رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

قرار الشيخ سلمان!

googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); الإصلاح والتطوير والتقدم في شتى مجالات الحياة مطلب عالمي تسعى إليه الدول والمجتمعات وتُسخّر له كافة الإمكانات، وتقاتل من أجله أيضًا إذا لزم الأمر. ومَن منا لا ينشد الإصلاح؟ ومَن منا لا ينشد التطوير، وأيضًا مَن منا لا يتطلع إلى أن تكون بلاده في الصفوف الأمامية ومن الدول المتقدمة التي تحقق الإنجازات على كافة المستويات التي تخدم الوطن وتجعل منه أمثولة يحتذى بها؟! وحين يتعلق الأمر بقضية ما أو معضلة تهدد هذا التطور أو النشاط أو هذه القيمة المهمة للبلد، يخرج منه رجال يحدثون فرقا كبيرا، ويتمكنون من فرض إيقاع خاص لحل هذه المستعصيات ودفعها بعيدا عن الطريق لإكمال المسيرة. الشيخ سلمان الحمود الصباح وزير الإعلام ووزير الدولة لشؤون الشباب، يعتبر مثلا لما أوردناه سابقا، حيث سعى منذ بداية استلامه لمهامه الوزارية، أن يطبق على أرض الواقع ما هو مطلوب لأن تكون رياضة بلده وإعلامها مثالين يحتذى بهما، ولكنه اصطدم بخرسانة صلبة فيما يختص بالشأن الرياضي من "فريق" متمرس على تجاوز القوانين خلال (ربع قرن) تعلم خلالها كل فنون الالتفاف وحفظ تفاصيلها ومفاصلها ومن أين تؤكل أكتافها، وصال وجال بتلك المواهب التي أجادها إلى أن تمكن من فرض سيطرته ونفذ طموحاته التي أودت برياضتنا إلى القاع.أمام الشيخ سلمان الآن فرصة أخرى "لتنظيف" البيت الرياضي الداخلي بعد بدايته السابقة عندما تم حل اللجنة الأولمبية الكويتية واتحاد الكرة، ألا وهي حل جميع الاتحادات التي لم تساهم أو "تكلف على عمرها" التحرك الجاد والحقيقي لإيجاد حلول مناسبة مع نظيراتها الدولية يرفع من خلالها الإيقاف الظالم الذي يهدد ألعابها أولا، وبالتالي فإن قرار "الحل" أمر لابد منه الآن، لا سيما وأن نشاطنا هو بالأساس موقوف من قبل اللجنة الأولمبية الدولية.وحين ينفذ الشيخ سلمان هذه الخطوة فإن "المحاسبة" الدولية لهذه الاتحادات ستكون معدومة لأن إيقافنا لا يزال قائما!!الفرصة الآن مناسبة جدا لاتخاذ عدد من القرارات القوية التي تنسف الكثير من المشاكل التي أصبحت معاناتها مزمنة وطالت حتى لم نعد نعرف أو نحلم بأن تحل ويعود نشاطنا الرياضي طبيعيا أسوة بباقي دول العالم، وهذه الفرصة قد تكون قصيرة جدا، لا سيَّما قبل قدوم مجلس تشريعي "قد" يكون عدد منه من جماعة "الإسطبل"، الأمر الذي من شأنه تعطيل أي عمل إصلاحي فيما بعد!! ولأن الشيء بالشيء يذكر ومادمنا نوجه إلى معالي الوزير ما نقول، فإننا نحب أن نشير إلى ما يحدث في القناة الرياضية لتلفزيون الكويت، وضرورة الابتعاد عن المجاملات في كافة جوانب البرامج الرياضية واختيار الكفاءات لإثراء تلك البرامج بدلا من الوضع الحالي الذي يتم فيه اختيار الضيوف في بعضها من "الديوانية" بغض النظر عن خبرته سواء في المجال الإعلامي أو الرياضي آخر الكلام: معالي الوزير.. اعقلها وتوكل على الله.

745

| 06 نوفمبر 2016

عنبر أخو بلال!!

googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); يبدو أن سوء التصرف من قبل معظم أنديتنا الكويتية شكل مرضا مزمنا وعضالا أصابها، خاصة فيما يتعلق بلعبة كرة القدم حتى وصلت إلى مرحلة لاطعم لها ولا لون ولاعزاء للجماهير التي ملت وفقدت كل أمل في شكل جديد أو تطور واضح أو نقلة من نوع آخر أو روح جديدة تبعث على التفاؤل أو على أقل تقدير أمل منتظر، فالحال كما هو "عنبر أخو بلال" فمنذ ٢٦ عاما لم يطرأ عليها جديد وأثبتت الأندية خطأ المثل الذي قال "دوام الحال من المحال" فالفشل المزمن وقلة الحيلة نخرت في عظام الأندية وانعكس ذلك على كرتنا المسكينة.ورغم جهود اللجنة المعينة بإدارة شؤون اتحاد الكرة في تعديل بعض النظم واللوائح السابقة في عهد المجلس السابق الخاصة في دوري فيفا إلا إنه حتى الآن دورينا يعتبر فاشلا فنيا رغم الاجتهادات الفردية من ناد واحد أو ناديين فقط!.والدليل الأقوى على ذلك أن نادي القادسية تعرض لظروف قاسية هذا الموسم تمثلت بانتقال أفضل لاعبيه المحليين مثل فهد الأنصاري "الاتحاد السعودي، وسلطان العنزي "الخور القطري" وإعارة محترفه رشيد سومالايا إلى نادي الغرافة القطري، بالإضافة إلى الإصابات المتلاحقة التي طالت لاعبيه النجوم وابتعادهم فترات طويلة عن الملعب، ورغم ذلك لم يتمكن أي من الأندية الأخرى من أن يزيحه عن المركز الأول حتى الآن!! فما السر في ذلك إن لم يكن عدم التطور والطموح إلى الأفضل من معظم الأندية المنافسة والكبيرة على الأقل إذا جاز لنا التعبير.الجميع يشتكي ماديا، وهي قصة أصبحت معروفة للجميع خاصة فيما يتعلق بالتعاقد مع لاعبين عليهم القيمة يثرون المستوى ويحرضون الجانب التنافسي عند لاعبينا، وهو الهدف الأسمى، وإذا خصصنا الحديث فإن نادي الكويت مثلا والذي يعتبر أفضل الأندية الكويتية ماديا لم يستطع أن يجلب الانتباه هذا الموسم ومازال مستواه كماهو لم يتغير، رغم أن لاعبيه انتظموا في معسكرين تدريبيين في الصيف وأثناء فترة التوقف الأخيرة!.كل تلك أدلة على أن اللاعب المحترف الجيد يترك أثرا كبيرا على الفرق، ويساهم في تطورها وهو حال كل الأندية العالمية التي تدفع الملايين للتعاقد مع أفضل اللاعبين، وبالتالي فإن التطور في المستوى يصبح حليفا دائما لها، بينما تبقى الأندية التي لاتهتم بهذا الجانب على حالها دون أي فرصة لخطوة نحو الأمام.نعرف أن الهيئة العامة للرياضة قامت بدورها بمخاطبة وزارة المالية لزيادة ميزانية اللاعب الأجنبي إلا إن هذا الأمر لازال في أدراج الوزارة دون أي تحرك منها فمن يتحمل مسؤولية ضياع الوقت وتراجع مستوى كرتنا إلى مستوى أقل مما هي عليه الآن .آخر الكلام:رياضة دون مال وفكر إداري مميز لن تتطور!

1683

| 29 أكتوبر 2016

ملاحظات على الكرة القطرية

googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); هناك لغز محير وغير قابل للحل يكتنف مستوى وقيمة كرة القدم القطرية ومحلها من الاعراب، ضمن منظومة المنتخبات التي تواجهها في كافة المنافسات والمشاركات سواء على المستوى العربي او الخليجي والقاري وحتى العالمي، ومازال هذا اللغز المحير يلف هذا الجسد الرياضي حتى هذه الساعة، رغم ان البديهة تقول إن دولة مثل قطر قد تفعل المستحيل للقفز على كل المعوقات والمشاكل وان تصنع لنفسها منتخبا او منتخبات تتجاوز حدود العبقرية وتلفت الانظار بنتائج شبه مستحيلة، خاصة في وجود شخصية رياضية مثل الشيخ حمد بن خليفة بن أحمد آل ثاني على رأس قمة هرم الاتحاد القطري ومعه اعضاء مجلس الادارة الذين يعملون ليلا ونهارا من اجل رفعة شأن العنابي. دولة قطر الشقيقة غير عاجزة عن الدعم المادي الذي يعتبر الاساس في العملية الرياضية من خلال جلب اقوى المدربين فنيا في العالم، واستقطاب احدث المواهب للاعبين برعوا وذاع صيتهم خاصة ، لكن ايضا مازالت الامور تجري كما في السابق خاصة بالنسبة للعنابي الذي يكافح حاليا في تصفيات كاس العالم، ويتوقع المراقبون ان مسيرته لن تطول في هذا المشوار رغم وجوده في مجموعة اسهل نوعا ما من المجموعة الاخرى من حيث المستوى الفني والمنافسة والخبرة.واذا كان لنا أن نشرح قليلا بعضا من قدر المنتخب العنابي او كرة القدم القطرية ونعطيها بعض العذر فسنقول إن التعداد السكاني القليل قد يكون العائق الاكبر امام الوصول إلى عدد كاف من اللاعبين ذوي المواهب الذين يمكن لهم ان يثروا هذا المجال بالتطور الكافي، ولربما فكرة انشاء اكاديمية (اسباير) جاءت لحل مشكلة النقص في التعداد الرقمي لوجود لاعبين ناشئين يكونوا نواة لمستوى متقدم لكنها لم تحل المشكلة، ومازال الوضع كما هو عليه في الاعتماد على نجوم ومواهب لامعة لكن التقدم في السن هو آفة كرة القدم المعضلة، ويمكن ايضا ان الاخوة في قطر قد اهملوا جزءا مهما من عملية استقطاب اللاعبين من خلال الكشافين او المدارس ومثل هذه المصادر قد تكون ذات فائدة كبرى وتدعم عملية البناء بشكل متواصل.هناك معلومة صغيرة ايضا أود ايرادها هنا سمعتها من خلال احد الزملاء الاعلاميين وهي مبدأ السرية القصوى التي تكتنف إعداد المنتخبات القطرية، وهو مبدأ قديم اثبت فشله بينما يكون الاعلام دافعا قويا للاعب والمدرب والاداري ويحثهم على بذل اقصى الجهد اضافة إلى واجبهم الوطني الذي لايكتنفه اي شك، وربما هناك بعض التقصير الاعلامي ايضا في تكثيف الجهد لتغطية كافة جوانب الرياضة وبكل ألعابها ومراحلها السنية.نتمنى أخيرا للعنابي حظوظا افضل ومستويات اقوى وان نراه في مصاف المنتخبات الكبرى، ونحن متأكدون أن المسؤولين عن الرياضة القطرية لاتفوتهم أية مناسبة أو فرصة لدعم رياضتهم وشبابهم للوصول إلى أفضل النتائج. آخر الكلام:كل التوفيق والنجاح للرياضة القطرية.

533

| 23 أكتوبر 2016

باب النجار مخلع!!

googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); تعددت الأسباب والموت المؤقت الذي أصاب الحركة الرياضية الكويتية بالشلل على المستوى الدولي أكمل عامه الأول، ولا يزال يتقدم ويمتد إلى أجل غير مسمى، حيث شمت الشامتون وتشفى المتربصون وصفق آخرون فرحين بالظلم والعقوبة التي وقعت علينا من قبل المنظمات الرياضية العالمية، بينما يخيم صمت عميق من قبل (ربعنا) أصحاب المناصب التنفيذية في عدة منظمات رياضية دولية تملك صلاحيات التدخل لصالحنا أو على الأقل يمتلك أعضاؤها مفاتيح التواصل مع نظرائهم ويستطيعون التدخل لرفع هذا الظلم بأي شكل من الأشكال (باب النجار مخلع)، لكنهم لا يزالون يفكرون لكنهم لا يدبرون وينتظرون، ويا خوفنا أن (بعضهم) قد أوقد شمعة السنة الأولى التي أكملها الإيقاف وربما احتفل بذلك!! عام كامل مضى ولا يزال الشباب الرياضي في الكويت محروما من حقه المشروع في رؤية علم بلاده يرتفع خفاقا في المحافل الدولية من خلال جهده وعرقه، وقد اختبر كل من له علاقة بالرياضة الكويتية اللحظات المؤلمة التي رافقت تسلم أبطال الرماية الميداليات في أولمبياد "ريو" الأخير، بينما يرتفع العلم الأولمبي لا علم الكويت التي تعبت لتقدم للعالم مثل هذه المواهب!الغصة قتلت الكلمات وربما الدموع في المحاجر لرهبة الموقف وضياع الجهد، وقد لمسنا ذلك في كلمات المحبين من إخوتنا في الخليج، لكن هيهات فلا ينفع الندم.عام كامل والشارع الرياضي الكويتي يسأل نفسه عن المستفيد من وراء ما يحصل لرياضة بلده وهو يرى الصراع "الجبار" ما بين من يريد حلها بالطريقة القانونية "المحلية"، وما بين من يتحجج بالميثاق الأولمبي والقوانين الدولية إلى أن ضاعت الطاسة بين الخلافات الشخصية والأهواء المتضاربة والعناد المقيت، وأصبح اللاعب الكويتي محروما من تمثيل بلاده، ولا يجد حتى من يعطيه بارقة أمل في القادم من الأيام ليستقر على ما سيفعله ويستعد ويكافح لأجل الفوز، هذا الصمت قتل الحافز في قلوب أبنائنا واستنفد الدم من عروق رياضتنا فأصبحت بلا طعم ولا رائحة، وربما تدخل مرحلة النسيان إذا طال الصمت عن إعادة حقها في وجودها الذي طالما سجله رياضيوها في كل المحافل وعلى كل المستويات.أيها المسؤولون ويا أصحاب المناصب الدولية، عليكم واجب الوفاء للكويت ورياضتها فلا تتركوا الشامت والمتشفي ليضيف لحظة واحدة إلى معاناة إخوانكم ورياضة وطنكم، فهل من مجيب؟آخر الكلام: لا يسعني في هذا الصدد إلا أن أشكر الأستاذ الفاضل جابر الحرمي رئيس تحرير جريدة الشرق القطرية على إتاحة الفرصة لي بالتعبير عما يجول في خاطري من آهات وذكريات من خلال زاوية حديث الساعة، ومتمنيا أن أكون عند حسن الظن.

782

| 16 أكتوبر 2016

السعودية وقطر.. ننتظر تميزكم!

googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); لم يكن أشد المتشائمين يتوقع أن يخرج المنتخب العماني مهزوما بالثلاثة أمام شقيقه العنابي القطري، وهو المنتخب الذي أحدث الزلزال الكبير في إستاد الأمير فيصل بن فهد عندما سحق الأزرق بخماسية ستظل الأجيال المتعاقبة تتذكرها إلى قيام الساعة!.مشكلة المنتخب العماني أمام شقيقة القطري أنه فقد التركيز تماما بعد إحرازه هدف السبق وظن لاعبوه أن المباراة انتهت رغم أن مشوارها مازال طويلا، فسيطر العنابي على مجريات اللقاء إلى أن توالت أهدافهم الثلاثة الواحد تلو الآخر وسط ذهول لاعبي عمان الذين وقفوا متفرجين غير مصدقين لتغير سيناريو المباراة، وهذا بالطبع لا يقلل من شأن الفوز القطري الذي استحقوه عن جدارة نظرا لتميزهم في السيطرة على مجريات اللقاء بعد اهتزاز شباكهم بهدف السبق العماني، إلا أنهم انتفضوا بعد ذلك وقلبوا الطاولة وكان لهم ما أرادوا.في لقاء السعودية والإمارات فقد كانت المباراة حسب وجهة نظري أنها أفضل ما شاهدته من مستوى فني حتى الآن في خليجي 22 بعدما تقاسم المنتخبان الشقيقان الشوطين إلى أن تمكن الأخضر من حسم اللقاء بهدف قاتل لسالم الدوسري بعد مباراة مثيرة ظلت جماهير البلدين واضعة يدها على قلبها حتى موعد إطلاق الحكم صافرة النهاية التي ابتسمت للمملكة العربية السعودية.ومن خلال ذلك أستطيع القول إن نهائي البطولة الذي سيقام غدا الأربعاء سيكون فرصة جيدة للجميع بالاستمتاع بما سيشاهدونه من مستوى لاسيَّما وأن جميع المؤشرات توحي بذلك خاصة من جانب الجمهور السعودي الذي ظل غائبا عن مساندة فريقه في الدور التمهيدي ولكنه عاد في لقاء الإمارات ومن المتوقع أن يزداد العدد في نهائي البطولة.وفي نفس الحال ينطبق ذلك على المنتخب القطري الذي من المؤكد أن يسانده جمهوره بكل قوة، ليعطي للقاء النهائي رونقا آخر وجميلا في أن يمتلئ إستاد الملك فهد بالجماهير المحبة لمنتخباتهم.آخر الكلام: من الطبيعي جدا "وفق ما نعيشه في وسطنا الرياضي الكويتي" من ترهلات ووضع غير صحي أن يظل الإنسان الفاشل متمسكا بكرسيه مهما خلف وراءه من دمار شامل ومسح بسمعة بلاده التراب!!.

816

| 25 نوفمبر 2014

أحمد اليوسف.. خالف تعرف!!

googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); يبدو أن هناك من تعود على اتباع سياسة خالف تعرف حتى وإن كان على حساب سمعة منتخب بلاده والتاريخ الذي يشهد له بذلك بحصوله على لقب كأس الخليج بعدد 10 بطولات ماضية كان آخرها خليجي 20 في اليمن، ولكن للأسف الشديد فقد خرج علينا الشيخ " المتقاعد " أحمد اليوسف رئيس الاتحاد الكويتي لكرة القدم السابق بتصريحات تلفزيونية، أعتقد أنه أراد تسليط الضوء عليه من قبل الإعلام لكي يقول " أنا موجود" في ظل السخط الجماهيري على الشيخ طلال الفهد عقب الخروج المذل من خليجي 22 ويؤكد للجميع أنه البديل الناجح الذي يستطيع سد فراغ الرئيس الحالي حيث ذكر اليوسف أن منتخب الكويت يستحق فقط ثماني بطولات وليس عشرة مستبعدا خليجي 20 في اليمن بسبب مشاركة المنتخب السعودي بالفريق الأولمبي كذلك استبعد خليجي 10 لعدم مشاركة السعودية وانسحاب العراق في آخر مباراة له.تصريح اليوسف بهذه الطريقة التي تنم عن " جهل " واضح وصريح للتاريخ الذي كان هو نفسه حاضرا له وصفق له طويلا عندما كان عضو مجلس إدارة للاتحاد الكويتي في خليجي 10 عام 1990 عندما كان الشهيد فهد الأحمد هو رئيس الاتحاد آنذاك وظل يتفاخر بهذا الإنجاز سنوات طويلة يؤكد ماذهبنا به من قبل وكتبناه عدة مرات أن مشكلة الكرة الكويتية إدارية بالمرتبة الأولى بسبب تصريحاتهم " السمجة " التي يكون نتائجها عكسية على منتخبنا وخير دليل على ذلك هو ما حصل في خليجي 22 عندما صرح " الشقيقان" أحمد الفهد وطلال الفهد قبل البطولة بأن كأس خليجي 22 سيكون كويتي رغم علمهم بالصعوبات التي واجهت الأزرق خلال فترة الإعداد بالإضافة إلى معرفتهم المسبقة بالقدرات الفنية الضعيفة جدا للمدرب البرازيلي فييرا الذي تم التجديد له عاما جديدا بسبب أن "سعره رخيص".. ليأتي الآن " حضرة الشيخ بوتركي " من دون أي مقدمات وينسف بطولتين من 10 بطولات بكل بساطة، مما يؤكد أن الوضع سيستمر سوءا طالما أن حكومتنا المؤقرة كذلك لا تعير للرياضة الاهتمام الكافي.

2166

| 24 نوفمبر 2014

أزرقنا تبهدل يارجالة !!

googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); ماذا كانت تتوقع الجماهير الكويتية من اتحاد فاقد الأهلية ولا يعرف كيف يخطط لمستقبل جيل واعد يستطيع تحقيق البطولات التي تسجل باسم البلد ؟ما حدث في ستاد الأمير فيصل بالملز من زلزال عماني ماهو إلا واقع مرير كانت معظم الجماهير" الواعية " تتوقعه وكنت قد حذرت منه مرارا وتكرارا لتجنب حدوثه ، ولكن بسبب إصرار وكبرياء اتحاد اللعبة وفي مقدمتهم معالي الشيخ الدكتور طلال الفهد حدث هذا الزلزال وتسبب في زيادة معاناة الجماهير التي كانت في أمس الحاجة إلى الفرح خاصة وأنها لم تقصر في دعم ومساندة أزرقنا ، وهذا ما شاهدناه في المباريات التي خاضها المنتخب الوطني في خليجي 22 من زحف جماهيري غير مسبوق ولا مكترثين بعناء السفر ، وإنما كان همهم الاول دعم منتخب بلادهم مهما تكن النتائج من هذا السفر الطويل لأن الهدف كان حبهم للكويت وللأزرق الذي عشقوه منذ سنوات طويلة .إلا أن المفاجأه التي هزت الكيان واقشعرت منه الأبدان هو ما حدث من مهزلة حقيقية عندما قدم لاعبو الأزرق اسوأ مبارياتهم منذ سنوات طويلة رغم انه كان بحاجة فقط إلى التعادل الذي على اثره يمنحه التأهل إلى دور الأربعة ، ولكنه للأسف الشديد لم " يطل لا بلح الشام ولا عنب اليمن " وخرج من البطولة بمستوى أقل من المتواضع وهو نتيجة طبيعيه لما خطط له اتحاد اللعبة سواء كان بالتعاقد مع مدرب " أبيض " لا يعرف " كوعه من بوعه " في عالم التدريب رغم ان انجازه الدولي الوحيد مع المنتخب العراقي عام 2007 عندما حقق معه كأس آسيا في وجود لاعبين مميزين انذاك ومن ثم دار هذا المدرب على عدة أندية ولكن الفشل كان عنوانه ليأتي اتحادنا الجهبذ ويتعاقد معه !! أو من خلال أعداد سيئ لم يرتق الى مستوى الطموح رغم تحذيراتي أنا وبعض الزملاء من هذا الإعداد ، ولكن اتحاد الكرة كعادته دائما في تطنيش كل النداءات التي تطالب بالإصلاح اتبع سياسة " اذن من طين وأخرى من عجين " وأغلق كل النوافذ التي تؤدي إلى الإصلاح فكانت النتيجة ما شاهدناه في لقاء عمان .آخر الكلام :أرى أن إقالة المدرب فييرا باتت الآن واجبة التنفيذ قبل حدوث الفضيحة الأخرى في كأس آسيا التي ستقام بعد شهر ونصف في استراليا .

648

| 22 نوفمبر 2014

مسطرة الفنية مكسورة!

googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); لا يختلف اثنان على أن التصريح الذي أطلقه الزميل طلال المحطب المنسق الإعلامي لمنتخبنا الوطني ردا على ما ذكره يوسف السركال رئيس الاتحاد الإماراتي لكرة القدم أمر مرفوض ولا يجوز أن يصدر من شخص بمكانة المحطب الذي على ما يبدو أنه كان منفعلا أثناء رده على السركال وخرج ببعض الكلمات غير اللائقة خاصة وأن " بو يعقوب " لم يسئ لأحد وإنما قال حرفيا بأنه يتمنى على الكويتيين ويقصد هنا الأزرق الكويتي أن لا يتعللوا بوجود إصابات في مباراتنا معهم .ثم جاء الرد من الزميل المحطب الذي ذهب بعيدا عن الرد بجزئية ما ذكره السركال وإنما تطرق لمواضيع أخرى لم يكن لها أي داع على الإطلاق في هذا المحفل الخليجي الذي نعيشه حاليا في العاصمة السعودية الرياض .لتأتي اللجنة الفنية في البطولة بعد ذلك وتتخذ القرار باستبعاد المحطب من البطولة تطبيقا لنص المادة 16 من الفقرة العاشرة التي كانت تنص على أن يتم استبعاد أي إداري أو لاعب أو مدرب أو إعلامي من البطولة إذا تطاول بالسب أو الشتم أو ما شابه ذلك لأي عضو آخر يعمل في البطولة .إلى هنا والكلام جميل ورائع ولكن سؤالي للجنة الفنية لم يكن الأجدر باللجنة أن يكون تعاملها مع الجميع وفق مسطرة واحدة دون تفرقة خاصة وأن هناك حالة مشابهة لرئيس الاتحاد العماني خالد البوسعيدي هاجم خلالها الحكم السعودي مرعي العواجي الذي أدار مباراة منتخب بلاده أمام الإمارات وانتهت بالتعادل السلبي عندما شكك في ذمته وقال عنه إنه لا يستحق حمل الشارة الدولية ، الأمر الذي أثار حفيظة العواجي ورد عليه بأنه أي البوسعيدي لا يستحق أن يكون بمنصب نائب رئيس لجنة الحكام بالاتحاد الآسيوي!! .للأسف اللجنة الفنية برئاسة السعودي أحمد الخميس وأعضاؤها السبعة إذا استثنينا الكويتي سهو السهو الذي عارض قرار استبعاد المحطب لم تكن محايدة في تطبيق نص المادة التي استندت إليها وكان لزاما عليها أن تتخذ الإجراء المناسب بحق خالد البوسعيدي بسبب ما تلفظ به تجاه الحكم السعودي مرعي العواجي كون أن نص المادة ذكر الإداريين بشكل عام ولم يفصلهم عن بعض .آخر الكلام:اللهم احفظ لنا خليجنا العربي وأبعد عنه السوء.

1041

| 21 نوفمبر 2014

الأزرق وهدية الأشقاء!

googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); على الرغم من أن منتخبنا سيلعب بفرصتين " الفوز أو التعادل " في مباراته اليوم أمام شقيقه العماني لكي يعلن تأهله رسميا إلى الدور قبل النهائي لخليجي 22 ، إلا أنه يجب على لاعبي الأزرق عدم الاعتماد على هذا الأمر واللعب من أجل تحقيق الفوز الذي لن يتوافر إلا بنسيان اللعب بفرصتين والتركيز على أن الفوز وحده هو من يؤهلنا ، وهم بلا شك قادرون على تحقيق ذلك وتلافي السلبيات التي حدثت في المباراتين السابقتين أمام العراق والإمارات رغم فوزه في المباراة الأولى وتعادله في اللقاء الثاني بعد تخلفه بهدفين . المنتخب العماني الشقيق ليس له خيار إلا أن يحقق الفوز على أزرقنا أو أنه يتعادل إيجابيا وليس سلبا على أقل تقدير ثم ينتظر بعد ذلك " هدية " المنتخبين الإماراتي والعراقي بخروجهما متعادلين بدون أهداف وإن كان ذلك يعتبر من الأمور الصعبة في عالم كرة القدم ولكنه غير مستحيل على من يخطط ويلعب كرة قدم حقيقيه ليخرج بعد ذلك فائزا في المباراة .في خليجي 22 ظهرت مستويات المنتخبات متقاربة إلى حد كبير والدليل على ذلك هو عدم تأهل أي منتخب إلى الدور قبل النهائي بشكل رسمي حتى الجولة الأخيرة من الدور التمهيدي وتمتلك جميع المنتخبات الأمل في التأهل بما فيها المنتخب العراقي الذي يمتلك نقطة واحدة فقط لأن فوزه اليوم على الإمارات وخسارة عمان من الأزرق يكون قد تأهل إلى دور الأربعة مع الكويت .إذن فلا زالت الكرة في ملعب المنتخبات الأربعة نحو تحقيق طموحها وآمال جماهيرها التي ستزحف وراءها للتأهل بعيدا عن حسبة " فيثاغورث " .آخر الكلام :لم يكن بودي أن يقحم الزميل طلال المحطب المنسق الإعلامي لمنتخبنا الوطني نفسه في الرد على يوسف السركال رئيس الاتحاد الإماراتي لكرة القدم خاصة وأن الثاني لم يسئ لأحد وإنما قال رأيه ردا على سؤال تم توجيهه له وإنما كانت المفاجأة في رد المحطب الذي كلفه ذلك الاستبعاد من البطولة بعد أن قررت اللجنة المنظمة العليا ذلك.

1943

| 20 نوفمبر 2014

تغريدة البوسعيدي!!

googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); تتميز بطولات كأس الخليج بالإثارة الإعلامية التي تكون هي ملح أي بطولة تقام، وذلك من خلال بعض التصريحات التي يطلقها المسؤولون عن الفرق، وتكون مادة دسمة للصحفيين ويعلق عليها محللو القنوات الفضائية. في خليجي 22 المقام حاليا في العاصمة السعودية الرياض، أطلق خالد البوسعيدي -رئيس الاتحاد العماني لكرة القدم- "تغريدة" لم يكن لها داع إطلاقا، وليس لها علاقة بالإثارة التي ذكرتها، لأن البوسعيدي شكك في نزاهة الحكم السعودي مرعي العواجي عندما ذكر في تغريدته أنه لا يستحق الشارة الدولية ردا على مستوى التحكيم في أولى مباريات المنتخب العماني أمام شقيقه الإماراتي، والتي انتهت بالتعادل السلبي، وقام بعد ذلك رئيس الاتحاد العماني البوسعيدي واعتذر عن ما بدر منه من تغريدة في إشارة واضحة بأنه استعجل كثيرا في كتابة هذه التغريدة التي أساءت للعواجي والذي قام هو بدوره وأطلق تصريحا ناريا كلفه الاستبعاد من خليجي 22 عندما قال إن البوسعيدي لا يستحق أن يكون في منصب نائب رئيس لجنة الحكام في الاتحاد الآسيوي لكرة القدم!!أمام هذا وذاك أرى أن البوسعيدي والعواجي تسرعا كثيرا في ردود أفعالهما وإن كان الأول هو من يتحمل الجزء الأكبر نظرا لأنه هو من بدأ "الحرب" أولا وإن كان ذلك غريبا عليه نظرا لدماثة أخلاقه العالية التي عرف بها البوسعيدي حيث يعتبر من رؤساء الاتحادات العقلانيين والبعيدين عن الإثارة الشخصية وهو ما حصل في تغريدته مع الحكم السعودي.هذا من جانب، ومن جانب آخر أجد أن مرعي العواجي لم يحسن التعامل بشكل جيد مع ردة فعله، وكان بإمكانه أن يتحلى بالصبر ويبتعد عن الخوض في مثل هذا الأمر خاصة أن هناك تعليمات مشددة أصدرتها لجنة الحكام في البطولة بمنع أي حكم من التصريح لوسائل الإعلام ولكن على ما يبدو أن عاطفة العواجي غلبت عقله، ولم يتمكن من السكوت أمام ما تعرض له من إهانة من شخص كان من المفترض أن يحمي الحكام كونه نائب رئيس لجنته في الاتحاد الآسيوي.

633

| 18 نوفمبر 2014

البكاء على اللبن المسكوب!

googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); لا يمكن في أي حال من الأحوال أن نبخس حق لاعبي الأزرق والفوز الذي حققه على نظيره العراقي بهدف المتألق فهد العنزي بمجرد أن هناك من أدعى وقال إن هناك لمسة يد واضحة على حسين فاضل وبالتالي فإن ذلك يتطلب أيضاً ركلة جزاء لصالح العراقيين، الأمر الذي من شأنه أن يغير مجرى المباراة بأكملها!نعم منتخبنا لم يقدم ما هو مطلوب منه في شوط المباراة الأول على وجه التحديد وكثرت الأخطاء من بعض اللاعبين التي كادت أن تؤدي إلى أهداف تستقبلها الشباك الكويتية، ولكن تغير الحال بعد ذلك في الشوط الثاني واستطاع الأزرق أن يصل إلى مرمى العراق عدة مرات إلى أن تحقق هدف العنزي الذي ألهب المشاعر وجعل "العقال" يطير من الرأس فرحا بهذا الفوز الذي جاء في وقت مناسب جدا، لاسيَّما بعد كل هذه المشاكل التي أحيطت بالأزرق وسبق أن تطرقت إليها في وقت سابق.الغريب في الموضوع أنه مازال هناك من "يبكي على اللبن المسكوب" رغم أن الطيور طارت بأرزاقها حتى وإن كانت هناك أخطاء حكام فإنها تعتبر جزءا من اللعبة، وهذه ليست الحالة الأولى ولن تكون الأخيرة التي يحدث فيها تلك الأخطاء من الحكام، والأزرق الآن طار محلقا بصدارة المجموعة الثانية، واليوم سيخوض مباراة أخرى قوية أمام شقيقه الإماراتي والذي هو الآخر يريد أن يعوض ما قدمه في مباراته الأولى أمام المنتخب العماني كونه بطلا للنسخة الماضية، ليصالح به جماهيره التي أبدت اندهاشها من مستوى منتخبها غير المقنع الذي ظهر به أمام عمان.الأزرق اليوم مطالب بتحقيق الفوز حتى يضمن تأهله عن المجموعة الثانية بشكل رسمي ولكن بشرط ألا يكون الأداء بنفس مستوى المباراة الأولى والأخطاء التي حدثت خاصة في الشوط الأول لأن الإمارات سيكون مندفعا للفوز أكثر من الأزرق، وبالتالي فإن إغلاق المساحات أمام الإماراتيين سيكون في صالح الأزرق لتحقيق الفوز.

865

| 17 نوفمبر 2014

alsharq
جريمة صامتة.. الاتّجار بالمعرفة

نعم، أصبحنا نعيش زمنًا يُتاجر فيه بالفكر كما...

6540

| 27 أكتوبر 2025

alsharq
من يُعلن حالة الطوارئ المجتمعية؟

في زمنٍ تتسارع فيه التكنولوجيا وتتصارع فيه المفاهيم،...

6423

| 24 أكتوبر 2025

alsharq
النعش قبل الخبز

لم تكنِ المأساةُ في غزّةَ بعددِ القتلى، بل...

3906

| 21 أكتوبر 2025

alsharq
غياب الروح القتالية

تُخلّف بعض اللحظات أثرًا لا يُمحى، لأنها تزرع...

3126

| 23 أكتوبر 2025

alsharq
نموذج قطر في مكافحة المنشطات

يمثل صدور القانون رقم (24) لسنة 2025 في...

2874

| 21 أكتوبر 2025

alsharq
النظام المروري.. قوانين متقدمة وتحديات قائمة

القضية ليست مجرد غرامات رادعة، بل وعيٌ يُبنى،...

1866

| 23 أكتوبر 2025

alsharq
طيورٌ من حديد

المسيرات اليوم تملأ السماء، تحلّق بأجنحةٍ معدنيةٍ تلمع...

1779

| 28 أكتوبر 2025

alsharq
الدوحة عاصمة لا غنى عنها عند قادة العالم وصُناع القرار

جاء لقاء حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن...

1677

| 26 أكتوبر 2025

alsharq
أين ربات البيوت القطريات من القانون؟

واكبت التعديلات على مجموعة من أحكام قانون الموارد...

1578

| 21 أكتوبر 2025

alsharq
الدوحة عاصمة الرياضة العالمية

على مدى العقد الماضي أثبتت دولة قطر أنها...

1230

| 27 أكتوبر 2025

alsharq
منْ ملأ ليله بالمزاح فلا ينتظر الصّباح

النّهضة هي مرحلة تحوّل فكري وثقافي كبير وتمتاز...

1023

| 24 أكتوبر 2025

alsharq
كريمٌ يُميت السر.. فيُحيي المروءة

في زمنٍ تاهت فيه الحدود بين ما يُقال...

999

| 24 أكتوبر 2025

أخبار محلية