رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
مساحة إعلانية
كل يوم يحقق قطاع التعليم في دولتنا الحبيبة قفزات كبيرة على جميع المستويات العالمية يجعلني دائما أشعر بالفخر والاعتزاز لأننا نسير بخطى ثابته نحو المستقبل. فهذه النجاحات لا يمكن أن ينكرها ألا مجافون للحقيقة خاصة إن الشهادات على نجاح تعليمنا جاءت من منظمات ووسائل إعلام عالمية حيادية فقد ذكرت صحيفة "هافنجتون بوست" الأمريكية مؤخراً أن قطر نجحت في أن تتفوق على الولايات المتحدة والدول الكبرى في مجال التعليم خصوصاً، وأشارت إلى أن قطر أصبحت نموذجا راقٍيا في دعم نهضة تعليمية شاملة وبالأمس القريب حققت قطر مراكز متقدمة في النظام التعليمي في تقرير التنافسية العالمية حيث حصلت على المرتبة الرابعة عالمياً من بين 142 دولة في جودة نظام التعليم والأولى على مستوى الشرق الاوسط. كما حمل تقرير التنافسية العالمي السنوي الذي يصدر عن المنتدى الاقتصادي العالمي عن العام 2011 — 2012 الكثير من المؤشرات الإيجابية على ما تم تحقيقه في النظام التعليم بدولة قطر ويعتبر هذا التقرير إضافة مثمرة على تحقيق السياسات والاستراتيجيات والخطط التنفيذية لنجاحات في عدة مجالات تعليمية. ولاشك أن هذا لا يتأتى دون وجود مقومات عديدة أولها إرادة قوية من قيادتنا على تطوير التعليم وجهود مخلصة من مسئولي المجلس الأعلى والعاملين في الميدان التربوي للعمل على النهوض بتعليمنا بتوفير بيئة تعليمية محفزة ومعلّم قادر على الإسهام بشكل فعّال في تحقيق هذا الهدف. وقيادة مدرسية واعية تقرأ المستقبل واحتياجاته وتعمل من أجل إعداد مواطن يساير متطلبات المستقبل الذي سيعيش فيه وليس القرن الحالي. والناظر إلى واقع مدارسنا يجد أنها أصبحت مفخرة لكل مواطن فهي أصبحت تشجع على الإبداع والابتكار لدى الطلاب عن طريق توفير بيئات تعليمية خلاقة تلبي الاحتياجات الفردية للطلبة وتحسن أداءهم من خلال تطبيق معايير دولية في التعليم واستحداث طرق تدريس ووسائل تعليمية متنوعة تناسب طبيعة العصر وهذا ليس كلاما نظريا بل أتمنى من كل فرد في المجتمع أن يمارس دوره الحقيقي ويذهب بنفسه إلى المدارس ليرى ما يدور في الواقع ليعرف الفرق بين مدرسة اليوم ومدرسة الأمس ويشاهد أساليب تعليم اليوم كيف تطورت وتنوعت وكيف اكتسب طلابنا مهارات التحليل والنقد والحوار ولم يصبحوا مجرد وعاء للمعلومات، فهذه دعوة أوجهها عبر هذا المنبر لكل فرد ولي أمر أو أخ أو أم أن يذهب للمدارس ويشاهد بأم عينه الواقع ليحكم بصدق لأن من شاهد ليس كمن سمع. والمطلوب منا نحن التربويين أن نعمل من أجل أن يواكب تعليمنا آفاق المستقبل بحيث نقدم لأبنائنا تعليما يعمل على إكسابهم المهارات ويطلق ملكاتهم الإبداعية والابتكارية حتي يكونوا مواطنين قادرين على بناء مستقبلهم ومستقبل وطنهم. كما أنه مطلوب من جميع أفراد المجتمع العمل لدعم تلك الجهود لأن المسئولية مشتركة والوطن وطننا جميعاًً.
515
| 22 نوفمبر 2011
الحقيقة أن خطاب سمو الأمير في افتتاح دور الانعقاد العادي الأربعين لمجلس الشورى كان يحمل الكثير من الرؤى لمستقبل قطر وهناك الكثير من النقاط التي شملها الخطاب تستحق الوقوف عندها للتأمل في المعاني التي تحملها وهذا الأمر يتطلب صفحات عديدة لا يمكن ان يستوعبها مقال محدود الكلمات ومحدود المساحة. ولهذا فإنني سوف أركز على خطوة مهمة أراها سوف تنقل قطر نحو مستقبل زاهر ومثمر. هذه الخطوة هي قرار سمو الأمير إجراء انتخابات لمجلس الشورى في النصف الثاني من عام 2013. القرار بلا شك "خطوة جريئة" وتنم عن بصيرة نحو تكريس العمل الديمقراطي. إن انتخاب مجلس الشوري سوف يجعل المشاركة في العملية السياسية قدراً على المواطن القطري وليست خياراً. فالوقت أصبح مناسباً للغاية لتكريس العمل الديمقراطي بعد أن تشكل لدى غالبية المواطنين وعي بأهمية المشاركة والانتخاب بعد تجربة انتخاب أعضاء المجلس البلدي؛ فقد أفضت هذه التجربة إلى تداول أفكار وآراء المواطنين داخل هذا المجلس. وقد يتساءل البعض ماذا يعني أن ينتخب أعضاء مجلس الشورى وما هو الفرق وماذا يمكن أن يجنيه الوطن والمواطن بل ربما يأتي الشخص غير المناسب عبر صناديق الانتخاب؟ فلهؤلاء أقول إن انتخاب أعضاء مجلس الشورى سيخضع لشروط الإنجاز والأهلية خلال فترة وجوده في المجلس وسوف تتحقق رقابة شعبية على سير تنفيذ الخطط والمشروعات التي تقوم بتنفيذها مؤسسات الدولة من قبل المواطن بما يعزز من قيمة المسؤولية وتحقيق الأفكار الجديدة ويجعل للبلاد نبضاً جديداً. وسوف تساهم أيضا في تعميق الممارسة السياسية والديمقراطية كما تعزز الانطلاقة نحو مزيد من البناء الذي يتم على أسس منهجية لتتبوأ قطر مكانة تستحقها بجدارة في عالم اليوم. ولهذا فإنني أعتبر هذا القرار تاريخياً وخطوة مهمة لتعميق الممارسة الديمقراطية سوف تزيد من مسؤولية المواطن تجاه وطنه مما يتوجب عليه أن يزيد من تحلينا جميعا بالمسؤولية وأن نكون إيجابيين في التعاطي مع مسألة الانتخاب سواء لمجالس أو غير ذلك حتى نأتي دائما بالأصلح الذي يحمل مستقبل الوطن بين عينيه لا لمصالحه الشخصية. وأقول للمتسائلين ان انتخابات مجلس الشورى تجسد بحق التوجه السديد الذي رسمه سمو الأمير المفدى لانطلاق دولة قطر إلى آفاق المستقبل بخطى واثقة وطموحة، بعد خطوات عديدة سابقة أهمها انتخابات المجلس البلدي المركزي، ومنح المرأة حق التصويت والترشح، وإعداد الدستور الدائم للدولة. إن مشاركة المواطنين في انتخاب أعضاء مجلس الشورى في النصف الثاني لعام 2013 لن تكون له نتائج خدمية على المواطن فحسب بل ستكون له نتائج تنموية وسياسية لبناء دولة قطر الحديثة والإنسان القطري القادر على خوض تحديات العصر وبناء الوطن بل ستكون أيضا دافعا وحافزا لكل مواطن للمساهمة بجد فى تحقيق تطلعات القيادة الرشيدة وأن تتفاعل معه كافة المؤسسات والهيئات الحكومية وغير الحكومية حتى نبني جميعا قطر الحديثة. [email protected]
594
| 15 نوفمبر 2011
ويتواصل الحديث حول المشاركة الفعالة في تطوير التعليم، فكما يقول المثل إن اليد الواحدة لا تصفق كذلك فإن القائمين على العملية التعليمية في المدارس لن تتكامل جهودهم دون يد المجتمع لتمتد اليهم لتساهم في عميلة بناء المواطن القطري المبدع المعتز بتقاليده والمتمسك بتعاليم دينه الإسلامي الحنيف. ومنظومتنا التعليمية الحديثة كانت أكثر وعيا لأهمية المشاركة المجتمعية في العملية التعليمية، فاستحدثت مجالس الأمناء لتكون الشريك المجتمعي الذي يضع يده مع صاحب ترخيص المدرسة كصديق مراقب ومستشار مستأمن وعين المجتمع لما يجري في المدارس. والحقيقة ان القيادات التعليمية ممثلة في وزير التعليم وهيئة التعليم حريصة على تفعيل دور هذا الشريك في التعليم ومن أجل ذلك عقد مؤتمرا لبحث الآفاق المستقبلية لدور هذا المجلس ليكون «اليد الأمينة» التي ستتولى مراقبة العملية التعليمية والإشراف عليها. ولقد كان لي الشرف ان أتحدث في أحد محاوره حول التحديات والحلول المقترحة لتطوير أداء مجالس الأمناء وقد أكدت على أهمية الشراكة المجتمعية مع كافة أطراف العملية التعليمية لحشد طاقاتهم وتنسيق جهودهم لتحقيق الأهداف والمقاصد التربوية للارتقاء بالتعليم وتجويد مخرجاته ليكون الطلبة قادرين على تحمل المسؤولية ومواكبة النهضة التي تشهدها الدولة في كافة المجالات.. وطالبت بضرورة أن يكون لدى عضو مجلس الأمناء وعي لاستيعاب دوره ومسؤولياته في الاشراف على أداء المدرسة لمهامها وتحقيقها لرسالتها ورؤيتها وهذا كله سوف يتحقق عندما يتم إيجاد حالة من التجانس بين مجالس الأمناء وأصحاب التراخيص. وأعتقد أن تشكيل وزير التعليم للجنة الاستشارية لمجالس الأمناء يصب في تأكيد اهتمام القيادات التربوية بأهمية هذه المجالس. إن الكرة الآن في ملعب جميع أفراد المجتمع إذا أرادوا أن يكونوا شركاء فاعلين في العملية التعليمية وليسوا متفرجين من بعيد بل يجب أن يساهم كل فرد كبير وصغير بطرح الأفكار لحل المشكلات وتقديم المساندة للمدارس والعمل على تعزيز الإيجابيات. إن هذه المسؤولية المجتمعية ليست تهدف لمصلحة شخصية أو لمؤسسة أو لهيئة ولكنها تمس مصلحة كل أسرة، فغاية كل من يعمل بالتعليم هي إعداد المواطنين المؤهلين لإدارة كل مشروع في دولة قطر الحديثة. إن تكاثف الجهود وتعاون كل الأطراف ضرورة لدعم منظومتنا التعليمية التي شهد لها البعيد قبل الداني بأنها منظومة متطورة وآخر هذه الشهادات الدولية تقرير التنافسية العالمي السنوي الذي يصدر عن المنتدى الاقتصادي العالمي عن العام 2011 — 2012 والذي يحمل الكثير من المؤشرات الإيجابية على ما تم تحقيقه في النظام التعليمي بدولة قطر ويعتبر هذا التقرير إضافة مثمرة على تحقيق السياسات والاستراتيجيات والخطط التنفيذية لنجاحات في عدة مجالات تعليمية وهذا ما سيكون موضوع مقالنا القادم إن شاء الله لنعرف مدلول هذه الشهادة الدولية في واقعنا التعليمي وماهو المطلوب منا جميعا. وأخيرا أقول يجب على الجميع أن يكونوا يدا واحدة لخدمة هدف واحد.. وهو نهضة قطر المستقبل. [email protected]
1018
| 02 نوفمبر 2011
بقدر ما يسعدني حضور ولي أمر الى المدرسة ليسأل ويتابع مستوى ابنه التعليمي يحزنني إهمال الكثير من أولياء الأمور عملية متابعة فلذات أكبادهم خلال مراحل دراستهم ولا يحضرون للمدرسة الا عند حدوث مشكلة فقط وغالبا ما يكون الطالب هو المخطئ فيها. لا شك أن حضور ولي الأمر للمدرسة شيء مرغوب فيه حتى يكون هناك تعاون من اجل الإصلاح، وقد يغضب ولي الامر عندما نتخذ قرارا تربويا قد يكون في مصلحة ابنه متهما المدرسة بالتعنت رغم ان عملها يسير وفق ضوابط ولوائح تعمل على العلاج وليس العقاب. فإذا نظرنا الى لائحة الانضباط السلوكي التي أقرها ولي العهد رئيس المجلس الأعلى للتعليم نجد أنها تعمل على غرس قيم الالتزام والانتماء والانضباط السلوكي لدى الطلاب وترسيخ الهوية الوطنية القطرية وتعزيزها لدى الطلبة في المدارس وتعميق الالتزام نحو التقاليد الوطنية والقيم الإسلامية. ولاشك أن الانضباط السلوكي والأخلاقي بالمدارس يهدف إلى الحفاظ على منظومة القيم والتقاليد في المجتمع القطري بالإضافة إلى انه يدعم الطالب أكاديميا حيث جاءت لائحة التقييم لتتيح للمدرسة مساعدة الطالب الملتزم والمواظب على الحضور بالحصول على درجات تساعده على النجاح في اخر العام، ولاشك أن التهاون في تطبيق اللوائح يساهم في إحداث نوع من الانفلات السلوكي من جانب الطلاب وبالتالي يؤثر على سلوكهم ومستواهم الأكاديمي، ولهذا فإنني أتمنى من أولياء الأمور ان يكونوا حريصين على التعاون المستمر مع المدرسة ليس فقط من أجل حل مشكلات الطلبة ولكن من اجل تدعيمهم علميا وخلقيا وتعويدهم على الانضباط السلوكي وتنمية الجوانب الايجابية فيهم في إطار من تعاليم ديننا الإسلامي الحنيف، واسترشاداً بالتقاليد والقيم القطرية الأصيلة، مما سيكون له أكبر الأثر في بناء شخصيتهم الايجابية لإعداد مواطنين صالحين قادرين على تحمل المسؤولية، والمشاركة الفعالة في بناء مستقبل قطر. فالتعليم عملية مشتركة بين الأسرة والمدرسة والمجتمع وكلما كان التعاون كبيرا كانت النتائج مثمرة وتلبي طموحات ولي الأمر والمدرسة، ان منظومة المدارس المستقلة أتاحت لولي الأمر ان يشارك بفعالية في العملية التعليمية سواء بالمشاركة الفردية او من خلال مجالس الأمناء ولهذه المجالس حديث آخر لكن كل ما أتمناه ان يشعر ولي الأمر بأننا في نظامنا التعليمي حريصون على مستقبل الطالب وتفوقه وإكسابه المهارات التي تؤهله للالتحاق بأرقى الجامعات والمساهمة في بناء وطنه وكذلك العمل على تخلقه بالأخلاق الحميدة وان يكون مثالا للمواطن الصالح [email protected]
1107
| 25 أكتوبر 2011
لقد كتب الكثير والكثير من الكلمات على لسان كل مواطن ومقيم للتعبير عن السعادة والفرحة والنصر لنجاح قطر في الفوز باستضافة كاس العالم 2022. والحقيقة انني وقفت كثيرا امام هذا الفوز والانتصار للتأمل في هذا الحدث العظيم الذي اثبت للعالم ان قطر تستطيع أن تفرض احترامها على الشرق والغرب وأن تنتزع حقها المشروع متى توافرت لديها قيادة من طراز قيادتنا الرشيدة.. ان لهذا الحدث العديد من المدلولات اولها ان هذا الفوز يدركه الناظر للعالم اليوم بعيون فاحصة انه جاء بعد ان اصبحت قطر بدبلوماسيتها الواعية بقيادة سمو الأمير المفدى في مقدمة الدول. فقطر أصبحت دولة مهمة في كل المحافل ومؤثرة في كل القضايا الدولية والإقليمية. فقطر بفضل قيادتها الحكيمة اصبحت بلدا ينبغ في تغيير وجوه الحياة على أرضه، ويسابق الزمن في تحقيق الإنجازات والمكتسبات، ويرنو إلى عالم يسوده السلام والاستقرار والحوار فهو يسعى إلى تعايش الحضارات بالحوار الرزين والواعي الذي يفضي إلى تعاون الشعوب، وتحولها إلى أسرة إنسانية كبيرة تتعاضد في النوازل وتتكافل في كل الصروف والخطوب مع كل الشعوب لتصبح قطر شريكا استراتيجيا للعالم في ازماته لها مصداقيتها في كل المواقف. فقد قامت بحل الكثير من الملفات السياسية التي كانت تعاني منها الكثير من الدول العربية والاجنبية على السواء. المدلول الثاني ان انتصار قطر امام دول عظمى مثل الولايات المتحدة الامريكية واليابان وكوريا واستراليا لاشك هو انتصار للطموح والاجتهاد والإرادة التي تستمد قوتها من إيمان قيادتها ومن صدقها العظيم للنهوض بهذا الوطن والانفتاح على العالم ليقنع اغلبية المجلس التنفيذي للفيفا بقدرات قطر على استضافة هذا الحدث العالمي باقتدار وانها تمتلك الإمكانات والقدرات البشرية والتنظيمية ذات المواصفات العالمية، والمناخ المناسب لاحتضان مثل هذا الحدث الدولي المهم الذي تتطلع كافة شعوب العالم للمشاركة فيه ومتابعة منافساته. والمدلول الثالث ان هذا الانجاز لم يكن وليد هذه اللحظة بل كان نتاج خطط وبرامج وسياسات على كافة الاصعدة الاقتصادية والتعليمية والسياسية والاجتماعية بدات منذ سنوات هدفت الى تطوير كل اوجه الحياة لتصبح قطر دولة عصرية في كل المجالات. فقد استطاعت هذه السياسات ان تفرز لنا فارس الحلم العربي الشيخ محمد بن حمد آل ثاني الذي أثار إعجاب وتقدير كل من تابع أسلوبه الرائع في إدارة ملف قطر 2022 ومن معه من الشباب الذى تحدث امام الجميع بلغات العالم العربية والانجليزية والفرنسية والاسبانية بهذه الطلاقة والفصاحة دليل على نجاح تعليمنا في قطر ان يخرج لنا هذا الشباب الذي أبلى بلاء حسنا للوصول إلى النتيجة المشرفة. ان من حق شعب قطر أن يفخر بهذا الإنجاز العالمي ومن حقه أن يحتفي بقيادته الواعية التي وعدت فأوفت، فقطر أدهشت العالم بقدرتها وقبولها التحدي وأعادت للعرب أمجادهم لأنها تملك العزيمة والإرادة اللتين قادتا للفوز بتنظيم هذا الحدث العالمي وشرفت العرب والمسلمين وأثبتت للجميع أن تحقيق الإنجازات لا يقاس بحجم مساحة الدولة أو عدد سكانها. ولاشك ان مدلولات الانتصار كثيرة ولكن المساحة محدودة لهذا فان للحديث بقية. [email protected]
779
| 07 ديسمبر 2010
مساحة إعلانية
هناك لحظات تفاجئ المرء في منتصف الطريق، لحظات...
4602
| 29 سبتمبر 2025
في ظهوره الأخير على منصة الأمم المتحدة، ملامحه،...
3402
| 29 سبتمبر 2025
تجاذبت أطراف الحديث مؤخرًا مع أحد المستثمرين في...
1524
| 05 أكتوبر 2025
في الآونة الأخيرة برزت ظاهرة يمكن وصفها بـ...
1119
| 02 أكتوبر 2025
من أخطر ما يُبتلى به التفكير البشري أن...
1059
| 29 سبتمبر 2025
منذ أكثر من مائة عام ارتُكبت واحدة من...
885
| 30 سبتمبر 2025
في لحظة صفاء مع النفس، يطلّ النسيان عليَّ...
852
| 30 سبتمبر 2025
لسنا متشائمين ولا سلبيين في أفكارنا وتوقعاتنا ولكن...
768
| 03 أكتوبر 2025
كم مرة قلت «نعم» في العمل بينما في...
750
| 02 أكتوبر 2025
في الوقت الذي كان العالم يترقب رد حركة...
663
| 05 أكتوبر 2025
في فجرٍ قطريّ عليل، كان البحر يلمع بألوان...
633
| 30 سبتمبر 2025
كيف نحمي فرحنا من الحسد كثيرًا ما نسمع...
624
| 30 سبتمبر 2025
مساحة إعلانية