رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

يا شبابنا.. كوريا أمامكم ولندن بانتظاركم

يلعب منتخبنا الأولمبي اليوم مباراته المصيرية المهمة والحاسمة مع النمور الكورية في عقر دارهم وهو يضع نصب عينيه الفوز ولا بديل سواه وينتظر نتيجة مباراة عمان والسعودية التي تخدمنا في حالة إيقاف المنتخب العماني حتى نواصل الاستمرار في مشوار التصفيات والتي ستقام في فيتنام في أواخر الشهر الجاري حتى ننافس على بطاقة التأهل الأخيرة لأولمبياد لندن صيف 2012. المهمة صعبة جداً وحساباتها معقدة ولكنها ليست مستحيلة على شباب قطر المتحمّس والذي يحب التحدي.. ولديه الطموح والقدرة على الفوز ورفع راية العنابي عالية خفاقة، ورغم برودة الطقس في كوريا وموجة الصقيع والثلوج إلا أنهم سيقهرون هذه الظروف المناخية بعد التأقلم عليها خلال فترة المعسكر وذلك بعزيمتهم وإرادتهم القوية وإصرارهم، ونحن متفائلون بفوزهم بإذن الله لأن لديهم رغبة الفوز والاستمرار في المنافسة للتأهل وتحقيق أمنيتهم وحلمهم بتسجيل أسمائهم في سجلات تاريخ الأولمبياد بأحرف من نور وهذا يتطلّب منهم بذل جهود مضنية لتحقيق هذا الهدف وذلك من خلال تقديم عرض قوي ولعب مباراة العمر لأنها ستوصلهم بإذن الله لهدفهم المنشود وعليهم عدم الاكتراث بتشجيع الجماهير الكورية وعدم الاستسلام للرهبة والخوف والابتعاد عن التشنج والشد العصبي والتركيز داخل الملعب حتى نهاية المباراة لأن الخصم ليس مرعباً كما تعتقدون وأنكم قادرون على قهره في عقر داره في سيئول، والأهم هو الابتعاد عن التحدث مع الحكام مهما كانت أخطاؤهم، كما أن وجود رئيس الاتحاد القطري الشيخ حمد بن خليفة بن أحمد آل ثاني في كوريا معهم سيرفع روحهم المعنوية ووجود مدرب مثل (أتوري) قادر على بعثرت أوراق الخصم واستغلال نقاط ضعفهم ومعرفة مكامن القوة والضعف لدى الخصم وقد درس أوراقهم جيداً خلال فترة المعسكر بكوريا وأطلع لاعبيه على مكامن الخطورة والضعف وشرح لهم الخطة ومهام وواجبات كل لاعب وطالبهم باستغلال الفرص أمام المرمى وعدم ضياعها وهيأهم من الناحية البدنية والفنية لخوض هذا اللقاء المهم في مشوارهم الكروي، لأنه فرصة العمر لكل لاعب أن يشارك في الأولمبياد وعليهم اغتنامها وعدم التفريط بها لأنهم سيندمون بعد ذلك، "وإذا فات الفوت ما ينفع الصوت". كما أن الإدارة بقيادة (المدير) علي المناعي قد بذلت جهوداً كبيرة خلال الفترة الماضية وتريد التعويض والفوز، فقد قامت بواجبها من تهيئة الظروف المناسبة للاعبين وخاصة من الناحية النفسية وإزالة الرهبة والخوف وحرصها على راحتهم ورفع معنوياتهم للمباراة الحاسمة. ويا شبابنا نقول لكم: كوريا أمامكم.. والنصر حليفكم بإذن الله.. ولندن بانتظاركم. مع تمنياتنا لهم بالتوفيق وأن يعودوا بإذن الله من كوريا منصورين ومكللين بالفوز حتى نكمل المشوار. وعلى الخير والمحبة دائماً نلتقي،،،

621

| 13 مارس 2012

(لخويا تمام التمام.. والغرافة في خبر كان!!)

أصبح فريق لخويا قاب قوسين أو أدنى من نيل لقب دوري نجوم قطر للمرة الثانية على التوالي وذلك بعد أن تصدّر الدوري برصيد (38) نقطة وأصبح يغرّد خارج السرب، لأنه ولد عملاقاً وبطلاً وتمكنت الإدارة من جلب أفضل اللاعبين المحليين والمحترفين حسب مراكزهم، كما يتميّز الفريق بالاستقرار وبوجود نخبة متميّزة من النجوم القادرين على حصد نقاط المباريات بأدائهم الفني المتميّز وبحبهم وإخلاصهم لناديهم وبخبرتهم والأهم هو انضباط اللاعبين وتكاتفهم لذا نرى أن فريق لخويا يقدم عروضا قوية ومتميزة سواء في الدوري المحلي أو دوري المحترفين الآسيوي حيث فاز في أولى مبارياته على نادي الأهلي السعودي ونتمنى له تكملة باقي المشوار بنجاح بإذن الله. أما فريق الغرافة صاحب الإنجازات والبطولات فقد أصبح مع المدرب (ميتسو) في خبر كان لأن مستواه الفني أصبح في انحدار منذ بداية الدوري حتى أن محبيه وعشاقه أشفقوا على هذا الفريق الذي كان "بعبعاً" مخيفاً وأصبح الآن حملاً وديعاً يتلقى الصدمات والخسائر من مباراة لأخرى وقد عمّق الريان جراحه بعد أن لقنه درساً لن ينساه وفاز عليه (بالخمسة) مع الرأفة ولو دخلت الفرص الضائعة لمني بكارثة كبيرة. لقد (بحت) أصوات جماهيره ومحبيه مطالبة برحيل المدرب (ميتسو) لأنه ليس المدرب المناسب في نظرهم مع فريقهم الذي يضم نخبة متميّزة من اللاعبين المحليين والمقيمين والمحترفين صنعوا مجد هذا النادي، لقد (ضيّع) المدرب ميتسو فريقهم الذي أصبح يلعب من دون هوية حيث لعب بخطط مختلفة أربكت اللاعبين وتاه النجوم الذين كانوا في ذلك الزمن الجميل متألقين بل إن البعض منهم (هجر) الفريق مثل سعد سطام وكان فهيد الشمري غير مرتاح مع الفريق وصرح لوسائل الإعلام بذلك، كما أنك تشعر أن الفريق الذي كان متكاتفاً خلال الفترة السابقة لم يعد والدليل لم تشعر بفرحتهم أثناء تسجيل أهدافهم، نعم هناك خلل فني والإدارة (معاندة) وصامة أذنها ولم تعد تسمع أو ترى أو تتكلم والفريق في انحدار تحت قيادة (ميتسو) الجبار.. وقد عزفت جماهير الغرافة الغفيرة التي كانت تملأ المدرجات عن الحضور وأصبح الحضور قليلاً ولم تهتم الإدارة بذلك.. ونقول لسعادة الشيخ حمد بن ثامر آل ثاني رئيس النادي: أنقذوا نادي الغرافة نادي الإنجازات والبطولات من الإخفاق لأن نتائجه لا تسر محباً ولا صديقا وتجب عودته لمكانه الطبيعي بين الكبار للمنافسة قبل فوات الأوان حتى لا (نتحسّر) على ذلك الزمن الجميل زمن البطولات والإنجازات ولا تخسروا في دوري المحترفين الآسيوي وأنت قادر مع إخوانك أعضاء مجلس الإدارة على إيجاد الحلول المناسبة حتى لو أدى ذلك لرحيل ميتسو. وعلى الخير والمحبة دائماً نلتقي........

559

| 13 مارس 2012

هذا الميدان ياحميدان

بعد أن أجريت مراسم قرعة التصفيات الآسيوية النهائية المؤهلة لمونديال 2014 بالبرازيل في العاصمة الماليزية كوالالمبور وأسفرت قرعتها عن تقسيم المنتخبات المشاركة إلى مجموعتين حسب تصنيف الاتحاد الدولي وتضم المجموعة الأولى كلا من كوريا الجنوبية وإيران وأوزباكستان وقطر ولبنان بينما تضم المجموعة الثانية كلا من أستراليا واليابان والعراق والأردن وعمان والتي ستبدأ منافساتها في الثالث من يونيو 2012 وتستمر لمدة عام وإذا نظرنا للمجموعتين فإننا نرى أنها قرعة متوازنة وحق مشروع لكل منتخب للمنافسة على بطاقات التأهل ونتمنى من لاعبي منتخبنا القطري أن يدخلوا التاريخ من أوسع أبوابه ليسجلوا أسماءهم بأحرف من نور ويحققوا الحلم الذي انتظره الشعب القطري منذ أمد بعيد ليتأهلوا لأول مرة في تاريخ قطر لنهائيات كأس العالم وليرفعوا الراية العنابية هناك في البرازيل وسط عمالقة اللعبة صحيح أن المنافسة صعبة وقوية جداً ولكنها ليست بمستحيلة على لاعبين بذلوا جهوداً مضنية للوصول لهذه المرحلة الحاسمة والمهمة وعليهم أن يبذلوا الغالي والنفيس من أجل وطننا الغالي قطر وأنتم رجال يظهر معدنكم وقت الشدائد، وإذا نظرنا للمنتخبات المتنافسة في مجموعتنا فسنجد أنها فرق صعبة ولها طموح في الحصول على بطاقات التأهل ولها خبرة في التعامل مع مثل هذه المباريات مثل كوريا الجنوبية التي وصلت لنهائيات كأس العالم (8) مرات وإيران التي وصلت (3) مرات وهما أقوى الفرق المرشحة من هذه المجموعة وهناك المنتخب الأوزبكي الخطير والقوي والذي تصدّر مجموعته وفاز على المنتخب الياباني في عقر داره وهناك منتخب لبنان الطموح والذي أحدث مفاجأة مدوية من العيار الثقيل وقلب الموازين والتوقعات وفاز على كوريا والإمارات والكويت وتأهل كثاني المجموعة وهو خصم شرس وعنيد برغم أن خبرته قليلة ولكن لديه لاعبين متميّزين يعرفون كيف يتعاملون مع مثل هذه المباريات وعلى لاعبينا الحذر كل الحذر من منتخب لبنان (المنتشي) بالوصول لهذه المرحلة والذي سيلعب أولى مبارياته مع منتخبنا القطري على أرضه لبنان وبين جماهيره العاشقة والتي تشجع منتخبها بطريقة (جنونية) وترفع الروح المعنوية وتدب الحماس في لاعبيها لتحقق هدفهم المنشود، أما لاعبو العنابي القطري فنحن واثقون من قدرتهم الفنية ومتفائلون بوصولهم بإذن الله للنهائيات وهذا يتطلب جهدا مضنيا وغير عادي لتحقيق الهدف المنشود بدءا من الاستعداد الجدي من الناحية البدنية والفنية والنفسية ووضع خطة مناسبة للإعداد من الآن وأمامنا (ثلاثة شهور) كفيلة بإعداد جيد للمنتخب والتعرّف على نقاط الضعف والقوة لدى كل فريق منافس وعلى الاتحاد التعاون مع المدرب (أتوري) والموافقة على برنامجه والبعد عن التخبط والعشوائية وتسهيل مهمة المنتخب ووضع جدول المسابقات المحلية مع ما يتمشى ومصلحة المنتخب أولاً حتى نحقق حلم الشعب القطري كما يجب أن نستفيد من عامل الأرض والمناخ ويجب استغلالها جيداً لمصلحة العنابي وأن نرى مدرجات الملعب وقد اكتظت بالجماهير وهذه مسؤولية (لجنة الجماهير والتسويق) بالاتحاد التي (أخفقت) في جذب الجماهير للملاعب سواء في دوري المحترفين ومباريات المنتخب وينطبق عليها المثل (أسمع جعجعة ولا أرى طحنا)!! كما أن جماهيرنا القطرية الوفية مطالبة بالوقوف خلف منتخبنا القطري خاصة في المباريات التي ستقام بالدوحة لأن هذا واجب وطني لتحقيق حلم الوصول للمونديال. وبرغم الترشيح المبدئي لمنتخبي كوريا الجنوبية وإيران عن هذه المجموعة إلا أن الواقع في المستطيل الأخضر يختلف كثيراً وإن حظوظ المنتخبات متساوية وحق مشروع لكل فريق أن يطمح في خطف إحدى بطاقات التأهل. أما المجموعة الثانية فتضم ثلاثة منتخبات عربية هي العراق والأردن وعمان ولديهم فرصة كبيرة في الحصول على بطاقة التأهل للنهائيات خاصة أن المجموعة تضم أستراليا واليابان ومرشحين للتأهل ولديهم خبرة الوصول للنهائيات إلا أن المنتخبات العربية لن تقف مكتوفة الأيدي متفرجة بل لديها الطموح والقدرة والفرصة للفوز على هذين المنتخبين وخطف إحدى بطاقات التأهل حيث سبقت أن فازت عليهم ولكن هذه المرحلة مختلفة عن السابق وتتطلّب إعداداً فنياً وبدنياً ونفسياً من طراز آخر وتوفير ميزانية خاصة ووقوف جميع أجهزة الدولة مع المنتخب وليس الاعتماد على الحظ والتخمين!! ونأمل لمنتخبنا القطري الوصول بإذن الله للنهائيات للمرة الأولى كما نتمنى أن تتأهل المنتخبات العربية للنهائيات وهذا يتطلب عملاً ومجهوداً مضنياً لأن المنافسة قوية والوقت طويل ويحتاج " لصمله " وهذا الميدان ياحميدان. وعلى الخيـــر والمحبة دائماً نلتقي.......

484

| 10 مارس 2012

alsharq
مامداني.. كيف أمداه ؟

ليش ما يمديك؟! بينما ممداني زهران، الشاب ذو...

17460

| 11 نوفمبر 2025

alsharq
الطوفان يحطم الأحلام

العلاقة العضوية بين الحلم الإسرائيلي والحلم الأمريكي تجعل...

10035

| 10 نوفمبر 2025

alsharq
الإقامة للتملك لغير القطريين

في عالم تتسابق فيه الدول لجذب رؤوس الأموال...

9705

| 13 نوفمبر 2025

alsharq
شكاوى مطروحة لوزارة التربية والتعليم

ماذا يعني أن يُفاجأ أولياء أمور بقرار مدارس...

8130

| 11 نوفمبر 2025

alsharq
الوأد المهني

على مدى أكثر من ستة عقود، تستثمر الدولة...

4707

| 11 نوفمبر 2025

alsharq
عيون تترصّد نجوم الغد

تستضيف ملاعب أكاديمية أسباير بطولة كأس العالم تحت...

3570

| 11 نوفمبر 2025

alsharq
الصالات المختلطة

تشهد الصالات الرياضية إقبالا متزايدا من الجمهور نظرا...

2139

| 10 نوفمبر 2025

alsharq
تصحيح السوق أم بداية الانهيار؟

وفقًا للمؤشرات التقليدية، شهدت أسهم التكنولوجيا هذا العام...

1770

| 16 نوفمبر 2025

alsharq
كلمة من القلب.. تزرع الأمل في زمن الاضطراب

تحليل نفسي لخطاب سمو الأمير الشيخ تميم بن...

1662

| 11 نوفمبر 2025

alsharq
من مشروع عقاري إلى رؤية عربية

يبدو أن البحر المتوسط على موعد جديد مع...

1122

| 12 نوفمبر 2025

alsharq
ثقافة إيجابية الأخطاء

في بيئتنا الإدارية العربية، ما زال الخطأ يُعامَل...

1119

| 12 نوفمبر 2025

alsharq
برّ الوالدين.. عبادة العمر التي لا تسقط بالتقادم

يحتلّ برّ الوالدين مكانة سامقة في منظومة القيم...

1050

| 14 نوفمبر 2025

أخبار محلية