رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
مساحة إعلانية
googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); خطت دولة قطر خطوات كبيرة في سبيل النجاح الذي تنشده خصوصا في الجانب الرياضي، إذ باتت اليوم نموذجا يحتذى به من حيث التنظيم الرياضي والبنية التحتية الرائعة التي تزدهر بها وهو أمر يدعو للفخر لأبناء هذا الوطن وإلى جميع دول مجلس التعاون الخليجي، وقصة النجاح التي تتواصل في "دوحة الخليج" لم تأت من فراغ بل جاءت نتيجة حرص القيادة القطرية على توفير الأرضية المثالية للنجاح خصوصا مع البرامج التطويرية التي وضعت في هذا الجانب.ولا يقتصر النجاح الذي تحقق في الجانب الرياضي بل إنه ممتد ليصل إلى الجانب الإعلامي نظرا للكوادر والكفاءات الموجودة في دولة قطر، ويأتي استضافة الدوحة لكونجرس الاتحاد الدولي للصحافة الرياضية رقم 79 لتأكيد هذا النجاح والتفوق، ولا يوجد أدنى شك من قدرة رجال الدوحة على تنظيم كونجرس ناجح بجميع مقاييسه خصوصا مع توافر البيئة والأرضية المناسبة لهذا النجاح.ويأخذ كونجرس الاتحاد الدولي أهمية قصوى خصوصا مع ما يترتب عليه من قرارات تصب جميعها في صالح تقوية العلاقات التي تجمع بين الاتحادات واللجان الإعلامية لاسيَّما المنضوية تحت لواء الاتحاد الآسيوي للصحافة الرياضية والذي ينتظر بدوره تنظيم العاصمة البحرينية المنامة للكونجرس بعد أيام قليلة، وبالتأكيد فإن الكونجرس الدولي بات مطبخا تُعد فيه مفاصل الحياة الإعلامية القادمة في قارة آسيا.كل الأماني أن يخرج اجتماعا الدوحة والمنامة بالكثير من القرارات التي تعكس أهمية التعاون بين الدول الأعضاء والتأكيد على مبدأ الوثاقة بين الاتحادين الدولي والآسيوي والعمل يدا بيد من أجل دعم الإعلام الرياضي وتوجه الاتحاد القاري لتفعيل أطر التعاون من خلال التركيز على تطوير قطاع التدريب والذي يتطلب العمل الدؤوب وخطة زمنية واضحة المعالم للارتقاء بمخرجات الإعلام الرياضي.وأمام الاتحاد الآسيوي للصحافة الرياضية تحديات كبيرة وكثيرة في السنوات القليلة القادمة من أجل تفعيله بالصورة الجيدة وبما يليق بمكانته وإمكاناته وقدراته التي يمتلكها من كوادر وطاقات أكدت وجودها على الساحة الإعلامية، ولعل أول التحديات التي ينتظرها الاتحاد القاري هي تطويره في الجانب التنظيمي والإداري وصولا لزيادة موارده المالية من أجل تنفيذ برامجه الفاعلة والرامية إلى التطوير، ومن دون شك فإن هناك مؤشرات ومعطيات تشير جميعها للنجاح خصوصا فيما يتعلق بالروح الأسرية التي يعيشها جميع أسرة الإعلام الرياضي في قارة آسيا.
514
| 06 فبراير 2016
googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); جاءت زيارة رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم معالي الشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة لدولة قطر الشقيقة على هامش منافسات بطولة كأس آسيا تحت 23 والتي اختتمت أمس بنجاح منقطع النظير "كالعادة" لتؤكد من جديد الإصرار على امكانيات قطر الكبيرة والقوية في تحدياتها في ظل ما تمتلكه من قدرات وإمكانات وضعتها واحدة من الدول الكبيرة في الرياضة العالمية والدولية.وجاءت اجتماعات معالي الشيخ سلمان بن إبراهيم مع مختلف المسئولين في الدولة الشقيقة ومختلف الجهات الرسمية لتعبر عن حرص الاتحاد الآسيوي لكرة القدم على تفعيل دور الشراكة الاستراتيجية مع دولة قطر وبما يسهم في بناء فكر جديد يقود الكرة الآسيوية لتحقيق المصلحة العامة لا سيما أن روح الفريق الواحد والإحساس الكبير بالمسئولية والمهنية العالية المتواجدة بين مختلف الدول القارية والتي تشكل نقطة الارتكاز في اتخاذ القرارات التي تضع المصلحة العليا للعبة في هذه القارة الكبيرة.إن الشعار الذي رفعه سلمان بن إبراهيم قبل أيام "آسيا واحدة .. هدف واحد" يعبر بشكل كبير عن اللحمة التي تعيشها هذه القارة بين مختلف دولها واتحاداتها، وهي التي تشكل انطلاقة للكرة العالمية في الفترة القادمة خصوصا مع اقتراب مونديال 2022 والخطوات المتسارعة التي اتخذتها دولة قطر في هذا الجانب والتي تؤكد من جديد قدرتها على استضافة الفعاليات الكبيرة، ولم تأت تأكيدات اتحاد اللعبة في القارة على الوقوف جنبا إلى جنب مع الدوحة من فراغ فما تحقق في الفترة الماضية يؤكد أن مونديال 2022 هو مونديال الحلم للعبة.أخيرا .. إن الالتزام الراسخ بمواصلة مسيرة التنمية المستدامة للكرة الآسيوية هو شعار رفعه اتحاد اللعبة القاري من أجل نهضة كروية على أعلى مستوى تمنح دولها مكانة متميزة بين مختلف دول العالم في ظل التقدم والتطور الكبير والمتسارع الذي دخل في اللعبة على أمل رؤية كرة قدم عصرية تضاهي ما نشاهده في الدول المتقدمة.
1859
| 31 يناير 2016
googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); لم يكن زلزال الفساد الذي ضرب الأعمدة الرئيسة للاتحاد الدولي لكرة القدم أمرا سهلا خاصة مع النتائج والتداعيات السيئة التي خلفها وفي مقدمتها انعدام الثقة في واحدة من أكبر وأقوى هيئة رياضية في العالم.الكثير من النتائج السلبية التي كشفها زلزال الفساد في "الفيفا" خصوصا على صعيد الجانب المالي والفساد والرشاوى لأبرز الشخصيات في هذه المنظومة وفي مختلف دول العالم من أسماء تحمل في طياتها الكثير من النجومية على الصعيدين الإداري والرياضي."رب ضارة نافعة" تلك المقولة التي يقولها الشخص عندما تمر عليه مشكلة ثم يفهم أنها كانت نافعة رغم الأضرار التي لحقت به في بدايتها، الفساد الذي ضرب الكرة العالمية ومنظومة "الفيفا" رغم الكثير من السلبيات التي ظهرت، إلا أنها من المؤكد ستكشف الكثير من الجوانب المضيئة والإيجابية في لاحق الأيام خصوصا مع انعقاد الانتخابات لرئاسة الاتحاد الدولي في 26 فبراير المقبل.ومن واقع معرفتي الشخصية وعن قرب بأبرز الأسماء المرشحة لرئاسة "الفيفا" الشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة فإننا أمام شخصية قادرة على إعادة ترتيب وصياغة أوراق أكبر منظومة كروية خصوصا مع النجاحات التي سجلها في الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، فهو قادر على إعادة الثقة بـ"الفيفا" وقادر على لم شمل الفرقاء وترميم العلاقة بين مختلف الجهات في الاتحاد الدولي لكرة القدم.ومن أبرز خيوط برنامج الشيخ سلمان بن إبراهيم في حملته الانتخابية هو ما كشف عنه في بيانه الأول لإطلاق حملته بداية العام 2016 ومن خلال بيان قال فيه إنه يدعو لإنشاء كيانين منفصلين داخل الاتحاد الدولي، الأول يعني بإدارة أمور كرة القدم وتنظيم بطولات "الفيفا"، والثاني مدعو بكل الأمور التجارية والمالية والتمويل، وهي أبرز النقاط التي أدت لاهتزاز عرش الاتحاد الدولي على إثر فضيحة وزلزال الفساد.ولم تكن تلك فقط مؤشرات البرنامج الانتخابي للمرشح الأبرز بل إنه دعا لـ"فيفا" جديد تكون فيه المحاسبة حقا للجميع بل يكون للجميع حق المسائلة ومعرفة أدنى التفاصيل في كل الجوانب المالية والإدارية والتنظيمية بمبدأ الشفافية والمصارحة والمكاشفة التي غابت عن هذه المنظومة منذ عقود طويلة.
383
| 16 يناير 2016
googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); جميل جدا أن تكون منطقتنا الخليجية هي المحطة الرئيسية للإعلام الرياضي في العام 2016 إذ بعد أيام معدودة تحتضن العاصمة القطرية الدوحة أكبر تجمع على مستوى العالم في الإعلام الرياضي، المتمثل في احتضان لجنة الإعلام الرياضي القطرية لكونجرس الاتحاد الدولي للصحافة الرياضية خلال الفترة من 6 إلى 11 فبراير المقبل، ومن خلال ما شاهدناه ولمسناه من استعدادات فإننا مقبلون على استضافة مغايرة عن تلك الاستضافات التي شاهدناها في السنوات الماضية.عندما تحتضن الدوحة أكثر من 300 إعلامي رياضي من مختلف دول العالم فإنها تبرهن للجميع بأنه لا يوجد لديها ما تخفيه عن أهم ملف في تاريخ منطقتنا المتمثل في احتضان قطر لكأس العالم 2022، وغير ذلك فإنها فرصة حقيقية لهؤلاء الجمع من الإعلاميين للاطلاع بأنفسهم على كل الاستعدادات التي تقوم بها الدولة لاحتضان أكبر بطولة على مستوى العالم، كما سيكون الأمر واضحا أمام النفوس الضعيفة التي دأبت على بث كل ما هو مسيء تجاه هذه الاستضافة خاصة أن هذه الفئة المريضة تعلم أن هذه الكأس وهذه الاستضافة سيكون صوتهما مدويا.. وهنا لست مجاملا للإخوة في قطر بقدر ما نحن نشاهد بأعيننا عندما تستضيف الدوحة الأحداث العالمية والبطولات الكبيرة وكيفية خروجها بالتنظيم المثالي الرائع كان آخرها بطولة كأس العالم لكرة اليد.فوز ملف قطر باستضافة كونجرس الاتحاد الدولي في العام الحالي واحتضانها لهذا العدد من الإعلاميين، أعتقد أنه قد جاء في وقت مناسب جدا وهي خطوة تحسب للإخوة في لجنة الإعلام القطرية من أجل أن يضعوا العالم في قلب الحقيقة وأن يدحضوا كل الاتهامات التي سيقت جزافا تجاه ملفنا الخليجي الخاص باستضافة كأس العالم 2022.وبعد هذه الاستضافة للكونجرس الدولي في الدوحة سيتجه الآسيويون جميعا إلى العاصمة المنامة والتي بدورها تستعد لاستضافة كونجرس الاتحاد الآسيوي للصحافة الرياضية والذي سيشهد انتخاب رئيس وأعضاء اللجنة التنفيذية للسنوات الأربع المقبلة 2016 – 2020، ولاشك أن ما باتت تحظى به منطقتنا الخليجية بالتحديد من اهتمام في الإعلام الرياضي واحتضان لأغلب الأحداث العالمية والقارية جعل من الجميع يتعرف أكثر وأكثر بمدى ما يوليه قادتنا أصحاب السمو والمعالي في دعم الإعلام الرياضي والعمل على تطويره بين الفينة والأخرى حتى وصل اليوم إلى مراحل متقدمة جدا، وأصبح إعلامنا يحسب له الكثير في الأحداث والتجمعات الرياضية.
446
| 08 يناير 2016
googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); يعتقد البعض أن إطلاق وصف بطولة الإعلام على دورة كأس الخليج العربي لكرة القدم فيه انتقاص من البطولة، وهذا كلام غير صحيح، لأن هذا الوصف هو الصحيح ولأن الصحيح أيضا أن الإعلام والتهافت الإعلامي على الحقوق الحصرية للمباريات ، أو البحث عن الانفراد في التغطيات لم يكن ليأتي لولا القيمة الاقتصادية التي أصبحت تحتلها البطولة الأكثر استمرارا وجذبا للمشاهدين في الشرق الأوسط والوطن العربي.إذن فالإعلام ميزة إيجابية اكتسبتها البطولة التي تحولت من مجرد تجمع رياضي حبي عند نشأتها إلى دورة كروية ذات مردود اقتصادي، يسعى الجميع للاستفادة منه في جني الربح، أو تحقيق الأهداف طويلة المدى ذات المردود الاقتصادي، وكل ذلك يضيف إلى رصيد دورات كأس الخليج ويجعلها مرشحة لمزيد من التقدم والنجاح، طبعا مع استمرار معالجة أي قصور في اللوائح أو تقصير في الاهتمام وتطبيق النظام الأساسي للبطولة.ومع الإشادة بما يتم من اهتمام إعلامي كبير ، لابد لنا من المطالبة بميثاق أخلاقي لذلك الاهتمام يلزم الجميع بالابتعاد عن التجريح والإساءة وينأى بهم عن الدخول في الخصوصيات أو الشخصنة، لأن ذلك ليس من الرياضة ولم يكن في أي يوم هدفا للإعلام الرصين المحترم الذي ينتظر منه المتابع تسليط الضوء على البطولة وتفاصيل أحداثها فوق الملعب وأروقة الدورة من غير شطط أو خروج عن المألوف.لا بأس من الإثارة، ولكن من العيب أن يكون ذلك على حساب الآخرين، ولا ضير في التشويق ولكن ليس من خلال إفساد العلاقة بين الأشخاص أو الاتحادات أو حتى الجمهور، يجب أن نشعر بالمسؤولية ونحن نكتب ، ونحن نغطي أو نحلل، ليكن رقيبنا في عملنا هو حرصنا على إنجاح بطولتنا التي مازلنا نغترف منها المعرفة والتجربة والتطور.وفي هذا الشأن أدرك أنه علينا أن نستفيد من الرعيل الأول، في تصريحاته ، ومواقفه التي كانت تثير من غير إساءة، وتشوق من غير إشعال للفتن، وترغب من دون تنطع أو ابتذال، لأن ما نراه اليوم عند البعض لا يمكن اعتباره إعلاما بعد أن تحول في تناوله للأحداث إلى ما يشبه المهازل الحاصلة في بعض المنتديات البدائية، التي يمكن نكون نسيء إليها ونحن نشبهها بذلك الإعلام الساقط في وحل التعصب والفشل، وإثارة الفتن.
517
| 21 نوفمبر 2014
googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); ما قدمه المنتخب الكويتي من درس ولكافة المنتخبات الخليجية المشاركة في بطولة الرياض، دون استثناء، من المفترض أن تضعه منتخباتنا الخليجية في الاعتبار، ذلك أن الظهور المشرف للفريق، ورغم ما سبق إعداده من مشاكل وسلبيات، إلا أنه تمكن من تجاوز كل التأثيرات والمشاركة في تقديم مستويات جيدة كسب من خلالها الأضواء وكان الطرف الأكثر ثقلا في المجموعة الثانية واستحق أن يكون متربعا على الصدارة قبل كل المنتخبات. إن حكاية الكويت مع المشهد الأخير والمستوى والقيمة التي قدمها، لا يمكن إطلاقا أن نعتبرها السائدة في بطولات الخليج وفقط ومن تابع الفريق الأزرق في منافسات ومشاركات أخرى يجد أن المشهد نفسه يتكرر ودائما ما يقدم الفريق نفسه كأبرز الفرق القادرة على كسب الترشيحات.لا يختلف الكويت عن المنتخبات الأخرى في مستوى ما يعاني منه من تراكمات وسلبيات وضعف موارد مالية وإمكانات، إلا أنه يظهر مختلفا عن الجميع في جانب آخر، وهو الروح المعنوية التي يكون عليها اللاعب الكويتي والجاهزية التي عادة ما يتسابق عليها لتقديم نفسه في أفضل وأبهى صورة، وهي ما يمكن أن نقول عنها إنها الصورة المعاكسة التي ظهرت مع العديد من المنتخبات والتي تجد من الإمكانات والقدرات الكثير لكنها ومع ذلك لا يظهر لاعبها ذلك الحماس، ولا الرغبة في الندية وعادة ما نتابع فصولا من التقاعس!في ظل المشاكل المالية التي تعاني منها الكرة الكويتية، ولا تزال، وفي ظل التطور الراهن في المنتخبات الخليجية دون استثناء يفترض أن تكون المنتخبات الخليجية أكبر وأطول كعبا، لكنها حالة خاصة جدا يمتاز بها اللاعب والبيئة والمجتمع في الكويت فتجد اللاعب متأثرا بها ولنا في حكاية اللاعب فهد العنزي صورة مقربة للواقع، فبالرغم من مشاكله في الحصول على الجنسية وما يرافقه من تأثيرات نفسية إلا أنه يظهر في مباريات الكويت بصورة مختلفة، وكأنه اللاعب المستقر الذي لا يحتاج إلى أي دعم أو محفزات ولعلها من الرسائل الواضحة والصريحة لكافة لاعبينا الخليجيين الذين عادة ما يركزون على الاعتذارات من تلبية نداء الوطن، ويظهرون مبررات ضعيفة لا ترتقي أن تكون عذرا مناسبا لأبناء الوطن.لقد قدم الكويت بلاعبيه من التضحيات ما يفتخر بها كل خليجي قبل الكويتي، وهو ما يعني أن جميع اللاعبين دون استثناء مطالبون أن يعيدوا النظر في حساباتهم ومبرراتهم السابقة، وأن يضعوا الكويت ولاعبيها كمثال مختصر، وواجهة ينهلون منها المزيد من التجارب والأمثلة والعبر!
533
| 20 نوفمبر 2014
googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); التجارب التاريخية تؤكد أن القرارات الصعبة لا تصدر إلا في الأوقات الصعبة، وليس كل مسؤول لديه القدرة على اتخاذ مثلها قرارات وتحمل مسؤوليتها، وقرار إقالة العراقي عدنان حمد وجهازه المعاون من منصبه الفني مع المنتخب البحريني، من تلك القرارات التي تحسب لصاحبها وقد تحسب عليه، لكنه يظل حاضرا بقوة الرجل المسؤول المتحمل لتبعات قراره مهما كانت.منذ أمس الأول وحتى ما بعد خليجي 22 سيستمر الإعلام المحلي والخليجي في حديثه الخاص بتحليل القرار الذي أصدره الاتحاد البحريني لكرة القدم يوم أمس والمتعلق بإقالة الجهاز الفني العراقي لمنتخب البحرين وتكليف مدرب وطني لإكمال مسيرة الأحمر في بطولة خليجي22، وتحديدا في المواجهة المصيرية والأخيرة التي تجمعه اليوم بالمنتخب القطري، وهي المواجهة التي مازالت تبقي على حظوظ البحرين في التأهل إلى نصف نهائي البطولة.قرار الإقالة وإن جاء منسجما مع سنة التغيير في الحياة، فمن وجهة نظري هو تعبير عن حرص الاتحاد البحريني للخروج بأقل الأضرار، كما أنه لا يعبر عن فشل المدرب العراقي الكبير عدنان حمد، أو عدم صوابية التعاقد معه، فنحن جميعا معرضون دائما لسوء الطالع في عملنا ونحتاج في مراحل كثيرة من حياتنا لمراجعة بعض المواقف والقرارات التي ربما وجدت كل الدراسة قبل صدورها لكنها تصطدم في ميدان التنفيذ بعوامل لا تساعدها على النجاح.أدرك جيدا أن الاتحاد البحريني أحرص من غيره على نجاح المنتخب، ومن صميم عمله اتخاذ الإجراءات والتدابير التي تحقق النجاح للكرة البحرينية، وأعرف أنه مهما كانت النجاحات هي الغالبة على المشهد الكروي سيظل بيننا من لا يعجبه العجب ولا الصيام في رجب، ويعجبه فقط التغريد خارج السرب كذلك الذي تعود البكاء على اللبن المسكوب.منتخبنا الوطني اليوم على موعد مع مباراة مهمة يجب أن نحضر أنفسنا لها بشكل جيد بعيدا عن دعاوى التقصير وعبارات التنظير المستهلة التي أصبحت تحاصر أصحابها كالببغاء الذي يبقى عاجزا في قفصه عن فعل شيء إلا ترديد العبارات المكررة خالية المعنى.
513
| 19 نوفمبر 2014
googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); كخليجيين نفتخر أن في منطقتنا رجال فكر بحجم وقيمة صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل وزير التربية والتعليم السعودي، ليس على مستوى المنصب والمكانة فقط، ولكن على صعيد الفكر والنظرة المستقبلية الثاقبة.. أليس الأمير خالد هو صاحب فكرة إقامة دورات كأس الخليج العربي لكرة القدم، وهي الفكرة التي كانت السبب لأن نجتمع اليوم في رياض المحبة كعادتنا في تجمعنا كل سنتين مرة، عندما نلتقي على ضفاف البطولة نتعارف ونتآلف ويكمل بعضنا الآخر، ولا بأس من القول ونتنافس رياضيا أيضا.يوم أمس الأول أقام صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن عبدالله بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض بقصر الحكم حفل غداء تكريماً لرؤساء الوفود المشاركة في خليجي 22، تم فيه تكريم الأمير خالد الفيصل وزير التربية والتعليم، وقد ألقى سموه كلمة بالمناسبة أعرب فيها عن شكره على التكريم مستذكراً بداية الدورة الخليجية قبل 44 عاما في مدينة الرياض، قائلاً في شطر منها:"عندما طرحت هذه الفكرة كنت شاباً، فأهدي هذا التكريم لمن كنت أمثله في ذلك الوقت وهم الشباب السعودي وأقول لهم أحسنتم صنعاً ووفيتم بوعدكم فنجحت هذه الدورة بتوفيق الله سبحانه وتعالى ثم بدعم القيادات وسواعد الشباب في دول الخليج العربي".وكلمة الأمير من وجهة نظري هي الرد الشافي، والجواب الكافي لكل من يحاول النيل من بطولة كأس الخليج أو يقلل من قيمتها في الماضي والحاضر والمستقبل، وكم هي عظيمة المبادرات والأفكار الكبيرة عندما يطرحها الكبار، وهذا عهدنا بقادتنا في الخليج الذين يسعون في خدمة بلدانهم ويحرصون على مصلحة شبابهم.وقد أعجبني أن الأمير خالد الفيصل لم يقف عند حدود الدفاع، بل تجاوزها هجوما نحو المستقبل عندما طرق مبادرة أخرى لتطوير البطولة بالقول:" إني أطرح اليوم وفي نفس المدينة فكرة الأولمبياد الخليجية ولعل الوقت مناسب والمدينة مناسبة وأمير المدينة مناسب بأن تنطلق هذه الفكرة من هذا المكان فتكون اللقاءات القادمة لا تقتصر على كرة القدم بل تشمل جميع الألعاب بالإضافة إلى مسابقات ثقافية وفنية وعلمية للشباب الخليجي وأرجو ألا يتكاسل أحد وينزل إلى مستوى التشكيك لأن أبناء الخليج أهل لأن يفعلوا ذلك.وبهذه المناسبة أحيي جهود الرعيل الأول من قادتنا في رياضة الخليج، وأسجل باسم كل الرياضيين والشباب عظيم الشكر والامتنان لجهودهم العظيمة في وضع اللبان التي أسست لرياضة خليجية تجاوزت الإقليمية والقارية إلى العالمية، وأدعو قادتنا في الحاضر إلى مواصلة الاهتمام والسير على نهج أولئك الرجال العظام الذين بنوا للرياضة الخليجية صرحا ممردا بالإنجازات لابد من الحفاظ عليه وتطويره.
807
| 17 نوفمبر 2014
googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); ما يصح الا الصحيح، وموقف ملف قطر 2022م أصح من الصحيح نفسه، وعلى هذا الاساس جاء قرار لجنة القيم التابعة للاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) لينقي ثوبنا العربي الابيض من دنس الدعاوى الحاقدة التي انطلقت من موقف عنصري واضح مفضوح بإصرار يرفض تقبل اقامة كاس العالم في بلد من بلدان الشرق الاوسط، وتحديدا في بلد عربي استطاع بقدراته وحكمة رجاله اقناع العالم بقدرته على النجاح. الكل يعلم الالية التي يتم من خلالها الترشح للفوز بحق تنظيم المونديال، ويعلم شدة المنافسة، وتشديد الفيفا في الشروط، وتشدده في الحصول على ضمانات النجاح، لان المونديال بضاعته كاملة الدسم التي يصرف منها على نشاطاته ويدعم الاتحادات الاهلية المنضوية تحت لوائه ماليا طوال سنوات اربع بين كل نسخة واخرى، وبالتالي نعلم ان الفيفا لا يمكن ان يضع ثقته الا في بلد حاضر للاستضافة وجاهز للنجاح وفق مقومات ملموسة وملفات مدروسة بعناية ومطمئنة وليست بحاجة لأي وسيلة من وسائل المساعدة غير الشرعية التي قد يحتاج لها بعض العاجزين خارج قطر. والشيء الذي لم تتزعزع ثقتنا فيه هو ان ملف قطر 2022م ، كان هو الاجدر بدفع منتخبات العالم على حجز بطاقات السفر الى الخليج العربي بعد 8 سنوات للمشاركة في مونديال عربي هو الاول في الشرق الاوسط، وقطر دائما عند مستوى التحدي، وهي مؤهلة لذلك ، بما تملكه من مقومات رياضية وانسانية تدعمها قيادات تعرف ماذا تريد وتعرف ايضا كيف تصنع النجاح بالإقناع على الارض. ومن محاسن الصدف انه في خليجي 20 اعلن الفيفا عن منح قطر استضافة كاس العالم 2022م، وفي خليجي 22 تم الاعتراف بنزاهة الملف القطري، لكن الاجمل عندي هو ان قطر 2022م بقي خلال تلك المدة واثق الخطوة يمشي ملكا، يواصل تحضيراته لاستقبال الحدث العالمي الكبير، وعنده لكل سؤال اجابه، يبني المنشآت ويكشف يوم بعد اخر عن تحضيرات وتحضيرات لم يسبقه اليها احد.استمرار قطر في عملية التحضير للحدث الكبير متجاهلة تلك الهجمة الحاقدة كان يضيف الينا ثقة فوق ثقتنا ان ما يشاع او يقال مجرد تخرصات حاقدة على قطر وعلى العرب والمسلمين لا تخلو من العنصرية، وهذا بلاشك يدعونا الى مواصلة حشد الدعم لملف قطر 2022م كل من موقعه وبطريقته الخاصة،، اما لماذا ندعم ملف قطر فلأن قطر تستحق الدعم، ولان مونديال قطر 2022م هو مونديالنا كلنا، وكيفينا فخرا انه اول مونديال يتكلم عربي.
682
| 16 نوفمبر 2014
googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); كلما تقدم بنا العمر تشدنا الذكريات إلى مسقط الرأس، ومراتع الصبا، وهذا هو حالنا كبحرينيين مع دورة كأس الخليج.. فكلما امتد بها العمر وزادت السنون في قوتها وعنفوانها شدنا إليها الحنين، ولا أشك مطلقا في أن الكأس الغالية تحن هي أيضا إلينا نحن شعب البحرين، فهي تتوق إلى المنامة لأن أوراقها الثبوتية عمدت هناك، وميلادها الأغر سجلته ملاعب مملكتنا الحبيبة. ولأن العمر كما نعلم محطات فإننا اليوم على موعد جديد مع محطة جديدة من عمر دورة الإخاء والمحبة والود، دورة كأس الخليج العربي لكرة القدم في نسختها رقم 22 التي تحتضنها مملكة الخير، المملكة العربية السعودية برعاية كريمة من خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز حفظه الله وسدد خطاه، التي نشهد لها بالتفوق الدائم ومنذ وصولنا إلى رياض المحبة التي اكتست أحلى حلة في استقبال الأحبة، لم نشاهد إلا ما يسر الخاطر، ولم نتابع إلا ما يؤكد جاهزية المملكة لتقديم دورة ناجحة بكل المقاييس تنظيما وإعلاميا، وذلك عهدنا بالسعودية قيادة وشعبا.وبانطلاق خليجي 22 تبلغ الدورة 44 سنة من عمرها، ما يعني أنها وهي البطولة الأكثر نجاحا واستمرارا في الوطن العربي قد بلغت أشدها متجاوزة عقبات ومراحل مثلت كلها محطات إفادة للكرة الخليجية التي عبرت من كأس الخليج إلى الآسيوية والعالمية، في نجاح رياضي يضاف إلى كل نجاحاتها الاجتماعية والإنسانية وحتى المالية بعد أن أصبحت الحقوق المالية للنقل التليفزيوني تدر على البلد المستضيف مبالغ غير قليلة.خليجي 22 لن تنطلق إثارته فوق ملعب الملك فهد بالعاصمة الرياض فقط، فهو حاضر وموجود في وجداننا وكذلك هواتفنا، ووسائلنا الإعلامية وبيوتنا وحياتنا العامة، إنه بحق عيدنا الرياضي الذي نعيشه كل عامين مرة، ومن خلاله تتجدد لقاءاتنا الرياضية والإعلامية وحتى على المستوى الإنساني بيننا كرياضيين وإعلاميين وقادة.إذا، اليوم هو البداية.. التي انتظرناها منذ نهائي النسخة الماضية بين العراق والإمارات على ملعب استاد البحرين الوطني في يناير 2013م، وسيظل موعدنا يتجدد مع الإثارة والتشويق كلما حافظنا على استمرار دورتنا وانتظام مواعيدها، ومتى ما استطعنا أن نجد لها مكانها الطبيعي في الأجندة الدولية للفيفا.اليوم .. تبدأ الكرة في تدحرجها ليبدأ اللعب، وسيكون علينا نحن الإعلاميين الحرص على سير البطولة في أجواء يسودها التنافس الشريف الذي لا يفسد للحب والمودة بين أبناء الخليج أي قضية.إذًا، هي ساعات وتبدأ إثارة المنافسة، بالنسبة لي أنا قلبي ودمي أحمر، وأبيها بحرينية لكنني أتمنى التوفيق لكل المنتخبات.
592
| 13 نوفمبر 2014
مساحة إعلانية
في زمنٍ تتسارع فيه التكنولوجيا وتتصارع فيه المفاهيم،...
6027
| 24 أكتوبر 2025
ليس الفراغ في الأماكن، بل في الأشخاص الذين...
5067
| 20 أكتوبر 2025
لم تكنِ المأساةُ في غزّةَ بعددِ القتلى، بل...
3720
| 21 أكتوبر 2025
يمثل صدور القانون رقم (24) لسنة 2025 في...
2811
| 21 أكتوبر 2025
تُخلّف بعض اللحظات أثرًا لا يُمحى، لأنها تزرع...
2406
| 23 أكتوبر 2025
واكبت التعديلات على مجموعة من أحكام قانون الموارد...
1542
| 21 أكتوبر 2025
القضية ليست مجرد غرامات رادعة، بل وعيٌ يُبنى،...
1314
| 23 أكتوبر 2025
لم تعد مراكز الحمية، أو ما يعرف بالـ«دايت...
1077
| 20 أكتوبر 2025
فيما يبحث قطاع التكنولوجيا العالمي عن أسواق جديدة...
990
| 21 أكتوبر 2025
1. الوجه الإيجابي • يعكس النضج وعمق التفكير...
984
| 21 أكتوبر 2025
القيمة المضافة المحلية (ICV) أداة إستراتيجية لتطوير وتمكين...
864
| 20 أكتوبر 2025
في زمنٍ تاهت فيه الحدود بين ما يُقال...
858
| 24 أكتوبر 2025
مساحة إعلانية