رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

اقتصاد alsharq
QNB: خدمة للتحويل المباشر إلى الفلبين

أطلق QNB، أكبر مؤسسة مالية في الشرق الأوسط وأفريقيا، خدمة التحويل المباشر للأموال من قطر إلى الفلبين عبر RippleNet، ليكون بذلك أول بنك في قطر يطلق هذه الخدمة باستخدام حلول شركة Ripple، وتعكس هذه الخطوة الموقع الرائد لـ QNB في تحويل الأموال عبر الحدود للعملاء، تنفيذاً لإستراتيجيته للتحول الرقمي وتجسيداً لحرصه على تلبية احتياجاتهم أينما كانوا حول العالم. ولتقديم هذه الخدمة، سيقوم QNB بربط أنظمته مع China Bank، أحد البنوك العالمية الخاصة الرائدة في الفلبين عبر RippleNet، التكنولوجيا المالية المدعومة من قبل شركة Ripple الرائدة في توظيف أحدث الوسائل التكنولوجية المبتكرة المعروفة بالبلوك تشين Blockchain. وتتميز هذه الخدمة الجديدة بما توفره لعملاء البنك من سهولة وسرعة في إجراء التحويلات المالية عبر الحدود. وستسمح هذه الخدمة، التي تستهدف بشكل أساسي العملاء الفلبينيين في دولة قطر، بإجراء تحويلات مالية تصل إلى 50,000 بيزو فلبيني إلى أي بنك في الفلبين بشكل فوري. أما التحويلات التي تزيد قيمتها على 50,000 بيزو فلبيني والتي يتم إرسالها قبل آخر موعد لتلقي المعاملات (الساعة 3 مساءً بتوقيت مانيلا خلال أيام العمل) فإنه سيتم قيدها في يوم العمل التالي. وبهذه المناسبة، قال السيد عادل المالكي، مدير عام الخدمات المصرفية للأفراد في مجموعة QNB: يواصل QNB تقديم أحدث حلول التكنولوجيا المالية، تعزيزا لمكانته الرائدة في هذا المجال ليس فقط في قطر، بل والمنطقة أيضا. نحن على ثقة بأن شراكتنا مع Ripple ستوفر لعملائنا تجربة آمنة وسلسة تمكنهم من إرسال الأموال بكل سهولة وبما يتناسب مع أسلوب حياتهم. وقال السيد نافين غوبتا، العضو المنتدب لمنطقة جنوب آسيا والشرق الأوسط وشمال أفريقيا في Ripple :QNB هو أكبر شريك لنا في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، ويسعدنا أن نعزز هذه الشراكة باستمرار وتوسيع خدمة RippleNet في بلدان جديدة. تعد الفلبين واحدة من أكبر الوجهات المستقبلة للتحويلات المالية على مستوى العالم، ويسعدنا ربط QNB مع China Bank لمعالجة التحويلات المرسلة من قطر إلى الفلبين عبر RippleNet. وقال السيد مارلون هيرنانديز، رئيس قسم أعمال التحويلات المالية في China Bank: نثمن هذه الفرصة التي تسمح لنا بالدخول في شراكة مع أكبر مؤسسة مالية في الشرق الأوسط وأفريقيا لإطلاق التحويلات المالية إلى الفلبين باستخدام Ripple. إننا نقدم هذه الخدمة لجميع عملائنا مجاناً، مما يسمح لهم بتلقي الأموال على الفور في حساباتهم لدى البنك مع احتساب رسوم بسيطة لا تتجاوز 30 بيزو فلبيني لنقل التحويلات عبر القنوات المحلية إلى البنوك الأخرى في الفلبين. تفخر مجموعة QNB، التي تصنف حالياً على أنها العلامة التجارية المصرفية الأعلى قيمة في الشرق الأوسط وأفريقيا، بمشاركتها كداعم رسمي لكأس العالم FIFA 2022™ لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا. Ripple هي شركة لحلول التشفير تعمل على تغيير كيفية تحرك العالم وإدارة وترميز القيمة. تتميز حلول الأعمال من Ripple بأنها أسرع وأكثر شفافية وفعالية من حيث التكلفة، وتعمل على حل أوجه القصور التي لطالما حددت الوضع الراهن. وبالتعاون مع الشركاء ومجتمع المطورين الأكبر، نحدد حالات الاستخدام حيث ستلهم تقنية التشفير نماذج أعمال جديدة وتخلق فرصاً لمزيد من الأشخاص. مع كل حل، نساهم في استدامة الاقتصاد العالمي وكوكبنا، حيث نزيد من الوصول إلى أنظمة مالية شاملة وقابلة للتطوير مع الاستفادة من تقنية بلوكتشين المحايدة الكربون والأصل الرقمي الأخضر، XRP. هذه هي الطريقة التي نؤدي بها مهمتنا لبناء حلول تشفير لعالم بلا حدود اقتصادية. وتعد مؤسسة China Banking Corporation واحدة من البنوك العالمية الخاصة الرائدة في الفلبين حيث تتمتع بخبرة مصرفية وتاريخ يفوق 100 عام. ويقدم China Bank مجموعة كاملة من المنتجات والخدمات المصرفية للأفراد والشركات، بما في ذلك التحويلات عبر الحدود من خلال شركائه. وكان China Bank من أوائل الشركات المدرجة في البورصة المحلية حيث تم إدراجه في عام 1927، ويشغل البنك 636 فرعاً وما يزيد على 1,036 جهاز صراف آلي. الجدير بالذكر تتواجد مجموعة QNB في أكثر من 30 بلداً وثلاث قارات حول العالم من خلال فروعها وشركاتها التابعة، حيث تقدم مجموعة شاملة من أحدث الخدمات والمنتجات المصرفية لعملائها، ويعمل في المجموعة ما يزيد على 27,000 موظف في أكثر من 1000 فرع ومكتب تمثيلي، بالإضافة إلى شبكة واسعة من أجهزة الصراف الآلي تزيد على 4,700 جهاز.

1177

| 25 يوليو 2022

اقتصاد alsharq
تقرير لـ QNB: أرقام التضخم تعكس أنماطا مختلفة في آسيا الناشئة

أكد التقرير الاسبوعي الصادر عن QNB أن أرقام التضخم تعكس أنماطا مختلفة في آسيا الناشئة مع اختلاف الأسباب الجذرية، مصنفا هذه الدول إلى ثلاث فئات رئيسية، أولها البلدان التي تواجه التضخم المرتفع بسبب تكوين سلة استهلاكها وعدم قدرتها على استبدال الواردات عالية التكلفة، والبلدان المعنية بتضخم معتدل بسبب ارتفاع أسعار السلع الأساسية وانخفاض قيمة العملة بسبب التضخم، والبلدان التي تواجه تضخم منخفض بسبب مرونة عملاتها وقدرتها على الحفاظ على الدعم وتوازن الطلب المحلي. وحلل التقرير الأسبوعي للبنك الأسباب الكامنة وراء التباين في معدلات التضخم في آسيا الناشئة، موضحا أن جميع الاقتصادات الآسيوية الناشئة التي تشهد حاليا معدلات تضخم عالية هي بلدان منخفضة الدخل، أي البلدان التي يبلغ فيها نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي حوالي 12 ألف دولار أمريكي أو أقل، وهذا يشمل سريلانكا، ومنغوليا وباكستان ولاوس. السلع الأساسية وأوضح التقرير أنه وفقا لصندوق النقد الدولي، فإن 12 ألف دولار أمريكي هو متوسط دخل الفرد في آسيا النامية والناشئة ما يفسر التضخم المرتفع بعاملين، وكلاهما مرتبط بظروف تدني الدخل، أول هذه العناصر التي تناولها التقرير تتمثل في هيكلة سلة المستهلك في هذه الدول حيث تشكل السلع الأساسية، مثل الغذاء والطاقة، وزنا كبيرا في متوسط سلة أسعار المستهلك. وهذا يعني أن الغذاء والطاقة يمتصان قدرا أكبر من الدخل مقارنة بإجمالي الدخل المتاح. ونظرا لصدمات الإمداد العالمية المختلفة الناتجة عن الجائحة والصراع الروسي الأوكراني، فإن الغذاء والطاقة هما المنتجان الأكثر عرضة لضغوط الأسعار عبر مختلف القارات. ونتيجة لذلك، من المرجح أن تشهد البلدان ذات الدخل المنخفض معدلات تضخم أعلى من البلدان التي تمثل فيها الطاقة والغذاء حصة أقل من إجمالي الاستهلاك. وأضاف البنك أن العنصر الثاني هو تأثر البلدان منخفضة الدخل سلبا بالافتقار إلى البنية التحتية الكافية ورأس المال والخبرة التنظيمية، وهذا يجعل من الصعب عليها استبدال السلع المستوردة ذات التكلفة الأعلى بسلع منتجة محليا منخفضة التكلفة، وبالتالي، يصبح استيعاب ضغوط الأسعار الناجمة عن الصدمات الخارجية أكثر صعوبة، حيث نادرا ما يوفر الإنتاج المحلي بدائل محلية أرخص من السلع المستوردة باهظة الثمن بطريقة فعالة. على صعيد آخر، أشار تقرير بنك قطر الوطني إلى أن غالبية دول آسيا الناشئة تشهد تضخما معتدلا، وهذا يشمل بنغلاديش وكمبوديا وتايلاند والهند وبابوا غينيا الجديدة وسنغافورة، وكوريا، والفلبين، وفيجي. في حالة هذه البلدان، لا تزال معدلات التضخم أقل بكثير من التضخم العالمي وحتى أقل من التضخم في الاقتصادات المتقدمة الرئيسية، حيث يبلغ حاليا حوالي 7%. ارتفاع أسعار النفط وتجدر الإشارة إلى أن جميع هذه البلدان هي مستوردة صافية للطاقة والسلع الأساسية، مما يجعلها عرضة بشكل خاص للارتفاع الأخير في أسعار النفط والزراعة، وهذا يشير إلى أن نسبة كبيرة من الارتفاع الحالي في الأسعار ترجع إلى التضخم المستورد، وقد تفاقم هذا الوضع بسبب الانخفاض المستمر في قيمة عملاتها، المدفوع جزئيا بالصدمة السلبية في حساباتها الجارية. ولفت التقرير في ختام تحليله إلى وجود عدد قليل من البلدان الآسيوية الناشئة التي تسير عكس الاتجاه العالمي، حيث تشهد انخفاضا في أرقام التضخم، وهذا يشمل إندونيسيا، وفيتنام، وماليزيا، والصين. وجميعها تستفيد من التحسينات في أرصدة حساباتها الجارية. ومع ذلك، فإن الدوافع وراء ذلك مختلفة. أما بخصوص إندونيسيا وماليزيا، فإن هذه الدوافع ترتبط بأسعار السلع الأساسية، على اعتبارهما مصدرين رئيسيين للسلع الأساسية، وبالتالي فإن كلاهما يستفيد من ارتفاع الإيرادات المالية والخارجية، في حين أن المكاسب المالية غير المتوقعة تدعم تمويل إعانات الغذاء والطاقة، فإن المكاسب الخارجية غير المتوقعة تحمي العملات المحلية من الرياح المعاكسة العالمية، وتمنع الانخفاضات التضخمية في قيمة العملة. في الصين وفيتنام، يؤدي ازدهار الصادرات وضعف الاستهلاك المحلي أيضا إلى تحسين أوضاع الحساب الجاري لكل منهما. وبيّن التقرير أن التوجه يدعم عملاتها مع السماح باستمرارية نموذج النمو الذي يميل إلى الانكماش، أي يجمع بين الاستهلاك المحلي المنخفض نسبيا والمدخرات الزائدة التي يتم تخصيصها لاستثمارات جديدة. في الصين، كان هذا الأمر مدعوما بشكل أكبر بالتباطؤ الناجم عن تدابير التباعد الاجتماعي المفروضة خلال تفشي موجات جديدة من جائحة كوفيد-19 مؤخرا في البلاد.

431

| 24 يوليو 2022

اقتصاد alsharq
QNB يعلن أسماء الفائزين بتذاكر مباريات كأس العالم

أعلنت مجموعة QNB، الداعم الرسمي لكأس العالم FIFA 2022™ في الشرق الأوسط وأفريقيا، أسماء أول 10 فائزين بتجربة فريدة لحضور مباريات كأس العالم FIFA قطر 2022™ على أرض الملعب، بالاشتراك مع Visa، الشريك الرسمي لخدمات الدفع لـ FIFA. وتم الإعلان عن كل من: ناصر راشد النعيمي، وأحمد زايد المهندي، وفيصل حسن المير، وجمانة إبراهيم حاجي، وكريم بدران، وهيثم أبوالرب، ومحمد وهيب، ورحيل قريشي، وجهاد صعب، وفرج مفتاح الكواري، كفائزين في الحملة والحصول على باقات تذاكر مختلفة، لحضور المباراة الافتتاحية، أو دور المجموعات، أو ربع النهائي، أو نصف النهائي، أو المباراة النهائية للبطولة المرتقبة. وتتيح هذه الحملة التي تمتد من 15 مايو إلى 11 اكتوبر 2022، الفرصة لـ 50 شخصا يتم اختيارهم من خلال سحوبات متعددة، للفوز بباقات حصرية من تذاكر المباريات مقدمة من Visa وحضور البطولة مباشرة على أرض الملعب ضمن تجربة مشوقة. ووفقا لشروط الحملة، سيحصل حاملو بطاقات Visa الائتمانية من QNB، الذين ينفقون 10,000 ريال قطري أو أكثر شهرياً سواء كان محلياً أو دولياً، على فرصة للفوز بباقة لشخصين مقدمة من Visa وكلما زاد إنفاق العميل في عمليات الشراء المحلية أو التسوق عبر الإنترنت أو المعاملات الدولية خلال السفر زادت فرصه في الفوز. وسيتأهل حاملو البطاقات الذين ينفقون مبلغاً تراكمياً لا يقل عن 10,000 ريال قطري شهرياً باستخدام بطاقات QNB الائتمانية من Visa للدخول في السحب للفوز بتذاكر لمشاهدة مباريات مرحلة المجموعات. أما عند إنفاق مبلغ تراكمي يصل إلى 25.000 ريال قطري فسيتأهل العملاء للدخول في السحب للفوز بتذاكر مرحلة المجموعات ومباريات ربع النهائي. في حين سيتأهل العملاء الذين ينفقون 50,000 ريال قطري أو أكثر للدخول في السحب على تذاكر مراحل المجموعات ومباريات ربع النهائي ونصف النهائي. أما العملاء الذين ينفقون مبلغاً تراكمياً لا يقل عن 100 ألف ريال قطري أو أكثر شهرياً فستكون لديهم فرصة للدخول في السحب للفوز بتذاكر مشاهدة المباراة الافتتاحية ومباريات دور المجموعات وربع النهائي ونصف النهائي، بالإضافة إلى المباراة النهائية، حيث ستكون جميع التذاكر مقدمة من Visa، وتجدر الإشارة إلى أن QNB، الداعم الرسمي لكأس العالم FIFA 2022™ في الشرق الأوسط وافريقيا، وVisa، الشريك الرسمي لخدمات الدفع لكأس العالم FIFA قطر 2022 ™، قاما مؤخراً بإطلاق سلسلة بطاقات مسبقة الدفع وبطاقات الائتمان تحمل تصميم شعار بطولة كأس العالم FIFA 2022™، بهدف زيادة التواصل مع عملاء البنك من خلال الرياضة. وتعليقاً على هذه المناسبة، قال السيد عادل علي المالكي، مدير عام الخدمات المصرفية للأفراد في المجموعة: نحن فخورون بأن نقدم لعملائنا الكرام هذه التجربة الفريدة من نوعها لحضور الحدث الأكثر ترقباً لهذا العام. ويسعدنا التعاون مع Visa لتقديم فرصة حصرية لعملائنا للحصول على التذاكر الأكثر طلباً في العالم. وقال الدكتور سودهير ناير، مدير Visa في قطر: يسعدنا أن نشارك حماس كأس العالم مع عملاء QNB من خلال هذا العرض الترويجي، ونحن فخورون بهذا التعاون المثمر مع QNB بهدف مكافأة عملائه ومشاركتهم لحظات لا تنسى، سعيا إلى دعم وتعزيز التجارة الرقمية في دولة قطر. تتواجد مجموعة QNB، التي تفخر بمشاركتها كداعم رسمي لكأس العالم FIFA 2022™ في الشرق الأوسط وأفريقيا، في أكثر من 30 بلداً وثلاث قارات حول العالم من خلال فروعها وشركاتها التابعة، حيث تقدم مجموعة شاملة من أحدث الخدمات والمنتجات المصرفية لعملائها. ويعمل في المجموعة ما يزيد على 27,000 موظف في أكثر من 1000 فرع ومكتب تمثيلي، بالإضافة إلى شبكة واسعة من أجهزة الصراف الآلي تزيد على 4,700 جهاز.

945

| 19 يوليو 2022

اقتصاد alsharq
QNB يطلق حملة كن مع الفريق الفائز

أطلقت مجموعة QNB، أكبر مؤسسة مالية في الشرق الأوسط وإفريقيا والداعم الرسمي لكأس العالم FIFA 2022™ لمنطقة الشرق الأوسط وإفريقيا، حملة حصرية لعملائها للفوز بفرصة حضور إحدى مباريات بطولة كأس العالم FIFA قطر 2022™، بدءاً من 1 يوليو حتى 31 أكتوبر 2022. تقدم حملة كن مع الفريق الفائز الفرصة لـ 450 عميلاً يتم اختيارهم من خلال سحوبات متعددة، للفوز بتذكرتين من أصل 1000 تذكرة لحضور أول بطولة لكأس العالم FIFA تستضيفها منطقة الشرق الأوسط. ويعد QNB هو البنك الوحيد في الشرق الأوسط وإفريقيا الذي يشارك عملاءه شغفهم بكرة القدم من خلال تقديم فرصة لعملائه الجدد والحاليين للفوز بالجائزة الأكثر رواجاً لهذا العام - تذاكر كأس العالم FIFA قطر 2022™. وتوفر الحملة، حصرياً لجميع فئات عملاء الخدمات المصرفية للأفراد في QNB، فرصة للفوز بما مجموعه 1000 تذكرة لمشاهدة مباريات البطولة التي طال انتظارها. وللتأهل للمشاركة في السحوبات الشهرية، يمكن للعملاء فتح حساب جديد مع QNB أو زيادة رصيد حساباتهم الحالية. كما يمكن للعملاء زيادة فرصهم في الفوز عند تحويل رواتبهم، أو عند الحصول على قرض شخصي أو قرض سيارة بأدنى سعر فائدة. كما سيتاح للعملاء أيضا فرصة التأهل للمشاركة عند فتح حساب غير مقيم ينطبق على بلدان محددة في الشرق الأوسط وإفريقيا أو عند إجراء تحويلات مالية دولية عبر الانترنت. وتعليقاً على هذه الحملة المميزة، قال السيد عادل علي المالكي، مدير عام الخدمات المصرفية للأفراد للمجموعة: بصفتنا داعما رسميا لكأس العالم FIFA 2022™ في الشرق الأوسط وإفريقيا، يطلق QNB أكبر حملة هذا العام كوسيلة لشكر عملائه على ولائهم. من خلال القيام بأنشطتهم المصرفية اليومية المختلفة، يتيح البنك لعملائه فرصة حجز مقاعدهم في وقت مبكر قبل نهائيات كأس العالم لكرة القدم FIFA قطر 2022™ وحضور هذا الحدث العالمي لأول مرة. وتتماشى هذه الحملة مع أهداف حملة سجل باستخدام بطاقة الائتمان QNB فيزا الخاصة بك التي تم إطلاقها مؤخرا. ستتم مشاركة المعلومات حول الحملة والمجموعة الواسعة من المزايا طوال فترة الحملة وسيتم الإعلان عن الفائزين عبر قنوات QNB على وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة. تتواجد مجموعة QNB، التي تفخر بمشاركتها كداعم رسمي لكأس العالم FIFA 2022™ في الشرق الأوسط وإفريقيا، في أكثر من 30 بلداً وثلاث قارات حول العالم من خلال فروعها وشركاتها التابعة، حيث تقدم مجموعة شاملة من أحدث الخدمات والمنتجات المصرفية لعملائها. ويعمل في المجموعة ما يزيد عن 27,000 موظف في أكثر من 1000 فرع ومكتب تمثيلي، بالإضافة إلى شبكة واسعة من أجهزة الصراف الآلي تزيد عن 4,700 جهاز.

507

| 18 يوليو 2022

اقتصاد alsharq
QNB: اطلاق WeChat Pay و AliPay+

أعلنت مجموعة QNB، أكبر مؤسسة مالية في الشرق الأوسط وإفريقيا، عن إطلاق خدمتي WeChat Payو+AliPay كأول بنك في قطر يقدم هذه الخدمات في أحدث إضافة ضمن المجموعة الواسعة من وسائل الدفع المقبولة عبر شبكة تجارها المنتشرة في قطر. وتأتي هذه الخدمات الحديثة لتؤكد دور QNB الريادي في مجال البطاقات والمدفوعات الرقمية، ولتسلط الضوء على جهود البنك في تقديم خدمات تسوق ودفع مبتكرة وسهلة الاستخدام للتجار والعملاء. وتعتبر حلول الدفع هذه وسيلة إضافية تدعم التجار الراغبين في كسب ولاء العملاء والمتسوقين لدى سفرهم للخارج. وتعليقاً على هذه الشراكة، قال السيد عادل علي المالكي، مدير عام الخدمات المصرفية للأفراد في مجموعة:QNB يعد QNB البنك الأول في قطر الذي يقدم خدمة المحافظ الذكية والمبتكرة والتي تتم عبرها المدفوعات من خلال رمز الQR وتمكن العملاء والتجار من استخدامها بطريقة سهلة. وأضاف: ستقدم هذه الشراكة للملايين من العملاء الذين يودون إتمام معاملاتهم بسهولة وأمان فرصة إتمام مدفوعاتهم من خلال شبكة التجار الواسعة التابعة لـ QNB، والتي سيستفيد منها العديد من التجار عبر منح مستخدمي WeChat و AliPay+خيار الدفع بسهولة باستخدام أجهزتهم الذكية. الجدير بالذكر أن QNB يواصل ريادته في مجال الخدمات المصرفية الرقمية والمدفوعات من خلال تقديمه لأحدث الحلول الرقمية والمنتجات المبتكرة المصممة لتناسب الاحتياجات المختلفة للعملاء بأفضل مستويات الخدمة وأكثرها تقدماً، ليكون بذلك أول بنك يقدم مجموعة واسعة من خيارات الدفع الذكية لعملائه. تتواجد مجموعةQNB، التي تفخر بمشاركتها كداعم رسمي لكأس العالم FIFA 2022™ في الشرق الأوسط وإفريقيا، في أكثر من 31 بلداً وثلاث قارات حول العالم من خلال فروعها وشركاتها التابعة، حيث تقدم مجموعة شاملة من أحدث الخدمات والمنتجات المصرفية لعملائها. ويعمل في المجموعة ما يزيد على 27,000 موظف في أكثر من 1,000 فرع ومكتب تمثيلي، بالإضافة إلى شبكة واسعة من أجهزة الصراف الآلي تزيد على4,700 جهاز.

1954

| 04 يوليو 2022

اقتصاد alsharq
تقرير لـ QNB: ارتفاع أسعار الأغذية يُحتم تطبيع سعر الفائدة

أكد بنك QNB في تقريره الأسبوعي أن العالم يمر حالياً بركود تضخمي حاد، مع بلوغ معدلات التضخم أعلى مستوياتها منذ عقود وتباطؤ النمو الاقتصادي في معظم الاقتصادات المتقدمة الرئيسية، واعتبر التقرير الأسبوعي لبنك قطر الوطني أن الارتفاع الكبير في أسعار المواد الغذائية، يعد عاملاً مهما في ارتفاع معدلات التضخم الكلي في العديد من البلدان، بما في ذلك معظم الاقتصادات المتقدمة الرئيسية، وشدد التقرير على أن البنوك المركزية عادة ما تتجاهل التغيرات في أسعار المواد الغذائية والطاقة لأنها تتسم بالتقلب وتميل إلى أن تكون مدفوعة بعوامل في جانب الإمداد، وبالتالي لا سيطرة للبنوك المركزية عليها. وأضاف التقرير: لم يعد بإمكان البنوك المركزية تجاهل هذا الأمر نظراً لمدى ضخامة التأثير الحالي لأسعار المواد الغذائية على التضخم، لذلك، تقوم البنوك المركزية الآن بتشديد السياسة النقدية استجابة لارتفاع التضخم الكلي، بما في ذلك ارتفاع أسعار المواد الغذائية والطاقة، بدلاً من تركيزها المعتاد على التضخم الأساسي. وأوضح التقرير الأسبوعي لبنك قطر الوطني أن إسبانيا وألمانيا تشهدان حالياً تضخماً في أسعار المواد الغذائية يزيد على 10 بالمائة مقارنة بمعدل تضخم يقل بقليل عن 4 بالمائة في اليابان. وأرجع التقرير التفاوت بين البلدان إلى استهلاكها لأنواع مختلفة من الطعام، فالأرز مثلاً يحتل وزناً كبيراً في سلة الغذاء اليابانية، لكن سعره انخفض العام الماضي، وعلى الرغم من الاختلافات بين البلدان، من الواضح أن تضخم أسعار المواد الغذائية عبر مختلف البلدان كان أعلى بكثير خلال العام الماضي من المتوسط التاريخي منذ عام 1990. وركز التقرير على العوامل الأربعة الرئيسية التي أدت للارتفاع الحالي في أسعار المواد الغذائية عبر مختلف البلدان، كارتفاع أسعار النفط والغاز، وتأثيرات الطقس، ونقص العمالة ونمو الأجور، بالإضافة إلى الحرب في أوكرانيا مؤخراً. أسعار الأغذية ولفت إلى أن أسعار النفط والغاز تساهم في ارتفاع أسعار المواد الغذائية بعدة طرق، فإنتاج الأسمدة يستهلك الطاقة بكثافة، ونتيجة لذلك شهدت أسعار الأسمدة ارتفاعاً كبيراً، وتتطلب زراعة الأغذية استعمال الأسمدة لتحل محل المغذيات المستخدمة في التربة، وبالتالي فإن أسعار الأسمدة تؤثر بشكل مباشر على أسعار الغذاء، كما تساهم أسعار الوقود والطاقة أيضاً في تضخم أسعار الغذاء من خلال تأثيرها على تكلفة تجهيز ونقل الغذاء. وأضاف التقرير إذا ظلت أسعار النفط والغاز مرتفعة، حسبما نتوقع، فسوف تستمر في زيادة الضغوط التصاعدية على أسعار المواد الغذائية. ولدى تناوله لعامل الطقس، أشار التقرير إلى أن سوء الأحوال الجوية، بما في ذلك الجفاف في الولايات المتحدة والبرازيل، أدى إلى انخفاض كمية المحاصيل وارتفاع أسعار القمح وفول الصويا. وبالمثل، أثرت الأمطار الغزيرة في الصين والطقس الحار بشكل غير اعتيادي في الهند على محصول القمح وأسعاره. وبيّن التقرير أنه يصعب التنبؤ بالطقس، ولكن من المسلم به على نطاق واسع أن تغير المناخ يتسبب في سوء الأحوال الجوية بشكل أكثر تواتراً وتطرفاً، وسيستمر هذا في زيادة الضغط التصاعدي على متوسط أسعار المواد الغذائية. ولدى تناوله للعامل الثالث أوضح التقرير أن تدفقات العمالة المهاجرة لم تعد بعد إلى مستويات ما قبل الجائحة. ويعتمد القطاع الزراعي تحديداً على العمالة المهاجرة بشكل كثيف مما يساهم في نقص العمالة في العديد من الاقتصادات المتقدمة، ويؤدي هذا الأمر بدوره إلى زيادة التكاليف من خلال ارتفاع الأجور وانخفاض الإنتاجية. ومع ذلك، نتوقع أن تتعافى تدفقات المهاجرين مع استمرار انحسار الجائحة، وبالتالي نتوقع تراجع الضغط التصاعدي الناجم عن نقص العمالة. وبخصوص العامل الأخير، أشار التقرير إلى أن الحرب في أوكرانيا أدت إلى تدهور التوقعات بشأن بعض العوامل السابقة، لا سيما فيما يتعلق بارتفاع أسعار النفط والغاز، علاوة على ذلك، تمثل روسيا وأوكرانيا 28 بالمائة من صادرات القمح العالمية و55 بالمائة من صادرات زيت عباد الشمس في العالم. ونوه التقرير إلى أن الحرب تسببت في تدمير المحاصيل على نطاق واسع في أوكرانيا، كما تؤدي أيضاً إلى تعطيل الصادرات أو منعها تماماً عبر موانئ البحر الأسود. وحتى مع وقف إطلاق النار الفوري، فإن الاضطراب الحالي سيؤثر بشكل كبير على حصاد هذا العام وسيظل له تأثير سلبي خلال العام المقبل، لذلك، فإن الحرب تؤدي إلى ضغوط تصاعدية كبيرة ومستمرة على أسعار المواد الغذائية.

386

| 03 يوليو 2022

اقتصاد alsharq
QNB الثالث في قائمة فوربس لأقوى 100 شركة

احتلت مجموعة QNB، أكبر مؤسسة مالية في الشرق الأوسط وأفريقيا، المركز الأول على مستوى الشركات القطرية والمركز الثالث على مستوى الشرق الأوسط، في قائمة فوربس لأقوى 100 شركة في الشرق الأوسط، متصدرة بذلك قطاع البنوك والخدمات المالية في المنطقة. وجاء التصنيف وفقا للقيمة السوقية والمبيعات وإجمالي الأصول وصافي الأرباح لعام 2021، إجمالي أصول بقيمة 300.2 مليار دولار وصافي أرباح بقيمة 3.6 مليار دولار. ويعد هذا الإنجاز تقديرا للأداء المتميز للمجموعة وجهودها المستمرة لتزويد عملائها بخدمات ومنتجات مصرفية متميزة. يشار إلى أن فوربس تعلن عن قائمتها أقوى 100 شركة في الشرق الأوسط سنويا، لتسلط الضوء على الشركات الأكبر والأكثر قيمة وربحية في المنطقة، لتشمل الشركات العاملة في القطاع المصرفي والمالي، وشركات الطاقة والصناعة والبتروكيماويات والاتصالات وغيرها. تتواجد مجموعة QNB، التي تفخر بمشاركتها كداعم رسمي لكأس العالم FIFA 2022™ في الشرق الأوسط وأفريقيا، في أكثر من 30 بلداً وثلاث قارات حول العالم من خلال فروعها وشركاتها التابعة، حيث تقدم مجموعة شاملة من أحدث الخدمات والمنتجات المصرفية لعملائها. ويعمل في المجموعة ما يزيد على 27,000 موظف في أكثر من 1,000 فرع ومكتب تمثيلي، بالإضافة إلى شبكة واسعة من أجهزة الصراف الآلي تزيد على 4,700 جهاز.

363

| 26 يونيو 2022

اقتصاد alsharq
تقرير لـ QNB: ضعف منطقة اليورو في التعامل مع الصدمات الاقتصادية

قال التقرير الصادر عن بنك QNB: بلغ التضخم العالمي أعلى مستوياته منذ عقود، خاصة في الاقتصادات المتقدمة، مع تباطؤ نمو الناتج المحلي الإجمالي بشكل حاد. وهذا يُعرف بالركود التضخمي، ولكن شدته تختلف عبر مختلف البلدان. ولطالما واجهت منطقة اليورو التحدي المتمثل في كونها اتحاداً نقدياً دون أن تكون اتحاداً مالياً أو مصرفياً. ولذلك فهي تفتقر إلى الأدوات الضرورية للتعامل بفعالية مع الصدمات التي تضرب الاقتصاد بطريقة غير متكافئة عبر بلدانها الأعضاء. وتعتبر التحركات الأخيرة للسماح بإصدار السندات المشتركة خطوات في الاتجاه الصحيح، لكنها قد تكون غير كافية لمواجهة صدمة كبيرة مثل تلك التي تعرضت لها إمدادات الطاقة الأوروبية بفعل الحرب في أوكرانيا. يواجه البنك المركزي الأوروبي مهمة مستحيلة تتمثل في وضع سياسة نقدية واحدة مناسبة لمزيج متنوع من البلدان التي تمر بأوضاع مختلفة للغاية. وسنقوم في هذا الأسبوع بتقييم مستوى النشاط الاقتصادي والأسعار في أكبر أربعة اقتصادات في منطقة اليورو: ألمانيا وفرنسا وإيطاليا وإسبانيا. أولاً، سنتطرق إلى النشاط الاقتصادي عبر مقياس الناتج المحلي الإجمالي. وفقاً لتوقعات صندوق النقد الدولي لشهر أبريل، من المتوقع أن تتجاوز فرنسا وألمانيا فقط مستوى النشاط الاقتصادي الذي كان سائداً قبل الجائحة (2019) في عام 2022 ولكن ليس بفارق كبير في المقابل، شهدت كل من إيطاليا وإسبانيا تراجعاً أكبر بكثير في النشاط الاقتصادي خلال ذروة الجائحة في عام 2020، ولن تصل إلى مستوى ما قبل الجائحة في عام 2022. ويُعتبر أداء البلدان الأربعة ضعيفاً مقارنة بأداء الولايات المتحدة، ولكن التباين في منطقة اليورو هو الأمر المهم بالنسبة للبنك المركزي الأوروبي، لأن الاقتصادين الإيطالي والإسباني في وضع أضعف بكثير في عام 2022 مقارنة بالاقتصادين الفرنسي أو الألماني. ثانياً، سنقارن مستوى الأسعار في الاقتصادات الأربعة بنفس الطريقة تقريباً. ما نراه هو أن مستوى الأسعار في ألمانيا أعلى بكثير مما هو عليه في البلدان الثلاثة الأخرى في الواقع، من السهل أن نلاحظ أن معدل الزيادة في الأسعار، وهو ما نشير إليه عادةً بالتضخم، يتماشى بشكل عام مع نسبة التضخم المستهدفة من قبل البنك المركزي الأوروبي والتي تبلغ 2 % في فرنسا وإيطاليا وإسبانيا. التوجيهات المستقبلية الحالية للبنك المركزي الأوروبي هي: اعتباراً من 1 يوليو 2022، سينهي البنك المركزي الأوروبي صافي المشتريات بموجب برنامج شراء الأصول الخاص به، ومن ثم يعتزم رفع أسعار الفائدة بنسبة 0.25 % في يوليو وزيادتها مرة أخرى في سبتمبر، مع إمكانية إجراء مزيد من الزيادات حسب تطورات التضخم. هذه النظرة المستقبلية لسياسة البنك المركزي الأوروبي هي في الواقع أكثر تيسيراً بكثير من التوقعات الخاصة بسياسة بنك الاحتياطي الفيدرالي، خاصة بعد رفعه سعر الفائدة بواقع 75 نقطة أساس. وحتى مع الوتيرة البطيئة من التشديد، تعرضت هوامش السندات في البلدان الطرفية، مثل إيطاليا وإسبانيا والبرتغال واليونان، لضغوط في الأسابيع الأخيرة. وقد دفع هذا الأمر البنك المركزي الأوروبي إلى الإعلان عن أنه سيكون مرناً عند إعادة استثمار عائدات برنامج شراء الأصول للحفاظ على عمل آلية تحول السياسة النقدية. وهذا يعني بشكل تلقائي دعم البلدان الأضعف، ذات مستويات الديون المرتفعة عن طريق شراء المزيد من ديونها. علاوة على ذلك، فوض البنك المركزي الأوروبي أيضاً لجاناً فرعية مختلفة بتصميم أداة جديدة لمكافحة تشتت الأسواق المالية. ولا تزال التفاصيل الدقيقة لمثل هذه الأداة غير مؤكدة ولم يتم تحديدها بعد. في الختام، نتوقع، من وجهة نظرنا، دخول منطقة اليورو في حالة ركود، وأن ينخفض ​​التضخم بشكل حاد في وقت لاحق من هذا العام. في الوقت نفسه، سيشدد البنك المركزي الأوروبي سياسته النقدية تدريجياً، بينما يستخدم مشتريات الأصول لدعم البلدان الطرفية الأضعف في محاولة لتجنب عودة أزمة الديون السيادية في منطقة اليورو.

290

| 26 يونيو 2022

اقتصاد alsharq
QNB: الإعلان عن الفائز الأول في " ثلاثة أضعاف الراتب"

أعلنت مجموعة QNB، أكبر مؤسسة مالية في الشرق الأوسط وإفريقيا، عن الفائز الأول في حملة أعضاء أوائل QNB الجديدة لفرصة الفوز بثلاثة أضعاف الراتب خلال فترة الحملة التي تستمر حتى 30 سبتمبر 2022. وقد تم الإعلان عن السيد ناجي سمير الدحداح كأول فائز في حملة ثلاثة أضعاف الراتب عن شهر مايو، وتشمل الحملة التي تؤكد حرص QNB تقديم الأفضل لعملائه دائماً، جميع أعضاء أوائل QNB الجدد والحاليين عند تحويل الراتب الشهري إلى QNB أو عند طلب الحصول على قرض جديد خلال فترة الحملة. للتأهل لفرصة الدخول في السحب الشهري على الجوائز، على أعضاء أوائل QNB الحاليين المحولة رواتبهم إلى QNB الحصول على قرض شخصي بقيمة 180,000 ريال قطري أو أكثر، أو قرض عقاري بقيمة 2 مليون ريال قطري أو أكثر. في حين يكفي لأعضاء أوائل QNB الجدد تحويل الراتب الشهري يجب ألا يقل الراتب عن 35,000 ريال قطري إلى QNB للتأهل للسحب. وتعليقاً على الحملة، قال السيد عادل علي المالكي، مدير عام الخدمات المصرفية للأفراد في مجموعة QNB: نهنئ الفائز في حملة ثلاثة أضعاف الراتب لأعضاء أوائل QNB، ونتمنى مشاركة المزيد من عملائنا في هذه الحملة، للاستفادة من خدماتنا المصرفية المميزة التي صممت خصيصا لكل من يبحث عن الابتكار والتفرد. يقدم أوائل QNB لأعضائه مجموعة من المنتجات والخدمات المصممة لتناسب أسلوب حياتهم وتلبي احتياجاتهم المالية، وتشمل بطاقات QNB الائتمانية المتميّزة ومنتجات الإيداع والقروض الخاصة وعروض الرفاهية وخدمة الأولوية وبرنامج الاعتراف العالمي Global Recognition والدخول المجاني إلى صالات المطارات الدولية حول العالم، بالإضافة إلى التمويل العقاري وحلول إدارة الثروة وغيرها من المنتجات والخدمات المتاحة حصرياً في قطر والسوق الدولية في تركيا ومصر والأردن ولبنان وتونس والكويت وعمان والمملكة المتحدة وفرنسا. يواصل البنك جهوده في تطوير منتجاته وخدماته المصرفية بما يتناسب مع احتياجات عملائه من خلال منحهم تجربة مصرفية متميزة تجعل من البنك الخيار الأمثل لمعاملاتهم المصرفية. للمشاركة في هذه الحملة، يرجى زيارة أقرب فرع وفتح حساب أوائل QNB بالراتب الشهري أو التقدم بطلب قرض بالنسبة إلى الأعضاء الحاليين. للمزيد من المعلومات، يرجى زيارة qnb.com وتتواجد مجموعة QNB، التي تفخر بمشاركتها كداعم رسمي لكأس العالم FIFA 2022™ في الشرق الأوسط وإفريقيا، في أكثر من 31 بلداً وثلاث قارات حول العالم من خلال فروعها وشركاتها التابعة، حيث تقدم مجموعة شاملة من أحدث الخدمات والمنتجات المصرفية لعملائها.

1035

| 22 يونيو 2022

اقتصاد alsharq
QNB: إطلاق منصة للخدمات المصرفية المفتوحة "OB"

أعلن QNB، أكبر مؤسسة مالية في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، عن كونه أول بنك في قطر يقوم بإطلاق مجموعة من الخدمات المصرفية المفتوحة Open Banking ) OB ) لشريحة واسعة من عملاء البنك وشركائه وشركات التكنولوجيا المالية الناشئة في قطر باستخدام بيئته المحسّنة لواجهة برمجة التطبيقات (API). وتهدف هذه المبادرة لتقديم تجربة مصرفية مبتكرة تتيح للعملاء الوصول الآمن والمباشر لأنظمة البنك المصرفية الأساسية كخطوة رائدة من قبل QNB ليكون بذلك ضمن أول بنوك المنطقة لإطلاق الخدمات المصرفية المفتوحة. وبهذه المناسبة، قال السيد عادل علي المالكي، مدير عام الخدمات المصرفية للأفراد في مجموعة QNB: بادر QNB باستكشاف مجال الخدمات المصرفية المفتوحة منذ وقت سابق لإطلاقها اليوم. وتعد شراكتنا مع Ooredoo لإطلاق محفظة جوال Ooredoo للخدمات المالية مثالاً تقليدياً على شراكاتنا في المجالين البنكي والتكنولوجيا المالية لتقديم خدمات مالية للعملاء. وأضاف السيد المالكي: لقد بدأنا العمل في هذا المجال منذ 10 سنوات تقريباً حيث أصبحت تجربتنا مع Ooredoo نموذجاً يحتذى به نظراً لما تتيحه المحافظ التي تديرها شركة اتصالات من إمكانية الوصول إلى العديد من التسهيلات المصرفية مثل أرقام الآيبان وبطاقات ماستركارد الافتراضية وحلول دفع الرواتب والتحويلات المحلية والدولية وغيرها من الخدمات التي يقدمها QNB والتي تعد الأولى من نوعها في المنطقة، وعلى مستوى العالم أحياناً. وعلق السيد عادل المالكي قائلاً: إن نجاح البنوك المستقبلية يعتمد على استخدامها للبيانات والتكنولوجيا. وقيام البنوك بدمج هذين العنصرين لتوفير مزايا ترتبط بأسلوب الحياة ضمن عروض تنافسية سيقود هذا القطاع. تهدف الخدمات المصرفية المفتوحة إلى دمج الخدمات المالية الأساسية للبنك مع شركاء البنك بطريقة آمنة لمشاركة بيانات العملاء وتسهيل المدفوعات بين المؤسسات حيث يتطلب التغير في طلب المستهلكين والمدفوع بنمط حياة الأجيال الجديدة من المؤسسات توفير تجربة عملاء سلسة في كل تعاملاتهم. كما تبحث شركات التكنولوجيا المالية وشركات إنترنت الأشياء وغيرها من الأطراف المزودة للخدمات عن تكامل موحد مع البنوك لمشاركة البيانات ومعالجة المدفوعات. إن تفعيل واجهات برمجة التطبيقات الخاصة بالخدمات المصرفية المفتوحة من شأنه أن يغير قطاع التكنولوجيا المالية في دولة قطر ويساعد في إطلاق حلول مستقبلية مبتكرة للمواطنين والمقيمين وزوار الدولة. ومن جانبه، قال السيد خالد أحمد السادة، مدير عام خدمات الشركات والمؤسسات المصرفية للمجموعة: تولي مجموعة QNB أهمية للبحث عن فرص لبناء شراكات إقليمية وعالمية مع مزودي حلول الخدمات المصرفية المفتوحة. فبالإضافة إلى التزامنا بمبادئ الامتثال التنظيمي، فإننا نسعى إلى إثراء قنوات البنك الإلكترونية الخاصة بالشركات بتطوير خدمات مصرفية جديدة ذات قيمة مضافة لعملائنا. ونحن على ثقة بأن إطلاق الخدمات المصرفية المفتوحة سيعزز منظومتنا المالية الرقمية القائمة على تعزيز الابتكار والتعاون الخارجي، مما يتيح لنا الفرصة لإثراء تجربة عملائنا والارتقاء بمستوى الكفاءة. وقالت السيدة مريم محمد الكواري، مدير عام تكنولوجيا المعلومات لمجموعة QNB بالوكالة: نحن متحمسون للغاية لإثراء تجربة عملائنا وشركائنا من خلال إضافة الخدمات المصرفية المفتوحة إلى منظومتنا التكنولوجية. نهدف إلى الاستفادة من خبرتنا المصرفية وأنظمة التكنولوجيا المتوافقة مع معايير القطاع لتحقيق التكامل مع شركات التكنولوجيا المالية الناشئة، وبالتالي توفير حلول مبتكرة في مجالات متعددة، ونأمل تقديم تجربة مصرفية حصرية لعملائنا من الأفراد والشركات بما يؤكد ريادتنا في تقديم أحدث الحلول المبتكرة. ويمتاز نظام الخدمات المصرفية المفتوحة بالمرونة حيث يسمح للعملاء بالدفع عبر الإنترنت بدون استخدام بطاقات الائتمان أو بطاقات الخصم والوصول إلى بوابة مالية موحدة تلائم احتياجاتهم المالية ذات الصلة بمختلف المؤسسات المالية وشركات الاستثمار والتأمين وصناديق الادخار والمعاشات التقاعدية. كما يسمح هذا النظام للعملاء بمشاركة بياناتهم المالية بكل أمان مع الأطراف الثلاثة من مزودي الخدمة، مما يساهم في الحصول على رؤى أفضل حول أنشطة العملاء وتطوير الأدوات المالية المناسبة لهم. تتواجد مجموعة QNB، التي تفخر بمشاركتها كداعم رسمي لكأس العالم FIFA 2022™ في الشرق الأوسط وأفريقيا، في أكثر من 31 بلداً وثلاث قارات حول العالم من خلال فروعها وشركاتها التابعة، حيث تقدم مجموعة شاملة من أحدث الخدمات والمنتجات المصرفية لعملائها.

798

| 19 يونيو 2022

اقتصاد alsharq
تقرير لـ QNB: نشاط اقتصادي متفاوت في مختلف مناطق العالم

توقع تقرير QNB الأسبوعي تفاوت النشاط الاقتصادي عبر مختلف المناطق حول العالم، مشيرا إلى أنه في حين ظل الاقتصاد العالمي يتباطأ، فإن الصورة تبدو متباينة للغاية عبر مختلف الأقاليم والمناطق الجغرافية. ومع ذلك، فإن هذا الأمر يفترض تراجع معدلات التضخم، وتلاشي اختناقات سلاسل التوريد، وعدم تفاقم الصراعات الجيوسياسية، وأوضح بنك QNB في تقريره الأسبوعي، أنه في مطلع عام 2021، عندما كانت العديد من الاقتصادات الكبرى تتعافى من تأثير الجائحة بفضل تدابير التحفيز، شهدت مؤشرات النشاط ارتفاعاً كبيراً. ولفت إلى أن مؤشر مديري مشتريات قطاع التصنيع العالمي، وهو مؤشر قائم على الاستطلاعات كان يرصد مدى التحسن أو التدهور في العديد من مكونات أنشطة التصنيع مقارنة بالشهر السابق، قد بلغ ذروته عند 56 نقطة في مايو 2021... وتعتبر عتبة الـ 50 نقطة في المؤشر بمثابة حد فاصل بين التغيرات الانكماشية (أقل من 50 نقطة) والتوسعية (فوق 50 نقطة) في ظروف الأعمال. واستدرك التقرير أنه مع الارتفاع الشديد في مستويات التضخم العالمي نتيجة التأثير المشترك لتعزز الطلب وقيود سلسلة التوريد في قطاعي الخدمات اللوجستية والطاقة، بدأ زخم التعافي يتلاشى. وقد نتج ذلك عن سحب سياسات الدعم، وتشديد السياسات النقدية، واضطرابات الإمداد، والديناميكيات غير الاعتيادية عبر مختلف المناطق الجغرافية. ونتيجة لذلك، ارتفع معدل التضخم مع تقلص الدخل المتاح للإنفاق على مستوى العالم. وتوقع التقرير أن يستمر التباطؤ في الولايات المتحدة خلال الأشهر العديدة القادمة، مع احتمال حدوث ركود في مرحلة لاحقة وذلك نتيجة بدء خفض الدعم المالي وارتفاع التضخم واعتماد بنك الاحتياطي الفيدرالي لسياسات تتسم بقدر أقل من التيسير (مشددة) في التأثير سلباً على النمو في الأشهر الأخيرة. وبيَّن التقرير أن منطقة اليورو، تواجه صدمة ناتجة عن أربعة عوامل، وهي قلة الدعم المالي، وارتفاع التضخم، والسياسات الميسرة بدرجة أقل من قبل البنك المركزي الأوروبي، والاضطرابات الجيوسياسية بفعل الأزمة الروسية الأوكرانية. ومن المرجح أن يدفع الوضع الجيوسياسي، على وجه الخصوص، منطقة اليورو إلى حالة من الركود قبل نهاية العام. ومن غير المرجح أن يتغير هذا الزخم السلبي في أي وقت قريب، لأن ذلك سيتطلب حلاً للصراع في أوروبا الشرقية أو بعض الحلول البديلة المستقرة لأزمة الطاقة. ولا يبدو أن حدوث هذا الأمر مؤكد في الوقت الحالي، حيث دخل الصراع في حالة مطولة. وبخصوص الصين، أكد التقرير أن الوضع مختلف تماماً، فقد كان للبلد استجابة أولية أكثر فاعلية للجائحة، مما سمح بتعافٍ أسرع وفترة أقصر من السياسات التحفيزية. في الواقع، بلغ التعافي الاقتصادي الصيني ذروته في نوفمبر 2020. ولكن الأداء الاقتصادي للصين تدهور بشكل كبير بعد ذلك نتيجة للسحب المبكر لسياسات التحفيز، والتشديد التنظيمي الشامل في القطاعات الرئيسية (العقارات والمنتجات الاستهلاكية والتكنولوجيا) واعتماد سياسة صفر حالات كوفيد خلال الموجات الجديدة من الجائحة. وأوضح أدى استمرار تفشي المتحور أوميكرون في الأسابيع الأخيرة إلى فرض عمليات إغلاق وإجراءات تباعد اجتماعي صارمة عبر مناطق تساهم في نحو 40 بالمائة من الناتج المحلي الإجمالي للصين و80 بالمائة من صادراتها. نتيجة لذلك، تراجعت أرقام مؤشر مديري مشتريات قطاع التصنيع الصيني مؤخراً إلى منطقة الانكماش. ومع ذلك، فقد اتخذت السلطات التدابير اللازمة من خلال اعتماد سياسة مالية تتسم بمزيد من التيسير، وتخفيف موقف البنك المركزي تجاه السياسات، وفرض تشديد تنظيمي أكثر اعتدالاً. علاوة على ذلك، نتوقع تحسن الوضع الحالي والآفاق المستقبلية بمجرد انحسار موجة أوميكرون. وفي ختام تقريره أوضح بنك QNB أن الدول الأعضاء في رابطة دول جنوب شرق آسيا (آسيان) تسير أيضاً في مسار مختلف، متوقعا أن يكتسب النشاط الاقتصادي مزيداً من الزخم في الاقتصادات المصدرة للسلع، مثل إندونيسيا وماليزيا. من ناحية أخرى، سيكون النمو أقل في البلدان المستوردة للسلع الأساسية، مثل تايلاند والفلبين وفيتنام.

562

| 19 يونيو 2022

اقتصاد alsharq
QNB راعياً إستراتيجياً لفعالية يوم عرض المشاريع

قدمت مجموعة QNB، أكبر مؤسسة مالية في الشرق الأوسط وإفريقيا، رعايتها الاستراتيجية للنسخة الـ 15 من فعالية يوم عرض المشاريع «Demo Day 2022»، التي نظمتها حاضنة قطر للأعمال، أكبر حاضنة أعمال متعددة الاستخدامات والرائدة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا والتابعة لبنك قطر للتنمية بمشاركة مجموعة من الشركات الناشئة وحضور عدد من رواد الأعمال والمستثمرين في قطر. وجاءت رعاية البنك لهذه الفعالية في إطار حرصه على دعم الشركات الوطنية الناشئة ورواد الأعمال الواعدين، كما أنها تؤكد التزامه بتعزيز المبادرات الهادفة لتحقيق الابتكار والاستدامة، تماشياً مع رؤية قطر 2030 التي تدعم التنمية الإبداعية والمستدامة للدولة. كما أنها تأتي تنفيذاً للشراكة القائمة مع حاضنة قطر للأعمال وبنك قطر للتنمية وجهود البنك في دعم الشركات الناشئة والشركات الصغيرة والمتوسطة من خلال مجموعة متكاملة من الحلول المبتكرة والخدمات الرقمية، بما يُعزز ريادته المصرفية في هذا القطاع. تعمل حاضنة قطر للأعمال التابعة لبنك قطر للتنمية، على مساعدة رواد الأعمال المحليين في إطلاق شركاتهم وتنمية أعمالهم من خلال العديد من البرامج التطويرية المبتكرة وأهمها برنامج «ريادة الأعمال الانسيابية» وبرنامج «التسريع الانسيابي» وصولاً إلى فعالية يوم عرض المشاريع التي تتيح أمام الشركات الناشئة تقديم أفكارها ومشاريعها لمجموعة متميزة من المستثمرين ورواد الأعمال في قطر، مما يمكنهم من الحصول على الفرص التمويلية والاستثمارية المناسبة. تتواجد مجموعة QNB، التي تفخر بمشاركتها كداعم رسمي لكأس العالم FIFA 2022™ في الشرق الأوسط وإفريقيا، في أكثر من 31 بلداً وثلاث قارات حول العالم من خلال فروعها وشركاتها التابعة، حيث تقدم مجموعة شاملة من أحدث الخدمات والمنتجات المصرفية لعملائها. ويعمل في المجموعة ما يزيد عن 27,000 موظف في أكثر من 1,000 فرع ومكتب تمثيلي، بالإضافة إلى شبكة واسعة من أجهزة الصراف الآلي تزيد عن 4,600 جهاز.

435

| 16 يونيو 2022

اقتصاد alsharq
اتفاقية بين QNB والرّيل لترويج علامته التجارية

وقعت مجموعة QNB، أكبر مؤسسة مالية في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا، اتفاقية تعاون مع شركة سكك الحديد القطرية الرّيل، سيتمكن بموجبها البنك من الترويج لعلامته التجارية في قطارات مترو الدوحة و3 محطات تابعة لشبكة المترو هي مطار حمد الدولي والكورنيش ولوسيل QNB، وذلك استعداداً لبطولة كأس العالم FIFA قطر 2022™ التي تستضيفها الدولة لأول مرة في الشرق الأوسط. وتأتي هذه الاتفاقية تفعيلاً لمشاركة البنك كداعم رسمي لكأس العالم FIFA قطر 2022™ في الشرق الأوسط وإفريقيا وحرصه على إبراز علامته التجارية ضمن العلامات التجارية التي ستعرض في أهم المرافق العامة ومختلف القطاعات مثل الخدمات العامة والنقل والخدمات اللوجستية بالإضافة إلى المشاريع المرتبطة باستضافة بطولة كأس العالم. وستتيح هذه الشراكة لـ QNB فرصة الترويج لعلامته التجارية المصرفية، الأعلى قيمة في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا، والتأكيد على ريادته كمؤسسة مالية ومصرفية تقدم أكثر الخدمات والمنتجات ابتكارا في السوق القطري وفي الأسواق التي يتواجد بها عالميا. وبهذه المناسبة، قالت السيدة هبة علي التميمي، مدير عام الاتصالات في مجموعة QNB: نفخر بتوقيع هذه الاتفاقية الجديدة مع شركة سكك الحديد القطرية الريل التي تأتي تعزيزاً لشراكتنا المستمرة مع هذه الشركة الوطنية التي نثمن دورها الكبير في تحقيق النهضة العمرانية في الدولة. ونأمل أن تتيح لنا هذه الشراكة المثمرة فرصة لعرض علامتنا التجارية الأعلى قيمة في المنطقة خلال هذه النسخة الاستثنائية من البطولة. من جانبه، قال السيد عجلان عيد العنزي، رئيس قطاع الاستراتيجيات وتطوير الأعمال في شركة سكك الحديد القطرية الرّيل: يسرنا التوقيع على هذه الاتفاقية مع QNB. إنها خطوة هامة ومحورية بالنسبة لنا، ونحن نتطلع لتعزيز هذه الشراكة. لقد بات مترو الدوحة يشكل نقطة جذب رئيسية للمواطنين والمقيمين والزوار، حيث أنه يوفر فرصًا مميزة للشركات المحلية والعالمية للترويج لعلاماتها وخدماتها. وأضاف: تأتي هذه الاتفاقية ضمن استراتيجية شركة الرّيل التي تستهدف دعم الشركات والعلامات التجارية الوطنية والعالمية للاستفادة من فرص استخدام المساحات المتوفرة في المحطات والقطارات في وضع الإعلانات التجارية. لا شك أن هذه الاستراتيجية تلعب دورًا هامًا في ضمان الاستدامة في توفير خدمات عالية الجودة للركاب والزوار، من خلال الإسهام في توفير مصادر إضافية للإيرادات تكون ثابتة وغير مرتبطة بتعرفة استخدام مترو الدوحة وترام لوسيل من أجل دعم التنويع الاقتصادي وتحفيز نمو الأعمال وتطويرها. تتواجد مجموعة QNB، التي تفخر بمشاركتها كداعم رسمي لكأس العالم FIFA 2022™ في الشرق الأوسط وإفريقيا، في أكثر من 31 بلداً وثلاث قارات حول العالم من خلال فروعها وشركاتها التابعة، حيث تقدم مجموعة شاملة من أحدث الخدمات والمنتجات المصرفية لعملائها. ويعمل في المجموعة ما يزيد عن 27,000 موظف في أكثر من 1000 فرع ومكتب تمثيلي، بالإضافة إلى شبكة واسعة من أجهزة الصراف الآلي تزيد عن 4,600 جهاز.

1025

| 12 يونيو 2022

اقتصاد alsharq
تقرير لـ QNB: بنك إنجلترا يحافظ على سياسته النقدية الميسرة

توقع تقرير صادر عن QNB ألا يتبع بنك إنجلترا نفس نهج بنك الاحتياطي الفيدرالي برفع أسعار الفائدة بواقع 50 نقطة أساس في أي من اجتماعيه المقبلين في يونيو وأغسطس وأن يلتزم بسياسته النقدية الميسرة . وأعرب في تقريره الاسبوعي عن اعتقاده بالتزام بنك إنجلترا على الأرجح برفع سعر الفائدة بوتيرة ثابتة تبلغ 25 نقطة أساس في كل اجتماع لتجنب حدوث تباطؤ حاد قد يتحول إلى حالة ركود قبل نهاية هذا العام. وأشار البنك إلى أن بنك إنجلترا يواجه حاليا وضعا أكثر صعوبة من بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي. فمن جهة، تعتبر الضغوط التضخمية أسوأ، مع ارتفاع توقعات التضخم والأجور وأسعار الطاقة والواردات في المملكة المتحدة أكثر من الولايات المتحدة وهذا يعني أنه يتعين على بنك إنجلترا أن يتخذ موقفا أكثر تشددا من بنك الاحتياطي الفيدرالي حيال السياسة النقدية بغية الحد من التضخم. لكن من جهة أخرى، يشير ضعف توقعات النمو في المملكة المتحدة مقارنة بالولايات المتحدة إلى أن بنك إنجلترا يحتاج أن يتخذ موقفا أكثر تساهلا من بنك الاحتياطي الفيدرالي من أجل دعم النشاط والنمو الاقتصادي. ولفت التقرير إلى بنك إنجلترا سيكون أكثر تساهلا إذ قام برفع أسعار الفائدة بشكل أقل حدة من بنك الاحتياطي الفيدرالي وهذا يحفز المستثمرين على تحويل أصولهم من المملكة المتحدة إلى الولايات المتحدة بحثا عن عوائد أعلى معدلة حسب المخاطر، مما يضع ضغوطا هبوطية على الجنيه الإسترليني. وأضاف: تعتبر العديد من البنوك المركزية، بما في ذلك بنك الاحتياطي الفيدرالي وبنك إنجلترا، في وضع صعب، حيث تواجه صدمات من الركود التضخمي التي تؤدي إلى زيادة التضخم وإضعاف النمو الاقتصادي. وهذا يعني أن زيادات أسعار الفائدة، التي تعد ضرورية للسيطرة على التضخم، تهدد بدفع الاقتصاد إلى الركود. وقارن التقرير بين التضخم في الولايات المتحدة والمملكة المتحدة، قبل الخوض في توقعات نمو الناتج المحلي الإجمالي في كلا البلدين. وأشار إلى أن انقطاع إمدادات الطاقة بسبب الحرب في أوكرانيا هو الاختلاف الرئيسي بين الولايات المتحدة والمملكة المتحدة. وعلى سبيل المثال، شهدت أسعار الغاز في أوروبا ارتفاعا أكبر بكثير من ذلك الذي حدث في الولايات المتحدة متوقعا أن يصل التضخم الرئيسي إلى ذروته عند حوالي 10% في المملكة المتحدة خلال الربع الرابع، وهذه النسبة أعلى بكثير ومتأخرة عن الولايات المتحدة. وبين التقرير أنه بالرغم من ارتفاع نمو الأجور بحوالي 5% في كل من المملكة المتحدة والولايات المتحدة، فإن أسواق العمل في المملكة المتحدة ستظل أكثر ضيقا مما هي عليه في الولايات المتحدة، لأن خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي يعيق عودة العمال المهرة من الاتحاد الأوروبي إلى سوق العمل في المملكة المتحدة. وأوضح التقرير أن انخفاض قيمة الجنيه الإسترليني يؤدي إلى ضغوط متزايدة على أسعار السلع والخدمات المستوردة في المملكة المتحدة. ويرجع هذا الأمر إلى كون المملكة المتحدة عادة ما تشتري وارداتها من أسواق أكبر في الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وآسيا، حيث غالبا ما يتم تسعير التداولات إما بالدولار الأمريكي أو اليورو. وبالتالي، فإن ارتفاع أسعار السلع والخدمات المستوردة بالجنيه الإسترليني يزيد من الضغوط التضخمية.

519

| 12 يونيو 2022

اقتصاد alsharq
QNB: التجارة العالمية ستشهد تباطؤاً إضافياً

توقع تقرير بنك QNB تباطؤا حادا للتجارة العالمية خلال الأشهر القادمة، عازيا هذا الوضع إلى ثلاث نقاط رئيسية. وأوضح التقرير الأسبوعي لـ QNB في تحليله للطرح المشار إليه أن البيانات عالية التردد في الاقتصادات الرئيسية الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي واليابان -النقطة الأولى- تشير إلى ضعف نمو التجارة العالمية. ولفت إلى أن الاستطلاعات الفورية لمؤشر مديري المشتريات سجلت شهورا متتالية من التباطؤ في طلبات التصدير الجديدة من الاقتصادات المتقدمة، مما يشير إلى ظهور بعض العوامل الانكماشية لأول مرة منذ ديسمبر 2020، عندما اكتسب التعافي من صدمة الجائحة بعض الزخم. وأضاف هذا متوافق مع التباطؤ الكبير في نمو التجارة في الاقتصادات المصدرة الآسيوية ذات التقارير المبكرة (كوريا الجنوبية وتايوان وسنغافورة واليابان)، والتي تعتبر متقدمة على اتجاهات التجارة العالمية، نظرا للدور الرئيسي الذي تلعبه في سلاسل توريد الشركات الكبيرة متعددة الجنسيات. وتشير هذه التحركات إلى تباطؤ حاد في التجارة العالمية بشكل عام. النقطة الثانية التي تناولها بنك QNB بالتحليل، تناولت توقعات المستثمرين بشأن الأرباح المستقبلية لقطاع النقل، وهو مؤشر رئيسي رائد للنمو المستقبلي في التجارة العالمية، والتي تشير أيضا إلى ضعف الطلب على السلع المادية. وبلغ مؤشر داو جونز للنقل، وهو مؤشر للأسهم يتألف من شركات الطيران والنقل بالشاحنات والنقل البحري والسكك الحديدية وشركات التوصيل، والتي يقود أداؤها الصادرات العالمية بنحو 3 أشهر، ذروته في مارس من العام الماضي، وانخفض بشكل كبير منذ ذلك الحين. ولا يشير المؤشر إلى تباطؤ كبير في النمو فحسب، بل يشير أيضا إلى انكماش التجارة العالمية خلال الأشهر المقبلة. وبين تقرير بنك QNB في النقطة الثالثة أن العوامل الهيكلية أيضا أدت إلى ضعف مستمر في الطلب على السلع الاستهلاكية. وكان نمو التجارة خلال فترة التعافي العالمي مدفوعا بالطلب الاستثنائي على السلع المادية أثناء الجائحة. وأشار إلى أن ذلك قد نتج عن سياسات التحفيز والتغير المؤقت في أنماط الإنفاق بعيدا عن الخدمات، حيث أدت تدابير التباعد الاجتماعي إلى تقييد الأنشطة المباشرة وجها لوجه واقتصاد الخدمات. علاوة على ذلك، بعد إعادة فتح معظم الاقتصادات الرئيسية مع تلاشي تأثير الجائحة، تم دعم التجارة أيضا من خلال الحاجة إلى تعبئة المخزونات المنخفضة. واستدرك التقرير أن هذه العوامل بدأت بالفعل في الانعكاس، في اتجاه من المرجح أن يتسارع خلال النصف الثاني من هذا العام. وأدى التعافي الاقتصادي القوي وحملات التلقيح الشاملة الناجحة إلى سحب سياسات التحفيز وإعادة موازنة أنماط الإنفاق نحو الخدمات. وتم استهلاك الطلب على السلع المادية، مثل الإلكترونيات ومعدات بناء المنازل، بشكل مسبق خلال فترة الجائحة، مما يعني أنه من المحتمل أن تكون هناك فترة طويلة من ضعف الطلب على هذه السلع في المستقبل القريب. كما يتم العمل أيضا على تطبيع مستويات المخزون بسرعة في جميع المجالات. ومع انخفاض الإنفاق على السلع الاستهلاكية والسلع الرأسمالية وارتفاع مستوى المخزونات، فإن التباطؤ الجاري في التجارة العالمية من المنتظر أن يكتسب مزيدا من الزخم. وأوضح التقرير أنه بشكل عام، بلغت أحجام التجارة العالمية ذروتها بالفعل في هذه الدورة، ومن المرجح أن تتراجع بشكل كبير على المدى القصير والمتوسط. وهذا مؤشر إضافي على التحديات المستقبلية التي تواجه البيئة الكلية، حيث تزداد آفاق النمو العالمي قتامة.

262

| 05 يونيو 2022

اقتصاد alsharq
 مجموعة بنك قطر الوطني تحصد أربع جوائز دولية

حصدت مجموعة بنك قطر الوطني QNB، أربع جوائز من مجلة غلوبال فاينانس العالمية ضمن برنامج التمويل المستدام الذي تقدمه المجلة للسنة الثانية على التوالي. وفي هذا السياق حصل بنك QNB على جائزة الريادة في التمويل المستدام، وجائزة الريادة في إصدار السندات الاجتماعية، وجائزة الريادة في إصدار السندات المستدامة، وذلك في تصنيف الجوائز الإقليمي الخاص بمنطقة الشرق الأوسط. بالإضافة إلى جائزة الريادة في التمويل المستدام في قطر في التصنيف الخاص بالدول. وتعتمد جوائز مجلة /غلوبال فاينانس/ على قياس الريادة العالمية والمحلية في التمويل المستدام، كما تقيس أيضا جهود البنك لمكافحة التبعات السلبية لتغير المناخ، حيث تم اختيار الشركات والمؤسسات بناء على أدائهم العام في تمويل الاستدامة، والدعم المجتمعي، وإدارة الموارد، والشفافية وإصدار التقارير الخاصة بتمويل الاستدامة. يأتي فوز البنك بهذه الجوائز كتأكيد على جهوده المستمرة في دعم المبادرات المرتبطة بالاستدامة بالإضافة إلى جهوده المثمرة كجزء من مسؤوليته المجتمعية تجاه مختلف القضايا البيئية ذات الاهتمام المحلي والدولي، ويتضح أداء البنك الإيجابي في أجندة الاستدامة من خلال تقارير الحوكمة البيئية والاجتماعية (ESG) الخاصة به. وتعد جوائز الاستدامة التي تقدمها غلوبال فاينانس اعترافا بجهود المؤسسات في الريادة العالمية والإقليمية لتمويل الاستدامة بالإضافة إلى تمويل المبادرات والأفكار للمساعدة في الحد من الآثار السلبية لتغير المناخ والمشاريع التي تساهم في خلق مستقبل أفضل للبشرية. يشار إلى أن جوائز مجلة غلوبال فاينانس أصبحت محل ثقة لخبرتها الممتدة إلى 35 سنة ودقتها المهنية في اختيار أفضل المؤسسات من ضمنها البنوك ومزودي الخدمات المالية، والذي ساهم في جعل جوائزها المعيار لقياس مدى نجاح المؤسسات في المجتمع المالي العالمي.

730

| 28 مايو 2022

اقتصاد alsharq
بنك قطر الوطني: أداء اقتصادي متباين في جنوب شرق آسيا

أكد /بنك قطر الوطني QNB/ أن الاقتصاد العالمي يواصل التعافي من تأثير جائحة /كوفيد-19/، على الرغم من حدوث صدمات تضخمية جديدة مصحوبة بركود أوائل العام الجاري. وأوضح التقرير الذي سلط الضوء على الأداء الاقتصادي في منطقة جنوب شرق آسيا، والذي كان مختلفا عن أداء الاقتصادات المتقدمة بسبب انخفاض معدلات التطعيم ضد فيروس كورونا وقيود سلسلة التوريد والسياسات النقدية والمالية التي تتسم بقدر أقل من التيسير. وبين التقرير ان ارتفاع معدلات التطعيم في تايلاند سمح ببقاء البلد مفتوحة خلال موجة أوميكرون أوائل عام 2022، لكن هناك عوامل أخرى ستعوق تعافيها بالكامل من الجائحة. وقال التقرير انه على الرغم من تخفيف القيود على حدود تايلاند، لا يزال قطاع السياحة يعاني، حيث لا يزال عدد الزوار منخفضا بنسبة تزيد عن 90 بالمائة، علاوة على ذلك، ستحد الحرب في أوكرانيا من أعداد الزوار من روسيا، والتي كانت تمثل 15بالمائة من السياح قبل الحرب. واستنتج التقرير أن ارتفاع أسعار السلع الأساسية هو بمثابة رياح معاكسة للاقتصاد التايلاندي، نظرا لكونها اكبر مستورد لمنتجات الطاقة في المنطقة بواقع 4 بالمائة من الناتج المحلي الإجمالي، وهو ما يؤدي إلى ارتفاع التضخم، الذي ارتفع من 3.2 بالمائة في يناير إلى 5.7 بالمائة في مارس، وقد تؤدي هذه الضغوط التضخمية إلى اتخاذ البنك المركزي قرار برفع أسعار الفائدة. وبخصوص فيتنام أشار التقرير إلى أن ارتفاع معدلات التطعيم في فيتنام خفف من تأثير أوميكرون، مما سمح لكل من قطاعي الخدمات والصناعة بالبقاء مفتوحين طوال فترة هذه الموجة، ومن المفترض أن تؤدي إعادة فتح فيتنام لحدودها إلى تعزيز قطاع السياحة، الذي كان يمثل حوالي 5 بالمائة من الاقتصاد قبل الجائحة، ومع ذلك، سيكون عدد الزوار من روسيا محدودا، وهو ما يؤثر سلبا على السياحة، حيث لا يزال إجمالي عدد الزوار أقل بكثير من مستويات ما قبل الجائحة. ولفت التقرير إلى أن التضخم ليس مصدر قلق في فيتنام، حيث بلغ معدل التضخم 1.4بالمائة فقط في مارس، ومن غير المرجح أن يرتفع كثيرا فوق المعدل المستهدف من قبل البنك المركزي البالغ 4 بالمائة، ومن المرجح أن تظل أسعار الفائدة دون تغيير هذا العام. وفي إندونيسيا اعتبر التقرير أن التعافي الاقتصادي سيتسارع هذا العام، مدفوعا بارتفاع أسعار السلع الأساسية، حيث تعتبر إندونيسيا مصدرا رئيسيا للسلع، ومع ذلك، فإن الحظر الأخير على بعض صادرات زيت النخيل، التي تمثل 7 بالمائة من إجمالي الصادرات، سيكون بمثابة رياح معاكسة، لكنه سيساعد في الحد من الضغط التصاعدي على التضخم المحلي. وأضاف التقرير على الرغم من ارتفاع التضخم إلى 2.6 بالمائة في مارس، إلا أنه لا يزال ضمن النطاق المستهدف للبنك المركزي الذي يتراوح بين 2 و4 بالمائة. وفي ذات السياق أكد التقرير أن إعادة فتح الحدود الدولية لماليزيا سيكون عومل مساعد إضافي للاقتصاد، وساهمت السياحة بحوالي 6 بالمائة من الناتج المحلي الإجمالي عام 2019، وسيتمكن العمال المهاجرون مرة أخرى من سد النقص في العمالة في مجال الزراعة. وكما هو الحال في إندونيسيا، لا يزال التضخم في ماليزيا منخفضا عند مستوى 2.2 بالمائة في مارس، ويرجع ذلك إلى دعم الوقود الذي يحد من تأثير ارتفاع أسعار النفط على المستهلكين، ونتيجة لذلك، سيقوم البنك المركزي الماليزي برفع أسعار الفائدة بشكل تدريجي هذا العام. وفي الختام، خلص التقرير إلى أن التباينات تأتي من مدى اعتماد البلدان على السياحة، وما إذا كانت هذه البلدان مستوردة أو مصدرة للسلع الأساسية، حيث لا يزال قطاع السياحة يتعافى بشكل تدريجي، ومن مستويات منخفضة للغاية، على الرغم من تخفيف الضوابط على السفر وفتح الحدود. ويمكن لمصدري السلع الأساسية استخدام دعم الوقود لتخفيف ارتفاع التضخم والحفاظ على أسعار الفائدة منخفضة لفترة أطول، مقارنة بمستوردي السلع الأساسية الذين يواجهون مستوى أعلى من التضخم. ويشكل ضعف النمو في الصين رياحا معاكسة لجميع البلدان في منطقة جنوب شرق آسيا، ومع ذلك، فإن هذا التأثير كبير على فيتنام فقط، لأن سلاسل التوريد مرتبطة ارتباطا وثيقا بالصين.

527

| 28 مايو 2022

اقتصاد alsharq
QNB يطلق حملة كأس العالم FIFA قطر 2022

أعلنت مجموعة QNB، الداعم الرسمي لكأس العالم FIFA 2022™في الشرق الأوسط وإفريقيا، عن شراكتها مع Visa، الشريك الرسمي لخدمات الدفع لـ FIFA، لإطلاق حملة خاصة حصرياً لحاملي بطاقات Visa الائتمانية من QNB للفوز بتجربة فريدة لمشاهدة مباريات كأس العالم FIFA قطر 2022™ على أرض الملعب، وذلك بالتعاون مع Visa. خلال الحملة التي تمتد من 15 مايو إلى 11 اكتوبر 2022، سيتم اختيار 50 فائزاً محظوظاً في السحوبات وسيتم الإعلان عن أسماء الفائزين عبر مختلف منصات QNB للتواصل الاجتماعي، إلى جانب نشر معلومات خاصة بالحملة والمزايا والعروض التي تمنحها بطاقات Visa الائتمانية من QNB لحامليها. وسيحصل حاملو بطاقات Visa الائتمانية من QNB، الذين ينفقون 10,000 ريال قطري أو أكثر شهرياً سواء محلياً أو دولياً، على فرصة للفوز بباقة لشخصين لحضور المباراة الافتتاحية، أو دور المجموعات، أو ربع النهائي، أو نصف النهائي، أو المباراة النهائية للبطولة المرتقبة مقدمة من Visa وكلما زاد إنفاق العميل باستخدام بطاقات Visa الائتمانية من QNB في عمليات الشراء المحلية أو التسوق عبر الإنترنت أو المعاملات الدولية خلال السفر زادت فرصه في الفوز. وتأتي بطاقات Visa الائتمانية من QNB مع مجموعة واسعة من المزايا والعروض الحصرية لحامليها حيث تمنحهم تجربة سلسة في معاملات الدفع عبر محافظ QNB Pay الرقمية. وسيكون حاملو البطاقات الذين ينفقون مبلغاً تراكمياً لا يقل عن 10,000 ريال قطري شهرياً باستخدام بطاقات QNB الائتمانية من Visa مؤهلين للدخول في السحب للفوز بتذاكر لمشاهدة مباريات مرحلة المجموعات. وسيكون أولئك الذين ينفقون مبلغاً تراكمياً يصل إلى 25,000 ريال قطري مؤهلين للدخول في السحب للفوز بتذاكر مرحلة المجموعات ومباريات ربع النهائي. في حين سيكون العملاء الذين ينفقون 50,000 ريال قطري مؤهلين للدخول في السحب على تذاكر مراحل المجموعات ومباريات ربع النهائي ونصف النهائي. أما العملاء الذين ينفقون مبلغاً تراكمياً لا يقل عن 100 ألف ريال قطري أو أكثر شهرياً فسيكون لديهم فرصة للدخول في السحب للفوز بتذاكر مشاهدة مباريات دور المجموعات والربع النهائي ونصف النهائي والنهائي. التذاكر مقدمة من Visa. وقال السيد عادل علي المالكي، مدير عام الخدمات المصرفية للأفراد في مجموعة QNB: نحن متحمسون للغاية لإطلاق هذه الحملة الرائعة لحاملي البطاقات لدينا بالشراكة مع Visa. نتطلع لمكافأة عملائنا من حاملي بطاقات Visa الائتمانية من QNB بمنحهم تجربة فريدة لمشاهدة مباريات كأس العالم FIFA قطر 2022™ مباشرة في الملعب بالتعاون مع Visa وجعل هذه البطولة فرصة ممتعة للجميع. وقال الدكتور سودير ناير، المدير العام لشركة Visa في قطر: نفخر بالتعاون مع QNB لتعزيز روح الإثارة والشغف برياضة كرة القدم في قطر، أول دولة تستضيف كأس العالم FIFA™ في العالم العربي والمنطقة. وتزامناً مع قرب انطلاق البطولة بعد ستة أشهر تقريباً، يأتي هذا العرض الترويجي ليوفر لحاملي بطاقات QNB الائتمانية من Visa تجربة فريدة وحصرية، كما أنه وسيلة رائعة لتوسيع نطاق المعاملات المصرفية الرقمية لتشمل مزيدا من العملاء في دولة قطر، وبالتالي منحهم تجربة دفع آمنة ومجزية قبل البطولة. وتفخر مجموعة QNB، التي تُعتبر حالياً العلامة التجارية المصرفية الأعلى قيمة في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا، بمشاركتها كداعم رسمي لكأس العالم FIFA 2022™ في الشرق الأوسط وإفريقيا.

756

| 23 مايو 2022

اقتصاد alsharq
بنك قطر الوطني: سياسة بنك اليابان الميسرة تؤدي إلى انخفاض قيمة الين

أكد تقرير بنك قطر الوطني/ QNB / أن تباين التضخم بين اليابان والاقتصادات المتقدمة الأخرى، يساهم في خلق فروق واسعة في أسعار الفائدة بين بنك اليابان والبنوك المركزية الرئيسية الأخرى، ولا سيما بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي. ولفت بنك قطر الوطني في تقريره الأسبوعي إلى أن هذا الأمر يؤدي إلى هروب رؤوس الأموال من اليابان، مما يضع الين الياباني تحت الضغط. ومن المتوقع أن يستمر تقلب قيمة الين الياباني مقابل الدولار الأمريكي، ولكن تحقيق الاستقرار المتواصل يتطلب حدوث تغير كبير في توقعات التضخم العالمية أو تدخل كبير في سوق الصرف الأجنبي من قبل بنك اليابان. وأوضح التقرير أن أسواق الصرف الأجنبي للعملات الرئيسية تتسم بالثبات والتحركات البطيئة ومعدلات السيولة العالية. ولذلك فإنه من النادر نسبياً حدوث تحركات كبيرة في هذه العملات في ظل غياب صدمات أو اضطرابات كبيرة في السوق. ومع ذلك، انخفضت قيمة الين الياباني بسرعة قياسية مقابل الدولار الأمريكي خلال الأرباع القليلة الماضية. وقال تسارعت التحركات في قيمة الدولار الأمريكي مقابل الين في الأسابيع الأخيرة، مع انخفاض قيمة العملة اليابانية إلى مستويات لم نشهدها منذ سنوات. وأرجع التقرير التراجع القوي في قيمة الين الياباني إلى الاختلاف الواضح بين موقف بنك اليابان والبنوك المركزية الرئيسية الأخرى تجاه السياسات النقدية، حيث يستمر بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي والبنك المركزي الأوروبي في الانتقال إلى تشديد السياسات من أجل السيطرة على التضخم، بينما يهدف النهج المتبع من قبل بنك اليابان إلى الحفاظ على مزيج سياساته الميسرة للغاية لفترة أطول. وأضاف نظراً لأن التضخم لا يُعتبر أمراً مقلقاً في اليابان. ولذلك سيواصل بنك اليابان جهوده للحفاظ على أسعار الفائدة السلبية، وشراء الأصول على نطاق واسع، وتدابير التحكم في منحنى العائد التي تُبقي الحد الأقصى لمعدلات العائد طويل الأجل عند مستويات منخفضة. وتساءل بنك الوطني في تقريره لماذا يتخذ بنك اليابان هذا الموقف المتساهل للغاية؟ وما الذي يسبب هذا التباين الكبير في سياساته بالمقارنة مع بنك الاحتياطي الفيدرالي والبنوك المركزية الأخرى؟ وأشار البنك في هذا السياق إلى أن الأمر كله يتعلق بالتضخم، فاليابان تختلف بالفعل عن الاقتصادات المتقدمة الأخرى فيما يتعلق بالتضخم، لا سيما في الأرباع الأخيرة. وعلى عكس بنك الاحتياطي الفيدرالي أو البنك المركزي الأوروبي، اللذين يركزان حالياً على السيطرة على التضخم، لا يزال بنك اليابان يخوض معركة رئيسية ضد الانكماش المترسخ. وبيّن أنه بالرغم من خروجه مؤخراً من المنطقة السلبية، لا يزال التضخم في اليابان منخفضاً، حيث بلغ معدل التضخم 1.2% في مارس 2022. وتأتي حصة كبيرة من زيادة الأسعار في البلاد من مكونات التضخم الأكثر عرضة للتقلبات والتي غالباً ما تكون مستوردة، مثل السلع الغذائية ومنتجات الطاقة. ولا تزال المكونات الأخرى للتضخم الياباني، مثل الإسكان والتعليم، تشير إلى أن ضغوط الأسعار خافتة. واعتبر بنك قطر الوطني في ختام تحليله الأسبوعي أن اليابان لا تزال في دوامة الانكماش للسنة السابعة على التوالي والمتمثلة في انخفاض معدلات النمو والتضخم وارتفاع مستويات المديونية، مستمرة في البلاد. ويفوق تأثير هذه العوامل الآثار التضخمية العالمية الأخرى، مثل تعافي الطلب بعد الجائحة واختناقات سلسلة الإمداد. وأدى الانكماش طويل الأمد في اليابان إلى ترسخ ذكرى ثبات الأسعار التي أصبحت متجذرة في سلوك الأسر والشركات. وتخلق ظاهرة ثبات التوقعات هذه حلقة من ردود الفعل الانكماشية.

1176

| 21 مايو 2022

اقتصاد alsharq
QNB: فائز جديد بمليون نقطة مكافآت Life

أعلن QNB، أكبر مؤسسة مالية في الشرق الأوسط وإفريقيا، عن الفائز الرابع في الحملة الترويجية لإحالة عملاء جدد إلى برنامج أوائل QNB، والتي تستمر حتى نهاية شهر مايو الحالي. بحضور ممثل عن وزارة التجارة والصناعة وممثلي إدارة QNB، تم الإعلان عن السيد محمد قمبر كفائز بمليون نقطة مكافآت Life في الحملة الترويجية لشهر أبريل. وللتأهل للفوز بمليون نقطة مكافآت Life يتوجب إحالة عميل أوائل QNB بنجاح للحصول على فرصة دخول السحب على النقاط. يجب على العميل المحال فتح حساب في أوائل QNB عن طريق تحويل الراتب الشهري لا يقل عن 35,000 ريال قطري أو فتح وديعة لا تقل عن 350,000 ريال قطري لمدة 6 أشهر خلال فترة الحملة. عند إحالة عميل، يجب على العميل المحال إعطاء موظف إدارة العملاء الخاص بأوائل QNB في الفرع اسم العميل الذي أحاله عند فتح الحساب بالراتب الشهري أو الوديعة. وتعليقاً على الحملة، قال السيد عادل علي المالكي، مدير عام الخدمات المصرفية للأفراد في مجموعة QNB: نقدر ولاء وثقة عملائنا ونهنئ الفائز في حملة إحالة عملاء أوائل QNB، حيث نحرص على تقديم تجربة مصرفية غير مسبوقة من خلال الحملات والخدمات المبتكرة التي نوفرها لعملائنا على مدار العام. يواصل QNB تعزيز مكانته كأفضل بنك في قطر والشرق الأوسط وإفريقيا من خلال العروض والخدمات المبتكرة التي تلبي احتياجات جميع الفئات. وتتواجد مجموعة QNB، التي تفخر بمشاركتها كداعم رسمي لكأس العالم FIFA 2022™ في الشرق الأوسط وإفريقيا، في أكثر من 31 بلداً وثلاث قارات حول العالم، حيث تقدم أحدث الخدمات المصرفية لعملائها. ويعمل في المجموعة ما يزيد عن 27,000 موظف في أكثر من 1000 فرع ومكتب تمثيلي، بالإضافة إلى شبكة واسعة من أجهزة الصراف الآلي تزيد عن 4,600 جهاز.

789

| 18 مايو 2022