رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

ساعة الفيل

googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); في الوقت الذي كان فيه الغرب الأوروبي يعيش عصر الظلمات كان الشرق العربي والإسلامي يعيش عصر علم ونور واختراعات وابتكارات، وكان هذا الشرق يؤسس لعصر النهضة الذي نعيشه اليوم.لقد أنجز وقدم العلماء العرب والمسلمون الكثير على مر العصور المختلفة وفي شتى الميادين سواء في الطب والصيدلة والمعمار والفلك والرياضيات وغيرها الكثير.هل تعرف ما هي ساعة الفيل..؟في القرن الثاني عشر صنع الجزري تلك الساعة المعقدة مستخدمًا علامات وأشكال تعبر عن الاحتفاء بتنوع البشرية وبطبيعة عالمية الإسلام، ليعكس أهمية مساهمات الأمم والثقافات الأخرى، فقد استخدم الجزري في صناعة ساعته العديد من الأشياء منها مبادئ أرشميدس المائية الإغريقية مع جهاز التوقيت المائي الهندي (غاتي)، وكان الجزء الأكبر من الساعة وهي القاعدة استخدم فيها مجسم الفيل إشارة للهند، ويعلو برج الساعة التي وضعت على ظهر الفيل طائر العنقاء (الفينيقس) إشارة لمصر القديمة، ورجالًا آليين (روبوتات معممة) رمزًا للحضارة العربية الإسلامية، إضافة إلى سجادة فارسية تغطي ظهر الفيل، وحيتان على شكل تنينات صينية. ويجلس أعلى القلعة روبوت معمم ويعتقد أنه يشير للسلطان صلاح الدين الأيوبي.ومن خلال ساعة الفيل أراد الجزري الاحتفاء بدور الحضارة الإسلامية المتنوعة في تطور الآلات، وكذلك الهندسة التي اعتمدها في قياس الوقت بدقة من خلال تكامل وتمازج كل عناصر الساعة مع بعضها البعض. ففي بطن الفيل تعوم الطاسة المثقوبة في حاوية مليئة بالماء، ولدى امتلائها تدريجيًا تغوص ببطئ وتميل، ساحبة في الوقت نفسه ثلاثة حبال مربوطة بها، فتنطلق الحبال الثلاثة آليات تتحكم بثلاثين كرة تنطلق انفراديًا، فتحرك التنينات، ثم روبوت الكاتب الدوار، ثم عتلات ترفع الطاسة من جديد.تُضبط ساعة الفيل مرتين في اليوم، عند شروق الشمس وعند غروبها، وذلك بإعادة الكرات المعدنية الثلاثين إلى مواقعها الأصلية.أخيرًا وليس آخرًا.. قليل من كثير.

4136

| 20 مارس 2016

قصة قصيرة.. التتمة

googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); ليست لكل البدايات نهاية، ولكن لكل نهاية بداية جديدة، اعتدت القراءة دائمًا متواريًا عن الأنظار، كنت أخجل من أن أحمل كتابًا وأجلس في زاوية أمام الناس أو حتى أمام أصدقائي، ومن دون الحاجة لأن أفسر لك فأنت تعلم تمامًا كيف هي نظرة مجتمعاتنا للعربي الذي يقرأ، وتعلم ما سيقال عنه من همسات ولمزات، ولكن إن ما شاهدنا غربيًا جالسًا في أحد المقاهي أو يشغل ساعات الانتظار بقراءة كتاب ابتسمنا وقلنا كلمتنا المأثورة "يحليله يقرأ"اتخذت قرارًا وأخذت كتابي وخرجت به يلازمني أينما ذهبت، وانعكست تلك القراءة على كل شيء، شكلت تلك الكتب شخصيتي، وبلورة أحلامي، وجعلتني أصبح ما عليه اليوم.وكما أخبرتكم في مقالي الأسبق عن طفولتي وكيف كانت، وعن بداياتي في الكتابة حتى صدور أول عمل روائي، ومنذ ذلك الحين وحتى هذه اللحظة لم أتوقف يومًا، فنشرت ثلاث روايات وحاليًا أعمل على الرواية الرابعة، وأقوم بتحرير رواية أخرى، في بدايتي وكما في مقالي السابق رفض أول عمل روائي كتبته من قبل ثمانية دور نشر، ذاك لأن الروايات التي أكتبها خيالية وكما بلغني من دور النشر آنذاك لا توجد أي تجارب في مثل ذلك النوع من الروايات، إلا أنه وبعد النجاح البسيط الذي حققته رواية كنز سازيران بفضل من الله عز وجل، تواصلت معي العديد من دور النشر للحصول على عملي الروائي المقبل كان البعض منها ممن رفض نشر روايتي الأولى واليوم لدى عقود نشر وتوزيع لأعمالي الروائية حتى عام 2020.لم يجعلني هذا الأمر أتباطأ أو أتكاسل وإنما كان دافعًا لي للاستمرار والعمل بجهد أكبر، أعمل ليومي لا للغد، فإن أتي الغد عملت له وكأنه آخر يوم.. وهكذا.أغلبكم يقول إنه يريد تحقيق أحلامه، ولكن في الحقيقة لا يريد تحقيقها بشدة، ما يفعله هو تخيل تلك الأحلام فقط، ولا يشغل نفسه بتحقيق ذلك الحلم بقدر رغبته في النوم والاستمرار في الحلم.وأخيرًا وليس آخرًا... وما هي إلا البداية

1379

| 14 مارس 2016

قصة قصيرة..الحقيقة

googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); لم أكن أتوقع ليوم من الأيام أن أتحول من قارئ نهم للروايات إلى كاتب لها، كان التحول الحقيقي عندما كنت في الجامعة وتحديداً عندما سمعت من أستاذ اللغة العربية أن من أراد أن يكتب وجب عليه أن يقرأ وما الكتابة إلا عبارة عن تراكمات تجمعها خلال سنوات قراءتك فتفتح لك خيالك. وفي ذلك اليوم عدت للمنزل وكان بالي مشغولاً في تلك الكلمات، توجهت مباشرة لجهاز "اللاب توب" ما توقعت ذلك أبدا، جلست أكتب ثم أكتب استمتعت بكل لحظة وبكل كلمة، كانت تلك أول بداية قبل تسع سنوات، كتبت حينها قصة لم أكملها بسبب انشغالي في دراستي الجامعية فقد كان جل اهتمامي منصبا عليها، ولكن دائماً ما كانت الكتابة حاضرة في عقلي وفور تخرجي عدت إليها من جديد، وبدأتها بكتابة رواية "كنز سازيران" في العام 2013.تقدمتُ بالرواية حينها للعديد من دور النشر بلغ عددها ثمانيا، رُفضت الرواية من بعضها، والبعض الآخر منها لم يتكبد حتى عناء رفضها، أحسست بأن هناك خطباً ما حينها، لعلي لا أعرف الكتابة، ولن أخفي عليكم خجلت من نفسي حينها فرفضها لا معنى له إلا أنني لا أتقن الكتابة. مضت أشهر وحاولت أن أنسى الأمر ولكن اتصالاً هاتفياً غير كل شيء، كان ذلك الاتصال من إحدى دور النشر التي لم ترد في حينها على قبول العمل أو رفضه، ولم يكن الاتصال بغرض قبول العمل ذاته، كلا.. فالغريب أنها أثنت على الرواية ولكنها قالت: "أنصحك بأن تتجه لكتابة الروايات الرومانسية والاجتماعية فهي الأكثر مبيعاً في الأسواق، ونحن على استعداد لطباعة أي عمل لك في ذلك النطاق".كنت مصراً على ألا أنجرف وراء أحد، ولا أن أتأثر بأي أحد، كنت حينها لا أعمل فجمعت مالاً من هنا وهناك وطبعت رواية "كنز سازيران" التي نفدت خلال أسبوع واحد من معرض الدوحة الدولي للكتاب 2013.عزيزي القارئ..الألم..الضيق.. تلك الأشياء ما هي إلا مؤقتة، قد تمتد لدقائق.. أو ساعات.. أو حتى لأيام، ولكنها في نهاية المطاف ستزول دون رجعة، وأنت من سيقرر ما سيحل محلها، فإن استسلمت فستدوم تلك النتيجة للأبد.وأخيراً وليس آخراً.. للحكاية تتمة

1280

| 07 مارس 2016

قصة قصيرة.. هكذا كنت..

googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); في هذا المقال قد تجد شيئاً مختلفاً، عادة ما أكتب عما يدور في خيالي، أو في أمور تحدث من حولي ولكن اليوم سأكتب لكم شيئا مختلفاً تماماً، شيئاً خاصاً أشارككم به، ذلك أنكم أصبحتم جزءا مهماً في حياتي.. وكأي بداية... لا أحد منا يعلم حقيقة ما الذي سيكون عليه عندما يكبر، فقد تأخذنا أحلامنا بعيداً، صغاراً كنا أو حتى كباراً، فالبعض منا يكبر وتكبر معه أحلامه والبعض الآخر يتنازل عنها في منتصف الطريق، وهناك من تتولد لديه فجأة، والأهم من كل ذلك هو تحقيقها.دائماً ما أُسأل كيف كانت بداياتي في الكتابة؟ ولم أكتب؟ لم أخبر أحدا قط تلك الحقيقة، فكنت دائماً ما أقول إني بدأت الكتابة متأخراً، وقد نُشرت أول أعمالي الروائية وأنا في الثامنة والعشرين من عمري واعتبرتها هي البداية الفعلية ولكنها لم تكن.ليس هناك شيء يأتي من فراغ فانظر لحياتك وحاول أن تتذكر أيام طفولتك فلا بد أن تجد شيئا ما كان يشد انتباهك، قد يكون ذلك الشيء هو ما أنت عليه اليوم وقد لا يكون.لا أتذكر تحديداً كم كنت أبلغ من العمر حينها لربما في العاشرة أو أكبر قليلاً، ما أتذكره تلك المفكرة الصغيرة، كانت عالمي الآخر حيث أصدقائي الخياليون، نعيش مغامراتنا الخاصة في عالمنا الذي ابتكرناه أكتب فيها ما يحلو لي. في يوم من الأيام وقعت تلك المفكرة بين أيدي أخوتي تلاصقت رؤوسهم وكل منهم يقرأ منها بصوت مسموع ويتبادلون الضحكات، لا أتذكر ما الذي فعلته بتلك المفكرة بعدها ولكني توقفت ونسيتها تماماً. لربما لو أخبرتهم بذلك لما تذكروه، ولا أحملهم أي لوم كانوا صغاراً كما كنت كذلك، وإن توقفت حينها فاليوم أكتب.بعدها بأعوام وتحديداً في المرحلة الثانوية الأولى وقع كتاب بين يدي كانت تلك الرواية الأولى التي أقرأها ولا زلت أتذكر تفاصيل ما كان بها حتى اليوم، توالت الروايات فيما بدأت القراءة لراوية لا يزيد عدد صفحاتها عن خمسين صفحة وأصبحت بعدها أقرأ أضعاف ذلك.كانت إحدى المحطات المؤلمة في حياتي ولكنها الأكثر تأثيراً لم أصبحت عليه اليوم، عندما قرأ أستاذ اللغة العربية نصاً إنشائياً كتبته أمام الطلبة في الفصل ولم يكمل منها سوى أسطر معدودات حتى نظر نحوي وقال: "لن تكتب في حياتك جملة مفيدة". سيدي الفاضل ها أنا أكتب.دعني أخبرك بأمر قد تعرفه مسبقاً، النجاح لا يأتي بتلك السهولة التي تتوقعها، قد تتأذى وقد تواجه أسوأ ما يمكن، ولا يتعلق الأمر بمدى قسوة ما قد تواجهه في حياتك بل بمدى تحملك واستمرارك في التقدم للأمام، هكذا تتحقق الأحلام.وأخيراً وليس آخراً.. سأخبرك ماذا حدث بعد ذلك..

1378

| 29 فبراير 2016

ملتقى الشباب القطري الأول

googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); أصبح العمل الشبابي وإشراك الشباب في عملية البناء واتخاذ القرار واحداً من الاتجاهات الرئيسية التي بدأت تشق طريقها في دولة قطر، وبدت واضحة المعالم تماماً خلال السنوات القليلة الماضية، وقد كان خطاب سمو الأمير محفزاً ومؤكداً على أهمية إشراك الشباب في التنمية وتمكينهم في المجتمع والاستفادة من رؤيتهم لنهضة الوطن، ولهذا تجد اليوم نتاج العمل الشبابي الطموح الذي أخذ الراية من يد السابقين الذين اجتهدوا في بناء هذا الوطن، وقد اهتمت العديد من المؤسسات الحكومية والخاصة المهنية والتعليمية باستثمار المواهب والقدرات الشبابية ومن تلك الجهات وزارة الثقافة والرياضة.• هل سمعت عن ملتقى الشباب القطري الأول؟ هو ملتقى شبابي يشتمل على العديد من الأنشطة والفعاليات والجلسات النقاشية وكذلك ورش العمل، تُطرح فيها الأفكار وتناقش فيها القضايا التي تهم الشباب، كما توفر لهم الفرصة للمشاركة والتعبير عن إبداعاتهم وتطلعاتهم وتقديم مشاريعهم المبتكرة والمميزة في مختلف المجالات، وإتاحة المجال لإبراز دورهم في تنمية المجتمع وإثرائه عبر إرساء دعائم تقدمهم وتطورهم.• متى وأين؟اليوم تنطلق فعاليات ملتقى الشباب القطري الذي تنظمه وزارة الثقافة والرياضة، بقاعة المجلس بفندق شيراتون الدوحة ويستمر لمدة يومين متتاليين.• ما هو الهدف من الملتقى الشبابي القطري؟يعد الملتقى منصة مثالية للشباب بجنسيه من خلال المبادرة بأفكارهم وإيجاد حلول مبتكرة وجديدة وذلك من خلال عرض أعمالهم وإنجازاتهم ومشاريعهم المختلفة، وأن يكونوا هم شعلة الانطلاق لما هو قادم، فالهدف الأساسي للملتقى هو تأهيل الشباب لإدارة شؤونهم مستقبلاً وإخراطهم في العمل الشبابي ليكونوا قادة المجتمع وصناع قرار.• لماذا أشارك؟لأنك جزء لا يتجزأ من هذا الحدث الذي أعد خصيصاً لأجلك أخيراً وليس آخراً... نلتقي في الملتقى بإذن الله

2123

| 22 فبراير 2016

عاشت قطر عربية

googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); ما زلت أتذكر حتى هذا اليوم تلك الأيام الجميلة، عندما كنا طلبة في المدارس وخلال طابور الصباح اليومي وتحديدا بعد انتهائه يخرج عدد من طلبة المدرسة بلباس الكشافة أو بالزي القطري يقفون أمام علم يرفرف شامخا فيصيحون رافعين رؤوسهم ومحدقين للعلم "عاشت قطر عربية" فيرددها بعدهم كل طلبة المدرسة في صوت واحد، وما زال يتردد صداه في أذناي حتى هذه اللحظة...عاشت قطر عربية.. قبيل أيام تم الإعلان والإقرار من معالي الشيخ عبدالله بن ناصر بن خليفة آل ثاني رئيس مجلس الوزراء على قانون مشروع حماية اللغة العربية، حيث تضمن المشروع من بين أحكامه التزام الوزارات والمؤسسات الرسمية والمؤسسات التعليمة الرسمية في جميع مراحل التعليم، وكذلك البلديات باستخدام اللغة العربية في جميع ما يصدر عنها من أنظمة وتعليمات ومنشورات وإعلانات، كما والأجمل من ذلك التزام جميع الجامعات القطرية العامة ومؤسسات التعليم العالي التي تشرف عليها الحكومة بالتدريس باللغة العربية في جميع العلوم والمعارف.جاء ذلك القرار الذي أثلج صدورنا بعد حين، خاصة بعدما تعرضت اللغة العربية في الآونة الأخيرة للكثير من الإهمال والتهميش، وقد خرج جيل لا يعرف استخدام قواعد لغته، لغته التي تم ركنها جانبا ولكنها عادة، لغة القرآن الكريم التي تربعت على عرشها وتوجت لتعود لمكانتها كما كانت فوق كل اللغات.لن أطيل هذا المقال بذكر أهمية اللغة العربية فهي ليست بحاجة لذلك فيكفينا أن الله عز وجل اصطفاها لغة القرآن الكريم، ولن أعدد مميزاتها فإن بدأت فلن تتسع صفحات الجريدة لما سأكتب، أفتخر عزيزي القارئ، أفتخر أيها الأب، أفتخرِ أيتها الأم، أفتخر أيها المعلم بهذه اللغة، ليفخر بها أبناؤنا.قال تعالى: (وَهَٰذَا لِسَانٌ عَرَبِيٌّ مُّبِينٌ)فقد امتلأ تاريخنا أناسا أحبوا حروف اللغة العربية الساحرة، فضاقوا حلاوتها وانطلقت ألسنتهم تنطق بكل ما هو جميل فسطروا لنا كتبا كانت من أجمل الهدايا.كتب أحمد شوقي مفاخرا: إنّ الّذي ملأ اللغات محاسنًا جعلَا لجمالَ وسرّه في الضّادوأخيرًا وليس آخرًا... عاشت قطر عربية..

2106

| 15 فبراير 2016

ثقافة..رياضة.. وعقل سليم

googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); تعيش قطر سنوياً في يوم الثلاثاء الثاني من شهر فبراير حدثاً فريداً من نوعه تتحول فيه دولة قطر إلى ملعب رياضي كبير يتشارك في إحيائه الجميع بمختلف الأعمار كباراً وصغارا. وقد بدأ العد التنازلي بالفعل وسيكون الغد مختلفاً في كل الحالات سواء اتخذت قرارك بأن تكون جزءاً من وطنك وتساهم في نجاح هذا اليوم أو أن تكون جزءاً من فراشك وتبقى هامشياً كما هو الحال.فالمواطنة عزيزي القارئ ليست قولاً بل فعلاً أن تحب قطر بأن تَفعل لا أن يُفَعل لك، وكم نرى بيننا من أصحاب المبادرات والمبدعين، أحبوا وطنهم وقدموا له الكثير، فهنيئاً للوطن ولنا بهم.ففي هذا اليوم تُسخر الدولة جميع إمكاناتها للاحتفال بالرياضة والاحتفاء به من خلال فتح الأندية والملاعب والمنشآت الرياضية للجماهير للممارسة الرياضة وكذلك تجهيز الساحات والحدائق العامة والكورنيش.وتتمثل أهداف اليوم الرياضي في توسيع قاعدة المشاركة للمجتمع في النشاط البدني وبالفعل كانت هناك نتائج ملموسة فقد بدأت العديد من المؤسسات إقامة مراكز تدريب داخل منشآتها فضلا عن بعض الوزارات التي بدأت تخصص غرفاً للتدريب واللياقة على غرار تلك الموجودة في الأندية الرياضية.ويقال دائماً إن العقل السليم في الجسم السليم فلا فصل بينهما فكل منهما يؤثر على الآخر، ولهذا كانت هناك ضرورة المحافظة على الصحة الجسدية للوصول إلى الاستغلال الأمثل للقدرات العقلية وكذلك فحينما تتحدث عن الجسم السليم فلا يأتي إلا بسلامة العقل فهو الذي يبني جسداً سليماً قادراً على أداء الواجبات اليومية. فغذاء الجسد الرياضة وغذاء العقل القراءة..أخيراً وليس آخراً.. لن أدعوك لأمر لا أفعله.. فنعم أعمل.. ونعم أقرأ.. ونعم أمارس الرياضة يومياً.. ونعم أحاول أن أقدم للوطن ما استطعت. لا أدعوك لأن تكون مثلي، بل لأن تكون أفضل مني.

936

| 08 فبراير 2016

عصر الظلمات

googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); لا تحزن، إن كان للحزن مكان في نفسك، ولا تيأس إن كان لليأس منفذ إليك، وتفاءل إن كنت من الحالمين، وحدق للأفق إن كنت من المبصرين، فالأيام تذهب وكما كنا سنعود.كتبت هذا المقال ولأن دوام الحال من المحال، فيما مضى كانوا يعيشون عصر الظلمات وكنا نعيش مجد الأمة الإسلامية وتفوقها في عصر جُمّل التاريخ بنا، كقطعة فريدة وبهية من زمن ما، أطلق عليه العصر الذهبي، أما اليوم فيمكنك أن تقرأ ما سيلي وستحدد أي العصور نعيشه اليوم، ولكن لكل حرف مغزى ولكل كلمة سبب، فإن اليوم لن يتكرر وإن الغد قادم وهو لنا.أُطلقت صفة عصور الظلام على تلك الفترة التي انحدرت فيها الحياة ووصلت إلى مرحلة الانحطاط الفكري والاقتصادي والسياسي والتخلف الاجتماعي والثقافي، قرون من السلوك اللاإنساني سادت خلالها الخرافة والجهل، وفيها تراجع النشاط المعماري، وفقدت الثقافة اللاتينية أهميتها ومكانتها بما حملته من علوم وفلسفة وفنون وآداب، وتوقف تدوين التاريخ، ومحاربة التحضر والفكر التنويري، وانحسر الشعر الأوروبي العظيم، وساد ما يسمى بالشعر الشعبي والثقافة الشعبية ومسارح الإسفاف والانحطاط الفني والموضوعي والأخلاقي.وتراجع الطب والفلسفة الأفلاطونية والسقراطية، فعاشت الشعوب في بؤس ومرض وفقر مدقع، وأثرى رجال الدين ثراءً فاحشاً، وأوهموا البسطاء أن وضع الأموال بأيديهم سيدخلهم الجنة، وقد انتشر الفساد، وانشرت الحروب، لم يهتم أولئك قط بمصالح أوطانهم، بل تآمروا عليها وأدخلوها في صراعات سياسية وطائفية دمرت أوروبا قرونا طويلة.وفي تلك الفترة وفي الجانب الآخر من ذلك العالم المظلم، كانت هناك شعوب تعيش أوجه المجد والتقدم، يعيشون العصر الذهبي لتلك الأمة الإسلامية وهي في أوج قوتها وعطائها وقدرتها وإنتاجها وحضورها وابتكاراتها وعزتها ووحدتها، قدمت للبشرية كلها أساسيات ما نعيشه اليوم ففيه نضجت الحياة الفكرية ولمعت كوكبة من الكتاب والشعراء كالجاحظ والمتنبي، وطائفة من الفلاسفة كابن سينا والفارابي، والعلماء كجابر بن حيان والخوارزمي والجزري وابن الهيثم، ولكل بداية نهاية ولكل نهاية بداية جديدة.فيمكنك أن تسمي ما تعيشه الأمة العربية والإسلامية اليوم بعصر الظلمات دون تردد، ولكن ليس كل شيء دائما فإن كانت أوروبا تعيشه سابقاً واليوم تستمتع بعصرها الذهبي، فانظر وتمعن فالتاريخ يشهد على ذلك، فكم من حضارات عظيمة سادت ثم بادت، فأين حضارة الفراعنة؟ وأين حضارة ما بين النهرين؟ وأين حضارة الإغريق والرومان والفرس؟ ونعم، أين حضارة العرب والمسلمين؟ لا تحزن فتلك الحضارات قد ذهبت وذهبت معها شعوبها، وإن ذهبنا فإن الإسلام باقٍ وهو الأساس وعماد كل شيء. ولأن الحال والأحوال في تغير مستمر ولا تبقى على ما هي عليه، فسبحان مغير الأحوال.وأخيراً وليس آخراً.. سنعود يوماً ما..

8654

| 01 فبراير 2016

عالقين هناك!

googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); الغريب في عالمنا العربي أنه ما زال معظم كتاب أدب الطفل وكأنهم لا يزالون عالقين في زمن مضى ويتعاملون مع الطفل اليوم بنفس الأسلوب ونفس الفكر الذي كان يتعامل معه به قبل عشر سنوات أو أكثر.يتضح ذلك تماماً عند عقد المقارنات بين أدب الطفل الغربي وأدب الطفل العربي في أي معرض كتاب، فإذا ما اطلعنا على أدب الطفل الغربي وحتى المترجم منه إلى العربية نجد موضوعاته تواكب تماماً ثقافة الطفل الحالي وتحاول توظيف التكنولوجيا التي لا يمكن الآن أن نجد طفلا لا يستطيع استخدامها، وفي أقل تقدير الجهاز اللوحي الذي يقضي الطفل جل وقته باللعب به.فكان لا بد من العمل على نوعية جديدة من الأدب الموجه للطفل يواكب تلك التكنولوجيا من حيث الفكرة والموضوع والإخراج والرسوم وحتى أسلوب الكتابة وقد نجح الغرب في تطويع كل ذلك لصالح الطفل في أدب الطفل.أما أدب الطفل العربي فلا يزال يتخبط ولا تزال الأقلام الموجهة للطفل تتعامل معه على أنه لا يعلم ولربما كان الطفل يعلم أكثر من كاتب ذلك الأدب.لذا وجب الاطلاع والتعلم من تلك التجارب والخبرات خاصة أن تلك التكنولوجيا أتاحت للطفل التحليق عبر القارات مع الأخذ بالاعتبار أن معظم البرامج التي يقضى الطفل وقته على الجهاز اللوحي هي باللغة الإنجليزية ولم يجد أي صعوبة في استخدامها والتعامل معها.أعتقد أن الوقت حان وقد تأخر كتاب أدب الطفل كثيراً في الاستفادة من تلك التكنولوجيا في وضع قصص وتصورات جديدة لأدب الطفل لا تقتصر على كتاب مطبوع وإنما تحويل تلك القصص إلى برامج إلكترونية وإتاحتها للطفل تكون ذات تقنيات عالية ورسوما حديثة متحركة. وهناك شركات عربية مختصة في ذلك المجال وذات تقنيات رائعة.لا ننسى توظيف الخيال في تلك القصص وعدم الاقتصار على الموضوعات التي أصبحت تتكرر من قصة لأخرى بتغير بعض الكلمات ووضع تلك القصة على نسق موسيقي، لا بأس من التعلم والاطلاع فقوام الكتابة هو القراءة، أعتقد أن لدينا أقلاما مبدعة في أدب الطفل ويمكن لها أن تبدع أكثر، المهم هو تطوير الذات وسنعكس هذا على الإنتاج الخاص بأدب الطفل.وأخيرا وليس آخر..اطلق العنان للطفل الذي بداخلك.

853

| 25 يناير 2016

# تكفي_لا_تسرع

googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); خلال الأيام القليلة الماضية أطلق أحد النشطاء الشباب في مجال التواصل الاجتماعي - المعروف بلقب الدكتور حمود- حملة انطلقت من قطر وقد بلغ مداها عدداً كبيراً من الدول العربية والتي شاركتنا ذلك الهم تحت شعار "تكفي لا تسرع"، شارك بها كل أطياف المجتمع وبأعمار مختلفة فلم تقتصر المشاركة على فئة الشباب المستهدف من تلك الحملة ولكن كان المشاركون فيها من الآباء والأمهات وكذلك الأطفال التي اتحدت كلمتهم تحت ذلك الشعار، وذلك بعد فقداننا العديد من الشباب في عمر الزهور في حوادث السيارات نتيجة السرعة المفرطة في الآونة الأخيرة.ولم تكن تلك الحملة سوى بداية مشوار التنبيه والانتباه لهذا الخطر الذي لا يسبب إلا الألم والأسى لكل قريب وبعيد، ولذلك لابد لهذه الحملة أن تستمر ولابد لنا أن نتكاتف يدا بيد للحد من أخطار السرعة المفرطة وتوعية الجميع بضرر وخطورة استخدام الهاتف المحمول أثناء القيادة بدءا من الأسرة التي لابد لها من أن تعزز مفهوم الوعي المروري إلى جانب وسائل الإعلام باختلافها، المسموعة والمقروءة والمرئية منها والتي لابد لها من ابتكار أفكار جديدة في توعية الجمهور خاصة الشباب بخطورة السرعة وبمشاركة من تعرضوا لحوادث مرورية نتيجة السرعة.هذا غير الحملات المدرسية والندوات العامة التي تستضيف شخصيات من وزارة الداخلية ممن لهم علاقة بالحوادث المرورية والسلامة المرورية.ودائماً ما يكون هناك عدد من المشككين في مدى وجدوى وفائدة تلك الحملات التوعوية وهذا أمر طبيعي ولكن الأهم من ذلك أن يكون من بين تلك الفئة المستهدفة أحد ما انتبه لتلك الرسالة وغير عجلة حياته نحو الأفضل.انتبه أخي الشاب وتمهل وعُد لتلك السيدة التي أنت بالنسبة لها حياتها، نور عينها، لمن رعتك في صغرك، وعاشت شدة مرضك، لمن دعت في صلاتها لأجلك، ومازالت ترعاك حتى في كبرك، لأجل ذلك الرجل الذي أنت بالنسبة له فخر وسند، الذي قدم من حياته حياة لك، من أجل أخيك القريب، وأختك الحبيبة.وأخيراً وليس آخراً.. لم السرعة؟!! يسعدك سماع صوت ضحكات رفاقك في تهورك.. فكيف إذا سمعت بكاء أمك وأبيك.

389

| 18 يناير 2016

الأقلام القطرية

googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); من الملاحظ وبلا شك أن الأقلام القطرية وخاصة في مجال الأدب الروائي غابت عن الساحة المحلية والعربية لفترة من الزمن، إلا أننا اليوم نشهد بزوغ العديد من الأقلام الشابة التي بدأت في الأعوام الخمسة الماضية تظهر على الساحة الأدبية المحلية والخليجية في مجال الشعر والخاطرة وفي مجال الكتابة باللغة المحلية وكذلك منها الروايات.ولا شك أن دولة قطر وخلال العقد السابق تفوقت في العديد من المجالات منها السياسية والاقتصاد والتعليم والصحة والرياضة وأخيرا الثقافة، وكل ما نشهده اليوم من نجاح على المستوى المحلي والخليجي والعربي وكذلك العالمي هو نتاج عمل دؤوب وتضافر الجهود التي بدأت المسير منذ سنوات واليوم يشهد الجميع ثمار تلك الاجتهادات.ونحن اليوم في المجال الروائي قد بدأنا العمل فالجميع يعلم أن الأسماء الروائية والأعمال التي قد ظهرت منذ فترة قليلة قد حققت النجاح على المستوى المحلي والخليجي، وأي شيء في بداياته يحتاج إلى الاستمرار والتدرج والتأني حتى يصل.كل تلك الأسئلة المطروحة حول غياب الكاتب القطري عن المحافل الأدبية العالمية وغيابه عن المنافسات الأدبية ترجع إلى أن معظم هذه الأقلام في المجال وخاصة الأدب الروائي هي أقلام حديثة وتحتاج إلى مزيد من الوقت والعمل المستمر للوصول للعالمية.لا نعيل أي شيء على المسؤولين فقد قدمت وسخرت دولة قطر بحكومتها الرشيدة كل السبل لنجاحنا، بدءا بالرعاية الصحية والتعليم المدرسي والجامعي وما فوق الجامعي كذلك. فإن كان هناك قصور فهو منا، أخذت على عاتقي أن أقدم لهذه الأرض الطيبة رد الجميل، القليل من الكثير التي وفرته لنا، فلولا الله عز وجل ولولا حكومتنا الرشيدة لما كنت ما أنا عليه اليوم، تمثل ذلك بروايات تحمل في طياتها وصفحاتها ثقافة وتاريخ وحضارة وهوية دولة قطر في طابع روائي خيالي، وكذلك بالمثابرة والاجتهاد في الدراسة والعمل، وأخيراً بالاهتمام بالمواهب الشبابية في مجال الكتابة.أخيراً وليس آخراً.. وما هي إلا البداية فقط.

351

| 11 يناير 2016

وداعاً ومرحباً

googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); وها هو عام آخر يرحل ولم يتبقَ لنا منه سوى تلك الذكريات وها هو عام جديد يطل علينا فاتحاً لنا المجال مرة أخرى لنضع فيه ذكرياتنا.وليست تلك الأيام التي تمضي ولا تلك الساعات التي تتسابق ولا حتى الدقائق التي تتلاحق ما تشكل ذكرياتنا، إنما تلك الإنجازات وبلوغ الأهداف هما ما يجعلا لتلك الأيام معنى، ولا تقلق إن لم تستطع تحقيق أحلامك وطموحاتك في العام الماضي، فما زالت الفرصة متاحة، فأمامك عام جديد كامل وما عليك سوى أن تحدد أهدافك وتنطلق دون تردد، وما كان عائقا أمامك سابقاً اجعله محفزاً لك الآن، وأن يكون سببا رئيسياً للاستمرار بالتقدم لا التراجع للخلف.وأبعد عن ذهنك شبح اليأس من تحقيق الإنجازات، وخطط من جديد ودائماً تفاءل وركز على الأشياء البناءة، وابتعد عن كل تلك الأفكار الهدامة والتي كانت تسبب لك الشعور بالهزيمة أو الفشل.لا تجعل لتلك الكلمات "لا يمكن، لا أقدر، لا أستطيع، سأفشل..." مكانا في حياتك، ألقِ بها بعيداً وضع أولوياتك وواجه كل تلك العقبات.ابدأ عامك بورقة وقلم.. سجل أهدافك وأحلامك وما تريد تحقيقه، علق تلك الورقة في مكان واضح، تمعنها كل يوم وباشر على تنفيذها، ولا تتردد أن تمسك قلمك بين الحين والآخر وتضيف شيئاً جديداً على تلك القائمة، فما يتحقق منها سيجعلك تكمل ما تبقى..وأخيراً وليس آخراً... تجدر بنا تصفية حساباتنا مع أنفسنا، قبل أن نبدأ من جديد.

525

| 04 يناير 2016

alsharq
TOT... السلعة الرائجة

كثير من المراكز التدريبية اليوم وجدت سلعة سهلة...

5370

| 06 أكتوبر 2025

alsharq
استيراد المعرفة المعلبة... ضبط البوصلة المحلية على عاتق من؟

في الآونة الأخيرة برزت ظاهرة يمكن وصفها بـ...

4872

| 02 أكتوبر 2025

alsharq
الإقامة الدائمة: مفتاح قطر لتحقيق نمو مستدام

تجاذبت أطراف الحديث مؤخرًا مع أحد المستثمرين في...

4239

| 05 أكتوبر 2025

alsharq
الذاكرة الرقمية القطرية.. بين الأرشفة والذكاء الاصطناعي

في زمن تتسابق فيه الأمم على رقمنة ذاكرتها...

1836

| 07 أكتوبر 2025

alsharq
بكم نكون.. ولا نكون إلا بكم

لم يكن الإنسان يوماً عنصراً مكمّلاً في معادلة...

1518

| 08 أكتوبر 2025

1362

| 08 أكتوبر 2025

alsharq
حماس ونتنياهو.. معركة الفِخاخ

في الوقت الذي كان العالم يترقب رد حركة...

1023

| 05 أكتوبر 2025

alsharq
الوضع ما يطمن

لسنا متشائمين ولا سلبيين في أفكارنا وتوقعاتنا ولكن...

906

| 03 أكتوبر 2025

alsharq
هل قوانين العمل الخاصة بالقطريين في القطاعين العام والخاص متوافقة؟

التوطين بحاجة لمراجعة القوانين في القطــــاع الخـــــاص.. هل...

795

| 05 أكتوبر 2025

alsharq
تعلّم كيف تقول لا دون أن تفقد نفسك

كم مرة قلت «نعم» في العمل بينما في...

783

| 02 أكتوبر 2025

alsharq
لا يستحق منك دقيقة واحدة

المحاولات التي تتكرر؛ بحثا عن نتيجة مُرضية تُسعد...

729

| 07 أكتوبر 2025

alsharq
بين دفء الاجتماع ووحشة الوحدة

الإنسان لم يُخلق ليعيش وحيداً. فمنذ فجر التاريخ،...

720

| 06 أكتوبر 2025

أخبار محلية