رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

ما بين حكمة موجعة وجهل مريح.!

في زاوية مظلمة من النفس يقف الإنسان حائرًا بين نورٍ يحرقه وراحةٍ تخدّره وبين حكمةٍ تفتح عينيه على الألم وجهلٍ يغمره بوهم السكينة. إن أعظم المفارقات التي يمر بها العقل البشري هي إدراكه أن الحقيقة مهما كانت نبيلة قد تكون سببًا في وجعه وأن الجهل مهما كان معيبًا قد يكون سببًا في راحته المؤقتة. الوعي لا يأتي خفيفًا ! بل يُثقل القلب ويجعل العيون ترى ما كان مستورًا ويفتح أبواب الأسئلة التي لا إجابات لها من يفهم الحياة حقًا يعلم كم هي مليئة بالتناقض وكم أن البشر يسيرون على خيط رفيع بين ما يعرفونه وما يتظاهرون بتجاهله. فليست الحكمة دائمًا نورًا يُضيء الطريق بل أحيانًا نارًا تُلهب القلب؛ يحملها صاحبها في داخله دون أن يشعر بها أحد. أما الجهل فليس دائمًا ملامًا فأحيانًا يكون ملاذًا لقلوب أنهكها الفهم. الجهل البسيط الذي لا يؤذي أحدًا والذي يخلق نوعًا من الطمأنينة المزيفة قد يكون رحمة من الله في بعض المواقف فكم من إنسان عاش سعيدًا فقط لأنه لم يدرك الحقيقة الكاملة وكم من شخصٍ انطفأ حين انكشفت له الأمور على حقيقتها فليس الصراع هنا بين الخير والشر، بل بين الوعي والطمأنينة. الواعي قد يتألم أكثر لكنه يرى الصورة كاملة أما الجاهل فقد يعيش في سلام لكن على أرض من وهم ولكل طريقه ولكل حقيقته لكن تبقى الحقيقة المؤلمة دائمًا هي: أنك لا تستطيع أن تكون حكيمًا وسعيدًا في آنٍ واحد إلا إن كنت قويًا بما يكفي لتحمل الحقيقة دون أن تنكسر. في النهاية، لا لوم على من اختار الجهل راحةً، ولا قدح في من اختار الحكمة طريقًا فكلٌّ منا يسير وفق طاقته وحدود تحمّله وجرأته في مواجهة ذاته. وهكذا يبقى الإنسان في رحلته الأزلية مشطورًا بين لذة الجهل وألم الحكمة بين عقل يصرخ ليفهم، وقلبٍ يتمنى لو لم يعلم. فالحياة لا تمنحنا نعيم الإدراك دون أن تخصم من راحتنا ولا تسمح لنا بالجهل دون أن تسرق من أعمارنا عمق الفهم. في النهاية ليس أعظم من أن تعي وتوجع ثم تُكمل! أن تمشي مثقلًا بما تعرف شامخًا بما لم تختر لأنك كنت من أولئك القادرين على تحمّل الحقيقة عندما اختارها الجميع صعبة، وغفلوا عنها. فليكن وجع الحكمة تاجك، لا عبئك، وليت الجهل مهما بدا مغريًا لا يكون مهربك ؛ لأن من عرف، لا يعود كما كان، ومن وعى، لا يُشفى من الوعي أبدًا. إن الحكمة ليست صدى لما قرأناه، بل وجع ما عشناه هي التجربة التي لا تمر على القلب مرورًا عابرًا بل تترك فيه أثرًا يشبه الندبة مؤلمة لكنها تذكّرنا أننا نجونا وفهمنا وتجاوزنا. وقد لا يُقدّر الناس من يحمل هذا العمق لأنه لا يصفّق ولا يُجامل ولا يركض خلف الزيف هو فقط يرى ويصمت. يرى ما لا يُقال ويفهم ما يتجاهله الجميع فيبدو غريبًا في زمن يمجّد السطح لكن تذكّر دائمًا أن الحكمة حتى لو آلمتك فهي تُعلي قامتك وأن الجهل مهما بدت راحته فهو لا يحميك بل يُخدّرك عن الحقيقة فاختر أن تمشي مثقلًا بالوعي لكنه وعي يصنعك لا يكسر فيك وامضِ، حتى لو وحدك فالعقول الواعية دائمًا تبدأ وحدها ربما لن نجد جوابًا يُرضي القلب ولا قرارًا يُنهي هذا الانقسام بين العقل والقلب، بين ما نعلمه وما نتمناه لكن يكفينا أن نعي أن نختار بصدق حتى وإن اختلطت علينا الطرق لأننا حين نحمل الحكمة نحمل معها الألم وحين نلوذ بالجهل نختبئ من أنفسنا لا من الحياة. ففي كل لحظة نتأرجح فيها بين حكمة تُثقِل الروح وجهلٍ يُغري بالراحة نحن نقترب أكثر من حقيقتنا ولعل الحياة بكل تناقضاتها لم تُخلق لنرتاح فيه بل لنتعلم أن التوازن بين الحِكمة والقلب هو النجاه الوحيدة.

1104

| 02 مايو 2025

كيف تؤثر العناصر الثلاثة على الشخصية؟

البشر يملكون القدرة على اختيار سلوكهم، وأنهم ليسوا ضحايا لظروفهم أو دوافعهم الداخلية - وليم جلاسر - تتكون الشخصية من مزيج معقد من الأفكار والمشاعر والسلوكيات، حيث تتفاعل هذه العناصر الثلاثة مع بعضها البعض وتؤثر على بعضها البعض باستمرار، مما يشكل من هو الشخص وماذا يفعل، لذا تعد الأفكار الحجر الأساسي للشخصية، وهي تشكل نظرتنا للعالم ولأنفسنا وتوجه سلوكنا وتفاعلاتنا مع الآخرين فهي تحدد المعتقدات، والقيم، والمواقف من العالم، فيمكن للفكرة الإيجابية أن تؤدي إلى مشاعر، وسلوكيات إيجابية، بينما الفكرة السلبية يمكن أن تؤدي إلى مشاعر، وسلوكيات سلبية. أما تأثير المشاعر على الشخصية: فالمشاعر هي ردودنا العاطفية على الأفكار والأحداث، وتلعب المشاعر دورا مهما في تحفيز سلوكنا، ويمكن أن تؤثر المشاعر أيضًا على طريقة تفكيرنا واتخاذنا للقرارات، فالمشاعر تعبر عما يُضمره الإنسان في داخله. ويمكن أن يكون تأثير السلوك على الشخصية: بأن السلوك هو الطريقة التي نتفاعل بها مع العالم من حولنا، ويتأثر سلوكنا بأفكارنا ومشاعرنا، وكذلك يمكن أن يؤثر سلوكنا أيضًا على أفكارنا ومشاعرنا فمع مرور الوقت يمكن أن يشكل سلوكنا عاداتنا وسماتنا الشخصية فيكون تفاعل الأفكار والمشاعر والسلوك بتفاعل هذه العناصر الثلاثة مع بعضها البعض بطرق معقدة، ويمكن أن تؤثر الأفكار الإيجابية على المشاعر، والسلوكيات الإيجابية، وكذلك يمكن أن تؤثر الأفكار السلبية على المشاعر، والسلوكيات السلبية، ويمكن أن يؤثر السلوك الإيجابي على الأفكار الإيجابية والشعور بالثقة بالنفس، ويمكن أن يؤثر السلوك السلبي على الأفكار السلبية، والشعور بالدونية. ويعتبر العلاج المعرفي السلوكي (CBT) في علم النفس هو أحد أساليب التدخل المهني والذي يركز على فهم وكيفية تأثير الأفكار على المشاعر، والسلوك بهدف المساعدة على التعرف على أنماط التفكير السلبية أو غير المفيدة وتغييرها، واستبدالها بأفكار أكثر إيجابية وواقعية ففهم تفاعل هذه العناصر الثلاثة يتيح لنا بناء شخصية متزنة من خلال إدارة الأفكار، والمشاعر والسلوكيات.

2580

| 21 يونيو 2024

أيها المربون استووا اعتدلوا رصوا الصفوف

يا معشر المربين استووا اعتدلوا رصوا الصفوف فو الله إن المسؤولية أصبحت على عاتقكم أكبر في هذا الزمن. كان في السابق لا يتصدر المجتمع بالتعبير عن رأي الغالبية منهم إلا قدواتهم من العلماء، والأدباء ونخبة المثقفين من الأكاديميين، والإعلاميين عبر الوسائل الإعلامية المتاحة في ذلك الزمن وهي الصحف الورقية، والقنوات التلفزيونية فنعكس ذلك انعكاساً إيجابياً على المجتمع بالتمسك بالدين، والمحافظة على عاداتهم وتقاليدهم فأصبح له هويته الخاصة التي تميزه عن غيره من المجتمعات وهي أصل قوة أي مجتمع فحينها يصعب اختراقه. أما في هذا الزمن الذي أصبحت وزارة الإعلام في شتى وسائلها المرئية، والسمعية، والمكتوبة بين يدي الجميع من علماء المجتمع، وعامتهم، وحتى جاهلهم فباستطاعة أي شخص أن يعبر عن رأيه بوسيلته التي يملكها مهما كان رأيه فهو حر فيه ما لم يخالف الشرع أو قوانين الدولة. رضي الله عن عمر بن الخطاب حينما قال: متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحراراً؟. ومن الحرية التعبير فهي: حرية بناء لا هدم، وهي التي جاء بها الإسلام، ولكن هنالك مع الأسف من أساء فهم الحرية فلا تكاد ترى في آرائه إلا الطعن في ثوابت الدين، وفي خاصرة الوطن فهي آراء هدم في هدم، وهذا هو جاهلهم الذي أتيحت له منصة يعبر من خلالها عما يريد كيف شاء، ومتى شاء، وللأسف الشديد تجد من يتأثر بهم وينشر آراءهم ويربي أبناءه على ذلك. لم يخلق الله عقلك ليفكر عنك الآخرون، ولست ملزماً أن توافقهم الرأي فعن ابن مسعود رضي الله عنه أنه كان يقول: أَلَا لا يقلِّدنَّ أحدكم دينه رجلًا، إن آمن: آمن، وإن كفر: كفر ؛ وإن كنتم لا بدَّ مقتدين، فاقتدوا بالميِّت؛ فإنَّ الحيَّ لا يُؤمن عليه الفتنة. إن من يستبصر بالجيل القادم يجد أن الجهل فيهم بدأ ينتشر، وأنهم يفتقدون القدوات حتى أصبح فيه فجوة علمية، وأخلاقية بين جيلين قريبين فتنصدم منها سواءً الجهل بالدين أو الأخلاق أو حتى الاهتمامات الأخرى، ولعل من أسباب حدوث مثل هذه المشكلة تقبل مثل هذه الآراء السلبية. فيا معشر المربين لا يوجد الآن وظيفة تحتاجها الأمة مثل هذه في ظل انتشار أفكار هؤلاء الجهلة لأنه لم تعد التربية محصورة على الأب في منزله، والمعلم في مدرسته بل أصبحت هذه الأفكار لها تأثيرها على النشء الصاعد.

489

| 14 يونيو 2024

يا معشر المربين استووا اعتدلوا رصوا الصفوف!

يا معشر المربين استووا اعتدلوا رصوا الصفوف فو الله إن المسؤولية أصبحت على عاتقكم أكبر في هذا الزمن. كان في السابق لا يتصدر المجتمع بالتعبير عن رأي الغالبية منهم إلا قدواتهم من العلماء، والأدباء ونخبة المثقفين من الأكاديميين، والإعلاميين عبر الوسائل الإعلامية المتاحة في ذلك الزمن وهي الصحف الورقية، والقنوات التلفزيونية فنعكس ذلك انعكاساً إيجابياً على المجتمع بالتمسك بالدين، والمحافظة على عادتهم وتقاليدهم فأصبح له هويته الخاصة التي تميزه عن غيره من المجتمعات وهي أصل قوة أي مجتمع فحينها يصعب عليه اختراقه. أما في هذا الزمن الذي أصبحت وزارة الإعلام في شتى وسائلها المرئية، والسمعية، والمكتوبة بين يدي الجميع من علماء المجتمع، وعامتهم، وحتى جاهلهم فباستطاعة أي شخص أن يعبر عن رأيه بوسيلته التي يملكها مهما كان رأيه فهو حر فيه ما لم يخالف الشرع أو قوانين الدولة. رضي الله عن عمر بن الخطاب حينما قال: متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحراراً؟. ومن الحرية التعبير فهي: حرية بناء لا هدم، وهي التي جاء بها الإسلام، ولكن هنالك مع الأسف من أساء فهم الحرية فلا تكاد ترى في آرائه إلا الطعن في ثوابت الدين، وفي خاصرة الوطن فهي آراء هدم في هدم، وهذا هو جاهلهم الذي أتيحت له منصة يعبر من خلالها عما يريد كيف شاء، ومتى شاء، وللأسف الشديد تجد من يتأثر بهم وينشر آراءهم ويربي أبناؤه على ذلك. لم يخلق الله عقلك ليفكر عنك الآخرون، ولست ملزماً أن توافقهم الرأي فعن ابن مسعود رضي الله عنه أنه كان يقول: أَلَا لا يقلِّدنَّ أحدكم دينه رجلًا، إن آمن: آمن، وإن كفر: كفر ؛ وإن كنتم لابدَّ مقتدين، فاقتدوا بالميِّت؛ فإنَّ الحيَّ لا يُؤمن عليه الفتنة. إن من يستبصر بالجيل القادم يجد أن الجهل فيهم بدأ ينتشر، وأنهم يفتقدون القدوات حتى أصبح فيه فجوة علمية، وأخلاقية بين جيلين قريبين فتنصدم منها سواءً الجهل بالدين أو الأخلاق أو حتى الاهتمامات الأخرى، ولعل من أسباب حدوث مثل هذه المشكلة تقبل مثل هذه الآراء السلبية. فيا معشر المربين لا يوجد الآن وظيفة تحتاجها الأمة مثل هذه في ظل انتشار أفكار هؤلاء الجهلة لأنه لم تعد التربية محصورة على الأب في منزله، والمعلم في مدرسته بل أصبحت هذه الأفكار لها تأثيرها على النشء الصاعد.

765

| 02 سبتمبر 2023

الخوف أم القلق؟ أين تكمن أهمية القيم المجتمعية؟

القيم المجتمعية هي الأساس الذي يقوم عليه تعاون الأفراد في المجتمع وتمثل القواعد التي يجب على المجتمع احترامها والالتزام بها - نيلسون مانديلا - إن أكبر خطأ يرتكبه الإنسان في حق نفسه وحق مجتمعه هو التنازل عن قيمه! في هذه الحياة لايمكن أن يعيش الإنسان في معزلٍ عن مجتمعه ويضع لنفسه قيماً لاتتوافق مع شريعته ومحيطه الاجتماعي وإنسانيته. لأن القيم الاجتماعية هي المقياس الذي يحدد سلوكيات الأفراد فيما بينهم والمجتمع ككل في التعامل مع بعضهم البعض كما أن تلك القيم تنقسم إلى قسمين وهما القيم الإيجابية مثل: العدل – الصدق – الأمانة – التعاون...إلخ وهي ما حثت عليها الشريعة الإسلامية وتربى عليها الإنسان وهي تميزه عن غيره من المخلوقات الأخرى. وأما عن القسم الثاني فهي تلك القيم السلبية والتي منها: الخيانة – الكذب – العنصرية – الأنانية...إلخ وهي قيم تنكرها النفس السوية ناهيك عن حرمتها في الشريعة الإسلامية كالكذب الذي جاء في الحديث عن: ابنِ مسعود رضي الله عنه قال: قالَ رسُولُ اللَّه ﷺ: (إنَّ الصِّدْقَ يهْدِي إِلَى الْبِرِّ وَإنَّ البرِّ يهْدِي إِلَى الجنَّةِ، وإنَّ الرَّجُل ليَصْدُقُ حتَّى يُكتَبَ عِنْدَ اللَّهِ صِدّيقًا، وإنَّ الْكَذِبَ يَهْدِي إِلَى الفُجُورِ وإنَّ الفُجُورَ يهْدِي إِلَى النارِ، وَإِنَّ الرجلَ ليكذبَ حَتى يُكْتبَ عنْدَ اللَّهِ كَذَّابً) متفقٌ عَلَيْهِ. ومن الملاحظ أن تلك القيم الاجتماعية الإجابية يُضادها قيم اجتماعية سلبية وعلى سبيل المثال: قيمة التعاون ضدها قيمة الأنانية والفردية، ومن هذا الإطار يمكن القول بأن ما يعكس توجهات المجتمع وآراءه هي قيمه، وأيضًا تساهم في بناء مجتمعات صحية من خلال تعزيز القيم الأساسية: كعالدالة والتعاطف والإحترام والإعتدال وغيرها من القيم. وتكمن أهمية القيم المجتمعية في أنها هي من تنظم أفراد المجتمع من خلال توجيه سلوكياتهم بما يتناسب مع مصلحة المجتمع كما أنها تعمل على جعل سلوك الأفراد ضمن سلوك المجتمع ويعاقب المخالفين لتلك القيم.

1737

| 19 أغسطس 2023

alsharq
TOT... السلعة الرائجة

كثير من المراكز التدريبية اليوم وجدت سلعة سهلة...

5277

| 06 أكتوبر 2025

alsharq
استيراد المعرفة المعلبة... ضبط البوصلة المحلية على عاتق من؟

في الآونة الأخيرة برزت ظاهرة يمكن وصفها بـ...

3093

| 02 أكتوبر 2025

alsharq
الإقامة الدائمة: مفتاح قطر لتحقيق نمو مستدام

تجاذبت أطراف الحديث مؤخرًا مع أحد المستثمرين في...

2232

| 05 أكتوبر 2025

alsharq
حماس ونتنياهو.. معركة الفِخاخ

في الوقت الذي كان العالم يترقب رد حركة...

963

| 05 أكتوبر 2025

alsharq
الذاكرة الرقمية القطرية.. بين الأرشفة والذكاء الاصطناعي

في زمن تتسابق فيه الأمم على رقمنة ذاكرتها...

894

| 07 أكتوبر 2025

alsharq
إعطاء من لا يملك لمن لا يستحق

منذ أكثر من مائة عام ارتُكبت واحدة من...

891

| 30 سبتمبر 2025

alsharq
الوضع ما يطمن

لسنا متشائمين ولا سلبيين في أفكارنا وتوقعاتنا ولكن...

885

| 03 أكتوبر 2025

alsharq
النسيان نعمة أم نقمة؟

في لحظة صفاء مع النفس، يطلّ النسيان عليَّ...

852

| 30 سبتمبر 2025

alsharq
تعلّم كيف تقول لا دون أن تفقد نفسك

كم مرة قلت «نعم» في العمل بينما في...

756

| 02 أكتوبر 2025

alsharq
بين دفء الاجتماع ووحشة الوحدة

الإنسان لم يُخلق ليعيش وحيداً. فمنذ فجر التاريخ،...

702

| 06 أكتوبر 2025

alsharq
كورنيش الدوحة بين ريجيم “راشد” وعيون “مايكل جون” الزرقاء

في فجرٍ قطريّ عليل، كان البحر يلمع بألوان...

657

| 30 سبتمبر 2025

alsharq
النعمة في السر والستر

كيف نحمي فرحنا من الحسد كثيرًا ما نسمع...

627

| 30 سبتمبر 2025

أخبار محلية