأكيد لا نستطيع أن نمدح أو نتفاخر بديمقراطيتنا وتوابعها لأن ما هو حاصل عندنا عبارة عن ( تابع أول المقال لتعرف رأيي بصراحة بجزئية السياسة ).من أجواء أهل القصيد: كل عام حبك داخل القلب مدفون... وبخير وعيوني ترى يحرسونهاليوم ست شموع لجلك يشبون... وقلوبنا عيد الهوا يفرحونهوإذا خلصنا يا حبيبي ولا تهون... سو الذي دايم يديني يبونهتعال حط راسك على قلب مفتون... يموت لو نامت عيونك بدونه
1263
| 03 يوليو 2013
مساحة إعلانية
حين ننظر إلى المتقاعدين في قطر، لا نراهم...
8580
| 09 أكتوبر 2025
كثير من المراكز التدريبية اليوم وجدت سلعة سهلة...
5469
| 06 أكتوبر 2025
تجاذبت أطراف الحديث مؤخرًا مع أحد المستثمرين في...
4803
| 05 أكتوبر 2025
في زمن تتسابق فيه الأمم على رقمنة ذاكرتها...
2190
| 07 أكتوبر 2025
لم يكن الإنسان يوماً عنصراً مكمّلاً في معادلة...
1656
| 08 أكتوبر 2025
قبل كل شيء.. شكراً سمو الأمير المفدى وإن...
1527
| 08 أكتوبر 2025
مع دخول خطة وقف إطلاق النار حيز التنفيذ،...
1395
| 10 أكتوبر 2025
في السنوات الأخيرة، تصاعدت التحذيرات الدولية بشأن المخاطر...
1083
| 09 أكتوبر 2025
في الوقت الذي كان العالم يترقب رد حركة...
1056
| 05 أكتوبر 2025
التوطين بحاجة لمراجعة القوانين في القطــــاع الخـــــاص.. هل...
903
| 05 أكتوبر 2025
سنغافورة بلد آسيوي وضع له تعليماً خاصاً يليق...
897
| 09 أكتوبر 2025
المحاولات التي تتكرر؛ بحثا عن نتيجة مُرضية تُسعد...
831
| 07 أكتوبر 2025
مساحة إعلانية