كشف المجلس الوطني للتخطيط أن عدد السكان داخل دولة قطر بلغ في نهاية شهر نوفمبر (3,340,858) نسمة. وبذلك يرتفع عدد سكان دولة قطر...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
قال تقرير لمؤسسة عبدالله بن حمد العطية الدولية للطاقة والتنمية المستدامة ان ارتفاع أسعار العقود الآجلة للنفط الخام بشكل طفيف الاسبوع الماضي إلا أنها استمرت بالحفاظ على أعلى مستوياتها خلال الخمسة أشهر الماضية، وكان سعر خام برنت قد ارتفع للأسبوع الرابع على التوالي، أما خام غرب تكساس الوسيط فقد واصل ارتفاعه للأسبوع السابع. وقد أدى ظهور دلائل أخرى حول تراجع العرض الى دعم الأسعار، في حين خفت حدة المخاوف من تباطؤ النمو الاقتصادي وتراجع الطلب على النفط. وأظهرت البيانات الواردة حول حركة ناقلات النفط أن صادرات الخام الإيراني قد بلغت أدنى مستوياتها في شهر أبريل، حيث وصلت إلى أقل من مليون برميل يوميا، بعد أن بلغت 1.1 مليون برميل في شهر مارس. ومن ناحية أخرى تراجعت المخاوف حول تباطؤ الاقتصاد العالمي في ظل النمو المطرد الذي شهده الاقتصاد الصيني في الربع الأول من العام، والذي وصل الى 6.4٪. ومن المتوقع أن يستمر ارتفاع إنتاج الخام الأمريكي في الأشهر المقبلة ولكن بوتيرة أبطأ، نظراً لانخفاض عدد الحفارات العاملة في الأشهر الأربعة الأخيرة. وقد أدى ارتفاع سعر الدولار بسبب البيانات الواردة حول قوة أداء الاقتصاد الأمريكي، والشكوك حول مشاركة روسيا في تمديد إتفاق خفض الإنتاج بين أوبك وشركائها، علاوة على تراجع مخزونات النفط الأمريكية الى أقل من المستوى المتوقع، إلى كبح الزيادة التي شهدتها الأسعار. وأظهرت أحدث البيانات حول النفط الروسي أن إنتاجها من النفط الخام هذا الشهر قد إنخفض إلى 11.24 مليون برميل يومياً حتى الآن، مما يدل على إلتزام روسيا بخفض الإنتاج وفق إتفاق اوبك، إلا أن إنتاجها لا يزال أعلى بمعدل 58 ألف برميل يومياً عما تعهدت به. وكان عدد من شركات النفط الروسية، مثل Rosneft و Gazprom Neft قد أعربت عن عدم تأييدهم لتمديد العمل بإتفاقية أوبك لخفض الإنتاج في النصف الثاني من العام. وعليه فسيكون تطور أوضاع السوق خلال الشهرين القادمين مهماً لإقرار ما إذا كانت إتفاقية خفض الإنتاج بين أوبك وشركائها ستستمر أم لا. أسعار الغاز تراوحت أسعار الغاز الطبيعي المسال الآسيوي خلال الأسبوع الماضي حول نطاق سعري بلغ خمسة دولارات للمليون وحدة حرارية بريطانية، في حين انخفضت أسعار تسليم شهر يونيو عن تقييم الأسبوع السابق. وكانت عروض بيع الغاز الطبيعي المسال من قِبل أستراليا وماليزيا، والتي ستسلم في شهر يونيو، وفيرة جداً، بالإضافة إلى ما طرحته شركات الطاقة الكبرى مثل شل و بريتش بتروليوم. كما نشطت في الصين عمليات إعادة البيع مما يدل على تشبع السوق المحلي هناك. وتركزت عروض شراء الغاز الطبيعي المسال بشكل أكبر على صفقات تسليم شهري يوليو وأغسطس، في حين لا تزال بعض العطاءات لشهر يونيو مفتوحة، وخصوصاً في الهند، حيث تقدر الأسعار هناك عن طريق احتساب معدل خصم يبلغ حوالي 30 سنتاً عن أسعار شمال شرق آسيا. أما في الولايات المتحدة، فقد تراجعت أسعار العقود الآجلة للغاز الطبيعي على مؤشر هنري هب بنسبة 6.4% الأسبوع الماضي لتصل إلى أدنى مستوى لها منذ شهر يونيو 2016. ويُعزى سبب الانخفاض بشكل أساسي إلى ارتفاع حجم المخزون عن المعدل المعتاد، مما قلص العجز في التخزين إلى 25%. في حين انخفضت أسعار العقود الآجلة للغاز في المملكة المتحدة بنسبة 10٪ تقريباً بسبب تراجع الطلب على الغاز، نظراً لحالة الطقس الأكثر دفئاً وزيادة إنتاج طاقة الرياح. وبالرغم من ذلك، يتوقع بعض المتعاملين انخفاض الإمدادات النرويجية إما بسبب تعطل الإنتاج أو لأسباب أخرى تجارية.
1171
| 23 أبريل 2019
قالت الشركة العمانية للغاز الطبيعي المسال في تغريدة إنها سوت جميع تسهيلاتها مع الدائنين، والتي تبلغ قيمتها الإجمالية ملياري دولار، قبل موعدها، وأضافت الشركة أن الخطوة تأتي في إطار جهودها المستمرة لخفض التكاليف المالية وتعزيز التصنيف الائتماني للسلطنة.
2274
| 21 أبريل 2019
أعلنت شركة قطر لنقل الغاز المحدودة ناقلات عن نتائجها المالية للربع الاول المنتهي في 31 مارس 2019 حيث بلغ صافي الربح 236 مليون ريال قطري مقارنة بحوالي 217 مليون ريال قطري في نفس الفترة من العام المنصرم وبزيادة قدرها 9%. وﻳﻌﻜﺲ سبب هذا الأداء اﻟﻘﻮي اﻟﺬي أﺣﺮزﺗﻪ اﻟﺸﺮﻛﺔ الى الاستحواذ على حصة في سفينتين جديدتين لنقل الغاز الطبيعي المسال، وكذلك الاستحواذ على حصة في وحدة عائمة لتخزين وإعادة الغاز المسال لحالته الطبيعية FSRU وإضافتها لأسطول الشركة ورفع نسبة الكفاءة التشغيلية وترشيد المصروفات الادارية والعمومية. لقد ساهمت هذه الإضافات الجديدة والإجراءات في تطور الأداء التشغيلي، مما انعكس مردوده المباشر على مؤشرات الأداء المالي بتحقيق إيرادات مالية متميزة. لتعزيز مكانتنا العالمية في سوق نقل الطاقة النظيفة الذي يشهد زيادة في الطلب، قامت شركة ناقلات بتوقيع اتفاقية لتأسيس شركة مشتركة بين “ناقلات” و” ماران” اليونانية لتملك أربع سفن جديدة لنقل الغاز الطبيعي المسال، مما يدل على القدرة التشغيلية والتسويقية المكتسبة ومتانة الوضع المالي لناقلات والخطط الإستراتيجية المتبعة في اغتنام الفرص لمواصلة تحقيق النمو في أعمال التشغيل، بالإضافة الى الحفاظ على موقع دولة قطر الرائد في السوق العالميّة لنقل الغاز الطبيعي المسال. بإضافة تلك السفن الأربع، سيزيد عدد أسطول سفن ناقلات إلى 74 سفينة. وتشكل القدرة الاستيعابية الحالية لسفن نقل الغاز الطبيعي المسال التابعة لناقلات تقريباً الى 11.5% من إجمالي القدرة العالمية لنقل الغاز الطبيعي المسال وتطمح الشركة لزيادة حصتها في السوق العالمية في المستقبل. تسعى شركة ناقلات إلى تعزيز توطين سلسلة الإمداد والحفاظ على القيمة الاقتصادية داخل دولة قطر من خلال تأسيس مشروع مشترك مع شركة ماكديرموت التي تم الإعلان عنها خلال تدشين برنامج توطين في 18 فبراير 2019. وسيطرح المشروع مجموعة من الخدمات الجديدة، والتي ستسهم في مساعدة الطلب على توفير خدمات التصنيع والصيانة والإصلاح والتجديد الكامل للهياكل البحرية والبرية لمشاريع الطاقة، وسفن المساندة البحرية والسفن التجارية، ومنها سفن نقل الغاز الطبيعي المسال، بجانب السفن الأخرى بأنواعها وأحجامها المختلفة. وفي هذه المناسبة أشاد مجلس إدارة الشركة بهذه النتائج المستقرة التي تعكس متانة الوضع المالي لناقلات والخطة الإستراتيجية للشركة. كما أكد مجلس الإدارة أن ناقلات في وضع مالي مستقر الذي يرجع بصفة أساسية إلى استقرار التدفقات النقدية وارتباط الشركة بعقود طويلة الأجل مع مستأجرين ذوي ملاءة مالية قوية. كما حققت الشركة في مجال السلامة والصحة والبيئة أداء متميزا مقارنة مع الشركات العاملة في النقل البحري. بالإضافة الى التزام الشركة التام بالأمن السيبراني واتخاذ جميع الإجراءات الحديثة لضمان استمرارية أعمال التشغيل.
1316
| 21 أبريل 2019
نشرت مجموعة إكسفورد بيزنس تقريراً تحدثت فيه عن تركيز قطر على مواصلة تنمية إنتاجها من الغاز الطبيعي المسال، خلال الفترة المقبلة، وذلك بزيادة تبلغ نسبتها 43 بالمائة مع حلول سنة 2024، ليكون الإنتاج السنوي 110 ملايين طن في السنة بدل 77 مليون طن، ويأتي هذا بعد قرار انسحابها من منظمة الدول المصدرة للنفط أوبك، مبينة تماشي التغيرات المستقبلية مع طموحات قطر، مستندة الى توقعات الطاقة لسنة 2018، التي أكدت تسارع نمو الطلب على الغاز المسال، على عكس النفط أو الفحم، ما سيتيح لها الاستفادة بشكل أكبر من حصتها السوقية الإجمالية وتوسعتها. وأشارت إكسفورد بيزنس إلى أن قطر لا تعتمد في إستراتيجيتها المستقبلية على الغاز وفقط، بل هي تعمل بجد من أجل تطوير توليد الطاقة الشمسية، مستندة الى تصريحات مارك فيرميرش المدير التنفيذي لمعهد قطر لبحوث البيئة والطاقة، الذي كشف عن أن قطر تخطط لافتتاح أول مركز لإصدار شهادات الطاقة في منطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا، ما سيضمن استمرارية وفعالية الألواح الشمسية على المدى الطويل. واستعرضت المراجعة الإحصائية لشركة world energie لعام 2018، والتي أثبتت احتياطات قطر البالغة 25.2 مليار برميل من النفط، تجعلها تحتل المرتبة 14 من حيث احتياطي النفط لدى الدول المصدرة للذهب الأسود، موضحة أن احتياطي قطر من النفط يسمح لها الإنتاج لمدة 36.1 سنة أخرى وفق معدلات الإنتاجية، وذلك حسب تحليل شركة بريتيش بيتروليوم. وأردف التقرير أنه في سنة 2017، أنتجت قطر 1.9 مليون برميل يوميا من سوائل النفط والغاز الطبيعي، ما مثل انخفاضا بنسبة 2.7٪ في الإنتاج مقارنة بعام 2016، مما جعلها تحتل المرتبة الخامسة بين أكبر منتجي النفط في العالم، وفقًا لحسابات أوبك، التي لا تشمل الغاز الطبيعي المسال، مبينا أن قطر أنتجت 609.000 برميل من النفط الخام يوميا في الربع الثالث من عام 2018، في حين كشف أن قطر تملك 12.9 من إجمالي احتياطي الغاز الطبيعي في العالم، نظرا لما أعلنت عنه شركة بريتيش بيتروليوم التي أكدت أن الاحتياطي الحالي لقطر من الغاز الطبيعي يقدر بـ 879.9 تريليون قدم مكعبة. وأوضح التقرير أنه استنادا الى مستويات الإنتاج في عام 2017، يمكن أن تستمر حقول الغاز الطبيعي في قطر إلى غاية حلول عام 2159، ما سمح لها بأن تكون في المرتبة الخامسة بين أكبر منتجي الغاز الطبيعي في العالم لعام 2017، بعد الولايات المتحدة الأمريكية وروسيا وإيران وكندا، حيث أنتجت 231 مليون طن من الهيدروكربونات، مع الغاز الطبيعي الذي يمثل 151.1 مليون طن من معدل النفط، في حين يمثل النفط 79.9 مليون طن، ووفقًا لذلك، تعتبر قطر رائدة في صادرات الغاز الطبيعي، بعد أن صدرت 18.4 مليار متر مكعب من الغاز الطبيعي عبر الأنابيب، و103.4 مليار متر مكعب من الغاز الطبيعي المسال عن طريق الشحن في الخارج. ويمثل ذلك 26.3٪ من إجمالي 393.9 مليار متر مكعب من الغاز الطبيعي المسال في العالم والتي صدرتها جميع الدول المنتجة للغاز مجتمعة لعام 2017. وشدد التقرير على أن سياسة الطاقة في قطر تركز بشكل متزايد على الغاز، الذي دفع اكتشافه البلاد إلى المرتبة الأولى بين منتجي الهيدروكربونات العالميين، وجعل البلاد الأكثر ثراءً في العالم من حيث نصيب الفرد من الدخل، وفقا للبنك الدولي، مبينا أن قطر تهدف إلى الرفع من إنتاجها للغاز الطبيعي من خلال التصريحات التي أدلى بها وزير الدولة لشؤون الطاقة السيد سعد بن شريدة الكعبي، والوصول بالإنتاج إلى 110 ملايين طن بحلول عام 2024، خاصة بعد إعلان شركة قطر للبترول عن بناء أربع خطوط جديدة، ما يوصل الإنتاج إلى 6.2 مليون برميل نفط مكافئ يوميا.
2430
| 21 أبريل 2019
قال تقرير لمؤسسة عبدالله بن حمد العطية الدولية للطاقة والتنمية المستدامة: واصلت أسعار العقود الآجلة للنفط الخام صعودها الأسبوع الماضي محققة مستويات قياسية جديدة هذا العام. حيث ارتفع سعر خام برنت بنسبة 1.7% في حين ارتفع خام غرب تكساس الوسيط بنسبة 1.3%. وجاءت الزيادة التي شهدتها الأسعار مدفوعة بتراجع حجم الإمدادات، علاوة على نشر بعض البيانات الإيجابية حول أداء الاقتصاد الكلي والمالي، بالإضافة الى زيادة الطلب على النفط. وترجع أسباب استمرار ضعف الإمدادات الى عدة عوامل، منها خفض أوبك وشركائها للإنتاج، والتصعيد العسكري في ليبيا، وانخفاض الإنتاج في فنزويلا، واحتمال تشديد العقوبات الأمريكية على إيران بعد شهر مايو. وذكرت أوبك أن إنتاج فنزويلا بلغ 0.96 مليون برميل يوميا في شهر مارس بينما أعلنت الوكالة الدولية للطاقة أن إنتاج فنزويلا كان 0.87 مليون برميل يوميا فقط. وتسبب ارتفاع إنتاج الخام الأمريكي الى تراجع الأسعار، حيث من المتوقع أن يبلغ في المتوسط 12.4 مليون برميل يوميا هذا العام، وخفض صندوق النقد الدولي من توقعات النمو العالمي هذا العام إلى 3.3%، وتلمح روسيا إلى أنها قد تنسحب من صفقة أوبك لخفض الانتاج خلال اجتماع يونيو القادم. وجاء تقرير المخزونات الأسبوعية في الولايات المتحدة متبايناً، حيث تم تعويض مخزونها من النفط الخام، والذي بلغ 7 ملايين برميل، من انخفاض مخزونات المنتجات البترولية والبالغة حوالي 8 ملايين برميل. الغاز المسال ارتفعت أسعار الغاز الطبيعي المسال الآسيوية بشكل حاد الأسبوع الماضي، حيث وصلت الى نسبة 17% تقريباً، بعد عدة أشهر من التراجع وصل السوق فيها الى أقل مستوياته، فيما يبدو أن نشاط الشراء الفوري للغاز الطبيعي المسال قد عاد بدعم من الأسعار المنخفضة إذا ما قورنت بأسعار العقود المرتبطة بالنفط والتي ارتفعت مع ارتفاع أسعار النفط مطلع العام الحالي. وتشير مصادر رويترز إلى زيادة معدلات الشراء من قبل مستهلكين من الهند وكوريا والصين، على الرغم من كون المخزونات الصينية مرتفعة نسبياً، وبالرغم من ذلك، ما زال حجم المعروض العالمي من الغاز الطبيعي المسال كبيراً فيما تم طرح بعض المناقصات في بابوا غينيا الجديدة وأنغولا، وسط عودة عمليات الإنتاج الى طبيعتها في إثنين من خطوط الإنتاج الثلاثة المعطلة في منشآت تسيل الغاز التابعة لشينير في سولانا باس في لويزيانا. أما في الولايات المتحدة، فقد استقرت أسعار العقود الآجلة للغاز الطبيعي على مؤشر هنري هب للأسبوع الثاني، حيث من المتوقع أن يقابل الارتفاع المتوقع في كمية تصدير الغاز الطبيعي المسال انخفاض في الطلب على غاز التدفئة بسبب الطقس الدافئ نسبياً. بينما تراجعت أسعار العقود الآجلة للغاز في المملكة المتحدة بنحو 8% حيث كان من المتوقع حدوث تصحيح عقب القفزة التي شهدتها الأسعار في الأسبوع السابق. وكانت أسعار الغاز في المملكة المتحدة قد شهدت انخفاضاً بسبب زيادة العرض وتصاعد حجم واردات الغاز من النرويج، على الرغم من الدعم الذي تلقته من قبل الاتحاد الأوروبي جراء وصول سعر الكربون الى أعلى مستوى له منذ 10 أعوام.
2277
| 16 أبريل 2019
استضافت شركة قطر غاز، الشركة الرائدة في مجال صناعة الغاز الطبيعي المسال في العالم، مؤخرا منتدى قطر غاز لسلامة الشحن البحري الذي حضره كبار المسؤولين التنفيذيين من كبريات شركات النقل البحري وخبراء السلامة العالميين وممثلو المؤسسات الرئيسية ذات الصلة في هذا المجال، وقد أقيم الدور الافتتاحي للمنتدى بمقر قطر غاز في الدوحة، وقد قامت إدارة الشحن بقطر غاز بتنظيم هذا الحدث الهام الذي من المقرر أن يتم تنظيمه سنويا بهدف تطوير وتعزيز السلامة في مجال النقل البحري للغاز الطبيعي المسال. هذا وقد أكد منتدى قطر غاز لسلامة الشحن البحري على أهمية النقل الآمن والسليم للغاز الطبيعي المسال لعملاء قطر غاز، كما تم تسليط الضوء على ضرورة القيام بعمليات الشحن دون أي حوادث في رأس لفان. ونظرا لأن السلامة تعد قيمة أساسية في قطر غاز، فإن إدارة الشحن بالشركة تتعاون مع شركائها المالكين للسفن لتشغيل ناقلات الغاز الطبيعي المسال بدون حوادث وإصابات، ويأتي ذلك ضمن حرص الجميع على حماية الناس والممتلكات والبيئة ولأن السلامة هي القيمة المشتركة التي توحد جميع شركاء أعمال النقل البحري في قطر غاز. وأكد كبار المسؤولين بقطر غاز خلال المنتدى على أهمية تسليم شحنات الغاز الطبيعي المسال بأمان وموثوقية لعملائها في جميع أنحاء العالم، حيث تعد ناقلات الغاز الطبيعي المسال التي تتحكم فيها قطر غاز عن طريق عقود استئجار طويلة المدى (عددها سبعون ناقلة) بمثابة خطوط أنابيب عائمة بالغة الأهمية بين راس لفان وعملاء قطر غاز في جميع أنحاء العالم. كما تم خلال المنتدى تقدير العلاقة طويلة الأمد والقيّمة بين قطر غاز ومالكي أسطول الناقلات المستأجرة والمشغلة. وحضر الحدث ممثلون من الإدارة العليا لشركات النقل البحري الرائدة بما في ذلك شركة ناقلات وشركة ملاحة القطرية. كما حضر المنتدى ممثلون من مالكي ومشغلي السفن مثل كوميرز ريال (Commerz Real)، وكي لاين (K Line)، وإن واي ك (NYK)، وإم. أو.إل (MOL)، ومارانغاس (Marangas)، وبروناف (Pronav)، ستاسكو (STASCO) وتيكاي (Teekay). وحضر المنتدى أيضا ممثلون من ميناء راس لفان، وشركة وقود، ومساهمو شركة قطر غاز، ومؤسسات ذات الصلة والأهمية في الصناعة مثل مجلس السلامة البريطاني.
1073
| 14 أبريل 2019
الشركة سلطت الضوء على علاقتها الطويلة مع الصين في مؤتمر LNG 2019 بشنغهاي شاركت شركة قطرغاز للتشغيل المحدودة مؤخرا في المؤتمر والمعرض الدولي التاسع عشر للغاز الطبيعي المسال (LNG2019) الذي انعقد في الفترة من 1 إلى 5 أبريل في شنغهاي بجمهورية الصين الشعبية. ضم وفد قطرغاز للمؤتمر فريق الإدارة العليا بالشركة الذين التقوا مع كبار المساهمين والعملاء، وسلطت قطرغاز الضوء على علاقة الشركة طويلة الأمد مع الصين، إلى جانب قطر للبترول. قامت قطرغاز بتزويد الصين بالغاز الطبيعي المسال بشكل موثوق به لمدة 10 سنوات، حيث سلمت بأمان أكثر من 500 شحنة حتى الآن، وأسست قطرغاز مكتب تمثيل بكين في الصين في نوفمبر 2009 لتسهيل الوصول إلى كل من مشتري الغاز الطبيعي المسال الحاليين والمحتملين في البلاد. تمثل الصين سوقا مهما لقطرغاز مع الكثير من فرص النمو. هذا وقد قدم السيد حمد الكربي، مهندس أنظمة التحكم في قطرغاز، ورقة عمل خلال المؤتمر بعنوان إدارة هيدرات موثوق بها لخطوط أنابيب الغاز من خلال استخدام التوريد لمونو إيثيلين جليكول (MEG). تم تطوير مشروعين رئيسيين - مشروع ضمان التدفق (FAP) ومشروع توسيع ضمان التدفق (FAXP) بتكليف من قطرغاز لتزويد مونو إيثيلين جليكول (MEG) إلى المنصات البحرية الرئيسية لمنتجي الغاز داخل الحقل الشمالي. يضمن المشروع حقن MEG خلال فصل الشتاء للتخفيف من تكوين الهيدرات وانسداد محتمل لأنابيب الغاز والقضاء على حقن مثبطات الهيدرات الحركية. ركزت الورقة على أهمية مشروعي ضمان التدفق، وقوة البنية التحتية المصممة لضمان توفير إمدادات موثوق بها من MEG، والتحديات التي تم التغلب عليها أثناء مراحل تخطيط وتنفيذ المشاريع. مع أكثر من 11000 مشارك من 550 شركة صناعية، يعد مؤتمر LNG2019 حدثاً عالمياً مهماً للغاز الطبيعي المسال، وهو مناسبة مهمة لمحترفي الطاقة العاملين في صناعة الغاز الطبيعي.
910
| 06 أبريل 2019
** الدوحة توفر 25% من إجمالي الطلب العالمي على الهيليوم ** موقعنا الجغرافي يتيح لنا تزويد الأسواق في أوروبا وآسيا والأمريكتين ** العقود طويلة الأجل ستظل مسيطرة على الصناعة مع مرونة أكثر ** 25 سفينة مصممة خصيصًا للنقل الدولي للغاز الطبيعي المسال كشف الشيخ خالد بن خليفة آل ثاني، الرئيس التنفيذي لشركة قطر غاز، عن امتلاك قطر حاليًا لأكبر طاقة إنتاج للغاز المسال في العالم، وأضاف سعادته في حوار مع مجموعة oxfordbusinessgroup ضمن تقرير قطر 2019، أن الاندماج الأخير لقطر غاز وراس غاز ساهم في إنشاء مشغل عالمي للغاز الطبيعي المسال الفريد من حيث الحجم والخدمة والموثوقية كما ترتب عليه توفير ما يقرب من ملياري ريال قطري (549.3 مليون دولار) من المدخرات السنوية. وتحدث عن المكانة المتقدمة لقطر كأكبر منتج للهيليوم في العالم، حيث نلبي حوالي 25 ٪ من إجمالي الطلب العالمي - مع قدرة إنتاج إجمالية تبلغ ملياري قدم مكعبة قياسي من الهيليوم السائل. وفيما يلي حديث سعادة الرئيس التنفيذي لشركة قطر غاز: ما هو تأثير الاندماج الأخير لقطر غاز وراس غاز على قدرة البلاد على المنافسة في سوق الغاز المسال العالمي؟ أدى اندماج قطر غاز وراس غاز، الذي تم الانتهاء منه في يناير 2018، إلى إنشاء مشغل عالمي للغاز الطبيعي المسال الفريد من حيث الحجم والخدمة والموثوقية. لقد سمح لنا هذا الاندماج بتجميع موارد وقدرات الشركتين من أجل تعزيز الكفاءة التشغيلية وفعالية التكاليف، وتوفير ما يقرب من ملياري ريال قطري ما يعادل 549.3 مليون دولار من المدخرات السنوية. إن دمج شركتي Qatargas و RasGas في شركة واحدة سيعزز قدرتنا على تقديم المزيد من المرونة في إدارة إجمالي طاقة تصدير الغاز الطبيعي المسال في قطر البالغة 77 مليون طن سنويًا. وستواصل شركة قطرغاز الجديدة تطبيق التقنيات المبتكرة التي ستساعدنا على تحسين رؤية السوق لدينا في مشهد الطاقة المتطور باستمرار. ومن المتوقع أن يزداد الطلب على الغاز الطبيعي المسال في المستقبل مع استمرار التركيز العالمي على التصدي لتغير المناخ، وتسعى الدول إلى تنويع مزيج الطاقة لديها نحو أنواع الوقود الأنظف. وستلعب قطر دورًا مهمًا في تلبية الطلب العالمي على المصادر الموثوقة للطاقة النظيفة، وهي ملتزمة بزيادة إنتاج الغاز الطبيعي المسال إلى 110 ملايين طن سنويًا بحلول عام 2024. كيف يمكنك تقييم البنية الأساسية لإنتاج الغاز في البلاد من حيث قدرتها على معالجة النمو في المستقبل؟ تمتلك قطر حاليًا أكبر طاقة إنتاج للغاز الطبيعي المسال في العالم، حيث تبلغ طاقتها الإنتاجية 77 مليون طن سنويًا وقدرة إجمالية لتكرير التكثيف تبلغ 306،600 برميل يوميًا. علاوة على ذلك، نحن ثاني أكبر منتج للهيليوم في العالم، حيث نلبي حوالي 25 ٪ من إجمالي الطلب العالمي - مع قدرة إنتاج إجمالية تبلغ ملياري قدم مكعبة قياسي من الهيليوم السائل. تتكون البنية التحتية للتصدير في البلاد حاليًا من أسطول مكون من 25 سفينة مصممة خصيصًا للنقل الدولي للغاز الطبيعي المسال، بسعة تتراوح ما بين 137000 و 152000 متر مكعب. بالإضافة إلى ذلك، تمتلك قطر غاز أسطولا من 31 سفينة Q-Flex و 14 سفينة Q-Max على متن طائرة طويلة الأجل. هذه السفن قادرة على نقل 210.000 متر مكعب و 266000 متر مكعب من الغاز الطبيعي المسال في السنة، على التوالي. وبعد الانتهاء من دراسات المكامن الواسعة والاختبارات والتحليلات الميدانية في عام 2017، أعلنت قطر للبترول عن عزمها زيادة إنتاج الغاز الطبيعي المسال من خلال تطوير مشاريع جديدة في القطاع الجنوبي من حقل الشمال. عند الانتهاء من هذا المشروع، المتوقع في الفترة ما بين 2023 و 2024، من المتوقع أن تؤدي هذه التطورات إلى زيادة قدرة الغاز الطبيعي المسال في قطر من 77 مليون طن سنويًا إلى 110 ملايين طن سنويًا. إلى أي مدى تتوقع أن تؤثر عولمة سوق الغاز على المنتجين التقليديين للغاز؟ لعبت شركة الغاز الطبيعي المسال دورًا رئيسيًا في تطوير تجارة الغاز الطبيعي العالمية. في بداية التسعينيات، لم يكن هناك سوى تسع دول منتجة للغاز الطبيعي المسال وثمانية مستوردين فقط ؛ بحلول عام 2017، ارتفع هذا العدد إلى 18 دولة مصدرة و 37 مستوردًا. في عام 2017، بلغ إجمالي حجم الغاز الطبيعي المسال المستورد 290 مليون طن، مع توفير 27 ٪ على أساس فوري أو قصير الأجل. تعكس الزيادة في هذه التجارة تغييرات أوسع في السوق، مما يوفر المزيد من المرونة للعملاء. يتيح موقعنا الجغرافي تزويد الأسواق في أوروبا وآسيا والأمريكتين، مع توفير إمكانيات أكبر للترجيح والاختيار بين الأسواق الثلاثة. لا تزال مشاريع الغاز الطبيعي المسال الجديدة كثيفة رأس المال، وتتطلب تمويلًا من طرف ثالث، ومع استمرار العملاء في تقييم أمان التوريد، ينبغي أن تستمر العقود طويلة الأجل في السيطرة على الصناعة. الفرق الوحيد هو أن متوسط مدة هذه العقود قد اختصر من 20-25 سنة في الماضي إلى 10-15 سنة حاليًا ؛ يقدم المنتجون أيضًا مزيدًا من المرونة فيما يتعلق بالشروط الرئيسية بما في ذلك الحجم والموسمية والوجهة.
4924
| 05 أبريل 2019
تشارك قطر للبترول في المؤتمر والمعرض الدولي للغاز الطبيعي المسال التاسع عشر الذي افتتحت أعماله اليوم في مدينة شانغهاي الصينية، ويعتبر هذا المؤتمر والمعرض الحدث الرئيسي لصناعة الغاز الطبيعي المسال في العالم، حيث ينعقد بمشاركة متحدثين من أكبر عدد من كبار قادة صناعة الغاز الطبيعي المسال، ويتم تنظيم المؤتمر والمعرض الدولي للغاز الطبيعي المسال الذي يستمر لمدة أربعة أيام من قبل الاتحاد الدولي للغاز، ومعهد تكنولوجيا الغاز، والمعهد الدولي للتبريد، ويعرض جناح قطر للبترول مختلف إنجازاتها ورقعة انتشارها الدولي، إضافة إلى مشاركات من شركات قطرغاز، وأوشن للغاز الطبيعي المسال، وناقلات، وتعتبر قطر للبترول أحد الرعاة الرئيسيين لمؤتمر ومعرض هذا العام الذي ينعقد بمشاركة أكثر من 240 متحدثا و11,000 مشارك، و250 عارضا من 80 دولة. يذكر أن المؤتمر والمعرض الدولي للغاز الطبيعي المسال يقام كل ثلاث سنوات بالتناوب بين الدول المصدرة والمستوردة.
926
| 03 أبريل 2019
قامت شركة قطر لنقل الغاز المحدودة ناقلات بتوقيع اتفاقية لتأسيس شركة مشتركة مع ماران اليونانية تحت مسمى غلوبال شيبينغ ليمتد، وبموجب هذه الاتفاقية ستمتلك ناقلات حصة 60% من الشركة الجديدة، في حين ستمتلك ماران حصة وقدرها 40%. وستمتلك تلك الشركة أربع سفن لنقل الغاز الطبيعي المسال، وهو ما سيزيد أسطول ناقلات ليصل إلى 74 سفينة، حيث تشكل القدرة الاستيعابية الحالية لسفن نقل الغاز الطبيعي المسال التابعة لناقلات تقريبا 11.5% من إجمالي القدرة العالمية لنقل الغاز الطبيعي المسال. وبهذه المناسبة، صرح المهندس عبدالله بن فضاله السليطي الرئيس التنفيذي لشركة ناقلات، أن شركته تسعى من خلال هذه الاتفاقية الجديدة إلى تعزيز مكانتها العالمية في سوق نقل الطاقة النظيفة الذي يشهد زيادة في الطلب، الأمر الذي سيكون له تأثير إيجابي على أسعار استئجار السفن. وأوضح أن ناقلات ستقوم بتشغيل وتسويق السفن المضافة لأسطول الشركة مما يدل على القدرة التشغيلية والتسويقية المكتسبة ومتانة الوضع المالي لناقلات والخطط الاستراتيجية المتبعة في اغتنام الفرص لمواصلة تحقيق النمو في أعمال التشغيل وتلبية طموحات المساهمين في تحقيق القيمة المضافة والعوائد المجزية على استثماراتهم، بالإضافة إلى الحفاظ على موقع دولة قطر الرائد في السوق العالمية لنقل الغاز الطبيعي المسال. وأضاف السليطي أن قطاع الطاقة يشهد تحولا ملحوظا في مجال تكنولوجيا صناعة وإدارة السفن حيث تم مراعاة ذلك من خلال السفن الأربع قيد الإنشاء في كوريا الجنوبية من الحجم الكبير ذات القدرة الاستيعابية التي تصل إلى 173.400 متر مكعب للسفينة الواحدة، بمحركات الديزل للدفع بحقن الغاز لسفينتين وبمحركات الديزل للدفع بمزج الغاز للسفينتين الأخريين حيث يعتبر كلا النوعين من المحركات من أحدث ما توصلت إليه التكنولوجيا في مجال صناعة السفن. من جانبه، قال السيد جون انجليكوسيس رئيس مجلس إدارة شركة ماران غاز إن شركة ناقلات تعتبر أحد شركاء شركته الرئيسيين على مدار أكثر من عقد من الزمن، معربا عن سعادته بتعزيز العلاقات معها وبتأسيس هذه الشركة الجديدة. كما أبدى ثقته بأن شركته مع ناقلات ستواصلان تقديم أفضل الخدمات معا لجميع عملاء الغاز الطبيعي المسال في جميع أنحاء العالم، متطلعا إلى تحقيق المزيد من التعاون الاستراتيجي في المستقبل.
1050
| 27 مارس 2019
قال عملاق الغاز الروسي غازبروم إن صادرات الغاز الطبيعي المسال الأمريكي إلى أوروبا ستشكل منافسة قوية له، في تغيير مفاجئ في لهجته تجاه إمدادات الغاز من الولايات المتحدة. وقال رئيس إدارة العقود بوحدة التصدير في غازبروم، سيرجي كومليف من الواضح أن الغاز الطبيعي المسال سيكون المنافس الرئيسي في المعركة من أجل المستهلكين الأوروبيين.
1176
| 23 مارس 2019
الغاز الطبيعي يكتسب مكانة مهيمنة على مستقبل الطاقة كشف سعادة المهندس سعد بن شريدة الكعبي، وزير الدولة لشؤون الطاقة، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لشركة قطر للبترول، عن نجاح برامج إعادة الهيكلة الضخمة التي شهدتها قطر للبترول في تخفيض التكاليف التشغيلية السنوية للقطاع بأكمله بمقدار 4 مليار ريال قطري سنوياً. وجاء حديث سعادته خلال لقاء جمعه مؤخراً مع جامعة جورجتاون في قطر وتحدث خلاله إلى أعضاء هيئة التدريس والطلاب والعاملين بالجامعة حول مستقبل قطاع الطاقة في قطر، بما في ذلك قرار دولة قطر الانسحاب من منظمة أوبك، وخطط زيادة قدرة انتاج الغاز السنوية، واستكشاف الأسواق غير المطروقة، واحتمالات تشغيل حقول غاز جديدة. وفي بداية اللقاء رحب الدكتور أحمد دلّال، عميد جامعة جورجتاون في قطر، بالضيف في كلمة افتتاحية أشاد فيها بالتغييرات الرئيسية التي يشهدها قطاع الطاقة في قطر وباستراتيجية الوزير ورؤيته، مضيفًا قوله: إن هذا الحدث يعد فرصة رائعة لاسرة جورجتاون للانخراط في حديث شيق ومفيد مع شخصية رائدة في أحد أقوى الاقتصادات في العالم. وعبّر سعادة المهندس سعد الكعبي عن سروره بالتحدث إلى طلاب جورجتاون قائلا: من المهم جداً بالنسبة لي أن أتحدث إلى الطلاب وهيئة التدريس، لأن هؤلاء هم أهم عناصر مستقبلنا، وأشار إلى أهمية التواصل مع المؤسسات التعليمية، منوّهاً إلى أن سمو الشيخ عبد الله بن حمد آل ثاني، نائب أمير دولة قطر ورئيس مجلس إدارة قطر للبترول، هو نفسه خريج جامعة جورجتاون في قطر. وقد استعرض الوزير الجهود لتوجيه قطر للبترول والشركات التابعة لها نحو الريادة في الأسواق باعتبارها أكبر مصدر للغاز الطبيعي المسال في العالم، فضلا عن كونها أداة قوية للدبلوماسية الاقتصادية. وبالإشارة إلى إعادة الهيكلة الضخمة التي شهدتها قطر للبترول قال سعادة المهندس الكعبي: كانت معايير السلامة والموثوقية والالتزام البيئي والكفاءة من أهم العوامل التي ركّزنا اهتمامنا بها. لقد تمكنا من تخفيض التكاليف التشغيلية السنوية للقطاع بأكمله بمقدار 4 مليارات ريال قطري سنوياً. وأجاب سعادة الوزير على أسئلة الحضور حول مستقبل الطاقة المتجددة، ودور الجامعات في توفير مجموعات من المهارات الدقيقة والمطلوبة فى أسواق العمل. وفي ختام حديثه، أعرب سعادة المهندس سعد بن شريدة الكعبي عن ثقته بمستقبل قطر قائلاً: يبقى الغاز الطبيعي أنظف أنواع الوقود الأحفوري وأكثرها ملاءمة للبيئة، وسيكتسب مكانة مهيمنة على مستقبل الطاقة. ونحن محظوظون بوجود كميات هائلة من الغاز في قطر ونتطلع إلى تحقيق مزيد من النمو العالمي والمكاسب الاقتصادية من خلال زيادة القدرة الانتاجية والاستحواذ على حصة أكبر في الأسواق العالمية، نحن نعمل ونستثمر في المجال الصحيح.
1125
| 28 فبراير 2019
** الغاز مستقبل الطاقة ولن يتأثر باستخدام المصادر المتجددة ** الدوحة تحتل مكانة متميزة في القطاع لتلبية الطلب الآسيوي ** نتطلع إلى تمديد عقودنا مع الشركات اليابانية قال سعادة المهندس سعد بن شريدة الكعبي، وزير الدولة لشؤون الطاقة،العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لقطر للبترول، ان قطر مستعدة لزيادة الاستثمار في انتاج الغاز الطبيعي المسال بخلاف خطتها الحالية لزيادة الطاقة الانتاجية السنوية الى 110 ملايين طن بحلول عام 2024. واضاف سعادته في مقابلة خاصة مع موقع Nikkei الياباني المتخصص في الشأن الاقتصادي، إن الطلب الآسيوي على الغاز الطبيعي المسال سيستمر في النمو بسرعة، وأنه لا يزال يشك في أن العالم سيتحول بشكل كبير من الوقود الأحفوري إلى مصادر الطاقة المتجددة في المستقبل القريب. وقال الكعبي: آسيا هي أكبر سوق للغاز الطبيعي المسال، والوقود بشكل عام، لأن هذه الاقتصادات تحقق معدلات نمو مرتفعة، وهذا هو المكان الذي توجد فيه الحاجة لإمدادات الطاقة، وبالنسبة لنا، فالسوق الآسيوي سوق أساسي ولدينا علاقات كبيرة من الناحية السياسية مع جميع الدول الآسيوية. وشدد سعادة الوزير على الأهمية التي توليها قطر للعلاقات مع اليابان في مجال واردات الغاز الطبيعي المسال. وقال الكعبي: اليابان على وجه الخصوص لها مكانة خاصة في قلوبنا، ونحن نتطلع إلى تمديد عقودنا مع الشركات اليابانية، وأشار الكعبي إلى أنه في أعقاب كارثة فوكوشيما النووية، ألغت قطر شحنات الغاز الطبيعي المسال إلى وجهات أخرى، وحولتها بدلاً منها إلى اليابان بأسعار التعاقد، على الرغم من أن أسعار الغاز مرتفعة للغاية في ذلك الوقت، وقال: أردنا أن نظهر لشعب اليابان مساندتنا ودعمنا له. وبشأن الأسواق الآسيوية الأخرى قال وزير شؤون الطاقة: تمتلك إندونيسيا إمكانات هائلة وهي سوق غير مستغلة، وتعتبر الفلبين سوقا ضخما لم تفتح ابوابها بالكامل للغاز، وباكستان لديها طلبيات كبيرة وتم التعاقد معها، وقد تحتاج الهند إلى إمدادات إضافية من الغاز مثل الصين. وقال الكعبي إن الخطط جارية في شركة قطر للبترول لزيادة الطاقة الإنتاجية للغاز الطبيعي المسال السنوية بنسبة 40٪ من 77 مليون طن الحالية، ولكن في ضوء التوقعات بطلب آسيوي أكبر، فإن الشركة تستعد لرفع الطاقة أكثر، وأشار الموقع إلى أنه في عام 2017، أعلنت قطر عن خطة لزيادة الطاقة الإنتاجية السنوية إلى 100 مليون طن بحلول عام 2024، لكنها عُدلت العام الماضي إلى 110 ملايين طن. رفع الطاقة الإنتاجية واشار وزير الطاقة إلى أن الهدف الجديد قد يكون غير كافٍ بالنسبة لقطر للحفاظ على وضعها كمصدر عالمي للغاز الطبيعي المسال، ولذلك تتجه قطر للبترول لتطوير حقول للغاز في أفريقيا وأمريكا الشمالية للحفاظ على مكانتها العالمية ولمواكبة الطلب الآسيوي، كما شدد الوزير على أنه في حين أن المخاوف بشأن تغير المناخ تقود محاولات لتطوير بدائل للوقود الأحفوري، إلا أن الغاز الطبيعي لا يزال أنظف من النفط والفحم، ومع التوسع في استخدام مصادر الطاقة المتجددة، فإن العديد من الشكوك تحيط بهذه المصادر، مشيراً الى ان العالم سيتخلص بسرعة من الوقود الأحفوري وأن الغاز الطبيعي هو مصدر طاقة مثالي، باعتباره مستقبل الطاقة، وقال الكعبي ان قطر للبترول ستمول توسعها في مشاريع الطاقة المختلفة دون الاعتماد على إصدارات السندات والقروض المصرفية. إستراتيجية الغاز وفيما يتعلق بخروج قطر من منظمة البلدان المصدرة للبترول أوبك في يناير الماضي، قال الوزير إنه من الضروري تعزيز استراتيجية الغاز في البلاد، ويشير الموقع إلى أنه بعد مغادرة المنظمة، وضعت قطر خططا لتطوير إنتاج الغاز الطبيعي في موزمبيق وأعلنت عن اكتشاف حقل ضخم للغاز في جنوب أفريقيا، وفي وقت سابق من هذا الشهر، قررت قطر أيضًا استثمارًا مشتركًا بقيمة 10 مليارات دولار مع شركة إكسون موبيل لبناء منشأة لتصدير الغاز الطبيعي المسال في ولاية تكساس الأمريكية.
4420
| 22 فبراير 2019
تستضيف السلطنة لأول مرة في الشرق الأوسط أعمال المؤتمر الدولي لبحوث الغاز لعام 2020 في نسخته السادسة عشرة بعد منافسة دول عديدة من مختلف أنحاء العالم والذي يعكس الثقة الدولية في قدرة السلطنة على استضافة هذه الفعاليات والمؤتمرات العالمية. وسيتم تنظيم المؤتمر الدولي لبحوث الغاز خلال العام المقبل 2020 من قبل الاتحاد الدولي للغاز والشركة العمانية للغاز الطبيعي المسال بمركز عُمان للمؤتمرات والمعارض. وينعقد المؤتمر كل ثلاث سنوات برعاية الاتحاد الدولي للغاز ويستقطب أكثر من 1000 مشارك يمثلون أكثر من 40 دولة حول العالم ويسلط الضوء على جوانب البحث والتطوير والابتكار في صناعة الغاز المتنامية.
506
| 18 فبراير 2019
شهد سعادة وزير الدولة لشؤون الطاقة المهندس سعد بن شريدة الكعبي حفل توقيع إتفاقية تأسيس الشركة القطرية لتصنيع الهياكل. وتهدف هذه الشراكة الاستراتيجية إلى زيادة انتاجية المرافق المتاحة في الحوض الجاف وتطوير الكفاءة الانشائية في هذا القطاع مما يمكن من استقطاب المشاريع المستقبلية ومنها الطلب المتزايد على الخدمات والصناعات الإنشائية للهياكل البحرية والبرية المصاحبة لتطوير مشاريع الطاقة والصناعة في دولة قطر. يأتي توقيع هذه الاتفاقية ترجمة فعلية إلى إطلاق برنامج توطين الخدمات والصناعات في قطاع الطاقة والذي يهدف إلى تعزيز توطين سلسلة الإمداد والحفاظ على القيمة الإقتصادية داخل دولة قطر من خلال خلق الفرص الاستثمارية الجديدة في هذا القطاع. ويتزامن إطلاق هذا المشروع الإستراتيجي الجديد وخطط دولة قطر الطموحة لرفع طاقة إنتاج الغاز الطبيعي المسال من 77 مليون طن إلى 110 ملايين طن سنوياً، خلال السنوات القادمة. وسيطرح المشروع مجموعة من الخدمات الجديدة ، والتي ستسهم في مساعدة الطلب على توفير خدمات التصنيع والصيانة والإصلاح والتجديد الكامل للهياكل البحرية والبرية لمشاريع الطاقة، وسفن المساندة البحرية والسفن التجارية، ومنها سفن نقل الغاز الطبيعي المسال، بجانب السفن الأخرى بأنواعها وأحجامها المختلفة. وسيتم تشغيل المشروع المشترك الجديد في حوض إرحمه بن جابر الجلاهمة لبناء وإصلاح السفن، الذي يتمتع بمواصفات عالمية وتقنيات حديثة، في مدينة راس لفان الصناعية. و سوف يستفيد هذا المشروع من توفير مناطق تصنيع واسعة ومرافق مثالية تشمل صالة إنشاءات مجهزة بطول 270 متراً، وورش تجميع للمواد بمساحة 180 متراً، تتميز بوجود أربع وحدات منفصلة. وسيكون المشروع الجديد قادراً على تلبية الطلب المتزايد على توفير خدمات تصنيع الهياكل البرية والبحرية، وتعليقاً على الإتفاقية، صرح المهندس عبدالله بن فضاله السليطي، الرئيس التنفيذي لشركة ناقلات، قائلاً:» نحن فخورون بالشراكة مع ماكديرموت، بصفتها شركة رائدة عالمياً في مشاريع الهندسة والمشتريات والإنشاء والتركيب المتكاملة، وسعداء بأن يأتي هذا المشروع تحت مظلة إستراتيجيتنا الهادفة إلى تنويع محفظة أعمالنا، مما سيساهم في الإرتقاء بالاقتصاد القطري.
817
| 18 فبراير 2019
توزيع أرباح على المساهمين بقيمة 1 ريال أعلنت شركة قطر لنقل الغاز المحدودة ناقلات اليوم، عن نتائجها المالية عن السنة المنتهية في 31 ديسمبر 2018، حيث حققت الشركة صافي ربح قدره 892 مليون ريال في 2018 أو 1.61 ريال للسهم الواحد وبزيادة قدرها 5.3%. وباستثناء الأرباح غير الإعتيادية المحققة في العام 2017 من محفظة الاستثمارات المالية، فقد ارتفع صافي الربح لعام 2018 بنسبة 14%. وفي هذا الشأن أوصى مجلس إدارة الشركة بتوزيع أرباح نقدية على المساهمين بقيمة ريال وحد لكل سهم كما تقرر دعوة الجمعية العامة العادية للإنعقاد في يوم الثلاثاء الموافق 19 مارس 2019م. وﻳﻌﻜﺲ هذا الأداء اﻟﻘﻮي اﻟﺬي أﺣﺮزﺗﻪ اﻟﺸﺮﻛﺔ عن مدى نجاح إستراتيجيتها التوسعية، والمتمثلة في العمل والبحث المستمر لاغتنام الفرص الإستثمارية الواعدة والمدروسة وبأقل مخاطر ممكنة وبتكلفة معقولة، مما يمكنها من التوسع عالمياً بأنشطة الشركة وترسيخ دورها الريادي كحلقة الوصل الرئيسية في سلسلة إمداد وتصدير الطاقة النظيفة من دولة قطر إلى العالم. وبالرغم من التحديات الحالية في قطاع الطاقة والنقل البحري، فقد نجحت الشركة في تحقيق نتائج مالية وتشغيلية متميزة والتي تجاوزت التوقعات المخطط لها بالموازنة التقديرية عن العام 2018، من خلال رفع نسبة الكفاءة التشغيلية وترشيد المصروفات الادارية والعمومية والتي من شأنها أن تدعم من مسيرة الشركة وتعزيز مكانتها عالمياً. نجحت ناقلات خلال العام الماضي في تنويع وتنمية محفظة أعمالها وذلك بالاستحواذ على حصة في سفينتين جديدتين لنقل الغاز الطبيعي المسال، وكذلك الإستحواذ على حصة في وحدة عائمة لتخزين وإعادة الغاز المسال لحالته الطبيعية FSRU وإضافتها لأسطول الشركة، والذي من شأنه أن يمنح آفاق جديدة لزيادة معدلات النمو والتطوير في أعمال التشغيل على المدى الطويل. لقد ساهمت هذه الإضافات الجديدة في تطور الأداء التشغيلي، مما انعكس مردوده المباشر على مؤشرات الأداء المالي بتحقيق إيرادات مالية متميزة. وفي هذه المناسبة أشاد مجلس إدارة الشركة بهذه النتائج المستقرة والتي تعكس متانة ال وضع المالي لناقلات والخطة الإستراتيجية للشركة. كما أكد مجلس الإدارة أن ناقلات في وضع مالي مستقر والذي يرجع بصفة أساسية إلى إستقرار التدفقات النقدية وإرتباط الشركة بعقود طويلة الأجل مع مستأجرين ذو ملاءة مالية قوية. كما حققت الشركة في مجال السلامة والصحة والبيئة أدء متميزا مقارنة مع الشركات العاملة في النقل البحري. بالإضافة الى التزام الشركة التام بالأمن السيبراني وإتخاذ جميع الإجراءات الحديثة لضمان استمرارية أعمال التشغيل. وفي إطار التزام شركة ناقلات بالقواعد الإلزامية الخاصة بعلاقات المستثمرين وتقديرا لتطلعات المجتمع الاستثماري ستقوم شركة ناقلات بعقد مؤتمر لإطلاع المستثمرين على تقارير وأداء الشركة المالي لهذه الفترة في يوم الثلاثاء الموافق 19 فبراير 2019 . وتوجـــه مجلــس الإدارة بعميـــق الشـــكر لقطــر للبــترول ، وكذلــك خالــص الشــكر لشركة قطر غاز المؤجر الأكبر لسفن شركة ناقلات على دعمهم اللامحدود لأعمال الشركة المختلفة ودورهم الكبير الذي ساعد على تحقيق هذه النتائج المثمرة.
2473
| 17 فبراير 2019
مساحة إعلانية
كشف المجلس الوطني للتخطيط أن عدد السكان داخل دولة قطر بلغ في نهاية شهر نوفمبر (3,340,858) نسمة. وبذلك يرتفع عدد سكان دولة قطر...
138584
| 13 ديسمبر 2025
أكد العقيد الركن علي حسن الكعبي، مساعد مدير إدارة شؤون التراخيص بالإدارة العامة للمرور أن مشروع استبدال لوحات أرقام المركبات يمثل مرحلة جديدة...
25112
| 13 ديسمبر 2025
حذرت الأرصاد الجوية من أمطار متوقعة الأيام المقبلة بسبب تعمق المنخفق الجوي على شبه الجزيرة العربية مرة أخرى، منبهة إلى أن موجة الأمطار...
23284
| 14 ديسمبر 2025
أعلنت شركة وقود عن إعفاء جميع عملائها، من شركات ومؤسسات وأفراد، من رسوم شراء وتركيب شريحة وقودي، وذلك اعتبارًا من 1 يناير 2026....
6828
| 14 ديسمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
نبهت إدارة الأرصاد الجوية إلى التقلبات الجوية المتوقعة، مع توقعات بفرص أمطار رعدية مصحوبة برياح هابطة قوية خلال الأيام المقبلة. ودعت الإدارة جميع...
5340
| 13 ديسمبر 2025
بلغت منتخبات الأردن والسعودية والمغرب والإمارات نصف نهائي بطولة كاس العرب لكرة القدم 2025 التي تقام حاليا في قطر وتستممر حتى 18 ديسمبر/كانون...
4622
| 13 ديسمبر 2025
أعلنت وزارة الداخلية ضوابط وشروط تزيين المركبات خلال احتفالات اليوم الوطني. وقالت الوزارة عبر حسابها على منصة إكس إن الفترة المسموح بها للتزيين...
2782
| 14 ديسمبر 2025