أهابت وزارة العمل بجميع المنشآت ضرورة اتخاذ التدابير الوقائية اللازمة في ظل الظروف الجوية الاستثنائية المتوقعة. كما أكدت الوزارة عبر حسابها بمنصة اكس،...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
قدم المصنع النموذجي منذ إطلاقه عام ٢٠٢١ مجموعة واسعة من الخدمات التدريبية والإرشادية للشركات الصناعية الناشئة لرفع مستويات تميزها وكفاءتها التشغيلية، بما يتماشى مع أهداف بنك قطر للتنمية في تطوير قدرات الشركات الصغيرة والمتوسطة المُصنّعة ورفع مستوى تنافسيتها وأدائها التشغيلي العام. ويعتبر المصنع النموذجي أول مركز لتطوير القدرات الصناعية في قطر والمنطقة، حيث يتبع الإجراءات والعمليات الأفضل في تمكين الشركات الصناعية الصغيرة والمتوسطة، ليكون بذلك مركزًا تدريبيًا متكاملًا للشركات في رحلتهم لتطوير أعمالهم سواء عبر تحسين نقاط قوتهم أو العمل على معالجة أية تحديات تشغيلية يواجهونها، وذلك عبر تبني أفضل الممارسات التصنيعية العالمية في مجالات عملهم لضمان عملية تشغيل انسيابية مُستدامة. ويمكن لأصحاب الشركات الصناعية الاستفادة من المصنع النموذجي عبر العديد من الخدمات التي يقدمها من خلال البرامج التدريبية ومن أبرزها؛ مقدمة عامة عن التصنيع والتشغيل الانسيابي، التدريب على أساسيات التصنيع والتشغيل الانسيابي، وبرنامج الشركات الناشئة، وبرنامج التعلّم والتحوّل، وبرنامج رحلة كايزن. أقام المصنع النموذجي منذ مطلع العام الجاري ٢٠٢٣ العديد من البرامج والورش التدريبية واللقاءات الثنائية والزيارات الميدانية التطويرية تحقيقًا لهذه الأهداف، كما استفادت خمس شركات صغيرة ومتوسطة من برنامج التحول والتعلم في رفع إنتاجيتها حتى تاريخه. كما سبق وساند المصنع النموذجي خلال فترة عمله القصيرة نسبياً عدة شركات في تحقيق طموحاتها، حيث شملَ الفوجُ الأولُ من المُتدربين للعام ٢٠٢١ لبرنامج التعلُّم والتحوُّل ٧ شركات، بينما شهد برنامج رحلة كايزن مشاركة ٥ شركات، لتحقق الشركاتُ التي أكملت برنامج «التعلّم والتحوّل» في عام ٢٠٢١ نتائجَ إيجابية، إذ نجحت مجتمعةً في دفع وتيرة الإنتاج وتحقيق إيرادات مالية بلغت ٤٤ مليون ريال قطري. أما في العام الماضي ٢٠٢٢ فشاركت عشر شركات في مختلف برامج المصنع النموذجي، وحققت جميعها نجاحات تشغيلية لافتة برفع كفاءتها الإنتاجية، حيث تقدر الإيرادات المالية لجميع هذه الشركات ما يقارب ٣٣ مليون ريال قطري، إلى جانب التأثير طويل الأمد، خاصة في استدامة الأعمال وجعلها أكثر انسيابية على المدى الطويل.
636
| 14 مايو 2023
جددت /أريدُ/ شراكتها مع /حاضنة قطر للأعمال/ التابعة لبنك قطر للتنمية، لمدة 3 سنوات، لتواصل توفير خدمات الدعم والرعاية للشركات الناشئة، عبر حاضنة /المنارة الرقمية/ التابعة لها. وقد تم الإعلان عن تجديد الشراكة ضمن فعالية عرض مشاريع /المنارة الرقمية/ التي أقيمت في برج /أريدُ/، بحضور كل من سعادة الشيخ علي بن جبر آل ثاني الرئيس التنفيذي لـ /أريدُ -قطر/، والسيد عبدالرحمن بن هشام السويدي الرئيس التنفيذي بالإنابة لبنك قطر للتنمية، وعدد من المسؤولين. وبهذه المناسبة، قال سعادة الشيخ علي بن جبر آل ثاني الرئيس التنفيذي لـ/أريدُ -قطر/: سعداء بتجديد الشراكة ومواصلة التعاون مع حاضنة قطر للأعمال، لقد ساهمنا معاً خلال السنوات الماضية في دعم ورعاية ونجاح العديد من الشركات الناشئة في قطر، وسنواصل هذا الدعم خلال السنوات المقبلة. وأضاف: لدينا في /أريدُ/ التزام استراتيجي ثابت بالاستثمار في الابتكار والتكنولوجيا وندعم دولتنا بشكل كامل ورؤيتها الوطنية 2030، والتي يعد أحد أهدافها التحول الرقمي الكامل، وتمكننا الشراكة مع مؤسسات كحاضنة قطر للأعمال من تقديم مساهمة رئيسية في تنمية منظومة ريادة الأعمال والابتكار في قطر. واختتم سعادته بالقول: لقد سعدنا كثيراً لرؤية التقدم الذي أحرزته شركاتنا الناشئة الـ 6 الحالية حتى الآن خلال فعالية عرض مشاريع الحاضنة الرقمية، ونحن متحمسون لرؤية مشاريع وأفكار جديدة سيتم اكتشافها خلال السنوات المقبلة. من جهته، أشار السيد عبدالرحمن هشام السويدي، الرئيس التنفيذي بالإنابة لبنك قطر للتنمية، إلى أن شراكة البنك مع /أريدُ/ اكتسبت زخماً كبيراً على مر السنوات، حيث انتقلت من مبادرة تركز على التنمية إلى مبادرة استثمارية تساعد الشركات الناشئة على التوسع والنمو. وقال: منذ 2016، خرّجت حاضنة المنارة الرقمية 116 شركة ناشئة من برنامجي Lean Startup وLean Acceleration التابعين لحاضنة قطر للأعمال، ونحن ملتزمون تماماً، من خلال هذه الشراكة، بتمكين الفوج القادم من الشركات الناشئة في مجال التكنولوجيا، وتزويدها بالأدوات اللازمة لتطوير القدرات وتدريبها وتوجيهها إضافة إلى منحها التمويل الأساسي لتنمية أعمالهم، وتمكينهم من تبني أحدث التقنيات التحويلية على مستوى القطاع، مثل الذكاء الاصطناعي وإنترنت الأشياء. وتوفر حاضنة /المنارة الرقمية/ بالتعاون مع حاضنة قطر للأعمال برامج تدريبية ومسابقات مثل الهاكاثون وبرنامج Lean Start-up وبرنامج تسريع الأعمالLean Acceleration وبرامج تدريبية حول الاستعداد للاستثمار، بالإضافة إلى فعاليات عرض المشاريع حيث تقدم الشركات الناشئة شرحاً حول فكرة المشروع بهدف الحصول على الدعم والتمويل من حاضنة /المنارة الرقمية/. ويتم استثمار واحتضان الشركات الناشئة التي تم اختيارها من قبل حاضنة قطر للأعمال لمدة عام واحد، وتشمل الحضانة الجوانب المتعلقة بالتدريب والفرص التسويقية والوصول إلى السوق. وتوطدت شراكة /أريدُ/ مع حاضنة قطر للأعمال في 2016 مع تأسيس المنارة الرقمية، بهدف تمكين رواد الأعمال من إطلاق مشاريع وأعمال جديدة تركز على التكنولوجيا.
396
| 05 أبريل 2023
شارك بنك قطر للتنمية، ضمن وفد يضم 10 شركات قطرية صغيرة ومتوسطة، في ملتقى /بيبان 23/ للشركات الناشئة والمنشآت الصغيرة والمتوسطة بالسعودية. تأتي مشاركة الوفد القطري في إطار تعميق علاقات التعاون والعمل المشترك بين الشركات القطرية الصغيرة والمتوسطة ونظيراتها السعودية، إلى جانب جذب الاستثمارات. وشهد الملتقى احتضان التصفيات النهائية الدولية لكأس العالم لريادة الأعمال 2022، والذي تتنافس فيه 100 شركة ناشئة من مختلف أنحاء العالم، حيث تحتفي هذه المسابقة بأبرز الأفكار والمشاريع التي تقدمها الشركات الريادية في شتى المجالات. وكان بنك قطر للتنمية قد اختتم التصفيات الوطنية لمسابقة كأس العالم لريادة الأعمال في سبتمبر الماضي، والتي أقيمت للمرة الأولى في قطر بإشراف وتنظيم البنك، كما كرم الفائزين في التصفيات والشركاء والحكام المشاركين، حيث قدمت الشركات المشاركة عروضها وتم الإعلان عن فوز ثلاث شركات بتقدير لجنة التحكيم وجوائز مالية يصل مجموعها إلى 100 ألف دولار أمريكي.
792
| 19 مارس 2023
اختتم بنك قطر للتنمية بنجاح فعاليات النسخة الخامسة من منتدى الاستثمار، المُقامة بالتعاون مع شركة Refinitiv التابعة لمجموعة بورصة لندن، شاهدةً على حضور ومشاركة العديد من المختصين والمهتمين بمجال الاستثمار إلى جانب عروض أعمال لثماني شركات قطرية ابتكارية في سبيل استقطاب الاستثمارات والانتقال بأعمالها لمرحلة جديدة. أقيم المنتدى برعاية استراتيجية لكل من مجموعة QNB، وجهاز قطر للاستثمار، ورعاية بلاتينية لمركز قطر للمال، وشراكة مع كل من وزارة التجارة والصناعة، ونادي الدوحة للاستثمار الملائكي في مجال التكنولوجيا «دوحة تيك انجلز DTA»، مناقشًا أفضل الممارسات في اتمام الصفقات الاستثمارية وكيفية تخطي تحديات الاستثمار، حيث يهدف المنتدى لجمع مختلف أطياف المستثمرين المهتمين بريادة الأعمال على شتى قطاعاتها وأحجام استثماراتها ومراحل نموها، مستقطبين بذلك المستثمرين الملائكيين، والمستثمرين المتمرسين، وشركات الاستثمار الجريء، وجمهور شركات الاستثمارات والمصارف الاستثمارية المعنية بالاستثمارات الريادية محليًا ودوليًا.وأعلن السيد عبد الرحمن هشام السويدي، الرئيس التنفيذي بالإنابة لبنك قطر للتنمية، في كلمته الافتتاحية للمنتدى عن إطلاق برنامج الاستثمار المُشترك، والذي يوفر فيه البنك جزءًا من رأس المال المطلوب للشركة المستهدفة، والذي قد يصل إلى 3.65 مليون ريال قطري كحد أقصى لكل صفقة، ليستكمل البنك بذلك التمويل المطلوب في ذات الجولة الاستثمارية مما يقلل المخاطر على المستثمرين الأفراد والشركات، مع إجراء تحسينات على برنامجي البنك الاستثمارية الأخرى «استثمار» و «إثمار» بما يتماشى واحتياجات رواد الأعمال الحالية والمستقبلية ومتطلبات العمل الريادي والابتكار في الأعمال في قطر وخارجها. وأكد السيد السويدي في كلمته بأن بنك قطر للتنمية حريص على تنويع مسارات الوصول لرأس المال للشركات الناشئة، وأضاف في سياق حديثه عن نجاحات القطاع الخاص القطري في مجال الاستثمار: «نسعى عبر برامجنا المتنوعة لتوفير منظومة أعمال وطنية توفر كافة وسائل النجاح والتميز لشركاتنا ونعمل على تطوير هذه البرامج دوريًا مع التأكيد على أهمية شركائنا الوطنيين والدوليين في هذا الجانب، وهو ما انعكس في شعار المنتدى حول تخطي تحديات الاستثمار للشركات الصغيرة والمتوسطة، بما يتماشى مع استراتيجية بنك قطر للتنمية ومشاريع الدولة في تنويع روافد الاقتصاد.» وعرضت في المنتدى ثماني شركات قطرية أعمالها أمام مجموعة من المستثمرين، وتعددت مجالات عمل هذه الشركات بين تكنولوجيا الأزياء والبناء وهي: شركة آفي، وبلد هب، وسايتوميتي، وثيرابي، وإيما، ودانا رياض، وإينبل (أي بتلر)، وشركة إعجاز، لتشارك بعروض أعمالها وحلولها المقدمة ليستقطبون بذلك اهتمام المستثمرين المشاركين. من جانبه قال السيد خالد أحمد السادة، نائب رئيس تنفيذي أول لخدمات الشركات والمؤسسات المصرفية في مجموعة QNB: «نفخر بمشاركتنا كراع استراتيجي لهذا المنتدى وأن نكون جزءاً من جهود هذه المنصة الرائدة في توفير فرص هامة لرواد الأعمال والشركات الناشئة ومنحهم الدعم الاستثماري اللازم بهدف تعزيز منظومة ريادة الأعمال وتبني المشروعات الصغيرة والمتوسطة، تماشيًا مع رؤية قطر الوطنية 2030 وأهداف التنمية المستدامة.»
552
| 08 مارس 2023
أعلن السيد عبدالرحمن هشام السويدي، الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية بالإنابة، عن إطلاق برنامج الاستثمار المُشترك، والذي يوفر فيه البنك جزءًا من رأس المال المطلوب لتمويل الشركات، قد يصل إلى 3 ملايين و650 ألف ريال، كحد أقصى، مما يقلل المخاطر على المستثمرين ، مع إجراء تحسينات على برنامجي البنك الاستثماريين الآخرين استثمار وإثمار بما يتماشى واحتياجات رواد الأعمال الحالية والمستقبلية ومتطلبات العمل الريادي والابتكار في الأعمال في قطر وخارجها. جاء ذلك في كلمته أمام النسخة الخامسة من منتدى الاستثمار، الذي نظم بالتعاون مع شركة /Refinitiv/، التابعة لمجموعة بورصة لندن، والذي اختتم أعماله اليوم بحضور ومشاركة واسعة من قبل العديد من المختصين والمهتمين بمجال الاستثمار، لمناقشة أفضل الممارسات في إتمام الصفقات الاستثمارية، وكيفية تخطي تحديات الاستثمار. وأكد السويدي حرص بنك قطر للتنمية على تنويع مسارات الوصول لرأس المال للشركات الناشئة، قائلًا في سياق حديثه عن نجاحات القطاع الخاص القطري في مجال الاستثمار: نسعى عبر برامجنا المتنوعة لتوفير منظومة أعمال وطنية توفر كافة وسائل النجاح والتميز لشركاتنا ونعمل على تطوير هذه البرامج دوريًا مع التأكيد على أهمية شركائنا الوطنيين والدوليين بهذا الجانب، وهو ما انعكس في شعار المنتدى /حول تخطي تحديات الاستثمار للشركات الصغيرة والمتوسطة/، بما يتماشى مع استراتيجية البنك ومشاريع الدولة في تنويع روافد الاقتصاد. من جانبه أكد السيد خالد أحمد السادة، نائب رئيس تنفيذي أول لخدمات الشركات والمؤسسات المصرفية في مجموعة بنك قطر الوطني QNB على حرص البنك على أن يكون جزءا من جهود المنتدى في توفير فرص هامة لرواد الأعمال والشركات الناشئة ومنحهم الدعم الاستثماري اللازم بهدف تعزيز منظومة ريادة الأعمال وتبني المشروعات الصغيرة والمتوسطة، تماشيًا مع رؤية قطر الوطنية 2030 وأهداف التنمية المستدامة. ويتطلع بنك قطر للتنمية أن يساهم هذه المنتدى وما يقدمه من برامج عبر ذراعه الاستثمارية في مساندة رواد الأعمال وأصحاب المشاريع الناشئة، مع ترسيخ مكانة دولة قطر كمركز استثماري رائد في المنطقة والعالم، ودعم منظومة ريادة الأعمال في كل القطاعات، والمساهمة في نمو وتنويع الاقتصاد الوطني، والتعرّف على أبرز اتجاهات الاستثمارات الدولية والقطاعات الخدماتية والصناعية الواعدة.
1140
| 07 مارس 2023
أطلقت كل من بورصة قطر وبنك قطر للتنمية برنامجا تمويليا جديدا، يتعلق بتغطية تكاليف الإدراج للشركات في بورصة قطر للشركات الناشئة. وسيعمل الطرفان معا على تطبيق هذا البرنامج التمويلي من أجل مساعدة الشركات الصغيرة والمتوسطة الواعدة في عملية إدراج أعمالها في بورصة قطر للشركات الناشئة (QEVM)، لتصبح شركات مساهمة عامة مدرجة، وتتداول أسهمها لجمهور المستثمرين. ويهدف البرنامج لدعم الشركات الصغيرة والمتوسطة التي تلبي الحد الأدنى من متطلبات الإدراج، بالإضافة إلى المتطلبات التنظيمية والتمويلية، حيث سيساعد الإدراج على توفير فرص تمويلية جديدة لرواد الأعمال، ما يضمن تنويع مصادر التمويل، وتوفير بديل إضافي لبرامج التمويل التقليدية تعزيزا لمنظومة الأعمال الوطنية، ومساعي الدولة في دعم القطاع الخاص. كما سيعمل كل من بورصة قطر وبنك قطر للتنمية على تعزيز التعاون بينهما لتطوير بورصة قطر للشركات الناشئة بهدف ضمان استفادة الشركات الصغيرة والمتوسطة ذات الصلة بصورة فعالة من خبرة كل طرف حيث سيسعى الطرفان لدعم الإدراج وتسويق فوائده، إلى جانب عقد ندوات مشتركة، وتطوير برامج تدريبية من أجل تعزيز قدرة الشركات الصغيرة والمتوسطة، وإعدادها للإدراج في بورصة قطر للشركات الناشئة. وأعرب السيد عبد العزيز ناصر العمادي، الرئيس التنفيذي بالوكالة لبورصة قطر، عن شكره وتقديره للتعاون اللامحدود الذي أبداه بنك قطر للتنمية في إنشاء هذا البرنامج التمويلي المهم لدعم الشركات الصغيرة والمتوسطة، ومساعدتها على الإدراج، وعلى الدور المحوري الذي يقوم به بنك التنمية في دعم هذا القطاع المهم، كما عبر عن ترحيبه بتوقيع مذكرة التفاهم باعتبارها أساسا لتعاون وثيق مع بنك قطر للتنمية، يهدف إلى تعزيز الوعي بفوائد إدراج الشركات الصغيرة والمتوسطة في بورصة قطر المخصصة لهذه الشركات، انطلاقا من مبدأ أن بورصة قطر وبنك قطر للتنمية يشتركان في هدف واحد، يتمثل في دعم نجاح الشركات الصغيرة والمتوسطة، ومساهمتها الاقتصادية في الاقتصاد الوطني، تماشيا مع استراتيجية التنوع الاقتصادي، والاعتماد على الذات وفقا لرؤية قطر الوطنية. ومن جانبه، أكد السيد عبدالرحمن هشام السويدي، الرئيس التنفيذي بالإنابة لبنك قطر للتنمية، على أهمية هذه الخطوة ودورها في تعزيز منظومة ريادة الأعمال الوطنية، مضيفا: تأتي هذه الخطوة مع بورصة قطر إكمالا لمساعينا في بنك قطر للتنمية لدعم رواد ورائدات الأعمال في الشركات الصغيرة والمتوسطة في دولة قطر، وتوفير النفاذ إلى سبل التمويل اللازمة عبر مختلف البرامج والخدمات التي يقدمها البنك من تمويل مباشر وغير مباشر واستثمار، كما يسرنا اليوم أن نتوج التعاون مع بورصة قطر بإطلاق هذا البرنامج التمويلي الجديد الذي سيساهم في تنويع مصادر التمويل للشركات الصغيرة والمتوسطة، وتمكينها من النمو والمساهمة في الاقتصاد الوطني على صعيد أكبر. يتميز البرنامج التمويلي بنسب ربح تنافسية، وفترة سداد مرنة مع فترة سماح طويلة، وتمويل يغطي حتى 70 بالمئة من التكاليف المتعلقة بعملية الإدراج، ويمكن لكافة الشركات الصغيرة والمتوسطة في قطر التقديم لهذا البرنامج عن طريق نافذة التقديم في بورصة قطر، أو عن طريق الموقع الإلكتروني الخاص ببورصة قطر.
1200
| 07 مارس 2023
أعلنت بورصة قطر بالتعاون مع بنك قطر للتنمية عن إطلاق برنامج تمويلي جديد يتعلق بتغطية تكاليف الإدراج للشركات في بورصة قطر للشركات الناشئة، وذلك خلال المؤتمر الصحفي الذي نظمه الطرفان بحضور كل من السيد عبد العزيز ناصر العمادي، الرئيس التنفيذي بالوكالة لبورصة قطر، والسيد عبدالرحمن هشام السويدي، الرئيس التنفيذي بالإنابة لبنك قطر للتنمية، اللذين أشرفا على توقيع الاتفاقية، وسيسعى الجانبان من خلال هذه الخطوة إلى تشجيع الشركات الصغيرة والمتوسطة على الإدراج في سوق الشركات الناشئة في بورصة قطر، عن طريق تعاون كل من بورصة قطر وبنك قطر للتنمية على تلبية طموحات رواد الأعمال التنموية وتطوير مسارات النمو والمرونة التنظيمية المطلوبة لتعزيز هذا القطاع. دعم الشركات وسيعمل الطرفان معاً على تطبيق هذا البرنامج التمويلي من أجل مساعدة الشركات الصغيرة والمتوسطة الواعدة في عملية إدراج أعمالها في بورصة قطر للشركات الناشئة QEVM لتصبح شركات مساهمة عامة مدرجة وتتداول أسهمها لجمهور المستثمرين. إذ يهدف البرنامج لدعم الشركات الصغيرة والمتوسطة التي تلبي الحد الأدنى من متطلبات الإدراج بالإضافة إلى المتطلبات التنظيمية والتمويلية، حيث سيساعد الإدراج على توفير فرص تمويلية جديدة لرواد الأعمال ما يضمن تنويع مصادر التمويل، وتوفير بديل إضافي لبرامج التمويل التقليدية، تعزيزًا لمنظومة الأعمال الوطنية، ومساعي الدولة في دعم القطاع الخاص. كما سيعمل كلٌ من بورصة قطر وبنك قطر للتنمية على تعزيز التعاون بينهما لتطوير بورصة قطر للشركات الناشئة، بهدف ضمان استفادة الشركات الصغيرة والمتوسطة ذات الصلة بصورة فعالة من خبرة كل طرف؛ حيث سيسعى الطرفان لدعم الإدراج وتسويق فوائده، إلى جانب عقد ندوات مشتركة، وتطوير برامج تدريبية من أجل تعزيز قدرة الشركات الصغيرة والمتوسطة وإعدادها للإدراج فيبورصة قطر للشركات الناشئة. تعاون لا محدود وبهذه المناسبة أعرب السيد عبد العزيز ناصر العمادي، الرئيس التنفيذي بالوكالة لبورصة قطر عن شكره وتقديره للتعاون اللامحدود الذي أبداه بنك قطر للتنمية في إنشاء هذا البرنامج التمويلي الهام لدعم الشركات الصغيره والمتوسطة ومساعدتها على الإدراج وعلى الدور المحوري الذي يقوم به بنك التنمية في دعم هذا القطاع الهام، كما عبر عن ترحيبه بتوقيع مذكرة التفاهم باعتبارها أساسا لتعاون وثيق مع بنك قطر للتنمية، يهدف إلى تعزيز الوعي بفوائد إدراج الشركات الصغيرة والمتوسطة في بورصة قطر المخصصة لهذه الشركات، انطلاقاً من مبدأ أن بورصة قطر وبنك قطر للتنمية يشتركان في هدف واحد يتمثل في دعم نجاح الشركات الصغيرة والمتوسطة ومساهمتها الاقتصادية في الاقتصاد الوطني، تماشيًا مع إستراتيجية التنوع الاقتصادي والاعتماد على الذات وفقا لرؤية قطر الوطنية. خطوة مهمة ومن جانبه، أكّد السيد عبدالرحمن هشام السويدي، الرئيس التنفيذي بالإنابة لبنك قطر للتنمية، على أهمية هذه الخطوة ودورها في تعزيز منظومة ريادة الأعمال الوطنية، مضيفًا: «تأتي هذه الخطوة مع الأخوة في بورصة قطر إكمالاً لمساعينا في بنك قطر للتنمية لدعم رواد ورائدات الأعمال في الشركات الصغيرة والمتوسطة في دولة قطر وتوفير النفاذ إلى سبل التمويل اللازمة عبر مختلف البرامج والخدمات التي يقدمها البنك من تمويل مباشر وغير مباشر واستثمار. كما يسرنا اليوم أن نتوج التعاون مع بورصة قطر بإطلاق هذا البرنامج التمويلي الجديد الذي سيساهم في تنويع مصادر التمويل للشركات الصغيرة والمتوسطة وتمكينها من النمو والمساهمة في الاقتصاد الوطني على صعيد أكبر. برنامج تنافسي ويتميز البرنامج التمويلي بنسب ربح تنافسية، وفترة سداد مرنة مع فترة سماح طويلة، وتمويل يغطي حتى 70 % من التكاليف المتعلقة بعملية الإدراج، ويمكن لكافة الشركات الصغيرة والمتوسطة في قطر التقديم لهذا البرنامج عن طريق نافذة التقديم في بورصة قطر أو عن طريق الموقع الإلكتروني الخاص ببورصة قطر. الجدير بالذكر أن المبادرة الثنائية هي وليدة توقيع مذكرة تفاهم بين الطرفين، ترسيخًا لمساعيهما في بناء جسور تعاون قوية لدعم وتعزيز منظومة ريادة الأعمال الوطنية، وتلبية طموحات الشركات الصغيرة والمتوسطة، التي تعد أحد أهم الأعمدة التي بنى عليها رؤية قطر 2030 المبنية في الأساس على تعزيز مصادر دخل مصادر الاقتصاد الوطني، والتقليل من الاعتماد على المداخيل المالية الناتجة عن تصدير الغاز الطبيعي المسال، وسيكون بإمكان كافة الشركات المهتمة بالاستفادة من برنامج تمويل تكلفة إدراج الشركات الصغيرة والمتوسطة في بورصة قطر للشركات الناشئة، زيارة الموقع الإلكتروني لبنك قطر للتنمية، أو زيارة موقع بورصة قطر.
380
| 07 مارس 2023
أطلق بنك قطر للتنمية تماشيًا مع رحلته في التحول الرقمي، بوابة بنك قطر للتنمية الرقمية، في خطوة مُكملة لمبادرات التحول الرقمي التي عمل عليها البنك في السنوات الماضية، سواء على مستوى خدمة القطاع الخاص في دولة قطر، أو على مستوى عمله كمؤسسة تنموية مالية تساند رواد الأعمال وتدعم مساهمتهم في الاقتصاد الوطني. وتُلبي بوابة بنك قطر للتنمية الرقمية شروط المرحلة الحالية في دعم عملاء التمويل المباشر، عبر توفير منظومة أعمال وطنية ذات بنية تحتية رقمية متطورة وقادرة على توفير متطلبات النجاح للمستفيدين منها، مع معالجة أية تحديات حالية أو مستقبلية، لا سيما وأن البوابة الرقمية الجديدة تتيح لرواد الأعمال المعنيين تجربة سلسلة متكاملة لتسهيل متابعة وإدارة طلباتهم المالية. كما أوضح الرئيس التنفيذي بالإنابة لبنك قطر للتنمية، السيد عبد الرحمن هشام السويدي، أن البوابة الجديدة تبني على إرث البنك ونجاحاته في تطوير تجربة عملائه الرقمية، مؤكداً: إن بوابة بنك قطر للتنمية الرقمية نتيجة مبادراتنا السابقة في هذا الصدد، ومكملة لما سبق وأعلنا عنه من مساع استراتيجية لنقل تجارب العملاء نحو آفاق جديدة، ترفع عنهم أية تحديات سابقة، وتزودهم بسبل النجاح على المستوى الإداري والتشغيلي لأعمالهم. توفر البوابة الرقمية مجموعة واسعة من الخدمات المصرفية للعملاء بعد التسجيل فيها؛ منها استعراض جميع حسابات العميل في مكان واحد، والاطلاع على إمكانية التقديم على التسهيلات والدفعات المالية، ومتابعة حالة الطلبات المختلفة، والتواصل الفوري مع مديري العلاقات، إلى جانب التنبيهات الفورية للحساب حول أية تغييرات في الحساب؛ من حالات المعاملات والتسهيلات المالية وموافقاتها، وكل هذا في مكان واحد لتيسير المعاملات إجمالًا، فضلًا عن توفير تطبيق للجوال للبوابة بخصائص محددة لمتابعة المعاملات والموافقة على مختلف الطلبات من موظفيهم في المنصة، ومتابعة التسهيلات المالية. ويمكن لعملاء التمويل المباشر الانضمام إلى البوابة الرقمية لبنك قطر للتنمية عبر التواصل مع مديري العلاقات لكل واحد منهم، ويدعو بنك قطر للتنمية أصحاب الشركات الصغيرة والمتوسطة من عملاء التمويل المباشر للانضمام للبوابة الجديدة للاستفادة من الخصائص المقدمة والتي تتيح للعميل تجربة مصرفية استثنائية.
541
| 01 مارس 2023
نشرَ بنك قطر للتنمية بالتعاون مع منصة ماقنِت لأبحاث الاستثمار الجريء النسخة الثالثة من التقرير السنوي للاستثمار الجريء في دولة قطر، وذلك عن عام 2022، مكملاً لنجاحات البنك في تزويد منظومة الأعمال الوطنية بأفضل الدراسات والتقارير التخصصية، وداعمًا لمساعيه في دعم قطاع الاستثمار في الشركات الصغيرة والمتوسطة عبر ذراعه الاستثماري وبرامجه المتنوعة. وتكمن أهمية الاستثمار الجريء في تحقيق وصول أكبر لمصادر التمويل لرواد الأعمال، خاصة وأنه يكمّل ركيزة الوصول للتمويل التي يعمل بنك قطر للتنمية وفقًا لها، كما يناقش التقرير مزايا ومسارات الاستثمار المستقبلية في الشركات الصغيرة والمتوسطة في دولة قطر. وأكدَّ الرئيس التنفيذي بالإنابة لبنك قطر للتنمية، السيد عبد الرحمن هشام السويدي، على أهمية مثل هذه التقارير في تسليط الضوء على منظومة الأعمال الوطنية الريادية ومساندتها، موضحًا بأن: «الاستثمار بأنواعه المختلفة جزء أساسي من المنظومات الريادية الناجحة، ونعمل في بنك قطر للتنمية مع شركائنا في العديد من الجهات الوطنية لضمان بيئة أعمال استثمارية متطورة وحاضنة لشتى المشاريع المبتكرة والإبداعية،» وسجلت المنظومة الوطنية في العام الماضي العديد من النجاحات البارزة وفقًا للتقرير، إذ تجاوزت إجمالي قيمة الاستثمارات المجموعة في عام 2022 حوالي 97 مليون ريال قطري بنمو سنوي قدره 35% مقارنة بعام 2021، وبلغ عدد الصفقات الناجحة في هذا الجانب 45 صفقة لتحتل دولة قطر المركز الرابع في المنطقة بزيادة نسبتها 18% عن العام السابق. وفيما يخص المستثمرين، شهد قطاع الاستثمار نمو عدد المستثمرين المشاركين في الجولات الاستثمارية بنسبة نمو سنوية 70%، أي من 10 إلى 17 مستثمرًا، فيما كانت نسبة مشاركة المستثمرين من المؤسسات والشركات التجارية 35%. إضافة لذلك، استحوذ قطاع النقل واللوجستيات على الحصة الأكبر من إجمالي قيمة الاستثمارات بنسبة 45% من خلال استقطاب صفقة قيمتها 44 مليون ريال في السلسلة «ب» في أحد الشركات القطرية. وأشار الرئيس التنفيذي لشركة ماقنِت في الشرق الأوسط، فيليب بحوشي، إلى أنه: «على الرغم من الظروف الاقتصادية العالمية الصعبة في عام 2022، حافظت منظومة الشركات الناشئة في قطر على جاذبيتها للاستثمارات، حيث جمعت 97 مليون ريال قطري في 45 صفقة، ليكون بذلك عامًا قياسيًا تمويليًا واستثماريًا، ومع زيادة سنوية نسبتها 35%. وبالمقارنة مع الدول المجاورة، شهدت دولة قطر ارتفاعًا في التمويل في النصف الثاني من العام، شاهدًا على 68% من رأس المال المصروف في العام كله.»
685
| 27 فبراير 2023
خليفة بن جاسم: تحديات بعد المونديال نحتاج لمواجهتها اللواء محمد العتيق: لا وقف لتأشيرات رجال الأعمال صالح الخليفي: توجه لتخفيض رسوم الرخص التجارية محمد المالكي: استشارات صناعية لرجال الأعمال قريبا نظمت غرفة قطر لقاء مشتركا مع كل من وزارة الداخلية، وزارة التجارة والصناعة، وزارة العمل، وبنك قطر للتنمية، بمشاركة واسعة من رجال الاعمال، حيث عقد اللقاء في مقر الغرفة امس الأربعاء، وتم خلاله مناقشة مختلف هموم وتطلعات القطاع الخاص، والعقبات التي تواجه القطاع الخاص القطري مع الجهات المختصة تمهيدا لإيجاد الحلول المناسبة لها، حيث تم خلال اللقاء طرح أسئلة واستفسارات رجال الاعمال للجهات الحكومية الأربعة المشاركة في اللقاء. حضر اللقاء سعادة الشيخ خليفة بن جاسم بن محمد آل ثاني رئيس غرفة قطر، وشارك فيه كل من اللواء محمد بن احمد العتيق - المدير العام للإدارة العامة للجوازات، والسيد محمد بن حسن العبيدلي - وكيل الوزارة المساعد لشؤون العمل بوزارة العمل، والسيد صالح بن ماجد الخليفي - وكيل الوزارة المساعد لشؤون التجارة بوزارة التجارة والصناعة، والسيد محمد بن حسن المالكي - وكيل الوزارة المساعد لشؤون الصناعة بوزارة التجارة والصناعة، والسيد عبد الرحمن بن هشام السويدي الرئيس التنفيذي بالإنابة في بنك قطر للتنمية، بحضور عدد من أعضاء مجلس إدارة غرفة قطر والسيد صالح بن حمد الشرقي مدير عام الغرفة. وقال سعادة الشيخ خليفة بن جاسم ال ثاني رئيس غرفة قطر في كلمته الافتتاحية، ان هذا اللقاء يعكس التعاون الجاد بين القطاعين العام والخاص لما فيه مصلحة الاقتصاد الوطني، في ظل الرعاية الحكيمة لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، حيث أكد سموه في اكثر من مناسبة على أهمية تفعيل الشراكة بين القطاعين العام والخاص. وأشاد الشيخ خليفة بن جاسم بحرص كل من وزارة الداخلية، وزارة العمل، وزارة التجارة والصناعة، وبنك قطر للتنمية، على التجاوب مع دعوة الغرفة لعقد هذا اللقاء والمشاركة فيه، مما يؤكد حرص المسؤولين في هذه الجهات على مناقشة هموم وقضايا القطاع الخاص والتي لها صلة مباشرة بعمل وزاراتهم، وجديتهم في العمل على حلها بما يسهم في إزالة اية عقبات من امام المشاركة الإيجابية والمأمولة للقطاع الخاص في النشاط الاقتصادي وفي التنمية الاقتصادية. وشدد سعادة رئيس الغرفة على ان القطاع الخاص كان شريكا حقيقيا للقطاع العام في مرحلة الاعداد لمونديال 2022، وقد ساهم في النجاح القطري المبهر في تنظيم افضل نسخة في تاريخ كأس العالم، لافتا الى ان مرحلة ما بعد المونديال تحمل تحديات جديدة خصوصا في ظل الظروف والأوضاع العالمية الحالية، مما يتطلب منا مزيدا من التكاتف لمواجهة هذه التحديات وتجاوزها. وأضاف انه في اطار حرص غرفة قطر كممثل للقطاع الخاص القطري على حل أية عقبات تواجه القطاع الخاص وتعيق مشاركته في النشاط الاقتصادي، فقد قامت الغرفة وضمن إعدادها لهذا اللقاء، باستطلاع آراء الشركات وأصحاب الاعمال حول العقبات والمشكلات التي تواجههم في أعمالهم والتي يودون مناقشتها مع الجهات الحكومية ذات العلاقة من اجل التوصل الى حلول مناسبة لها. تسهيلات الأعمال وقد شهد اللقاء طرح العديد من الاسئلة والاستفسارات من قبل رجال الاعمال على الجهات الأربعة المشاركة في اللقاء، حيث تمت مناقشتها تمهيدا لإيجاد الحلول المناسبة لها، ومن بينها ما يتعلق بتأشيرات رجال الاعمال، الإجراءات المتعلقة بالتوقيع على قيد المنشأة، تقديم تسهيلات لرواد الأعمال والشركات الناشئة لدعم استمرارها، عرض المنتجات الوطنية داخل منافذ التوزيع، خطط دعم فرص الاستثمار في الصناعات الصغيرة والمتوسطة وتسهيل اجراءات الحصول على التراخيص والأراضي الصناعية اللازمة، استقدام العمالة، وبرامج واشتراطات بنك قطر للتنمية لتمويل الصناعات الصغيرة والمتوسطة. استعراض الحلول وقد رحب كل من اللواء محمد بن احمد العتيق المدير العام للإدارة العامة للجوازات، والسيد محمد بن حسن العبيدلي وكيل الوزارة المساعد لشؤون العمل بوزارة العمل، والسيد صالح بن ماجد الخليفي وكيل الوزارة المساعد لشؤون التجارة بوزارة التجارة والصناعة، والسيد محمد بن حسن المالكي وكيل الوزارة المساعد لشؤون الصناعة بوزارة التجارة والصناعة، والسيد عبد الرحمن بن هشام السويدي الرئيس التنفيذي بالإنابة في بنك قطر للتنمية، باستفسارات رجال الاعمال والتي تمت مناقشتها تمهيدا للوصول الى حلول لها، مشيرين الى انه ستتم متابعتها كذلك من خلال اللجان المشتركة بين الغرفة وهذه الوزارات والجهات بهدف التوصل الى الحلول الملائمة. كما اشادوا بحرص غرفة قطر على عقد هذا اللقاء والذي يعبر عن العلاقة الوطيدة بين القطاعين العام والخاص، والتعاون المشترك لدفع الاقتصاد الوطني الى الامام. وخلال المناقشات، قال اللواء محمد بن احمد العتيق المدير العام للإدارة العامة للجوازات ان تأشيرات رجال الاعمال لم يتم ايقافها وانما هنالك ضوابط للتأكد بأن التأشيرات ممنوحة لرجال اعمال حقيقيين وليس لعاملين. ومن جهته قال السيد محمد بن حسن العبيدلي وكيل الوزارة المساعد لشؤون العمل بوزارة العمل، ان تعميم الحظر على جميع الشركات المملوكة لصاحب الشركة المخالفة لم يعد معمولا به الا في اضيق الحدود، حيث انه وبعد اجتماعات مع الغرفة سابقا وصلنا الى قرار بعدم التعميم على جميع الشركات، الا في حالات معينة تقتضي ذلك. وقال السيد صالح بن ماجد الخليفي وكيل الوزارة المساعد لشؤون التجارة بوزارة التجارة والصناعة انه تم مؤخرا تأسيس ادارة خاصة لتنمية الاعمال، لافتا الى انه سيتم قريبا طرح مجموعة من الفرص الاستثمارية، وقال ان هنالك توجها لدراسة تخفيض رسوم جميع الرخص التجارية لتسهيل تأسيس الاعمال. وقال السيد محمد بن حسن المالكي وكيل الوزارة المساعد لشؤون الصناعة بوزارة التجارة والصناعة، ان هنالك خطط لطرح فرص استثمارية في القطاع الصناعي حسب وضع السوق، لافتا الى ان الوزارة ستقوم قريبا بتقديم خدمة استشارات صناعية لرجال الاعمال، كما توجد خطة لطرح أراض جديدة. وقال السيد عبد الرحمن بن هشام السويدي الرئيس التنفيذي بالإنابة في بنك قطر للتنمية، ان البنك يصدر بشكل سنوي قائمة بالصناعات غير الجاذبة والتي يبتعد البنك عن تمويلها. لقاءات دورية وفي رده على سؤال حول اقتصار هذا اللقاء على اربع جهات فقط رغم وجود العديد من العقبات التي تواجه القطاع الخاص ولها علاقة بعمل وزارات وجهات حكومية أخرى، قال السيد صالح بن حمد الشرقي مدير عام غرفة قطر، ان الغرفة تعتزم عقد لقاءات دورية مع الجهات الحكومية الأخرى ذات العلاقة المباشرة مع القطاع الخاص لمناقشة مختلف العقبات التي تواجه القطاع الخاص، لافتا الى ان هذا اللقاء هو الأول ولن يكون الأخير، حيث ستقوم الغرفة قريبا بالإعداد للقاء ثان يتضمن دعوة وزارات وجهات حكومية أخرى لها صلة بالقطاع الخاص. وأشار الشرقي الى انه تم الاتفاق على عقد لقاءات دورية لمتابعة اية مستجدات تواجه رجال الاعمال، مضيفا ان كل ما يصل للغرفة من استفسارات وعقبات من قبل رجال الاعمال، سوف يتم طرحه للنقاش من خلال اللجان المشتركة بين الغرفة ومختلف الوزارات والجهات الحكومية، لافتا الى ان هدفنا المشترك هو حل مشاكل القطاع الخاص وافساح المجال امامه للقيام بدوره المأمول في التنمية الاقتصادية. ودعا الشرقي أصحاب الأعمال إلى ارسال كافة المعوقات التي تواجههم إلى الغرفة وذلك لترتيب لقاءات أخرى مع الجهات المعنية ذات العلاقة. مخرجات اللقاء وقد أشاد عدد من رجال الاعمال باللقاء ومخرجاته، وقالوا انه تمت مناقشة مختلف المعوقات التي تواجه القطاع الخاص، وكان هنالك تجاوب كبير من قبل المسؤولين في مناقشة هذه القضايا، مشيرين الى شكرهم لغرفة قطر على تنظيم اللقاء الذي يعكس الشراكة الحقيقية بين القطاعين العام والخاص. وقال رجل الاعمال السيد محمد ناصر الهاجري ان اللقاء كان مثمرا وتم خلاله طرح العقبات التي تواجه رجال الاعمال ومناقشتها مع الجهات المسؤولة بشكل مباشر، مما يعكس الشفافية في مناقشة الموضوعات، معربا عن الشكر والتقدير لغرفة قطر على تنظيمها هذا اللقاء. ومن جانبه قال رجل الاعمال السيد حسن الحكيم ان اللقاء جمع رجال الاعمال القطريين مع مسؤولين وأصحاب قرار في اربع جهات حكومية وهذا امر إيجابي ويحسب لغرفة قطر في اطار حرصها على حل مشاكل القطاع الخاص، ونأمل ان تكون هنالك لقاءات أخرى مع جهات أخرى بحيث يشمل النقاش جميع مشاكل القطاع الخاص. وقالت سيدة الاعمال امل اليافعي ان اللقاء يعكس الشراكة الحقيقية بين القطاعين العام والخاص، حيث تمت مناقشة كافة القضايا والمسائل بكل شفافية وتم الرد عليها من قبل المسؤولين، وبعض هذه القضايا ستتم متابعتها من خلال لجان مشتركة، وهذا يعتبر انجازا مهما في طريق حل كافة العقبات التي تواجه رجال الاعمال. ومن جهتها أشادت سيدة الاعمال حصة المرواني باللقاء والذي أتاح الفرصة لرواد الاعمال لطرح المشاكل والعقبات التي تواجههم امام الجهات الحكومية بهدف إيجاد الحلول الملائمة لها.
1013
| 23 فبراير 2023
نظمت غرفة قطر بالتعاون مع بنك قطر للتنمية ومكتب الترقيم القطري امس، ورشة عمل بعنوان التعريف بالمعايير العالمية للترقيم (GS1) ونظام المعايير العالمية (GS1 System) والتطبيقات المختلفة لاستخدام الباركود ودورها في تطوير قطاع الاعمال للشركات القطرية. وسلطت الورشة الضوء على المعايير العالمية للترقيم وآليات استخدامها في تطبيقات الباركود المختلفة والتي تغطي قطاعات مهمة مثل تجارة التجزئة، الرعاية الصحية، النقل والخدمات اللوجستية، وغيرها من القطاعات الأخرى. كما ركزت على التعريف بمكتب الترقيم القطري (GS1 Qatar)، والمنظمة العالمية للترميز (GS1)، ونظام المعايير العالمية (GS1 System)، والتطبيقات المختلفة لاستخدام الباركود ودورها في تطوير قطاع الاعمال للشركات القطرية، بالإضافة إلى التعريف بالمفاتيح العالمية المستخدمة في مشروع العلامة المميزة واليات استخراجها واستخدامها. وناقشت آليات التسجيل والحصول على العضوية في مكتب الترقيم القطري، وقواعد منح الأرقام العالمية، واهم التحديات التي تواجه الشركاء التجاريين والحلول المقترحة. بدوره، أعرب السيد علي سلطان الكواري مدير إدارة تنمية الصادرات ببنك قطر للتنمية والرئيس التنفيذي لمكتب الترقيم القطري عن شكره لغرفة قطر على استضافة هذه الورشة ولتعاونها مع بنك قطر للتنمية ومكتب الترقيم الرقمي من أجل التعريف بالمكتب بين أوساط مجتمع الأعمال القطري والتعريف بخدماته، منوها بأن المكتب هو منظمة غير هادفة للربح تهدف إلى الحفاظ على المعايير العالمية الموحدة ومنها الباركود. ونوه بأن تبني نظام المعايير العالمية الموحد لدى المؤسسات والشركات القطرية يسهم في توحيد لغة التجارة العالمية وتسهيل عمليات التصدير وبناء قاعدة بيانات عالمية موثوقة للمنتجات والخدمات القطرية. وأشار إلى أن مكتب الترقيم القطري تأسس في يونيو 2021 كعضو في المنظمة العالمية للترميز، بهدف التعاون في بناء بنية تحتية متطورة قادرة على خدمة الصناعات الوطنية والاستجابة لاحتياجاتها المستقبلية. ودعا الكواري الشركات القطرية إلى شراء الرمز القطري واستخدامه على منتجاتها، معربا عن أمله في أن تساهم هذه الخطوات في تحقيق نقلة نوعية في القطاعات الاقتصادية وتحدث أثرا في زيادة الناتج المحلي لدولة قطر من خلال تسويق المنتجات والخدمات القطرية محلياً وعالمياً. وقد حاضَر في الورشة السيد إبراهيم عساف رئيس قسم تكنولوجيا المعلومات ومتخصص في نظام المعايير العالمية ومدقق معتمد لأنظمة التتبع العالمية، والذي استعرض تعريف بالمنظمة العالمية للترقيم GS 1 وهي منظمة معايير عالمية مقرها بلجيكا وهدفها توحيد لغة التجارة العالمية وتضم في عضويتها 116 دولة. وأشار عساف إلى أن هناك أكثر من 250 مليون منتج تحمل باركود GS 1 وأن هناك أكثر من 2 مليون شركة تستخدم معايير1 GS. وأشار إلى أن مكتب الترقيم القطري تأسس كجهة غير هادفة للربح تحت إشراف بنك قطر للتنمية، بهدف منح العضوية للمصنعين المحليين وتجار التجزئة والمنتجين والأسواق التجارية، وغيرهم لاستخدام نظام المعايير العالمية للترقيم، والتعريف بالمعايير العالمية واليات استخدامها في المراحل المختلفة عبر سلسلة التوريد، وتقديم الاستشارات الفنية لتحسين عمليات سلسلة التوريد، وعقد الدورات التدريبية المتخصصة وعرض تجارب النجاح في الدول الأخرى، وعقد ورش العمل والندوات والاجتماعات مع القطاعين العام والخاص.
674
| 31 يناير 2023
أعلنت وكالة قطر لتنمية وترويج الصادرات «تصدير»، الذراع التصديري لبنك قطر للتنمية، بدء استقبال طلبات الالتحاق بالدفعة الثالثة من برنامج مُسرعة الصادرات «الذهاب للعالمية»، والمكمل لنجاح سابقيه وما حققاه من تأهيل وتدريب رواد ورائدات الأعمال لتصدير منتجاتهم وخدماتهم للأسواق الإقليمية والدولية، في رحلتهم للمساهمة في الاقتصاد الوطني، على أن يستمر استقبال الطلبات لتاريخ 7 فبراير 2023. وتقام النسخة الحالية من البرنامج بالشراكة مع شركاء بنك قطر للتنمية في جامعة سنغافورة للإدارة، ويهدف لتأهيل الشركات الصغيرة والمتوسطة الراغبة في التصدير لأول مرة، أو الشركات المصدّرة والراغبة في توسيع نشاطها التصديري وتطويره، مع التركيز على الشركات في قطاعات الخدمات والتصنيع لما تملكه من إمكانات هائلة لتصدير خدماتها ومنتجاتها للخارج، إذ يهدف البرنامج لتسريع قدرات الشركات التصديرية بما يوائم تطلعاتها في النفاذ للأسواق الدولية، إلى جانب معالجة التحديات التي قد تقف في طريق نجاحهم، سواء من النواحي التخطيطية أو التنظيمية خاصة عند الدخول لأسواق جديدة. في تعليق لها على بدء استقبال طلبات الانضمام للفوج الثالث، قالت السيدة هلا علي المسند – مدير تطوير الصادرات في بنك قطر للتنمية: «قطع برنامج مُسرعة الصادرات (الذهاب للعالمية) أشواطًا كبيرة في مسيرة نجاحه، واليوم نستعد لاحتضان الفوج الثالث بما يحقق أهداف البرنامج في تأهيل المصدرين القطريين، واستراتيجية البنك في تطوير رواد الأعمال وتنمية قدراتهم وفتح الأسواق الدولية أمامهم، ونتطلع رفقة شركائنا لاحتضان نسخة ثالثة متميزة كسابقاتها.» سيتلقى رواد الأعمال المُشاركون تدريبًا متكاملًا يتضمن وضع الاستراتيجيات التصديرية، وتحديد وتحليل الأسواق المُستهدفة، وتطوير الخطط التسويقية، وتحديد الموارد المتاحة والخدمات اللوجستية اللازمة، وكيفية تنسيق الاجتماعات مع المشترين،، بما يخدم أهداف كل شركة منهم. يُشار إلى أن برنامج «الذهاب للعالمية» شهد نسختين مميزتين في العامين الماضيين تخرج منهما 30 مصدرًا، وشهدت نسخة العام الماضي 2022 تأهيل 15 مصدرًا في مختلف مراحل تطورهم، أربعة منهم يصدرون للمرة الأولى، وشاركوا جميعًا في أكثر من 40 لقاء ثنائيا، نجم عنها أكثر من 200 فرصة جديدة وصل فيها إجمالي قيمة الطلبات الجديدة المقدمة لهذه الشركات إلى 216 مليون ريال قطري مع نهاية عام 2022. ويدعو بنك قطر للتنمية كافة رواد ورائدات الأعمال المهتمين للتقديم على البرنامج، وزيارة منصة تصدير في موقع بنك قطر للتنمية للاطلاع على كافة التفاصيل اللازمة، والتقديم في أقرب فرصة لحجز مكان لهم في هذا البرنامج الرائد.
1022
| 30 يناير 2023
فتحت وكالة قطر لتنمية وترويج الصادرات تصدير، الذراع التصديري لبنك قطر للتنمية، باب الالتحاق بالدفعة الثالثة من برنامج مسرعة الصادرات الذهاب للعالمية، والذي يأتي مكملا للدفعتين السابقتين، وما حققتاه من نجاح في تأهيل وتدريب رواد ورائدات الأعمال على تصدير منتجاتهم وخدماتهم للأسواق الإقليمية والدولية، على أن يستمر استقبال الطلبات حتى 7 فبراير المقبل. وتقام النسخة الثالثة بالشراكة مع شركاء بنك قطر للتنمية في جامعة سنغافورة للإدارة، وتهدف إلى تأهيل الشركات الصغيرة والمتوسطة الراغبة في التصدير لأول مرة، أو الشركات المصدرة والراغبة في توسيع نشاطها التصديري، مع التركيز على شركات قطاعي الخدمات والتصنيع لما يتملكاه من قدرات لتصدير منتجاتهما إلى الخارج. كما يهدف البرنامج إلى تسريع قدرات الشركات التصديرية، بما يوائم تطلعاتها في النفاذ للأسواق الدولية، إلى جانب معالجة التحديات التي قد تقف في طريق نجاحها، سواء من النواحي التخطيطية، أو التنظيمية، خاصة عند دخولها لأسواق جديدة. وتعليقا على بدء استقبال طلبات الانضمام للفوج الثالث، قالت السيدة هلا علي المسند، مدير تطوير الصادرات في بنك قطر للتنمية: قطع البرنامج أشواطا كبيرة في مسيرة نجاحه، واليوم نستعد لاحتضان الفوج الثالث بما يحقق أهداف البرنامج في تأهيل المصدرين القطريين، واستراتيجية البنك في تطوير رواد الأعمال وتنمية قدراتهم، وفتح الأسواق الدولية أمامهم، ونتطلع رفقة شركائنا لاحتضان نسخة ثالثة متميزة كسابقاتها. وسيتلقى رواد الأعمال المشاركون تدريبا متكاملا يتضمن وضع الاستراتيجيات التصديرية، وتحديد وتحليل الأسواق المستهدفة، وتطوير الخطط التسويقية، وتحديد الموارد المتاحة والخدمات اللوجستية اللازمة، وكيفية تنسيق الاجتماعات مع المشترين، بما يخدم أهداف كل شركة منهم. يذكر أن برنامج الذهاب للعالمية شهد نسختين مميزتين في العامين الماضيين، تخرج منهما 30 مصدرا إذ شهدت نسخة 2022 تأهيل 15 مصدرا، 4 منهم يصدرون للمرة الأولى، وشاركوا جميعا في 40 لقاء ثنائيا، نجم عنها 200 فرصة جديدة، ووصل فيها إجمالي قيمة الطلبات الجديدة المقدمة لهذه الشركات إلى 216 مليون ريال مع نهاية العام الماضي. ودعا بنك قطر للتنمية كافة رواد ورائدات الأعمال الراغبين بالالتحاق في البرنامج زيارة منصة تصدير المتاحة عبر الموقع الإلكتروني للبنك وذلك للاطلاع على كافة التفاصيل اللازمة، والتقديم في أقرب فرصة لحجز مكان لهم بهذا البرنامج.
863
| 29 يناير 2023
أطلق بنك قطر للتنمية برنامج التمويل الأخضر الخاص بدعم المشروعات الصديقة للبيئة، في منظومة الأعمال الوطنية. ويغطي البرنامج عددا واسعا من القطاعات والشركات الصغيرة والمتوسطة المصنعة للمنتجات الخضراء ذات التأثير البيئي الإيجابي، بالإضافة إلى الشركات التي تضيف حلولا تكنولوجية أو عمليات صديقة للبيئة لأعمالها، بهدف تقليل كلف الطاقة المستخدمة، ومعالجة المشاكل البيئية الناجمة عن عملياتها. وقال السيد عبدالرحمن هشام السويدي الرئيس التنفيذي بالإنابة لبنك قطر للتنمية إن دعم الاستدامة عبر هذا البرنامج التمويلي وغيره من البرامج تواكب استراتيجية البنك فيما يتعلق بدعم المشاريع الصديقة للبيئة التي تلبي متطلبات المرحلة الراهنة على المستويين الوطني والعالمي، مشيرا إلى أن البنك يتحرك وفقا لمسؤوليته المؤسسية في دعم رواد الأعمال بما يتماشى مع الرؤية الوطنية للبلاد في بناء اقتصاد مستدام قائم على المعرفة. وأكد أن هذا التمويل يعد الأول من نوعه، وسيدعم الشركات الصغيرة والمتوسطة بعدة قطاعات يتولاها البنك ويشجعها على الاستفادة من البرامج التي يقدمها، مشيرا إلى أن البرنامج سيمول أولا ما نسبته 85 بالمائة من كلفة المشروع للشركات التي ستضيف حلولا تكنولوجية أو عمليات صديقة للبيئة لأعمالها أو بنية أعمالها، لتكون أكثر استدامة مع مدة سداد تصل إلى 15 سنة، من ضمنها 3 سنوات فترة سماح، كما سيمول البنك ما نسبته 80 بالمائة من كلفة المشروع الكلية للشركات التي ستنتج منتجات نهائية ذات تأثير بيئي إيجابي ومستدام، مع مدة سداد تصل إلى 20 سنة، تتضمن 3 سنوات فترة سماح. ويمكن برنامج التمويل الأخضر الشركات من الحصول على نسب أرباح تنافسية وتفضيلية لتشجيعها على التحول الصديق للبيئة، وإنتاج منتجات مستدامة، وبمقدور رواد ورائدات الأعمال المهتمين التقديم على التمويل عبر الموقع الإلكتروني للبنك. يذكر أن بنك قطر للتنمية يشجع الشركات الصغيرة والمتوسطة على تحقيق أهدافها البيئية في مجالات مختلفة كالطاقة المتجددة، وإدارة الهدر، ومعالجة المياه، وإعادة التدوير، والابتكارات التقنية النظيفة والخضراء، والمشاريع التي تسعى لتقليل البصمة الكربونية، ورفع كفاءة الطاقة واستخدامها، وكافة المجالات الشبيهة.
500
| 22 يناير 2023
أطلق بنك قطر للتنمية برنامج /التمويل الأخضر/ الخاص بدعم المشروعات الصديقة للبيئة، في منظومة الأعمال الوطنية. ويغطي البرنامج عددا واسعا من القطاعات والشركات الصغيرة والمتوسطة المصنعة للمنتجات الخضراء ذات التأثير البيئي الإيجابي، بالإضافة إلى الشركات التي تضيف حلولا تكنولوجية أو عمليات صديقة للبيئة لأعمالها، بهدف تقليل كلف الطاقة المستخدمة، ومعالجة المشاكل البيئية الناجمة عن عملياتها. وقال السيد عبدالرحمن هشام السويدي الرئيس التنفيذي بالإنابة لبنك قطر للتنمية إن دعم الاستدامة عبر هذا البرنامج التمويلي وغيره من البرامج تواكب استراتيجية البنك فيما يتعلق بدعم المشاريع الصديقة للبيئة والتي تلبي متطلبات المرحلة الراهنة على المستويين الوطني والعالمي، مشيرا إلى أن البنك يتحرك وفقا لمسؤوليته المؤسسية في دعم رواد الأعمال بما يتماشى مع الرؤية الوطنية للبلاد في بناء اقتصاد مستدام قائم على المعرفة. وأكد أن هذا التمويل يعد الأول من نوعه، وسيدعم الشركات الصغيرة والمتوسطة بعدة قطاعات يتولاها البنك ويشجعها على الاستفادة من البرامج التي يقدمها، مشيرا إلى أن البرنامج سيمول أولا ما نسبته 85 بالمئة من كلفة المشروع للشركات التي ستضيف حلولا تكنولوجية أو عمليات صديقة للبيئة لأعمالها أو بنية أعمالها، لتكون أكثر استدامة مع مدة سداد تصل إلى 15 سنة، من ضمنها 3 سنوات فترة سماح، كما سيمول البنك ما نسبته 80 بالمئة من كلفة المشروع الكلية للشركات التي ستنتج منتجات نهائية ذات تأثير بيئي إيجابي ومستدام، مع مدة سداد تصل إلى 20 سنة، تتضمن 3 سنوات فترة سماح. ويمكن برنامج /التمويل الأخضر/ الشركات من الحصول على نسب أرباح تنافسية وتفضيلية لتشجيعها على التحول الصديق للبيئة، وإنتاج منتجات مستدامة، وبمقدور رواد ورائدات الأعمال المهتمين التقديم على التمويل عبر الموقع الإلكتروني للبنك. يذكر أن بنك قطر للتنمية يشجع الشركات الصغيرة والمتوسطة على تحقيق أهدافها البيئية في مجالات مختلفة كالطاقة المتجددة، وإدارة الهدر، ومعالجة المياه، وإعادة التدوير، والابتكارات التقنية النظيفة والخضراء، والمشاريع التي تسعى لتقليل البصمة الكربونية، ورفع كفاءة الطاقة واستخدامها، وكافة المجالات الشبيهة.
1062
| 21 يناير 2023
دعت وزارة البلدية ممثلة بإدارة الثروة الحيوانية الشركات الراغبة بالتسجيل كموردين معتمدين لأغنام التربية الخاصة بمبادرة القروض الحيوانية المشترك مع بنك قطر للتنمية، على أن تتوفر لدى المتقدمين المتطلبات والشروط الفنية الآتية: أن تكون الشركة مسجلة ومدرجة في سجل الموردين بإدارة الثروة الحيوانية. يشترط وجود حظائر مخصصة ومتوافقة مع متطلبات الأمن الحيوي والاشتراطات الصحية لتربية الأغنام. أن تكون الحيوانات سليمة من الأمراض ومطعمة باللقاحات البيطرية حسب توصيات إدارة الثروة الحيوانية. أن تلتزم الشركة بمواصفات السلالة المطلوبة والتركيب العمري والإنتاجي المطلوب. وقالت الوزارة عبر تغريدة نشرتها أمس على حسابها الرسمي في منصة تويتر، إن الطلبات تقبل يوميا ما عدا يوم الأربعاء من الساعة 8 صباحا حتى الساعة 12 ظهرا ولمدة أسبوعين من تاريخ الإعلان. كما دعت الراغبين في الاستفسار عن المبادرة إلى التواصل مع مركز الاتصال الموحد على الهاتف رقم 184.
1193
| 19 يناير 2023
في عام جديد من رحلته لدعم القطاع الخاص في دولة قطر، حقق بنك قطر للتنمية العديد من النجاحات تزامناً مع نجاحات دولة قطر في احتضان البطولة الرياضية الأكبر في العالم، مساهماً عبر برامجه ومبادراته النوعية في مساندة رواد ورائدات الأعمال وتطوير منظومة الأعمال القطرية، وتمكين القطاع الخاص والشركات الصغيرة والمتوسطة، بالاستناد على محاوره الرئيسية الرائدة: الوصول إلى التمويل، وتطوير القدرات، والوصول إلى الأسواق المحلية والعالمية. فعلى صعيد الخدمات التمويلية، بلغ إجمالي القروض المباشرة المُستحقة مع نهاية العام 2022 مجموعاً قدره 6.52 مليار ريال قطري، وقد وصل عدد المستفيدين النشطين من الخدمات التمويلية المقدمة من بنك قطر للتنمية إلى 857 شركة صغيرة ومتوسطة بنسبة نمو وصلت إلى 7%، كما وصلت قيمة رأس المال المستثمر والمصروف في الشركات الصغيرة والمتوسطة إلى 74 مليون ريال قطري، وبنسبة نمو 13% مقارنة بـ2021. وعلى صعيد ثانٍ فقد استطاع البنك أن يؤهل أكثر من 60 مستثمراً من برامج تأهيل المستثمرين ليصبحوا مستثمرين معتمدين. أما بالنسبة لخدمات تمويل وتأمين الصادرات فقد حقق البنك نمواً بنسبة 25% بدعم إجمالي وصل إلى 1.93 مليار ريال قطري. وبلغت قيمة ضمانات قروض برنامج الضمانات الوطني 2.14 مليار قطري مع 4300 مستفيد. من جهة أخرى، قدّم بنك قطر للتنمية في عام 2022 نسخة جديدة ومحدثة من برنامج الضمين، حيث أطلق نسخة خاصة بالشركات متناهية الصغر. وقد بلغ مقدار الضمانات المالية المستحقة 869 مليون ريال قطري. كذلك واصل البنك مساعيه في دعم المشاريع الحكومية عبر برنامج قروض الإسكان حيث بلغ مقدار قروض الإسكان 26.4 مليار ريال قطري وبنسبة نمو وصلت إلى 2.3% مقارنة بعام 2021، بينما زاد عدد العملاء المستفيدين من قروض الإسكان بنسبة 1.4% ليصل عددهم إلى 35,595 مستفيداً لتتجاوز بذلك قيمة القروض السكنية المصروفة في عام 2022، حاجز المليار ريال قطري إذ وصلت إلى1.2 مليار ريال قطري. وبما يخصّ الوصول إلى الأسواق الدولية، فلم تتوقف وكالة قطر لتنمية وترويج الصادرات «تصدير»، عن دعم العملاء في تعزيز إمكانياتهم للتصدير، وترويج صادراتهم عبر تقديم 109 ورش عمل ودورة تدريبية بحضور أكثر من 500 مشارك. كما ساعدت الوكالة المصدرين القطريين على المشاركة في المعارض الإقليمية والدولية وإعداد اللقاءات الثنائية مع المستوردين، إذ وصلت إلى 19 معرضاً دولياً وفعالية للاجتماعات الثنائية بمشاركة 160 شركة صغيرة ومتوسطة وعقد 106 اجتماعات ثنائية مثمرة لهذه الشركات. وقد حققت قيمة العقود المُبرمة دولياً لهذا العام مبلغاً قدره 853 مليون ريال قطري بنسبة نمو في عقود الاجتماعات الثنائية وصلت إلى 187% مقارنة بـ2021. ليستمر بذلك تزايد حجم الصادرات للعملاء المسجلين، وتخطي حاجز المليار ريال قطري إلى 1.38 مليار ريال قطري بنسبة نمو مقدارها 34% مقارنة بعام 2021. وبالنسبة للأسواق المحلية وفي إطار دعمها، فقد تم إطلاق منصة مشتريات الرقمية للتعاقدات الحكومية وغير الحكومية وهي منصة متكاملة لكافة الشركات الصغيرة والمتوسطة، تهدف إلى دعم منظومة ريادة الأعمال عبر توطين الخدمات وتسهيل التواصل بين هذه الشركات وجهات الشراء عبر التعاقدات الحكومية والخاصة في قطر. وعلى صعيد آخر، فقد تم تقديم عدد من ورش العمل المتخصصة بسلاسل التوريد وتوطين الفرص، بحضور أكثر من 700 مشارك. فيما بلغ إجمالي قيمة العقود المُبرمة محلياً بالتعاون مع المؤسسات الحكومية والقطاع الخاص 267 مليون ريال قطري. وضمن مساعيه لمساندة منظومة ريادة الأعمال، وتمكين القدرات وتطويرها، قدّم بنك قطر للتنمية عدداً من الخدمات التدريبية والتوجيهية التي تغطّي جميع مراحل ريادة الأعمال وفي مجالات متخصصة.
963
| 15 يناير 2023
اختتمت حاضنة قطر للأعمال التابعة لبنك قطر للتنمية، أعمال برامجها الانسيابية باختيار أفضل مشاريع الفوج السادس عشر من برنامج ريادة الأعمال الانسيابية، وتخريج الفوج الرابع من البرنامج الانسيابي للمرشدين خلال فعالية يوم اختيار المشاريع متوجةً بذلك جهود أفضل الشركات الناشئة المشاركة في برنامج ريادة الأعمال الانسيابي ليتم احتضانها من قبل حاضنة قطر للأعمال. وقد وصل عدد المتقدمين في برنامج ريادة الأعمال الانسيابية لهذا العام إلى 374 متقدماً، قُبل منهم 65 شركة ناشئة للمشاركة في البرنامج، ومن هذه الشركات وصلت 15 شركة إلى يوم اختيار المشاريع وقدمت مشاريعها النهائية، لتحصل 11 شركة منها على فرصة الاحتضان في حاضنة قطر للأعمال لهذا الفوج. وتميزت المجموعة المشاركة لهذا العام بامتلاك أكثر من نصف عدد المتقدمين المقبولين، الحد الأدنى من المنتجات القابلة للتطبيق (MVP)، أو لنماذج أعمال واضحة قبل بداية البرنامج. كما تضمنت المجموعة 11 رابحاً من برنامج هاكاثون حاضنة قطر للأعمال، ومنهم من وصل إلى يوم العرض النهائي. وقد تنوعت مجالات عمل الشركات الناشئة في هذا الفوج ما بين تكنولوجيا التعليم، والتجارة الإلكترونية، والبرمجيات الخدمية، وحلول المشاريع بين الشركات، والتكنولوجيا الرياضية. أما في البرنامج الانسيابي للمرشدين، فقد وصل عدد المتقدمين إلى 307 قُبل منهم 21 متقدماً، وتخرج عن هذه المجموعة 12 مرشداً جاهزاً لتقديم المساعدة المطلوبة لرواد الأعمال والشركات الناشئة وحاجاتها التنموية. حصلت الشركات المختارة من قبل لجنة الاختيار في يوم اختيار المشاريع على استثمار قدره 250 ألف ريال، إلى جانب امتيازات الاحتضان لمدة عام كامل في حاضنة قطر للأعمال بما يتضمن: الإرشاد والتدريب، والمساحات المكتبية، والوصول إلى البرامج المختلفة والتمويل وفرص بناء العلاقات التي يتيحها هذا الاحتضان. بينما حصل المرشدون الناجحون في البرنامج الانسيابي للمرشدين على شهادات معتمدة من حاضنة قطر للأعمال. وبدوره، قال السيد إبراهيم عبد العزيز المناعي، المدير التنفيذي لاستشارة الأعمال في بنك قطر للتنمية: نشعر بالفخر والسعادة بمشاريع رواد الأعمال المشاركين في هذا الفوج والذين أبدوا تميزاً ملحوظاً وأضاف حول أهمية هذه البرامج: إنّ دعم حاضنة قطر للأعمال لهذه المشاريع الريادية وأصحابها لا يتوقف هنا، بل يمتد عبر برامج عدة ليحتضنها في مراحل مختلفة، بغية الوصول إلى التنوع الاقتصادي المنشود .
657
| 20 نوفمبر 2022
تماشياً مع مساعيه في إثراء منظومة الأعمال الوطنية وتعزيزها، أطلق بنك قطر للتنمية منصة لمؤتمر قطر لريادة الأعمال، منصة «رواد قطر 2022» الرقمية، الأولى من نوعها في دولة قطر، تزامنًا مع رحلة البنك في التحول الرقمي واحتضان الدولة للفعالية الرياضية الأكبر لهذا العام، إذ ستقدم المنصة الرقمية محتوى تثقيفيا مميزا حسب الطلب مع توفر مكتبة رقمية ثرية تتضمن شتى ورش العمل والدورات التدريبية حول أفضل الممارسات الريادية تحت شعار «ما بعد 2022: آفاق قطر الجديدة». ويحتفل بنك قطر للتنمية هذا العام بإقامة النسخة الثامنة من مؤتمر قطر لريادة الأعمال «رواد قطر»، تزامنًا مع الذكرى الخامسة عشرة لإطلاق الأسبوع العالمي لريادة الأعمال الذي يعد المؤتمر جزءًا منه، متعاونًا مع عدد من الشركاء الوطنيين والعالميين والرعاة من أبرزهم الراعي الإستراتيجي مجموعة QNB، والراعي البلاتيني مركز قطر للمال، والراعيان الذهبيان أكاديمية قطر للمال والأعمال وهيئة المناطق الحرة في قطر، وراعي الاتصالات شركة أُريدُ Ooredoo. وتساهم المنصة في نشر ثقافة ريادة الأعمال، والتأكيد على أهمية تعزيز الاقتصاد الوطني وتنويع روافده، حيث تحتفي بأنشطة ريادة الأعمال القطرية وطنيًا وعالمياً، مما يشجع الشركات الصغيرة والمتوسطة ورواد الأعمال على إثراء مهاراتهم ومشاركتها، والتواصل مع الفاعلين في منظومة ريادة الأعمال، إلى جانب الاحتفال بثقافة ريادة الأعمال، وتعزيز المنظومة الوطنية، والاحتفاء بالابتكار والإبداع. وفي تصريح له حول إطلاق المنصة الرقمية، شجع السيد عبد الرحمن هشام السويدي، الرئيس التنفيذي بالإنابة لبنك قطر للتنمية، كافة رواد الأعمال على الاستفادة مما تقدمه المنصة. وأضاف: «نتطلع لتحقيق وصول أكبر لمجتمع ريادة الأعمال في دولة قطر عبر المنصة الرقمية لـ «رواد قطر 2022» الجديدة، خاصة مع المزايا العديد التي تتيحها لكافة المهتمين والمحتوى المتكامل والمناسب لكافة المشاريع الناشئة والشركات الصغيرة والمتوسطة بما يتماشى مع أهداف المنصة وإستراتيجية البنك». وتهدف المنصة عبر شعارها «ما بعد 2022: آفاق قطر الجديدة» لتناول عدد من المواضيع الريادية مثل إنشاء المشاريع المستقبلية وكيفية تأسيسها، وتسريع نمو المشاريع والانتقال بها لآفاق أرحب، وقضايا الثورة الصناعية الرابعة من احتضان الجيل القادم من الصناعات المتطورة، إلى الاستثمار الملائكي واستقطابه والدخول لهذا المجال. ومن جهته قال السيد خالد أحمد السادة، مدير عام خدمات الشركات والمؤسسات المصرفية في مجموعة QNB أكبر مؤسسة مالية في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا: «سعداء بهذه الشراكة الجديدة مع بنك قطر للتنمية وبدعمنا كراع إستراتيجي لمؤتمر رواد قطر. يمثل الابتكار الرقمي إحدى أهم الركائز الأساسية في إستراتيجية مجموعة QNB بما يعزز مكانتها الرائدة في تقديم أحدث الخدمات المصرفية الرقمية ويتيح المزيد من فرص النمو للشركات الصغيرة والمتوسطة، حيث إننا نؤمن بأن ريادة الأعمال تلعب دوراً أساسياً وحيوياً في التنمية الاقتصادية ليس في السوق القطري فحسب وإنما في السوق العالمي ككل».
437
| 13 نوفمبر 2022
أطلق بنك قطر للتنمية منصة مؤتمر قطر لريادة الأعمال رواد قطر 2022 الرقمية، وذلك في إطار جهود البنك للتحول الرقمي، وبالتزامن مع احتضان الدولة لبطولة كأس العالم FIFA قطر 2022. وأوضح البنك، في بيان له، أن المنصة الرقمية ستقدم محتوى تثقيفيا حسب الطلب، مع توفر مكتبة رقمية ثرية تتضمن شتى ورش العمل والدورات التدريبية حول أفضل الممارسات الريادية تحت شعار ما بعد 2022 .. آفاق قطر الجديدة. وأشار البيان إلى أن المنصة ستساهم كذلك في نشر ثقافة ريادة الأعمال، والتأكيد على أهمية تعزيز الاقتصاد الوطني وتنويع روافده. ولفت البنك إلى أن المنصة تحتفي بأنشطة ريادة الأعمال القطرية وطنيا وعالميا، ما يشجع الشركات الصغيرة والمتوسطة ورواد الأعمال على إثراء مهاراتهم ومشاركتهم، والتواصل مع الفاعلين في منظومة ريادة الأعمال، إلى جانب الاحتفال بثقافة ريادة الأعمال، وتعزيز المنظومة الوطنية، والاحتفاء بالابتكار والإبداع. ودعا السيد عبدالرحمن هشام السويدي، الرئيس التنفيذي بالإنابة لبنك قطر للتنمية، رواد الأعمال إلى الاستفادة مما تقدمه المنصة، معربا عن تطلع البنك لتحقيق وصول أكبر لمجتمع ريادة الأعمال في دولة قطر عبر المنصة الرقمية لـ رواد قطر 2022 الجديدة، خاصة مع المزايا العديدة التي تتيحها لكافة المهتمين، والمحتوى المتكامل والمناسب لكافة المشاريع الناشئة والشركات الصغيرة والمتوسطة، بما يتماشى مع أهداف المنصة واستراتيجية البنك. وتهدف المنصة، من خلال شعارها ما بعد 2022 .. آفاق قطر الجديدة، إلى تناول عدد من المواضيع الريادية، مثل إنشاء المشاريع المستقبلية وكيفية تأسيسها، وتسريع نمو المشاريع، والانتقال بها إلى آفاق أرحب، بالإضافة إلى مناقشة قضايا الثورة الصناعية الرابعة من احتضان الجيل القادم من الصناعات المتطورة، إلى الاستثمار الملائكي واستقطابه ودخول هذا المجال.
478
| 12 نوفمبر 2022
مساحة إعلانية
أهابت وزارة العمل بجميع المنشآت ضرورة اتخاذ التدابير الوقائية اللازمة في ظل الظروف الجوية الاستثنائية المتوقعة. كما أكدت الوزارة عبر حسابها بمنصة اكس،...
21510
| 24 سبتمبر 2025
تمكنت الجهات المختصة بوزارة الداخلية من إلقاء القبض على متهم مطلوب للسلطات الكندية بموجب نشرة حمراء صادرة عن الإنتربول، وذلك بعد أن كشفت...
7226
| 26 سبتمبر 2025
نشرت الجريدة الرسمية في عددها رقم 24 لسنة 2025 الصادر اليوم الخميس 25 سبتمبر نص قرار وزير العمل رقم (32) لسنة 2025 بتحديد...
7000
| 25 سبتمبر 2025
قضت محكمة الجنايات في الكويت، بإعدام الخادمة الفلبينية المتهمة بقتل طفل مخدومها الرضيع بأن وضعته داخل الغسالة، وذلك بعد ثبوت تقرير الطب النفسي...
4230
| 24 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أهابت وزارة العمل بجميع المنشآت ضرورة اتخاذ التدابير الوقائية اللازمة في ظل الظروف الجوية الاستثنائية المتوقعة. كما أكدت الوزارة عبر حسابها بمنصة اكس،...
21510
| 24 سبتمبر 2025
تمكنت الجهات المختصة بوزارة الداخلية من إلقاء القبض على متهم مطلوب للسلطات الكندية بموجب نشرة حمراء صادرة عن الإنتربول، وذلك بعد أن كشفت...
7226
| 26 سبتمبر 2025
نشرت الجريدة الرسمية في عددها رقم 24 لسنة 2025 الصادر اليوم الخميس 25 سبتمبر نص قرار وزير العمل رقم (32) لسنة 2025 بتحديد...
7000
| 25 سبتمبر 2025