رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

جحافل الذهب

googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); لك عزيزي القارئ أن تتخيل أن الهلاليين من مختلف الشرائح ومعهم الكثير من غير الهلاليين يرون بأن هذا الموسم من أسوأ مواسم الهلال خصوصا في السنوات العشر الأخيرة، رغم أن الفريق في بدايته خرج بوصافة آسيا وكان بطلا غير متوج بعد أن سلبت البطولة منه عيانا بيانا واعترف بذلك المنافسون إثر كوارث (نيشيمورا) وبعد وصافة آسيا تعرض لحالة غضب عارمة من محبيه لازلت أجهل حدتها العالية التي لم أعهدها شخصيا على بني هلال ساهمت في زعزعة الاستقرار ووضع الفريق تحت الضغط حتى في المباريات التي تنتهي بالتعادل، ثم بلغت ذروتها بعد خسارة كأس ولي العهد في مباراة سيطر عليها وكان الأقرب للقب فأضاع فرصا عديدة من أهمها ضربة جزاء!! وبعد وصافة كأس ولي العهد بدأت أوراقه في التساقط فاستقال رئيس النادي الأمير عبدالرحمن بن مساعد وذهب معه كثير مع أعضاء مجلس إدارته وأقيل بعد ذلك مدرب الفريق الروماني ريجيكامب ومعه جهازه الفني والطبي وتصدى للمهمة الإدارية الصعبة نائب الرئيس محمد الحميداني فاستعان ببعض القدرات الإدارية الزرقاء وأحضر الضالة الزرقاء (دونيس) وشيئا فشيئا عاش الفريق في هدوء كان يحتاجه وبدأ في التعافي فتصدر مجموعته الآسيوية وحافظ على المركز الثالث دوريا ثم تأهل لدور الثمانية آسيويا وحيدا عن بقية أندية الوطن.وأخيرا وليس آخر تحركت (جحافل الذهب) نحو منصات المنجز بعد أن غاب عنها طويلا فموسم ونصف الموسم عند الزعماء دون تتويج (كارثة) لا يمكن السكوت عليها وعنها.والجميل عندهم أن آخر منجز قبل التوقف كان عن طريق النصر وطريق العودة أيضا جاء بالعبور من خلاله في نهائي دراماتيكي ظل النصر فيه متقدما حتى الدقيقة الأخيرة من الشوط الثاني الإضافي (١١٩) قبل أن ينبري فرد من الجحافل الزرقاء يسمى بـ (جحفلي) ويعيد فريقه لطريق المجد من جديد وفي ركلات الترجيح على كأس الملك (السابع) سلمان سدد الركلة (السابعة) سلمان ليتفح باب (الفرج) قبل أن يتصدى شراحيلي الأزرق لشراحيلي الأصفر ويحقق الزعيم الكأس (السابعة).اختصارا لكل الأحاديث الهلال عندما يكون في أسوأ مواسمه ينافس على البطولات وعندما يكون في أحسن مستوياته لا ينافسه أحد على البطولاتإشراقةاسوي جميل بـفطرتي ما اتحرى ردوالى طاحت الهقوات ما أرد القطهاالاوراق مهما خضّرت وانضجت لابديمر الخريف وينكشف لك تساقطها.

236

| 11 يونيو 2015

مبيوعة يا رجال

googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); مسألة التلاعب بنتائج المباريات موجودة في كرة القدم ما وجد الشر في الإنسان فكثير من البشر يرغب بالانتصار حتى ولو تعاون مع الشيطان في ذلك لا يعنيه التنافس الشريف ولا يقتنع به وليس في قاموسه من مبادئ التنافس النقي شيء، خصوصا إذا كان الفوز فيه مجلبة لمنفعة شخصية أو دفعا لضرر عليه وأحيانا وهو الأغلب يأتي من (جشع) وأشد أنواعه (المادي) الذي تقف خلفه مكاتب المراهنات المنتشرة في أغلب دول العالم، خصوصا الآسيوية والأوروبية منها. لكن هذا التلاعب لا يمكن الجزم به من خلال ما يحدث في المباريات من أخطاء، سواء من حكام أو من لاعبين، وإلا أصبحت جل مباريات كرة القدم (مبيوعة)، ففي كل مباراة تقريبا يقع خطأ من حكم وأحيانا من اللاعبين، فالمهاجمون يضيعون فرصا سهلة سانحة للتسجيل والمدافعون يقعون في أخطاء جسيمة تهدي الكرة للمنافسين وأحيانا تودعها في شباك مرماهم والمدربون يخطئون في قناعاتهم وتوجيهاتهم وفي تبديلاتهم. من هذا المنطلق فإن الجزم أو حتى الإشارة لوجود تلاعب هو (تخوين) للأمانات وتشكيك في الذمم، بل هو (جريمة) يعاقب عليها القانون والأعظم من ذلك عقاب رب الناس والقانون. والمصيبة أن من يؤمنون بهذه التجاوزات لا يعتمدون إلا على رؤية شخصية دافعها الأساسي (الميول)، فالنصراوي لا يمكن أن يتهم ناديه بشراء مباراة، بل المنافسون هم من يفعلون ذلك وكذلك يفعل الهلالي والأهلاوي والاتحادي وكذلك بقية المنافسين. وتظهر هذه الظاهرة في مراحل الحسم الأخيرة فقط وتكاد أن تختفي في بقية مراحل المنافسات علما بأنها لا يمكن الجزم بها إلا من خلال تدخل جهات أمنية ذات قدرات كبيرة في البحث والتحقيق والمراقبة باستخدام التقنية الحديثة متى ما وجدت مبررات ومسوغات قانونية مقنعة وليس لمجرد شائعات أو أقاويل. إشراقة لا تصادق بخيل ولا تخاوي زعول ولا تجادل سفيه ولا تعاند خبل التزم بالنزاهة واحترام العقول وكان هبت عليك النود خلك جبل

1597

| 06 مايو 2015

ماذا حدث للهلال؟

googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); منذ أن تسلم "دونيس" قيادة الدفة التدريبية للفريق الهلالي، والفريق يتعرض لهزة تلو الأخرى من غياب لعناصر مؤثرة بداعي الإصابات الطويلة أو القصيرة والإيقافات أيضا، المماثلة لها في الزمن بين الطول والقصر عدا أن الفريق وقتها يعيش في أسوأ مراحله، حيث يعاني هبوطا فنيا ولياقيا حاداً جراء تعدد المشاركات وخصوصية البداية في انطلاقة الموسم من حيث الإعداد اللياقي، الذي يعني حدوث انخفاض حاد بعد النهائي الآسيوي.. عدا أن الروح المعنوية في الفريق تحت درجة التجمد فالإحباطات تعددت بعد خسارة اللقب الآسيوي، ثم خسارة اللقب الخليجي مع المنتخب في المباراة النهائية، وكذلك الخروج الحزين من كأس الأمم الآسيوية وأخيرا خسارة كأس ولي العهد، وبعدها حدث الفراغ الإداري باستقالة الرئيس، وجل أعضاء مجلس الإدارة..مع كل هذه الظروف نجح المغمور اليوناني في انتشال الفريق من وضعه الفني المتردي وتجاوز بحنكته وتعاون اللاعبين معه وعمل الإدارة المكلفة، بصمت وهدوء الظروف الصعبة، ويكفي أنه نجح في تحقيق فوز على فولاذ الإيراني رغم عدم وجود لاعب محوري وهي الخسارة الأولى للفريق الإيراني في دوري أبطال آسيا ثم نجح بالفوز على الفريق الأوزبكي (لوموكوتيف) دون وجود مهاجم صريح، ومعه تغير العطاء الأزرق وعادت الثقة بين المدرج الأكبر قارياً وبين لاعبي الفريق، فبات الزوري بعد أن كان من قائمة المغضوب عليهم، أصبح من نجوم الفريق ومن صناع فرحه سواء بالتسجيل أو الصناعة، عدا أدواره الدفاعية الطبيعية وكذلك ياسر الشهراني، وعاد كثير من نجوم الفريق لمستوياتهم السابقةبشكل عام عاد زعيم آسيا لتقديم مستوياته المعهودة وانتصاراته الساحقة لدرجة عادت معها المدرجات للكثافة والآمال للتجدد، حتى جاءت مباراة الرائد الأخيرة والتي أعادت الفريق لنقطة الصفر وأرعبت الجماهير والمعنيين بالفريق، فلا أحد يعلم هل هذه المباراة كبوة جواد ينهض بعدها أم رجوع للمربع الأول، حيث الروح المفقودة والعطاء السلبي والتفكك الفني.إشراقةواحدن ما شال همك لا يهـمكعشّ بدون اللي رضا العيشه بدونكعامل بكل الخضوع أبـوك وامـكو باقي العالم: مثل ما يعاملـونك.

636

| 29 أبريل 2015

فكر المؤامرة الأصفر

googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); في سنوات مجد الهلال الممتدة طوال تاريخه أو أغلبه كانت المعسكرات المناوئة بالذات الصفراء منها ومن يؤمن بنظرياتها المبنية على (فكر المؤامرة) تجير المنجز الهلالي لعوامل خارجية محرمة شرعا ومحظورة قانونا وليس لديهم على ذلك دليل ولا برهان بل جل ما يملكون عقلية مريضة بالهوس والارتياب وبعضا من الأخطاء التحكيمية (التي تعتبر في نظرهم جزءا من اللعبة إلا إن كان الهلال فائزا) بل إنهم يملكون قدرة عجيبة على محاولة تشويه كل جمال أزرق فمباريات عديدة تنافسية أو على ألقاب يدخلها الزعيم القاري بنقص حاد في عناصره الأساسية أو لظروف فراغ فنية أو إدارية أو إرهاق جراء تعدد المشاركات وتفرده بأنه مطالب من جماهيره بتحقيقها كلها في مقابل ارتياح المنافسين في ملاعبهم دون سفر أو تشبع ومع ذلك ينجح الفريق البطل في تجاوز كل الظروف ويتغلب عليها ويحقق الألقاب بمستويات مبهرة وبعطاء مدهش بل إنه يتعرض في كثير من المباريات لأخطاء تحكيمية فادحة ينجح في تجاوزها تارة ويخفق تارة لكنه في غالب الأحوال لا يركن إليها ولا يجعلها ذريعة لتبرير الإخفاق ولن أقول الفشل لكن غالبية المنافسين يمتلكون عينين في التعاطي معه فإن تعرض هو لأخطاء حكم اعتبرت جزءا من اللعبة وإن استفاد حتى ولو لم تكن الاستفادة مؤثرة فإنها تضخم بشكل مهول وتحول (الحبة إلى قبة).وسأذكر لكم هذه القصة التي عشتها وأذكر تفاصيلها فقبل سنوات غابرة كانت مباريات الدوري لا ينقل منها سوى مباراتين وفي إحداها لفريق أصفر كان الهلال يلعب في نفس التوقيت بمدينة بعيدة ونائية وبعد نهاية المباراة المنقولة بخسارة الفريق الأصفر خرج رئيسه (هو أحد مرسخي قاعدة استفادة الهلال من التحكيم) وتحدث عن تضرر فريقه وعدم احتساب ثلاث ضربات جزاء له ويشير إلى أن الهلال فاز بضربة جزاء غير صحيحة علما بأن المباراة لم تكن منقولة وفي نفس التوقيت ولا يوجد وسائل اتصال كالموجودة حاليا وبدلا من استنكار الساحة لهذه الحادثة نجدها تستقبلها وتحتضنها وتفرح بها وتعتبرها دليلا على محاباة الهلال. الآن وبعد ابتعاد الهلال عن لقب الدوري بدرجة كبيرة وانحصار المنافسة بين النصر والأهلي ظهر صك براءة الهلال من الاتهامات الراسخة بعد أن بات أنصار المتنافسين يكيلون لبعضهم الاتهامات التي كانت تنصب على الهلال وحده. إشراقة الكرم فنجـال والدله معزة من بغـى فنجالهـا يقـدع رطبهاالـردي بالضيق فنجاله يهزهوالشجاع أن جاته الدله شربها

424

| 22 أبريل 2015

خطوط حمراء

googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); لاعب يعتدي على آخر في ملعب مباراة ويتلفظ عليه ويشتم أهله وذويه على حسب ادعاء اللاعب المعتدى عليه دون أن يكون لديه دليل مادي يثبت الشتم فقط فيخرج في وسائل إعلام بلاده ويصرح بأن اللاعب المهتدي شتم وطنهز هذا حدث مثير ومن الطبيعي أن تتفاعل وسائل الإعلام ومواقع التواصل معه فجاءت ( صحيفة ) بتصريح لرئيس اتحاد القدم في بلد اللاعب ثم أذاعت ( إذاعة ) عبر أثيرها ذات التصريح عبر نشرة أخبار غير قابلة للنقاش ثم يأتي ( برنامج تلفزيوني ) ليكمل مسلسل التفاعل من خلال لقاء مرئي مع المتحدث الرسمي للاتحاد المنتمي له المدعي. التفاعل الإعلامي حدث منطقي وطبيعي خصوصا وأنه لم يخرج عن سياق المهنية والحياد خصوصا من قبل الإذاعة التي تواصلت مع اتحاد القدم وطلبت الرد الرسمي منه وهو ما حدث ثم تواصلت مع إدارة النادي الذي ينتمي له اللاعب الآخر وبالتالي وكما تقول منابر التخصصات الإعلامية العلمية ( زي مالكتاب بيقول ) قامت الإذاعة بالمهنية المجردة حتى الآن والأحداث تسير في إطار المنطقية لكن غير المنطقي جاء من ( الإعلام الأصفر ) الذي اخترع طريقة سيئة ( كالعادة ) في التعاطي مع الحدث وجنحوا به جنوحا عظيما حتى وصل لوصف بعض أبناء الوطن بـ ( العملاء ) لبلد عدو مبين وبرعوا في جر الأمور لمستنقع آسن لا يستساغ ما به بل إنهم نجحوا في سحب الموضوع عن صلبه ( وهو أن حسين واصل عنترياته ونجا كالعادة من عدل لجنة الانضباط والتي غضت الطرف وكأن شيئا لم يكن ) في المقابل إنهم لم يراعوا شيئا وتجاوزوا الخطوط الحمراء فنزعوا رداء الوطنية عمن هاجم حسين وطالب بتطبيق اللوائح عليه وفق مبادئ مطاطة فالصحيفة التي نشرت تصريح رئيس اتحاد القدم ( حبيبهم ) لذا لم يتطرقوا له ولم يهاجموه والبرنامج التلفزيوني ذات الأمر علما بأن الإذاعة يديرها من يوافقهم الميول لكنهم يبحثون عن شخص آخر. ( إشراقة )في صدري علوم كاتمها ولا بحتهاو قناعتي فالبشر قد بانت فروقها كم واحدٍ فوق الأرض و سيرته تحتهاوكم واحدٍ تحت الأرض وسيرته فوقها

329

| 15 أبريل 2015

جزء من شيء

googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); - من طهران عاد أخضر الوطن الأولمبي ببطاقة التأهل لنهائيات آسيا - من طهران جاء التأهل بعد أن دكت الشباك الإيرانية بصاروخين أخضرين من الغامدي والعسيري - من طهران الفوز والتأهل له طعم ولون ورائحة مختلفة جدا - تزامنا مع عاصفة الحزم جاء الفوز السعودي وكأن كرة القدم تريد أن تتشاطر وتتزامل مع السياسة- هناك علاقة بينهما فالإعلام الرياضي الخليجي تجول فجأة لمحللين سياسيين _ في تويتر وبقية مواقع التواصل الاجتماعي لم يعد للرياضيين حديث سوى عن السياسة - في الساحة الرياضية السعودية كان التحول الأيديولوجي بشكل أوضح - بإمكان أي رياضي سعودي أن يشرح لكم مكونات الصواريخ البالستية وكأنه من صنعها_ لفترة قررت هجر الكتابة الرياضية والتحول للكتابة السياسية لكنني اكتشفت أن السياسة العداوة فيها حقيقية - لذا قررت العودة السريعة لعالم ( الجلد المنفوخ )- لم أحتج لوقت طويل حتى أتخلص من ترسبات متابعة نشرات الأخبار والبرامج السياسية - الأسبوع السياسي تلاشى من مخيلتي ومن فصوص مخيخي وعدت دون أن أدري للكرة وليس الكره- في ساحتنا الكروية هناك ما يسمى بلجنة الانضباط وهي فعلا ( تضبطك ) وتعيدك للساحة ولو كنت على وشك أن تكون وزيرا- هذه اللجنة بتناقضاتها تستفز الجميع وتجعل من نفسها خصما وحكما وجلادا - لاعب شاب عرقل في الصندوق ولم يتحصل على ضربة جزاء فسلبت النتيجة من فريقه- ثم بصق عليه من لاعب منافس وتلفظ عليه الحكم بعبارات نابية وبشهادة شهود ووثيقة - ثم جاءت لجنة الانضباط ووفقا للمادة ( ضربني بوشه على إيدي ) قررت معاقبته لأنه استفز - نص المادة جاء بالإيقاف لستة أشهر ونجا من بصق ومن شتم ومن ظلم وفازت لجنة الربيش إشراقة قلت خله ينبري لـاللي براهوإن بغى يفنيه.. ماني معترضشاف شيٍ في حياته ما هقاه والحزن من ثوب عافيته قرض

400

| 01 أبريل 2015

الراقي انقذ الدوري

googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); بعد أن انحصرت المنافسة بنسبة كبيرة بين الثنائي النصر والأهلي على لقب الدوري السعودي وبعد أن تقدم النصر بفارق خمس نقاط قبل لقاء الفريقين في الرياض والفوز الأصفر يعني أن اللقب بات قريبا، فالفارق النقطي سيتسع لثمانى نقاط، مما يعني أن خسارته للقب تتطلب الخسارة لنصف مبارياته القادمة وهذا من الصعوبة بمكان حصوله مع الأخذ في الاعتبار عدم خسارة أي نقطة من قبل الأهلي.كانت بداية (الكلاسيكو) تشير إلى حسم النصر الدوري مبكرا وبالتالي تصبح بقية الأسابيع الستة القادمة مجرد تحصيل حاصل وبالتالي يفقد الجزء الأهم من الدوري قيمته وإثارته فقد بكر السهلاوي بافتتاح النتيجة بضربة رأس هائلة سقطت من العارضة إلى عمق المرمى كسهم ضرب الأرض فانفجرت عينا. وما هي إلا دقائق فرح حتى تكرر الهدف بآخر ومن السهلاوي أيضا ولكن هذه المرة لم يكن الهدف شرعيا بعد أن استفاد الفريدي من موقعه في التسلل ليمرر للمنطلق والراغب في الانتقام ومن بعض فريقه.مرت النصف ساعة الأولى والأهلي خارج المباراة وكأن من خاض النزال مجموعة أخرى لا تمت للراقي بصلة لكن ولأن الفريق يضم مدربا داهية رفض من بداية الموسم حضور اخصائي نفسي وتكفل هو بالمهمة الشاقة في تحفيز اللاعبين واستخراج أقصى قوة من طاقاتهم وتسخيرها بمهام فنية تتناسب مع الطاقات والقدرات المهارية لذا بدأ الفريق في الدقائق العشر الأخيرة من المباراة في العودة التدريجية ووضحت التوجيهات باستغلال ضعف خط الدفاع الأصفر واستغلال الفراغين على أطراف الصندوق من الجهتين اليمنى واليسرى في ظل غياب غالب الذي يرتقى هذه الثغور سابقا فتحصل الفريق على ضربة جزاء بعد الخطأ الغبي الذي ارتكبه شايع دون مبرر.بين الشوطين وضح أن المدرب (جروس) استغل كل دقيقة بتوجيهات دقيقة في حين أظن أن (داسيلفا) ظل صامتا ولم يتحدث مع لاعبيه خصوصا وأن هناك بعض الأقاويل تشير إلى أن هناك تدخلات إدارية في التشكيلة بفرض أسماء كالفريدي.ما ان بدأ الشوط الثاني حتى تحولت الكفة إلى اللون الأخضر واستطاع الفريق تسجيل ثلاثة أهداف صادمة مع هدف الشوط الأول ثلاثة منها (هاتريك) للاعب الخطير عمر السومة الذي رد بطريقة حضارية موجعة على الإعلام الأصفر الذي حاول قبل اللقاء إخراجه عن أجواء المباراة وكذلك مع رفيقه الآخر أسامة هوساوي الذي سجل الهدف الثانيالفوز الأهلاوي أعاد المنافسة على اللقب من جديد وبدأت بوادر أمل وإن كانت ضعيفة للاتحاد والهلال في اللقب.إشراقةخذ مني الكلمة من الراس للراسدام العمر عدى ولا هو براجعالجرح ما علمني أضحك على الناسالجرح علمني (احترام المواجع ).

350

| 25 مارس 2015

وحضرت الفيفا

googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); قال لي صديق ظريف ورياضي قديم مخضرم في اتصال هاتفي: أتدري لماذا حضرت لجنة تقصي الحقائق التابعة للاتحاد الدولي لكرة القدم لمتابعة ما يحدث من اتحاد القدم السعودي؟ قلت لماذا؟ قال: لقد جرى اتصال بين أحمد عيد والسيد جوزيف بلاتر فسأل بلاتر عيد ما حال أندية الاتحاد والهلال والشباب فأجابه على الفور في المراكز الثالث والرابع والخامس، فكرر بلاتر السؤال بصيغة المندهش (ومن يتنافس على اللقب إذا؟)، قال عيد: النصر في المركز الأول بفارق خمس نقاط عن الأهلي المتصدر. بعد المحادثة بدقائق عقد بلاتر اجتماعا طارئا وقرر المجتمعون على الفور إرسال لجنة تقصي الحقائق. ضحكت مجاملة ثم قلت له: حديثك ظريف لكنه لم يلامس كبد الحقيقة يا عزيزي اللجنة حضرت لأن (الشق أكبر من الرقعة) والقضية ليست مربوطة بالأندية مباشرة.نحن يا عزيزي حديثو عهد بالانتخابات وتنقصنا ثقافتها ورغم أن (التكتلات) فيها جزء من ثقافتها العالمية إلا أننا بطبيعتنا الجاهلة لبواطنها اعتبرنا التكتلات امتدادا لمفهومنا الخاطئ حيال (انصر أخاك ظالما أو مظلوما) وليس منها أن توزع المناصب على مؤيديك حتى وإن نال الفرد الواحد منهم أكثر من كرسي متحرك وثابت.كنا ننتظر بعد الانتخابات أن تتحسن الأمور وتبدأ عجلة التطور ونسير في ركب المنافسة مع كبار القارة عملا ومنجزا ولكننا وللأسف الشديد اكتشفنا أننا مع الاتحاد المنتخب نسير إلى الخلف بسرعة الساقط من علو جبل جليدي دون (مزاليج). كيف لاتحاد منتخب أن يمنع لأكثر من عام ونصف عقد جمعية عمومية يرى أعضاؤها أن هناك مسوغات قانونية لعقدها.وكيف لاتحاد منتخب أن يخفي مستندا قانونيا (عبارة عن خطاب مزعوم من الفيفا يطلب عدم إقامة الجمعية لحين الانتهاء من وضع النظام الأساسي للاتحاد) وقد ثبت رسميا عدم وجود الخطاب وأن الموجود يدعو للعكس تماما.وكيف لاتحاد منتخب يشكل أعضاؤه ولجانه وفق أهواء المؤيدين ولا يرعوي من محاربة من لم يصوت له عيانا بيانا وقد ثبت بالدليل القاطع محاولاتهم المستميتة بإبعاد المنافس في الانتخابات خالد بن معمر وفق خدعة الخطاب المزعوم.ولأن أساس البنيان هش ضعيف فقد بقي البناء على ذات النسق فاللجان وأعمالها باتت ضعيفة في قراراتها وفق ازدواجية عجيبة يتضرر منها المصوت للخصم ويستفيد منها المصوت له حتى أن لجنة مهمة اصطبغت بكل أعضائها بلون واحد (هذه أخروقة تعد الأولى في تاريخ كرة القدم السعودية)اليوم وغدا سيكتمل حضور لجنة تقصي الحقائق من (الفيفا) الذي دعم موقف رعاية الشباب في فتح ملفات التحقيق وقد تسفر نتائج أعمالها عن (حل) اتحاد لم يجد (الحل) لمشاكل كرتنا بل زادها والدليل (الإنذار الأخير). إشراقة ارفع جنابك عن مقام المذلةلا تنزل إلا منزل العز والطيبورجل يقصر بالمواجيب خلهتلقى بداله من يسد المواجيب

323

| 18 مارس 2015

دورينا في مهب الريح

googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); في مباراة دورية عادية لفريق يبتعد عن أقرب منافسيه ببون مريح من النقاط يكون التعادل هو سيدها لكن هدفه الثاني للفريق الضيف والأقل إمكانات جاء في الرمق الأخير من ضربة جزاء صحيحة وصريحة لا جدال عليها لكن ماذا حدث بعدها؟ نزل رئيس النادي المتصدر لأرض الملعب (هذه تعتبر مخالفة صريحة في لوائح دورينا وهي متاحة لهذا الرئيس فقط في ظل احترام باقي رؤساء الأندية للنظام)، وقد أظهرت اللقطات التليفزيونية جدلا للرئيس طويلا مع حكام المباراة وتشويحا باليدين وإشارات غضب وملامح صارمة له معهم. هذه الصورة الانفعالية انتقلت من المعشب للمدرج فاحتقن المدرج وغضب وقابل الحكام حين خروجهم بوابل من علب المياه والأحذية (أكرمكم الله) ويبدو أن هذا المنظر استفز الرئيس فعادت إليه حالة الغضب ولحق بالحكام إلى غرف تبديل الملابس وهناك لا نعلم ماذا حدث بالضبط؟ لكننا نعلم نتائجه فقد ورد في تقرير الحكام عبارة (لا شيء يذكر) ولا ندري لم كتبوا هذه العبارة رغم أن المتابعين جميعا شاهدوا كل المخالفات سواء التي صدرت من رئيس النادي أو من الجماهير.الرئيس الثائر عاد من غرف تبديل ملابس الحكام مرة أخرى للملعب لمقابلة رجال الإعلام وأدلى بتصريح تاريخي خطير حين هدد رئيس اتحاد القدم والذي يعتبر وفق النظام (رئيسه) حيث قال (يا أحمد عيد اعرف من كسبك وهذا هو الإنذار الأخير).بعد هذا التصريح ضج المتابعون والمستنكرون من كل شرائح الوسط الرياضي واختلفوا في نوعية العقاب الذي ينتظر رئيس النادي ما بين الشطب كأقسى وأقصى عقوبة وبين الإيقاف لستة أشهر وغرامة مالية لا تقل عن ثلاثمئة ألف ريال واستشهدوا بوقائع قديمة وحديثة لحالات مماثلة لكنها أقل منها وقعا.لكن وسائل الإعلام والتواصل طرحت خبرا فاجعا حين أكدت أن عضو مجلس لإدارة النادي المعني حضر بسيارة فارهة أمام مرأى الجميع إلى الفندق الذي يقطن به رئيس اتحاد القدم ليركب معه الأخير وينطلقا سويا إلى مكان مجهول أغلب الظن أنه قصر فاخر.بعد هذه الزيارة جاء قرار العقوبة مضحكا حيث الغرامة بخمسين ألف ريال فقط دون إيضاح لأي فعل هو. والكارثة العظمى ما جاء في اللقاء الثاني مباشرة حين دعم المتصدر بأخطاء كوارثية تحكيمية منها ضربة الجزاء الأغرب في تاريخ كرة القدم حين احتسبت دون أن يوجد ولا لاعب من الفريقين في خط 18. إشراقة مهما تجيب إبداع وتحقق إنجازأهل الحسد تقول لك شيء عاديلا تنفعل وتصير كبريت مع جازخليك على ردات الأفعال هادي

405

| 25 فبراير 2015

الهلال في النهائي

googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); سقف المشجع الهلالي ارتفع بنسبة عالية جدا وهو مرتفع في الأساس لكنه زاد في الآونة الأخيرة بدليل الغضب العارم الذي نال من كل المنتسبين في النادي فجاءت المطالبات بإبعاد واستقالة الكثير منهم بدءا من رئيس النادي مرورا بالمدرب ( ريجيكامب ) وانتهاء بعدد غير محدود من اللاعبين مع إن الحالة الإنفعالية جاءت وفق المباريات الأربع الأخيرة علما بأن ثلاث منها انتهت بفوز أزرق مستحق واثنتان منها بثلاثية نظيفة والثالثة بهدفين لهدف والمباراة الرابعة انتهت بالتعادل الإيجابي بهدفين لمثلهما وقد سجل المنافس هدف التعادل في الوقت بدل الضائع من هنا يظهر أن الغضب لم يكن للنتائج بل ناتج من المستويات المتذبذبة التي يقدمها الفريق ككتلة والعناصر كل فرد على انفراد ثم على الجهاز الفني الذي لم يستثمر قدرات ومقدرات المجموعة ورغم هبوط المستوى العام للفريق خصوصا في المباريات الثلاث الأولى إلا أن الفريق كان يصل لمرمى المنافسين بكثرة ويهدر الفرص المؤكدة والسانحة للتسجيل بطريقة غريبة تظهر أن في الفريق خلل كبير هذا الخلل من وجهة نظري سببه الرئيس شيئان أولهما الحالة النفسية السيئة للاعبين خصوصا بعد الخسارة في النهائي الآسيوي مع النادي وكأس الخليج والخروج المبكر من أمم آسيا مع المنتخب وثاني الأسباب يتمثل في الإرهاق الكبير الذي تعرض له جل اللاعبين خصوصا الدوليين منهم المحليين والأجانب ففي كل فترة توقف يفقد الهلال من ثمانية إلى عشرة من لاعبيه الأساسيين ويبقى مع المدرب بقية اللاعبين ولا يعودون إلا قبل المباراة الرسمية بيوم أو يومين هذا لا يعني أن هناك أخطاء تراكمية إدارية لم تكن وليدة هذا الموسم وتحتاج لفترة طويلة حتى يتم إصلاحها ولا يعني أيضا أن المدرب لم يرتكب أخطاء ولم يكن ناجحا في استثمار قدرات اللاعبين وتوظيفها بالشكل الملائم ومع كل هذا ورغم الغضب الإعلامي والجماهيري يظل الهلال وصيف القارة وقد سلب منه اللقب بأخطاء تحكيمية فادحة ووصل للسنة الثامنة على التوالي لنهائي كأس ولي العهد والتي ستقام يوم الجمعة القادم وهذا رقم تاريخي لم يسبق أن حققه أو اقترب منه فريقا محليا كل هذا والعشاق الزرق غاضبون من فريقهم وياليت شعري متى يأتي الرضا لهم وأي سقف يتماشى مع رضاهم إشراقة الله على جفونها لا رفت جفونها تموت الناس ما بين الهدب والهدب ما ضيّع العالم إلا نظرة عيونها مؤدبه بس نظرتها قليلة أدب

375

| 11 فبراير 2015

فوق أصعدي

googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); في الرياضة عموما أصبحت قطر هي الأولى عربيا وعلى كافة الأصعدة أو غالبها ففي الأسس أو ما يسمى بالبنى التحتية أصبحت المنشآت القطرية الرياضية من ملاعب رياضية وصالات وأكاديميات تنافس نظيرتها العالمية بل وتفوقت عليها، وأصبحت (أسباير وأسبيتار) نموذجين عالميين يقصدهما الباغي والمحتاج والمضطر من كل أصقاع المعمورة بل وتحولت ملاعب كرة القدم والصالات الرياضية إلى الاقتراب من درجة الكمال بعد أن نجح صناع القرار في (كبد الخليج) في تطويرها حسب الأسس والمعايير العالمية فبتنا نشاهد الملاعب الفارهة والمكيفة صيفا وشتاء والمحتوية على أرقى درجات التقنية حتى أن معشباتها الخضراء أصبحت مضرب مثل يطالب أهل الجوار وجوار الجوار بمحاكاتها وتقليدها.وفي الإعلام الرياضي فقد أصبحت (الأولى) بلا منازع أو منافس يلوح في الأفق له قدرة خصوصا على مستوى الإعلام الفضائي فاحتكرت أغلب البطولات العالمية والقارية والدوريات الكبرى في البلدان الأوروبية المتقدمة منها خصوصا.أما في تنظيم البطولات بالذات (العالمية) منها فقد أصبحت قطر (منارة العالم) و(برجه العاجي) فبعد الظفر بمونديال ٢٠٢٢ بعد منافسة مع كبرى دول العالم سعت للظفر بالقرين في كل الألعاب الجماعية وبالأمس القريب أبهرت الكون بأسره حين نجحت باستضافة كأس العالم لكرة اليد وأشاد بالتنظيم جل المتابعين والحاضرين وأشادت وكالات الأنباء العالمية ووسائل الإعلام الكبيرة بالتنظيم واعتبرت البعض منها هذا التنظيم بأنه (الأفضل) ولم تكتف بذلك بل حققت منجزا أشبه بالمستحيل مع إن المستحيل ليس عنابيا حين أقصى المنتخب القطري العديد من المنتخبات العالمية حتى وصل للمباراة الختامية وتوقفت المغامرة عند لقب الوصافة كأول منتخب غير أوروبي يصل للمباراة الختامية واصطدم الحلم القطري بمنتخب (الخبراء) الفرنسي الذي ظفر باللقب. ولأن النجاح يبدأ بوضع الخطط الطويلة والقصيرة المدى فإنني أتوقع بإذن الله أن تحقق قطر نجاحا باهرا في كأس العالم القادمة لكرة القدم لأنني أثق بقاعدة (كل قرين بالمقارن يقتدي) بل وأراهن على نجاح المنتخب القطري بإذن الله في تكرار نجاح (اليد) فالقدم أخت اليد ومحركهما بعد قدرة العلي القدير (مفكر) واحد. خصوصا وأن خطوات إعداد ذاك المنتخب قد بدأت بابتعاث أبطال آسيا الشباب للفرق العالمية حتى تصقل موهبتهم وتتعرض للاحتكاك الدائم والتطبيق العلمي الميداني مع أفضل النماذج العالمية. إشراقة كثرة الحساد تعطيني شهـادة وأعتبر نفسي على السادات سيد شكراً أعدائي على دعم الإرادةإنتوا عالم سيئين بـ شكل جيد

354

| 05 فبراير 2015

عرب أستراليا

googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); أعتقد وأعني باعتقادي الاعتقاد الجازم بأن كرة القدم في الخليج العربي لم تتأخر وما تفوق وتطور المنتخبات الأخرى خارج هذا الجزء الغالي من جزيرة العرب إلا نتاج طبيعي لتطورهم وليس لتأخر كرة القدم الخليجية. في الثمانينيات الميلادية كان فوز أي منتخب خليجي على اليابان وبنتيجة كبيرة أحيانا من الأمور غير المستغربة في مجال المستديرة ولكن ومن خلال عمل ممنهج على الواقع وليس على الورق تنظيرا بدأت كرة القدم في اليابان تتطور بشكل مذهل وكانت البداية بأفلام الكرتون، حيث حببوا الأطفال بها وجعلوها اللعبة الأولى في البلاد بعد أن كانت ألعاب الدفاع عن النفس والكرة الطائرة هما اللتان تحظيان بمتابعة واهتمام الشعب الياباني ومن بداية التسعينيات الميلادية نجحت اليابان في نفض غبار الماضي لتحتل مركز الصدارة ومازالت في هذا المركز منذ ذلك الوقت لا تبرح عنه قيد أنملة إلا وتعود إليه مرة أخرى ويعود السبب إلى أن خطط التطوير اليابانية لا تعنى بمرحلة معينة أو زمن محدد، فما دامت أرض الساموراي تنتج المواهب ستظل برامج تطويرها قائمة ومن أهم مراحلها الاحتكاك الخارجي من خلال احتراف اللاعب في الدوريات الأوروبية الكبرى ومنذ وقت مبكر بعد أن تصقل مواهبه داخليا تبدأ عملية الاحتكاك والتطوير خارجيا. والتجربة اليابانية ليست الوحيدة محل الاستشهاد، سواء في القارة أو في غيرها، في مقابل أن الدول الخليجية تدور في حلقة مفرغة منذ سنوات طويلة، فمع كل إخفاق أو مشاركة تأتي المطالبات الوقتية ثم الحلول المسكنة وهكذا دواليك، علما بأن اللاعب الخليجي يملك موهبة كبيرة ومهارات فردية قد تتفوق على نظيراتها في كل دول القارة، لكنها موهبة تتوقف في مرحلة معينة من العمر، حيث يظل اللاعب الخليجي الموهوب يحتك بلاعبين أقل من موهبته بكثير لذا يستخدم جزءا بسيطا من موهبته والباقي يطمر تحت بند (الاكتفاء الذاتي). نعم كرة القدم الخليجية لم تتأخر، لكنها بقيت ثابتة، فيما بقيت منتخبات القارة تطورت وأصبح بين ثلاثي الرعب (أستراليا واليابان وكوريا الجنوبية) وباقي المنتخبات، خصوصا العربية، فرق شاسع. إشراقة صاحبك لين حشا والحسن فاجرمن لمحتك قلت جاك اللي بغيتهلا تزيد طعوني أوجعت الخناجرما بقى عرق بقلبي ما ثنيته

333

| 28 يناير 2015

alsharq
وزارة التربية.. خارج السرب

هناك لحظات في تاريخ الدول لا تمرّ مرور...

13749

| 20 نوفمبر 2025

alsharq
صبر المؤمن على أذى الخلق

في قلب الإيمان، ينشأ صبر عميق يواجه به...

1815

| 21 نوفمبر 2025

alsharq
العائلة الخليجية تختار قطر

أصبحت قطر اليوم واحدة من أفضل الوجهات الخليجية...

1296

| 25 نوفمبر 2025

alsharq
محكمة الاستثمار والتجارة

عندما أقدم المشرع القطري على خطوة مفصلية بشأن...

1290

| 25 نوفمبر 2025

alsharq
ثقة في القرار وعدالة في الميدان

شهدت الجولات العشر الأولى من الدوري أداءً تحكيميًا...

1266

| 25 نوفمبر 2025

alsharq
المغرب يحطم الصعاب

في لحظة تاريخية، ارتقى شباب المغرب تحت 17...

1182

| 20 نوفمبر 2025

alsharq
عندما تتحكم العاطفة في الميزان

في مدينة نوتنغهام الإنجليزية، يقبع نصب تذكاري لرجل...

1083

| 23 نوفمبر 2025

alsharq
حديث مع طالب

كنت في زيارة لإحدى المدارس الثانوية للبنين في...

1023

| 20 نوفمبر 2025

alsharq
العزلة ترميم للروح

في عالم يتسارع كل يوم، يصبح الوقوف للحظة...

921

| 20 نوفمبر 2025

alsharq
حوكمة القيم المجتمعية

في زمن تتسارع فيه المفاهيم وتتباين فيه مصادر...

831

| 25 نوفمبر 2025

alsharq
الخيال هدية الصّحراء للعربيّ

حينما تنطلق من هذا الجسد لتحلّق في عالم...

750

| 21 نوفمبر 2025

alsharq
الصداقة العالمية.. في سماء قطر

الصداقة من خلال الرياضة.. الشعار العالمي للمجلس الدولي...

708

| 24 نوفمبر 2025

أخبار محلية