رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

القط الأمريكي حين يحشر نفسه في زاوية

في كتابه «هجوم على العقل» يصف نائب الرئيس الأمريكي الأسبق آل غور كيف تصنع الولايات المتحدة الخوف، وتستخدمه من أجل تحقيق مخططاتها، وتعمل على اقناع العامة بالمشاركة في ذلك، وفيما هو يضع الحق على سياسة الرئيس الأمريكي الاسبق جورج بوش الابن، فإنه يتناسى ان حزبه ايضا، والادارات الامريكية المتعاقبة الجمهورية والديمقراطية، كلها تنفذ تلك السياسة، وهي استراتيجية قديمة، قدم وجود الولايات المتحدة. لهذا حين نرى السلوك الأمريكي في المنطقة العربية خصوصا، والعالم عموما، لن نستغرب ذلك، لان الدولة التي قامت على المجازر في الهنود الحمر وقتلت ما يزيد على خمسين مليونا منهم، والتي قصفت مدينتين يابانيتين بالقنابل الذرية وقتلت فورا نحو ثلاثمائة اعزل، وابادت نحو مليون ومائتي الف عراقي، ونحو خمسين الف افغاني، واربعة ملايين مدني فيتنامي، ونحو مليون و500 ألف مدني في الفلبين، وكلها من اجل كذبة «اقامة نظام ديمقراطي» والدفاع عن «حرية الشعوب»، فلا نستغرب اليوم هذا الصلف في مناصرة الابادة الجماعية التي تشنها اسرائيل على قطاع غزة، والتصفيات اليومية للفلسطينيين العزل في الضفة الغربية. في هذا الشأن نستعير من آل غور جملته الشهيرة في كاتبه «لقد جعلوا الذئاب الخاصة حرسا على حظائر الدجاج»، فعلا ان واشنطن في استراتيجيتها تستخدم هذه القاعدة في محاولة تنزيه الحلفاء، من جهة، وايضا العمل وفق قاعدة «العصا والجزرة» معهم، لكن عندما يصل الامر الى اسرائيل فهي تعود، وفقا لما كتبه آل غور في كتابه الى «روحية بناء الحقوق المدنية وفقا لنظرة توراتية يهودية»، وتعمل ايضا على تسويق ذلك من خلال الهيمنة على وسائل الاعلام، وتزيين الافعال السيئة عظيمة انها تخدم الانسانية، وهي بذلك تستخدم الدعاية في جعل المفاسد تعويضات نقدية، على شاكلة مساعدات، في الداخل والخارج. ثمة من يرى ان سياسة الولايات المتحدة في المنطقة «متهورة»، خصوصا بعد عملية «طوفان الاقصى»، وما نتج منها انهيار القوة الاسرائيلية التي راهنت عليها واشنطن منذ ما بعد الحرب العالمية الثانية، وخلال الحرب الباردة، ويقول لهذا حشدت اساطيلها في البحرين الابيض المتوسط والاحمر، واستنفرت بقية قواعدها في المنطقة، لانها خافت من فقدان اداتها العظمى الاقليمية قوتها، وبالتالي وجود اكثر من قوة يمكن ان تتفوق على تل ابيب، التي فشلت في التصدي لمنظمات مسلحة، ومنيت بخسائر لا يمكن تعويضها، خصوصا فيما يتعلق بالامان والثقة بين المستعمرين المحتلين لفلسطين، وهذا لا شك فيها الكثير من الصحة، لان الضعف الإسرائيلي يؤدي الى اعتماد الحلفاء على شريك افضل من الاسرائيلي والامريكي، بل لقد بدأت عملية الالتفاف هذه تؤتي بعض ثمارها، لكنها تحتاج الى زمن طويل كي تكرس تخليا عن القوة الامريكية والاسرائيلية. ولا بد من ملاحظة جدا مهمة وهي قاعدة غريزية، تنطبق على الدول والاشخاص والحيوانات، وهي «عندما تحشر قطاً في الزاوية فحتماً سيُهاجمك، ويتحول نمراً»، وهو ما عليه اليوم الولايات المتحدة التي حشرت نفسها في أكثر من زاوية، بدءاً من العراق والتدخل في سوريا، وصولا الى أوكرانيا ومحاولة استفزاز الدب الروسي، مرورا بكوريا الشمالية، وحتى حديقتها الخلفية امريكا الجنوبية التي قام عليها اساسا «مبدأ منرو»، لهذا هي كالقط الذي حاول اللعب بلفة صوف لكنه وجد نفسه أسير لعبته تلك، ولهذا انقلبت عليها صناعة الخوف، وباتت تعاني من «فوبيا» الضعف، وبسبب ذلك تضرب خبط عشواء، وتفتقد إلى استراتيجية تكمن التعويل عليها في دور سلمي، لان فاقد الشيء لا يعطيه.

579

| 04 أبريل 2024

أبواق إسرائيلية... بلسان عربي

حين تطالع ردود الفعل العربية على العدوان الوحشي الإسرائيلي على قطاع غزة والضفة الغربية، والإبادة الجماعية الممنهجة، تصاب بالغثيان من تلك الخفة واللغة المبتذلة المستخدمة، أكان في البيانات الرسمية أو مقالات بعض الأدعياء، وكأن كل هؤلاء تخلوا عن إنسانيتهم، أو هم ينافقون الآخر – العدو، من أجل قبولهم في معسكره. منذ وجدت قضية فلسطين، وجدت الانتهازية السياسية العربية، وكانت سوقا للبيع والشراء، ولهذا لم يحصل العرب طوال القرن الماضي على أي حقوق، إنما كانوا يشحذون فتات ما تلقيه لهم الدول الغربية الاستعمارية، وهم إلى اليوم على هذه الشاكلة.مناسبة هذا الكلام هو ما درج عليه بعض الشخصيات من تسويق لفكرة خيالية، وهي المساواة في الحقوق بين المغتصب والمغتصبة، بل تحميل الضحية المسؤولية الكاملة في عملية تبرير لا تركب على قوس قزح، وهذه ممارسة عملت على تسويق الجلاد كضحية، لهذا حفلت وسائل الإعلام بالكثير من الكلام عن معاقبة المقاومة الفلسطينية لأنها هي من أقدمت على الرد على أفعال المجرمين. نفهم أن الأوروبي، العربي والشرقي، يحاول التكفير عن ذنبه عما ارتكب ضد اليهود في القارة العجوز، ولهذا يحاول أن يمنح إسرائيل كل ما يمكنها من الاستمرار باحتلال فلسطين، لكن لم يسأل أحد من العرب المأخوذين بالغرب إلى حد التماهي: لماذا يجب على الفلسطيني دفع الثمن، وما ذنبه إذا كان الأوروبي ارتكب تلك الأفعال، ولماذا على العربي أن يدفع الثمن أيضا؟ أليست الدول الأوروبية هي من عاقبت مواطنيها من اليهود، وهي من دمغتهم بوصمة تدل على دونيتهم؟ حين كتب بن غورويون في مذكراته في العام 1947 «يجب علينا أن نزعزع الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية والسياسية في كل من لبنان ومصر والعراق وسوريا، وأن نجعل شرق الأردن ساحة قتال خلفية لنا بعد إقامة الدولة»، لم يكن ينتقم من الأوروبيين الذين كانوا السبب بمعاناة اليهود، إنما كان يهدف إلى جعل المنطقة تلتهب طوال عقود، كي تفرغ العرب لأنفسهم، ولا يشكلون قوة ضد الدولة الوليدة. الخطط الإسرائيلية لا تتقادم، وهي تسير في طريقها مهما كانت العقبات، لكن عندما تواجه بمقاومة ما، وعلى كل المستويات تصبح كلفتها أكثر، ولهذا فإن الجنون الإسرائيلي ردا على عملية «طوفان الأقصى» بسبب فضح ضعف الكيان، وتهافت فلسفته، لكن في المقابل يجد اليوم من يروج بضاعته، ليس في الغرب، إنما في العالم العربي، الذي ابتلي بمجموعة ممن يطلقون على أنفسهم «نخبة مثقفة»، لكن اتضح أنها مجرد ديكور ضخم في الإعلام من أجل أهداف معينة، كانت تظهر عند كل منعطف. لا شك أن هذه «النخبة» اليوم تعاني من أزمة كبيرة، فما بنت عليه نظرياتها عن إمكانية التعايش بين دولتين على مساحة فلسطين، والدعوة إلى السلام القائم على الاستسلام لعدو صورته تلك «النخبة» إنه البعبع، اتضح أنه مجرد نمر من ورق، لهذا تقاتل تلك النخبة اليوم، أقله بالإعلام والبيانات الرسمية، المقاومة الفلسطينية، وتجرمها، فيما لا ينظر هؤلاء إلى الأطفال والنساء والأبرياء الذين يموتون يوميا بالمئات، لأنهم عميان بصيرة، أو لأن من استأجرهم طلب منهم تأدية هذا الدور للدفاع عن الإبادة الجماعية.

537

| 02 ديسمبر 2023

هل يعود هرتزل من قبره لتنفيذ مخطط التهجير الكبير؟

يخطئ من يتصور للحظة ان مخطط ثيودور هرتزل مات معه، ويخطئ اكثر من يعتقد ان خطة تهجير اهل قطاع غزة الى سيناء «مؤقتة» من اجل القضاء على «حماس»، ومن يساير الكيان الصهيوني في افكاره بهذا الشأن، لا بد ان يكون خائنا، مهما كانت اعتباراته، لان الهدف اكبر من «القضاء على «حماس»، وهو مصر الجائزة الكبرى في مخطط تقسيم المنطقة كلها. كثيرون كتبوا استنكارا لما اعلنته الحكومة الاسرائيلية نيتها تهجير فلسطينيي غزة «مؤقتا»، لكن احدا منهم لم يتطرق الى المخطط القديم – الجديد، الذي عرضه هرتزل على الخديوي عباس، وهو استئجار مساحة قدرها 630 ميلا (اي نحو 1100 كيلومتر مربع) حول العريش وسيناء، تكون منطقة تجمع لليهود، وعددهم، كما قال هرتزل يومها، 10 ملايين يهودي يقيمون في مستعمرات في شبه جزيرة سيناء، ويكونون في البداية الحاجز الديموغرافي بين مصر وسورية، مقدمة ليصبحوا دولة يهودية في فلسطين تفصل بين بلاد الشام ومصر. هذا المخطط القديم الجديد تجدد بعد اعلان تقسيم فلسطين بموجب القرار الدولي 181، وطرحه اول وزير لوزارة الاستيعاب الاسرائيلي حاييم موشيه شابيرا، ورأى فيها نموذجا للخلاص من الفلسطينيين، اذ بدلا من ان تكون المستعمرات التي اقترحها هرتزل لتوطين اليهود، تصبح لنقل سكان غزة الى سيناء، وتكون العريش عاصمة لهم. في هذا الشأن اقترح شابير ايضا نقل الفلسطينيين من الضفة الغربية الى الاردن، وجعله وطنا – مؤقتا- لهم، وحين تتيسر الظروف يجري تهجيرهم الى ما بعد حدود شرق الاردن، وكذلك نقل الفلسطينيين ومعهم سكان جنوب لبنان، ايضا، الى ما بعد خط السكة الحديد شمال مدينة جزين الجنوبية، وتصبح تلك الارض ضمن حدود اسرائيل. الموقع الاستراتيجي لمصر، والطبيعة الديموغرافية لها تجعل من السهل، في حال نجح مخطط تقسيمها، ان تصبح نموذجا تقسيميا لبقية الدول العربية. لم تكن مفاجأة ظهور خطة الجنرال الاسرائيلي غيورا ايلاند في العام 2000، وتجددها في العام 2005، حين اندحرت القوات الاسرائيلية من قطاع غزة، لان لا يمكن ان تنجح اسرائيل في مخططها القديم – الجديد المعلن بقانون «يهودية الدولة» الا من خلال تفريغ قطاع غزة من اهلها الاصليين، ولهذا لم تكن صدفة اشارة النقيب الاسرائيلي في حفل لجنوده قبل ايام عن ان «كل البلاد لنا من غزة الى لبنان»، بل هي في العقيدة السياسية لهذا الكيان. حين رفضت الحكومة المصرية، والرئيس عبدالفتاح السيسي مجرد مناقشة هذا الامر، واعتبرته «اعلان حرب»، وكذلك فعل الملك عبدالله بن الحسين، كان هذا الموقف يعبر عن حقيقة وهي أن مجرد البحث في تفاصيل هذه الخطة، او التلميح بذلك يعني تصفية القضية الفلسطينية، بل اكثر من ذلك، اذ حينها يصبح مخطط تقسيم العالم العربي سهلا. اليوم صمود غزة يغير المعادلات كافة، والثبات على الموقف العربي الرافض لتهجير القطاع هو الخلاص لكل العرب، اما غير ذلك سيكون بكاء على اللبن المسكوب، لهذا فان دعم غزة ضرورة لكل العرب، اذا تخلوا عن شحت حقوقهم من عواصم غربية لا تزال تتآمر عليهم الى اليوم، كي لا يعود هرتزل من قبره لكي ينفذ مخططه مرة اخرى.

1038

| 11 نوفمبر 2023

محمد ضيف يقول لنابليون: بضاعتكم ها هي ترد إليكم

أصبح اليوم ترديد لازمة «حل الدولتين» أكثر حضورا بعد عملية «طوفان الأقصى»، وكأنها هبطت من السماء، وليست موجودة منذ «اتفاق أوسلو»، وهي لا تزال شعاراً يتردد في البيانات فقط، فيما الواقع يؤكد أنها لزوم ما يلزم في الذهنية الأمريكية تحديدا، لأن الأصل مقولة الرئيس جو بايدن «لو لم تكن إسرائيل لعملنا على إيجادها». هذه الحقيقة يدركها الشعب الفلسطيني أكثر من غيره، وهي في الوقت نفسه، مجرد مساحيق تجميل للدول العربية العاجزة عن فعل أي شيء للضغط على الولايات المتحدة وإسرائيل، بل إنها تسير في النهج الأوروبي – الأمريكي على خطى تصفية القضية الفلسطينية، وتنتظر الوقت المناسب لغسل يدها منها، حتى لو قتل مليونا فلسطيني في غزة، ومثلهم في الضفة الغربية، لأن الحل في نظر تل أبيب هو عبر تكريس «يهودية الدولة». في هذا الشأن لا يمكن تجاهل التاريخ، قديمه وحديثه، فالأساس الذي قامت عليه فكرة «الدولة اليهودية» جعل الكيان صافيا عرقيا ودينيا، وليس هناك وجود للفلسطينيين، حتى ما يسمى «عرب 1948»، إذ في القانون الذي اقر عام 2018 جُعل منهم «مواطنين درجة ثانية»، وكانت هناك اقتراحات كثيرة للتخلص منهم، بدأت في عام 1948، واستمرت إلى يومنا هذا، وخطة غيورا ايلاند القاضية بتهجير سكان غزة إلى سيناء، وبناء مستعمرات لهم، العنوان الأبرز طوال 23 عاما، وقد تكشفت في الحرب الأخيرة. هذه الخطة هي واحدة من خطط عدة، منها عندما تسنح الظروف لتطبيق «قانون يهودية الدولة» يصار إلى سحب الجنسية من «عرب 48»، وتهجيرهم إلى لبنان وسوريا، فيما يجري تهجير سكان الضفة الغربية إلى الأردن. لهذا كان الموقف المصري والأردني صارما حيال هذا الأمر، لإدراك قادة البلدين أن الاقتراح الذي طرح بشدة في الأيام الأخيرة لم يكن وليد اللحظة، وإذا سار وفق الرؤية الإسرائيلية، ومع الدعم الأمريكي والغربي الكبير لتل أبيب، فمن الطبيعي أن يشكل فتيلا يشعل برميل بارود الحروب الأهلية في كل المنطقة. في الحملة الفرنسية على مصر وضع نابليون بونابرت خطة لفصل مصر عن سوريا، وأعلن يومها نداء الى اليهود للاستيطان في فلسطين، وعمل من اجل ذلك، وحين أدركت بريطانيا هدف الحملة الفرنسية، عملت هي الأخرى، وبعد موت نابليون على إحياء الخطة، طمعا في السيطرة على مساحات من أراضي الدولة العثمانية، وفي الوقت نفسه الاستحواذ على الطريق إلى الهند، وتأمينها. حين نقرأ بالوثائق الفرنسية والبريطانية، نرى أن المخطط القديم لم يمت، لهذا لم يكن وعد بلفور آتيا من فراغ، ولا اتفاق «سايكس- بيكو» أيضا، فالنخب في كلتا الدولتين، يومذاك، من المؤمنين بأفكار المتطرفين الذين شكلوا قوة في الولايات المتحدة الأمريكية بعد هجرتهم عام 1620، وعملوا على تسويق أفكارهم بين النخب الأوروبية والغربية، والأمريكية. في كل هذا من الطبيعي أن يكون رد الفعل الإسرائيلي والأمريكي، والأوروبي عموما، شرسا على عملية «طوفان الأقصى»، وان تحشد تلك الدول أساطيلها ودعمها لتل أبيب، وتغض النظر عن المجازر الوحشية التي ترتكب في غزة والضفة الغربية، لأن العملية ضربت أساس المشروع الكبير، وقد أعادت إسرائيل إلى وضعها الطبيعي، وأنها مجرد كيان مصطنع لخدمة المصالح الغربية والأمريكية. اليوم وبعد مرور كل هذا الوقت على الحرب على غزة بدأت المواقف تتبدل، ورغم عدم الرهان على حملة الغضب الدولية الشعبية، لابد من القول إن الحل لا يأتي عبر الدبلوماسية، فالحلول البادرة، كما عهدناها في لبنان، أدت إلى فشل الدولة وزيادة الانقسام الشعبي، طائفيا ومذهبيا. ولهذا كان لابد من الحل الساخن، إذ يقول المثل الشعبي العربي «وجع ساعة ولا كل ساعة»، لكن السؤال: هل يقتنع الغرب والأوروبيون ان الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني لا تموت؟ وقد اثبت التاريخ أن مقولة بن غوريون كانت غبية جدا، فالفلسطيني لم ينس قضيته، وهذا محمد ضيف يقول لنابليون: بضاعتكم ها هي ترد إليكم.

723

| 04 نوفمبر 2023

alsharq
TOT... السلعة الرائجة

كثير من المراكز التدريبية اليوم وجدت سلعة سهلة...

5316

| 06 أكتوبر 2025

alsharq
استيراد المعرفة المعلبة... ضبط البوصلة المحلية على عاتق من؟

في الآونة الأخيرة برزت ظاهرة يمكن وصفها بـ...

4368

| 02 أكتوبر 2025

alsharq
الإقامة الدائمة: مفتاح قطر لتحقيق نمو مستدام

تجاذبت أطراف الحديث مؤخرًا مع أحد المستثمرين في...

3612

| 05 أكتوبر 2025

alsharq
الذاكرة الرقمية القطرية.. بين الأرشفة والذكاء الاصطناعي

في زمن تتسابق فيه الأمم على رقمنة ذاكرتها...

1623

| 07 أكتوبر 2025

alsharq
حماس ونتنياهو.. معركة الفِخاخ

في الوقت الذي كان العالم يترقب رد حركة...

972

| 05 أكتوبر 2025

alsharq
بكم نكون.. ولا نكون إلا بكم

لم يكن الإنسان يوماً عنصراً مكمّلاً في معادلة...

942

| 08 أكتوبر 2025

alsharq
الوضع ما يطمن

لسنا متشائمين ولا سلبيين في أفكارنا وتوقعاتنا ولكن...

897

| 03 أكتوبر 2025

alsharq
تعلّم كيف تقول لا دون أن تفقد نفسك

كم مرة قلت «نعم» في العمل بينما في...

774

| 02 أكتوبر 2025

alsharq
هل قوانين العمل الخاصة بالقطريين في القطاعين العام والخاص متوافقة؟

التوطين بحاجة لمراجعة القوانين في القطــــاع الخـــــاص.. هل...

756

| 05 أكتوبر 2025

alsharq
لا يستحق منك دقيقة واحدة

المحاولات التي تتكرر؛ بحثا عن نتيجة مُرضية تُسعد...

729

| 07 أكتوبر 2025

alsharq
بين دفء الاجتماع ووحشة الوحدة

الإنسان لم يُخلق ليعيش وحيداً. فمنذ فجر التاريخ،...

717

| 06 أكتوبر 2025

699

| 08 أكتوبر 2025

أخبار محلية