كشف وزير الاقتصاد والسياحة الإماراتي، عبدالله بن طوق، أن الإطلاق التجريبي للتأشيرة الخليجية الموحدة سيكون خلال الربع الرابع لعام 2025، تمهيداً لتفعليها الكامل...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
كشف بنك قطر للتنمية عن قائمة اولية تضم 199 شركة من الشركات القطرية المدعومة من البنك في 14 قطاع ، هي قطاعات منتجات الألمنيوم ومنتجات البناء والمنتجات الكهربائية والمنتجات المعدنية والمنتجات الغذائية والغازات الصناعية و المنتجات الصناعية و المنتجات الطبية والمنتجات الورقية ومنتجات المواسير والانابيب و المنتجات البلاستيكية ومنتجات الصابون والمنظفات والمنتجات الخشبية ومنتجات متنوعة. ويعمل بنك قطر للتنمية وفق إستراتيجية تقوم على دعم الشركات الصغيرة والمتوسطة ورواد الأعمال القطريين والعمل على تعزيز نمو وتنوع القطاع الخاص في قطر والمساهمة في بناء اقتصاد تنافسي مستدام في الدولة ، كما يعمل البنك على حل إشكاليات القطاع الخاص وبشكل خاص الإشكاليات والمعضلات التي تواجه الشركات الصغيرة والمتوسطة ورواد الأعمال ويضع حلول عملية على أرض الواقع لمواجهة تلك التحديات، حيث يقدم البنك من منظومة متكاملة لدعم القطاع الخاص من خلال مسارات تمويلية مختلفة كالتمويل المباشر وبرنامج الضمين والاستثمار الرأسمالى ، هذا بالاضافة الي الدعم المالي للقطاع الخاص (الشركات الناشئة والقائمة) عن طريق فرض نسب فائدة منخفضة وشروط تنافسية تتضمن فترات سداد طويلة عن طريق برنامج الضمين والإقراض المباشر اللذان يساعدان على تطوير وتعزيز نمو المشاريع الصغيرة والمتوسطة في القطاعات الاقتصادية الأساسية .
285
| 14 يوليو 2017
وصف المستثمر أحمد الخلف لـ"الشرق" مبادرة دعم المنتج الوطني، أنها جاءت في الوقت المناسب، ونتطلع لأن نراها تنمو على الأرض، وقد كانت مطلباً قديما ظلت تنادي به مجموعة رجالات الأعمال والمستثمرين منذ وقت طويل، ودعا الخلف إلى إيجاد تشريعات تنظم وتقنن لدعم واستدامة المبادرة. وأكد أن المبادرة "منتج وطني" تدعم الاقتصاد الوطني في المقام الأول وتحمي المستهلك وتشجع المستثمرين، وبالتالي تحتاج إلى الحماية في مقابل المنتجات الأجنبية. وقال الخلف إن المنتج الوطني والمستثمرين بحاجة شديدة إلى مزيد من الدعم والتشجيع والحماية من قبل الجهات الرسمية في مواجهة المنافسة غير الشريفة التي يمكن أن يتعرض لها المنتج المحلي والصناعات المحلية. وزارة الإقتصاد تطلق حملة أدعم المنتج الوطني وأضاف أنهم يواجهون صعوبات جمة في الدخول إلى السوق وتسويق منتجاتهم المحلية، مشيرًا إلى أن منافذ البيع الحالية قد أصبحت منافذ كبيرة وليست بقالات صغيرة، وبالتالي فإن المحلات الكبيرة هي التي تتحكم في حركة السوق. كما دعا إلى تخفيض الرسوم العالية التي تدفع للجهات المختلفة. وأعرب الخلف عن تطلعه إلى مبادرة لدعم المنتجات الوطنية في مجال التصدير. وقال إن بنك قطر للتنمية يقدم جهودا كبيرة في هذا المجال، مع نظام تأمين المخاطر في استرداد قيمة الصادرات.وختم بأن العالم المتمدن كله يحمي منتجاته الوطنية من الإغراق والمنافسة غير الشريفة، لأن ذلك يصب في مصلحة الاقتصاد الوطني وحماية المستهلك.
3640
| 14 يونيو 2017
أعلن بنك قطر للتنمية عن استكمال إطلاق منصة "تمكين" التي تهدف إلى تسهيل التواصل بين الشركات الصغيرة والمتوسطة وتتيح للشركات المشاركة فرصة الحصول على المعلومات والتعرف على الفرص المتاحة والعروض الحصرية المقدمة في إطار المنصة. وقال السيد بدر شاهين الكواري مدير إدارة دعم توطين الأعمال في بنك قطر للتنمية إن المنصة التي تجمع 75 جهة وتوفر 322 فرصة في 266 قطاعاً رئيسياً تهدف في مرحلتها الأولى إلى تسهيل التواصل بين الشركات الصغيرة والمتوسطة فيما تمكن مرحلتها الثانية من سهولة التواصل بين البنك والشركات بالإضافة إلى خلق علاقات مستديمة بين الشركات المسجلة فيها. جاء الإعلان عن هذه المنصة خلال الجلسة الثانية من مجلس رواد الأعمال التي عقدها البنك ضمن السلسلة التفاعلية التي تجمع بين قطر للتنمية ورواد الأعمال لمناقشة التحديات والعقبات التي واجهتهم أثناء مراحل تأسيس مشاريعهم. وقال السيد عبدالعزيز بن ناصر آل خليفة الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية إن مجلس رواد الأعمال يأتي في إطار فعاليات البنك التي تهدف إلى الاستماع إلى المشاكل التي تواجههم وحلحلة هذه المشكلات وتحفيزهم لتأسيس والتوسع في مشروعاتهم والتنسيق مع الجهات الحكومية للعمل على إزالة أية عقبات تواجه رواد الأعمال. وأكد أن دور بنك قطر للتنمية لا يقتصر على دعم وتدريب رواد الأعمال لتحويل أفكارهم إلى مشروعات بل يمتد ليشمل تمويل تأسيس تلك المشاريع وتنميتها وتوسيعها ومساعدتها للوصول إلى الأسواق المحلية والأسواق العالمية مؤكداً أن البنك يسعى إلى زيادة مساهمة هذه الشركات في الناتج المحلي للدولة. وأشار آل خليفة إلى أن البنك عمل على إيجاد آليات لتسهيل وصول الشركات الصغيرة والمتوسطة إلى المعلومات التي تسهم في اتخاذ القرارات السوقية المناسبة بالإضافة إلى توفير برامج حاضنات الأعمال ودعم دراسات الجدوى والدورات المتخصصة. وبيّن أن حجم التمويل غير المباشر للشركات الصغيرة والمتوسطة عبر برنامج الضمين قارب 1.5 مليار ريال قطري بالإضافة إلى 6.5 مليار ريال هي حجم التمويل المباشر في البرنامج. من جانبه تحدث السيد صالح ماجد الخليفي مدير إدارة تطوير الأعمال في البنك عن أبرز المشكلات التي تواجه رواد الأعمال في مرحلة الفكرة وتأسيس وتشغيل المشروع والتوسع والنمو حيث عرض 15 تحديا تواجه المراحل المختلفة لتأسيس المشاريع وأسبابها مستعرضاً ما قدمه البنك لمواجهة تلك التحديات وإيجاد حلول لتلك المشكلات. وقال إن من بين التحديات التي يواجهها القطاع عدم الإقبال على ريادة الأعمال بسبب عوامل من بينها ندرة وجود أفكار ناجحة والخوف من المغامرة وعدم الوعي التجاري إلى جانب عدم توفر معلومات محدثه بشأن وضع السوق وعدم معرفة الإجراءات اللازمة لتأسيس المشروع والدخل والسوق والخدمات المتوفرة لرواد الأعمال مبينا أن البنك وضع حلولا وإجراءات للتغلب على جميع تلك التحديات.
659
| 10 يونيو 2017
افتتح بنك قطر للتنمية معرض "أسواق رمضان" بالتعاون مع مركز بداية لريادة الأعمال والتطوير المهني، والذي يقام للعام الثاني على التوالي، بهدف تشجيع الأسر المنتجة ورواد الأعمال لتطوير قدراتهم ومهاراتهم في تسويق وترويج المنتجات المحلية القطرية. وأوضح بيان صادر اليوم عن البنك أن معرض "أسواق رمضان" الذي تستغرق فعالياته 13 يوما حتى 16 يونيو الجاري، يعتبر نافذة تسويقية عصرية لترويج منتجات الشركات الصغيرة والمتوسطة وتنشيطها في هذا الشهر الفضيل. ويحتضن المعرض، الذي يفتح أبوابه بدءا من الساعة 8 مساء وحتى الساعة 1 صباحا في المجمع التجاري قطر مول، 33 من المشاريع الصغير ة والمتوسطة التي عرضت تشكيلة مختلفة من المنتجات المنزلية، والأشغال، والقطع اليدوية المميزة يقبل عليها جمهور المتسوقين خلال شهر رمضان. وافتتح المعرض السيد عبدالعزيز بن ناصر آل خليفة الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية، والسيدة ريم السويدي الرئيس التنفيذي لمركز بداية لريادة الأعمال والتطوير المهني، والسيد محمد المراغي المدير العام لمجمع قطر مول، بحضور عدد من رواد الأعمال المشاركين في سوق رمضان ولفيف من جمهور المتسوقين. وصرح السيد عبدالعزيز بن ناصر آل خليفة بأن النسخة الأولى من معرض "أسواق رمضان" لاقت نجاحا كبيرا وشهدت إقبالا من الحضور، وأنه تم الاستثمار في هذا النجاح بتنظيم النسخة الثانية من المعرض. وأكد أن بنك قطر للتنمية يعمل دائما على تنظيم مثل هذه الفعاليات والأنشطة التي تهدف إلى دعم رواد الأعمال في السوق المحلي وفتح منافذ تسويقية جديدة لهم، بما يساهم في تعزيز دور القطاع الخاص في الاقتصاد القطري. ويستمر بنك قطر للتنمية في إطلاق العديد من البرامج والمبادرات التي تهدف إلى مساعدة رواد الأعمال القطريين وتأهيلهم لسوق العمل، لاسيما مع تعاظم أهمية الدور الذي تلعبه الشركات الصغيرة والمتوسطة في تحفيز النمو الاقتصادي، وبما يتواكب مع الأهداف الرئيسية التي تسعى لتحقيقها رؤية قطر الوطنية 2030، في تنويع مصادر الدخل والاعتماد على اقتصاد متنوع قائم على المعرفة. يشار إلى أن بنك قطر للتنمية تأسس في عام 1997 تحت مسمى بنك قطر للتنمية الصناعية، وهو كيان تنموي تملكه الحكومة بنسبة 100 بالمائة، أنشئ لدعم الاستثمار في الصناعات المحلية وتطويرها، لدفع عجلة التطور والتنوع الاقتصادي في دولة قطر مع التركيز على القطاع الخاص، وبين عامي 1997 و2005 نوع بنك قطر للتنمية الصناعية نشاطاته، فبات يساهم في تنمية قطاعات أخرى غير الصناعة، وفي عام 2006 حقق البنك نجاحا بارزا أدى به إلى تغيير مهمته الرئيسية، فأصبح اسمه "بنك قطر للتنمية". وفي عام 2008 رفعت دولة قطر، وهي المساهم الوحيد في بنك قطر للتنمية، رأسمال البنك من 200 مليون ريال إلى 10 مليارات ريال، أما خلال العامين الماضيين، فقد أطلق البنك عددا من البرامج والخطط والاستراتيجيات التطويرية والتحسينية، وبلور البنك استراتيجيته بما يتوافق مع رؤية قطر الوطنية 2030، عملا على تعزيز وتسهيل التطور والنمو ضمن أنشطة القطاع الخاص في المجالات الاقتصادية الرئيسية، التي ستدر منافع اقتصادية واجتماعية على الشعب في دولة قطر على المدى الطويل، وذلك لتكوين اقتصاد مستدام. وإلى جانب الدعم المالي، يهدف بنك قطر للتنمية إلى تعزيز روح المبادرة عند القطاع الخاص وتوفير الخدمات التي من شأنها تسهيل التطور والنمو والتنوع في المجالات الاقتصادية، من خلال توفير رأس المال والضمانات والخدمات الاستشارية، كما أطلق البنك عدة خدمات مثل برنامج "الضمين" للتمويل غير المباشر بمشاركة البنوك والمؤسسات المالية، وذراعه التصديرية "تصدير" لتوفير خدمات تمويل الصادرات وتطوير الأعمال ودعم أنشطة الترويج لمصدري القطاع الخاص في دولة قطر، مع حماية المصدرين من المخاطر المرتبطة بذلك.
807
| 06 يونيو 2017
يعد بنك قطر للتنمية، الأربعاء المقبل، بفندق الشعلة، غبقة رمضانية لرواد الأعمال وهي عبارة عن سلسلة تفاعلية تجمع بين رواد الأعمال القطريين وبين بنك قطر للتنمية حيث سيتمكن المشاركون من مناقشة التحديات والعقبات التي تواجههم، خلال مراحل تأسيس مشاريعهم، وستتميز هذه الغبقة بطرح ما تم العمل عليه من نتائج منذ آخر جلسة مع رواد الأعمال في نوفمبر الماضي، كما سيتم الإعلان عن برنامج "تمكين" الذي يعمل كمنصة للشركات الصغيرة والمتوسطة .
347
| 05 يونيو 2017
المناعي: المعرض واحد من 38 مبادرة أطلقها بنك التنميةالكواري: التنوع في المنتجات والأسعار من معايير المشاركةالسويدي: مشاركتنا تأتي في إطار دعم المشاريع المنزليةموراني: المعرض يعزز مساهمتنا في تشجيع المنتجات المحليةأطلق بنك قطر للتنمية بالتعاون مع مركز بداية لريادة الأعمال، في مول قطر، النسخة الثانية من "أسواق رمضان" بمشاركة 33 عارضا من الأسر المنتجة، ويستمر المعرض حتى 16 يونيو الجاري. وتعد مبادرة "أسواق رمضان" واحدة من أهم المنصات الداعمة للمشاريع الصغيرة والمتوسطة التي تدعم الاقتصاد الوطني والتنمية، وتعزز التنوع فيه، كما تهدف إلى خلق منفذ تسويقي يربط مباشرة ما بين رائد الأعمال والمستهلك. ممثلو عن بنك التنمية ومركز بداية وأكد إبراهيم المناعي مدير إدارة التدريب والتطوير في بنك قطر أن المعرض يهدف إلى أن يكون منفذا تسويقياً مباشراً لرائد الأعمال، مشيرًا إلى أن 33 مشاركاً يقومون بعرض منتجاتهم، وهو يفسح له المجال واسعا للتعامل مباشرة مع العميل، وبالتالي خلق صلة تمكنه من معرفة رغبات المستهلك ومدى رضاها والجديد الذي يمكن إضافته لكسبه مستقبلا، وهي فرصة تمهد للتطوير والتوسع.وأوضح المناعي أن المعرض يتميز بالجودة والتنوع فيما يعرضه رواد الأعمال من منتجات تبدأ بالمأكولات مروراً بالمصوغات وانتهاء بالملبوسات، وهي معروضات ذات قيمة مضافة، وتتميز بالحرفية واللمسات الخاصة والتفرد، وأعلن المناعي مجددا عن معرض "صنع في المنزل" الذي سيقيمه البنك في نوفمبر المقبل. وقال إن معرض "أسواق رمضان" الحالي وما يحتويه من جهد يعد واحدا من 38 مبادرة أطلقها بنك قطر للتنمية لدعم الأسر المنتجة.آفاق واسعةوثمن بدر الكواري مدير إدارة تطوير ودعم الأعمال في بنك قطر للتنمية فكرة "أسواق رمضان". وقال إنها تفتح أسواقا كبيرة وآفاقا واسعة أمام المشاريع المنزلية، وتعزز وجودها في السوق المحلية وتفسح المجال أمام أصحابها للنهوض والتطور والارتقاء حتى تصبح عملاً تجارياً كبيراً. جولة في السوق الرمضاني واستعرض جهود البنك في دعم المشاريع المنزلية من خلال برنامج وطني متكامل للنهوض بالمشاريع المنزلية تم إطلاقه في عام 2015.وقال إن البنك لم يكتف بالدعم بل هناك متابعة لصيقة، ومقابلات فردية وتفاكر حول كيفية تطوير المشروع وتحويله إلى عمل تجاري كبير، وفق منصات الدعم المختلفة التي نقدمها. وأوضح أن اختيار 33 عارضا للمشاركة في "أسواق رمضان" قد انطلق من واقع معايير محددة تشمل التنوع في المنتجات والابتكار، والأسعار التنافسية، فضلا عن التواجد الدائم في المعرض من أجل خلق التواصل المباشر المطلوب ما بين صاحب المشروع وزوار المعرض.مركز بدايةومن جهتها أكدت ريم السويدي مدير عام مركز بداية لريادة الأعمال والتطوير المهني أن مشاركة المركز في تأتي في إطار دعم المشاريع المنزلية من خلال حزمة متكاملة من البرامج، من بينها دعم رواد الأعمال بكل احتياجاتهم من خلق منافذ للبيع، أو العمل على تسجيله رسميا كرائد أعمال يحق له العمل، أو من خلال تقديم الطرق السليمة للتجارة والتسويق، أو النصح والاستشارة اللازمة. جانب من السوق وأثنت السويدي على المعرض والمشاركين، وأشارت للوجود البارز للمشاريع المنزلية في أسواق رمضان، بمشروع مميز بدأ من فكرة مبسطة ثم كبرت، وأخرى استوى عودها وأينعت شركات تجارة شامخة تعمل الآن في السوق المحلية نتيجة للإقبال الكبير عليها. وأشارت في هذا الصدد لبعض المشاريع التي كبرت وأصبحت تمتلك 4 فروع، وكل ذلك خلال عام واحد فقط، كما أن بالمعرض مشاريع يقف المركز وراءها ويدعمها منذ 4 سنوات.المستثمر القطريوأكد روني موراني مدير عام قطر مول أن مشاركة المول في معرض "أسواق رمضان" من خلال استضافته تأتي في إطار المسؤولية الإجتماعية، وفي إطار دعم رواد الأعمال وتشجيعهم للنهوض والتطور، وذلك من خلال إتاحة فرصة جيدة للتسويق. مؤكدًا على الدور الذي يلعبه بنك التنمية في دعم المشاريع، واصفًا المعرض بأنه فعالية مهمة، تعزز مساهمتنا في تشجيع المنتجات والصناعات المحلية، وفي مساندة رواد الأعمال، انطلاقا من حرص المول على دعم ومساعدة وتشجيع المستثمرين القطريين، خاصة رواد الأعمال.
810
| 05 يونيو 2017
تحقيقًا لرسالته في تعزيز ودعم الصادرات القطرية، قام بنك قطر للتنمية من خلال ذراعه التصديرية "تصدير"، بتوقيع اتفاقية تفاهم وتعاون مع مؤسسة دبي لتنمية الصادرات، بهدف تسهيل الأعمال والتجارة وتعزيز الفرص التجارية وفرص الأعمال بين البلدين. وتمت مراسم توقيع الاتفاقية على هامش فعاليات معرض إندكس الدولي للتصميم الداخلي 2017، الذي يعقد حاليًا في دبي، حيث يشارك بنك قطر للتنمية بجناح يضم عشر شركات قطرية في مجالات صناعية متعددة، وقد قام بتوقيع الاتفاقية كل من السيد حسن بوشرباك المنصوري، المدير التنفيذي لبرنامج "تصدير"، والمهندس ساعد العوضي، المدير التنفيذي لمؤسسة دبي لتنمية الصادرات، بحضور لفيف من المسؤولين من الجانبين وعدد من المشاركين بالمعرض. وتهدف الاتفاقية إلى دعم حركة التجارة البينية بين المصدرين في قطر والإمارات وتعزيز الفرص التجارية وفرص الأعمال بين رواد الأعمال في البلدين، بما يشمل المصنعين والمصدرين والتجار ومزودي الخدمات، بالإضافة إلى تشجيع الشركات على بناء وتطوير علاقات تجارية واستثمارية، من خلال عقد لقاءات ثنائية تجارية مشتركة، ومعاونة الشركات على التفاعل مع مجتمع الأعمال والتواصل البناء فيما بينها، مع إتاحة فرص تنظيم فعاليات وأنشطة ترويج تجارية مشتركة منها المعارض التجارية والوفود التجارية والدورات التدريبية والملتقيات. وتعليقًا على الاتفاقية، صرح السيد حسن خليفة المنصوري، المدير التنفيذي لتنمية وترويج الصادرات قائلًا: "يومًا بعد يوم نكسب أرضًا جديدة في حركة التجارة الخليجية والعربية من خلال المشاركة في الفعاليات والمعارض التي تقام على المستوى الإقليمي والعالمي، بالإضافة إلى أن توقيع هذه الاتفاقية مع مؤسسة دبي لتنمية الصادرات تعتبر نقلة نوعية في مجال دعم المصدرين والمستوردين القطريين، وتيسير حركة تجارتهم وتعزيزها وفتح أسواق جديدة لها في مختلف المجالات". وأضاف المنصوري، قائلا: "نحن نتوقع أن تثمر هذه الاتفاقية في نمو الحركة التجارية بين الشركات الصغيرة والمتوسطة ورواد الأعمال في كل من قطر ودولة الإمارات، وهو ما يتلاءم مع خطط بنك قطر للتنمية في دعم وتشجيع هذه الفئة من الشركات، بما يعزز من توجه دولة قطر في الاهتمام بالقطاع الخاص ويتماشى مع احتياجات التنوع الاقتصادي". ويعمل برنامج "تصدير" منذ تأسيسه على تحديد المنتجات الواعدة والأسواق المستهدفة، وتجهيز صادرات الشركات الصغيرة والمتوسطة الحجم القطرية، وإعداد التقارير عن المنتجات التي يمكن تصديرها، وكذلك تنظيم ورش عمل لتعزيز القدرة التصديرية وإمكانات الشركات الصغيرة والمتوسطة الحجم، وتوفير معلومات التجارة الدولية عن طريق عدة وسائل مثل "خرائط التجارة" و "خرائط الوصول إلى الأسواق"، بالإضافة إلى إجراء دراسات تسويقية على الأسواق الدولية المستهدفة، وتقديم إشعارات العطاءات وبيانات المشترين، وحل القضايا التي تواجه المصدِّرين عن طريق القنوات المناسبة. كما يقوم "تصدير" بترويج صادرات قطر عن طريق تنظيم أجنحة تسويقية قَطَرية في المعارض الدولية وعرض المنتجات الخاصة بالبلاد، وعقد اجتماعات التوافق بين المُصدِّرين القَطَريين والمشترين الدوليين، وإبراز المنشورات الإعلانية مثل دليل المُصدِّرين وقائمة العارضين، وإطلاق المواقع الإلكترونية وصفحات وسائل التواصل الاجتماعي. ويكثف بنك قطر للتنمية جهوده للتواكب مع خطط الدولة ورؤية قطر الوطنية 2030 في تنويع مصادر الدخل والاعتماد على اقتصاد قائم على المعرفة، وذلك من خلال دعم الشركات الصغيرة والمتوسطة والناشئة، وتسهيل وصول منتجاتها إلى الأسواق المحلية والخارجية من خلال حزمة من الإجراءات والخدمات التمويلية والإدارية لكي تصل إلى أكبر شريحة ممكنة من عملائها.
315
| 30 مايو 2017
بهدف دعم الشركات القطرية في مجال التصميمات الداخلية، شارك بنك قطر للتنمية من خلال ذراعه التصديرية "تصدير" في معرض إندكس الدولي للتصميم الداخلي الذي عٌقد في دبي، واختتمت أعماله الخميس الماضي، ويعتبر معرض إندكس أكبر معرض للتصميمات الداخلية وأكثرها تنوعاً في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، والذي حضره آلاف الزوار من المهندسين المعماريين والمصممين، منهم أكثر من 800 من أشهر الموردين والمصنعين على مستوى العالم.وضم جناح بنك قطر للتنمية في المعرض تسع شركات قطرية تعمل في مجال صناعة الأثاث والديكور وفن التصميم الداخلي، أثبتت جدارتها في السوق المحلي والأسواق الإقليمية، وهي: منجرة المفتاح، البيان للإلكترونيات وتكنولوجيا إل إي دي، بولي برودكتس، مصنع الدوحة للمفروشات، شركة قطر لصناعة الإسفنج والمفروشات، دار النسيج، مصنع السادة للقطاعات البلاستيكية، الاختصاصي القطري لأنظمة النوافذ والأبواب، وأليدا للتصميمات الداخلية.وتعليقاً على هذه المشاركة، صرح السيد حسن خليفة المنصوري، المدير التنفيذي لتنمية وترويج الصادرات، قائلاً: "يمثل معرض إندكس أكبر منصة للعاملين والمهتمين بقطاع التصميمات الداخلية من كافة أنحاء العالم ودول مجلس التعاون الخليجي، ويعد فرصة ذهبية للشركات القطرية لعقد الصفقات وإبرام الشراكات مع مثيلتها الإقليمية لتوسيع حجم أعمالها، لاسيما وأن المنتجات القطرية في المجالات التي يحتضنها المعرض أثبتت جدارتها من حيث الإنتاج والجودة والاستدامة".وأضاف المنصوري قائلاً: "يعمل برنامج تصدير باستمرار على دعم الشركات القطرية في ولوج أسواق جديدة من خلال المشاركة في المعارض الإقليمية والعالمية، بالإضافة إلى تعزيز قدرتها على كيفية المشاركة في مثل هذه المعارض والمحافل الدولية بما يكفل لها النجاح في تحقيق رسالتها التسويقية والترويجية، وهو الأمر الذي يتواكب مع استراتيجية بنك قطر للتنمية ورؤية قطر الوطنية".وتأتي مشاركة بنك قطر للتنمية من خلال برنامج "تصدير" في معرض إندكس الدولي للتصميم الداخلي في إطار المشاركات الدورية التي يقوم بها البنك في عدد من المعارض المتخصصة خلال العام الحالي، مثل معرض كهرباء الشرق الأوسط، ومعرض الخليج للأغذية "Gulf Food 2017"، ومعرض "بلاست إكسبو 2017"، ومعرض الخمسة الكبار في كل من المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة “Big5 2017”، بالإضافة إلى العديد من المعارض الأخرى التي ستقام خلال عام 2017.
583
| 28 مايو 2017
حصد بنك قطر للتنمية جائزة التميز والإنجاز المصرفي العربي لعام 2017 كأفضل بنك لقروض الشركات الصغيرة والمتوسطة، والتي يمنحها الاتحاد الدولي للمصرفيين العرب. وجرت مراسم تسليم الجائزة في حفل كبير أقامه الاتحاد الدولي للمصرفيين العرب في العاصمة اللبنانية بيروت، بحضور حشد من كبار المصرفيين والشخصيات الدولية الرقابية من المؤسسات الدولية والإقليمية.وقام كل من الدكتور جوزيف طربيه، رئيس مجلس إدارة الاتحاد الدولي للمصرفيين العرب، والسيد وسام حسن فتوح الأمين العام لاتحاد المصارف العربية، بتسليم الدرع التكريمي لبنك قطر للتنمية، وذلك تثمينًا للجهود التي يقوم بها في مجال تمويل وتطوير الشركات الصغيرة والمتوسطة.وتعليقًا على الجائزة، صرح السيد عبدالعزيز بن ناصر آل خليفة، الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية، قائلا: "نحن فخورون بهذه الجائزة التي تؤكد تميز بنك قطر للتنمية إقليميًا وعالميًا في مجال تمويل وتطوير الشركات الصغيرة والمتوسطة، حيث يطلق البنك العديد من المبادرات والبرامج التي تدعم هذه الفئة من الشركات القطرية لكي تجد لنفسها مكانًا بين الشركات الأكبر حجمًا، وخير مثال على هذه المبادرات برنامج الضمين، والذي تبلغ محفظته المالية 1.224 مليار ريال قطري".وأضاف آل خليفة: "إن فوز بنك قطر للتنمية بهذه الجائزة يؤكد أننا نسير في الطريق الصحيح نحو تمويل الشركات الصغيرة والمتوسطة، التي أصبحت حاليًا أحد الروافد الرئيسة في تنويع مصادر الدخل ومصدر قوة للاقتصاد الوطني، حيث نسعى حثيثًا لكي تتبوأ الأنشطة والصناعات القائمة على المعرفة موقع الصدارة في الاقتصاد القطري، وعدم الاعتماد بشكل كبير على قطاع النفط والغاز، وهو ما تهدف إلى تحقيقه رؤية قطر الوطنية 2030".هذا، وقد تعددت الجوائز التي حصل عليها بنك قطر للتنمية، حيث حصل على جائزة "أفضل برنامج تمويل للشركات الصغيرة والمتوسطة في دول مجلس التعاون الخليجي" في عام 2016، والتي تمنح للمؤسسات والبنوك التي تساهم في تمويل المشاريع النوعية ذات القيمة المضافة للاقتصاد الوطني، وجائزة أفضل بنك تنموي في الشرق الأوسط 2016. كما تم ترشيح البنك رسميًا من قبل مركز التجارة الدولي التابع لمنظمة التجارة العالمية ومؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية، لجائزة أفضل مؤسسة لتنمية وترويج الصادرات في الدورة الحادية عشرة من جوائز شبكة منظمة ترويج الصادرات العالمية لعام 2016 والتي عقدت في المملكة المغربية، وتجدر الإشارة إلى أن بنك قطر للتنمية ممثلا لدولة قطر كان المؤسسة الوحيدة التي ترشحت لهذه الجائزة من قائمة الدول العربية الأعضاء.ويقدم بنك قطر للتنمية برامج عديدة لدعم الشركات الصغيرة والمتوسطة، حيث بلغ إجمالي التمويل المباشر الذي قدمه بنك قطر للتنمية خلال العام 2016 نحو 6 مليارات ريال قطري، فيما بلغت محفظة برنامج الضمين 1.224 مليار ريال، واستفادت من هذه البرنامج 110 شركات صغيرة ومتوسطة، بالإضافة إلى توفير حزمة متكاملة من الخدمات الاستشارية والتعاقدية لرواد الأعمال والشركات.كما قام البنك بتأسيس الصندوق الاستثماري للشركات الصغيرة والمتوسطة، وهو الأول من نوعه في منطقة الخليج والمصمم لدعم الشركات الصغيرة والمتوسطة، برأسمال 365 مليون ريال، وذلك في إطار إستراتيجية عمل البنك في التواكب مع خطط الدولة في تشجيع القطاع الخاص وتقديم كل أنواع الدعم المختلفة للنهوض به.
2225
| 27 مايو 2017
حققت رحلة في القطاع الثقافي، التي أقامها مركز بداية لريادة الأعمال والتطوير المهني (المبادرة المشتركة بين بنك قطر للتنمية ومؤسسة "صلتك") والتي تم خلالها زيارة عدد من المواقع الثقافية في الدولة نجاحا وإقبالا كبيرين، حيث تمكن المشاركون من التعرف عن قرب بأهمية هذا القطاع والخوض في أعماقه كما تسنى لهم استكشاف مكنوناته. ويعد الهدف الرئيسي من الرحلة إتاحة الفرصة لاستكشاف مسارات مهنية مختلفة في هذا القطاع وتسليط الضوء على الفرص المتاحة لدى المشاركين ليكونوا جزءا منه من خلال استغلال هذه الفرص ليتم تحويلها إلى مشاريع من شأنها أن تكون مدخلا لهم في عالم الأعمال أو تفتح لهم آفاقا لم تكن في الحسبان، خصوصا أن الفئة المستهدفة كانت من طلاب المدارس والجامعات في قطر من خلال إضافة أنشطة من شأنها جذب انتباههم وحثهم على اختيار مستقبلهم. وقالت ريم السويدي، مدير عام مركز بداية :"تذخر دولة قطر بالعديد من الجهات والمواقع الثقافية، والتي وضعت بصمة على الخارطة العالمية لما تمتلكه من مواهب متعددة في كافة الأنشطة والفعاليات، ولتاريخها الحافل ومسيرتها التي تمتد من مطلع ستينيات القرن الماضي. وعمدنا من خلال هذه الرحلة اتاحة الفرصة أما طلاب المدارس والجامعات للتعرف عن قرب بموروثنا الثقافي، إن كان من تاريخنا العريق أو من خلال مسيرتنا في كافة الأنشطة، وذلك بهدف تسليط الضوء على قطاع حيوي لا يقل أهمية عن باقي القطاعات الأخرى والذي من شأنه أن يعكس التاريخ العريق لواقعنا الثقافي ماضيا وحاضرا ومستقبلا ليدعم رؤية قطر 2030".
268
| 23 مايو 2017
آل خليفة: دور محوري لحاضنة الأعمال في تطوير القطاع الخاص المضاحكة :الحاضنة على درب تطوير شركات بقيمة 100 مليون ريال أعلنت حاضنة قطر للأعمال، عن أسماء الفائزين في الفوج الثامن من برنامج ريادة الأعمال الإنسيابية ضمن فعاليات يوم عرض المشاريع. وقد عرضت 13 شركة ناشئة أفكارها التجارية من أصل 46 شركة مشاركة أمام لجنة حكّام، ومستثمرين وشركاء رئيسيين في مقر حاضنة قطر للأعمال تحت رعاية QNB.وقال السيد عبدالعزيز بن ناصر آل خليفة الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية ورئيس مجلس إدارة حاضنة قطر للأعمال: "بعد حوالي ثلاث سنوات من النجاح المستمر، يسعدنا أن نستضيف يوم عرض المشاريع في نسخته الثامنة. فنحن اليوم نحتفل بفوج جديد من برنامج ريادة الأعمال الانسيابية الناجح كما نعرض نجاحات رواد الأعمال المحتضنين لدينا من أفواج سابقة".وأضاف آل خليفة: "مع ازدياد عدد الشركات الناشئة المحتضنة بشكل سريع، يمكنني القول بكل ثقة، أننا وبمساعدة شركائنا وتوحيد جهودنا معهم نلعب دوراً محوريا في تطوير القطاع الخاص المحلي وقطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة بشكل خاص في قطر، وهو ما يتوافق مع رؤية قطر الوطنية على نطاق أوسع".وبدورها قالت السيدة عائشة المضاحكة، الرئيس التنفيذي لمركز حاضنة قطر للأعمال: "نحن في حاضنة قطر للأعمال نسعى جاهدين للاستمرار في تزويد رواد الأعمال بفرص تساعدهم على النمو، لذا نستفيد من أيام عرض المشاريع في الحاضنة لتقديم أنشطة وفعاليات جديدة باستمرار. ومن هذا المنطلق، قدمنا في يوم عرض المشاريع هذا شبكة خريجي الحاضنة بالإضافة إلى جلسة التعارف والتواصل، وجلسات عروض المستثمرين. وأنا آمل بالفعل أن تلوح في أفق حاضنة قطر للأعمال سنة مثمرة علماً أننا أصبحنا، بدون أدنى شك، على درب تأسيس شركات ال 100 مليون ريال قطري المستقبلية في قطر".وقالت الرئيس التنفيذي لحاضنة قطر للأعمال عائشة المضاحكة أن نحو 300 مشارك في أفواج المشاريع الثمانية خلال 3 سنوات، وفاز منهم 56 شركة ناشئة، قدم لهم دعم بما قيمته 2.6 مليون ريال، وأصبحت تساهم بشكل فعال في الاقتصاد الوطني حيث بلغت أرباح هذه الشركات 21 مليون ريال خلال نفس الفترة.وأكدت المضاحكة أن الحاضنة أصبحت على درب تطوير شركات بقيمة 100 مليون ريال قطري المستقبلية في قطر.وأكد إبراهيم عبدالعزيز المناعي أن يوم العروض الثامن من أقوى المشجعين لريادة الأعمال في قطر، جديدة نسبة شركات كبيرة مرت بخبرات وتجارب أهلتها للنجاح، لتصبح تسهم بشكل فعالوبين أن بنك قطر للتنمية يدعم الشركات المتخارجة من الحاضنة لتصل للعالمية وتدرج في البورصة.وأشار شركة "شيره" للعطور لسيدة الأعمال شيخة المسند، ستتخرج من ورشة عمل صغيرة إلى مصنع كامل مجهز "جاهز1" وسنساعدها للوصول للعالمية وسندعمها بالمعدات ومراحل التشغيل لتتجه من إنتاج كميات صغيرة إلى انتاج كميات كبيرةومن جهته قال السيد خالد ماجد النعيمي، مساعد مدير عام الشركات، الخدمات المصرفية الصغيرة والمتوسطة في QNB: "يسرنا في مجموعة QNB أن نقوم برعاية هذا الحدث الهام بوصفنا البنك الأكبر في قطر وأكبر مؤسسة مالية في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا، إذ تهتم مجموعتنا دوما برعاية أفكار وإبداعات رجال وسيدات الأعمال الصاعدين في بلدنا الحبيب قطر، وتهدف مجموعتنا من خلال هذه الرعاية إلى تمكين ودعم رواد أعمالنا القطريين وأصحاب الشركات الصغيرة والمتوسطة الذين يساهمون في دفع تقدم الاقتصاد الوطني وبناء مستقبل مشرق لنا جميعا." يشار إلى أن الشركات المحتضنة ستخضع لبرنامج اختبار يستمر ثلاثة أشهر تجريبية، حيث تضع أهدافاً لإنجازها لضمان استيفاء فكرة العمل لشروط الحاضنة للخضوع لإطلاق ناجح. شملت مشاريع في مختلف المجالات رواد أعمال يؤكدون دور الحاضنة في تجسيد أفكارهمعبرت أريج الدوس عن أملها بفوز مشروع التطريز الذي ترشحت به للمسابقة وخاصة و أن المنتجات التي عرضتها بصحبة زميلاتها من جامعة قطر شهد إقبالا كبيرا من قبل المهتمين بهذا المجال. وقالت إن المنتجات غالبيتها يدوية ، حيث قام الفريق العامل في المشروع بتوزيع استبيانات للوقوف على مدى حظوظ المنتجات في السوق ، قائلة :" لقد لمسنا إقبالا كبيرا في السوق على الحقائب التي تم تطريزها يدويا".و بدوره أوضح على المري أن المشروع الذي تقدم به للمسابقة هو عبارة عن منصة في التجارة الإلكترونية" buy gather " وهو طريقة سهلة للحصول على النشاطات الترفيهية و العروض و التخفيضات الكبيرة في قطر في كل يوم .ويقدم الموقع المزيد من العروض التي يتم تفعيلها عندما يشترك بها عدد معين من الزبائن .على صعيد آخر قالت ماريا الأنواري إحدى الفائزات في مسابقة العام الماضي أن المشروع هو شراكة مع كل من شيخة الخليفي و جازية المعاضيد و تم احتضانه من قبل حاضنة قطر للأعمال في العام الماضي و يقدم منتجات خزفية يدوية بالإضافة إلى ورش تدريبية للأطفال و الكبار. وقالت إن الحاضنة قدمت عديد الخدمات على غرار التدريب على إدارة المشروع و التسويق للمشاريع بالإضافة إلى التمويل ، مشيرة إلى أن القائمين سيواصلون تواجدهم داخل ورشات الحاضنة سنة أخرى أيضا لتوفير كافة أسباب نجاحه.
1300
| 20 مايو 2017
نظم بنك قطر للتنمية من خلال ذراعه التصديرية "تصدير" ورشة عمل حول "أفضل ممارسات الدفع"، شارك فيها ممثلون عن الشركات الصغيرة والمتوسطة، لمعرفة أفضل ممارسات الدفع في المعاملات بين المشترين والبائعين والمصدرين. وتهدف ورشة العمل إلى توعية وتثقيف المصدرين والموردين حول طرق الدفع الأكثر أمانا، وذلك في وقت تمكنت فيه الشركات الصغيرة والمتوسطة القطرية من تصدير العديد من السلع والخدمات إلى الخارج، الأمر الذي يستلزم اتباعها القواعد المتعلقة بالتجارة التقليدية والإلكترونية، حتى تتجنب حدوث أي مشكلات خلال تعاملها مع الشركات الإقليمية والعالمية. وقال السيد عبد العزيز بن ناصر آل خليفة، الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية: "إن البنك يواصل من خلال وكالة "تصدير" تنظيم الدورات التدريبية وورش العمل التي تعمل على توعية الشركات الصغيرة والمتوسطة ورواد الأعمال وذلك لتوسيع حجم تجارتها وخدماتها وتعريفها بأهم الوسائل والإجراءات المتبعة في هذا الشأن". وأضاف أن أهمية هذه الورشة تكمن في تثقيف المصدرين والموردين القطريين بأفضل ممارسات الدفع والدورة المستندية المتبعة، تجنبا لكثير من المشكلات التي تقع نتيجة اتخاذ خطوات خاطئة قد تضيع بها حقوق الشركات في الحصول على مستحقاتها، لاسيَّما مع تعدد وسائل الدفع حاليا وتطورها. ويعمل بنك قطر للتنمية من خلال ذراعه التصديرية "تصدير" على تنظيم فعاليات وأنشطة دورية بهدف تشجيع ودعم الشركات الصغيرة والمتوسطة ورواد الأعمال لتوسيع حجم أعمالهم سواء في السوق المحلي أو في الأسواق الخارجية، حيث يسعى "تصدير" لفتح هذه الأسواق أمام منتجات وخدمات هذه الشركات لتنمية قدراتها التنافسية وتحقيق معدلات نمو جيدة لها، وذلك بما يساهم في تنويع مصادر الدخل الوطني. ومنذ إطلاقه في العام 2011، يعمل برنامج "تصدير" على وضع إستراتيجية صادرات قطر المتعلقة بالمنتجات غير الهيدروكربونية وغير النفطية، وتحديد المنتجات الواعدة والأسواق المستهدفة، بالإضافة إلى إعداد التقارير القطرية وتقارير المنتجات ومشاركتها، وتنظيم ورش عمل لتعزيز القدرة التصديرية وإمكانات الشركات الصغيرة والمتوسطة الحجم، وتوفير معلومات التجارة الدولية عن طريق وسائل مثل "خرائط التجارة" و "خرائط الوصول إلى الأسواق"، كما يعمل "تصدير" على إجراء دراسات تسويقية على الأسواق الدولية المستهدفة، وحل القضايا التي تواجه المصدرين.
211
| 17 مايو 2017
نظم بنك قطر للتنمية من خلال ذراعه التصديرية "تصدير" ورشة عمل حول "أفضل ممارسات الدفع"، شارك فيها ممثلون عن الشركات الصغيرة والمتوسطة، لمعرفة أفضل ممارسات الدفع في المعاملات بين المشترين والبائعين والمصدرين. وتهدف ورشة العمل إلى توعية وتثقيف المصدرين والموردين حول طرق الدفع الأكثر أمانا، وذلك في وقت تمكنت فيه الشركات الصغيرة والمتوسطة القطرية من تصدير العديد من السلع والخدمات إلى الخارج، الأمر الذي يستلزم اتباعها القواعد المتعلقة بالتجارة التقليدية والإلكترونية، حتى تتجنب حدوث أية مشكلات خلال تعاملها مع الشركات الإقليمية والعالمية. وقال السيد عبدالعزيز بن ناصر آل خليفة، الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية، إن البنك يواصل من خلال وكالة "تصدير" تنظيم الدورات التدريبية وورش العمل التي تعمل على توعية الشركات الصغيرة والمتوسطة ورواد الأعمال وذلك لتوسيع حجم تجارتها وخدماتها وتعريفها بأهم الوسائل والإجراءات المتبعة في هذا الشأن. وأضاف أن أهمية هذه الورشة تكمن في تثقيف المصدرين والموردين القطريين بأفضل ممارسات الدفع والدورة المستندية المتبعة، تجنبا لكثير من المشكلات التي تقع نتيجة اتخاذ خطوات خاطئة قد تضيع بها حقوق الشركات في الحصول على مستحقاتها، لاسيما مع تعدد وسائل الدفع حاليا وتطورها. ويعمل بنك قطر للتنمية من خلال ذراعه التصديرية "تصدير" على تنظيم فعاليات وأنشطة دورية بهدف تشجيع ودعم الشركات الصغيرة والمتوسطة ورواد الأعمال لتوسيع حجم أعمالهم سواء في السوق المحلي أو في الأسواق الخارجية، حيث يسعى "تصدير" لفتح هذه الأسواق أمام منتجات وخدمات هذه الشركات لتنمية قدراتها التنافسية وتحقيق معدلات نمو جيدة لها، وذلك بما يساهم في تنويع مصادر الدخل الوطني. ومنذ إطلاقه في العام 2011، يعمل برنامج "تصدير" على وضع استراتيجية صادرات قطر المتعلقة بالمنتجات غير الهيدروكربونية وغير النفطية، وتحديد المنتجات الواعدة والأسواق المستهدفة، بالإضافة إلى إعداد التقارير القطرية وتقارير المنتجات ومشاركتها، وتنظيم ورش عمل لتعزيز القدرة التصديرية وإمكانيات الشركات الصغيرة والمتوسطة الحجم، وتوفير معلومات التجارة الدولية عن طريق وسائل مثل "خرائط التجارة" و"خرائط الوصول إلى الأسواق"، كما يعمل "تصدير" على إجراء دراسات تسويقية على الأسواق الدولية المستهدفة، وحل القضايا التي تواجه المصدرين.
182
| 17 مايو 2017
اختتم بنك قطر للتنمية "معسكر ريادة الأعمال" الذي نظمه مؤخرا بالتعاون مع جامعة "بابسون" الأمريكية، الرائدة في مجال تعليم ريادة الأعمال على مستوى العالم، وشارك به 46 من رواد الأعمال وأصحاب المشاريع الصغيرة والمتوسطة. وتمكن المشاركون بالمعسكر من التعرف على طرق جديدة في مجال ريادة الأعمال، وكيفية اقتناص هذه الفرص وتحويل الأفكار الإبداعية إلى نماذج عمل متميزة من خلال برنامج مكثف طوال أيام المعسكر. ونقل بيان صادر اليوم عن البنك تصريح رئيسه التنفيذي السيد عبدالعزيز بن ناصر آل خليفة، بأن معسكر ريادة الأعمال لاقى إقبالا كبيرا من رواد الأعمال الجدد الذين يرغبون في الدخول إلى عالم التجارة والأعمال، ويريدون امتلاك مفاتيح هذا المجال من خلال التسلح بالمعرفة والخبرة الكافية، وهو ما قدمه هذا المعسكر الذي حاضر فيه اثنان من أفضل خبراء العالم في مجال ريادة الأعمال وتأسيس المشاريع الصغيرة والمتوسطة، وذلك في إطار الأهداف الرئيسية التي يقوم بها بنك قطر للتنمية في دعم وتشجيع رواد الأعمال والشركات الصغيرة والمتوسطة. من جانبه، أوضح السيد فيندو راداكيسون مدير أول بجامعة بابسون الأمريكية، أنه بإقامة معسكر ريادة الأعمال في الدوحة، سيتمكن المشاركون من التفكير والتغلب على التحديات التي تواجههم بشكل مختلف وذلك من خلال الوسائل التعلمية والتفاعلية والتمارين العملية. بدوره، أعرب البروفيسور أنجلو سانتينلي المحاضر في جامعة بابسون الأمريكية، عن التطلع إلى العمل مع بنك قطر للتنمية في المستقبل. وأكد الدكتور فيليب كيم الأستاذ المشارك بقسم أكاديمية ريادة الأعمال، أن ريادة الأعمال تعد محفزا للابتكار والإبداع والتنمية الاقتصادية، ويمثل المشاركون مجموعة من الأفكار والفرص التجارية الجديدة، ونتطلع لرؤية قصص النجاح التي نتجت عن تنظيم هذا المعسكر. وعلى مدار أربعة أيام، شهد معسكر ريادة الأعمال نقاشا ثريا حول عدد من القضايا التي تتعلق باستكشاف التحديات التي تواجه المؤسسين والمديرين التنفيذيين من رواد الأعمال وأصحاب المشاريع الصغيرة والمتوسطة فيما يتعلق بوسائل تطوير العقلية الريادية والرؤية المستقبلية التي ينبغي لرائد الأعمال التحلي بها، مع التركيز على كيفية بناء فرق فعالة تساهم في تأسيس ونجاح الشركات الناشئة، بالإضافة إلى مناقشة محاور رئيسية بهدف التعرف عن قرب بأهمية تقييم ورصد حالة السوق، والتعرف على المتنافسين القائمين والمحتملين، وآليات بناء العلامة التجارية للشركة، وكيفية اكتساب العملاء. ويأتي تنظيم معسكر ريادة الأعمال في إطار المبادرات والأنشطة الدورية التي يعقدها بنك قطر للتنمية لتثقيف وتعريف رواد الأعمال القطريين وأصحاب الشركات الصغيرة والمتوسطة والناشئة، على اتباع أفضل الطرق وأحدث الوسائل في تأسيس الشركات، والترويج لمنتجاتهم وخدماتهم وفق قواعد تجارية وإدارية سليمة، تجنبهم الوقوع في المخاطر التي تهدد أنشطتهم، وتساعدهم على الاستمرار والوقوف على أرضية تجارية صلبة. ويهدف بنك قطر للتنمية من دعم الشركات الصغيرة والمتوسطة القطرية إلى تلبية متطلبات رؤية قطر الوطنية 2030 في تنويع مصادر الدخل من خلال تشجيع ودعم القطاع الخاص، وتعزيز المشاريع ذات القيمة المضافة القائمة على الاقتصاد المعرفي، ونشرها بين رواد الأعمال وتذليل التحديات التي تواجههم في هذا القطاع الحيوي الذي يعد قاطرة الاقتصاد الوطني في الأعوام القادمة.
428
| 16 مايو 2017
أعلنت مشيرب العقارية، عن إبرامها لاتفاقية شراكة مع بنك قطر للتنمية تهدف إلى تقديم فرصة متميزة للمستثمرين القطريين وأصحاب الشركات المحلية الصغيرة والمتوسطة. وتعتبر هذه الشراكة فريدة من نوعها، حيث تترجم ما تصبو إليه مشيرب العقارية من العمل على دعم السبل التي تهدف إلى تنويع الاقتصاد القطري بكافة مجالاته، وسيتم من خلال هذه الاتفاقية إعطاء الفرص لرواد الأعمال القطريين والشركات المحلية الناشئة والشركات الصغيرة والمتوسطة التي تبحث عن موقع استثنائي في مركز المدينة الحيوي لبدء مشروع تجاري يشمل تطويرمقهى ومتجر قطري للبيع بالتجزئة يتميز بطابعه الثقافي القطري. ستقدم مشيرب العقارية من خلال هذه الاتفاقية، لمن يقع عليه الاختيار ، مساحة تأجيرية تقع على شارع الكهرباء الشهير في المنطقة والذي يتميز بموقع استراتيجي داخل المشروع مشكلاً مركزاً تجارياً في قلب المدينة. هذا وسيتمثل دور بنك قطر للتنمية من خلال هذه الاتفاقية في تعيين واختيار أفضل مشغلي وأصحاب المقاهي القطرية، بالإضافة إلى تقديم المساعدة المالية وخدمات المشورة التجارية. وفي سياق حديثه عن الاتفاقية، قال السيد عبد الله حسن المحشادي، الرئيس التنفيذي لمشيرب العقارية: "يسرنا للغاية التعاون والعمل مع بنك قطر للتنمية لإتاحة هذه الفرصة المتميزة لرواد الأعمال والشركات المحلية في قطر. نحن نهدف دوماً إلى توفير كل السبل المتاحة من أجل دعم رؤية قطر الوطنية 2030 وذلك من خلال كل ما نقدمه من مبادرات وخطط تساهم في تعزيز التنمية الاقتصادية والبشرية في قطر. إننا في مشيرب العقارية نؤمن بأهمية توجيه طاقات شبابنا نحو ريادة الأعمال وتطوير المشاريع من خلال تذليل العقبات أمامهم وتوفير كل الطرق التي تساعد في تحفيزهم على الإبداع والابتكار وتشجيعهم على ممارسة الأعمال التجارية " وتعليقاً على هذه الشراكة التجارية، قال السيد عبدالعزيز ناصر آل خليفة، الرئيس التنفيذي من بنك قطر للتنمية: "يسرنا وجود مثل هذه التوجهات التي تتبناها الشركات العقارية الرائدة مثل مشيرب العقارية التي تهدف إلى تقديم الدعم للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة في قطر. رؤيتنا هي تحفيز القطاع الخاص وذلك من خلال تمكين رواد الأعمال والمبتكرين القطريين من أجل تنمية المشاريع التي تساعد على تعزيز التنوع الاقتصادي. بشراكتنا مع مشيرب العقارية، نحن نقدم نقطة انطلاق مهمة نحو النمو للشركات في الوقت الذي أصبحت فيه قطر إحدى أهم وجهات الاستثمار الاقتصادي والتجاري ً في المنطقة والعالم". مشيرب قلب الدوحة، سيكون بمثابة منصة تجارية لمزيج متنوع من متاجر التجزئة، حيث يضم المشروع مركزا للتسوق، المتاجر الخارجية الممتدة على طول الشارع، والبوتيكات الراقية. هذا ويهدف المشروع الذي تبلغ مساحته 31 هكتاراً والواقع في قلب المدينة إلى وضع معايير جديدة لمفهوم تجارة التجزئة بكافة أشكالها، كما سيتيح للزوار فرصة اكتشاف الفن والثقافة والتمتع بوجهات ترفيه استثنائية ليصبح بذلك وجهة التسوق الرئيسية المفضلة لهم.
356
| 14 مايو 2017
نظم مركز قطر للمكفوفين لقاء ثقافيا مع عدد من أعضاء فريق"ثقافة" التابع لحاضنة قطر للأعمال برعاية بنك قطر للتنمية والقائم بهدف إثراء المحتوی العربي المسموع ، والذي يقدم خدماته لفئات متعددة في المجتمع من ضمنها فئة ذوي الإعاقة البصرية .ويأتي اللقاء بهدف التعرف على آراء أعضاء المركز من الجنسين على المحتويات المسموعة المتوافرة ومدى ملاءمتها للاستخدام وهل هي كافية ، وما هي الطريقة المثلى لاستقبالها، بالإضافة للتعرف على أهم المحتويات والكتب التي يرغب الأعضاء بتوفيرها بطريقة المحتوى السمعي .ويوفر مشروع ثقافة مختلف المحتويات العربية المسموعة من شعر وروايات وقصص ويمكن من خلاله الاستماع لعدد من الكتب المتوافرة للاستفادة من الوقت الضائع خلال التنقل وفي الانتظار ، وأشار إلى أن المشروع ما زال في بدايته لكن يأمل أن يتطور وينمو ليصل وليستفيد منه أكبر عدد من أفراد المجتمع.وأكد الحضور على أن المحتوى العربي المسموع غير كاف وأنهم في حاجة لتطوير هذا المجال، كما أشاروا لأهمية توفير محتوى مسموع للكثير من الكتب ككتب التاريخ الإسلامي والشعر والروايات القصيرة ، بالإضافة لتوفير كتب مسموعة في مجالات التنمية البشرية، والعلوم النفسية والسلوكية والاجتماعية . وبينت العضوة شيخة الكبيسي خلال مداخلتها إلى حاجة الكفيف إلى تحويل محتوى الكتب لملف word بالإضافة للمحتوى السمعي مما يسهل على الطالب الكفيف بالتحديد إيجاد المعلومة بشكل أسهل وأسرع في حال البحث عنها .فيما أشار العضو محمد المري إلى الحاجة لتوفير كتب بمحتوى سمعي ليس للكفيف فقط لكن للكثير من الأشخاص الذين لم يعتادوا القراءة بسبب نمط الحياة المتسارع، لكن بالمقابل يمكن للمحتوى المسموع أن يبقيهم على اطلاع واستماع لأهم الكتب في مجالات متعددة.وتم خلال اللقاء تقييم بعض القنوات التعليمية والثقافية التي يستقي منها الكفيف معلوماته في محاولة لتطويرها، بالإضافة للإجابة على الاستفسارات والأسئلة المختلفة .
375
| 09 مايو 2017
مساحة إعلانية
كشف وزير الاقتصاد والسياحة الإماراتي، عبدالله بن طوق، أن الإطلاق التجريبي للتأشيرة الخليجية الموحدة سيكون خلال الربع الرابع لعام 2025، تمهيداً لتفعليها الكامل...
29514
| 29 سبتمبر 2025
تقدم الخطوط الجوية القطرية عروضها على تذاكر رحلات الطيران للدرجة السياحية ودرجات رجال الأعمال من الدوحة، إلى وجهات عربية وأجنبية مختارة. وأظهرت أحدث...
11436
| 28 سبتمبر 2025
أعلنت الخطوط الجوية القطرية عن عرض جديد للمسافرين إلى عدد كبير من الوجهات العربية والأجنبية، يشمل توفير حتى 40% على الدرجة الأولى ودرجة...
11180
| 28 سبتمبر 2025
أصدرت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي تعميماً إلى المدارس الحكومية، حصلت الشرق على نسخة منه، بشأن ضمان توفير جميع المستلزمات التعليمية اللازمة للطلبة...
7144
| 30 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أعلنت اللجنة المنظمة لبطولة كأس العرب FIFA قطر 2025 عن جدول المباريات، والذي كشف مواعيد مواجهات المنتخب القطري في دور المجموعات على النحو...
3286
| 28 سبتمبر 2025
توقعت إدارة الأرصاد الجوية أن أن تتأثر البلاد برياح شمالية غربية من نشطة إلى قوية السرعة نهاراً يومي الاثنين و الثلاثاء 29-30 أكتوبر...
3080
| 28 سبتمبر 2025
- رؤيتنا تقوم على الاستثمار المستدام وتقديم منتجات عقارية متميزة بمرافق متكاملة أعلنت مجموعة إزدان القابضة المتخصصة في بيع العقار من أجل الاستثمار،...
2780
| 01 أكتوبر 2025