أعربت إدارة نادي الغرافة الرياضي عن استيائها من مستوى الحوار الذي دار بين محلل قناة الكأس وممثل النادي، معتبرة أنه لم يكن بمستوى...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
شاركت دولة قطر في أعمال المؤتمر الثامن والعشرين للمسؤولين عن مكافحة الإرهاب، الذي عُقد بمقر الأمانة العامة لمجلس وزراء الداخلية العرب في الجمهورية التونسية خلال الفترة من 8 إلى 9 أكتوبر 2025، بمشاركة وفود تمثل الدول العربية الأعضاء. وسَبق المؤتمر الاجتماع الخامس لفريق الخبراء المعني برصد وتبادل المعلومات حول التهديدات الإرهابية وتحليلها، المنعقد 7 أكتوبر 2025. وترأس وفد اللجنة الوطنية لمكافحة الإرهاب المشارك في الاجتماع والمؤتمر العميد خالد علي الكعبي، أمين سر اللجنة الوطنية لمكافحة الإرهاب بوزارة الداخلية. وذكرت وزارة الداخلية عبر منصة إكس، أن الاجتماع والمؤتمر ناقشا عدداً من الموضوعات المدرجة على جدول الأعمال، واتخذ بشأنها التوصيات المناسبة التي تسهم في تعزيز التعاون العربي في مجال مكافحة الإرهاب.
1022
| 10 أكتوبر 2025
جددت دولة قطر التزامها الراسخ بمكافحة الإرهاب والتطرف العنيف، مشيرة إلى استعدادها لمواصلة التعاون الوثيق مع الأمم المتحدة والشركاء الدوليين والإقليميين، بما يسهم في تعزيز السلم والأمن الدوليين، وتهيئة بيئة عالمية أكثر أمنا واستقرارا. جاء ذلك في بيان دولة قطر الذي ألقاه السيد عبدالعزيز فضاله السليطي، سكرتير ثالث بالوفد الدائم لدولة قطر لدى الأمم المتحدة، أمام اللجنة السادسة للجمعية العامة للأمم المتحدة، حول البند (109) تحت عنوان التدابير الرامية للقضاء على الإرهاب الدولي، في مقر الأمم المتحدة، بنيويورك. وجدد السكرتير الثالث بالوفد الدائم لدولة قطر لدى الأمم المتحدة، إدانة دولة قطر القاطعة للإرهاب بجميع أشكاله وصوره، وأيا كانت دوافعه أو مبرراته، ورفضها بشكل مطلق أي محاولة للربط بين الإرهاب وأي دين أو ثقافة أو شعب، مشيرا إلى أن التصدي لهذه الآفة يتطلب التزاما جماعيا صادقا بمبادئ القانون الدولي، واحترام حقوق الإنسان، والامتناع عن الانتقائية أو التسييس في مكافحة الإرهاب، وتفادي استغلاله ذريعة لانتهاك الحقوق أو التمييز ضد الشعوب الواقعة تحت الاحتلال التي تكفل لها الشرعية الدولية حقها المشروع في تقرير المصير. وأوضح أن دولة قطر ساهمت خلال أسبوع الأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب لعام 2023، في إطلاق مجموعة الممارسات الجيدة لرصد وتقييم مبادرات مكافحة الإرهاب ومنع التطرف العنيف، بالتعاون مع مكتب الأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب، وذلك لتزويد الحكومات والمجتمع المدني بأدوات عملية قائمة على الأدلة لمعالجة الأسباب الجذرية للتطرف، لافتا إلى أنها تواصل دعم الحوار بين الثقافات والأديان وتعزيز التفاهم المتبادل وحماية المواقع الدينية والثقافية، إدراكا منها لأهمية هذه الجوانب في التصدي لخطاب الكراهية ومنع التطرف. وبين أن دولة قطر تشارك بفعالية في المنتديات متعددة الأطراف لمكافحة الإرهاب، وفي مقدمتها المنتدى العالمي لمكافحة الإرهاب الذي ستستضيف الدوحة اجتماعه التنسيقي الشهر الجاري. ولفت في هذا السياق إلى أن دولة قطر تواصل دورها كعضو في التحالف الدولي للقضاء على تنظيم داعش، وتدعم الجهود الإقليمية في إطار جامعة الدول العربية ومجلس التعاون لدول الخليج العربية من خلال تبادل المعلومات والتنسيق الوثيق لمواجهة التهديدات الإرهابية المشتركة. وقال أما على صعيد الشراكة مع الأمم المتحدة، فتعتز دولة قطر بكونها الشريك الرئيسي لمكتب الأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب. فمنذ عام 2020، التزمت دولة قطر بتقديم خمسة عشر مليون دولار أمريكي سنويا إلى صندوق الأمم المتحدة الاستئماني لمكافحة الإرهاب، مما جعلها أكبر ممول للمكتب بنسبة بلغت سبعة وثلاثين في المئة من مجموع المساهمات، وبتمويل تراكمي بلغ مئة وتسعة وثلاثين مليون دولار حتى نهاية عام 2024. وقد مكن هذا الدعم المكتب من التخطيط لمشاريع طويلة الأمد وتنفيذ برامج أساسية شملت جميع ركائز الاستراتيجية العالمية. ففي عام 2023 وحده، ساعدت مساهمات دولة قطر المكتب على تنفيذ أربعين برنامجا لبناء القدرات. وذكر أن التطورات العالمية الأخيرة أبرزت أن الإرهاب لايزال يمثل تهديدا معقدا ومتغيرا، حيث تسعى التنظيمات الإرهابية إلى استغلال التطورات في التكنولوجيا والفضاء السيبراني لنشر دعايتها وتجنيد عناصر جديدة، فضلا عن الروابط المتنامية بين الإرهاب والجريمة المنظمة العابرة للحدود، بما في ذلك الاتجار غير المشروع بالأسلحة وتمويل الإرهاب، لافتا إلى أن ذلك يستدعي تطوير مقاربات أكثر شمولية ومرونة تستند إلى الوقاية وتعزيز التعاون الدولي، والاستفادة من الابتكار والعلوم السلوكية لمواجهة هذه التحديات. وأشار إلى أن نجاح الجهود الدولية في القضاء على الإرهاب يتطلب عملا متعدد الأطراف يعالج جميع أبعاده، بما في ذلك أسبابه الجذرية، مع ضمان احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان، لافتا إلى أن دولة قطر ستواصل الاضطلاع بدور فعال وشراكة استراتيجية مع الأمم المتحدة والدول الأعضاء، من أجل بناء قدرات وطنية وإقليمية قادرة على مواجهة الإرهاب بجميع أشكاله وصوره.
144
| 08 أكتوبر 2025
يشارك مجلس الشورى في أعمال المؤتمر البرلماني العالمي حول مكافحة الإرهاب، الذي تستضيفه مدينة إسطنبول التركية غدا /الثلاثاء/، بوفد يرأسه سعادة السيد حسن بن عبدالله الغانم رئيس المجلس. وينظم المؤتمر بالشراكة بين مجلس الشورى ومكتب برنامج الأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب المعني بالمشاركة البرلمانية في مكافحة الإرهاب ومنعه، ومقره الدوحة، بالتعاون مع مجلس الأمة التركي الكبير، ومكتب الأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب. وسيركز المؤتمر، الذي يستمر لمدة يومين، على التحدي الماثل في غياب تعريف دولي موحد للإرهاب، والسعي نحو التوافق على تعريف قانوني وعملي يمكن البرلمانات من وضع تشريعات فعالة ومحمية من التسييس. ويتضمن المؤتمر كذلك عقد جلسات نقاشية يشارك فيها نخبة من السياسيين والبرلمانيين، وخبراء قانونيون وأمنيون، وممثلو المنظمات الدولية والإقليمية، لعرض التجارب وتبادل الخبرات وصياغة مقترحات تشريعية قابلة للتطبيق.
152
| 06 أكتوبر 2025
شاركت وزارة الداخلية في أعمال الاجتماع السابع والثلاثين لفريق الخبراء العرب المعني بمكافحة الإرهاب، المنعقد بمقر الأمانة العامة لمجلس وزراء الداخلية العرب في الجمهورية التونسية خلال الفترة من 20 إلى 21 أغسطس الجاري.وترأس وفد اللجنة الوطنية لمكافحة الإرهاب المشارك في الاجتماع، العميد خالد علي الكعبي، أمين سر اللجنة، وناقش الاجتماع عددا من الموضوعات المدرجة على جدول الأعمال، وأصدر بشأنها التوصيات المناسبة، بما يسهم في دعم مسيرة العمل العربي المشترك وتعزيز التعاون والتنسيق بين الدول الأعضاء في مجال مكافحة الإرهاب.
396
| 24 أغسطس 2025
اختتم مكتب برنامج الأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب المعني بالمشاركة البرلمانية في منع الإرهاب و مكافحته، بدعم من مجلس الشورى في قطر سلسلة ندواته في إطار منتدى الدوحة البرلماني للشباب. و تهدف هذه المبادرة، التي تحمل عنوان «تعزيز وجهات نظر الشباب في الاستجابات البرلمانية للإرهاب والتطرف العنيف»، إلى تعزيز مشاركة الشباب في سياسات ومبادرات منع ومكافحة الإرهاب على المستويات الوطنية والدولية من خلال إطار عمل برلماني يشمل الشباب. تتضمن فعاليات المنتدى سلسلة من الندوات الموضوعية التي تُعقد بالشراكة مع الجامعات الرائدة في قطر وهي جامعة قطر وجامعة جورج تاون في قطر وجامعة حمد بن خليفة وجامعة لوسيل و تجمع هذه الندوات الطلاب وقادة الشباب والخبراء الوطنيين والدوليين والبرلمانيين وصانعي السياسات لمناقشة قضايا متعلقة بمنع ومكافحة الإرهاب والتطرف العنيف. عقب الندوات الافتتاحية الناجحة في جامعة جورج تاون في قطر وجامعة حمد بن خليفة اختُتمت امس الندوات النهائية في جامعة قطر وجامعة لوسيل. تناولت هذه الندوات أبعادًا جديدة لمكافحة الإرهاب والتطرف العنيف وناقشت سبل تعزيز تمكين الشباب في الاستجابات البرلمانية. تضمنت الندوات كلمة رئيسية ألقاها السيد ديفيد ألاموس، رئيس مكتب برنامج الأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب المعني بالمشاركة البرلمانية و ركزت الندوة التي عُقدت في جامعة قطر على «دور المرأة والأسرة في منع ومكافحة الإرهاب والتطرف العنيف». استكشفت هذه الجلسة المساهمات التي يمكن أن تقدمها النساء والأسر في منع التطرف العنيف والإرهاب، وكيف يمكن لصناع السياسات والبرلمانيين دعم هذه الأدوار. تضمنت النقاشات الرئيسية دور الأسر في بناء أفراد مقاومين للتطرف وسبل تمكين الشابات للمشاركة بفعالية في سياسات مكافحة الإرهاب على المستويين المجتمعي والوطني. عقب الجلسة التي أقيمت في جامعة قطر، انتقل المشاركون إلى جامعة لوسيل لحضور الندوة الخامسة والأخيرة في السلسلة تحت عنوان «الصلة بين الإرهاب والجريمة المنظمة الناشئة: التحديات القانونية والفنية وطرق الوقاية». سلطت هذه الندوة الضوء على التحديات المتعلقة بملاحقة القضايا التي تشمل الإرهاب والجريمة المنظمة. وقدمت مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة برامج وممارسات جيدة لمعالجة هذه التحديات إضافة إلى الخبراء الوطنيين والدوليين، شارك في الندوات اثنان من البرلمانيين المرموقين، وهما الدكتورة مريم الضاغن، عضو شبكة النساء في الاتحاد البرلماني الدولي والسيد ديفيد ستوغمولر، الممثل الخاص لجمعية البرلمانيين لمنظمة الأمن والتعاون في أوروبا بشأن مشاركة الشباب. وأكدا التزامهما بدعم المشاركة الفعالة للشباب في مناقشات المنتدى. و مع ختام الندوات الجامعية، سيُختتم منتدى الدوحة البرلماني للشباب بالجلسة العامة الختامية للمنتدى البرلماني للشباب يومي 27 و28 نوفمبر الجاري. ستجمع هذه الفعالية النهائية برلمانيين شباب من مختلف المجالس لعرض نتائج المناقشات التي جرت خلال سلسلة الندوات بحضور منظمات دولية، والمجتمع المدني، وشبكات برلمانية عالمية.
622
| 17 نوفمبر 2024
تعزيزًا للشراكة الإستراتيجية في مجال مكافحة الإرهاب، شاركت الوحدة الخاصة «لفداوية» في تأمين أولمبياد باريس 2024 بالتعاون مع وحدة «GIGN» الفرنسية. مشاركة القوات تأتي تأكيداً على متانة العلاقة بين دولة قطر والجمهورية الفرنسية، لا سيما في المجالات الأمنية، حيث باتت الخبرات الأمنية لدولة قطر مرجعاً يُستفاد منه في الفعاليات الدولية الكبرى. يعكس هذا التعاون الثقة المتبادلة بين البلدين ويقدم نموذجًا مثاليًا للتعاون الدولي في التصدي للعمليات الإرهابية، مما يسهم في أمن وسلامة المشاركين في هذا الحدث العالمي.
1050
| 16 أغسطس 2024
أكد خبراء أمنيون أهمية اكتساب المتحدث الإعلامي الأمني مهارات احترافية من أجل الحفاظ على الجانب الأمني، وحماية مجتمعه من الأخبار المضللة، خاصة في عالم يشهد ثورة معرفية ومعلوماتية وتكنولوجية كبيرة جداً. وأكد السيد محمد القوتي مدير المركز الإعلامي بجامعة نايف في تصريح لـ الشرق أهمية الورش الأمنية الجماعية بالنسبة لجامعة نايف كأحد أوجه تنفيذ برامج الجامعة الأكاديمية وعلى مستوى المشاركات الأمنية بهدف تحقيق شراكة عربية موحدة. وورشة العمل مهمة جداً في القطاع الأمني في كل الاتجاهات لأنّ الإعلام بات اليوم في تحد أمام تطور الوسائل الإعلامية وبالتالي يحتاج إلى قنوات وطرق لتوصيل المعلومة والثقافة الأمنية للمجتمع، منوهاً إلى أهمية الحس الأمني لأنّ الإعلام يتطور والمطلوب من الجهات الأمنية التواصل وتوصيل الثقافة والتعريف بها لأنّ المواطن اليوم شريك أساسي في المنظومة الأمنية وبالتالي توصيل الرسائل التوعوية والأمنية للجمهور، والجامعة يقع على عاتقها توصيل تلك الثقافة للجمهور من خلال برامج وأنشطة طوال العام. من جانبه، أوضح السيد عز الدين سلمان مسؤول برامج من مكتب الأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب أنّ مشاركة مكتب الأمم المتحدة في الورشة بحكم الشراكة التي تجمعه مع جامعة نايف للعلوم الأمنية في إطار تنفيذ الإستراتيجية العربية لمكافحة الإرهاب والإستراتيجية الإعلامية لمكافحة الإرهاب. وأضاف أنّ الورشة تتناول تعزيز الحس الأمني بهدف الوقاية من كل التهديدات الأمنية، وكمكتب للأمم المتحدة يركز على موضوع مكافحة التطرف العنيف والوقاية من الإرهاب، ومن الشراكة البناءة التي تجمع مكتب الأمم المتحدة والجامعة، وهي ورشة في غاية الأهمية للدور المهم الذي يلعبه الإعلام بشكل عام والمتحدث الإعلامي بشكل خاص بهدف توعية المجتمع ونشر المعلومة بشكل موضوعي والوقاية من كل أنواع التطرف المفضي للعنف وتمّ التطرق للرسائل والخطاب الذي يقدمه المتحدث الإعلامي وكذلك التنسيق بين الأجهزة الإعلامية وكل الأجهزة المكلفة بالأمن على مستوى الدولة. وأكد أهمية التعاون بين كل الأجهزة الأمنية في كل الدول من أجل توحيد الجهود، وكل مكونات المجتمع لمنع التطرف والإرهاب والجريمة. من جهته، أكد حيدر نجم المتحدث الرسمي باسم هيئة الإعلام والاتصالات العراقية فائدة التقاء الخبرات بورشة تعزيز الحس الأمني للمتحدث الإعلامي لارتباطها الوثيق بين المحاور الأمنية والإعلامية وبات لزاماً على كل الدول المشاركة إيلاء الاهتمام البالغ بتعزيز الحس الأمني، فهناك بيانات تصاغ ومحاور تطرح في المؤسسات الإعلامية تبنى على الجوانب الأمنية لذلك لابد من مراعاة كل التفاصيل التي تعطى لوسائل الإعلام لأنّ القضايا الأمنية على درجة من الأهمية. ونوه أنّ الحس الأمني مسؤولية تشاركية بين جانبين هما الأجهزة الأمنية والمواطن العادي باعتبار أنّ التبليغ عن الحدث الأمني بالدرجة الأولى يعتمد على المواطن، ومن الأهمية تفعيل برامج توعية للمواطنين في كل الدول العربية من أجل التبليغ عن الحوادث الأمنية وغيرها. وقال: في العراق تمّ التركيز بشكل رئيسي على هذا الجانب، وجرى تخصيص أرقام مجانية للمؤسسات الحكومية التي يحتاج المواطن العادي للتواصل معها بشكل مباشر وهي أرقام مختصرة من 3 أرقام ومميزة حتى يتمكن المواطن من حفظها، والتأكيد على المؤسسات الحكومية بضرورة توعية المجتمع بأهمية التبليغ عن الحوادث.
240
| 02 أغسطس 2023
نظمت إدارة حقوق الإنسان بوزارة الداخلية، صباح أمس الثلاثاء، محاضرة حول احترام حقوق الإنسان في سياق مكافحة الإرهاب، حضرها (11) ضابطا من إدارات (أمن المطار، جوازات المطار، جوازات المنافذ)، الإدارة العامة لأمن السواحل والحدود، اللجنة الدائمة لإدارة المنافذ البحرية وإدارة شرطة النجدة (الفزعة). ويأتي تنظيم هذه المحاضرة في إطار خطة عمل الإدارة لتنفيذ الاستراتيجية الوطنية لمكافحة الإرهاب والتطرف العنيف ومنع تمويل انتشار أسلحة الدمار الشامل (2020- 2025). في بداية المحاضرة، رحب العميد عبدالله صقر المهندي مدير إدارة حقوق الإنسان بالحضور، وألقى الضوء على إنشاء الإدارة تطبيقا لما جاء في الدستور والذي كرس مبادئ العدل والإحسان والحرية والمساواة ومكارم الأخلاق، ثم أكد على دور الإدارة في أن يكون رجل الشرطة ملما بقضايا حقوق الإنسان وملتزما بمعايير المنظومة الدولية عقب صدور الإعلان العالمي لحقوق الإنسان بمبادئه الـ 29 والتي جاء في أبرزها (الناس متساوون في الحقوق والواجبات، لا تفريق بينهم).. وقدم المحاضرة النقيب خميس سلطان المريخي، من إدارة حقوق الإنسان الذي أشار في بدايتها إلى الحريات التي كفلها قانون مكافحة الإرهاب ونظريته وتطبيقاته التي تجسد مفاهيمه، متطرقا إلى الاتفاقيات الدولية وما تلزم به الدول وما تفرضه الدول على القائمين على انفاذ القانون.. كما تناول المعايير الوطنية والقوانين والآليات المتبعة، متخذا القانون رقم 27 لسنة 2019م الخاص بمكافحة الإرهاب نموذجا لتوافقه مع الاتفاقيات الدولية.
910
| 26 يوليو 2023
أكدت دولة قطر التزامها الراسخ بتعزيز التعاون الدولي لمنع ومكافحة الإرهاب والتطرف العنيف المؤدي إلى الإرهاب من خلال نهج شامل متكامل، وشددت على أن الاستجابة الدولية يجب أن تكون شاملة وتعاونية ومستنيرة بأفضل الممارسات والدروس المستفادة مع الأمم المتحدة كمنسق رئيسي. جاء ذلك في بيان دولة قطر، الذي ألقته سعادة الشيخة علياء بنت أحمد بن سيف آل ثاني، المندوب الدائم لدولة قطر لدى الأمم المتحدة، في الحدث الجانبي حول النداء المشترك لمكافحة الإرهاب في إفريقيا، الذي عقد على هامش أسبوع الأمم المتحدة الثالث لمكافحة الإرهاب، بنيويورك. وجددت سعادتها، تأكيد دولة قطر، على أن نمو الإرهاب هو تهديد رئيسي للسلم والأمن الدوليين، وخاصة في إفريقيا، وأفادت بأن المبادرات العشر الرئيسية متعددة الشركاء التي يدعمها النداء المشترك تمثل وعدا بتحقيق ذلك وأنها تمثل جيلا جديدا من العمل متعدد الأطراف والبرمجة المشتركة التي تعتمد على نقاط القوة لدى العديد من الشركاء لتقديم استجابات متكاملة ومبتكرة للتحديات المعقدة ذات الأولوية عبر القارة. ولفتت سعادة المندوب الدائم، إلى أن النداء المشترك لمكافحة الإرهاب في إفريقيا يأتي في الوقت المناسب وذو صلة وثيقة لأنه يدعم أولويات وروح الاستعراض الثامن الذي يجرى كل سنتين لاستراتيجية الأمم المتحدة العالمية لمكافحة الإرهاب مع تركيز قوي على الإجراءات الوقائية. وأفادت سعادتها، بأن التمويل الكافي والقابل للتنبؤ به شرط أساسي للأمم المتحدة للوفاء بولاياتها ودعم الدول الأعضاء بشكل فعال في تنفيذ الاستراتيجية العالمية، مشيرة إلى أن دولة قطر التزمت بدعم المبادرات الاستراتيجية ومتعددة الشركاء لمنع التطرف العنيف ومكافحته، وذلك من خلال الاستثمار الاستراتيجي متعدد السنوات البالغ 120 مليون دولار في صندوق الأمم المتحدة الاستئماني لمكافحة الإرهاب على مدى ثماني سنوات (2019 - 2026). وفي هذا السياق، أعربت سعادة الشيخة علياء، عن سعادتها، أن ترى العديد من البرامج العالمية الرائدة في مجالات مكافحة الإرهاب ذات الأولوية التي دعمتها دولة قطر من خلال صندوق الأمم المتحدة الاستئماني قد تم اختيارها للنداء المشترك. وأعربت عن امتنانها للمشاركة في استضافة إطلاق النداء المشترك لمكافحة الإرهاب في إفريقيا وذلك بالتعاون مع مكتب الأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب، والوفود الدائمة لكل من المملكة المغربية، وجمهورية تونس، وجمهورية نيجيريا لدى الأمم المتحدة. كما أعربت سعادة المندوب الدائم، عن اعتزاز دولة قطر باستضافة المنتدى الأول للمستفيدين من المساعدة الفنية في مجال مكافحة الإرهاب في الدوحة في مارس 2022، وعن تطلعها لعقد المنتدى الثاني للمستفيدين من المساعدة الفنية في مجال مكافحة الإرهاب، في الرباط في نوفمبر المقبل والذي سيركز على إفريقيا. وأشادت بجميع الشركاء المشاركين في مبادرات النداء المشترك لتفانيهم وجهودهم الدؤوبة وروحهم التعاونية، وأعربت عن التطلع إلى التعرف على التأثير التحويلي الذي حققه النداء المشترك في الوقت المناسب.
646
| 28 يونيو 2023
أكدت دولة قطر التزامها بدعم جهود الأمم المتحدة في مكافحة الإرهاب، مشددة على أهمية التقييم والمتابعة المستمرين لمواجهة التهديدات الإرهابية عبر التقنيات الحديثة. جاء ذلك في كلمة ألقاها سعادة اللواء الدكتور ناصر سعيد الهاجري نائب رئيس اللجنة الوطنية لمكافحة الإرهاب، خلال أعمال المؤتمر الرفيع المستوى لرؤساء وكالات مكافحة الإرهاب بالدول الأعضاء في الأمم المتحدة، والذي انعقد على مدى يومين في مقر المنظمة بنيويورك، ضمن فعاليات الأسبوع الثالث لمكافحة الإرهاب. وجدد سعادة اللواء الدكتور ناصر الهاجري إدانة دولة قطر لجميع الأعمال الإرهابية بوصفها أعمالا إجرامية غير مبررة، بغض النظر عن دوافعها، وأيا كان مرتكبوها، ومتى وأينما ارتكبت. وأكد التزام دولة قطر بالقيام بدورها الفاعل في المجتمع الدولي ودعمها لجهود منظومة الأمم المتحدة في منع ومكافحة الإرهاب والتطرف العنيف المفضي للإرهاب. وأشار سعادته إلى أن دولة قطر تعد أكبر داعم لمكتب الأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب، وتقدم منحة سنوية قدرها 15 مليون دولار أمريكي، تم تجديدها حتى عام 2026. وأوضح أن هذه المنحة يستفيد منها العديد من البرامج والمشاريع المهمة التي يقوم بها المكتب لتنفيذ ولايته في مجال السياسات والتنسيق وبناء القدرات، ومن هذه البرامج العالمية البارزة التي حققت نتائج ملموسة: مكافحة سفر الإرهابيين، ومكافحة التهديدات الإرهابية ضد الأهداف الضعيفة، والأنظمة الذاتية والمشغلة عن بعد، وأمن الأحداث الرياضية الكبرى، وتعزيز الرياضة وقيمها كأداة لمنع التطرف العنيف. وأضاف نائب رئيس اللجنة الوطنية لمكافحة الإرهاب أنه تتم الاستفادة كذلك من هذا الدعم في تنظيم مؤتمرات ومناسبات دولية وإقليمية ناجحة، بما فيها المؤتمر العالمي الأول لضحايا الإرهاب الذي عقد في سبتمبر الماضي. ونبه إلى أن المشهد المتغير باستمرار للإرهاب العالمي، يتطلب تقييما ومتابعة متواصلين، لمواكبة المتغيرات في أساليب عمل وهيكلة الجماعات الإرهابية وأماكن نشاطها، ولمواكبة التهديدات التي تشكلها التقنيات الحديثة، كالذكاء الاصطناعي والأصول المالية الافتراضية، وأنظمة الطائرات غير المأهولة، والطباعة ثلاثية الأبعاد. واعتبر سعادة اللواء الدكتور ناصر سعيد الهاجري نائب رئيس اللجنة الوطنية لمكافحة الإرهاب، في ختام كلمته، أسبوع الأمم المتحدة الثالث لمكافحة الإرهاب فرصة لتبادل المعلومات وتنسيق الجهود حول النزعات والتهديدات الناشئة، وأفضل الممارسات والوسائل الحديثة للتصدي لها، كما تمنى أن تكلل هذه الجهود بالتوفيق نحو تنشيط تعددية الأطراف والتعاون المؤسسي من أجل القضاء على آفة الإرهاب البغيضة.
932
| 28 يونيو 2023
اجتمعت سعادة السيدة لولوة بنت راشد الخاطر، وزير الدولة للتعاون الدولي بوزارة الخارجية، اليوم، مع سعادة السيد محمد رافي شاه رئيس السياسات وإدارة المعرفة بمكتب الأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب. جرى خلال الاجتماع، استعراض سبل التعاون بين دولة قطر ومكتب الأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب في برامج مكافحة الإرهاب التابعة للمكتب، بالإضافة إلى تدريب وتطوير الكوادر القطرية، والاستفادة من إمكانيات القطريين في المنظمات الدولية. وأشاد شاه، خلال الاجتماع، بجهود دولة قطر في مكافحة الإرهاب ودعمها لبرامج المكتب. حضرت الاجتماع، السيدة اينبات اتايي?ا، رئيسة المركز الدولي للرؤى السلوكية لمكافحة الإرهاب في قطر، التابع لمكتب الأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب، والسيد فهد جهام الكواري، نائب رئيس المركز.
1364
| 10 مايو 2023
انطلقت اليوم بالقاهرة، أعمال الدورة الـ21 للجنة التنسيقية للمنتدى العالمي لمكافحة الإرهاب، بمشاركة دولة قطر، ممثلة بوفد من سفارتها لدى مصر. وتشمل فعاليات الدورة عددا من الجلسات حول العديد من الموضوعات ذات الأهمية في مجال مكافحة الإرهاب والتطرف، من بينها التحديات التي تواجه جهود مكافحة الإرهاب في القارة الإفريقية، فضلا عن استعراض أهداف وخطة عمل المنتدى ونشاط مجموعات العمل الفرعية المنبثقة عنه خلال الفترة المقبلة. يذكر أن دولة قطر عضو مؤسس في المنتدى العالمي لمكافحة الإرهاب ( GCTF)، الذي تأسس عام 2011 من قبل 30 عضواً ليكون منصة غير رسمية وغير سياسية ومتعددة الأطراف لمكافحة الإرهاب، بهدف تعزيز الجهود الدولية في النهج الاستراتيجي طويل الأجل لمكافحة الإرهاب والتطرف العنيف.
458
| 04 مايو 2023
أكد عدد من الخبراء الدوليين المشاركين في منتدى الأمن العالمي أهمية بحث ودراسة التحديات والتهديدات التي تواجه الأمن والسلام في العالم وسبل تجاوزها، والدور المنوط بالمؤسسات الإقليمية والدولية والقادة في العالم من أجل تعزيز التعاون الجماعي في إطار دولي متعدد الأطراف. وأكدوا في تصريحات لـ الشرق أن التغيرات التي طرأت على العالم بعد كوفيد - 19 وحرب أوكرانيا وما انجر عنها من أزمات في إمدادات الغذاء والطاقة تحتم ضرورة العمل الجماعي والسريع ووضع خطط إستراتيجية من أجل تجنيب العالم المزيد من الأزمات. د. عمر محمد: التغير المناخي تحد كبير في المنطقة اعتبر د. عمر محمد مؤسس عين الموصل أن منتدى الأمن العالمي يكتسب أهميته من توفير مساحة للحوار على المستوى الدولي، بالإضافة إلى إشراك الدول العربية في هذا الحوار خاصة وأنه منصة دولية لتباحث الأزمات والتحديات التي تواجهها المنطقة العربية منها الأمن الغذائي والانتقال إلى الطاقة النظيفة والتغير المناخي، منح المنتدى مساحة للصوت العربي لمشاركة همومه وأزماته مع بقية الدول في العالم. أما عن التحديات الخطيرة التي يجب المبادرة بحلها في المنطقة، قال: «القضية الملحة التي تحتاج التدخل السريع وإعداد إستراتيجية وطنية وإقليمية واضحة ودقيقة هي التغير المناخي الذي يعتبر تحديا كبيرا تواجه الدول العربية على سبيل المثال العراق الذي يعتمد كليا على النفط مما يمثل خطرا شديدا على مستقبل البلاد. ولتجاوز هذا التحدي نحتاج إلى تعاون إقليمي ودولي من أجل الدراسة وبحث الحلول الممكنة من تنويع الاقتصاد إلى تقنيات الانتقال إلى الطاقة النظيفة. ديزي مويبو: حجم غير مسبوق من المعلومات المضللة قالت ديزي مويبو أستاذة علوم سياسة في جامعة ألاباما في برمنغهام: «تذكرنا الحروب في أوكرانيا واليمن وسوريا بأن العالم واجه حروبًا لفترة أطول مما تمتع به السلام، وليس بدون تكلفة كبيرة ومخاطر جسيمة على التطلعات إلى نظام دولي أكثر استقرارًا قائم على القواعد. ولكن مع حدوث أزمات متعددة عبر مناطق عديدة، ظهرت أيضًا منصات جديدة للتعاون، بما في ذلك الهيئات الحكومية الدولية غير الرسمية والتحالفات والترتيبات المتعددة والأطراف الأخرى. وتابعت: «من نظام أحادي القطب بعد الحرب الباردة ظهر نظام تعدد الأقطاب، حيث تتغير التحالفات والشراكات حسب ما تستدعي الأحداث. تتشكل الموجة الحالية من الأزمات والتعقيد من خلال النطاق والحجم غير المسبوق للمعلومات المضللة، المدعومة بتقنيات الاتصال الجماهيري والاستقطاب والجهات المعادية والجهات الفاعلة غير الحكومية التي تسعى لاستغلال هذه البيئة. نحن نعيش في وقت يمكن أن تنتقل فيه «الأخبار الزائفة» إلى مسافات أبعد وأسرع من المعلومات الموثوقة والمدققة من الحقائق. لقد أدرك الكثيرون أن التطرف العنيف أمر خطير ويجب مقاومته. ريباكا أولام وينر: مواصلة مكافحة الإرهاب وأسبابه ركزت الباحثة في هيئة مكافحة الإرهاب بتقنيات الذكاء ريباكا أولام وينر على أهمية مواصلة البحث والدراسة من أجل مكافحة الإرهاب والقضاء على مسبباته على جميع المستويات، مؤكدة أن قادة العالم بحاجة إلى مراكز البحث والدراسة لمقاومة هذه الظاهرة الخطيرة التي حطمت بلدانا كثيرة وتهدد الأمن والسلامة في عدد من البلدان الأخرى. وأبرزت أن العالم بحاجة إلى التعددية على مستوى العمل الجماعي، ومشاركة الخبرات وبناء الاستدامة ومقاومة أسباب انتشار الإرهاب والصراعات. وأضافت: «الجماعات الإرهابية تتطور وتعيد تشكيل نفسها في العديد من الأماكن، يرتبط تهديدهم ارتباطًا وثيقًا بالمنافسة الاستراتيجية بين الدول التي تتنافس على النفوذ والموارد. يواصل تنظيم داعش والقاعدة استقطاب الشباب في الكثير من المناطق التي تعاني من مشاكل تنموية. وتواجه العديد من البلدان بشكل متزايد التهديدات المرتبطة بالحركات اليمينية المتطرفة العنيفة أو حتى الجهات الفاعلة المتأثرة بالإيديولوجيات المعادية. جان كينيمونت: ضرورة وضع خطط للعمل المشترك ومن جهتها، تطرقت جان كينيمونت مدير السياسات والتأثير في المركز الأوروبي للقادة أنه من المفيد فهم السياسة والظروف التي تمر بها البلدان في المنطقة لوضع خطط حقيقية للعمل المشترك والتعاون تكون متناغمة مع الظروف في هذه البلدان ومتناسقة مع خصائصها الاجتماعية والاقتصادية، وبينت أن وقت فرض خطط معينة على بلدان المنطقة وغيرها من البلدان بمقاييس أمريكية أو أوروبية دون احترام طبيعة هذه البلدان انتهى ولم يعد يجدي بل بالعكس نتائجه سلبية. وتحدثت جان كينيمونت عن أهمية التفكير في الأمن الجماعي وكيفية حمايته بطريقة مدروسة ومشتركة لأن حرب أوكرانيا وجائحة كوفيد - 19 أثبتتا أن العالم يتأثر بالأزمات بنفس الدرجة حتى لو كان هناك بعض الاختلاف في السياسات والقدرات المالية. وأوضحت أن سياسة الأبواب المغلقة وأحادية القرار والطرح غير مقبولة.
568
| 15 مارس 2023
جددت دولة قطر التزامها بمواصلة التعاون مع أجهزة الأمم المتحدة المعنية بمكافحة الإرهاب، وإدانتها لجميع أعمال الإرهاب بغض النظر عن دوافعها ومبرراتها ومكان ارتكابها. جاء ذلك في بيان دولة قطر الذي ألقاه السيد عبدالله مهدي اليامي، سكرتير أول بإدارة حقوق الإنسان بوزارة الخارجية، خلال الحوار التفاعلي مع المقررة الخاصة المعنية بتعزيز وحماية حقوق الإنسان في سياق مكافحة الإرهاب، وذلك في إطار أعمال الدورة الثانية والخمسين لمجلس حقوق الإنسان بجنيف. وأكد اليامي أن ظاهرتي الإرهاب والتطرف العنيف تشكلان تهديدا كبيرا للأمن والسلم الدوليين ولحقوق الإنسان، وتحقيق أهداف خطة التنمية المستدامة 2030. وشدد على ضرورة ألا تؤدي السياسات والتدابير المتخذة لمنع ومكافحة الظاهرتين إلى تقويض حقوق الإنسان وسيادة القانون، وأن تتوافق مع المعايير والقوانين الدولية وتتسق مع الركائز الأربع للاستراتيجية العالمية لمكافحة الإرهاب. وأشار إلى أن دولة قطر تواصل تحديث تشريعاتها وسياساتها المتعلقة بمكافحة الإرهاب وآخرها القانون رقم (20) لسنة 2019 الخاص بإصدار قانون مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب، بما يتوافق مع المعايير الدولية ويواكب التطورات المعنية بتسخير التكنولوجيا الحديثة للقضاء على الإرهاب والتطرف. واعتبر استضافة دولة قطر للمركز الدولي للرؤى السلوكية لمكافحة الإرهاب، التابع لمكتب الأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب، والمكتب المعني بالمشاركة البرلمانية في منع ومكافحة الإرهاب، من المشاريع الرائدة في إطار الشراكة الاستراتيجية بين دولة قطر ومكتب الأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب. وأكد السيد عبدالله مهدي اليامي، أن الدعم المقدم من دولة قطر أتاح تنفيذ العديد من المبادرات والبرامج لمنع استخدام التقنيات الحديثة والناشئة لأغراض إرهابية، من بينها برنامج الأمم المتحدة لمكافحة سفر الإرهابيين، والبرنامج العالمي المعني بالمنظومات الذاتية التشغيل والمشغَّلة عن بُعد لتعزيز قدرات الدول لمواجهة التهديدات المتصلة بالمنظومات الجوية المسيرة لمكافحة الإرهاب.
2024
| 14 مارس 2023
تشارك دولة قطر في الاجتماع الثاني عشر للجنة الخليجية للقائمة الإرهابية الموحدة بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية المنعقد خلال الفترة من 1 ـ 2 من الشهر الجاري بمقر الأمانة العامة بالرياض، ترأس وفد اللجنة الوطنية لمكافحة الإرهاب العقيد خالد الكعبي أمين سر اللجنة.
271
| 02 مارس 2023
شاركت دولة قطر في الاجتماع الثاني لمجموعة العمل الخليجية - الأمريكية المشتركة لمكافحة الإرهاب، الذي عُقد اليوم في مقر الأمانة العامة لمجلس التعاون لدول الخليج العربية بالرياض. ترأس وفد دولة قطر في الاجتماع، سعادة الدكتور مطلق بن ماجد القحطاني المبعوث الخاص لوزير الخارجية لمكافحة الإرهاب والوساطة في تسوية المنازعات. جرى خلال الاجتماع مناقشة التهديدات الإرهابية للشرق الأوسط والمناطق الأخرى، بما في ذلك جنوب ووسط آسيا وإفريقيا. وشددت مجموعة العمل على أن الإرهاب لا يرتبط بأي دين أو ثقافة أو مجموعة عرقية. كما اتفقت دول المجلس والولايات المتحدة على أن الحد من خطر عودة ظهور داعش في سوريا والعراق، يتطلب بذل المزيد من الجهود الدولية المشتركة لضمان حلول عملية ومستدامة للأفراد المتواجدين في المخيمات والمعسكرات ومراكز الاحتجاز خاصةً في شمال شرق سوريا، بما في ذلك إعادتهم بأمان إلى دولهم، وتأهيلهم وإعادة دمجهم، ومحاكمتهم حسب الاقتضاء. كما شددت دول مجلس التعاون والولايات المتحدة على أهمية تعزيز العمل المشترك للتصدي الجماعي لمواجهة التهديدات الإرهابية، من خلال مكافحة تمويل الإرهاب وتعزيز الصمود المجتمعي. واتفق الجانبان على عقد اجتماعات لمجموعة العمل لمناقشة الموضوعات المشتركة.
972
| 16 فبراير 2023
عقدت اليوم بالدوحة، جلسة التعاون بين دولة قطر والولايات المتحدة في إنفاذ القانون ومكافحة الإرهاب، وذلك على هامش الحوار الاستراتيجي القطري الأمريكي الخامس. ترأس الجلسة من الجانب القطري سعادة اللواء الدكتور ناصر سعيد الهاجري نائب رئيس اللجنة الوطنية لمكافحة الإرهاب، في حين ترأس الجانب الأمريكي سعادة السيد كرستوفر لاندبرغ، مسؤول مكتب مكافحة الإرهاب بوزارة الخارجية. تناولت الجلسة مناقشة التقدم المحرز للجهود المشتركة في المسائل المتعلقة بمكافحة الإرهاب وتمويله وغسل الأموال ومكافحة التطرف العنيف على المستوى الدولي، بالإضافة إلى سبل تطوير التعاون الثنائي في عدد من القضايا ذات الاهتمام المشترك بين البلدين. كما تمت مناقشة الشراكة الأمنية الثنائية والقوية في مجال إنفاذ القانون وأمن الطيران والحدود وتبادل المعلومات وتعزيز بناء القدرات.
825
| 13 فبراير 2023
دعا أنطونيو غوتيريش الأمين العام للأمم المتحدة إلى العمل معا، اليوم وكل يوم، لبناء مجتمعات أكثر سلاما وشمولا واستقرارا لا مكان فيها للإرهاب والتطرف العنيف. جاء ذلك في رسالة وجهها بمناسبة اليوم الدولي لمنع التطرف العنيف عندما يفضي إلى الإرهاب، من أجل التوعية بالتهديدات المرتبطة بتلك المشكلة وتعزيز التعاون الدولي على صعيدها. وأكد على أن الإرهاب يمثل إهانة للإنسانية، فهو يستهدف الناس من جميع الأعمار والثقافات والأديان والجنسيات، وهو يقوض القيم التي تربط بيننا، ويهدد الجهود الجماعية الرامية إلى تعزيز السلام والأمن، وحماية حقوق الإنسان، وتقديم المساعدات الإنسانية، والنهوض بالتنمية المستدامة. وأكد الأمين العام على أهمية أن نكون أكثر يقظة من أي وقت مضى، مشيرا إلى أن الجماعات المتطرفة تجد في شبكة الإنترنت أرضا خصبة لبث سمومها. وشدد على ضرورة العمل من أجل مواجهة هذا التحدي، مبينا أن ذلك يكون من خلال الوقاية، ومعالجة الظروف الأساسية التي يمكن أن تؤدي إلى الإرهاب في المقام الأول. ومن خلال الإدماج، وضمان أن تعكس استراتيجيات مكافحة الإرهاب طائفة واسعة من الأصوات، وخاصة الأقليات والنساء والشباب. ومن خلال وضع حقوق الإنسان في صميم جميع سياسات مكافحة الإرهاب.
1042
| 12 فبراير 2023
أكد الرئيس العراقي عبداللطيف جمال رشيد، اليوم، انتصار بلاده على الإرهاب، مشدداً على أن سطات بغداد في حاجة الآن لدعم دولي وإقليمي يخدم مشاريعها التنموية. وقال رشيد، في تصريحات، إن العلاقة بين الحكومة الاتحادية وإقليم كردستان جيدة، في ظل رغبة متبادلة بدعمها وتقويتها، لافتا إلى أن قانون النفط والغاز، الذي سيقع اعتماده قريبا، سيشكل مقدمة لاتفاق دائم وعادل بين بغداد وأربيل. وأوضح أن هنالك توجها لحل مشكلة محافظة /كركوك/ والمناطق المشمولة بالمادة 140، معربا عن تفاؤله بالتوصل إلى حلول ترضي سكان هذه المناطق، ويحقق لهم طموحاتهم في التنمية والتطور. وبشأن الخلافات التي تشهدها الساحة السياسية العراقية، اعتبر عبداللطيف جمال رشيد، أن الإعلام السلبي ومواقع التواصل يعمقان المشاكل بين القوى السياسية، ويروجان لأخبار خاطئة عن مشاكل أمنية بينما في الواقع 90% من مناطق العراق تنعم بالاستقرار، داعيا الإعلام إلى ضرورة التركيز على استقرار البلاد، وخطواته التنموية. وفيما يتعلق بملف المياه، أشار الرئيس العراقي إلى وجوب أن توفر بلدان المنبع حصص مياه عادلة لبلاده، وأن تسمح بتدفق كميات جيدة لدعم واقع الزراعة في العراق وكذلك الأهوار، مشددا على ضرورة القيام، بالموازاة مع ذلك، بتحسين شبكات الري تجنبا للهدر الكبير للمياه، ودعما لتوجه سلطات بغداد نحو إنشاء سدود لخزن المياه.
1159
| 11 فبراير 2023
اجتمع سعادة الدكتور أحمد بن ناصر الفضالة رئيس جمعية الأمناء العامين للبرلمانات العربية، الأمين العام لمجلس الشورى القطري، أمس، مع سعادة السيد دوارتي باتشيكو رئيس الاتحاد البرلماني الدولي، وذلك على هامش «الاجتماع التنسيقي الثالث لمكافحة الإرهاب، وحوار السياسات البرلمانية بشأن أمن الحدود في سياق مكافحة الإرهاب»، المنعقدين في الدوحة. جرى خلال الاجتماع، استعراض عدد من الموضوعات التي ناقشها الاجتماع وحوار السياسات، والمتعلقة بالجهود البرلمانية في مكافحة الإرهاب، ودور الأمناء العامين في دعم تلك الجهود.
1140
| 01 فبراير 2023
مساحة إعلانية
أعربت إدارة نادي الغرافة الرياضي عن استيائها من مستوى الحوار الذي دار بين محلل قناة الكأس وممثل النادي، معتبرة أنه لم يكن بمستوى...
18322
| 31 أكتوبر 2025
توضح الهيئة العامة للجمارك أنواعالأمتعة والمتعلقات الشخصية والهدايا التي ترد بصحبة المسافرين والمعفاة من الجمارك. وتذكر جمارك قطر عبر موقعها الإلكتروني المواد المصرح...
8814
| 01 نوفمبر 2025
أعلنت قطر للطاقة، اليوم الجمعة، أسعار الوقود في دولة قطر لشهر نوفمبر المقبل 2025، حيث شهدت انخفاضا في أسعار الجازولين 91 ممتاز، وسعر...
8616
| 31 أكتوبر 2025
أصدر الديوان الأميري البيان التالي: انتقلت إلى رحمة الله تعالى اليوم السبت 1 نوفمبر 2025 الشيخة مريم بنت عبدالله العطية، حرم المغفور له...
7060
| 01 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
بعث حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، برقية تعزية إلى أخيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن...
4350
| 31 أكتوبر 2025
■العالم يشهد تحولات تتطلب مراجعة شاملة لعمل الجزيرة ■ نحن اليوم على عتبة فصل جديد في مسيرة شبكة الجزيرة الإعلامية ■ الجزيرة رسخت...
3618
| 02 نوفمبر 2025
تضم نسخة شهر نوفمبر 2025 من رزنامة قطر باقة متنوعة من البطولات الرياضية العالمية، والمعارض الكبرى، والعروض الحية، والمهرجانات المجتمعية. فمن بطولة كأس...
1888
| 02 نوفمبر 2025