رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
مساحة إعلانية
googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); بعض المشاكل تحتاج الى حلول شاطحة خارج النص والصندوق وأحياناً المنطق.. وطبعاً طالما أتى طاري المنطق لابد أن تسمع صوت الفنان مرسي الزناتي "يرن" في راسك وهو يعرف المنطق.. ولا مرسي عرف المنطق ولا انحلت مشاكلنا الرياضية منذ مسرحية مدرسة المشاغبين.. وعلى طاري المشاغبين قد يكون هناك اقتراح للسياسيين من شخص رياضي بسيط يبحث عن الحلول البسيطة بدون تعقيد ومشاكل.. لماذا لانحل مشاكلنا السياسية بـ"مباراة كورة".. مثلاً بدل الانتخابات والتصويت نعوض عنها بمباراة فاصلة وحاسمة.. كل حزبين متنافسين على كرسي الرئاسة.. على كل حزب يختار أفضل 11 لاعبا من افراد حزبه وتقام مباراة الفائز فيها يفوز بالانتخابات لفترة رئاسية 4 سنوات.. ومثلما في الانتخابات يستعان بمراقبين اجانب.. في المباراة يستعان بحكام اجانب..!! — متأكد انه اقتراح سيجد كل غضب واستنكار وسخرية من رواد ومحبي السياسة وسيطلبون عدم تدخل الرياضيين في الشؤون السياسية.. شيء جميل.. وعلى نفس السياق والقياس اطلب من الاخوة السياسيين واصحاب النفوذ عدم التدخل في الرياضة وكرة القدم خاصة.. ومن هو رياضي ايضاً ولكن يدير الرياضة بفكر سياسي مؤامراتي وعمل تحت الطاولة.. بلا قانون ولوائح وعدالة..!! "خليكم" في سياستكم واتركوا لنا كرة القدم بروحها الرياضية وبساطتها وجمالياتها.. وسنحاول نعالج سلبياتها بدون تدخلكم وتسلطكم عليها..! شطحة أخيرة: قد يتبادر لك سؤال: وما علاقة بنزيما والعنوان بالمقال.. صراحة لم اجد علاقة، فقط احترت في اختيار عنوان لافت، وفي الاوقات الصعبة دائماً يظهر بنزيما حلال المشاكل..
5073
| 20 أغسطس 2015
googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); في جدة تعيش تفاصيل الأهلي والاتحاد في كل وقت وكل حين، وإن كان مالك في الكورة، في جدة جدار لم يكتب عليه أهلي أو اتحاد يعتبر جدارا منزويا ومنطويا على نفسه وغير مشارك في المجتمع، اليوم قد تجد بيتا "آيل للسقوط" مكتوبا على جداره (الأهلي بطل الدوري) يعيد ذكريات تاريخ عريق لقلعة الكؤوس، دائماً أول سؤال بعد كيف الحال؟ أهلاوي ولا اتحادي .. ورغم كل الأجواء الأهلاوية الاتحادية من حولي وجدت نفسي أشجع الهلال وكان أمرا غريبا في وسط حارتنا ، يومها شكلت فريقا وأطلقت عليه اسم " جن الملاعب" اللقب الأشهر للهلال في حينه، طقم " فنايل" بيضاء أبوخمسة ريالات مكتوب عليها بـ " بخاخ" أزرق جن الملاعب، كانت تعتبر في ذلك الوقت تحول من عصر الهواة للاحتراف كان دخولنا لدوري الحواري من حولنا وكأننا فريق قادم من أوربا، و كل لاعب يدفع ريالين والكابتن خمسة ريالات أولى الخطوات نحو الخصخصة، والقفزة الكبرى عندما لبس الحارس قفازا لأول مرة بعد مرحلة " آخر واحد حارس"، بداية لم أعرف لماذا شجعت الهلال؟ لكن ما أعرفه جيداً أن (جدة أهلي واتي وبحر)، ولولا الاتحاد لما كان هناك الأهلي، ولولا الأهلي لما كان هناك الاتحاد، من "غيرة"الاتحاد على قلعة كؤوس الأهلي بنى لها بجوارها قلعة كؤوس أكبر، التنافس الكبير والمستمر شكل الأجواء الكروية الجداوية بكل جمالها وروعتها ومتعتها، أما الهلال فعرفت لاحقاً أن ماجذبني لتشجيعه هو الفيلسوف يوسف الثنيان حيث كان حالة كروية خاصة من متعة وموهبة متفردة، فما تشاهده اليوم من متعة كرة القدم في 10 مباريات كان يقدمه الثنيان في شوط واحد، من بعد الثنيان خفت الميول وتعلمت منه أن أستمتع بكرة القدم بدون تعصب.شطحة أخيرة مايفرق في الكرة السعودية قديماً وحديثاً، قديماً نستمر أسبوعا كاملا في الحديث عن "تسحيب" الثنيان بـ " حسن حمران"، أما اليوم يستمر الحديث أسبوعا وأكثرعن "هوشة" المريسل والبرقان .
5227
| 30 سبتمبر 2014
googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); في تويتر ملعب آخر بين دفاع وهجمة مرتدة قد يحسم الأمر "هشتاق" ..بعد "مشاكسات أخوية" في تويتر مع حبايبنا الهلالية ومع إطلاق الحكم صافرة النهاية لمباراة الإياب وصلتني رسالة من مشجع متحمس يطلب أن نطلق هشتاق لدعم السد في مباراة الإياب، ذكرت له أني لا أجيد كتابة الهشتاقات كثيراً، لكن سأحاول، وأرسلت إليه بعد دقيقة هشتاق عالسريع، وسأفكر في آخر، بعدها بدقيقة أرسل إليّ يسألني عن رأيي في هشتاق كتبه وكان (كلنا السد في مباراة الرد)!. وقتها اكتشفت أن الهشتاق اللي كنت كتبته كان أي كلام و"كوبليه" من أغنية مضروبة.. زعيم الكل وملعب فل وحاجات "زي كذا"! الهشتاق اللي كتبه المشجع كان جميلا ورائعا وذكرت له ذلك وأطلق الهشتاق!- طبعاً قبل أن يأتي شخص "مدرعم" و"منبرش" ويقول واحنا مالنا في سوالفك الخاصة وهذه التفاصيل الصغيرة، هو الجميل في الأمر أكثر أن المشجع الذي كان متحمسا لإطلاق الهشتاق ودعمه وللمساندة كان مشجعا "ريانيا" وليس سداويا، وشاهدنا الدعم بعدها من مختلف المشجعين العرباوي والغرفاوي وغيرهم، و"قطو" معاهم جمهور نصراوي، هذا الحماس الكبير والمنقطع النظير من البداية لو انعكس على المدرجات في ملعب البطولات وأحس بمسؤوليته لاعبو السد، أعتقد أن سد 2011 الذي استطاع أن يصمد أمام "تسونامي" الشرق حينها أن كان في يومه قادرا على تحويل أمواج الهلال العاتية إلى "نسمة" فوز سداوية .. الهلال فريق كبير ويمتلك الإمكانيات.. والسد كذلك، الأمر يحتاج من الزعيم روح "العالمية" ..ثقة ثم تركيز ثم قتالية و"توليفة انتصار" وقدرة على تحقيق المعادلة الصعبة و "التوازن" بالقدرة على الهجوم بقوة والدفاع بقوة وبدون أي "ثغرة" في سد الصمود ! - وطبعاً كلنا السد في لقاء الرد! شطحة أخيرة: على السد أن يرفع التحدي بشعار (طريق السابعة لا يمر من الدوحة) ياهلال!
5485
| 25 أغسطس 2014
googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); - ألمانيا لاتعرف نظام "بلعب ولا بخرب" نظامها بـلعب وبخرب .- الماكينات الألمانية "مبرمجة" على الفوز قد يعطلها لحظة تفكير"شاطحة" من لوف .- في مونديالات سابقة وفي الأوقات التي كان المطلوب فيها من هولندا أن تصنع حظها كانت " تطحنه" .و (أن حظي كدقيق فوق شوك نثروه ثم قالوا لحفاة يوم ريح اجمعوه ) لو سألت عن "الحفاة"لوجدت أنهم من أصول هولندية .- هولندا والحظ قصة حزينة،ولكن هل بدأ الحظ يقبل الرشوة في البرازيل أو مر بلحظة "تأنيب ضمير" أو "راحت عليه نومة" أثناء ضربات الحظ الترجيحية أمام كوستاريكا ..تساؤلات تكشفها الأيام القادمة .- عندما تفوت أهم رحلة طائرة في حياتك ويكون الخيار البديل أمامك فقط إما " تاكسي" معطل أو " تك تك"سليم ، هو نفس الحال عندما تخسر نيمار ويكون المنقذ إما فريد أو هالك .- البرازيل والفوزبين الروح والأرض والجمهور وخدمات حكم أو سكولاري و" اذهبوا للجحيم " وسنلحق بكم .- لولا الفرصة الضائعة من هيجواين لما عرفنا أن من ضمن بعثة الأرجنتين "مدرب" .- من حسن حظك عندما يكون الفريق لايمتلك مدربا ولكن يمتلك ميسي .- ولكن من سوء حظك عندما تكون أقوى نقاط قوة " ميسي الأرجنتيني " ان بجاوره دي ماريا ويغيب في المباراة الأهم.- إن كانت بالجماعية فاحتمالات الفوز بالترتيب : ألمانيا - هولندا - الأرجنتين - البرازيل .- وإن كانت بالحلول الفردية :هولندا - ألمانيا - الأرجنتين - البرازيل .- وإن كانت على "مزاج" الفيفا : البرازيل - الأرجنتين - ألمانيا - هولندا .أن تخسر نيمار ويكون أفضل خياراتك للإنقاذ فريد فانت في وضع مأساوي، ويكون خيارك الآخر هالك فهنا تزيد المأساة مأساة.
5236
| 08 يوليو 2014
googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); منذ لحظة "الفلسفة" في السبعينيات التي جمعت "تشارلز هيوز "و"آلان واد" المسؤولَين الفنيَين في الاتحاد الانجليزي، واعتمدوا منهجية (الكرات الطويلة).. فقد اللاعب الانجليزي الموهبة والمهارة والإبداع الكروي وتحول الى "آلة" كروية تعتمد القوة والسرعة فقط.. فلسفة كروية عطلت "المخ" الكروي الانجليزي والموهبة وجمالية الكرة.. لم يكتشفوا خطأهم الا بعد 20 سنة مع قدوم ويلكنسون في 1997..!! الغريب انهم احتاجوا لكل هذه الفترة الطويلة ليكتشفوا الخطأ ومازالوا يدفعون ثمنه الى الآن لمحاولة تصحيحه.. واقع في 2014 انه حتى العاملين في الفندق البرازيلي المستضيف للمنتخب الإنجليزي لم يحفظوا أسماء اللاعبين لسرعة مغادرتهم كأس العالم.. واقع يؤكد ان فترة التصحيح "مطولة"..!!الاستراتيجية الانجليزية الخاطئة هي نفس استراتيجية "طقها والحقها" التي كنا نمارسها قديماً في الحواري، لكن فقط الانجليز قدموها بشكل فخم ومبهرج ومدروس، وبمسمى منهجية وعن طريق خبراء.. مع انهم لو سألوا أطفال حارة في بلد عربي لعرفوا أنه حتى الاطفال العرب غيروا الاستراتيجية خلال فترة قصيرة جداً، عندما اكتشفوا عدم جدوى منهجية "طقها والحقها".. وان الأفضل هو الاسلوب البرازيلي "الفوتسال" الذي يعتمد اسلوب تدريب مختلف يعتمد على كثرة لمس اللاعب للكرة اضعاف التدريب العادي، وفي مساحة صغيرة.. الفوتسال الذي اخرج مبدعي الكرة من امثال بيليه ومارادونا وروماريو وميسي ورنالدينهو.. والذي تحدث عنه المبدع أحمد الشقيري بشكل مفصل في احدى حلقات برنامجه خواطر.. كان يحتاج تشارلز هيوز وآلان واد في اجتماعهم، ان يكون أحمد الشقيري معهم لـ "يستلمهم" محاضرة تشغل عقولهم شوي.. مع اني ادرك انهم لن يتقبلوا ذلك وسيتهامسون بينهم؛ هل يريد هذا (الإرهابي) الذي يلعب بالقنابل، كرة قدم ان يعلمنا نحن الانجليز مهد كرة القدم ومن اكتشفها!!.. بالطبع لن تسمح لهم غطرستهم وعنصريتهم بذلك.. الغريب ان مهد الكرة لم يحققوا كأس العالم إلا مرة واحدة وعلى ارضهم ومشكوك فيها.. ولم يحققوا بطولة اوروبا ولا مرة.. وهو ماجعلني أتساءل كيف من اخترع الاختراع لا يجيد "تشغيله"..!!.. هذا إذا كان صحيحاً انهم من اكتشفوا كرة القدم.. حيث تتضارب الأقاويل عن اختراع الإنجليز لها.. بأن الصينيين القدماء هم من اكتشفوا كرة القدم.. وحتى الصينيون لم يجيدوا كرة القدم.. إلا إذا طلب منهم "تقليد" الكرة البرازيلية وصناعة كرة شبيهة لها قد يفلحون.. ويبدو انهم بدأوا مع فريق غوانزو الصيني..!!في لقاء مع نجوم البرازيل 82 الذين "ختموا" متعة كرة القدم.. ذكروا لو كنا فزنا في 82 بكأس العالم لتحول العالم الكروي لتطبيق فلسفتنا الكروية، لكن الخسارة كانت مدمرة للفلسفة البرازيلية، ومن بعدها اعتمد الأسلوب الأوروبي عالمياً..!!شطحة أخيرةبين "المخ والعضلات" تختلف الاستراتيجيات في كرة القدم والمنهجية وبعد التجربة الإنجليزية.. نجد أيضاً أن الكرة العربية لم تتطور بعد ان قرروا تغيير استراتيجية "طقها والحقها"، لأن مسؤوليها استبدلوها باستراتيجية "كله تمام" وان اجتهدوا اعتمدوا منهجية "محلك سر"..!!
1616
| 23 يونيو 2014
googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); بما أن هذه الزاوية اسمها (شطحات) لذلك أنحاز للشطحات دائماً.. فكيف عندما تكون الشطحة مصدرها "أبوالبلاتر" .. شطحة تجبرك "تسلطن" عليها بمزاج ..!! بلاتر تحمس كثيراً في كونجرس الفيفا في البرازيل.. وشطح عندما تحدث عن "مونديال الكواكب" وممارسة سكان الكواكب الأخرى لكرة القدم.. وإمكانية إقامة المباريات في كواكب أخرى..!!شطحة تأخذك لمساحة واسعة من الخيال العلمي ..لكن لنبقيها في إطار تساؤل عندما يوصف لاعب مميز بأنه لاعب من كوكب آخر ..؟! .. وأكثر من وصف بها المبهر ميسي مع برشلونة لكن عندما يعود إلى "موطنه الأصلي" الأرجنتين يصبح لاعبا عاديا في كأس العالم ..إلا إذا كان له رأي آخر في هذا المونديال .. والتساؤل الأهم في مونديال البرازيل من هو اللاعب المرشح بأن يوصف بأنه من كوكب آخر..؟! .. في السنوات الأخيرة استطاع مارادونا وزيدان أن يجبروا أن يكتب المونديال باسمهم كـ " مونديال مارادونا" في 86 .. حيث يبدأ اللاعب في كأس العالم بصناعة الحدث ليصبح كل الحدث.. من خلال عوامل وأجواء وظروف وتفاصيل ومستوى التأثير تتشكل لتصنع " البطل الأوحد" الذي تدور حوله كل الحكاية مهما تشعبت السيناريوهات تعود إليه.. مع عدم التقليل من جهود الآخرين..!!عندما كان البعض يذكر أن ميسي لاعب من كوكب آخر كان ردي إذا ميسي لاعب من كوكب آخر فزيدان هو "الكوكب الآخر" للإبداع الذي ينتمي له بقية اللاعبين فاللاعب الذي يستطيع أن يحول "حدث عادي" مثل استلام الكرة إلى "حدث استثنائي" فهو بالتأكيد لاعب استثنائي وكوكب إبداع ومتعة حيث يعتبر زيدان " آخر الأساطير" إلى الآن ..!!وإلى الآن في البرازيل 2014 بنظرة سريعة على الأسماء المرشحة أن توصف بلاعب من كوكب آخر .. يطري على بالك المايسترو بيرلو شخصية وكاريزما خاصة يمتلك الكثير من المواصفات ليكون اللاعب من الكوكب الآخر.. أو ربما يكون قائد الإنجليز جيرارد ولكن ذلك يعتمد حسب الأحداث القادمة والمستويات والتأثير وصناعة الفارق والنتائج.. أو سواريز صانع الفارق جداً مع الأورغواي إذا لعب.. رونالدو مع البرتغال قد يكتب قصة بطل في البرازيل.. نيمار ظروف الأرض والجمهور تلهمه ليتحول للاعب من كوكب آخر.. بيرسي بعد هدفه الطائر أصبح مرشحا لذلك .. وهل من الممكن أن يكون أوزيل في ألمانيا أو هازارد البلجيك .. أو دروغبا مع الأفيال .. وقد يفاجئك لاعب آخر بعيد عن الأضواء أو لاعب مظلوم إعلاميا .. أو لاعب ينتفض فجأة كروني أو بنزيما وغيرهم .. كل شيء ممكن .. أما بالوتيلي يعتبر" كوكب لوحده" من الجنون والغرابة ..!!وأحياناً تكون "جماعية الأداء" المميزة تصنع منتخبا من كوكب آخر يصنع المفاجأة المدوية بتحقيق اللقب .. كمنتخب كولومبيا أو تشيلي أو غانا أو ربما اليابان .. وغيرهم من المنتخبات البعيدة عن التوقعات ..!! شطحة أخيرة: لا توجد معايير لتحديد اللاعب من الكوكب الآخر.. ننتظر "شطحة" جديدة من بلاتر لتحديد المعايير بعد أن يتواصل مع رؤساء الفيفا في الكواكب الأخرى.
1331
| 17 يونيو 2014
googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); اعتدت أن أتوقف عند "الكذبة" وتحليلها من ناحية "الحبكة" والإجادة في التأليف، بغض النظر عن كونها كذبة والكل يعرف أنها كذبة..!! تابعت خبر الصنداي تايمز- حول ملف قطر 2022 وكان أول تعليق طرأ في بالي "راحت أيامك يا جيمس بوند".. مستوى الكذبة ضعيف جداً في الحبكة والفكرة والأدلة.. إذا كان حتى مؤلفي الأفلام الهندية بدأوا "يهدون اللعب"، ويتجهون للفبركة والكذبة شبه المنطقية والمحبوكة بطريقة شبه مقنعة.. لم أتوقع أن يصل الإعلام البريطاني ذو التاريخ العريق والخبرة الكبيرة في الصحافة الصفراء والتضليل والفبركات لهذا المستوى الهزيل من الكذب والفبركة الذي يرتقي لمستوى فيلم هندي تجاري..!!عندما يذكرون أن الصحيفة حصلت على "ملايين" الوثائق.. ملايين..؟!..هل من المعقول أمر بهذا الحجم يدار بهذه الطريقة البسيطة وتتبقى ملايين الرسائل التي تستطيع صحيفة الوصول إليها وبالملايين.. لو ذكروا عشرات.. "لو شطحوا مرة"، وقالوا "مئات" تكون فبركة مقبولة نوعاً ما..!!الأمر الآخر.. عندما ذكروا أنه كانت هناك ميزانية قدرها "خمسة ملايين دولار" تحت تصرف بن همام لشراء الأصوات لملف قطر 2022 ..؟!.. خمسة ملايين "يابلاش" يا كأس العالم.. خمسة ملايين مستعد يدفعها رجل أعمال ويشتري كأس العالم وينظمه في "حوش" قصره يلعبون فيه عياله ..!!طلع كأس العالم "بورخيص".. تتوقع أن الدول تدفع ملايين الملايين للفوز فيه وآخرتها خمسة ملايين.. أي كلام ياصنداي تايمز.. معقول هذه فبركة شغالين عليها فترة طويلة..!!عندي إحساس أن "سبايدر "بتاع أبلة فاهيتا" له دور في صياغة خبر الصنداي تايمز.. مستوى "عبيط "في الصياغة.. لا يحترم حتى عقول الصغار..!!..ما يشجعهم على عدم التعب على الكذبة قناعتهم أن هناك بعض (الإخوة الأشقاء)"المتسبيدرين" من سيتكفلون بنشر الكذبة وإضافة البهارات لها وإعادة تأليفها وتدويرها من باب الشماتة والفرحة بأي خبر فيه سحب التنظيم ..!!-عندما يسألون هل هذه الدول الصغيرة قادرة على استضافة كأس العالم وتنظيمه..؟!.. جوابي اسألوا برج شارد في لندن ومركز هارودز وقرية لندن الأوليمبية.. كيف استطاعت هذه الدولة الصغيرة أن تعيد تشغيل مشاريع بريطانية معطلة.. كيف استطاعت الاستثمارات القطرية على كل ذلك وفي عقر داركم.. من قدروا على ذلك وأكثر من ذلك اقتصادياً ورياضياً واجتماعياً.. قادرين على استضافة كأس العالم وأكثر من ذلك..!! شطحة أخيرة:الأخ الفرحان شماتة بأي خبر يضر استضافة كأس العالم 2022..هو نفس الأخ اللي راح يجيك في 2022 يطلب "فزعة" توفر له تذاكر حضور افتتاح كأس العالم في الدوحة.. للأسف..!!
1272
| 05 يونيو 2014
googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); بما أن الوضع أصبح فيه رفع قضايا وتحقيق.. اعلن من اليوم تشجيعي لاتحاد الكرة وتأييدي لكل قراراته التي صدرت والتي ستصدر حتى قبل ان اعرفها....واعترف اننا لم نتفهم ولم نستوعب الرؤية بعيدة المدى لتطوير الكرة القطرية واللاعب القطري داخل المستطيل الاخضر.. في الامر "فلسفة عميقة" من الصعب على الكثير فهمها من بعض النقاد والجمهور.. فلو نركز قليلاً على المقولة الفلسفية (الفشل أول خطوة في طريق النجاح)..نكتشف ان لدى الكرة القطرية (مخزونا احتياطيا من الفشل) سيكون طاقة مستثمرة ودافعة للكرة القطرية وللمنتخب للوصول الى 2022 بكل قوة وتمكن وجاهزية..بحسبة فشل بسيطة نكتشف اننا قطعنا خطوات كبيرة وليست فقط خطوات بل قفزات..هنا تتضح الفكرة والرؤية الى 2022 المتبقي لها 8 سنوات بمعادلة بسيطة تحتاج 8 سنوات فشل كطاقة مولدة للنجاح.. اذن بقية السنوات قبل الثماني هي المخزون الاحتياطي للاجيال القادمة..من خلال هذه المعادلة وهذه القناعة اكتشفت مدى قسوتنا على اتحاد الكرة لذلك أتراجع عن كل انتقاد وجهته في يوم لاتحاد الكرة..!!المهم " نجي للجد" ان اختلفت أو اتفقت مع المحلل الرياضي أحمد آل شافي..لكن أليس الكثير مما قاله يستحق التوقف والسؤال ليه ولماذا..؟!.. البعض مما قاله أحمد ال شافي ذكره رئيس ناد بطريقة دبلوماسية في لقاء تلفزيوني.. ورئيس اخر بتلميح في لقاء صحفي.. واداري بشكل شبه صريح..آل شافي كان الاجرأ في طرحه..!!وأكثر مما طرح يذكر في المجالس بصوت خافت وبين الجمهور ويعبر عنه بتويتر بشكل واضح في صورة استياء وغضب وعدم رضا على اتحاد الكرة وقراراته وعلى " الباور"..والأهم اذا كان الكل متفقا حول ما فيه مصلحة الكرة القطرية ولكن الاختلاف حول الاستراتيجية والآلية والتطبيق.. اذن من الاجدى التحقيق في كل الاسباب الحقيقية في تراجع الكرة القطرية والاسباب التي تتسبب في عزوف الجمهور وعدم التفكير في العودة وايجاد الحلول الجذرية.. قبل التحقيق مع أحمد آل شافي..!!.
5190
| 08 مايو 2014
googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); المتبع أن تكون هناك قراءة فنية بحسب الإمكانيات والمعطيات قبل المباريات .. ولكن هذه المرة سأغير الموجة إلى (قراءة عاطفية) بحسب "الأمنيات".. نعم محايد لكن عاطفي.. أعلم أنها تركيبة غريبة وقد تكون غير منطقية.. صراحة، أريد أن أرى فرحة مختلفة بعد تتويج البطل بكأس سمو الأمير.. فرحة جمهور إما انتماء أو تعاطفاً.. لا نريد أن نشاهد فريقا يحتفل وحيداً.. بحيث تستمر 3 أيام تبحث عن مشجع للفريق لتبارك له وعندما تجد مشجعا واحدا تكتشف أنه يعمل بالنادي..!! بحسب الأمنيات والقراءة العاطفية..أتعاطف مع شواهين السيلية نظيرالجهد المبذول والعطاء طوال الموسم..أتعاطف مع واقعية وتعامل الطرابلسي.. وأرى تعاطف الكثير من الجمهور مع السيلية، فريق من القليل صنع الكثير..غير فرق أخرى من الكثير صنعت القليل.. ومن ثم التعاطف مع العميد الأهلاوي تعاطف مع التاريخ والعراقة وتعاطف مع متعة كرة القدم، وتكتيك " قدام قدام" الهجومي مع ماتشالا..!!أتعاطف مع "فرحة مدينة" ستعيشها الخور، أن حقق الفرسان أغلى الكؤوس .. فريق عنيد من الصعب أن يخسر وللأسف من الصعب أن يفوز.. ملك التعادلات في الدوري لكن بالإمكان استثمار الوضع كإيجابية حيث مباريات الكؤوس تحسمها التفاصيل الصغيرة من كرة ثابتة قد تحسم مباراة طالما لديك منظومة دفاعية قوية "كاتانشيو الخور" قد تكون السلاح لتحقيق المفاجأة ..!!التعاطف الأكبر مع العربي وأحلامه التي طال أمد تحقيقها . تعاطف مع الزمن الجميل والتعاطف مع فكرة أن الكرة القطرية بحاجة إلى صدمة كروية عاطفية تعيد التوازن والذاكرة للزمن الجميل ليكون أساسا للتصحيح وعودة الكرة القطرية..أتخيل كيف سيكون المشهد في الكورنيش ومسيرة فرحة الشعب العرباوي والدوحة مبتسمة بعودتهم.. كم دموع فرح ستذرف وقتها.. هي الفرحة المنتظرة.. وقتها سيكون مشهدا للتاريخ وإنصافا للتاريخ..!! شطحة أخيرة :أعتذر للفرق المتنافسة التي لم أذكرها..والفوز وتحقيق البطولة حق مشروع لها.. لكن الأمنيات لاتعترف بالواقع والإمكانيات والمعطيات.. تبقى أمنيات عاطفية لايستسيغها محبو الواقعية والقراءة الفنية البحتة.. لكن تبقى أمنيات إلى أن تتحقق ..!!
1074
| 02 مايو 2014
googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); المشهد" الباور" منطلق بكل قوة بسيارته الفارهة وبجواره زميله الباور.. والكرة القطرية في المرتبة الخلفية لا حول لها ولا قوة.. واتحاد الكرة يلحقهم بـ " كروة" والجمهور على امتداد الطريق يؤشر لهم.. ولا يعطونه أي اهتمام.. بتفكيرهم أن الجمهور يريد الصعود معهم كـ "توصيلة" و"ساحبين عليه" وفي الحقيقة الجمهور يؤشر لهم كـ "تنبيه" أنهم أخطأوا الطريق و"ماسكين خط فشل"!!فعندما يضع اتحاد كرة إستراتيجية بعيدة المدى.. وعند بداية التطبيق كل الأدلة والمؤشرات تؤكد أن هناك أخطاء كارثية ويتم تجاهلها ويتم الاستمرار في "طريق الفشل" عندها ستصبح لوحة (انتبه.. خلفك مطب).. لوحة في مكانها الصحيح لأن الإستراتيجية " داقه ريوس"!!طبعاً بعد" ما يأكلون" المطب هذا إذا شعروا فيه.. يتم تشكيل"لجنة" لدراسة الوضع.. ومن ثم تأتي القرارات أيضاً بحسب إستراتيجية (انتبه خلفك مطب)!!وما يزيد المطب عندما تطلع القرارات بـ" ترصيف" طريق الفشل و"تزيينه".. وزيادة الإنارة.. وزيادة عدد اللوحات التنبيهية!!طيب و"الطريق" يا كابتن.. رايح على وين..؟!فمن غير المعقول أن " تمسك" طريق الوكرة في الجنوب كل صباح لكي تذهب للخور في الشمال.. ومن ثم تلوم الطريق لأنه لم يوصلك للمكان الصحيح!!نتمنى ألا يكون طريق الفشل بلا نهاية ونتمنى أكثر أن يكون هناك مطب في هيئة "سد" يوقف الجميع لتقييم الإستراتيجية وتصحيحها قريباً جداً.. وللتوضيح أكثر لا نتحدث عن الإنجازات التنظيمية والبنية التحتية للكرة القطرية وأن قطر أصبحت عاصمة الرياضة فهناك الكثير من الإيجابيات والإنجازات يطول شرحها وذكرها.. هنا نتحدث عن الفشل في الإنجازات داخل المستطيل الأخضر ووضع المنافسة في دوري نجوم قطر وحال اللاعب القطري.. والوضع في المدرجات والعزوف الجماهيري ليس في المدرجات فقط بل حتى في المتابعة والاهتمام!!شطحة أخيرة: من كثر ما صرت أضرب أمثلة بالطرق والمواصلات أشعر أن لدي الخبرة في حل مشكلة طريق 22 فبراير في ساعتين!!
1041
| 22 أبريل 2014
googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); يحرك السكر في الشاي وأطال التحريك كأنه ذاب مع السكر وصوت المعلق يخترق مسمعه "معقول الريان مهدد بالهبوط"..وهو العاشق المتيم بالرهيب التفت وقالها بتثاقل...تخيل يهبط الريان..؟!بـ "عبط" رديت سريعاً وبدون تفكير.. وقتها "قفل" الدوري واعرضه للبيع أو التقبيل..!!قال: مجرد التخيل "يقطع" القلب فكيف ان اصبح الخيال حقيقة ماذا سيحدث لقلب ينبض بحب الريان..؟!مشكلتي "معوق" عاطفياً في احلك الظروف لا يفارقني العبط ولا اجيد التعامل مع المواقف اللي فيها احساس ومشاعر وموسيقى حزينة.. ولكن طرى على بالي شي واردت ان اخفف عليه بقول حتى ان هبط تذكرعندما مر الريان بمثل هذه الظروف وهبط عاد أقوى مما كان وحقق الدوري بعد العودة من الهبوط مباشرة..؟!ابتسم بحزن..وجاء صوته هادئاً وهل الزمان مثل ما كان.. الوضع تغير.. تغير كثير..!!هزتني الابتسامة.. فاحياناً تكون الابتسامة الغارقة بالحزن أكثر تاثيراً من بكاء..لم اجد الكلمات المناسبة وانا احاول اعصر مخي لايجاد الكلمات وهي التي امتلك منها الكثير وقت "البربرة" الفاضية و"الاستهبال"..افكر وانا اسأل نفسي نعم ماذا لو هبط الريان.. كيف سيكون وضع الدوري اي طعم سيكون له.. هل من المعقول لن نسمع امة الريان تهز المدرجات وهي من تروي جفاف المدرجات ان حضرت..معقول الريان....؟!قطع تفكيري صوته العابق بالاصالة والمرتشف الريان حباً وعشقاً..في كل مباراة ابحث في وجوه اللاعبين الشباب عن بعض منصور مفتاح.. بعض من احمد ال شافي ومحمد السويدي وزامل ومحمد سالم العنزي ويونس احمد..وغيرهم من وجوه الزمن الجميل..ابحث عن ريان ينتفض ليقول نعم انا الرهيب..!!اصبح الوضع اكثر "دراما" وانا مازلت استعين بـ "واحد كرك" يعدل "اعدادات المخ" قد اجد كلمات تناسب الموقف..وان كان عندي الكثير من النقد الذي لا اجيد غيره للادارة والمدرب واللاعبين واتحاد الكرة ولكن الوقت غير مناسب للانتقاد.. فالاهم الان هو الريان..!!قلت (لن يهبط الريان) كلمة وان كانت "تسليكية" أو هروب من واقع في كرة قدم لا تعترف بغير الارقام والنتائج والعطاء والجهد..شددت على " لن" محاولاً اظهار الثقة الى ان افكر في ماذا اقول بعدها..واخذني التفكير لو يشعر لاعبو الريان والادارة بهذا العاشق الرياني وبما يحمله من حب للرهيب ولو لعبوا بنفس الحب والعشق لن يهبط الريان..!!وقف للمغادرة وانا مازلت اردد "لن يهبط الريان"... "لن يهبط الريان"..مشى بهدوء.. شعرت وكأن كل الضجيج اختفى وعم السكون.. التفت التفاتة مودع وقالها بكل حزن العالم..واذا هبط الريــــــــان..؟!واذا هبط الريـان..؟!واذا هبط الريان..؟!
1535
| 04 أبريل 2014
googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); دوري فيلم هندي أول ما تسمع الكلمة تتخيل.. الكورة مع "سلمان خان" وفي الثانية الأخيرة من عمر المباراة في نهائي كأس العالم بين الهند والبرازيل والكاميرا زوم على يد الحكم وهي ترتفع ببطء لإعلان نهاية المباراة وصورة سريعة تتنقل بين يد الحكم ووجه سلمان خان .. يمررها خان سريعة يستقبلها "شاروخان" وبلعبة مقصية في الزاوية تسعين.. الحكم يبدأ الرقصة ويصفر بموسيقى ويعلن هدف ونهاية المباراة .. الملعب كله يرقص وكل الشعوب في كل الدول ينزلون يرقصون .. بلاتر في الملعب يرقص بجواره مارادونا وبيليه .. وزيدان في الزاوية مبتسم ابتسامة" الحمدالله والشكر".. ومورينيو يستغل الفرصة و"يحط اصبعه" في عين شاروخان انتقام لـ"هوشة "في فيلم سابق ..وكائنات فضائية في استراحة في المريخ تحتفل بالفوز.. وأوباما يحضن بوتين من الفرحة بعد أن قطعوا الاجتماع الطارئ لحل قضية أوكرانيا لمتابعة آخر لحظات المباراة .. فيلم هندي كل شيء ممكن وعادي..!!بعيداً عن الفيلم الهندي اللي مكتوب فوق .. كلمة فيلم هندي ذكرت في الدوري السعودي وأصبحت مثار جدل حيث يرى البعض المقصد منها "التشكيك" في نتيجة مباراة الهلال والنهضة ..وطالما التشكيك والاتهامات والدخول في الذمم تكررت كثيراً في الدوري السعودي كاقتراح لماذا لا توقع رابطة المحترفين في الدوري السعودي" اتفاقية" مع المركز الدولي للأمن الرياضي في الدوحة والذي أثبت نجاحه خاصة أن أهم الدوريات في العالم موقعة اتفاقية مع المركز وبذلك تكون هناك "جهة رقابية" تخفف من نبرة التشكيك والاتهامات التي تضر بالكرة السعودية كثيراً..!!- من ناحية أخرى بعيداً عن التشكيك في مقولة فيلم هندي..هناك أفلام هندية رغم كمية "الشطحان" البعيدة عن المنطق لكن فيها تفاصيل تشد المتابع وتصنع المفاجأة وتشدك للمتابعة للنهاية .. بعض من هذه التفاصيل موجودة في الدوري السعودي كمتعة وإثارة كروية داخل الملعب وفي المدرج وفي الإعلام .. نفتقدها في دوري نجوم قطر بشكل كبير جداً .. فإذا كان دوري هذا الموسم فيلما فقد غاب عنه أهم عنصر وهو "المشاهد" .. واستمر يعرض من باب العرض فقط .. لم يستطع البطل أن يلفت الانتباه والقصة في كثير من تفاصيلها لم تكن بالحبكة الدرامية الجيدة وركيكة وفقد الفيلم الكثير من "البهارات" الفنية التي تشد المتابع ..و العدد القليل ممن تابع من المشاهدين هناك من خرج من بداية الفيلم والصبور فيهم خرج من منتصفه ..وبقي القليل جداً مجبراً يتابع بطل لعب دور هامشي يصارع لتفادي الهبوط ظهر في لقطة واحدة عابرة وينتظرون بشغف قد يظهر في نهاية الفيلم .. فيما بطل تاريخي آخر كان من المتوقع أن يكون المفاجأة وينتفض من تحت ركام الفشل لكن ذلك لم يحصل وننتظره أن يصنع فيلمه الهندي الخاص ويحقق دوري 2015 كما صرح بذلك رئيس النادي..!!- لماذا فقد الدوري المشاهدة والاهتمام والمتابعة تساؤلات أحولها لمن يهمه الأمر ولمن لا يهمه و" مطنش"..!! شطحة أخيرة :اللقطة الوحيدة في دوري نجوم قطر اللي أقدر أقول عنها فيلم هندي عندما سجل ياكوبو محترف نادي الريان هدفه الأول ..!!
1475
| 02 أبريل 2014
مساحة إعلانية
يطلّ عليك فجأة، لا يستأذن ولا يعلن عن...
6123
| 26 سبتمبر 2025
هناك لحظات تفاجئ المرء في منتصف الطريق، لحظات...
4494
| 29 سبتمبر 2025
في ظهوره الأخير على منصة الأمم المتحدة، ملامحه،...
3348
| 29 سبتمبر 2025
تواجه المجتمعات الخارجة من النزاعات المسلحة تحديات متعددة،...
1605
| 26 سبتمبر 2025
بعض الجراح تُنسي غيرها، ليس بالضرورة أن تكون...
1338
| 28 سبتمبر 2025
أُنّشِئت الأمم المتحدة في العام ١٩٤٥م بعد الحرب...
1197
| 28 سبتمبر 2025
من أخطر ما يُبتلى به التفكير البشري أن...
1059
| 29 سبتمبر 2025
في الآونة الأخيرة برزت ظاهرة يمكن وصفها بـ...
1044
| 02 أكتوبر 2025
منذ أكثر من مائة عام ارتُكبت واحدة من...
873
| 30 سبتمبر 2025
في لحظة صفاء مع النفس، يطلّ النسيان عليَّ...
831
| 30 سبتمبر 2025
كم مرة قلت «نعم» في العمل بينما في...
657
| 02 أكتوبر 2025
لم تكن كلمة سموّ الأمير تميم بن حمد...
630
| 26 سبتمبر 2025
مساحة إعلانية