رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

حب الوطن في حماية بيئته!

الحمد لله لقد احتفلنا باليوم الوطني لبلادنا الغالية، وتذكرنا المؤسس لهذه البلاد الذي أعطى وجمع القلوب على حب هذه الأرض وبذل الغالي والنفيس من أجلها، وأوصل رسالته إلى أبنائه ومن ثم أحفاده الذين حفظوا الأمانة وجعلوا هذه البلاد بفضل الله عز وجل أولاً ثم جهودهم ملتقى الأنظار في العالم، وأصبح اسمها يتردد في العديد من المحافل الدولية في مختلف المجالات. لقد كان مشهد الاحتفال على الكورنيش رائعاً، والمسير الوطني أروع، ولكن!! وآه وآه من هذه الكلمة التي لا نحبذ أن نقولها نعم، لكن المشهد بعد ذلك كان فظيعاً، والكورنيش أصبح -أعزكم الله- كمقلب زبالة من كثرة المخلفات التي تركها الجمهور وراءه من زجاجات مياه معدنية ومشروبات غازية وأكياس الحلويات والشيبس، والأوراق الأخرى، وكأن المكان الذي كانوا فيه لم يكن من قبل وجودهم نظيفا لامعا ينطق بكل معاني احترام البيئة. إن الاحتفال باليوم الوطني ليس فقط أصواتا مهللة وأغاني مدوية وطنية وليس رفعا للأعلام، وتجمهرا على الطرقات، ومسيرة على الكورنيش، ولكن يستدعي هذا الاحتفال أن يكون حباً لهذا الوطن ولمقدراته وحماية لها، وليس العبث بها، وتدميرها وتلويث البيئة من حولها. لقد فعل كل ذلك ليس المقيم فقط بل إن المواطن كان فاعلا ومدمرا، بل كان البعض من المواطنين يتعمدون إلقاء المخلفات والفضلات من سياراتهم في الشارع، وكأن السيارة التي يركبونها أنظف من الشارع، وكأن هذا الشارع ليس في بلادهم التي يحتفلون بيومها الوطني؟! ونعتقد بل نجزم بأن الكثير منكم يعتقد ذلك وهو أن من يترك المخلفات وراءه ولا ينظف حوله، هو يفعل ذلك أيضا في بيته إلا إذا لم يعتقد أن الشارع ليس جزءا من وطنه وأن بيته فقط تجب المحافظة عليه، ويرفض تلويثه. والأدهى من ذلك أن نرى مياه البحر قد أصابها ذلك التلوث من جراء إلقاء الورق والزجاجات فيها، وكأن ذلك اليوم يوم تدمير البيئة. إن واجبنا الوطني يحتم -سواء كنا مواطنين أو مقيمين على هذه الأرض - أن نحافظ على البيئة، ونعمل جهدنا على ألا نترك أي أثر للمخلفات وراءنا في أي مكان نكون فيه: حديقة، شارع، مكان عام، مؤسسة وطنية، مكان عمل، خاصة أن البلدية لم تقصر في هذا المجال ووضعت صناديق القمامة على طول الكورنيش وفي كل مكان في الدولة، وليس علينا فقط إلا أن نعمل بجهد بسيط على حمل تلك المخلفات إليها حفاظاً على النظافة والبيئة، وأن نبذل الجهد البسيط والقليل لتعليم وتوعية أبنائنا من الصغر على رمي المخلفات في صناديق القمامة بدءاً من بيوتنا ووصولاً إلى كل مكان نذهب إليه ونجتمع فيه. فما أجمل أن نرى بلادنا دوما نظيفة، خالية من التلوث، لا نشم من شوارعها وأماكنها العامة إلا أفضل الروائح، ولا تقع عيوننا وعيون ضيوفنا إلا على ما يسر الخاطر، وبهذا نكون قد أثبتنا حب الوطن وأن احتفالنا كان صادقا ومن القلب.

1767

| 26 ديسمبر 2010

ابتسامة الأمل في اليوم الوطني

بابتسامته المليئة بالفرح والأمل والوعد بتحقيق الأفضل لقطر، استقبل صاحب السمو أمير البلاد المفدى الجماهير المحتشدة التي جاءت منذ الصباح الباكر وتوشحت بالوان العلم القطري العنابي، ورفعته عالياً، لحضور العرض العسكري على الكورنيش احتفالاً باليوم الوطني، حضر العديد ممن يعيش على هذه الأرض الطيبة، المواطن والمقيم، المواطن الذي زرع في نفسه حب الوطن ورضعه مع الحليب منذ طفولته وترعرع هذا الحب، ليصبح شجرة وارفة الظلال تنشر روائح المحبة والولاء، وتضم أغصان العزة والانتماء. والمقيم الذي رزقه الله الخير في هذا البلد الذي فتح ذراعيه لكل من أراد أن يعيش فيه ويساهم في نهضته واقتصاده، ويكد ليحصل على رزقه ورزق أولاده، وفيه تذوق طعم الأمان والأمن اللذين قد يكون افتقدهما حيث كان! المقيم الذي والحمد لله لا ينكر فضل قطر وقائدها والقائمين على مصالحها بعد فضل الله عليه، بما ينعم به من هذا الأمن والاستقرار. بالأمس كان الجميع هناك الكبار والصغار وحتى الأطفال الرضع الذين لم ينس والدهم أن يلبسوهم اللون العنابي وشعار الدولة واليوم الوطني. هناك شاهدت حب قطر في قلوب الجميع، ولابد أن نشعر بهذا الحب ونحن نرى حتى من كان من ذوي الدخل البسيط وقد كلف نفسه المال والجهد من أجل اقتناء الأعلام القطرية والملابس التي تعبر عن هذه الأعلام، وتزينت سياراتهم بها!؟ نعم الكل يحب قطر، والكل صفق بكل فخر واعتزاز وهو يرى العرض العسكري ويرى شبابنا في القوات المسلحة والشرطة وكل رجال الأمن وقد ساروا بكل اعتزاز وقوة، ورفعة رأس. هناك رأيت مدى مايكنه المواطن والمقيم للقائد صاحب السمو أمير البلاد المفدى وولي عهده الأمين من محبة واعتزاز وفخر بهما لما حققاه من إنجازات لهذا الوطن الغالي. هناك كنت أسير وأنا رافعة هامتي، معتزة ولم أمنع دموعي من التساقط فرحاً بهذا الوطن وقيادته الحكيمة. هناك رأيت فتيات قطر يشاركن في حفظ الأمن ويتقلدن المناصب فيه، وكن طرفاً مهماً في مسيرة التقدم بدعم من القيادة الحكيمة ومساندة كبيرة من حرم صاحب السمو أمير البلاد المفدى الشيخة موزا بنت ناصر. نعم رأينا الفخر والاعتزاز، وامتلأت النفوس فرحاً وسعادة، فاليوم كان ذكرى لتولي مؤسس دولة قطر الحكم، وقيام هذه الدولة الصغيرة في مساحتها الكبيرة في إنجازاتها التي أبهرت العالم سواء في سعيها الحثيث لجمع الشمل وإحلال السلام بين الشعوب العربية والإسلامية، وبذل كل غال ونفيس في ذلك أو من خلال عطائها ومساعدتها لكل أخ وشقيق وصديق، وعملها الدؤوب من أجل رفعة شأن شعبها وتوفير الرفاهية والأمان له ليعيش في كرامة وعزة، بالإضافة إلى إنجازاتها الاقتصادية والرياضية التي أدهشت العالم وجعلت من رئيس أكبر دولة في العالم يُخطئ قرار الفيفا باختيار قطر لاستضافة كأس العالم 2022م، فلم يكن يتوقع أن تحصل هذه الدولة على ذلك، ولكن خابت كل التوقعات وقدم شباب قطر ملفها المونديالي بإنجازات عجزت عنها تلك الدولة الأكبر في العالم. فهنيئاً لقطر بقيادتها الحكيمة ذات بعد النظر الثاقب باليوم الوطني، وبما تحقق لها باستضافة كأس العالم. ودامت قطر وأطال الله عمر أميرنا الغالي وولي عهده الأمين وكل من يحفظ هذا الوطن ويدافع عنه، ولتظل قطر في احتفال دائم وفرح أكثر، وكل عام وأنتم بخير.

663

| 19 ديسمبر 2010

دار الإنماء وتواصل الخير

كعادتها منذ نشأتها عام 1996، دار الإنماء الاجتماعي تتواصل مع الخير، وتؤمن أن الأقربين أولى بالمعروف، وأن هذا الخير لابد أن يصل إلى أهل البلد إذا كانوا في حاجة إليه قبل أن يخرج منها إلى غيرهم من المحتاجين، خاصة أن الحياة مهما كانت البلاد غنية لا تخلو من أسر تكالبت عليها هموم ومشاكل الحياة، ووصلت إلى نقطة عدم القدرة على تحملها، واحتاجت إلى من يمد لها يد العون ويساعدها، وكل هذا من منطق التكافل الاجتماعي، الذي ينادي به ديننا الحنيف ويؤكد عليه رسولنا الكريم، ومازالت الدار تؤمن بأن تعلم مهنة الصيد على أن تعطي السمكة لمرة واحدة. وها هي الدار تتواصل مع رحلة الخير من خلال العشاء الخيري الذي دأبت عليه منذ سنوات، وحاولت أن تجمع التبرعات من أجل مساعدة الأسر في هذا العشاء وغيره من الأنشطة الخيرية وهذا العشاء الذي تحاول أن تضفي عليه نوعاً من الترفيه والمتعة، ناهيك عن المعرفة والثقافة من خلال ما تطرحه كل عام من أفكار جميلة بدأتها بالتعريف بعادات وتقاليد وملابس وأزياء أهل قطر وامتدت للتعريف بالحضارة القديمة من الهند وصولاً الآن إلى الحضارة العراقية من خلال ليلة "رسائل الرافدين السبع". وتحاول الدار أن تكتمل الليلة بعادات وتقاليد أهل العراق وتختمها بطعام روحيات عراقية، وهذه الليلة ستكون دعماً لشراء العقار الوقفي "تراحم" التي تهدف لتنفيذ مشاريع البر والإحسان، ومساعدة الأسر في المجتمع، ولا شك أن مثل هذه الوقفية سوف تتواصل طوال السنوات والأجيال مستفيدة منها الكثير من المحتاجين سواء من أهل قطر أو المقيمين. وفي مثل هذه الأعمال الخيرية لاتتوانى الشركات المحلية عن التواصل معها ودعمها بكل ما أوتيت من جهد وتوفير كل المتطلبات وتقديم أفضل ما لديها، خاصة الشركة المحلية الوطنية "كيوتل" التي لاتقف مكتوفة اليدين وهي ترى مدى حاجة أهل البلاد والتخفيف عنهم.. بالإضافة إلى غيرها من الشركات التي تتبنى دعم هذه الفعاليات الخيرية مثل تنوين واكسون موبيل التي تشعر بأن لديها مسؤولية اجتماعية تجاه المجتمع، وأنه لولا أبناء الوطن والمقيمون فيه لما استطاعت هذه الدول العمل بكل راحة وسلامة وكفاءة، بالإضافة إلى الكثير من الداعمين والأفراد الذين يقدمون بكل حب وإخلاص الدعم الخيري لمثل تلك المشاريع امتثالاً لأوامر الله عز وجل في ذلك من تقديم الخير والزكاة من أموال الأغنياء، والحمد لله أننا في قطر لا يقف أحد صامتاً وغير قادر على التحرك، إذا ما كانت هناك حاجة إلى توصيل الخير إلى المحتاجين إليه. ولا شك أن هذا الحفل سيكون أكثر إشراقاً وذا معنى كبيرا حيث سيشرفه صاحب السمو أمير البلاد المفدى وصاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر، حيث يتواصلان بالدعم المعنوي والمادي لكل أعمال الخير، والتوصل إلى الحب والسلام. ونأمل أن يحقق هذا الحفل أهدافه، وإن كان والحمد لله استطاع تغطية توقعاته، ولكن "زيادة الخير بركة". فتحية لكل من يقوم على هذا العمل الخيري والداعمين له، وكل أفراد المجتمع الذين يحاولون تقديم أفضل ما يمكن.

732

| 12 ديسمبر 2010

إرادة شباب ويد أم رؤوم

نعم، تستاهل يا صاحب السمو أمير البلاد المفدى، وسمو ولي العهد الأمين، وتستاهلين يا أم الكل الشيخة موزة بنت ناصر المسند وكفو يا سمو الشيخ محمد بن حمد آل ثاني، لقد حلمتم وحلمنا وحلمت قطر، وتحقق لها ذلك الحلم، الذي ظن البعض أنه بعيد المنال، وفازت قطر بتنظيم أكبر حدث رياضي تنافست على استضافته أكبر وأقوى الدول وأكثرها تكنولوجيا، ولكن قطر بمقدراتها وبشبابها وبعزمها وإرادتها التي استمدتها من دينها الحنيف وتعاليمه ومن عاداتها وتقاليدها الثابتة، استحقت هذا الفوز وقدمت صورة رائعة. لحظات اعتقدنا أنها سنوات ونحن في انتظار إعلان النتيجة التي ستضع قطر كأول دولة عربية وإسلامية تنظم كأس العالم في التاريخ، انطلاق اسم قطر بالفوز، جعل القلوب تغرد فرحاً والعيون تدمع سعادة، صغيرنا وكبيرنا قفز فرحاً وهو يسمع بهذا الفوز. قطر بذلك فتحت المجال وأعطت الأمل لشعوب ودول أخرى في مناطق مختلفة من العالم بأن تحلم باستضافة مثل هذا الحدث وغيره. لحظات عشنا فيها الفرحة ونحن نرى تلك الانطلاقة السعيدة والوقفة من صاحب السمو أمير البلاد المفدى وسمو الشيخة موزة، وتلك القفزة الرائعة لسمو الشيخ محمد بن حمد آل ثاني الفارس المغوار الذي أوقد شعلة الآسياد وهو على صهوة فرسه، في آسياد 2006 لحظة احتبست فيها الأنفاس وهي تراه ينطلق على السلم بكل قوة ورباطة جأش، ليحتضنه أمير الحرية وأخوته وخلفهم يد أم رؤوم تربت على أكتافهم بكل سعادة الأسرة الرائعة. تلك اللقطات أعطت صوراً مجسمة لكل معاني المحبة والتكاتف الذي يضم أي أسرة سعيدة وارتباطها بأبنائها وتماسكها، إضافة إلى حسن التربية لهؤلاء الأبناء على الإحساس بالمسؤولية والثقة بالنفس والقدرة على التحدي ومواجهة المستحيل بما يمكن أن يتحقق وليس انتظار من يقوم نيابة عنا بذلك! وصورة أخرى تؤكد أن شبابنا قادرون على تحمل المسؤولية وأنهم ليس كما يعتقد البعض اتكاليين يريدون الكثير ولا يفعلون إلا القليل! وها هم فئة من شباب هذا الوطن الذين أخذوا على عاتقهم مسؤولية إعداد ملف قطر 2022 وعلى رأسهم سعادة الشيخ محمد بن حمد آل ثاني يؤكدون أن هذا الشباب قادر على الكثير إذا ما أتيحت له الظروف والفرص الممكنة وهيء لهم المجال للابتكار والإبداع دون أي قيود أو اتجاهات سلبية تقلل من امكانياتهم وقدراتهم، وها هي قطر بهمة شبابها وقيادتها الحكيمة استطاعت أن توفر الملف القوي لاستضافة البطولة وتنال إعجاب الحضور، وتزيح من أمامها ملفات دول كبرى، كان البعض يعتقد أنها غير قادرة على ذلك وأنها لن تصمد مهما قدمت ولكن والحمد لله خاب ظنهم واحتدوا ووصفوا القرار بفوز قطر "قرار خاطئ" وهم لا يدركون مدى قدرة هذه الدولة الصغيرة بمساحتها الكبيرة بإنجازاتها ورجالها على الصمود والتحدي، وهي تستحق هذا الفوز، الذي هو ليس تشريفا ولكنه تكليف لأن العمل بدأ منذ لحظة انطلاق إعلان فوز قطر، العمل بصدق، ومسؤولية بدأت من حكومتنا وقادتها وشبابها لتكون قطر عروس 2022! ومبروك قطر أميراً وشعباً على هذا الفوز والكل يعاهد هذا الوطن لأن يتواصل مع هذا الفوز، ويدعمه ويتحمل مسؤولية العمل ويخلص فيه، وكل جديد نقول له "الله يعطينا خيره ويكفينا شره"! ويبعد عنا شر الحساد ونتماسك من أجل قيمنا وعاداتنا وتقاليدنا التي سوف تساعدنا على استحقاق هذا الفوز والقدرة على احترام العالم لنا عندما نحقق الحلم ونرى دول العالم تتطلع إلى عام 2022 وقطر وتنظيمها لكأس العالم الذي لا شك أنه سوف يغير خريطة هذه المنطقة، خاصة اقتصادياً ويفتح آفاقاً كبيرة للعديد من البشر! فهنيئاً لنا بهذه القيادة الحكيمة التي تعطي الكثير من أجل سعادة ورفاهية شعبها!

726

| 07 ديسمبر 2010

alsharq
سابقة قضائية قطرية في الذكاء الاصطناعي

بات الذكاء الاصطناعي اليوم واقعاً لا يمكن تجاهله...

2583

| 30 نوفمبر 2025

alsharq
عصا موسى التي معك

في كل يوم، ينظر الإنسان إلى ما ينقصه...

1542

| 02 ديسمبر 2025

alsharq
في رحيل الشيخ محمد بن علي العقلا

فجعت محافل العلم والتعليم في بلاد الحرمين الشريفين...

1488

| 04 ديسمبر 2025

alsharq
شاطئ الوكرة

في الساعات المبكرة من صباح السبت، ومع أول...

1212

| 05 ديسمبر 2025

alsharq
أهلاً بالجميع في دَوْحةِ الجميع

ساعات قليلة تفصلنا عن لحظة الانطلاق المنتظرة لبطولة...

1185

| 01 ديسمبر 2025

alsharq
ثلاث مواجهات من العيار الثقيل

مواجهات مثيرة تنطلق اليوم ضمن منافسات كأس العرب،...

1143

| 03 ديسمبر 2025

alsharq
مباراة لا تقبل القسمة على اثنين

تتجه أنظار الجماهير القطرية والعربية إلى استاد خليفة...

1125

| 04 ديسمبر 2025

alsharq
الدوحة.. عاصمة الرياضة العربية تكتب تاريخاً جديداً

لم تعد الدوحة مجرد مدينة عربية عادية، بل...

747

| 03 ديسمبر 2025

alsharq
الكلمة.. حين تصبح خطوة إلى الجنة أو دركاً إلى النار

في زمنٍ تتزاحم فيه الأصوات، وتُلقى فيه الكلمات...

654

| 28 نوفمبر 2025

alsharq
المجتمع بين التراحم والتعاقد

يحكي العالم الموسوعي عبد الوهاب المسيري في أحد...

615

| 30 نوفمبر 2025

543

| 01 ديسمبر 2025

alsharq
التوافد الجماهيري.. والمحافظة على السلوكيات

كل دولة تمتلك من العادات والقواعد الخاصة بها...

510

| 30 نوفمبر 2025

أخبار محلية