أصدرت اللجنة المحلية المنظمة لكأس العرب FIFA قطر 2025 بياناً اليوم الجمعة، بشأن ما حدث خلال احتفالات الجماهير بعد مباراة العراق والبحرين في...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
مساحة إعلانية
أجرى الحوار: عبدالحميد قطب
قال الدكتور شفيق الغبرا أستاذ العلوم السياسية بجامعة الكويت، إن التدخل الروسي في سوريا سيزيد من قوة الأطراف الجهادية وسيجعلها اكثر إصرارًا على التصدي له، برغم أن هذا التدخل جاء لحماية مصالح روسيا في المنطقة وقاعدتها العسكرية الموجودة في سوريا.
واعتبر الغبرا أن موافقة إيران على التوقيع على الاتفاق النووي جاء نتيجة الحالة الاقتصادية المزرية التي تمر بها البلاد، وأن هذا الاتفاق قد يدفع إيران إلى المرونة النسبية، وربما تعيد النظر في إمكانية خروج الأسد مقابل حلول سياسية.
كما اعتبر ما يتعرض له الشعب السوري بالكارثة الإنسانية المخيفة بكل المقاييس، وأن من يتحملها هو النظام السوري وحلفاؤه.
وإلى نص الحوار ..
بداية كيف تنظر للتدخل الروسي في سوريا، ولماذا برأيك أقدم الروس على هذا التدخل في هذا التوقيت؟
التدخل له أكثر من بعد، فروسيا تطمح إلى حماية مصالحها وقاعدتها ومينائها في سورية، كما أنها تسعى لملء بعض النفوذ الذي أخلته لها الولايات المتحدة، وروسيا لن تتردد في دعم هجمات النظام وحلفائه لاستعادة مواقع عدة.
لكن روسيا في وسط هذا المستنقع سترتكب أخطاء، وستقتل مدنيين أبرياء، وستهاجم معارضين ليسوا من «داعش» كما فعلت في الأيام الأخيرة. كل هذا سيدفع بقوات سورية معارضة عديدة لمواجهتها والتصدي لها. روسيا بين احتمالين: سياسة تثبيت ومنع انهيار نظام الأسد، وهذه هي سياسة الحد الأدنى المرتبطة بالسياسة الروسية، لكنَّ روسيا ستنجرف نحو سياسة أكثر هجومية بهدف استعادة بعض المناطق لصالح النظام السوري، وهذا سيضعها في مواجهة أكبر مع المعارضة السورية، التي قد تشهد تحولات جديدة.
وللروس وضع داخلي سيتأثر من جراء خسائر كبيرة أو متوسطة، ولديهم طيران سيتأثر من جراء خسائرعلى مدى متوسط، ولديهم اقتصاد متراجع سيتأثر بأي حرب مفتوحة. فسورية ليست على حدود روسيا، ولهذا ستكون الظروف الروسية أشد صعوبة. والأخطر على روسيا أنها تدخلت في حرب لن تخرج منها منتصرة، هي الحرب نفسها التي خشيت منها الدولة الأقوى: الولايات المتحدة، بل حتى تركيا ترددت في دخول الدوامة السورية.
وهل تعتقد أن هذا التدخل سيحجم المعارضة أو سيزيدها قوة وصلابة في مواجهة الروس؟
لو نظرنا إلى المعارضة بتنوعها، وصولاً إلى «الدولة الإسلامية» (داعش) بتطرفها سنجد أن التدخل الروسي سيزيد من قوة الأطراف الجهادية وإصرارها على التصدي للتدخل الروسي، وستعود الذكريات القديمة التي أسست الجهادية الإسلامية في حرب أفغانستان. فالتصدي للقوات الروسية سيكون حافزاً للكثير من الجهاديين السوريين والإقليميين. هناك مصادر مختلفة تؤكد وجود بضعة آلاف من المقاتلين الجهاديين الشيشان في سورية. لهذا من المتوقع أن يلعب هؤلاء دوراً في نقل خبرتهم في مواجهة الروس إلى الساحة السورية. المقصود هنا: الرحلة الروسية في سورية لن تكون إلا رحلة صعبة محفوفة بالمخاطر. فروسيا وضعت قدمها الآن في عشّ دبابير، وهذه هي القصة نفسها التي تتكرر في كل مكان: التدخل العسكري يفتح الباب لحروب غير مرئية.
وفي الحد الأدنى لن تقبل تركيا كما لن تقبل دول الخليج بتراجع المعارضة وهزيمتها ولا بالتمدد الروسي، من هنا سترتفع نسب الدعم للمعارضة في المرحلة القادمة، وخصوصاً لأطراف منها يمكن التفاهم معها حول المرحلة الانتقالية. هذا يعني عمليّاً أن الجبهات السورية ستزداد اشتعالاً، وأن المعارضة ستحضر هي الأخرى لهجمات واسعة في مناطق تسمح لها بأخذ المبادرة.
وهذا الاشتعال كما ذكرت ربما يقود الطرفين للعودة إلى لقاء جنيف 1 و"الجنيفات"، التي قد تنتج صيغة تسمح بعدالة انتقالية للشعب السوري إنقاذاً للوضع والواقع الإنساني القاسي.
لكن الشعب السوري ربما هو الخاسر في هذا الصراع؟
الثمن الذي يدفعه الشعب السوري مخيف بكل المقاييس، ففي سورية تقع أكبر كارثة إنسانية لشعب ولمجتمع، وهذا نتاج كارثة الاستبداد ودوره في منطقتنا، فسورية تدفع ثمن عدم قدرة نظامها السياسي على الخروج من الأزمة منذ بدايتها، بل تدفع ثمن مراهنة النظام على وأد الثورة السورية في مهدها. ومن يعتقد أن التدخل الروسي سيعيد عقارب الساعة إلى الوراء سيصاب بخيبة أمل كبيرة، فروسيا معرضة لخسائر، حالها حال غيرها من القوى الدولية التي تتدخل في الإقليم.
الموقف الأمريكي
كيف تقيّم الموقف الأمريكي تجاه الملف السوري.. وهل هناك نوع من التواطؤ من قبل الإدارة الأمريكية؟
لا أعتقد أن الموقف الأمريكي يمكن تصنيفه على أنه متواطئ، والوصف الأنسب له أنه يسعى للاستفادة من هذا التدخل، كما أنه يسعى لإجهاض أي محاولات تسعى إليها روسيا لتحقيق مكاسب، ولأن التدخل الروسي مربك لكل الأطراف الفاعلة في الإقليم، فهو أيضا مربك للإدارة الأمريكية، وقد يساهم في إشعال صراعات، لكنه في المقابل قد يسهم في حل الأزمة وإنضاجها أكثر وإخراجها من حالة النزيف الدائم، والقتال المفتوح بلا أفق.
وقد يقود هذا التدخل لما هو غير متوقع كحل سياسي مثلا، مثل كل الحروب التي تذهلنا بمفاجآت ومنعطفات، فعلينا أن ننتظر أولا حتى نستطيع أن نفهمه على أرض الواقع.
لكن أعتقد أن الموقف الأمريكي ما بين أن يحقق الروس مكاسب كبيرة، وبين أن تتخذ موسكو سياسية قد تضعف أطرافا إقليمية مهمة في الساحة السورية، وبين أن التدخل قد يشعل الموقف ويشعل الأوضاع؛ مما يصعب الحل في سوريا.
وماذا عن العلاقات الروسية العربية.. هل ستتأثر بهذا التدخل؟
إن تحالف روسيا العلني مع الرئيس بشار الأسد وعلاقة سياساته المدمرة بموت مئات الألوف من السوريين وتهجير الملايين منهم لن يكون أمراً يسيراً على العلاقات الروسية العربية القادمة. هنا نقطة الضعف الروسية الأساسية. وفي الوقت نفسه سيدفع بروز روسيا في وضع المدافع عن النظام بوضعه المتراجع الراهن، إلى فقدان ما تبقى لها من نفوذ.
الاتفاق النووي.
برأيك هل استفادت إيران أم الدول الغربية من الاتفاق النووي؟
أنا أعتبر أن الاتفاق النووي الإيراني هو الإنجاز الأكبر لإدارة أوباما، لكن أحذر من إساءة تفسير هذا الاتفاق كدليل على القوة الإيرانية أو كدليل على تغيير في سياستها الخارجية في المنطقة. إن إيران سعت لتأمين الاتفاق بسبب حالة اقتصادها المزرية ليس إلا، وإنها قد تصاب بخيبة أمل عندما ترى أنّ الاستثمار الأجنبي لن يتدفق فوراً إلى البلاد ويحسن الوضع. هذا وبالإضافة إلى المزيد من التحسينات التي لا بد من إجرائها على بنيتها التحتية. كذلك، إنّ الشعب الإيراني هو علماني نسبياً ومتحضّر، علماً بأنّ 60 بالمئة من السكان هم ما دون الـ 35 ويقيمون في المدن الإيرانية الكبرى. وأنّ هذه الشريحة من المجتمع ترغب في اقتصادٍ أكثر ازدهاراً، هذا الاقتصاد الذي يمكن أن يتحقق ببطء بعد أن يتم رفع العقوبات. على المدى البعيد، والشباب الإيراني الذين يحرّكهم الإصلاح من شأنهم أن يعززوا الحالة الاقتصادية أو حتى إحداث تغييرٍ في سياسة إيران الخارجية، ولكن لا يمكن توقّع الكثير في المدى القصير.
لكن الرهان بأن الاتفاق مع إيران سينعكس بصورة مباشرة على السلام في الإقليم، فيه الكثير من المبالغة، ففي المدى المنظور سيؤدي الاتفاق إلى تفاقم الصراع، خصوصاً لأن القوى العربية ستسعى لمنع طهران من تركيز القوة في العراق ولبنان وسورية واليمن.
لكن الاتفاق قد يدفع من جهة أخرى بإيران إلى المرونة النسبية، وربما تعيد النظر في إمكانية خروج الرئيس بشار الأسد مقابل حلول سياسية متفاوض عليها في سورية تنصف الشعب السوري وتؤدي إلى عملية انتقال سياسي وديمقراطي، وتقدم ضمانات لجميع الفئات. أما النزاع في كل من العراق واليمن فسيتطلب في لحظة قادمة إيصال الأطراف لطاولة المفاوضات، بحيث تؤخذ بعين الاعتبار المخاوف العربية كما الإيرانية.
وما النتائج التي حققتها إيران من هذا الاتفاق؟
في هذا الاتفاق، حققت إيران هدفها الأساسي، وهو الاحتفاظ بالبرنامج النووي في إطاره السلمي لمدة لا تقل عن عشر سنوات (وبإمكانها التحوّل إلى النووي العسكري، بعد ذلك إن بقيت متمسكة بهذا الخيار وفق شروط دولية مختلفة)، وحققت إيران في الوقت نفسه هدفها الأساسي الثاني: أن تنفتح سياسياً واقتصادياً على العالم الخارجي.
الاتفاق انتصارٌ واضحٌ للشعب الإيراني بكل تنوعاته، كما أنه انتصار للتيار الأكثر براغماتية في القيادة الإيرانية. وبينما ستراعي إيران مصالحها وسياساتها، إلا أن آفاق المرونة في العلاقات الأميركية والأوروبية بإمكانها أن تجر إيران باتجاه البراغماتية والانفتاح. وقد يمهّد هذا الاتفاق لصعود إيراني باتجاه النموذج الصيني للتنمية من دون تغيير النظام وأيديولوجيته.
وهل سينعكس بشكل إيجابي على العلاقات الأمريكية الإيرانية؟
إن أحد أهم التغيرات التي يتوقع أن تنبثق عن الاتفاق هو تغير الرؤية السائدة في أوساط فئة واسعة من النخبة الإيرانية تجاه الولايات المتحدة. فبإمكان الفرضية القائلة إن الولايات المتحدة تريد إسقاط وتغيير النظام الإيراني بالقوة كما فعلت في العراق وأفغانستان، أن تتغيّر نسبياً لمصلحة التعايش بين النظامين. ويؤكد الاعتراف الدولي بعد الاتفاق أن إيران لم تكن في أي لحظة على وشك تصنيع سلاح نووي، مدى ضعف مزاعم رئيس الوزراء الإسرائيلي السابقة التي سعت بقوة لإحباط الاتفاق ودفع الولايات المتحدة إلى حرب جديدة مع إيران. وهناك اعتقاد بأن ضغوط نتانياهو دفعت الرئيس الأميركي إلى الإسراع في عقد صفقة، وذلك لتفويت فرصة حماقة إسرائيلية عسكرية تؤدي إلى كارثة إقليمية إضافية.
وهل تعتبر أن هذا الاتفاق يمثل خطراً على دول الخليج ؟
إن دول الخليج تميل إلى التعميم عند تقييم إيران ودورها في المنطقة. وأعتقد أن هذه الدول تتمسك بشدة بعقلية قديمة الطراز تقيّم المسائل الإقليمية ضمن إطار مبسّط يضع السنة ضد الشيعة. على سبيل المثال، في الوقت الذي كان فيه دور إيران صغيراً في البحرين، تصرّ دول الخليج على أن إيران هي القوة الأساسية وراء الاحتجاجات التي شهدتها مملكة البحرين في عام 2011، لمجرد أن الشيعة يشكلون أغلبية المعارضة البحرينية. لا تثق دول الخليج اليوم إطلاقاً بالاتفاق الإيراني؛ لأنه أُبرِم من دون مساهمتها.
اعتمدت دول الخليج في الفترات السابقة على التعاون الامريكي بينهما، فهل ستتغير هذه الاستراتيجية في الأيام القادمة؟
من المتوقع في المرحلة القادمة أن ترتفع محاولات بناء وضع ذاتي خليجي، ولن يكون هذا التوجه بعيداً عن الاستراتيجية التركية في مواجهة «داعش» ثم السعي لمحاصرة نظام الأسد وتخفيف اندفاع النفوذ الإيراني في العراق واستعادة الدور السابق الذي تخلت عنه مع القبائل السنية في العراق. فالاعتماد في هذه المرحلة على الولايات المتحدة لم يعد كالسابق، وعلى الدول الخليجية أن تعتمد على نفسها بصورة أكثر حسماً، وهي تعرف أن الولايات المتحدة لم تتحوّل إلى حليف لإيران حتى اللحظة، لكن الصيغة الخليجية الأميركية لم تعد كالسابق، والضمانات أيضاً ليست كالسابق.
كيف تنظر إلى واقع العالم العربي الآن في ظل صراعات وحروب تهاجمه من كل ناحية؟
العالم العربي محاصَرٌ بين التطرف والطائفية وحروب حول العدالة والتهميش والفساد والثورات التي تسعى لإزاحة أنظمة. الدولة العميقة والعسكرية والبوليسية في ردها على الربيع العربي العام 2011 سعت لوأد الخيار الديمقراطي في الإقليم، وسعت لتصفية تيارات سياسية كبرى لا يمكن تصفيتها. وقد تم كل هذا من دون الالتفات إلى المطالب التي أدّت في الأساس إلى الثورات والعنف. وفي هذا دفع النظام الإقليمي العربي دولاً فاشلة إلى الإمعان في الفشل، ما أدى إلى مزيد من العنف والإرهاب في الإقليم.
لقد فقد كثيرٌ من الدول العربية الحدّ الأدنى من المؤسسات والمصداقية والرقابة والمشاركة وفصل السلطات والحقوق والأنسنة، ما أدى إلى حالة درامية شاركت في صناعتها معظم (وحتماً ليس جميع) النخب العربية الرسمية منذ 2011. بالإضافة إلى كل هذا، أوضحت حرب غزة في العام 2014 كيف يؤثر الصراع العربي الإسرائيلي والاحتلال الإسرائيلي على الإقليم وتوتراته.
كيف تنظر لمشروع تنظيم الدولة، وهل هو نتاج لعملية اضطهاد مورست على المكون السني في العراق، أم ماذا؟
هو نتاج ضعف حالة حقوق الإنسان واحتكار الاقتصاد والفقر والبطالة وتردي السياسة والمؤسسات في الواقع العربي، ففي الواقع العربي أرستقراطية رافضة للتغيير ومترددة حياله ومعها أجهزة رسمية وجيوش تخشى احتمال قيام ثورات جديدة، وقد أرعبها مشهد عام 2011 وقررت أن تقف بقوة ضد تداعياته ونتائجه. لكن ما يعيب هذه النخب العربية أنها حتى الآن غير قادرة على إعادة إنتاج مشهد ما بعد الاستقلال، خصوصاً أنها فقدت الزخم الذي سبق أن ميزها، وهي حتى الآن لم تلتقط إشارة رئيسية، فهي لن تنجح في استعادة المبادرة من دون دمج القوى الجديدة التي أفرزها الواقع العربي في السنوات العشرين الماضية، وهذا يتطلب إصلاحات وتنازلات وشراكة جادة مع الشعوب العربية. إن مغالاة القوى الرسمية والنخب الحاكمة في رفض الإصلاح بعد ثورات 2011، باستثناء تونس والمغرب، سيساهم في تمكين القوى العنيفة والجهادية السلفية، كحال «الدولة الإسلامية» وأخواتها.
مساحة إعلانية
مساحة إعلانية
أصدرت اللجنة المحلية المنظمة لكأس العرب FIFA قطر 2025 بياناً اليوم الجمعة، بشأن ما حدث خلال احتفالات الجماهير بعد مباراة العراق والبحرين في...
19636
| 05 ديسمبر 2025
أعلنت الخطوط الجوية القطرية تعيين السيد حمد علي الخاطر رئيساً تنفيذياً للمجموعة، اعتبارا من 7 ديسمبر 2025، وذلك خلفا للمهندس بدر محمد المير....
9568
| 07 ديسمبر 2025
أعلنت دولة قطر اليوم تخصيص موقع بارز على الواجهة البحرية لمدينة الدوحة لتشييد المقر الرئيسي الجديد لوزارة الخارجية، واختيار المعمارية العالمية فريدا إسكوبيدو...
4854
| 04 ديسمبر 2025
برأت المحكمة الابتدائية ـ جنح متنوعة 3 موظفات يعملن في شركة لرعاية الحيوانات من تهم الاختلاس والتلاعب بأموال الشركة والإضرار بحساباتها المالية لعدم...
3268
| 04 ديسمبر 2025
مساحة إعلانية
مساحة إعلانية
اجتمع سعادة السيد علي بن أحمد الكواري وزير المالية، اليوم مع سعادة السيد ماريو لوبيتكين، وزير خارجية جمهورية الأوروغواي الشرقية، بمقر وزارة المالية...
86
| 07 ديسمبر 2025
اجتمع سعادة الشيخ محمد بن حمد بن فيصل آل ثاني، الرئيس التنفيذي لهيئة المناطق الحرة، مع سعادة السيد أثير داود سلمان الغريري، وزير...
66
| 07 ديسمبر 2025
دعا فخامة الرئيس أحمد الشرع رئيس الجمهورية العربية السورية، رجال الأعمال القطريين إلى الاستثمار في سوريا بما يشمل الدخول في مشروعات وإقامة شراكات...
208
| 07 ديسمبر 2025
اختتم مؤتمر ومعرض تقنيات المال والتأمين في الشرق الأوسط وشمال افريقيا 2025 بنجاح نسخته الرابعة في مركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات (DECC). وجمع الحدث،...
92
| 07 ديسمبر 2025
مساحة إعلانية
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل




يلتقي المنتخب القطري لكرة القدم مع نظيره التونسي اليوم الأحد على استاد البيت، في حين يلتقي المنتخب السوري ونظيره الفلسطيني على استاد المدينة...
2688
| 07 ديسمبر 2025
-الشيخة المياسة: نهدي قطر تحفة معمارية - التصميم يعكس التزامنا بصون التراث من خلال الاستدامة - المشروع يعزز أهداف «مخطط قطر» في التخطيط...
2456
| 05 ديسمبر 2025
حذرت إدارة الأرصاد الجوية من رؤية أفقية متدنية متوقعة على بعض مناطق الساحل في البداية.. ومن أمطار رعدية متوقعة على المناطق الشرقية على...
2082
| 05 ديسمبر 2025