كثر الحديث في الشارع الرياضي بين فريق مؤيد لاستمرار فهد ثاني لقيادة منتخبنا الأولمبي في المرحلة القادمة وبين معارض له وذلك بعد النتائج غير المرضية في دورة تولون الدولية وبحصيلة هزيلة قوامها ثلاث هزائم وفي الجانب الآخر هناك فريق يطالب بإسناد مهمة الأولمبي للإسباني سانشيز مدرب منتخبنا الوطني للشباب لتولي المهمة والذي أخفق هو الآخر مع رحلة كأس العالم بنيوزيلاندا وخرج من الدور الأول خالي الوفاض وبثلاثة خسائر مؤلمة أيضاً وبهدف يتيم وللأسف لم يظهر كلا المنتخبين بقيادتهما بالصورة المرجوة والمأمولة منهما لا الأولمبي ولا الشباب اللذان كنا وما زلنا نعول عليهما ونضع فيهما كل الآمال والطموحات لمستقبل مشرق لكرة القدم القطرية في قادم السنين.ومن هنا نقول لاتحادنا الموقر إن كنت تريد تكوين نواة لمنتخب قادر على المنافسة في قادم الاستحقاقات القارية منها والعالمية فيجب الاستعانة بمدربين عالميين من ذوي الخبرة والكفاءة ولديهم القدرة والدراية في كيفية تجهيز وتحضير المنتخبات القادرة على المنافسة في أقوى المعتركات لضمان أفضل تمثيل لمنتخباتنا لا لمجرد المشاركة فقط وهذا وبصراحة وبعيداً عن المجاملة ما ينقص الاثنين سواء بو ثاني أو المستر سانشيز مع كل احترامي وتقديري وحبي لهما.ويا اتحادنا الموقر أن كرتنا القطرية مقبلة على منافسات قوية في المرحلة القادمة ونحن نقدر جهودكم أفضل تقدير لكن عليكم منذ اليوم قبل الغد بالتحضير الجيد لمنتخباتنا بتعيين الأجهزة الفنية والإدارية الكفؤة والقادرة على تلبية طموحات جماهيرنا القطرية لضمان أفضل ظهور لمنتخباتنا في مشاركاتها المقبلة لنعكس للعالم أجمع ما وصلنا إليه من تطور وتقدم وأنها اليوم تسير في الطريق الصحيح وإنجازاتنا في الأمس القريب ما هي إلا خير دليل على ذلك ولم تكن وليدة الصدفة أو الحظ وإنما كانت نتيجة ثمرة العمل المخطط والمدروس طوال الأعوام الماضية والإخفاقات الأخيرة ما هي إلا مجرد كبوة جواد أصيل. ونحن في كل الأحوال واثقون في خبراتكم وقدراتكم علي إعادة مراكب منتخباتنا إلى بحر الإنجازات.آخر الكلام:التعاقد مع المدرب الكفء هو بداية الطريق نحو الإنجازات..

لم يخطر ببالي ولو للحظة أن دولتنا الحبيبة قطر سوف تتعرض لكل هذا الهجوم وهذه الحملة الشرسة والبشعة علينا منذ لحظة الإعلان عام 2010عن فوزنا بشرف تنظيم كأس العالم 2022 ومنذ ذلك الحين ولم يهدأ للغرب بال ولم يغمض لهم جفن ولم يكلوا أو يملوا طوال هذه السنين الخمس وهم يوجهون كل ماكيناتهم الإعلامية الجبارة محاولين تشويه سمعة دولتنا الناصعة البياض ويروجون كل يوم الأكاذيب والافتراءات فتارةً يتحدثون عن قانون العمالة والاضطهاد الذي يتعرضون له ولا يعرفون أن العمال لديهم كل الحقوق ونكن لهم كل الاحترام والتقدير فهم في بلدهم الثاني قطر ويعيشون في دولتنا منذ عشرات السنين وتارةً ينشرون إحصاءات عن حالات الوفيات للعاملين في منشآت كأس العالم وهي أخبار عارية عن الصحة ولم تسجل ولله الحمد أي حالة وفاة حتى يومنا هذا، وحيناً آخر يتكلمون عن تقديم دولتنا للرشاوى للفوز بتنظيم كأس العالم وهذا كلام هراء.. وإن كان صحيحاً ما يروج له الغرب فكان الأجدر بنا الفوز باستضافة الألعاب الأولمبية 2016 و2020 كما يقولون ولكننا خرجنا من سباق الاستضافة مبكراً رغم امتلاكنا للأموال ولله الحمد ولكنها ليست كل شيء(حدثوا العاقل بما يعقل) ولكن فاز ملفنا لأنه كان الأفضل والأجدر بين كل الملفات التي تنافست لاستضافة 2022 لا بتقديم الرشاوى كما يروج حاقدو الغرب ومرضى العقول منهم ويستغلون الأوهام حينما يطلقون المخاوف والتحذيرات بحدوث عمليات إرهابية أثناء المونديال ونسوا أو تناسوا تعرض بلدانهم لعمليات إرهابية من حين لآخر بعكس دولتنا ولله الحمد التي تصنف من أأمن دول العالم (شوفوا أعماركم بالأول) وهناك الكثير والكثير من الأكاذيب والأخبار المغلوطة التي يروجون لها بين الحين والآخر وهذه وسيلة الضعفاء والتي يهدفون من ورائها تشويه سمعة ملفنا المونديالي ولكن هيهات.دول الغرب تراكم (زهقتونا) فالتنافس فوز وخسارة فإن فشلت ملفاتكم لأنها لم تكن الأفضل فلماذا تشككون اليوم بقدراتنا وبملفنا الذي كان الأفضل منكم واستحققنا الفوز وبجدارة ولماذا كل هذه العنصرية والحقد الدفين والبغيض في عدم قبولكم لدولة عربية شرق أوسطية لاستضافة هذا الحدث الكبير على أراضيها (لا تكون كرة القدم حكراً عليكم).دول الغرب.. موتوا بغيظكم فكأس العالم ستقام في دولتنا رضيتم أم أبيتم ولن توثر لا استقالة بلاتر ولا التحقيقات في قضايا الفساد داخل أروقة الفيفا شيئاً فكأس العالم 2022 في قطر إن شاء الله رغم كيد الكائدين.آخر الكلامطفح الكيل يا خواجات..

صباح حزين عاشته الجماهير القطرية وهي تتابع عبر شاشات التلفاز النهاية الدراماتيكية لخروج منتخبنا للشباب من كأس العالم بنيوزيلاندا ومن دوره الأول وبحصيلة مزرية بثلاث خسائر وهدف يتيم وقد كانوا يمنون النفس في رؤية منتخبهم في الأدوار المتقدمة في البطولة ولما لا وهم أبطال للقارة الصفراء ومنتخبهم يملك العديد من اللاعبين المميزين والمحترفين خارجياً ولديهم القدرة على صنع الإنجاز ولكن للأسف ما شاهدناهم في الأمس القريب ليسوا سوى أشباح على أرض الملعب لا.. لاعبين.شارعنا الرياضي اليوم يشعر بالانكسار والخيبة بعد أن كانوا يعولون الكثير على هذا المنتخب ويبنون عليه كل الآمال والطموحات لمستقبل مشرق للكرة القطرية ونواةً لمنتخبهم ها هي تتكسر وتتحطم كل أحلامهم اليوم ولهم الحق في ذلك. اتحادنا الموقر لا نحملكم اليوم المسؤولية وحدكم في هذا الإخفاق والظهور بهذه الصورة الباهتة لمنتخبنا وذلك في عدم إعدادكم وتحضيركم منتخبنا جيداً لهذا المعترك العالمي ولا الجهازين الفني والإداري لمنتخبنا الذين لم يهيئوا لاعبي منتخبنا لا نفسياً ولا ذهنياً ولا بدنيا لهذا الحدث العالمي وكذلك التضخيم الإعلامي لمنتخبنا ولاعبينا الشبان والهالة الإعلامية التي صاحبتهم بعد إحرازهم اللقب القاري الأول في تاريخ مشاركاتنا والتي لم تكن لا في وقتها ولا محلها بتاتاً وهم في هذا العمر وكذلك لا ننسى مبالغة شركاتنا ومؤسساتنا المحلية في تكريم نجومنا وكأن الهدف الأسمى هو إحراز كأس آسيا وليس المنافسة على كأس العالم وها هي المحصلة والنتيجة المنطقية اليوم خروج منتخبنا خالي الوفاض من كأس العالم وبلا مستوى ولا نتيجة وهذا ما كنا قد حذرنا منه سابقاً ها قد حدث اليوم. اتحادنا الموقر كلنا أمل ورجاء منكم بمحاسبة المقصرين والمتسببين في ظهور العنابي بهذه الصورة والكيفية وهذا الأداء الهزيل والمخجل للاعبينا وعليهم أن يدركوا قبل كل شيء أنهم لا يمثلون أنفسهم وحدهم وإنما يمثلون وطننا الغالي قطر الذين يرتدون ألوانه وشعاره وعليهم تمثيله خير تمثيل. اتحادنا الموقر عليكم منذ اليوم قبل الغد بمراجعة ودراسة أسباب الإخفاق وبتمعن وبشفافية لضمان عدم تكرار ذلك مستقبلاً ويكون هذا درساً لكم للمستقبل لمعرفة الطريقة المثلى لتحضير منتخباتنا للاستحقاقات العالمية ليكون الظهور مشرفاً ومميزاً لا مخزياً وكارثياً.آخر الكلامصدمتونا الله يسامحكم.....

أسدل الستار على موسمنا الكروي 2014_2015 بما فيه من أفراح وأتراح اقتصر التنافس فيه على أربعة من أنديتنا من أجل حصد ألقابه.. والآخرون وقفوا موقف المتفرج ولم يحركوا ساكناً.. لا ألوم اليوم أنديتنا الحديثة العهد في دورينا للنجوم لا والله، ولكن كل عتبي على أنديتنا العريقة والعتيدة صاحبة الباع الطويل في دورينا، وكيف ارتضت لنفسها بهذا الوضع والمكانة التي هم فيها اليوم.أنديتنا العريقة... كلي أسى وحزن على ما وصل إليه حالكم اليوم من تدهور في المستوى والنتائج رغم الجهود التي تبذلونها والأموال التي تنفقونها سواءً على معسكراتكم التحضيرية لموسمنا الكروي، وكذلك على استقدام المدربين من ذوي الشهرة في عالم التدريب والتعاقد مع ألمع الأسماء من المحترفين، و، و، و...... وللأسف كل هذا وذاك ذهب أدراج الرياح والمحصلة النهائية لا نتائج (زي الناس) ومستوى (زي الزفت).إدارات أنديتنا العريقة... لا نريد منكم اليوم أن تضعوا شماعات لفشلكم في عملكم سواءً بالتعلل حيناً بضعف الإمكانات المادية، وقد رأينا جميعاً فرقاً أقل منكم مالاً ولكنها أفضل منكم أداءً عطفاً على إمكاناتها المحدودة، وأحياناً أخرى تتعللون بالاستثناءات تلك الأسطوانة المشروخة التي تعبنا من سماعها وقد انتهى زمنها منذ وقت ولم يعد لها مكان اليوم وأحياناً أخرى بــ ....... إلخ.إدارات أنديتنا العريقة... إن كنتم فعلاً تريدون العودة مجدداً للمنافسة على القمة فعليكم منذ اليوم قبل الغد العمل بكل احترافية والبعد عن الفوضوية، فمهما كان عملكم وجهدكم جباراً ومتفانياً لناديكم فعشوائيته قد تضيع كل عمل قد قمتم به، وأولى هذه الخطوات الإدارة الجيدة للأموال وتوظيفها التوظيف الأمثل لخدمة فرقكم.. وثانيها وضع الأهداف والإستراتيجيات التي تسعون لتحقيقها لفرقكم في هذا الموسم والمواسم القادمة.. وثالثها وضع التصورات والرؤى لشكل وهيئة معسكراتكم الإعدادية للموسم الكروي القادم.. ورابعها استقدام مدرب يتماشى مع فلسفتكم وأهدافكم للمرحلة القادمة بغض النظر عن اسمه في عالم التدريب.. وخامسها التعاقد مع محترفين يخدمون فرقكم وإضافة له لا مجرد أسماء لامعة (للشو) الإعلامي فقط.. وسادسها وجود إدارة قوية وواعية ولديها الخبرة والحنكة لتقديم الدعم اللوجيستي المناسب لفرقكم لتصلوا سوياً إلى ما تصبون إليه وتحلمون به. آخر الكلام:أنديتنا العريقة..... ننتظر عودتكم القوية.

شعرت بالحزن ومعي الكثير من الجماهير القطرية بعد إعلان اتحادنا الموقر عن فسخ عقد مدربنا الأسبق الجزائري جمال بلماضي ودياً وبالتراضي لعدم الاتفاق على بنود العقد الجديد ليس إلا!!اتحادنا الموقر نحن ما صدقنا أن يعود العنابي كما كان ويعود له بريقه ولمعانه المعهود، وللحقيقة فريقنا أصبح له اليوم شأن وكلمة وأضحت جل المنتخبات تهابه وتخشاه وكيف لا وقد حقق منتخبنا مع بلماضي بطولتين أولها كأس غرب آسيا الثامنة تلاها الفوز بكأس الخليج الثانية والعشرين في فترة وجيزة من تسلمه دفة العنابي، وقدم لنا العنابي في أجمل وأبهى صورة وأعطانا مثالاً يحتذى لرقي ودماثة الأخلاق وحنكة المدربين الكبار في إدارته للمباريات.اتحادنا الموقر، لسنا ضد الاقدار فالخيرة فيما اختاره الله ولكننا في الوقت ذاته كنا نمني النفس باستمرار بلماضي في الفترة القادمة مع العنابي والتروي في اتخاذ قرار فسخ العقد وايجاد توافق على البنود الجديدة في سبيل مصلحة منتخبنا الوطني، حيث ان منتخبنا مقبل على استحقاقات مهمة تنتظره في القريب أولها تصفيات كأس العالم 2018 تليها كأس آسيا 2019 ولم يعد هناك وقت كاف لاستقدام مدرب جديد يحتاج لوقت كبير لمعرفة اللاعبين وكيفية توظيفهم بعكس بلماضي الذي أصبح اليوم يملك المعرفة الكاملة بلاعبي منتخبنا وإمكاناتهم البدنية والمهارية وكيفية توظيفهم التوظيف الامثل ولديه الخبرة في كيفية التعامل معهم للوصول بالعنابي لأفضل النتائج.اتحادنا الموقر، نحن في كل الاحوال نحترم قرارك لكننا خائفون من ألا يسعفنا الوقت للتعاقد مع مدرب جديد عنده القدرة على قيادة الدفة ونخشى العودة مرة اخرى الى مربع الخسائر ونعود للعادة القديمة في كثرة تغيير المدربين (ما صدقنا) عودة الاستقرار لأوصال منتخبنا وبدأنا نشعر ان منتخبنا يسير في الطريق الصحيح لتحقيق الهدف المنشود والحلم الأزلي بالوصول لكأس العالم 2018 بروسيا.أخيراً وليس آخر، كل أمنياتنا لاتحادنا الموقر في أن يوفق بإيجاد مدرب عالمي يواصل المسير على درب بلماضي وخطاه لتستمر معه الإنجازات والانتصارات بإذن الله.آخر الكلامرحل بلماضي... وسيبقى في قلوبنا

*لست مع لاعبي فريق الأحلام في الإضراب والغياب عن تدريبات ناديهم في هذا التوقيت الحرج للغاية وهم مقبلون على المشاركة في أغلى الكؤوس والعربي في أمس الحاجة لهم اليوم ولجهودهم وعليهم أن يعوا جيداً أن زمن لي الذراع قد ولى من غير رجعة.. ولكنني مع صرف مستحقات اللاعبين في مواعيد ثابتة ومحددة وبلا تأخير لوجود التزامات مالية عليهم لا تحتمل المماطلة ولا التسويف ولكي نضمن ألا يتكرر ذلك مستقبلاً.*لست مع بعض القرارات التحكيمية في كأس قطر والتي أثرت على نتيجة بعض المباريات ولا مع من يشككون في نوايا وذمم حكامنا المواطنين ونزاهتهم.. ولكنني مع محاسبة المقصرين منهم فلا يعقل أن يضيع تعب ومجهود إدارة فريق ولاعبيهم بأخطاء تحكيمية ساذجة لا تصدر من حكام مبتدئين.* لست مع بعض ضيوف برنامج المجلس في شخصنة بعض المواضيع وتصفية حساباتهم الشخصية مع بعض الضيوف على الهواء مباشرةً أمام الملأ والملايين من المشاهدين بهدف الإثارة لا الفائدة.. ولكنني مع النقد البناء والموضوعي والذي يخدم الكرة القطرية ويرتقي بها للعالمية بإذن الله.هناك الكثير من لست ولست ولست لا يسعنا ذكرها اليوم في مقال واحد، ولكن هذا بعض منها على سبيل المثال لا الحصر، فعلى إدارات أنديتنا وعلى بعض إعلاميينا الأفاضل أن يضعوا في الاعتبار إن كانوا جادين وصادقين ويسعون جميعاً للنهوض بكرتنا القطرية والوصول بها للعالمية فعليهم أن يروا الأمور والمشاكل التي قد تعترضهم بأكثر من عين وزاوية وليس من منظور واحد فقط، فكل الأمور باستطاعتنا إيجاد الحلول المناسبة لها بشرط التروي والعقلانية في اتخاذ القرارات لا الاستعجال فيها، وألا تجعلوا مصالحكم الشخصية هي همكم وإنما مصلحة مؤسستكم وناديكم هي همكم وشغلكم الشاغل.آخر الكلام:تحملونا شوي.. فمصلحة كرتنا القطرية فوق كل اعتبار.

تنطلق اليوم بمشيئة الله تعالى مباريات كأس قطر بلقاءين ناريين من العيار الثقيل الأولى بين لخويا بطل دورينا مع الملك القطراوي والثانية بلقاء عاصف بين الزعيم السداوي الوصيف مع فرقة الجيش. المواجهتان لا تقبلان القسمة على اثنين فالفائز مولود والخاسر مفقود وسيتحدد اليوم هوية نهائي كأس العز والفخر ومن سيكون لهما شرف الوقوف فوق منصة التتويج بعد التنافس لنيل لقب كأس أغلى الأوطان على أرض المعمورة. ولأنه كأس أغلى الأوطان فإن فرق المربع الذهبي مدعوة لتقديم الصورة المشرفة لما وصلت إليه كرتنا القطرية من تقدم وتطور والتأكيد على أنها تسير في الطريق الصحيح لمشروعنا الرائد لتطوير اللعبة والوصول بها إلى أعلى قمة لنصبح بإذن الله في مصاف الدول المتقدمة وهذا لن يأتي من فراغ ولكن من خلال تكامل وتضافر أضلاع المثلث الكروي الذي يشتمل على جمهور واع ومثقف وأداء ومستوى راق من اللاعبين وتنظيم عالي الجودة من اتحادنا وكلنا يقين أن الثلاثة سيكونون بعون الله على الوعد في افتتاح كأس الفخر والعز.جماهيرنا العزيزة.. لا نريد توجيه الدعوات لكم لحضور هذا الكرنفال الرياضي والاحتفالي، وكيف لا وهذه البطولة تحمل اسما عزيزا وغاليا علينا جميعاً فأنتم كما عودتمونا دائماً على الوعد والعهد في كل البطولات والأحداث الوطنية المهمة ونجدكم تنتفضون وتعبرون عن ولائكم وانتمائكم وحبكم لهذا الوطن المعطاء.نريد كأس قطر اليوم عيداً وفرحاً رياضياً بما تحمله الكلمة من معنى وقيمة خصوصا أنه يواكب هذا العام تدشين الأيقونة الخامسة لملاعب كأس العالم 2022 ملعب الريان تحفة ملاعب العالم ويواكب كذلك تحديد موعد كأس العالم 2022بعد اللغط الكبير الذي أثير لسنوات عدة. آخر الكلاملمن سترفع القبعات اليوم..؟

أخيراً وبعد طول انتظار ها هو مسيمير يحلق اليوم عالياً وخفاقاً في سماء دورينا للنجوم بعد 17 عاماً قضاها من الكر والفر ومن العناء والتعب والعمل الشاق والمضني طوال هذه السنين، ها هو الحلم يصبح واقعاً اليوم بجهود قائد الأوركسترا والعقل (المفكر) لمسيمير ورئيس ناديه عبد الرحمن الشثري الذي كان يتابع بنفسه كل صغيرة وكبيرة في الفريق، وكان دائماً ما يشحذ همم لاعبيه ويشد من أزرهم ويحفزهم في أقسى وأصعب الأوقات التي مرت عليهم خلال دورينا ولا ننسى مايسترو الفريق مدربنا الوطني (الفلتة) يوسف آدم وكيف استطاع بخبرته وحنكته أن يوجد هذه التوليفة الجميلة والرائعة من لاعبيه المميزين وتوجيهات الدائمة والمستمرة لهم، وبصراحة منذ الوهلة الأولى لتوليه قيادة مسيمير فقد غيَّر الكثير في فرقتهم وأدركنا حينها كمتابعين وكنقاد أن مسيمير في طريقه لتحقيق الحلم الذي راود قلعتهم لمواسم عدة.ولا ننسى أيضاً أبطال (رجال) مسيمير ومقاتليه الأشاوس والمبدعين عازفي الأوركسترا الذين قدموا أجمل وأمتع وأعذب المعزوفات والألحان والملاحم على أرض المستطيل الأخضر وحققوا الإنجاز الذي عجز عن تحقيقه أجيال سبقتهم وقدموا لنا الأمتاع طوال جولات الدوري بأدائهم المبهر الذي فاق الوصف والخيال وبحصيلة قوامها 13 فوزاً وتعادلين وخسارة واستحقوا على إثرها الصعود لدوري النجوم وبلا منازع.إدارة مسيمير، جاء اليوم وقت جني الثمار والحصاد لعمل السنين الطوال التي مرت وجلستم تعملون بلا كلل ولا ملل للوصول لمرادكم ولم يصبكم الفتور والإحباط يوماً ما ولم تنكسر عزيمتكم ولم تثبط هممكم طوال هذه المواسم وكان هدفكم الأسمى هو رفع اسم مسيمير عالياً وأن تكونوا يوماً مع الكبار في دورينا وكان لكم اليوم ما تمنيتم.إدارة مسيمير، من حقكم اليوم أن تفرحوا بتأهلكم لدوري الأضواء وبفرقتكم الأكثر من رائعة فقد حققتم اليوم المهم ولكن ما هو قادم هو الأهم فأمامكم ملفات مهمة على طاولتكم تنتظر منكم القرار فعليكم منذ اليوم دراستها جيداً وبتأن قبل البت فيها، لعل من أبرزها هل سيتم تجديد الثقة في مدربكم الوطني يوسف آدم أم سيتم استقدام مدرب جنبي؟؟ وكذلك الانتهاء من ملف المحترفين بصورة عاجلة وبوقت كاف قبل انطلاقة دورينا، وكذلك الانتهاء من ملف تدعيم الفريق بلاعبين محليين ومواطنين.. وهناك العديد من الملفات التي لا يسعنا ذكرها اليوم وبحاجة لدراستها واتخاذ القرارات المناسبة فيها.. كل هذا لكي تكون استعداداتكم وتحضيراتكم تتناسب مع حجم وقوة دورينا للنجوم لكي يكون ظهوركم الأول مميزاً ولافتاً مع الكبار لا خافتاً وتستطيعوا معها تغيير قاعدة الصاعد هابط وأن يكون هدفكم ونصب عينيكم المنافسة في دورينا لا المنافسة على البقاء فيها.آخر الكلاممسيمير فوق هام السحب

سيناريو منتظر....فيلم تراجيدي حزين أبطاله فرقة الموج الأزرق ومخرجه ادارتهم الموقرة نشاهد هذه الأيام الجزء الثاني منه والكل ينتظر كيف ستكون النهاية وهل سيكون سيناريو النهاية مشابهاً لجزئه الأول كما كان في الموسم الماضي عندما أفلت الوكرة حينها من الهبوط في اخر أنفاس الدوري ام اننا سنقرأ ونتابع كلمة ونهاية أخرى هذا العام، دعونا ننتظر الجولتين القادمتين لنعرف معاً النهاية المرتقبة.يا إدارة الوكرة بالله عليكم ألم تستوعبوا دروس وعبر الموسم المنصرم عندما جلستم تصارعون للبقاء في دورينا حتى آخر جولاته وظلت جماهيركم تضع يدها على قلبها وتحبس أنفاسها حتى الرمق الأخير من عمره وقد كان لكم حينها ما تمنيتم ولكن للأسف ها أنتم اليوم تعيشون في صورة مكررة للعام الفائت وفي نفس الوضع وكأنكم لم تفهموا الدرس جيداً.إدارة الموج الأزرق، ما وصلتم إليه اليوم بصراحة هي نتيجة منطقية لعملكم وقراراتكم غير المدروسة والمتسرعة سواءً بإقالة مدربيكم والتعاقد مع آخرين وعدم توفيقكم في اختيارات لاعبيكم المحترفين ولا المحليين ولا ننسى كذلك صدور بعض القرارات الفردية المصيرية للفريق وو وو كل هذا وذاك أضر بالفريق واوصله إلى ما هو عليه اليوم بلا مستوى وبلا هوية وبلا روح.إدارة الوكرة، ماذا جنيتم اليوم من استكباركم للواقع الذي يعيشه فريقكم وجلستم طوال الجولات الماضية في تلميع صورته بالرغم من معرفتكم ان الخلل لم يكن في مدربيكم بقدر ما كان في منظومة كرة القدم لديكم وقد كنتم مدركين وعلى يقين ان فريقكم لن ينافس على درع دورينا بقدر ما سينافس على البقاء فيه.إدارة الموج الازرق ها أنتم اليوم على وشك أن تدفعون فاتورة تخبطكم ثمناً باهظاً ويا له من ثمن لا قدر الله ان هبطت فرقتكم لدوري المظاليم وماذا ستقولون حينها لجماهيركم التي كانت تمني النفس هذا الموسم بعودتكم القوية لتعويض اخفاق العام الماضي ها هي اليوم تتجرع المزيد من الآلام والحسرات ماذا وماذا وماذا.....وأخيراً وليس آخراً كل أمنياتنا لفرقة الوكرة بالخروج من عنق الزجاجة ومن أزمته الخانقة التي حلت به بإقل الخسائر وأن يكون لهم هذا درساً للمستقبل ليعود بعده الموج الأزرق بالهدير مرةً أخرى ويعود الوكرة كما كان قوياً ومبدعاً.آخر الكلامهل ستدفع الفاتورة اليوم أم ستؤجل لاحقاً....؟

أخيراً وبعد طول انتظار مر عام على الجماهير القطرية كأنه دهر، ها هو الرهيب يعود رسمياً لدوري النجوم بعد موسم حزين للكرة القطرية، خسر فيه دورينا الكثير بغيابه، ففقدنا المتعة والإثارة وفقدنا فاكهة بطولاتنا المحلية، هي بكل تأكيد الأمة الريانية العظيمة التي كانت تشعل مدرجاتنا حماسةً وتشجيعاً أينما حلت وحطت رحالها، عاد الرهيب اليوم ونورت معه ملاعبنا وازدادت فرحاً وبهجة بعودته. يا إدارة الرهيب لا نريد منكم أعذارا مستقبلية لغياب فرقتكم عن دورينا ولن نقبلها منكم مرةً أخرى، فقد أتعبنا الشوق والحنين لكم هذا الموسم، نريد أن يعود الريان قوياً كما كان وكما اعتدنا عليه وهذا ليس بالتمني فحسب، ولا بالتصريحات، وإنما بالعمل الجاد والمضني والتخطيط السليم والمدروس منكم وهذا يحتاج، بكل تأكيد، إحداث ثورة تصحيحية على جميع الأصعدة، وبلا استثناء، لإعادة الأمور لنصابها، ليعود الرهيب كما كان، والسبيل لتحقيق ذلك هو تشكيل فريق عمل مميز ومبدع من خلال إيجاد مجموعة خلاقة تقود الفريق وأخرى تلعب على المستطيل الأخضر وأخرى تصنع دعماً لوجستياً للفريق، نريد الموسم القادم أن نرى الريان منافساً على القمة، لا مصارعاً على القاع، نريد عودة مميزة وقوية للرهيب لدورينا، ليعود له توازنه وحلاوته ورونقه المفقود.لكن السؤال المطروح اليوم، كيف يا ترى سيكون حال ومستوى الرهيب الموسم القادم.....؟ وهل استوعبت إدارة الرهيب درس الهبوط جيداً....؟. أتمنى من الله القدير أنكم قد فهمتم الدرس جيداً من هبوطكم لدوري المظاليم، ليكون هذا حافزاً لكم لتقديم ما هو أفضل في المستقبل، فليس عيباً أن نفشل ولكن العيب أن نستمر في الفشل، وتأكدوا أن ما مضى لن يعود وعليكم التفكير فيما هو قادم.وأخيراً وليس آخراً، إدارة الرهيب عوا جيداً أن للريان اسماً ومعنى وقيمة تخص هذا الوطن الغالي ورياضتنا القطرية والخليجية والعربية ولن ترضى جماهيره وعشاقه ومحبوه إلا عودته لوضعه ومكانته الطبيعية في القمة وعلى منصات التتويج، كما عرفناه دائما، ولا غيرها مكاناً. آخر الكلامننتظرك يا رهيب بشكلك الجديد......

استبشرنا خيراً بعودتكم لدوري النجوم "يا هل الشمال" بعد طول غياب استمر لخمس سنوات عجاف مرت عليكم وعلى جماهيركم وتوقعنا أنكم قد استوعبتم الدرس جيداً ولكنكم وللأسف لم تعوا من عبر الماضي وتجاربه وعدتم أدراجكم سريعاً وبحصيلة مخزية حتى الجولة الثالثة والعشرين لدورينا، قوامها فوز يتيم وسبعة تعادلات وخمس عشرة خسارة نتيجة كارثية بما تعنيه الكلمة من معنى والتي لا تليق، لا من قريب ولا من بعيد، بتاريخ الشمال العريق والذي مضت على تأسيسه خمسة وثلاثون عاماً، مقارنة بفرق أخرى حديثة كالشحانية والذي قدم أفضل العروض بدورينا هذا الموسم واستحق منا كل الإشادة والتقدير والاحترام كسنة أولى في دورينا وما زال يقاتل بشراسة للبقاء فيه. يا إدارة الشمال، منذ الوهلة الأولى لانطلاقة دورينا أيقنا كل اليقين أن الشمال في طريقه للسقوط والعودة مجدداً لدوري المظاليم والهبوط قادم لا محالة، لأننا منذ البداية لم نشاهد لا رؤية واضحة ولا هدفا محددا كنتم تسعون لتحقيقه ولكن ما رأيناه منذ البداية تخبط واضح للعيان بدءًا بمعسكر الفريق التحضيري لدورينا والذي لم يكن في المستوى المأمول لفريق يشارك في دوري النجوم، مروراً بعدم توفيق الإدارة في اختيار مدرب للفريق تكون لديه القدرة في إيجاد توليفة رائعة لفرقتكم وتمت إقالته بعد سلسلة من الخسائر وتم التعاقد مع مدرب آخر وللأسف بقي الحال على ما هو عليه، ولا ننسى أيضاً صفقة التعاقدات مع المحترفين الذين لم يكونوا إضافة للفريق، بل كانوا عالة عليه وكذلك انتدابات اللاعبين المحليين الذين لم يكونوا في مستوى الطموح ولا التوقع، وكل هذا وذاك أوجد فريقاً بلا شكل ولا هيئة، وبلا أداء ولا نتيجة، وبلا نكهة، وكأن الفريق لم يحضر لا نفسياً ولا ذهنياً ولا بدنياً للمنافسة في دوري قوي كدوري النجوم. يا إدارة الشمال، أستغرب عليكم كل الغرابة وعلى بعض الأصوات التي تعالت مؤخرا، أن الأسباب وراء هبوطكم هي ضعف الإمكانات المادية وعدم وجود خبرة للاعبيكم وكذلك ابتعاد الحظ عنكم وأنكم مع كل هذا اجتهدتم وبذلتم ما بوسعكم لكن لم يحالفكم التوفيق.بالله عليكم، أي اجتهاد هذا حين يستقبل مرمى فرقتكم 54 هدفاً، وفوز يتيم، بالله عليكم يا سادة أما زلتم حتى اليوم تعتقدون أننا مازلنا نعيش في زمن الهواة الذي ولى من غير رجعة فاليوم هو زمن العمل الاحترافي لا زمن التصريحات.إدارة الشمال، عليكم اليوم قبل الغد إعادة ترتيب أوراق فرقتكم مرةً أخرى وإعدادهم جيداً للموسم القادم في دوري قطر غاز ليج، ليكون لكم خير بروفة للعودة مجدداً لدورينا للنجوم في العام بعد القادم ولكي يعود الشمال، كما كان، قوياً مبدعاً ورائعاً. آخر الكلامالهبوط ليس هو نهاية المطاف ولكنه درس للمستقبل......

ويتواصل نزيف نقاط الزعيم السداوي بعد الخسارة من الملك القطراوي وبدأ الفارق في الاتساع بينه وبين المتصدر لخويا ولايزال مدربهم السيد عموتة يقف مكتوف اليدين وعاجزاً عن فعل اي شيء ومعها تستمر معاناة وأحزان الجماهير السداوية التي تستشيط غضباً اليوم وهي ترى بأم عينيها درع دوري النجوم يبتعد رويداً رويدا عن قلعة الذيابة ومع كل هذا وذاك لا تزال الادارة السداوية مصرة ًعلى استمرار عموتة مدرباً للذيابة ومتمسكة به حتى آخر رمق ولسان حال جماهيرهم يقول ( عموتة يا قدر مكتوب في كل موسم يتابعنا... ) ياسادة لقد قلناها مراراً وتكراراً ان الرهان على المدرب الحالي خاسر خاسر خاسر لا محالة ان عاجلاً أم اجلاً فليس معنى نجاح اي شخص لاعباً لابد أن ينجح مدرباً فهذه ليس قاعدة تنطبق على كل الحالات أم ان الاخوة في النادي يريدون اثبات العكس للجماهير وللإعلام ويريدون ان يصنعوا منه مدرباً ناجحاً كما كان لاعباً مميزاً وهذا سيكون بكل تأكيد على حساب سمعة الزعيم وتاريخه الناصع البياض محلياً وإقليميا وعالمياً.ادارة الزعيم الكل يحسدكم على فرقتكم ولاعبيكم المميزين محلياً وإقليميا ولديكم القدرة على الفوز بالبطولات المحلية والقارية بشرط وجود مدرب عالمي مثل فوساتي ويكون لديه القدرة على استثمار المواهب وتوجيهها خير توجيه وتفجير طاقاتهم الكامنة وهذا للأسف ما ينقص عموتة كمدرب فهو مازال في بداياته في عالم التدريب وبحاجة لكثير من الوقت ليقود فريق بحجم الزعيم العالمي.يا ادارة الزعيم ان ضاع الدوري لأقدر الله بعد أن كنتم في الصدارة لأسابيع عدة وكان درع دورينا في متناول يديكم فجماهيركم ستكون في قمة الزعل والغضب . يا ادارة الزعيم أنتم مطالبون اليوم قبل الغد بقرار حازم لا رجعة فيه باستقدام مدرب عالمي بحجم الزعيم لإنقاذ ما يمكن إنقاذه فيما تبقى من هذا الموسم محلياً وخارجياً فالذيابة اعتادوا على القمة ولا يرضون غيرها مكاناً. آخر الكلامتأكدوا أن الزعيم هو غايتنا وأكبر همنا ....