أصدر وزير التجارة والصناعة الكويتي، خليفة العجيل، قراراً وزارياً بشأن تنظيم الأعمال الحرة في الكويت، والتي عرفها في القرار بأنها الأعمال التجارية التى...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
لا تزال أستراليا تعيش نشوة الانتصار على الصين بهدفي تيم كاهيل الرائعين بينما تسعى لإعادة التركيز على هدفها الأساسي للفوز بكأس آسيا لكرة القدم. وعوضت أستراليا هزيمتها أمام كوريا الجنوبية في ختام منافسات المجموعة الأولى لتهزم الصين يوم الخميس، وتتأهل لقبل النهائي حيث ستواجه إما اليابان حاملة اللقب أو الإمارات. وحتى اليوم الجمعة لا يزال هدفا كاهيل اللذان جاء أولهما من تسديدة أكروباتية والثاني بضربة رأس متقنة محور الحديث في البلد المستضيف بينما بدا زملاؤه سعداء بالعرض المميز. وقال لاعب الوسط مارك ميليجان "لا يمكن أن نقول المزيد.. إنه لاعب مبهر". وتحدث لاعب الوسط المخضرم مارك بريشيانو عنه بفخر مماثل. وقال بريشيانو البالغ من العمر 34 عاما "إنه مصدر إلهام كبير ليس فقط للاعبين الصغار بل لنا جميعا. "إنه لا يتوقف.. لديه دائما القدرة على التقدم وتسجيل الأهداف. يجب أن نرفع له القبعة". وقال المدافع ترينت سينسبري إن كاهيل وهو أكبر لاعبي الفريق وعمره 35 عاما يقدم أفضل عروضه. وقال "ظن الجميع أنه لن يتألق بعدما غاب عن التهديف ربما لمباراة واحدة.. لكنه عاد وسجل هدفا بضربة رأس كتلك.. إنه أمر لا يصدق". ووصف كاهيل هدفه الأول الرائع بأنه "ضربة حظ لكنه أكد ثقته في قدراته. وقال كاهيل "إن لم يكن لديك تطلع للفوز باللقب فلن تعرف إن كنت ستفوز. أثق بقدرتي على الفوز وأقول دائما إني لا أخشى شيئا حين أنزل لأرض الملعب "هذا ليس غرورا.. بل عليك أن تثق بنفسك". وعوضت ثنائية كاهيل التي سجلها في الشوط الثاني بالعرض الباهت لأستراليا في الشوط الأول حيث أهدرت سيلا من الفرص أمام المرمى. كما أضاع الفريق الكرة كثيرا واعترف القائد مايل جدنياك بمعاناته للظهور بأفضل مستوياته في مباراته الأولى بعد التعافي من الإصابة. وقال "هذا جزء من المباراة.. إن لم تحاول وتفرض وجودك فسترتكب أخطاء". وأضاف "هنا تكمن أهمية الطريقة التي جاء بها رد فعلنا.. رغم بعض الضغوط التي عانينا منها".
283
| 23 يناير 2015
صعدت اليابان حاملة اللقب إلى دور الثمانية في كأس آسيا لكرة القدم المقامة حاليا في استراليا لكنها يفترض أن تواجه أول اختبار حقيقي خلال سعيها للاحتفاظ باللقب عندما تلتقي مع منتخب الإمارات غدا الجمعة، في سيدني. وبقيادة لاعب الوسط عمر عبد الرحمن اقتربت الإمارات من الحصول على صدارة المجموعة الثالثة قبل أن تخسر بهدف متأخر أمام إيران كما قدمت قبل ذلك أداء كبيرا عندما هزمت قطر 4-1 في مباراتها الأولى بالبطولة. وسيتعين على منتخب الإمارات أن يكون في أفضل صورة إذا أراد الفوز على اليابان التي فازت باللقب الأسيوي أربع مرات والتي تجاوزت دور المجموعات بثلاثة انتصارات ودون أن يدخل مرماها أي أهداف. وربما سيتعين على خافيير أجيري مدرب اليابان إجراء أول تغيير على تشكيلة البداية في فريقه خلال البطولة نتيجة تعرض مدافعه ماساتو موريشيجي لكدمة في الرأس في المباراة الأخيرة في دور المجموعات أمام الأردن. ولا يعاني المنتخب الياباني من أي مشكلات في الهجوم بعد أن أكد المهاجم كيسوكي هوندا مكانته كواحد من أفضل لاعبي آسيا بإحراز هدف في كل مباراة. وسيحصل أيضا شينجي كاجاوا على فرصة لتعزيز الثقة بالنفس بعدما أنهى صيامه عن التهديف وهز الشباك خلال المواجهة مع الأردن الثلاثاء الماضي. وسيتعين على الإمارات ألا تستهين بتصميم المنتخب الياباني على الاحتفاظ باللقب. وسيخوض المنتخب الإماراتي بقيادة المدرب مهدي علي المباراة بدون مدافعه وليد عباس بسبب الإيقاف في حين سيشارك عبد العزيز هيكل بديلا له لكن المدرب علي يعول كثيرا على خط هجومه في سعيه للتقدم أولا وتحقيق الفوز. وسيلتقي الفريق الفائز في الدور قبل النهائي الثلاثاء المقبل مع استراليا صاحبة الضيافة في نيوكاسل.
477
| 22 يناير 2015
أكد تيم كاهيل ورغم انه أصبح في الخامسة والثلاثين من عمره انه ما زال نجم أستراليا الأول بعد قيادة "سوكيروس" إلى الدور نصف النهائي من كأس آسيا 2015 بتسجيله هدفين رائعين في مرمى الصين حسم بهما أصحاب الضيافة اللقاء 2-صفر اليوم الخميس في بريزبن. "شعوري رائع. هذا فوز كبير بالنسبة لنا"، هذا ما قاله كاهيل مباشرة بعد المباراة، مضيفا "أنا أؤمن بهذا الفريق وقد اظهر ذلك اليوم. يجب الإشادة بالمنتخب الصيني، ففي الشوط الأول تمكنوا من احتوائي، لم يكن باستطاعتي التحرك. كانوا يمنعوني من الوصول إلى الكرة واضطررت للانتظار (الفرصة المناسبة). عندما تحصل على الفرصة يجب أن تستغلها، وهذا ما فعلته". وقد استغلها كاهيل، الناجي الوحيد من الجيل الذهبي الذي ضمه الى جانب مارك شفارتسر وهاري كيويل والهداف مارك فيدوكا، بأفضل طريقة من خلال تسديدة خلفية اكروباتية فجر من خلالها مدرجات ملعب بريزبن ووضع بلاده على المسار الصحيح نحو بلوغ نصف النهائي للمرة الثانية على التوالي، قبل أن يؤكد هذا الأمر بكرة رأسية رائعة أيضا. "الهدف كان نابعا من الغريزة"، هذا ما قاله كاهيل عن هدفه الاستعراضي، مضيفا "الأمر لا يتعلق بي.. هناك 23 لاعبا يدفعونا لتحقيق شيء مميز لبلدنا... من الرائع أن نكون في هذه الأجواء". "انه لا يصدق. هذا الرجل (تيم كاهيل) نجح مجددا"، هذا ما قاله عن كاهيل القائد العائد من الإصابة ميلي جيديناك الذي غاب عن مباراتي الجولتين الثانية والثالثة الأخيرة من دور المجموعات بسبب التواء في كاحله تعرض له في اللقاء الأول أمام الكويت. أهداف مباراة أستراليا والصين في كأس أسيا by al-sharqportal
248
| 22 يناير 2015
كشف مدرب منتخب كوريا الجنوبية، الألماني أولي شتيلكه، أنه كاد يستبدل المهاجم سون هيونج مين قبل تسجيله هدفي الفوز في مرمى أوزباكستان اليوم الخميس في ربع نهائي كأس آسيا 2015 لكرة القدم في ملبورن. وأكد هيونج مين نجوميته وقاد كوريا الجنوبية إلى نصف النهائي للمرة الرابعة في أخر خمس مناسبات بتسجيله هدفي الفوز (2-صفر) في الوقت الإضافي. وقال شتيلكه عن سون الذي عانى من المرض في الفترة الأخيرة: "كنت قريبا من استبداله قبل تسجيله الهدفين. كان متعبا جدا بعد فترة مرضه لكن لحسن الحظ اتخذت القرار الصائب. لم يكن في مستواه الكامل لكن مباراة اليوم ستساعده على أن يكون بلياقة جيدة في نصف النهائي". وتلتقي كوريا الجنوبية في نصف النهائي الإثنين المقبل في سيدني الفائز من مباراة إيران والعراق التي تقام غدا في كانبرا. ووصف شتيليكه المباراة بأنها "مرت في مراحل مختلفة، لكننا وقعنا في الشوط الأول في نفس المشكلة الذهنية في مباراة أستراليا الأخيرة من الدور الأول، إذ عانى اللاعبون من ضغط خشية الخروج من ربع النهائي ما سيتسبب لنا بانتقادات كبيرة لدى عودتنا. لكن في الثاني لعبنا بهدوء بعدما فشلنا في الأول بتنفيذ خمس تمريرات متتالية". ونجحت كوريا الجنوبية بتسجيل هدفين لأول في النهائيات الحالية، بعد أن سجلت 3 أهداف فقط في ثلاث مباريات في الدور الأول لكنها كانت كافية لمنحها 3 انتصارات على عمان بهدف تشو يونج تشول، الكويت بهدف نام تاي هي، ثم أعادت أستراليا المضيفة إلى ارض الواقع بهدف لي جونج هيوب بعد أن كانا قد ضمنا التأهل إلى ربع النهائي. ورأى شتيليكه أن فريقه تميز "بذهنيته وتضحيته، برغم بعض المشكلات التقنية. لست متأكدا من وجود أي منتخب قادر على تحمل خسارة لاعبين من قيادييه بعدما افتقدنا خدمات لي تشونج يونج وكو جا تشيول. أردت الإبقاء على نواة دفاعنا ووسطنا الدفاعي في مباراة استراليا، وفي النهاية الفريق الأفضل فاز".
422
| 22 يناير 2015
قال نجم إيفرتون الإنجليزي السابق ونيويورك ريد بولز الأمريكي الحالي تيم كاهيل كلمته وحمل أستراليا المضيفة ووصيفة البطلة إلى الدور نصف النهائي للمرة الثانية على التوالي، وذلك بتسجيله ثنائية الفوز على الصين 2-صفر اليوم الخميس في بريزبن في الدور ربع النهائي من كأس آسيا 2015. وأكد كاهيل ورغم تقدمه في العمر (35 عاما) انه ما زال يتمتع بالحس التهديفي الذي جعله يتربع على عرش أفضل هداف في تاريخ "سوكيروس" الذي تواصل حلمه بإحراز اللقب الأول له في مشاركته الثالثة فقط، فيما انتهى مسعى الصين لإحراز اللقب للمرة الأولى عند حاجز الدور ربع النهائي الذي وصلته للمرة الأولى منذ 2004. ويتواجه أصحاب الضيافة في الدور نصف النهائي الثلاثاء المقبل في نيوكاسل مع الإمارات أو اليابان حاملة اللقب التي أطاحت بهم في الدور ربع النهائي من نسخة 2007 (بركلات الترجيح بعد تعادلهما 1-1) ثم حرمتهم من اللقب في 2011 بالفوز عليهم في النهائي (1-صفر بعد التمديد). وكانت مباراة اليوم بين أستراليا والصين المواجهة الثالثة بينهما على الصعيد الرسمي بعد أن تواجها في الدور الثالث من تصفيات آسيا لمونديال 2010 حيث تعادلا ذهابا صفر-صفر وخسر "سوكيروس" إيابا في سيدني صفر-1. ولم تكن بداية أستراليا مشجعة إذ بدا رجال بوستيكوجلو مهزوزين ما سمح للصينيين في تهديدهم بهجمات سريعة أربكت الدفاع وكادت أن تثمر عن هدف في الدقيقة 21 عن طريق جي شيانج الذي وصلته الكرة من الجهة اليمنى فتلقفها مباشرة بجانب القائم الأيسر لمرمى مات راين. وغابت الفرص حتى صافرة نهاية الشوط الأول ثم استهلت أستراليا الشوط الثاني الذي شهد في بدايته خروج مي فانج من الناحية الصينية ودخول جيانج جيبنج، بفرصة لكروز الذي أطلق كرة صاروخية من حدود المنطقة علت العارضة (47). ثم جاء الفرج للأستراليين بعد ثوان واثر ركلة ركنية شتتها الدفاع إلى خارج المنطقة لكنها عادت إلى كاهيل الذي تلقفها أكروباتية خلفية رائعة على يمين وانج دالي (49). وكاد الرد الصيني أن يأتي سريعا لولا تألق راين في صد تسديدة قوية من جانغ لينبنج (59)، ثم انتقل الخطر إلى الجهة المقابلة عندما حضر ليكي الكرة لبريشيانو في مكان مثالي للتسجيل لكنه أطاح بها فوق العارضة (60) قبل أن يترك مكانه لجيمس ترويز (61). وواصل الأستراليون انتفاضتهم وكانوا قريبين جدا من هدف ثان لكاهيل الذي وصلته الكرة على الجهة اليسرى فالتف على نفسه وسددها لكن الحارس الصيني تألق في وجه لاعب نيويورك ريد بولز الأمريكي (62) الذي لم ينتظر طويلا ليعوض هذه الفرصة بهدف رائع أخر جاء من كرة رأسية اثر تمريرة عرضية من ديفيدسون (65)، مسجلا هدفه الثالث في النهائيات الحالية، بعد الأول في المباراة الأولى أمام الكويت، والسادس في مشاركاته الثلاث في البطولة القارية والتاسع والثلاثين في مسيرته الدولية (أفضل مسجل في تاريخ بلاده). وحاول الصينيون العودة إلى اللقاء وكانوا قريبين من تقليص الفارق لولا تألق راين في وجه تسديدة جيانج جيبنج ثم المتابعة الرأسية لوو لي (71). لمشاهدة الإنفوجراف برجاء الضغط علي الرابط: http://media.al-sharq.com/portalfiles/pdfissue/australia%20vs%20china%20after.pdf
313
| 22 يناير 2015
ربما تكون إيران توجت خلال تاريخها بلقب بطولة كأس الأمم الآسيوية لكرة القدم ثلاث مرات، ولكنها لم تحرز اللقب القاري منذ عام 1976 وعليها الآن أن تتخطى اختبارها الصعب في دور الثمانية أمام المنتخب العراقي غدا الجمعة حتى تتمكن من المحافظة على حلمها بإحراز لقبها الآسيوي الرابع بالبطولة المقامة حاليا في أستراليا. ويحرص المنتخب الإيراني بقيادة مدربه البرتغالي كارلوس كيروش على العودة بكأس آسيا إلى طهران، خاصة وأن المنتخب الإيراني هو أعلى المنتخبات الآسيوية تصنيفا على المستوى الدولي حاليا باحتلاله المركز 51 بتصنيف الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا). ولكن بالنسبة للوقت الراهن لا يتطلع المنتخب الإيراني إلى أكثر من تجاوز مباراته أمام العراق غدا في كانبرا. وقال كيروش اليوم الخميس: "إننا سعداء بوجودنا هنا وبخوضنا مباراة دور الثمانية هذه .. فمن هنا سيبدأ كل شيء". وأضاف: "إننا واثقون من أننا لن نقلل من شأن المنتخب العراقي. إنهم فريق جيد .. لقد لعبوا عشر مباريات استعدادية قبل المشاركة في كأس آسيا، بينما لعبنا نحن مباراتين اثنتين فقط. إنه فريق منظم بشكل جيد ولديه أفكار واضحة عن النظام الدفاعي وتنظيم الفريق الهجومي". ولكن يمكن الإشادة بإيران أيضا من جانب التنظيم الدفاعي، حيث لم تهتز شباكها بأي أهداف خلال مشوارها بدور المجموعات. وإن كانت اكتفت بتسجيل أربعة أهداف خلال مبارياتها الثلاث الأولى. ومن أهم مصادر الخطورة في المنتخب الإيراني الضربات الثابتة التي ينفذها قائد الفريق جواد نيكونام البالغ من العمر 34 عاما. وتتمتع مباراة العراق بأهمية خاصة بالنسبة لنيكونام لأنها ستمكنه من معادلة الرقم القياسي لعدد المشاركات الدولية مع منتخب إيران والمسجل باسم أسطورة الكرة الإيرانية علي دائي برصيد 149 مباراة دولية. وقال نيكونام: "لم أفكر في أي أرقام قياسية طوال مشواري الرياضي، منذ اليوم الأول لاستدعائي للعب مع المنتخب الوطني وحتى الآن. مازالت رغبتي وحافزي كما هما.. لم أفكر في الأمر أبدا، ولن تكون مباراة الغد مختلفة". وأضاف: "سواء لعبت ضمن التشكيل الأساسي أم لم العب لن أفكر في هذا الرقم القياسي . فأهم شيء بالنسبة لي هو نجاح فريقي والتأهل للدور التالي لنكون ضمن أفضل أربعة منتخبات آسيوية. هذا هو كل ما يهمني". وتابع اللاعب الإيراني: "علينا أن نتذكر دائما أننا جميعا فريق واحد، وقد تمكننا من خلق روح رائعة بالفريق. بصرف النظر عمن سيلعب ومن سيجلس على مقاعد البدلاء ، فإننا نتمتع بإمكانيات كبيرة".
1198
| 22 يناير 2015
أحرز سون هونج مين هدفين في الوقت الإضافي ليقود كوريا الجنوبية للفوز 2-صفر على أوزباكستان والتأهل لقبل نهائي كأس آسيا لكرة القدم اليوم الخميس. وقابل لاعب الوسط تمريرة كيم جين سو العرضية بضربة رأس مرت من بين يدي الحارس الأوزباكي إجناتي نستروف ليفتتح التسجيل بعد 104 دقيقة من الهجمات المتبادلة بالاستاد المستطيل في ملبورن. وجاء هدفه الثاني مع اقتراب الشوط الإضافي الثاني من نهايته عندما انطلق البديل تشا دو ري من اليمين، قبل أن يمرر الكرة إلى سون ليسددها قوية بقدمه اليسرى في سقف المرمى. وواجه المنتخب الكوري الجنوبي الساعي وراء لقبه الأول منذ 1960 أوقاتا صعبة في الشوط الإضافي الثاني، لكنه صمد ليضرب موعدا مع إيران أو العراق في سيدني يوم الاثنين القادم من أجل مكان في النهائي. وكانت مباراة دور الثمانية الأولى التي تنتهي بالتعادل بعد 90 دقيقة في 25 مباراة أقيمت بالبطولة حتى الآن. لمشاهدة الإنفوجراف برجاء الضغط علي الرابط: http://media.al-sharq.com/portalfiles/pdfissue/south%20korea%20vs%20ozbakistan%20after.pdf
306
| 22 يناير 2015
يأمل المنتخب الأسترالي المضيف أن يتجنب السقوط في فخ نظيره الصيني عندما يتواجه معه غدا الخميس، في بريزبن في الدور ربع النهائي من كأس آسيا 2015. وبعد أن بدأ الاستراليون يفكرون بالمباراة النهائية ويحلمون باللقب منذ الآن إثر الفوزين الكبيرين اللذين حققاهما في مباراتيهما الأوليين على الكويت (4-1) وعمان (4-صفر)، أعادتهم كوريا الجنوبية إلى أرض الواقع وسقطتهم (صفر-1) في الجولة الثالثة الأخيرة من دور المجموعات وأزاحتهم عن الصدارة. ولقد غيرت كوريا الجنوبية بهذا الفوز مسار "سوكيروس" في البطولة ولا تكمن أهمية الخسارة بهوية الطرف الذي سيواجهه أصحاب الضيافة في الدور ربع النهائي وحسب بل أن ذيولها أبعد من ذلك. ويمكن القول أن المنتخب الاسترالي دفع غاليا ثمن خيارات مدربه انج بوستيكوجلو الذي سار في مباراة فريقه ضد كوريا الجنوبية بعكس تصريحاته ومواقفه. لقد طالب بوستيكوجلو لاعبيه بعدم الانجراف خلف الحماس الجماهيري والبقاء على ارض الواقع بعد الفوزين الكبيرين اللذين حققهما "سوكيروس" على حساب الكويت وعمان، لكن هو من بالغ في تقديره لقدرات فريقه عندما قرر إجراء تعديلات بالجملة أمام كوريا الجنوبية وأبرزها إبقاء تيم كايهل وروبن كروز على مقاعد الاحتياط. وكان المنتخبان قد ضمنا تأهلهما إلى الدور ربع النهائي بعد الفوزين الكبيرين للاستراليين ما جعل الجمهور المحلي يحلم باللقب منذ الآن، فيما خرج "محاربو تايجوك" بفوزين بشق الأنفس على عمان والكويت (1-صفر في المباراتين)، ما جعل "سوكيروس" مرشحا لحسم هذه المواجهة لكنه اصطدم بعناد رجال المدرب الألماني اولي شتيليكه الذين خرجوا فائزين للمرة الثالثة بهدف وحيد. وكان التعادل كافيا لأستراليا لضمان صدارة المجموعة بسبب فارق الأهداف الكبير بينها وبين كوريا الجنوبية، لكن سيضطر رجال بوستيكوجلو الآن إلى مواجهة الصين بطلة المجموعة الثانية في الدور ربع النهائي، فيما تلتقي كوريا الجنوبية مع أوزبكستان. والمشكلة ليست في مواجهة الصين التي فازت في مبارياتها الثلاث في دور المجموعات لأول مرة في تاريخها، بل المشكلة أن استراليا ستضطر أولا للقاء رجال المدرب الفرنسي الان بيران على ملعب بريزبن الذي تذمر منه الجميع بسبب عشبه السيئ إضافة إلى الرطوبة العالية في المدينة. لا تنحصر ذيول الخسارة أمام كوريا الجنوبية في "ستاد بريزبن" بل سيضطر أصحاب الضيافة وفي حال تخطيهم الصين إلى خوض لقاء الدور نصف النهائي على ملعب نيوكاسل الذي لا يتسع لأكثر من 22 ألف متفرج، وهنا المشكلة الكبيرة التي تنقسم إلى جزئين: الملعب وسعته وهوية الفريق الذي سيواجه الاستراليون في 28 الشهر الحالي والذي سيكون المنتخب الياباني حامل اللقب والساعي إلى تتويجه القاري الخامس. ورغم أن الموقع الرسمي للبطولة يشير إلى أن الملعب يتسع لـ33 ألف متفرج، فان قوانين الاتحاد الآسيوي لكرة القدم واستنادا إلى معايير الملعب لن تسمح بان يحتضن "هانتر ستاديوم" أكثر من 22 ألف متفرج، أي اقل بحوالي 60 ألف متفرج كان من المتوقع تهافتهم إلى "ستاديوم استراليا" في سيدني لو تمكن "سوكيروس" من تجنب الهزيمة أمام كوريا الجنوبية. والمشكلة التي تواجهها استراليا هي أن الخصم المحتمل جدا في نصف النهائي سيكون المنتخب الياباني وليس ذلك بسبب مواهب وخبرة "الساموراي الأزرق" وحسب، بل لأنه من المتوقع أن يسافر آلاف اليابانيين إلى استراليا لكي ينضموا إلى المشجعين المتواجدين أصلا هناك من اجل مؤازرة حاملي اللقب، ما يعني أن على جمهور "سوكيروس" تشارك تذاكر المباراة مع نظيره الياباني خصوصا إذا ما علمنا بان أكثر من 17 ألف مشجع تهافتوا لمتابعة المباراة الأولى لفريق المدرب المكسيكي خافيير اجويري ضد فلسطين (4-صفر) على الملعب ذاته. وسيفتقد المنتخب الاسترالي في مباراته الرسمية الثالثة مع الصين، إلى خدمات ماتيو سبيرانوفيتش الذي تلقى إنذارا ثانيا أمام كوريا الجنوبية وسيشارك بدلا منه المدافع المخضرم اليكس ويلكنسون. أما بالنسبة للمنتخب الصيني، فهو سيعول على تألق سون كي الذي سجل ثنائية أمام كوريا الشمالية بعد أن سبق ومنح بلاده الفوز على أوزبكستان في الجولة الثانية. من جهة أخرى يتخوف بيران من إمكانية عدم مشاركة القائد جنج جي الذي خرج في الدقائق الأولى من الشوط الثاني أمام كوريا الشمالية، وهو تطرق إلى هذه المسألة. وستكون مواجهة أستراليا والصين الثامنة بينهما بالمجمل وتتفوق الأخيرة بأربعة انتصارات مقابل فوزين للأولى وتعادل واحد.
246
| 21 يناير 2015
تفوح رائحة الثأر من مواجهة كوريا الجنوبية وأوزبكستان في افتتاح ربع نهائي كأس آسيا 2015 لكرة القدم غدا الخميس، في ملبورن. وتبحث أوزبكستان عن الثأر من كوريا الجنوبية التي وقفت حائلا بينها وحلم التأهل إلى كأس العالم للمرة الأولى في تاريخها بعد ان انتزعت نقطة منها في طشقند وفازت عليها 1-صفر في سيول في الدور النهائي من تصفيات البرازيل 2014. وتأهلت كوريا الجنوبية إلى النهائيات بصحبة إيران عن المجموعة الأولى وبنفس عدد نقاط أوزبكستان التي اضطرت لخوض الملحق مع الأردن حيث انتهى مشوارها بركلات الترجيح وفشلت بالتالي في خوض الملحق الآسيوي-الأمريكي الجنوبي ضد الأوروجواي. ونجحت أوزبكستان بالتأهل إلى ربع النهائي لرابع مرة متتالية، إذ فرض هذا المنتخب نفسه من اللاعبين الأساسيين في القارة الأسيوية منذ استقلاله عن الاتحاد السوفيتي فتأهل إلى النهائيات منذ 1996 ويخوض في أستراليا مشاركته السادسة حيث يأمل البناء على النتيجة التي حققها عام 2011 في قطر حين وصل إلى دور الأربعة وحل رابعا. وكان المدرب الأوزبكي ميرجلال قاسيموف من نجوم المباراة الأخيرة أمام السعودية إذ أجرى 5 تغييرات على التشكيلة التي خسرت الصين وأهمها استبعاد سيرفر دجيباروف أفضل لاعب في قارة آسيا مرتين في 2008 و2011 وتيمور كابادزه. ودفع قاسيموف بساردور رشيدوف الذي سجل ثنائية وبخودير نسيموف وجامشيد اسكندروف وشكرات محمدييف وجاسر حسنوف بدلا من اكمال شوراكميدوف وكابادزه وسانجار تورسونوف ودجيباروف وايجور سيرجيف، كما أدخل في الشوط الثاني شودييف الذي سجل الهدف الثاني بعد 5 دقائق على نزوله. وسجل المنتخب الأوزبكي بداية مميزة على الصعيد القاري حيث توج بذهبية دورة الألعاب الآسيوية عام 1994 بعد ان حقق سبعة انتصارات متتالية، لكن في مشاركته الأولى على صعيد نهائيات كأس آسيا عام 1996 خسر أمام اليابان صفر-4 وسوريا 1-2 ليخرج من الدور الأول رغم أنه استهل مشواره بالفوز على الصين التي هزمته مجددا في الدور الأول من النسخة الحالية عندما حل وصيفا لها مجموعته. أما كوريا الجنوبية، فسجلت 3 أهداف فقط في ثلاث مباريات لكنها كانت كافية لمنحها 3 انتصارات بنتيجة واحدة 1-صفر على عمان بهدف تشو يونج تشول، الكويت بهدف نام تاي هي، ثم أعادت أستراليا إلى أرض الواقع بهدف لي جونج هيوب بعد أن كانا قد ضمنا التأهل إلى ربع النهائي. وتصدرت كوريا الجنوبية الترتيب بتسع نقاط أمام استراليا التي رافقتها إلى ربع النهائي وتلاقي الصين غدا أيضا. وكانت ركلات الترجيح على الموعد القاسي مع الكوريين في النسخة الأخيرة عام 2011 حين أخرجتهم من الدور نصف النهائي على يد اليابان ما جعل الأهداف الخمسة التي سجلها كو جا-شيول في النهائيات تذهب هدرا. ومن المؤكد أن لكوريا الجنوبية مكانتها الكبيرة في آسيا خصوصا أنها مثلت القارة في نهائيات كأس العالم في النسخ الثماني الأخيرة ويبقى أفضل انجاز لها وصولها إلى الدور نصف النهائي عام 2002 حين استضافت النهائيات مشاركة مع اليابان التي يسعى الفريق الأحمر اللحاق بها بعد ان توج باللقب القاري في أربع مناسبات. وتمتلك كوريا الجنوبية أفضلية كبيرة أمام خصمتها التي فازت عليها مرة وحيدة كانت في نصف نهائي الألعاب الآسيوية 1994، مقابل 8 انتصارات كورية وتعادلين. والتقى الفريقان في مباراة تحديد المركز الثالث لنسخة 2011 عندما فازت كوريا الجنوبية 3-2 في الدوحة. لكن مشاكل الكوري تفاقمت إذ سيضطر المدرب الألماني اولي شتيليكه إلى إكمال البطولة من دون لاعب وسطه كو جا-تشيول لاصابته في كوعه، بعد أن سبق له وخسر جهود لي تشونج-يونج المصاب بكسر في ساقه، كما فقد الفريق الأحمر جهود بارك-جوو هو في المباراة الأخيرة لإصابة في أنفه.
233
| 21 يناير 2015
أبدى سون كي مهاجم المنتخب الصيني الأول لكرة القدم الذي يعتبر مفاجأة بطولة كأس آسيا الحالية اعتقاده بأن بلاده تستطيع مواصلة مشوارها المتألق في البطولة عندما تلتقي مع البلد المضيف أستراليا غدا الخميس، ضمن منافسات دور الثمانية. وصرح سون في المؤتمر الصحفي السابق لمباراة الغد اليوم الأربعاء قائلا : "المنتخب الأسترالي فريق قوي .. ربما تقتصر المباراة على 90 دقيقة أو تمتد إلى 120 دقيقة، ولكننا سنكون مستعدين للقتال". وأضاف : "ربما لا نكون أفضل منتخب في آسيا ولكننا واثقون في أنفسنا ونتمتع بالروح المطلوبة وبوسعنا أن نتألق ليلة غد". وتابع سون : "ستكون مواجهة بالغة الصعوبة لأن أستراليا تلعب على أرضها وسيكون هناك أعداد كبيرة من جماهيرهم. ولكن الكثير من الجماهير الصينية أيضا ستحضر المباراة وسنقاتل حتى النهاية". ويتصدر سون قائمة هدافي الصين في بطولة كأس آسيا برصيد ثلاثة أهداف من الفوز على السعودية وأوزبكستان وكوريا الشمالية. ومنحت هذه الانتصارات للمنتخب الصيني صدارة غير متوقعة للمجموعة الثانية بالبطولة ليلتقوا بالمنتخب الأسترالي في دور الثمانية بمدينة بريسبن غدا. ويواجه سون وجها مألوفا في هذه المباراة وهو المدافع أليكس ويلكينسون الذي سبق له الاحتراف في الدوري الصيني والذي يتوقع أن يلعب غدا مكان المدافع الموقوف ماثيو سبيرانوفيتش. وعلق سون على ويلكينسون قائلا : "كان لاعبا جيدا للغاية ، فهو لاعب ثابت المستوى ويتمتع بالخبرة". وأضاف : "ولكننا لا نهتم حقا بمن سنواجهه من لاعبين. نريد فقط أن نقوم بما نستطيع القيام به". ولم يسبق للمنتخب الصيني إحراز لقب كأس آسيا من قبل ولكنه وصل لنهائي البطولة مرتين حيث خسرت أمام السعودية في نهائي 1984 وأمام اليابان عندما استضافت الصين الحدث في 2004. ورغم أن الصين ليست من أقوى الفرق المرشحة لإحراز اللقب في 2015، يرى المدرب آلان بيران أن فريقه ليس مستعدا بعد لإنهاء مغامرته في أستراليا. وقال بيران : "لقد سارت جميع الأمور بشكل جيد معنا حتى الآن .. الطقس في بكين شديد البرودة حاليا لذا فإننا نود الاستمتاع بالجو الدافئ هنا لفترة أطول قليلا. لاشك في أن المنتخب الأسترالي فريق جيد وقوي، ولكننا سنواصل المضي قدما في البطولة". وأضاف : "إنني راض تماما عن أداء فريقنا. فقد فزنا في مبارياتنا الثلاث السابقة وكنا نستحق هذه النتائج. ولو حافظنا على مستوانا كما هو أعتقد أننا سنواصل تحقيق النتائج الجيدة". وتابع المدرب الفرنسي: "إنهم يلعبون على أرضهم ولديهم لاعبون أكفاء يتمتعون بالقوة والإمكانيات الفنية مثل تيم كاهيل. ولكن لو حافظ لاعبونا على الروح التي لعبوا بها حتى الآن ، أعتقد أننا بوسعنا تحقيق نتيجة جيدة للغاية غدا".
244
| 21 يناير 2015
يتوقع مشاركة قائد المنتخب الأسترالي الأول لكرة القدم مايل جيديناك في مباراة فريقه المقررة غدا الخميس، في بريسبن أمام نظيره الصيني ضمن منافسات دور الثمانية من بطولة كأس آسيا بعد تعافيه من الإصابة. وكان جيديناك أصيب بإلتواء في كاحله الأيسر خلال المباراة الافتتاحية للبطولة الآسيوية التي جمعت البلد المضيف أستراليا بمنتخب الكويت، مما أبعده عن مباراتي أستراليا التاليتين بالمجموعة الأولى، ولكن لاعب كريستال بالاس الإنجليزي استأنف تدريباته مع منتخب بلاده أخيرا حيث يسعى لاستعادة لياقته البدنية بشكل كامل قبل مباراة الغد. وقال أنجي بوستيكوجلو مدرب أستراليا في المؤتمر الصحفي السابق لمباراة الصين اليوم الأربعاء، : "سنبحث إمكانية إجراء تغييرات على التشكيل الأساسي للفريق اليوم .. لو تمكن اللاعب من خوض تدريبات اليوم بشكل جيد، فهذا يعني أنه جاهز للعب". وأضاف : "أود الإشادة هنا بباقي اللاعبين الذين لم يسمحوا لغياب مايل بالتأثير على أدائنا". وكان اللاعب ماريك ميليجان حل محل جيديناك في التشكيل الأساسي لأستراليا، وقد اعترف قائد الفريق بأنه كان يجد صعوبة في تقبل وجوده خارج الملعب لمتابعة ما يحدث في داخله. وقال جيديناك : "لو تم ضمي للتشكيل الأساسي، سأكون جاهزا بالتأكيد .. لا حاجة بي إلى قول ذلك. ولكنني أمضيت اليومين الماضيين في الاستعداد كما يجب والوصول إلى سرعتي المعهودة". وأضاف : "لم يكن الجلوس خارج الملعب في المباراتين السابقتين أمرا سهلا بالنسبة لي. ولكنه منحني الوقت للتفكير في الطرق الأخرى التي يمكنني أن أساعد الفريق بها". وكانت أستراليا، وصيفة كأس آسيا في 2011، حققت انطلاقة قوية في البطولة الحالية بفوزها 4 / 1 على الكويت ثم 4 / صفر على عمان ولكن الهزيمة صفر / 1 أمام كوريا الجنوبية في مباراتها الثالثة الأخيرة حرمتها من تصدر المجموعة الأولى. وتسبب هذا الأمر في خوضها مباراة صعبة في دور الثمانية أمام متصدرة المجموعة الثانية الصين وربما حتى مواجهة أصعب في الدور قبل النهائي أمام حاملة اللقب اليابان في حال فوزها غدا وفوز اليابان على الإمارات يوم الجمعة. وقال بوستيكوجلو : "لقد أظهرت الصين أنها فريق جيد من خلال انتصاراتها الثلاثة بدور المجموعات ولكننا أيضا مستعدون تماما لمواجهتها". وأضاف : "لقد أنهينا مبارياتنا بقوة واللاعبون مستعدون لتقديم كل ما يتطلبه الأمر". ولا يوجد حالات إصابة أو مرض بين صفوف المنتخب الأسترالي باستثناء المدافع كريس هيرد الذي تم استبعاده في وقت سابق من البطولة بسبب الإصابة، ولكن مع غياب المدافع ماثيو سبيرانوفيتش عن المباراة للإيقاف فهذا يعني أن تغييرا واحدا على الأقل سيتم إجراؤه في خط الدفاع الذي يضم أربعة لاعبين مع توقع الدفع باللاعب أليكس ويلكينسون لسد الفراغ. وقال جيديناك: "لدي ثقة كاملة في ويلكو، فهو مستعد تماما للعب". وسيكون من المفاجئ ألا يدفع بوستيكوجلو بثلاثي الهجوم تيم كاهيل وروبي كروز وماثيو ليكي ضمن التشكيل الأساسي أمام الصين بعد استبعاد ثلاثتهم من التشكيل الأساسي لأستراليا أمام كوريا الجنوبية لمنحهم الفرصة للراحة.
302
| 21 يناير 2015
أشاد الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، بعدم وجود مباريات انتهت بالتعادل في كأس آسيا الحالية في أستراليا لكن غياب التعادل يثير تساؤلات حول مقدار التنافسية في النسخ القادمة من البطولة المخطط أن تضم 24 فريقا. وضمنت خمسة من فرق دور الثمانية بالبطولة المكونة من 16 فريقا التأهل قبل جولة واحدة على نهاية دور المجموعات وانتهت ست من أول 20 مباراة بفوز أحد الفريقين بفارق ثلاثة أهداف على الأقل. وقال الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، إن 24 مباراة أقيمت في دور المجموعات لم تشهد أي حالة تعادل ليتجاوز ذلك الرقم السابق في بطولة كبرى وهو 18 في كأس العالم 1930 في أوروجواي. هل هذا أمر استثنائي كما وصفه الاتحاد الآسيوي؟ أم ببساطة شيء متوقع ويوضح الفارق الضخم في المستوى بين فرق القارة؟ واحتمال انضمام لبنان أو ماليزيا أو هونج كونج ضمن 24 فريقا بعد أربع سنوات سيضعف على الأرجح دور المجموعات بشكل أكبر ويضعف البطولة ويضيف فقط لحجمها. لكن هذه وجهة نظر قصيرة الأمد وفقا للمدرب الإنجليزي الخبير ستيف داربي الذي عمل بشكل مكثف في آسيا. وقال داربي "بتوسيع قرعة كأس آسيا لتشمل 24 فريقا ستنال ثمانية فرق أخرى فرصة الحصول على خبرة البطولات الدولية وهذا مهم جدا للتطور سواء داخل أو خارج الملعب". وأضاف "عندما توليت تدريب تايلاند فقدنا فرصة التأهل بفارق الأهداف والصعود لكأس آسيا كان سيعطي كرة القدم في البلاد دفعة هائلة". طبقة وسطى وكان المنتخب الفلسطيني محظوظا في دخول مرماه 11 هدفا فقط في أستراليا بينما تلقت شباك الكويت بطلة الخليج عشر مرات والأكثر خبرة ثمانية أهداف في أول مباراتين قبل خروجها من البطولة. وقال داربي - الذي عمل أيضا في البحرين وسنغافورة وفيتنام ومؤخرا في الدوري الهندي الممتاز الجديد مع مومباي - إن الهزائم الثقيلة محتمة ومحاولة حماية الفرق منها أمر لا معنى له. وفي إشارة لخسارة البرازيل مستضيفة كأس العالم 2014 أمام ألمانيا 7-1 في يوليو تموز قال داربي "النتائج الكبيرة ستحدث دائما في البطولات.. حتى البرازيل خسرت بفارق ستة أهداف أمام ألمانيا. وأضاف "ستكون هناك مجموعة من الفرق الكبيرة ومجموعة ضعيفة لكن منتخبات مثل الأردن والعراق والبحرين بدأت في صنع طبقة وسطى والصين في النهاية تبدو وكأنها في مكانها الصحيح". وتأهلت الصين لكأس آسيا بفارق الأهداف بعد مشوار سيء في التصفيات لكن فريق المدرب آلان بيران فاز بمبارياته الثلاث ليضرب موعدا في دور الثمانية مع استراليا غدا الخميس في برزبين. ويجني الصينيون ثمار التخلص من الفساد والاستثمار في فرق الشباب والدوري المحلي. وقال داربي، إن بطولات الدوري القوية الخالية من الفساد يجب أن تكون الأولوية لدى الدول النامية بدلا من السعي وراء المزيد من المقاعد في كأس آسيا. وأضاف "احترافية الإدارة على كل المستويات. الدول وبعد ذلك الأندية يجب أن تبتعد عن رؤساء الأندية الذين يتدخلون في اختيار الفرق أو الساسة الذين يستخدمون كرة القدم من أجل جمع الأصوات. وأكمل "بالنسبة لكرة القدم في آسيا فوز الصين سيكون رائعا. يجب أن يكونوا قوة عالمية".
274
| 21 يناير 2015
شهد الدور الأول من بطولة كأس آسيا التي تستضيفها أستراليا معدلا تهديفيا جيدا خلال هذا الدور، حيث تم تسجيل 61 هدفا في 24 مباراة. ولم يشهد الدور الأول للبطولة أي نتيجة تعادل، وهو رقم قياسي لم يتحقق من قبل في أي بطولة قارية أو بطولة كأس العالم. وجاءت مباراة الأردن وفلسطين كأثر المباريات تسجيلا للأهداف، وانتهت بفوز المنتخب الأردني بخمسة أهداف لهدف. وفيما يلي أهداف مباريات الدور الأول للبطولة..
299
| 20 يناير 2015
أشاد الشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم بالبطولة الجارية لكأس آسيا بعد رقم قياسي في الانتصارات المتتالية بلغ 24 فوزا اليوم الثلاثاء. وانتهى الدول الأول من كأس آسيا المقامة في أستراليا اليوم الثلاثاء، دون أي حالة تعادل وبعدما شهدت كل المباريات إحراز الأهداف. وقال الشيخ سلمان "لقد عشنا أياما حافلة بالتنافس الرياضي الشريف على امتداد الدور الأول للمسابقة وشهدنا عروضا فنية طيبة في العديد من المباريات التي تميزت بتسجيل نسبة مرتفعة من الأهداف". وسجل كل منتخب من المنتخبات 16 بالبطولة هدفا واحدا على الأقل وبإجمالي 61 هدفا في 24 مباراة رغم أن هناك ثلاثة منتخبات حافظت على نظافة شباكها حتى الآن وهي كوريا الجنوبية وإيران واليابان. وقال رئيس الاتحاد الآسيوي "أثق في ارتفاع المستوى الفني وزيادة معدل الحضور الجماهيري في الأدوار الإقصائية للبطولة وذلك في ظل دخول المنافسات الأمتار الأخيرة من السباق نحو اللقب". وتنطلق منافسات دور الثمانية بعد غد الخميس، عندما تلتقي كوريا الجنوبية مع أوزبكستان والصين مع أستراليا وتستكمل في اليوم التالي بمباراتي إيران مع العراق واليابان مع الإمارات. وقال الاتحاد الآسيوي إن الرقم القياسي في الانتصارات المتتالية في أي بطولة كبرى كان يعود لكأس العالم 1930 برصيد 18 فوزا قبل أن تجتاز البطولة الآسيوية هذا الرقم بفارق ست مباريات قابلة للزيادة. وشهدت هذه البطولة أيضا نجاح الإماراتي علي مبخوت في تسجيل أسرع هدف في تاريخ كأس آسيا عندما سجل بعد 14 ثانية أمام البحرين كما شارك المنتخب الفلسطيني في المسابقة لأول مرة وسجل هدفا واحدا.
228
| 20 يناير 2015
أكد شنجي كاجاوا نجم المنتخب الياباني لكرة القدم أن مباراة فريقه اليوم الثلاثاء، أمام نظيره الأردني كانت في غاية الصعوبة وأن عدم استقبال شباك الفريق لأي هدف كان أمرا مهما للغاية. وتغلب المنتخب الياباني على نظيره الأردني 2/صفر اليوم في الجولة الثالثة من مباريات المجموعة الرابعة بالدور الأول لبطولة كأس آسيا المقامة حاليا بأستراليا ليكون الفوز الثالث على التوالي لمحاربي الساموراي ويتقدم الفريق خطوة مهمة على طريق الدفاع عن لقبه الأسيوي. وتصدر المنتخب الياباني مجموعته برصيد تسع نقاط وتأهل لملاقاة نظيره الإماراتي في الدور الثاني (دور الثمانية) للبطولة. وقال كاجاوا، الذي سجل الهدف الثاني للمنتخب الياباني في الدقيقة 82 من المباراة، "كانت مباراة صعبة للغاية. الهدف الأول جاء في الوقت المثالي.. عدم استقبال شباكنا لأي هدف كان أمرا مهما للغاية". وأضاف "أشعر بسعادة طاغية. ولكن فوز الفريق كان الأكثر أهمية. هدفي جاء بعد هذا. رأيت زملائي سعداء للغاية بهدفي وهذا جعلني سعيدا للغاية أيضا".
251
| 20 يناير 2015
قالت صحيفة "ميرور" البريطانية، أن تنظيم الدولة الإسلامية بالعراق والشام "داعش" قتل 13 مشجعا كانوا يشاهدون مباراة العراق أمام الأردن في الجولة الأولى من منافسات كأس آسيا. وأكدت الصحيفة نقلا عن مصادرها الخاصة، أن التنظيم ضبط 13 شابا يشاهدون المباراة في مدينة اليرموك العراقية، وقام بقتلهم جميعا رمياً بالرصاص أمام السكان لمخالفة قواعد الدين حسب وصف التنظيم. وأضافت الصحيفة، أن جثث الشباب ظلت ملقاة في الشوارع دون أن يتم دفنها خوفا من أفراد تنظيم "داعش".
201
| 20 يناير 2015
اعتبر مدرب منتخب اليابان لكرة القدم المكسيكي خافيير أجيري أن فريقه يستحق التأهل إلى ربع نهائي كأس آسيا 2015 لكرة القدم بعد حصوله على العلامة الكاملة اليوم الثلاثاء اثر فوزه على الأردن 2-صفر في ملبورن. وقال أجيري في مؤتمر صحفي بعد المباراة: "نستحق مواصلة المشوار نحو الدور التالي. كانت المباراة قوية وشاهدنا الفريقين يقاتلان. عندما لعبنا أفضل تمكننا من التسجيل، لقد دافعنا جيدا في هذه المسابقة حتى الآن وليس فقط من قبل المدافعين بل من الفريق بأكمله". وواصلت اليابان مشوار الدفاع عن لقبها إذ فازت في مبارياتها ضمن المجموعة الرابعة على فلسطين والعراق والأردن، ولم تتلق أي هدف حتى الآن، الأمر الذي منحه أجيري أهمية كبرى. وعن احتمالات إحرازه اللقب الخامس في البطولة، تابع مدرب المكسيك السابق: "من خبرتي في بطولات كوبا أمريكا، كأس العالم والكأس الذهبية، يمكنني القول أن حظوظنا متساوية مع المنتخبات السبع الأخرى. ننطلق من نقطة الصفر ويجب أن نحارب على مدى 90 دقيقة في كل مباراة ونحترم الخصم". وتلتقي اليابان في ربع النهائي مع الإمارات وصيفة المجموعة الثالثة. وكشف أجيري انه شاهد مباريات الإمارات في الدور الأول، وعن صانع ألعابها عمر عبد الرحمن "عموري" قال: "هو لاعب رائع والأندية الأوروبية تتطلع إليه، لكن يجب إن نعتني به كما باللاعبين الآخرين، لأنه لا يمكنه الفوز في المباراة لوحده".
344
| 20 يناير 2015
أسدل المنتخب الفلسطيني الستار على مشاركته التاريخية في نهائيات كأس آسيا لكرة القدم بتلقيه هزيمة ثالثة لكن ذلك لم يحبط من عزيمة مدربه أحمد الحسن الذي تحدث عن بداية المشوار وليس نهايته بالنسبة لبلد يعاني الآمرين. لم يتحدث الحسن بعد الخسارة الثالثة التي جاءت على يد العراق صفر-2 اليوم الثلاثاء في الجولة الثالثة الأخيرة من منافسات المجموعة الرابعة عن خيبة أو إحباط بل أشاد بلاعبيه بعدما اظهر المنتخب الذي حجز مقعده في نهائيات أستراليا 2015 بفضل تتويجه بطلا لكأس التحدي، تطورا في أدائه الدفاعي وصمد في وجه هجمات المنتخب العراقي الذي افتتح التسجيل في أوائل الشوط الثاني ثم انتظر حتى الدقيقة قبل الأخيرة ليؤكد فوزه، خصوصا إذا ما تمت المقارنة بالمباراتين الأوليين اللتين خسرهما رجال الحسن أمام اليابان صفر-4 والأردن 1-5. "كنا نعلم قبل المباراة إننا نملك فرصة ضئيلة جدا لبلوغ الدور الثاني"، هذا ما قاله الحسن بعد الجولة الثالثة الأخيرة التي شهدت تأهل اليابان والعراق إلى ربع النهائي على حساب المنتخبين الفلسطيني والأردني، مضيفا "خضنا المباراة من دون أي ضغط هذه المرة". وتحدث الحسن عن خوضه اللقاء بوجوه جديدة في التشكيلة الأساسية وخصوصا الحارس توفيق أبو حماد الذي قدم أداء لافتا، قائلا: "اعتقدنا إنها مناسبة لمنح الفرصة لوجوه جديدة. توفيق على سبيل المثال، انه حارس مذهل. نحن نعلم ذلك جيدا ومستقبله واعد مع المنتخب. نتوقع أن يلعب دوار هاما في المستقبل مع المنتخب الفلسطيني". وواصل "لقد قدمنا مباراة مختلفة اليوم وحققنا نتيجة أفضل مقارنة مع المباراتين السابقتين ضد اليابان والأردن. اعتقد أن كل لاعبي فريقي قدموا أداء رائعا"، معتبرا بان اللاعبين سيستفيدون كثيرا من هذه المشاركة القارية أن كان على صعيد تطورهم أو من ناحية تحسن الكرة الفلسطينية. وتابع "هذه كانت المشاركة الأولى لفلسطين في البطولة واعتقد إنها البداية بالنسبة للكرة الفلسطينية وليست النهاية". وتحمل مشاركة المنتخب الفلسطيني في نهائيات البطولة القارية نكهة خاصة خصوصا في ظل الأوضاع الصعبة التي يعيشها الفلسطينيون. ويشعر الوسط الرياضي الفلسطيني بالفخر لوصول منتخبه لأول مرة في تاريخه إلى نهائيات كأس آسيا، وقد حظي المنتخب باهتمام كبير في استراليا كما أن المشاركة في هذا البلد حملت الكثير من المعاني الهامة بالنسبة للفلسطينيين لان أستراليا من البلدان التي رفضت الاعتراف بدولة فلسطين.
188
| 20 يناير 2015
نجا المنتخبان الإماراتي والعراقي، من فخ الخروج المبكر من بطولة كأس الأمم الآسيوية لكرة القدم المقامة حاليا في أستراليا، وذلك بعد نهاية منافسات مرحلة المجموعات. ويشارك في أمم آسيا 9 منتخبات عربية من إجمالي 16 فريقا، فشلت 7 منها في تجاوز الدور الأول، بينما نجح المنتخبان الإماراتي والعراقي في انتزاع بطاقتي تأهل إلى دور الثمانية. ففي المجموعة الأولى، ودّع المنتخبان الكويتي والعماني البطولة مبكرا، حيث خسر المنتخب الكويتي مبارياته الثلاثة أمام أستراليا بهدف مقابل أربعة، وكوريا الجنوبية بهدف دون رد وبالنتيجة ذاتها من سلطنة عمان. بينما خسرت عمان مباراتين من كوريا الجنوبية بهدف نظيف، ثم أستراليا برباعية نظيفة، وأخيرا فوز على الكويت بهدف نظيف، ليتأهل المنتخبان الكوري الجنوبي والأسترالي عن تلك المجموعة إلى دور الثمانية. وفي المجموعة الثانية، مني المنتخب السعودي الممثل العربي الوحيد في تلك المجموعة بهزيمة مفاجئة من "التنين" الصيني بهدف دون رد، ثم فوز على كوريا الشمالية بأربعة أهداف لهدف، وهزيمة من أوزباكستان بهدف مقابل ثلاثة، ليتأهل المنتخبان الصيني والأوزبكي عن تلك المجموعة إلى دور الثمانية. وفي المجموعة الثالثة، جاء التأهل العربي الأول من نصيب الإمارات التي تخطت كل الحواجز وتمكنت من انتزاع بطاقة التأهل، بعد أن فازت على قطر بأربعة أهداف لهدف، ثم البحرين بهدفين لهدف، وأخيرا هزيمة من إيران بهدف نظيف. وودع المنتخبان القطري والبحريني تلك البطولة مبكرا، حيث خسر المنتخب القطري مبارياته الثلاثة من الإمارات بهدف مقابل أربعة، ثم إيران بهدف نظيف، وأخيرا البحرين بهدف مقابل هدفين. بينما خسر المنتخب البحريني من إيران بهدفين دون رد، ثم الإمارات بهدفين لهدف، وأخيرا فوز على قطر بهدفين لهدف، ليتأهل المنتخبان الإيراني والإماراتي عن تلك المجموعة. وفي المجموعة الرابعة، جاءت بطاقة التأهل العربية الثانية من نصيب المنتخب العراقي، الذي فاز في المباراة الأولى على الأردن بهدف نظيف، ثم هزيمة من اليابان بهدف نظيف، وأخيرا فوز على فلسطين بهدفين دون رد. بينما ودّع المنتخبان العربيان الأردني والفلسطيني البطولة مبكرا، حيث خسر المنتخب الأردني في البداية من العراق بهدف نظيف، ثم فوز على فلسطين بخمسة أهداف لهدف، وأخيرا هزيمة من اليابان بهدفين دون رد. وخسر المنتخب الفلسطيني مبارياته الثلاثة من اليابان برباعية نظيفة، ثم الأردن بهدف مقابل خمسة، وأخيرا العراق بهدفين دون رد.وبذلك، تأهل المنتخبان الياباني والعراقي عن تلك المجموعة إلى دور الثمانية. وتقام منافسات كأس الأمم الآسيوية بأستراليا بين يومي 9 و31 يناير الجاري.
239
| 20 يناير 2015
ارتفع عدد المباريات المتتالية دون أي تعادل في البطولات الرئيسية الكبرى والمسجل في نهائيات كأس آسيا لكرة القدم المقامة حاليا في أستراليا إلى 24 مباراة، وذلك بعد نهاية مباريات الجولة الثالثة والأخيرة من منافسات المجموعة الرابعة في البطولة. وشهدت المباريات التي أقيمت اليوم الثلاثاء ضمن المجموعة الرابعة فوز اليابان على الأردن بهدفين دون رد، والعراق على فلسطين بهدفين نظيفين. وكانت نهائيات كأس آسيا سجلت مكانتها في كتاب الأرقام القياسية يوم الأحد، بعدما ارتفع عدد المباريات التي شهدت فوز أحد الفريقين إلى 20 مباراة، لتحطم الرقم السابق البالغ 18 مباراة متتالية دون أي تعادل في كأس العالم 1930. ولم تشهد أي بطولة رئيسية في كرة القدم، بما في ذلك كأس العالم وكأس أوروبا وكأس الأمم الإفريقية وكوبا أمريكا على مدار ثمانية عقود أكثر من 18 مباراة دون تعادل، حيث كان هذا الرقم سجل في النسخة الأولى من كأس العالم 1930 في أوروجواي. وكانت البطولة شهدت قبل ذلك نجاح الإماراتي علي مبخوت في تسجيل أسرع هدف في تاريخ نهائيات كأس آسيا، وذلك بعد مرور 14 ثانية من المباراة أمام البحرين والتي انتهت بفوز الإمارات 2-1. كما سجل الفلسطيني جاكا حبيشة هدفا تاريخيا لمنتخب بلاده، وهو أول هدف لفلسطين في النهائيات، في حين رفع الياباني ياسوهتيو رصيده من المباريات الدولية إلى 150 مباراة.
176
| 20 يناير 2015
مساحة إعلانية
أصدر وزير التجارة والصناعة الكويتي، خليفة العجيل، قراراً وزارياً بشأن تنظيم الأعمال الحرة في الكويت، والتي عرفها في القرار بأنها الأعمال التجارية التى...
5316
| 15 سبتمبر 2025
اعتمد سعادة الشيخ ناصر بن فيصل آل ثاني، المدير العام لشبكة الجزيرة الإعلامية عدداً من التكليفات الجديدة في مناصب قيادية بقنوات الشبكة. وجاءت...
4092
| 16 سبتمبر 2025
أعلنت إدارة «كارفور» عن توقف عملياتها في دولة الكويت بشكل نهائي اعتباراً من اليوم الثلاثاء 16 سبتمبر 2025 وفقا لصيفة القبس الكويتية. وكانت...
3798
| 16 سبتمبر 2025
عقد المجلس الأعلى لمجلس التعاون لدول الخليج العربية دورة استثنائية يوم الإثنين 23 ربيع أول 1447هـ، الموافق 15 سبتمبر 2025م، في مدينة الدوحة،...
2972
| 15 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أعلنت وزارة الداخلية عن إغلاق مروري مؤقت لعدد من الطرق الحيوية في الدوحة اليوم الاثنين، وذلك بالتزامن مع استضافة دولة قطر للقمة العربية...
2856
| 15 سبتمبر 2025
أجرى حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، اتصالا عبر تقنية الاتصال المرئي، إلى جانب أخيه جلالة الملك...
2694
| 15 سبتمبر 2025
تواصل الخطوط الجوية القطرية عروضها على تذاكر رحلات الطيران للدرجة السياحية من الدوحة، إلى وجهات عربية وأجنبية مختارة. وأظهرت أحدث عروض الناقلة الوطنية...
2362
| 16 سبتمبر 2025