كشف وزير الاقتصاد والسياحة الإماراتي، عبدالله بن طوق، أن الإطلاق التجريبي للتأشيرة الخليجية الموحدة سيكون خلال الربع الرابع لعام 2025، تمهيداً لتفعليها الكامل...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
- اللغة العربية تتعرض لهجوم ممنهج بسبب العولمة لتقويض الهوية أنجز الطالب جابر حمد المري من قسم الإعلام بجامعة قطر مشروع تخرج بعنوان «لغتنا فخرنا.. هي هويتنا»، وهي حملة توعوية للحفاظ على اللغة العربية والإعلاء من شأنها والحرص على استعمالها وتوظيفها توظيفاً صحيحاً في نواحي حياتنا المختلفة، ونشر اللغة العربية والاعتزاز بها في إطار الجمع بين الأصالة والمعاصرة. وقال جابر حمد المري: إن المشكلة التي عرضتها الدراسة هي أن اللغة العربية تتعرض لهجوم مستمر وممنهج بسبب العولمة بهدف محو وتقويض الهوية العربية، وأصبح معظم العرب في الفترة الأخيرة يفضلون التحدث باللغة الإنجليزية، وأكثر الحجج انتشاراً وخطورة هو استبدال اللغة العربية الفصحى بالعامية. كما أدى انتشارها إلى ما يسمى بخلط اللغات الجديد بهدف إضعاف اللغة العربية بين السكان، وهو الخلط بين اللغة العربية والإنجليزية، وذلك اهتمام اللغة الإنجليزية وتقديرها على حساب العربية، ومن هنا أعددت بحثي انطلاقاً من واجبنا وهو تصحيح المفاهيم الخاطئة، وأن لغتنا ترقى إلى مستوى هذا التحدي وفي لغتنا العربية قوة وثراء في كل جوانبها. وأوضح أن الحملة تهدف إلى التعريف بأهمية اللغة العربية وكونها مصدر فخر للعرب وتشكل هويتهم وأهمية التمسك بها كونها لغة القرآن والأحاديث النبوية الشريفة، وضرورة تعزيز الاهتمام باللغة العربية في المدارس والجامعات عبر تنفيذ برامج تعليمية متنوعة بالإضافة إلى تنظيم المسابقات والفعاليات التحفيزية التي تشجع على التفاعل مع اللغة العربية لكافة المجتمع المهتمين والناطقين بها. وأكد أهمية الإسهام في تحسين مكانة اللغة العربية والثقافة العربية من خلال إبراز جمال اللغة العربية وأهميتها في المجتمع القطري، وضرورة استخدام اللغة العربية كلغة أساسية للتبادل الثقافي. وقال: إننا نفخر بلغتنا ونعتز بها، لأنها كانت قبل الإسلام لغة الإبداع العربي وبعد الإسلام هي لغة الإعجاز الإلهي وقد اختارها الله تعالى لإيصال لغته العظيمة إلى البشرية جمعاء ومن العوامل التي تستخدم لتقييم حيوية اللغة على المستوى العالمي هو موقف الناس الذين هم لغتهم الأم. ومع انتشار العولمة وهيمنتها على حياتنا في كثير من المجالات، خاصة في المجال الثقافي، كان علينا أن نبحث عن الهوية العربية والإسلامية في ظلها. إننا ننظر إلى لغتنا العربية وهويتنا الإسلامية في ظل هذه الهيمنة والتغريب على العالم ككل. لقد تأثرت اللغة العربية بالعولمة باعتبارها عنصراً مهماً من عناصر الثقافة، كما تأثرت اللغة العربية بالعولمة في شكل اللغة العربية. شيوع اللهجات، وانتشار اللغة الإنجليزية على حساب اللغة العربية، وانتشار استخدامها على نطاق واسع في العديد من المجالات مما أدى إلى ظهور خطر آخر. فقد عانت اللغة العربية ولا تزال تعاني من استخدام الكلمات الأجنبية في اللغة العربية.
698
| 24 نوفمبر 2024
أطلق عدد من طلاب كلية الآداب والعلوم بجامعة قطر، يوم الثلاثاء الماضي حملة توعوية تحت عنوان «لا تنخدع»، بهدف تسليط الضوء على مخاطر الإعلانات المزيفة الناتجة عن الذكاء الاصطناعي وطرق مواجهتها. الحملة، التي استضافتها مكتبة جامعة قطر، تأتي كجزء من مشروع تخرج في تخصص الاتصال الاستراتيجي، ويشرف عليها الدكتور يامين بودهان. ويقودها الطلاب؛ فيصل السادة، ناصر النعيمي، خالد الكبيسي، وخالد خليفة عيد. وتهدف الحملة إلى رفع مستوى الوعي لدى الطلبة حول أهمية التحقق من مصداقية المحتوى الرقمي لحمايتهم من التضليل والإعلانات المزيفة.
448
| 24 نوفمبر 2024
نظّمت إدارة السكن الطلابي والحياة السكنية بجامعة قطر أمسية فنية مميزة بالتعاون مع نادي الفنون التشكيلية بالجامعة. حيث شهدت الأمسية حضورًا لافتًا من الطالبات اللاتي شاركن في سلسلة من الأنشطة الفنية المبدعة. وجاءت الأمسية في إطار تعزيز روح التبادل الثقافي والتفاعل بين مختلف الجنسيات داخل الحرم الجامعي، حيث عبّرت الطالبات الدوليات عن ثقافاتهن عبر لوحات فنية وأعمال إبداعية تعكس هوياتهن المتنوعة. مما أضفى طابعاً مميزاً يعكس التنوع الثقافي ويعزز روح التبادل الثقافي بين الطالبات. وفي تعبيرها عن أجواء الفعالية، قالت سارة مسعود المري، إحدى عضوات نادي الفنون التشكيلية بجامعة قطر وطالبة في قسم المحاسبة بكلية الإدارة والاقتصاد، «كانت الأمسية فرصة مميزة للتعرف على مواهب جديدة. لقد ظهرت العديد من الفتيات المبدعات اللواتي يمكنهن الانضمام إلى نادي الفنون التشكيلية. كما أتاح الحدث لنا فرصة التعرف على زميلاتنا من مختلف الجنسيات اللواتي يشتركن في نفس الشغف الفني». من جانبها، عبّرت ريم ناصر المهندي، عضو في نادي الفنون التشكيلية وطالبة في السنة الثانية تخصص علاج طبيعي، عن سعادتها بالمشاركة في الفعالية، قائلة، «كانت هذه الفعالية بمثابة فرصة للترفيه والإبداع، إذ استمتعت بالتفاعل مع الطالبات الدوليات اللواتي عملن على تعزيز هويتهن الثقافية من خلال لوحات تمثل بلادهن. أشيد بتنظيم الفعالية وأتطلع للمشاركة في فعاليات مشابهة في المستقبل». من جهتها، أكدت السيدة خلود الحمادي، مدير إدارة السكن الطلابي والحياة السكنية بجامعة قطر، على أهمية هذه الفعالية في دعم المواهب الفنية وتعزيز التواصل الثقافي بين الطالبات، مشيرة إلى أن هذه الأنشطة تساهم في خلق بيئة مشجعة على الإبداع والاكتشاف الفني، مما يعزز التجربة الطلابية ويسهم في بناء مجتمع سكني متنوع وملهم. كما أعلنت إدارة السكن الطلابي والحياة السكنية بالجامعة عن إقامة شراكة تعاونية مع قسم الأندية والمنظمات الطلابية في جامعة قطر، تهدف إلى إتاحة الفرصة للأندية الطلابية لتنظيم والمشاركة في فعاليات ثقافية وترفيهية وتعليمية ورياضية داخل السكن الجامعي للطلاب والطالبات. وتأتي هذه الفعالية والشراكة في إطار جهود إدارة السكن الطلابي والحياة السكنية لدعم المواهب لدى الطالبات وتعزيز التفاعل الثقافي بينهن. وتهدف الإدارة من خلال هذه الأنشطة إلى توفير بيئة محفزة على الإبداع والاستكشاف، وتطوير مهارات الطالبات في التعبير عن أنفسهن، بالإضافة إلى بناء جسور من التواصل بين الثقافات المتنوعة داخل الحرم الجامعي.
344
| 22 نوفمبر 2024
نظم قسم دعم الكتابة واللغة التابع لمركز دعم تعلم الطلاب بجامعة قطر مسابقة طلابية تستهدف طلاب السنوات الأولى، باللغتين العربية والإنجليزية، مستهدفا تطوير مهارات التواصل اللغوي للطلبة، وتعزيز الاندماج الفعال بالبيئة الجامعية، ومنحهم تجربة لا صفية متميزة للتعبير عن أنفسهم وتجاربهم بشكل يسهم في تعزيز سمات الخريج التي أقرتها جامعة قطر؛ عبر أنشطة متنوعة متسمة بالبهجة والحماس، تحت عنوان «جامعتي كما أراها». وجذبت أنشطة المسابقة عددا كبيرا من الطلبة الذين لبت المسابقة ميولهم واهتمامهم؛ وكان من أبرز الأنشطة التي أقبلوا عليها «تفصيح المثل الشعبي»، إذ يقرأ الطالب مثلًا شعبيًا باللهجة القطرية، ثم يحول ألفاظه إلى العربية الفصيحة دون تغيير في المعنى. وكذلك مسابقة «الارتجال بالفصحى» وفيها يتكلم الطالب ارتجالًا بلغة عربية فصيحة عن أي موضوع يتعلق بالبيئة الجامعية، كأثر الحياة الجامعية الجديدة في شخصيته، ووصف إحدى الفعاليات أو أحد المباني أو مقرر أعجبه، أو موقف إيجابي مر به، إضافة إلى مسابقة «إعراب الكلمات والجمل» التي أظهرت حسن فهم الطلبة في المجمل لقواعد العربية. وأقبل الطلبة على مسابقات اللغة الإنجليزية مثل Guess Where at QU وFind Popular Words التي جمعت بين المعرفة والمهارة والذكاء، والتعرف على مختلف المباني والأماكن في الجامعة من خلال أنشطة تفاعلية واستعمال التقنية.
308
| 22 نوفمبر 2024
تستضيف جامعة قطر، في 28 نوفمبر الجاري، مسابقة الأطروحة في ثلاث دقائق 3MT ، التي تشارك فيها 12 جامعة من دول الخليج الست، في مبادرة علمية تعد الأولى من نوعها على مستوى المنطقة. وتعد المسابقة، التي بدأت على المستوى الوطني في العام 2019، بمثابة منافسة عملية متخصصة تهدف إلى تعريف الجمهور غير المتخصص بالأبحاث التي ينجزها طلاب الماجستير والدكتوراه بطريقة مختصرة وواضحة. ووفقا لمعايير المسابقة، سيتنافس الطلبة من قطر ودول مجلس التعاون الخليجي لعرض أطروحاتهم في ثلاث دقائق فقط، بأسلوب مميز أمام لجنة تحكيم تضم نخبة من الشخصيات البارزة، بالإضافة إلى جمهور واسع. وقال الدكتور أيمن إربد نائب رئيس جامعة قطر للبحث والدراسات العليا، خلال مؤتمر صحفي اليوم، إن جامعة قطر ارتأت تنظيم المسابقة هذا العام على مستوى دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، وذلك للمرة الأولى، في خطوة تتيح لطلبة الدراسات العليا من الجامعات الخليجية الالتقاء وتبادل الخبرات والتنافس الأكاديمي الذي يعزز من قدراتهم ومهاراتهم المعرفية والعلمية ويعزز تواصلهم المجتمعي، مبينا أن هذه المسابقة ستتيح لطلبة الدراسات العليا كذلك فرصة شرح أطروحاتهم التي تنتمي إلى حقول علمية مختلفة للجمهور العام، بأسلوب سهل ومبسط وفي حد زمني معين، بصورة تمكن المستمع غير المتخصص من أن يفهم ويستوعب محتوى الأطروحة بشكل سليم. وأشار إلى أن جامعة قطر بدأت هذه المسابقة على المستوى الداخلي ثم على المستوى الوطني بمشاركة العديد من الجامعات المحلية منذ العام 2019، وهي تنتقل الآن بها إلى مستوى آخر بإشراك جامعات خليجية، منوها إلى إبراز مثل هذه الفعاليات الأكاديمية قدرات ومهارات الطلبة، وتشكيلها مصدر إلهام للطلبة الآخرين، كما أنها تعد خطوة هامة للانطلاق إلى سوق العمل والمساهمة في التنمية والمعرفة، وتقدم الوطن والمجتمع. بدوره، بين الدكتور أحمد العون عميد الدراسات العليا بجامعة قطر، خلال المؤتمر الصحفي، أن الهدف من توسيع دائرة المنافسة على المستوى الخليجي هو خلق مجتمع علمي خليجي مترابط يتيح تبادل الأفكار والخبرات والمعارف، وتشجيع طلبة الدراسات العليا، وربطهم بمجتمعهم وبالجمهور العام، مشيرا إلى أنه يجري تنظيم هذه المسابقات في العديد من الجامعات العالمية على المستوى الوطني، غير أن الخطوة التي ستقوم بها جامعة قطر ستكون الأولى على المستوى الإقليمي. وأضاف نريد لهذه الأبحاث العلمية، التي تغطي حقولا معرفية مختلفة علمية وإنسانية واجتماعية، أن تصل للجمهور العام حتى لا تظل حبيسة المجلات والكتب والمختبرات فقط، كما نسعى إلى أن يكون طلبة الدراسات العليا على قدر عال من مهارات العرض والإلقاء والتواصل مع المجتمع، مؤكدا أن طلبة الدراسات العليا بجامعة قطر أثبتوا خلال السنوات الماضية قدرة وكفاءة عالية في التواصل والإلقاء وشرح أطروحاتهم في وقت وجيز وفقا لمعايير المسابقة، حيث حصدت الجامعة المراكز الأولى في بعض نسخ المسابقة. كما ذكر أن لجامعة قطر منظومة تدريب متكاملة لتدريب الطلبة على مهارات التواصل والإلقاء، بحيث يصبح لديهم معرفة أوسع ومهارات أدق في توصيل أفكارهم وأطروحاتهم للجمهور بشكل سهل وسلس، بما يعزز ثقافة البحث العلمي في المجتمع، منوها إلى وجود خطط مستقبلية لدى الجامعة لتطوير هذه المسابقة بالتعاون مع جامعة /كوينزلاند/، الجامعة الأم لهذه المسابقة، لتصبح على المستويين العربي والعالمي. وبخصوص عدد الطلبة المشاركين من الجامعات الخليجية، أوضح عميد الدراسات العليا، أن يكون عددهم في حدود18 طالبا من 12 جامعة خليجية، مشيرا إلى ترحيب هذه الجامعات بهذه المبادرة، وحرصها على المشاركة فيها. يشار الى هذه المسابقة تأتي في إطار مبادرة أوسع للارتقاء بالبحث العلمي في مجال الدراسات العليا في قطر والخليج، فضلا عن تعزيز التقدير العام للجهود البحثية المتميزة للطلبة في مختلف التخصصات.
514
| 21 نوفمبر 2024
نظّم مركز الطفولة المبكرة في كلية التربية بجامعة قطر مهرجانه السنوي للاحتفال باليوم العالمي للطفل تحت شعار: (وطني قطر: تاريخ، ثقافة، فنون)، ليسلّط الضوء على أهمية الطفولة كدعامة أساسية في بناء المجتمع، وتعزيز الروابط الثقافية والاجتماعية بين الأطفال وأولياء الأمور والمجتمع. وحضر المهرجان كُلٌ من: الأستاذ الدكتور إبراهيم محمد الكعبي، نائب رئيس الجامعة للشؤون الأكاديمية، والأستاذة الدكتورة أسماء العطية، عميد كلية التربية، وعدد من أعضاء هيئة التدريس بجامعة قطر، وأولياء الأمور، وضيوف من الجهات المشاركة. جاء المهرجان بهدف توفير بيئة تعزز من وعي الأطفال بتاريخ قطر وثقافتها وتراثها العريق، وتشجعهم على الانتماء وحب الوطن. شهد المهرجان مشاركة واسعة وتفاعلا مثمرا من العديد من الجهات الحكومية والمؤسسات الثقافية والتعليمية التي ساهمت بتقديم أنشطة تفاعلية عرّفت الأطفال بالتراث القطري بمختلف جوانبه من خلال مجموعة من الفعاليات والأنشطة التفاعلية المرتبطة بموضوعات تاريخ قطر، البيئة البرية والبحرية، الفنون والحرف اليدوية، الرقصات والأغاني الشعبية، الألعاب التراثية، والأكلات الشعبية، بأساليب وإستراتيجيات ملائمة لمرحلتهم النمائية. وفي كلمتها الترحيبية، أعربت الأستاذة الدكتورة مريم الفلاسي، مدير مركز الطفولة المبكرة، عن شكرها العميق للجهات المشاركة والداعمة للمهرجان، مؤكدة على أهمية التعاون المجتمعي في ترسيخ هوية قطر الثقافية في نفوس الأطفال. كما عبّر الضيوف المشاركون بدورهم عن أهمية المهرجان وضرورة تكاتف وتضافر جهود المجتمع لدعم الطفولة. وعبّر أولياء الأمور من جانبهم عن سعادتهم بمشاركة أطفالهم في هذا الحدث الثقافي، الذي مثّل فرصة للتعرف على ماضي قطر وحاضرها بطريقة مبتكرة وتعليمية. بدأت أنشطة المهرجان بمسير منظم بقيادة كتيبة موسيقى القوات المسلحة القطرية بمشاركة جميع الحضور، مما أضفى طابعًا رسميًا مبهجًا ومميزًا للمهرجان. وقدم المدرّب شعيل الكواري مع مجموعة من أطفال المركز وطالبات مدرسة النور للغات أوبريت غنائيا تراثيا برعاية ترشيد - الشركة القطرية للكهرباء والماء، والذي عبر عن البيئة القطرية وعزز ارتباط الأطفال بالتراث الوطني.وشارك الأطفال في الأنشطة الخارجية التي قدّمتها الجهات الوطنية المشاركة وهي: الشرطة المجتمعية، الشرطة التراثية، إدارة الثروة السمكية بوزارة البلدية، قسم التراث والحرف الشعبية - كتارا، مركز نوماس بوزارة الثقافة، قسم التوعية البيئية بوزارة البيئة والتغير المناخي، محمية الكبيسي التعليمية، إدارة الترشيد وكفاءة الطاقة بالشركة العامة القطرية للكهرباء والماء «كهرماء»، مركز تربية - رواد الغد، محمية الدوسري، ومركز آرت ميز، حيث تنوعت التجارب والخبرات التعليمية الحية المقدّمة في مجالات التراث والمهن والفنون من خلال الورش التفاعلية التي هدفت إلى تعزيز تعلمهم وتطوير مهاراتهم في بيئة مليئة بالفرح والبهجة.
734
| 21 نوفمبر 2024
أعدت الطالبات سارة الكواري، عائشة النعيمي، عجايب القوز، لين ابوجبارة، بقسم الإعلام جامعة قطر مشروع تخرجهن في تخصص الاتصال الاستراتيجي حول «آفاق الإقبال على السيارة الصديقة للبيئة التزاماً بالطاقة المستدامة في دولة قطر»، من خلال حملة «دربك أخضر» تحت شعار، «طريقك نحو الاستدامة». وأشرف على المشروع الدكتور المعز بن مسعود. وعبرت رؤية عن العمل على تكريس مستقبل أكثر استدامة من خلال تبني المجتمع القطري لفكرة استخدام السيارة الكهربائية.. بينما جاءت الرسالة داعية إلى المساهمة في زيادة نسبة استخدام السيارة الكهربائية للحد من الانبعاثات الضارة . ويهدف المشروع إلى: - تحقيق رؤية قطر 2030 لمجتمع أكثر استدامة . - الحد من التصورات السلبية عن السيارة الكهربائية. - توعية المجتمع القطري بأهمية استخدام السيارة الكهربائية. - زيادة نسبة استخدام السيارة الكهربائية. ونظمت الطالبات ندوة ضمن خطة مشروع التخرج تحت عنوان « آفاق الإقبال على السيارة الصديقة للبيئة في دولة قطر: التحديات والرهانات». أدار الحوار الإعلامي فيها «محمد أحمد» مذيع ومقدم برامج، وتمت استضافة المتحدثين: - الأستاذة نجلة الجابر، مسؤول قسم أنظمة وسياسات النقل البري بوزارة المواصلات. - المهندس محمد الشرشني، رئيس وحدة شحن المركبات الكهربائية بإدارة الترشيد بكهرماء. - الدكتور عبدالله آل إسحاق، أخصائي برامج البحوث في مجلس قطر للبحوث والتطوير والابتكار. - المهندس مازن فيطر.وأرف، مساعد تدريس في قسم الهندسة الكهربائية والميكاترونيات أهم ما جاء في الندوة: تحدثت نجلة الجابر عن مستودع حافلات لوسيل وهو أكبر مستودع للحافلات الكهربائية ومسجل على هذا الأساس في موسوعة غينيس، المستودع يحتوي على ما يزيد على 11 ألف لوح شمسي لتوليد الطاقة للمباني الخدمية الموجودة في المستودع، وما يزيد عن 400 موقف للحافلات مزودة بالشواحن الكهربائية. ولفت المهندس محمد الشرشني إلى أن مؤسسة كهرماء تهدف إلى توسعة الشواحن من 200 إلى 400 شاحن في السنتين القادمتين والهدف الأسمى هو تركيب ألف شاحن بحلول عام 2030. وقال د. آل إسحاق: أصدرت منظمة الصحة العالمية دراسة حول نسبة حالات الوفاة السابقة بسبب تلوث الهواء، وأحد أسباب هذا التلوث هي الانبعاثات الضارة الصادرة من سيارة الوقود.واستعرض المهندس مازن خلال الندوة المشاريع المتعلقة بالسيارات الكهربائية التي تقام في كلية الهندسة،.
558
| 21 نوفمبر 2024
تنظم كلية الهندسة في جامعة قطر الكونجرس العالمي الرابع للهندسة والتكنولوجيا خلال الفترة من 2 إلى 5 ديسمبر المقبل، والذي سيضم كلا من المؤتمر العالمي الخامس والعشرين لهندسة نظم معلومات الويب، ومؤتمر الغاز الدولي السادس، والمؤتمر العالمي الرابع لتخزين الطاقة، والمسابقة الوطنية للأمن السيبراني. وقال الدكتور خالد كمال ناجي، عميد كلية الهندسة في جامعة قطر خلال مؤتمر صحفي: إن الكونجرس سيجمع مجموعة متنوعة من الجلسات والمحاضرات الرئيسية والمناقشات الجماعية، مع التركيز على تعزيز المعرفة في مجالات مثل أنظمة معلومات الويب وتكنولوجيا الغاز وتخزين الطاقة، لافتا إلى أن تصميم هذه الجلسات جاء لتعزيز تبادل الخبرات الفنية بين الخبراء والعلماء، وتعزيز بيئة تعاونية لمعالجة التحديات الحرجة في كل مجال. وأشار عميد كلية الهندسة إلى أن الكونجرس يأتي بهدف عرض أبحاث عالية الجودة تعكس أحدث التطورات، وتوفر حلولا عملية للصناعة، وتقدم سياسات مبتكرة تتماشى مع الاتجاهات العالمية في الطاقة المستدامة والتحول الرقمي، حيث إنه من خلال هذا الحدث، سيكتسب المشاركون رؤى حول التقنيات المتطورة، ومناقشة القضايا العلمية الملحة، واستكشاف كيف يمكن لتطورات السياسات أن تدعم التقدم في هذه المجالات الحيوية للهندسة. وأضاف أن عدد الأوراق العلمية المشاركة في الكونجرس بلغ أكثر من 800 ورقة علمية، وسيتم نشرها في مجلات علمية محكمة، وذلك بمشاركة عدد من الخبراء في الصناعة والباحثين وصناع القرار، إذ يتضمن مجموعة من الحلقات النقاشية التي ستوفر فرص قيمة لعرض أحدث الدراسات والأمثلة الواقعية والتطبيقات الناجحة، بالإضافة للمساهمة في تعزيز التعاون وتبادل الأفكار في مجال البحث والصناعة، وتعزيز الانتقال نحو مستقبل أكثر استدامة. من جانبه، قال الدكتور محمد علي صالح، مدير مركز أبحاث الغاز: إن المؤتمر أصبح حدثا رئيسيا يجمع بين خبراء دوليين من الأوساط الصناعية والأكاديمية، مما يعزز تبادل المعرفة وأحدث الابتكارات في هذا المجال. وسيتم تنظيم ورش عمل تمهيدية حول الموضوعات الرئيسية للمؤتمر. ولفت إلى أنه سيتيح للمشاركين في المؤتمر فرصة التفاعل مع متحدثين رئيسيين من رواد المجال، وعرض أبحاثهم من خلال جلسات العروض الشفوية والملصقات، بالإضافة إلى استكشاف أحدث الحلول والابتكارات ضمن المعرض المصاحب للمؤتمر. وبدوره، قال الأستاذ الدكتور ابن الوليد حسين، أستاذ باحث في مركز أبحاث الغاز: إن المؤتمر لهذا العام يحمل موضوع التحول في مجال الطاقة والاستدامة، ويدعو الباحثين لتقديم ملخصات أبحاثهم في مجموعة واسعة من المواضيع، تشمل التحول في الطاقة، الهيدروجين وإزالة الكربون، التحول الرقمي والذكاء الاصطناعي في صناعة النفط والغاز، نمذجة العمليات وتحسينها، إدارة المياه الصناعية والبيئة، تحويل الغاز إلى منتجات والنفط إلى مواد كيميائية، إضافة إلى اقتصاديات الغاز، السياسات، أمان العمليات، العمليات الكيميائية المستدامة، ودراسات حالة صناعية. ومن جهته، أكد الأستاذ الدكتور فارس المومني، أستاذ في قسم الهندسة الكيميائية في كلية الهندسة بجامعة قطر، جاهزية القسم لاستضافة النسخة الرابعة من مؤتمر تخزين الطاقة العالمي، مستعرضا أهمية هذا الحدث كمنصة تجمع بين كبار العلماء والباحثين والمهندسين وواضعي السياسات وخبراء الصناعة لمناقشة التقدم الكبير والتحديات في مجال تخزين الطاقة المتطور. وأضاف سيستكشف الحضور التطبيقات العملية مثل محطات الطاقة المرنة، السيارات الكهربائية، الأنظمة غير المتصلة بالشبكة، والمكثفات الفائقة، مما يبرز قابلية تخزين الطاقة للتكيف مع مختلف القطاعات. وأوضح أنه سيشارك في مؤتمر تخزين الطاقة العالمي مجموعة متنوعة من الدول، بما في ذلك قطر وعمان والمملكة العربية السعودية، بالإضافة إلى الولايات المتحدة وكندا والجزائر وباكستان والدنمارك وفنلندا والسويد والصين وكوريا الجنوبية وأستراليا والأردن وأوزبكستان وتركيا. وقال الدكتور محمود برهمجي، أستاذ مشارك في قسم علوم وهندسة الحاسب في كلية الهندسة في جامعة قطر: إن المؤتمر العالمي الخامس والعشرين لهندسة نظم معلومات الويب يعد واحدا من أهم المؤتمرات العلمية العالمية المتخصصة في مجال شبكة الويب، حيث يركز المؤتمر على مجموعة متنوعة من المواضيع العلمية المتعلقة بالويب، مثل تحسين آليات البحث عن المحتوى الرقمي، تعزيز أمن الويب، خوارزميات وأنظمة الويب الخبيرة، وغيرها من المواضيع التي تساهم في بناء الويب المستقبلي. ولفت إلى أنه سيشارك في المؤتمر نخبة من كبار الخبراء من جامعات عريقة وشركات عالمية رائدة، مثل جوجل، مايكروسوفت، وميتا، لعرض رؤاهم وخبراتهم في هذه المجالات. ستجمع هذه الدورة باحثين وخبراء من أكثر من 50 دولة من مختلف القارات لعرض ومناقشة تقنيات الويب المستقبلية التي تقدم حلولا مبتكرة تمس مختلف جوانب حياة الناس وتساهم في تحسينها، إذ تتميز هذه الدورة أيضا بتركيزها الخاص على الطلاب كما أشاد بالمشاركة الوطنية في المؤتمر من حيث عدد الأوراق العلمية المقبولة، حيث جاءت دولة قطر في المرتبة الأولى عربيا والرابعة عالميا، مباشرة بعد الصين وأستراليا وفرنسا، وتليها الولايات المتحدة وبريطانيا وألمانيا. ويأتي هذا المؤتمر برعاية قطر للطاقة للغاز الطبيعي المسال والوكالة الوطنية للأمن السيبراني وقطر للسياحة ومجلس قطر للبحوث والتطوير والابتكار ضمن الفئة البلاتينية، شركة قطر للبتروكيمياويات (قابكو) ش.م.خ.ق وQNB ضمن الفئة الذهبية، وشركة دولفين للطاقة المحدودة ضمن الفئة الفضية، وبالتعاون مع المنظمات الدولية والمؤسسات الحكومية والقطاع الصناعي والخاص لاستضافة خبراء محليين ودوليين في هذه القطاعات.
406
| 18 نوفمبر 2024
أعلن مركز الطفولة المبكرة في كلية التربية بجامعة قطر عن انطلاق المهرجان السنوي للاحتفال باليوم العالمي للطفل لهذا العام تحت شعار «وطني قطر: تاريخ، ثقافة وفنون»، الذي سيقام يوم الأربعاء، 20 نوفمبر 2024 في مبنى مركز الطفولة المبكرة (D07)، من الساعة 9:00 صباحًا حتى 11:30 ظهرًا. يهدف المهرجان إلى تسليط الضوء على أهمية الطفولة كلبنة أساسية في بناء المجتمع، ودعوة كافة فئات المجتمع للمشاركة في هذا اليوم بهدف تعزيز انتماء الأطفال لوطنهم والتعريف بجوانب مختلفة من التراث القطري العريق، وذلك من خلال مجموعة من الفعاليات والأنشطة التفاعلية التي تناسب الأطفال. ويتضمن المهرجان مشاركة واسعة من عدد من الجهات الوطنية مثل: الشرطة المجتمعية، الشرطة التراثية، إدارة الثروة السمكية بوزارة البيئة، قسم التراث والحرف الشعبية - كتارا، مركز نوماس، قسم التوعية البيئية بوزارة البيئة والتغيير المناخي، محمية الكبيسي، إدارة الترشيد وكفاءة الطاقة بالشركة العامة القطرية للكهرباء والماء «كهرماء»، مركز تربية - رواد الغد، محمية الدوسري، ومركز آرت ميز، أفران الدوحة الحديثة، حيث سيقدمون أنشطة متنوعة لتعريف الأطفال بتراث قطر وثقافتها. ومن بين الفعاليات المميزة، أوبريت غنائي في الافتتاح برعاية ترشيد يقدمه المدرب شعيل الكواري مع مجموعة من أطفال المركز. ويدعو مركز الطفولة المبكرة الجميع للحضور والاستمتاع بهذه الفعالية الفريدة التي ستحتفي بتراثنا الوطني وتوفر للأطفال فرصة لاكتشاف ثراء ثقافتهم القطرية في أجواء ممتعة وتعليمية.
570
| 18 نوفمبر 2024
نظم مركز دراسات الخليج في كلية الآداب والعلوم بجامعة قطر بالتعاون مع كرسي دولة قطر للدراسات الإسلامية في جامعة واسيدا باليابان المؤتمر السنوي التاسع متعدد التخصصات تحت عنوان «الخليج بين الاستقرار والفوضى في النظام الإقليمي الناشئ». ويأتي هذا المؤتمر بهدف تناول وفهم النظام الإقليمي المتطور، واستكشاف مشاركة الدول والجهات غير الدولية والقوى الخارجية، والآثار على دول مجلس التعاون الخليجي، بالإضافة إلى إيران والعراق واليمن. كما يسعى المؤتمر السنوي التاسع لدراسات الخليج إلى تحليل أهمية ودوافع ونطاق وتأثير هذا النظام الإقليمي الجديد في الخليج بشكل شامل. من خلال جمع الباحثين والخبراء والأكاديميين المتخصصين وصناع السياسات. كما يهدف إلى تعزيز فهم أعمق للتحولات الجارية وآثارها على استقرار وازدهار المنطقة في المستقبل؛ حيث شهدت منطقة الخليج والشرق الأوسط الأوسع تحولات جيوسياسية هامة في السنوات الأخير، تميزت بالتحالفات المتغيرة، والشراكات الناشئة، والديناميات المتطورة للقوة. وليست هذه التحولات معزولة في نطاق الخليج فحسب، بل تعكس اتجاهات عالمية أوسع تتحدى النظام الدولي القائم على مجموعة من القواعد. وسيضم المؤتمر على مدار يومين عددا من الجلسات التي ستتطرق إلى المفهوم النظري لفوضى النظام الإقليمي الجديد؛ منطقة الخليج والنظام الدولي الأوسع، والصراعات المستمرة والناشئة في الشرق الأوسط: أثرها على منطقة الخليج، وجلسة حول منطقة المحيطين الهندي والهادئ والشرق الأوسط والنظام والفوضى الإقليمية، ومناقشة الجهات الفاعلة الحكومية وغير الحكومية في العلاقات الدولية الخليجية، ومناقشة النظام الإقليمي الناشئ وصنع السياسات في الخليج.
352
| 18 نوفمبر 2024
نظم فرع الثقافة والفنون في رابطة خريجي جامعة قطر، اليوم، بالتعاون مع قسم اللغة العربية وآدابها في كلية الآداب والعلوم، الملتقى الشعري السنوي 2024. شهد الملتقى حضورا كبيرا من الطلبة ومحبي الأدب والشعر، الذين استمتعوا بجلسة شعرية مميزة ضمت نخبة من أعضاء هيئة التدريس الشعراء من قسم اللغة العربية وآدابها. وقد شارك في هذه الفعالية الأدبية السنوية مجموعة من الأكاديميين الشعراء بالجامعة وهم: الدكتور عبد السلام حامد، والدكتور محروس بريك، والدكتور محمود كحيل. فيما أدارت الجلسة الدكتورة زينب المحمود الأستاذ المساعد في قسم اللغة العربية وآدابها بكلية الآداب والعلوم بجامعة قطر. وقد حرص المشاركون على استعراض مجموعة متنوعة من قصائدهم وإبداعاتهم الجديدة التي تناولت مختلف الأغراض الشعرية، مما أضفى أجواء ثقافية مميزة، حيث أسهمت الفعالية في تعزيز دور الشعر والأدب في إثراء الثقافة والفنون، كما وفرت منصة للتبادل الثقافي بين الأكاديميين والجمهور. وتناولت الدكتورة زينب المحمود في كلمتها أهمية الشعر في حياتنا الأدبية، قائلة إن الشعر فن إنساني راق، يعبر المرء من خلاله عن عواطفه وأفكاره ومشاعره وتجاربه وخبراته في الحياة حلوها ومرها، والعرب قبل الإسلام وبعده عرفوا الشعر وكان الشعر يرفع من شأن قبيلة ويحط من قيمة أخرى، مشيرة إلى أن الشعر أصبح فيما بعد وسيلة للدفاع عن الإسلام وكما قيل إن الشعر هو فن الجمع بين المتعة والحقيقة وهو الإيجاز والمجاز وهو الجلال والجمال. من جهتها أكدت آمنة عبد الكريم، نائب رئيس فرع الثقافة والفنون برابطة خريجي جامعة قطر، اهتمام الرابطة بإقامة هذا الملتقى الشعري السنوي الذي صار موسما أدبيا يتجدد كل عام لاطلاع الجمهور على كل ما هو جديد لدى شعراء الجامعة، ولكونه يجمع بين الثقافة الأدبية وفن القول. وقالت: إن الرابطة جسر للتواصل بين الجامعة وخريجيها ولذلك تحرص على إقامة مثل هذا الملتقى الذي يشكل جسرا متينا للتعاون المثمر مع مختلف الكليات في جامعة قطر.
450
| 17 نوفمبر 2024
يناقش المؤتمر السنوي التاسع متعدد التخصصات لمركز دراسات الخليج بكلية الآداب والعلوم بجامعة قطر الذي افتتح اليوم التحولات الجارية في الإقليم وأثرها على أمن واستقرار منطقة الخليج وذلك بمشاركة نخبة من الباحثين والخبراء والأكاديميين المتخصصين وصناع السياسات. ويركز المؤتمر الذي يعقد بالتعاون مع كرسي دولة قطر لدراسات المنطقة الإسلامية بجامعة /واسيدا/ باليابان على دراسة وفهم هذه التحولات، واستكشاف مشاركة الدول والجهات غير الدولية والقوى الخارجية، والآثار على استقرار وازدهار المنطقة في المستقبل. وقالت الدكتورة مريم الكواري مدير مركز دراسات الخليج إن هذا المؤتمر يجمع باحثين وخبراء من مختلف التخصصات ليس فقط لمجرد النقاش وإنما للإبحار معا في عالم مليء بالتحديات تتداخل فيه عوامل عدم الاستقرار مع الروابط المعقدة التي تجمع بين الدول والأمم. وأشارت إلى الأوضاع المؤلمة التي يعيشها الفلسطينيون وانعكاساتها على المنطقة حيث تشهد غزة حرب إبادة مستمرة منذ عام وضعت المنطقة بأسرها أمام مفترق طرق إما تصعيد يقود إلى فوضى إقليمية أو مسار نحو الاستقرار والازدهار. بدوره، أكد الدكتور عبدالله باعبود أستاذ كرسي دولة قطر لدراسات المنطقة الإسلامية بجامعة /واسيدا/ باليابان وعضو مركز دراسات الخليج، على أهمية المؤتمر، وقال هذا المؤتمر السنوي بنسخته التاسعة يأتي في توقيت حرج يتزامن مع التغيرات الكبرى التي تشهدها منطقتنا على المستوى الإقليمي والعالمي، حيث يسعى إلى تسليط الضوء على هذه التحولات التي تتطلب الكثير من الفحص والفهم، لمعرفة انعكاساتها على الاستقرار في المنطقة. وأضاف أن المؤتمر يمثل فرصة أكاديمية تجمع نخبة من الخبراء لدراسة كيفية تأثير هذه المتغيرات على الخليج والشرق الأوسط، في ظل وجود المنطقة في قلب العالم كحلقة وصل بين الشرق والغرب. ونوه الدكتور باعبود بالشراكة بين جامعة قطر وجامعة /واسيدا/ في اليابان، وقال إنها تعكس التزاما مشتركا بتقديم حدث أكاديمي مميز يلقي الضوء على القضايا الحيوية في المنطقة.
332
| 17 نوفمبر 2024
وقعت كل من جامعة قطر وأكاديمية الخدمة الوطنية مذكرة تفاهم تهدف إلى تعزيز التعاون المشترك بين المؤسستين في مجالات التعليم والبحث والتدريب. وقد وقع مذكرة التفاهم كل من الدكتور عمر بن محمد الأنصاري، رئيس جامعة قطر، واللواء الركن حمد أحمد علي النعيمي، رئيس أكاديمية الخدمة الوطنية، وذلك بحضور عدد من المسؤولين من جامعة قطر وأكاديمية الخدمة الوطنية. وجاءت مذكرة التفاهم في إطار إيمان الطرفين بأهمية تبادل الخبرات وتطوير القدرات المؤسسية بما يحقق المصلحة المشتركة ويدعم التنمية الوطنية الشاملة. وتسعى مذكرة التفاهم إلى تحقيق أهداف متعددة تشمل تبادل الخبرات والمعلومات بين المؤسستين، وتنظيم مؤتمرات وورش عمل ومحاضرات مشتركة لتعزيز التعاون العلمي والبحثي، إلى جانب تنظيم دورات تدريبية تهدف إلى رفع كفاءة الأفراد وتطوير قدرات المجتمع القطري. كما تتضمن الاتفاقية إطلاق وتنفيذ برامج بحثية وتدريبية مشتركة، بالإضافة إلى تعزيز ثقافة العمل التطوعي في المجتمع.
644
| 15 نوفمبر 2024
اختتمت جامعة قطر فعاليات أول هاكاثون للتكنولوجيا الصحية 2024، الذي أقيم تحت شعار /نبتكر في الصحة لتمكين الغد/، والذي امتد على مدار ثلاثة أيام في مركز /إتقان/ لتطوير المهارات الإكلينيكية والإبداع التابع لمؤسسة حمد الطبية. وشهد الحدث الذي تم تنظيمه بالتعاون بين جامعة قطر ومؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، ومؤسسة حمد الطبية، مشاركة واسعة من المبتكرين، والطلاب، والمتخصصين في مجالات متعددة مثل الرعاية الصحية والهندسة والأعمال، الذين تجمعوا لإيجاد حلول مبتكرة للتحديات الصحية الملحة في دولة قطر. وركز الهاكاثون على أربعة مواضيع رئيسية تمثلت في الطب والمراقبة عن بعد، وطب الجينوم والعلاج الدقيق، والذكاء الاصطناعي والتعليم الآلي، والصحة العامة والرفاهية النفسية والرعاية الوقائية. وتضمن الحدث جلسات تدريبية عملية، وورش عمل، وحلقات نقاش، مما وفر للمشاركين بيئة مثالية لتبادل الأفكار وتطوير مشاريع تلبي الاحتياجات الصحية العاجلة في دولة قطر. وقدم هذا الحدث فرصة للمشاركين لابتكار حلول مؤثرة للتحديات الصحية الحالية، مع تطوير استراتيجيات يمكنها التكيف مع المتطلبات المستقبلية، حيث شمل كلمات رئيسية ألقاها خبراء وقادة في هذا المجال، وجلسات نقاشية حول أحدث الاتجاهات في تكنولوجيا الرعاية الصحية، وطرح فرصا ثمينة للتواصل مع الأقران والمرشدين. وفي كلمتها في الحفل الختامي، قالت الدكتورة أسماء آل ثاني نائب رئيس جامعة قطر للعلوم الصحية والطبية ومدير مركز البحوث الحيوية الطبية، إن هاكاثون قطر الأول للتكنولوجيا الصحية، جمع الطاقات الشابة والخبرات لتقديم حلول مبتكرة للرعاية الصحية. وأضافت أن هذا الحدث لم يكن مجرد منافسة، بل منصة للتعاون والتبادل الفكري وبناء جسور بين العلم والإبداع والتطبيق، وكل فكرة طرحت وكل خطوة اتخذت هي خطوة نحو مستقبل أفضل لقطاع الصحة في قطر. وفي تعليقه على الحدث، اعتبر الدكتور فراس علعالي، مساعد نائب الرئيس للبحث والدراسات العليا بجامعة قطر، هاكاثون الصحة الأول بالقطاع الصحي فرصة رائدة للطلاب والمتخصصين في الرعاية الصحية والمبتكرين للتعاون في إيجاد حلول تحويلية للتحديات الصحية الملحة. وقال إن هذا الحدث يجسد التزام القطاع الصحي في الجامعة بتعزيز الابتكار ودفع التغيير الإيجابي في مجال الرعاية الصحية في قطر وخارجها. بدورها قالت الدكتورة خلود عبدالله رئيسة هاكاثون التكنولوجيا الصحية، إن هذا الحدث لا يقتصر على معالجة التحديات الصحية، بل يسعى أيضا إلى تمكين الجيل القادم من المبتكرين لتشكيل مستقبل الرعاية الصحية، ومن خلال جمع المواهب المتنوعة، نشجع الأفكار التحويلية التي ترفع من جودة الرعاية الصحية وتعزز التكنولوجيا الصحية وتطوير نتائج المرضى. من جانبه، قال الدكتور فالح تميمي رئيس لجنة الابتكار الصحي بالجامعة، إن بناء اقتصاد قائم على المعرفة في قطر يعتمد على تطوير أفكار تستند إلى التكنولوجيا. وأضاف تأتي أنجح الابتكارات التكنولوجية في مجال الرعاية الصحية من فرق متعددة التخصصات تجمع بين المعرفة السريرية العميقة والمهارات التقنية اللازمة للتصدي لهذه التحديات، مؤكدا أن هذا الهاكاثون يهدف إلى تحفيز هذا النوع من الابتكار في تكنولوجيا الصحة بالدولة. وتم خلال الحفل الختامي الإعلان عن المشاريع الفائزة المتميزة التي تسهم في الارتقاء بمستوى الرعاية الصحية من خلال الابتكار.
270
| 13 نوفمبر 2024
أطلقت مجموعة من طالبات قسم الإعلام بجامعة قطر حملة توعوية حول مخاطر الابتزاز الإلكتروني وكيفية مواجهته وقام بتنفيذ الحملة كل من الطالبات زينب عبد الرحمن عبدالله وأروى محمود العامري وسارة وليد عبد الله وشيخة محمود العامري وبإشراف الدكتور مجدي الخولي. وتهدف الحملة إلى رفع الوعي بين أفراد المجتمع القطري حول مخاطر الابتزاز الإلكتروني والتوعية المجتمعية حول سبل الوقاية منه ومواجهته إلى جانب التوعية بالإجراءات القانونية حول الابتزاز الالكتروني.. وأكدت الطالبات لــ الشرق أن الحملة تستهدف فئة الشباب والمراهقين وتسعى إلى توعية الجمهور بمخاطر الاحتيال المالي والتهديدات السيبرانية مثل التصيد الاحتيالي والمكالمات الاحتيالية وتسلط الضوء على أهمية الحفاظ على الخصوصية الرقمية واتباع إستراتيجيات عملية لتجنب الوقوع ضحية لهذه التهديدات كما أنها توعي الشباب حول المكالمات الاحتيالية والتهديدات والاختراقات الرقمية واختراق الخصوصية وتستهدف عملاء البنوك لتوعيتهم حول كيفية التعامل مع المكالمات المشبوهة والتأكد من مصدر المعلومات قبل مشاركته. وأشارت الطالبات أن هذه الحملة تأتي في إطار تعزیز الأمن الرقمي والسیبراني والوعي المجتمعي بمخاطر الابتزاز الإلكتروني، وهي موجهة لفئات معینة وهي الفئة الأكثر استخداما للإنترنت من المراهقين والشباب بهدف تقوية المجتمع ضد التهديدات الإلكترونية.. وأشارت الطالبات أنه وفي عصر التطور السريع والتكنولوجيا المتقدمة أصبح الابتزاز الإلكتروني أحد أخطر التهديدات الرقمية التي يواجهها الأفراد حيث أصبح الإنترنت ليس فقط مكانًا للتواصل والمشاركة، ولكن ساحة للإساءة في بعض الأحيان واقتحام الخصوصية. فالابتزاز الإلكتروني هو استخدام التهديد للحصول على مكاسب مالية أو غيرها عن طريق استغلال معلومات حساسة للشخص ضحية الابتزاز. تلك المعلومات قد تكون شخصية أو مهنية أو حتى عائلية ويتم استخدامها كأداة ضغط لتحقيق أهداف المبتز. هذا وتتنوع أساليب الابتزاز الإلكتروني بشكل كبير، مما يجعل من الصعب أحيانًا التعرف عليه في بدايته فقد يبدأ الأمر برسالة بريئة عبر وسائل التواصل الاجتماعي أو بريد إلكتروني، ولكن سرعان ما تتطور الأمور لتصبح تهديدًا صريحًا؛ فالمبتزون قد يستخدمون صورًا شخصية أو محادثات خاصة أو حتى معلومات مالية للضغط على الضحية وذلك لأنه عادةً ما يكون الهدف الرئيسي لهم هو الحصول على المال أو خدمات معينة من الشخص المستهدف، تحت تهديد نشر تلك المعلومات.ولهذا فقد يتسبب تعرض الضحية للابتزاز في آثار نفسية خطيرة عليه منها القلق، الخوف، والشعور بالعجز، ففي كثير من الحالات، يخشى الضحايا من اللجوء إلى السلطات خوفًا من الفضيحة أو التعرض للمزيد من الأذى؛ هذا الخوف يزيد من قوة المبتزين ويجعلهم أكثر جرأة في تكرار أفعالهم. مما يوجب على الأفراد أن يكونوا على دراية بكيفية حماية أنفسهم على الإنترنت، والحذر عند مشاركة المعلومات الشخصية بالإضافة الى تفعيل إعدادات الخصوصية واتخاذ بعض الخطوات الأساسية التي يمكن أن تقلل من المخاطر، إضافة إلى ذلك يتعين على الجميع تعلم كيفية التعرف على العلامات المبكرة للابتزاز الإلكتروني واتخاذ الإجراءات الوقائية المناسبة قبل أن يتفاقم الموقف. وقالت الطالبات ومن هذا المنطلق يظهر دور التوعية المجتمعية والتي تبدأ بالتوعية بدور الأجهزة الأمنية والقانونية في مكافحة الابتزاز الإلكتروني أمر أساسي، فالكثير من الأفراد يجهلون أن هناك قوانين صارمة تحميهم من هذا النوع من الجرائم، وأنه يمكنهم اللجوء إلى السلطات دون خوف من الفضيحة. فالحكومات والهيئات القانونية تضع سياسات قوية لملاحقة المبتزين ومحاكمتهم، ولكن لا يمكن تحقيق ذلك بدون تعاون الأفراد .
1618
| 13 نوفمبر 2024
نظمت جامعة قطر ممثلة بإدارة القيادة الطلابية والخدمة المجتمعية، «مؤتمر القيادة والخدمة المجتمعية (تقدّم)» تحت شعار (همزة وصل). وأكد الدكتور محمد شاهين الكواري، مساعد نائب رئيس الجامعة للحياة الطلابية والخدمات، أن المؤتمر يركز على أهمية التقدم من خلال تطوير العقلية والمواقف لبناء مجتمعات أفضل، مشيراً إلى دور القيادة الفعّالة في تعزيز ثقافة الخدمة المجتمعية والعمل الجماعي. وقال السيد عبد الرحمن الدوسري، مستشار وزير الرياضة والشباب، بأنّ رعاية الوزارة لهذا المؤتمر تعكس التزامها بتطوير المهارات القيادية لدى الشباب وتشجيعهم على المشاركة الفعالة في بناء المجتمع. وذكرت الأستاذة فاطمة العمادي، مدير إدارة القيادة الطلابية والخدمة المجتمعية بقطاع شؤون الطلاب، أن مؤتمر «تقدّم» تميز هذا العام بجمعه بين مفهومي العمل التطوعي والقيادة، من خلال استضافة عدد كبير من القيادات الطلابية وأصحاب الخبرة في مجالات العمل التطوعي والقيادة.
498
| 12 نوفمبر 2024
نظمت جامعة قطر بالتعاون مع وزارة الرياضة والشباب مؤتمر «تقدُّم» وذلك على مدار يومين وتضمن جلسات حوارية وندوات عقدت على هامش المؤتمر.. حيث ألقى السيد عبد الرحمن مسلم الدوسري مستشار وزير الرياضة والشباب كلمة عبر فيها عن أهمية البرامج التي يقدمها المؤتمر للطلاب وأكد الدوسري أن مثل هذه المبادرات تلعب دورا كبيرا في تعزيز دور الشباب في المجتمع وتمكينهم ليصبحوا قادة فاعلين يسهمون في بناء مستقبل قطر وذلك تماشيا مع رؤية الوزارة «شباب فاعل ومسؤول ذو حس وطني ومجتمع ممارس للرياضة». وقد شارك المجلس التمثيلي الطلابي لجامعة قطر بجلسة نقاشية في مؤتمر «تقدُّم» في نسخته السابعة بعنوان: «دور المجالس التمثيلية في صنع القرار» حيث مثلهم الرئيس عبدالرحمن هاشم السيد، ورئيس كلية التربية حسن السالم، إضافة إلى محمد أنيس الصرارفي أمين سر المجلس التمثيلي لكلية القانون، وكانت الجلسة بالشراكة مع المجلس التمثيلي لجامعة الوسيل، وتم من خلالها مناقشة دور المجلس التمثيلي الطلابي في صنع القرارات الجديدة، كما بين المناقشون قدرة المجلس على تغيير القرارات الحالية، فالمجلس التمثيلي الطلابي جزء أساسي من الحياة الطلابية. وقدم المجلس التمثيلي الطلابي ندوة حوارية حول دور المجالس الطلابية التمثيلية في صنع القرار. وتطرقت الندوة إلى دور المجلس التمثيلي الطلابي في صنع القرارات الجديدة وكيف يقوم المجلس بنقل احتياجات وآراء الطلاب إلى إدارة الجامعة. وتم تقديم أمثلة على القرارات والسياسات الجديدة التي تم تبنيها بفضل مبادرات المجلس. وتناولت الندوة قدرة المجلس على تغيير القرارات الحالية ودور المجلس في تقييم السياسات الحالية واقتراح تحسينات وكيفية استخدام المجلس لقوته التفاوضية لإحداث تغييرات إيجابية تصب في مصلحة الطلاب. وأوضح المتحدثون أن المجلس التمثيلي الطلابي كجزء أساسي من الحياة الطلابية وكيفية استخدام المجلس كمنصة للطلاب للتأثير في بيئتهم التعليمية. وكيف يعزز الانخراط في المجلس الشعور بالانتماء والمسؤولية تجاه المجتمع الجامعي. وتشجيع المشاركة الفعّالة والانخراط والتأكيد على أن المجلس مفتوح لجميع الطلاب بمختلف اهتماماتهم وتخصصاتهم. وكيف يمكن لمشاركة الفرد أن تفيد المجتمع الطلابي وتعود بالفائدة عليه شخصياً. وتضمن المؤتمر أيضا جلسة حوارية ونقاشات حول التطوع والعمل التطوعي وأهمية ودور التعليم في نشر ثقافة التطوع عبر الأجيال وأهمية التطوع في النجاح الوظيفي وأيضا تطرق المؤتمر إلى مستويات القيادة والوعي القيادي والقيادة الرقمية وقد شارك في الجلسات نخبة من الخبراء والمختصين في تلك المجالات وقد أثرى مؤتمر «تقدُّم» الطلاب بمجموعة من الأفكار والمحاور التي تعتبر على قدر كبير من الأهمية.
632
| 11 نوفمبر 2024
- إلغاء قبول الطالب الذي لم يسجل أي مقرر بانتهاء موعد الحذف والإضافة - لن يتمكن الطالب من التسجيل في حالة عدم دفع المستحقات وطي القيد وإيقافه لأسباب تأديبية أعلنت جامعة قطر عن بدء التسجيل المبكر للفصلين الدراسيين شتاء وربيع 2025 لطلاب الدراسات العليا وتشمل برامج الدكتوراه والماجستير والدبلوم وطلاب برنامج التميز الأكاديمي وذلك اعتبار من 17 نوفمبر الجاري أما بالنسبة لطلبة البكالوريوس سيفتح باب التسجيل ابتداء من 18 الجاري ومن المقرر أن تنتهي فترة الحذف والإضافة للفصل الدراسي شتاء 2025 يوم الثلاثاء 24 ديسمبر المقبل وتنتهي فترة الحذف والإضافة للفصل الدراسي ربيع 2025 يوم الخميس 23 يناير المقبل.. ويستطيع الطلبة التسجيل المبكر وذلك بعد استلامهم لرسالة القبول والتي تفيد قبولهم رسمياً في جامعة قطر حيث يتوجب على الطالب القيام بتسجيل المقررات الدراسية وذلك خلال اللقاء التعريفي والذي يحدد تاريخه في رسالة القبول ويتم تزويد كل طالب باسم مستخدم وكلمة سر لنظام التسجيل وللبريد الإلكتروني الخاص به، وتكون الأولوية في تسجيل المقررات بالنسبة للطلبة المقيدين والمنتظمين في الجامعة بحسب عدد الساعات المجتازة والذي يتم إرساله بالبريد الإلكتروني لجميع الطلبة قبل بدء التسجيل بوقتٍ كافٍ، وبالنسبة لتسجيل المقررات يكون عن طريق البوابة الإلكترونية ومن خلال الخدمة الذاتية في نظام التسجيل بانر. - آليه التسجيل المبكر بالنسبة لتسجيل طلبة البكالوريوس الجدد يقوم الطلبة الجدد بتسجيل المقررات خلال أيام اللقاء التعريفي وذلك بحسب الكلية التي ينتمي إليها الطالب واليوم المخصص له حيث سيتواجد مجموعة من الأساتذة بغرض الإرشاد الأكاديمي للطلبة والتأكد من تسجيل المقررات المطلوبة للبرنامج. علماً بأنه بانتهاء موعد الحذف والإضافة سوف يتم إلغاء قبول الطالب الذي لم يتمكن من تسجيل أي مقرر في أول فصل دراسي له ويمكن للطلبة المقيدين والمنتظمين في جامعة قطر تسجيل المقررات اعتباراً من بدء التسجيل المبكر وحتى آخر يوم في فترة الحذف والإضافة أما الطلبة المتاح لهم التسجيل المبكر حيث بإمكان الطلبة المقيدين والمنتظمين حالياً في الجامعة تسجيل المقررات خلال أيام التسجيل المبكر ولن يتمكن الطالب من تسجيل المقررات في حالة عدم دفع المستحقات المالية للجامعة وعند إيقاف الطالب لأسباب تأديبية وفي حالة طي قيد الطالب لضعف الأداء وفي حالة وجود حظر أو منع تسجيل للطالب سواءً كان هذا الحظر أو المنع أكاديمياً أو إدارياً. - سياسات الحضور وأكدت الجامعة أن مشاركة الطالب وحضوره المحاضرات شرطان مهمان لتقييم أدائه في جامعة قطر، ومن المتوقع من الطالب أن يحضر جميع محاضراته. ويقوم أستاذ المقرر بمتابعة حضوره وملاحظة أدائه في القاعة الدراسية. وينبغي للطالب ألا يتغيب عن أكثر من 25 % من محاضراته في الفصل الدراسي الواحد 10 % بالنسبة لطلبة كلية الطب الملتحقين ببرنامج دكتور في الطب أما إذا تعدت نسبة الغياب تلك النسبة المحددة فسوف يحصل الطالب على تقدير «راسب» بصرف النظر عن أدائه. ويمكن في حالات استثنائية أن يُعفى الطالب من حضور محاضرة شريطة ألا يتعدى عدد هذه المحاضرات الحد الذي تسمح به الجامعة. أما الطالب الذي تتعدى نسبة غيابه 25 % ولديه عذر مقبول للغياب فيمكن السماح له بالانسحاب من المقرر.
850
| 10 نوفمبر 2024
ينظم مكتب البحث والدراسات العليا بكلية القانون بجامعة قطر ندوة بمناسبة مرور 20 عاماً على إصدار الدستور القطري وذلك يوم غد الاثنين وتسعى الندوة إلى إلقاء الضوء على بعض أحكام الدستور الدائم لدولة قطر، وذلك بمناسبة مرور عشرين عامًا على صدوره (2004)، وسوف تستهل الندوة ببيان الأسلوب الذي وضع به الدستور القطري، ثم بالحديث عن تجربة عملية لمجلس الشورى القطري بعد مضي ثلاث سنوات من بدء الفصل التشريعي الأول للمجلس المنتخب الذي وضع أسسه الدستور الدائم لدولة قطر. كما أنه سيتم استضافة سعادة شيخة يوسف الجفيري لتثري الحضور بإجراء مقارنة بين تجربتها الغنية كعضو في المجلس البلدي المركزي لعدة دورات وتجربتها في عضوية مجلس الشورى. وسوف تختتم الندوة بتسليط الضوء على المبادئ الدستورية المؤكدة على سيادة القانون واستقلال القضاء وانعكاس ذلك على الواقع.
344
| 10 نوفمبر 2024
تحت إشراف قطاع شؤون الطلاب بجامعة قطر، انطلقت فعالية «اكتشف جامعتك» في مبنى شؤون الطلاب بجامعة قطر، لتجمع بين مختلف الخدمات والموارد الجامعية الهادفة إلى تقديم الدعم اللازم لطلاب السنة الأولى والطلاب المنضمين حديثاً. وتهدف الفعالية، المقامة في قاعة الفعاليات والمؤتمرات، إلى تعريف الطلاب الجدد بالفرص الأكاديمية، والخدمات المساندة، والأنشطة التي يمكنهم الاستفادة منها، وكذلك تقديم الدعم الشامل خلال مسيرتهم الجامعية. وامتدت الفعالية على مدار ثلاثة أيام، من 3 إلى 5 نوفمبر؛ حيث تم تخصيص يومي 3 و4 نوفمبر للطالبات، ويوم 5 نوفمبر للبنين. وشارك في الفعالية عدد من إدارات الجامعة، حيث ضمت جهات أكاديمية مثل دعم تعلم الطلاب والإرشاد الأكاديمي والمكتبة، إلى جانب مراكز تُعنى بتقديم الدعم المهني والنفسي والاجتماعي، ومنها مركز التطوير المهني، وإدارة القيادة الطلابية والخدمة المجتمعية، وإدارة الشؤون الرياضية والأنشطة الطلابية، ومركز الاستشارات الطلابية، والأندية الطلابية، والمجلس التمثيلي الطلابي.
494
| 06 نوفمبر 2024
مساحة إعلانية
كشف وزير الاقتصاد والسياحة الإماراتي، عبدالله بن طوق، أن الإطلاق التجريبي للتأشيرة الخليجية الموحدة سيكون خلال الربع الرابع لعام 2025، تمهيداً لتفعليها الكامل...
31484
| 29 سبتمبر 2025
أعلنت هيئة الأشغال العامة أشغال عن إغلاق كلي مؤقت لشارع الكورنيش أمام القادمين من تقاطع ميناء الدوحة القديم باتجاه تقاطع شرق في كلا...
8768
| 01 أكتوبر 2025
أصدرت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي تعميماً إلى المدارس الحكومية، حصلت الشرق على نسخة منه، بشأن ضمان توفير جميع المستلزمات التعليمية اللازمة للطلبة...
7368
| 30 سبتمبر 2025
أعلنت قطر للطاقة، اليوم الثلاثاء، أسعار الوقود في دولة قطر لشهر أكتوبر المقبل 2025، حيث شهدت زيادة في أسعار الجازولين 91 ممتاز، وسعر...
5056
| 30 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
كشف وزير الاقتصاد والسياحة الإماراتي، عبدالله بن طوق، أن الإطلاق التجريبي للتأشيرة الخليجية الموحدة سيكون خلال الربع الرابع لعام 2025، تمهيداً لتفعليها الكامل...
31484
| 29 سبتمبر 2025
أعلنت هيئة الأشغال العامة أشغال عن إغلاق كلي مؤقت لشارع الكورنيش أمام القادمين من تقاطع ميناء الدوحة القديم باتجاه تقاطع شرق في كلا...
8768
| 01 أكتوبر 2025
أصدرت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي تعميماً إلى المدارس الحكومية، حصلت الشرق على نسخة منه، بشأن ضمان توفير جميع المستلزمات التعليمية اللازمة للطلبة...
7368
| 30 سبتمبر 2025