أعلنت وزارة الداخلية أن إدارة الأمن الوقائي تمكنت من تحديد هوية جميع المتورطين في واقعة ما تم تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعي من...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
في أجواء احتفالية مفعمة بالبهجة والحماس، احتفت مجموعة QNB، الداعم الرسمي لكأس العالم FIFA 2022™ في الشرق الأوسط وافريقيا، بالفائزين بباقات تذاكر حضور مباريات كأس العالم FIFA قطر 2022™، مقدمة من Visa، الشريك الرسمي لخدمات الدفع لـ FIFA. جاء ذلك في احتفالية خاصة أقامها البنك تخللتها فقرات شيقة وفعاليات متنوعة شملت عروضا مسرحية وموسيقية حظيت بإعجاب شريحة كبيرة من الجمهور وبعض الشخصيات الإعلامية ومشاهير التواصل الاجتماعي. كما تم تخصيص نفق خاص للحضور، لاستعراض أفضل وأهم اللحظات الكروية في تاريخ الفيفا منذ انطلاق أول بطولة في 1930 حتى يومنا هذا. وقد أقيمت الاحتفالية في الهواء الطلق، بإطلالة جميلة على استاد 974. وشارك في الحفل عدد من المسؤولين والموظفين في كل من QNB وVisa، حيث رحبوا بالعديد من ضيوف الحفل من العملاء والشركاء. وكان البنك قد أطلق هذه الحملة الترويجية في شهر مايو الماضي بالشراكة مع Visa أتاحت فرصة مميزة لحاملي بطاقات Visa الائتمانية من QNB للدخول في السحب على جوائز تتضمن باقات لشخصين لحضور المباراة الافتتاحية، ودور الثمانية، ودور الستة عشر، وربع النهائي، ونصف النهائي والمباراة النهائية. وبهذه المناسبة قال السيد عادل علي المالكي، مدير عام الخدمات المصرفية للأفراد في المجموعة QNB: “تهانينا للفائزين في هذه الحملة الناجحة ويسعدنا الاحتفال معهم بهذا الحدث الكروي الأكبر في العالم، بالتعاون مع Visa. نحرص في QNB على أن نوفر لعملائنا أكثر من مجرد خدمات وحلول مصرفية متميزة ومنحهم تجربة مصرفية فريدة تناسب أنماط حياتهم بما يجعل حضورنا مؤثراً في كافة معاملاتهم المصرفية، وها هي بطولة كأس العالم FIFA 2022™، الحدث الأنسب لنهدي عملاءنا أفضل تجربة خلال العام، وأضاف لقد عملت الدولة بجهد جبار على مدى سنوات لإطلاق هذه البطولة العالمية، ونحن على ثقة من أنها ستكون الأفضل في تاريخ الفيفا ومن جانبها قالت الدكتورة سعيدة جعفر، المدير الإقليمي ونائب الرئيس الأول لمجموعة Visa في دول مجلس التعاون الخليجي نحن في غاية السعادة لأن المزيد من حاملي بطاقات Visa ستتاح لهم الفرصة لخوض تجربة لا تتكرر خلال بطولة كأس العالم FIFA 2022™والتي على وشك أن تبدأ. نحن فخورون بإطلاق هذه الحملة بالتعاون مع QNB، حيث تعد هذه النوعية من الحملات والعروض أفضل طريقة لمكافأة عملائنا، كما أنها تدعم توجهات الدولة نحو التحول للدفع دون لمس ونحو المزيد من التعاملات الرقمية في قطر. وأخيرا، تهانينا لجميع الفائزين المحظوظين. تتواجد مجموعة QNB، التي تفخر بمشاركتها كداعم رسمي لكأس العالم FIFA 2022™ في الشرق الأوسط وأفريقيا، في أكثر من 30 بلداً وثلاث قارات حول العالم من خلال فروعها وشركاتها التابعة، حيث تقدم مجموعة شاملة من أحدث الخدمات والمنتجات المصرفية لعملائها. ويعمل في المجموعة ما يزيد على 27,000 موظف في أكثر من 1000 فرع ومكتب تمثيلي، بالإضافة إلى شبكة واسعة من أجهزة الصراف الآلي تزيد على 4,700 جهاز.
278
| 02 نوفمبر 2022
أعلنت مجموعة QNB، أكبر مؤسسة مالية في الشرق الأوسط وإفريقيا، عن كونها الشريك الاستراتيجي لمنتدى جي دبليو سي 2022، والذي سيناقش استفادة الشركات من استضافة كأس العالم FIFA قطر 2022™. قال السيد رنجيف منون: يثبت دعم QNB لمنتدى GWC التزام المجموعة وإدارتها بدعم قطاع الشركات متناهية الصغر والصغيرة والمتوسطة، وتوفير الدعم لمساعدتهم على الاستفادة من الفرص الناشئة عن استضافة أكبر حدث رياضي في العالم. وأضاف: سعداء بانضمام QNB كشريك استراتيجي في هذا المنتدى. من جهته قال السيد خالد أحمد السادة، مدير عام خدمات الشركات والمؤسسات المصرفية للمجموعة: يسعدنا أن نشارك في منتدى GWC لهذا العام كشريك استراتيجي. حيث إننا ملتزمون بدعم تنمية الاقتصاد المحلي والعمل بشكل وثيق مع الشركات متناهية الصغر والصغيرة والمتوسطة لدعم نمو هذا القطاع الرئيسي في الدولة. نحن نؤمن بضرورة المشاركة في فعاليات مماثلة لتبادل المعرفة والخبرة لضمان استضافة ناجحة لبطولة كأس العالم FIFA قطر 2022™.
261
| 01 نوفمبر 2022
اعتبر بنك قطر الوطني أن التشكيلة الجديدة من المسؤولين الكبار المنبثقة عن المؤتمر الوطني للحزب الشيوعي الصيني، تحت قيادة الرئيس شي جين بينغ، تعزز التغييرات الأخيرة في السياسة الاقتصادية، لا سيما الاعتماد على الذات في مجال التكنولوجيا ومسألة إعادة توزيع الدخل . وتوقع التقرير الأسبوعي لبنك قطر الوطني أن تنتقل الصين بنجاح نحو نموذج نمو ديناميكي مزدوج المحاور، ما من شأنه أن يحافظ على معدل نمو الناتج المحلي الإجمالي فوق 4% على مدى السنوات العديدة المقبلة. وأشار التقرير إلى فكرة التداول المزدوج الذي من شأنه أن يدعم ويعزز ويقوي قاعدة التصنيع في البلاد، والتي تعد محركا للتنمية من وجهة نظر القيادة الصينية. ويعد التنفيذ السلس لأجندة التداول المزدوج أمرا أساسيا بالنسبة للصين للحفاظ على معدلات نمو مرتفعة - فوق 4% - وتجاوز الولايات المتحدة كأكبر اقتصاد في العالم بحلول العقد القادم، لذلك وافق المؤتمر الوطني للحزب الشيوعي على التركيز على مجالين رئيسيين لتنفيذ أجندة التداول المزدوج، والتي تتطلب، مع ذلك، التزامات سياسية ومالية كبيرة. ولدى تناوله لأولى الالتزامات، أشار التقرير إلى أنه يتعين على الصين أن تستثمر بشكل كبير في العلوم والتكنولوجيا والبحث والتطوير محليا، بهدف زيادة الاعتماد على الذات وتحسين الوضع الداخلي، وقد أصبح هذا الأمر مهما وملحا بشكل خاص بعد الأحداث الجيوسياسية الأخيرة على مدى السنوات القليلة الماضية. وأضاف التقرير أنه منذ الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين، وتشديد ضوابط التصدير على التكنولوجيا الأمريكية، والعقوبات المفروضة على روسيا بعد الأزمة الأوكرانية، تواجه الصين تحديات في استيراد التقدم التكنولوجي، لذلك، قد تكون هناك حاجة إلى إعادة هندسة شاملة للطرف الأعلى لسلسلة القيمة الصينية وصناعة التكنولوجيا، ومن المرجح أن يتم إعطاء الأولوية للقطاعات التي تعتمد على الابتكار بشكل كثيف، مثل الذكاء الاصطناعي والحوسبة الكمية وأشباه الموصلات والعلوم الصحية وصناعة الفضاء، ومن شأن هذا التوجه أيضا أن يمكن الصين من البقاء قادرة على المنافسة خارجيا ومواصلة توسيع نطاق وصول سلعها وخدماتها إلى الأسواق الخارجية. الالتزام الثاني الذي أثاره التقرير والهادف لتحقيق الجزء المتعلق بـ التداول الداخلي من معادلة التداول المزدوج، يكمن في حاجة الصين لتعزيز عملية إعادة توزيع الدخل المحلي، إذ أن الافتقار إلى هياكل رعاية اجتماعية أكثر نضجا يحفز الأسر الصينية على توخي الحذر والادخار أكثر بدلا من الإنفاق، ما يزيد من صعوبة زيادة الاستهلاك المحلي بشكل كبير، لذا فإن الطريقة الوحيدة لكسر هذه الحلقة هي تغيير هيكل الحوافز في البلاد. ورأى التقرير أن من شأن زيادة التحويلات المباشرة ومزايا الضمان الاجتماعي أن تطمئن الأسر الصينية، ما يجعلها أكثر استعدادا لإنفاق حصة أكبر من دخلها ومدخراتها، وينبغي لهذا الأمر أن يدفع نمو الاستهلاك الشخصي، وسيتطلب ذلك تركيبة مختلفة لتخصيص موارد القطاع العام، مع تقليص الاستثمار في العقارات أو البنية التحتية المادية وزيادة التحويلات المالية لبرامج الضمان الاجتماعي.
596
| 30 أكتوبر 2022
حصلت مجموعة QNB، أكبر مؤسسة مالية في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، على جائزة أفضل بنك للخدمات المصرفية الخاصة في الشرق الأوسط 2023” من قبل مجلة غلوبال فاينانس. وباعتباره أول بنك تم تأسيسه لتقديم الخدمات المصرفية الخاصة في قطر، فقد أصبح الشريك المصرفي الموثوق للعملاء الذين يبحثون عن تجربة مصرفية مميزة خاصة بهم. وتشمل هذه الخدمة إدارة حساباتهم الدولية، خدمات الإيداعات والقروض، والخدمات المصرفية عبر الإنترنت، بالإضافة إلى أفضل فرص الاستثمار. وتتم إدارة هذه الخدمات والعديد غيرها من خلال فريق مختص من مدراء العلاقات المصرفية ذوي الخبرة المهنية العالية على مدار الساعة. ويأتي حصول البنك على هذه الجائزة المرموقة كإثبات لجهوده المتواصلة في تقديم أفضل تجربة مصرفية خاصة لعملائه ولتطوير علاقة طويلة المدى لمساعدتهم في الوصول إلى أهدافهم وطموحاتهم المالية. وتتضمن الخدمات المصرفية أيضا حصول العملاء على امتيازات أسلوب الحياة، والعديد من الخدمات الحصرية والمميزة التي صممت خصيصا لتناسب احتياجاتهم ومتطلباتهم الفريدة.. كما يمكن للعملاء الاستفادة من خدمات الإقراض المتميزة عند قيامهم بالاستثمار في سوق العقارات للممتلكات السكنية أو التجارية. وتقوم مجلة غلوبال فاينانس بتقديم جوائز الخدمات المصرفية الخاصة السنوية للبنوك والمؤسسات المالية التي تقدم أفضل الخدمات والمنتجات المصرفية لتلبية الاحتياجات الخاصة لعملائها ذوي الملاءة العالية ومساعدتهم على تعزيز ثرواتهم والحفاظ عليها. تفخر مجموعة QNB، التي تصنف حالياً على أنها العلامة التجارية المصرفية الأعلى قيمة في الشرق الأوسط وافريقيا، بمشاركتها كداعم رسمي لكأس العالم FIFA 2022™ لمنطقة الشرق الأوسط وافريقيا. وتتواجد المجموعة في أكثر من 30 بلداً وثلاث قارات حول العالم من خلال فروعها وشركاتها التابعة، حيث تقدم مجموعة شاملة من أحدث الخدمات والمنتجات المصرفية لعملائها، ويعمل في المجموعة ما يزيد على 27,000 موظف في أكثر من 1000 فرع ومكتب تمثيلي، بالإضافة إلى شبكة واسعة من أجهزة الصراف الآلي تزيد على 4,700 جهاز.
583
| 26 أكتوبر 2022
أعلنت مجموعة QNB، أكبر مؤسسة مالية في الشرق الأوسط وأفريقيا، عن اسم الفائز الأخير في السحب الشهري حيث فازت السيدة جاكلين ماريا ميتلاند في حملة ثلاثة أضعاف الراتب لشهر سبتمبر المخصصة لأعضاء أوائل QNB. وتعكس هذه الحملة جهود المجموعة لمكافأة عملائها على مدار العام وإطلاق مجموعة مميزة من العروض والامتيازات حصريا لأعضاء أوائل QNB. وقدمت هذه الحملة لأعضاء أوائل QNB الجدد والحاليين فرصة لدخول السحب والحصول على ثلاثة أضعاف الراتب عند تحويل الراتب الشهري إلى QNB، بالنسبة إلى أعضاء أوائل QNB الجدد يشترط أن يكون الحد الأدنى للراتب 35،000 ريال قطري أو عند طلب الحصول على قرض شخصي جديد، وبالنسبة إلى أعضاء أوائل QNB الحاليين المحولة رواتبهم إلى البنك طلب الحصول على قرض شخصي بقيمة 180,000 ريال قطري، أو قرض عقاري بقيمة 2 مليون ريال قطري. وبهذه المناسبة، قال السيد عادل علي المالكي، مدير عام الخدمات المصرفية للأفراد في مجموعة QNB: تفخر مجموعة QNB بتقديم أفضل الخدمات المصرفية لعملائها ونهنئ الفائز الأخير بالسحب الشهري في حملة ثلاثة أضعاف الراتب، ونشكر أيضاً جميع من شارك في هذه الحملة المميزة متمنين لهم حظا أوفر في حملات قادمة. ويقدم أوائل QNB لأعضائه مجموعة من المنتجات والخدمات المصممة لتناسب أسلوب حياتهم وتلبي احتياجاتهم المالية، وتشمل بطاقات QNB الائتمانية المتميّزة ومنتجات الإيداع والقروض الخاصة وعروض الرفاهية وخدمة الأولوية وبرنامج الاعتراف العالمي Global Recognition والدخول المجاني إلى صالات المطارات الدولية حول العالم، بالإضافة إلى التمويل العقاري وحلول إدارة الثروة وغيرها من المنتجات والخدمات المتاحة حصرياً في قطر والسوق الدولية في تركيا ومصر والأردن ولبنان وتونس والكويت وعمان والمملكة المتحدة وفرنسا. وتتواجد مجموعة QNB، التي تفخر بمشاركتها كداعم رسمي لكأس العالم FIFA 2022™ في الشرق الأوسط وأفريقيا، في أكثر من 30 بلداً وثلاث قارات حول العالم من خلال فروعها وشركاتها التابعة، حيث تقدم مجموعة شاملة من أحدث الخدمات والمنتجات المصرفية لعملائها. ويعمل في المجموعة ما يزيد على 27,000 موظف في أكثر من 1000 فرع ومكتب تمثيلي، بالإضافة إلى شبكة واسعة من أجهزة الصراف الآلي تزيد على 4,700 جهاز.
850
| 24 أكتوبر 2022
أكد تقرير بنك قطر الوطني QNB أن الظروف غير مهيأة بعد لحدوث تراجع كبير في قوة الدولار الأمريكي، مشيرا إلى ارتفاع قيمة الدولار في الأشهر الأخيرة، مقابل العملات الرئيسية لمستويات لم نشهدها منذ عقود. وذكر التقرير الأسبوعي لبنك قطر الوطني أن مؤشر الدولار الأمريكي DXY، وهو معيار مرجعي تقليدي يقيس قيمة الدولار الأمريكي مقابل سلة مرجحة من ست عملات رئيسية، شهد ارتفاعا بأكثر من 16 بالمئة من مستويات ما قبل جائحة كوفيد-19، وبأكثر من 17 بالمئة في السنة حتى تاريخه، وبأكثر من 27 بالمئة بالمقارنة مع المستويات المتدنية للغاية المسجلة بعد الجائحة في مطلع عام 2021. وأرجع التقرير ذلك إلى ثلاثة عوامل، أولها توقع أن تظل شهية المخاطرة منخفضة على خلفية تزايد المخاطر السياسية والجيوسياسية والمخاطر الأخرى التي تهدد التوقعات الاقتصادية العالمية. وذلك يشمل الصراع الروسي الأوكراني والتوترات في الشرق الأقصى والمخاوف بشأن الاستقرار المالي. ومع تأثر ثقة المستثمرين والمستهلكين بالأخبار السلبية، أصبح الدولار الأمريكي أداة ملاذ آمن ضد الاضطرابات في أوروبا وآسيا. ولفت التقرير إلى إحدى الطرق الشائعة لفحص تقييمات العملات هي تحليل أسعار الصرف المرجحة بالتجارة والمعدلة حسب التضخم، أي أسعار الصرف الفعلية الحقيقية، ومقارنتها بالمتوسط طويل الأجل أو المعدلات التاريخية. ويعتبر مقياس سعر الصرف الفعلي الحقيقي أكثر دقة من أسعار العملات الأجنبية التقليدية لأنه يأخذ في الاعتبار التغيرات في أنماط التبادل التجاري بين البلدان بالإضافة إلى الاختلالات الاقتصادية المتمثلة في التضخم وفروقاته. أما العامل الثاني يتمثل في توقعات النمو في الولايات المتحدة التي تبدو أقوى من نظيرتها في الاقتصادات المتقدمة الرئيسية الأخرى. ويبرز هذا بشكل خاص بسبب التأثير غير المتناسب للأزمة الجيوسياسية وأزمة الطاقة الحالية على أوروبا وغيرها من مستوردي الطاقة الرئيسيين. وعادة، يؤدي النمو النسبي الأسرع في الولايات المتحدة إلى تشجيع الاستثمارات داخل الولايات المتحدة، وجذب رؤوس الأموال من الخارج، مما يدعم الدولار الأمريكي. فيما يتعلق العامل الثالث بأسعار الفائدة الحقيقية المتوقعة، والتي تعمل على تعديل سعر الفائدة متوسط الأجل من خلال مقاييس التضخم الاستشرافية، تتحرك أيضا في اتجاه داعم للدولار الأمريكي. ويرجع هذا الأمر إلى تشديد بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي لسياسته النقدية، واحتمال أن يكون التضخم في الولايات المتحدة قد بلغ ذروته فعلا. في المقابل، ظلت توقعات التضخم تتزايد في منطقة اليورو واليابان، فالبنوك المركزية هناك مقيدة بدرجة أكبر من حيث مدى قدرتها على تشديد السياسة النقدية لمكافحة التضخم، وذلك بسبب ضعف اقتصاداتها وارتفاع مستويات الدين. وتعتبر فروق أسعار الفائدة الحقيقية محركا رئيسيا لتدفقات رؤوس الأموال، حيث يسعى المستثمرون إلى تخصيص مواردهم في الأصول ذات العوائد الحقيقية المرتفعة والمعدلة حسب المخاطر. واعتبر التقرير أن الدولار الأمريكي يبدو أنه مقيم بسعر مبالغ فيه، إلا أن التوقعات المرتبطة به تظل قوية مع احتمال حدوث ارتفاع إضافي في قيمته بسبب التوترات الجيوسياسية والأداء الاقتصادي القوي نسبيا للولايات المتحدة وعائداتها الحقيقية الأكثر جاذبية. وتوقع أن تظل قيمة الدولار مرتفعة، حيث يرجح أن تبقى الاقتصادات المتقدمة الأخرى في وضع أكثر هشاشة.
673
| 23 أكتوبر 2022
أعلنت مجموعة QNB، أكبر مؤسسة مالية في الشرق الأوسط وافريقيا، عن تجديد رعايتها لاحتفالات اليوم الوطني للدولة مع اللجنة المنظمة لاحتفالات اليوم الوطني. وتأتي هذه الرعاية من قبل البنك تأكيدا على اعتزازه بالهوية الوطنية القطرية، ومشاركة منه في الاحتفال بهذا اليوم الذي يجسد تاريخ الدولة واستعراضا للعادات والتقاليد الأصيلة في المجتمع القطري. كما تأتي هذه الرعاية تعزيزا لشراكة امتدت لسنوات مع اللجنة المنظمة لاحتفالات اليوم الوطني، وتأكيدا لدورها وواجبها نحو المسؤولية الوطنية. يشار إلى أن رعاية QNB تحت فئة السردال، تهدف إلى تواجد علامته التجارية في جميع الفعاليات والأنشطة التي ستقام حول الدولة احتفالا بهذه المناسبة الغالية التي توافق تاريخ 18 ديسمبر. وستتزامن احتفالات اليوم الوطني هذا العام مع نهاية بطولة كأس العالم FIFA قطر 2022، حيث ستقام مباراة النهائي وحفل ختام البطولة العالمية بنفس التاريخ، 18 ديسمبر، مما سيجعل من هذه المناسبة ذكرى لا تنسى محليا ودوليا. وستقام فعاليات هذا العام في مختلف مناطق الدوحة، بينما ستقام الفعاليات الرئيسية في مدينة أم صلال محمد، لتشمل العديد من الأنشطة الثقافية والفنية والاجتماعية التي تستهدف الأفراد والعائلات من المواطنين والمقيمين. وتعد هذه الفئة السردال هي الأعلى ضمن فئات رعاة فعاليات اليوم الوطني، وكلمة السردال هي كلمة مستوحاة من الثقافة البحرية في منطقة الخليج تعني قائد أسطول السفن. تفخر مجموعة QNB، التي تصنف حالياً على أنها العلامة التجارية المصرفية الأعلى قيمة في الشرق الأوسط وافريقيا، بمشاركتها كداعم رسمي لكأس العالم FIFA 2022™ لمنطقة الشرق الأوسط وافريقيا.
370
| 23 أكتوبر 2022
تراجعت البورصة خلال الأسبوع الماضي، بضغط من 5 قطاعات، وعلى رأسها الصناعة. تراجع المؤشر العام للبورصة بنسبة 0.48 % بما يعادل 61.13 نقطة، ليغلق تعاملات الأسبوع عند النقطة 12657.12، عن مستوى الأسبوع السابق المنتهي في 13 أكتوبر الجاري. وبلغت القيمة السوقية للأسهم بنهاية تعاملات الأسبوع 703.55 مليار ريال، وبلغت أحجام التداول 606.31 مليون سهم، بقيمة 2.02 مليار ريال، بعد تنفيذ عدد صفقات بلغ 72.43 ألف صفقة. وشهد الأسبوع تراجع 5 قطاعات يتقدمها الصناعة بـ 1.35 %، فيما تذيل قائمة الانخفاضات التأمين بـ 0.04%، بينما ارتفع قطاعا النقل والعقارات بـ 0.87 % و0.56 % على التوالي. وعلى مستوى الأسهم، فقد هبط 32 سهما على رأسها دلالة للوساطة والاستثمار القابضة منخفضاً بـ 6.86 %، بينما ارتفع 14 سهما في مقدمتها مصر الريان بـ 2.75 % وجاء سهم QNB على رأس نشاط التداول من حيث القيمة بسيولة بلغت 333.57 مليون ريال، بينما تصدر سهم مجموعة إزدان القابضة الأسهم من حيث الحجم بنحو 106.87 مليون سهم.
548
| 22 أكتوبر 2022
نظمت مجموعة QNB، أكبر مؤسسة مالية في الشرق الأوسط وإفريقيا، مؤخراً عدداً من الزيارات إلى قسم الأطفال بمستشفى سدرة للطب تهدف إلى تقديم الدعم النفسي والمعنوي لهم، وتعزيزاً للمبادرات الإنسانية التي تعد ضمن أولويات استراتيجية المجموعة فيما يخص مسؤوليتها تجاه المجتمع. وعقب إعلان المجموعة عن اختيار نجم التيك توك خابي لام، سفيراً لعلامتها التجارية، قامت الإدارة العليا للبنك بمشاركة خابي، الشخصية الأكثر متابعة عالمياً عبر تطبيق تيك توك، بزيارة الأطفال المرضى وتوزيع كرة كأس العالم FIFA 2022 ™ تحمل توقيعه ومشاركتهم فرحة الاحتفاء بالبطولة المرتقبة وتعزيز الروح الإيجابية لديهم. وكان لزيارة خابي للأطفال وحركاته الطريفة أثر ايجابي واضح على نفوس الأطفال وذويهم، حيث قاموا بمحاكاة حركة يد خابي الشهيرة، وأخذ صور تذكارية لتوثيق هذه اللحظات المرحة. وفي وقت سابق، قامت مجموعة أخرى من موظفي البنك بزيارة قسم الأطفال بمستشفى سدرة للطب وتوزيع هدايا عديدة وقسائم مدينة الترفيه التعليمي كيدزانيا، في بادرة معنوية تهدف الى بث الأمل والعزيمة في نفوس الاطفال في جو من المرح والترفيه. وتأتي هذه الزيارات ضمن برامج المسؤولية المجتمعية والإنسانية للبنك التي يحرص على تعزيزها لمدى أهميتها في تنمية المجتمع والارتقاء به. كما أنها تعكس التعاون المستمر والمثمر مع مستشفى سدرة للطب. ومن خلال أنشطته الاجتماعية والإنسانية، يلتزم البنك بالمساهمة في بناء مجتمع أفضل وأقوى تماشياً مع رؤية قطر الوطنية 2030 وذلك من خلال زرع القيم الإيجابية عبر مختلف أنشطته ومبادراته التي تستهدف تقديم الدعم لمختلف شرائح المجتمع محليا وفي الدول التي تتواجد بها المجموعة. وتفخر مجموعة QNB، التي تصنف حالياً على أنها العلامة التجارية المصرفية الأعلى قيمة في الشرق الأوسط وأفريقيا، بمشاركتها كداعم رسمي لكأس العالم ™2022 FIFA لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا. وتتواجد المجموعة في أكثر من 30 بلداً وثلاث قارات حول العالم من خلال فروعها وشركاتها التابعة، حيث تقدم مجموعة شاملة من أحدث الخدمات والمنتجات المصرفية لعملائها، ويعمل في المجموعة ما يزيد عن 27,000 موظف في أكثر من 1000 فرع ومكتب تمثيلي، بالإضافة إلى شبكة واسعة من أجهزة الصراف الآلي تزيد عن 4,700 جهاز.
553
| 20 أكتوبر 2022
اختتمت مجموعة QNB، الداعم الرسمي لكأس العالم FIFA 2022™ في الشرق الأوسط وافريقيا، بنجاح حملتها الترويجية لحاملي بطاقات QNB الائتمانية Visa التي تم تنظيمها بالشراكة مع Visa، شريك FIFA الرسمي لخدمات الدفع حيث وصل العدد الإجمالي للفائزين 50 فائزاً بباقات لحضور مباريات كأس العالم FIFA قطر 2022™. وقد تأهل حاملو بطاقاتQNB Visa الائتمانية، الذين أنفقوا مبلغاً تراكمياً بحد أدنى 10,000 ريال قطري في غضون شهر، لدخول السحب للفوز بحزمة ضيافة لشخصين في بطولة كأس العالم FIFA قطر 2022™ وذلك بالتعاون Visa. وتعد الحملة دليلاً واضحاً على التزام البنك بتقديم مكافآت استثنائية وتجارب فريدة لعملائه. كما أنها تعكس الشراكة القائمة بين QNB وVisa في إطار الاستعدادات للحدث التاريخي الذي تستضيفه قطر في أقل من40 يوماً. وقد شهد هذا التعاون إطلاق سلسلة من البطاقات مسبقة الدفع وبطاقات الائتمان تحمل تصميم شعار بطولة كأس العالم FIFA 2022™، التي لاقت إقبالاً هاماً عليها من العملاء. وقال السيد عادل المالكي، مدير عام الخدمات المصرفية للأفراد في مجموعة QNB: نحن فخورون بتقديم هذه التجربة الفريدة لحاملي بطاقات فيزا الائتمانية من QNB. وتعد مجموعة QNB رائدة إقليمياً في قطاع البطاقات والمدفوعات الرقمية، ونحن نعمل باستمرار على تحسين خدماتنا ومنتجاتنا لتلبية الاحتياجات والمتطلبات المتغيرة لعملائنا، مع إيلاء أهمية قصوى لتجربة الدفع السلسة وأعلى معايير الأمان. نهنئ الفائزين ونأمل أن يقضوا تجربة رائعة لحضور مباريات كأس العالم FIFA 2022™. قال الدكتور سودهير ناير، المدير الإقليمي لشركة Visa في دولة قطر: تهانينا لجميع الفائزين في حملتنا الترويجية. من دواعي سرورنا أن نتيح لعدد أكبر من حاملي بطاقات Visa فرصة الاستمتاع قريباً بتجارب حصرية خلال بطولة كأس العالم FIFA 2022™ المرتقبة في قطر والتي ستنطلق قريبا. هذا وتفتخر Visa بتنظيم هذه الحملة الترويجية مع مجموعة QNB، شريكها على المدى الطويل، لأنها تمثّل طريقة مميزة لتشجيع استخدام المدفوعات الرقمية قبيل انطلاقة البطولة، فضلاً عن أنها تساعد في توفير مزايا التجارة الرقمية للمزيد من العملاء والشركات المحلية في قطر. تفخر مجموعة QNB، الحائزة على لقب العلامة التجارية المصرفية الأعلى قيمة في منطقة الشرق الأوسط وافريقيا، بمشاركتها كداعم رسمي لكأس العالم FIFA 2022™ في الشرق الأوسط وافريقيا. وتتواجد مجموعة QNB، من خلال فروعها وشركاتها التابعة، في أكثر من 30 بلداً وثلاث قارات حول العالم، حيث تقدم أحدث الخدمات المصرفية لعملائها. ويعمل في المجموعة أكثر من 27,000 موظف عبر 1,000 فرع ومكتب تمثيلي، بالإضافة إلى شبكة واسعة من أجهزة الصراف الآلي تزيد على 4,700 جهاز.
938
| 18 أكتوبر 2022
أعلنت مجموعة QNB، الداعم الرسمي لكأس العالم FIFA 2022 في الشرق الأوسط وأفريقيا، عن أسماء 80 فائزاً محظوظاً في السحب الثالث للحصول على تذكرتين لحضور مباريات كأس العالم FIFA قطر 2022TM. ويواصل QNB مكافأة عملائه وتحقيق أحلامهم من خلال الإعلان عن جولة أخرى من الفائزين لكأس العالم FIFA قطر2022TM. وقال السيد عادل علي المالكي، مدير عام الخدمات المصرفية للأفراد في المجموعة، «نظراً للشغف الهائل بكرة القدم في قطر، نعتقد أن هذا العرض هو وسيلة رائعة لشكر عملائنا على ولائهم المستمر. وقد لقيت هذه المبادرة استحساناً كبيراً من قبل عملائنا الحاليين والجدد الذين اختاروا المشاركة في هذه التجربة الفريدة والحصول على تذاكر مباريات كأس العالم FIFA.» ومن خلال سحوبات متعددة، ستتاح الفرصة لـ 450 عميلاً للفوز بباقات حصرية لتذاكر المباريات والحصول على مقاعدهم في كأس العالم FIFA 2022TM. بالإضافة إلى ذلك، سيتم منح أول 20 عميلاً يقومون بإيداع ما لا يقل عن إجمالي 50 مليون ريال قطري في شهر أكتوبر خمس تذاكر لمباريات كأس العالمFIFA 2022TM. وسيكون السحب متاحا كل شهر لجميع العملاء الذين يحولون رواتبهم، أو يحصلون على قرض شخصي أو قرض سيارة بأقل سعر فائدة، أو يزيدون رصيد حساباتهم. بالإضافة إلى ذلك، يمكن للعملاء التأهل عند تحويل الأموال دولياً أو فتح حساب غير مقيم. سيسمح أي من الإجراءات المذكورة أعلاه للعملاء بالحصول على فرص غير محدودة للتأهل في السحب الشهري. تفخر مجموعة QNB، الحائزة على لقب العلامة التجارية المصرفية الأعلى قيمة في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، بمشاركتها كداعم رسمي لكأس العالم FIFA 2022™ في الشرق الأوسط وأفريقيا. وتتواجد مجموعة QNB، من خلال فروعها وشركاتها التابعة، في أكثر من 30 بلداً وثلاث قارات حول العالم، حيث تقدم أحدث الخدمات المصرفية لعملائها. ويعمل في المجموعة أكثر من 27,000 موظف عبر 1000 فرع ومكتب تمثيلي، بالإضافة إلى شبكة واسعة من أجهزة الصراف الآلي تزيد على 4,700 جهاز.
1102
| 17 أكتوبر 2022
أعلنت مجموعة QNB، أكبر مؤسسة مصرفية في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، عن نتائجها المالية للتسعة أشهر المنتهية في 30 سبتمبر 2022. بلغ صافي الأرباح قبل تأثير التضخم عالي الشدة 12,3 مليار ريال قطري بنحو 3,4 مليار دولار أمريكي للتسعة أشهر المنتهية في 30 سبتمبر 2022، بزيادة نسبتها %20 مقارنة بالعام السابق. كما بلغ صافي الأرباح بعد تأثير التضخم عالي الشدة 11,0 مليار ريال قطري بنحو 3,0 مليار دولار أمريكي للتسعة أشهر المنتهية في 30 سبتمبر 2022، بزيادة نسبتها 7 % مقارنة بالعام السابق. بالرغم من تسجيل تعديل محاسبي في بيان الدخل تحت مسمى صافي الخسائر النقدية نتيجة التضخم عالي الشدة بقيمة 1,3 مليار ريال قطري بنحو 356 مليون دولار أمريكي. كما زاد الدخل التشغيلي بنسبة 24% إلى 25,6 مليار ريال قطري بنحو 7,0مليار دولار أمريكي، مما يعكس نجاح مجموعة QNB في الحفاظ على نمو قوي ومستدام في مختلف مصادر الدخل. وبلغ إجمالي الموجودات1,135 مليار ريال قطري بنحو 312 مليار دولار أمريكي بزيادة نسبتها 5 % عن الفترة المنتهية في 30 سبتمبر2021. وكان المصدر الرئيسي لنمو إجمالي الموجودات هو النمو في الموجودات السائلة عالية الجودة. واستمرت المجموعة بتنويع مصادر التمويل كما ساعدت حملات ودائع العملاء القوية على زيادة ودائع العملاء بنسبة 1 % عن الفترة المنتهية في 30 سبتمبر 2021 لتبلغ 794 مليار ريال قطري بنحو 218 مليار دولار أمريكي. وقد ساهم ذلك في بلوغ نسبة القروض إلى الودائع %96,1 كما في 30 سبتمبر 2022 مما يعكس ارتفاع مستوى سيولة المجموعة. كما استمرت المجموعة بأخذ العديد من المبادرات التي تهدف الى خفض المصاريف وإيجاد مصادر مستدامة لتوليد الدخل. وقد ساعد ذلك على تحسن نسبة الكفاءة نسبة التكلفة إلى الدخل من %22,5الى %19,3 كما في 30 سبتمبر 2022، والتي تعتبر واحدة من أفضل النسب بين المؤسسات المالية الكبيرة في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا. بلغ معدل القروض غير العاملة كنسبة من إجمالي محفظة القروض مستوى %2,4 كما في 30 سبتمبر 2022، وهو من بين أدنى المعدلات على نطاق البنوك الرئيسية في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا، الأمر الذي يعكس الجودة العالية لمحفظة القروض وفعالية سياسة إدارة المخاطر الائتمانية. كما قامت المجموعة خلال الفترة بزيادة مخصصاتها لخسائر القروض بمبلغ 6,2 مليار ريال قطري بنحو 1,7مليار دولار أمريكي وذلك كإجراء وقائي لحماية المجموعة من أي خسائر قروض محتملة. وقد ساهم ذلك في وصول نسبة تغطية القروض غير العاملة الى مستوى 121%، الأمر الذي يعكس استمرار النهج المتحفظ الذي تتبناه المجموعة تجاه القروض المتعثرة. ارتفع إجمالي حقوق المساهمين إلى 106 مليارات ريال قطري 29 مليار دولار أمريكي، بزيادة %5 عن العام السابق. وبلغ العائد على السهم 1,10ريال قطري بنحو 0,30 دولار أمريكي. بلغت نسبة كفاية راس المال CAR %19 كما في 30 سبتمبر 2022 وهي نسبة أعلى من الحد الأدنى للمتطلبات التنظيمية لمصرف قطر المركزي ولجنة بازل. بالإضافة إلى ذلك نتيجة للتعديلات المحاسبية المتعلقة بالتضخم عالي الشدة لعملياتنا في جمهورية تركيا ارتفع اجمالي حقوق الملكية للمجموعة بنحو 3,5 مليار ريال قطري. الجدير بالذكر يعمل لدى المجموعة أكثر من 27,000 موظف عبر 1,000 موقع وأكثر من4,700 جهاز صراف آلي.
715
| 11 أكتوبر 2022
أعلنت مجموعة QNB، أكبر مؤسسة مالية في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، عن دعمها كشريك استراتيجي للنسخة السابعة من أسبوع قطر للاستدامة الذي ينظمه مركز إرثنا من 9 إلى 15 أكتوبر. وتأتي مشاركة QNB في أسبوع قطر للاستدامة في إطار الجهود المتواصلة التي تبذلها المجموعة لدعم الانتقال نحو اقتصاد محايد الكربون من خلال رفع مستوى الوعي بقضايا الاستدامة لدى المجتمع. ويعتبر أسبوع قطر للاستدامة منصة فريدة لإبراز رؤية دولة قطر بشأن الاستدامة، وإظهار التقدم الذي أحرزته الدولة في مجالات الاستدامة، كما أن هذا الحدث يساعد على ترسيخ الارتباط المجتمعي لدعم هذه الرؤية. ويعد دور البنك كشريك استراتيجي ودعمه المستمر للمبادرات الوطنية والمجتمعية جزءاً أساسياً من نهج وإطار عمل الاستدامة لدى مجموعة QNB. وقبيل انطلاق أسبوع قطر للاستدامة، واحتفالاً باليوم العالمي للقهوة، تعاونت المجموعة مع مقهى محلي لإطلاق مبادرة إعادة تدوير، حيث تم توزيع قهوة مجانية على الموظفين ليتم بعدها إعادة تدوير أكواب القهوة الخاصة بهم التي تستخدم لمرة واحدة. وتؤكد هذه المبادرة حرص المجموعة على التقليل من الأثر البيئي للمواد التي تصنع منها هذه الأكواب. وفي الفترة التي تسبق انطلاق البطولة، كثفت المجموعة جهودها من خلال إطلاق عدد من المسابقات للموظفين والعملاء، ويشمل ذلك مسابقة للأطفال لإنشاء نسخ مصنوعة يدويا من ملاعب البطولة وسيحصل الفائزون على تذاكر لحضور مباريات كأس العالم FIFA قطر 2022™. تحافظ المجموعة على تصنيفات خارجية رائدة في مجال الحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية، بما في ذلك تصنيف AA من MSCI، كما نالت العديد من الجوائز في هذا المجال هذا العام، من بينها جائزتا الريادة والتميز في تقديم التمويل المستدام والريادة والتميز في إصدار السندات المستدامة، ضمن جوائز غلوبال فاينانس. وتضع هذه التصنيفات مجموعة QNB كإحدى الجهات الإقليمية الرائدة في مجال الحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية. تفخر مجموعة QNB، الحائزة لقب العلامة التجارية المصرفية الأعلى قيمة في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، بمشاركتها كداعم رسمي لكأس العالم FIFA 2022™ في الشرق الأوسط وافريقيا، والبنك القطري الرسمي لكأس العالم للأندية FIFA قطر 2020™. وتتواجد مجموعة QNB، من خلال فروعها وشركاتها التابعة، في أكثر من 30 بلداً وثلاث قارات حول العالم، حيث تقدم أحدث الخدمات المصرفية لعملائها. ويعمل في المجموعة أكثر من 27,000 موظف عبر 1000 فرع ومكتب تمثيلي، بالإضافة إلى شبكة واسعة من أجهزة الصراف الآلي تزيد على 4,700 جهاز.
494
| 10 أكتوبر 2022
نفذت مجموعة QNB، أكبر مؤسسة مالية في الشرق الأوسط وأفريقيا، عدداً من المبادرات عبر مختلف مناطق تواجدها لدعم التحوّل نحو اقتصاد محايد الكربون، ويجري العمل على دمج الممارسات البيئية والاجتماعية المستدامة في نموذج الأعمال والتشغيل الخاص بالبنك. إطار ونهج الاستدامة الخاص بالبنك يدعم ويتوافق مع المبادرات الرائدة الدولية والمحلية في مجال الحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية، مثل أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة والميثاق العالمي للأمم المتحدة) الذي يُعتبر البنك من الأطراف الموقعة عليه) ورؤية قطر الوطنية 2030 وإستراتيجية قطر الوطنية للبيئة وتغير المناخ، وغيرها من المبادرات. يتكون إطار الاستدامة الخاص بالبنك من ثلاث ركائز، وهي التمويل المستدام، والعمليات المستدامة، والأنشطة غير المصرفية. وتدعم الركائز الثلاث هدف QNB المتمثل في تحقيق أداء مالي مستدام من خلال تقليل المخاطر وإتاحة فرص الأعمال الجديدة وتعزيز علامتنا التجارية. بصفته جهة رائدة حائزة على جوائز في التمويل المستدام، كان QNB أول مؤسسة مالية في قطر تطور إطار السندات الخضراء والاجتماعية والمستدامة بما يتوافق مع أفضل الممارسات والمعايير الدولية. في عام 2020، أصدر البنك أول سندات خضراء تقليدية في قطر بقيمة 600 مليون دولار أمريكي، ولا يزال أكبر إصدار لسندات خضراء تقليدية من قبل بنك في المنطقة. كما أصدر البنك أول سندات خضراء مع البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية في تركيا، وشارك في أول اتفاقية إعادة شراء خضراء في قطر، وكان رائداً في تقديم قروض السيارات الخضراء والقروض العقارية الخضراء لعملائه من الأفراد. وإدراكاً منه لقدرته على الحد من تأثيره على البيئة، يقوم البنك أيضاً بدمج الاستدامة في عملياته الخاصة، حيث أطلقت المجموعة العديد من المبادرات الخضراء عبر مناطق تواجدها بهدف زيادة الوعي بين موظفيها وعملائها بالتحديات البيئية والمناخية وتعزيز الإجراءات المستدامة للحد من تأثيرها. اتخذ البنك إجراءات لتعزيز كفاءة استهلاك الطاقة، ويتضمن ذلك تقليل استهلاك التبريد وتركيب أحدث أنظمة التحكم الخاصة بالإضاءة في جميع الأفرع والمباني الخدمية الخاصة بالبنك. بالإضافة إلى ذلك، حصل فرع QNB بلاس فاندوم على شهادة نظام تقييم الاستدامة العالمي جي ساس عن تصميمه الداخلي ومبناه الصديق للبيئة. في تركيا، تحوّل البنك إلى مصادر الطاقة المتجددة، وفي مصر قام بتركيب محطات طاقة شمسية في مبانيه. وتهدف هذه المبادرات إلى تشجيع الموظفين والعملاء على تبني نهج أكثر استدامة ودعم الجهود البيئية للمجموعة. في الشهر الماضي، قبل انطلاق مؤتمر الأطراف لاتفاقية الأمم المتحدة الإطارية حول تغير المناخ COP27 الذي سيعقد في وقت لاحق من العام الجاري بمدينة شرم الشيخ المصرية، أصبح QNB الأهلي، وهو شركة تابعة للمجموعة، عضواً في مبادرة تمويل برنامج الأمم المتحدة للبيئة (UNEP FI) وأحد الموقعين على مبادئ الخدمات المصرفية المسؤولة PRB. في مجال الأنشطة غير المصرفية، يدعم QNB ويقدم مجموعة واسعة من المبادرات الاجتماعية والإنسانية والمبادرات المرتبطة بالفنون والثقافة والصحة والبيئة والشؤون الاقتصادية والدولية والرياضية. وقد تم الاعتراف مؤخراً بجهود البنك في تقديم مساهمة إيجابية في المجتمع الأوسع عبر حصوله على تصنيفات مرموقة من مجلة يوروموني الشهر الماضي. تم الاعتراف بـ QNB كرائد إقليمي في مجال الحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية، وفي عام 2021، كان QNB أول بنك في المنطقة يحصل على تصنيف AA في مجال الحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية من MSCI. خلال عام 2022، فاز البنك بالعديد من الجوائز المتعلقة بالاستدامة من مجلة غلوبال فاينانس، بما في ذلك جائزتي الريادة المتميزة في تقديم التمويل المستدام في المنطقة، والريادة في التمويل المستدام في قطر، من بين جوائز أخرى. تفخر مجموعة QNB، التي تصنف حالياً على أنها العلامة التجارية المصرفية الأعلى قيمة في الشرق الأوسط وأفريقيا، بمشاركتها كداعم رسمي لكأس العالم FIFA 2022™ لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا.
538
| 09 أكتوبر 2022
توقع بنك QNB تثبيت مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي سياسته النقدية المتشددة مع احتدام الركود التضخمي، مشيرا إلى إمكانية أن تزيد أسعار الفائدة نهاية العام الجاري بواقع 100 نقطة أساس كاملة عما كانت عليه في يونيو، مع توقعات بأن تتجاوز ذروة أسعار الفائدة 4.5 بالمائة عام 2023، مع الأخذ في الاعتبار توقعات الأسواق بارتفاع أسعار الفائدة بأكثر من ذلك، لحد قد تصل فيه إلى مستوى 5 بالمائة عام 2023. وأوضح بنك قطر الوطني في تقريره الأسبوعي أنه مثلما توقع غالبية المحللين، قام بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي برفع أسعار الفائدة في اجتماعه لشهر سبتمبر بواقع 75 نقطة أساس، مواصلاً بذلك تدابيره القوية لتطبيع السياسة النقدية الأمريكية. وخلال الاجتماع، قدم بنك الاحتياطي الفيدرالي أيضاً التحديث ربع السنوي لتوقعاته بشأن الناتج المحلي الإجمالي والتضخم وأسعار الفائدة. واستند التقرير إلى ثلاث نقاط أساسية في تحليله، أولاً الأخذ في الاعتبار النشاط الاقتصادي في الولايات المتحدة قياساً بالناتج المحلي الإجمالي، حيث أجرى بنك الاحتياطي الفيدرالي تعديلاً كبيراً لتوقعاته في هذا الصدد، وخفض توقعاته للنمو العام الحالي إلى 0.2 بالمائة فقط، وإلى 1.2 بالمائة عام 2023. وأشار التقرير إلى أن الاحتياطي الفيدرالي أقر بأن الزيادات الكبيرة التي أجراها في أسعار الفائدة من المرجح أن تدفع الاقتصاد نحو الركود بحلول نهاية عام 2022، بعبارة أخرى، فإن مسؤولي البنك لا يخشون إحداث ركود، إذا كان ذلك ضرورياً للسيطرة على التضخم. النقطة الثانية التي استند إليها تقرير بنك قطر الوطني عدم وجود تغيير يذكر في توقعات بنك الاحتياطي الفيدرالي بشأن التضخم، وهذا أمر لافت بالنظر إلى أن بنك الاحتياطي الفيدرالي قد بدأ في رفع أسعار الفائدة بقوة وقام للتو بتخفيض كبير لتوقعاته بشأن الناتج المحلي الإجمالي، بما يعكس قلق بنك الاحتياطي الفيدرالي إزاء حدة واستمرارية ارتفاع التضخم (أي مدى صعوبة خفضه)، ومع ذلك، يتوقع غالبية مختصي التنبؤات الاقتصادية أن يظل التضخم مرتفعاً لفترة أطول من توقعات بنك الاحتياطي الفيدرالي. يشار إلى أن بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يحتاج إلى رفع أسعار الفائدة بشكل أكثر قوة، ولمدة أطول، للتأكد من أن التضخم سوف يتراجع إلى مستوى 2 بالمائة المستهدفة. أما النقطة الثالة فتتعلق بأسعار الفائدة، حيث يُطلق على مزيج انخفاض النمو وارتفاع التضخم اسم الركود التضخمي، وهو وضع يصعب على البنوك المركزية التعامل معه، ويجبر الركود التضخمي البنك المركزي الذي يستهدف نسبة محددة للتضخم على رفع أسعار الفائدة بما يكفي للسيطرة على التضخم، وذلك على الرغم من المخاطر على مستويات الناتج المحلي الإجمالي. وبالنظر إلى مستوى التضخم المرتفع للغاية، ليس من المستغرب أن يقوم بنك الاحتياطي الفيدرالي برفع توقعاته لأسعار الفائدة. وقال التقرير إن التأثير المباشر لهذا المسار من أسعار الفائدة المرتفعة للغاية يكمن في استمرار تباطؤ نمو الناتج المحلي الإجمالي الأمريكي، وبشكل أكثر حدة مما توقعنا في السابق، ومع ذلك، فإن التأثير على توقعات الناتج المحلي الإجمالي العالمي قد يكون أكثر حدة، حيث ستضطر البنوك المركزية الأجنبية إلى رفع أسعار الفائدة بشكل أكبر وأسرع لتجنب حدوث تراجع مفرط في قيمة عملاتها مقابل الدولار الأمريكي. وسيؤدي هذا الأمر بدوره إلى تراجع نمو الناتج المحلي الإجمالي لديها، وبالتالي انخفاض نمو الناتج المحلي الإجمالي العالمي مقارنة بتوقعاتنا لعام 2023، والتي تعتبر منخفضة سلفاً.
649
| 09 أكتوبر 2022
قال التقرير الصادر عن QNB للخدمات المالية: في أغسطس من عام 2022، ارتفع إجمالي أصول القطاع المصرفي في قطر بنسبة 0.7% مقارنةً بالشهر السابق مسجلًا نسبة قدرها 0.1% في 2022 ليصل إلى 1.828 تريليون ريال قطري. في أغسطس من عام 2022، ارتفع إجمالي محفظة قروض القطاع المصرفي في قطر بنسبة قدرها 0.6% مقارنةً بالشهر السابق مسجلًا نسبة قدرها 0.2% في 2022، فيما ارتفعت الودائع بنسبة 0.9% مقارنةً بالشهر السابق مسجلةً نسبة قدرها -0.1% في 2022. وقد دفع القطاع العام، بصفة أساسية، الائتمانات إلى الارتفاع مسجلةً ارتفاعًا نسبته 1.7% في أغسطس مقارنةً بالشهر السابق. ومع ارتفاع الودائع بنسبة 0.9% في أغسطس، انخفضت نسبة الودائع إلى القروض ارتفاعًا طفيفًا إلى ما نسبته 125.2% في الشهر نفسه مقابل 125.5% في يوليو من عام 2022. وقال التقرير: في أغسطس من عام 2022، ارتفع إجمالي محفظة القروض بنسبة 0.6%. فقد سجلت قروض القطاع العام المحلي زيادة بنسبة قدرها 1.7% مقارنةً بالشهر السابق مسجلةً نسبة قدرها -4.5% في 2022. ذلك إن القطاع الحكومي الذي يمثل حوالي 32% من قروض القطاع العام قد سجل ارتفاعًا نسبته 3.9% مقارنةً بالشهر السابق مسجلًا نسبة قدرها -18.1% في 2022، في حين سجل قطاع قروض المؤسسات الحكومية (الذي يمثل حوالي 62% من قروض القطاع العام) ارتفاعًا بنسبة 1.0% مقارنةً بالشهر السابق مسجلًا نسبة قدرها +3.1% في 2022. مع ذلك، انخفض قطاع المؤسسات شبه الحكومية بنسبة 2.6% مقارنة بالشهر السابق مسجلًا نسبة قدرها +10.7% في 2022. وفي أغسطس من عام 2022، ارتفع إجمالي قروض القطاع الخاص بنسبة 0.3% مقارنةً بالشهر السابق مسجلًا نسبة قدرها +3.2% في 2022. وقد ساهم قطاعا العقارات والاستهلاك والأنشطة الأخرى مساهمةً رئيسة في نمو قروض القطاع الخاص لشهر أغسطس من عام 2022. فقد سجل قطاع العقارات الذي يساهم بنحو 21% من قروض القطاع الخاص ارتفاعًا بلغت نسبته 0.8% مقارنةً بالشهر السابق مسجلًا نسبة قدرها +4.9% في 2022. بالمثل، سجل قطاع الاستهلاك والأنشطة الأخرى الذي يساهم بنحو 22% من قروض القطاع الخاص ارتفاعًا بلغت نسبته 0.5% مقارنةً بالشهر السابق مسجلًا نسبة قدرها +4.5% في 2022. وخلال شهر أغسطس من عام، سجل قطاع الخدمات الذي يساهم بحوالي 29% من قروض القطاع الخاص ارتفاعًا نسبته 0.04% مقارنةً بالشهر السابق مسجلًا نسبة قدرها +4.7% في 2022، في حين ارتفع قطاع التجارة العامة الذي يساهم بنحو 21% من قروض القطاع الخاص ارتفاعًا طفيفًا نسبته 0.05% مقارنةً بالشهر السابق مسجلًا نسبة قدرها +0.6% في 2022. كذلك، خلال شهر أغسطس من عام 2022، انخفضت القروض خارج قطر بنسبة قدرها 1.4% مقارنةً بالشهر السابق مسجلةً نسبة قدرها -7.2% في 2022. وزادت ودائع القطاع العام بنسبة 3.7% في شهر أغسطس من عام 2022 مقارنةً بالشهر السابق مسجلةً نسبة قدرها + 14.0% في 2022، ما أدى إلى زيادات عامة في ودائع القطاع المصرفي في قطر. وبالنظر إلى تفاصيل القطاع، يُلاحظ أن القطاع الحكومي الذي يمثل حوالي 31% من ودائع القطاع العام قد سجل ارتفاعًا نسبته 8.4% مقارنةً بالشهر السابق مسجلًا نسبة قدرها +1.9% في 2022، بينما قفز قطاع المؤسسات الحكومية الذي يمثل حوالي 54% من ودائع القطاع العام إلى الأمام بنسبة 1.4% مقارنةً بالشهر السابق مسجلًا نسبة قدرها +17.6% في 2022. وقد ارتفع قطاع المؤسسات شبه الحكومية بنسبة 2.8% مقارنةً بالشهر السابق مسجلًا نسبة قدرها +31.8% في 2022. مع ذلك، انخفضت ودائع القطاع الخاص بنسبة 0.1% مقارنةً بالشهر السابق مسجلةً نسبة قدرها +7.4% في 2022. وعلى صعيد القطاع الخاص، انخفض قطاع المستهلكين بنسبة 0.6% مقارنةً بالشهر السابق مسجلًا نسبة قدرها +2.4% في 2022. ومع ذلك، فقد سجل قطاع الشركات والمؤسسات ارتفاعًا نسبته 0.3% مقارنةً بالشهر السابق مسجلًا نسبة قدرها +13.3% في 2022. وفي أغسطس من عام 2022، واصلت ودائع غير المقيمين التحرك في دوامة هبوطية وسجلت انخفاضًا نسبته 1.3% مقارنةً بالشهر السابق مسجلةً نسبة قدرها -25.3% في 2022.
367
| 06 أكتوبر 2022
توقع بنك قطر الوطني QNB، دخول الاقتصاد الصيني في مرحلة التعافي الدوري، بالرغم من أنه لا يزال مصدرا رئيسيا لعدم اليقين بشأن توقعات النمو العالمي في العام الحالي، حيث كان وراء قدر كبير من التباطؤ العالمي خلال الأرباع العديدة الماضية. وأشار بنك قطر الوطني في تقريره الأسبوعي إلى أنه في أواخر العام الماضي، كان من المتوقع أن ينمو الاقتصاد الصيني بنسبة 5.6% في عام 2022. ولكن في وقت كتابة هذا التقرير، أشارت توقعات بلومبرغ إلى تحقيق نمو بنسبة 3.5% فقط في نفس الفترة. وأوضح أن نمو الاقتصاد الصيني ظل ثابتا في الربع الأخير، وكان ذلك أسوأ أداء اقتصادي للصين منذ أكثر من 30 عاما، باستثناء الربع الأول من عام 2020، عندما استجابت البلاد بسرعة للموجة الأولية من جائحة كوفيد-19.. مضيفا جاء هذا الأداء الضعيف بعد تباطؤ تدريجي طويل الأمد بدأ منذ حوالي عام، في أعقاب التعافي الأولي القوي من الجائحة. وأرجع التقرير تباطؤ الاقتصاد الصيني إلى أربعة عوامل رئيسية أولها السحب المبكر لكل من التحفيز المالي والنقدي، الذي لم يساعد في دعم الطلب الكلي عندما كانت الأسر لا تزال حذرة بشأن العواقب الاقتصادية للجائحة العالمية على المدى المتوسط، وثانيها أن التأثير المشترك للموجات الجديدة من متحورات كوفيد-19 وسياسات صفر حالة كوفيد المتبعة في الصين أدى إلى أنماط من التوقف والانطلاق في النشاط والتي تحول دون حدوث أي زخم في نمو الاستهلاك أو الاستثمار. أما ثالث عوامل تباطؤ الاقتصاد الصيني، بحسب تقرير بنك قطر الوطني، فهو تأثير أزمة الطاقة في النصف الثاني من العام الماضي سلبا على الإنتاج الصناعي في بعض المقاطعات الصينية، بسبب ترشيد استهلاك الطاقة ووقف الإنتاج.. بينما تركز رابع العوامل في الحملة الشاملة للتشديد التنظيمي في قطاعي العقارات والشركات والتي أدت إلى إضعاف معنويات الشركات واحتواء التعافي الكبير في الاستثمار الخاص. ولفت التقرير إلى انه بالرغم من الزخم السلبي، فهناك إشارات مبكرة على أن الاقتصاد الصيني قد يكون على وشك الانتقال إلى مرحلة تعافي. ويبدو أن مؤشر مديري مشتريات قطاع التصنيع الصيني، وهو مؤشر قائم على الاستطلاعات يقيس مدى التحسن أو التدهور في العديد من مكونات النشاط مقارنة بالشهر السابق، قد تراجع إلى أدنى مستوى في شهر أبريل من العام الجاري. تقليديا، يعتبر حاجز الـ 50 نقطة في المؤشر بمثابة عتبة فاصلة بين التغيرات الانكماشية (أقل من 50) والتغيرات التوسعية (فوق 50) في الأوضاع الاقتصادية. وفي الوقت الذي لا تزال فيه البيانات عالية التردد تشير إلى أن الاقتصاد الصيني ينكمش أو يعمل دون المستويات العادية، إلا أنه بدأ يتسارع مرة أخرى في الأشهر الأخيرة، بسبب انحسار المشاكل المرتبطة بجائحة كوفيد-19 وإعادة فتح بعض المدن المهمة. ويضع هذا الأمر الصين على مسار مماثل لاقتصادات جنوب شرق آسيا (آسيان)، التي عانت العام الماضي بسبب الجائحة، ولكنها دخلت الآن في مرحلة من التعافي. وعلى عكس الاقتصادات الآسيوية، فإن النشاط في الاقتصادات المتقدمة الرئيسية الأخرى يتباطأ، بل ويتراجع. وتوقع تقرير بنك قطر الوطني أن تتراجع مخاطر الجائحة أيضا بشكل ملحوظ في الصين، خاصة بعد الربع الرابع من العام الجاري. ويرجع ذلك إلى تطوير لقاحات صينية جديدة وأكثر فاعلية ضد المتحورات الجديدة من فيروس كوفيد-19، بالإضافة إلى توافر حبوب فعالة مضادة للفيروسات. وبمرور الوقت، من شأن هذه التطورات أن تسمح للحكومة بالتخلي عن سياسات صفر حالة /كوفيد-19/، مما سيمكن النشاط من اكتساب الزخم بطريقة أكثر استدامة. وأوضح أنه بعد عدة أرباع من التشديد التنظيمي الشامل في قطاعي العقارات والتكنولوجيا الرئيسيين، تعمل السلطات الآن على تعديل مواقفها وتقديم إرشادات أكثر وضوحا للشركات الكبيرة في الصين. واعتبر أن وضع الطاقة الآن في الصين أفضل بكثير، حيث يمثل الفحم حوالي 60% من استهلاك الطاقة في البلاد، مقابل 17% للطاقة المائية. وخلص تقرير بنك قطر الوطني إلى أن النشاط في الصين وصل إلى أدنى مستوياته حاليا، وأن البلاد على وشك الدخول في مرحلة من التعافي الدوري مع تسارع أداء الاقتصاد في فترة ما بعد عام 2022. ومن المرجح أن يساعد هذا الأمر في التخفيف من الآثار السلبية للتباطؤ في الاقتصادات المتقدمة الرئيسية وأن يساهم بشكل إيجابي ويدعم النمو العالمي.
885
| 01 أكتوبر 2022
دخلت مجموعة QNB، أكبر مؤسسة مالية في الشرق الأوسط وأفريقيا، إلى السوق التركية في عام 2016، بعد الاستحواذ على بنك فاينانس التركي، لتتوسع المجموعة التي تعمل في ثلاث قارات و30 دولة من خلال فروعها والشركات التابعة لها. وظهرت تأثيرات الاستحواذ الجديد سريعا كما يشرحها المدير التنفيذي لبنك QNB، عمر تان، الذي قال إن دخول مجموعة QNB إلى السوق التركي والاستحواذ على البنك، كان له تأثير كبير إيجابي على الأداء، مؤكدا أن البنك أصبح من أقوى خمسة بنوك في تركي. وأوضح عمر تان أثناء حديثه لممثلي الصحف القطرية، أن مجموعة QNB أدخلت مجموعة من التغييرات على سياسة البنك من بينها استخدام التكنولوجيا في الخدمات البنكية والمدفوعات عن بُعد بالإضافة للجسر الرقمي، كما زاد عدد موظفي خدمة العملاء باللغة العربية. وأضاف المدير التنفيذي لـ QNB في تركيا، أن البنك يضم٤٤٤ فرعًا في تركيا ونحو ٣١٠٠ عميل قطري، مؤكدًا تقديم خدمات بنكية للعملاء من الخارج خاصة القطريين الراغبين في الحصول على قروض مُيسرة لشراء عقارات في تركيا وغيرها من الخدمات المميزة. وقد تمكنت مجموعة QNB من تحقيق نتائج مالية متميزة للسنة المنتهية في 31 ديسمبر 2021 حيث بلغ صافي الأرباح مبلغ 13,2 مليار ريال قطري بزيادة نسبتها 10% مقارنة بالعام الماضي. كما ارتفع إجمالي الموجودات بنسبة 7% ليصل إلى 1,093مليار ريال قطري.
3583
| 19 سبتمبر 2022
أعلنت مجموعة QNB، أكبر مؤسسة مالية في الشرق الأوسط وافريقيا، عن اسم الفائز الرابع في السحب الشهري لحملة ثلاثة أضعاف الراتب لشهر أغسطس المخصصة لأعضاء أوائل QNB، حيث فاز السيد علي عبد الله المعاضيد بالسحب الشهري. وتؤكد الحملة التي تستمر حتى 30 سبتمبر الجاري حرص QNB على مكافأة عملائه على مدار العام ومنح مجموعة مميزة من العروض لأعضاء أوائل QNB. وتقدم هذه الحملة لأعضاء أوائل QNB الجدد والحاليين فرصة لدخول السحب والحصول على ثلاثة أضعاف الراتب عند تحويل الراتب الشهري إلى QNB بالنسبة لأعضاء أوائل QNB الجدد (يشترط أن يكون الحد الأدنى للراتب 35.000 ريال) أو عند طلب الحصول على قرض شخصي جديد بالنسبة لأعضاء أوائل QNB الحاليين المحولة رواتبهم إلى QNB بقيمة 180,000 ريال قطري أو أكثر، أو قرض عقاري بقيمة 2 مليون ريال قطري أو أكثر. وبهذه المناسبة، قال السيد عادل علي المالكي، مدير عام الخدمات المصرفية للأفراد في مجموعة QNB: نهنئ الفائز بالسحب الشهري وندعو أعضاء أوائل QNB للمشاركة في السحب الأخير لهذه الحملة. تعكس العروض الحصرية والمميزة التي نقدمها لعملائنا طوال العام حرصنا على تقديم تجربة مصرفية متميزة لهم. ويقدم أوائل QNB لأعضائه مجموعة من المنتجات والخدمات المصممة لتناسب أسلوب حياتهم وتلبي احتياجاتهم المالية، وتشمل بطاقات QNB الائتمانية المتميّزة ومنتجات الإيداع والقروض الخاصة وعروض الرفاهية وخدمة الأولوية وبرنامج الاعتراف العالمي Global Recognition والدخول المجاني إلى صالات المطارات الدولية حول العالم، بالإضافة إلى التمويل العقاري وحلول إدارة الثروة وغيرها من المنتجات والخدمات المتاحة حصرياً في قطر والسوق الدولية في تركيا ومصر والأردن ولبنان وتونس والكويت وعمان والمملكة المتحدة وفرنسا. للمشاركة في هذه الحملة، يرجى زيارة أقرب فرع وفتح حساب أوائل QNB بالراتب الشهري أو التقدم بطلب قرض بالنسبة إلى الأعضاء الحاليين. للمزيد من المعلومات، يرجى زيارة qnb.com وتتواجد مجموعة QNB، التي تفخر بمشاركتها كداعم رسمي لكأس العالم FIFA 2022™ في الشرق الأوسط وافريقيا، في أكثر من 31 بلداً وثلاث قارات حول العالم من خلال فروعها وشركاتها التابعة، حيث تقدم مجموعة شاملة من أحدث الخدمات والمنتجات المصرفية لعملائها. ويعمل في المجموعة ما يزيد على 27,000 موظف في أكثر من 1,000 فرع ومكتب تمثيلي، بالإضافة إلى شبكة واسعة من أجهزة الصراف الآلي تزيد على 4,600 جهاز.
587
| 19 سبتمبر 2022
مساحة إعلانية
أعلنت وزارة الداخلية أن إدارة الأمن الوقائي تمكنت من تحديد هوية جميع المتورطين في واقعة ما تم تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعي من...
31372
| 29 أكتوبر 2025
أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، تحويل الدراسة في جميع المدارس الحكومية والخاصة إلى نظام التعلم عن بُعد يوم الثلاثاء الموافق 4 نوفمبر...
10972
| 30 أكتوبر 2025
أعلنت السوق الحرة القطرية عن افتتاح أول متجر في الشرق الأوسط لعلامة بوب مارت (POP MART) العالمية المتخصصة في المقتنيات ومنتجات أسلوب الحياة،...
6750
| 29 أكتوبر 2025
فرض البنك المركزي المصري غرامة مالية قياسية بقيمة 1 مليار جنيه (21 مليون دولار) على بنك أبوظبي الأول مصر، بسبب إصدار تسهيلات ائتمانية...
6686
| 29 أكتوبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أعلنت قطر للطاقة، اليوم الجمعة، أسعار الوقود في دولة قطر لشهر نوفمبر المقبل 2025، حيث شهدت انخفاضا في أسعار الجازولين 91 ممتاز، وسعر...
4510
| 31 أكتوبر 2025
أعربت إدارة نادي الغرافة الرياضي عن استيائها من مستوى الحوار الذي دار بين محلل قناة الكأس وممثل النادي، معتبرة أنه لم يكن بمستوى...
4066
| 31 أكتوبر 2025
بعث حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، برقية تعزية إلى أخيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن...
3816
| 31 أكتوبر 2025