رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
مساحة إعلانية
قيل إن اللوحات تعبيراً لونياً عن صورة شعرية، وهي كذلك. وقيل إن القصائد ألوان نطقت وأسست لغتها، وهي كذلك أيضا. والأصل في الفكرة إنها حرة، ومتلقيها ليس مثلها على الأقل في جانب كيف يمكن النطق باللون واللغة. هكذا نفهم تحول القصيدة من لغة وكتابة وصوت، إلى ذائقة بصرية، وقبل ذلك لفن مرئي، وعلينا الاعتراف إنها مثل أي شيء مختلف عليه في هذا العالم. ذلك إن اختطاف الصورة أمر شائع ببراءة مرة، وسطوا مائة مرة. تلك مهنة أيضا قد تكون لا إرادية بسبب التراكم، وقد تكون كمنجز تفاعل مع فنون كثيرة لصاحبها. أن ترسم لوحة لا يعد الأمر إبداعا إلا حين يكون كيف تم هضم الكلمة وإعادة أنتاجها كلوحة. وعدم الإقرار بذلك هو سر كبت لوحة القصيدة وممارسة أخلاقية للكسل. وكثيرا هي التجارب العربية التي ترسم القصائد، وقليل من الفنانين من يؤكد إنه فعل ذلك. للشعر هيمنة لا منازع لها على الإبداع، لاسباب لا تتعلق فقط بروعته، بل هي ذات صلة بتاريخه الطويل الذي يتفوق على صنوف الإبداع الأخرى. وقبل ذلك يتعلق بأن الشعر لا معنى له بلا لغة، ولا شيء له نفس المعنى بدون لغة. وحينما سطر الإنسان أول حرف كتابة يبدو جديرا إن كان يهتم بإيصال الفكرة للاخر أم كان يعتبر ذلك عملا فنيا. والجمع بينهما ليس صعبا وكذلك ليس مؤكدا. لوحة القصيدة في أوروبا وأمريكا جاءت في سياق تاريخي للحرية التي حصدها الفنان والشاعر هناك والجراءة، وبقت هنا أكثر لغزا وأقل إبداعا كما يراها البعض. وفي تفسير لوحة القصيدة علينا الاعتراف إن ما من لوحة ستملك الجمال إن كانت تعبيرا حرفيا عن القصيدة، ومدة تحررها من هذه المسألة هو الذي يمنحها الانسجام والجمال معا. وتبدو مشكلة الرسام غير القارئ مخيفة لأنها تطيح بأمكانية إلهام اللغة للمبدع، وما يزيد الأمر صعوبة إن الثقافة والروح لم يعد مطلوبا لتمجيد الفنان أو إقتناء لوحاته. تفاعل صنوف الإيداع، مكن العديد من الرسامين من خلق نهضة صورية، وفتح للشعراء بابا لخلاص صورة شعرية مستندة على اللون. ما يثير الحيرة هو عدم الإفصاح عن ذلك، والقلق من تحجيم المنجز هو ما يمنع كلا الطرفين من الاعتراف عربيا. يجد البعض إن المسألة اللونية تراكمية، وهي لا تعبر فقط عن قصيدة بلحظتها، وما أجده أنها تعبر كثيرا عن تأملنا لهذه القصيدة، وهو ما يمكن تأكيده في الشعر أيضاً. يصف الفنان "جوزيف كوزوث" المعروف بعمله المفاهيمي الشهير "كرسي وثلاثة كراسي" اللغة بأنها أصل الفنون المرئية. لا يمكن تجاوز اللغة في الفن لكن بالتأكيد ليست هي سداً يحجب التراكمات البصرية للفنان. أصل ثقافة الفنان تأتي من اللغة، لهذا وصف كل إبداع بجذوره اللغوية . غير يجب الإعتراف في زمن أصبح فيه الفن لونا لخدمة اُثاث منزل الثري إن الانفصال الكبير بين اللغة واللون هو الذي يقود الفن إلى عزلته وسوقه معاً.
3456
| 12 فبراير 2014
الثقافة كنص أو شكل تختلف حين النظر إليها كسلوك بشري، تلك ميزتها ومهمتها أيضا ويضيف البعض مشكلتها، والجدل القائم حول الثقافة يعتمد أساسا على ما يمكن أن تحققه في حياة الناس، وليس ما تعنيه بالنسبة لهم مع إن الارتقاء بالمعنى يؤكد ما تحققه، وبينما حسم الغرب موقفه منها، نرى في الوطن العربي، هناك ضبابية في التعامل معها، والكارثة حين يكون ذلك حتى من قبل المثقف.وأجزم أن أحد أسباب ذلك هو محاولة تحويل الثقافة إلى مجرد دعاية، وهو أمر ولا شك يفرغها من مضمونها. لكن هناك أسبابا أخرى تتعلق في كيف ينظر لها المثقف العربي؟ وماذا لا يجد فيها المواطن العادي؟ والسبب الأضخم هو ما تريد منها المؤسسات؟هناك انفصال بين ما يمكن أن تقدمه الثقافة، وبين ما تفعل بها المؤسسات، وقبل ذلك كيف يحلق بها مثقفنا العربي الذي يوصف بأنه الأقل شجاعة.وربما يكون السؤال عادلا إن كانت الثقافة متجانسة مع طريقة حياتنا، أو ما وضعنا داخله على أنه طريقة حياة. إذ غياب الثقافة يلقي الشك حول حرية الاختيار، بل ومعقولية القبول.إن سر علاقتنا بالثقافة يتعلق بكوننا لا نجيد استهلاكها وهذه مشكلة، وما هي علاقتنا مع الغرب، وإجابة ذلك كما يقول بابلو نيرودا "ومنذ ذلك الحين، كانت النار".وفي تحد نادر لمفهومنا عن الثقافة لا نشعر بالغربة في بلاد الغرب، أو شرق آسيا طالما كنا عاشقين لها.في العملية الثقافية هناك منتج لها، ومتلقٍ، وبالطبع هناك الشكل التي ستخرج به. والمتلقي يعني القراءة والسماع لدى الكثير. وذلك مفهوم تقليدي، إذ المتلقي هو الذي يتفاعل مع الثقافة حتى عن طريق تراكمها في داخله. وطريقة تعامل المؤسسات مع الثقافة تحتاج لتفسير، ولكنني أوفر الطريق عليكم وأسأل كم دراسة سمعنا عنها عن مدى تأثير الثقافة بالسلوك الاجتماعي للفرد في الوطن العربي؟والأسئلة المتعلقة بالثقافة تأتي من الغرب، إذ ليس نحن من أنتجها ولا من أنتج الحداثة التي وصفها بوبي س. سيّد "كخطاب شكّل أوروبا وحقق تماسكها".وقد يبدو منطقيا لدى البعض اعتبار سر عدم تماسك الوطن العربي الكبير يتعلق بأن الثقافة لم تكن يوما جزءا من خطابنا.الثقافة تمتلك القدرة على أن تكون للجميع رسالة محبة، لهذا لا يمكن الزج بها لتبرير كراهية الآخر أو الحجر عليه، فالأصل في الثقافة هو السلام ورفضها للحرب. وببساطة نقول إن المثقف الغربي في مرحلة الاستعمار الطويلة حين برر سحق الشعوب تحول لدعاية فكرية ومن تحالف مع هذه الشعوب التي ربما لم يلتق بها ثبت نفسه ضمير الثقافة.يفسر البعض غياب الثقافة في سلوكنا لدرجة إن المكان الثقافي غير معروف حتى سائقي سيارات الأجرة. وتحول المكتبة في معظمنا لواجب مدرسي.وهذه حقيقة، فالمطاعم لها جمهورها، ومحلات التسوق أكثر جاذبية وبعض المترددين عليها يقول المتعة فيما ترتدي وليس فيما تقرأ.ما نحتاجه هو ثورة في القراءة مع أن الكتب ليست الوسيلة الوحيدة ولن تكون للثقافة والمعرفة.
813
| 30 يناير 2014
لا ينصاع الحرف إلا للغة، ولذلك هو وسيلة العاقل والجاهل، الصادق والكاذب، الشجاع والجبان، العامل والعاطل، بهذا يكمن كون الحرف هويتنا وموقفنا في هذه الحياة.وقيل إن الحرف "صوت" يعتمد على مخرج معين، والحق أن وظيفة الحرف تتفوق على ذلك، لذا مازال تعريفه محط خلاف، لكن المتفق عليه أنه جذر الهوية، حتى بالنسبة للذين ينادون بصناعة هوية عالمية لا تعبر في الحقيقة سوى عن الشركات العابرة والمتعددة.وأصل المعنى لكل شيء يكمن في الحرف، وعدالة ذلك أن الفكرة تفسير لغوي يعتمد على الحرف.وصعود وهبوط صوت الحرف منحه شكله في معظم اللغات، ذلك أن الشكل يتحدد كتعبير عن الفاعلية الداخلية للشيء.حين أقفلت اللغة عدد الحروف كانت تشير بذلك للقدرة على استيعاب هذا العالم عن طريق عدم ترك الباب مفتوحا لولادة حروف جديدة، وإن وجدت لن تبعد كثيرا عن هذا الحرف أو ذاك.يسأل البعض إن كانت التحولات العالمية التي أوجدت الطائرة والمركبة الفضائية والإنترنت وغيرها من منجزات، سيكون عدد الحروف مناسبا لها.غير أن الجزم بذلك، سواء كان مع أو ضد فكرة زيادة عدد الحروف لا يمكن اعتباره ثورة في الفكر، فالاستقرار ليس إلا خدعة، والتطورات قد تحدث بمئات السنين وقد تحدث في مجال اللغة بسنوات.إن جبهة الحرف ليست اللغة، بل الإنسان، غير أن ابتداع كلمات جديدة أمر شاق، لكن صناعة المعنى الجديد هي مهمة تتعلق بالأمل والخيال. وملامح المدن تتشكل من خلال ذائقة بصرية تتجسد في حروف، وما ذلك إلا لكون الجمال في أحد جوانبه سؤالا لغويا.ويمكن تحليل عملية اختطاف هوية الشعوب بأنها بدأت ومازالت عن طريق اغتيال للحرف، والتضحية بمكان وجود الحرف محصلة واقعية لهذا الاغتيال.إن العالم الذي يصنع مجده أو يخوض حروبه إنما يفعل ذلك استنادا للحرف، وقصائد الحب أو السلام تعيش بسبب الحرف وكذلك خطاب الكراهية.وحينما ولدت الكتابة كانت تعبيرا عن الخيال الذي صاغ الحرف.وفي الوطن العربي هناك حرب مفتوحة على الدور الثقافي للحرف، لهذا الكتاب في عزلة، وأمسيات الثقافة والأدب بلا جمهور. حتى ملامح المدن لا تمكن صياغتها بلا ذائقة بصرية وبدون الحرف الذي هو أيضا جزء رئيسي في هويتنا. بدون حرف لا تسأل عن الهوية، وجذر الجذر هو الحرف حتى مع إمعان البعض في تسليم الحرف إلى الغزاة الثقافيين عن طريق اعتبار الهوية مجرد "زي محلي". لهذا نجد أن الحرف هو تلك البداية في كل شيء، ومن غيره لا نمنح أنفسنا التقدم خطوة.وحينما زج بالحرف في اللوحة قيل إن ذلك هو "الحروفية"، وكان يقصد بذلك منح هوية لهذا التيار الفني.يمتلك الحرف دوره وحيدا أو عند اجتماعه في كلمة، والعالم كله بني على فرضية أن التعدد اللغوي في حقيقته تعدد في الحروف، ومن يعتقد أن الحرف ليس أصل اللغة لا يمكنه أن يثبت ذلك من دون الحرف. والسؤال كيف يمكن أن تكون حياتنا من دون الحرف، يعيدنا إلى فكرة كيف أن تكون الأرض بلا إنسان.
1564
| 12 يناير 2014
يختفي النص حين يتعلق بالحب، ذلك لأن الكلمة محاورة شيقة سرعان ما تحمل المشاعر التي تنهض بها، فتتحول لرسالة حب.فالنص بوصفه علاقة غامضة مع المتلقي إن شئنا، أو صريحة كما يعتقد أو يروج يبقى في انصهار، لا صلابة حين يبدأ هذا المتلقي في علاج الليل من خلال الانسجام مع النص.والانسجام هنا ليس قبولا ولا استسلاما بل هو حب مؤكد.وحتى العواصف بمعناها المدمر يمكن أن تتحول إلى همسة حين يكون السد الذي يهزمها هو الحب.لذا، لا القصائد، ولا السينماـ ولا الفن يكتسبون أفضل درجة الإبداع إلا في الحب.ثقافة الحب تعني أن يكون اللون رسالة والحرف يدور حول من تحب شخصا، أو عالما.إن غياب ثقافة الحب هو الذي يجعل كل إبداع عملا عاديا، والتشجيع الرياضي لتعصب ممل، وهو الذي يجعل الفضيلة وجهة نظر.وعلاقة الإنسان مع الله في أصلها علاقة حب، ولا إيمان بلا حب.غير أن الحب لا يعني فقط النظر إلى مسلسل تلفزيوني يتحدث عن العلاقة وكأنها هي الحب، وبشكل لا إدهاش فيه.ورغم تفاصيل الحب العميقة، فهو بسيط لدرجة أن كل واحد منا يمكن أن يكون بطلا فيه.بل إن الحب هو ما يظهر منا تجاه العالم والآخر، نابضا برسالة سلام وتصالح.في الأدب وما أكثر ذلك في الشعر كان الوصف الذكوري للحب هو حالة رجل مع المرأة، وبنفس الحماسة كان الحب في النص الأنثوي قصة رجل.وقلما وجدنا أن الحب في الإبداع بكل أشكاله بما فيه الفن المعروفة هو موقف من العالم.ذلك أن ثقافة الحب لم تبلغ درجة حتى لدى العشاق لتتحول إلى سلوك ورسالة للعالم.ولم تكن قصة الحب ومنذ أن بدأ الإعلام المهيمن سواء كان تعبيرا عن استعمار، أو دولة في صدر النشرات الإخبارية.مشكلة الحب أنه لا يمكن أن يرتبط بزمن ولا بمكان ولكنه مع ذلك لا يمكن التحدث عنه من دونهما.الوعي في قصة الحب يمنحنا التفاصيل المختلفة عن الحياة، بل هو يدير حركة الأرض فالشمس ليست هي كذلك إلا بسبب وجود الأمل الذي هو من فضائل الحب التي لا تحصى.ولعل ألف ليلة وليلة لم تكن حديثا سيئا عن العالم إلا من زاوية غياب الحب.وفي رحاب الرؤى يوجد الحب، لذا دوما هناك جديد يمكن إرساله لهذا العالم.سيادة نص الحب لا ينبع فقط من عظمة الكلمة وتفرد المبدع، بل من كون الحب يمتاز بالعطاء الذي يصنع عروش الأدب واللون والجمال. ولهذا لا يمكن القبول بفكرة أن الحب كلمة أو لغة حتى وإن زاد سطوعا.حينما طرق الإنسان البحر أول مرة كان محاولة في الحب وحين أصر على البقاء في البر كان محاولة أخرى.وما نريده من الحب في الحقيقة هو ما نريده لأنفسنا، أو منها.وفي ضوء القصيدة يكون الحب، وفي شموخ اللون يلتمس الحب، وفي عيوننا التي ترى وفي آذاننا التي تسمع يكون الحب، ولكنه قبل ذلك في صوتنا إذ إن الصوت هو موقف من الحياة أيضا، ولاشك.
3956
| 08 يناير 2014
حين يحمل اللون ملحة يتناوب الإنسان بين أن يكون مبدعه أو موضوعه. ولذلك ينظر للون باعتباره الجزء الذي يفسر الحياة والكون. ولكنه أيضا هو الذي يفرض غموضا على العين والعقل.وبقدر أهمية الأسئلة التي تتمحور حول التفسير الفلسلفي للون إلا أن تجاهل كون اللون لغة عالمية لها لهجاتها المتعددة والمتضادة يمثل نسفا لقيمته.ما الذي يمنح اللون ملحة؟ وهو سؤال بسيط في إجابته عميقا في مضمونه. إذ كون الفنان هو الذي يحدد حجم الملح في لونه يعني أن اللوحات غير متساوية في ملحها بل مختلفة تبعا لمبدعها ولبيئتها وهو ما يحدد حجم الملح الذي هو انتماء وعلاقة مع البيئة والواقع بالوقت نفسه التي يمكن القول إن الملح العالمي يتعلق بأحلام الفنان وأمنياته.قليل هم من منحوا اللون ملحا عالميا، وكثير حرروه من ملحه فكان منجزهم تعبير عن مدى قوة علاقتهم في السوق، ومن احتفظ بالملح في لوحاته كان ذلك الفنان الذي يمثل الملح في الأرض وجسد الإنسان بكل تفاصيله ومشاعره.وربما هناك من يضع ملحة في لونه، ذلك المبدع الحر الذي يقفز فوق المصالح والسوق والعلاقات ويبقى أسير هذه الحرية التي هي أكبر من طريقة حياته إلى موقف استعادة العالم.وحين يبرز تيار لتنزع الملح عن اللون وتحويله إلى حالة بصرية بلا طعم تتحول اللوحة والمنجز الفني إلى دعاية تتعلق بالنفوذ والمال أو جزء مكمل لأثاث المنزل أو الفندق.قيمة المنجز الفني في ملحة وليس من التحرر منه إذ البطولة لا يمكن تفسيرها إلا باعتبارها من منظور المنجز الفني حالة لونية مالحة.ولكن كيف يكتسب اللون هذا الملح؟المنجز الفني هو تاريخ للفنان والفن معا. ولكن الفن كموضوع حياة أوسع من أن يكون حصرا بالفنان. لأن في الإنسان حتما الفن وليس شرطا أن يكون في داخله الفنان.ولذلك يكتسب اللون ملحة من الفن الذي في داخل الإنسان، ونوع الوعي بهذا الملح هو الذي يرسم مسيرة الإنسان ليكون مبدعا سواء كان فنانا أو كاتبا أو منتجا للمعرفة والعلم.وبهذا يمكن تعريف الفنان بأنه ذلك المبدع الذي يحمل لونه ملحا مهما كان مصدر سواء كان حريته أو بيئته أو حلمه العالمي.ومن المهم التأكيد أن هذا الملح لا يحمل لونا، لأنه يتعلق بالفكرة وما أوسع هذا العالم الذي يستحق اللون المالح.
935
| 06 يناير 2014
مساحة إعلانية
في قاعة الأمم المتحدة كان خطاب صاحب السمو...
2703
| 25 سبتمبر 2025
يطلّ عليك فجأة، لا يستأذن ولا يعلن عن...
2595
| 26 سبتمبر 2025
في عالم اليوم المتسارع، أصبحت المعرفة المالية ليست...
2385
| 22 سبتمبر 2025
بعض الجراح تُنسي غيرها، ليس بالضرورة أن تكون...
1083
| 28 سبتمبر 2025
يزورون بلادنا ويخططون لقصفها، يفاوضون وفودا ويخططون لاغتيال...
1044
| 24 سبتمبر 2025
في قلب الدمار، حيث تختلط أصوات الأطفال بصفير...
912
| 23 سبتمبر 2025
صاحب السمو أمام الأمم المتحدةخطـــــاب الثبـــــات علــى الحــــــق.....
864
| 24 سبتمبر 2025
تعكس الأجندة الحافلة بالنشاط المكثف لوفد دولة قطر...
822
| 25 سبتمبر 2025
بعد هزيمة الدولة العثمانية في الحرب العالمية الأولى،...
756
| 22 سبتمبر 2025
يُعدّ وعي المُستثمر بالقواعد والأحكام المنصوص عليها في...
729
| 21 سبتمبر 2025
• كلنا، مواطنين ومقيمين، والعالم يدرك مكانة قطر...
699
| 25 سبتمبر 2025
تواجه المجتمعات الخارجة من النزاعات المسلحة تحديات متعددة،...
615
| 26 سبتمبر 2025
مساحة إعلانية