رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

هل من يقلل من هذا الشعر الراقي على حق؟!

من تابع روائع ونوادر شعراء الجيل الماضي مثلي ويميز بين الشعر الهادف، وما هو دون ذلك، لابد أن يشهد لهم أنهم قدوة للشعراء البارزين في هذا الجيل ولنقرأ شيئاً مما أملته علي الذاكرة عند كتابتي لهذه الزاوية: * نقرأ ما قال الشاعر سجوان الرويس العتيبي في الحث على جمع الصف وإلا لفه..يمنا بلا يسرى تراها ضعيفهورجلٍ بلا ربعٍ على الغبن صبّاروالطير بالجنحان ما حلى رفيعهوالى انكسر احد الجناحين ما طار* وما قال مقحم الصقري العنزي عن واجب حقوق الجار..احدٍ على جاره بختري ونوّارواحدٍ على جاره صفاةٍ محيفهنرفى خماله رفية العش للغارونجعل له النفس القويّه ضعيفه* وعن الدقّة في الوصف الذي لا يتقنه إلا من هو مبدع حقاً للشاعر طالب بن سالمين آل شهوان الهاجري رحمه الله..يا مشربٍ عسرٍ شروبه وشرّاعهصفا في صفا صوحٍ بعيدٍ عن القاعيوأنا امشي لها بالزين واللطف والطاعهوهي عذبت قلبي بخوتام الأصباعي* وما قال الشاعر حسن بن حمد آل فرحان النعيمي عن «المشروه» العتاب..اشره ومشروهي على كل طيّبولا لي مشاريهٍ على ناسٍ ارذاليوفي الناس من لـمّاه بالمال تنشريوفي الناس من فرقاه تشرى بالاموالي* ونقرأ ما قال سليمان بن شريم ينصح ابنه عزيّز..عزّي لحالك ياعزيّز وانا ابوككان الزمان اللي وطاني توطّاكانت السراج بحزة الضيق شبّوكوالى انتهى اللازم حدا الربع طفَّاكتراه ما ينفعك خالك ولا ابوكإن كان ماما تأخذ لزومك بيمناك* ويقول محمد الفوزان عن النصح والصبراصبر على ما جاك من وقتك اللاشواستو على الشدات راعي عزايمواخف الضرر إياك تبديه للواشيشناك عند الناس قاعد وقايم* وللوصف أيضاً كتابه البارزون يقول في ذلك فهد بن عويّد المجماج..حبّه يخج القلب ما يوجع أوجاعلا شك قلبي مودعه بيت نمله* ويمثاله في ذلك الشاعر لحدان الكبيسي..دعتني كما عوسيّةٍ فوق نملهرعت عرقها الداخل وولاّ خضارهاوارى أنني لو استطردت في طرح روائع الأبيات لهؤلاء الشعراء الذين يستفيد الباحث عن كل ما هو راق من نظمهم وكتاباتهم لما أكفتني الصفحة بأكملها.والسؤال الذي سأطرحه للقراء الأعزاء ومن يقدرون من يستحقون التقدير هو: هل من يقللون من هذا الإبداع على حق؟!

2140

| 28 يناير 2014

أماني .. وأمنيات

كثيرة هي الأماني التي يتمناها الواحد منا نحن أبناء البشر.. منها ما قد تكون في صالحنا لو تحققت ومنها ما هي عكس ذلك ومنها ما هي صعبة المنال على من عادتهم الطموح إلى المستحيل ومنها ما هي من الهواية والموهوبة للمتمني، وعلى صاحب هذه الأمنية الصبر والمثابرة فقد يحقق الله له ذلك.. والتجارب التي قد مرت علي وتحقق بفضل الله للكثيرين الصابرين كثيرة، وللصدق والتميز دوره في نجاح من لا يطلب المستحيل، أما من يبني آماله على ما هو صعب المنال فهو كمن يطرد السراب.. فأوصيكم أعزائي بعدم المبالغة خلف المستحيل، فالوقت والزمن ثمين، وعلينا أن لا نساهم في ضياعه. أوجه هذه الكلمة إلى من هم في مقتبل العمر ممن لديهم الرغبة في نظم وكتابة الشعر ولم يهبهم الله موهبته بإتقان أوزانه وقوافيه ومقوماته، أنصحهم بالبحث عما هو أسهل وأقرب إلى قدرة من لديه الطموح والتميز.سائلاً المولى عز وجل ألا يخيّب أمل من تصب أمنيته في رضا الخالق سبحانه وتعالى بعيداً عن كل ما به إذا خلقه. ومن قديمي أهدي..هل أنت غائب !!؟ ياللي نعزّك لجل شخصك ونغليكهل انت غايب أم علينا تغلاّرسمت ذكراً من خيالك وطاريكفي الذاكره وانا العزيز المخلاّ!؟اذكر.. تذكّر فرحة أيامنا ذيكرفقة وفاء.. ماني لعوب آتسلاّادراك وادرى سمعة الجاه وارجيكوانت اعلم انّي شامخٍ وآتعلاّومهما حصل لي منك.. ماني بناسيكهجرك وطيبك تلّن القلب تلاّواملا على فكر المشقّا يناجيكيشرح لك اللي بالشرايين حلاّعطفك ولطفك وانشراحك وماضيكومواصلك هن طب قلبٍ مغلاّعلى زمانٍ صد بك عن موانيكوهمٍ على حال المعنّى تولاّارحم رحمك اللي من الطين منشيكواذكر غلا دمعٍ من الشوق هلاّواذكر عنا قلبٍ على الدوم يغليكلا باس عذّب من تود وتغلاّ

2495

| 21 يناير 2014

رسالة إلى الإعلام .. في وطني

يا منظمين افواج واركان الإعلام عدّوا وعزّوا فوجه اللي نسب له لا تظلم الخبرة ولا العلم باحكام من ينخدع في خادع الغير قبلهالإعلام حقلٍ واسع.. وفكر واقلامما كل من جا ساحله قط حبلهالاّ رجال المعرفة فعل والمامواللي مع عرفه يزكّيه نُبْلَهْ إلى هذا الإعلام الذي نهلت منه ومن علم ومعرفة بعض من انتسبوا إليه على مدى أربعة عقود وثلاث سنوات ما لم اكتسبه من المعرفة بأرقى وأكبر مصادر العلم.. أرجو من الله للحي منهم طول العمر ولمن سبقنا إلى الجنة والمغفرة من الخالق سبحانه.. هذا الإعلام الذي كان ولا يزال في المقدمة بالنسبة لعالمنا العربي وغيره من الدول المتطورة بفضل الله وتوجيهات من بيدهم الأمر في وطننا العزيز ومن هم أهل للمسؤولية في الماضي والحاضر وفي المستقبل إن شاء الله.. ولابد لي في هذه الكلمة المختصرة بعد التحية للمسؤولين القائمين على شؤون الإعلام في وطننا أن أبدي رأيي بهمسة من باب خبرتي المتواضعة بعدم المجازفة في من يولى المسؤولية التي قد يضر فيها من نود لهم النجاح لو أخفق الواحد أو الواحدة منهم، أسأل الله التوفيق لكل منتسب ومنتسبة في هذا الحقل المهم الكبير ولكل من سخَّر قلمه وجهده وجده خدمة لوطنه بصدق ونزاهة وأمانة.

736

| 14 يناير 2014

بعض قصائد القدماء وثائق

أكد الباحثون والمهتمون بوقائع وأحداث منطقة الخليج والجزيرة العربية أن في قصائد شعراء الأجيال الماضية ما يستند إليها أنها من أهم المراجع التي تؤرخ وتوثق العديد مما يرد على ألسنة الرواة وما تشير إليه بعض كتب تاريخ هذه المنطقة وأهم دليل ملموس بين أيدينا ونستدل عليه في هذا الجانب بديوان مؤسس الحكم في قطر الشيخ جاسم بن محمد بن ثاني طيب الله ثراه، وتجسيده للأحداث بالشعر، بالإضافة إلى الكثير من قصائد الشعراء القدماء ومنهم قصائد محمد العوني ومنها «الخلوج» وغيرها والقصائد التي أيضاً أرَّخت كوارث الطبيعة والأمراض الوبائية الفتاكة. اذكر من القصائد المؤرخة لأحد كوارث الطبيعة أبيات من قصيدة نظمها الشاعر شافي بن محوال عن ليلة الطبعة عام 1925م – 1343 هـ في نصف شهر ربيع الأول في الثلث الباقي من الليل كما أرَّخها الشاعر ناصر بن حماد أحد شعراء الدوادمي بالمملكة العربية السعودية من الناجين أيضاً من تلك الحادثة في قصيدة طويلة سبق أن طرحناها في موضوع سابق وهذه أبيات بن محوال المري وقصتها: الموج يصفقنا ركب الشاعر شافي بن محوال المري البحر في سفينة السيد ارحمه بن منيف الكعبي وكان ذلك في (سنة الطبعة) عام 1343هـ فأصابهم الإعصار وهم في عرض البحر وكانوا يغوصون في هير (أم الشيف) ومعهم سفن أخرى عديدة ووقع الإعصار في الثلث الأخير من الليل وعند الصباح شاهدوا السفن غارقة، فقام السيد أرحمة بالبحث عن الناجين وحملهم في سفينته فأثار هذا الموقف الشاعر وقال هذه الأبيات من قصيدة طويلة:البارحة ليل شعت فيه الأبصار(1)ليل ضوانا بالبرد والمخيلهأزعق بعالي الصوت والقلب به ناروانخى على اللي يكسبون النفيلهالموج يصفقنا كما صفقة الطارلا حولنا بر ولا به قبيلهإن جيت من هو يقبض الريل نطار(2)متسابقه قبل خويه يجي لهيستاهل البيضا مع كل من سارأبو محمد عيد هجن هزيلهفي جيلبوت شقت الموج بوشار (3)وهذا الطباعه يلقطون العجيله* المصدر: لآلئ قطرية الجزء الثاني.* من رواية الشاعر ناصر بن عيسى الكعبي رحمه الله.(1) شعت فيه الأبصار: أصابها العشى.(2) الريل: من أجزاء السفينة.(3) جيلبوت: من أنواع السفن.وقد صدر مؤخراً كتاب نشرنا عنه عن هذه الحادثة.. ولو راجع الباحث في دواوين الشعر القديم لوجد الكثير من هذه القصائد التي توثق أحداث المنطقة وفي بداية الحكم في كل دولة من هذه الدول.

7119

| 07 يناير 2014

لماذا التقليل من إبداع الشاعرات

من عايش ساحة الشعر مثلي لابد أنه لن يستغرب اتهامات بعض الشعراء والمعنيين به لأخواتهم الشاعرات على أن هناك من الشعراء من يكتب لهن، كما أن فينا نحن الشعراء من يتهم البعض بأنه يكتب لهم، والكثير من هذه الاتهامات ليس لها دليل قاطع يستند إليه، وللإثارة دورها عند من يعتمدون عليها في تسليط الضوء على منابرهم التي يكتبون بها؟! وقد ثبت فشل هذه الظاهرة على (أنه لا يصح إلا الصحيح) كما ورد في المثل، وقد نسأل أنفسنا هل هذه الظاهرة انتهت بانتهاء المروجين والمعتمدين عليها؟! وقد وجدت الإجابة من خلال لقاء شاهدته لشاعر أعزه وأشهد له بالشاعرية قدمته للمشاهدين بعد ما لمع نجمه واستضفته ببرنامج (بحور القوافي) بتليفزيون قطر على الهواء وقد أبدع كما عهدته، إلا أن لقاءه الأخير قد أوقفني لاتهامه المطلق على أن الشاعرات يكتب لهن وقد قاطعه مقدم البرنامج بما رأيك بالشاعرة عابرة سبيل رحمها الله، قال تلك لحالها وذكر له عدداً من الأسماء، فالتزم الصمت مع استمرار اللقاء، وقد أوقفني اتهام هذا الشاعر المبدع للشاعرات محدثاً نفسي أيضاً عن السبب، ولماذا التهجم والتقليل من إبداعات الشاعرات، ونحن نعلم بأن في وطننا العربي بصفة عامة والخليجي خاصة عدداً كبيراً من الشاعرات اللاتي أثبتن وجودهن وشاعريتهن في منافسات على الهواء مباشرة ومساجلات مع كبار الشعراء عبر الرسائل المتبادلة في حينها. وعلينا أن نتذكر أن الظلم ظلمات.. والإثارة المضللة ليس لها تأثير عند من يقدرون للمبدعات إبداعهن، كما أن لكل مبدع حقه بما يتميز به شاعراً كان أو شاعرة على أن الشعر ليس مختصراً على الرجال دون النساء والتاريخ خير دليل على ذلك. ومن قديمي المناسب لهذه الأيام أهدي... بارق الخير   برقٍ من القبله تزيّن سحابه سر الفؤاد وريّح البال منشاه وبعض البروق الساطعات اتّشابه لا شك هذا فارقٍ من محيّاه رحبّت به شفقٍ هلا يا هلا به حيث الشعاب الناشفه ترتجي ماه وانحا على قاعٍ جفاف وعثابه ملاّ طمان الروض واسقاه واحياه وانعش خفوقٍ سامرٍ في عذابه عامين يرغب بارق الخير ما جاه حاير بقاعٍ مشتقي في سرابه ميلاف.. لكن صادق الوبل ما أسقاه قاعٍ بها عدٍ عذيٍ شرابه نضحه بعيد ونازحاتٍ سقاياه منها نفذ صبر الفؤاد وصوابه يا ما جرى له والشواهد حنا ياه على الأمل عايش منامه انهابه عكّر مزاجه عاثر الحظ واضناه ويالله عسى مزنٍ غشانا ربابه نسعد بنبته وان صفا الوقت ننصاه

781

| 26 نوفمبر 2013

ظاهرة الحوار بدون محاور

من الظواهر التي نتوقف عندها متحيرين في معظم الأحيان، ظاهرة الحوار بدون محاور، هذا المسمّى الذي أرى أنه صالح لهذا النوع من الحوارات الإذاعية إذا استثنينا الحوارات الصحفية لكونها غير مسموعة.. ظاهرة من الظواهر التي بدأ بها مجتهد من باب التجربة وقد لا يكررها ويلتقطها الآخرون فتدخل في مداخل الحداثة التي يطالب بها وتستمر وتفرض على المحاور الضيف ومن يحاوره، رغم يقيني بأنها ليست من صالح الاثنين بسبب غياب من يدير الحوار والنقاش الحي الذي هو كالمرآة للمتلقي الرابط بين الاثنين باستنتاج ما يجب استنتاجه من خلال ما يتفضل به الضيف من معلومات قد تثري اللقاء بالنقاش المتبادل. من هذه اللقاءات التي هي من طرف واحد (الضيف) لقاء سمعته مع أحد كبار رجالات قطر الشعراء عبر إحدى إذاعاتنا المحلية، حديث وسرد مهم يستفاد منه أفسد لذته غياب المحاور الذي هو حاضر لم ينطق وكأن الضيف يتحدث مع نفسه فقد تكرر عدد من المفردات والجمل التي هي في حاجة إلى من يرد عليها ومنها سمعت الجمل التالية.. نعم سلمك الله.. فهمت سلمك الله؟ عرفت كيف؟ وقد وردت هذه الجملة أكثر من خمس عشرة مرة يليها الصمت، وغيرها من الجمل التي تحتاج الرد ليكتمل الحوار ويعطى الضيف حقه الواجب في النقاش.. وما أراه أن هناك فرقا بين سرد الكلام والمحاضرة والحوارات.. أرجو أن رأيي الخاص هذا قد رافقه الصواب. ومن قديمي أهدي: ضجيج ودندنه ياعزيزي في ضميري بدأ جرحٍ خطير الله أكبر كيف بعض الأوادم مكّنه وليت ربّي لد في صبح الاثنين المسير كان ما صاب المسامع ضجيج ودندنه وليتني يوم النذر ما تجاهلت  النذير احسب الوجعه دواها قصيد وونونه ومن نشيت ارعى شموخي ولا أحب الخشير وابتدأ شك الخلل عام الأوّل والسنه وقرب بعض الناس ياللأسف ما فيه خير ومن بغى حب الغدر لا سعى له عيّنه وحالفٍ أرد نفسي وقلبي واستخير من رفيق الغدر والشك وابليس العنه حمد بن محسن النعيمي - عام 1994م  

779

| 19 نوفمبر 2013

الشاعرات وضريبة الأسماء المستعارة

للشعر النبطي، النسائي المميز حضوره في وقتنا الحالي وكذلك الأجيال الماضية التي سبقتنا والتي عايشناها قبل خمسة عقود من الزمن إلى كتابتي لهذه الكلمة.. رغم التحفظ الاجتماعي على إشهار المرأة لاسمها وتستر الكثيرات منهن خلف الأسماء المستعارة التي قد لا تستمر الشاعرة الواحدة على اسم واحد، بل قد يجبرها الحذر من كشف حقيقتها لو أحست بذلك.. ويبقى ذلك الاسم المبدع غائباً وهو حاضر قد خسرت صاحبته شيئاً من عصارة فكرها الشعري.. ومن تابع مثلي ساحة الشعر على مدى خمسة وأربعين عاماً فلابد أنه قد يتذكر العديد من أسماء لشاعرات مبدعات اختفين عن ساحة الشعر ولم يعلم المتابع لإبداعاتهن عن الأسباب التي منعتهن عن الاستمرار.. ولا شك أن لكل شاعرة منهن عذرها في ذلك قد يكون العذر اختيار اسم آخر أو غيره من الأسباب التي ترى فيها الشاعرة ما هو أفضل ولمراعاة العادات والتقاليد التي نحترمها دورها في غياب الشاعرة.. وقد مر عليَّ العديد من أسماء الشاعرات المبدعات، وقد عارض بعضهن شيئاً من قصائدي عبر مراسلة جريدة الشرق وقبلها جريدة الراية عندما كنت مشرفاً على صفحة (قطوف شعبية) وغيرها من منابر الشعر.. ومنهن من نتذكر أسماءهن المستعارة الموقعة برفقة قصائدهن.. وقد يمنعنا الحذر عن نشر تلك الأسماء الفاضلة حتى لا نسبب لهن الحرج تماشياً مع المثل القائل «الغائب حجته معه» ومن الشاعرات التي سعدت بمجاراتها شاعرة عارضت قصيدتي (نسيم الصبح شوّقني) المنشورة في عدد الأسبوع الماضي والمنشورة أيضا في جريدة الراية صفحة (قطوف شعبية) عام 1986 وأورد من قصيدتي البيتين التاليين: نسيم الصبح شوّقني وحرّك خافقٍ ولهان وذكرني بساعاتٍ من الاحزان مدثوره أناجي نسمة العابر امهاوي ساحة الحرمان سعيد بساعه وساعه بها الأنفاس مخطوره إلى آخر القصيدة.. وهذا جوابها: حسبت إنّي الوحيده من تلقّا ضربة الازمان من الدنيا وما فيها ولكن خابت الصوره بكيت ودمعتي ردّة فعل ع اللي ضبط لوزان مع معناه وابياته تهد السعد وقصوره جرت في داخلي حسره بشعرٍ زلزل الأكوان سحق في شكوته قلبي بضربة حظ معثوره عرض للناس مشكاته وقدّمها مع البرهان أمل عمره مع الغالي غرق في الغدر وبحوره لأن الغدر شيمتهم ومبداهم مع النكران نووله بالخيانه في وثيقة غدر مسطوره مع خط الألم اصبح صويبٍ ثبّت الأركان يناجي نسمة العابر وهي بالرد مجبوره ملا دنياه بالآهات واصبح بالعنا غرقان يناجيها وهذا رد مشكاته مع سروره ألا يا صاحب الشكوى يهون الخل والعدوان ومن جرّح شعورك ذ الزمن بيجرّح شعوره وناسي العهد ياليته بساعة مولده ما كان وعسى الدنيا تذوّق قلبه القاسي من شروره ومن خان العهد إنساه واسقي قلبك الإيمان ترى الإيمان يالوافي ينوّر قلبك بنوره وارفع شكوتك للي فنى فرعون بالطوفان هو القادر على الغادر يرد الكيد بنحوره تحياتي لمن يشكي يشاكي ضربة الأزمان عريب الجد وهمومه بوسط الشعر منثوره هذه القصيدة للشاعرة التي أحتفظ باسمها المستعار وأكرر شكري لها ولكل من كان ولازال يتابع ما يقدم بمنابرنا الشعرية.

1425

| 05 نوفمبر 2013

أصالة الشعر وتطويره

لا أظن أن بيننا نحن المتابعين لحركة الشعر الشعبي من لا يعترف بأن الشعر قد أصابه ما أصاب غيره مما نسميه الأصالة في الموروثات الشعبية من تغيير وتحريف وتطوير لم يوفق بعض المطورين فيه.. والحكم في ذلك لمن عايشوا جيل ازدهار الشعر المحافظين على إيقاعاته وقوة مفرداته ونقاء جمله من الشوائب والانحدار وللأسف الذي ابتلي به هذا الشعر الناطق بلسان مبدعيه الشعراء ومكانتهم التي لا يرضون إلا أن تكون عالية في سماتها وإبداعها الفكري في الشعر الذي لم يبق منه إلا القليل بالنسبة لما يبث وينشر ويعرض من قبل وسائل الإعلام المختلفة التي خصص بعضها له، بالإضافة إلى مواقع التواصل الحديثة التي أصبحت في تناول الجميع، لا شك أنها مصيبة ابتلي بها ديوان العرب فصيحاً كان أو نبطيا، رحم الله جيل المدافعين عنه بأقلامهم ومكانتهم واحترام متذوقي الشعر لهم.. ووفق الله الباقين ممن هم على نهجهم ومدارسهم في الحفاظ على ما بقي للشعر من تقدير عند من كانوا ومازالوا أهلا لذلك. ومن قديمي المتواضع أهدي.. وقتي القاسي نسيم الصبح شوّقني وحرّك خافقٍ ولهان وذكّرني بساعاتٍ من الاحزان مدثوره اناجي نسمة العابر امهاوي ساحة الحرمان سعيد بساعه وساعه بها الأنفاس محظوره سوايا وقتي القاسي تعلّت موجة السلوان اصارعها مع وقتي على شقياه وسروره مع الغالي مع المبغض مع اللي يهضم الأحزان معاهم لكن الخافي نبر ثم فاض مأثوره سبب ما صار واللي صار.. ضاعت حسبة الوزّان هبط مقياس وزنه واعتلا واختل محظوره وصغت ابيات منقيّه مبروزها على عنوان عريق الأصل والأجناس والشيمات والجوره عليه اشكي خطايا وقتي القاسي مع الخلاّن غدوا ضدي وانا وحدي وبان الغش والبوره تبيّن خافي الخاطي وبان الغادر الخوّان لحا الله مخلفين العهد والغدّار وعصوره وانا الوافي .. أنا الصادق.. أنا الحائر.. أنا الغلطان ضمرت وصارت الضمره خطأ ثم دارت الدوره وختمت بخمسه وخمسه بها المقصود والديان تحيّاتي لمقصودي عسى الأحوال مستوره  

564

| 29 أكتوبر 2013

وجهة نظر خاصة عن العيد

قبل أن أبدأ بما سأكتبه عن العيد.. لا يفوتني أن أتقدم بالتهنئة الأخوية إلى كل من لم تسمح لنا ولهم ظروف الحياة بالمعايدة، سائلاً المولى عز وجل أن تعود فرحة العيد على أمة الإسلام والمسلمين.. أما ما عزمت الكتابة عنه فهو الاختلاف الكبير.. عما كنا عليه في أعياد ما قبل خمس عشرة سنة تقريباً وخمس سنوات وهذا العام وهذا العيد بالتحديد.. فكنت في لقاءاتي العديدة قبل ثلاثين عاماً بالإذاعة والتليفزيون، كنت أسأل عن الفرق بين ما قبل نهاية الغوص والسنوات التي تليها.. وكان الفرق البساطة بسبب قلة الدخل.. إلا أنها لم تؤثر على ما كانوا عليه من تواصل للأرحام أولاً، والتواصل الأسري والاجتماعي مع شح توافر وسائل المواصلات، إلا أن ذلك لم يمنعهم من تأدية معايدة من يجب عليهم معايدته في الأيام السبعة التي كانوا يعتبرونها من العيد هذا ما كان عليه من يعتبرون التخلف عن المعايدة الواجبة عيبا يصل إلى الحرام.. أمّا ما نلاحظه في هذه الأيام هو غياب الرجل وأهله عن مسكنه أيام العيد وهو سليم معافى.. أين ذلك الجيل؟! وأين تلك القيم.. وهل وفرة المال هي السبب في ذلك؟! هل هي التي فرضت على الناس السفر للرفاهية صبيحة يوم العيد... ومن الذي على حق من يقطع سفره ويعود من السفر لجمع الشمل ومعايدة ذويه أم من يصبح مسكنه مغلقا ويسافر يوم العيد.. ولا شك أن لكل سببه في هذه الظاهرة وقد يكون على حق، إلا أن ما كان عليه الآباء والأجداد هو الأفضل من وجهة نظري الخاصة وتبقى وجهة نظر. ولمن لم نسعد بمعايدتهم من الأعزاء أكتب كما كتبت... عاد عيدك ياعزيزٍ على بالي طرا يا قريبٍ من خيالي ولكنّك بعيد انتظرت مواصلك ما حصل شللي جرا تاه فكري واختفت فرحة العيد السعيد جرحك الماضي نزف لا تظن انه برا طب غيرك لو حصل يا حياتي ما يفيد

559

| 22 أكتوبر 2013

هل هؤلاء الشعراء مظلومون؟!

زارني في مكتبي قبل أيام زميل من دولة خليجية فقرأ الأبيات الخمسة التي كتبتها عن لعبة الدول الكبرى بقضايا العالم العربي (لعبة كبار الدول فينا)، فقال: هل من شعراء نبط من كتبوا عن السياسة؟! قلت نعم كثير.. قال لم أقرأ شيئاً ولم أسمع.. فتمنيت لو أن ديوان الشاعر محمد بن عبدالله المري (زمان الصمت) عندي ليطلع على ما كتب عن قضايا العالم العربي رحمه الله. فذكرت له بعضاً مما تختزنه الذاكرة.. فقال فعلاً شعراء النبط مظلومون.. لماذا قال هذه الكلمة.. لغياب دور الإعلام في السنوات الماضية ما قبل الثمانينيات من القرن الميلادي الماضي.. وللطفرة الملحوظة في السنوات العشر الأخيرة التي غطى فيها شعر الهزل على الجزل الهادف وللأسف.. ومن تصفح دواوين شعراء الستينيات من القرن الماضي فقد يتذكر ما كتبه شعراء ذلك الجيل عن قضايا فلسطين والعدوان الثلاثي على مصر واجتياح خط بارليف عام 1973 وقبلها تحرير الجزائر وغيرها من قضايا عالمنا ومازال الشعراء على ما هم عليه تجاه قضاياهم، قضايا العالم العربي والإسلامي.. ولاشك أن هناك فتوراً سببه كثرة الفتن المؤلمة بين أبناء العروبة فتن لم يستفد منها إلا من هم وراء ذلك، أعداء المسلمين. اسأل الله عز وجل أن يمن علينا بجمع الشمل، ونبذ الشر إنه سميع مجيب. ومن قديمي أهدي.. عرش الفكر   اهتز عرش الفكر واحتس معلوق قلبٍ تلاشت من عذابه اشفوفه قلبٍ تسبّب له من الناس مخلوق مشودخٍ فضفاض مما بجوفه مما بجوفه لا هرج كنه مخنوق عزّاه يا خشفٍ خياله يحوفه افضى بحكيٍ فيه صدقٍ وملفوق في حق رعبوبه خفيفه نحوفه فلت أنت جاهل أم بالأسرار مطفوق إيّاك ترمي غافلٍ ما تشوفه قام إيتلعثم ويتعثر بمنطوق حرّك عروق القلب واشتد خوفه قلت اصتلب ما شوف في منطقك ذوق احذر من اللي ماضياتٍ سيوفه لا تظلم الأجواد بالزور والبوق يلحقك من ظلمك أثام وحسوفه وبيّن وصوفٍ سمّت الحال برفوق تغلغلت بين الخلايا وصوفه أوصاف للي شاغل الفكر واتوق لمشاهده لو ساعفت لي ظروفه فات الأوان وحل ما كان موثوق غلطه ولا بأهل النمايم مروفه «وما فات مات وكل مطرود ملحوق» لام الله الغدار متعس صدوفه وياللاسف كن جوشن الجوف محروق باللي مضى واللي عيانا نشوفه حمد بن محسن النعيمي - 1985م

852

| 08 أكتوبر 2013

الشاعر الأديب صالح بن سليمان المانع

• أديب وشاعر ورجل سياسة قطري، من مواليد عام 1320هـ تقريبا. • عمل بتجارة اللؤلؤ (الطواشة). • عينه الشيخ عبدالله بن جاسم آل ثاني (حاكم قطر السابق) سكرتيراً له، منذ أن تولى الحكم حتى تنازله عنه، فكان يحرر المراسلات الرسمية، والمكاتبات الخارجية المتبادلة بين الشيخ عبدالله، وأمراء وحكام الخليج، كما كان يحرر اتفاقيات النفط بين شركات النفط الأجنبية ودولة قطر، كما أصبح بعد ذلك سكرتيراً للشيخ علي بن عبدالله آل ثاني في أوائل سنوات حكمه، وكان خطه جميلاً. • كان واسع الاطلاع على التاريخ والأدب، وهو أول قطري نشر مقالات في الصحف العربية في وقت كان عدد الكتاب الوطنيين قليلاً جداً، وأول مقال له كان عن قطر سنة 1909م في عهد الشيخ قاسم، نشر بمجلة (العمران) لصاحبها عبدالمسيح الأنطاكي، وقد أثنى عبدالمسيح على صالح المانع ومدحه بقصيدة نشرها بمجلته (العمران)، وأرسل نسخة منها إلى صالح فأجابه بقصيدة على وزنها وقافيتها. • جمعته صداقة أدبية بالشاعر البحريني الكبير (إبراهيم العريض)، وكان ينشر مقالاته وقصائده في مجلته (صوت البحرين). • ذكر الأديب الكويتي الأستاذ سيف مرزوق الشملان في مقال له بجريدة السياسة الكويتية بعنوان (نبذة عن تاريخ قطر) يوم الأربعاء 17-2-1982م انه كانت توجد عند صالح المانع أكياس مملوءة بالرسائل ومنها مراسلات رسمية بحكم منصبه وقد تلف بعضها بعد وفاته. • أما مخطوطاته الشعرية فيعتقد أنها ضاعت، أيضا من ضمن الأوراق الكثيرة التي كانت لديه. • توفي إلى رحمة الله سنة 1968م على وجه التقريب. • ومن قصائده: كماة البحر وهي من البحر الوافر وفيها يصف هياج البحر في يوم عاصف وهم يركبون على ظهر سفينة للغوص، في منطقة بحرية قرب جزيرة (داس)، يقول فيها: ألا هل للمعذب من معينا كئيب لا تجف له عيونا وحزن لا انقضاء له ودمع يهيج دمعة القلب الحزينا أتدري مادهانا حول (داس) كروب دون موقعها الظنونا وقد هبت لنا ريح عصوف يخور لها ليث العرينا ببحر كل ما فيه عناء وليس تشيم في طغياه لينا وموج تفزع الألباب منه كأمثال الجبال، له طحينا يقلعنا ويدفع في قفانا كدفع الأكر في يد لاعبينا فطورا نعتلي هام الثرايا وآنا في الحضيض مزلفينا اقول لصحبتي، والموج عال وقد قل المساعد والمعينا آلا حلوا القلوع وانشروها وجدوا في المسير مبادرينا فقالوا: لا ترم منا نجاحا فإنّا بالعواصف قد بلينا فليس لها سوى المرساة حتى تقر على الحبال وتستكينا فنلقيها وإلا قد هلكنا فإنا عن مرامك قاصرينا فلما شفت أصحابي كسالى وعن كل الوسائل عاجزينا سألت الله ينقذنا بشهم نجيبٍ من رجالٍ أكرمينا فلبت دعوة (الملا محمد) و(إبراهيم) كان له خدينا أغاثونا سراعا ثم قالوا: ترونا في الشدائد حاضرينا كماة البحر نحن ولا نبالي نقود به العظيم من السفينا إذا الموج اعتلا فيه طربنا وأحللنا القلوع مسافرينا نعم والله قد صدقوا وجادوا وكانوا في البحار مشمعلينا لقد قادوا السفينة نحو (داس) على رغم الرياح مكبرينا المصدر:لآلئ قطرية

4691

| 06 أكتوبر 2013

تحية لهؤلاء القراء

يسرني من خلال زاويتي الأسبوعية هذه أن أقدم التحية لمن نسعد دائماً بآرائهم وبمشاركاتهم من خلال جريدة الشرق عامة وهذا المنبر "واحة الشعر" خاصة ولعل أكبر دليل على ما يلزمنا أن نقدم لهم التحية تواصلهم الذي هو الرافد والمشجع لنا بالاستمرار والبحث عما نطمح لما به كسب متابعتهم وما يرضيهم.. ولا أخفي على قراء هذا المنبر سعادتي بعدد الرسائل التي تلقتها جريدة الشرق والمشرفون على ملحق ومسابقات شهر رمضان المبارك ومنها مسابقة "الكلمة المفقودة" التي فاق عدد من توصلوا إلى الإجابات الصحيحة تصورنا نحن المسؤولين عن المسابقة، رغم أنها من الشعر النبطي ومن كتاباتي المتواضعة بفكرة لم تأخذ الدقيقة عندما اقترح رئيس التحرير أن أشارك كالعادة في المسابقة وكانت بحذف كلمة من الخمسة الأبيات المنشورة والمطلوب معرفتها أكرر شكري لكل من سعدنا بمشاركته وأهنئ من حالفهم الحظ بكسب الجوائز.. وأتمنى للباحثين التوفيق في كل طموح راق يسعون إليه. .. وتحية أخرى لهؤلاء الشاعرات تحية أسجلها وأقدمها إلى السبع والعشرين شاعرة اللائي اخترن جريدة الشرق وهذا المنبر لنشر ما انفردن به من تميز في المحاورة التي جرت بينهن بتفنن شعري راق لا يبحر به إلا من لديه أدوات الشعر والتمكن والثقافة والرصيد الثري الذي هو الأساس في قنص المفردة والحرف والكلمة وصياغة المعنى بثقة وحرفة، حرفة من وهبه الله الإبداع الحقيقي.. وهذا ما قرأته في محاورة شاعرات هذا العدد أحييهن وأرجو أن يستمتع ذواق الشعر بما أبدعن به، كما أحيي الشاعرة القطرية مي الحبابي على تعاونها الدائم في هذا المنبر. ومن قديمي أهدي.. أنا والحظ سرى ليلي وأنا وحدي سهيري لذيذ النوم ما عانق نظيري أصارع حيث نوم الليل راحه وأرى المقسوم ما عنّه مطيري كثير الناس تسهر من عناها وأنا فرحٍ ومسعدني بشيري لفاني هاتفٍ سلاَّ فوادي وأنا اضمر هل يصير أو ما يصيري شكرت الحظ وأنا كنت الومه تسنّع واعتدل واشفى ضميري وكم عانيت من وقتي ومنَّه خشيري كم حصل لي من خشيري يريّحني بعض لوقات وافرح وإلى فزيت عرقل لي مسيري وأنا مانيب عجلٍ في قراري ولا اطاوع عذول ولا مشيري قنوع بما قسمه الله واساله يقدّيني على اللي فيه خيري بفضل الله قعد حظٍ رجيته كما رجوى عقيمٍ للغريري زهمته يعتدل وابدى سروره وبان إله السراب من الغديري وعزّمنا أنا ويّاه نرحل واحدد ما تبقّى من مصيري وأنا ما أقوى ولا أحب الموادع وقلبي من عنى الفرقا ضريري ولكن طالت المده وروحي رهينه في سرابٍ مستديري سرابٍ بس قاعه فيه راحه شموخ وعز واخطار وسعيري وأنا هذا غرامي بس نفسي عصت لا تستمع لشوار غيري واحب ابني الصراحه بالصراحه واعيش بعز لو فرشي حصيري وعذروبي على أني دوم واضح ولاني بتبع الراي العسيري وهلا يا هاتفٍ سلاّ فوادي عدد ما عانق النوم النظيري  

839

| 01 أكتوبر 2013

alsharq
بائع متجول

يطلّ عليك فجأة، لا يستأذن ولا يعلن عن...

5994

| 26 سبتمبر 2025

alsharq
كبار في قفص الاتهام.. كلمة قطر أربكت المعادلات

في قاعة الأمم المتحدة كان خطاب صاحب السمو...

5595

| 25 سبتمبر 2025

alsharq
في وداع لطيفة

هناك لحظات تفاجئ المرء في منتصف الطريق، لحظات...

4470

| 29 سبتمبر 2025

alsharq
الكلمات قد تخدع.. لكن الجسد يفضح

في ظهوره الأخير على منصة الأمم المتحدة، ملامحه،...

3336

| 29 سبتمبر 2025

alsharq
الفن ضد الدمار

تواجه المجتمعات الخارجة من النزاعات المسلحة تحديات متعددة،...

1596

| 26 سبتمبر 2025

alsharq
ماذا يعني سقوط الفاشر السودانية بيد قوات الدعم السريع؟

بعض الجراح تُنسي غيرها، ليس بالضرورة أن تكون...

1323

| 28 سبتمبر 2025

alsharq
فلسطين والكيان والأمم المتحدة

أُنّشِئت الأمم المتحدة في العام ١٩٤٥م بعد الحرب...

1185

| 28 سبتمبر 2025

alsharq
حين يُستَبدل ميزان الحق بمقام الأشخاص

‏من أخطر ما يُبتلى به التفكير البشري أن...

1059

| 29 سبتمبر 2025

alsharq
استيراد المعرفة المعلبة... ضبط البوصلة المحلية على عاتق من؟

في الآونة الأخيرة برزت ظاهرة يمكن وصفها بـ...

891

| 02 أكتوبر 2025

alsharq
إعطاء من لا يملك لمن لا يستحق

منذ أكثر من مائة عام ارتُكبت واحدة من...

858

| 30 سبتمبر 2025

alsharq
خطاب صريح أقوى من السلاح

• كلنا، مواطنين ومقيمين، والعالم يدرك مكانة قطر...

831

| 25 سبتمبر 2025

alsharq
حضور فاعل للدبلوماسية القطرية

تعكس الأجندة الحافلة بالنشاط المكثف لوفد دولة قطر...

831

| 25 سبتمبر 2025

أخبار محلية