رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

رياضة alsharq
غدًا.. انطلاق منافسات بطولة آسيا للناشئات

تنطلق يوم غد الأحد، منافسات البطولة الأسيوية للناشئات تحت "16 عاما" لكرة القدم التي تستضيفها تايلاند، ويستهل منتخب تايلاند المضيف غدا مشوار المنافسة بمقابلة لاوس على ستاد مدينة تشونبوري، ضمن الجولة الأولى من منافسات المجموعة الأولى. ويلتقي في المباراة الثانية ضمن ذات المجموعة يوم غد أيضاً الصين مع كوريا الجنوبية على استاد هيئة التربية البدنية في تشونبوري. وتقام الجولة الثانية من منافسات المجموعة يوم الأربعاء، حيث تلتقي لاوس مع الصين، وكوريا الجنوبية مع تايلاند. وتنطلق منافسات المجموعة الثانية يوم الإثنين، حيث تتقابل كوريا الشمالية حاملة اللقب مع بنجلادش، واليابان مع أستراليا. وتتأهل المنتخبات الحاصلة على المراكز الثلاثة الأولى إلى نهائيات كأس العالم تحت 17 عاماً 2018 التي تقام في أوروغواي.

236

| 09 سبتمبر 2017

عربي ودولي alsharq
الأمم المتحدة: 270 ألف من الروهينجا دخلوا بنجلادش في أسبوعين

أعلنت الأمم المتحدة الجمعة، أن نحو 270 ألف لاجئ معظمهم من الروهينجا فروا من أعمال العنف في ولاية راخين بغرب بورما ودخلوا بنجلادش من 25 أغسطس. وقال المتحدثة باسم المفوضية العليا للاجئين فيفيان تان "نحو 270 ألف لاجئ وصلوا إلى بنجلادش في الأسبوعين الماضيين".

250

| 08 سبتمبر 2017

عربي ودولي alsharq
ميانمار تفخخ حدودها مع بنجلادش بالألغام لمنع عودة الروهينجا

قال مصدران بحكومة بنجلادش إن ميانمار تقوم منذ ثلاثة أيام بزرع ألغام أرضية عبر قطاع من حدودها مع بنجلادش وإن الغرض من ذلك قد يكون للحيلولة دون عودة الروهينجا المسلمين الذين فروا من العنف في ميانمار. وقال المصدران اللذان على معرفة مباشرة بالموقف لكنهما طلبا عدم الكشف عن هويتهما بسبب حساسية الأمر إن بنجلادش ستتقدم باحتجاج رسمي على زرع الألغام الأرضية على مسافة قريبة جدا من الحدود. واندلعت أزمة إنسانية كبيرة في ميانمار بعد مقتل المئات من الروهينجا بنيران الجيش ردا على ما تقول السلطات إنها هجمات لمتمردين، وفرار عشرات الآلاف إلى بنجلادش المجاورة التي ترفض استقبالهم. وقال أحد المصدرين "إنهم يضعون الألغام الأرضية في أراضيهم على امتداد سياج الأسلاك الشائكة" بين سلسلة من الأعمدة الحدودية، وإن بنجلادش علمت بأمر الألغام في الأساس من خلال أدلة تصويرية وأفراد مراقبة. وأضاف "رأت قواتها أيضا ثلاث أو أربع مجموعات تعمل بالقرب من سياج الأسلاك الشائكة وتضع شيئا على الأرض.. تأكدنا بعد ذلك من خلال مراقبينا من أنهم كانوا يضعون ألغاما أرضية".

404

| 06 سبتمبر 2017

تقارير وحوارات alsharq
زعيمة ميانمار تحت ضغط مع فرار نحو 125 ألفا من الروهينجا من العنف

تعرضت أونج سان سو كي، زعيمة ميانمار لضغوط من دول إسلامية من بينها بنجلادش وإندونيسيا وباكستان لوقف أعمال العنف التي تستهدف مسلمي الروهينجا بعد فرار ما يقرب من 125 ألفا منهم إلى بنجلادش. فقد اجتمعت وزيرة خارجية إندونيسيا مع سو كي، الحائزة على جائزة نوبل للسلام، ومين أونج هلاينج قائد جيش ميانمار يوم الإثنين لمطالبتهما بوقف إراقة الدماء. ومن المقرر أن تصل الوزيرة ريتنو مرسودي إلى داكا عاصمة بنجلادش اليوم الثلاثاء. وقالت ريتنو بعد الاجتماعات التي عقدتها في عاصمة ميانمار "على السلطات الأمنية أن تتوقف على الفور عن كل أشكال العنف هناك وتوفر مساعدات إنسانية ومساعدات تنمية في الأجلين القصير والطويل". بدأت موجة العنف الأخيرة في ولاية راخين بشمال غرب ميانمار بعد هجوم نفذه متمردون من الروهينجا يوم 25 أغسطس آب على عشرات من النقاط الأمنية وقاعدة عسكرية. ضغوط وأدت الاشتباكات التي أعقبت ذلك والهجوم العسكري المضاد إلى مقتل ما لا يقل عن 400 شخص وإلى نزوح سكان القرى إلى بنجلادش. وتمثل معاملة الأغلبية البوذية في ميانمار للروهينجا المسلمين الذين يبلغ عددهم 1.1 مليون نسمة التحدي الأكبر أمام سو كي التي يتهمها منتقدون غربيون بأنها لا تتطرق في أحاديثها العلنية لأزمة الأقلية التي تشتكي من الاضطهاد. وتقول ميانمار إن قوات الأمن تنفذ حملة مشروعة ضد "إرهابيين" مسؤولين عن سلسلة هجمات على مراكز للشرطة والجيش منذ أكتوبر الماضي. وحمل مسؤولون من ميانمار متمردي الروهينجا المسؤولية عن إحراق منازل ووفاة مدنيين لكن جماعات حقوقية والروهينجا الفارين إلى بنجلادش المجاورة قالوا إن جيش ميانمار يحاول إجبار الروهينجا على الفرار بحملة إحراق وقتل هجوم مضاد وقال ت. إمام المستشار السياسي للشيخة حسينة رئيسة وزراء بنجلادش لرويترز "إندونيسيا تتصدر هذا (الجهد) ومن المحتمل أن تنضم دول آسيان إليها في النهاية" مشيرا إلى رابطة دول جنوب شرق آسيا التي تضم ميانمار وإندونيسيا في عضويتها. وأضاف "إذا استطعنا مواصلة الضغط على ميانمار من آسيان ومن الهند أيضا فهذا أمر طيب". ويبدأ رئيس وزراء الهند ناريندرا مودي زيارة لميانمار اليوم الثلاثاء يلتقي خلالها بكبار المسؤولين ومنهم سو كي. وقال إمام "إذا صحا الضمير الدولي فسيفرض ذلك ضغطا على ميانمار". وبلغ أحدث التقديرات لعدد من عبروا الحدود إلى بنجلادش منذ 25 أغسطس بناء على حسابات مسؤولي الأمم المتحدة في بنجلادش 123600 نازح. وبذلك يرتفع إجمالي عدد مسلمي الروهينجا الذين لجأوا إلى بنجلادش إلى 210 آلاف منذ أكتوبر عندما نفذ متمردو الروهينجا هجمات أصغر حجما على مواقع أمنية الأمر الذي دفع جيش ميانمار إلى شن هجوم مضاد أدى إلى فرار نحو 87 ألفا إلى بنجلادش. وشكل الوافدون الجدد، ومنهم مرضى وجرحى كثيرون مصابون بحروق أو بطلقات نارية، عبئا على وكالات المساعدات والتجمعات السكانية التي تساعد بالفعل مئات الآلاف من اللاجئين من موجات عنف سابقة في ميانمار. وأبدى وزير خارجية باكستان خواجة محمد آصف "شديد الألم للعنف المتواصل ضد مسلمي الروهينجا" وحث منظمة التعاون الإسلامي على اتخاذ "إجراءات فورية وفعالة لوضع نهاية لكل انتهاكات حقوق السكان الأبرياء العزل من مسلمي الروهينجا". ويوم الإثنين حثت ملاله يوسفزي، أصغر حائزة على جائزة نوبل للسلام، سو كي على إدانة المعاملة "المشينة" للروهينجا وقالت إن العالم ينتظر منها أن ترفع صوتها.

449

| 05 سبتمبر 2017

تقارير وحوارات alsharq
فرار نحو 90 ألفا من الروهينجا من ميانمار وأزمة إنسانية تلوح في الأفق

فر نحو 90 ألفا من الروهينجا إلى بنجلادش منذ اندلاع العنف في ميانمار في أغسطس، مما يضغط على الموارد المحدودة المتاحة لوكالات الإغاثة والمجتمعات المحلية التي تساعد بالفعل مئات الآلاف من اللاجئين بعد موجات عنف سابقة في ميانمار. وبدأ العنف في ولاية راخين بشمال غرب ميانمار بعد هجوم نفذه متمردون من الروهينجا يوم 25 أغسطس على عشرات من النقاط الأمنية وقاعدة عسكرية. وأدت الاشتباكات التي أعقبت هذا والهجوم العسكري المضاد إلى مقتل ما لا يقل عن 400 شخص. إحراق منازل وحمل مسؤولون من ميانمار متمردي الروهينجا المسؤولية عن إحراق منازل ووفاة مدنيين لكن جماعات حقوقية والروهينجا الفارين إلى بنجلادش المجاورة قالوا إن جيش ميانمار يحاول إجبار الروهينجا على الفرار بحملة إحراق وقتل. وتمثل معاملة الأغلبية البوذية في ميانمار للروهينجا المسلمين الذين يبلغ عددهم 1.1 مليون نسمة التحدي الأكبر الذي يواجه الزعيمة أونج سان سو كي التي يتهمها منتقدون غربيون بأنها لا تتحدث علنا بالنيابة عن الأقلية التي لطالما اشتكت من الاضطهاد. أقلية الروهينجا المسلمة وتقول ميانمار إن قوات الأمن تنفذ حملة مشروعة ضد "إرهابيين" مسؤولين عن سلسلة هجمات على مراكز للشرطة والجيش منذ أكتوبر الماضي. وبلغ عدد الفارين الذين عبروا الحدود إلى بنجلادش 87 ألفا وهو ما تجاوز عدد الفارين من ميانمار بعد سلسلة هجمات أقل حجما نفذها متمردون في أكتوبر أدت لعملية عسكرية شابتها اتهامات بانتهاكات خطيرة لحقوق الإنسان. وهذا التقييم هو الأحدث ويستند إلى إحصاءات موظفين تابعين للأمم المتحدة في منطقة كوكس بازار الحدودية في بنجلادش ويظهر أن إجمالي عدد الروهينجا الذين فروا إلى بنجلادش منذ أكتوبر تشرين الأول وصل إلى نحو 150 ألف شخص. مخيمات الروهينجا وقال محمد حسين (25 عاما) الذي ما زال يبحث عن مكان للإقامة بعد الفرار من ميانمار قبل أربعة أيام "نحاول بناء منازل هنا لكن لا يوجد متسع". وأضاف "لم تأت أي منظمات أهلية إلى هنا. ليس لدينا أي طعام. بعض النساء وضعن مواليدهن على جانب الطريق. الأطفال المرضى لا يتلقون العلاج". وتجري توسعات كبيرة في مخيم غير رسمي للاجئين الروهينجا. وأقيم هذا المخيم بعد هجمات أكتوبر. وقال عمال إغاثة في مطلع الأسبوع إن الوافدين الجدد يشملون نحو 16 ألف طفل في سن المدرسة وأكثر من خمسة آلاف طفل تحت سن الخامسة يحتاجون لتطعيمات. آلاف الروهينجا يفرّون من ميانمار وأضافوا أن عدد الأطفال الذين بلا مرافق مرتفع والكثير منهم "جوعى ويعانون من الصدمة". وقال علي حسين نائب مأمور منطقة كوكس بازار لرويترز إن بعض الوافدين الجدد ينشئون مخيمات جديدة وإن الحكومة لا تمنعهم ولا تهدم المخيمات لأسباب إنسانية. وقال مسؤولون في بنجلادش إن المياه جرفت ما لا يقل عن 53 جثة إلى سواحل البلاد أو تم العثور عليها في نهر ناف الذي يفصل بين البلدين وإن الكثير منها يحمل آثار أعيرة نارية أو طعنات بأسلحة بيضاء.

307

| 04 سبتمبر 2017

تقارير وحوارات alsharq
الروهينجا يفرون من ميانمار مع حرق أكثر من 2600 منزل في راخين (صور)

قالت حكومة ميانمار، أمس السبت إن أكثر من 2600 منزل تعرضت للحرق في مناطق شمال غرب ميانمار التي يشكل الروهينجا أغلب سكانها الأسبوع الماضي في واحدة من أشد موجات العنف ضد الأقلية المسلمة خلال عقود. وتقول المفوضية العليا لشؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة، إن نحو 58600 من الروهينجا فروا إلى بنجلادش نتيجة أعمال العنف في حين يواجه عمال الإغاثة صعوبات للتعامل مع الموقف المتدهور. ويلقي المسؤولون في ميانمار باللوم في حرق المنازل على جماعة إسلامية تطلق على نفسها اسم جيش إنقاذ الروهينجا في أراكان. وأعلنت الجماعة مسؤوليتها عن هجمات منسقة على مواقع أمنية الأسبوع الماضي مما أدى إلى اندلاع اشتباكات وهجوم كبير مضاد للجيش. لكن الروهينجا الفارين إلى بنجلادش يقولون إن جيش ميانمار يقوم بحملة حرق وقتل تهدف إلى إجبارهم على الرحيل. إنهاء العنف وأغلب سكان ميانمار من البوذيين ويمثل تعامل الدولة مع قرابة 1.1 مليون من الروهينجا أكبر تحد يواجه زعيمة البلاد أونج سان سو كي التي يتهمها منتقدون غربيون بعدم الدفاع عن أقلية تشكو منذ فترة طويلة تعرضها للاضطهاد. وقالت بريطانيا القوة الاستعمارية السابقة لميانمار إنها تأمل أن تستخدم سو كي "مهاراتها الملحوظة" لإنهاء العنف. وقال وزير الخارجية بوريس جونسون في بيان "تعد أونج سان سو كي حقا واحدة من أكثر الشخصيات إلهاما في عصرنا لكن للأسف معاملة الروهينجا تلوث سمعة بورما". وقالت الحكومة إن الاشتباكات وحملة الجيش أدت إلى مقتل نحو 400 شخص في حين تم إجلاء أكثر من 11700 من "السكان العرقيين" من المنطقة في إشارة إلى السكان غير المسلمين. ويمثل ذلك تصعيدا خطيرا لصراع يحتدم منذ أكتوبر عندما وقعت هجمات مماثلة للروهينجا ولكن أصغر نطاقا على مواقع أمنية قوبلت برد عسكري وحشي أعقبته اتهامات بارتكاب انتهاكات لحقوق الإنسان. وقالت صحيفة جلوبال نيو لايت أوف ميانمار التي تديرها الدولة السبت "حرق جيش إنقاذ الروهينجا في أراكان 2625 منزلا في المجمل في قرى كوتانكوك ومينلوت وكيكانبين ومنطقتين في مونجتاو". الحرق عمدا لكن منظمة هيومن رايتس ووتش ومقرها نيويورك والتي حللت صورا عبر الأقمار الصناعية وروايات الروهينجا الفارين إلى بنجلادش قالت إن قوات الأمن في ميانمار أضرمت النيران عمدا. وقال فيل روبرتسون نائب مدير قسم آسيا في هيومن رايتس ووتش "تبين الصور الجديدة للأقمار الصناعية حجم الدمار الشامل لقرية مسلمة وتثير مخاوف خطيرة بأن مستوى الدمار في شمال ولاية راخين ربما يكون أسوأ بكثير مما كان يعتقد في بادئ الأمر". وبالقرب من نهر ناف الذي يفصل بين ميانمار وبنجلادش نصب الوافدون الجدد إلى بنجلادش خياما أو حاولوا الوصول إلى الملاجئ المتاحة أو منازل السكان المحليين. وقالت المتحدثة الإقليمية باسم المفوضية العليا لشؤون اللاجئين فيفيان تان "المخيمات الحالية تقترب من سعتها الكاملة والعدد يزداد بسرعة كبيرة. سيتطلب الأمر في الأيام القادمة مساحة إضافية". والروهينجا محرومون من حقوق المواطنة في ميانمار وينظر إليهم على أنهم مهاجرون جاءوا بطريقة غير مشروعة رغم ادعاءات بأن لهم جذور تعود إلى قرون. وبدأ العداء يزيد أيضا في بنجلادش تجاه الروهينجا الذين يعيش أكثر من 400 ألف منهم في ذلك البلد الفقير الواقع في جنوب آسيا بعد فرارهم من ميانمار منذ أوائل التسعينيات. وقال جلال أحمد (60 عاما) والذي وصل إلى بنجلادش يوم الجمعة مع مجموعة من نحو 3000 شخص بعد خروجهم من قرية كيكانبين منذ نحو أسبوع إنه يعتقد أن الروهينجا يتعرضون للطرد من ميانمار. وأضاف "جاء الجيش بنحو 200 شخص إلى القرية وبدأ في إشعال الحرائق... كل المنازل في قريتي دمرت بالفعل. إذا عدنا إلى هناك ورآنا الجيش فسوف يطلقون النار (علينا)". ولم يتسن لرويترز التحقق من هذه الروايات بسبب القيود المفروضة على دخول الصحفيين المستقلين إلى شمال راخين منذ أن أغلقت قوات الأمن المنطقة في أكتوبر. وقال قائد الجيش مين أونج هلاينج متحدثا الجمعة إلى صحفيين وموظفي حكومة وبوذيين من راخين تضرروا من الصراع إنه لا يوجد أي "قمع أو ترهيب" ضد الأقلية المسلمة وإن "كل شيء يسير في إطار القانون". وأضاف "المشكلة البنغالية قائمة منذ فترة طويلة وأصبحت مهمة صعبة الحل" مستخدما تعبيرا يستخدمه كثيرون في ميانمار للإشارة إلى الروهينجا باعتبار أنهم قادمون من بنجلادش. ومنذ اندلاع القتال جرى تعليق الكثير من برامج الإغاثة في شمال راخين وبينها مساعدات غذائية يقدمها برنامج الأغذية العالمي.

1246

| 03 سبتمبر 2017

عربي ودولي alsharq
حكومة ميانمار: حرق أكثر من 2600 منزل للمسلمين في ولاية راخين

قالت الحكومة اليوم السبت، إن أكثر من 2600 منزل لأقلية الروهينجا تعرضت للحرق في مناطق شمال غرب ميانمار التي أغلب سكانها من الروهينجا الأسبوع الماضي في واحدة من أعنف موجات العنف ضد الأقلية المسلمة خلال عقود. وتقول المفوضية العليا لشؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة إن نحو 58600 من الروهينجا فروا إلى بنجلادش من ميانمار نتيجة أعمال العنف في حين يواجه عمال الإغاثة صعوبات للتعامل مع الموقف المتدهور. ويلقي المسؤولون في ميانمار باللوم في حرق المنازل على جماعة إسلامية تطلق على نفسها اسم جيش إنقاذ الروهينجا في أراكان، وأعلنت الجماعة مسؤوليتها عن هجمات منسقة على مواقع أمنية الأسبوع الماضي مما أدى إلى اندلاع اشتباكات وهجوم كبير مضاد للجيش. لكن الروهينجا الفارين إلى بنجلادش يقولون إن جيش ميانمار يقوم بحملة حرق وقتل تهدف إلى محاولة إجبارهم على الرحيل. وأغلب سكان ميانمار من البوذيين، ويمثل تعامل الدولة مع قرابة 1.1 مليون من الروهينجا أكبر تحد يواجه زعيمة البلاد أونج سان سو كي التي يتهمها منتقدون غربيون بعدم الدفاع عن أقلية تشكو منذ فترة طويلة تعرضها للاضطهاد.

697

| 02 سبتمبر 2017

عربي ودولي alsharq
هربا من العنف.. فرار نحو 27 ألفا من الروهينجا إلى بنجلادش

قالت 3 مصادر في الأمم المتحدة، اليوم الخميس، إن نحو 27400 من مسلمي الروهينجا فروا إلى بنجلادش هربا من العنف في ميانمار خلال الأسبوع المنقضي، فيما تقطعت السبل بنحو 20 ألفا آخرين على الحدود بين البلدين. وانتشلت قوات حرس الحدود في بنجلادش اليوم الخميس، جثث 20 امرأة وطفلا من الروهينجا انقلب قاربهم أثناء فرارهم من ميانمار.

181

| 31 أغسطس 2017

منوعات alsharq
السيول تقتل نحو 1200 شخص في الهند وبنجلادش ونيبال

قال مسؤولون اليوم الجمعة، إن عدد قتلى السيول في الهند وبنجلادش ونيبال قفز إلى أكثر من 1200 بينما يسعى عمال الإنقاذ جاهدين لتقديم المساعدات لملايين تقطعت بهم السبل بسبب أسوأ كارثة من هذا النوع منذ سنوات. وتعاني الدول الثلاث من السيول خلال فترة الأمطار الموسمية بين يونيو وسبتمبر لكن منظمات إغاثة دولية تقول إن الأوضاع أسوأ هذا العام بسبب عزل آلاف القرى وحرمان الناس من الغذاء والمياه النظيفة لأيام. وقال مسؤولون حكوميون في ولاية بيهار بشرق الهند إن 379 شخصا على الأقل لقوا حتفهم في الأيام القليلة الماضية وإن الآلاف يقيمون في مخيمات إغاثة بعيدا عن منازلهم التي غمرتها المياه. وقال أنيرود كومار المسؤول في إدارة مواجهة الكوارث في باتنا عاصمة ولاية بيهار الفقيرة التي اشتهرت بهجرة سكانها لمدن أخرى بحثا عن فرص عمل "انهارت الزراعة هذا العام بسبب السيول وسنشهد زيادة حادة في البطالة". وفي ولاية أوتار براديش المجاورة قتل 88 شخصا حين اجتاحت السيول نحو نصف الولاية الشاسعة البالغ عدد سكانها 220 مليون نسمة. وقال راجان كومار، المسؤول بوزارة الداخلية في نيودلهي الذي يشرف على عمليات الإنقاذ والإغاثة إن 850 شخصا على الأقل لقوا مصرعهم في ست ولايات متأثرة بالسيول في الشهر الأخير. وفي نيبال قتل 150 شخصا وتهدم 90 ألف منزل فيما وصفتها الأمم المتحدة بأنها أسوأ سيول منذ عشر سنوات. وفي بنجلادش لقي 134 على الأقل حتفهم وتأثر أكثر من 5.7 مليون شخص بالسيول بشكل مباشر إذ غمرت المياه أكثر من ثلث البلاد ذات الأراضي المنخفضة والكثافة السكانية العالية.

433

| 25 أغسطس 2017

منوعات alsharq
حصيلة الفيضانات في جنوب آسيا تتجاوز ألف قتيل

ارتفعت حصيلة الفيضانات التي تجتاح جنوب آسيا إلى ما يزيد عن ألف قتيل، بحسب ما أعلن مسؤولون، اليوم الخميس، فيما تحاول فرق الإنقاذ الوصول إلى ملايين الأشخاص المحاصرين في أسوأ كارثة للأمطار الموسمية في السنوات الأخيرة. ونشر الآلاف من الجنود وعناصر الإنقاذ في مختلف أنحاء الهند وبنجلادش والنيبال، حيث أكدت السلطات انتشال ما مجموعه 1009 جثة منذ 10 أغسطس الحالي عندما بدأ تساقط الأمطار بغزارة. وارتفعت حصيلة الضحايا في ولاية بيهار شرق الهند إلى 367 قتيلا، بحسب مسؤولين في إدارة الكوارث في الولاية. وفي ولاية أوتار براديش المجاورة، اجتاحت الفيضانات نحو نصف مساحة الولاية البالغ عدد سكانها 220 مليون نسمة. وقال مسؤولو إدارة الكوارث إن 82 شخصا قتلوا وأكثر من مليوني تأثروا بالكارثة. وفي نيبال المحاذية لاوتار براديش، لقي 146 شخصا مصرعهم ودمر 80 أف منزل في الكارثة التي وصفتها الأمم المتحدة بأنها أسوأ فيضان في 15 سنة. وحذر وزير الداخلية في النيبال من احتمال ارتفاع عدد الضحايا فيما تحاول فرق الإغاثة الوصول إلى الأماكن النائية في الدولة الجبلية الفقيرة. وبدأ الوضع يعود إلى طبيعته في ولايتي البنغال الغربية وآسام في شرق وشمال شرق الهند، حيث قضى 223 شخصا. وفي بنغلادش بدأت المياه بالعودة إلى مستوياتها الطبيعية في نهري براهمابوترا والغانج. وقالت السلطات الخميس، إن 137 شخصا قضوا، وأكثر من 7.5 ملايين تضرروا منذ بدء الفيضانات.

596

| 24 أغسطس 2017

منوعات alsharq
كارثة في 3 دول آسيوية بسبب السيول

أسفرت السيول في الهند ونيبال وبنجلادش عن مقتل أكثر من 800 شخص، ونزوح ما يفوق المليون وسط تحذيرات عمال الإغاثة من نقص هائل في المواد الغذائية وانتشار الأمراض التي تنقلها المياه مع استمرار هطول الأمطار الغزيرة على المناطق التي أصابتها الكوارث. وتتسبب الأمطار الموسمية، الحيوية للمزارعين في جنوب آسيا، بخسائر بشرية ومادية سنويا بين شهري يوليو وسبتمبر، لكن المسؤولين يصفون السيول هذا العام بأنها الأسوأ منذ سنوات. ولاقى 115 شخصا على الأقل حتفهم وتأثر أكثر من 5.7 مليون بالفيضانات في بنجلادش بعد أن غمرت المياه أكثر من ثلث المناطق المنخفضة والمكتظة بالسكان في البلاد. وقال سازاد حسين المسؤول في مركز التنبؤ بالفيضانات والتحذير منها لرويترز "ينخفض مستوى المياه باطراد. سيتحسن الوضع إذا لم تستمر الأمطار في الهطول". وقال رياض أحمد المدير العام في إدارة الكوارث في بنجلادش إن هناك مخاوف متزايدة حيال نقص المواد الغذائية وانتشار الأمراض. وأضاف أحمد لرويترز "مع انحسار مياه السيول هناك احتمال لانتشار الأوبئة. نخشى من الأمراض التي تنقلها المياه إذا لم يتم توفير المياه النظيفة على الفور". وقال عمال الإغاثة إن ارتفاع معدلات المياه في عدد من الأنهار ألحق أضرارا بنحو 225 جسرا في بنجلادش مما عطل وصول المواد الغذائية والأدوية إلى النازحين. وفي ولاية أسام الهندية التي تقع على الحدود مع بنجلادش قتل 180 شخصا على الأقل في الأسابيع القليلة الماضية. كما اجتاحت الأمطار الموسمية ولايات أروناتشال براديش وناجالاند ومانيبور في شمال شرق البلاد مما أسفر عن مقتل 30 شخصا على الأقل. وفي ولاية بيهار الشرقية لقي 253 شخصا على الأقل حتفهم جراء الأمطار الغزيرة فضلا عن تدمير المحاصيل والطرق وتعطيل شبكات الطاقة الكهربائية. وقال أنيرودا كومار وهو مسؤول كبير في إدارة الكوارث في بيهارإنه تم توفير مأوى لحوالي نصف مليون شخص. وفي نيبال تأكدت وفاة 141 شخصا، في حين عاد مئات الناجين إلى منازلهم التي لحقت بها أضرار بالغة.

401

| 21 أغسطس 2017

منوعات alsharq
نحو 600 قتيل جراء الفيضانات في جنوب آسيا

قضى نحو 600 شخص وتأثر ملايين آخرون بالفيضانات في جنوب آسيا، وفق ما أفاد مسؤولون، فيما تواصلت عمليات الإغاثة. وتضرب موجة جديدة من الفيضانات وانزلاقات التربة المنطقة المذكورة منذ الأسبوع الثاني من أغسطس. وطلبت سلطات الهند مساعدة الجيش في إقليمين من ولاية اوتار براديش (شمال) بعد أمطار غزيرة عزلت مئات القرى. وفي هذه الولاية، طاولت الفيضانات 33 من 75 إقليما حيث قضى 55 شخصا. واضطر نحو 100 ألف شخص إلى السكن في ملاجىء فيما تقدر السلطات أن مليونين آخرين تأثروا بالأمطار. وفي ولاية بيهار (شرق) بلغ عدد القتلى 153 ونقل نحو 400 ألف شخص إلى مخيمات إغاثة. وقال مسؤول أجهزة الإغاثة في الولاية أنيرود كومار أن أكثر من 5 آلاف شخص بينهم ألفا جندي يساعدون السكان. وفي شرق الهند، قضى 60 شخصا على الأقل جراء فيضانات في ولاية آسام للمرة الثانية في أقل من 4 أشهر فيما انتقل نحو 425 ألفا إلى مخيمات إغاثة. وقضى مئة شخص على الأقل في بنجلادش المجاورة حيث طاولت الفيضانات نحو 6 ملايين شخص. وفتحت الحكومة نحو ألف ملجأ في المدارس انتقل إليها نحو 300 ألف شخص.

375

| 19 أغسطس 2017

منوعات alsharq
السيول تودي بحياة أكثر من 160 شخصاً في جنوب آسيا

قال مسؤولون، اليوم الثلاثاء، إن أمطاراً موسمية غزيرة انهمرت على نيبال وبنجلادش والهند أسفرت عن مقتل أكثر من 160 شخصاً الأسبوع الماضي في حين تهرع السلطات للبحث عن المفقودين وإنقاذ من تقطعت بهم السبل في المناطق التي غمرتها المياه. وفي نيبال ارتفع عدد القتلى إلى 115 قتيلاً وسط المزيد من السيول والانهيارات الأرضية وما زال 38 شخصاً في عداد المفقودين. وقال عمال إغاثة، إن 26 من أقاليم نيبال البالغ عددها 75 إقليماً إما غمرتها المياه أو تعرضت لانهيارات أرضية بعدما انهمر المطر على الدولة الواقعة بمنطقة جبال الهيمالايا. وأظهرت لقطات تلفزيونية أشخاصاً وصل منسوب المياه إلى صدورهم وهم يسيرون حاملين متاعهم ويجرون ماشيتهم. وقال بوشكار كاركي المتحدث باسم شرطة نيبال "سنركز الآن بدرجة أكبر على إنقاذ المحاصرين وسط السيول وتوزيع المساعدات. الناس لا تجد ما تأكله ولا تجد ملابس. لذلك يتعين علينا أن نقدم لهم شيئا يأكلونه وأن ننقذ أرواحهم". وقال مسؤولون، إن السيول أودت بحياة 27 شخصاً على الأقل في جنوب بنجلادش في الأيام القليلة الماضية وألحقت الضرر بأكثر من 500 ألف شخص فر كثيرون منهم من ديارهم إلى مخيمات إيواء. وأضافوا أن الوضع قد يزداد سوءاً مع تدفق مياه الأمطار الغزيرة التي غمرت الهند المجاورة إلى المناطق المنخفضة ذات الكثافة السكانية العالية في البلاد. وفي ولاية بيهار الشمالية في الهند قالت الحكومة إنها نقلت جوا فرق إغاثة للمساعدة في أعمال الإنقاذ. وذكرت وسائل الإعلام أن نحو مليوني شخص في الولاية تضرروا وقتل 10 أشخاص على الأقل، وقتلت السيول 15 شخصاً آخرين على الأقل في ولاية آسام بشمال شرق البلاد في اليومين الماضيين. وتتوقع هيئة الأرصاد الهندية المزيد من الأمطار حتى غد الأربعاء. وتستمر الأمطار الموسمية التي تبدأ في يونيو حتى سبتمبر، وتمثل شريان حياة للمزارعين في مناطق شاسعة من ريف الهند ونيبال وبنجلادش لكنها تقتل وتلحق أضرارا بالممتلكات كل عام.

388

| 15 أغسطس 2017

منوعات alsharq
مصرع 160 شخصًا جراء الفيضانات في 3 دول آسيوية

لقي 160 شخصًا على الأقل مصرعهم جراء الفيضانات والانهيارات الأرضية نتيجة الأمطار الغزيرة، في مناطق شمال وشرقي الهند، وجنوبي نيبال، وبنجلادش، خلال الأيام الثلاثة الماضية. وقال مسؤولون، اليوم الإثنين، إن الأمطار تسببت أيضًا بإخلاء ملايين الأشخاص منازلهم في تلك المناطق، بحسب ما نقلت وكالة أسوشييتد برس. وأضاف المسؤولون إن السلطات مازالت تحاول تحديد حجم الكارثة، بعد توثيق وقوع ضحايا وإصابات في مواقع متعددة عند سفوح جبال الهيمالايا جنوبي آسيا. كما عطّلت مياه الفيضانات الموسمية عددًا من الجسور ودمّرت خطوط الكهرباء وآلاف المنازل في ولاية آسام شمال شرقي الهند. وفي نيبال قال بوشكار كاركي، المتحدث باسم الشرطة إن فرق الإنقاذ لا تزال تبحث عن 85 مفقودًا جراء فيضان الأنهار والذي تسبب أيضًا بمصرع 70 آخرين على الأقل. وغمرت مياه الأمطار أكثر من 48 ألف منزل بشكل كامل، وشرّدت 21 ألفًا آخرين في نيبال، وفق ما نقله موقع "داون" الباكستاني عن الشرطة. و لقي 70 شخصًا أيضًا على الأقل حتفهم في مناطق متفرقة شمال وشرقي الهند، فيما توفي 20 آخرين في بنجلاديش، جراء الفيضانات.

855

| 14 أغسطس 2017

منوعات alsharq
ارتفاع عدد قتلى الانهيارات في بنجلاديش إلى 132

أعلنت السلطات البنغالية، ارتفاع عدد قتلى الانهيارات الأرضية التي اجتاحت الثلاثاء، 3 مناطق جبلية جنوب شرقي البلاد، إلى 132 شخصًا. وقال رياض أحمد، مسؤول وزارة إدارة الكوارث البنغالية، إن فرق البحث انتشلت 64 جثة أخرى من أنقاض الانهيارات، بحسب وكالة "أسوشييتد برس". وأوضح أحمد أن عدد قتلى الانهيارات ارتفع إلى 132 شخصًا، 98 منهم في مدينة "رانغاماتي"، و28 في "شيتاجونج"، و6 أشخاص ببلدة "بانداربان". وأشار إلى أن آلاف المنازل باتت غير صالحة للاستخدام في "رانغاماتي" الأكثر تضررًا من الانهيارات الأرضية، وأن سكانها نُقلوا إلى 6 ملاجئ مؤقتة. وتواجه بنجلادش، ذات الكثافة السكانية العالية، عواصف عاتية وفيضانات وانهيارات أرضية مع كل موسم أمطار.

332

| 14 يونيو 2017

حوادث وجرائم alsharq
77 قتيلا حصيلة الأمطار الغزيرة وانزلاقات التربة في بنجلادش

قتل 77 شخصا على الأقل في الأيام الماضية في انزلاقات تربة وبسبب الامطار الغزيرة في جنوب شرق بنجلادش كما أعلنت السلطات، اليوم الثلاثاء. وقال رياض أحمد مسؤول سلطة إدارة الكوارث إن "عمليات الانقاذ لا تزال جارية. الحصيلة يمكن أن ترتفع أكثر نظرا لأن العديد من المناطق لا تزال مقطوعة عن العالم". وأوضح أن عددا من الضحايا يتحدرون من مناطق قبلية في منطقة رانغاماتي المعزولة القريبة من الهند، وأن 48 شخصا قتلوا في انزلاقات تربة طمرت منازلهم. وقال قائد الشرطة المحلية سيد تركيل حسن، إن "بعض الضحايا كانوا نائمين في منازلهم حين حصلت انزلاقات التربة" مضيفا "لقد قمنا بإجلاء بعض القرويين إلى مدارس وأماكن أخرى آمنة". وفي منطقة باندربان المجاورة تم إحصاء ستة قتلى بينهم ثلاثة اطفال و23 قتيلا في منطقة شيتاغونغ المجاورة حيث امرت الشرطة بأخلاء الاف الاشخاص المقيمين في مدن الصفيح. وتأتي هذه الأمطار الغزيرة بعد أسبوعين على مرور الاعصار مورا الذي قتل فيه ثمانية أشخاص ودمر عشرات آلاف المنازل. وانهمرت الأمطار الموسمية السنوية أيضا على العاصمة دكا ومرفأ شيتاغونغ ما أحدث اضطرابا في حركته على مدى ساعات.

337

| 13 يونيو 2017

منوعات alsharq
35 قتيلا في انهيارات أرضية ببنجلادش

أعلنت السلطات في بنجلادش، اليوم الثلاثاء، مقتل 35 شخصا على الأقل في الأيام الأخيرة في انهيارات أرضية نجمت عن الأمطار الموسمية في جنوب شرق البلاد. وقال رائد أحمد المسؤول في سلطة إدارة الكوارث: "حتى الآن قتل 35 شخصا على الأقل في انهيارات أرضية وأمطار غزيرة في 3 أقاليم" في منطقة التلال المحاذية للهند، مضيفا أن "عمليات الإنقاذ مستمرة". وقد ترتفع حصيلة الضحايا بينما قطعت محاور الطرق في عدد من المناطق والاتصالات لا تغطي بعض المناطق النائية على التلال.

289

| 13 يونيو 2017

عربي ودولي alsharq
مقتل شخص وإصابة العشرات في بنجلادش

قالت الشرطة إن شخصا واحدا على الأقل قتل وأصيب العشرات في انفجار قنبلة اليوم السبت، قرب مخبأ للمتشددين كانت قوات خاصة تداهمه في شمال شرق بنجلادش. ويأتي الانفجار في منطقة سيلهيت، بعد يوم واحد من قيام انتحاري بتفجير نفسه عند نقطة تفتيش قرب المطار الرئيسي للبلاد.

162

| 25 مارس 2017

عربي ودولي alsharq
انتحاري يفجر نفسه قرب المطار الدولي في بنجلادش

قالت الشرطة إن مهاجما انتحاريا فجر نفسه قرب المطار الدولي في دكا عاصمة بنجلادش اليوم الجمعة، في ثاني حادث من نوعه في أسبوع. وقال مسؤول بالشرطة إن الرجل فجر قنبلة أمام نقطة تفتيش للشرطة فقتل نفسه، ولم ترد تقارير عن أي إصابات أخرى. وجاء الحادث بعد أسبوع من قيام مهاجم انتحاري بتفجير نفسه عند قاعدة لقوات الأمن قرب مطار دكا الدولي، في إطار تصعيد لهجمات يشنها متشددون إسلاميون في البلد ذي الغالبية المسلمة.

258

| 24 مارس 2017

عربي ودولي alsharq
كوريا الشمالية متهمة بـ"سرقة" 81 مليون دولار من البنك المركزي لبنجلادش

ذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال"، اليوم الأربعاء، أن محققين أمريكيين يرون أن كوريا الشمالية يمكن أن تكون وراء سرقة 81 مليون دولار من حساب يملكه البنك المركزي لبنجلادش لدى الاحتياطي الفدرالي في نيويورك. وقالت الصحيفة نقلا عن مصادر قريبة من التحقيق إن القضاء الأمريكي يستعد لاتهام وسطاء صينيين ساعدوا كوريا الشمالية في سرقة هذا المبلغ عبر قرصنة معلوماتية في فبراير 2016. وامتنعت وزارتا العدل والخزانة عن الإدلاء بأي تعليق لوكالة فرانس برس. ونجح قراصنة معلوماتية استخدموا نظام "سويفت" للتحويلات المصرفية الدولية في تحويل 81 مليون دولار من حساب للبنك المركزي لبنجلادش في فرع نيويورك للبنك المركزي الأمريكي. وأغرق القراصنة الاحتياطي الفدرالي في نيويورك بعشرات من طلبات التحويل وكانوا يحاولون تحويل 850 مليون دولار إضافية، لكن المصرف عطل الصفقات الأخرى. وتم تحويل المبالغ إلى حساب في الفيليبين ثم اختفت وتم غسل جزء منها في الكازينوهات. في مايو الماضي، أشارت دراسة لشركة الأمن المعلوماتي "سيمانتيك" عن علاقة ممكنة بين هذه القضية وكوريا الشمالية. والبرنامج الذي استخدمه القراصنة لديه صفات مشتركة مع البرنامج الذي استخدم في الهجوم الواسع لمجموعة "سوني بيكتشرز انترتينمنت" في نهاية 2014، كما أكدت هذه الدراسة. وخلال عملية القرصنة هذه التي تقول السلطات الأمريكية أن كوريا الشمالية تقف وراءها، سرقت رسائل الكترونية ومعلومات شخصية لآلاف الموظفين في سوني، وكان منفذو هذا الهجوم يطالبون بأن تتخلى "سوني بيكتشرز" عن بث فيلم يسخر من الزعيم الكوري الشمالي يحمل عنوان "المقابلة القاتلة". ونقلت صحيفة "وول ستريت جورنال" عن الرجل الثاني في قيادة وكالة الأمن القومي ريك ليدجيت قوله الثلاثاء في واشنطن إنه "متفائل بصحة" وجود صلة بين الهجومين. وقال هذا المسؤول في حوار في معهد اسبن للدراسات "إذا تبين أن هذه العلاقة صحيحة فهذا يعني أنهم يقومون بسرقة مصارف، إنها قضية كبيرة". وكان نظام "سويفت" للتحويل الدولي فصل آخر المصارف الكورية لشمالية التي ما زالت مرتبطة بشبكته في أوج توتر دولي بعد اطلاق بيونغ يانغ صواريخ.

385

| 23 مارس 2017