رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

سلوفينيا.. بداية الاختبارات الحقيقية للعنابي

لا يجب التقليل من قيمة وأهمية الفوزين الكبيرين اللذين حققهما العنابي على البرازيل وتشيلي في الجولتين الأولى والثانية في المجموعة الأولى لمونديال اليد على اعتبار أن الفريقين المنافسين ليسا من المنتخبات الكبيرة في عالم كرة اليد.. فمن الممكن أن تقابل فريقا غير مصنف أو فريقا ضعيفا ويخلق لك المشاكل والصعوبات وتحدث المفاجأة.. وكرة اليد من أكثر اللعبات التي تحفل بالمفاجآت.. وقد بدأت المفاجآت بالفعل تدوي في سماء البطولة.. كما حدث في مباراة الأرجنتين والدانمرك والتي انتهت بمفاجأة ضخمة جدا بالتعادل 24/24.. وكان متوقعا الفوز الكاسح للدانمركيين!! كان من المهم جدا أن يستغل العنابي المواجهات الأولى السهلة نسبيا في حصد النقاط وتسجيل أكبر عدد من الأهداف.. وبالفعل قدم الفريق عرضا جيدا ومقنعا في المباراتين وهزم البرازيل بفارق 5 أهداف ثم هزم تشيلي بفارق 7 أهداف ليؤكد أنه سيذهب بعيدا في البطولة.ومرحلة الاختبارات الصعبة ستبدأ من اليوم عندما يواجه العنابي المنتخب السلوفيني أقوى فرق المجموعة والذي حقق الفوز في أول مباراتين على تشيلي بفارق 13 هدفا وعلى روسيا البيضاء بفارق 5 أهداف.. ومن هنا فإننا سنكون اليوم على موعد مع قمة مثيرة بين فريقين كبيرين يتقاسمان صدارة المجموعة وإن كان الفريق السلوفيني يتفوق على العنابي بفارق 6 أهداف.. ولو استطاع العنابي أن يفوز وهو قادر.. سيضمن التأهل للدور الثاني.. كما أنه سيكتسب مزيدا من الثقة في المباراتين المقبلتين أمام إسبانيا وبيلاروسيا.العنابي "بطل آسيا " في رأيي لا ينقصه شيء ليفوز اليوم.. فهو يملك كل الإمكانات الفنية والمهارية والخبرات المتمثلة في لاعبين على مستوى عال مثل يوسف بن علي وماركوفيتس وبيرتراند تحت قيادة فنية ناجحة ممثلة في الإسباني فاليرو. ويحتاج الفريق اليوم إلى الدعم والمساندة الجماهيرية.. ليس من الجماهير القطرية فقط ولكن من كل جماهير الجاليات العربية التي يجب أن تقف خلف المنتخبات العربية المشاركة في البطولة وتدفعها إلى تحقيق الانتصارات.. فالجماهير في مثل هذه المباريات يكون لها مفعول السحر.وفي مثل هذه المباريات الصعبة أيضا يصنع التركيز وتجنب الأخطاء الفارق في تحقيق الفوز.

464

| 19 يناير 2015

الروح الرياضية.. الفائز الأكبر في مواجهة الفراعنة والخضر

الفوز الكبير الذي حققه المنتخب المصري لكرة اليد على شقيقه الجزائر "بطل إفريقيا" جاء عن جدارة واستحقاق لأن الفارق وصل إلى 14 هدفا وهو ما لم يحدث في تاريخ لقاءات المنتخبين في السنوات الأخيرة.نعم الفوز كان مهما جدا للفراعنة ويمهِّد الطريق أمامهم للتأهل للدور الثاني في مونديال اليد بقطر.. لكن الذي كان أهم من الفوز أن اللقاء تم في أجواء ودية وأخوية بين فريقين شقيقين كبيرين لهما تاريخهما العريق وإنجازاتهما في هذه اللعبة.لقد تعلم الجميع من دروس الماضي.. خاصة من أزمة مباراة أم درمان الشهيرة في تصفيات مونديال 2010 لكرة القدم والتي لا يجب أن تتكرر.. فعلاقات الدول والشعوب أهم من المباريات.. بل إن الرياضة يجب أن توطد هذه العلاقات ولا تفسدها.وأعتقد أن مباراة الفراعنة والخضر في مونديال قطر لليد أمس الأول سارت في هذا الاتجاه.. وحفلت بالروح الرياضية سواء بين اللاعبين أو من الجماهير.. وكانت لفتة طيبة جدا ما شاهدناه في المدرجات من حرص البعض على رفع علمي مصر والجزائر.. وهو الذي يجب أن يحدث دائما في المواجهات العربية.. فأنت اليوم فائز وغدا خاسر.. وعليك أن تتقبل الخسارة مثلما تفرح بالانتصار. أما على صعيد المنافسة في مونديال اليد فأتمنى أن تظهر المنتخبات العربية بمستوى جيد وتحقق النتائج المرجوة وتذهب بعيدا في البطولة.. والأمل كبير في فراعنة مصر وعنابي قطر في المنافسة على مراكز متقدمة بما يملكان من إمكانات فنية وبدنية ولاعبين محترفين فضلا عن المساندة القوية من الجماهير.. فالفريقان بالفعل يملكان أكبر مساندة جماهيرية وهو ما لمسناه في مباراتي مصر مع الجزائر.. وقطر مع البرازيل واللتين حقق فيهما الفريقان الفوز على منافسيهما.. وهذا الفوز سيسهم في زيادة الدوافع وسيرفع سقف الطموحات.صحيح المشوار صعب جدا في ظل وجود كبار أوروبا ألمانيا وفرنسا والسويد وروسيا.. ولكن تحقيق الحلم ممكن إذا توافرت الإرادة والعزيمة.

526

| 18 يناير 2015

بطولة للنسيان.. يا عنابي

يجب أن نعترف أن العنابي لم يكن على الموعد في كأس آسيا ..ويجب أن يعترف جمال بلماضي الذي أشدنا به في خليجي 22 أنه كان أحد أسباب الهزيمة من إيران ومن قبلها الهزيمة القاسية من الإمارات ومن ثم الخروج الكبير من الدور الأول .لم يكن متوقعا أبدا أن يخرج العنابي بهذه الطريقة وبهذا الأداء السلبي دفاعا وهجوما ..وكأن الفريق الذي جاء إلى أستراليا ليس هو الذي شاهدناه يتألق فى الرياض ويفوز بكأس الخليج عن جدارة قبل أقل من شهرين.ومع احترامي للمنتخب الإيراني لتاريخه وإنجازاته في هذه البطولة ومشاركته في المونديال الأخير .. لم يكن ذلك الفريق المرعب والمخيف ..ولو كان العنابي في مستواه ..ولو كان بلماضي تعامل مع المباراة والمنافس بطريقة أفضل لخرج الفريق متعادلا على الأقل.صحيح أن القرعة لم تكن في صالح العنابي لأنها أوقعته في مجموعة حساسة وصعبة ..ووضعته في مواجهة أولى أمام الإمارات القوى ثم مع المنتخب الإيراني الذي يملك مجموعة متميزة من المحترفين ..لكن لم يكن ذلك مبررا أن يخرج الفريق بهذه السرعة وبهذه الطريقة التي خيبت آمال جماهيره التي كانت تتوقع منه الذهاب بعيدا في البطولة.أخطاء العنابي في مباراة إيران كانت كثيرة برغم تحسن الأداء عنه في مباراة الإمارات.. وبدا أن اللاعبين ومدربهم لم يستفيدوا من الأخطاء الدفاعية والتي بسببها جاء هدف ساردار من أخطاء فادحة سواء بالاحتفاظ الزائد عن الحد بالكرة وعدم التمركز الجيد للمدافعين ..فضلا عن غياب الفاعلية الهجومية فى الوقت الذي تراجع فيه الإيرانيون للدفاع.. ولم تكن لمونتاري وإسماعيل محمد قبل خروجه مصابا وخوخى بوعلام والهيدوس أية أنياب هجومية حقيقية ..كما لم يضف مشعل عبد الله الجديد بعد نزوله ..وغاب الخلق والإبتكار في تنويع الهجمات ولم يختبر الحارس الإيراني جديا طوال المباراة ولم تكن هناك تسديدة قوية على المرمى وتحطمت كل الهجمات على أقدام المدافعين الذين كان تمركزهم رائعا بفضل خطة كيروش صاحب الخبرة والدهاء التكتيكي والتى تفوق بها على بلماضي.عموما هي بطولة للنسيان .. ومن المؤكد أن بلماضي ولاعبيه خرجوا منها بدروس مستفادة جدا ستنفعهم في تصفيات مونديال 2018 .على الجانب الآخر لابد من تقديم التهنئة للأبيض الإماراتي الذي استحق أن يقطع تذكرة التأهل للدور ربع النهائي عن جدارة بعد فوزه المستحق على شقيقه البحريني 2/1 ..فهو فريق شبه متكامل ..ولو تمكن من علاج بعض الأخطاء الدفاعية سيكون له شأن كبير في هذه البطولة وغيرها.. ولابد أن نقول للأحمر البحريني حظا أوفر في البطولات المقبلة ..فقد كان ندا قويا لشقيقه الإماراتي وأحرجه في فترات كثيرة ولولا خطأ قائد الفريق والذي سجل هدفا في مرماه لخرج متعادلا على الأقل.. واحتفظ بأمل البقاء في المنافسة.

616

| 16 يناير 2015

العنابي..قادر على العودة والأخضر استعاد هيبته

يستطيع العنابي أن يجتاز عقبة ايران اليوم ويحيي آماله فى التأهل لدور الثمانية فى كأس آسيا اذا كان بالفعل قد استفاد من درس الهزيمة المفاجئة والقاسية من شقيقه الاماراتى.صحيح الوضع صعب والمنافس أصعب..ولكن العزيمة والارادة والتركيز والتعامل الجيد من المدير الفنى واللاعبين مع المباراة ومع المنافس يمكن أن تحول المستحيل الى ممكن والصعب الى سهل..فالعنابى يملك كل مقومات الفوز..وأرى أنه سيخرج من كبوته أقوى مماكان.. فهو قادر بامكانات لاعبيه وخبرة مدربه الطموح بلماضى على استعادة شخصيته وهيبته التى كان عليها فى خليجى 22 بالرياض.كل الاحتمالات فى هذه المجموعة قائمة.. فلا أحد ضمن التأهل للدور الثانى..ولا أحد فقد الفرصة..وعلى العنابى أن يتشبث بالفرصة بكل مايملك حتى يبقى على حظوظه فى هذه البطولة الصعبة وسط وحوش استراليا وكوريا الجنوبية واليابان..وعليه أن يصنع فرصه بنفسه وتكون المبادرة بيده ولا ينتظر مايقدمه له الآخرون من هدايا..لأن أحدا لايملك تقديم هدايا..والأهم أن يحقق العنابى الفوز على ايران اليوم بعدها سيكون القادم أسهل..وسيكون الحديث مختلفا.يستطيع العنابى أن يكرر مافعله الأخضر السعودى الذى انتفض من كبوة الهزيمة التاريخية أمام التنين الصينى فى الجولة الأولى ليكتسح أمس الكورى الشمالى برباعية جميلة ويستعيد هيبته وخطورته..والأجمل أنه حول تأخره بهدف الى هذا الفوز الكاسح وفرصته فى مرافقة التنين الصينى للدور الثانى لأنه قادر على اجتياز عقبة أوزبكستان الذى انهزم أمس 1/2.وفريق يملك لاعبين مثل العابد والسهلاوى وهزازى وبخبراته الكبيرة فى هذه البطولة قادر على أن يذهب بعيدا طالما أنه بدأ يضع أقدامه على الطريق الصحيح.على الجانب الآخر حدث ماتوقعناه بخروج الأزرق الكويتى والأحمر العمانى..فقد سبق وقلت فى هذا المكان ان فرص الفريقين العربيين ضعيفة فى مثل هذه المجموعة الأولى الصعبة جدا وفى وجود العملاقين الأسترالى صاحب الأرض والجمهور والكورى الجنوبى الخطير..وللأسف تلقى كل منهما الهزيمة للمرة الثانية على التوالى على يدى الفريقين المرشحين..وكانا أول المودعين للبطولة.لانلوم الأزرق لأنه يمر بمرحلة انعدام وزن منذ خليجى 22 ولم يكن مطلوبا منه اى شئ حتى بعد التعاقد مع نبيل معلول..أما الأحمر العمانى فنلتمس له العذر لنقص خبراته فى هذا المعترك الآسيوى الكبير.

398

| 15 يناير 2015

صدمة!!

لم يكن أحد يتوقع أن تنتهي مباراة الشقيقين العنابي القطري والأبيض الإماراتي بتلك الهزيمة الثقيلة للعنابي 1/4 في افتتاح مشوار الفريقين في كأس آسيا.كنا نتوقع أن تنتهي المباراة بالتعادل أو أن يفوز أحدهما على الآخر بفارق هدف أو هدفين على أكثر تقدير..أما أن يفوز الأبيض بالأربعة..فكانت بمثابة المفاجأة السارة بالنسبة للفائز والصدمة الكبرى للخاسر.جميل أن يعترف جمال بلماضي بمسؤوليته عن الهزيمة وأحقية المنافس بالفوز الكبير..لكن الأجمل أن يستفيد بلماضي نفسه ولاعبو العنابي من هذا الدرس القاسي الذي يعتبر الأصعب والأحرج منذ توليه المسؤولية..وعليه أن يعيد الفريق للمسار الصحيح من جديد وبأقصى سرعة لأن الفريق لا يملك رفاهية الوقت أو تعدد البدائل والفرص.الهزيمة الثقيلة للعنابي في هذا الديربي الخليجي بلاشك مؤلمة.. ولكنها ليست نهاية المطاف..فمثل هذه الأمور التي تخرج عن التوقعات تحدث أحيانا..وهزيمة البرازيل التاريخية على أرضها بالسبعة من ألمانيا في المونديال الأخير ليست ببعيدة..لكن المشكلة الأكبر أن الهزيمة جعلت موقف الفريق حرجا جدا بعد تصدر الإمارات وإيران المجموعة برصيد 3 نقاط لكل منهما..وازداد الأمر تعقيدا بعد فوز إيران المتوقع على البحرين.. فالعنابي ليس أمامه سوى الفوز في المباراتين المقبلتين على البحرين وإيران..وأية نتيجة أخرى ستهدد بطاقة تأهله للدور ربع النهائي.لن أتهم بلماضي بعدم التحضير الجيد لهذه المباراة..لأنه بما يملك من خبرة وذكاء وكفاءة لا يمكن أن يكون قد تعامل مع المنتخب الإماراتي بطريقة عادية أو أن يكون قد تسربت إلى نفسه ثقة زائدة على اعتبار أنه بطل الخليج وأن منافسه الإماراتي لم يكن في الموعد في الرياض!! لكن السؤال الذي يحير الجميع هو ماذا حدث للعنابي خاصة أنه هو الذي بادر بالتسجيل عن طريق نجمه العائد خلفان إبراهيم..ولماذا كانت كل هذه الأخطاء المشتركة بين الدفاع وحارس المرمى قاسم برهان؟ والتي كشفت عنها الأهداف الإماراتية الأربعة!!

346

| 13 يناير 2015

الأشقاء التسعة و الإمتحان الصعب

الكل ذاكر .. والكل استعد ..واليوم يبدأ الإمتحان الآسيوى.. ترى ماذا يخبئ القدر للأشقاء التسعة فى رحلة أستراليا المجهولة ؟!!..الكل يمنى النفس بالمنافسة على اللقب القارى الكبير ..والكل يحلم بالصعود لمنصة التتويج .. لكن هل هم جاهزون لمواجهة نمور شرق وجنوب شرق آسيا اليابان وكوريا الجنوبية وأستراليا صاحبة الأرض والجمهور..هل هم جاهزون لمعركة كروية أرى أنها ستكون الأصعب والأشرس ؟!!لا أستطيع أن أضع إجابة متفائلة إلا بعد أن نرى الجولة الأولى من البطولة فى كل المجموعات الأربع .. قد يكون المنتخبان القطرى والإماراتى هما الأفضل بين منتخباتنا العربية التسعة .. بحكم التطور الكبير فى مستوياتهما فى الفترة الأخيرة خاصة العنابى تحت قيادة مدربه الجزائرى جمال بلماضى ..ولكن قد تظهر منتخبات أخرى بحكم تاريخها العريق وإنجازاتها فى الكأس الآسيوية مثل الأخضر السعودى صاحب الألقاب الثلاثة خاصة وأنه يملك الإمكانات والمهارات والخبرات التى تؤهله للعودة من جديد بعد الإخفاق الخليجى الأخير.أقول للمنتخبات العربية .. لقد اجتهدتم فى التحضير للبطولة .. كل حسب امكاناته ورؤية مدربه ..جئتم إلى استراليا مبكرا وبدأتم فى التأقلم على الأجواء ..ولكن التحضير النفسى والمعنوى فى الساعات الأخيرة هو الأهم ..فالجانب الفنى والبدنى متوفر لأننا فى منتصف الموسم الكروى..واللاعب العربى مثل التلميذ العربى لابد من أن تلقنه كل دقيقه لأنه ينسى بسرعة ..كما أنه يحب أن تشجعه وترفع من روحه المعنوية من حين لآخر.ولذلك فإن دور المدربين والمساعدين وقائدى الفرق مهم جدا خصوصا قبل ضربة البداية والتى آراها خطيرة فى ظل المنافسة الشديدة فى المجموعات الأربعة وفى ظل الإنتقادات الشديدة التى تعرضت لها معظم المنتخبات بسبب تراجع نتائجها وعروضها فى السنوات الأخيرة.أتوقع تأهل أربعة منتخبات للدور ربع النهائى وربما يقل العدد إلى ثلاثة فقط .. ففى المجموعة الأولى قد يكون موقف الأزرق الكويتى والأحمر العمانى حرجا جدا لوجود العملاقين الكورى الجنوبى والأسترالى ..ولكن المنتخب السعودى قادر على انتزاع إحدى بطاقتى التأهل فى المجموعة الثانية فى وجود أوزبكستان والصين وكوريا الشمالية.وفى المجموعة الثالثة يمكن للعنابى والإماراتى الظفر بتذكرتى التأهل إذا لم يتأثر الثلاثى الخليجى "قطر والإمارات والبحرين " بحرب تكسير العظام بينهم ..لأن إيران لن تتنازل عن إحدى تذكرتى التأهل بسهولة.وفى المجموعة الرابعة ستكون إحدى تذكرتى التأهل للكمبيوتر اليابانى والأخرى للعراق مع احترامى وتقديرى للنشامى الأردنى والفدائى الفلسطينى.

354

| 09 يناير 2015

مفاجأة الأمير علي هل تزلزل عرش بلاتر؟!!

إعلان الأمير علي بن الحسين رئيس الاتحاد الأردني ونائب رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم اعتزام ترشحه لمنصب رئيس الفيفا كان مفاجأة مدوية وغير متوقعة.. ويبدو أن هذه المفاجأة كان يجهز لها في الكواليس من وقت ليس بقصير بعد ظهور انتقادات حادة للرئيس الحالي جوزيف بلاتر من أوروبا وغيرها.والأمير علي يتمتع باحترام وتقدير من الأسرة العربية والدولية الرياضية والكروية.. فضلا عن تمتعه بعلاقات دولية جيدة.. وهو قد يمثل خطرا على بلاتر ويزلزل عرشه خاصة أنه سيلقى دعما غير محدود من القارة العجوز.بالتأكيد كل عربي يتمنى أن يفوز الأمير علي برئاسة الفيفا لأن مثل هذا الفوز التاريخي سيمثل إضافة نوعية للعرب الذين أكدوا جدارتهم في رئاسة العديد من الاتحادات والهيئات الدولية الرياضية مثل الشيخ أحمد الفهد والدكتور حسن مصطفى وأدهم شرارة وغيرهم.لكن يخشى على الأمير من نفس مصير الفشل الذي مني به عيسى حياتو رئيس الاتحاد الإفريقي عندما رشح نفسه أمام بلاتر.. خاصة أن البعض أعلن دعمه ومساندته لبلاتر مبكرا خاصة الشيخ سلمان بن إبراهيم رئيس الاتحاد الآسيوي والذي أعلنها صراحة في آخر حواراته في قناة الكأس أنه سيؤيد بلاتر في انتخابات الفيفا وكذلك عيسى حياتو رئيس الاتحاد الإفريقي. ولذلك أرى أنه لابد من أن يدرس الأمير على الأمر بكل دقة ويتشاور مع الجميع في مختلف القارات والاتحادات الوطنية خاصة رؤساء الاتحادات الوطنية العربية الذين يمثلون قاعدة الانطلاق الحقيقية له. هذه الخطوة الجريئة جدا من الأمير علي لابد من التجهيز لها جيدا والاستفادة من درس حياتو جيدا ومن بعده درس محمد بن همام.. حتى لا يتكرر نفس الفشل.. لأن بلاتر شخصية غير عادية ومتمرس في مسألة الانتخابات وهو يلعب بالبيضة والحجر.. بل إنه يذهب إلى الحد الذي ينكل فيه بمنافسيه.الكل يقول حان وقت التغيير في الفيفا لأن ما حدث في عهد بلاتر من فساد مالي وإداري وغيره لم يحدث في تاريخ الفيفا.. لكن هل من ينادي بالتغيير قادر على إحداث هذا التغيير؟!!فلننتظر ماذا سيحدث في الشهور المقبلة.. وربما تحدث مفاجآت أخرى.. أو ينتهي الأمر بتزكية جديدة لبلاتر!!

379

| 07 يناير 2015

هل يستطيع العرب الفوز بكأسي آسيا وإفريقيا؟؟!

أيام قليلة تفصلنا عن موعد انطلاق بطولتي كأس آسيا وأمم إفريقيا ..ولأول مرة تتقاطع مواعيد البطولتين بعد قرار الإتحاد الإفريقى إقامة بطولته الأكبر فى السنوات الفردية بدلا من الزوجية ..كأس آسيا تنطلق بأستراليا في التاسع من يناير بمشاركة 9 منتخبات عربية وهو رقم قياسي ..وبعدها بأسبوع تقريبا تنطلق كأس إفريقيا بمنتخبين عربيين فقط هما الجزائر وتونس وهو رقم قياسي لأقل عدد من المنتخبات العربية يشارك في النهائيات الإفريقية.نتمنى أن يفوز منتخبان عربيان بالبطولتين ..ولو حدث سيكون إنجازا فريدا لم يتحقق من قبل في عام واحد !! في كأس آسيا تواجه المنتخبات العربية التسعة تحديات كبيرة تقلل من فرصها في المنافسة على اللقب القاري .. وإن كانت هناك بعض الفرص المتفاوتة لبعض المنتخبات مثل العنابي القطري والأبيض الإماراتي ليس لأنهما بطلا النسختين الأخيرتين لكأس الخليج ..ولكن لأن أداءهما في الفترة الأخيرة كان أكثر إقناعا من باقي الأشقاء .و أبرز التحديات التي تواجه المنتخبات العربية أن معظمها يمر بمرحلة تغيير الجلد وإعادة البناء ..وكشفت كأس الخليج الأخيرة التي انتزع لقبها العنابي عن جدارة أن المنتخبات العربية القوية والعريقة مثل السعودية والعراق ليست جاهزة بالقدر الكافي للمنافسة على اللقب القاري. قد تكون فرص العبور للدور ربع النهائي كبيرة لبعض المنتخبات العربية خاصة في المجموعة الثالثة التي تضم قطر والإمارات والبحرين وإيران والرابعة التي تضم العراق والأردن وفلسطين واليابان ..إلا أن الموقف سيزداد صعوبة في الأدوار النهائية بداية من الدور ربع النهائي عند الإصطدام بمنتخبات شرق آسيا مثل اليابان وكوريا الجنوبية وأستراليا الأجهز فنيا وبدنيا خاصة المنتخب الأسترالي الذي سيستفيد من عاملي الأرض والجمهور. وفي إفريقيا قد يكون المنتخب الجزائري هو أقوى المرشحين العرب للفوز باللقب القاري من بين المنتخبات ال11 المشاركة في البطولتين لأنه المنتخب العربي الوحيد الذي تأهل للمونديال في نسختيه الأخيرتين ..وتألق بشكل لافت في مونديال البرازيل وكان يستحق الذهاب إلى أبعد من الدور الثاني الذي تأهل له لولا سوء الحظ الذي تعرض له ..لكن مشكلة المنتخب الجزائري تكمن في أنه غير متمرس فى البطولات الإفريقية بدليل أنه لم يفز إلا بلقب قاري واحد عام 1990 ..وعليه.. بما يملك من مجموعة كبيرة من الموهوبين.. أن يثبت عكس ذلك لاسيما وأنه يقع في أقوى مجموعة مع غانا والسنغال وجنوب إفريقيا ولو تمكن من عبورها للدور الثاني سيكون مرشحا قويا للفوز باللقب .. وتبدو حظوظ المنتخب التونسي الذي لم يفز هو الآخر باللقب القاري إلا مرة واحدة قائمة ولكنها بدرجة أقل من شقيقه الجزائري .

328

| 06 يناير 2015

أحمد الفهد.. والكلام الشهد

"من شابه أباه فما ظلم".. هذا المثل ينطبق على الشيخ أحمد الفهد رئيس المجلس الأوليمبي الآسيوي الذي يذكرني بوالده الشهيد فهد الأحمد في رجولته وعروبته وجرأته وصراحته ومواقفه الشجاعة والحاسمة.. وحديثه لبرنامج "حوار آسيا" في قناة الكأس كان بطعم الشهد. وسواء كنت صحفيا أو مذيعا ماهرا أو غير ماهر.. فإنك ستخرج من هذا الرجل بالجديد والمفيد.. فهو يصنع الخبر والمانشيت ويكشف المستور وما وراء السطور.. وهو قد يفاجئك بشيء لا تتوقعه ولم يخطر ببالك.. وعندما سئل الشيخ أحمد الفهد عن المونديال القطري وما يثار حوله من حين لآخر خرج بما لم يتوقعه مقدم البرنامج خالد جاسم عندما قال: كيف يحقق في ملف مونديال قطر شخص أمريكي خسرت بلاده المنافسة أمام قطر في ترشيحات استضافة مونديال 2022؟!!.. هذا التعليق الذكي واللماح لم يتطرق له أحد من قبل فقد أوجز وأنجز.أيضا العنوان الذي اختاره "الشرق الرياضي" لصدر صفحته الأولى من الحوار التليفزيوني المثير وهو "العرب لن يكونوا مطية للأوروبيين"، هو من صنع أحمد الفهد عندما قال إن الأوروبيين يريدون إزعاج بلاتر على حساب قطر والعرب ونحن لن نكون مطية لهم.. وهو كلام مهم جدا يعكس حكمة مهمة تقول: "لن يستطيع أحد أن يقفز فوق ظهرك إلا إذا انحنيت".وبصراحة أقولها لكل العرب لابد أن نأخذ كلام الشيخ أحمد الفهد نبراسا لنا في الرياضة والسياسة والاقتصاد وغيرها من الأنشطة.. لابد أن تكون لنا شخصيتنا وقوتنا ونتحكم في مصير أنفسنا وقراراتنا طالما أننا على حق.لا يجب أبداً أن نكون أداة في يد غيرنا يستخدمها متى شاء وكيف يشاء.. ولا يجب أن يهزنا كلام هذا أو ذاك.. وثقتنا في أنفسنا يجب أن تكون على قدر ما نحققه من إنجاز.كان في حوار الشيخ أحمد الفهد الكثير والكثير الذي يستحق أن تقف عنده.. فعندما سئل عن فرص المنتخبات العربية والخليجية في كأس آسيا.. كان واقعيا وموضوعيا عندما قال إن قطر والإمارات هما أصحاب الحظ الأوفر في المنافسة لأنهما أقوى فريقين حاليا عربيا وخليجيا.. وكان موضوعيا عندما رشح أستراليا وكوريا على حساب الكويت وعمان.ومواقف الشيخ أحمد الفهد في مساندة المرشحين العرب في المناصب الدولية الرياضية كثيرة ومعروفة ومنها مواقفه مع الدكتور حسن مصطفى وساعده في تولي منصب رئيس الاتحاد الدولي لكرة اليد، ومع الشيخ سلمان إبراهيم في رئاسة الاتحاد الآسيوي لكرة القدم.. ولذلك عندما يعد فإنه يفي بوعوده وهو قادر على تنفيذها.

369

| 04 يناير 2015

مكاسب فنية من التجربة الأستونية

كانت تجربة العنابى مع نظيره الأستوني ناجحة بكل المقاييس، فقد حققت الكثير من المكاسب الفنية والمعنوية قبل الانطلاق إلى الرحلة الأسترالية لخوض المنافسات الصعبة والشرسة فى كأس آسيا.كما قلت في مقالي الأخير، إنه من المهم أن تشد الرحال إلى أستراليا وأنت فائز، وبالفعل كان الفوز هو المكسب الأول من التجربة، والفوز لم يكن عاديا بواحد أو اثنين، ولكن بالثلاثة، أي أنه كان فوزا كبيرا وعلى فريق أوروبي ليس بالضعيف، وبالتالي فهو يرفع المعنويات ويزيد الدوافع لدى اللاعبين والجهاز الفني في المباراتين الوديتين المقبلتين في أستراليا مع عمان ونيوزيلندا، واللتين أتوقع أن يحقق فيهما الفوز.المكسب الثاني أن العنابي تعرض لضغط شديد من الفريق الأستوني الذي هاجم بضراوة في الشوط الثاني، في محاولة لتعويض تخلفه الكبير بالثلاثية في الشوط الأول، وهو مطلوب خططيا لأن العنابي سيقابل منتخبات قوية في كأس آسيا في الأدوار النهائية وأكيد سيتعرض لضغط هجومي، وبالتالي كان الشوط الثاني فرصة لاختبار الحارس وخط الدفاع، وهو ما نجح فيه الجميع وحافظوا على الشباك نظيفة، خاصة الحارس البديل أحمد سفيان الذي لعب بديلا لسعد الشيب في هذا الشوط وأنقذ ثلاث فرص خطيرة.اطمأن جمال بلماضي على نجمه العائد خلفان ابراهيم في ظهوره الأول بعد الغياب عن خليجي 22 للإصابة، وسيكون إضافة مهمة جدا في أستراليا بعد أن ظهر بمستوى فني وبدني جيد في الفترة التي لعبها أمس الأول، وأكد المهاجم الخطير والفهد الأسمرمحمد مونتاري جدارته بارتداء فانلة العنابي، ليس لأنه سجل هدفا بعد هجمة منظمة كان هو قائدها، ولكن لأنه يملك مقومات المهاجم المثالي من سرعة وقوة ومهارة وقدرة على التهديف.اطمأن بلماضي أيضا على تشكيلته الأساسية التي أبدعت في خليجي 22 وفي مقدمتهم سعد الشيب والهيدوس والمهدي علي وكريم بوضيف وماجد محمد وإبراهيم ماجد وعلي أسد وعبدالكريم محمد ومشعل عبدالله.وستكون المرحلة الأخيرة للإعداد والتي تشمل تجربتين مهمتين جدا مع عمان ونيوزيلندا فرصة أكبر للاطمئنان أكثر على اللاعبين والفريق ككل من النواحي الجماعية والفردية، حيث ستشهد تركيزا من بلماضي على وضع اللمسات النهائية على تشكيلته وخططه التي سيواجه بها منافسيه في كأس آسيا.

416

| 29 ديسمبر 2014

الوديات.. وشخصية العنابي

من المهم جدا أن يسافر العنابي إلى أستراليا وهو فائز على المنتخب الأستوني وبعرض جيد.. لأن ذلك من شأنه أن يحقق مردودا معنويا للاعبين والجهاز الفني قبل خوض غمار منافسات أستراليا 2015 التي تنطلق بعد أيام قليلة.. وإن كان الهدف الأساسي من المباريات التجريبية الودية الوقوف على التشكيل الأمثل الذي سيخوض به الفريق مبارياته الرسمية وكذلك الوقوف على مستويات اللاعبين وتجربة طريقة اللعب وبعض الخطط والتكتيكات والبدائل. والمنتخبات الثلاثة التي اختارها جمال بلماضي لمواجهتها من أجل الإعداد لكأس آسيا وهي بالترتيب أستونيا وعمان ونيوزيلندا مناسبة تماما للمستويات التي سيواجهها الفريق في البطولة خاصة في الدور الأول في مجموعته التي يواجه فيها الإمارات والبحرين وإيران.. فهو يلعب مع مدرسة أوروبا الشرقية ممثلة في أستونيا التي يشبه أسلوب لعبها المنتخب الإيرانى فأستونيا لا تعتمد على المهارة ولكن على القوة والكرة الجماعية وهي تشبه نسبيا الكرة الإيرانية.. واللعب مع عمان يمثل الاحتكاك بالمدرسة الخليجية خصوصا وأنه سيواجه منتخبين خليجيين هما الإمارات والبحرين.. أما نيوزيلندا فتقترب من الكرة الأسترالية ذات الطابع الإنجليزي.عودنا بلماضي أنه يستفيد جيدا من المباريات الودية.. ويعرف ما يمكن أن يخرج به منها وهو ما لمسناه في إعداده لكأس الخليج.. وكيف استطاع أن يفوز باللقب بطريقة السهل الممتنع ودون ضجيج.. وظهرت الإرهاصات والمقدمات في المباريات الإعدادية التي منحته الكثير من الثقة قبل الذهاب إلى الرياض.لست قلقا على العنابي في مشواره الصعب في كأس آسيا.. فالفريق سينطلق في البطولة من قاعدة قوية ومتينة.. ليس لأنه انتزع لقب خليجي 22 عن جدارة.. ولكن أيضا لأنه استطاع أن يصنع شخصيته من خلال قدرته على التعامل مع المنافسين بطريقته الخاصة وفرض أسلوبه عليهم.بالتأكيد، وضع وشكل المنافسات في كأس آسيا مختلف عن كأس الخليج.. لكن موقف العنابي سيكون أفضل من كثير من المنتخبات المشاركة سواء الخليجية أو العربية بشخصيته الجديدة.. لاسيَّما إذا استطاع أن يحقق ما أراده في الوديات الثلاث ابتداء من ودية أستونيا اليوم.

308

| 27 ديسمبر 2014

دموع الطفل التي تحولت إلى أكبر فرحة!!

وسط كل الإثارة والمتعة والأعصاب المتوترة والمشاعر المتناقضة في مباراة السوبر الإيطالي بين يوفنتوس ونابولي والتي احتضنتها الدوحة بنجاح منقطع النظير أمس الأول.. كنت أتابع كاميرا الـ "بى إن سبورتس" وهي تروح وتجيء وتركز على ردة فعل طفل صغير من مناصري وعشاق نابولي كان يجلس بجوار والديه في مدرجات استاد جاسم بن حمد بنادي السد.. هزني بشدة بكاء هذا الطفل عندما أضاع لاعب نابولي ركلة الترجيح الأولى عند اللجوء لركلة وركلة بعد انتهاء الركلات الخمس الأولى بالتعادل.. فقد أيقن الطفل أن الكأس طارت من فريقه الذي يشجعه بعد كل ما قدمه في المباراة وتحويل تأخره 1/2 إلى تعادل مثير في الدقيقة قبل الأخيرة من الوقت الإضافي الأخير.. وتمنيت وأنا أرى الدموع تسيل على الوجه البريء لطفل نابولي أن يكون التوفيق حليف نادي الجنوب برغم أنني من عشاق اليوفى.. وبالفعل ابتسم التوفيق والحظ لمن يستحق وذهب الكأس إلى نابولي وتحولت دموع الطفل إلى فرحة هيستيرية له ولوالديه وتبادلوا الأحضان وهم يرون نجوم فريقهم وهم يحتضنون الكأس الغالية للمرة الثانية في تاريخ النادي الذي كان يلعب له النجم الأسطوري الأرجنتيني السابق دييجو ماردونا. كان السوبر الإيطالي بين يوفنتوس ونابولي بمعايير عالمية من كل النواحي الفنية والتكتيكية والتنظيمية.. بلغت خلاله الإثارة قمتها من الدقيقة الأولى وحتى الثانية الأخيرة.. لدرجة هددت ضعاف القلوب.. واستمتع به الجمهور القطري والخليجي والعربي والإيطالي الذي جاء من كل مكان للاستمتاع بهذه المواجهة المثيرة.. وتحقق له ما أراد واستمع بوجبة كروية بنكهة قطرية قدم خلاله الفريقان كل فنون الكرة.ظلت وجهة الكأس حائرة بين الذهاب إلى تورينو معقل اليوفي في الشمال أو نابولي في الجنوب..فقد ظلت نتيجة تلك المواجهة الشرسة متأرجحة في وقتيها الأصلي والإضافي ولم تحسم إلا بعد ماراثون طويل لركلات الترجيح.تلاعب نجما المباراة الأرجنتينيان المتألقان الكبيران تيفيز وإيجوايين بأعصاب كل من كان يجلس في مدرجات استاد جاسم بن خمد أو أمام شاشات "بى إن سبورتس" سواء بالأهداف الأربعة التي سجلوها بواقع هدفين لكل منهما في أوقات صعبة أو بالفرص النادرة التي أضاعوها.. فقد كانت بينهما مباراة خاصة داخل المباراة الأم حسمها إيجوايين لصالحه بركلة حاسمة في ركلات الترجيح.. في حين أضاع تيفيز ركلته.. ومع احترامي لباقي نجوم الفريقين وما قدموه من جهد وعرق.. فقد كان السوبر بحق قمة " تيفيز.. إيجوايين "!!شكرا للدوحة التي قدمت لنا أجمل هدية كروية في احتفالات العام الجديد..ولن أضيف جديدا إذا تحدثت عن القدرات القطرية في تنظيم مثل هذه المناسبات الرياضية الرائعة.. فالدوحة عودتنا دائما على النجاح والتألق والذي سيصل مداه إن شاء الله في مونديال 2022.

389

| 24 ديسمبر 2014

alsharq
مامداني.. كيف أمداه ؟

ليش ما يمديك؟! بينما ممداني زهران، الشاب ذو...

17346

| 11 نوفمبر 2025

alsharq
الطوفان يحطم الأحلام

العلاقة العضوية بين الحلم الإسرائيلي والحلم الأمريكي تجعل...

9417

| 10 نوفمبر 2025

alsharq
الإقامة للتملك لغير القطريين

في عالم تتسابق فيه الدول لجذب رؤوس الأموال...

9324

| 13 نوفمبر 2025

alsharq
شكاوى مطروحة لوزارة التربية والتعليم

ماذا يعني أن يُفاجأ أولياء أمور بقرار مدارس...

8112

| 11 نوفمبر 2025

alsharq
الوأد المهني

على مدى أكثر من ستة عقود، تستثمر الدولة...

3657

| 11 نوفمبر 2025

alsharq
عيون تترصّد نجوم الغد

تستضيف ملاعب أكاديمية أسباير بطولة كأس العالم تحت...

3558

| 11 نوفمبر 2025

alsharq
الصالات المختلطة

تشهد الصالات الرياضية إقبالا متزايدا من الجمهور نظرا...

2118

| 10 نوفمبر 2025

alsharq
كلمة من القلب.. تزرع الأمل في زمن الاضطراب

تحليل نفسي لخطاب سمو الأمير الشيخ تميم بن...

1653

| 11 نوفمبر 2025

alsharq
عندما يصبح الجدل طريقًا للشهرة

عندما صنّف المفكر خالد محمد خالد كتابه المثير...

1188

| 09 نوفمبر 2025

alsharq
من مشروع عقاري إلى رؤية عربية

يبدو أن البحر المتوسط على موعد جديد مع...

1113

| 12 نوفمبر 2025

alsharq
برّ الوالدين.. عبادة العمر التي لا تسقط بالتقادم

يحتلّ برّ الوالدين مكانة سامقة في منظومة القيم...

1038

| 14 نوفمبر 2025

alsharq
رسائل استضافة قطر للقمة العالمية للتنمية الاجتماعية

شكّلت استضافة دولة قطر المؤتمر العالمي الثاني للتنمية...

1035

| 09 نوفمبر 2025

أخبار محلية