رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

كانوا هُنــا..

1478

| 27 مايو 2014

حالات خاصة..!!

googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); بالنظر إلى العنوان نتوجه بالتخصيص لبعض الحالات التي ربما تتردد على أنظارنا أو مسامعنا بين الحين والآخر والذين يندرجون تحت الاحتياجات الخاصة..فمن الرائع أن نرى الدمج الذي يتيح لهم فرصة الاختلاط بالآخرين حيث يساعدهم على بناء الثقة والاعتماد على النفس، فاحتياجاتهم في التواصل الاجتماعي ربما تفوق أي احتياجات أخرى، فاليوم لو تمعنّا لوجدنا أفضل المراكز التي تؤهلهم والتي بدورها غيرت الكثير من المفاهيم لدى أفراد المجتمع، فهم أمثالنا ولكن صعبت عليهم بعض الأمور التي تتطلب مساعدة من حولهم، وقد تكون أصعبها الأمور التي تتعلق بالعقل، فالتعامل معها يصعب عن غيرها من الحالات الأخرى.حقيقة من المشاهد التي تعتصر القلب ألماً هي رؤية أحدهم ممن يعاني نقصاً في نمو عقله وهو في ريعان شبابه ويكون عرضة لتصرفاته التي لا يعيها أمام الملأ..!ألا يحق لأمثالهم أن يستمتعوا بأوقاتهم بصحبة أحد من أقربائهم ليكونوا بمثابة زر التحكم الذي يقيهم من تهوّر أفعالهم..فهُناك بعض الأمور التي يصعب على الفرد أن يتعمق في وصفها، ولن يُذكر منها إلا أبسطها، تخبرني إحداهن بأنها صادفت واحدة من هذه الحالات وهي سيدة، ليست بالصغيرة تطلبُ قهوتها بمداعبةِ البائع ببعضِ الكلمات الرقيقة، يأخذني الخوف على أن تستغل ظروفها أو حتى أن تؤخذ عليها تصرفاتها، فمن أخبرتني عنها كانت تجهل تماماً ماتعانيه هذه السيدة وسأكون كذلك لو لم أكن ألتقيها دائماً في نفس المكان.!هي من حقها أن تمارس حياتها على طبيعتها ولكني أخشى عليها من أن يصل إليها تعليق ممن حولها فيجرحها وإن لم تكن تستوعبه..ماذا لو كان أمراً أكبر من هذا من المواقف التي نراها!! أليس من حقهم أن يكونوا برفقة من يحميهم ويكون متصديا لأي فعل غير لائق صادر بغير قصد..!؟ولقد عمل الخليفة الراشد عمر بن عبد العزيز رحمه الله على المنهج النبوي السمح، فأصدر قرارًا إلى الولايات: "أن ارفعوا إليَّ كُلَّ أعمى في الديوان، أو مُقعَد، أو مَن به فالج، أو مَن به زَمَانة تحول بينه وبين القيام إلى الصلاة". فرُفعوا إليه، وأمر لكل كفيف بموظف يقوده ويرعاه، وأمر لكل اثنين من الزَّمْنَى — من ذوي الاحتياجات — بخادمٍ يخدمهما ويرعاهما.فهم حقاً أجدر برعايتنا ورحمتنا لعلنا نجد فيها رحمة من الله لنا..

1855

| 21 مايو 2014

"فقط كن.. مسؤولاً"

googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); هُناك بعض النقاشات والأحداث التي تثير فينا أفكارا تتجمع وتحاول أن تجد لها بين الصفحات مقرا..ربما يشعركم عنوان مقالتي هذه بأن المسؤولية تقتصر على العاملين في الجهات الحكومية والقطاعات الخاصة أو تعود على أي شخص ذي وظيفة إدارية لديه مسؤوليات مطالب بأن يؤديها على أتم وجه..!نحن بالطبع لا نختلف على أن الموظف مطالب بحس المسؤولية تجاه عمله، يبذل فيه جهده ويعطيه أفضل ماعنده ولكن ما أقصده هنا له معانٍ كثيرة لمختلفِ مجالات الحياة..فلو أتسعت نظرتنا لهذه المسؤوليات لوجدنا أنها تختص بالعاطل قبل العامل، فهو قبل أن يكون موظفاً أو مديراً أو على رأس عمل آخر فهو يقوم بدور الابن لأسرةٍ ما أو ربما يكون هو رب الأسرة ومسؤول عنها، ولا يقتصر هذا الكلام على الرجل دون المرأة، فقديماً تربينا على أن الأب هو عمود البيت بتربية أبنائه ومراعاة أحوال أسرته بمساعدة زوجته، والتكفل بنفقتهم، كما كان للمرأة دوراً عظيماً في توفير سبل الراحة لزوجها وأبنائها..فقد أثمرت التربية في ذاك العصر على الأبناء حيث كان لكل منهم دوراً فعالاً في أسرته من تحمل أعباء المنزل لمساعدة الأب ومن تربية الأخوة الصغار وتولي أمور البيت كمساعدة للأم..نشأنا على هذا النحو ولا زال الكثير على هذا الحال كم أتمنى لو أن يبقى الجميع عليه، حقيقة ما نستطيع أن نصفه اليوم هو أن البعض وليس الكل نسى مهامه الأساسية، فما عاد الأباء يحرصون على تواجد أبنائهم في المجالس لغرس مبادىء الكرم والرجولة حتى بات البعض لا يعرف عن أبنائه إلا أسمائهم، لا سيما يؤثر غياب الأمهات اللواتي يقمن بواجباتهن الاجتماعية ونسين واجباتهن الأهم، فلو أنها تُسأل عن أحوال الغير خارج بيتها لأجابت بأكثر من ما هو موجز، في حين جهلها بحياة أولادها اليومية، باعتمادها على جلب من يعتني بهم في تربيتهم، اطعامهم، الباسهم وربما يمتد الأمر لمتابعة دروسهم في المدرسة ومواعيدهم في المستشفى!!فأصبح الأبناء محصورين بين تربية الخدم باختلاف دينهم وملّتهم وجهلهم بعاداتنا وتقاليدنا وبين غياب الوالدين والانخراط في التكنولوجيا التي هي بذاتها كفيلة بالتفكك الأسري.فكأن وظيفتهم تقتصر فقط على زيادة الأعداد السكانية، ونسوا أنه ليس من المهم كم تنجــب بل من أنجبــت!؟فماذا يثمر جيل لم يتزوّد بطباع مجتمعه..؟! جيلٌ لم يتسلّح بأسسٍ قوية ٍ تعدّه لمجابهة عصر أصبحت فيه التحديات صعبة..! وكيف نهيئ هذا الجيل لبناء مجتمع المستقبل، وهو لم يتعلم من أصول الحياة إلا قليلا.. فليس بالغريب لو رأينا نسبة الطلاق في ازدياد ما دام التفكير بالزواج للرجل مجرد تكوين أسرة يحصل على كامل حقوقه دون معرفة أدنى واجباته تجاهها، في المقابل تظن الفتاة بأن الزواج تخطيط لإعداد حفل كبير يتغنى فيه أفضل المطربين بإطلالتها الملكية للتميّز على نظيراتها، فيصبح الطرفان في انتظار تحقيق التوقعات وإن خابت اتجه كل منهما لاتجاه مغاير يجد فيه عالمه الخاص، يكون ضحيتهما أطفال ينشأون في عالم يسهل افتراسهم فيه..فالضوء هُنا لا يُسلط إلا على بعض المسؤوليات التي تهاون فيها أصحابها، فلا يظن أحد منا أنه سيحصد خيراً إن لم يزرعه، وأبناؤنا كبذور فلنبذل قصارى جهدنا لأن يكونوا خيراً وعوناً لنا ولمجتمعهم لا عالة عليه.وخير الختام ماجاء به خير المُرسلين، عن عبدالله بن عمر يقول: سمعت رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ يقول: (كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته الإمام راع ومسؤول عن رعيته والرجل راع في أهله وهو مسؤول عن رعيته والمرأة راعية في بيت زوجها ومسؤولة عن رعيتها والخادم راع في مال سيده ومسؤول عن رعيته قال وحسبت أن قد قال والرجل راع في مال أبيه ومسؤول عن رعيته وكلكم راع ومسؤول عن رعيته) صحيح البخاري

2090

| 27 أبريل 2014

مذكرات مرافق مريض

googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); بداية وقبل كل شيء، أحمد الله تعالى الذي أنعم علينا بكثير من فضله، نعمة العلم، نعمة التفكر ونعمة الطب التي كانت وما زالت قضية المواطن.. ليست بالطب نفسه بل بالأطباء وبالخدمات البائسة التي باتت تقضي علينا ببطء، أكتب من قلب قسم الطوارئ الذي يضج بازدحام الممرضات وترنح بعضهن على أنين المرضى ..فما زلت أجهل قانون العمل الذي يسير عليه هذا القسم !؟وهل من أهدافه العمل على إبعاد المواطنين من المستشفيات الحكومية لخدمة الجاليات الأخرى..!؟القيادة الحكيمة في قرارها بتأمين المواطن القطري صحيا، خطوة رشيدة عالجت كثيرا من الأمور التي كانت تشكل عائقا في وجه غير العاملين، ولا شك أن تطوير المستشفيات وترميمها من الخارج، جانب مهم لبلدنا العزيز. ولكن قبل تحسين بنائها وتطويرها من الخارج أليس من المفترض الحرص أولا على تحسينها من الداخل !؟ فلو قضى أحد المسؤولين ليلته داخل الطوارئ خفية دون أن يدرك العاملون فيها مكانته الوظيفية لعلم أن الحاجة الحقيقية لهذه المؤسسة الحكومية هي ترميمها من الداخل قبل الخارج.. فكوني مواطنة عادية لا يعني أن أركن على زاوية الانتظار، حتى إشعار آخر !!وليس من الطبيعي أن يأتي مريض للطوارئ وينتظر بها لأكثر من ست ساعات حتى يتسنى له الحديث مع طبيب مختص يشرح له حالته المرضية، فلم تسم طوارئ إلا للحالات الطارئة التي لا تحتمل الانتظار لساعات طويلة، وإن كانت هناك فلتكن على أمل الالتقاء باستشاري مختص عله يرد على ساعات الانتظار تلك بنتيجة واضحة، فعند الاستعلام كم من الساعات القادمة سنمضي!؟ فلا نسمع إلا عندما يأتي الطبيب ويقرر ذلك، وما زلنا نجهل مكان الطبيب الذي ينتظره أكثر من عشر حالات في غرفة الانتظار القصيرة المدى بالاسم والطويلة بالفعل، وكأننا في انتظار وصول طائرة مُحملة بأفضل الأطباء المختصين، ليشرف كل منهم على كل حالة على حدة.نحن ما زلنا نؤمن بأن احترام القوانين في الأماكن العامة واجب علينا كمواطنين ولكن هل هذا يعطيهم الحق بأن يجهلوا تواجدنا في الممرات طوال الليل حتى طلوع الفجر وكأنهم يجدون المتعة في إبقائك صامداً تنتظر غرفة الأشعة المقطعية والتي ينتظرها قبلك عشرات الحالات، وكأن القسم قائم على غرفة إقامة واحدة تضمُ لائحة انتظار الكثير من المرضى ليجدوا سريراً واحداً، وغرفة واحدة للتصوير، ليتوصلوا إلى تشخيصٍ عقيم لا جدوى منه ولا فائدة .هل من المعقول أن تكون الإدارة على علِم بأن من ينتظر هناك أصبح يفضل أن يتألم ببيته ولا يأتي إلى هذا المستشفى لأنه يُبلى فيها ببلاءٍ أكبر !؟ فأين هم المسؤولون اليوم عن هذا وأين هم ولاة الأمر في عهد الصحابة، قال سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه( ... لو أن دابة في أرض العراق تعثرت ... لسئلت عنها ...) فما هو حالنا اليوم !؟

1900

| 16 أبريل 2014

alsharq
كبار في قفص الاتهام.. كلمة قطر أربكت المعادلات

في قاعة الأمم المتحدة كان خطاب صاحب السمو...

4038

| 25 سبتمبر 2025

alsharq
في وداع لطيفة

هناك لحظات تفاجئ المرء في منتصف الطريق، لحظات...

3591

| 29 سبتمبر 2025

alsharq
بائع متجول

يطلّ عليك فجأة، لا يستأذن ولا يعلن عن...

3522

| 26 سبتمبر 2025

alsharq
الفن ضد الدمار

تواجه المجتمعات الخارجة من النزاعات المسلحة تحديات متعددة،...

1482

| 26 سبتمبر 2025

alsharq
ماذا يعني سقوط الفاشر السودانية بيد قوات الدعم السريع؟

بعض الجراح تُنسي غيرها، ليس بالضرورة أن تكون...

1224

| 28 سبتمبر 2025

alsharq
فلسطين والكيان والأمم المتحدة

أُنّشِئت الأمم المتحدة في العام ١٩٤٥م بعد الحرب...

1170

| 28 سبتمبر 2025

alsharq
الكلمات قد تخدع.. لكن الجسد يفضح

في ظهوره الأخير على منصة الأمم المتحدة، ملامحه،...

1158

| 29 سبتمبر 2025

alsharq
قطر في الأمم المتحدة.. السيادة والإنسانية

يزورون بلادنا ويخططون لقصفها، يفاوضون وفودا ويخططون لاغتيال...

1047

| 24 سبتمبر 2025

alsharq
حين يُستَبدل ميزان الحق بمقام الأشخاص

‏من أخطر ما يُبتلى به التفكير البشري أن...

1032

| 29 سبتمبر 2025

alsharq
غزة.. حين ينهض العلم من بين الأنقاض

في قلب الدمار، حيث تختلط أصوات الأطفال بصفير...

936

| 23 سبتمبر 2025

alsharq
الأمير يكشف للعالم حقيقة الكيان الإسرائيلي

صاحب السمو أمام الأمم المتحدةخطـــــاب الثبـــــات علــى الحــــــق.....

903

| 24 سبتمبر 2025

alsharq
حضور فاعل للدبلوماسية القطرية

تعكس الأجندة الحافلة بالنشاط المكثف لوفد دولة قطر...

825

| 25 سبتمبر 2025

أخبار محلية