رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
مساحة إعلانية
الوكالة الوطنية للأمن السيبراني: صانعة الجيل السيبراني الواعد، ففي عصر تتشابك فيه الشبكات والبيانات، وتتعاظم فيه التهديدات السيبرانية كما الأمواج الهائجة في محيط التقنية، برزت الوكالة الوطنية للأمن السيبراني كمنارة للوعي الرقمي، وقلعة تحمي الجيل الجديد من مخاطر الفضاء الإلكتروني. فالدورات التدريبية التي تقدمها الوكالة ليست مجرد محاضرات وورش عمل، بل هي رحلة اكتشاف للقدرات الكامنة، ومختبر عملي لتجربة الأمن السيبراني بعيون واقعية، تتحدى الخيال وتفتح آفاق الإبداع لدى المتدربين. تتميز هذه الدورات بقدرتها على دمج المعرفة النظرية مع التطبيق العملي في قالب مبتكر، يجعل المتعلم جزءًا من تجربة حية لمواجهة التهديدات الرقمية. من البرمجيات الخبيثة إلى التصيد الاحتيالي والهجمات السيبرانية المعقدة، يكتشف المشاركون كيف يمكن تحويل الخطر إلى معرفة، والمعرفة إلى مهارة، والمهارة إلى قوة فاعلة في حماية المجتمع الرقمي. إن هذه التجربة تمنح المتدربين شعوراً بالتمكين والجاهزية، وتزرع فيهم عقلية التفكير الاستباقي والحل الإبداعي للمشكلات. ولا يمكن الحديث عن الوكالة دون الإشادة بـ الأكاديمية الوطنية للأمن السيبراني، وهي أكثر من مجرد مؤسسة تعليمية، فهي مصنع للأبطال الرقميين وصانعة قادة المستقبل السيبراني. الأكاديمية صممت لتكون منصة تدريبية غير تقليدية، تتيح للطلاب والمحترفين تجربة محاكاة لغرف العمليات السيبرانية، والاشتباك مع سيناريوهات حقيقية ومعقدة، ما يحفز الإبداع ويصقل المهارات بطريقة غير مسبوقة. إنها ليست مجرد شهادة تُضاف إلى السيرة الذاتية، بل تجربة تحوّل المتدرب من متابع إلى صانع قرار رقمي، من مستهلك للمعرفة إلى مبدع ومبتكر في ميدان الأمن السيبراني. الأكاديمية أيضًا تعطي الجيل الجديد فرصة للإبحار في عالم التقنية بثقة ووعي، من خلال برامج صيفية ومخيمات تدريبية تفاعلية، حيث يتعلم الطلاب أن يكونوا روادًا في فضاء الأمن الرقمي، مزودين بالمهارات والوعي الذي يجعلهم جاهزين لمواجهة تحديات المستقبل بكل حزم وإبداع. باختصار، الوكالة الوطنية للأمن السيبراني وأكاديميّتها ليست مجرد مؤسسات تعليمية، بل هي صانعة جيل واعٍ، مبدع، ومسلح بالمعرفة والمهارات التي تجعل منه قوة فاعلة في حماية أمن المجتمع الرقمي، وضمان مستقبل رقمي آمن ومبتكر. إنها رسالة واضحة: الاستثمار في العقل والمهارة هو استثمار في الأمن، والجيل القادم هو حصننا الأقوى ضد المخاطر الرقمية.
285
| 08 سبتمبر 2025
googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); الأيديولوجيا كلمة مشتقة من كلمة "Idea" وباليونانية القديمة تعني فكرة أو علم الأفكار، كما يفسر مفهوم الأيديولوجيا في قاموس علم الاجتماع على أنه نسق من المعتقدات والعقائد الفكرية تحاول تفسير ظواهر اجتماعية معَقَدة، من خلال منطق يبسط الاختيارات السياسية والاجتماعية للأفراد والجماعات، من ناحية أخرى تفسر الايديولوجيا على انها نظام من الأفكار المتداخلة كالمعتقدات والأساطير التي تؤمن بها جماعة معينة أو مجتمع ما، وقد تعكس مصالحها واهتماماتها السياسية والاقتصادية والاجتماعية والدينية والأخلاقية.كما تعَرّف الموسوعة العربية العالمية الايديولوجيا بأنها "منهج في التفكير مبني على الافتراضات المترابطة والمعتقدات وتفسير الحركات أو السياسات الاجتماعية، وقد يكون محتواه دينيا أو اقتصاديا أو سياسيا أو فلسفيا".وعلى سبيل المثال بعض الأيديولوجيات قد تنسب الى أنظمة سياسية واقتصادية مثل الشيوعية والاشتراكية والرأسمالية والديمقراطية والديكتاتورية والفاشية والمساواة بين الجنسين والاجتماعية والعنصرية والكاثوليكية وغيرها، ولا يوجد لأصحاب تلك المعتقدات معلومات حقيقية لدعم ايديولوجيتهم، فهم متمسكون بأفكارهم وتطلعاتهم وآمالهم ويرفضون أي افكار أخرى، فتكمن القدرة لتلك الطائفة في الإحاطة بالعناصر الاجتماعية وإعادة صياغتها لتقييم نسق معين يضم عناصر نفسية واجتماعية ودينية وغيرها.كذلك عرّف قاموس أكسفورد التعليمي الأيديولوجيا على أنها "أسلوب في التفكير يتميز به شخص أو مجموعة ما، لصياغة أسس النظام الاقتصادي، أو انها نوع من التفكير غير المنتج".ومع انتشار العولمة ستكون هناك أيديولوجيا منفردة تحاول أن تلعب دور السيادة على باقي الايديولوجيات المختلفة وباتت تخترق كل الأيديولوجيات المنتشرة حول العالم.ولعل بالتأمل في ايديولوجيا مجتمعاتنا العربية نجد أن لها علاقة قوية بالتفكير الديني سواء الإسلامي أو المسيحي، وكذلك مجموعة العادات والتقاليد القبلية، باعتبارها تعبيرا عن شكل الحياة الاجتماعية.وهنا يتبادر الى الذهن علاقة الايديولوجيا بالعلم والتطور الحاصل في العلوم الانسانية والاجتماعية.. والسؤال الأخير: هل ستؤثر الأيديولوجيا على سائر العلوم والمكتشفات العلمية، وما هو دور وسائل الإعلام لتسليط الضوء على موضوع الأيديولوجيا والتوعية سواء بمخاطرها أو سلميتها.
4913
| 24 نوفمبر 2015
googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); لكل منا صديق مقرب إليه.... أسألكم: من منكم يراقب صديقه ويتابعه عن بعد ويتصيد له الأخطاء ويعاتبه ويعاقبه؟! أو من منكم يكتم أسراره عن صديقه؟! من منكم لا يحب الحديث مع صديقه؟! أو من منكم لا يريد مصلحة صديقه؟!. من منكم لا يستمتع بالخروج مع أصدقائه؟! من منكم ليست لديه ذكريات جميلة مع أصدقائه؟!. الجواب: لا أحد.الصداقة عنصر مهم في الحياة، ومن أسرار السعادة. تلك مقدمة بسيطة عن مفهوم الصداقة، ولو طبقها الوالدان مع أبنائهما، أو حتى الأخوة الكبار مع الأخوة الأصغر سناً، فقد تختصر طُرق طويلة من جهود مضنية يبذلها الوالدان في سبيل تربية الأبناء، واختيار الأساليب الحديثة والتفنن في استخدام آخر التقنيات الإبداعية في التوجيه والإرشاد.ان تصادق طفلك... طفلتك قبل سن المراهقة بدءا من سن الثامنة تقريباً، بالمشاركة في الهوايات والاهتمامات، وتخصيص وقت للحديث عن المشاكل والهموم التي تواجه طفلك أو طفلتك، عن الأمنيات والأحلام، سأعرض عليك اقتراحا بسيطا: تطلب من ابنك أو ابنتك تقييمك كأب أو كأم، تسألهم: هل تقييمي كأب ممتاز أو جيد جداً أو مقبول؟! ستتفاجأ من ردود أبنائك فلا تتضايق.إن الطفل عندما ينشأ في أسرة تطبق تلك التقنية التربوية " بناء الصداقة مع الأبناء "، حيث يجد الأبناء الاهتمام والرعاية من والديهم، تكون هناك نشأة تربوية سليمة وصحة نفسية عالية وبيئة محفزة للنجاح والإبداع، فالطفل يثق في أفرادها وتكون أسرته هي الملجأ الأول والوحيد له.الآباء والأمهات الأعزاء / لا ننتظر من أبنائنا أن يجعلونا أصدقاءهم بل نحن يجب أن نبادر بأن نجعلهم أصدقاءنا ونبادر إليهم، فالصداقة تبني الثقة والثقة تبني الصراحة والصراحة تجنبك مسارات ومتاهات في عالم أبنائك قد لا تستطيع الوصول إليها بسهولة، أطلب مثلاً منهم نصيحة أو مشورة ما من خلال خبرتهم في مجال دراستهم أو احتكاكهم بالأطفال في أعمارهم، فهذا في حد ذاته خير دليل على أننا اعتبرناهم كأصدقاء قبل أن يكونوا أبناءنا.وبعد تلك الصداقة والقُرب والثقة هل تعتقد بأن ابنتك أو ابنك سيرتكبون الأخطاء ولن يصارحوك، أبداً كما صديقك الكبير يصارحك عما في قلبه من مشاكل وهموم سيأتي أبنك ويصارحك، جرب ذلك مع أبنائك وسترى أنك تقديرك امتياز بلا شك.
369
| 10 نوفمبر 2015
googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); أثناء التحاقي في برنامج الماجستير تخصص إدارة الأعمال بجامعة هال البريطانية وبسبب شغفي لعلم النفس بشكل عام، وجدت أن هناك نظرية تسمى بـ " العَقْد النفسي" في بيئة العمل تُدَرّس ضمن مادة الموارد البشرية، وكتعريف مبسط لهذا المفهوم، فهو يصف العلاقة بين المدير المباشر والموظف في بيئة العمل، حيث يمثل هذا العقد الضمني الغير مكتوب العلاقة المتبادلة بين المدير والموظف و توقعات وطموح كل طرف من الآخر، أي ما يقدمه كل طرف للآخر وما يريده كل طرف من الآخر، ويكون مبنيا على أساس من الثقة المتبادلة والشفافية والعطاء التي تحقق أهداف واستراتيجيات الجهة.وقد ظهر مفهوم العقد النفسي كمفهوم في الأدب النفسي منذ ما يقرب من خمسين عاما مضت، لفهم السلوك في المنظمات (أرجيريس، 1960). ويشير هذا المفهوم إلى أفكار ضمنية حول العلاقة بين الموظف ورب العمل وهي وسيلة للاستعداد للبدء في العمل.فعلى سبيل المثال يقوم المدير بالاجتماع مع الموظف، سواء الجديد أو القديم ويبدأ المدير في الحديث عن توقعاته من الموظف الجديد من جدية في العمل وإنجاز المهام بدقة وبسرعة، وكذلك الإبداع في وضع الحلول وتقديم المقترحات التي من شأنها تطوير العمل، ويقابل ذلك قيام الموظف بالحديث عن أحلامه وطموحه المهني مثل رغبته في استكمال دراسته، أو رغبته في الترشيح للالتحاق بالدورات التدريبية التي من شأنها تطوير مساره الوظيفي، حتى يصل الطرفان إلى اتفاق شفوي ضمني مبني على أساس من الثقة والشفافية والاحترام. إن كبريات المؤسسات التي تسعى نحو التميز والنجاح تعتمد على العنصر البشري وتضع الخطط والاستراتيجيات لرفع مستوى الأداء وزيادة الإنتاجية، كما نجد أنها تسعى دائماً إلى خلق ظروف مؤثرة ايجابياً على الموظفين، ومحاولة تجنيب موظفيها المؤثرات السلبية، وتسعى إلى المبادرة في حل المشاكل واستخدام مهارات التفكير الإبداعي، والسرعة في إنجاز الأعمال. كما قامت مؤخراً بعض من كبريات الشركات بتوظيف مستشار مهني، وهو في الأساس مستشار نفسي متخصص في الإرشاد المهني ومتخصص في أداء اختبارات قياس المهارات وتقييم الأداء في المؤسسات، حيث يعتبر هذا المقياس هاما للكشف الدقيق عن إمكانات وقدرات الأفراد، حيث تعتمده معظم الشركات في الولايات المتحدة، ودول الاتحاد الأوروبي. كما توفر تلك الاختبارات قياس الجوانب النفسية والسلوكية والقدرات الذاتية وسمات الشخصية الذاتية، ويكشف الاختبار أيضا عن اتجاهات الفرد وقيمه وردود أفعاله واهتماماته وغير ذلك الكثير، والأهم من ذلك يوفر هذا الاختبار تقريرا يحتوي على المتطلبات السلوكية لكل وظيفة على حدة.وفي الختام، ما أحب التأكيد عليه واقتراحه للمتخصصين في مجال التنمية البشرية هو أهمية التواصل النفسي في بيئة العمل سواء على مستوى الموظفين والمدراء والزملاء، بالإضافة إلى أهمية أن يتم شغل الموظف المناسب في مكانه الصحيح وليس لمجرد سد الشواغر.
8055
| 02 نوفمبر 2015
googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); بعض الآباء والأمهات يمتنعون عن الحديث مع الأطفال في بعض المواضيع بسبب الإحراج أو أنهم لا يريدون فتح أعينهم على تلك الأمور أو لأن الطفل مازال صغيراً او لأنهم ليست لديهم المهارات التربوية الكافية للطريقة الصحيحة لتعليم الطفل أو لأسباب أخرى. وهنا اتكلم عن الطفل منذ بلوغه سن الثالثة وحتى السادسة، هناك عدة تساؤلات مطروحة تتبادر الى الأذهان....كأولياء أمور أو معلمين ومعلمات، هل من المفروض ان نمتنع بتاتا عن توعية الأطفال بموضوع التحرش؟• هل يجب ألا نترك الأطفال في خلوة مع الخدم والسائقين؟• هل من المفروض تعليم الطفل في هذا العمر معنى التحرش، وهل يستوعب؟• هل الخادمة أكثر أمانة على الطفل؟ والسائق غير أمين؟ أم السائق أكثر أمانة من الخادمة أم الاثنان غير أمينين أم الاثنان أمينان.اسئلة كثيرة ومتنوعة تحتاج الى صفحات وساعات للإجابة على كل تساؤل، في هذه السن ولو اتبعنا منهج التربية الصحيح للطفل بعدم تخويفه وعدم ارهابه إن أخطأ أو عند ارتكابه تصرفا قد يعتبره الكبار سيئاً، ولو زرعنا فيه الثقة بالنفس منذ طفولته، فسيأتي وسيفصح ويخبر عن من تسبب في أذيته.في هذا العمر يعتبر الطفل كبيرا، يستطيع الطفل في هذه السن حفظ آيات من القرآن، ويستطيع ترتيب غرفته، كما يستطيع مساعدة اخوته في بعض المهام المنزلية البسيطة، ويستطيع فعل الكثير، فيستطيع ان يكون قائدا لمجموعة بين أقرانه وفي صفه.لذلك وجب علينا كآباء وأمهات توعية هذا الطفل وارشاده وتنبيهه للتصرفات غير السوية من الكبار سواء عمالة منزلية أو غيرها وتذكيره بأن ذلك لا يرضى الله عز وجل... وسترى أن الطفل لو رأى اي تصرف خاطئ من المحيطين به، اخوته، الخدم، المعلمة، بواب المدرسة، بائع البقالة،... وحتى منك أنت ايها الأب أو الأم سيأتي ويقول ويتحدث..
1599
| 26 أكتوبر 2015
googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); يصادف العاشر من أكتوبر من كل عام الاحتفال بإذكاء ونشر الوعي باليوم العالمي للصحة النفسية ، ولقد كان لي شرف المشاركة مع جمعية أصدقاء الصحة النفسية "وياك" في الاحتفال بهذا اليوم في كتارا؛ والذي كان يحمل شعار الكرامة لمتلقي الخدمات النفسية والمشاركة بكلمة توعوية عن أهمية الصحة النفسية في حياتنا ، حيث وجهت رسالة الى كل أم وأب ومعلم ومعلمة وكل زوج وزوجة وكل شاب وفتاة إلى طرق هذا الباب والاستزادة من المعلومات و المهارات في مجال الصحة النفسية، التي لا تقل أهمية عن الصحة.فقد ظهر في الآونة الأخيرة ما يسمى بـ " الذكاءات المتعددة " مثل الذكاء اللفظي والذكاء اللغوي ، والذكاء المنطقي والحسابى والذكاء البصري والذكاء الحركي والذكاء الفني والذكاء الاجتماعي والذكاء الوجداني والذكاء الروحي ، وللأسف الشديد نحن لانقيّم فى أبنائنا غير عدد قليل من هذه الذكاءات غالبا الذكاء اللفظي اللغوي والذكاء المنطقي الحسابي ، وهذا يهدر بقية ملكاتهم التى أودعهم الله.كذلك وجهت رسالتي الى المديرين و الموظفين في بيئة العمل للإهتمام بصحة الموظف النفسية ودعمه على المستويين المادي والمعنوي ، وبحث الجوانب والأسباب التي تؤدي الى نقص انتاجية الموظف نتيجة ضغوط نفسية قد يواجهها في الاسرة وينقلها الى العمل ، أو ظهور خلافات مع المدير المباشر في بيئة العمل وربما عدم محبته لطبيعة العمل نفسه أو شعوره بالظلم وعدم التقدير من مديره وهناك ما يسمى بالاحتراق النفسي عندما تحدث المقارنات مع زملائه في بيئة العمل.أنصح الجهات الحكومية بتطبيق نظرية العقد النفسي في بيئة العمل Psychological Contract : وهي عبارة عن التوقعات غير المكتوبة بين الموظف وأصحاب العمل عن طبيعة العمل بينهم ، وكل ما يربطهم من أشياء مادية وغير مادية ، فالموظف يأمل أن يقدر أرباب العمل طموح ورغبات وأحلام الموظف المهنية، على الجانب الآخر ترجو تحقيق أهدافها وتتوقع من الموظف الانتاجية والابداع وتطوير العمل.
852
| 13 أكتوبر 2015
googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); لم ولن أدرس أبنائي أبداً، لم ولن أستعين بالدروس الخصوصية، بل سأقوم بتعليمهم فنون الدراسة،كيف أدرس أبنائي؟ أسئلة من بعض الأمهات الغيورات واللاتي ـ بحسن نية ـ يعتقدن أن تدريسهن لأبنائهن او الاستعانة بالدروس الخصوصية هو الطريق إلى النجاح؛ تقوم الام من الساعه الثالثة عصرا بالجلوس مع الابناء بمختلف مراحلهم الدراسية، واعادة تدريسهم نفس الدرس الذي أخذوه في المدرسة.لم اسمع قط عن أب يجلس ٣ ساعات يوميا يدرس فيها أبناءه، ولو كان هناك فأنا أشكرك جزيل الشكر، بالرغم من تحفظي على التدريس بشكل خاص، وتلك الطرق بحجة أن المناهج صعبة.. الزمن تغير.. المناهج أصبحت اجنبية.. اللغة الانجليزية صعبة.. لن ينجح ابنائي.. لن يفهم ابنائي.. ومن تلك الأسباب التي تعكس عدم فهم الوالدين تركيبة وشخصية الطفل ومدى ذكائه وفطنته!! أريد أن أسأل الآباء والآمهات: هل مادة الرياضيات التي تعلمناها على أيامنا من الجبر والخوارزميات والحساب، هل تغير العلم في العصر الحالي؟ هل قام آباؤنا وامهاتنا بتدريسنا يوميا؟لاشك ان ذلك لم يحدث، ولكن آباء وامهات هذا العصر في حاجة الى فهم طبيعة ابنائهم واحتياجاتهم والعمل على رعايتهم ومتابعتهم معاً، بحيث لا يترك الامر للأم فقط، ولكن لابد ان يكون للأب ايضا دور في هذا الامر، وبالتالي نستطيع ان نستغني عن الدورس الخصوصية التي تستنزف دخل الاسرة، ولا تحقق فائدة للابناء. ولهذا أنصح كل أسرة ان تعلم ابناءها كيفية فنون الدراسة (التعلم الذاتي)، واهمية التعليم لاكتساب المهارات وليس الدراسة من أجل النجاح فقط.
1778
| 06 أكتوبر 2015
مساحة إعلانية
ما جرى بالأمس لم يكن حدثًا عابرًا، بل...
1206
| 10 سبتمبر 2025
ماذا لو اهتزت الدوحة؟ ماذا لو تحوّل الأمان...
1158
| 11 سبتمبر 2025
على رمالها وسواحلها الهادئة كهدوء أهلها الطيبين حيث...
1128
| 08 سبتمبر 2025
إجماع عربي وعالمي على مكانة قطر في المجتمع...
882
| 10 سبتمبر 2025
تم إنشاء فكرة الإسكان الحكومي للمواطنين بهدف الدعم...
831
| 07 سبتمبر 2025
شنت إسرائيل أمس الأول عدوانًا على عاصمة قطر،...
702
| 11 سبتمبر 2025
يحكي لي أحد الأصدقاء قصة حدثت لأحد أبنائه...
618
| 09 سبتمبر 2025
تتموضع حقوق الملكية الفكرية في قلب الاقتصاد المعرفي...
612
| 08 سبتمبر 2025
حين نتحدث عن حوكمة التدريب، فإننا غالبًا نركّز...
576
| 08 سبتمبر 2025
غالبية الكتب الفكرية والأدبية والاجتماعية مثل الناس، منها...
522
| 05 سبتمبر 2025
أتابع دورينا لأرى النتيجة الحقيقية لما يبذل من...
486
| 05 سبتمبر 2025
أقام زوجان أمريكيان دعوى قضائية ضد شركة أوبن...
480
| 07 سبتمبر 2025
مساحة إعلانية