رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

كي لا تجف الإنسانية

هكذا كان عنوان تقرير أعدته هيئة الإغاثة الإنسانية (IHH )، الذي يلقي الضوء على أزمة كبيرة يعيشها شعب مسلم، هو الشعب الصومالي. أزمة متشعبة ليست وليدة اليوم، بل أزمة مضت عليها عقود عدة، أدخلت الصومال في أزمات متتالية، لا تخرج من واحدة حتى تدخل أخرى وهكذا دواليك.ابتداء من أزمة المجاعة ومروراً بالجفاف، وانتهاء بفقدان الأمن، أزمة تعضد أختها لتضغط على هذا البلد أكثر فأكثر. وحول أزمة الجفاف التي تشهدها الصومال، يصف التقرير المشار إليه أعلاه، أبعاد الأزمة وسبل الخروج منها، بعد زيارة ميدانية قامت بها هيئة الإغاثة الإنسانية IHH لمناطق عديدة في الصومال ويمكن الاطلاع على التقرير عبر الرابط التالي https://www.ihh.org.tr/ar/news/somali — crisis — report — from — ihhإن هيئة الإغاثة الإنسانية (IHH) تحرص في أعمالها وأنشطتها على تعزيز روح التكافل والتضامن والأخوة في جميع أنحاء العالم، عبر مشاريعها الاجتماعية والثقافية المتنوعة.وقد اجتهدت الهيئة فأصبحت قدوة ونموذجاً يحتذى به من قبل مؤسسات المجتمع المدني الناشطة في المناطق المنكوبة، حيث تقوم ضمن نشاطها، ببناء المدارس ودور الايتام والمشافي والجوامع، وإنشاء المراكز الصحية والثقافية.إضافة إلى ما تقدم، فإن هيئة الإغاثة الإنسانية تقوم في مناطق الإغاثة العاجلة بتقديم خدمات طبية ميدانية كتوزيع الدواء، ومعاينة الحالات المرضية، وفحصها، وتطبيبها، وتأمين الأجهزة الطبية اللازمة، وإعادة التأهيل.كما تساهم في تأمين الخدمات الطبية اللازمة لمحتاجيها، وتقوم بتنظيم الفرق والكوادر الطبية العاملة في مختلف البلدان بهدف تدريبها وتأهيلها، وانشاء وترميم المدارس والمعاهد والمؤسسات التعليمية في المناطق التي ينعدم فيها التعليم، ودعمها بالأدوات الدراسية والتعليمية، إضافة إلى توفير إمكانية التعليم العالي لطلاب مناطق الازمات في جامعات تركيا أو خارجها، وإعداد البرامج التعليمية وتدريب كوادر التعليم.كما تنفذ مشاريع متنوعة اخرى من بينها: توفير المواد المرئية والمطبوعة، وإنشاء المراكز الثقافية ودور العبادة والمدارس الشرعية وتنظيم الدورات المهنية وترجمة المؤلفات العلمية في المناطق كلاً حسب حاجتها، وللاطلاع على كل النشاطات التي تمارسها الهيئة والمشاريع التي تنفذها يمكنكم تصفح الموقع الرسمي https://www.ihh.org.tr/arإن هيئة الإغاثة الإنسانية (IHH) بتقديمها المساعدات الإنسانية وتوفير حياة كريمة لكل المحتاجين في أي مكان كانوا من العالم، إنما تقوم بذلك بدافع روح الأخوة الإنسانية، والعمل على زرع القيم الإنسانية الأصيلة الثابتة في عالم سريع التغير، والعمل على إحياء روح الخير في كل زمان ومكان.

862

| 10 مايو 2017

راف المنتدى الثاني للإعلام وتعزيز العمل الإنساني

للإعلام أهمية كبيرة وجميعنا يدرك هذه الأهمية والدور الذي يقدمه الإعلام في خدمة قضايا المجتمع عامة، وبقضايا العمل الإنساني خاصة، وكلما كان الإعلام قوياً ومواكباً للمستجدات التكنولوجية الحديثة لأي عمل إنساني زاد دعم الجمهور له ومساندته ، و ذلك لوضوح الصورة وتقبل الرسالة الإنسانية ، والعكس صحيح كلما بعد العمل الإنساني عن الإعلام خاصة الإعلام الجديد قل الدعم والمساندة من قبل فئات المجتمع بسبب عدم وضوح الرسالة. للأسف الشديد تقع بعض المؤسسات الإنسانية أو الخيرية أو التطوعية في خطأ جسيم وهو تحجيم العمل الإنساني وجعله في إطار ضيق، فإننا نجد أن بعض القائمين على الأعمال الإنسانية يهملون الجانب الإعلامي خاصة الإعلام الجديد فلا يعطى الاهتمام المطلوب.إن مؤسسة الشيخ ثاني بن عبدالله للخدمات الإنسانية "راف" أدركت مبكراً أهمية الإعلام في العمل الإنساني ليس فقط بنقل وإيصال معاناة المنكوبين ولكن أيضا بنقل الصورة المشرقة للعمل الإنساني لدولة قطر، ومن خلال تنظيمها المنتدى الثاني للإعلام وتعزيز العمل الإنساني، والذي سيعقد اليوم ، والذي يشارك فيه نخبة من كبار الإعلاميين والعاملين في الحقل الإنساني لمناقشة آفاق التعاون والعلاقات بين القطاعين الحيويين في المجتمع ، تؤكد "راف" بأهمية الإعلام في العمل الإنساني حيث يهدف المنتدى إلى خلق بيئة نقاش وتفاهم بين المنظمات الإنسانية ووسائل الإعلام ، وكشف مكامن التعقيد في العلاقة بين بعض وسائل الإعلام وطبيعة العمل الإنساني، وطرح التحديات حول الأدوار المشتركة للإعلام والمنظمات الإنسانية والنقاش حولها، الخروج بتوصيات لمسودة وثيقة شراكة بين الإعلام والعمل الإنساني ، كما سيتناول المنتدى عدة محاور وهي : واقع العلاقة بين الإعلام والعمل الإنساني، آفاق جديدة لشراكة الإعلام والعمل الإنساني، ملامح وثيقة الشراكة بين الإعلام والعمل الإنساني، أخيراً انتشار وسائل الإعلام الجديد ومواقع التواصل الاجتماعي ساهم كثيراً في فتح مساحة أوسع لقطاع العمل الإنساني للوصول إلى أكبر شريحة من المجتمع ، وأقترح أن يتم إنشاء منصة إلكترونية (مدينة رقمية للعمل الإنساني) لتوحيد جهود المنظمات والجمعيات العاملين بالشأن الإنساني.

625

| 03 مايو 2017

وكالة مسؤولية للأنباء

تعتبر وكالة مسؤولية للأنباء (رنا) أول وكالة أنباء غير هادفة للربح في المنطقة العربية متخصصة في المسؤولية الاجتماعية، وهي احدى المبادرات التي أطلقتها الشبكة الإقليمية للمسؤولية الاجتماعية لرصد الأعمال المجتمعية والخيرية وبرامج العمل التطوعي، وتضعها في قالب صحفي وإعلامي لتكون متاحة للمتابعين والمهتمين بالشأن المجتمعي في المنطقة العربية والعالمية.ولقد حرصت وكالة مسؤولية للأنباء، بأن تكون المرصد الإعلامي لأنشطة وفعاليات وأخبار المؤسسات الخيرية والمجتمعية، وكذلك التعريف بأفضل الممارسات في مجال العمل الخيري، والترويج لهذه الممارسات عبر المنصة الرقمية للوكالة وصفحات التواصل الاجتماعي، حتى تصبح تلك الممارسات المتميزة هي مسلك ممارسات المنظمات الخيرية والمجتمعية في المنطقة.كما عملت وكالة مسؤولية للأنباء (رنا) بأن تكون منصة لرصد الاخبار العربية والعالمية بمجالات المسؤولية المجتمعية بالصورة والكلمة والصوت، وتعكس وكالة مسؤولية للأنباء (رنا) صورة حقيقية لواقع المسؤولية المجتمعية بأنحاء العالم ولتكون مرآة صادقة لنقل المعلومات الخاصة بهذا المجال على مختلف أشكاله من فعاليات ومبادرات ومؤتمرات عربية وعالمية، وقد خطت الوكالة منذ تأسيسها خطوات حثيثة في اتجاه استكمال المقومات الأساسية لوكالة أنباء حديثة وفعالة ، بحيث أصبحت خلال فترة وجيزة المصدر الأول والأساسي للأخبار في الوطن العربي في مجالات المسؤولية المجتمعية والعمل الخيري،كما اكتسبت خدماتها الإخبارية ثقة واسعة النطاق لما تميزت به من تحري الدقة والموضوعية وفقاً لأرفع المقاييس المهنية.واخيراً: وكالة مسؤولية للأنباء هي منصة لرصد لجميع الفعاليات والمبادرات بمجال المسؤولية، وهي تدعم جميع القطاعات الحكومية وشبة الحكومية والقطاع الخاص وأيضاً منظمات المجتمع المدني وجميع الشخصيات المسؤولة لنشر مبادراتهم وفعالياتهم بمجال المسؤولية الاجتماعية وتشجيع الغير وحثهم على خدمة المجتمع.

1381

| 19 أبريل 2017

إدارة السمعة والصورة الذهنية "وزارة البلدية والبيئة" نموذجاً

السمعة تتكون من مجموعة من الصور الذهنية التي تراكمت في ذهن الفرد خلال فترة من الزمن، وتتشكل الصورة الذهنية عبر مجموعة كبيرة من الانطباعات التي أتت من خلال رسائل لها مضمون. فالسمعة تنبثق من التجربة الفعلية بينما الصورة الذهنية قد تكون مجرد توقعات ذهنية لم تنعكس عن تجارب وممارسات في الواقع. إن الوصول إلى سمعة مؤسسية طيبة لدى المجتمع من أهم عوامل نجاح المؤسسة، وهنا أسلط الضوء على وزارة البلدية والبيئة، وهي من أكبر وزارات الدولة التي تقدم خدمات ذات جودة عالية، وذلك من خلال التطوير الدائم لخدماتها المقدمة للجمهور، ومن خلال رؤية استراتيجية واضحة تترجم إلى خطط مرحلية ذات أهداف محددة يمكن قياسها، وعمل جاد ومستمر على أرض الواقع، والسعي إلى الارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة للمجمهور، وقد لاحظنا هذا الفارق بين عام ٢٠١٦ وهذا العام في جودة وسرعة سحب تجمعات مياه الأمطار بجميع أنحاء الدولة، وأيضاً قلة الشكاوى عند هطول الأمطار، وهذا بفضل الإستراتيجية التي تم وضعها خلال الأزمات، فقد نجحت وزارة البلدية والبيئة في إدارة الأزمة، فالنجاح في إدارة الأزمة يوطد السمعة الطيبة ويزيد ثقة الجمهور، بل إن الإدارة الناجحة للأزمة أدت إلى انعكاس إيجابي ورضا الجمهور، فقلت الشكاوى بوسائل الإعلام والأفلام المتداولة بوسائل التواصل الاجتماعي من أضرار تجمع المياه، وقد أثنت بعض الجرائد المحلية على سرعة استجابة وزارة البلدية والبيئة وسرعة سحب تجمعات مياه الأمطار، حيث إن السرعة في التعامل تعزز الثقة بين الوزارة والجمهور.كما قامت وزارة البلدية والبيئة باتباع سياسة الأبواب المفتوحة عبر إطلاع جمهورها المحلي على ما تقدمه من خدمات وأنشطة ببساطة ووضوح، واستقبال شكاوى واقتراحات الجمهور عن طريق وسائل التواصل الاجتماعي منها تويتر على حسابها:albaladiya@ما أدى إلى معرفة انطباع الجمهور عن الخدمات المقدمة وكيفية تحسين هذه الخدمات، وهذا أدى إلى تشكيل صورة ذهنية عبر التواصل بين الوزارة والجمهور، وهدف هذا التواصل إلى:• بناء صورة ذهنية جديدة.• تعديل صورة ذهنية موجودة أو تعزيزها.• تصحيح صورة ذهنية موجودة.كما حرصت وزارة البلدية على تجسير العلاقة بينها وبين المجتمع المحلي، وأن تساهم في تنمية أنشطته وتوثيق أواصر التعاون مع المؤسسات الثقافية والتعليمية والأهلية مثل جامعة قطر والمؤسسة العامة للحي الثقافي(كتارا) والجمعيات الخيرية والهلال الأحمر القطري...الخ.أخيرا: جهود مثمرة تقوم بها وزارة البلدية والبيئة تستحق الإشادة وهذا يدل على الحرص الدائم من الوزارة على مصلحة الوطن والمواطن، وأن الخطوات التي خطتها وزارة البلدية والبيئة تؤكد امتلاكها رؤية دقيقة وملمة بأدق مجرياتها، فكل الشكر لوزارة البلدية والبيئة .

11018

| 01 مارس 2017

شبكة الجزيرة والمسؤولية الاجتماعية

دأبت قناة الجزيرة، على استثمار تواجدها وتأثيرها الإعلامي بالتعريف والتوعية بقضايا مجتمعية عديدة، كما قامت بالعديد من التغطيات الإعلامية المكثفة للتعريف بجوانب عديدة من تلك القضية المتبناة كقضايا الإعاقة، والفقر، وكذلك الموهوبين الذي يحتاجون إلى رعاية ودعم.كما حرصت شبكة الجزيرة، على توفير تغطيات متخصصة، وذات جودة عالية في المحتوى والتنفيذ والإخراج، عبر وسائط إعلامية عديدة. فتوظيف تكنولوجيا الاتصال والمعلومات وتطبيقاتها، وكذلك الدراسات والبحوث، إضافة إلى التدريب المتخصص، ووسائل الإعلام المباشر المرئي، أو الإلكتروني، أو المسموع، وبلغات عديدة؛ جعل منها الأكثر مشاهدة، ومتابعة، والغالبية العظمى من المشاهدين يشهد لها بمصداقيتها وتميزها عن غيرها، وهذا ما أكدته العديد من استطلاعات الرأي المتخصصة، والعالمية، والمحايدة.كما توجد أيضا العديد من المبادرات المسؤولة في شبكة "الجزيرة" سأتطرق لبعض منها والتي ربما لا يعلم عنها الكثير منا، وهذه المبادرات تستحق أن نقف عندها:* برنامج تعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها: هو برنامج استراتيجي لشبكة الجزيرة كمبادرة نوعية، توفر من خلاله الجزيرة نت وعبر بوابتها الإلكترونية، دروسا متخصصة في تعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها، وأيضا تقدم هذه الخدمة، بدون مقابل مالي، وبأعلى درجات الإتقان، ويمكن زياره هذا الرابط للاستفادة من الدروس المقدمة http://learning.aljazeera.net/arabic.* برنامج سفير الجزيرة: هو برنامج يقدم من خلاله مركز الجزيرة الإعلامي للتدريب والتطوير دورات تدريبية وورش عمل متخصصة، ومتقدمة، بإشراف خبراء ونجوم الجزيرة من المنتسبين لها، للمهتمين وأصحاب العلاقة في العديد من الدول، التي ليس لبعض مؤسساتها موارد مالية لتغطية تكاليف تنظيم وتنفيذ مثل هذه الدورات وورش العمل المتخصصة، ويتم تقديمها بدون مقابل مادي.* برنامج التوعية بقضايا الصم: سلطت قناة الجزيرة بشاشتها وموقعها الإلكتروني الضوء على أبرز التحديات والمصاعب التي تواجه مجتمع الصم في العالم العربي ضمن تغطية إخبارية مكثفة، وايضا اقامة مؤتمر سابقا بعنوان (واقع وتحديات الصم في العالم العربـــي) غزة نموذجا، وكان هذا المؤتمر رائدا من نوعه في المؤسسات الإعلامية العربيـــة خلال الملتقى الدولي للصم في الوطن العربي.أخيرا: هذا فيض من غيض لبعض المبادرات المسؤولة التي تبنتها شبكة الجزيرة في إطار مسؤوليتها المجتمعية، فكلنا فخر بهذه المؤسسة الإعلامية العريقة، فكل الشكر للقائمين على هذا الصرح العظيم المشرف.

1044

| 01 ديسمبر 2016

العمل الإنساني إعمار للكون

الدنيا معبر للآخرة وأرشدنا الرسول (صلى الله عليه وسلم) ان نتخذها مستقرا وملاذا بل نكون فيها كعابر سبيل، فيجب ان يسعى كل فرد منا إلى إعمار دنياه بأعمال البر والخير ومساعدة المحتاجين وفك الكرب عن المكروبين وملاطفة اليتامى. فلمثل هذا الدور خلقنا ولهذا الدور وجهنا رسولنا الكريم.وكما علمنا رسولنا محمد (صلى الله عليه وسلم) أن لنا واجبا تجاه جميع الخلائق وأن نسعى إلى قضاء حوائج الناس وليس المسلمين فقط بل كل الناس، لكي ينعم الكون بالأمان والسكينة والطمأنينة، وأن نعمل ليوم لا ينفع فيه مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم.فقد بعث رسولنا محمد (صلى الله عليه وسلم) ليتمم مكارم الأخلاق ومن مكارم الأخلاق إغاثة الملهوف وإعانة المحتاج وتكفيف دموع اليتامى والمساكين أيا كانوا مسلمين او غير المسلمين.فهي الرحمة المهداة لسائر الخلائق وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين، فلم تحدد رسالته وبعثته الحدود والأجواء ولم تفصلها ألوان الشعوب وأهواؤها أو عادات القبائل وتقاليدها،فهي رسالة الخير كل الخير للبشر كافة، ومن هذا المنطلق يجب علينا ان ندفع بعجلة العمل الانساني من خلال:مجال التعليم: أن نجعل العمل الانساني مادة عملية تدرس للأطفال في المدارس الابتدائية ثم للطلبة في المدارس الثانوية ثم تنفذ من خلال برامج عملية للشباب في الجامعات والمعاهد.مجال الإعلام: أن يبرز الإعلام دور العمل الانساني ووفق برامج مدروسة تبصر لافراد المجتمع بدورهم الانساني.اخيرا:إن العمل الانساني هو حق إلهي لجميع بني البشر، فدعونا نقف جنبا إلى جنب مع اخواننا واخواتنا في أرجاء العالم المختلفة،للقضاء على الفقر والوصول إلى عالم تسوده العدالة والمساواة بين جميع بني البشر.

711

| 23 نوفمبر 2016

اليوم العالمي للمسؤولية المجتمعية (1)

تفاقمت المشاكل الاجتماعية في العصر الحالي المسمى (عصر العولمه)، وتحول العالم الى قرية صغيرة في مختلف دول العالم، وخاصة النامية، ولكي لا تتبعثر الجهود، وتتلاشى المسؤوليات فلا بد من تضامن أفراد المجتمع لمواجهه هذه التحديات المعاصرة. وهذا يتطلب تحديد الدور الذي تقوم به مؤسسات أو قطاعات الأعمال تجاه المجتمع، من خلال تحسين ظروف أفراد المجتمع الاجتماعية والاقتصادية والبيئية". ومن هذا المنطلق تعتبر المسؤولية الاجتماعية، من أهم الواجبات الواقعة على عاتقنا، وهي التزام مستمر بكل المجلات التعليمية والاقتصاديه والثقافية.. إلخ. سأشير الى مبادرة أطلقتها الشبكة الإقليمية للمسؤولية الاجتماعية، بعنوان (اليوم العالمي للمسؤولية المجتمعية ٢٥ سبتمبر) وتعتبر هذه المبادرة حدثا إنسانيا على مستوى العالم، تهدف من خلالها إلى التشارك في وضع اول خطوة في سبيل نشر ثقافة المسؤولية المجتمعية، وتخليد ذكراها، لتترك آثارا واضحة، يحذو حذوها أجيال وأجيال. كما أطلقت الشبكة الإقليمية للمسؤولية الاجتماعية عدة حسابات، على مواقع التواصل الاجتماعي، لكي يسهم الفرد بصوته، ويكون أحد المؤثرين من بين ١٩٣ دولة، تنتمي للأمم المتحده عبر الراوابط التالية: facebook.com/worldsrday25sepinstagram.com/world_sr_daytwitter.com/world_sr_daysnapchat.com/add/world_srday اخيراً: إن تسخير طاقات الأفراد والمؤسسات لخدمة المجتمع، وتوجيه عجلة القيادة هو السبيل لنهضة المجتمع، تحديد ملامحه للطريق إلى العيش بكرامة بحلول عام٢٠٣٠م.

1058

| 28 سبتمبر 2016

منصب (مدير مكتب الوزير )

تغلب بمجتمعاتنا العربية ثقافة احتكار كثير من المناصب القيادية لكبار السن، وذلك بسبب اعتقادهم أن الجيل الأكبر يتخذ القرارات الصائبة أكثر من الشباب، ومازال التشكيك بقدرات الشباب وكفاءتهم موجود حيال توليهم مناصب قيادية، بالرغم من أن الشباب مع وافر احترامنا لكبار السن يشكلون نسبة أكبر بمجتمعنا وهم الأكثر حيوية وإبداعاً وتقبلاً للأفكار الجديدة، وأكثر اقتراباً من روح العصر ومتطلباته، لذا فهم الفئة الأجدر باستلام المناصب القيادية، ويمكن أن يحظوا بمعاونين ومساعدين من ذوي الخبرة والممارسة ليطلعوهم على ما يجهلونه من تفاصيل ومسؤوليات، على أن تبقى القيادة والمبادرة بيد الشباب، وليس في يد المعاونين أصحاب الخبرة. للأسف نحن نعزل الشباب عن المناصب القيادية تحت مبرر افتقارهم للخبرة، إلا أن هناك الكثير من الشباب المؤهلين الذين يجمعون بين الخبرة والكفاءة، فمازالت الثقافة سائدة بأن المسؤولين يفضلون الخبرة بعدد السنوات وليس الخبرة المقترنة بالكفاءة .ونلاحظ بمجتمعنا القطري خاصة بالقطاع الحكومي ما زالت الكفاءات القطرية الشابة لم تعط الفرصة الملائمة لإظهار مواهبها وقدراتها والاستفادة منها في المناصب العليا والقيادية، فعلى سبيل المثال منصب (مدير مكتب الوزير) الذي يمثل الوزير شخصياً ويقوم بجميع الأعمال الإدارية باسمه، كما يقوم بالمهام المتعلقة بالعمل المكتبي والإداري وأيضا بالمهام المتعلقة بالوزير شخصياً، والمهام المتعلقة بالمرؤوسين والزوار والمراجعين، فهذا المنصب حكر على الرجال ذوي الخبرة (بعدد السنوات) فمتى ينكسر حاجز الحكر ؟ !! بالرغم من أن كل يوم يثبت الشباب حول العالم جدارتهم وقدراتهم القيادية، وخاصة المرأة القطرية الشابة التي سجلت كثيرا من النجاحات في مختلف قطاعات العمل، وأصبحت تنافس الرجل في جميع المناصب الإدارية التي كانت حكرا على الرجال منذ الأزل، ولكن مازال منصب (مدير مكتب الوزير ) حكرا على الرجال فقط . لذا أقترح تشكيل لجان لاختيار المؤهلين لتبوؤ المناصب الإشرافية والقيادية بجميع القطاعات الحكومية، ووضع معايير وقواعد للاختيار والترشيح، كما أتمنى أن يكون لخريجي مركز قطر للقيادات النصيب الأكبر في تولي المناصب القيادية .أخيرا: برأيي الشخصي أن الشباب يشكلون جوهر المجتمعات الحديثة، ولا بد من تطعيم المناصب القيادية بدماء قطرية شابة (رجال ونساء) والاهتمام بتفعيل دورهم أكثر بإعطائهم الفرص والإيمان بقدراتهم واستثمار طاقاتهم الإيجابية واختيار القيادات الشابة ممن يمتلكون المصداقية والكفاءة بعيداً عن المحسوبية.

2587

| 07 سبتمبر 2016

المحسوبية خيانة للوطن

تعتبر المحسوبية من أساليب تدمير المصلحة العامة وتمكين من لا يستحق من مصلحته الخاصة على حساب المصلحة العامة، فالمسؤول الذي يصل إلى مركز القرار في بعض القطاعات والإدارات عن طريق المحسوبية، لا يقرأ النسب المئوية الخاصة بالفشل والتعثرات، ويكتفي بقراءة نسب النجاح الضئيلة قراءة نفخ وتضخيم. المحسوبية والواسطة مطلوبة في بعض الأحيان ولكن ضمن الأنظمة والقوانين وتحديد الأولويات، ولكن كثرة استخدامها والإفراط بها جعلها ظاهرة مرضية، بل وجعل الناس يركنون إليها في كل أمر دون النظر إلى الأنظمة والقوانين التي من خلالها يمكنهم إنجاز ما يرغبون في إنجازه من معاملات ومصالح بل تعدى ذلك. على المجتمع الواعي أن يرفض المحسوبية ، ويحارب من يسعى للحصول على كسب أو منصب، أو ميزات معينة لإنسان لا يستحقها، لأنه بذلك يحرم منها من هو أحق بها، ويجب علينا محاربة هذه الظاهرة التي انتشرت بعالمنا وأصبحت ذات جذور عميقة تأخذ أبعادًا واسعة، تتداخل فيها عوامل مختلفة يصعب التمييز بينها، وتختلف درجة شموليتها من مجتمع إلى آخر. ومن أجل القضاء تدريجياً والتقليل من المحسوبية فإني أقترح: *تطبيق مدونة السلوك الوظيفي وأخلاقيات الوظيفة العامة بالقطاعات الحكومية بالدولة. *تفعيل الرادع الديني والأخلاقي من خلال إشعار الموظف بأهميته، ودوره الفعال والنافع لخدمة الوطن. *العمل على إحياء الروح الوطنية وأن تكون فعلا وليس مجرد لفظ . *إعداد دورات تثقيفية بهذا المجال ونشر العقوبات القانونية في حال خرق القوانين والتعليمات. *تفعيل دور إدارات التدقيق الداخلي والخارجي بالقطاعات والتعاون الدائم والمستمر بين الأجهزة المختصة بهذا المجال . أخيراً: إن هذه المقترحات لا تشكل شيئًا أمام منظومة أخلاقية عامة، يسعى إلى نشرها كل من الأسرة ورجل الدين، والمعلم في المدرسة، ووسائل الإعلام من خلال عملها.

796

| 17 أغسطس 2016

المحسوبية خيانة للوطن 1

بناء على رغبة كثير من القراء للتطرق للمواضيع المحلية بمجتمعنا، سأتطرق اليوم لظاهرة متفشية بكل المجتمعات العربية، والذي جعلني أتطرق لهذا الموضوع ما وصلني بالأمس مسج على سبيل النكتة، تقول: "البنات بعد الامتحان: كم طلع معكم قيمة X" علياء: 32.50، مريم: 32.50، زينب: 32.54 . الشباب: محمد: 574، يوسف: 0.29، طلال عن أي إكس تتكلمون؟ حسبتها ضربا!. المهم بعد عشر سنوات: علياء: مدرسة لغة عربية، مرام: ربة منزل، و3 أولاد، زينة: تبيع ورق عنب على الانستجرام. محمد: طبيب جراحة مخ وأعصاب، يوسف: كابتن خطوط جوية، طلال: رئيس مجلس إدارة . هذه النكتة قد تكون نكته مضحكة للبعض، ولكن بالنسبة لي شيء مؤسف، لأننا نحرم وطننا من الكفاءات النسائية. إذ لا يعقل أن يكتفي مجتمعنا بنصف قدراته من الرجال فيتطلع للمستقبل بنصف رؤية، وبقدم واحدة يخطو بها إلى الأمام، والتفكير بنصف عقل. وإبداع بنصف موهبة. للأسف بأوطاننا العربية تكون أغلبية الوظائف القيادية حكراً على الرجال، لا توجد معايير وشروط خاصة لشغل هذه الوظائف، ولا يتم خضوع شاغلي هذه الوظائف لاختبارات تحليل الشخصية والميول واختبارات الذكاء، نعم عملية الاختيار متعبة لكنها منصفة، وأفضل من الطريقة السهلة المعتادة كالتوصيات وجلسات المجالس وكذلك الأقارب، والتي تعتبر طريقة سهلة وغير مكلفة ولكن عواقبها على صاحب العمل والمؤسسة سيئة على المدى البعيد. لا بد أن أشير إلى أن التعيين للوظائف القيادية بالمحسوبية خطير، خاصة للقطاعات الهامة بالدولة والقطاعات ذات النفع العام، إذ يعتبر هذا الأمر نوعا من التلاعب، فإذا كان التلاعب بأموال العامة فساداً واضحاً فإن الواسطة أو المحسوبية نوع من أنواع الفساد كذلك بسبب وجود أشخاص غير مناسبين في مناصب أعلى من مؤهلاتهم وخبراتهم العلمية والعملية. أخيرا: المحسوبية خيانة للوطن، وجريمة بحق المجتمع، ولكل مسؤول: أنت مؤتمن فأد أمانتك بإخلاص.

556

| 10 أغسطس 2016

آذاننا دون أغطية

يشكل صوت الإنسان قيمة خاصة لدى الشعوب العربية، فصوت الانسان هو الناقل لأفكاره ومشاعره، فكل منا لديه بذاكرته أصوات لازالت مطبوعة وعالقة بذهنه، صوتاً أعجبه، أطربه، أزعجه، أفزعه، او سحره، ويقول عالم الصوتيات والموسيقى الكندي المشهور موراي شيفر إن حاسة السمع عاملة أبداً، ولا يمكن إيقافها عند الطلب. فآذاننا مفتوحة على الدوام. أما عيوننا فلها جفون تغطيها، وليس لآذاننا أغطية. ولإدراكي بأهمية الصوت وتأثيره. التحقت الاسبوع الماضي بدورة تدريبية بمركز الجزيرة للتدريب وهي "مهارة التركيز على الصوت والإلقاء"، وتميزت الدورة بتميز المدرب الاستاذ فادي مطر، الذي كان يمتلك مخزونا معرفيا هائلا بهذا المجال، فكان يتعرف على مقومات صوت كل متدرب، واجتهد كثيراً بتحسين قدرات أدائنا للصوت والتحكم به، كما ركز على أهمية الصوت ووقعه على المتلقي، وكيفية التنفس من الحجاب الحاجز، وركز ايضاً على طبقة الصوت وحضور المذيع المتدرب وسرعته، وطريقة نبرة الصوت وتقطيع النصوص ومواقع الضغط على الجمل وكيفية التقديم الإذاعي. وكانت للأسف أكبر عقبة بهذه الدورة أمامنا كمتدربين هي إتقاننا لقواعد اللغة العربية، فقام المدرب الأستاذ فادي مطر بشرح قواعد اللغة العربية لنا يومياً لكي نتكمن من قراءة النصوص قراءة صحيحة، وتم تزويدنا ايضاً بكتيب "موجز النحو" الذي أعده الاستاذ عارف حجاوي، وهو كتيب يحتاج إليه الصحفي، حيث يضم موجز قواعد النحو، ويعتبر هذا الكتيب أداة تساعد العاملين بمجال الإعلام والصحافة في اجتناب الأخطاء والإحراجات. تعلمت بهذه الدورة أن الصوت وإتقان اللغة العربية مرتبطان ارتباطاً قوياً، فخصصت خمسة عشرة دقيقة يومياً للتدريب، وساعدني كثيراً موقع الجزيرة نت لتعليم اللغة العربية http://learning.aljazeera.net/arabic، ومن خلاله أتدرب يومياً، اقرأ التمارين اليومية والمقالات الأسبوعية والأخبار بشتى المجالات منها الرياضية والفنية والصحية. كلمة أخيرة: شكراً مركز الجزيرة للتدريب على نوعية التدريب والمستوى الاحترافي المقدم بالدورات المطروحة وحسن اختياركم للمدربين، والشكر موصول ايضاً لموقع الجزيرة نت لما يحوي الموقع من مواضيع متنوعة لتعليم اللغة العربية.

716

| 03 أغسطس 2016

أين نحن من التعليم والمدارس الذكية؟

د. فيكتور شيا خبير جودة التعليم في كوريا الجنوبية، يقول: "لا توجد دولة تتحمل إنتاج جيل كامل، دون تعليم جيد، فمثل هذا الجيل سيدمر الدولة داخلياً، لتتفتت وتفقد وجودها، انظر للشرق الأوسط الذي أهمل التعليم، والآن يدفع الثمن". كلنا ندرك أهمية العلم والتعلم، وكلنا نعي اهتمام دولة قطر بسياسة العلم والتعليم والتنمية المستدامة في هذا الاطار، ولكن هناك عدم وضوح للرؤية، لتطبيق هذه السياسة، أو يوجد قصور من الجهات المختصة في ذلك. وخلال الآونة الاخيرة طفا على السطح ظاهرة رسوب غير طبيعي لطلاب الثانوية العامة، فعلى سبيل المثال: وجود صعوبات في امتحانات مادة التربية الاسلامية خلال هذا الاسبوع، وشعور الطلاب باليأس والإخفاق في الاختبارات، مما سينتج جيلاً محطماً ذا شخصية ضعيفة، وثقته بنفسة مهزوزة، يخجل وينعزل ويخاف من مواجهة محيطه بعد رسوبه، وقلوب ذويهم تتحطم لرسوب ابنائهم كل عام. حيث أصبح الطريق ممهداً للوصول للعيادات النفسية.نحن في ظل الثورة الإلكترونية والمدارس الذكية!! لكن للأسف.. التعليم لدينا ما زال عبارة عن إبداع في الحشو في مخ الطالب، وتلقين المعلومات له، فكثير من ابنائنا كرهوا التعليم، وسئموا أساليبه وصيغه الحالية.وبهذا الصدد، آمل من الباحثين المختصين بهذا المجال، إعداد دراسة لأسباب كراهية الطلاب للمدرسة، فطلابنا يتذمرون غير راضين عن الجو الدراسي عموماً، وكثرة الواجبات وقلة الانشطة اللاصفية، وإن وجدت لا تتناسب مع رغباتهم، مع العلم أن في دول مجاورة كالمملكة العربية السعودية ـ وتحديداً في إحدى مدارس الإحساء ـ تطبق مناهج لاصفية مبتكرة كالسباحة والفروسية، وهناك دول اخرى مثل اليابان ابتكرت اسلوبا لجذب الاطفال، عن طريق توفير حافلات مدرسية طريفة ذات رسومات كرتونية مختلفة، وهناك الكثير الكثير من الاساليب الحديثة لجذب الطلاب، وتشجيعهم لحب المدراس ومنابر العلم.أخيراً: يستحضرني سؤال ابنتي ذات السبعة أعوام: ماما أقضي الفترة الصباحية من عمري أدرس بالمدرسة، وفترة العصر يأتي مدرسون يدرسوني، ثم فترة المساء أنتِ تساعديني في حل واجباتي.. إذا متى ألعب واستأنس؟سؤال لم أجد له إجابة لحد الآن.. أصحاب الاختصاص!! أرجو الإجابة على سؤال ابنتي.

1535

| 01 يونيو 2016

alsharq
العدالة التحفيزية لقانون الموارد البشرية

حين ننظر إلى المتقاعدين في قطر، لا نراهم...

8502

| 09 أكتوبر 2025

alsharq
TOT... السلعة الرائجة

كثير من المراكز التدريبية اليوم وجدت سلعة سهلة...

5463

| 06 أكتوبر 2025

alsharq
الإقامة الدائمة: مفتاح قطر لتحقيق نمو مستدام

تجاذبت أطراف الحديث مؤخرًا مع أحد المستثمرين في...

4698

| 05 أكتوبر 2025

alsharq
الذاكرة الرقمية القطرية.. بين الأرشفة والذكاء الاصطناعي

في زمن تتسابق فيه الأمم على رقمنة ذاكرتها...

2079

| 07 أكتوبر 2025

alsharq
بكم نكون.. ولا نكون إلا بكم

لم يكن الإنسان يوماً عنصراً مكمّلاً في معادلة...

1638

| 08 أكتوبر 2025

1500

| 08 أكتوبر 2025

alsharq
حماس ونتنياهو.. معركة الفِخاخ

في الوقت الذي كان العالم يترقب رد حركة...

1050

| 05 أكتوبر 2025

alsharq
العدالة المناخية بين الثورة الصناعية والثورة الرقمية

في السنوات الأخيرة، تصاعدت التحذيرات الدولية بشأن المخاطر...

996

| 09 أكتوبر 2025

alsharq
دور قطر التاريخى فى إنهاء حرب غزة

مع دخول خطة وقف إطلاق النار حيز التنفيذ،...

927

| 10 أكتوبر 2025

alsharq
الوضع ما يطمن

لسنا متشائمين ولا سلبيين في أفكارنا وتوقعاتنا ولكن...

909

| 03 أكتوبر 2025

alsharq
هل قوانين العمل الخاصة بالقطريين في القطاعين العام والخاص متوافقة؟

التوطين بحاجة لمراجعة القوانين في القطــــاع الخـــــاص.. هل...

861

| 05 أكتوبر 2025

alsharq
فلنكافئ طلاب الشهادة الثانوية

سنغافورة بلد آسيوي وضع له تعليماً خاصاً يليق...

858

| 09 أكتوبر 2025

أخبار محلية