قال تقرير شركة الأصمخ للمشاريع العقارية إن قيمة العقود الممنوحة للمشاريع التنموية والعقارية ستصل قيمتها لما يقارب 65 مليار دولار خلال العام الحالي "2015" أي ما يفوق ضعف قيمة العقود التي منحت في عام 2014. منوها إلى أن معدل الإنفاق الحكومي يعتبر من أهم العوامل المؤدية إلى نمو القطاع العقاري، لافتاً إلى وجود منافسة قوية في القطاع العقاري بقطر بسبب المبالغ المالية الضخمة التي ضخت في مشروعات البنية التحتية ذات الصلة بالمشاريع التنموية.وأوضح التقرير إن حزمة كبيرة من هذه العقود مرتبطة ببرامج تتعلق في البنية التحتية مثل الطرق والصرف الصحي التي يتم إدارتها من قبل هيئة الأشغال العامة (أشغال) وهي المحور الأساسي لنشاط المشاريع في النصف الثاني من العام الحالي. بالإضافة إلى تطوير قطاع النقل من خلال مشاريع شركة سكك الحديد القطرية (الريل) وموانئ قطر. وبين التقرير أن هناك عقودا ذات قيمة عالية طرحت للمناقصة خلال النصف الأول من عام 2015 متعلقة في المقام الأول لقطاع العقار والبناء.وأضاف التقرير: إن هذه العقود ستهيئ الفرصة لمزيد من المشروعات العقارية التي ستنعكس إيجابيا على نشاط القطاع العقاري من خلال تطوير مناطق جديد ستحتاج إلى منشآت عقارية عديدة مثل السكن والمجمعات التجارية والأبنية المتعددة الإستخدامات. وقال تقرير الأصمخ للمشاريع العقارية: إن قطاعات مواد البناء والاسمنت والحديد والخدمات المرتبطة بها ستستفيد من التأثيرات الإيجابية للعقود الممنوحة وخاصة التي تتعلق في مجال البنية التحتية والنقل.وأوضح التقرير أن هذا الواقع المؤدي إلى انتعاش عقاري كبير ومستمر خلال السنوات القادمة تزامن مع توجه المطورين والمستثمرين العقاريين إلى التوسع في استثماراتهم العقارية خلال السنوات المقبلة حيث يتضح ذلك من خلال الإقبال الكبير على شراء الأراضي الفضاء الذي بدأت وتيرته تتسارع منذ بداية النصف الثاني من العام الحالي "2015". وقال تقرير الأصمخ: وفقًا لآخر التطورات الاقتصادية، فإن سوق المشاريع في قطر يلقى دفعًا قويًا من خلال هدفين مرتبطين هما التنمية الوطنية وبناء البنية التحتية.وأضاف : وبعد توقف برامج الاستثمار في مجال الطاقة والتي تعتبر من جزء من استراتيجية التنمية الوطنية، تُبذل الجهود لتنويع وتنشيط الاقتصاد، وغالبًا ما تكون المشاريع المتميزة في قطر ذات صلة بقطاعات العقار والنقل والصناعة.وأوضح التقرير إن حجم الإنفاق على المشاريع التنموية في قطر سيعزز نمو القطاع العقاري والذي سينعكس بدوره على النمو الاقتصادي سواء على المستوى القطاعي أو الكلي وهذا ما يبينه أرقام الناتج المحلي الإجمالي الصادرة من جهاز الإحصاء التي تشير إلى أن قطاع البناء والإنشاء شهد ازدهارًا.وأشار تقرير شركة الأصمخ للمشاريع العقارية إلى أن حجم الصفقات العقارية شهد أداء متواضعا من حيث القيم في التعاملات العقارية وفق بيانات آخر نشرة صادرة عن إدارة التسجيل العقاري في وزارة العدل للأسبوع الممتد من "2 إلى 6" أغسطس الحالي، حيث سجلت عدد الصفقات العقارية "89" صفقة، ولفت التقرير إلى أن قيم عمليات البيع والرهن وصلت إلى قرابة "410.5" مليون ريال.وأوضح التقرير أن بلديتي الريان والدوحة حافظتا على النشاطات الكبيرة في التعاملات بحيث احتلتا المرتبتين الأولى والثانية على التوالي في عدد الصفقات، وأشار التقرير إلى أن متوسط عدد الصفقات المنفذة في اليوم الواحد بلغت "18" صفقة تقريبا. وعلى صعيد أسعار القدم المربعة للأراضي والتي نفذت عليها صفقات خلال الأسبوع الثاني من أغسطس الحالي، بين المؤشر العقاري لشركة "الأصمخ" بأنها شهدت تباينا في الأسعار، وأوضح أن متوسط أسعار العرض للقدم المربعة الواحدة في منطقة المنصورة وبن درهم بلغ "2250" ريالا، وسجل في منطقة النجمة ارتفاعا بلغ "2100" ريال للقدم المربعة الواحدة، واستقر متوسط سعر القدم المربعة في منطقة المعمورة عند "600" ريال، كما استقر متوسط سعر القدم في منطقة المطار العتيق عند "1650" ريالا للعمارات.كما أشار مؤشر الأصمخ العقاري إلى أن سعر القدم المربعة ارتفع في منطقة العزيزية مسجلا "580" ريالا كما ارتفع في منطقة أم غويلينة ليسجل سعر "2100" ريال للقدم المربعة الواحدة.

قالت مجموعة إزدان القابضة إن القطاع العقاري شهد خلال الأسبوع الماضي تراجعاً على مستوى حجم التعاملات إذ بلغت قيمتها الإجمالية نحو 410.5 مليون ريال مقابل 1.4 مليار ريال في الأسبوع الذي سبقه، محققاً إنخفاضاً بنسبة 71.3%، متأثراً بهدوء الصيف الذي عادة ما يخيم على التعاملات العقارية، خصوصا مع غياب الصفقات الاستثنائية الكبرى، وتراجع عدد الصفقات المنفذة إذ بلغت 89 صفقة مقابل 121 صفقة في الأسبوع السابق بانخفاض نسبته 26.4%. العقارات المتنوعة تسيطر على المبايعات بنسبة 74.2% من القيمة الإجمالية للتعاملاتوأشار تقرير إزدان الأسبوعي إلى أن بلدية الدوحة قادت التعاملات العقارية خلال الأسبوع الماضي من خلال استحواذها على نسبة 41.3% من مجمل تعاملات الأسبوع، حيث بلغت قيمة تعاملات الدوحة 169.6 مليون ريال، في حين استحوذت بلدية الريان على العدد الأكبر من الصفقات من خلال تنفيذ 20 صفقة بحصة نسبتها 21.3% من إجمالي عدد الصفقات المنفذة خلال الأسبوع، جاءت بعدها بلدية الدوحة بواقع 16 صفقة، وواصلت العقارات المتنوعة والجاهزة تفوقها على الأراضي الفضاء من خلال استحواذها على نسبة 74.2% من مجمل المبايعات.وأشار تقرير ازدان الأسبوعي إلى أن الأسبوع الأول من شهر أغسطس الجاري والممتد من 2 وحتى 6 أغسطس 2015 شهد تعاملات بقيمة 410.5 مليون ريال مقابل 1428.8 مليون ريال في الأسبوع السابق محققا تراجعا نسبته 71.3 بالمئة، وذلك وفقا للنشرة الأسبوعية الصادرة عن إدارة التسجيل العقاري بوزارة العدل أمس، لافتا إلى أن قيمة المعدل اليومي للتعاملات العقارية بلغت حوالي 82.1 مليون ريال.بلدية الدوحة في المرتبة الأولى وعودة إلى تعاملات الأسبوع، فقد حققت بلدية الدوحة المرتبة الأولى من حيث قيمة التعاملات حيث بلغت قيمتها 169.6 مليون ريال مقابل 852 مليون ريال في الأسبوع السابق بتراجع نسبته 80.1%، وتم تنفيذ 16 صفقة مقابل 38 صفقة في الأسبوع السابق، واستحوذت الدوحة على نسبة 41.3% من إجمالي تعاملات الأسبوع.وبلغت قيمة أعلى صفقة في بلدية الدوحة 75 مليون ريال وهي نتيجة بيع مسكن في أم غويلينة مساحته 15356 مترا مربعا بحساب سعر المتر المربع 4884 ريالا، وتم بيع مبنى متعدد الاستخدام في نجمة مساحته 649 مترا مربعا بسعر 25 مليون ريال بحساب سعر المتر المربع 38.5 ألف ريال، وتم بيع مسكن في الهلال مساحته 1077 مترا مربعا بسعر 10.5 مليون ريال بحساب سعر المتر المربع 9749 ريالا، وتم بيع مسكن في حزم المرخية مساحته 1225 مترا مربعا بسعر 10.1 مليون ريال بحساب سعر المتر المربع 8218 ريالا، وتم بيع أرض فضاء في لجبيلات مساحتها 1225 مترا مربعا بسعر 7.8 مليون ريال بحساب سعر المتر المربع 6422 ريالا، وتم بيع عمارة سكنية في المطار العتيق مساحتها 466 مترا مربعا بسعر 6 ملايين ريال بحساب سعر المتر المربع 12.9 ألف ريال، وتم بيع مسكن في حزم المرخية مساحته 887 مترا مربعا بسعر 5.6 مليون ريال بحساب سعر المتر المربع 6257 ريالا.واستحوذت الأراضي الفضاء على نسبة 12.5 بالمئة من إجمالي تعاملات بلدية الدوحة بقيمة إجمالية بلغت 21.2 مليون ريال، في حين استحوذت العقارات الأخرى على نسبة 87.5 بالمئة من إجمالي تعاملات الدوحة وبقيمة بلغت 148.4 مليون ريال، وتضمنت 6 مساكن وعمارتين سكنيتين وثلاثة مبان متعددة الاستخدام.بلدية الريان في المرتبة الثانية جاءت بلدية الريان في المرتبة الثانية بتعاملات بلغت قيمتها 82.9 مليون ريال وبنسبة 20.2 بالمائة من مجمل تعاملات الأسبوع نتيجة تنفيذ 20 صفقة، محققة تراجعا بنسبة 57.2 بالمئة مقارنة مع الأسبوع السابق.وبلغت قيمة أعلى صفقة في الريان 10 ملايين ريال نتيجة بيع مجمع سكني في منطقة عين خالد مساحته 2683 مترا مربعا بحساب سعر المتر المربع 3727 ريالا، وتم بيع أرض فضاء في الوعب مساحتها 1100 متر مربع بسعر 8 ملايين ريال وبحساب سعر المتر المربع 7272 ريالا، وتم بيع أرض فضاء في عين خالد مساحتها 1556 مترا مربعا بسعر 7 ملايين ريال وبحساب سعر المتر المربع 4499 ريالا، كما تم بيع أرض فضاء في أم انسيم مساحتها 1200 متر مربع بسعر 5 ملايين ريال وبحساب سعر المتر المربع 4167 ريالا. بيع 44 مسكنا ومجمعين سكنيين وعمارتين سكنيتين و4 مبانٍ متعددة الاستخدامواستحوذت الأراضي الفضاء على نسبة 38.6% من مجمل تعاملات بلدية الريان بقيمة بلغت نحو 32 مليون ريال، في حين بلغت قيمة العقارات المتنوعة نحو 50.9 مليون ريال، مستحوذة على نسبة 61.4 بالمئة من إجمالي التعاملات. بلدية أم صلال في المرتبة الثالثة جاءت بلدية أم صلال في المرتبة الثالثة من حيث قيمة التعاملات العقارية من خلال استحواذها على نسبة 13.2 بالمئة من مجمل تعاملات الأسبوع، حيث بلغت قيمة التعاملات 54.2 مليون ريال محققة تراجعا نسبته 80.1 بالمئة مقارنة مع الأسبوع السابق، عن طريق تنفيذ 15 صفقة.وبلغ سعر أعلى صفقة في أم صلال 18 مليون ريال، نتيجة بيع مجمع سكني في منطقة الخريطيات مساحته 5815 مترا مربعا بحساب سعر المتر المربع 3095 ريالا، وتم بيع أرض فضاء في أم عبيرية مساحتها 1601 متر مربع بسعر 4.1 مليون ريال، وبحساب سعر المتر المربع 2529 ريالا.واستحوذت الأراضي الفضاء على نسبة 30.3 بالمئة من مجمل تعاملات بلدية أم صلال وبلغت قيمتها نحو 16.5 مليون ريال، فيما بلغت قيمة العقارات الأخرى نحو 37.7 مليون ريال.بلدية الوكرة في المرتبة الرابعة حققت بلدية الوكرة المرتبة الرابعة من حيث قيمة العقارات المتداولة خلال الأسبوع الماضي مستحوذة على نسبة 11.9 بالمائة من مجمل التعاملات العقارية، وبلغت قيمة التعاملات نحو 48.8 مليون ريال، نتيجة تنفيذ 14 صفقة، محققة ارتفاعا نسبته 6.8% مقارنة مع الأسبوع السابق.وبلغ سعر أعلى صفقة في الوكرة 10.2 مليون ريال نتيجة بيع مبنى متعدد الاستخدام في منطقة الوكرة مساحته 891 مترا مربعا بحساب سعر المتر المربع 11.4 ألف ريال، وتم بيع مسكن في الوكير مساحته 602 متر مربع بسعر 4.5 مليون ريال وبحساب سعر المتر المربع 4745 ريالا، وتم بيع مسكن في الوكرة مساحته 502 متر مربع بسعر 3.5 مليون ريال بحساب سعر المتر المربع 6972 ريالا.واستحوذت الأراضي الفضاء على نسبة 15.5 بالمائة من تعاملات بلدية الوكرة بقيمة بلغت 7.5 مليون ريال، في حين استحوذت العقارات المتنوعة على نسبة 84.5 بالمائة من مجمل المبايعات وبقيمة 41.3 مليون ريال.بلدية الظعاين في المرتبة الخامسة جاءت بلدية الظعاين في المرتبة الخامسة من حيث قيمة الصفقات المنفذة بقيمة إجمالية بلغت 36.5 مليون ريال نتيجة تنفيذ 15 صفقة، محققة تراجعا نسبته 24.1% مقارنة مع الأسبوع السابق، ومستحوذة على نسبىة 8.9% من إجمالي التعاملات.وبلغت قيمة أعلى صفقة في الظعاين 4 ملايين ريال نتيجة بيع مسكن في منطقة أم قرن مساحته 770 مترا مربعا وبحساب سعر المتر المربع 5250 ريالا، وتم بيع مسكن في منطقة الخيسة مساحته 525 مترا مربعا بسعر 3.3 مليون ريال وبحساب سعر المتر المربع 9160 ريالا.واستحوذت الأراضي الفضاء على نسبة 43% من تعاملات بلدية الظعاين بقيمة بلغت 15.7 مليون ريال، في حين بلغت قيمة العقارات المتنوعة نحو 20.8 مليون ريال.بلدية الخور والذخيرة في المرتبة السادسة وحلت بلدية الخور والذخيرة في المرتبة السادسة بتعاملات قيمتها 16.2 مليون ريال، مستحوذة على نسبة 4 بالمئة من مجمل التعاملات، نتيجة تنفيذ 8 صفقات، محققة ارتفاعا في المبايعات بنسبة 13.2 بالمائة مقارنة مع الأسبوع السابق. وبلغ سعر أعلى صفقة في الخور والذخيرة 3.9 مليون ريال نتيجة بيع أرض فضاء في الخور مساحتها 1331 مترا مربعا بحساب سعر المتر المربع 2906 ريالات، وتم بيع مسكن في الخور مساحته 600 متر مربع بسعر 2.9 مليون ريال وبحساب سعر المتر المربع 4780 ريالا.واستحوذت الأراضي الفضاء على نسبة 67.3 بالمئة من إجمالي تعاملات بلدية الخور بقيمة بلغت 10.9 مليون ريال في حين استحوذت العقارات المتنوعة على نسبة 32.7 بالمئة وبقيمة بلغت 5.3 مليون ريال.بلدية الشمال في المرتبة الأخيرة جاءت بلدية الشمال في المرتبة الأخيرة خلال الأسبوع الماضي، بتعاملات بلغت قيمتها نحو 2.3 مليون ريال نتيجة تنفيذ صفقة واحدة فقط محققة ارتفاعا نسبته 27.7 بالمئة مقارنة مع الأسبوع السابق، وبلغت قيمة الصفقة الوحيدة في بلدية الشمال 2.3 مليون ريال نتيجة بيع أرض فضاء في منطقة أبا الظلوف مساحتها 1200 متر مربع وبحساب سعر المتر المربع 1916 ريالا. 82.1 مليون ريال المعدل اليومي للتعاملات وتنفيذ 89 صفقة بقيمة 410.5 مليون ريالواستحوذت الأراضي الفضاء على نسبة 100 بالمئة من تعاملات بلدية الشمال.وعلى صعيد إجمالي تعاملات الأسبوع في جميع المناطق، فقد استحوذت الاراضي على نسبة 25.8 بالمئة من مجمل التعاملات العقارية إذ بلغت قيمتها 106.1 مليون ريال، أما بالنسبة للتعاملات العقارية المتعلقة بالمباني، قال تقرير إزدان العقاري إنه تم خلال الأسبوع الماضي تداول 44 مسكنا، و4 مبان متعددة الاستخدام وعمارتين سكنيتين ومجمعين سكنيين.وأضاف التقرير أن مجمل العقارات المتنوعة من مساكن ومبان بلغ حجمها خلال الأسبوع الماضي نحو 304.4 مليون ريال وبنسبة 74.2% من مجمل التعاملات.أشار التقرير إلى أن أكبر صفقة على الإطلاق تم تسجيلها خلال الأسبوع الماضي كانت بيع مسكن في منطقة أم غويلينة التابعة لبلدية الدوحة بقيمة بلغت نحو 75 مليون ريال.

بلغ حجم تداول العقارات في عقود البيع المسجلة لدى إدارة التسجيل العقاري بوزارة العدل خلال الفترة مـن 2 إلى 6 أغسطس الجاري 410 ملايين و 543 ألفا و 388 ريالا.وذكرت النشرة الأسبوعية الصادرة عن الإدارة، أن قائمة العقارات المتداولة بالبيع شملت أراضي ومساكن ومباني منها متعددة الاستخدام.وتركزت عمليات البيع في بلديات الدوحة وأم صلال والخور والذخيرة والريان والظعاين والوكرة والشمال.

قال تقرير شركة الأصمخ للمشاريع العقارية أن القطاع العقاري في قطر يشهد نهضة واسعة في مختلف المناطق وهو القطاع الأبرز من حيث نموه واستقراره مقارنة مع القطاعات الإقتصادية الأخرى.واضاف: إن الإستثمار في قطاع العقارات لا يزال يحقق جدوى اقتصادية كبيرة بسبب الارتفاع المضطرد في قيمة العقارات، وبسبب الازدهار الذي تحقق نتيجة جملة من المشاريع العقارية والإنشائية والإسكانية الضخمة التي تنفذها الشركات العقارية والمستثمريين. وأوضح: إن تنويع المشروعات في قطر اكسب الاقتصاد القطري قوة وصلابة كبيرة واصبح لاعباً أساسياً ضمن الإقتصادات العالمية، مؤكداً أن ذلك له إنعكاساته الإيجابية على الجميع وسوف يقود إلى مرحلة جديدة من التنمية ستنعكس على كل القطاعات وعلى رأسها القطاع العقاري الذي يشكل جزءاً كبيراً من اهتمام المستثمرين.وذكر التقرير أن السوق العقاري القطري واحد من أنجح الأسواق في المنطقة ويتميز بخصوصية عالية ودرجة عالية من الجودة في البناء من خلال استخدام احدث التقنيات العالمية الأمر الذي يعكس اهمية الثروة العقارية ومستقبلها الايجابي.وقال التقرير إن مواصلة الدولة سياسة التوسع في الإنفاق الرأسمالي، تسهم في تعزيز آفاق الاستثمار العقاري المحلي.وذكر تقرير شركة الأصمخ للمشاريع العقارية إن القطاع العقاري مقبل على طفرة نوعية في السنوات المقبلة، مع استمرار توظيف جزء مهم من الفوائض المالية للدولة في الاستثمارات الإنشائية التي تتطلب أيدي عاملة وموظفين يبحثون عن المساكن.مؤكدا على تسارع وتيرة نمو القطاع العقاري القطري خلال الربع الثالث من العام الحالي، مدفوعا بالمشروعات المزمع إطلاقها لاستكمال البنية التحتية. وهذا سيصاحبه إنشاء عدد من المشروعات السكنية والتجارية والسياحية والخدمية.وأوضح التقرير أن هناك توجها كبيرا من المستثمرين العقاريين إلى إنجاز العديد من المشروعات المتضمنة فنادق ومجمعات وعمارات سكنية. وقال التقرير إن استكمال المشاريع التنموية الكبيرة في قطر مثل ميناء الدوحة الجديد، ومشروع سكك حديد قطر ومشروعات الصرف الصحي والبنية التحتية، ستخلق البيئة الأساسية التي ستستقطب العديد من المشروعات العقارية خلال السنوات المقبلة.واعتبر ان المقومات الكبيرة التي يتميّز بها الاقتصاد القطري تمثل حجر الزاوية ومصدر الثقة لرجال الأعمال والمستثمرين للدخول في استثمارات عقارية وغيرها في دولة قطر نظرا للعوائد الكبيرة التي ستعود عليهم نتيجة لقوّة الاقتصاد.وشدّد التقرير على أهمية البحث عن الفرص الاستثمارية المناسبة واختيار النوعية منها والمناسبة لمتطلبات المرحلة المقبلة مع التركيز على المشروعات التي تضيف أبعاداً ترفيهية وخدمية مثل المولات التجارية والاماكن التسويقية حيث ان هذا النوع من الاستثمارات يشكل مطلباً ملحاً لجميع الفئات وفي مختلف الأوقات.وأشار تقرير شركة الأصمخ للمشاريع العقارية إلى أن حجم الصفقات العقارية سيشهد أداء مرتفع من حيث القيم في التعاملات العقارية وفق بيانات آخر نشرة صادرة عن إدارة التسجيل العقاري في وزارة العدل للأسبوع الممتد من "26 إلى 30" يوليو الحالي، حيث سجلت عدد الصفقات العقارية "113" صفقة، ولفت التقرير إلى أن قيم عمليات البيع والرهن وصلت إلى قرابة "1.428" مليار ريال.وأوضح التقرير أن بلديتي الريان والدوحة حافظتا على النشاطات الكبيرة في التعاملات بحيث احتلتا المرتبتين الأولى والثانية على التوالي في عدد الصفقات، وأشار التقرير إلى أن متوسط عدد الصفقات المنفذة في اليوم الواحد بلغت "23" صفقة تقريبا.وعلى صعيد أسعار القدم المربعة للأراضي والتي نفذت عليها صفقات خلال الاسبوع الأول من اغسطس الحالي، بين المؤشر العقاري لشركة "الأصمخ" بأنها شهدت تباين في الأسعار، وأوضح أن متوسط اسعار العرض للقدم المربعة الواحدة في منطقة المنصورة وبن درهم بلغ "2250" ريالا، وسجل في منطقة النجمة ارتفاعا بلغ "2100" ريالا للقدم المربعة الواحدة، واستقر متوسط سعر القدم المربعة في منطقة المعمورة عند "600" ريالا، كما استقر متوسط سعر القدم في منطقة المطار العتيق عند "1650" ريال للعمارات.كما أشار مؤشر الأصمخ العقاري إلى أن سعر القدم المربعة ارتفع في منطقة العزيزية مسجلا "580" ريالا كما ارتفع في منطقة ام غويلينة ليسجل سعر "2100" ريالا للقدم المربعة الواحدة. وبالعودة إلى أسعار الفلل والشقق السكنية أوضح تقرير شركة الأصمخ للمشاريع العقارية أن سوق بيع العقارات السكنية مستمر بالتحسن من حيث حركة الاستفسارات عن الوحدات في مناطق حق الانتفاع الـ"18" ومناطق حق التملك الحر لا سيما من قبل المستثمرين المحليين.وقال التقرير: إن متوسط أسعار الشقق السكنية في مناطق حق الانتفاع تبلغ مليون ريال للشقة المكونة من غرفة نوم واحدة، و"1.3" مليون ريال للشقة المكونة من غرفتي نوم، و"1.4" مليون ريال للشقة المكونة من ثلاث غرف نوم، وأشار التقرير إلى أن الأسعار تختلف حسب المنطقة والمساحة وموقع الشقة في العمارة السكنية.كما أشار التقرير إلى أن متوسط سعر المتر المربع في الشقق الكائنة بالخليج الغربي بالأبراج المتعرجة يقدر بــ"12" ألف ريال وهناك معطيات معينة قد ترفع السعر قليلا متعلقة بـ"موقع الشقة والإطلالة داخل البرجين". أما أسعار بيع الشقق الجديدة في مشروع اللؤلؤة فيتراوح بين 13,000 ريال قطري إلى 22,000 ريال قطري للمتر المربع الواحد، وذلك حسب المطور العقاري.وعلى صعيد أسعار الفلل يبين تقرير "الاصمخ" أن أسعار الفلل تتفاوت من منطقة إلى أخرى، وقال التقرير: إن متوسط أسعار الفلل في منطقة الدوحة والثمامة وروضة المطار وعين خالد تقدر تقريبا بــ"4" ملايين ريال لمساحة متوسط حجمها بين "400 إلى 500" متر مربع للفيلا الواحدة. مشيرا إلى أن هذا السعر ينطبق أيضا على الفلل في منطقة الغرافة واللقطة والريان وام صلال وأزغوى لذات المساحة السابقة.واضاف التقرير: إن أسعار الفلل تنخفض كلما اتجهنا شمالا حيث يبلغ سعر الفيلا في منطقة الخور والذخيرة وما حولها لذات المساحة قرابة "2.2" مليون ريال.

قالت مجموعة إزدان القابضة ان القطاع العقاري شهد خلال الأسبوع الماضي الذي جاء بعد إجازة عيد الفطر المبارك نموا على مستوى حجم التعاملات، اذ بلغت قيمتها الاجمالية نحو 1.4 مليار ريال مقابل 952.1 مليون ريال في الأسبوع الذي سبق إجازة العيد، محققا نموا بنسبة 50.1 بالمائة، ليكسر بذلك هدوء الصيف الذي عادة ما يغيم على التعاملات العقارية، مستفيدا من تنفيذ صفقتين استثنائيتين بلغت قيمتهما الاجمالية نحو 800 مليون ريال، وذلك على الرغم من تراجع عدد الصفقات المنفذة اذ بلغت 121 صفقة مقابل 143 صفقة في الأسبوع السابق بانخفاض نسبته 15.3 بالمائة. العقارات المتنوعة تسيطر على المبايعات بنسبة 62.6 % من القيمة الإجمالية للتعاملاتوأشار تقرير ازدان الأسبوعي الى ان بلدية الدوحة قادت التعاملات العقارية خلال الأسبوع الماضي من خلال استحواذها على نسبة 59.6 بالمائة من مجمل تعاملات الاسبوع، حيث بلغت قيمة تعاملات الدوحة 852 مليون ريال، كما استحوذت بلدية الدوحة على العدد الاكبر من الصفقات من خلال تنفيذ 38 صفقة بحصة نسبتها 31.4 بالمائة من اجمالي عدد الصفقات المنفذة خلال الاسبوع، جاءت بعدها بلدية الريان بواقع 35 صفقة، واستعادت العقارات المتنوعة والجاهزة تفوقها على الأراضي الفضاء من خلال استحواذها على نسبة 62.6 بالمائة من مجمل المبايعات.واشار تقرير ازدان الاسبوعي الى ان الاسبوع الرابع من شهر يوليو المنصرم والممتد من 26 ولغاية 30 يوليو 2015 شهد تعاملات بقيمة 1428.8 مليون ريال مقابل 952.1 مليون ريال في الاسبوع السابق محققا ارتفاعا نسبته 50.1 بالمائة، وذلك وفقا للنشرة الاسبوعية الصادرة عن ادارة التسجيل العقاري بوزارة العدل اول امس، لافتا الى ان قيمة المعدل اليومي للتعاملات العقارية بلغت حوالي 285.7 مليون ريال.الدوحة تتصدر التعاملاتوعودة الى تعاملات الاسبوع، فقد حققت بلدية الدوحة المرتبة الاولى من حيث قيمة التعاملات حيث بلغت قيمتها 852 مليون ريال مقابل 255.6 مليون ريال في الاسبوع السابق بارتفاع قياسي نسبته 233 %، وتم تنفيذ 38 صفقة مقابل 20 صفقة في الاسبوع السابق، واستحوذت الدوحة على نسبة 59.6 % من اجمالي تعاملات الاسبوع.وبلغت قيمة اعلى صفقة في بلدية الدوحة 586.7 مليون ريال وهي نتيجة بيع برج في السد مساحته 14828 مترا مربعا بحساب سعر المتر المربع 39.5 ألف ريال، وتم بيع ارض متعددة الاستخدام في المنصورة مساحتها 1172 مترا مربعا بسعر 27.5 مليون ريال بحساب سعر المتر المربع 23.5 ألف ريال، وتم بيع عمارة تجارية في ام غويلينة مساحتها 427 مترا مربعا بسعر 25 مليون ريال بحساب سعر المتر المربع 58.5 ألف ريال، وتم بيع مبنى متعدد الاستخدام في نعيجة مساحته 900 متر مربع بسعر 25 مليون ريال بحساب سعر المتر المربع 27.8 الف ريال، وتم بيع ارض فضاء متعددة الاستخدام في المنصورة مساحتها 1172 مترا مربعا بسعر 24 مليون ريال بحساب سعر المتر المربع 20.5 ألف ريال، وتم بيع ارض فضاء متعددة الاستخدام في المنصورة مساحتها 556 مترا مربع بسعر 20.8 مليون ريال بحساب سعر المتر المربع 37.4 الف ريال، وتم بيع مبنى متعدد الاستخدام في نعيجة مساحته 902 متر مربع بسعر 20 مليون ريال بحساب سعر المتر المربع 22.1 الف ريال.واستحوذت الاراضي الفضاء على نسبة 13.4 بالمائة من اجمالي تعاملات بلدية الدوحة بقيمة اجمالية بلغت 114.5 مليون ريال، في حين استحوذت العقارات الاخرى على نسبة 86.6 بالمائة من اجمالي تعاملات الدوحة وبقيمة بلغت 737.5 مليون ريال، وتضمنت 12 مسكنا و3 مبان متعددة الاستخدام وعمارة سكنية وعمارة تجارية وبرج.الأراضي الفضاء تستحوذ على تعاملات أم صلالوجاءت بلدية ام صلال في المرتبة الثانية بتعاملات بلغت قيمتها 273 مليون ريال وبنسبة 19.1 بالمائة من مجمل تعاملات الاسبوع نتيجة تنفيذ 14 صفقة، محققة ارتفاعا بنسبة 31.4 بالمائة مقارنة مع الاسبوع السابق.وبلغت قيمة اعلى صفقة في ام صلال 222 مليون ريال نتيجة بيع ارض فضاء في منطقة ام صلال علي مساحتها 103124 مترا مربعا بحساب سعر المتر المربع 2152 ريالا، وتم بيع مجمع سكني في الخريطيات مساحته 3906 امتار مربعة بسعر 13.4 مليون ريال وبحساب سعر المتر المربع 3426 ريالا.واستحوذت الاراضي الفضاء على نسبة 93 % من مجمل تعاملات بلدية ام صلال بقيمة بلغت نحو 254 مليون ريال، في حين بلغت قيمة العقارات المتنوعة نحو 19مليون ريال، مستحوذة على نسبة 7 بالمائة من اجمالي التعاملات.الريان ثالثا من حيث قيمة التعاملاتوجاءت بلدية الريان في المرتبة الثالثة من حيث قيمة التعاملات العقارية من خلال استحواذها على نسبة 13.6 بالمائة من مجمل تعاملات الاسبوع، حيث بلغت قيمة تعاملات الريان 193.9 مليون ريال محققة تراجعا نسبته 10.1 بالمائة مقارنة مع الأسبوع السابق، عن طريق تنفيذ 35 صفقة.وبلغ سعر اعلى صفقة في الريان 21.4 مليون ريال، نتيجة بيع ارض فضاء متعددة الاستخدام في منطقة عين خالد مساحتها 2090 مترا مربعا بحساب سعر المتر المربع 10.2 الف ريال، وتم بيع عمارة سكنية ومحلات تجارية في الريان الجديد مساحتها 1143 مترا مربعا بسعر 20 مليون ريال، وبحساب سعر المتر المربع 17.5 الف ريال، وتم بيع محلات تجارية في منطقة بو سدرة مساحتها 504 امتار مربعة بسعر 16 مليون ريال وبحساب سعر المتر المربع 31.7 الف ريال، وتم بيع ارض فضاء في الوعب مساحتها 1413 مترا مربعا بسعر 14 مليون ريال وبحساب سعر المتر المربع 9783 ريالا.واستحوذت الاراضي الفضاءعلى نسبة 51.2 بالمائة من مجمل تعاملات بلدية الريان وبلغت قيمتها نحو 99.2 مليون ريال، فيما بلغت قيمة العقارات الاخرى نحو 94.7 مليون ريال. بيع 37 مسكناً و3 مبان متعددة الاستخدام وبرج ومجمع سكني و4 فلل و3 عمارات سكنية وتجاريةالظعاين تستحوذ على 3.4 % من التعاملات وجاءت بلدية الظعاين في المرتبة الرابعة من حيث قيمة الصفقات المنفذة بقيمة اجمالية بلغت 48.1 مليون ريال نتيجة تنفيذ 16 صفقة، محققة تراجعا نسبته 53.3 % مقارنة مع الاسبوع السابق، ومستحوذة على نسبة 3.4 % من اجمالي التعاملات.وبلغت قيمة اعلى صفقة في الظعاين 8.6 مليون ريال نتيجة بيع مسكن في منطقة جريان جنيحات مساحته 1285 مترا مربعا وبحساب سعر المتر المربع 6692 ريالا، وتم بيع ارض فضاء في منطقة روضة الحمامة مساحتها 1207 امتار مربعة بسعر 4.6 مليون ريال وبحساب سعر المتر المربع 3767 ريالا.واستحوذت الاراضي الفضاء على نسبة 64.4 % من تعاملات بلدية الظعاين بقيمة بلغت 31 مليون ريال، في حين بلغت قيمة العقارات المتنوعة نحو 17.1 مليون ريال.14 مليونا قيمة اعلى صفقة في الوكرةوحققت بلدية الوكرة المرتبة الخامسة من حيث قيمة العقارات المتداولة خلال الاسبوع الماضي مستحوذة على نسبة 3.2 بالمائة من مجمل التعاملات العقارية، وبلغت قيمة التعاملات نحو 45.7 مليون ريال، نتيجة تنفيذ 11 صفقة، محققة تراجعا نسبته 70.3 % مقارنة مع الاسبوع السابق.وبلغ سعر اعلى صفقة في الوكرة 14 مليون ريال نتيجة بيع ارض فضاء متعددة الاستخدام في منطقة الوكير مساحتها 1644 مترا مربعا بحساب سعر المتر المربع 8515 ريالا، وتم بيع مسكن في الوكرة مساحته 928 مترا مربعا بسعر 10 ملايين ريال وبحساب سعر المتر المربع 10.7 الف ريال، وتم بيع ارض فضاء في الوكير مساحتها 1000 متر مربع بسعر 3.5 مليون ريال بحساب سعر المتر المربع 3500 ريال.واستحوذت الأراضي الفضاء على نسبة 56.1 بالمائة من تعاملات بلدية الوكرة بقيمة بلغت 25.6 مليون ريال، في حين استحوذت العقارات المتنوعة على نسبة 43.9 بالمائة من مجمل المبايعات وبقيمة 20.1 مليون ريال.1 % نسبة الخور والذخيرة من التعاملاتوحلت بلدية الخور والذخيرة في المرتبة السادسة بتعاملات قيمتها 14.3 مليون ريال، مستحوذة على نسبة 1 بالمائة من مجمل التعاملات، نتيجة تنفيذ 5 صفقات، محققة استقرارا في المبايعات مقارنة مع الأسبوع السابق.وبلغ سعر اعلى صفقة في الخور والذخيرة 4.5 مليون ريال نتيجة بيع ارض فضاء في الخور مساحتها 700 متر مربع بحساب سعر المتر المربع 6428 ريال، وتم بيع مسكن في الخور مساحته 598 مترا مربعا بسعر 2.9 مليون ريال وبحساب سعر المتر المربع 4849 ريالا.واستحوذت الأراضي الفضاء على نسبة 62 بالمائة من اجمالي تعاملات بلدية الخور بقيمة بلغت 8.9 مليون ريال في حين استحوذت العقارات المتنوعة على نسبة 28 بالمائة وبقيمة بلغت 5.4 مليون ريال. 285.7 مليون ريال المعدل اليومي للتعاملات وتنفيذ 121 صفقة بقيمة 1.4 مليار ريالالشمال في المرتبة الاخيرة من التعاملاتوجاءت بلدية الشمال في المرتبة الأخيرة خلال الأسبوع الماضي، بتعاملات بلغت قيمتها نحو 1.8مليون ريال نتيجة تنفيذ صفقتين اثنتين فقط محقة تراجعا نسبته 18 بالمائة مقارنة مع الأسبوع السابق، وبلغت قيمة اعلى صفقة في بلدية الشمال 0.9 مليون ريال نتيجة بيع ارض فضاء في منطقة الرويس مساحتها 426 مترا مربعا وبحساب سعر المتر المربع 2324 ريالا.واستحوذت الأراضي الفضاء على نسبة 100 بالمائة من تعاملات بلدية الشمال.وعلى صعيد اجمالي تعاملات الاسبوع في جميع المناطق، فقد استحوذت الاراضي على نسبة 37.4 بالمائة من مجمل التعاملات العقارية اذ بلغت قيمتها 535 مليون ريال، اما بالنسبة للتعاملات العقارية المتعلقة بالمباني، قال تقرير إزدان العقاري انه تم خلال الاسبوع الماضي تداول 37 مسكنا، و3 مبان متعددة الاستخدام وعمارتين سكنيتين وعمارة تجارية وبرج و4 فلل ومحلات تجارية.واضاف التقرير الى ان مجمل العقارات المتنوعة من مساكن ومباني بلغ حجمها خلال الاسبوع الماضي نحو 893.8 مليون ريال وبنسبة 62.6 % من مجمل التعاملات.واشار التقرير الى ان اكبر صفقة على الاطلاق تم تسجيلها خلال الاسبوع الماضي كانت بيع برج في منطقة السد التابعة لبلدية الدوحة بقيمة بلغت نحو 586.7 مليون ريال.

أظهرت أرقام دائرة الأراضي والمساحة الأردنية أن 50 قطرياً استثمروا في سوق العقار الأردني خلال الأشهر السبعة الماضية من العام 2015.وسجلت الدائرة، في تقريرها الشهري حول حركة العقار في الأردن، دخول ثمانية استثمارات قطرية جديدة في سوق العقار بالمملكة خلال شهر يوليو الماضي وحده، قيمتها السسوقية 180 ألف دولار ما يرفع الاستثمار القطري في العقار الأردني إلى 81 إستثماراً حتى بداية أغسطس الجاري.وأشار التقرير، الصادر أمس، إلى أن الاستثمارات القطرية خلال الأشهر السبعة الماضية توزعت على الأراضي والشقق، بواقع 35 استثماراً في الأراضي، و15 في الشقق، بحجم استثمارات بلغ 3.9 مليون دينار أردني (5.5 مليون دولار).وفي المقابل، اشار التقرير إلى أن القيمة التقديرية لبيوعات غير الأردنيين انخفضت في الشهور السبعة الأولى من العام الحالي بنسبة 27 بالمائة إلى 214 مليون دينار مقارنة مع 291 مليون دينار للفترة ذاتها من 2014.إلى ذلك، أشار تقرير دائرة الأراضي إلى انخفاض حجم التداول العقاري في السوق الاردني بنسبة 10 بالمائة لنهاية يوليو من العام الحالي إلى 3.8 مليار دينار مقارنة مع 4.3 مليار دينار للفترة ذاتها من 2014.وقال التقرير إن إيرادات بيع العقار انخفضت بنسبة 13 بالمائة إلى 207 ملايين دينار مقابل 236 مليون دينار لفترة المقارنة ذاتها.وبين أن قيمة الإيرادات والإعفاءات انخفضت لنهاية يوليو من العام الحالي بنسبة 10 بالمائة إلى 254 مليون دينار مقارنة مع 283 مليون دينار لفترة المقارنة ذاتها.

حجم تداول العقارات في عقود البيع المسجلة لدى إدارة التسجيل العقاري بوزارة العدل خلال الفترة من 26 إلى 30 يوليو الماضي مليارا و 428 مليونا و 786 ألفا و 349 ريالا .وذكرت النشرة الأسبوعية الصادرة عن الإدارة، أن قائمة العقارات المتداولة بالبيع شملت أراضي فضاء منها متعددة الاستخدام ومساكن ومباني متعددة الاستخدام .وتركزت عمليات البيع في بلديات الدوحة وأم صلال والخور والذخيرة والريان والظعاين والوكرة .

توقع خبراء عقاريون وباحثون اقتصاديون أن تشهد دول الخليج طفرة عمرانية كبيرة خلال الأعوام القليلة المقبلة، مدفوعة بتزايد النمو السكاني وتدفق العمالة الوافدة، وارتفاع حركة السياحة. وأفاد تقرير صدر حديثا بأن "عدد سكان دول الخليج يرتفع بمعدل سنوي مركب نسبته 5ر2 %، ومن المتوقع أن يستمر هذا المعدل حتى عام 2018، ليصل إلى 57 مليون نسمة".وأشار التقرير الذي أصدرته شركة الأبحاث "ألبن كابيتال" إلى أن قطر ستشهد نمواً كبيراً في قطاع الإنشاءات لمواكبة النمو السكاني والفعاليات الكبرى التي تستضيفها الدوحة" من قبيل إستضافتها لمنافسات كأس العالم لكرة القدم 2022 .أما في السعودية "فيسهم الارتفاع الشديد في السياحة الدينية إلى زيادة الإنفاق الحكومي على قطاعات الفندقة والتسوق والبنية التحتية، ما يقود إلى زيادة في النشاطات الإنشائية الخاصة بتلك القطاعات في المستقبل القريب. وأشار التقرير إلى أن "النمو السكاني القوي، يسهم في ارتفاع الطلب على العقارات السكنية، والتجارية، ومنشآت التسوق، والضيافة، والرعاية الصحية، والترفيه، والبنية التحتية في دول الخليج". توقعات بطفرة عقارية بالخليج لاستيعاب 57 مليون نسمة وذكر مستثمرون عقاريون وخبراء اقتصاديون لوكالة الأنباء الألمانية، أن حجم المشروعات العقارية التي ستشهدها دول الخليج خلال الأعوام القليلة المقبلة، يقدر حجمها بمليارات الدولارات، لمواكبة الزيادة السكانية، والارتفاع المتزايد في الحركة السياحية. وقال المستثمر العقاري معتز الخياط: إن "الدراسات الحديثة حول أوضاع قطاع البناء والتشييد في دول الخليج، تبعث على التفاؤل، خاصة أنها تتحدث عن نمو اقتصادي كبير خلال الأعوام القليلة المقبلة".وذكر مستثمرون عقاريون وخبراء اقتصاديون لوكالة الأنباء الألمانية أن حجم المشروعات العقارية التي ستشهدها دول الخليج خلال الأعوام القليلة المقبلة يقدر حجمها بمليارات الدولارات لمواكبة الزيادة السكانية والارتفاع المتزايد في الحركة السياحية، لافتين إلى أن "النمو السكاني القوي يسهم في ارتفاع الطلب على العقارات السكنية والتجارية ومنشآت التسوق والضيافة والرعاية الصحية والترفيه والبنية التحتية في دول الخليج".

قال تقرير الأصمخ للمشاريع العقارية إن القطاع العقاري القطري يعتبر واحداً من الركائز الأساسية المكملة للنمو الاقتصادي في الدولة، مشيرا إلى أن الحركة العقارية تنبض بالنشاط المتزايد.وكان تقرير الأصمخ قد أكد أن السوق العقارية ستواصل نموها في موسم الإجازات خلال شهر أغسطس وخلال فترة الصيف لهذا العام، موضحا أن السوق العقارية يشهد فترة انتقالية كبيرة لم يشهدها من قبل، فتداولات الأراضي مرتفعة وتجري بأرقام كبيرة، ما يعطي مؤشرا على أن هذه التداولات ستحافظ على زخمها طوال فصل الصيف، لاسيما مع تقدم وسائل التواصل وسهولة الإجراءات القانونية والإدارية التي تتيح شراء وبيع الأراضي.وقال التقرير إن مشروعات البنية التحتية التي سيجري تنفيذها في قطر ستحرك قطاع الإنشاءات والتشييد والمواد الأساسية والاستشارات وغيرها من الخدمات في قطر.وبين التقرير أن الدولة تسير بجهود مكثفة لتنفيذ مشاريع عالمية عملاقة لتعزيز بنيتها التحتية على مدى السنوات العشر المقبلة، والتي ستعزز من موقع قطر كوجهة عالمية للفرص الإستثمارية في مجال الأعمال والترفيه.وأضاف إن هذه المشروعات الكبرى التي تقوم بها الدولة سوف تدفع بارتفاع الطلب على سوق الإيجار في فئتي الشقق والفلل على اختلاف أنواعها، كما أنه يمكن أن تشكل نقلة نوعية في المناطق التي لا يوجد إقبال على السكن فيها إلى العكس لتصبح مناطق جاذبة على ضوء الاستثمارات الجديدة، مشيرا إلى أن هناك سيولة متوافرة بالأسواق لدى الأفراد والقطاع المصرفي ومن شأنها تحريك السوق وتعزيز الانتعاش في القطاع العقاري، وقال إن المشاريع التي يتم تنفيذها في الوقت الراهن تعد نوعية جديدة من المساكن الفخمة وبأسعار جيدة والتي من شأنها أن تعمل على تحريك السوق، موضحاً أن المطورين العقاريين يعملون الآن على تنفيذ مشاريع سكنية ملائمة للجميع وبتشطيبات عالية الفخامة ومجهزة بكل وسائل الترفيه بهدف المحافظة على الاستمرارية في العمل، مؤكدا على أن جميع المؤشرات تشير إلى أن السوق سوف تشهد تحسناً في عمليات البيع والشراء خلال الفترة القادمة. وقال التقرير إن معدلات الاستفسار عن شقق حق الانتفاع ارتفعت بصورة أكبر خلال الربع الثاني من 2015 من قبل القطريين والمقيمين الأجانب لاسيما في المدن الحديثة مثل لوسيل، متوقعا أن ينتج عن ذلك زيادة في صفقات البيع خلال النصف الثاني من العام الحالي 2015.وتوقع التقرير أن تستمر السوق العقارية في قطر بأدائها المتميز، مشيرا إلى أن ذلك يعتمد على تنفيذ مشاريع رئيسية ومنح عقود تنفيذها بما في ذلك مشاريع شبكة السكك الحديدة والبنية التحتية وما يرتبط بها من مشاريع بناء، وأوضح التقرير أن مؤشرات عام 2015 تحمل في طياتها توقعات إيجابية لمسيرة التشييد والبناء، وسط انعكاس إيجابي لنشاط اقتصادي مرتقب، ومن المنتظر أن تنعكس إيجابياً على حركة التداول في مختلف القطاعات السكنية والتجارية، مشدداً على أن فرص الاستثمار في القطاع العقاري قد حان وقتها، خاصة على صعيد العقارات السكنية. الصفقات وأسعار الأراضيأشار تقرير شركة الأصمخ للمشاريع العقارية إلى أن حجم الصفقات العقارية سيشهد أداء مرتفعا من حيث القيم في التعاملات العقارية وفق بيانات آخر نشرة صادرة عن إدارة التسجيل العقاري في وزارة العدل للأسبوع الممتد من 5 إلى 9 يوليو الحالي، حيث سجلت عدد الصفقات العقارية 143 صفقة، ولفت التقرير إلى أن قيم عمليات البيع والرهن وصلت إلى قرابة 952.1 مليون ريال.وأوضح التقرير أن بلديتي أم صلال والريان حافظتا على الأنشطة الكبيرة في التعاملات بحيث احتلتا المرتبتين الأولى والثانية على التوالي في عدد الصفقات، وأشار التقرير إلى أن متوسط عدد الصفقات المنفذة في اليوم الواحد بلغت 29 صفقة تقريبا.أسعار الشقق السكنية والفللوبالعودة إلى أسعار الفلل والشقق السكنية أوضح تقرير شركة الأصمخ للمشاريع العقارية أن سوق بيع العقارات السكنية مستمرة بالتحسن من حيث حركة الاستفسارات عن الوحدات في مناطق حق الانتفاع ال18 ومناطق حق التملك الحر لا سيما من قبل المستثمرين المحليين.وقال التقرير إن متوسط أسعار الشقق السكنية في مناطق حق الانتفاع تبلغ مليون ريال للشقة المكونة من غرفة نوم واحدة، و1.3 مليون ريال للشقة المكونة من غرفتي نوم، و1.4 مليون ريال للشقة المكونة من ثلاث غرف نوم، وأشار التقرير إلى أن الأسعار تختلف حسب المنطقة والمساحة وموقع الشقة في العمارة السكنية.كما أشار التقرير إلى أن متوسط سعر المتر المربع في الشقق الكائنة بالخليج الغربي بالأبراج المتعرجة يقدر بـ12 ألف ريال وهناك معطيات معينة قد ترفع السعر قليلا متعلقة بموقع الشقة والإطلالة داخل البرجين. أما أسعار بيع الشقق الجديدة في مشروع اللؤلؤة فيتراوح بين 13,000 ريال قطري إلى 22,000 ريال قطري للمتر المربع الواحد، وذلك حسب المطور العقاري.وعلى صعيد أسعار الفلل يبين تقرير الأصمخ أن أسعار الفلل تتفاوت من منطقة إلى أخرى، وقال التقرير إن متوسط أسعار الفلل في منطقة الدوحة والثمامة وروضة المطار وعين خالد تقدر تقريبا بـ4 ملايين ريال لمساحة متوسط حجمها بين 400 إلى 500 متر مربع للفيلا الواحدة. مشيرا إلى أن هذا السعر ينطبق أيضا على الفلل في منطقة الغرافة واللقطة والريان وأم صلال وأزغوى لذات المساحة السابقة.وأضاف التقرير إن أسعار الفلل تنخفض كلما اتجهنا شمالا حيث يبلغ سعر الفيلا في منطقة الخور والذخيرة وما حولها لذات المساحة قرابة 2.2 مليون ريال.

سجل مؤشر بورصة قطر لأسعار الأسهم إنخفاضاً بمقدار 159.40 نقطة، أو ما نسبته 1.33% ليغلق في نهاية الأسبوع عند 11.785.22 نقطة، وارتفعت القيمة الإجمالية للأسهم المتداولة بنسبة 235.09% لتصل إلى 1.012.193.362.37 ريال قطري، مقابل 302.069.598.90 ر.ق، كما انخفضت عدد الأسهم المتداولة بنسبة 264.75% ليصل إلى 23.206.055 سهما، مقابل 6.362.241 سهما، وارتفعت عدد العقود المنفذة بنسبة 438.11% ليصل إلى 29.763 عقداً مقابل 5.531 عقداً.وانخفضت القيمة السوقية لأسهم الشركات المدرجة في البورصة في نهاية الأسبوع بنسبة 1.17% لتصل إلى 626.443.260.672.31 ر.ق، مقابل 633.883.159.857.20 ر.ق، في نهاية الأسبوع الذي سبقه. واحتل قطاع البنوك والخدمات المالية خلال الأسبوع المرتبة الأولى من حيث قيمة الأسهم المتداولة بحصة بلغت نسبتها 30.76% من القيمة الإجمالية للأسهم المتداولة، يليه قطاع العقارات بنسبة 23.21%، ثم قطاع الصناعة بنسبة 23.21%، وأخيراً قطاع الخدمات والسلع الاستهلاكية بنسبة 13.76%، واحتل قطاع العقارات خلال الأسبوع المرتبة الأولى من حيث عدد الأسهم المتداولة بحصة بلغت نسبتها 38.61% من العدد الإجمالي للأسهم المتداولة، يليه قطاع البنوك والخدمات المالية بنسبة 23.97%، ثم قطاع الصناعة بنسبة 12.84%، وأخيراً قطاع الاتصالات بنسبة 9.15%.واحتل قطاع البنوك والخدمات المالية خلال الأسبوع المرتبة الأولى من حيث عدد العقود المنفذة بحصة بلغت نسبتها 24.07% من إجمالي عدد العقود المنفذة، يليه قطاع الصناعة بنسبة 19.83%، ثم قطاع الخدمات والسلع الاستهلاكية بنسبة 19.46%، وأخيراً قطاع العقارات بنسبة 18.68%.وخلال الأسبوع ارتفعت أسعار أسهم 5 شركة من الشركات الـ 43 المدرجة في البورصة، وانخفضت أسعار 37 شركة، فيما حافظت 1 شركة على إغلاقها السابق.وقاد سهم QNB تعاملات الأسبوع بحصة بلغت نسبتها 9.27% من قيمة التداول الإجمالية، ثم بروة العقارية بنسبة 7.72%، وحل ثالثاً سهم المتحدة للتنمية بنسبة 7.67%.

قالت مجموعة إزدان القابضة إن إقبال المستثمرين على شراء العقارات الجاهزة قد تسارع بشكل كبير خلال الربع الثاني من العام الجاري، إذ بلغت قيمة تعاملات العقارات المتنوعة نحو 9.3 مليار ريال مقابل 6.3 مليار ريال للأراضي الفضاء. 15.6 مليار ريال قيمة التعاملات العقارية خلال الربع الثاني بنمو 11.4%وقالت إزدان إن القطاع العقاري القطري لا يزال يواكب النمو الإقتصادي الذي تشهده الدولة والتوسع اللافت في الحركة الإنشائية والعمرانية، إضافة إلى ما تشهده مشروعات البنية التحتية من تسارع كبير مع زيادة الإنفاق الحكومي على المشروعات الرئيسية، خصوصا تلك المتعلقة باستضافة مونديال كأس العالم لكرة القدم للعام 2022.وأشارت إزدان في تقريرها الأسبوعي إلى أن إجازة عيد الفطر المبارك والتي امتدت إلى نحو 11 يوما بالنسبة للدوائر الحكومية حالت دون تسجيل صفقات عقارية خلال هذه الفترة، مما سيكون له أثر في زيادة حجم التعاملات العقارية خلال أول أسبوع للتعاملات بعد العيد، وإن كان موسم الصيف يحد من النشاط العقاري، نظرا لغياب الكثير من المطورين والمستثمرين العقاريين خارج البلاد.إستمرار الإنفاق الحكوميوأوضح التقرير أن استمرار الإنفاق الحكومي على المشروعات الرئيسية وعدم تأثره بتراجع أسعار النفط، أعطى دفعة قوية للقطاع العقاري لتحقيق مزيد من النمو، حيث إن مشروعات البنية التحتية عادة ما تكون بوابة لانطلاق المشروعات العقارية، كما أن بعض المشروعات الحيوية، مثل مترو الدوحة، قد قطع شوطا مهما من خلال إنجاز نسبة %25 من الإنفاق، مما يعطي ثقة أكبر بالنسبة للمستثمرين العقاريين لطرح مشروعات جديدة في محيط محطات المترو، الأمر الذي يعزز من أداء القطاع العقاري خلال الفترة المقبلة، ويسهم في تعزيز النهضة العمرانية لمواكبة الطلب المتنامي على العقارات، خصوصا في ظل النمو السكاني وزيادة الحاجة إلى المشروعات العقارية الجديدة.وأشار تقرير إزدان إلى أن إقبال المستثمرين على شراء العقارات الجاهزة قد تسارع بشكل كبير خلال الربع الثاني من العام الجاري، إذ بلغت قيمة تعاملات العقارات المتنوعة نحو 9.3 مليار ريال مقابل 6.3 مليار ريال للأراضي الفضاء، ما يعكس اتجاه المطورين العقاريين نحو شراء العقارات الجاهزة، من بيوت وعمارات سكنية وأبراج إدارية وسكنية ومجمعات سكنية وفلل وغيرها من العقارات الأخرى.الإتجاه التصاعدي للتعاملاتوأشار التقرير إلى أن قيمة تعاملات الربع الثاني من العام الجاري للفترة من مطلع شهر أبريل ولغاية نهاية شهر يونيو 2015 قد بلغت نحو 15.6 مليار ريال نتيجة تنفيذ 1908 صفقات، مقابل 14 مليار ريال لنفس الفترة من العام 2014 محققة نموا بنسبة 11.4 بالمائة، ومقابل 12.9 مليار ريال في نفس الفترة من العام 2013 محققة نموا بنسبة 20.9 بالمائة، مما يعكس الاتجاه الصعودي للتعاملات العقارية من عام إلى آخر. شعار مجموعة إزدان القابضةوأشار التقرير إلى أن قيمة صفقات العقارات المتنوعة التي تم تنفيذها خلال الربع الثاني من العام الجاري قد بلغت نحو 9.33 مليار ريال، مستحوذة على نسبة 59.7 بالمائة من مجمل التعاملات، في حين بلغت قيمة تعاملات الأراضي الفضاء نحو 6.3 مليار ريال وبنسبة بلغت نحو 40.3 بالمائة.التعاملات في شهر أبريلووفقا للتقرير فقد بلغت قيمة التعاملات العقارية لشهر أبريل الماضي نحو 6427.3 مليون ريال، نتيجة تنفيذ 641 صفقة، واستحوذت العقارات المتنوعة على نسبة 71.1 بالمائة من مجمل التعاملات، في حين بلغت قيمة تعاملات الأراضي الفضاء نحو 1.86 مليار ريال، مستحوذة على نسبة 28.8 بالمائة من إجمالي التعاملات، حيث بلغت تعاملات الأسبوع الأول من شهر أبريل المنصرم نحو 972 مليون ريال نتيجة تنفيذ 128 صفقة، في حين شهدت تعاملات الأسبوع الثاني ارتفاعا قياسيا، إذ بلغت قيمتها 2266 مليون ريال نتيجة تنفيذ 112 صفقة وبلغت قيمة تعاملات الأراضي الفضاء نحو 262.4 مليون ريال، مستحوذة على نسبة 11.6 بالمائة فقط، في حين استحوذت العقارات المتنوعة على نسبة 88.4 من إجمالي المبايعات بقيمة بلغت نحو 2003.6 مليون ريال. وفي الأسبوع الثالث تراجعت قيمة التعاملات إلى 705.8 مليون ريال نتيجة تنفيذ 146 صفقة، وبلغت قيمة تعاملات الأراضي الفضاء نحو 312.2 مليون ريال، مستحوذة على نسبة 44.2 بالمائة مقابل 393.6 مليون ريال للعقارات المتنوعة بنسبة 55.8 بالمائة من مجمل التعاملات، وشهد الأسبوع الرابع والأخير من شهر أبريل الماضي استقرارا في التعاملات، إذ بلغت قيمتها نحو 707.5 مليون ريال نتيجة تنفيذ 184 صفقة، وبلغت قيمة الأراضي الفضاء نحو 349.8 مليون ريال مستحوذة على نسبة 49.4 بالمائة، في حين بلغت قيمة تعاملات العقارات المتنوعة نحو 357.7 مليون ريال مستحوذة على نسبة 50.6 بالمائة من إجمالي التعاملات.التعاملات في شهر مايووأشار التقرير إلى أن تعاملات شهر مايو المنصرم قد شهدت تفوق العقارات المتنوعة أيضا، إذ بلغ إجمالي تعاملات الشهر نحو 5287.5 مليون ريال، استحوذت العقارات المتنوعة على 51.3 بالمائة، منها وذلك من خلال تسجيل مبايعات بقيمة 2714.1 مليون ريال، مقابل 2573.4 مليون ريال للأراضي الفضاء والتي استحوذت على نسبة 48.7 بالمائة من مجمل التعاملات، وتم خلال شهر مايو الماضي تنفيذ 641 صفقة.وخلال الأسبوع الأول من شهر مايو المنصرم تم تسجيل مبايعات بقيمة 2631.7 مليون ريال نتيجة تنفيذ 177 صفقة، وتسيدت العقارات المتنوعة التعاملات من خلال تنفيذ مبايعات بقيمة 1558.4 مليون ريال مستحوذة على نسبة 59.2 بالمائة من التعاملات، في حين بلغت قيمة تعاملات الأراضي الفضاء نحو 1973.3 مليون ريال، مستحوذة على نسبة 40.8 بالمائة من إجمالي التعاملات. تواصل الإنفاق الحكومي على المشروعات الكبرى يعزز أداء القطاع العقاريوفي الأسبوع الثاني تراجعت قيمة التعاملات، إذ بلغت نحو 689.1 مليون ريال نتيجة تنفيذ 139 صفقة، وبلغت قيمة الأراضي الفضاء نحو 388 مليون ريال، مستحوذة على نسبة 56.3 بالمائة من إجمالي التعاملات، في حين بلغت قيمة تعاملات العقارات المتنوعة نحو 301.1 مليون ريال وبنسبة 43.7 بالمائة من التعاملات.وبلغت قيمة تعاملات الأسبوع الثالث نحو 1209 ملايين ريال نتيجة تنفيذ 168 صفقة، وتفوقت الأراضي الفضاء على العقارات المتنوعة من حيث قيمة الصفقات المنفذة، إذ بلغت قيمتها 789 مليون ريال، مستحوذة على نسبة 65.3 بالمائة، في حين بلغت قيمة تعاملات العقارات المتنوعة 420 مليون ريال وبنسبة 34.7 بالمائة من إجمالي تعاملات الأسبوع.وفي الأسبوع الرابع والأخير بلغت قيمة التعاملات نحو 757.7 مليون ريال نتيجة تنفيذ 157 صفقة، وبلغت قيمة تعاملات الأراضي الفضاء نحو 323.1 مليون ريال وبنسبة 42.6 بالمائة من إجمالي التعاملات، في حين بلغت قيمة تعاملات العقارات المتنوعة نحو 434.6 مليون ريال مستحوذة على نسبة 57.4 بالمائة من إجمال التعاملات.التعاملات في شهر يونيوووفقا لتقرير إزدان الأسبوعي فقد واصلت العقارات المتنوعة تفوقها خلال شهر يونيو المنصرم، إذ بلغت القيمة الإجمالية للتعاملات نحو 3921 مليون ريال، من بينها 2046.7 مليون ريال للعقارات المتنوعة والتي استحوذت على نسبة 52.2 بالمائة من إجمالي التعاملات، في حين بلغت قيمة تعاملات الأراضي الفضاء نحو 1874.3 مليون ريال وبنسبة 47.8 بالمائة من القيمة الإجمالية للتعاملات.وبلغت قيمة تعاملات الأسبوع الأول من شهر يونيو نحو 987.3 مليون ريال نتيجة تنفيذ 164 صفقة، وبلغت قيمة تعاملات الأراضي الفضاء نحو 379.8 مليون ريال، مستحوذة على نسبة 38.8 بالمائة من مجمل التعاملات، في حين بلغت قيمة تعاملات العقارات المتنوعة نحو 598.5 مليون ريال، مستحوذة على نسبة 61.2 بالمائة من إجمالي التعاملات، وفي الأسبوع الثاني ارتفعت التعاملات إلى 1305.3 مليون ريال نتيجة تنفيذ 148 صفقة، وبلغت قيمة تعاملات الأراضي الفضاء نحو 862.9 مليون ريال، مستحوذة على نسبة 66.1 بالمائة، بينما بلغت قيمة تعاملات العقارات المتنوعة نحو 442.4 مليون ريال وبنسبة 33.9 بالمائة.وفي الأسبوع الثالث بلغت قيمة التعاملات نحو 1178.5 مليون ريال نتيجة تنفيذ 169 صفقة، وبلغت قيمة تعاملات الأراضي الفضاء نحو 415.5 مليون ريال مستحوذة على نسبة 35.3 بالمائة، في حين بلغت قيمة العقارات المتنوعة نحو 763 مليون ريال مستحوذة على نسبة 64.7 بالمائة من إجمالي التعاملات.وفي الأسبوع الرابع من شهر يونيو المنصرم بلغت قيمة التعاملات نحو 458.9 مليون ريال نتيجة تنفيذ 89 صفقة فقط، واستحوذت الأراضي الفضاء على نسبة 47.1 بالمائة من مجمل تعاملات الأسبوع من خلال تنفيذه مبايعات بقيمة 216.1 مليون ريال، أبراج إزدان الفندقية في حين استحوذت العقارات المتنوعة على نسبة 52.9 بالمائة من التعاملات بقيمة بلغت نحو 242.8 مليون ريال، وذلك وفقا للبيانات الرسمية الصادرة عن إدارة التسجيل العقاري بوزارة العدل والتي تشمل تعاملات القطاع العقاري في مختلف المناطق بالدولة، حيث تتركز عمليات البيع في بلديات أم صلال والخور والذخيرة والدوحة والريان والظعاين والوكرة. إستمرار وتيرة النموويشهد القطاع العقاري القطري منذ بداية العام نموا متسارعا على صعيد التعاملات، وذلك رغم فترة الإجازات الصيفية وشهر رمضان المبارك وتزامنه مع موسم الصيف، حيث يعد ذلك من العوامل التي تحد عادة من النمو المتسارع للتعاملات العقارية.ويتوقع تقرير إزدان أن يواصل القطاع العقاري نموه بوتيرة متسارعة خلال الفترة المقبلة، خصوصا في الربع الأخير من العام الجاري، بحيث تحقق التعاملات نموا يزيد على 25 بالمائة في نهاية العام الجاري.

قال تقرير شركة الأصمخ للمشاريع العقارية: يستعد سوق العقار للإستفادة من الإنفاق المجدول حاليا خلال السنوات المقبلة، والمرتبطة بمشاريع التنمية، وهذا يعني أن أعداد السكان سيرتفع من خلال العمالة الماهرة وغير الماهرة التي ستستقدمها الشركات خلال تنفيذها للمشاريع. وأضاف: هذا سينعكس بدوره على زيادة كبيرة في نشاط قطاع العقارت والتجزئة وقطاع الفنادق، إضافة إلى تنافس أكبر حول تسليم المشاريع وبالتالي سينتج قدرة أكبر للتكيف على المتطلبات المستقبلية للسكن المستقبلي والتجاري. ويتوقع التقرير أن يشهد سوق العقارات ظهور المزيد من مقاولي الباطن الصغار ومتوسطي الحجم، إضافة إلى ترتيبات شراكة وامتيازات أجنبية، وجميعها يرتبط بتوازن العرض والطلب في الترتيبات للمشاريع التنموية. ويرى تقرير الأصمخ أن البدء في منح العطاءات والعقود المعنية بالمشاريع التنموية والبنية التحتية، سيؤدي إلى تطوير المزيد من الشراكات وإحداث مزيد من الفرص الاستثمارية والتجارية بين الشركات القطرية والمستثمرين الإقليميين والعالميين في قطاعات مختلفة بدءا من العقارات مرورا بالخدمات والتمويل ووصولا إلى التجزئة والسياحة والمرافق الأخرى. كما أوضح التقرير أن قطر تعمل حاليا على تنويع مصادر الناتج المحلي الإجمالي عن طريق قطاعات مختلفة ومن ضمنها قطاع الإنشاءات والعقارات، التي ستخلق مشاريع مصاحبة كبيرة تساعد على تعزيز نمو عمل قطاع الخدمات وتوفير فرص جديدة من المشاريع والعمل. وبين التقرير إن التقديرات تشير إلى ارتفاع نسبة القروض الممنوحة لقطاع العقارات والمقاولات خلال العام الماضي "2013" إلى نسب مرتفعة. وقال التقرير إن السوق العقاري في قطر يشهد توسعاً كبيراً في المساحات وسط استمرار الظروف الاقتصادية الإيجابية مع اتجاه السوق نحو ذروة دورة أعمال البناء الجارية، مشيرا إلى أن هناك كما من المباني الجديدة يتم العمل على تسليمها مع استهداف البلاد لتنويع اقتصادها من خلال تطوير ضخم للبنية التحتية. وأضاف: سيشهد السوق السكني أيضا زيادة واضحة في العرض من قبل مشاريع تطويرية ضخمة جديدة، وهو ما سيؤثر على أداء الوحدات الأقل شأناً، وأماكن الإقامة الأقدم، والعقارات التي لا تملك مرافق حديثة، وجميعها ستواجه تحديات متزايدة للحفاظ على المستأجرين ومعدلات الإشغال، مشيرا إلى أن هذا سيتطلب من ملاك هذه العقارات الاتجاه نحو تطوير عقاراتهم. وأوضح التقرير إن التنوع في المباني السكنية والإدارية ومستويات خدماتها يتيح للمستأجرين الآن مجموعة أكثر تنوعاً من الخيارات، مع وجود مزيد من التمايز في الخصائص تشمل المساحات، والجودة، والواجهات، والمرافق المتاحة. وتوقع التقرير أن يواصل الاقتصاد القطري أداءه القوي خلال هذا العام، مشيرا إلى أن قطر ستشهد على المدى المتوسط نموا اقتصاديا قويا وعمليات توسعة متواصلة لقطاع الطاقة وفوائض مهمة في الحساب الجاري. الصفقات وأسعار الأراضي و أشار تقرير شركة الأصمخ للمشاريع العقارية إلى أن حجم الصفقات العقارية شهد أداء مرتفع من حيث القيم في التعاملات العقارية وفق بيانات آخر نشرة صادرة عن إدارة التسجيل العقاري في وزارة العدل للأسبوع الممتد من "5 إلى 9" يوليو الحالي، حيث سجلت عدد الصفقات العقارية "143" صفقة، ولفت التقرير إلى أن قيم عمليات البيع والرهن وصلت إلى قرابة "952.1" مليون ريال. وأوضح التقرير أن بلديتي أم صلال والريان حافظتا على النشاطات الكبيرة في التعاملات بحيث احتلتا المرتبتين الأولى والثانية على التوالي في عدد الصفقات، وأشار التقرير إلى أن متوسط عدد الصفقات المنفذة في اليوم الواحد بلغت "29" صفقة تقريبا. وعلى صعيد أسعار القدم المربعة للأراضي والتي نفذت عليها صفقات خلال الاسبوع الأول من يوليو الحالي، بين المؤشر العقاري لشركة "الأصمخ" بأنها شهدت تباين في الأسعار، وأوضح أن متوسط اسعار العرض للقدم المربعة الواحدة في منطقة المنصورة وبن درهم بلغ "2250" ريالا، وسجل في منطقة النجمة ارتفاعا بلغ "2100" ريال للقدم المربعة الواحدة، واستقر متوسط سعر القدم المربعة في منطقة المعمورة عند "600" ريالا، كما استقر متوسط سعر القدم في منطقة المطار العتيق عند "1650" ريالا للعمارات. كما أشار مؤشر الأصمخ العقاري إلى أن سعر القدم المربعة ارتفع في منطقة العزيزية مسجلا "580" ريالا كما ارتفع في منطقة ام غويلينة ليسجل سعر "2100" ريالا للقدم المربعة الواحدة. وقال التقرير: إن متوسط سعر القدم المربعة شهد ارتفاعا في منطقة الثمامة مسجلا "540" ريال للقدم المربعة الواحدة، وارتفع متوسط سعر القدم المربعة التجاري في منطقة الوكرة إلى "2250" ريال فيما ارتفع متوسط سعر القدم المربعة لكل من الوكرة "عمارات" والوكرة "فلل" ليسجل "1250" ريالا، و"350" ريالا على التوالي. وقال تقرير شركة الاصمخ للمشاريع العقارية : إن متوسط سعر القدم المربعة في منطقة الوكير ارتفع إلى "275" ريالا . كما بين المؤشر العقاري لشركة "الاصمخ" أن متوسط سعر القدم المربعة ارتفع في منطقة معيذر الشمالي ليسجل "375" ريالا، وارتفع في منطقة الريان عند "480" ريالا. وأشار تقرير الأصمخ إلى أن متوسط سعر القدم المربعة في منطقة الغرافة ارتفع عند سعر "480" ريالا، وسجل متوسط سعر عرض القدم المربعة ارتفاعا في منطقة الخريطيات عند "500" ريالا، وارتفع السعر في منطقة اللقطة عند "480" ريالا للقدم المربعة الواحدة . وأضاف التقرير: أن متوسط سعر القدم المربعة في منطقة الخور ارتفع عند "280" ريالا للقدم المربعة، وارتفع في منطقة الخيسة عند "420" ريالا، وسجل ارتفاعا في منطقتي ام صلال محمد مسجلا "385" ريالا، وارتفع في منطقة ام صلال علي عند"320" ريال للقدم المربعة. أسعار الشقق السكنية والفلل وبالعودة إلى أسعار الفلل والشقق السكنية أوضح تقرير شركة الأصمخ للمشاريع العقارية أن سوق بيع العقارات السكنية مستمر بالتحسن من حيث حركة الاستفسارات عن الوحدات في مناطق حق الانتفاع الـ"18" ومناطق حق التملك الحر لا سيما من قبل المستثمرين المحليين. وقال التقرير: إن متوسط أسعار الشقق السكنية في مناطق حق الانتفاع تبلغ مليون ريال للشقة المكونة من غرفة نوم واحدة، و"1.3" مليون ريال للشقة المكونة من غرفتي نوم، و"1.4" ملايين ريال للشقة المكونة من ثلاث غرف نوم، وأشار التقرير إلى أن الأسعار تختلف حسب المنطقة والمساحة وموقع الشقة في العمارة السكنية. كما أشار التقرير إلى أن متوسط سعر المتر المربع في الشقق الكائنة بالخليج الغربي بالأبراج المتعرجة يقدر بــ"12" ألف ريال وهناك معطيات معينة قد ترفع السعر قليلا متعلقة بـ"موقع الشقة والإطلالة داخل البرجين". أما أسعار بيع الشقق الجديدة في مشروع اللؤلؤة فيتراوح بين 13,000 ريال قطري إلى 22,000 ريال قطري للمتر المربع الواحد، وذلك حسب المطور العقاري. وعلى صعيد أسعار الفلل يبين تقرير "الاصمخ" أن أسعار الفلل تتفاوت من منطقة إلى أخرى، وقال التقرير: إن متوسط أسعار الفلل في منطقة الدوحة والثمامة وروضة المطار وعين خالد تقدر تقريبا بــ"4" ملايين ريال لمساحة متوسط حجمها بين "400 إلى 500" متر مربع للفيلا الواحدة. مشيرا إلى أن هذا السعر ينطبق أيضا على الفلل في منطقة الغرافة واللقطة والريان وام صلال وأزغوى لذات المساحة السابقة. وأضاف التقرير: إن أسعار الفلل تنخفض كلما اتجهنا شمالا حيث يبلغ سعر الفيلا في منطقة الخور والذخيرة وما حولها لذات المساحة قرابة "2.2" مليون ريال.

أفصحت شركة بروة العقارية عن بياناتها المالية المراجعة للفترة المنتهية في 30/6/2015، حيث بلغ صافي الربح 3.447 مليار ريال قطري مقابل صافي الربح 222 مليون ريال قطري لنفس الفترة من العام الذي سبقه، كما بلغ العائد على السهم 8.86 ريال قطري في النصف الأول من العام (2015) مقابل 0.58 ريال قطري لنفس الفترة من العام الذي سبقه.

قالت مجموعة إزدان القابضة إن القطاع العقاري شهد خلال الأسبوع الماضي نمواً على مستوى عدد الصفقات المنفدة والذي بلغ 143 صفقة مقابل 103 صفقات في الأسبوع السابق بارتفاع نسبته 38.8 بالمائة، ولكن بالرغم من ذلك فإن القيمة الإجمالية للتعاملات تراجعت بنسبة 72.7 بالمائة إذ بلغت قيمتها نحو 952.1 مليون ريال مقابل 3.48 مليار ريال في الأسبوع السابق، وذلك بسبب غياب الصفقات الاستثنائية الكبرى. نمو التعاملات العقارية وأشار تقرير إزدان الأسبوعي إلى أنه في حالة عدم احتساب الصفقات الكبرى التي تم تنفيذها في الأسبوع السابق والتي بلغ عددها 6 صفقات بقيمة إجمالية 2.6 مليار ريال، فإن تعاملات الأسبوع الماضي تكون قد شهدت ارتفاعا بنسبة 5.7 بالمائة.وخلال الأسبوع الماضي قادت بلدية الدوحة التعاملات العقارية من خلال استحواذها على نسبة 26.9 بالمائة من مجمل تعاملات الأسبوع، حيث بلغت قيمة تعاملات الدوحة 255.6 مليون ريال، في حين استحوذت بلدية أم صلال على العدد الأكبر من الصفقات من خلال تنفيذ 35 صفقة بحصة نسبتها 24.5 بالمائة من إجمالي عدد الصفقات المنفذة خلال الأسبوع، جاءت بعدها بلدية الريان بواقع 33 صفقة، وواصلت الأرضي الفضاء تفوقها على العقارات المتنوعة من خلال استحواذها على نسبة 55.2 بالمائة من مجمل المبايعات.وأشار تقرير إزدان الأسبوعي إلى أن الأسبوع الثاني من شهر يوليو الجاري والممتد من 5 ولغاية 9 يوليو 2015 شهد تعاملات بقيمة 952.1 مليون ريال مقابل 3487.9 مليون ريال في الأسبوع السابق محققا تراجعا قياسيا نسبته 72.7 بالمائة، وذلك وفقا للنشرة الأسبوعية الصادرة عن إدارة التسجيل العقاري بوزارة العدل أول أمس، لافتا إلى أن قيمة المعدل اليومي للتعاملات العقارية بلغت حوالي 190.4 مليون ريال. نمو التعاملات العقارية 38.8% على مستوى عدد الصفقات المنفدة في أسبوع.. 92.8 مليون ريال أعلى صفقة لأرض فضاء في أم العمدالدوحة تتصدر قيمة التعاملات وعودة إلى تعاملات الأسبوع، فقد حققت بلدية الدوحة المرتبة الأولى من حيث قيمة التعاملات حيث بلغت قيمتها 255.6 مليون ريال مقابل 1569.7 مليون ريال في الأسبوع السابق بتراجع قياسي نسبته 83.7%، وتم تنفيذ 20 صفقة مقابل 38 صفقة في الأسبوع السابق، واستحوذت الدوحة على نسبة 26.9% من إجمالي تعاملات الأسبوع.وبلغت قيمة أعلى صفقة في بلدية الدوحة 70 مليون ريال وهي نتيجة بيع مجمع سكني في السد مساحته 1942 مترا مربعا بحساب سعر المتر المربع 368 ألف ريال، وتم بيع قصر في فريج النصر مساحته 9997 مترا مربعا بسعر 50 مليون ريال بحساب سعر المتر المربع 5002 ريال، وتم بيع مبنى متعدد الاستخدام في السد مساحته 728 مترا مربعا بسعر 21 مليون ريال بحساب سعر المتر المربع 28.8 ألف ريال، وتم بيع عمارة سكنية في نجمة مساحتها 448 مترا مربعا بسعر 16.5 مليون ريال بحساب سعر المتر المربع 36.8 ألف ريال، وتم بيع عمارة سكنية في السد مساحتها 267 مترا مربعا بسعر 13.2 مليون ريال بحساب سعر المتر المربع 49.4 ألف ريال، وتم بيع مبنى متعدد الاستخدام في فريج بن درهم مساحته 567 مترا مربعا بسعر 10 ملايين ريال بحساب سعر المتر المربع 17.6 ألف ريال، وتم بيع مبنى متعدد الاستخدام في أم غويلينة مساحته 469 مترا مربعا بسعر 10 ملايين ريال بحساب سعر المتر المربع 21.3 ألف ريال.واستحوذت الأراضي الفضاء على نسبة 16.1 بالمائة من إجمالي تعاملات بلدية الدوحة بقيمة إجمالية بلغت 41 مليون ريال، في حين استحوذت العقارات الأخرى على نسبة 83.9 بالمائة من إجمالي تعاملات الدوحة وبقيمة بلغت 214.6 مليون ريال، وتضمنت 4 مساكن و6 مبان متعددة الاستخدام وعمارتين سكنيتين وقصر ومجمع سكني.استحواذ الاراضي الفضاء على التعاملات في الريان وجاءت بلدية الريان في المرتبة الثانية من حيث قيمة التعاملات العقارية من خلال استحواذها على نسبة 22.6 بالمائة من مجمل تعاملات الأسبوع، حيث بلغت قيمة تعاملات الريان 215 مليون ريال محققة تراجعا نسبته 87.4 بالمائة مقارنة مع الأسبوع السابق، عن طريق تنفيذ 33 صفقة. الأراضي الفضاء تستحوذ على 55.2% من القيمة الإجمالية للمبايعات.. بيع 49 مسكنا و6 مبان متعددة الاستخدام وقصر ومجمع سكني و3 عمارات سكنيةوبلغ سعر أعلى صفقة في الريان 29.9 مليون ريال، نتيجة بيع أرض فضاء في منطقة لجميلية مساحتها 6164 مترا مربعا بحساب سعر المتر المربع 4844 ريالا، وتم بيع أرض فضاء في لبديع مساحتها 3844 مترا مربعا بسعر 20.1 مليون ريال، وبحساب سعر المتر المربع 5216 ريالا، وتم بيع أرض فضاء في منطقة عين خالد مساحتها 4585 مترا مربعا بسعر 19.7 مليون ريال وبحساب سعر المتر المربع 3405 ريالات، وتم بيع أرض فضاء في الريان الجديد مساحتها 3278 مترا مربعا بسعر 13.7 مليون ريال وبحساب سعر المتر المربع 4184 ريالا.واستحوذت الأراضي الفضاء على نسبة 65.9 بالمائة من مجمل تعاملات بلدية الريان وبلغت قيمتها نحو 141.6 مليون ريال، فيما بلغت قيمة العقارات الأخرى نحو 73.4مليون ريال.ارتفاع التعاملات في ام صلال وجاءت بلدية أم صلال في المرتبة الثالثة بتعاملات بلغت قيمتها 207.7 مليون ريال وبنسبة 21.8 بالمائة من مجمل تعاملات الأسبوع نتيجة تنفيذ 35 صفقة، محققة ارتفاعا بنسبة 99 بالمائة مقارنة مع الأسبوع السابق.وبلغت قيمة أعلى صفقة في أم صلال 92.8 مليون ريال نتيجة بيع أرض فضاء في منطقة أم العمد مساحتها 43140 متراً مربعاً بحساب سعر المتر المربع 2151 ريالا، وتم بيع أرض فضاء في أم العمد مساحتها 10165 مترا مربعا بسعر 21.9 مليون ريال وبحساب سعر المتر المربع 2152 ريالا.واستحوذت الأراضي الفضاء على نسبة 85.4% من مجمل تعاملات بلدية أم صلال بقيمة بلغت نحو 177.4 مليون ريال، في حين بلغت قيمة العقارات المتنوعة نحو 30.3 مليون ريال، مستحوذة على نسبة 14.6 بالمائة من إجمالي التعاملات. ارتفاع قياسي في التعاملات بالوكرة وحققت بلدية الوكرة المرتبة الرابعة من حيث قيمة العقارات المتداولة خلال الأسبوع الماضي مستحوذة على نسبة 16.2 بالمائة من مجمل التعاملات العقارية، وبلغت قيمة التعاملات نحو 154.2 مليون ريال، نتيجة تنفيذ 19 صفقة، محققة ارتفاعا قياسيا نسبته 132.9% مقارنة مع الأسبوع السابق.وبلغ سعر أعلى صفقة في الوكرة 67.5 مليون ريال نتيجة بيع أرض فضاء في منطقة الثمامة مساحتها 13933 مترا مربعا بحساب سعر المتر المربع 4838 ريالا، وتم بيع مسكن في الوكرة مساحته 4155 مترا مربعا بسعر 35.8 مليون ريال وبحساب سعر المتر المربع 8611 ريالا، وتم بيع عمارة سكنية في الوكرة مساحتها 530 مترا مربعا بسعر 11 مليون ريال بحساب سعر المتر المربع 20.1 ألف ريال.واستحوذت الأراضي الفضاء على نسبة 55.5 بالمائة من تعاملات بلدية الوكرة بقيمة بلغت 85.7 مليون ريال، في حين استحوذت العقارات المتنوعة على نسبة 44.5 بالمائة من مجمل المبايعات وبقيمة 68.5 مليون ريال. 190.4 مليون ريال المعدل اليومي للتعاملات وتنفيذ 143 صفقة بقيمة 952.1 مليون ريالالاراضي الفضاء تتصدر تعاملات الظعاين وجاءت بلدية الظعاين في المرتبة الخامسة من حيث قيمة الصفقات المنفذة بقيمة إجمالية بلغت 103.1 مليون ريال نتيجة تنفيذ 28 صفقة، محققة ارتفاعا قياسيا نسبته 212% مقارنة مع الأسبوع السابق، ومستحوذة على نسبىة 10.8% من إجمالي التعاملات.وبلغت قيمة أعلى صفقة في الظعاين 23 مليون ريال نتيجة بيع أرض فضاء في منطقة جريان جنيحات مساحتها 6162 مترا مربعا وبحساب سعر المتر المربع 3735 ريالا، وتم بيع أرض فضاء في منطقة أم قرن مساحتها 2630 مترا مربعا بسعر 6.8 مليون ريال وبحساب سعر المتر المربع 2583 ريالا.واستحوذت الأراضي الفضاء على نسبة 75.6% من تعاملات بلدية الظعاين بقيمة بلغت 78 مليون ريال، في حين بلغت قيمة العقارات المتنوعة نحو 25.1 مليون ريال.تعاملات متنوعة في الخور والذخيرة وحلت بلدية الخور والذخيرة في المرتبة السادسة بتعاملات قيمتها 14.3 مليون ريال، مستحوذة على نسبة 1.5 بالمائة من مجمل التعاملات، نتيجة تنفيذ 6 صفقات، محققة ارتفاعا في المبايعات بنسبة 23.3 بالمائة مقارنة مع الأسبوع السابق. وبلغ سعر أعلى صفقة في الخور والذخيرة 3.5 مليون ريال نتيجة بيع مسكن في الخور مساحته 640 مترا مربعا بحساب سعر المتر المربع 5391 ريالا، وتم بيع مسكن في الخور مساحته 627 مترا مربعا بسعر 2.9 مليون ريال وبحساب سعر المتر المربع 4625 ريالا.واستحوذت العقارات المتنوعة على نسبة 100 بالمائة من إجمالي تعاملات بلدية الخور والذخيرة.وجاءت بلدية الشمال في المرتبة الأخيرة خلال الأسبوع الماضي، بتعاملات بلغت قيمتها نحو 2.2 مليون ريال نتيجة تنفيذ صفقتين اثنتين فقط مقابل عدم تسجيل أية صفقة في الأسبوع السابق، وبلغت قيمة أعلى صفقة في بلدية الشمال 1.2 مليون ريال نتيجة بيع أرض فضاء في منطقة الرويس مساحتها 525 مترا مربعا وبحساب سعر المتر المربع 2247 ريالا.واستحوذت الأراضي الفضاء على نسبة 100 بالمائة من تعاملات بلدية الشمال. نمو التعاملات العقاريةوعلى صعيد إجمالي تعاملات الأسبوع في جميع المناطق، فقد استحوذت الأراضي على نسبة 55.2 بالمائة من مجمل التعاملات العقارية إذ بلغت قيمتها 525.9 مليون ريال، أما بالنسبة للتعاملات العقارية المتعلقة بالمباني، قال تقرير إزدان العقاري إنه تم خلال الأسبوع الماضي تداول 49 مسكنا، و6 مبان متعددة الاستخدام و3 عمارات سكنية وقصر ومجمع سكني.وأضاف التقرير أن مجمل العقارات المتنوعة من مساكن ومبان بلغ حجمها خلال الأسبوع الماضي نحو 426.2 مليون ريال وبنسبة 44.8% من مجمل التعاملات.وأشار التقرير إلى أن أكبر صفقة على الإطلاق تم تسجيلها خلال الأسبوع الماضي كانت بيع أرض فضاء في منطقة أم العمد التابعة لبلدية أم صلال بقيمة بلغت نحو 92.8 مليون ريال.

قالت مجموعة إزدان القابضة إن القطاع العقاري شهد خلال الأسبوع الماضي نمواً على مستوى عدد الصفقات المنفدة والذي بلغ 143 صفقة مقابل 103 صفقات في الأسبوع السابق بارتفاع نسبته 38.8%، ولكن بالرغم من ذلك فإن القيمة الإجمالية للتعاملات تراجعت بنسبة 72.7 بالمائة إذ بلغت قيمتها نحو 952.1 مليون ريال مقابل 3.48 مليار ريال في الأسبوع السابق، وذلك بسبب غياب الصفقات الاستثنائية الكبرى.وأشار تقرير إزدان الأسبوعي إلى أنه في حالة عدم احتساب الصفقات الكبرى التي تم تنفيذها في الأسبوع السابق والتي بلغ عددها 6 صفقات بقيمة إجمالية 2.6 مليار ريال، فإن تعاملات الأسبوع الماضي تكون قد شهدت ارتفاعا بنسبة 5.7 بالمائة.

بلغ حجم تداول العقارات في عقود البيع المسجلة لدى إدارة التسجيل العقاري بوزارة العدل خلال الفترة من 5 إلى 9 يوليو الجاري 952 مليونا و 117 ألفا و 497 ريالا .وذكرت النشرة الأسبوعية الصادرة عن الإدارة، أن قائمة العقارات المتداولة بالبيع شملت أراضي فضاء منها متعددة الاستخدام ومساكن ومباني متعددة الاستخدام وقصور وعمارات سكنية.وتركزت عمليات البيع في بلديات الدوحة وأم صلال والخور والذخيرة والريان والظعاين والوكرة والشمال.

قال تقرير شركة الأصمخ للمشاريع العقارية: تعمل الجهات المعنية حالياً على تنفيذ عدد كبير من مشاريع البنية التحتية في منطقة غرب قطر، وترتكز هذه المشاريع في كل من مناطق بني هاجر، والثميد، وروضة إقديم، وغرب معيذر، والسيلية، وروضة أبا الحيران، والمعراض، والناصرية، وازغوى.وأضاف التقرير: من بين هذه المشاريع مشروع امتداد شارع روضة الخيل، ويشمل إنشاء طريق مزدوج جديد بثلاثة مسارات في كل اتجاه على امتداد حوالي 8 كيلومترات، بالإضافة إلى إنشاء ستة تقاطعات متعددة، وسيعمل هذا المشروع على ربط المنطقة الصناعية بوسط مدينة الدوحة وتسهيل الوصول إلى مدينة بروة والشارع التجاري، بالإضافة إلى ربط الطريق الدائري السادس بطريق السوق المركزي وشارع مسيمير.ومن المتوقع أن يتم الانتهاء من تنفيذ المشروع في 2017. وبين التقرير أن هذا المشروع سيساهم على إحياء المناطق التي يمر منها وسيعزز الوصول إليها مما سيؤثر على حركة النشاط العقاري في تلك المناطق وسيعزز الطلب على الأراضي فيها.كما أوضح التقرير أيضا أن الجهات المعنية تقوم بتنفيذ مشروع تطوير الطرق والبنية التحتية في شمال بني هاجر الذي يهدف إلى توفير الطرق والبنية التحتية لحوالي1727 قطعة أرض بمساحة كلية تبلغ 3.946.000 متر مربع. وسيتم تنفيذ هذا المشروع عبر عدة حزم وسيتم الانتهاء من تنفيذ كل حزمة تتابعا اعتبار من الربع الثاني من عام 2016، حتى الربع الرابع من العام 2017.وقال التقرير: كما تمتد المشاريع المعنية في تطوير البنية التحتية في مناطق غرب قطر لتصل إلى روضة إقديم ومن المشاريع التي يتم تنفيذها مشروع تطوير الطرق والبنية التحتية في الثميد وروضة إقديم الذي يهدف إلى توفير الطرق والبنية التحتية لحوالي 1.268 قطعة أرض بمساحة كلية تبلغ 3.941.807.5 أمتار مربعة. ومن المتوقع أن يتم الانتهاء من تنفيذ المشروع في الربع الثاني من عام 2018.وأضاف التقرير كما يتم أيضا تنفيذ مشروع تطوير الطرق والبنية التحتية في شمال الناصرية بهدف توفير الطرق والبنية التحتية لحوالي 825 قطعة أرض بمساحة كلية تبلغ 1.950.368.3 أمتار مربعة. ومن المتوقع أن يتم الانتهاء من تنفيذ المشروع في الربع الرابع من عام 2017. بالإضافة إلى مشروع تطوير الطرق والبنية التحتية بشرق العزيزية لتوفير الطرق والبنية التحتية لحوالي 420 قطعة أرض بمساحة كلية تبلغ 828.300 متر مربع، ومن المتوقع أن يتم الانتهاء من تنفيذ المشروع في الربع الأول من عام 2017.كما أوضح التقرير أيضا أن الجهات المعنيد تقوم بتنفيذ مشروع تطوير الطرق والبنية التحتية في غرب معيذر (المناصير) لتوفير الطرق والبنية التحتية لحوالي 2.560 قطعة أرض بمساحة كلية تبلغ 2.386.219.6 أمتار مربع، ومن المتوقع أن يتم الانتهاء من تنفيذ المشروع في الربع الثالث من عام 2018. بالإضافة إلى تنفيذ مشروع تطوير الطرق والبنية التحتية في السيلية – شمال طريق سلوى بهدف توفير الطرق والبنية التحتية لحوالي 831 قطعة أرض بمساحة كلية تبلغ 1.462.472.7 أمتار مربعة، ومن المتوقع أن يتم الانتهاء من تنفيذ المشروع في الربع الرابع من عام 2017.كما بين تقرير شركة الأصمخ للمشاريع العقارية أن الجهات المعنية تقوم أيضا بتنفيذ مشروع تطوير الطرق والبنية التحتية في روضة أبا الحيران بهدف توفير الطرق والبنية التحتية لحوالي 2600 قطعة أرض بمساحة كلية تبلغ 5.325.748 متراً مربعاً، ومن المتوقع أن يتم الانتهاء من تنفيذ المشروع في الربع الأول من عام 2017. بالإضافة إلى تنفيذ مشروع تطوير الطرق والبنية التحتية في المعراض وجنوب غرب معيذر بهدف توفير الطرق والبنية التحتية لحوالي 3.716 قطعة أرض بمساحة كلية تبلغ 7.984.370 متراً مربعاً، ومن المتوقع أن يتم الانتهاء من تنفيذ المشروع في الربع الأول من عام 2020.وأوضح التقرير أن من ضمن المشاريع التي تقوم الجهات المعنية على تنفيذها مشروع تطوير الطرق والبنية التحتية في روضة إقديم وازغوى ويهدف توفير الطرق والبنية التحتية لحوالي 890 قطعة أرض بمساحة كلية تبلغ 2.039.346.8 أمتار مربعة، ومن المتوقع أن يتم الانتهاء من تنفيذ المشروع في الربع الأول من عام 2018. وقال تقرير شركة الأصمخ للمشاريع العقارية إن هذه المشاريع ستساهم في انتعاش القطاع العقاري غرب قطر خاصة في المناطق التي يتم التنفيذ بها مما سيساهم في تعزيز حركة الإنشاء والبناء في تلك المناطق وهذا سيؤثر على نشاط القطاع العقاري بالإيجاب في تلك المناطق كما سيساهم بازدياد الطلب على تلك المناطق.وأضاف أن تلك المشاريع ستؤثر على ارتفاع أسعار الأراضي فيها وستساهم في تكوين مناطق جديدة سكنية جديدة مما سيؤثر ذلك على أداء وعمل شركات التطوير العقاري بشل إيجابيا وسيعزز نمو القطاع العقاري.وأوضح التقرير أن المشاريع في تلك المناطق لا تقتصر على البنية التحتية فقط حيث تقوم الجهات المعنية أيضاً بتنفيذ مشاريع تتعلق في المباني مثل المدارس والمنشآت الصحية والمساجد، وهذا يساهم بتعزيز نشاط شركات تطوير العقارات.الصفقات وأسعار الأراضيأشار تقرير شركة الأصمخ للمشاريع العقارية إلى أن حجم الصفقات العقارية شهد أداء مرتفعا من حيث القيم في التعاملات العقارية وفق بيانات آخر نشرة صادرة عن إدارة التسجيل العقاري في وزارة العدل للأسبوع الممتد من "28" يونيو الماضي إلى "2" يوليو الحالي، حيث سجلت عدد الصفقات العقارية "103" صفقات، ولفت التقرير إلى أن قيم عمليات البيع والرهن وصلت إلى قرابة "3.487" مليار ريال.وأوضح التقرير أن بلديتي الريان والريان حافظتا على النشاطات الكبيرة في التعاملات بحيث احتلتا المرتبتين الأولى والثانية على التوالي في عدد الصفقات، وأشار التقرير إلى أن متوسط عدد الصفقات المنفذة في اليوم الواحد بلغت "21" صفقة تقريبا.وعلى صعيد أسعار القدم المربعة للأراضي والتي نفذت عليها صفقات خلال الأسبوع الأول من يوليو الحالي، بين المؤشر العقاري لشركة "الأصمخ" بأنها شهدت تباينا في الأسعار، وأوضح أن متوسط أسعار العرض للقدم المربعة الواحدة في منطقة المنصورة وبن درهم بلغ "2250" ريالا، وسجل في منطقة النجمة ارتفاعا بلغ "2100" ريال للقدم المربعة الواحدة، واستقر متوسط سعر القدم المربعة في منطقة المعمورة عند "600" ريال، كما استقر متوسط سعر القدم في منطقة المطار العتيق عند "1650" ريالا للعمارات.كما أشار مؤشر الأصمخ العقاري إلى أن سعر القدم المربعة ارتفع في منطقة العزيزية مسجلا "580" ريالا كما ارتفع في منطقة أم غويلينة ليسجل سعر "2100" ريال للقدم المربعة الواحدة.وقال التقرير: إن متوسط سعر القدم المربعة شهد ارتفاعا في منطقة الثمامة مسجلا "540" ريالا للقدم المربعة الواحدة، وارتفع متوسط سعر القدم المربعة التجاري في منطقة الوكرة إلى "2250" ريالا فيما ارتفع متوسط سعر القدم المربعة لكل من الوكرة "عمارات" والوكرة "فلل" ليسجل "1250" ريالا، و"350" ريالا على التوالي. وقال تقرير شركة الأصمخ للمشاريع العقارية: إن متوسط سعر القدم المربعة في منطقة الوكير ارتفع إلى "275" ريالا.كما بين المؤشر العقاري لشركة "الأصمخ" أن متوسط سعر القدم المربعة ارتفع في منطقة معيذر الشمالي ليسجل "375" ريالا، وارتفع في منطقة الريان عند "480" ريالا. وأشار تقرير الأصمخ إلى أن متوسط سعر القدم المربعة في منطقة الغرافة ارتفع عند سعر "480" ريالا، وسجل متوسط سعر عرض القدم المربعة ارتفاعا في منطقة الخريطيات عند "500" ريال، وارتفع السعر في منطقة اللقطة عند "480" ريالا للقدم المربعة الواحدة.وأضاف التقرير: إن متوسط سعر القدم المربعة في منطقة الخور ارتفع عند "280" ريالا للقدم المربعة، وارتفع في منطقة الخيسة عند "420" ريالا، وسجل ارتفاعا في منطقتي أم صلال محمد مسجلا "385" ريالا، وارتفع في منطقة أم صلال علي عند"320" ريالا للقدم المربعة.أسعار الشقق السكنية والفللوبالعودة إلى أسعار الفلل والشقق السكنية أوضح تقرير شركة الأصمخ للمشاريع العقارية أن سوق بيع العقارات السكنية مستمر بالتحسن من حيث حركة الاستفسارات عن الوحدات في مناطق حق الانتفاع الـ"18" ومناطق حق التملك الحر لاسيَّما من قبل المستثمرين المحليين.وقال التقرير: إن متوسط أسعار الشقق السكنية في مناطق حق الانتفاع تبلغ مليون ريال للشقة المكونة من غرفة نوم واحدة، و"1.3" مليون ريال للشقة المكونة من غرفتي نوم، و"1.4" مليون ريال للشقة المكونة من ثلاث غرف نوم، وأشار التقرير إلى أن الأسعار تختلف حسب المنطقة والمساحة وموقع الشقة في العمارة السكنية.كما أشار التقرير إلى أن متوسط سعر المتر المربع في الشقق الكائنة بالخليج الغربي بالأبراج المتعرجة يقدر بــ"12" ألف ريال وهناك معطيات معينة قد ترفع السعر قليلا متعلقة بـ"موقع الشقة والإطلالة داخل البرجين". أما أسعار بيع الشقق الجديدة في مشروع اللؤلؤة فيتراوح بين 13.000 ريال قطري إلى 22.000 ريال قطري للمتر المربع الواحد، وذلك حسب المطور العقاري.وعلى صعيد أسعار الفلل يبين تقرير "الأصمخ" أن أسعار الفلل تتفاوت من منطقة إلى أخرى، وقال التقرير: إن متوسط أسعار الفلل في منطقة الدوحة والثمامة وروضة المطار وعين خالد تقدر تقريبا بــ"4" ملايين ريال لمساحة متوسط حجمها بين "400 إلى 500" متر مربع للفيلا الواحدة. مشيراً إلى أن هذا السعر ينطبق أيضا على الفلل في منطقة الغرافة واللقطة والريان وأم صلال وأزغوى لذات المساحة السابقة.وأضاف التقرير: إن أسعار الفلل تنخفض كلما اتجهنا شمالا حيث يبلغ سعر الفيلا في منطقة الخور والذخيرة وما حولها لذات المساحة قرابة "2.2" مليون ريال.

قالت مجموعة إزدان القابضة إن القطاع العقاري شهد خلال الأسبوع الماضي ارتفاعا قياسيا وغير مسبوق بنسبة تفوق 660 بالمائة مستفيدا من تنفيذ 6 صفقات استثنائية كبرى بلغت قيمتها الإجمالية نحو 2.6 مليارات ريال، إضافة إلى نمو عدد الصفقات المنفذة بنسبة 15.7% حيث بلغ عددها 103 صفقات مقابل 89 صفقة في الأسبوع السابق. الأراضي الفضاء تستحوذ على على 53.5% من القيمة الاجمالية للمبايعاتوأشار تقرير إزدان الأسبوعي إلى أن هذا الارتفاع في التعاملات العقارية يأتي معاكسا للهدوء الذي يمتاز به عادة موسم الصيف والإجازات السنوية، متوقعا أن يواصل القطاع العقاري تألقه عقب موسم الإجازات الصيفية والتي يغيب خلالها كثير من المتعاملين والمستثمرين العقاريين عن المشهد العقاري المحلي.وخلال الأسبوع الماضي قادت بلدية الريان التعاملات العقارية من خلال استحواذها على نسبة 48.8 بالمائة من مجمل تعاملات الأسبوع، حيث بلغت قيمة تعاملات الريان 1704 ملايين ريال، في حين استحوذت بلدية الدوحة على العدد الأكبر من الصفقات من خلال تنفيذ 38 صفقة بحصة نسبتها 36.9 بالمائة من إجمالي عدد الصفقات المنفذة خلال الأسبوع، جاءت بعدها بلدية الريان بواقع 24 صفقة، واستعادت الأرضي الفضاء تفوقها على العقارات المتنوعة خلال تعاملات الأسبوع من خلال استحواذها على نسبة 53.5 بالمائة من مجمل المبايعات.وأشار تقرير إزدان الأسبوعي إلى أن الأسبوع الأول من شهر يوليو الجاري والممتد من 28 يونيو ولغاية 2 يوليو 2015 شهد تعاملات بقيمة 3487.9 مليون ريال مقابل 458.9 مليون ريال في الأسبوع السابق محققا ارتفاعا قياسيا وغير مسبوق نسبته 660 بالمائة، وذلك وفقا للنشرة الأسبوعية الصادرة عن إدارة التسجيل العقاري بوزارة العدل أمس الأول، لافتا إلى أن قيمة المعدل اليومي للتعاملات العقارية بلغت حوالي 697.6 مليون ريال.انتعاش غير مسبوق في الريانوعودة إلى تعاملات الأسبوع، فقد حققت بلدية الريان المرتبة الأولى من حيث قيمة التعاملات العقارية من خلال استحواذها على نسبة 48.8 بالمائة من مجمل تعاملات الأسبوع، حيث بلغت قيمة تعاملات الريان 1704 ملايين ريال محققة ارتفاعا قياسيا وغير مسبوق نسبته 1045 بالمائة مقارنة مع الأسبوع السابق، عن طريق تنفيذ 24 صفقة.وبلغ سعر أعلى صفقة في الريان 1.1 مليار ريال، نتيجة بيع أرض فضاء في منطقة عين خالد مساحتها 255757 مترا مربعا بحساب سعر المتر المربع 4305 ريالات، وتم بيع ارض فضاء في عين خالد مساحتها 72773 متر مربع بسعر 313.3 مليون ريال، وبحساب سعر المتر المربع 4305 ريالات، وتم بيع أرض فضاء في منطقة عين خالد مساحتها 20166 مترا مربع بسعر 86.8 مليون ريال وبحساب سعر المتر المربع 4305 ريالات، وتم بيع مبنى متعدد الاستخدام في فريج السودان مساحته 4339 مترا مربعا بسعر 81 مليون ريال وبحساب سعر المتر المربع 18.7 ألف ريال.واستحوذت الأراضي الفضاءعلى نسبة 92 بالمائة من مجمل تعاملات بلدية الريان وبلغت قيمتها نحو 1568.2 مليون ريال، فيما بلغت قيمة العقارات الأخرى نحو 135.8 مليون ريال.ارتفاع قياسي في الدوحةوجاءت بلدية الدوحة في المرتبة الثانية من حيث قيمة التعاملات حيث بلغت قيمتها 1569.7 مليون ريال مقابل 171.2 مليون ريال في الأسبوع السابق بارتفاع قياسي وغير مسبوق نسبته 817%، وتم تنفيذ 38 صفقة مقابل 19 صفقة في الأسبوع السابق، واستحوذت الدوحة على نسبة 45% من إجمالي تعاملات الأسبوع.وبلغت قيمة أعلى صفقة في بلدية الدوحة 650 مليون ريال وهي نتيجة بيع برج في الدفنة مساحته 5293 متر مربع بحساب سعر المتر المربع 122.8 ألف ريال، وتم بيع مبنى متعدد الاستخدام في السد مساحته 1203 أمتار مربعة بسعر 206.8 مليون ريال بحساب سعر المتر المربع 171.9 ألف ريال، وتم بيع مبنى متعدد الاستخدام في نجمة مساحته 2474 مترا مربعا بسعر 199 مليون ريال بحساب سعر المتر المربع 80.4 ألف ريال، وتم بيع أرض متعددة الاستخدام في عنيزة مساحتها 8765 مترا مربعا بسعر 125.9 مليون ريال بحساب سعر المتر المربع 14.3 ألف ريال، وتم بيع مجمع سكني في السد مساحته 3466 مترا مربعا بسعر 54.1 مليون ريال بحساب سعر المتر المربع 15.6 ألف ريال، وتم بيع عمارة سكنية في المنصورة مساحتها 603 أمتار مربعة بسعر 29 مليون ريال بحساب سعر المتر المربع 48.1 ألف ريال، وتم بيع مبنى متعدد الاستخدام في فريج بن عمران مساحته 826 مترا مربعا بسعر 26.2 مليون ريال بحساب سعر المتر المربع 31.7 ألف ريال. بيع 33 مسكنا و21 مبنى متعدد الاستخدام وبرج ومجمع سكني وعمارتين سكنيتين ومحلات تجاريةواستحوذت الأراضي الفضاء على نسبة 13.8 بالمائة من إجمالي تعاملات بلدية الدوحة بقيمة إجمالية بلغت 216.4 مليون ريال، في حين استحوذت العقارات الأخرى على نسبة 86.2 بالمائة من إجمالي تعاملات الدوحة وبقيمة بلغت 1353.3 مليون ريال، وتضمنت 9 مساكن و17 مبنى متعدد الاستخدام وعمارة سكنية وبرجا ومجمعا سكنيا.نمو تعاملات أم صلالوجاءت بلدية أم صلال في المرتبة الثالثة بتعاملات بلغت قيمتها 103.4 مليون ريال وبنسبة 3 بالمائة من مجمل تعاملات الأسبوع نتيجة تنفيذ 16 صفقة، محققة ارتفاعا بنسبة 38.6 بالمائة مقارنة مع الأسبوع السابق.وبلغت قيمة أعلى صفقة في أم صلال 26.5 مليون ريال نتيجة بيع محلات تجارية ومكاتب إدارية في منطقة أم صلال محمد مساحتها 1156 مترا مربعا بحساب سعر المتر المربع 22.9 ألف ريال، وتم بيع مبنى متعدد الاستخدام في أم صلال محمد مساحته 1180 مترا مربعا بسعر 24.7 مليون ريال وبحساب سعر المتر المربع 21 ألف ريال.واستحوذت الأراضي الفضاء على نسبة %40 من مجمل تعاملات بلدية أم صلال بقيمة بلغت نحو 41.4 مليون ريال، في حين بلغت قيمة العقارات المتنوعة نحو 62 مليون ريال، مستحوذة على نسبة 60 بالمائة من إجمالي التعاملات. ارتفاع في الوكرةوحققت بلدية الوكرة المرتبة الرابعة من حيث قيمة العقارات المتداولة خلال الأسبوع الماضي مستحوذة على نسبة 1.9 بالمائة من مجمل التعاملات العقارية، وبلغت قيمة التعاملات نحو 66.2 مليون ريال، نتيجة تنفيذ 9 صفقات، محققة ارتفاعا قياسيا نسبته 216% مقارنة مع الأسبوع السابق.وبلغ سعر أعلى صفقة في الوكرة 29 مليون ريال نتيجة بيع عمارة سكنية في منطقة الوكرة مساحتها 1224 مترا مربعا بحساب سعر المتر المربع 23.7 ألف ريال، وتم بيع مسكن في الوكرة مساحته 1120 مترا مربعا بسعر 10 ملايين ريال وبحساب سعر المتر المربع 8928 ريالا، وتم بيع أرض فضاء في الوكرة مساحتها 1200 متر مربع بسعر 5.3 مليون ريال بحساب سعر المتر المربع 4408 ريالات.واستحوذت الأراضي الفضاء على نسبة 24 بالمائة من تعاملات بلدية الوكرة بقيمة بلغت 15.9 مليون ريال، في حين استحوذت العقارات المتنوعة على نسبة 76 بالمائة من مجمل المبايعات وبقيمة 50.3 مليون ريال.58% ارتفاعا في الظعاينوجاءت بلدية الظعاين في المرتبة الخامسة من حيث قيمة الصفقات المنفذة بقيمة إجمالية بلغت 33 مليون ريال نتيجة تنفيذ 11 صفقة، محققة ارتفاعا نسبته 58.6% مقارنة مع الأسبوع السابق، ومستحوذة على نسبىة 0.95% من إجمالي التعاملات.وبلغت قيمة أعلى صفقة في الظعاين 5 ملايين ريال نتيجة بيع أرض فضاء في منطقة الخيسة مساحتها 1085 أمتار مربعة وبحساب سعر المتر المربع 4608 ريالات، وتم بيع أرض فضاء في منطقة روضة الحمامة مساحتها 1200 متر مربع بسعر 4.4 ملايين ريال وبحساب سعر المتر المربع 3681 ريالا.واستحوذت الأراضي الفضاء على نسبة %60 من تعاملات بلدية الظعاين بقيمة بلغت 19.8 ملايين ريال، في حين بلغت قيمة العقارات المتنوعة نحو 13.2 مليون ريال.تراجع في الخور والذخيرةوحلت بلدية الخور والذخيرة في المرتبة السادسة بتعاملات قيمتها 11.6 مليون ريال، مستحوذة على نسبة 0.35 بالمائة من مجمل التعاملات، نتيجة تنفيذ 5 صفقات فقط، محققة تراجعا في المبايعات بنسبة 37 بالمائة مقارنة مع الأسبوع السابق. وبلغ سعر أعلى صفقة في الخور والذخيرة 4ملايين ريال نتيجة بيع مسكن في الخور مساحته 927 مترا مربعا بحساب سعر المتر المربع 4315 ريالا، وتم بيع مسكن في الخور مساحته 442 مترا مربعا بسعر 2.3 مليون ريال وبحساب سعر المتر المربع 5090 ريالا.واستحوذت الأراضي الفضاء على نسبة 29.3 بالمائة من إجمالي التعاملات بقيمة بلغت 3.4 مليون ريال، في حين استحوذت العقارات المتنوعة على نسبة 70.7بالمائة من التعاملات وبقيمة بلغت 8.2 مليون ريال. 697.6 مليون ريال المعدل اليومي للتعاملات وتنفيذ 103 صفقة بقيمة 3.5 مليار ريالولم يتم تسجيل أية صفقات عقارية في بلدية الشمال خلال الأسبوع الماضي، مقابل تعاملات بقيمة 4.2 مليون ريال في الأسبوع السابق.وعلى صعيد إجمالي تعاملات الأسبوع في جميع المناطق، فقد استحوذت الأراضي على نسبة 53.5 بالمائة من مجمل التعاملات العقارية إذ بلغت قيمتها 1865.1 مليون ريال، أما بالنسبة للتعاملات العقارية المتعلقة بالمباني، فقد قال تقرير إزدان العقاري أنه تم خلال الأسبوع الماضي تداول 33 مسكنا، و21 مبنى متعدد الاستخدام وعمارتين سكنيتين وبرج ومجمع سكني ومحلات تجارية ومكاتب إدارية.وأضاف التقرير أن مجمل العقارات المتنوعة من مساكن ومبانٍ بلغ حجمها خلال الأسبوع الماضي نحو 1622.8 مليون ريال وبنسبة 46.5% من مجمل التعاملات.وأشار التقرير إلى أن أكبر صفقة على الإطلاق تم تسجيلها خلال الأسبوع الماضي كانت بيع أرض فضاء في منطقة عين خالد التابعة لبلدية الريان بقيمة بلغت نحو 1.1 مليار ريال.

شهدت التعاملات العقارية الأسبوع الماضي صفقتين إستثنائيتين حيث تم بيع أرض فضاء في عين خالد مساحتها 255757 متراً مربعاً بقيمة 1.1 مليار ريال وبرج في الدفنة مساحته 5293 متراً مربعا بقيمة 650 مليون ريال، كما تم بيع برج بالدفنة بقيمة 650 مليون ريال.وذكرت النشرة الأسبوعية الصادرة عن إدارة التسجيل العقاري بوزارة العدل أن حجم تداول العقارات في عقود البيع المسجلة لدى خلال الاسبوع الماضي بلغ نحو 3.4 مليار ريال.وقالت النشرة إن قائمة العقارات المتداولة بالبيع شملت أراضي فضاء منها متعددة الإستخدام ومساكن ومبان متعددة الإستخدام ومحلات تجارية وعمارات سكنية.

سجلت دائرة الأراضي والمساحة الأردنية دخول عشرة استثمارات قطرية إلى سوق العقار في المملكة خلال شهر يونيو الماضي، بحجم استثمار بلغ 1.1 مليون دولار ، ما يرفع عدد الإستثمارات القطرية في العقار الأردني منذ بداية العام 2015 إلى 42 إستثماراً.وقالت دائرة الأراضي في تقريرها الشهري حول حركة العقار، أمس، إن 42 قطرياً استثمروا في العقار الأردني خلال الأشهر الستة الأولى من العام 2015 بحجم استثمارات بلغ 3.7 مليون دينار أردني "5.2 مليون دولار".وذكر التقرير أن الإستثمارات القطرية توزعت على الأراضي والشقق، بواقع 27 استثماراً في الأراضي، و15 في الشقق.إلى ذلك، ذكر التقرير أن حجم التداول في سوق العقار الأردني انخفض بنسبة 11 بالمائة في الاشهر الستة الماضية من العام 205 إلى 4.7 مليار دولار مقارنة مع 5.3 مليار دولار للفترة ذاتها من 2014.وأشار تقرير التداول إلى أن حجم التداول في سوق العقار انخفض في شهر يونيو الماضي بنسبة 18 بالمائة إلى 595 مليون دينار مقارنة مع 727 مليون دينار للشهر ذاته من 2014.وتبعا لهذا التراجع، فقد انخفضت قيمة الإيرادات في النصف الأول من عام 2015 بنسبة 13 بالمائة إلى 182.7 مليون دينار مقارنة مع 209.7 مليون دينار للفترة ذاتها من 2014.وأظهر التقرير انخفاضا في القيمة التقديرية لبيوعات غير الأردنيين في النصف الأول من العام الحالي بنسبة 30 بالمائة إلى 185.1 مليون دينار مقارنة مع 265.3 مليون دينار للفترة ذاتها من 2014.