رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
مساحة إعلانية
سؤال يبحث عن إجابة: كم شخصا منا يعلم بأننا في اليوم الثاني من السنة الهجرية الجديدة؟!.. وبالطبع لا أحتاج لأن أسأل هل يعلم الجميع بأننا في الشهر الأخير من السنة الميلادية؟!.. هنا المصيبة والله.. حينما تمر الأعوام الهجرية تباعاً وتأخذ من أعمارنا وأعمالنا ما تنهبه منا شقيقتها الميلادية ولا نلقي بالاً لها رغم عدم إلزامنا في الواقع بإقامة حفل ختام أو احتفال بقدوم أخرى جديدة إلا ان المصيبة الحقيقية هي في احتفالنا المعيب المريب بالسنة الميلادية وتوسط أشجار الميلاد صالات فنادقنا ومجمعاتنا والزينة المعلقة التي تبهر العيون فحتى أعيادنا الإسلامية لا تلقى مثل هذا الاستقبال إلا في شارع الكورنيش الذي يتزين أربعة أيام واليوم الخامس نراه يعود إلى حالة (الصلع) القديمة بينما (الكريسمس) نجد الاستعداد له يبدأ قبله بأكثر من شهر ويستمر الاحتفال به بأسابيع!!.. فهل هذه حالة؟!.. لماذا علينا أن نعيد الكلام ونكرره مراراً ولا مجيب؟!.. إلى أين تسيرين يا قطر؟!.. لماذا نسير أماماً إلى الخلف؟!.. لماذا يكون كريسمس المسيح غالباً على عيد المسلمين والأحق بالأخير أن يتبوأ مكانه في بلد عربي مسلم سكانه يدينون بالإسلام ديناً وبمحمد عليه الصلاة والسلام رسولاً وباللغة العربية لساناً ولغة وحياة؟!.. ما الذي يجعل غيري في بلادي يتمتع بطقوسه جهراً ويعطي قدوة سيئة لأجيالنا الصغيرة التي تنمو وفي بالها إن الكريسمس عيد يأتي في آخر العام بينما أعيادنا الإسلامية لا يعرفها الأطفال إلا بحجم (العيدية) التي يحصلونها في آخر يوم مضنِِ عاشوه في التنقل بين البيوت وتحصيل ما يمكن أن يفاخر به أحدهم الآخر؟!!.. فهل هذا هو الفرق الذي يجعلني أفسر لابن أخي الصغير ما هو عيدنا وما هو عيد الخادمة الفلبينية؟!!.. والله إن قلبي يكاد يتفطر حزناً وقهراً على شعوري بأن الأعوام تمر ونحن نظن أننا نرتقي إلى الأعلى بينما نحن في الحقيقة نهوي للأسفل وإن ما نظنه علواً هو هاوية دون أن نشعر بأن هذا المنزلق ليس لشخص أو اثنين وإنما هو لأمة بأسرها تمتد من المحيط للخليج!.. وأعلم إن بعضكم يلوي شفتيه تقززاً مما يقرأه الآن وربما وصفني بالمتخلفة وكل هذا لا يهم ولا يهز شعرة من رأسي ولكني أخشى عليك يا أمتي أن تلقي ما يمكن أن تندمي عليه لاحقاً.. ولا تظنوا إن ما نراه هو التقدم ويأتي ضمن الحرية التي يجب توافرها للأخوة المسيحيين لدينا فالحرية الشخصية تنتهي حينما تتعدى على حرياتنا الشخصية وهذا التقليد الأعمى يعتدي على قيمنا وأفكارنا واتجاهاتنا والتزامنا والفكر الإسلامي المعتدل الذي نحاول زرعه في عقول صغارنا بأن المسلمين لا عيد لهم غير عيدين عيد الفطر وعيد الأضحى وما غيرهما بدعة فكيف بأعياد تدمر هذه الاعتقاد مثل الكريسمس والهالوين والفالنتاين والأم والأب والشجرة والنملة؟!!.. ما هذا الغزو الخبيث الذي بدأ بعدوانه منذ سنين طويلة ونحن لا نحرك ساكناً إلا بمقالات تتكرر وأصوات تكاد حبالها تتآكل من شدة الصراخ؟!.. لماذا علي أنا وغيري أن نحذر المسئولين وهو يقرأ ما نقوله ويقلب الصفحة وكأن ما يقرأه هو كلام سيقلب عليه مزاجه ولا يستشعر بكرسي المسئولية الذي يرزح تحت ثقل كرشه المنتفخ ولا يحس مجرد إحساس بأن الله سائله ماذا فعلت بمنصبك لخدمة دينك ووطنك؟!..فكروا بها قليلاً.. موقف رهيب والله تقشعر له الأبدان التي أدعو الله ألا تأكلها النيران وتلفظها تكرهاً وتقززاً! فاصلة أخيرة: لأنني أحبك وأريد أن يعلو شأنك ويرتفع قدرك... وأحب لك أن تعيشي دنياك بكسب آخرتك.. كانت هذه الكلمات يا قطر!
438
| 08 ديسمبر 2010
فازت الكويت.. بهذه النهاية السعيدة اختتمت بطولة كأس الخليج العشرون التي أقيمت فعالياتها في مدينتي عدن وأبين مؤخراً بعد مباراة شبه ماراثونية مع المنتخب السعودي الذي جاء بالصف الثالث، فكان له المركز الثاني بعد أن منحناه تاشيرة عبور للنهائي الخليجي الذي ضمته حنايا عدن بكل دفء، وللأمانة فقد فرحت لفوز الكويت لأنني على ثقة بالقاعدة التي تقول بأنه لا يصح إلا الصحيح والكويت ملكة كؤوس الخليج وهاهي وللمرة العاشرة في تاريخها تثبت لنا أن أبناء الشهيد فهد الأحمد الذي سميت دورة عدن باسمه — رحمه الله — جديرون بالظفر بهذا اللقب وإن دافعهم كان رفعة اسم بلادهم رغم التقلبات والمطبات الهوائية التي تطرأ كل فترة على اتحادهم، فهذا ما يمكن أن يميز ويمايز بين منتخبات المنطقة، فهناك من يلعب لأجل حفنة من المال وآخرون يرون في الكرة عشقاً لا ينتهي والبعض الآخر يجسد اسم دولته الفتية في فرحة الفوز وسجدة الشكر!.. ومع انني قد بدأت بنيل المنتخب الكويتي لقب بطل كأس الخليج العشرين عن جدارة واستحقاق ومباركتي لدولة الكويت الشقيقة بهذا النجاح إلا انني أشارك الشيخ أحمد الفهد مسيرته التي طاف بها ملعب 22 مايو في عدن وهو يحمل العلم اليمني بألوانه الزاهية ويبعث برسالة واضحة لمن شكك بقدرات اليمن في الاستضافة ان الكويت بشيوخها وشعبها ممتنة لهذا البلد المضياف الذي وقف شعبه يؤازر منتخبه واكتسى اللون الأزرق المدرجات وهتافات النصر تصم الآذان.. نعم وقد كنت قد وعدتكم بأن أشارك اليمنيين قهقهة الختام في إسدال الستار على بطولة سبقتها إعلانات وتهويشات إن الداخل إليها مفقود والخارج مولود ومن عليه أن يكسب الباقي من عمره ألا يفكر بحجز تذكرة الطيران إلى اليمن وأنا والله سعيدة لنجاح عدن بهذا التحدي وقد قلت في هذا الكثير لكن الوعد بأن أزف لليمن التهنئة الختامية على نجاح بطولة كأس خليجي 20 كان الوعد الذي يجب أن أوفي به اليوم وقد بدأت الوفود بالمغادرة إلى دولها بنفس الحفاوة التي استقبلوا بها، فمبروك لك أيها الثغر الباسم بحسن الاستقبال وحلو الإقامة وروعة البطولة وكرم الضيافة أما غيرك فدعه فقد أمرضته الغيرة واليوم بات مقتولاً بالحسرة! فاصلة أخيرة: الوعد القادم في العراق، حيث بغداد لم تعد بغداد بعد أن رحل عنها من جعلنا في يوم من الأيام نحترم العراق لأجله وليس العكس!
523
| 07 ديسمبر 2010
انتصرنا.. ومن قدنا؟!..انتصرنا وإحنا لين قلنا فعلنا!..انتصرنا وجعلنا أكثر من (25) مليون أمريكي يذرف الدموع على ضياع فرصته في استضافته كأس العالم عام 2022 ويعرف من هي قطر تلك الدولة الخليجية العربية التي لا تقاس عزيمتها بعدد شيوخها وشعبها ولكن بعزائم تقهر المستحيل وتجعل الحلم واقعاً بينما يكابد الآخرون لتحقيقه وسط تشكيك بقدراتهم وضعف في إرادتهم!.. انتصرنا يا أوباما وكلامك لا يعنينا إن كان قرار الفيفا جانبه الصواب أو وصفك بأنه قرار خطير لم يع له أعضاء المكتب التنفيذي للفيفا.. لا يهمنا ما أشارت له صحيفة الواشنطن بوست حينما أرادت أن تنال شرف كتابة اسم (قطر) في صفحاتها الصفراء وقالت عنها إنها دولة مجهولة تدعى (جيتار أو كيتار والمهم إنها تنطق باللغة العربية التي لا نستخدمها نحن)!!.. عجباً فكيف لكم أن تنطقوها واسم قطر أغلى وأسمى وأبلغ من أن يقولها أمريكيون بلهجة ركيكة ولغة مضحكة؟!.. لهذا عليكم أن تستغربوا وتضحكوا على أنفسكم عوضاً عن الاستهزاء وتبرير فشلكم الذريع الذي ألحقته بكم قطر في زيوريخ بوجود وفدكم الرسمي الذي أشار له سمو أميرنا أبو مشعل حفظه الله بأن يصفق ولا يظل متبلداً في مكانه فاغراً فاه وكأن الإعلان كان مفاجأة!.. لا يا أوباما أعيدها لك وباللغة العربية العريقة وبلهجة قطرية رشيقة ودع أتباعك في البيت الأبيض يترجمونها لك ترجمة صحيحة( نحن شعب لين قلنا فعلنا ولا يوقفنا غير ما كتبه الله لنا ورب العالمين كتب لنا أن ننتصر ونعيش فرحة الفوز أمام أعين ما يزيد عن 25 مليون أميركي كان يتجمهر أمام شاشات التلفزة العملاقة في وسط ساحات الولايات الأميركية إيذاناً بإطلاق صيحات النصر فإذا هذه الصيحات تنطلق في وسط مقر الاتحاد الدولي من حناجر صنـّاع الحدث وتتزامن مع صيحات الحب والولاء والفخر لأكثر من مليون مواطن ومقيم على أرض قطر أحالوا هدوء الدوحة إلى أهازيج لاتزال مستمرة وستستمر إلى ما شاء لها الله أن تستمر)!!.. ونعم هي قطر بأحرف ثلاثة مزهوة فخورة تتلألئ بأحجار كريمة أثبتت لأوباما وغيره مثل الأمير (الصغير) الإنجليزي ويليام نجل الأمير تشارلز الذي وجه تهنئته لروسيا بعد انتزاع شرف استضافة كأس العالم 2018 من لندن في كلمة مقتضبة قال فيها (نهنئ روسيا على استضافة كأس العالم 2018 ونهنئ الدولة الأخرى التي فازت باستضافة كأس العالم 2022) إن (الدولة الأخرى) ستثبت لك ما يجعلك تردد اسمها في يقظتك ومنامك وإن هذه الدولة التي تدعي جهلك بها ستلزمك يوماً على إظهار إعجابك وتسجيل ذلك في مذكراتك التي لا يبدو أنها ستختلف عن مذكرات والدك الطائش في شبابه!.. كما ستثبت مراراً وتكراراً للولايات المتحدة الأمريكية التي رأت من قطر حليفاً استراتيجياً لها في المنطقة إنها بلد لا يهتم بالتبرم الأمريكي بقدر ما يفكر بأن فرحة الفوز لا تكفي للنجاح والأحقية بهذه الاستضافة وإن السكْرة قد ذهبت وجاءت الفكرة ووجب تنفيذ التحديات القادمة التي وعدت بها قطر العالم وستوفي بهذا الوعد بإذن الله مادامت العزيمة عرفت لها أماً تسمى قطر!.. وما يجعلني أشد فرحاً ان الوطنية وحب قطر لا يعترف بالجنسية ولا الجواز فالجميع أطلق الصيحات المدوية القطري والعربي والكل احتضن العلم القطري مع احتضان سمو الوالد أبومشعل لأبنائه وذرف الدموع مع دموع الشيخ محمد والشيخة هند ورفع رأسه فخوراً بارتقاء رأس سمو الشيخة موزة السحاب وعناقها الحنون لفارس العرب الشيخ محمد بن حمد فارس أسياد 2006 وقائد الحلم القطري لعام 2022.. الجميع كان على الوعد في الفرحة والفخر والاعتزاز والسعادة القصوى بأن من كسب كانت قطر ومعها جميع الدول العربية ومنطقة الشرق الأوسط بأكملها.. مشاعر لا يمكن وصفها لأن الحدث فوق أن يستوعبه أي شعور كان يحلم ويحلم ويرى التزاحم الخارجي على الاستضافة والأرجحية التي كانت تميل الكفة لليابان وأميركا على أكبر تقدير أمام حلم دولتنا الفتية.. الشعور الذي انطلقت أفراحه أسرع من النيازك لحظة سقوطها ووصلت إلى آخر بقعة على وجه الأرض ليقول للعالم بأسره الموعد شهر يونيو لسنة 2022 وعلى 32 دولة أن تتنافس للمجئ إلى قطر وان على أكثر من ملياري شخص أن يوجهوا مدار قنواتهم إلى قطر حيث لا رؤية أجمل إلا باللونين الأجمل والأفضل والأمثل والأكمل وهما العنابي والأبيض!.. من يشبهك يا قطر؟!.. لا تبحثوا في الكرة الأرضية عن شبيه فلا شبيه لمن خلقها الله متفردة بحسنها وواحدة باسمها وعظيمة بعزائمها وحنونة بأرضها.. فديت ترابج يا قطر! فاصلة أخيرة: ارمشي يا عين واضحك يا ثغر خلي حاسدنا يموت من القهر الله كاتب لنا نفوز وننتصر ونكتب بحروف من ذهب: الله يا عمري قطر!
1021
| 05 ديسمبر 2010
** حينما تم الإعلان عن الدوحة عاصمة الثقافة العربية لعام 2010 كنا على يقين أننا بالفعل سنكون العاصمة الثقافية اللامعة ولكني بت الآن على ثقة بأن المسألة هي منح اللقب لجميع الدول العربية بغض النظر عن دورها في إبراز هويتها الثقافية أو ما يمكن أن تقدمه من نشاطات تعزز به هذا اللقب.. فنحن وإن كانت الدوحة خلال هذا العام الذي يكاد أن ينصرم قد قامت بما يجب أن تقوم به أي عاصمة تحظى بلقب عاصمة الثقافة العربية فإننا وعذراً على هذه الكلمة لم نشعر بأننا بالفعل نتعايش مع هذا اللقب فعلاً!!.. فأين الخلل إن كانت وزارة الثقافة والفنون تفعل وتقدم ما يمكن إثباته بينما نحن الذين يجب أن نتعايش مع هذا الحدث لم نشعر حتى هذه اللحظة بأن نكون في عاصمة الثقافة العربية ولا نرى روحاً للثقافة إلا من خلال الإعلانات فهل تكفي إعلانات الشوارع لتعطينا شعوراً بأننا مثقفو الهوية؟!! ** هذا الشهر سنشهد احتفالاً دخيلاً علينا ولا أدري إن كان علي أن اصفه هكذا وأُعد إنسانة متخلفة في وصفي هذا ولكنه بالنسبة لي إلى الآن الاحتفال الذي يجب أن يقضى عليه قبل أن يقضى على أعيادنا الإسلامية التي بات الشعور فيها معدوماً وكلي أسف أن أقول هذا.. عيد الكريسمس..حيث ستزهو صالات الفنادق والمحلات بأشجار الكريسمس المضيئة وسط صيحات وهتافات مدوية بانحسار عام وقدوم آخر سيلقى نفس المصير فلا صاحب وفيا يرى في السنة المنتحرة ما يمكن أن يحزن عليه.. عيد سيحتفل فيه المسلمون أكثر من المعنيين فيه.. عيد يتكرر كل عام ليثبت أنه صار عادة وتقليدا والتزاما تضمه روزنامة فنادقنا وواجهاتنا.. لطفك يا رب! ** اليوم سيعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) أحقيتنا في استضافة كأس العالم 2022 من عدمها.. فاللهم إن كنت ترى هذه الاستضافة خيراً لنا فيسرها وقربها لنا وإن كانت شراً فجنبنا إياها وأبعدها عن أرضنا.. ولا أملك غير قول هذه الكلمات التي تقف في وسط الأمنيات الراغبة بالاستضافة والأمنيات الرافضة لها!.. فاصلة أخيرة: لم أملك شيئاً لأقوله وبالأصح لأكرره.. فللأسف فقد اكتشفت انني أتكلم في ظواهر اجتماعية وبدع دخيلة ولا أزال أتكلم دون أن يحرك مسؤول ساكناً ويغير قليلاً، فالله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم.. فإلى متى سيستمر الحديث عن كل السلبيات التي يزخر بها مجتمعنا ولا يوجد من يمكنه أن يلزمني بالسكوت؟!!.
390
| 02 ديسمبر 2010
مساحة إعلانية
المشهد الغريب.. مؤتمر بلا صوت! هل تخيّلتم مؤتمرًا...
7902
| 13 أكتوبر 2025
انتهت الحرب في غزة، أو هكذا ظنّوا. توقفت...
6783
| 14 أكتوبر 2025
منذ صدور قانون التقاعد الجديد لسنة 2023، استبشر...
3501
| 12 أكتوبر 2025
المعرفة التي لا تدعم بالتدريب العملي تصبح عرجاء....
2838
| 16 أكتوبر 2025
في خطوة متقدمة تعكس رؤية قطر نحو التحديث...
2817
| 12 أكتوبر 2025
في ليلةٍ انحنت فيها الأضواء احترامًا لعزيمة الرجال،...
1980
| 16 أكتوبر 2025
قمة شرم الشيختطوي صفحة حرب الإبادة في غزة.....
1572
| 14 أكتوبر 2025
في زحمة الحياة وتضخم الأسعار وضيق الموارد، تبقى...
1371
| 16 أكتوبر 2025
الوقت الآن ليس للكلام ولا للأعذار، بل للفعل...
1212
| 14 أكتوبر 2025
لا يخفى على أحد الجهود الكبيرة التي تبذلها...
1077
| 14 أكتوبر 2025
بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره، وبمشاعر يعتصرها الحزن...
786
| 13 أكتوبر 2025
مع أننا نتقدّم في العمر كل يوم قليلاً،...
765
| 13 أكتوبر 2025
مساحة إعلانية