أعلنت الخطوط الجوية القطرية تعيين السيد حمد علي الخاطر رئيساً تنفيذياً للمجموعة، اعتبارا من 7 ديسمبر 2025، وذلك خلفا للمهندس بدر محمد المير....
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
تدفقت إمدادات الغاز الطبيعي القطري من محطة ساوث هوك للغاز ذات التعاون الإستراتيجي القطري البريطاني، في الشبكة البريطانية لتفي باحتياجات الشعب البريطاني خلال ذروة انتشار جائحة كورونا في جميع أنحاء بريطانيا، وذلك في 8 أشهر الماضية، ووصفت بأنها التدفقات الأضخم لبريطانيا خلال هذه الفترة، لتسجل ما يقرب من 4 ملايين و710 الاف متر مكعب من الغاز الطبيعي المسال، وتكون الداعم الرئيسي كأكبر مورد للغاز الطبيعي للمملكة المتحدة خلال هذه الجائحة، وذكرت الشبكة البريطانية للغاز national Grid في بيان صحفي، أن حجم تدفقات الغاز القطري ارتفع بشكل ضخم، مسجلا 58.86 مليون متر مكعب يوميا من الغاز المسال قادمة من محطة ساوث هوك للغاز، وأكدت هيئة الموانئ البريطانية ميلفورد هيفين أن قطر أرسلت 21 من أضخم الناقلات في العالم خلال هذه الفترة، التزاما منها بايصال الغاز الطبيعي المسال إلى ملايين الأسر في جميع أنحاء المملكة المتحدة خلال جائحة كورونا، وأشارت هيئة الموانئ البريطانية إلى أن الناقلات القطرية تم تفريغ شحنتها في الشبكة البريطانية للغاز، وتعتبر محطة وشركة ساوث هوك للغاز أحد أضخم الاستثمارات الاستراتيجية القطرية البريطانية في مجال الغاز الطبيعي، حيث تم إنشاء الشركة في عام 2009 بالشراكة بين شركة قطر للبترول بنسبة 70% وشركة ايكسون موبيل العالمية بنسبة 30%، وقد استقبلت محطة ساوث هوك أول ناقلة غاز قطرية في شهر سبتمبر من عام 2009، وكانت الناقلة القطرية تمبك كما تقوم قطر بتأمين ما يقرب من 20 % من احتياجات بريطانيا من الغاز الطبيعي سنويا.
1368
| 10 يونيو 2020
قوبلت الطلبية التي أعلنت عنها قطر للبترول لشراء أكثر من 100 سفينة بترحيب واسع في أوساط صناعة السفن الكورية الجنوبية، وهذه الطلبية هي الأكبر على الإطلاق لسفن الغاز الطبيعي المسال. وقال محللون إن شركات بناء السفن الكورية الجنوبية لقيت دعما في ظل أوضاع تتزايد صعوبة في السوق من طلبية لسفن نقل الغاز الطبيعي المسال بما يقارب 20 مليار دولار من قطر للبترول. وأكد المحللون انه فيما يلوح التراجع الحاد للسوق في الأفق، فإن الطلبيات جاءت في وقت مناسب لدايو لبناء السفن والهندسة البحرية وهيونداي للصناعات الثقيلة القابضة وسامسونج للصناعات الثقيلة، وقال لي دونج-هيون المحلل لدى دايشين سيكيوريتيز إن الشركات ”كانت قلقة إزاء نجاتها العام المقبل إذا لم تفز بهذه الصفقة القطرية“ والذي يُقدر أن دفتر طلبيات الشركات الثلاث اتسع إلى عام ونصف العام الآن. وقال سول كافونيتش المحلل في كريدي سويس ”هذه أكبر طلبية لسفن الغاز الطبيعي المسال في التاريخ. لم نر طلبية لمثل هذا العدد من السفن في عام واحد ناهيك عن مشتر واحد“. ويعاني القطاع من تراجع في نشاط بناء السفن لفترة مطولة مما أدى إلى خسائر ضخمة وخفض للوظائف وإنقاذ مالي من الحكومة. وقال لي إن توقعات السوق تشير إلى انخفاض بنسبة 30 بالمائة في الطلبيات هذا العام مقارنة مع العام السابق. وقال بارك مون-هيون المحلل لدى هانا فايننشال انفستمنت إن الصفقة قد تمثل ”فرصة لشركات بناء السفن الكورية الجنوبية لتجاوز انتكاسات واجهتها، والتركيز على ما تبرع فيه“. وضمن التعليقات والاهتمام الواسع الذي حظيت به الصفقة قالت شبكة بلومبيرغ إن الصفقة التي وقعتها قطر بنحو 20 مليار دولار مع شركات بناء السفن الكورية الجنوبية ستساعد في تعزيز مكانتها كأكبر منتج للغاز الطبيعي المسال في العالم.
2330
| 03 يونيو 2020
تولت ناقلات إدارة وعمليات التشغيل الفنية الكاملة لسفينة الغاز الطبيعي المسال الخريطيات من طراز كيوفليكس من شركة شل إنترناشونال للتجارة والشحن المحدودة، اعتباراً من امس الاربعاء، وذلك كجزء من المرحلة الثانية لخطة عملية نقل الإدارة الفنية والتشغيلية للسفن ليتم إدارتها داخلياً، وسفينة الخريطيات ذات قدرة استيعابية 216،300 متر مكعب مملوكة بالكامل من قبل ناقلات ومستأجرة من قبل شركة قطر للغاز. تم بناء السفينة في كوريا الجنوبية من قبل شركة هيونداي للصناعات الثقيلة وتم تسليمها في يونيو 2009 وهي في الخدمة منذ ذلك الحين، وتعتبر الخريطيات السفينة الثانية من المرحلة الثانية ضمن عملية نقل الإدارة الفنية والتشغيلية للسفن من شركة شل إلى شركة ناقلات للشحن قطر المحدودة هذا العام ليصل إجمالي عدد السفن المدارة داخلياً من قبل ناقلات إلى 20 سفينة، تتكون من 16 سفينة للغاز الطبيعي المسال و4 سفن لغاز البترول المسال.
938
| 28 مايو 2020
أعلنت شركة قطر لنقل الغاز المحدودة ناقلات، اليوم، عن تسلمها سفينة نقل الغاز الطبيعي المسال حديثة البناء غلوبال إنيرجي، وهي الأولى من أصل أربع سفن جديدة للغاز الطبيعي المسال ستتسلمها الشركة ضمن اتفاقية المشروع المشترك غلوبال شيبنغ ليمتد الموقعة بين ناقلات وشركة ماران -غاز اليونانية. وأفادت الشركة بأن تسلم السفينة يأتي أيضا ضمن اتفاقية تأسيس شركة مشتركة بين ناقلات وماران - غاز اليونانية تحت مسمى غلوبال شيبينغ ليمتد، وبموجب هذه الاتفاقية تمتلك ناقلات حصة 60% من الشركة الجديدة في حين تمتلك ماران حصة قدرها 40%. ونوهت الشركة إلى أنه بإضافة سفن الغاز الطبيعي المسال الأربع الجديدة، سيزيد عدد أسطول سفن ناقلات إلى 74 سفينة حيث تشكل القدرة الاستيعابية الحالية لسفن نقل الغاز الطبيعي المسال التابعة لناقلات تقريبا 11.9% من إجمالي القدرة العالمية لنقل الغاز الطبيعي المسال وتطمح الشركة لزيادة حصتها في السوق العالمية في المستقبل. وبهذه المناسبة، صرح المهندس عبدالله بن فضاله السليطي، الرئيس التنفيذي لشركة ناقلات، قائلا: نسعى من خلال إضافة هذه السفينة الجديدة إلى تعزيز مكانتنا العالمية في سوق نقل الطاقة النظيفة الذي يشهد زيادة في الطلب، الأمر الذي سوف يكون له التأثير الإيجابي على أسعار استئجار السفن. وأفاد بأن ناقلات تقوم بتشغيل وتسويق السفن المضافة لأسطول الشركة مما يدل على القدرة التشغيلية والتسويقية المكتسبة ومتانة الوضع المالي للشركة والخطط الإستراتيجية المتبعة في اغتنام الفرص لمواصلة تحقيق النمو في أعمال التشغيل وتلبية طموحات المساهمين في تحقيق القيمة المضافة والعوائد المجزية على استثماراتهم، بالإضافة إلى الحفاظ على موقع دولة قطر الرائد في السوق العالمية لنقل الغاز الطبيعي المسال. وأضاف السليطي أن قطاع الطاقة يشهد تحولا ملحوظا في مجال تكنولوجيا صناعة وإدارة السفن، حيث تمت مراعاة ذلك من خلال السفن الأربع قيد الإنشاء في كوريا الجنوبية من الحجم الكبير ذات القدرة الاستيعابية التي تصل إلى 173,400 متر مكعب للسفينة الواحدة، بمحركات الديزل للدفع بحقن الغاز ME-GI لسفينتين وبمحركات الديزل للدفع بمزج الغاز X-DF للسفينتين الأخريين وكلا النوعين من المحركات يعتبر من أحدث ما توصلت إليه التكنولوجيا في مجال صناعة السفن. من جانبه، قال السيد جون انجليكوسيس، رئيس مجلس إدارة شركة ماران- غاز إن شركة ناقلات كانت شريكا استراتيجيا لسنوات عديدة لشركته.. معربا عن سعادته بتسلم أول سفينة غاز طبيعي مسال ضمن مشروع الجانبين المشترك الجديد غلوبال شيبينج ليمتد.
1581
| 20 مايو 2020
ليرتفع أسطولها إلى 25 ناقلة العام الجاري.. ** السليطي: الخطوة تحقق رؤيتنا العالمية في مجال نقل الطاقة أعلنت شركة ناقلات عن إطلاق المرحلة الثانية من تنفيذ اتفاقية تسلّم الإدارة الفنية والتشغيلية لأسطولها من شركة شل إنترناشونال للتجارة والشحن المحدودة، شل، حيث باشرت باستلام إدارة سفينة المايدة لنقل الغاز الطبيعي المسال من طراز كيو ماكس وهي السفينة الأولى ضمن المرحلة الثانية من اتفاقية النقل التدريجي لإدارة السفن بين الشركتين. وسوف تتولى شركة ناقلات للشحن قطر المحدودة الإدارة الفنية للسفينة وبذلك سيصل حجم أسطول السفن الذي تديره في نهاية المرحلة الثانية خلال العام الجاري إلى 25 سفينة 21 سفينة للغاز الطبيعي المسال و 4 سفن لغاز البترول المسال. واصلت ناقلات تفوقها التشغيلي في إدارة سفن نقل الغاز الطبيعي المسال وغاز البترول المسال دون أي تعطيل لأعمالها على الرغم من الظروف الصحية العالمية الحالية، مما يدل على التزامها بالكفاءة التشغيلية لتوفير خدمات النقل البحري بشكل آمن وموثوق ووفق المواعيد المحددة. إن التوسع في أنشطة الشركة المتعلقة بإدارة السفن في غضون فترة زمنية قصيرة لم يساهم في نمو ناقلات وحسب بل إنه مؤشر على التزام الشركة بأن تكون شركة عالمية رائدة ومتميزة في مجال نقل الطاقة وتوفير الخدمات البحرية المختلفة. نجاح “ناقلات” في البدء في المرحلة الثانية من عملية نقل الإدارة الفنية للسفن سيساهم في تحقيق طموحات الشركة في المساهمة لوضع أسس راسخة لصناعة بحرية متكاملة في دولة قطر بما يتماشى مع رؤية قطر الوطنية 2030 للنمو الاقتصادي. لقد استطاعت ناقلات خلال المرحلة الأولى منذ تسلمها إدارة السفن العشر في عام 2017 تحقيق نتائج متميزة في معدلات السلامة والأداء وهي أفضل من مستوى المعدلات المحققة في قطاع النقل البحري العالمي. من جانبه صرح المهندس عبدالله بن فضالة السليطي، الرئيس التنفيذي لشركة ناقلات، قائلا: على الرغم من التحديات الحالية التي يواجهها العالم جراء جائحة كورونا إلا أن ناقلات التزمت بالبدء بتنفيذ المرحلة الثانية من اتفاقية تسلّم الشركة لإدارة أسطولها ضمن الخطط الإستراتيجية الموضوعة تحقيقاً لرؤيتنا كشركة عالمية رائدة ومتميزة في مجال نقل الطاقة وتوفير الخدمات البحرية. وتعزز إدارة الأسطول من داخل الدولة التفوق التشغيلي للشركة بالإضافة إلى دعم قدرتها على توفير قيمة أكبر لعملائها وتحقيق وفورات بالإنفاق وصولا إلى تعظيم عوائدها المالية ومكانتها التنافسية العالمية. وأضاف المهندس السليطي: استكمالاً لإنجازات الشركة خلال العقد الماضي في مجال إدارة سفن نقل الغاز الطبيعي المسال وغاز البترول المسال، نؤكد التزامنا بأعلى معايير السلامة والجودة لضمان إيصال الغاز من دولة قطر إلى الأسواق العالمية بكفاءة عالية من الناحية التشغيلية والالتزام بمواعيد التسليم والسلامة العامة. ونعتبر نجاح الأسطول الذي تديره الشركة في تحقيق عام خالِ من أي إصابات هادرة لوقت العمل في 2019 دليلاً على نجاح تلك المعايير المتبعة. وثمن كافة الجهود التي شاركت في إنجاح عملية بدء انتقال الإدارة الفنية للمرحلة الثانية لسفينة المايدة، الأمر الذي يعد ثمرة للعمل الشاق والتحضيرات الدقيقة والرغبة الصادقة والمشتركة في دفع شركة ناقلات إلى الأمام لتصبح في مصاف الشركات العالمية الرائدة في خدمات نقل الطاقة والخدمات البحرية المختلفة. سفينة المايدة المملوكة بالكامل لشركة ناقلات والمؤجرة لشركة قطر غاز، هي سفينة لنقل الغاز الطبيعي المسال من طراز كيو ماكس تبلغ سعة حمولتها 266.000 متر مكعب. أكملت السفينة 88 رحلة، تغطي ما يقرب من 1.105.425 ميلا بحريا، منذ أن تم تسليمها في فبراير 2009.
1808
| 15 مايو 2020
محركات الطلب على الطاقة النظيفة في تزايد مستمر.. قال الشيخ خالد بن خليفة آل ثاني، الرئيس التنفيذي لشركة قطر غاز، إن استراتيجية الشركة هي مواصلة العمل على إنتاج موثوق به وفعال من حيث التكلفة وأن تكون قادرة على المنافسة بناءً على أصولها الأساسية وومواردها. واضاف في مقابلة مع مجلة oxford business group أنه من المتوقع أن يصل الطلب العالمي على الغاز الطبيعي المسال خلال العام 2030 إلى 561 مليون طن سنويًا، مما يمثل زيادة تقارب 200 مليون طن سنويًا عن مستويات الإنتاج الحالية. ومع مثل هذه التوقعات، فنحن واثقون من أنه سيكون هناك طلب عالمي مستمر على الغاز الطبيعي المسال لتعويض الحجم الذي ننتجه، مشيرا إلى خطط التوسع في الانتاج بنسبة 64٪ إلى 126 مليون طن سنويًا بحلول عام 2027. ومنوها إلى أن المحركات الرئيسية لزيادة الطلب هي الصين والهند و الأسواق الناشئة مثل تايلاند وباكستان وبنغلاديش وإندونيسيا. قطاعات الطاقة واضاف الرئيس التنفيذي لقططر غاز أن النمو الاقتصادي على المدى الطويل في هذه البلدان سيتطلب زيادة استخدام الغاز في قطاعات الطاقة والصناعة والنقل والقطاعات السكنية. بالإضافة إلى ذلك، ومع الأخذ في الاعتبار أن إنتاج الغاز المحلي في معظم هذه البلدان في انخفاض، ومع وجود البنية التحتية للغاز والقدرات المتاحة، فإن الغاز الطبيعي المسال سيكون أفضل وقود لاستبدال فجوة الطلب المتوقعة على الطاقة. واشار الرئيس التنفيذي إلى أن تكلفة الإنتاج أساسية لضمان القدرة التنافسية لمنتجاتنا في السوق. حيث لا يزال يتعين علينا تحقيق أقصى قدر من فوائد أوجه التآزر الكبيرة بين منشآت الإنتاج وأسطول الشحن المتوفر لدينا. واوضح السيد خالد بن خليفة أنه بعد اندماج قطر غاز و راس غاز في يناير 2018، وصلت قطر غاز الجديدة إلى مستويات أعلى من الكفاءة التشغيلية وفعالية التكلفة من خلال مجموعة مشتركة من الموارد والقدرات. واعتبارًا من 1 يناير 2020، أكملت الشركة دمج أصولها التشغيلية في رأس لفان في مؤسسة واحدة وهو ما أسهم في تعزيز خدمات الدعم. وتم تصميم هذه المؤسسة الجديدة لإدارة وتشغيل أصولنا الحالية بأكبر قدر ممكن من الكفاءة والاستجابة، ويتم تكييفها بشكل مثالي لتشغيل مشاريع التوسع المستقبلية بسلاسة. مستقبل الغاز وفي رده على سؤال للمجلة حول الدور الذي سيلعبه الغاز الطبيعي في مستقبل الاقتصادات الناشئة حول العالم، قال الرئيس التنفيذي لشركة قطر غاز، إن العالم أصبح اليوم أكثر وعياً بقضايا تغير المناخ وجودة الهواء. واصبح الاحترار العالمي والحاجة إلى وقود أنظف هي مواضيع تتم مناقشتها بشكل مكثف على المستويين الوطني والعالمي، وكان آخرها في مؤتمر الأمم المتحدة COP25 بشأن تغير المناخ، الذي عقد في مدريد في ديسمبر 2019. وستكون السياسات واللوائح الحكومية هي المحرك للانتقال إلى طاقة أنظف. كما يجري تنفيذ سياسات حكومية جديدة في الأسواق الناشئة للابتعاد عن استخدام الوقود الذي ينبعث منه الكربون. وعلى سبيل المثال، تدعم الخطة الخمسية الثالثة عشرة للصين وسياسة التدفئة الشتوية النظيفة الانتقال من الفحم إلى الغاز. كما أن الصين بصدد تحرير سوقها للغاز، فضلاً عن السماح بدخول طرف ثالث في محطات الغاز الطبيعي المسال والاستثمار في البنية التحتية الجديدة لخط أنابيب الغاز، مما سيجعل الغاز أكثر تنافسية. وستزيد هذه السياسات من الطلب على الغاز في جميع أنحاء الصين. وبالمثل، فإن الحكومة في الهند تتجه نحو اقتصاد قائم على الغاز وتهدف إلى تحقيق ناتج محلي إجمالي قدره 5 تريليون دولار بحلول عام 2025. وقد تم بالفعل استثمار 68 مليار دولار في خطوط أنابيب الغاز وشبكات التوزيع إلى المدن، وبذلك يصل الغاز بأسعار معقولة إلى 70٪ من السكان. وتعمل الهند أيضًا على زيادة حصة الغاز في منظومة الطاقة لديها إلى 15٪ بحلول عام 2030، ارتفاعًا من المستوى الحالي البالغ 6٪. الطاقة المتجددة وتعد مصادر الطاقة المتجددة كذلك، يضيف الرئيس التنفيذي، خيارًا للطاقة النظيفة في الهند وفي أجزاء أخرى من العالم. كما تعد أنظمة الطاقة الشمسية الكبيرة ومزارع الرياح فرصًا استثمارية كبيرة للاقتصادات الناشئة، ولكنها تتطلب قدرًا كبيرًا من رأس المال. بالإضافة إلى ذلك، ستحتاج مصادر الطاقة المتجددة إلى الغاز كشريك للتخفيف من التقلبات الكامنة في إنتاج مصادر الطاقة المتجددة.
1699
| 05 مايو 2020
استفادت من المنافسة لتحصل على تخفيضات بـ 5 %.. الصين وكوريا الجنوبية تتنافسان لبناء 80 ناقلة والتسليم في 2024 نشر موقع Hellenic shipping news تقريرا أكد فيه المجهودات التي تبذلها قطر، وذلك من أجل التمكن من توسعة إنتاجها من الغاز الطبيعي والمسال، ومضاعفة إنتاجها من الطاقة النظيفة خلال السنوات القليلة المقبلة، لتتربع بذلك على عرش السوق العالمي للغاز المسال، موضحا أن خطة الوصول إلى الريادة الدولية في هذا القطاع بالنسبة للدوحة لا تبنى أساسا على مشاريع حقل الشمال وفقط، بل تتعداه إلى المزيد من الاستثمارات الأخرى، وفي مقدمتها التقدم بطلب لبناء العشرات من ناقلات الغاز الطبيعي المسال في الفترة الحالية، وهو ما سيسمح لها بالوصول بمنتجاتها إلى جميع عملائها في مختلف قارات العالم. وبين التقرير أن الطلب القطري ببناء 60 إلى 80 سفينة خاصة بالغاز الطبيعي المسال، يشكل الصفقة الكبرى في تاريخ بناء الناقلات، مشيرا إلى أن الشركات الكورية الجنوبية ونظيرتها الصينية ستكونان المسؤولتين عن تلبية هذا الطلب خلال الأربع أو الخمس سنوات القادمة، ذاكرا منها شركة هيونداي للصناعة الثقيلة، وكذا سامسونج للصناعات الثقيلة، بالإضافة إلى كل من شركة دايو لبناء السفن والهندسة البحرية، إلى جانب شركة هدونج تشونغ هوا الصينية. وكشف التقرير أن المنافسة الكبيرة بين شركات إنتاج السفن على صفقة بناء ناقلات الغاز القطرية الجديدة، أدت إلى تراجع الأسعار مقارنة بما كان عليه الحال في السابق، حيث من المرجح أن تكون الدوحة قد حسمت قيمة السفن المطلوبة من طرفها بقيمة 180 مليون دولار لكل ناقلة، وهي التكلفة التي تقل بحوالي 5 % بما كنت عليه في ديسمبر الماضي، واصفا ذلك بالطبيعي نظرا للعروض الكبيرة التي قدمتها شركات بناء ناقلات الغاز الطبيعي المسال خلال مناقصات قطر للبترول. واضاف التقرير أن إجمالي قيمة الطلبات القطرية من الصين بهذا الخصوص، تقدر بحوالي 3 مليارات دولار، على أن تستلم الدوحة كل حاجياتها من ناقلات الغاز الطبيعي المسال المشيدة في بكين من طرف الشركة الصينية هودونغ تشونغ هوا في عام 2024 او في 2025 كحد أقصى، لافتا إلى ان الصفقة الصينية القطرية المرتبطة بالسفن من شأنها العمل على تعزيز العلاقات التجارية الاخرى بين العاصمتين الدوحة وبكين، وبالذات تلك المتعلقة بتصدير واستيراد الغاز الطبيعي المسال. ووضح التقرير ذلك بالإعلان على أن السوق الصيني سيشهد سنويا وبداية من 2020 ارتفاعا في الطلب على الغاز الطبيعي المسال بنسبة 7 %، وهو ما يستدعي من الحكومة الصينية البحث عن المزيد من العقود الطويلة الأمد الخاصة بالطاقة النظيفة، حيث إنها تسد 82 % من حاجياتها اليومية من الغاز الطبيعي المسال في الوقت الراهن بالاعتماد على مثل هذه العقود، مؤكدا ان نجاح قطر في الانتهاء من مشاريع توسعة حقل الشمال، وتسلم جميع طلباتها من الناقلات خلال السنوات القليلة المقبلة، يجعل منها الحل الأول بالنسبة لسوق الغاز الطبيعي الصيني الصيني، الذي سيكون بوسعه سد جميع الحاجيات بالاعتماد على المنتجات القطرية.
1808
| 01 مايو 2020
كمحطة الخرسعة ومشاريع النقل الكهربائي.. نشر موقع recharge الناطق بالفرنسية تقريراً تحدث فيه عن التوجه القطري الواضح نحو استغلال الطاقة المتجددة وتنفيذ استكمال استثماراتها في هذا القطاع إلى جانب استعمالها لتلبية جزء معتبر من احتياجات الدول بدلا من الاعتماد على طرق توليد الطاقة التقليدية المستندة إلى الغاز الطبيعي المسال أو غيره من الموارد الطبيعية الأخرى، مشيرا إلى أن الدوحة تمكنت من وضع مخطط جديد يتيح لها استعمال عناصر الطاقة البديلة التي تتوافر عليها في عملية إنتاج الكهرباء، حيث تركز في الفترة الأخيرة بشكل واضح على الأشعة الكهروضوئية من أجل توليد الكهرباء، حيث كانت البداية من العديد من المشاريع الصغيرة كتلك المتعلقة بإنارة الطرقات والشوارع وكذا الحدائق بواسطة الألواح الشمسية المنتشرة فيها، قبل أن يتم التحول مؤخرا إلى تشييد مشاريع ضخمة تساعد على سد طلبات الدولة من الكهرباء بنسب معتبرة. وبين الموقع أن أهم مشروع لإنتاج الكهرباء بالاعتماد على الطاقة الشمسية في الوقت الحالي، وهو محطة الخرسعة التي تم الإعلان عن البدء في تشييدها مؤخرا، التي من المنتظر أن تغطي 10% من احتياجات دولة قطر من الكهرباء وفقا لأرقام الطاقة القصوى التي سجلها استهلاك دولة قطر من الكهرباء في فترة الصيف، التي تتضاعف فيها نسب الحاجة إلى الكهرباء بسبب الاستعمال الدائم للمكيفات وغيرها من الآليات المستخدمة لتلطيف الأجواء، مشيرا إلى أن محطة الخرسعة لا تعد الدليل الوحيد على الاتجاه القطري نحو الرفع من أهمية الطاقة الشمسية في البلاد بل يتم العمل حاليا على تطوير نظام النقل في الدوحة، من خلال نشر العديد من الوسائل التي تسير من خلال الكهرباء أولاها الترام وي، بعض الحافلات حيث يتم العمل على تجريب جدوى تشغيل حافلات النقل العام بالكهرباء قبل نشر الفكرة مع انطلاق كأس العالم لكرة القدم 2022، والتي ستكون فيها الدوحة مجهزة بأسطول كبير من الحافلات والسيارات الكهربائية التي تتولى الشركة الألمانية العملاقة فولكس فاجن مهمة صناعتها.
2053
| 23 مارس 2020
رفع إنتاجها من الغاز المسال والاعتماد على الأشعة الكهروضوئية.. ** التوسع في إنتاج الغاز الطبيعي المسال يخدم الصناعات التحويلية نشر موقع afr الأسترالي تقريرا تحدث فيه عن الدول الأكثر تركيزا على قطاع الطاقة بمختلف أنواع في المرحلة الأخيرة، معتبرا إياه أحد أهم المجالات التي باتت تستند إليها البلدان في عملية التأسيس لاقتصاد قوي، ذاكرا من بينها أستراليا والولايات المتحدة الأمريكية بالإضافة إلى قطر، التي تعد أحد أهم البلدان الرائدة في قطاع الطاقة على المستوى الدولي، حيث تعمل بشكل واضح على الاستفادة من جميع مواردها الطاقوية الطبيعية من أجل تعزيز اقتصادها من جهة واستغلال مداخيلها في تقوية القطاعات الأخرى من أجل خلق مصادر دخل جديدة تكون خير داعم لعوائد ما يتم تصديره بالذات فيما يتعلق بالغاز الطبيعي المسال، الذي تعتبر فيه الدوحة من أهم العواصم الداعمة للسوق العالمي. الغاز الطبيعي المسال وبين الموقع بأن قطر تصب اهتمامها في الفترة الأخيرة بشكل واضح على توسيع استثماراتها في الغاز الطبيعي المسال في الداخل من أجل رفع حجم إنتاجها السنوي للتمكن من زيادة مساحة تواجدها في مناطق أخرى من العالم، بالإضافة إلى مضاعفة استثماراتها الخارجية في مختلف القارات من أجل دعم إنتاجها المحلي من هذا المنتج الضروري، مع الحصول على عوائد معتبرة جراء عمليات التنقيب التي تقوم بها في مجموعة من الدول في أمريكا الجنوبية وأفريقيا. ووضح الموقع بأن ضخ المزيد من الأموال في حوض الشمال سيضاعف إنتاج الدوحة السنوي من الغاز الطبيعي المسال في الأعوام القليلة المقبلة من 77 مليون طن إلى 126 مليون طن، مشيرا إلى بعض عمليات التنقيب التي تخوضها قطر للبترول في عدد من البلدان، وذلك في كل من جنوب أفريقيا، والمغرب وكذا المكسيك، ناهيك عن توقيعها مؤخرا لاتفاقيتين مع شركة توتال الفرنسية تستحوذ بموجبهما على حصة من امتياز أعمال الاستكشاف والمشاركة بالإنتاج في منطقتين بحريتين قبالة سواحل دولة ناميبيا في جنوب غرب أفريقيا، مؤكدا أن هذه الاستثمارات سترفع دون أي أدنى شك من المداخيل القطرية المتعلقة بالغاز الطبيعي المسال مع تطوير القطاعات الأخرى المرتبطة به. الطاقة البديلة وأشاد الموقع بالطريقة التي تقوم من خلالها قطر بزيادة كفاءتها في الغاز الطبيعي المسال، دون الإضرار بالطبيعة، عن طريق اعتمادها على أسلوب تخزين وعزل ثاني أكسيد الكربون ضمن عمليات الإنتاج، بواسطة فصله عن الغاز ودفنه في باطن الأرض بهدف التخفيف من زيادة حرارة الأرض التي أصبحت تؤرِّق العالم وتهدد مستقبل حياة البشر. وشدد الموقع على أن الغاز الطبيعي المسال لا يمثل إلا وجها واحدا من التركيز القطري على النهوض بقطاع الطاقة بالكامل، حيث يتم العمل مؤخرا على عمليات توليد الكهرباء من عن طريق الاعتماد على الطاقة الشمسية، بواسطة تشييد مجموعة من محطات الطاقة أبرزها الخرسعة، التي سيتم من خلالها إنتاج الكهرباء بتقنية الخلايا الكهروضوئية لما يكفي لثمانية أضعاف مما تعهدت به قطر في ملفها لاحتضان كأس العالم 2022، حيث ستغطي حوالي 10 % من احتياجات الدولة من الكهرباء، مشيرا إلى الخصائص التي تتميز بها عملية الحصول على الكهرباء من عن طريق الاعتماد على الموارد البديلة كالرياح والأشعة الكهروضوئية، والتي تأتي قلة تكاليفها مقارنة بالطرق البدلية على رأسها. وكشف الموقع عن أن التوجه القطري نحو النهوض بقطاع الطاقة كاملا سيمكن الدولة من الحصول على العديد من الفوائد القادرة على تقوية اقتصادنا الوطني، حيث سيقدم توليد الكهرباء بالطاقة الشمسية دعما كبيرا للقطاع الصناعي في الدولة، ويسمح لرجال الأعمال بالتفكير في إطلاق العديد من المشاريع في ظل توفر هذه المادة الضرورية بالنسبة لحياة أي مشروع كان، كما أن التوسع في إنتاج الغاز الطبيعي المسال سيسهم أيضا في تنمية الصناعات التحويلية التي من المنتظر أن تمضي قدما في الأعوام القليلة المقبلة.
1331
| 08 مارس 2020
الكعبي: استمرار العمل في مشروع زيادة إنتاج الغاز أكد سعادة المهندس سعد بن شريدة الكعبي وزير الدولة لشؤون الطاقة اليوم، أن وتيرة العمل في تنفيذ أعمال مشروع زيادة إنتاج دولة قطر من الغاز المسال من 77 مليون طن حاليا إلى 126 مليون طن بحلول 2027 تسير على أفضل ما يرام نافيا التقارير الإعلامية التي تحدثت بأن هناك إرجاء للمشروع لعدة أشهر، وبخصوص تأثيرات فيروس كورونا 2019 (كوفيد-19) على شحنات الغاز الطبيعي المسال بالنسبة لعملاء قطر للبترول والشركات التابعة لها، أوضح سعادته، في تصريحات على هامش انعقاد الجمعية العمومية لشركة صناعات قطر، حيث ترأس سعادته الاجتماع، أن فيروس كورونا هو شأن عالمي وما يحدث في تسليم شحنات الغاز عالميا يحدث مع قطر للبترول أيضا، كما أكد أن قطر للبترول تتعاون مع عملائها على النحو الذي يوفر لهم احتياجاتهم ويلبي رغباتهم وتقدم لهم الدعم بكافة أشكاله، وهو شيء تقوم به دولة قطر دائما. هذا وصادق اجتماع الجمعية العام العادية لشركة صناعات قطر المنعقد اليوم على اقتراح مجلس الإدارة بتوزيع أرباح نقدية على المساهمين بواقع 40 درهما للسهم الواحد، وهو ما يمثل 94 % من صافي أرباح الشركة للعام المالي 2019. كما صادق اجتماع الجمعية على كامل بنود الاجتماع، وتبرئة ذمة أعضاء مجلس الإدارة وتحديد مكافآتهم. وقد استعرض سعادة سعادة المهندس سعد بن شريدة الكعبي رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لشركة صناعات قطر تقرير مجلس الإدارة، حيث قال: إن عام 2018 كان ناجحاً للغاية بالنسبة للمجموعة، حيث ازدادت المبيعات، واستقرت مستويات الإنتاج وارتفعت الأرباح، وحققت رقماً قياسية فيما يتعلق بالسيولة، والخفض من تكاليف التشغيل، مشيراً إلى أن الشركة حققت إنجازات متميزة على مستوى الصحة والسلامة والبيئة. لكن عام 2019 شهد تقلبات في الاقتصاد العالمي، وعددا من النزاعات التجارية التي أثرت سلباً على أنشطة وأعمال المجموعة، إلا أن شركاتنا - واستنادا إلى ميزاتها التنافسية - حافظت على استقرار مركزها المالي والتشغيلي. وتابع: واصلت المجموعة تعزيز تنافسيتها من خلال مبادرات لزيادة الكفاءة التشغيلية، ومواصلة برامجنا المعنية بترشيد التكاليف، وتحقيق أهدافنا بشأن الصحة والسلامة والبيئة. وبدون شك، فقد ساهمت هذه المبادرات بالتصدي للتحديات التي تفرضها الأوضاع غير المستقرة على مستوى الاقتصاد الكلي، وشدد على أن هذه الظروف، بالإضافة إلى تباطؤ نمو إجمالي الناتج المحلي في العديد من البلدان، والزيادة المفرطة في الطاقة الإنتاجية في مناطق مختلفة من العالم، ترك أثراً على مستويات العرض والطلب، ومن ثم أسعار منتجاتنا في قطاعي البتروكيماويات والحديد والصلب. وقال سعادة المهندس الكعبي: تشير التوقعات إلى أن قطاع الصناعات التحويلية بشكل عام وقطاع البتروكيماويات بوجه خاص، سيواجه العديد من التحديات على المدى القصير والمتوسط، في ظل انتشار الأوبئة في بعض البلدان التي تشكل سوقا كبيرة لنا. ونوه بأن المجموعة حققت في ظل هذه الظروف صافي أرباح عن عام 2019 بواقع 2.6 مليار ريال. وقال: لقد حافظنا على قوة وضعنا المالي، حيث سجلت كافة شركات المجموعة أرصدة نقدية ومصرفية بنهاية 2019 تصل 12.4 مليار ريال وأصبحت المجموعة حاليا بلا قروض.
1095
| 01 مارس 2020
أكد سعادة المهندس سعد بن شريدة الكعبي وزير الدولة لشؤون الطاقة اليوم، أن وتيرة العمل في تنفيذ أعمال مشروع زيادة إنتاج دولة قطر من الغاز المسال من 77 مليون طن حاليا إلى 126 مليون طن بحلول 2027 تسير على أفضل ما يرام نافيا التقارير الإعلامية التي تحدثت بأن هناك إرجاء للمشروع لعدة أشهر. وبخصوص تأثيرات فيروس كورونا 2019 (كوفيد-19) على شحنات الغاز الطبيعي المسال بالنسبة لعملاء قطر للبترول والشركات التابعة لها، أوضح سعادته ،في تصريحات على هامش انعقاد الجمعية العمومية لشركة صناعات قطر، حيث ترأس سعادته الاجتماع، أن فيروس كورونا هو شأن عالمي وما يحدث في تسليم شحنات الغاز عالميا يحدث مع قطر للبترول أيضا. كما أكد أن قطر للبترول تتعاون مع عملائها على النحو الذي يوفر لهم احتياجاتهم ويلبي رغباتهم وتقدم لهم الدعم بكافة أشكاله، وهو شيء تقوم به دولة قطر دائما.
885
| 01 مارس 2020
إنشاء احتياطيات تبلغ 1760 تريليون قدم مكعبة في حقل الشمال.. قالت مواقع إخبارية متخصصة في شؤون الطاقة: إن قطر الغنية بالموارد الهيدروكربونية في وضع جيد لإحداث تأثير إيجابي كبير على المبادرات العالمية التي تسعى إلى إيجاد بدائل لأنواع الوقود الملوثة والكثيفة الكربون. ووفقا لهذه المواقع فإن دولة قطر تمضي قدما في تنفيذ مشاريعها الضخمة التي ستشهد زيادة إنتاج الغاز الطبيعي المسال في البلاد من 77 مليون طن سنويا إلى 126 مليون طن سنويا بحلول عام 2027. ووفقا لذلك فلن يؤدي ذلك إلى تعزيز قدرة قطر ومرونتها على تلبية الطلب العالمي الإضافي فحسب، بل سيساعد أيضا في التحول إلى طاقة أقل كثافة بالكربون في أجزاء كثيرة من العالم. وفي موازاة ذلك، فإن قطر تركز على تحقيق أعلى المعايير البيئية في صناعة الغاز الطبيعي المسال لتقليل الانبعاثات بشكل كبير من خلال تطبيق أفضل تكنولوجيا صناعية متاحة. ووفقا للمواقع المتخصصة مثل oil price و Oil & Gas Journal، فإن زيادة الإنتاج الضخمة بنسبة 64 ٪ سيكون لها تأثير مضاعف على الاقتصاد الوطني على مدار العقود القادمة وسيساعد قطر على ترسيخ مكانتها كأكبر مصدر ومنتج للغاز الطبيعي المسال في العالم. وستقود دولة قطر نمو طاقة تصدير الغاز الطبيعي المسال خلال العقود الثلاثة المقبلة، حيث تم تخصيص 9.7 تريليون دولار للاستثمار في قطاع الغاز. وعلى نحو فعال، سوف تتجاوز الطاقة الإنتاجية للغاز الطبيعي المسال في قطر 142 مليون طن سنويا بحلول عام 2027، عندما يتم احتساب الإنتاج من منشأة تصدير الغاز الطبيعي المسال في محطة سابين باس بولاية تكساس الأمريكية، وبشكل عام، سوف يمثل إنتاج قطر من الهيدروكربون ما يقرب من 6.7 مليون برميل من النفط المكافئ يوميا مع زيادة الطاقة الإنتاجية للغاز الطبيعي المسال إلى 142 مليون طن سنويا. ويعتبر التوسع في منشآت الغاز الطبيعي المسال في قطر من أكبر المشاريع وأكثرها ربحا في العالم، وستحتفظ الدولة بمكانتها كأكبر احتياطي للغاز غير المصاحب في العالم في المستقبل المنظور من خلال إنشاء احتياطيات مؤكدة من الغاز تبلغ 1760 تريليون قدم مكعبة في حقل الشمال، هذا بالإضافة إلى أكثر من 70 مليار برميل من المكثفات، وكميات هائلة من غاز البترول المسال، والإيثان، والهيليوم، وهي كمية ضخمة بكل المقاييس.
3047
| 28 فبراير 2020
بعد توقيعها إتفاقية محطة مونتوار دو بريتاني الفرنسية... نشر موقع ouest-france الناطق بالفرنسية تقريرا تحدث فيه عن عقد التمويل الأخير الذي وقعته شركة إيلينجي التابعة لقطر للبترول ومحطة مونتوار دو بريتاني بهدف استقبال وتخزين وإعادة الغاز الطبيعي المسال إلى حالته الغازية في المحطة الواقعة في فرنسا، حيث تنص الاتفاقية على استخدام قطر للبترول لما يقارب 3 ملايين طن سنويا من سعة الميناء حتى عام 2035، مبينا أهمية الاتفاقية الطويلة الأمد بالنسبة لشركة قطر للبترول التي ستستفيد بشكل واضح في المرحلة المقبلة من هذه الصفقة التي ستتيح لها توصيل الغاز الطبيعي المسال القطري إلى فرنسا والدول الأوروبية بشكل أكبر في الفترة المقبلة، من خلال الاستناد إلى ميناء المحطة المطل على المحيط الأطلسي. وأضاف الموقع بأن الموقع الإستراتيجي للمحطة التي تقع في غرب فرنسا سيسهل كثيرا من عملية توريد الأسواق الفرنسية وغيرها المتواجدة في القارة العجوز بالغاز الطبيعي المسال القادم من قطر، التي وبعد نجاحها من فرض سيطرتها على الأسواق الآسيوية من حيت تمويلها بهذا المنتج الضروري، وبالذات الدول الكبرى فيها كالصين والهند، هي تتجه إلى العمل على تحقيق ذلك في أوروبا والدخول بقوة في منافسة المنتجات الروسية التي كانت تعتبر المورد الرئيسي للغاز في المنطقة، ما يؤكد النوايا القطرية في التوجه إلى مضاعفة تواجدها في أوروبا خاصة وأنها تملك كل الإمكانيات لذلك انطلاقا من الطاقة النظيفة.
911
| 23 فبراير 2020
قالت شركة رويال داتش شل العملاقة للنفط، إن الطلب العالمي على الغاز الطبيعي المسال زاد في 2019 بنسبة 12.5 بالمائة على أساس سنوي، وبلغ 359 مليون طن، وأضافت الشركة في تقريرها السنوي، أن الزيادة مهمة وتعزز دور الغاز المسال المتزايد في الانتقال إلى نظام طاقة منخفض الكربون، وأشارت أن العام الماضي، شهد عدة تطورات رئيسية ساعدت في إعادة تشكيل الصناعة، أبرزها إتاحة إمدادات إضافية في حدود 40 مليون طن، وتوقع التقرير أن يتضاعف الطلب العالمي على الغاز الطبيعي المسال إلى 700 مليون طن بحلول 2040.
1712
| 22 فبراير 2020
تأثير تفشي فيروس كورونا على واردات الصين شهدت سوق الغاز الطبيعي المسال في آسيا هبوطا حادا في نهاية يناير الماضي، إذ تعرضت لضغوطات من زيادة المعروض بسبب مخاوف من تأثير تفشي فيروس كورونا على واردات الصين، وسلط موقع Expert.ru الضوء على التحديات التي تواجهها سوق الغاز الآسيوية بسبب الفيروس، ونقل عن وكالة رويترز، أن متوسط سعر الغاز الطبيعي المسال في العقود الفورية للأسواق الآسيوية، انخفض بنهاية الشهر الماضي بنحو 50 % مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي ليصل إلى 3 دولارات لكل مليون وحدة حرارية بريطانية. واعتبر الموقع أن ما تشهده سوق الغاز الآسيوية أمر لم يحدث بتاتا، قائلا: إن الفيروس أصاب أسعار الغاز المسال في مقتل، وأشار إلى أن الطقس الحار هذا الشتاء بالإضافة لانتشار فيروس كورونا ساهما في انخفاض الطلب الغاز الطبيعي المسار في الدول الآسيوية، وعلق كبير المحللين الاستراتيجيين للغاز العالمي في شركة IHS Markit، مايكل ستوبارد، على الوضع القائم قائلا: إن أي تباطؤ في نمو الناتج المحلي الإجمالي في الصين نتيجة انتشار كورونا، سينعكس مباشرة على استهلاك الغاز وعلى واردات الغاز الطبيعي المسال، وأضاف الخبير الاقتصادي: أن انتشار فيروس كورونا سيضر بالسوق العالمية، التي تبحث بالفعل عن مؤشرات لدعم الطلب على موارد الطاقة. تراجع اسعار النفط من جهة آخرى تراجعت أسعار النفط امس، مع تقييم المتعاملين طلب الصين على الخام عقب تفشي الفيروس التاجي وانتظارهم لمعرفة إن كان كبار المنتجين سيخفضون الإمدادات بدرجة أكبر لضبط توازن الأسواق، والنفط منخفض أكثر من 20 بالمئة عن الذرى المسجلة في يناير بعد أن نال تفشي الفيروس من الطلب في أكبر مستهلك للخام في العالم وأجج المخاوف من تخمة معروض. وانخفض خام برنت إلى 53.63 دولار للبرميل في أوائل المعاملات الآسيوية، مسجلا أدنى مستوياته منذ الثاني من يناير 2019، لكنه قلص خسائره لاحقا ليبلغ 54.32 دولار، بهبوط 15 سنتا، ونزل الخام الأمريكي غرب تكساس الوسيط 17 سنتا إلى 50.15 دولار للبرميل بعد أن تراجع إلى 49.56 دولار، وقال أفتار ساندو، مدير تداول السلع الأولية لدى فيليبس فيوتشرز في سنغافورة: التوجه العام مازال للمراهنة على انخفاض الأسعار لكن هناك مغالاة في تراجع السوق.“ وأضاف أن المتعاملين عمدوا إلى جني الأرباح من البيع على المكشوف بعد أن بلغت الأسعار مستويات دعم فني.
2358
| 11 فبراير 2020
رئيس وزراء سريلانكا يستقبل وزير الدولة لشؤون الطاقة.. وزير الدولة لشؤون الطاقة يجري مباحثات في كولومبو .. ووفد سرلانكي في الدوحة قريباً economynex: تدعيم الروابط بين قطر وسريلانكا في قطاع الطاقة النظيفة ** الاستفادة من التجارب القطرية لبناء محطة توليد كهرباء بقدرة 300 ميغاواط ** الاقتداء بالدوحة والتوجه نحو الطاقة المتجددة كمصدر رئيسي للطاقة استقبل فخامة السيد غوتابايا راجاباكسا رئيس جمهورية سريلانكا الديمقراطية الاشتراكية، سعادة المهندس سعد بن شريدة الكعبي، وزير الدولة لشؤون الطاقة. جرى خلال المقابلة استعراض علاقات التعاون بين البلدين في مجال صناعة الطاقة. واستقبل دولة السيد ماهيندا راجاباكسا، رئيس وزراء جمهورية سريلانكا الديمقراطية الاشتراكية سعادة المهندس سعد بن شريدة الكعبي، وزير الدولة لشؤون الطاقة،وجرى خلال المقابلة استعراض علاقات التعاون بين البلدين في مجال صناعة الطاقة. ونشر موقع economynex الاخباري، تقريرا كشف فيه عن أن زيارة وزير الدولة لشؤون الطاقة إلى سريلانكا، ستتبعها زيارة أخرى من جانب الطرف السريلانكي إلى الدوحة، وذلك من خلال زيارة وزير الخارجية السيد غوتابايا راجاباسكا، وذلك لمواصلة بحث سبل تقوية الروابط التي تجمع قطر وسريلانكا في قطاع الطاقة النظيفة، مؤكدا الأهمية التي تحظى بها قطر في هذا المجال على المستوى العالمي، باعتبارها أحد أكثر البلدان إنتاجا وتصديرا للغاز الطبيعي المسال. وبين الموقع أن الوفد السريلانكي بقيادة السيد غوتابايا راجاباسكا، سيسعى خلال هذه الجولة إلى الالتقاء بأكبر عدد ممكن من ممثلي الشركات القطرية الناشطة في الطاقة النظيفة، وذلك حسب الوعود التي تلقوها بذلك خلال الفترة الماضية، وهو ما بإمكانه المضي بالعلاقات الاقتصادية بين قطر وسريلانكا قدما في المستقبل، ضاربا المثال بالروابط الجديدة التي نتجت بين كل من قطر وبولندا التي حصلت على عقد طويل الأجل لاستيراد الغاز من الدوحة، وكذا قطر وباكستان خلال الأشهر الفارطة، التي شهدت زيارات مكثفة من قبل الأطراف المذكورة. وأضاف الموقع أن سريلانكا تسعى للاستفادة من الخبرة الكبيرة التي تملكها قطر في قطاع الطاقة، والاعتماد عليها في تحقيق طفرة سريلانكية في هذا المجال، كونها تخطط لبناء العديد من محطات الطاقة التي تعمل على إنتاج 300 ميغاواط بواسطة استخدام الغاز الطبيعي المسال، كما أنها تسعى أيضا إلى بناء محطة للغاز الطبيعي المسال لتفريغه وتخزينه من أجل استعماله بطريقة سلسلة وأكثر راحة وأسرع مما هي عليه الآن، مع التركيز على تطوير قدرات الدولة على مستوى الطاقة المتجددة، واستعمالها كمصدر رئيسي لتوليد الطاقة في البلاد، في صورة ما لجأت إليه قطر في الفترة الماضية بإطلاقها محطات توليد الكهرباء بالطاقة الشمسية والتي ستمكنها في السنوات القليلة المقبلة من توفير جزء معتبر من احتياجاتها اليوم في الكهرباء بالأعتمدة على الأشعة الحرارية، لافتا إلى أنه وبناء على التصريحات السابقة للسيد ماهيندا راجاباكسا، رئيس وزراء جمهورية سريلانكا الديمقراطية الاشتراكية فإن البلد يطمح مستقبلا إلى الحصول على 80 %من احتياجاته من الكهرباء باستغلال عناصر الطاقة المتجددة في صورة الرياح وغيرها من العوامل الطبيعية. وكشف الموقع أن زيارة وزير الخارجية السريلانكي لن تكون فقط بغرض دراسة إمكانية زيادة التعاون بين سريلانكا وقطر في قطاع الطاقة سواء مستوى الغاز الطبيعي المسال، او الاستفادة من التجارب القطرية في التوجه نحو العمل على توليد الطاقة بالاعتماد على المقومات الطبيعية، وإنما سيتم العمل فيها أيضا على إيجاد منصات وشراكات جديدة تسهم في الرفع من حجم التبادل التجاري بين الدوحة والعاصمة السريلانكية كولمبو، وبالذات فيما يتعلق بالمنتجات الزراعية. وأشار الموقع إلى قدرة سريلانكا على الإسهام بشكل كبير في مساعدة قطر لتحقيق اكتفائها الذاتي، في العديد من المنتجات والتي يأتي الشاي على رأسها، كون سريلانكا من بين أكثر الدول تصديرا لهذا المنتج، ما يمكن استغلاله في إطلاق شراكات بين الجانبين تهدف إلى إنشاء شركات مزدوجة في الدوحة أو كولمبو لتصنيع الشاي وبيعه كمنتج جاهز ما سيعود على الجانبين بفوائد معتبرة، بالإضافة إلى مجال الخضراوات والفواكه الذي تملك فيه سريلانكا إمكانيات هائلة، من شأنها الإسهام في بلوغ قطر لأمنها الغذائي، في إطار رؤيتها الوطنية لعام 2030. وكان العديد من بالتقارير السابقة شدد على التوجه الآسيوي لقطر فيما يتعلق بتلبية حاجيات القارة من الغاز الطبيعي المسال، وذلك استجابة لتحديات السوق في ضوء المنافسة العالمية المتنامية من الولايات المتحدة واستراليا، وتمكنت من تأمين 25 % من إمدادات السوق العالمية، كما استطاعت ترسيخ قدمها في الأسواق الأوروبية والآسيوية التي ظفرت فيها شهر أبريل المنصرم باتفاقية لتزويد فيتنام بما يصل إلى مليوني طن سنوياً من الغاز البترولي السائل والنافثا لمدة 15 عاما، بالإضافة إلى نجاحها في تصدير أول شحنة لها من الغاز الطبيعي المسال باتجاه بنغلاديش في الشهر ذاته. وفرة الإمكانيات وقال موقع ميدل إيست مونيتور في تقارير سابقة التوجه القطري الجديد نحو تنويع مصادر الطاقة، الذي تبحث من خلاله الدوحة للتمركز بشكل أكبر في السوق الأسيوي للغاز الطبيعي المسال، مؤكدا الأهمية الكبيرة التي باتت تحضى بها القارة الصفراء بالنسبة لقطر الباحثة عن مضاعفة حجم تصديرها من الغاز الطبيعي المسال للدول الأسيوية، التي تحتوي على العديد من البلدان المستهلكة لهذا المنتج الضروري، وبالذات الصين واليابان اللذان يعتمدان عليه كثيرا في طريقهما نحو تحقيق المزيد من الإنجازات في مختلف المجالات. وشدد الموقع على أن هذا التوجه يعد في متناول الإمكانيات الضخمة التي تملكهعا قطر في هذا القطاع، وهي التي تخطط حسب ما أعلنت عنه شركة قطر للبترول لرفع قدرتها الإنتاجية من الغاز إلى 126 مليون طن سنويا بحلول عام، أي بزيادة تقدر بـ 64 % مقارنة بما هو عليه الوضع حاليا من خلال إنتاجها لـ 77 مليون طن سنويا، ناهيك عن تفكيرها الحالي في الطرق التي يمكن لها من خلالها إيصال الغاز إلى عملائها في أوربا وآسيا، بواسطة إطلاق قطر للبترول دعوات لتقديم عطاءات لحجز سعة في عدد من أحواض بناء السفن، لبناء ناقلات الغاز الطبيعي المسال لمشروع توسعة حقل الشمال، وتضمنت المناقصة مجموعة من الخيارات لاحتياجات استبدال وتحديث أسطول قطر الحالي من ناقلات الغاز الطبيعي المسال، وتستهدف المناقصة في مرحلتها الأولى توفير 60 ناقلة لدعم مشروع توسعة الإنتاج المخطط له، مع إمكانية تجاوز 100 ناقلة جديدة في الفترة المقبلة، وتم تكليف شركة قطر غاز بتنفيذ مشروع بناء ناقلات الغاز الطبيعي المسال نيابة عن قطر للبترول.
946
| 27 يناير 2020
بهدف زيادة حصتها في السوق العالمي للغاز الطبيعي المسال.. مدير عام توتال قطر: نسعى للمشاركة في توسعة حقل الشمال والرفع من الكفاءة الإنتاجية ** نعمل على رفع إنتاجية حقل الخليج للنفط وإيجاد منافذ تصدير جديدة نشر موقع thebusinessyear حوارا مع المدير العام لتوتال قطر السيد لوران وولفشايم أكد فيه العلاقات القوية التي تجمع بين الشركة وقطر التي تعد أحد أبرز الدول المنتجة للغاز الطبيعي المسال على المستوى العالمي، مبينا أن توتال تملك شراكتين لانتاج النفط في قطر وذلك في حقل شاهين الذي تديره NOC وكذا حقل الخليج الذي تديره توتال، مضيفا أن الشركة الفرنسية مددت عقدها في ادارة حقل الخليج في عام 2014 لخمس وعشرين سنة كاملة، قائلا ان حقل الخليج مازال يملك امكانيات كبيرة لزيادة الانتاج فيه خلال السنوات المقبلة، متوقعا الاستفادة منها بشكل أفضل من خلال استعمال تقنيات الاستخلاص المعزز للنفط، مشيرا الى الدعم التكنولوجي الكبير الذي تلقاه الشركة الفرنسية في قطر عن طريق فريق البحث في واحة العلوم والتكنولوجيا في قطر، وكذا مركز توتال للبحوث، الذي يعمل على تغيير الصناعة من خلال الرقمنة، التي تمكننا من العمل بشكل آمن في مواقع الانتاج وبشكل أكثر فعالية، ناهيك عن تحسين طرق الصيانة وتوفير التكاليف المالية، مشددا على أن فرصة العمل في قطر تفرض عليك أن تكون مشغلا بامتياز وبمسؤولية أكبر، وهوما تعمل توتال على البرهنة عليه. وبخصوص حقل شاهين قال لوران وولفشايم، انه هو الآخر يتوافر على العديد من المميزات التي تسمح بزيادة قدرتها الانتاجية خلال المرحلة القادمة، مشيرا الى أن توتال ومن خلال شراكتها في المشروع تعمل على دعم شركة North Oil Company لتصبح مشغلا خارجيا على المستوى الدولي، بالاضافة الى التركيز على تحسين مخطط التصدير الى باقي دول العالم، للرفع من المداخيل السنوية لحقل الشمال. وأكد لوران أن المستقبل سيكون للغاز الطبيعي المسال، مما دفع بتوتال لتطوير استراتيجيتها تماشيا مع أهداف اتفاقية باريس للمناخ، متوقعا زيادة الطلب على الغاز الطبيعي المسال خلال السنوات القادمة باعتباره مصدرا نظيفا يحد من الانبعاثات الكربونية، وموثوقا لانتاج الطاقة بتكلفة أقل، معتبرا قطر من الدول الرائدة في قطاع الغاز الطبيعي المسال، نظرا للكميات الهائلة التي تصدرها سنويا من هذه المادة الضرورية للتحول الدولي في جميع المجالات، مشيدا بالامكانيات التي تملكها من أجل القيام بذلك سواء المادية أو الصناعية التي تمكنت من خلالها من استغلال موقعها الاستراتيجي كما هو مطلوب، كاشفا أن الشركة الفرنسية باتت تستحوذ اليوم على محفظة عالمية للغاز الطبيعي المسال مشكلة من 40 مليون طن، مما جعل الشركة تحتل المرتبة الثانية في السوق دوليا. وصرح المدير العام لشركة توتال في قطر أن المطور الفرنسي يسعى للدخول في المزيد من الشراكات داخل قطر، من خلال اضافة مشروع توسيع حقل الشمال الى محفظة الشركة في حال ما تم اختيارها كشريك في هذا الاستثمار الذي سيزيد من القدرة الانتاجية لقطر في الغاز الطبيعي المسال ويؤكد على مكانتها الريادية في السوق العالمي، لافتا الى أن توتال وبعيدا عن توسعة حقل الشمال تعمل بشكل دائم على مساعدتها في توسعة عملياتها الانتاجية، حيث قامت توتال مؤخرا بالشراكة مع قطر للبترول لاجراء دراسات لتحسين العمليات في مصافي التكثيف بشكل عام، كما يجري الآن تقييم فرص استثمارية أخرى مختلفة ؛ بما يتماشى ورؤية قطر المستقبلية الخاصة بعام 2030، مشددا على تحمس الشركة في الفرنسية في المشاركة في مشروع توطين الذي تقوده قطر للبترول.
2184
| 26 يناير 2020
مساحة إعلانية
أعلنت الخطوط الجوية القطرية تعيين السيد حمد علي الخاطر رئيساً تنفيذياً للمجموعة، اعتبارا من 7 ديسمبر 2025، وذلك خلفا للمهندس بدر محمد المير....
14024
| 07 ديسمبر 2025
أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، القانون رقم (26) لسنة 2025، باعتماد الموازنة العامة للدولة للسنة...
11832
| 09 ديسمبر 2025
أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي عن إطلاق مشروع المسؤولية المجتمعية للمدارس ورياض الأطفال الخاصة، الذي يوفر مساهمة تعليمية للمجتمع بإجمالي 2939 مقعدًا...
9060
| 09 ديسمبر 2025
أعلنت قطر للطاقة للغاز الطبيعي المسال عن تعيين السيد أحمد هلال المهندي في منصب الرئيس التنفيذي وذلك اعتبارا من الأول من يناير 2026،...
4720
| 07 ديسمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أعلنت الخطوط الجوية القطرية تعيين السيد حمد علي الخاطر رئيساً تنفيذياً للمجموعة، اعتبارا من 7 ديسمبر 2025، وذلك خلفا للمهندس بدر محمد المير....
14024
| 07 ديسمبر 2025
أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، القانون رقم (26) لسنة 2025، باعتماد الموازنة العامة للدولة للسنة...
11832
| 09 ديسمبر 2025
أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي عن إطلاق مشروع المسؤولية المجتمعية للمدارس ورياض الأطفال الخاصة، الذي يوفر مساهمة تعليمية للمجتمع بإجمالي 2939 مقعدًا...
9060
| 09 ديسمبر 2025