اقتربت المهلة التي أعلنت عنها وزارة الداخلية، لتعديل أوضاع المركبات التي انتهت تراخيصها وتجاوزت المدة القانونية، من الانتهاء. ولم يتبق إلا 3 أيام...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
سلط مركز قطر للمال الضوء على نظامه الضريبي التنافسي والشفاف المعتمد لديه، وذلك خلال مشاركته ورعايته لأعمال المؤتمر الحادي والسبعين للجمعية المالية الدولية (IFA) في مدينة ريو دي جانيرو بالبرازيل والتي شهدت حضور مسؤولين رفيعي المستوى من إدارة الشؤون المالية الضريبية في مركز قطر للمال. وأوضح بيان صادر اليوم عن المركز أن المشاركة في المؤتمر تأتي في إطار التزامه المستمر بدعم أفضل الممارسات الدولية في المعاملات المتعلقة بالضرائب، حيث تجمع الجمعية المالية الدولية (IFA) في فعالياتها السنوية آلاف الخبراء في المجالات المتعلقة بالضرائب، وذلك في إطار جهودها لمناقشة أحدث المستجدات والتحديات في هذا القطاع واستكشاف آليات الحلول للتغلب على مصاعب التطبيقات العملية. وأوضح السيد حامد علي السعدي الرئيس التنفيذي للشؤون المالية والضريبية في مركز قطر للمال، أن المشاركة في هذا الحدث الدولي البارز أمر ضروري للبقاء على اطلاع ودراية بأحدث المستجدات والتغيرات في هذا المجال، بجانب انتهاز الفرصة لتسليط الضوء على النظام الضريبي التنافسي والشفاف المعتمد في مركز قطر للمال، فضلا عن تمثيل دولة قطر في الخارج عبر عرض ومناقشة الفرص التجارية المتنامية في الدولة. جدير بالذكر أن مركز قطر للمال يبحث على الدوام عن حوافز جديدة لدعم الشركات المرخصة به، واستقطاب الأعمال، وقد أثبت نجاحه في هذا المجال، ومن أبرز الأمثلة على ذلك التحديثات والتعديلات الجديدة التي أدخلت على لائحة قوانينه ولوائحه الضريبية التي تم تعديلها مؤخرا لتتضمن تخفيضات ضريبية لفائدة الشركات التي تقدم خدماتها التجارية خارج الدولة. وتم تأسيس مركز قطر للمال لينشط داخل الدولة ويقع تحديدا في مدينة الدوحة حيث يوفر منصة أعمال متميزة للشركات الراغبة في التأسيس ومزاولة أنشطتها في قطر أو المنطقة ككل، كما يتمتع المركز بإطار قانوني وتنظيمي خاص ونظام ضريبي وبيئة أعمال راسخة تجيز الملكية الأجنبية بنسبة 100 بالمائة وترحيل الأرباح بنفس النسبة وضريبة على الشركات بمعدل تنافسي بنسبة 10 بالمائة على الأرباح من مصادر محلية.
223
| 27 أغسطس 2017
قال السيد يوسف محمد الجيدة الرئيس التنفيذي لمركز قطر للمال، إن المركز قام باتخاذ العديد من الإجراءات التي تهدف إلى جعله منصة أعمال إقليمية وعالمية تخدم النهوض بالاقتصاد القطري وتدعم توسعه على المستويين الإقليمي والدولي. وأوضح الجيدة، خلال جولة نظمها المركز للتعريف بخدماته التي يقدمها، أنه تم العمل على العديد من المبادرات أهمها تلك التي سيتم تحقيقها في القريب العاجل، وهي الإعلان عن انتقال المركز إلى المدينة المالية الجديدة في مشروع "مشيرب قلب الدوحة" جنبا إلى جنب مع انتقال كيانات المركز التابعة وشركاته المرخصة وعدد من المؤسسات المالية الأخرى للمدينة وذلك في العام 2019، بما يجعل من المدينة المالية في مشيرب عنوانا ماليا جديدا لدولة قطر، وكيانا جاذبا للأعمال التجارية. كما أنه وخلافا للمشاريع المالية الأخرى في المنطقة فإن المدينة المالية الجديدة سترحب بكافة الشركات المحلية والدولية ولن تقتصر على الشركات العاملة تحت مظلة مركز قطر للمال، الأمر الذي يجعلها أقرب إلى الدوائر المالية والتجارية العالمية الأخرى. وتوقع صدور قانون مركز قطر للمال الجديد في الفترة القصيرة المقبلة، لافتا إلى أنه سيشكل نقلة نوعية في تسهيل دخول شركات مركز قطر للمال للسوق المحلي، وأنه يأتي في إطار دعم جهود الدولة لتنويع مصادر الدخل، فضلا عن إسهامه في تعزيز إمكانيات محكمة قطر الدولية ومركز تسوية المنازعات وتدعيم البيئة القانونية للمركز، وبالتالي تعزيز جاذبية منصة مركز قطر للمال للشركات المحلية الراغبة في التوسع خارج حدود دولة قطر، والشركات الأجنبية الراغبة في التوسع في الدولة والإقليم بشكل عام. وأفاد الرئيس التنفيذي لمركز قطر للمال بالتزام المركز بخارطة الطريق التي أطلقها مؤخرا، والمتوافقة مع ركائز التنمية البشرية والاجتماعية والاقتصادية والبيئية التي ترتكز عليها رؤية قطر الوطنية 2030، والرامية لاستقطاب أكثر من 1000 شركة وخلق أكثر من 10 آلاف وظيفة في القطاع المالي والقطاع غير المالي بالدولة بحلول عام 2022 وتحقيق ثلاثة أضعاف النمو في أصول الشركات المرخصة من قبل مركز قطر للمال، والوصول إلى 5 بالمائة من القيمة السوقية لبورصة قطر. وكشف أنه سيتم قريبا الإعلان عن استراتيجية مستحدثة لمركز قطر للمال تهدف إلى جعله منصة منافسة إقليميا وعالميا خارج منطقة الخليج مع التوسعات في إقليم جنوب شرق آسيا وأيضا بعض الدول المختارة في المنطقة التي يتم التوصل إليها عن طرق منصة مركز قطر للمال، وتوفر في نفس الوقت أسواقا تجارية جديدة للشركات القطرية الراغبة في التوسع في أسواق جغرافية جديدة وغنية لم يتم التركيز عليها سابقا. ونوه الجيدة إلى أن الاستراتيجية المستحدثة الجديدة تتعلق بالأنشطة الإقليمية، وهي عبارة عن مبادرة لخلق بعض الأنشطة التجارية والفرص الاستثمارية بعدد من الدول لمنافسة مركز دبي المالي وسيتم الإعلان عن إضافة مكاتب الدول الجديدة بجانب تسهيل الوصول إليها عن طريق مركز قطر للمال كما يتم حاليا أيضا دراسة تحفيز الشركات العالمية والمحلية للوصول إلى هذه الأسواق وهي أسواق إقليمية وعالمية. ولفت الرئيس التنفيذي لمركز قطر للمال، إلى أن المركز وفي إطار استراتيجيته المستحدثة الجديدة يطمح إلى استقطاب مكاتب إقليمية وعالمية تتخصص في عدة دول بالمنطقة لتخدم بالتالي أكثر من سوق من داخل الدولة، وذلك بهدف أن تختار هذه المكاتب دولة قطر كمنصة انطلاق لها وأن يكون لها مردود مباشر على الاقتصاد المحلي من خلق وظائف واستقطاب المزيد من رؤوس الأموال إلى دولة قطر، وأيضا تسهيل إمكانية الوصول إلى هذه الدول والتي هي عبارة عن خمس دول إقليمية سيتم الإعلان عنها في وقت قريب وسيتم التحالف معها على المستوى الحكومي من أجل تسهيل وصول الشركات العالمية إلى السوق القطري بالإضافة إلى الأسواق الخمسة لهذه الدول التي سيتم الإعلان عنها وهي دول لديها تحالفات مع دولة قطر وأبدت انفتاحا كبيرا بشأن دخول شركات مركز قطر للمال لأسواقها بكل سهولة. ومضى قائلا إنه بالإضافة إلى ذلك سيتم الإعلان قريبا عن إدراج محفظتين ببورصة قطر حيث سيتم إدارتهما عن طريق شركات قطرية مرخصة بمركز قطر للمال، وهي إدراجات يتوقع أن تؤثر إيجابيا على الشركات المحلية كونها تؤكد تواجد الثقة في بورصة قطر، كما يتوقع أن تفتح الباب أمام إدراجات أخرى من قبل شركات مركز قطر للمال. وتطرق السيد يوسف محمد الجيدة الرئيس التنفيذي لمركز قطر للمال، إلى بعض النقاط الإيجابية التي عادت بالنفع على مركز قطر للمال في ظل الظروف الحالية التي تشهدها دولة قطر، أهمها قيام الكثير من الشركات والمؤسسات، بالعودة إلى مقارها في قطر حيث استخدمت مركز قطر للمال كمنصة لأعمالها، بجانب قيام بعض الشركات العالمية بتأسيس مكاتب لها في المركز حتى لا تفقد إمكانية الوصول إلى السوق القطري وتتمكن من إدارة عقودها الموجودة مع عملائها في الدوحة، الأمر الذي نتج عنه حدوث زيادة في ترخيص الشركات المحلية والعالمية بمركز قطر للمال. وأشار إلى أن عدد الشركات بمركز قطر للمال وصل إلى 410 شركات وحاليا تقدر حجم الاستثمارات المباشرة لهذه الشركات بـ 75 مليار ريال ونطمح خلال الأعوام الخمسة القادمة أن يتضاعف حجم الاستثمارات المباشرة إلى 200 مليار ريال. بدوره، أوضح السيد ناصر الطويل الرئيس التنفيذي للشؤون القانونية وأمين سر مجلس إدارة مركز قطر للمال، أن المركز يهدف إلى تحويل الدوحة لعاصمة مالية وتجارية عالمية رائدة في المنطقة، حيث تم إنشاء مركز قطر للمال على أساس عدة أهداف منها المساهمة في دفع التنمية وتنويع مصادر الدخل من خلال توفير بيئة قانونية وتجارية تسهل دخول الشركات إلى الدوحة واستعمال منصة المركز لممارسة أعمالها. وأكد أن الأهداف التي وضعها مركز قطر للمال تمس بشكل مباشر الاقتصاد الوطني، حيث تسعى إلى خلق فرص عمل جديدة واستقطاب رؤوس أموال إضافية وخاصة الاستثمارات الأجنبية وتحفيزها إلى دخول بورصة قطر، لافتا إلى أن العمل دائم على تحفيز الشركات لدخول السوق المالي والإدراج في البورصة من خلال تهيئة الظروف الملائمة لذلك. ونوه الطويل في هذا الصدد إلى أن أمر الدخول إلى البورصة متروك بدرجة أولى للشركات الراغبة في ذلك شريطة أن تتوفر فيها الشروط أو الضوابط المعمول بها، مذكرا في هذا الإطار بنجاح عملية إدراج بنك قطر الأول والمرخص من قبل مركز قطر للمال في بورصة قطر والتي تمت خلال العام الماضي. كما أكد أن المركز يعمل من خلال فريق مختص على استقطاب رأس المال من مختلف دول العالم من خلال تسهيل الإجراءات ومنح التراخيص لممارسة الأعمال في أقل وقت ممكن، حيث أنه يمكن بحسب أطر العمل في المركز إصدار التراخيص للعمل في المركز خلال أيام معدودة، وفي حالة استيفاء جميع الشروط والمتطلبات فإنه يمكن أن تحصل الشركة على ترخيص خلال يوم واحد فقط. وأوضح أن مركز قطر للمال يتكون من 3 هيئات الأولى هيئة مركز قطر للمال والتي تهدف من خلال فريق تطوير الأعمال إلى جلب الاستثمارات بشكل مباشر وتقوم بالترخيص للشركات، كما أنها مسؤولة عن البيئة التشريعية للمركز بشكل عام، أما الهيئة الثانية فهي هيئة تنظيم مركز قطر للمال وهي التي تمنح التراخيص للشركات الخاضعة للتنظيم على غرار البنوك وشركات التأمين وغيرها، والجهة الثالثة هي محكمة قطر الدولية، وهي جزء من محاكم الدولة وتضم نخبة من القضاة العالميين والقطريين والتي يمكن الترافع أمامها باللغتين العربية والإنجليزية وهي تهدف إلى توفير مناخ قانوني متكامل يعزز الثقة لدى المستثمر الأجنبي عند دفق استثماراته إلى دولة قطر. وتطرق السيد ناصر الطويل إلى المزايا القانونية التي يوفرها مركز قطر للمال والذي يسمح بالملكية الأجنبية للشركات بنسبة 100 بالمائة وتأسيس الشركات وفقا للمعايير والضوابط الدولية ومنها ضوابط صندوق النقد الدولي وغيرها من المنظمات الدولية، وتوفير بيئة قانونية عالمية من خلال الأنظمة والقواعد التي تسري على الشركات المسجلة في مركز قطر للمال، إضافة إلى نظام عالمي بشأن العمل يشرف عليه مكتب تنظيم العمل في المركز، كما أن النظام الضريبي متميز ويتيح تقديم جميع الإيضاحات اللازمة للمستثمرين، مؤكدا على أن المركز قادر على حل أي مشكلة قد تحدث فيما يتعلق بأعمال الشركات خلال 24 ساعة وهو زمن قياسي حيث تعمل جميع قيادات المركز على التواصل بشكل دائم ومتواصل بهدف تسهيل أعمالهم. وأشار إلى الأعمال التي يسمح بممارستها من المركز تضمن إدارة الأصول والبنوك والتأمين وإدارة الاستثمارات والصناديق الاستثمارية والوظائف المتعلقة بالخزينة، كما أنه يستهدف استقطاب جميع الشركات والأفراد بما فيها الشركات العائلية، وأيضا الخدمات غير المالية التي تشمل الخدمات المهنية وخدمات الأعمال والمقرات الإقليمية للشركات ومكاتب الإدارة والشركات ذات الأغراض الخاصة والشركات القابضة ومكاتب العائلة الواحدة ونوادي الاستثمار وغيرها. من جانبه، أفاد السيد حامد علي السعدي الرئيس التنفيذي للشؤون المالية والضريبية بمركز قطر للمال، بأن النظام الضريبي للمركز يقوم على أساس توفير بيئة خصبة لجذب الاستثمارات الخارجية، مبينا أن البيئة القانونية والضريبية بالمركز تقوم على ثلاث ركائز أساسية تتمثل في "الشفافية، والعدالة، وتخفيف الأعباء الضريبية على الشركات التي تنضوي تحت مظلة المركز". وأوضح أنه منذ بداية مركز قطر للمال، مر تطبيق النظام الضريبي بالمركز بمراحل مختلفة واستمرت علميات المراجعة لهذا النظام الضريبي، كان آخرها في شهر يونيو من العام الجاري، حيث تم القيام ببعض التعديلات على اللوائح الضريبية لتشجيع الشركات المسجلة بالمركز على تقديم خدماتها خارج الدولة وذلك بهدف تشجيع الكيانات المسجلة بالمركز على توجيه خدماتها نحو التصدير بحيث تستثنى الأرباح المحققة من مصادر بالدولة من ميدان تطبيق الضريبة إذا تم استخدام الخدمات خارج الدولة. وأكد السعدي أنه يتم مراجعة وتعديل اللوائح الضريبية بمركز قطر للمال مع الأخذ في الاعتبار مراعاة المعايير الدولية، خاصة توصيات مشروع مكافحة تآكل الأوعية الضريبية وتحويل الأرباح الذي تشرف عليه منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية (OECD) في منح هذا الامتياز وذلك بما يضمن زيادة في حجم الأنشطة التي تتم من خلال المركز وزيادة مساهمته في الاقتصاد القطري. وأشار إلى أن هيئة مركز قطر للمال تتعاون مع وزارة المالية في كافة المسائل التي لها علاقة بالنظام الضريبي لدولة قطر ككل وخصوصا في علاقته بالتزامات دولة قطر الدولية، حيث يتعاون المركز مع وزارة المالية في هذا الصدد في إبرام اتفاقيات تجنب الازدواج الضريبي بما يضمن أفضل معاملة ضريبية ممكنة للاستثمارات القطرية بالخارج ويحمي حقوق الشركات العاملة في قطر في الحصول على منافع هذه الاتفاقيات، وهو ما مكن من إبرام شبكة واسعة من الاتفاقيات بحدود 74 اتفاقية تغطي أهم الشركاء الاقتصاديين لدولة قطر وتضمن منافع ضريبية مهمة. وذكر الرئيس التنفيذي للشؤون المالية والضريبية بمركز قطر للمال أن المركز اعتمد بشكل عام على مقاربة فريدة في المنطقة فيما يتعلق بنظامه الضريبي، فعوضا عن منح إعفاءات ضريبية دائمة وتسويق المركز كمنطقة حرة أو كملاذ ضريبي، اختارت هيئة المركز فرض نظام ضريبي يتسم بالشفافية والعدالة وعبء ضريبي مخفف (نسبة الضريبية 10 بالمائة فقط من صافي الأرباح)، ليكون النظام الضريبي للمركز أحد عناصر الجذب في بيئة الأعمال التي يتبعها بما يحسن من بيئة الأعمال ويمنح المستثمرين مزيدا من الوضوح والاستقرار في أوضاعهم الضريبية. بدوره، نوه السيد رائد العمادي الرئيس التنفيذي للشؤون التجارية بمركز قطر للمال، بسعي المركز إلى جذب الاستثمارات العالمية إلى دولة قطر وذلك باعتبارها أحد الأسواق الواعدة في المنطقة، مشيرا إلى أن أبرز ما يقدمه المركز لهذه الاستثمارات هي الملكية الكاملة بنسبة مائة بالمائة إلى جانب التسهيلات والحوافز التنافسية، وأن مركز قطر للمال يعتبر أحد النوافذ الاستثمارية المكملة للاقتصاد القطري وغير منافسة له، وأنه يهدف في نهاية المطاف لتكميل جهود الدولة بالارتقاء بالاقتصاد القطري وتنويع مصادر الدخل وتدعيم القطاع الخاص. وقال إن الأعمال في المركز جارية على نفس الوتيرة وبنفس المنوال على الرغم من الظروف التي تشهدها دولة قطر حاليا، حيث يتم حاليا العمل على تنفيذ خارطة الطريق الخمسية في المركز والتي تم إطلاقها في مارس الماضي، وفي مقدمتها الانتقال لمدينة مشيرب المالية قلب الدوحة، وما يزال العمل مستمرا بوتيرة سريعة للانتقال وفقا للبرامج الموضوعة. وتطرق إلى الدور الذي تلعبه الشركات المرخصة من قبل مركز قطر للمال في انتعاش الاقتصاد القطري وذلك من خلال الإنفاق الذي يقوم به العاملون في هذه الشركات وعائلاتهم الموجودة مما يخلق قدرة على تحريك السوق. وأفاد العمادي بأن نسبة التقطير واستقطاب الكوادر القطرية في مركز قطر للمال ارتفعت من 57ر28 بالمائة في عام 2014 إلى 52ر40 بالمائة العام الجاري، كما أن نسبة الشركات القطرية في المركز تصل لأكثر من 7ر21 في المائة، بما يؤكد دور مركز قطر للمال في استقطاب الاستثمارات وقدرة الاقتصاد القطري على النمو والتطور في ظل أي ظروف، خاصة وأن دولة قطر ترحب بكافة الاستثمارات من جميع الدول.
496
| 26 أغسطس 2017
فاز مركز قطر للمال، بجائزة "أفضل مطور للقطاع الخاص" التي منحته إياها مجلة "التمويل الدولية"، تقديراً لجهوده في العمل على تنويع الاقتصاد القطري. وأوضح بيان صادر عن المركز اليوم أن جوائز مجلة التمويل الدولية تهدف إلى تكريم الأفراد والمؤسسات العاملين في مجال التمويل الدولي، ممن يحققون نجاحات لافتة تحدث فرقاً في العمل، ويقدمون إضافات نوعية جديرة بالتكريم. وفي هذا الإطار تقوم هيئة مركز قطر للمال بإدارة والحفاظ على البيئة القانونية والضريبية لمركز قطر للمال، ومنح التراخيص للشركات لمزاولة الأعمال في أو من خلال مركز قطر للمال، كما تقوم الهيئة بتطوير العلاقات مع المجتمع المالي الدولي، والمؤسسات الرئيسة الأخرى داخل وخارج قطر على حد سواء، الأمر الذي يساعد على تطوير القطاع الخاص في الدولة. وأوضح السيد يوسف محمد الجيدة الرئيس التنفيذي لهيئة مركز قطر للمال، أنه تم العمل منذ انطلاقة المركز على تطوير وتنويع القطاع الخاص في دولة قطر، بما يتسق مع غايات وأهداف رؤية قطر الوطنية 2030، وستستمر جهودنا الحثيثة في دعم تطوير الخدمات المالية وغير المالية، على المستوى الدولي، وتوسيع نطاق برنامجنا لتلبية احتياجات الدولة، والتأكيد على جاذبية الاقتصاد الوطني. وأكد أن تصويت أعضاء لجنة جائزة مجلة التمويل الدولية لصالح مركز قطر للمال يدل على الثقة في إدارته، ومهنيته وإنجازاته، فهذه الجائزة المرموقة تعد بمثابة دليل جديد على الجهود المستمرة التي يبذلها مركز قطر للمال للوفاء بالتزامه بالعمل على تنويع الاقتصاد القطري. ويأتي هذا التكريم بعد إعلان مركز قطر للمال، مؤخراً، عن نتائج النصف الأول من عام 2017، الذي شهد نمواً بنسبة 41% في عدد الشركات الجديدة، التي سجلت للعمل تحت مظلة المركز، مقارنة بالنصف الأول من عام 2016. وتعمل الشركات المسجلة حديثا في إطار مجموعة واسعة من المجالات، ويأتي أغلبها من أوروبا، ومنطقة الشرق الأوسط، وشمال إفريقيا، ومنطقة آسيا المحيط الهادئ. ويعتبر مركز قطر للمال مركزاً تجارياً ومالياً متسارع النمو ويقع في الدوحة، ويوفر منصة أعمال متميزة للشركات الراغبة في التأسيس ومزاولة أنشطتها في قطر أو المنطقة بوجه عام، ويتمتع بإطار قانوني وتنظيمي خاص ونظام ضريبي وبيئة أعمال راسخة تجيز الملكية الأجنبية بنسبة 100% وترحيل الأرباح بنفس النسبة وضريبة على الشركات بمعدل تنافسي بنسبة 10% على الأرباح من مصادر محلية.
153
| 13 أغسطس 2017
تعزيز وعي الشباب بقطاع الشركات وريادة الأعمالقطر للمال يستقبل 30 طالبًا لتوعيتهم بخدمات المركز أكد مركز قطر للمال حرصه والتزامه بالاستثمار في شباب دولة قطر، وسعيه باستمرار إلى المساعدة في تشكيل رواد المستقبل، وذلك من خلال البرامج التدريبية الشاملة التي يطلقها بهذا الصدد لتزويد القطريين بالأدوات الضرورية من أجل تحقيق النجاح في القطاع الخاص. جاء ذلك في كلمة ألقاها السيد يوسف محمد الجيدة الرئيس التنفيذي لمركز قطر للمال، خلال استضافة المركز 30 طالباً من المشاركين في المخيم الصيفي لطلاب المدارس الثانوية والجامعات الذي ينظمه مركز بداية للتطوير المهني وريادة الأعمال، حيث تم تنظيم الزيارة لمركز قطر للمال بغرض تعزيز وعي الطلاب بالمؤسسات والشركات الحالية العاملة في دولة قطر. وأوضح الجيدة أن مركز قطر للمال قطع شوطاً كبيراً في الالتزام بالاستثمار في الشباب القطري وتشكيل رواد المستقبل، حيث تم إنشاء برنامج شامل للتدريب المهني بغرض تزويد القطريين بالأدوات الضرورية لتحقيق النجاح في القطاع الخاص، مؤكداً ثقته في قدرة الشباب القطري على القيام بدور جوهري في صناعة مستقبل باهر ومزدهر لدولة قطر، من خلال جهودهم في تنمية القطاع الخاص وتطوير إمكانياته وقدراته. من جانبها، أوضحت ريم السويدي المدير العام لمركز بداية لريادة الأعمال والتطوير المهني أن مركز قطر للمال يدعم بشكل مباشر أهداف رسالة مركز بداية، والتي يتم فيها التركيز على إلهام الطلاب وحثهم على التعلم، لافتة إلى أنه من خلال مخيم بداية الصيفي، سيكتسب المشاركون المهارات الأساسية اللازمة لغرس قيمة العمل الحر لديهم، ومهارات التواصل مع الجمهور، وكسر حواجز الخوف، وتحمل المسؤولية من خلال مجموعة من الحلول المتكاملة، وسيتم تزويدهم بالقدرات على التعامل مع احتياجات السوق والسلع، كما سيكون هناك خلال العام الحالي العديد من الأنشطة التي ستساعدهم على تنمية مهاراتهم والاستفادة من أوقاتهم خلال الفترة الصيفية. وتعرف الطلاب على مركز قطر للمال وخدماته المالية المتنوعة، كما أتيحت لهم الفرصة خلال الزيارة للتحدث مع كبار المسؤولين والمديرين في مختلف الإدارات والأقسام الذين شرحوا بدورهم للطلاب آليات العمل ومنهج التنفيذ في مركز قطر للمال. ويتسق برنامج مشاركة الشباب في مركز قطر للمال مع ركيزتي التنمية البشرية والاقتصادية في رؤية قطر الوطنية 2030، وفي عام 2009، أنشأ المركز أكاديمية قطر للمال والأعمال للارتقاء بمعايير قطاع الخدمات المالية ومساعدة الشركات والمتخصصين على تحقيق أهدافهم في مجالي التدريب والأعمال. وفي العام الماضي، أطلق مركز قطر للمال أول برنامج لدعم وتأهيل ضعاف السمع في المنطقة لسوق العمل بهدف ضمان حصول ضعاف السمع على فرص متكافئة لبرامج وخدمات ما بعد التخرج من أجل إعدادهم وتأهيلهم للحياة العملية والمهنية بعد التخرج وتسهيل انتقالهم إلى سوق العمل. ويعتبر مركز قطر للمال مركزاً تجارياً ومالياً متسارع النمو ويقع في الدوحة، ويوفر منصة أعمال متميزة للشركات الراغبة في التأسيس ومزاولة أنشطتها في قطر أو المنطقة بوجه عام، ويتمتع المركز بإطار قانوني وتنظيمي خاص ونظام ضريبي وبيئة أعمال راسخة تجيز الملكية الأجنبية بنسبة 100% وترحيل الأرباح بنسبة 100% وضريبة على الشركات بمعدل تنافسي بنسبة 10% على الأرباح من مصادر محلية. ويعمل مركز بداية للتطوير المهني وريادة الأعمال (بداية) على توجيه الشباب القطري نحو إطلاق أعمالهم وبدء حياتهم المهنية ومساعدتهم على اكتشاف طريقهم المهني عبر تمكينهم من اكتساب العديد من المهارات العملية التي تسهم في نجاح أعمالهم مستقبلاً.
545
| 07 أغسطس 2017
أصدر مركز قطر للمال حزمة من التعديلات على اللوائح والقواعد الضريبية، وذلك بهدف أن تساعد هذه اللوائح والقواعد الضريبية المعدلة، والمتاحة لكافة هيئات وفريق عمل المركز والشركات على شبكته الداخلية والإنترنت، على استقطاب المزيد من الأعمال الجديدة، ودعم مهمة المركز في تنويع الاقتصاد المحلي. وتهدف التعديلات التي جاءت بعد استشارات عامة وشاملة - حسب بيان صادر اليوم (الثلاثاء) عن المركز - إلى توضيح تعريف الأرباح المتحصلة من مصادر محلية والخاضعة للضريبة، من خلال إضافة بند يستثني أرباح الكيانات غير الخاضعة للتنظيم والمتحصلة من الخدمات التي تستهلك خارج دولة قطر، وذلك شريطة توفر المتطلبات التالية: أن تكون حسابات الشركة قد خضعت للتدقيق والإفصاح من قبل مدقق خارجي، وأن تتأتى ما نسبته 30% على الأقل من إيرادات الشركة من أعمال قامت بها في قطر، وأن توظف الشركة 3 موظفين على الأقل بدوام كامل، وأن لا يتم تقديم الخدمات في إطار ترتيبات تهدف بشكل كامل أو رئيسي لتجنب الضريبة. ووفقاً للبيان فقد تم إدخال تعديلات طفيفة أخرى، بهدف توضيح تعريف الشركات ذات الملكية القطرية وتطبيق الجزاءات المتعلقة بالتأخير في دفع الضريبة، وبالإضافة إلى ذلك، تسمح التعديلات باستخدام البريد الإلكتروني ووسائل التواصل المشابهة في إرسال الوثائق والإشعارات. وأوضح السيد حامد السعدي الرئيس التنفيذي للشؤون المالية والضريبية في مركز قطر للمال، أن هذه التعديلات الجديدة تفتح المجال أمام الشركات التي توفر خدماتها لمؤسسات وهيئات خارج الدولة للاستفادة من الإعفاءات الضريبية، كما تأخذ هذه التعديلات في الاعتبار، المبادرات الضريبية الدولية على غرار مشروع تآكل الأوعية الضريبية وتحويل الأرباح. جدير بالذكر أن مركز قطر للمال يعتبر مركزاً تجارياً ومالياً متسارع النمو ويقع في الدوحة، ويوفر منصة أعمال متميزة للشركات الراغبة في التأسيس ومزاولة أنشطتها في قطر أو المنطقة بوجهٍ عام، ويتمتع المركز بإطار قانوني وتنظيمي خاص ونظام ضريبي وبيئة أعمال راسخة تجيز الملكية الأجنبية بنسبة 100% وترحيل الأرباح بنفس النسبة وضريبة على الشركات بمعدل تنافسي بنسبة 10% على الأرباح من مصادر محلية.
532
| 18 يوليو 2017
أعلنت هيئة مركز قطر للمال، اليوم عن ارتفاع عدد الشركات الجديدة التي سجلت للعمل تحت مظلتها بنسبة 41 بالمائة خلال النصف الأول من العام الجاري 2017، وذلك مقارنة مع النصف الأول من العام الماضي . وأوضح بيان صادر عن مركز قطر للمال اليوم أن الشركات المسجلة تعمل في إطار مجموعة واسعة من المجالات، من ضمنها تكنولوجيا المعلومات، والتعليم والتدريب، وتنظيم الفعاليات والعلاقات العامة، والاستشارات، ويقع مقر معظم الشركات التي سجلت مع هيئة مركز قطر للمال خلال النصف الأول من العام الحالي في دولة قطر . وأفاد البيان بأنه لوحظ وجود ارتفاع كبير في عدد الشركات الأوروبية التي تم تسجيلها، كما شهد التسجيل دخول عدد من الشركات من منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا ومنطقة آسيا المحيط الهادئ . وأوضح السيد يوسف الجيدة الرئيس التنفيذي لهيئة مركز قطر للمال، أن النمو في عدد الشركات والنتائج الإيجابية التي شهدناها مؤخرا من خلال تسجيل الشركات الجديدة تحت مظلة مركز قطر للمال، يعود إلى العمل الجاد الذي يقوم به فريق تطوير الأعمال لدى المركز، ويتضمن استقطاب الشركات من خلال استفتاء المستهلكين، وقيام مركز قطر للمال باستضافة وحضور الفعاليات المختلفة، فضلا عن الاتصال مع الشركاء في إطار القنوات المختلفة. وأكد الجيدة أن ازدياد عدد الشركات التي سجلت مع مركز قطر للمال يبرهن على كونه الخيار الأفضل لهذه الشركات في منطقة الشرق الأوسط من أجل تطوير أعمالها وتوسيعها، معربا عن ثقته في أن النصف الثاني من العام الجاري سيشهد تحقيق نجاحات مماثلة لمركز قطر للمال، وذلك مع استمرار العمل كالعادة . يشار إلى أن مركز قطر للمال قد نظم مؤخرا سلسلة من المعارض في سنغافورة، وهونج كونج، ولندن، ومانشستر، وألمانيا، مما ساهم بالتعريف به أمام جمهور عالمي . ويعتبر مركز قطر للمال مركزا تجاريا وماليا متسارع النمو ويقع في الدوحة، ويوفر منصة أعمال متميزة للشركات الراغبة في التأسيس ومزاولة أنشطتها في دولة قطر أو المنطقة بوجه عام، ويتمتع بإطار قانوني وتنظيمي خاص ونظام ضريبي وبيئة أعمال راسخة تجيز الملكية الأجنبية بنسبة 100% وترحيل الأرباح بنفس النسبة وضريبة على الشركات بمعدل تنافسي بنسبة 10% على الأرباح من مصادر محلية. مركز قطر للمال
243
| 16 يوليو 2017
دشَّن مركز قطر للمال اليوم جدارية "تميم المجد" في مقره الكائن بمنطقة الدفنة، بحضور الرئيس التنفيذي للمركز السيد يوسف محمد الجيدة، والرئيس التنفيذي لهيئة مركز قطر للمال السيد مايك رايان، والرئيس التنفيذي لمحكمة قطر الدولية ومركز تسوية المنازعات السيد فيصل راشد السحوتي، والرئيس التنفيذي لأكاديمية قطر للمال والأعمال السيد عبدالعزيز الحر، في مبادرة متميزة لتجديد العهد والبيعة والولاء لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى.وشهدت الجدارية عند تدشينها إقبالا كبيراً من موظفي المركز وموظفي الشركات المرخصة للتوقيع عليها وتزيينها بعبارات الولاء للوطن وللقيادة الرشيدة.
654
| 10 يوليو 2017
أكد الدكتور هيثم السلامة، كبير المستشارين الإقتصاديين في هيئة مركز قطر للمال، أن "السندات والصكوك تتمتع بإمكانيات هائلة كفيلة بدعم احتياجات البنية التحتية الاجتماعية والمادية في منطقة الشرق الأوسط. وقطر هي من بين الدول الأكثر نشاطًا في إصدار الصكوك، ووضع الإصدار السيادي للعام الماضي، المنطقة على الخريطة العالمية، وجذب اهتمام المستثمرين العالميين، وخاصة المستثمرين الآسيويين".وشارك دكتور السلامة في مؤتمر الشرق الأوسط للسندات والقروض والصكوك 2017، الذي أقيم برعاية مركز قطر للمال، والذي يعد أحد أكبر المؤتمرات في مجال التمويل والاستثمار في المنطقة، وقال في كلمته: إن إنشاء بنية تحتية للأسواق صلبة ومتينة، تدعم إصدار الصكوك، هو عامل أساسي في جعل هذه الأسواق متاحة على نطاق أوسع على المستوى العالمي". وشدد على "أهمية نمو أسواق الصكوك، بعد أن بدأت المزيد من الدول تعمل على دمج الصكوك في قوانينها الضريبية، خاصة أن نجاح الصكوك والتمويل الإسلامي أصبح أكثر وضوحًا".وأضاف قائلاً إن "الصكوك توفر، كمنتج متخصص، عائدات أكثر استقرارًا مقارنة بالسندات العادية. وقد دفعت زيادة الطلب على المستثمرين، الدول إلى العمل على دمج الصكوك في لوائحها التنظيمية، بما في ذلك النظم الضريبية. هناك إمكانات هائلة في أسواق الصكوك، ومع تحسن الخصائص الديموغرافية في العالم الإسلامي، سوف تنمو وتتطور أسواق الصكوك".وحضر المؤتمر أكثر من 900 مشارك، ومن بينهم ممثلون عن الجهات الدائنة من آسيا، وتركيا، وروسيا، والشرق الأوسط وإفريقيا، وشاركوا في مناقشة واستعراض التنمية الاقتصادية والمالية في المنطقة.وشكل المؤتمر فرصة استثنائية لعقد اجتماعات غير رسمية مع المستثمرين على طريقة الجولات الترويجية، فضلاً عن جمع المصدرين بمجموعة كبيرة من المستثمرين في نفس المكان والزمان.ومؤخرًا، عمل مركز قطر للمال على زيادة حضوره وجهوده في عدة أسواق مختلفة من خلال جولاته الترويجية التي تهدف إلى استعراض منصة الأعمال الاستثنائية والفرص الهائلة في قطر. وكان قد زار مركز قطر للمال ضمن جولاته الترويجية لعام 2017 مدن برلين، وميونخ، وسنغافورة، وهونج كونج، ولندن، ومانشستر.وتأتي رعاية مركز قطر للمال لمؤتمر الشرق الأوسط للسندات والقروض والصكوك 2017، بعد رعايته ومشاركته مؤخرًا في أعمال الملتقى الاقتصادي العربي الألماني برلين وفعالية "نحو العالمية" في لندن.
705
| 04 يونيو 2017
اختتم كبار مسؤولي مركز قطر للمال، أحد المراكز المالية الرائدة والأسرع نمواً في العالم، بنجاح سلسلة ندوات ومحادثات واستشارات مباشرة وفعاليات تواصل وتبادل آراء مع أبرز المتخصصين والمحترفين من مؤسسات وشركات بريطانية خاصة في لندن، ومانشستر. وذلك في إطار جهود مركز قطر للمال الرامية إلى تعزيز أواصر العلاقات التاريخية المتينة بين قطر والمملكة المتحدة، فضلاً عن مساعدة الشركات الراغبة بتوسيع أعمالها في الشرق الأوسط.وتُعد قطر ثالث أكبر سوق لصادرات المملكة المتحدة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، إذ بلغت الصادرات البريطانية إلى قطر عام 2016 نحو 11.2 مليار ريال، مسجلة نمواً بنسبة 21.7% مقارنة بالعام 2014. جدير بالذكر أن استثمارات الحكومة القطرية في المملكة المتحدة تبلغ أكثر من 140 مليار ريال، بما في ذلك حصص في هيئة المطارات البريطانية، ومتاجر سانسبوري، وبنك باركليز، وبورصة لندن، ومتاجر هارودز، وبرج شارد.وأعلنت دولة قطر مؤخرًا أنها ستستثمر 23،5 مليار ريال في اقتصاد المملكة المتحدة، وذلك عبر صناديق الاستثمار المختلفة والجهات المعنية في قطر على مدى 3-5 سنوات المقبلة.وتضمنت الجولات الترويجية عروضاً قدمها كبار ممثلي مركز قطر للمال، فضلاً عن دراسة حالات من قبل شركات من المملكة المتحدة تعمل حالياً في قطر. كما انخرط المشاركون في جلسات استشارة فردية مع كبار خبراء مركز قطر للمال، ما مكنهم من فهم طبيعة الأعمال ومزايا مزاولة الأعمال التجارية في قطر.وفي إطار التعاون المستمر مع الهيئة العامة للسياحة، دعا ممثلو مركز قطر للمال الحضور إلى استكشاف فرص الاستثمار في القطاع السياحي في قطر، والاطلاع على الدعم الذي يقدمه قسم تشجيع الاستثمار السياحي في الهيئة العامة للسياحة للمستثمرين. وتجدر الإشارة إلى أن هذا القسم يعمل على تسهيل التواصل بين المستثمرين والمواهب المحلية والعالمية والهيئات الحكومية.وقال السيد يوسف محمد الجيدة، الرئيس التنفيذي لهيئة مركز قطر للمال: "وفرت الجولات الترويجية في لندن، ومانشستر، فرصاً مثالية للمستثمرين البريطانيين لمناقشة امكانية الاستثمار في قطر، والاطلاع على الدعم الذي نقدمه لشركاتنا الراغبة بالتوسع عالمياً، لقد كانت محادثاتنا مثمرة للغاية، ونحن على ثقة بأنها ستساهم بشكل إيجابي في مواصلة تعزيز العلاقات بين قطر والمملكة المتحدة".
350
| 03 يونيو 2017
اختتم مركز قطر للمال، سلسلة ندوات ومحادثات واستشارات مباشرة وفعاليات تواصل وتبادل آراء أجراها مع أبرز المتخصصين من مؤسسات وشركات بريطانية خاصة في لندن ومانشستر بالمملكة المتحدة. وأوضح بيان صادر عن المركز اليوم، السبت، أن ذلك يأتي في إطار جهوده الرامية إلى تعزيز أواصر العلاقات المشتركة بين قطر وبريطانيا، فضلاً عن مساعدة الشركات الراغبة في توسيع أعمالها في الشرق الأوسط. وتضمنت الجولات الترويجية عروضاً قدمها كبار ممثلي مركز قطر للمال، فضلاً عن دراسة حالات من قبل شركات من المملكة المتحدة تعمل حاليا في قطر، كما انخرط المشاركون في جلسات استشارة فردية مع كبار خبراء مركز قطر للمال، ما مكنهم من فهم طبيعة الأعمال ومزايا مزاولة الأعمال التجارية في قطر. ودعا ممثلو مركز قطر للمال الحضور إلى استكشاف فرص الاستثمار في القطاع السياحي في قطر، والاطلاع على الدعم الذي يقدمه قسم تشجيع الاستثمار السياحي في الهيئة العامة للسياحة للمستثمرين، لاسيما وأن هذا القسم يعمل على تسهيل التواصل بين المستثمرين والمواهب المحلية والعالمية والهيئات الحكومية. وقال السيد يوسف محمد الجيدة الرئيس التنفيذي لهيئة مركز قطر للمال، بحسب البيان، إن الجولات الترويجية في لندن ومانشستر، وفرت فرصاً مثالية للمستثمرين البريطانيين لمناقشة إمكانية الاستثمار في قطر، والاطلاع على الدعم الذي يقدمه المركز لشركاته الراغبة في التوسع عالميا، وكانت المحادثات مثمرة للغاية، ونثق بأنها ستساهم بشكل إيجابي في مواصلة تعزيز العلاقات بين قطر والمملكة المتحدة. وأفاد بأنه تم اتخاذ عدة خطوات من أجل فتح الاقتصاد أمام الشركات الأجنبية التي تجلب فرص الاستثمار إلى قطر، فضلا عن نقلها المعارف والخبرات اللازمة للتنويع الاقتصادي. بدوره، قدم السيد بيتر بلاكمور الشريك ورئيس مكتب شركة بنسنت ماسونز في الدوحة، لمحة عن تجربة شركته في التأسيس لمزاولة أعمالها عبر مركز قطر للمال، مؤكداً أن رحلة الشركة، كونها اختبرت عملية التأسيس ومزاولة الأعمال عبر مركز قطر للمال، كانت إيجابية للغاية خاصة وأنها ساعدت على توسيع أعمال الشركة وتأكيد وجودها في قطر والشرق الأوسط. وتم تأسيس مركز قطر للمال لينشط داخل الدولة ويقع تحديدا في مدينة الدوحة حيث يوفر منصة أعمال متميزة للشركات الراغبة في التأسيس ومزاولة أنشطتها في قطر أو المنطقة ككل، كما يتمتع بإطار قانوني وتنظيمي خاص ونظام ضريبي وبيئة أعمال راسخة تجيز الملكية الأجنبية بنسبة 100 بالمائة وترحيل الأرباح بنفس النسبة وضريبة على الشركات بمعدل تنافسي بنسبة 10 بالمائة على الأرباح من مصادر محلية، كما يرحب مركز قطر للمال بجميع الشركات المالية وغير المالية سواء كانت قطرية أو دولية.
222
| 03 يونيو 2017
استعرضت هيئة مركز قطر للمال في عدد من البلدان الأوروبية، فرص الاستثمار بدولة قطر بمشاركتها في أعمال الملتقى الاقتصادي العربي الألماني في برلين وفعالية "نحو العالمية" في لندن. ويعتبر الملتقى الاقتصادي العربي الألماني في برلين، منصة هامة لتأسيس وتعزيز فرص الأعمال الواعدة بين رجال الأعمال العرب والألمان، كما يعد معرض "نحو العالمية" المقام في لندن، أكبر معرض وطني في المملكة المتحدة للشركات التي تتطلع إلى التوسع عالميا. ويهدف برنامج التوعية العالمية الذي يقوم به مركز قطر للمال إلى تسليط الضوء على دوره، والحلول التي يقدمها للشركات الراغبة في التوسع في قطر ومختلف أرجاء العالم. وقال السيد يوسف محمد الجيدة الرئيس التنفيذي لهيئة مركز قطر للمال، إن جهود التوعية التي بذلتها الهيئة في لندن وبرلين كانت مثمرة ومفيدة، وأتاحت التعريف بمنصة مركز قطر للمال الاستثنائية أمام شركات في ألمانيا والمملكة المتحدة، مضيفا أن شركات عديدة في البلدين، أبدت اهتماما كبيرا بتوسيع أعمالها في المنطقة. يذكر أن جهود مركز قطر للمال التوعوية تأتي ضمن الجولات الترويجية التي نفذها في برلين، وميونخ، وسنغافورة، وهونغ كونغ، ولندن، ومانشستر وإيدنبرة. وقد تم تأسيس مركز قطر للمال لينشط داخل الدولة حيث يوفر منصة أعمال متميزة للشركات الراغبة في التأسيس ومزاولة أنشطتها في قطر أو المنطقة بوجه عام. كما يتمتع المركز بإطار قانوني وتنظيمي خاص ونظام ضريبي وبيئة أعمال راسخة تجيز الملكية الأجنبية بنسبة 100 في المائة وترحيل الأرباح بنسبة 100 في المائة وضريبة على الشركات بمعدل تنافسي بنسبة 10 في المائة على الأرباح من مصادر محلية.
454
| 31 مايو 2017
أعلن مركز قطر للمال عن إطلاق حملته الرمضانية للمسؤولية الاجتماعية للشركات تحت عنوان "صندوق". ويعتبر "صندوق" مبادرة فريدة من نوعها احتفاءً بقدوم شهر رمضان المبارك، وتعكس روح العطاء وبذل الخير. وتشمل الحملة، التي تدعمها شركة مشيرب العقارية، توزيع صناديق هدايا لعائلات 200 عامل من جمهورية نيبال الديمقراطية الاتحادية يشاركون حاليًا في اعمال البناء ضمن مشروع "مشيرب قلب الدوحة". وتسلم العمال كوبونات تسوق تشمل: سلعا ومواد يمكنهم اختيار منها ما يرغبون منها بإرسالها إلى عائلاتهم، بما في ذلك الألعاب، والمواد التعليمية، والسلع المنزلية وغيرها من الاحتياجات، ويتحمل مركز قطر للمال كامل تكاليف شراء السلع ورسوم الشحن لبلادهم. وقدمت Ooredoo دعمًا للحملة، من خلال توفيرها أكشاك تتيح للعمال الاتصال بأفراد عائلاتهم في جمهورية نيبال، هاتفيًا أو عبر تطبيق فايس تايم، وإبلاغهم بأنهم سيتلقون "صندوق" هدية. كما قدمت بطاقات اتصال هاتفي مسبقة الدفع لـ 200 عامل. وضمن فعاليات المبادرة، قاد الشيخ محمد عبد الله آل ثاني، سفير المبادرة، فريقًا من المتطوعين، ضم طلابًا من معهد النور للمكفوفين، ومدرسة آمنة محمود الجيدة الابتدائية المستقلة للبنات، ومدرسة الرشاد النموذجية المستقلة للبنين، وتوجهوا إلى موقع البناء في مشروع مشيرب قلب الدوحة، حيث قاموا بتعبئة الصناديق بالسلع التي اختارها العمال، وكتبوا رسائل محبة إلى العائلات ووضعوها داخل صناديق الهدايا. وتعليقًا على المبادرة، صرح السيد يوسف محمد الجيدة، الرئيس التنفيذي لهيئة مركز قطر للمال، قائلاً: "نفتخر بالإعلان عن "صندوق"، مبادرة المسؤولية الاجتماعية للشركات، الجديدة والمتميزة. وأود أن أشكر كافة المتطوعين الذين شاركونا في مبادرتنا، وسفيرنا الشيخ محمد عبد الله آل ثاني، كما أود أن أشكر كلاً من شركة مشيرب العقارية وشركة Ooredoo اللتين قدمتا الدعم والمساعدة اللازمين لنجاح الحملة". وأضاف: "يشارك العمال في تشييد مقار مركز قطر للمال المستقبلية، ضمن مشروع "مشيرب قلب الدوحة" المَعْلَم الفريد والمستقبلي في الدوحة والمنطقة". وختم قائلاً: "نحن ممتنون لفرصة رد الجميل للعمال، وسيكون "صندوق" الهدية التي تضفي بعدًا جديدًا على معنى العطاء. ويهدف مركز قطر للمال مواصلة هذه الحملة، وضمان استدامة المبادرة ضمن مبادرات المسؤولية الاجتماعية للشركات". وصرّح المهندس عبد الله حسن المحشادي، الرئيس التنفيذي لشركة مشيرب العقارية قائلاً: "إنه من دواعي سرورنا في مشيرب العقارية أن نساهم في دعم هذه المبادرة القيمة التي تهدف بدورها إلى تقديم كل العرفان والتقدير لكافة الأيدي العاملة على ما تبذله من جهود لها كبير الأثر في تعزيز مسيرة التنمية العمرانية لدولتنا الحبيبة. نحن نؤمن دوماً بأهمية توفير بيئة تتميز بكل سبل الراحة والاستقرار لكل من يعمل لدينا من موظفين وعمال، لذلك، لا نتوانى عن تقديم كل ما يساهم في دعم المبادرات التي تهدف إلى تيسير كل السبل التي تكفل لهم سهولة التواصل بشكل منتظم مع عائلاتهم في موطنهم". من جهته، قال السيد يوسف عبدالله الكبيسي، رئيس العمليات في Ooredoo قطر: "مع حلول شهر رمضان المبارك، من الضروري أن نشجع على نشر روح العطاء والمشاركة. لذا، قمنا بإطلاق مجموعة واسعة من المبادرات الموجهة إلى كافة فئات المجتمع في قطر. ومع مبادرة صندوق التي أطلقها مركز قطر للمال، سيتمكن عدد كبير من العائلات من استلام الهدايا من ذويهم، وذلك لإدخال الفرحة والسرور إلى قلوبهم خلال الشهر الفضيل." من جهته، قال الشيخ محمد بن عبد الله آل ثاني، سفير المبادرة: “لقد زرت جمهورية نيبال أكثر من مرة خلال السنوات الماضية ضمن العديد من المبادرات، مع التركيز بشكل أساسي على مبادرات التعليم والشباب. وأنا ممتن جدًا كوني جزءًا من هذه الحملة المهمة من مبادرات المسؤولية الاجتماعية للشركات، واتطلع قدمًا لزيارة جمهورية نيبال مرة أخرى. إن شهر رمضان المبارك هو شهر البذل والعطاء، وقد برهنت مبادرة "صندوق" أنها وسيلة عظيمة لمساعدة المجتمع المحلي، وتعليم الشباب في قطر أهمية العطاء ورد الجميل. وأود أن أشكر مركز قطر للمال على هذه الجهود القيمة”. أما السيد ماني راتنا شارما، القائم بالأعمال بسفارة جمهورية نيبال في قطر، فقال: "أود أن أشكر مركز قطر للمال وشريكيه: شركة مشيرب العقارية وOoredoo، لتعاونهم على إطلاق هذه المبادرة الانسانية النبيلة، اعترافًا بإنجازات المجتمع النيبالي ومساهمته في مشاريع التنمية بدولة قطر. إن تعاون الجميع لإحياء هذه المبادرة يُعتبر أمراً عزيزاً جدًا على قلوبنا".
1314
| 31 مايو 2017
17 ندوة شملت الصناديق المتداولة والإكتتاب البورصة تكمل بنجاح واحد من أكبر برامجها التدريبيةترسيخ قواعد المعرفة والوعي المالي والإستثماريكشف حسين محمد العبد الله مدير المبيعات والتسويق في بورصة قطر لـ"الشرق"، أنه وفي إطار الإستراتيجية الرامية إلى تدريب الأشخاص قد تمكنت البورصة من إنجاز واحدة من أكبر خططها التأهيلية، حيث تم تدريب حوالي 1300 شخص في الفترة من أبريل 2016 وحتى أبريل من العام الجاري وطلبة وطالبات عدد 11 مدرسة مستقلة، و8 مدارس دولية، بالإضافة إلى طلبة مدرسة العلوم المالية والمصرفية، إضافة إلى تدريب طلبة وطالبات عدد 6 جامعات وكليات جامعة قطر، كلية شمال الأطلنطي قطر، كلية أحمد بن محمد العسكرية، جامعة كارنيحي ميلون قطر، جامعة ستندن قطر، جامعة De Paul الأمريكية،فضلا عن الندوات التي بلغ عددها 17 ندوة عامة حول موضوعات التداول بالهامش، وصناديق المؤشرات المتداولة، وحقوق الإكتتاب. جانب من تدريب الطلبة إضافة إلى تدريب منتسبي وموظفي عدد 15 مؤسسة وشركة محلية وعربية 11 شركة وساطة الأعضاء بالبورصة، مركز قطر للمال، أوريدوو، مركز قطر للقيادات، سوق الخرطوم للأوراق المالية.وقال إن ذلك يأتي في إطار رؤية دولة قطر 2030 والتي تسعى إلى بناء اقتصاد وطني قوي قائم على المعرفة، وسعيًا من بورصة قطر لترسيخ قواعد المعرفة والوعي المالي والاستثماري في الدولة بين المستثمرين الحاليين والمرتقبين، وأيضًا في أوساط الطالبات والطلاب من أجل بزوغ فجر أجيال جديدة تعمل على تحقيق رؤية وطننا الحبيب في المجال الاقتصادي بصفة عامة ومجال القطاع المالي للدولة بصفة خاصة. وأوضح خلال تفصيله لما تم إنجازه أن بورصة قطر تقوم عن طريق قسم التعليم بإدارة التسويق والمبيعات لديها بتنظيم محاضرات توعية عامة مجانية عن أساسيات ومفاهيم الاستثمار والتداول في البورصة، بالإضافة إلى استقبال المتدربين في مبنى البورصة لمشاهدة شاشات التداول ومكاتب الوساطة وقاعة المستثمرين على الطبيعة،حيث تشمل حملة التدريب والتوعية التي تقدمها البورصة جزءا نظريا وآخر عملياً فضلاً عن إجراء مسابقات يومية عن التداول في البورصة باستخدام نظام محاكاة آلي تم تطويره من جانب إدارة تكنولوجيا المعلومات بالبورصة، وهذا النظام يحاكي جلسة التداول في البورصة باستخدام البيانات والأسعار الحقيقية، ويتم توزيع بعض الهدايا التذكارية للفائزين لتحفيزهم على المشاركة في أن تؤتي هذه البرامج ثمارها وأن نصل بهم إلى الهدف المنشود. البرامج العامة: وأشار إلى أنه وفي إطار البرامج العامة قد تم تقديم مجموعة كبيرة من البرامج التدريبية المجانية العامة لجمهور المستثمرين بالتعاون مع كلية الدراسات الإسلامية بجامعة حمد بن خليفة. وقد غطت تلك البرامج موضوعين رئيسيين وهما أساسيات التحليل الأساسي والفني للشركات المدرجة في البورصة، كما تم تقديم مجموعة كبيرة من البرامج التدريبية لطلبة المدارس الثانوية المستقلة بالتعاون مع مؤسسة إنجاز قطر ضمن برنامج التوعية المالية والذي تم تصميمه بالاشتراك بين البورصة ومؤسسة إنجاز،فضلا عن البرامج التدريبية الشاملة للجامعات والمدارس المستقلة والمدارس الدولية في الدولة مثل جامعة قطر، جامعة كارنيجي ميلون، كلية شمال الأطلنطي، جامعة ستندن. غرافيك للبرامج التدريبية التي نظمتها بورصة قطر حسب المؤسسات المستهدفة وشملت البرامج أيضًا تقديم مجموعة كبيرة من البرامج التدريبية لموظفي ومنتسبي مجموعة من المؤسسات المحلية والعربية مثل مركز قطر للقيادات، شركة أوريدو، سوق الخرطوم للأوراق المالية... الخ، بالإضافة إلى طلبة الدراسات العليا بجامعة De Paul الأمريكية بالتنسيق مع مؤسسة الفيصل القابضة.البرامج المتخصصة وفيما يختص بالبرامج المتخصصة أوضح أن الخطة قد شملت برنامج تدريبي حول التداول بالهامش إلى جانب تنظيم مجموعة من الندوات والدورات التدريبية للوسطاء والصحفيين وجمهور المستثمرين حول أساسيات وقواعد التداول بالهامش،وبرنامج تدريبي حول صناديق المؤشرات المتداولة، إضافة إلى مجموعة من الندوات والدورات التدريبية للوسطاء والصحفيين وجمهور المستثمرين حول أساسيات وقواعد تداول وإدراج صناديق المؤشرات المتداولة. وقال إن برنامج التدريب شمل أيضًا تنظيم مجموعة من الندوات والدورات التدريبية للوسطاء والصحفيين وجمهور المستثمرين حول أساسيات وقواعد تداول حقوق الاكتتاب.
2187
| 31 مايو 2017
مساحة إعلانية
اقتربت المهلة التي أعلنت عنها وزارة الداخلية، لتعديل أوضاع المركبات التي انتهت تراخيصها وتجاوزت المدة القانونية، من الانتهاء. ولم يتبق إلا 3 أيام...
20423
| 24 أكتوبر 2025
أعلن المجلس الأعلى للقضاء عن مزادين للمركبات والعقاراتعبر تطبيق مزادات المحاكم، يوم الأحد 26 أكتوبر 2025. وأوضح عبر حسابه بمنصة إكس، اليوم الخميس،...
15392
| 23 أكتوبر 2025
أعلنت وزارة الصحة عن إغلاق 3 منشآت غذائية لمدد متباينة تتراوح بين 7 أيام و21 يوماًلمخالفة القانون رقم 8 لسنة 1990 بشأن تنظيم...
10902
| 23 أكتوبر 2025
أكد المهندس عبد الرحمن اليافعي، استشاري هندسي أول، أن دولة قطر تعد سباقة في حماية الأفراد المتواجدين في الفضاء الرقمي، فقد أصدرت دولة...
8382
| 25 أكتوبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
تواصل الخطوط الجوية القطرية توفير العروض على أسعار التذاكر للمسافرين على الدرجة السياحية على رحلاتها خلال الفترة المقبلة إلى عدد من الوجهات العربية...
8206
| 24 أكتوبر 2025
نفذت وزارة التجارة والصناعة حملة تفتيشية موسعة استهدفت محلات بيع الذهب في مختلف مناطق الدولة، وذلك استجابة لتزايد الشكاوى الواردة من المستهلكين بشأن...
7100
| 23 أكتوبر 2025
انتقل إلى رحمة الله تعالى كل من مبارك سعد مبارك الجفالي النعيمي بوزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات وحصه سعد مبارك الجفالي النعيمي طالبة في...
5188
| 26 أكتوبر 2025