رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

٩ نصائح من "ريتشارد برانسون"

قرأت كتاباً جميلاً لمؤسس شركة "فيرجن" العالمية "السير ريتشارد برانسون" ولخصت أهم ٩ نصائح يحرص ريتشارد على فعلها في حياته الخاصة والعملية ليواصل نجاحاته:١ — افعلها فقط: إذا كانت لديك أهداف تريد الوصول إليها، لا تقلق كثيراً وتفكر بالمستقبل البعيد..ابدأ بمشروعك أو فكرتك مهما بدت صغيرة، فالتردد الطويل يقتل الحماس.٢ — استمتع بما تفعله: عندما تختار مشروعاً أو وظيفة أو مساراً معيناً في حياتك، عليك أن تستمتع فيه وتجد فيه سعادتك، فإذا لم تجد فيه أي متعة، غادر.. وابحث عن شيء آخر يُسعدك.٣ — كن جريئاً: فكر بالمخاطر واحسب حسابها جيداً، وآمن بنفسك واخرج من منطقة الأمان وافعل ما تريد فعله حتى لو كان صعباً في أول الطريق.٤ — تحدى نفسك: جرب أشياء جديدة، وتعلم مهارات مختلفة، وحاول تحدي نفسك بتجربة الأشياء التي لم تتعود عليها.٥ — قف على قدميك: اعتمد على نفسك..اتبع أحلامك ولكن فكر بواقعية وتحمل مسؤولية كل شيء تفعله..سواء كانت له نتيجة جيدة أو سيئة.٦ — عش اللحظة: لا تفكر بالماضي كثيراً، ولا تندم على أشياء سابقة ليس بيديك حيلة لإصلاحها أو تغييرها..قدّر اللحظة وعش الحياة بكل حب.٧ — قدّر العائلة والأصدقاء: ضع عائلتك وأصدقاءك أولاً، واهتم بهم مهما شغلتك الحياة العملية..فالمال ليس إلا وسيلة، وليس غاية تجعلك تُهمل باقي جوانب حياتك.٨ — احترم الجميع: احترم الجميع بكل اختلافاتهم، بدون تغيير معاملتك لهم بتغيّر مناصبهم أو أموالهم وكن عادلاً معهم..واهتم بسمعتك جيداً.٩ — ساهم في صنع الاختلاف: بعيداً عن الحياة المهنية، تذكر أنك جزء من هذا العالم، وأي شيء تفعله سوف يعود على الجميع.. فافعل الأشياء الجيدة دائماً..من مساعدة الناس والتعاون معهم والتطوع بوقتك ومالك وجهدك للمساهمة بصنع اختلاف إيجابي في هذا العالم.

1604

| 05 فبراير 2015

حتى لا تضيع حياتنا

نخرج إلى هذه الدنيا بدون أى شيء، نكبر ونبدأ بالتعلق بالماديات تدريجياً..ابتداء من دميتنا المفضلة فى طفولتنا حتى الحقائب والسيارات والمنازل والمال..ثم نرحل كما أتينا..بدون أى شيء..وكأننا لم نحصل على شيء فى هذه الحياة.فى كل مرة أتعمق أكثر فى الحياة وأحاول فهمها..أجد نفسى تتطهر من الماديات، وتحاول البحث عن أشياء أهم..وأنا لا أقول أن الماديات غير مهمة، لكنى أحزن عندما أرى الناس يشعرون بالسعادة والكمال فقط عند امتلاكهم اياها، بالاضافة الى من يرى قيمة الناس على حسب ما يملكون فى جيوبهم ومنازلهم وحساباتهم البنكية.نحتاج أن نعيش بشكل مختلف..أن نشعر بما لا نراه.. ونُقدر مالا نستطيع لمسه..ونبحث عن كل الأشياء العظيمة التى لا نستطيع تسعيرها..لأنها ببساطة لا تُقدر بالثمن.تقول الشاعرة الأمريكية الراحلة ايميلى دكنسون: (لو أنى أستطيع أن أخفف آلام انسان، أو أسكّن ألماً،أو أساعد عصفوراً صغيراً هزيلاً ليعود الى عشّه ثانية، فلن تكون حياتى هباء) فلا يوجد أجمل من أن نمسك بيد من يحتاجنا، ونخفف ألم من يتألم من ظروف فى حياته، أو نستمع لمن يحتاج الى من يفهمه، ونقف مع المظلوم فى وجه الظلم، ونتشارك بنعمنا مع من يفتقدتها، ونبتسم فى وجه كل من يقابلنا، ونجعل أيام الأحبة والغرباء أجمل، ونُعد وجبة طعام لجائع،ونكفل يتيماً ليس له أحد، ونترك بقية طعامنا لقطة فى الشارع، ونُقدم الماء لعصفور عند نافذة غرفنا، ونمسك بيدى عجوز يحاول معرفة طريقه، ونُحب أكثر..ونكره أقل.علينا أن نعيش كنسمة الربيع، كعابر سبيل، ككلمة لطيفة، كقهوة الصباح..نمشى فى دربنا ونترك أثراً جميلاً حولنا، بدون صخب واحتفال..حان الوقت لنجعل هذا العالم أفضل، فنحن موجودون هنا على أى حال فى فترة من حياتنا..فلماذا لا نفعل شيئاً جيداً لا يجعل حياتنا تضيع؟

1169

| 27 يناير 2015

10 نصائح لقراءة أكثر مُتعة

الكثير من الأشخاص يتمنون القدرة على القراءة، ولكن لا يعرفون كيف يبدأون بها، لذلك لخصت١٠ نصائح تجعل القراءة أكثر متعة وأقل مللاً، فالقراءة من أجمل الأشياء التي سوف تضيف الكثير إلى حياتك، وكما يقول عباس محمود العقاد: (لا أحب الكتب لأني زاهد في الحياة، ولكنني أحب الكتب لأن حياة واحدة لا تكفيني)، اسمع توصيات القُراء: لا تشترِ كتبا بشكل عشوائي من المكتبة حتى لا تكتشف أنها مملة لاحقاً، ولا تقرأها، اسمع توصيات القُراء وقم بالبحث في موقع "جود ريدز" Goodreads لتشاهد تقييمات الكتب، استخدم أقلام التخطيط: استخدم أقلام ”هاي لايتر” حتى تخطط ما يعجبك من جمل في الكتب، ويسهل عليك العودة إليه لاحقاً أو عندما تقرأه مرة أخرى، وحتى تستمتع بالبحث عن جمل مُحفزة أو جمل تخططها لترسخ بالذاكرة. • نوِّع في أوقات القراءة: اقرأ في أكثر الأوقات إنتاجية بالنسبة لك، كوقت الفجر أو قبل الخروج للعمل، أو في أمسية هادئة، لا تجعل القراءة واجباً عليك في وقت محدد، بل نوِّع في أوقات القراءة حتى لا تملَّ منها. • نوِّع في الكتب التي تقرأها: لا تفرض على نفسك الانتهاء من كتاب كامل حتى تبدأ بكتاب آخر، نوِّع بالكتب التي تقرأها ويمكنك قراءة أكثر من كتاب بنفس الوقت، بالوقت الذي يناسبك، كأنْ تقرأ كتابا تاريخيا، تحفيزيا أو سيرة ذاتية بنفس الفترة. • اقرأ الكتاب بشكل عشوائي: إذا كان يصعب عليك قراءة كتاب كامل من أول صفحة إلى آخر صفحة، اشترِ الكتب التي تحمل مقالات متنوعة مثل “دليل العظمة ” لروبن شارما أو “تغريد ” للدكتور عبدالله المغلوث أو "أنا وأخواتها " للدكتور سلمان العودة، حتى يمكنك التصفح عشوائياً بين صفحات الكتاب وتبدأ بقراءة الجزء الذي لفت نظرك. • خصص لك مكتبة: لا تجعل الكتب منتشرة في المنزل، حيث إنك سوف تنسى مكانهم لاحقاً، اشترِ مكتبة خاصة لجمع كل كتبك فيها حتى يكون لك مكان منظم و منسق يشجعك على سحب كتاب من مكتبتك بأي وقت وقراءته. • اكتب رأيك بالكتاب بالمواقع الاجتماعية: عندما تعجبك جملة في الكتاب أو تريد مشاركة رأيك بكتابك، اكتبه في الموقع الاجتماعية كـ (تويتر) أو (جود ريدز) حتى تتحمس عندما تقرأ ردود قُراء لنفس الكتاب الذي تقرأه وتتشاركون الآراء. • قم بزيارة معارض الكتب: لا تفوت معارض الكتب في مدينتك واذهب إليها، حتى يتسنى لك اللقاء ببعض الكُتاب وشراء الكُتب الأكثر مبيعاً وشهرة، وستشعر بالمتعة حين ترى الكثير من القُراء المهتمين بالكتب في المعارض ويمكنك التعرف عليهم. • اقرأ بالمجال الذي تحبه: إذا كنت تهوى التقنية أو التصوير أو التاريخ أو عالم الإدارة، ابدأ بقراءة الكتب التي تجذبك للتعلم منها، ومن ثم يمكنك قراءة كتب متنوعة بعيداً عن تخصصك. • غيّر مكان القراءة: لا تجبر نفسك على الجلوس بمكتب ليمكنك البدء بالقراءة، نوِّع في أماكن قراءتك كأن تقرأ في مقهى وأنت تشرب قهوتك، أو عند البحر، أو على السرير قبل النوم.

4354

| 20 يناير 2015

لا بأس بالتراجع أحياناً

لدي صديقة هندية رائعة اسمها "نيشي" تعرفت عليها في الجامعة ببريطانيا عندما كانت طالبة جديدة في أول فصل دراسي لها في تخصص "العلاج الوظيفي" وهذه هي ثاني مرة تدخل فيها الجامعة لتدرس البكالوريوس..حيث أنها نالت شهادتها السابقة في تخصص المحاسبة قبل عدة سنوات، وحصلت على شهادة "سيما" الدولية وعملت في شركة كبيرة في لندن براتب كبير ومنصب جيد، ولكنها قررت الانسحاب ودراسة تخصص آخر. سألتها عن السبب، فقالت لي إن وقتها كانت تحب المحاسبة وتطمح في تطوير نفسها مهنياً، ولكنها في الأخير بدأت تشعر بالاكتئاب وأنها غير سعيدة في عملها رغم كل ماوصلت له من شهادات علمية وخبرة مهنية. كانت تذهب إلى العمل وتتعامل مع الأرقام، وتعود إلى المنزل وهي تشعر أن هناك شيئاً ما ينقصها.. والراتب الشهري لم يكن يكمل هذا النقص الذي يجعلها تنام وهي غير راضية عن حياتها.قدمت استقالتها من وظيفتها بعد أن أدخرت مبلغاً للدراسة والمعيشة، وعادت لمقاعد الدراسة مرة أخرى لتدرس ما تحبه، فهي تحلم بتعلم ما تستطيع تقديمه لاحقاً لمن يحتاج إلى المساعدة، لتصنع التغيير الإيجابي وتساعد الناس من حولها، فهي تشعر الآن بالسعادة والرضا عن نفسها، وتستيقظ مبكراً بكل حماس للذهاب إلى الجامعة وكأنها طالبة في الثامنة عشر مرة أخرى."نيشي" من أكثر الشخصيات الملهمة التي أحب أن أقضي بعضاً من الوقت معها لسماع نصائحها وتجاربها، فهي تتبع قلبها ولا تخشى من "التغيير" عندما يحين وقته. صحيح أنها تراجعت عن مسار مهم في حياتها، ولكنها تقدمت في مسار آخر تحبه ويُسعدها لأنها ترى نفسها فيه.يقول الكاتب والباحث الإيرلندي كليف لويس: (لن تكون أبداً أكبر سناً من أن تضع هدفاً جديداً أو أن تحلم حلماً جديداً)، فلا تحمل هم عمرك أو تخصصك أو مسارك الحالي في حياتك أو مهنتك، فبعض الأشياء قد تكون مناسبة وجميلة في وقت مُعين، ولكن مع مرور السنوات نتغير ويختلف تفكيرنا ونظرتنا للحياة ونبدأ بالبحث عن سعادتنا وشغفنا في مكان آخر، ولا بأس بالتراجع أحياناً عن قرارات قديمة لمراجعة أنفسنا واختيار ما يُسعدنا حقاً اليوم!نبذة عن "العلاج الوظيفي": يستطيع الشخص المتخصص في العلاج الوظيفي أن يتعامل مع مشاكل القصور الحركي والإدراكي التي تؤثر على الأداء الأكاديمي للطفل، ويستطيع اختصاصي العلاج الوظيفي أن يساعد الأطفال والبالغين من ذوي الإعاقة على تعلم مهارات الحياة اليومية والمشاركة في العمل والنشاطات.

1305

| 15 يناير 2015

البداية الجديدة

كل عام وأنتم بألف بخير بمناسبة قدوم عام ٢٠١٥، وأتمنى أن يكون عاماً رائعاً للجميع. رغم أن كل يوم هو يوم جديد وبداية جديدة، إلا أننا نعلق البديات بالأعوام أو أيام الميلاد، فهي تُشعرنا بالأمان لترك كل الأشياء السيئة خلفنا، ونفتح صفحة جديدة ونعقد آمالاً جديدة لتحقيق أحلامنا وأهدافنا ..وسوف ألخص بعض النصائح التي قد تساعد في تحقيق بعض الأشياء التي نطمح إليها هذا العام: ١- اكتب خطتك: اكتب أهم أهداف عام ٢٠١٥، وعلقها أمامك ..فالخطط التي لا تُكتب على الورق، تعتبر مجرد أحلام ..ثم اكتب خطة كاملة للسنة كلها، وقسمها لشهور وأسابيع. ٢- راجعها: أجلس مع نفسك في نهاية كل أسبوع لتراجع خطتك وتحرص على الاقتراب من أهدافك أكثر، وإذا وجدت أي أخطاء، يمكنك تصحيحها سريعاً، للاستمرار بالتحسن. ٣- شارك خطتك مع أحبائك: شارك خطتك مع من تحب من عائلتك أو أصدقائك، حتى تجد من يهتم بخطواتك ويشجعك ويعاونك على الاستمرار بها، إذا فكرت بالاستسلام خلال هذا العام. ٤- كافئ نفسك: في كل مرة تنجز فيها هدفاً، كافئ نفسك بشراء شيء تريده أو فعل شيء تحبه، مثل شراء مجموعة كتب جديدة، أو جهاز إلكتروني جديد، أو ربما رحلة سفر تتمناها. ٥- اكتب أهدافا واقعية: اكتب أهدافا واقعية تكون قادراً على تحقيقها، فالأهداف الصعبة سوف تُحبطك وتجعلك تتوقف سريعاً إذا لم تر نتائجها. ٦- لا تتوقف: قد تحصل ظروف خلال السنة تؤثر على الخطة التي كتبتها، فلا تفكر ابداً بالتوقف، وحتى لو حصل أمر ما وتوقفت عدة أيام أو أسابيع ..عُد وأكمل رحلة العمل على أهدافك. ٧- كن مرناً: إذا وصلت لمنتصف العام ووجدت أنك تأخرت عن بعض الأهداف، كن مرناً وحاول معرفة الأخطاء، وابدأ بتقسيم خطتك على ما تبقى من أيام السنة. مثلاً: إذا كان لديك خطة ثقافية أن تقرأ ٥٠ كتاباً وأكتشفت أنك لا تستطيع قراءة كل هذا العام في عام واحد، يمكنك تكثيف القراءة أو تغيير الخطة وتقليل الكتب من ٥٠ إلى ٣٠ أو ٢٠. ٨- لا تفقد حماسك: نبدأ متحمسين بداية العام ثم يبدأ حماسنا بالتلاشي، ونرى الكثير يتوقفون في منتصف السنة ويعلقون خططهم للسنة القادمة ..فحاول ألا تفقد حماسك وحاول الوصول إلى ما خططت له ..يقول ديل كارينجي: أنا مصمم على بلوغ الهدف، فإما أن أنجح ..أو إما أن أنجح.

752

| 06 يناير 2015

متجر "هوبي شان".. حيث يأخذك شغفك!

عشنا طفولتنا بين مسلسلات الإنمي التي أخذت قلوبنا وأسعدتنا وأبكتنا وعشنا معها كل اللحظات..ولا نستطيع إنكار أننا تعلمنا منها الكثير..فمن المسلسلات القديمة المحببة إلى قلبي وقلب الكثير: "ريمي" التي حملنا همها وهي تبحث عن أمها، و"عهد الأصدقاء" الذي علمنا العمل بأبسط الأشياء حتى نصل إلى أحلامنا، و"كونان" الذي شغلنا بالتفكير والتحليل معه للبحث عن المجرمين، و"سالي"، المسلسل الإنساني الذي استهلك دموع الطفولة، وغيرها الكثير..فالرسوم المتحركة اليابانية "الإنمي" كانت وما زالت جز ءا مهماً في حياتنا.سمعت قبل فترة افتتاح أول متجر إنمي في قطر، وطار قلبي فرحاً به..وأسعدني أكثر..أن مؤسسيه زوجان قطريان هما جاسم الماس وفاطمة الجاسم. جاسم وفاطمة لا يتشاركان فقط الحياة معاً، بل الهوايات نفسها، والآن يجمعهما مشروع تجاري واحد.. فما أجمل أن تجد من يُشجعك ويُحب نفس الأشياء التي تحبها.. فبعد رحلة شهر العسل التي قضوها في "اليابان"، عادوا ليفتحوا لنا متجراً نجد فيه أشياء تعلقنا بها في طفولتنا وحتى حاضرنا، فهناك الكثير من مسلسلات "الأنمي" التي تجذبنا اليوم كـ "ناروتو" و"ون بيس" التي تُعرض منذ أكثر من ١٠ سنوات، وكبر الكثير وهو يتابعها.افتتاح المتجر لم يكن سعادة لصاحبيه فقط، بل للكثير من عشاق الأنمي في قطر..فمن الجميل أن نرى من يعمل في الشيء الذي يحبه ويحتل مكانة كبيرة في قلبه.. يقول ستيف جوبز: "يحتل عملك جزءا كبيرا من حياتك، والسبيل لتكون راضياً حقاً هو أن تفعل ماتعتقد أنه عمل عظيم".. فاتبع حلمك بعيداً عما يريده الناس أو يطلبه السوق، فالعمل في ماتحب، سيجعلك تستيقظ كل صباح وأنت متحمس للذهاب إلى مشروعك بدون النظر إلى الساعة ترقباً لانتهاء وقت العمل، وإذا استطعت الإيمان بما تفعله، فسوف تجد من يؤمن بك أيضاً.أتمنى كل التوفيق والنجاح لجاسم وفاطمة اللذين ألهما الكثير بهذه الخطوة الإيجابية، وأتمنى أن أرى من يمشي على خطاهما ويحقق حلمه في عمل ما يحبه مع من يحبه.

1752

| 30 ديسمبر 2014

"كيو تالنت".. منصة المواهب القطرية

بدأت الشابة القطرية "أ. مريم السبيعي" شركة محلية رائعة وهي "كيو تالنت"، لاحتضان المبدعين من القطريين وأبناء القطريات في دولة قطر.. فالشركة أصبحت منصة تعرض فيها المواهب القطرية إنجازاتها ليراها العالم، ويعرف أن قطر لديها عدداً كبيراً من المبدعين والمبدعات الذين يحتاجون من يقدر جهودهم ويُسوق مهاراتهم ومواهبهم محلياً وعالمياً. تعمل مريم بكل حُب وتقضي أغلب وقتها في البحث عن المواهب القطرية لتشجيعها ودعمها واحتضانها في مناسبات وأماكن مختلفة في قطر، ومن أكبر هذه المشاريع الحالية.. المشاركة في السوق الثقافي في "كتارا" الذي جمع كوكبة إبداعية من مصورين وفنانين ورسامين ومصممين يعرضون إنتاجاتهم التي أبهرتني وأسعدتني وجعلتني أفتخر جداً بوجودهم بيننا، فهناك من يرسم قصص "الإنيمي" وهناك من يصمم سلاسل الذهب على حسب الطلب، وهناك من يعرض أكوابا تحمل شخصيات كاريكاتير تمثل أفراد المجتمع القطري، وهناك من يعرض اللوحات الفنية الجميلة، والكثير غيرها.استطاعت "كيو تالنت" أن تكون منصة مواهب تُرحب بالجميع، وتمنحهم الفرص لمشاركة مواهبهم وإنجازاتهم مع الجميع، بالإضافة إلى أنها بدأت بتقديم الدورات والورش العملية لتمكين هذه المواهب الجميلة وتطويرها، حتى تستعد للظهور إلى العالم بكل ثقة. أتمنى من وزارة الشباب والرياضة الاستفادة من هذا المشروع الرائع والتعاون معه، لاحتضان كل المواهب في قطر وإعطائها الفرص والدعم اللازم حتى لا نترك أي موهوب قطري واحد بدون تشجيع من دولتنا الحبيبة.. التي عودتنا على تقدير الجميع بلا استثناء.شكراً من كل قلبي لـ "كيو تالنت" وللشابة القطرية المُلهمة مريم السبيعي على كل وقتها واهتمامها برعاية المواهب القطرية.لمعرفة أخبار ونشاطات "كيو تالنت" يمكن متابعة حسابهم على تويتر وإنستغرام باسم "@qtalent

1332

| 23 ديسمبر 2014

نصائح لتحسين "الإنتاجية" في يومك!

١- كتابة قائمة: إذا كنت لا تملك قائمة مهام من قبل، فهذا هو الوقت المناسب للبدء في كتابة قائمة لكل المهام التي يجب عليك إنجازها يومياً في العمل أو المنزل ..ويمكن كتابتها قبل النوم ومراجعتها صباحاً.. من تجربتي الشخصية كنت أُعلق قائمة في مكتبي بالمنزل، وقائمة داخل السيارة لأتذكر الأشياء التي يجب علي شراؤها أو الأماكن التي علي أن أمر عليها لإتمام مهامي. ٢- البدء بالأهم قبل المهم: تقسيم المهام في القائمة على حسب الأولوية والأكثر أهمية، ومن الأفضل إتمام المهمة الضخمة التي تأخذ وقتاً كثيراً قبل البدء بإتمام باقي الأشياء البسيطة. ٣- وضع تاريخ لإتمام المهمة: إن وجود ١٠ مهام في القائمة، دون تواريخ أو موعد للتسليم يجعلنا نتكاسل في أدائها، وكتابة تاريخ معين لكل مهمة يساعدنا على معرفة متى نبدأ بها ومتى ننتهي منها. ٤- اجمع الأشياء الصغيرة: إذا كان لديك عدة مهام مثل: شراء ملابس جديدة، لقاء صديق للغداء، صرف العملات الأجنبية أو زيارة البنك ..يمكن الانتهاء منها في نفس المكان، الشارع أو المجمع التجاري ..فشطب الكثير من الأشياء الصغيرة من القائمة،، يمنحنا الشعور بالإنجاز ويساعدنا على التركيز على الأشياء الأخرى. ٥- استمتع بما تفعله: اسمع أغنيتك المفضلة وأنت تكتب بحث الجامعة، أو اشرب قهوتك المفضلة وأنت تُعد ميزانية القسم الذي تعمل به، وخذ استراحة بين فترة وأخرى، فالحياة أقصر من أن نهلكها بالعمل، دون أن نستمتع بوقتنا. ٦- اعمل بوقتك المفضل: هناك وقت محدد أو فترة يزيد فيها الإنجاز والحماس عند الشخص، فقد تكون أفضل ساعات عملك صباحاً أو بعد المغرب أو في وقت الفجر عندما يكون الكل نائماً ..حاول معرفة الوقت المناسب لك، لتنجز فيه المهام التي تحتاج إلى تركيز أكثر. ٧- أغلق وسائل الإلهاء: ضع كل شيء جانباً وقت العمل، ولا تشغل نفسك بالرد على الإيميلات الجديدة أو الاتصالات، واختر وضعية "الصامت" وقت العمل على المهمة، فكل هذه الأشياء كفيلة بتشتيت أذهاننا وجعلنا نعمل لوقت أطول لمحاولة التركيز مرة أخرى. ٨- التركيز على مهمة واحدة: كثرة المهام التي تعمل عليها بنفس الوقت مثل قلتها، فهي تضيع الوقت ولا تسمح لك بأن تبدع في مهمة واحدة ..أعط كل مهمة اهتمامك وتركيزك حتى تتأكد أنك أتممتها على أكمل وجه، قبل أن تنتقل إلى غيرها.

768

| 10 ديسمبر 2014

٧ قرارات سوف تندم عليها بقية حياتك

حياتنا مليئة بالقرارات، الصغيرة منها والكبيرة.. بدءاً من قرار اختيار القهوة التي سنشربها صباحاً، والملابس التي سوف نرتديها وحتى تلك القرارت الكبيرة التي تؤثر على حاضرنا ومستقبلنا..ومن كل هذه القرارات التي تملأ حياتنا، هناك ٧ قرارات سوف نندم عليها بقية حياتنا:١ — تفضيل الماضي على الحاضر: اختيار البقاء في الماضي وشغل البال والعقل به، واهمال الحاضر ونسيان التخطيط للمستقبل..يقول تشارلز كتريج: (انني أهتم بالمستقبل لأني سأقضي فيه بقية حياتي.٢ — تفضيل الحياة الافتراضية: الانشغال كثيراً بالحياة الافتراضية في وسائل التواصل الاجتماعي عن الحياة الواقعية، والانشغال بمن نتواصل معهم الكترونياً عن من هم بجانبنا فعلياً. ٣ — التعلق بردة فعل الناس: تعليق حياتنا بردة فعل الناس، فاذا شجعونا استمررنا واجتهدنا واذا توقفوا ونسونا توقفنا في مكاننا حتى نجد من يشجعنا مرة أخرى.٤ — الهرب من المخاوف: عدم مواجهة المخاوف التي تعيش في داخلنا، والابتعاد عن كل تلك الطرق والأشياء التي نخاف منها، واختيار البقاء في منطقة الأمان التي تعودنا عليها. يقول ونستون تشرشل: (الشجاعة أعظم صفة في الشخص لأن بقية الصفات تأتي نتاجاً لها).٥ — عدم السؤال عن ما لا تعرفه: من أكبر الأخطاء في حياة الانسان هي أن يتوقف عن السؤال والتعرف عن ما حوله، فالانسان يسأل عن كل التفاصيل في طفولته، ويتوقف عن فعل ذلك عندما يكبر ظناً بأن السؤال يقلل من قيمته أو ذكائه..يقول الأصمعي: (من لم يحتمل ذل التعلم ساعة، بقي في ذل الجهل ابداً).٦ — البقاء في نفس الدائرة: البقاء في نفس دائرة المعارف والأصدقاء من نفس البلد واللغة والثقافة والعادات، وعدم اعطاء النفس فرصة التعرف على مختلف الثقافات واللغات والجنسيات التي سوف تضيف الينا وجهات نظر جديدة في الحياة، وتُفيدنا وتفتح مداركنا على العالم الواسع والمتنوع.٧ — نسيان أحلامك: التوقف عن الايمان بأحلامك الخاصة، لأن غيرك لا يؤمن بها أو يسخر منها.. تقول جيني ديتزلر: (لا تجعل الأعشاب الضارة تنمو حول حلمك)..وأقول أنا "ان كلام الناس المُحبط ضار، فلا تسمح له بأن يقتل أحلامك".

2415

| 25 نوفمبر 2014

من "بودابست" إلى "براغ"

أكتب هذا المقال وأنا في مقهى القطار المتجه من مدينة "بودابست" الهنغارية إلى "براغ" التشيكية، في رحلة تستمر لمدة ٧ ساعات مروراً بمدينة "براتسلافا" السلوفاكية. حاولت في هذه الرحلة أن أختار وجهات جديدة أكتشفها بعيداً عن الوجهات المتكررة للمسافرين العرب، فهذه أول مرة أزور مدينة لا توجد عنها الكثير من التقارير العربية على الإنترنت، وكانت لهفتي للتعرف على أوروبا الشرقية قد أخذتني إلى هنا. وصلت إلى مطار عاصمة المجر ووجدت مسؤول العلاقات العامة السيد عمر أبو وردة في انتظاري أمام الجوازات مباشرة، بتوصية من السفارة القطرية في العاصمة المجرية، وبعدها بيومين قمت بتلبية دعوة لحضور حفل عشاء في منزل سعادة السفير القطري في بودابست/ عبدالله بن حسين الجابر ..وقضيت أمسية جميلة في منزل عائلته الذي جعلني أشعر أني في قطر بتصميمه الداخلي ولوحات الفنان حسن المُلا التي تزين جدران المنزل، والتي تحتوي على طابع تراثي لا تمل العين منه. تشرفت بالتعرف على حرم السفير القطري السيدة عائشة آل محمود وحرم السفير الكويتي السيدة شروق بورسلي. أشعر بالسعادة عندما أقوم برحلاتي لاكتشاف بعض الدول، فأجد السفارات القطرية تدعمني وتستقبلني وتهتم بي، وفي كل مرة أقول فيها لأي صديقة بريطانية أو أوروبية إن سفارتي في انتظاري في إحدى وجهاتي، تعلن إعجابها بهذا الاهتمام من سفارات دولتنا الحبيبة بمواطنيها، وهذه ليست المرة الأولى لي، فالقنصلية القطرية في "إسطنبول" لم تقصر أبداً في رحلتي الأولى إلى تركيا عام ٢٠١٢. رحلاتي لا أعتبرها سياحة فقط، فأنا أتوجه لمدن لا يزورها الكثير لاكتشاف تاريخها وحضارتها وتكوين صداقات مع شعبها وتعريفهم على الثقافة القطرية، ويحصل دائماً أن أكون أول شخص قطري يلتقون به، وأقوم بحمل بطاقات تذكارية قطرية في حقيبة ظهري دائماً، لأعطيها من أقابلهم في رحلتي ودعوتهم لزيارة قطر والتعرف على شعبها وثقافتها عن قرب. جمعت الكثير من المعلومات المصورة لنشرها لاحقاً في مدونتي الرسمية لتشجيع السياح العرب على السفر إلى الوجهات التي أزورها لتسهيل السفر عليهم، فأنا أجرب كل وسائل المواصلات وأبحث عن المطاعم المناسبة والمتاجر وأسجل الأسعار وأجمع خرائط المدن لتكون دليلا شاملا للمسافرين في المستقبل. أحب القراءة كثيراً، وأحب السفر بنفس الحد .. وأؤمن أن كليهما مكملان لبعضهما بعضا ..وأشجع الجميع على السفر أكثر لاكتشاف تاريخ الدول وتمثيل بلدنا بأجمل صورة ..فالسفر له فوائد كثيرة بالنسبة لي، وسأخصص لها مقالاً خاصاً مستقبلاً، وكما يقول مارك توين: السفر يقهر التحيز والتعصب وضيق الأفق مع كل الشكر والتقدير لسفارة دولة قطر في "بودابست" على كرمهم واهتمامهم وحفاوة استقبالهم، فهم كانوا أول من رأيت في المجر وآخر من ودعته قبل الانطلاق إلى جمهورية التشيك.

2706

| 11 نوفمبر 2014

أجنحة "ملالا"

أصبحت "ملالا يوسفزي" أيقونة للطموح والعلم والاجتهاد في العالم، فهي ناشطة حقوق إنسان في باكستان حيث بدأت في المطالبة بالتعليم للبنات في بلدها وتعرضت لمحاولة اغتيال عام ٢٠١٢ من قِبل طالبان، ولكنها اليوم تقف قوية وشجاعة أمام الجميع وتتقدم كل يوم دون أن تعود إلى الخلف بسبب الخوف أو التردد. فازت قبل أسابيع بجائزة "نوبل" للسلام لعام ٢٠١٤، بالإضافة إلى الجائزة الوطنية الأولى للسلام في باكستان، وجائزة السلام الدولية للأطفال من مؤسسة حقوق الأطفال الهولندية. عمرها اليوم ١٧ عاماً، ولكنها استطاعت أن تغير الكثير وتُلهم الناس في كل مكان بالسعي لنشر التعليم مهما كلف الأمر. شاهدت إحدى عروض "تيدكس" العالمية والتي تحدث فيها والد "ملالا" ضياء الدين يوسفزاي عن قصته وقصة ابنته، وأُعجبت كثيراً بأسلوبه ورقي أفكاره ودعمه لابنته، فخلف كل ناجح قصة، وقصة نجاح "ملالا" هي وجود عائلة محبة وأب يساند ابنته لدعم القضايا الإنسانية والتعليمية. قال والدها في عرضه، إنه وجد شجرة عائلته، ولفت نظره أنها مليئة بأسماء الذكور فقط من عائلته وأبنائهم، فوضع خطا تحت اسمه وكتب اسم "ملالا" ليكون أول اسم أنثى في شجرة العائلة. يفتخر ضياء الدين يوسفزاي بابنته كثيراً، فهو يتجاهل العادات البالية ويركز على الأمور الإنسانية والمنطقية، وهذا ليس بغريب عليه، فهو مُعلم ويملك مدرسة في باكستان.. يسأله الناس: ما هو الشيء المميز في تربيته والذي جعل ملالا جريئة وشجاعة جداً؟ وأجاب: لا تسألوني ماذا فعلت ..ولكن اسألوني ماذا لم أفعل؟ ..أنا لم أقصص أجنحتها ..هذا كل ما في الأمر! في يومنا هذا نرى الكثير من الآباء الذين يدعمون بناتهم ويفتخرون بهن، وفي الجانب الآخر آباء يخجلون من بناتهم.. وأنا أدعو كل أب وكل أم أيضاً ..أن يكونوا خير سند لبناتهم، وألا يقوموا بقص أجنحتهن، فهناك الكثير من البنات المبدعات اللاتي ما زال آباؤهن يرفضون خروجهن إلى العالم للتحدث بأي موضوع علمي أو اجتماعي أو إنساني. أتمنى أن أرى كل إنسان يفتخر بابنته ويدعمها لنقف معاً عند كلمة الحق والإنسانية والتعليم، فالعالم يحتاج إلى عائلات واعية تسهم في تغيير العالم إلى الأفضل، وأتمنى أن أرى كل الآباء يقتدون بضياء الدين يوسفزاي بعدم قص أجنحة بناتهم.

928

| 28 أكتوبر 2014

8 نصائح لحياة أفضل

١ — تعود أن تقول "لا": لأي شيء لا يعجبك أو يجعلك سعيداً أو بكل بساطة لا تود تفعله. فالمجاملات تُسعد الآخرين على حساب راحة الشخص الذي يُساير المجاملات وهو يرفضها بداخله.٢ — تعود أن تقول "نعم": لكل فرصة تتمناها ويريدها قلبك.. واستغل كل الفرص الذهبية المنُتظرة عندما تأتي إليك، فبعض الفرص لا تتكرر مرتين.٣ — خصص وقتاً لنفسك: يحب الإنسان الحياة الاجتماعية فهي تزيد سعادته عندما يكون حول عائلته وأصدقائه وزملائه طوال الوقت، ولكن من الضروري جداً أنه يخصص الشخص وقتاً لنفسه، فالنفس لها حق على الإنسان وعليه أن ينفرد بها ويستمع لها ويعطيها وقتاً تختلي فيه لمراجعة الذات.٤ — أعط من قلبك: تطوع بوقتك أو جهدك أو مالك لمساعدة الآخرين، فالعطاء أفضل استثمار لمضاعفة السعادة حولك، وجني أرباح معنوية لا تُقدر بثمن.٥ — اقرأ أكثر: حياة واحدة لا تكفي لتجربة كل شيء ولا تعلم كل شيء، والقراءة تساعدنا على قراءة تجارب الآخرين والتعلم من أخطائهم، للاستمتاع بحياتنا أكثر بدون تضييع وقتنا على كل الأشياء التي مرت على من قبلنا.٦ — ابحث عن هواية: هناك الكثير من الهوايات المتنوعة كممارسة رياضة معينة، الأشغال اليدوية، جمع الطوابع والعملات، التصوير، التصميم وغيرها الكثير.. فالهوايات تعطينا الشغف والحماسا تجاه شيء نحبه بعيداً عن أجواء الحياة الروتينية. ٧ — سافر بقدر الإمكان: يعتقد البعض أن السفر هو وسيلة للترفيه في الإجازات لا أكثر من ذلك، ولكن في الحقيقة اعتبر السفر من أهم الأشياء في الحياة، فالسفر إلى دول أخرى للتعرف على ثقافات مختلفة ومعرفة تاريخها وتقاليدها ونمط حياتنا، يُضيف إلى حياتنا خبرات وتجارب قد لا نجدها في الكتب.٨ — ابتعد عن السلبيين: الذين يحبطون حماسك ويحاولون خطف السعادة من قلبك، فهم يقتلون الإلهام والإبداع وينقلون لنا ركودهم وسلبية مشاعرهم اتجاه الحياة.

2328

| 13 أكتوبر 2014

alsharq
من فاز؟ ومن انتصر؟

انتهت الحرب في غزة، أو هكذا ظنّوا. توقفت...

7068

| 14 أكتوبر 2025

alsharq
معرفة عرجاء

المعرفة التي لا تدعم بالتدريب العملي تصبح عرجاء....

2856

| 16 أكتوبر 2025

alsharq
الكرسي الفارغ

ليس الفراغ في الأماكن، بل في الأشخاص الذين...

2565

| 20 أكتوبر 2025

alsharq
نموذج قطر في مكافحة المنشطات

يمثل صدور القانون رقم (24) لسنة 2025 في...

2505

| 21 أكتوبر 2025

alsharq
العنابي يصنع التاريخ

في ليلةٍ انحنت فيها الأضواء احترامًا لعزيمة الرجال،...

2127

| 16 أكتوبر 2025

alsharq
النعش قبل الخبز

لم تكنِ المأساةُ في غزّةَ بعددِ القتلى، بل...

1650

| 21 أكتوبر 2025

alsharq
قادة العالم يثمّنون جهود «أمير السلام»

قمة شرم الشيختطوي صفحة حرب الإبادة في غزة.....

1620

| 14 أكتوبر 2025

alsharq
ملف إنساني على مكتب وزيرة التنمية الاجتماعية والأسرة

في زحمة الحياة وتضخم الأسعار وضيق الموارد، تبقى...

1401

| 16 أكتوبر 2025

alsharq
مواجهة العزيمة واستعادة الكبرياء

الوقت الآن ليس للكلام ولا للأعذار، بل للفعل...

1251

| 14 أكتوبر 2025

alsharq
العطر الإلكتروني في المساجد.. بين حسن النية وخطر الصحة

لا يخفى على أحد الجهود الكبيرة التي تبذلها...

1128

| 14 أكتوبر 2025

alsharq
وجبات الدايت تحت المجهر

لم تعد مراكز الحمية، أو ما يعرف بالـ«دايت...

897

| 20 أكتوبر 2025

alsharq
القيمة المضافة المحلية (ICV)

القيمة المضافة المحلية (ICV) أداة إستراتيجية لتطوير وتمكين...

798

| 20 أكتوبر 2025

أخبار محلية