وقعت وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات اتفاقية تعاون مع بي دبليو سي الشرق الأوسط و OpenAI المنظمة البحثية الأمريكية للذكاء الاصطناعي، في خطوة تُعد...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
المناعي: المعرض واحد من 38 مبادرة أطلقها بنك التنميةالكواري: التنوع في المنتجات والأسعار من معايير المشاركةالسويدي: مشاركتنا تأتي في إطار دعم المشاريع المنزليةموراني: المعرض يعزز مساهمتنا في تشجيع المنتجات المحليةأطلق بنك قطر للتنمية بالتعاون مع مركز بداية لريادة الأعمال، في مول قطر، النسخة الثانية من "أسواق رمضان" بمشاركة 33 عارضا من الأسر المنتجة، ويستمر المعرض حتى 16 يونيو الجاري. وتعد مبادرة "أسواق رمضان" واحدة من أهم المنصات الداعمة للمشاريع الصغيرة والمتوسطة التي تدعم الاقتصاد الوطني والتنمية، وتعزز التنوع فيه، كما تهدف إلى خلق منفذ تسويقي يربط مباشرة ما بين رائد الأعمال والمستهلك. ممثلو عن بنك التنمية ومركز بداية وأكد إبراهيم المناعي مدير إدارة التدريب والتطوير في بنك قطر أن المعرض يهدف إلى أن يكون منفذا تسويقياً مباشراً لرائد الأعمال، مشيرًا إلى أن 33 مشاركاً يقومون بعرض منتجاتهم، وهو يفسح له المجال واسعا للتعامل مباشرة مع العميل، وبالتالي خلق صلة تمكنه من معرفة رغبات المستهلك ومدى رضاها والجديد الذي يمكن إضافته لكسبه مستقبلا، وهي فرصة تمهد للتطوير والتوسع.وأوضح المناعي أن المعرض يتميز بالجودة والتنوع فيما يعرضه رواد الأعمال من منتجات تبدأ بالمأكولات مروراً بالمصوغات وانتهاء بالملبوسات، وهي معروضات ذات قيمة مضافة، وتتميز بالحرفية واللمسات الخاصة والتفرد، وأعلن المناعي مجددا عن معرض "صنع في المنزل" الذي سيقيمه البنك في نوفمبر المقبل. وقال إن معرض "أسواق رمضان" الحالي وما يحتويه من جهد يعد واحدا من 38 مبادرة أطلقها بنك قطر للتنمية لدعم الأسر المنتجة.آفاق واسعةوثمن بدر الكواري مدير إدارة تطوير ودعم الأعمال في بنك قطر للتنمية فكرة "أسواق رمضان". وقال إنها تفتح أسواقا كبيرة وآفاقا واسعة أمام المشاريع المنزلية، وتعزز وجودها في السوق المحلية وتفسح المجال أمام أصحابها للنهوض والتطور والارتقاء حتى تصبح عملاً تجارياً كبيراً. جولة في السوق الرمضاني واستعرض جهود البنك في دعم المشاريع المنزلية من خلال برنامج وطني متكامل للنهوض بالمشاريع المنزلية تم إطلاقه في عام 2015.وقال إن البنك لم يكتف بالدعم بل هناك متابعة لصيقة، ومقابلات فردية وتفاكر حول كيفية تطوير المشروع وتحويله إلى عمل تجاري كبير، وفق منصات الدعم المختلفة التي نقدمها. وأوضح أن اختيار 33 عارضا للمشاركة في "أسواق رمضان" قد انطلق من واقع معايير محددة تشمل التنوع في المنتجات والابتكار، والأسعار التنافسية، فضلا عن التواجد الدائم في المعرض من أجل خلق التواصل المباشر المطلوب ما بين صاحب المشروع وزوار المعرض.مركز بدايةومن جهتها أكدت ريم السويدي مدير عام مركز بداية لريادة الأعمال والتطوير المهني أن مشاركة المركز في تأتي في إطار دعم المشاريع المنزلية من خلال حزمة متكاملة من البرامج، من بينها دعم رواد الأعمال بكل احتياجاتهم من خلق منافذ للبيع، أو العمل على تسجيله رسميا كرائد أعمال يحق له العمل، أو من خلال تقديم الطرق السليمة للتجارة والتسويق، أو النصح والاستشارة اللازمة. جانب من السوق وأثنت السويدي على المعرض والمشاركين، وأشارت للوجود البارز للمشاريع المنزلية في أسواق رمضان، بمشروع مميز بدأ من فكرة مبسطة ثم كبرت، وأخرى استوى عودها وأينعت شركات تجارة شامخة تعمل الآن في السوق المحلية نتيجة للإقبال الكبير عليها. وأشارت في هذا الصدد لبعض المشاريع التي كبرت وأصبحت تمتلك 4 فروع، وكل ذلك خلال عام واحد فقط، كما أن بالمعرض مشاريع يقف المركز وراءها ويدعمها منذ 4 سنوات.المستثمر القطريوأكد روني موراني مدير عام قطر مول أن مشاركة المول في معرض "أسواق رمضان" من خلال استضافته تأتي في إطار المسؤولية الإجتماعية، وفي إطار دعم رواد الأعمال وتشجيعهم للنهوض والتطور، وذلك من خلال إتاحة فرصة جيدة للتسويق. مؤكدًا على الدور الذي يلعبه بنك التنمية في دعم المشاريع، واصفًا المعرض بأنه فعالية مهمة، تعزز مساهمتنا في تشجيع المنتجات والصناعات المحلية، وفي مساندة رواد الأعمال، انطلاقا من حرص المول على دعم ومساعدة وتشجيع المستثمرين القطريين، خاصة رواد الأعمال.
812
| 05 يونيو 2017
تحقيقًا لرسالته في تعزيز ودعم الصادرات القطرية، قام بنك قطر للتنمية من خلال ذراعه التصديرية "تصدير"، بتوقيع اتفاقية تفاهم وتعاون مع مؤسسة دبي لتنمية الصادرات، بهدف تسهيل الأعمال والتجارة وتعزيز الفرص التجارية وفرص الأعمال بين البلدين. وتمت مراسم توقيع الاتفاقية على هامش فعاليات معرض إندكس الدولي للتصميم الداخلي 2017، الذي يعقد حاليًا في دبي، حيث يشارك بنك قطر للتنمية بجناح يضم عشر شركات قطرية في مجالات صناعية متعددة، وقد قام بتوقيع الاتفاقية كل من السيد حسن بوشرباك المنصوري، المدير التنفيذي لبرنامج "تصدير"، والمهندس ساعد العوضي، المدير التنفيذي لمؤسسة دبي لتنمية الصادرات، بحضور لفيف من المسؤولين من الجانبين وعدد من المشاركين بالمعرض. وتهدف الاتفاقية إلى دعم حركة التجارة البينية بين المصدرين في قطر والإمارات وتعزيز الفرص التجارية وفرص الأعمال بين رواد الأعمال في البلدين، بما يشمل المصنعين والمصدرين والتجار ومزودي الخدمات، بالإضافة إلى تشجيع الشركات على بناء وتطوير علاقات تجارية واستثمارية، من خلال عقد لقاءات ثنائية تجارية مشتركة، ومعاونة الشركات على التفاعل مع مجتمع الأعمال والتواصل البناء فيما بينها، مع إتاحة فرص تنظيم فعاليات وأنشطة ترويج تجارية مشتركة منها المعارض التجارية والوفود التجارية والدورات التدريبية والملتقيات. وتعليقًا على الاتفاقية، صرح السيد حسن خليفة المنصوري، المدير التنفيذي لتنمية وترويج الصادرات قائلًا: "يومًا بعد يوم نكسب أرضًا جديدة في حركة التجارة الخليجية والعربية من خلال المشاركة في الفعاليات والمعارض التي تقام على المستوى الإقليمي والعالمي، بالإضافة إلى أن توقيع هذه الاتفاقية مع مؤسسة دبي لتنمية الصادرات تعتبر نقلة نوعية في مجال دعم المصدرين والمستوردين القطريين، وتيسير حركة تجارتهم وتعزيزها وفتح أسواق جديدة لها في مختلف المجالات". وأضاف المنصوري، قائلا: "نحن نتوقع أن تثمر هذه الاتفاقية في نمو الحركة التجارية بين الشركات الصغيرة والمتوسطة ورواد الأعمال في كل من قطر ودولة الإمارات، وهو ما يتلاءم مع خطط بنك قطر للتنمية في دعم وتشجيع هذه الفئة من الشركات، بما يعزز من توجه دولة قطر في الاهتمام بالقطاع الخاص ويتماشى مع احتياجات التنوع الاقتصادي". ويعمل برنامج "تصدير" منذ تأسيسه على تحديد المنتجات الواعدة والأسواق المستهدفة، وتجهيز صادرات الشركات الصغيرة والمتوسطة الحجم القطرية، وإعداد التقارير عن المنتجات التي يمكن تصديرها، وكذلك تنظيم ورش عمل لتعزيز القدرة التصديرية وإمكانات الشركات الصغيرة والمتوسطة الحجم، وتوفير معلومات التجارة الدولية عن طريق عدة وسائل مثل "خرائط التجارة" و "خرائط الوصول إلى الأسواق"، بالإضافة إلى إجراء دراسات تسويقية على الأسواق الدولية المستهدفة، وتقديم إشعارات العطاءات وبيانات المشترين، وحل القضايا التي تواجه المصدِّرين عن طريق القنوات المناسبة. كما يقوم "تصدير" بترويج صادرات قطر عن طريق تنظيم أجنحة تسويقية قَطَرية في المعارض الدولية وعرض المنتجات الخاصة بالبلاد، وعقد اجتماعات التوافق بين المُصدِّرين القَطَريين والمشترين الدوليين، وإبراز المنشورات الإعلانية مثل دليل المُصدِّرين وقائمة العارضين، وإطلاق المواقع الإلكترونية وصفحات وسائل التواصل الاجتماعي. ويكثف بنك قطر للتنمية جهوده للتواكب مع خطط الدولة ورؤية قطر الوطنية 2030 في تنويع مصادر الدخل والاعتماد على اقتصاد قائم على المعرفة، وذلك من خلال دعم الشركات الصغيرة والمتوسطة والناشئة، وتسهيل وصول منتجاتها إلى الأسواق المحلية والخارجية من خلال حزمة من الإجراءات والخدمات التمويلية والإدارية لكي تصل إلى أكبر شريحة ممكنة من عملائها.
317
| 30 مايو 2017
بهدف دعم الشركات القطرية في مجال التصميمات الداخلية، شارك بنك قطر للتنمية من خلال ذراعه التصديرية "تصدير" في معرض إندكس الدولي للتصميم الداخلي الذي عٌقد في دبي، واختتمت أعماله الخميس الماضي، ويعتبر معرض إندكس أكبر معرض للتصميمات الداخلية وأكثرها تنوعاً في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، والذي حضره آلاف الزوار من المهندسين المعماريين والمصممين، منهم أكثر من 800 من أشهر الموردين والمصنعين على مستوى العالم.وضم جناح بنك قطر للتنمية في المعرض تسع شركات قطرية تعمل في مجال صناعة الأثاث والديكور وفن التصميم الداخلي، أثبتت جدارتها في السوق المحلي والأسواق الإقليمية، وهي: منجرة المفتاح، البيان للإلكترونيات وتكنولوجيا إل إي دي، بولي برودكتس، مصنع الدوحة للمفروشات، شركة قطر لصناعة الإسفنج والمفروشات، دار النسيج، مصنع السادة للقطاعات البلاستيكية، الاختصاصي القطري لأنظمة النوافذ والأبواب، وأليدا للتصميمات الداخلية.وتعليقاً على هذه المشاركة، صرح السيد حسن خليفة المنصوري، المدير التنفيذي لتنمية وترويج الصادرات، قائلاً: "يمثل معرض إندكس أكبر منصة للعاملين والمهتمين بقطاع التصميمات الداخلية من كافة أنحاء العالم ودول مجلس التعاون الخليجي، ويعد فرصة ذهبية للشركات القطرية لعقد الصفقات وإبرام الشراكات مع مثيلتها الإقليمية لتوسيع حجم أعمالها، لاسيما وأن المنتجات القطرية في المجالات التي يحتضنها المعرض أثبتت جدارتها من حيث الإنتاج والجودة والاستدامة".وأضاف المنصوري قائلاً: "يعمل برنامج تصدير باستمرار على دعم الشركات القطرية في ولوج أسواق جديدة من خلال المشاركة في المعارض الإقليمية والعالمية، بالإضافة إلى تعزيز قدرتها على كيفية المشاركة في مثل هذه المعارض والمحافل الدولية بما يكفل لها النجاح في تحقيق رسالتها التسويقية والترويجية، وهو الأمر الذي يتواكب مع استراتيجية بنك قطر للتنمية ورؤية قطر الوطنية".وتأتي مشاركة بنك قطر للتنمية من خلال برنامج "تصدير" في معرض إندكس الدولي للتصميم الداخلي في إطار المشاركات الدورية التي يقوم بها البنك في عدد من المعارض المتخصصة خلال العام الحالي، مثل معرض كهرباء الشرق الأوسط، ومعرض الخليج للأغذية "Gulf Food 2017"، ومعرض "بلاست إكسبو 2017"، ومعرض الخمسة الكبار في كل من المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة “Big5 2017”، بالإضافة إلى العديد من المعارض الأخرى التي ستقام خلال عام 2017.
595
| 28 مايو 2017
حصد بنك قطر للتنمية جائزة التميز والإنجاز المصرفي العربي لعام 2017 كأفضل بنك لقروض الشركات الصغيرة والمتوسطة، والتي يمنحها الاتحاد الدولي للمصرفيين العرب. وجرت مراسم تسليم الجائزة في حفل كبير أقامه الاتحاد الدولي للمصرفيين العرب في العاصمة اللبنانية بيروت، بحضور حشد من كبار المصرفيين والشخصيات الدولية الرقابية من المؤسسات الدولية والإقليمية.وقام كل من الدكتور جوزيف طربيه، رئيس مجلس إدارة الاتحاد الدولي للمصرفيين العرب، والسيد وسام حسن فتوح الأمين العام لاتحاد المصارف العربية، بتسليم الدرع التكريمي لبنك قطر للتنمية، وذلك تثمينًا للجهود التي يقوم بها في مجال تمويل وتطوير الشركات الصغيرة والمتوسطة.وتعليقًا على الجائزة، صرح السيد عبدالعزيز بن ناصر آل خليفة، الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية، قائلا: "نحن فخورون بهذه الجائزة التي تؤكد تميز بنك قطر للتنمية إقليميًا وعالميًا في مجال تمويل وتطوير الشركات الصغيرة والمتوسطة، حيث يطلق البنك العديد من المبادرات والبرامج التي تدعم هذه الفئة من الشركات القطرية لكي تجد لنفسها مكانًا بين الشركات الأكبر حجمًا، وخير مثال على هذه المبادرات برنامج الضمين، والذي تبلغ محفظته المالية 1.224 مليار ريال قطري".وأضاف آل خليفة: "إن فوز بنك قطر للتنمية بهذه الجائزة يؤكد أننا نسير في الطريق الصحيح نحو تمويل الشركات الصغيرة والمتوسطة، التي أصبحت حاليًا أحد الروافد الرئيسة في تنويع مصادر الدخل ومصدر قوة للاقتصاد الوطني، حيث نسعى حثيثًا لكي تتبوأ الأنشطة والصناعات القائمة على المعرفة موقع الصدارة في الاقتصاد القطري، وعدم الاعتماد بشكل كبير على قطاع النفط والغاز، وهو ما تهدف إلى تحقيقه رؤية قطر الوطنية 2030".هذا، وقد تعددت الجوائز التي حصل عليها بنك قطر للتنمية، حيث حصل على جائزة "أفضل برنامج تمويل للشركات الصغيرة والمتوسطة في دول مجلس التعاون الخليجي" في عام 2016، والتي تمنح للمؤسسات والبنوك التي تساهم في تمويل المشاريع النوعية ذات القيمة المضافة للاقتصاد الوطني، وجائزة أفضل بنك تنموي في الشرق الأوسط 2016. كما تم ترشيح البنك رسميًا من قبل مركز التجارة الدولي التابع لمنظمة التجارة العالمية ومؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية، لجائزة أفضل مؤسسة لتنمية وترويج الصادرات في الدورة الحادية عشرة من جوائز شبكة منظمة ترويج الصادرات العالمية لعام 2016 والتي عقدت في المملكة المغربية، وتجدر الإشارة إلى أن بنك قطر للتنمية ممثلا لدولة قطر كان المؤسسة الوحيدة التي ترشحت لهذه الجائزة من قائمة الدول العربية الأعضاء.ويقدم بنك قطر للتنمية برامج عديدة لدعم الشركات الصغيرة والمتوسطة، حيث بلغ إجمالي التمويل المباشر الذي قدمه بنك قطر للتنمية خلال العام 2016 نحو 6 مليارات ريال قطري، فيما بلغت محفظة برنامج الضمين 1.224 مليار ريال، واستفادت من هذه البرنامج 110 شركات صغيرة ومتوسطة، بالإضافة إلى توفير حزمة متكاملة من الخدمات الاستشارية والتعاقدية لرواد الأعمال والشركات.كما قام البنك بتأسيس الصندوق الاستثماري للشركات الصغيرة والمتوسطة، وهو الأول من نوعه في منطقة الخليج والمصمم لدعم الشركات الصغيرة والمتوسطة، برأسمال 365 مليون ريال، وذلك في إطار إستراتيجية عمل البنك في التواكب مع خطط الدولة في تشجيع القطاع الخاص وتقديم كل أنواع الدعم المختلفة للنهوض به.
2231
| 27 مايو 2017
حققت رحلة في القطاع الثقافي، التي أقامها مركز بداية لريادة الأعمال والتطوير المهني (المبادرة المشتركة بين بنك قطر للتنمية ومؤسسة "صلتك") والتي تم خلالها زيارة عدد من المواقع الثقافية في الدولة نجاحا وإقبالا كبيرين، حيث تمكن المشاركون من التعرف عن قرب بأهمية هذا القطاع والخوض في أعماقه كما تسنى لهم استكشاف مكنوناته. ويعد الهدف الرئيسي من الرحلة إتاحة الفرصة لاستكشاف مسارات مهنية مختلفة في هذا القطاع وتسليط الضوء على الفرص المتاحة لدى المشاركين ليكونوا جزءا منه من خلال استغلال هذه الفرص ليتم تحويلها إلى مشاريع من شأنها أن تكون مدخلا لهم في عالم الأعمال أو تفتح لهم آفاقا لم تكن في الحسبان، خصوصا أن الفئة المستهدفة كانت من طلاب المدارس والجامعات في قطر من خلال إضافة أنشطة من شأنها جذب انتباههم وحثهم على اختيار مستقبلهم. وقالت ريم السويدي، مدير عام مركز بداية :"تذخر دولة قطر بالعديد من الجهات والمواقع الثقافية، والتي وضعت بصمة على الخارطة العالمية لما تمتلكه من مواهب متعددة في كافة الأنشطة والفعاليات، ولتاريخها الحافل ومسيرتها التي تمتد من مطلع ستينيات القرن الماضي. وعمدنا من خلال هذه الرحلة اتاحة الفرصة أما طلاب المدارس والجامعات للتعرف عن قرب بموروثنا الثقافي، إن كان من تاريخنا العريق أو من خلال مسيرتنا في كافة الأنشطة، وذلك بهدف تسليط الضوء على قطاع حيوي لا يقل أهمية عن باقي القطاعات الأخرى والذي من شأنه أن يعكس التاريخ العريق لواقعنا الثقافي ماضيا وحاضرا ومستقبلا ليدعم رؤية قطر 2030".
276
| 23 مايو 2017
آل خليفة: دور محوري لحاضنة الأعمال في تطوير القطاع الخاص المضاحكة :الحاضنة على درب تطوير شركات بقيمة 100 مليون ريال أعلنت حاضنة قطر للأعمال، عن أسماء الفائزين في الفوج الثامن من برنامج ريادة الأعمال الإنسيابية ضمن فعاليات يوم عرض المشاريع. وقد عرضت 13 شركة ناشئة أفكارها التجارية من أصل 46 شركة مشاركة أمام لجنة حكّام، ومستثمرين وشركاء رئيسيين في مقر حاضنة قطر للأعمال تحت رعاية QNB.وقال السيد عبدالعزيز بن ناصر آل خليفة الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية ورئيس مجلس إدارة حاضنة قطر للأعمال: "بعد حوالي ثلاث سنوات من النجاح المستمر، يسعدنا أن نستضيف يوم عرض المشاريع في نسخته الثامنة. فنحن اليوم نحتفل بفوج جديد من برنامج ريادة الأعمال الانسيابية الناجح كما نعرض نجاحات رواد الأعمال المحتضنين لدينا من أفواج سابقة".وأضاف آل خليفة: "مع ازدياد عدد الشركات الناشئة المحتضنة بشكل سريع، يمكنني القول بكل ثقة، أننا وبمساعدة شركائنا وتوحيد جهودنا معهم نلعب دوراً محوريا في تطوير القطاع الخاص المحلي وقطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة بشكل خاص في قطر، وهو ما يتوافق مع رؤية قطر الوطنية على نطاق أوسع".وبدورها قالت السيدة عائشة المضاحكة، الرئيس التنفيذي لمركز حاضنة قطر للأعمال: "نحن في حاضنة قطر للأعمال نسعى جاهدين للاستمرار في تزويد رواد الأعمال بفرص تساعدهم على النمو، لذا نستفيد من أيام عرض المشاريع في الحاضنة لتقديم أنشطة وفعاليات جديدة باستمرار. ومن هذا المنطلق، قدمنا في يوم عرض المشاريع هذا شبكة خريجي الحاضنة بالإضافة إلى جلسة التعارف والتواصل، وجلسات عروض المستثمرين. وأنا آمل بالفعل أن تلوح في أفق حاضنة قطر للأعمال سنة مثمرة علماً أننا أصبحنا، بدون أدنى شك، على درب تأسيس شركات ال 100 مليون ريال قطري المستقبلية في قطر".وقالت الرئيس التنفيذي لحاضنة قطر للأعمال عائشة المضاحكة أن نحو 300 مشارك في أفواج المشاريع الثمانية خلال 3 سنوات، وفاز منهم 56 شركة ناشئة، قدم لهم دعم بما قيمته 2.6 مليون ريال، وأصبحت تساهم بشكل فعال في الاقتصاد الوطني حيث بلغت أرباح هذه الشركات 21 مليون ريال خلال نفس الفترة.وأكدت المضاحكة أن الحاضنة أصبحت على درب تطوير شركات بقيمة 100 مليون ريال قطري المستقبلية في قطر.وأكد إبراهيم عبدالعزيز المناعي أن يوم العروض الثامن من أقوى المشجعين لريادة الأعمال في قطر، جديدة نسبة شركات كبيرة مرت بخبرات وتجارب أهلتها للنجاح، لتصبح تسهم بشكل فعالوبين أن بنك قطر للتنمية يدعم الشركات المتخارجة من الحاضنة لتصل للعالمية وتدرج في البورصة.وأشار شركة "شيره" للعطور لسيدة الأعمال شيخة المسند، ستتخرج من ورشة عمل صغيرة إلى مصنع كامل مجهز "جاهز1" وسنساعدها للوصول للعالمية وسندعمها بالمعدات ومراحل التشغيل لتتجه من إنتاج كميات صغيرة إلى انتاج كميات كبيرةومن جهته قال السيد خالد ماجد النعيمي، مساعد مدير عام الشركات، الخدمات المصرفية الصغيرة والمتوسطة في QNB: "يسرنا في مجموعة QNB أن نقوم برعاية هذا الحدث الهام بوصفنا البنك الأكبر في قطر وأكبر مؤسسة مالية في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا، إذ تهتم مجموعتنا دوما برعاية أفكار وإبداعات رجال وسيدات الأعمال الصاعدين في بلدنا الحبيب قطر، وتهدف مجموعتنا من خلال هذه الرعاية إلى تمكين ودعم رواد أعمالنا القطريين وأصحاب الشركات الصغيرة والمتوسطة الذين يساهمون في دفع تقدم الاقتصاد الوطني وبناء مستقبل مشرق لنا جميعا." يشار إلى أن الشركات المحتضنة ستخضع لبرنامج اختبار يستمر ثلاثة أشهر تجريبية، حيث تضع أهدافاً لإنجازها لضمان استيفاء فكرة العمل لشروط الحاضنة للخضوع لإطلاق ناجح. شملت مشاريع في مختلف المجالات رواد أعمال يؤكدون دور الحاضنة في تجسيد أفكارهمعبرت أريج الدوس عن أملها بفوز مشروع التطريز الذي ترشحت به للمسابقة وخاصة و أن المنتجات التي عرضتها بصحبة زميلاتها من جامعة قطر شهد إقبالا كبيرا من قبل المهتمين بهذا المجال. وقالت إن المنتجات غالبيتها يدوية ، حيث قام الفريق العامل في المشروع بتوزيع استبيانات للوقوف على مدى حظوظ المنتجات في السوق ، قائلة :" لقد لمسنا إقبالا كبيرا في السوق على الحقائب التي تم تطريزها يدويا".و بدوره أوضح على المري أن المشروع الذي تقدم به للمسابقة هو عبارة عن منصة في التجارة الإلكترونية" buy gather " وهو طريقة سهلة للحصول على النشاطات الترفيهية و العروض و التخفيضات الكبيرة في قطر في كل يوم .ويقدم الموقع المزيد من العروض التي يتم تفعيلها عندما يشترك بها عدد معين من الزبائن .على صعيد آخر قالت ماريا الأنواري إحدى الفائزات في مسابقة العام الماضي أن المشروع هو شراكة مع كل من شيخة الخليفي و جازية المعاضيد و تم احتضانه من قبل حاضنة قطر للأعمال في العام الماضي و يقدم منتجات خزفية يدوية بالإضافة إلى ورش تدريبية للأطفال و الكبار. وقالت إن الحاضنة قدمت عديد الخدمات على غرار التدريب على إدارة المشروع و التسويق للمشاريع بالإضافة إلى التمويل ، مشيرة إلى أن القائمين سيواصلون تواجدهم داخل ورشات الحاضنة سنة أخرى أيضا لتوفير كافة أسباب نجاحه.
1314
| 20 مايو 2017
نظم بنك قطر للتنمية من خلال ذراعه التصديرية "تصدير" ورشة عمل حول "أفضل ممارسات الدفع"، شارك فيها ممثلون عن الشركات الصغيرة والمتوسطة، لمعرفة أفضل ممارسات الدفع في المعاملات بين المشترين والبائعين والمصدرين. وتهدف ورشة العمل إلى توعية وتثقيف المصدرين والموردين حول طرق الدفع الأكثر أمانا، وذلك في وقت تمكنت فيه الشركات الصغيرة والمتوسطة القطرية من تصدير العديد من السلع والخدمات إلى الخارج، الأمر الذي يستلزم اتباعها القواعد المتعلقة بالتجارة التقليدية والإلكترونية، حتى تتجنب حدوث أي مشكلات خلال تعاملها مع الشركات الإقليمية والعالمية. وقال السيد عبد العزيز بن ناصر آل خليفة، الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية: "إن البنك يواصل من خلال وكالة "تصدير" تنظيم الدورات التدريبية وورش العمل التي تعمل على توعية الشركات الصغيرة والمتوسطة ورواد الأعمال وذلك لتوسيع حجم تجارتها وخدماتها وتعريفها بأهم الوسائل والإجراءات المتبعة في هذا الشأن". وأضاف أن أهمية هذه الورشة تكمن في تثقيف المصدرين والموردين القطريين بأفضل ممارسات الدفع والدورة المستندية المتبعة، تجنبا لكثير من المشكلات التي تقع نتيجة اتخاذ خطوات خاطئة قد تضيع بها حقوق الشركات في الحصول على مستحقاتها، لاسيَّما مع تعدد وسائل الدفع حاليا وتطورها. ويعمل بنك قطر للتنمية من خلال ذراعه التصديرية "تصدير" على تنظيم فعاليات وأنشطة دورية بهدف تشجيع ودعم الشركات الصغيرة والمتوسطة ورواد الأعمال لتوسيع حجم أعمالهم سواء في السوق المحلي أو في الأسواق الخارجية، حيث يسعى "تصدير" لفتح هذه الأسواق أمام منتجات وخدمات هذه الشركات لتنمية قدراتها التنافسية وتحقيق معدلات نمو جيدة لها، وذلك بما يساهم في تنويع مصادر الدخل الوطني. ومنذ إطلاقه في العام 2011، يعمل برنامج "تصدير" على وضع إستراتيجية صادرات قطر المتعلقة بالمنتجات غير الهيدروكربونية وغير النفطية، وتحديد المنتجات الواعدة والأسواق المستهدفة، بالإضافة إلى إعداد التقارير القطرية وتقارير المنتجات ومشاركتها، وتنظيم ورش عمل لتعزيز القدرة التصديرية وإمكانات الشركات الصغيرة والمتوسطة الحجم، وتوفير معلومات التجارة الدولية عن طريق وسائل مثل "خرائط التجارة" و "خرائط الوصول إلى الأسواق"، كما يعمل "تصدير" على إجراء دراسات تسويقية على الأسواق الدولية المستهدفة، وحل القضايا التي تواجه المصدرين.
219
| 17 مايو 2017
نظم بنك قطر للتنمية من خلال ذراعه التصديرية "تصدير" ورشة عمل حول "أفضل ممارسات الدفع"، شارك فيها ممثلون عن الشركات الصغيرة والمتوسطة، لمعرفة أفضل ممارسات الدفع في المعاملات بين المشترين والبائعين والمصدرين. وتهدف ورشة العمل إلى توعية وتثقيف المصدرين والموردين حول طرق الدفع الأكثر أمانا، وذلك في وقت تمكنت فيه الشركات الصغيرة والمتوسطة القطرية من تصدير العديد من السلع والخدمات إلى الخارج، الأمر الذي يستلزم اتباعها القواعد المتعلقة بالتجارة التقليدية والإلكترونية، حتى تتجنب حدوث أية مشكلات خلال تعاملها مع الشركات الإقليمية والعالمية. وقال السيد عبدالعزيز بن ناصر آل خليفة، الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية، إن البنك يواصل من خلال وكالة "تصدير" تنظيم الدورات التدريبية وورش العمل التي تعمل على توعية الشركات الصغيرة والمتوسطة ورواد الأعمال وذلك لتوسيع حجم تجارتها وخدماتها وتعريفها بأهم الوسائل والإجراءات المتبعة في هذا الشأن. وأضاف أن أهمية هذه الورشة تكمن في تثقيف المصدرين والموردين القطريين بأفضل ممارسات الدفع والدورة المستندية المتبعة، تجنبا لكثير من المشكلات التي تقع نتيجة اتخاذ خطوات خاطئة قد تضيع بها حقوق الشركات في الحصول على مستحقاتها، لاسيما مع تعدد وسائل الدفع حاليا وتطورها. ويعمل بنك قطر للتنمية من خلال ذراعه التصديرية "تصدير" على تنظيم فعاليات وأنشطة دورية بهدف تشجيع ودعم الشركات الصغيرة والمتوسطة ورواد الأعمال لتوسيع حجم أعمالهم سواء في السوق المحلي أو في الأسواق الخارجية، حيث يسعى "تصدير" لفتح هذه الأسواق أمام منتجات وخدمات هذه الشركات لتنمية قدراتها التنافسية وتحقيق معدلات نمو جيدة لها، وذلك بما يساهم في تنويع مصادر الدخل الوطني. ومنذ إطلاقه في العام 2011، يعمل برنامج "تصدير" على وضع استراتيجية صادرات قطر المتعلقة بالمنتجات غير الهيدروكربونية وغير النفطية، وتحديد المنتجات الواعدة والأسواق المستهدفة، بالإضافة إلى إعداد التقارير القطرية وتقارير المنتجات ومشاركتها، وتنظيم ورش عمل لتعزيز القدرة التصديرية وإمكانيات الشركات الصغيرة والمتوسطة الحجم، وتوفير معلومات التجارة الدولية عن طريق وسائل مثل "خرائط التجارة" و"خرائط الوصول إلى الأسواق"، كما يعمل "تصدير" على إجراء دراسات تسويقية على الأسواق الدولية المستهدفة، وحل القضايا التي تواجه المصدرين.
186
| 17 مايو 2017
اختتم بنك قطر للتنمية "معسكر ريادة الأعمال" الذي نظمه مؤخرا بالتعاون مع جامعة "بابسون" الأمريكية، الرائدة في مجال تعليم ريادة الأعمال على مستوى العالم، وشارك به 46 من رواد الأعمال وأصحاب المشاريع الصغيرة والمتوسطة. وتمكن المشاركون بالمعسكر من التعرف على طرق جديدة في مجال ريادة الأعمال، وكيفية اقتناص هذه الفرص وتحويل الأفكار الإبداعية إلى نماذج عمل متميزة من خلال برنامج مكثف طوال أيام المعسكر. ونقل بيان صادر اليوم عن البنك تصريح رئيسه التنفيذي السيد عبدالعزيز بن ناصر آل خليفة، بأن معسكر ريادة الأعمال لاقى إقبالا كبيرا من رواد الأعمال الجدد الذين يرغبون في الدخول إلى عالم التجارة والأعمال، ويريدون امتلاك مفاتيح هذا المجال من خلال التسلح بالمعرفة والخبرة الكافية، وهو ما قدمه هذا المعسكر الذي حاضر فيه اثنان من أفضل خبراء العالم في مجال ريادة الأعمال وتأسيس المشاريع الصغيرة والمتوسطة، وذلك في إطار الأهداف الرئيسية التي يقوم بها بنك قطر للتنمية في دعم وتشجيع رواد الأعمال والشركات الصغيرة والمتوسطة. من جانبه، أوضح السيد فيندو راداكيسون مدير أول بجامعة بابسون الأمريكية، أنه بإقامة معسكر ريادة الأعمال في الدوحة، سيتمكن المشاركون من التفكير والتغلب على التحديات التي تواجههم بشكل مختلف وذلك من خلال الوسائل التعلمية والتفاعلية والتمارين العملية. بدوره، أعرب البروفيسور أنجلو سانتينلي المحاضر في جامعة بابسون الأمريكية، عن التطلع إلى العمل مع بنك قطر للتنمية في المستقبل. وأكد الدكتور فيليب كيم الأستاذ المشارك بقسم أكاديمية ريادة الأعمال، أن ريادة الأعمال تعد محفزا للابتكار والإبداع والتنمية الاقتصادية، ويمثل المشاركون مجموعة من الأفكار والفرص التجارية الجديدة، ونتطلع لرؤية قصص النجاح التي نتجت عن تنظيم هذا المعسكر. وعلى مدار أربعة أيام، شهد معسكر ريادة الأعمال نقاشا ثريا حول عدد من القضايا التي تتعلق باستكشاف التحديات التي تواجه المؤسسين والمديرين التنفيذيين من رواد الأعمال وأصحاب المشاريع الصغيرة والمتوسطة فيما يتعلق بوسائل تطوير العقلية الريادية والرؤية المستقبلية التي ينبغي لرائد الأعمال التحلي بها، مع التركيز على كيفية بناء فرق فعالة تساهم في تأسيس ونجاح الشركات الناشئة، بالإضافة إلى مناقشة محاور رئيسية بهدف التعرف عن قرب بأهمية تقييم ورصد حالة السوق، والتعرف على المتنافسين القائمين والمحتملين، وآليات بناء العلامة التجارية للشركة، وكيفية اكتساب العملاء. ويأتي تنظيم معسكر ريادة الأعمال في إطار المبادرات والأنشطة الدورية التي يعقدها بنك قطر للتنمية لتثقيف وتعريف رواد الأعمال القطريين وأصحاب الشركات الصغيرة والمتوسطة والناشئة، على اتباع أفضل الطرق وأحدث الوسائل في تأسيس الشركات، والترويج لمنتجاتهم وخدماتهم وفق قواعد تجارية وإدارية سليمة، تجنبهم الوقوع في المخاطر التي تهدد أنشطتهم، وتساعدهم على الاستمرار والوقوف على أرضية تجارية صلبة. ويهدف بنك قطر للتنمية من دعم الشركات الصغيرة والمتوسطة القطرية إلى تلبية متطلبات رؤية قطر الوطنية 2030 في تنويع مصادر الدخل من خلال تشجيع ودعم القطاع الخاص، وتعزيز المشاريع ذات القيمة المضافة القائمة على الاقتصاد المعرفي، ونشرها بين رواد الأعمال وتذليل التحديات التي تواجههم في هذا القطاع الحيوي الذي يعد قاطرة الاقتصاد الوطني في الأعوام القادمة.
436
| 16 مايو 2017
أعلنت مشيرب العقارية، عن إبرامها لاتفاقية شراكة مع بنك قطر للتنمية تهدف إلى تقديم فرصة متميزة للمستثمرين القطريين وأصحاب الشركات المحلية الصغيرة والمتوسطة. وتعتبر هذه الشراكة فريدة من نوعها، حيث تترجم ما تصبو إليه مشيرب العقارية من العمل على دعم السبل التي تهدف إلى تنويع الاقتصاد القطري بكافة مجالاته، وسيتم من خلال هذه الاتفاقية إعطاء الفرص لرواد الأعمال القطريين والشركات المحلية الناشئة والشركات الصغيرة والمتوسطة التي تبحث عن موقع استثنائي في مركز المدينة الحيوي لبدء مشروع تجاري يشمل تطويرمقهى ومتجر قطري للبيع بالتجزئة يتميز بطابعه الثقافي القطري. ستقدم مشيرب العقارية من خلال هذه الاتفاقية، لمن يقع عليه الاختيار ، مساحة تأجيرية تقع على شارع الكهرباء الشهير في المنطقة والذي يتميز بموقع استراتيجي داخل المشروع مشكلاً مركزاً تجارياً في قلب المدينة. هذا وسيتمثل دور بنك قطر للتنمية من خلال هذه الاتفاقية في تعيين واختيار أفضل مشغلي وأصحاب المقاهي القطرية، بالإضافة إلى تقديم المساعدة المالية وخدمات المشورة التجارية. وفي سياق حديثه عن الاتفاقية، قال السيد عبد الله حسن المحشادي، الرئيس التنفيذي لمشيرب العقارية: "يسرنا للغاية التعاون والعمل مع بنك قطر للتنمية لإتاحة هذه الفرصة المتميزة لرواد الأعمال والشركات المحلية في قطر. نحن نهدف دوماً إلى توفير كل السبل المتاحة من أجل دعم رؤية قطر الوطنية 2030 وذلك من خلال كل ما نقدمه من مبادرات وخطط تساهم في تعزيز التنمية الاقتصادية والبشرية في قطر. إننا في مشيرب العقارية نؤمن بأهمية توجيه طاقات شبابنا نحو ريادة الأعمال وتطوير المشاريع من خلال تذليل العقبات أمامهم وتوفير كل الطرق التي تساعد في تحفيزهم على الإبداع والابتكار وتشجيعهم على ممارسة الأعمال التجارية " وتعليقاً على هذه الشراكة التجارية، قال السيد عبدالعزيز ناصر آل خليفة، الرئيس التنفيذي من بنك قطر للتنمية: "يسرنا وجود مثل هذه التوجهات التي تتبناها الشركات العقارية الرائدة مثل مشيرب العقارية التي تهدف إلى تقديم الدعم للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة في قطر. رؤيتنا هي تحفيز القطاع الخاص وذلك من خلال تمكين رواد الأعمال والمبتكرين القطريين من أجل تنمية المشاريع التي تساعد على تعزيز التنوع الاقتصادي. بشراكتنا مع مشيرب العقارية، نحن نقدم نقطة انطلاق مهمة نحو النمو للشركات في الوقت الذي أصبحت فيه قطر إحدى أهم وجهات الاستثمار الاقتصادي والتجاري ً في المنطقة والعالم". مشيرب قلب الدوحة، سيكون بمثابة منصة تجارية لمزيج متنوع من متاجر التجزئة، حيث يضم المشروع مركزا للتسوق، المتاجر الخارجية الممتدة على طول الشارع، والبوتيكات الراقية. هذا ويهدف المشروع الذي تبلغ مساحته 31 هكتاراً والواقع في قلب المدينة إلى وضع معايير جديدة لمفهوم تجارة التجزئة بكافة أشكالها، كما سيتيح للزوار فرصة اكتشاف الفن والثقافة والتمتع بوجهات ترفيه استثنائية ليصبح بذلك وجهة التسوق الرئيسية المفضلة لهم.
374
| 14 مايو 2017
نظم مركز قطر للمكفوفين لقاء ثقافيا مع عدد من أعضاء فريق"ثقافة" التابع لحاضنة قطر للأعمال برعاية بنك قطر للتنمية والقائم بهدف إثراء المحتوی العربي المسموع ، والذي يقدم خدماته لفئات متعددة في المجتمع من ضمنها فئة ذوي الإعاقة البصرية .ويأتي اللقاء بهدف التعرف على آراء أعضاء المركز من الجنسين على المحتويات المسموعة المتوافرة ومدى ملاءمتها للاستخدام وهل هي كافية ، وما هي الطريقة المثلى لاستقبالها، بالإضافة للتعرف على أهم المحتويات والكتب التي يرغب الأعضاء بتوفيرها بطريقة المحتوى السمعي .ويوفر مشروع ثقافة مختلف المحتويات العربية المسموعة من شعر وروايات وقصص ويمكن من خلاله الاستماع لعدد من الكتب المتوافرة للاستفادة من الوقت الضائع خلال التنقل وفي الانتظار ، وأشار إلى أن المشروع ما زال في بدايته لكن يأمل أن يتطور وينمو ليصل وليستفيد منه أكبر عدد من أفراد المجتمع.وأكد الحضور على أن المحتوى العربي المسموع غير كاف وأنهم في حاجة لتطوير هذا المجال، كما أشاروا لأهمية توفير محتوى مسموع للكثير من الكتب ككتب التاريخ الإسلامي والشعر والروايات القصيرة ، بالإضافة لتوفير كتب مسموعة في مجالات التنمية البشرية، والعلوم النفسية والسلوكية والاجتماعية . وبينت العضوة شيخة الكبيسي خلال مداخلتها إلى حاجة الكفيف إلى تحويل محتوى الكتب لملف word بالإضافة للمحتوى السمعي مما يسهل على الطالب الكفيف بالتحديد إيجاد المعلومة بشكل أسهل وأسرع في حال البحث عنها .فيما أشار العضو محمد المري إلى الحاجة لتوفير كتب بمحتوى سمعي ليس للكفيف فقط لكن للكثير من الأشخاص الذين لم يعتادوا القراءة بسبب نمط الحياة المتسارع، لكن بالمقابل يمكن للمحتوى المسموع أن يبقيهم على اطلاع واستماع لأهم الكتب في مجالات متعددة.وتم خلال اللقاء تقييم بعض القنوات التعليمية والثقافية التي يستقي منها الكفيف معلوماته في محاولة لتطويرها، بالإضافة للإجابة على الاستفسارات والأسئلة المختلفة .
387
| 09 مايو 2017
آل خليفة: المعرض بداية حقيقية لازدهار المشاريع المنزلية15 مشروعًا منزليًا يطروحون منتجاتهم في الأسواقعوض التومأعلن بنك قطر للتنمية عن إطلاق النسخة الأولى من معرض "منتجات منازلنا" تحت الرعاية الكريمة لسعادة الشيخة المياسة بنت حمد آل ثاني رئيسة مجلس أمناء متاحف قطر، وبتنظيم مشترك مع غرفة قطر، وذلك بمركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات في الفترة من 1 إلى 5 أكتوبر المقبل.وأكد عبدالعزيز بن ناصر آل خليفة الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية خلال مؤتمر صحفي، اليوم، أن معرض "منتجات منازلنا" يأتي في إطار البرنامج الوطني لتطوير المشاريع المنزلية والنهوض بها وتفعيل دورها في الاقتصاد المحلي. كما أكد الإهتمام الكبير الذي توليه الدولة للنهوض بقطاع المشاريع المنزلية، مشيرًا لقيام بنك قطر للتنمية بتجهيز مطبخين مركزيين "حاضنات أعمال" في مشروع جاهز 2 بمساحة تتجاوز 2500 متر مربع لكل حاضنة، كما إستطاع البنك فتح المجال أمام المشاريع المنزلية للوصول لمنافذ البيع الكبيرة، حيث إن 15 مشروعًا منزليًا يطروحون منتجاتهم في الأسواق، حيث حصلت تلك المنتجات على تقديرات مرتفعة من قبل المستهلكين.وتوقع أن يكون المعرض بداية حقيقية لازدهار المشاريع المنزلية وضمان نجاح أصحابها وتحقيق التنمية الاجتماعية والاقتصادية لهم بما يضمن استمراريتها ورفاهية أصحابها. وقال إن نسبة نجاح مشاريع الأسر المنتجة كبيرة جداً وتوازي نجاح الشركات الصغيرة والمتوسطة. واستعرض آل خليفة المشاريع المنزلية ونسبتها، موضحاً أن نسبة المشروعات المنزلية المرتبطة بإعداد الطعام تبلغ 28%، و26% في مجال المنتجات والصناعات اليدوية، وبينما تصل نسبة الأعمال في مجال الخياطة إلى 24%، و10% في مجال الخدمات 10%، و8% في التجارة، ولفت إلى أن 50% من المشروعات كانت قد انطلقت قبل أكثر من 6 سنوات.وأعرب صالح بن حمد الشرقي مدير عام غرفة قطر عن شكره إلى سعادة الشيخة المياسة بنت حمد آل ثاني رئيسة مجلس أمناء متاحف قطر على رعايتها الكريمة للمعرض، مؤكدًا أنه يشكل دعمًا كبيرًا لهذه الفئة من المجتمع. وقال إن المعرض الذي يأتي بتنظيم مشترك بين غرفة قطر وبنك قطر للتنمية يهدف إلى مساعدة أصحاب المشاريع المنزلية القطريين في عرض وتسويق مشروعاتهم، وإبراز المنتج المحلي الذي يقدمونه، وإيجاد منافذ بيع جديدة تساعدهم في تنمية أعمالهم، وتشجعهم على الاستمرار في مشروعاتهم. وأوضح أن معرض "منتجات منازلنا" يأتي في إطار التعاون القائم بين غرفة قطر وبنك قطر للتنمية، كما يأتي ضمن إستراتيجية الغرفة في دعم الأسر المنتجة، وتعزيز مهاراتها، ومساعدتها في تسويق منتجاتها محليًا وخارجيًا، حيث تسعى الغرفة للنهوض بالأسر المنتجة، ومساعدتها في تطوير منتجاتها وطرحها في السوق المحلي، والتعريف بها من خلال المعارض التي تقام في قطر.وأشار إلى أن الغرفة سبق أن أتاحت للأسر المنتجة فرصة المشاركة في عدد من المعارض، مثل "صنع في قطر" في دوراته الأربع الماضية التي عقدت في الدوحة، وكذلك في الدورة الخامسة والتي عقدت في السعودية مؤخرا،ومعرض "صنع في الصين" ومعرض"إكسبو تركيا"، كما تحرص الغرفة على مساعدة الأسر المنتجة في المشاركة في المعارض التي تعقد خارج قطر.وأكد أن الأسر المنتجة والصناعات الصغيرة ستكون المشارك الأساسي في المعارض الخارجية التي سوف تنظمها الغرفة في الفترة المقبلة.وأوضح الشرقي أن فكرة إقامة هذا المعرض قد جاءت من واقع المشاركة الناجحة للأسر المنتجة في معرض "صنع في قطر" في دوراته الماضية، بعدما حققت إقبالًا كبيراً من الزوار، لذلك رأت الغرفة أن تنظم مع البنك معرضا متخصصا بمنتجات هذه الفئة، بما يدعم تكثيف الجهود المشتركة للنهوض بالأسر المنتجة، وذلك باعتبارها جزءًا مهمًا من الإقتصاد الوطني، وأساسًا حقيقيًا للصناعات الصغيرة والمتوسطة التي نهدف إلى تطويرها.مؤكدًا حرص الغرفة على الترويج للأسر المنتجة، ومساعدتها في المشاركة بالمعارض، سواء تلك التي تقام داخل قطر أو خارجها. وقال إن المعرض يقام على مساحة تزيد على 5 آلاف متر مربع وتشارك فيه حوالي 250 إلى 300 أسرة منتجة.
1250
| 09 مايو 2017
حصل الدولي الإسلامي على جائزة أفضل بنك داعم لبرنامج الضمين والتي يمنحها بنك قطر للتنمية لأهم البنوك المحلية الداعمة لبرنامج التمويل غير المباشر "الضمين" والخاص بالشركات الصغيرة والمتوسطة ورواد الأعمال.وتسلم السيد جمال عبد الله الجمال نائب الرئيس التنفيذي للدولي الإسلامي الجائزة خلال الحفل الذي أقامه بنك قطر للتنمية بحضور سعادة الشيخ عبد الله بن سعود آل ثاني محافظ مصرف قطر المركزي والسيد عبد العزيز بن ناصر آل خليفة الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية وكبار مسؤولي البنوك الشريكة في برنامج الضمين، والقيادات التنفيذية في بنك قطر للتنمية.وجاء فوز الدولي الإسلامي بالجائزة بالنظر إلى أن عدد الضمانات الممنوحة من قبله عبر برنامج الضمين بلغت أكثر من 58 مليون ريال.وصرح السيد الجمال بمناسبة اختيار الدولي الإسلامي كأفضل بنك داعم لبرنامج الضمين مع بنكين آخرين "إننا نتوجه بالشكر الجزيل لبنك قطر للتنمية على هذا التكريم والذي نعتبره تكريما للإنجاز والنتائج الطبية التي تحققت عبر شراكة إستراتيجية هدفها خدمة الاقتصاد القطري وتطوير المشاريع الصغيرة والمتوسطة".وأضاف "إن المبادرات المتميزة والهامة التي يقوم بها بنك قطر للتنمية تعتبر بحق من أهم عوامل النشاط والنهضة التي تشهدها المشاريع الصغيرة والمتوسطة ويسعدنا في الدولي الإسلامي أننا منخرطون منذ وقت مبكر مع بنك التنمية في مبادراته ومستعدون في المستقبل أن نعزز الشراكة بيننا لما فيه خدمة وتطور قطاع الأعمال في بلادنا الحبيبة".وأشار نائب الرئيس التنفيذي إلى "أن ما يلفت في برنامج الضمين هو أنه يشمل طيفا واسعًا من الأنشطة والمشاريع التي تقدم قيمة مضافة نوعية للاقتصاد القطري وتعزز روح المبادرة لدى رواد الأعمال القطريين كما أن هذه المشاريع تعزز الخبرة التراكمية للمشاريع التي يتصدى لها الشباب بما يحقق عامل الجودة والتنافسية في الإنتاج".وتابع "إننا في الدولي الإسلامي حريصون على دعم المشاريع المتوسطة والصغيرة وتشجيع الإبداع والابتكار في مشاريع الشباب ولن ندخر جهدا في تقدم أي مشورة أو دعم لهم خلال مختلف مراحل مشاريعهم خصوصا وأننا نلحظ في هذه المشاريع التنوع والابتكار وحاجة السوق الفعلية لها".وشدد الجمال على "أن النتائج التي لمسها الدولي الإسلامي من خلال برنامج الضمين تؤكد بأن مثل هذه المبادرات التي تقوم على التعاون الفعال بين شركاء هدفهم خدمة الاقتصاد الوطني تأتي بنتائج متميزة والأهم أنها تفتح الباب أمام الاكتفاء الذاتي من كثير من الخدمات والسلع وتصدير سلع أخرى بما يعزز القدرة التنافسية للبضائع المصنوعة في قطر".ودعا نائب الرئيس التنفيذي للدولي الإسلامي رواد الأعمال ومن يملكون أفكارًا وطموحًا في مجال المشاريع الصغيرة والمتوسطة إلى الاستفادة من برنامج "الضمين" مؤكداً بأن الدولي الإسلامي سيواصل العمل على أن يكون جزءًا مهما وفاعلًا من هذا البرنامج عبر الشراكة مع بنك قطر للتنمية ويمكن لأصحاب المشاريع والمبادرات مراجعة فرع الشركات في الدولي الإسلامي من أجل الحصول على تمويل مشاريعهم وفق المعايير المعتمدة بالاتفاق مع بنك قطر للتنمية".وعبر السيد الجمال أخيرًا "عن الشكر والامتنان العميق لسعادة الشيخ عبد الله بن سعود آل ثاني محافظ مصرف قطر المركزي وللسيد عبد العزيز بن ناصر آل خليفة الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية والذي كان لدعمهما وإشرافهما الأثر الأكبر في نجاح برنامج الضمين بمختلف مراحله".
2118
| 06 مايو 2017
عقد مركز بداية لريادة الأعمال والتطوير المهني (المبادرة المشتركة بين بنك قطر للتنمية ومؤسسة "صلتك") بالتعاون مع المدرب عبدالرحمن العبدالله ورشة عمل بعنوان "فكر بالمقلوب" والتي أقيمت في مبنى رقم "5" مركز كتارا للفنون في كتارا. وجاءت تلك الفعالية لتسليط الضوء على مهارة التفكير بالمقلوب والتي تعتبر عملية ذهنية يتفاعل فيها الإدراك الحسي مع الخبرة والذكاء من أجل تحقيق هدف معين و بدوافع معينة مثل الاستنتاج والحكم على الأشياء، كما يتم استخدام هذه المهارة للحصول على أفكار جديدة في حل المشاكل أو التخطيط أو التطوير أو لتحديد كيفية التعامل مع الآخرين إن كان على مستوى الأعمال أو على مستوى تطوير الذات.في هذه المناسبة قالت ريم السويدي، مدير عام مركز بداية :" إن استخدام مهارة التفكير العكسي ما هي إلا أداة تمكن الأشخاص من خلالها لوضع الخطط البسيطة، وهي مهارة نستعملها أحياناً و إنما بشكل عشوائي و دون أن نعرف إستراتيجيتها و تسميتها، أو كيف يمكن أن نسخرها لتنفيذ تلك الأهداف التي نسعى إليها، وبالتعاون مع المدرب عبدالرحمن العبدالله استطعنا تسليط الضوء على هذه المهارة وكيف يمكن تسخيرها من أجل الارتقاء بطريقة تفكير رواد الأعمال".تطرق المدرب عبدالرحمن العبدالله خلال الورشة إلى عدة محاور مثل أجزاء المخ، وقوانين العقل والإدراك، وخصائص ومعوقات التفكير، والعوامل المؤثرة في الإحباط، واستراتيجيات الفشل والإحباط، والاهتمام بالتفكير السلبي، بالإضافة إلى كيفية استقطاب الأفكار وتوليدها، وكيفية تحويل المشاكل إلى فرص.
1943
| 03 مايو 2017
أكد السيد خالد المانع المدير التنفيذي لتمويل الأعمال في بنك قطر للتنمية، أن محفظة برنامج الإقراض غير المباشر "الضمين" بلغت قيمتها في عام 2016 نحو 1.4 مليار ريال، منها 366 مليون ريال ضمانات مقدمة لنحو أكثر من 100 شركة صغيرة ومتوسطة في قطر. وأضاف خلال حفل أقامه البنك مساء اليوم لإختيار جائزة أفضل بنك داعم لبرنامج الضمين، بحضور سعادة الشيخ عبدالله بن سعود آل ثاني رئيس مجلس إدارة بنك قطر للتنمية، أن عدد البنوك الشريكة في البرنامج ارتفع منذ إطلاقه قبل سبع سنوات ليصل إلى 14 بنكاً شريكاً، وهو ما يؤكد توسع البرنامج ليغطي شريحة واسعة من الشركات الصغيرة والمتوسطة في قطر. وخلال الحفل تم اختيار 3 بنوك شريكة لمنحها جائزة أفضل بنك داعم للشركات الصغيرة والمتوسطة من خلال برنامج الضمين، وذلك بعد إيفائها بالمعايير التي وضعها بنك قطر للتنمية للفوز بالجائزة، حيث تم تكريم البنك الخليجي بجائزة أفضل بنك داعم للمشاريع الصغيرة والمتوسطة عن فئة "أكثر قدرة على النمو"، وذلك بفعل نمو محفظته بنسبة 100% مقارنة مع العام 2015، حيث تقدر الضمانات الممنوحة من خلاله بمبلغ 150 مليون ريال. كما تم تكريم بنك قطر الوطني بجائزة أفضل بنك داعم للمشاريع الصغيرة والمتوسطة عن فئة "أكبر عدد ضمانات ممنوحة من خلال برنامج الضمين الحالي"، حيث حافظ البنك على نسبة أكبر عدد ضمانات ممنوحة في العام 2016 والتي بلغ قدرها أكثر من 240 مليون ريال. أما الجائزة الثالثة المخصصة لأفضل بنك داعم للمشاريع الصغيرة والمتوسطة من فئة "أكبر عدد ضمانات ممنوحة من خلال منتج محفظة الضمين"، فذهبت إلى بنك قطر الدولي الإسلامي، الذي حافظ على نسبة أكبر عدد ضمانات ممنوحة من خلال محفظة الضمين في عام 2016، بلغت أكثر من 58 مليون ريال.
280
| 01 مايو 2017
آل خليفة: المؤسسات الشريكة ساهمت في تمويل رواد الأعمالالمانع: ارتفاع البنوك الشريكة إلى 17 منذ إطلاق البرنامجفاز كلا من بنك الخليجي وبنك قطر الوطني و بنك قطر الدولي الإسلامي بجوائز أفضل بنوك داعمة لبرنامج الإقراض غير المباشر "الضمين" ، ليفوز بنك الخليجي بالجائزة في فئة أكثر قدرة على النمو، حيث حافظ البنك على أعلى درجة من حيث ادارة الإئتمان لتنمو محفظته بنسبة أكثر من 100 % عن العام الماضي. وتقدر عدد الضمانات الممنوحة من خلاله أكثر من 150 مليون ريال، كما فاز بنك قطر الوطني بالجائزة في فئة أكبر عدد ضمانات ممنوحة من خلال برنامج الضمين الحالي، حيث حافظ البنك على نسبة أكبر عدد ضمانات ممنوحة في عام 2016 والتي بلغ قدرها أكثر من 240 مليون ريال قطري. فيما فاز بنك قطر الدولي الإسلامي بالجائزة في فئة أكبر عدد ضمانات ممنوحة من خلال منتج محفظة الضمين ، حيث بلغ عدد الضمانات الممنوحة من خلال الضمين أكثر من 58 مليون ريال.تم توزيع هذه الجوائز في حفل أقامه بنك قطر للتنمية، اليوم، للإعلان عن أفضل بنك داعم لبرنامج الإقراض غير المباشر "الضمين"، والذي يقدم تمويلاً غير مباشر للشركات الصغيرة والمتوسطة ورواد الأعمال، وذلك بحضور سعادة الشيخ عبد الله بن سعود آل ثاني رئيس مجلس إدارة بنك قطر للتنمية، ورؤساء مجالس الإدارات والرؤساء التنفيذيين للبنوك الشريكة في برنامج الضمين، والقيادات التنفيذية في بنك قطر للتنمية. الشيخ عبد الله بن سعود آل ثاني رئيس مجلس إدارة بنك قطر للتنمية وتم اختيار ثلاثة بنوك شريكة ومنحها جائزة أفضل بنك داعم للشركات الصغيرة والمتوسطة من خلال برنامج الضمين، وذلك بعد إيفائه بالمعايير التي وضعها بنك قطر للتنمية للفوز بالجائزة، حيث قام البنك بإعداد مقياس لتقييم الخدمات التي تقدمها البنوك الشريكة لعملاء الضمين من خلال عدة أسئلة، وطلب من العملاء تقييم كل سؤال وفقاً لذلك، وساعد متوسط جميع الردود التي تم الحصول عليها في تحديد التصنيف العام للبنك الشريك.وتعليقاً على الجائزة، صرح السيد عبد العزيز بن ناصر آل خليفة الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية قائلاً: "هذه المرة الأولى التي ننظم فيها هذه الجائزة، إيماناً بالدور القوي الذي لعبته البنوك الشريكة في دعم نمو برنامج الضمين، منذ إطلاقه عام 2010، وتحقيق أهدافه التي تأسس من أجلها، حيث ساهم بشكل ملموس في تمويل الشركات الصغيرة والمتوسطة ورواد الأعمال الذين يملكون أفكاراً خلاقة ولكن ينقصهم التمويل، لترى هذه الأفكار النور ويستفيد منها المجتمع".وأضاف آل خليفة قائلاً: "إن القطاعات التي تم تمويلها من خلال برنامج الضمين لها دور كبير في دفع عجلة التنويع الاقتصادي في قطر، حيث توجه الدعم المالي إلى قطاعات الصناعات التحويلية، والرعاية الصحية، والتعليم، والسياحة، والخدمات ذات القيمة المضافة، الأمر الذي يحقق أهداف رؤية قطر الوطنية 2030 في تنويع مصادر الدخل".ومن جانبه، أكد السيد خالد المانع المدير التنفيذي لتمويل الأعمال في بنك قطر للتنمية: "لقد ارتفع عدد البنوك الشريكة في برنامج الضمين منذ إطلاقه ليصل خلال سبع سنوات فقط إلى 14 بنكا شريكا، وهو ما يؤكد توسع البرنامج ليغطي شريحة واسعة من الشركات الصغيرة والمتوسطة في قطر، لافتاً إلى أن محفظة برنامج الضمين بلغت قيمتها في عام 2016 نحو 1.4 مليار ريال قطري، منها 366 مليون ريال قطري ضمانات مقدمة لنحو أكثر من 110 شركات صغيرة ومتوسطة في قطر". عبد العزيز بن ناصر آل خليفة الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية وسيتم تنظيم جائزة أفضل بنك داعم لبرنامج الضمين سنوياً، وفق معايير محددة، حيث قام بنك قطر للتنمية بإجراء مراجعة شاملة لجميع البنوك الشريكة والعملاء في برنامج الضمين، وتم اختيار البنوك الفائزة هذا العام وفق قدراتها من حيث الدعم القانوني وسرعة تذليل العقبات التي تواجه العملاء، وكفاءة الموظفين، والقدرة على تطوير وتنمية محفظة الضمين، وكذلك مدى توفير البنك الدعم الكامل للعملاء خلال الموافقة على الائتمان وسرعة مراحل إنهاء إجراءات الصرف وطرق السداد، وأيضاً قياس جودة وكفاءة التفاعل بين العملاء ومديري العلاقات في البنوك، وذلك بعد إجراء استبيان على عدد من عملاء البرنامج، وتأتي جائزة أفضل بنك شريك لبرنامج الضمين، في إطار البرامج والأنشطة التي ينظمها بنك قطر للتنمية بهدف المساهمة في نمو برنامج الضمين ورعايته والحفاظ عليه، وذلك لتحقيق رؤية قطر الوطنية 2030 في تنويع مصادر الدخل والاعتماد على اقتصاد قائم على المعرفة.
1073
| 01 مايو 2017
تنطلق يوم الأحد المقبل، فعاليات "معسكر ريادة الأعمال"، الذي ينظمه بنك قطر للتنمية بالتعاون مع جامعة "بابسون" الأمريكية، ويستمر حتى 10 مايو المقبل. ويهدف بنك قطر للتنمية من تنظيم هذا المعسكر إلى تدريب المقبلين على عالم ريادة الأعمال، وحث رواد الأعمال الجدد وأصحاب المشاريع الصغيرة والمتوسطة، على تعلم طرق جديدة لريادة الأعمال، والتعرف على آليات اقتناص الفرص وتحويل الأفكار الإبداعية إلى نماذج عمل متميزة من خلال برنامج مكثف طوال أيام المعسكر. ومن المتوقع أن يسلط الحدث الضوء على عدة محاور رئيسية من بينها تقييم جدوى الفكرة، وبناء فرق فعالة، وتحديد القيمة المضافة للعملاء المحتملين، إلى جانب تعلم بناء الهوية والقيم، والإدارة المالية، وكيفية جني الأرباح والاستحواذ على السوق، وخدمة العملاء، فضلا عن اكتساب مهارات تشكيل فرق العمل بالمؤسسات الناشئة، لاسيما في ريادة الأعمال التكنولوجية. وقال السيد عبدالعزيز بن ناصر آل خليفة، الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية، إن تنظيم معسكر ريادة الأعمال يأتي في إطار الدور الذي يقوم به البنك في دعم وتشجيع رواد الأعمال القطريين وتأهيلهم لسوق العمل، من خلال ورش العمل والدورات التدريبية ومعسكرات العمل التي يحاضر فيها خبراء متخصصون محليا وعالميا في مجال الأعمال والمشاريع الصغيرة والمتوسطة، مما يسهم في تعزيز خبرات رواد الأعمال القطريين وجعلهم أكثر قدرة على تشغيل مشاريعهم وتحقيق النجاح المرجو منها، من خلال رفع وعيهم بالتحديات والفرص، وتعريفهم بأحدث الآليات العالمية في إدارة الأعمال الناشئة. ويركز معسكر ريادة الأعمال على استكشاف التحديات المشتركة التي تواجه المؤسسين والمديرين التنفيذيين من رواد الأعمال وأصحاب المشاريع الصغيرة والمتوسطة فيما يتعلق بتطوير العقلية الريادية وتقنيات التفكير والرؤية المستقبلية التي ينبغي لرائد الأعمال التحلي بها، وكيفية بناء فرق فعالة. وسيركز المعسكر أيضا على دراسة جوانب من بينها أهمية تقييم السوق، بالإضافة إلى معرفة آليات تحديد القيمة الأساسية في المشروع، وكيفية تطوير نموذج الأعمال، وبناء العلامة التجارية الخاصة بكل شركة، وأهمية كفاءة رأس المال، وأهمية تسخير الموارد خلال التمويل، وكيفية اكتساب العملاء. ويسعى بنك قطر للتنمية لتنفيذ رؤية قطر الوطنية 2030 منذ إطلاقها بتحقيق التنمية البشرية والاقتصادية وتنويع مصادر الدخل، وذلك بتكثيف جهوده في تعزيز القطاع الخاص وتحفيزه ودعم رواد الأعمال والشركات الصغيرة والمتوسطة لإفساح المجال أمامهم للعب دور محوري في التنمية الاقتصادية للبلاد. ولتحقيق هذه الأهداف، يطلق بنك قطر للتنمية العديد من المبادرات وينظم فعاليات متعددة تعمل على حث القطاع الخاص وتشجيعه لتفعيل نشاطه في القطاعات المختلفة، وتنمية الصادرات وزيادة مساهمته في الناتج المحلي للدولة، وذلك بهدف تحقيق التنويع الاقتصادي المنشود. وقد أثمرت هذه الجهود الحثيثة منذ تأسيس البنك عن وصول كثير من رواد الأعمال إلى تحقيق أهدافهم وتنمية أعمالهم في مجالات مختلفة تمثل قيمة مضافة للاقتصاد القطري.
346
| 30 أبريل 2017
شاركت 22 شركة قطرية تعمل في مجال الإنشاءات ومواد البناء ومستلزماتها، في النسخة العشرين من المعرض الدولي للبناء ومواد البناء والأشغال العمومية "باتيماتيك" الذي عقد في الجزائر خلال الفترة من 23 حتى 27 أبريل الجاري. وبحسب بيان صدر عن بنك قطر للتنمية اليوم، فقد جاءت مشاركة الشركات القطرية في معرض "باتيماتيك" من خلال جناح البنك وذراعه التصديرية "تصدير" وذلك في إطار سعيه لفتح أسواق جديدة أمام الشركات الصغيرة والمتوسطة والناشئة. وقال السيد حسن بوشرباك المنصوري، المدير التنفيذي لوكالة قطر لتنمية الصادرات "تصدير" إن هذه أول مشاركة لبرنامج "تصدير" في معرض "باتيماتيك" وذلك بهدف تعزيز تعاون الشركات القطرية ال22 مع الشركات الدولية الأخرى خاصة في أفريقيا التي تعتبر من الأسواق التي تنشط وتتنامى فيها المشاريع العقارية والبنية التحتية، مما يتيح لها الولوج لأسواق جديدة تساهم في نمو أعمالها في الأسواق الأفريقية وتعزز من مكانتها في هذا القطاع الحيوي. حضور كبير للشركات القطرية في معرض "باتيماتيك" بالجزائر وقد قام برنامج "تصدير" بجهود مكثفة لضمان مشاركة أكبر عدد ممكن من الشركات القطرية في المعرض، حيث تم توجيه دعوات المشاركة في المعرض إلى 62 شركة ، بالإضافة إلى إرسال 63 تقريرا للمنتجات إلى الشركات وذلك طبقاً لرمز النظام المنسق، كما تم إرسال 19 مناقصة للشركات. كما قام "تصدير" فيما يتعلق بالشركات التي تعمل في مجال الاستيراد، بإرسال 66 دعوة للمستوردين لزيارة الجناح القطري، وتم توفير كتيبات للعارضين، وشحن عينات العرض، بالإضافة إلى عقد اجتماعين تحضيريين مع ممثلي الشركات المشاركة في المعرض. وتأتي مشاركة برنامج "تصدير" في معرض "باتيماتيك" كنتاج لدراسة السوق الجزائرية والتي قام بها البرنامج لمدة 5 أشهر منذ نهاية عام 2016، وكذلك في خضم أنشطته المتتالية منذ إطلاقه عام 2011 في دعم الشركات المتوسطة والصغيرة القطرية بهدف تنمية صادرات القطاع الخاص القطري وتنويع مصادر الدخل. وقد عمل البرنامج على ذلك من خلال وضع استراتيجية صادرات قطر المتعلقة بالمنتجات غير الهيدروكربونية وغير النفطية، وتحديد المنتجات الواعدة والأسواق المستهدفة، مع تنظيم ورش عمل لتعزيز القدرة التصديرية وإمكانيات الشركات، وتوفير معلومات التجارة الدولية عن طريق وسائل مثل "خرائط التجارة" و"خرائط الوصول إلى الأسواق"، بالإضافة إلى إجراء دراسات تسويقية على الأسواق الدولية المستهدفة، وكذلك حل القضايا التي تواجه المصدِّرين عن طريق القنوات المناسبة. ويعتبر "باتيماتيك" من أهم المعارض العالمية المتخصصة في قطاع الإنشاءات والصناعات المغذية له، حيث شاركت فيه أكثر من ألف شركة من 25 دولة، فيما بلغت مساحة المعرض نحو 44 ألف متر مربع، ويهدف إلى عرض أحدث معدات وأجهزة ومواد البناء في العالم بشكل عام، وقارة أفريقيا بشكل خاص، كما يسعى إلى تبادل الأفكار والرؤى والخبرات وإبرام الصفقات وعقد الشراكات بين المشاركين في المعرض. يذكر أن بنك قطر للتنمية الذي تأسس في عام 1997 تحت مسمى بنك قطر للتنمية الصناعية، هو كيان تنموي تملكه الحكومة بنسبة 100%، أنشئ لدعم الاستثمار في الصناعات المحلية وتطويرها، لدفع عجلة التطور والتنوّع الاقتصادي في دولة قطر مع التركيز على القطاع الخاص. وفي عام 2006 حقق البنك نجاحا بارزا أدى به إلى تغيير مهمته الرئيسية، فأصبح اسمه "بنك قطر للتنمية". وفي عام 2008 رفعت دولة قطر، وهي المساهم الوحيد في البنك رأسماله من 200 مليون ريال إلى 10 مليارات ريال.
648
| 29 أبريل 2017
نجاة العبد الله: إعلان الفائزين وافتتاح المعرض المصاحب الخميس 40 ركناً بجميعات الميرة لتسويق أعمال الأسر المنتجة المختلفة بدأت إدارة شؤون الأسرة بوزارة التنمية الإدارية والعمل والشؤون الإجتماية أمس في إستقبال الأسر المنتجة الموجودة بالقائمة النهائية المرشحة للجائزة التشجيعية لأفضل أسرة منتجة أفضل منتج وأفضل داعم وراعي للأسر المنتجة، وقد تشكلت لجنة التحكيم التي تقوم بتقييم المشاركة من ممثلين عن عدة جهات هي إدارة شؤون الأسرة ، إدارة التخطيط والجودة، دار الإنماء الإجتماعي، بنك قطر للتنمية، غرفة صناعة وتجارة قطر، مركز قطر للتراث والهوية. من جانبها، قالت الأستاذ نجاة العبد الله مدير إدارة شؤون الأسرة أن عدد الأسر التي ستقوم اللجنة بفحص مشاركاتها بلغ 46 أسرة ذوي نشاط متنوع، سواء منتجات الأغذية والعطور والملابس والإكسسوارات والمنتجات التراثية وغيرها، حيث سيتم تقييم المشاركات على مدى 4 أيام، ثم يتم الإعلان عن الفائزين يوم الخميس القادم وافتتاح المعرض المصاحب "أسواق قطرية" بمشاركة 80 أسرة منتجة. 40 ركناً بجميعات الميرة وأوضحت العبد الله أن وزارة التنمية الإدارية والعمل والشؤون الاجتماعية تعمل بشكل دائم على توفير المنافذ التسويقية المختلفة التي تساعد وتدعم الأسر المنتجة في تسويق وبيع منتجاتها وأبرزها 40 ركنا بفروع جمعية الميرة ، مشروع الأسر المنتجة بمجمع بروة التجاري بطريق الوكرة، حيث تم توفير 6 محلات لدعم الأسر المنتجة ومعرض الفنة بسوق واقف وعدد من المحلات بسوق الوكرة، وأكشاك الأسر المنتجة بمنطقة اسباير. نجاة العبد الله وعن أهداف الجائزة التشجيعية للأسر المنتجة قالت مديرة إدارة شؤون الأسرة أن الجائزة تهدف إلى التشجيع على الإنتاجية واحتضان ومساندة الأسر المنتجة للتحول من أسر منتجة إلى مشاريع صغيرة من خلال جهات الاختصاص المختلفة في الدولة وبث روح التنافس الشريف، وأن تكون حافزاً مشجعاً للأسر المنتجة على الإجتهاد.كما تهدف الجائزة إلى تحويل أفراد المجتمع من الإستهلاك للإنتاجية، وتعريف أفراد المجتمع بالأسر المنتجة والمشاريع الإنتاجية التنموية، لتحقيق فكرة المجتمع الإنتاجي من خلال تقديم مشاريع إنتاجية متميزة ومنتجات وسلع ذات قيمة إنتاجية وسلعية عالية الجودة، التضافر للعمل على تنمية الأسر المنتجة وتمكينها لمواجهة التحديات للوصول بمنتجاتها إلى مستوى التنافسية المحلية والعالمية بحلول عام 2030، وتشجيع مؤسسات المجتمع على دعم الأسر المنتجة.وتابعت قائلة إن أهداف الجائزة تتضمن عددا من الجوانب من أهمها بث روح التنافس الشريف بين الأسر المنتجة ورفع مستوى الإنتاجية، وتحقيق رؤية الوزارة في تحويل إتجاهات أفراد المجتمع من الإستهلاكية إلى الإنتاجية، وتعريف أفراد المجتمع بالأسر المنتجة والمشاريع الإنتاجية والتنموية ودورها في تعزيز الرفاهية الإجتماعية، وتغيير نظرة المجتمع للعمل الحرفي، ومحاولة تغيير مفاهيم وعادات إجتماعية تعوق تطور العمل الانتاجي، وتشجيع مؤسسات القطاع الخاص والمجتمع المدني على دعم ومساندة المشاريع الإنتاجية للأسر المنتجة. وأضافت أن هناك 3 أهداف رئيسية للجائزة هي أولا جذب الفرد والمجتمع القطري لمعرفة أهمية الإنتاجية في الإقتصاد وفي رفع مستوى الانجاز ورفع مستوى التمكين الإقتصادي عند الأفراد، ثانيا التعريف بأهمية العمل اليدوي والحرفي وضرورة احترامه، ثالثا تشجيع المساندات وأهميتها في نجاح أي فعالية أو نشاط في الوزارة بشكل خاص وفي الدولة بشكل عام.التنسيق مع المؤسسات المعنية ولفتت إلى أنها تعمل على التنسيق مع المؤسسات المعنية بالمرأة والأسرة بهدف إنشاء مشروعات تنموية لتمكين الأفراد والأسر اقتصاديا وتشجيعهم على الاعتماد على النفس. بالإضافة إلى تطوير وتنفيذ مشروعات دعم وتنمية الأسر المنتجة من خلال التدريب وتوفير الخدمات المساعدة، وأيضا توفير مجالات لتسويق منتجات برامج الأسر المنتجة، وكذلك تشجيع الادخار العائلى وترشيد الاستهلاك من أبرزها مؤسسة قطر للمشاريع، والتي وفرت الكثير من التدريب والنصائح لأعداد كثيرة من الأسر بخصوص دراسات الجدوى وكيفية العمل على تكوين قاعدة من العملاء والزبائن الدائمين وكذلك طرق عرض المنتجات المختلفة بأشكال تستحوذ على اهتمام الزبائن.لافتة إلى أن الأسر التي تعمل في مجال الانتاج الغذائي يتم التأكد من جودة وصلاحية منتجاتها بالتعاون مع عدد من الجهات المعنية.
1477
| 25 أبريل 2017
تنطلق بعد غد الإثنين أعمال المؤتمر السنوي الرابع "دور ريادة الأعمال في التنمية الإقتصادية" الذي تنظمه جامعة قطر ممثلة بكلية الإدارة والإقتصاد، بالتعاون مع بنك قطر للتنمية، على مدى يومين. ويتمحور موضوع المؤتمر لهذا العام حول أهمية "تعليم ريادة الأعمال"، للأجيال الصاعدة، ودور ذلك في بناء القدرات والمهارات اللازمة لرواد هذا المجال، إلى جانب التعرف على خبرات الدول المتقدمة في هذا الجانب. كما يستعرض المؤتمر جهود دولة قطر ودول المنطقة لتعليم ريادة الأعمال سواء في المدارس والجامعات، أو للأفراد المهتمين بهذا المجال إضافة إلى عرض تجارب عالمية بهذا الخصوص. ويقول المنظمون" إن المؤتمر الرابع لريادة الأعمال يأتي في مرحلة تتزايد فيها أهمية دور القطاع الخاص ومحوريته في الاقتصاديات الخليجية والعربية عامة". وأكدوا أن الدور المتنامي للقطاع الخاص يتطلب تنشئة وتشجيع روح وممارسات الريادة في المنطقة، خاصة في جيل الشباب، سواء في مجال الأعمال والاقتصاد، أو في الجانب الاجتماعي والثقافي. ومن المقرر أن يناقش المؤتمر عدداً من الموضوعات من بينها أهمية تعليم ريادة الأعمال في ظل التغيرات الاقتصادية، وإدراج هذا الموضوع ضمن المقررات الدراسية، وتعليم الابتكار والإبداع لتنشئة جيل جديد من الرواد، مع عرض تجارب ناجحة في هذا المجال.
403
| 22 أبريل 2017
مساحة إعلانية
وقعت وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات اتفاقية تعاون مع بي دبليو سي الشرق الأوسط و OpenAI المنظمة البحثية الأمريكية للذكاء الاصطناعي، في خطوة تُعد...
22898
| 02 ديسمبر 2025
يقع فندق سوق الوكرة في قلب سوق الوكرة القديم التاريخي على ضفاف الخليج العربي، ويُعد الملاذ المثالي للضيوف الباحثين عن إقامة هادئة ومريحة...
19622
| 02 ديسمبر 2025
فيما يلي بيان بأسعار بعض العملات الأجنبية مقابل الريال القطري كما وردت من بنك قطر الوطني اليوم: العملة الشراء البيع ريال سعودي 0.96300...
19356
| 02 ديسمبر 2025
انخفضت أسعار الذهب في المعاملات الآسيوية المبكرة، اليوم، بعد أن لامست أعلى مستوى لها في ستة أسابيع في الجلسة السابقة، وسط عمليات جني...
19186
| 02 ديسمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
ناقشت لجنة الذهب والمجوهرات بغرفة قطر، خلال اجتماع عقدته بمقر الغرفة، تسهيلات استيراد المعادن الثمينية. وعقد الاجتماع برئاسة السيد ناصر بن سليمان آل...
19018
| 02 ديسمبر 2025
أغلق مؤشر بورصة قطر تداولاته، اليوم، مرتفعا بواقع 52.87 نقطة، أي بنسبة 0.50 في المئة، ليصل إلى مستوى 10674.06 نقطة. وتم خلال الجلسة...
18842
| 02 ديسمبر 2025
تراجع مؤشر بورصة قطر هامشيا بنسبة 0.01 في المئة في مستهل تعاملات اليوم، ليخسر 0.66 نقطة وينزل بالتالي إلى مستوى 10620 نقطة مقارنة...
18686
| 02 ديسمبر 2025