توضح الهيئة العامة للجمارك أنواعالأمتعة والمتعلقات الشخصية والهدايا التي ترد بصحبة المسافرين والمعفاة من الجمارك. وتذكر جمارك قطر عبر موقعها الإلكتروني المواد المصرح...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
              استقبل فخامة الرئيس فيليكس تشيسكيدي رئيس جمهورية الكونغو الديمقراطية، السيد شافي بن نويمي الهاجري القائم بالأعمال بالإنابة في سفارة دولة قطر لدى الكونغو الديمقراطية. جرى خلال المقابلة استعراض علاقات التعاون بين البلدين.
114
| 27 أكتوبر 2025
سلّطت وسائل إعلام دولية الضوء على التقدم الحاصل في مسار الوساطة القطرية بين حكومة جمهورية الكونغو الديمقراطية والمجموعة السياسية العسكرية M23، مشيدة بدور الدوحة في تقريب وجهات النظر بين الطرفين المتنازعين في شرق الكونغو. وقال تقرير لراديو فرنسا إن الحكومة في جمهورية الكونغو الديمقراطية والمجموعة السياسية العسكرية M23 وقّعتا في الدوحة، على آلية مشتركة للتحقق من احترام وقف إطلاق النار، في خطوة وصفها التقرير بأنها تطور مهم في مسار السلام بين الطرفين . وأوضح التقرير أن هذه المبادرة تأتي في إطار جهود وساطة تقودها قطر بدعم مباشر من كل من الولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد الإفريقي. وتهدف الآلية – بحسب ما بيّنه التقرير – إلى وقف إطلاق النار ميدانيًا وفتح الطريق أمام مناقشة الأسباب العميقة للنزاع في شرق الكونغو الديمقراطية، الذي تسبب في معاناة إنسانية واسعة وزعزع الاستقرار في المنطقة لسنوات. وأوضح التقرير أن الاتفاق جاء بعد أسابيع من المفاوضات التي جرت عن بعد، ووصفت بأنها كانت متوترة في بعض المراحل. كما كشف أن بعض ممثلي الوساطة قاموا بزيارة ميدانية إلى الكونغو الديمقراطية في إطار دعم جهود التقريب بين الطرفين. وأشار التقرير إلى أن الاتفاق وقّعه من جهة حركة M23 رينيه أباندي، كبير المفاوضين، ومن جهة الحكومة الكونغولية سونبو سيتا، الممثل السامي للرئيس فيليكس تشيسيكيدي. وذكر التقرير أن من أبرز ما تضمنته الآلية الموقعة هو التساوي في عدد ممثلي الطرفين داخل لجنة التحقق من وقف إطلاق النار، وهي نقطة خلاف رئيسية أخّرت التوقيع لفترة طويلة، إلى جانب الجدل حول دور بعثة الأمم المتحدة في الكونغو (مونوسكو). وفي هذا السياق، أوضح التقرير أن بعثة مونوسكو ستلعب دورًا لوجستيًا فقط في تنفيذ الآلية، دون أن تكون طرفًا مباشرًا في المراقبة أو التحقيق. كما كشف التقرير أن الآلية المشتركة الموسعة للتحقق التابعة للمؤتمر الدولي لمنطقة البحيرات الكبرى ستكون مسؤولة عن مراقبة وتنفيذ التحقيقات بشأن أي انتهاكات محتملة. وبيّن التقرير أن المفاوضات لم تنتهِ بعد، إذ لا تزال وفود الطرفين موجودة في الدوحة لاستكمال النقاشات، خاصة تقييم تنفيذ اتفاق تبادل الأسرى الذي تم توقيعه في منتصف يوليو الماضي، ضمن إجراءات بناء الثقة. ومن جهتها أوضحت صحيفة «أكتيلتي» أن اللجنة الدولية للصليب الأحمر ستلعب دور الوسيط المحايد في عملية تنفيذ اتفاق تبادل الأسرى. كما أوضحت أن هذه الخطوة جاءت تتويجًا لتفاهمات سابقة، وتمثل عنصرًا أساسيًا في إجراءات بناء الثقة بين الحكومة وحركة التمرد.
132
| 15 أكتوبر 2025
أكدت صحيفة «ذا نيو تايمز» أن مفاوضي حركة 23 مارس والحكومة الكونغولية سيعقدون جولة جديدة من محادثات السلام في الدوحة يوم الإثنين، 13 أكتوبر، بعد تعثّر المفاوضات السابقة التي بدأت في أبريل وتوقفت في أغسطس بسبب تجدد القتال في شرق الكونغو. وقال التقرير: قد تعثرت المحادثات التي تُجرى بوساطة قطرية والتي بدأت في أبريل، في أغسطس الماضي بعد فشل الطرفين في التوصل إلى اتفاق سلام، واستئناف الأعمال القتالية في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية ورغم الحديث عن جولة جديدة من المفاوضات. وقال أوسكار باليندا المتحدث باسم حركة 23 مارس، التي تسيطر على مدن رئيسية في شرق الكونغو إن الطرفين يستعدان للعودة إلى طاولة المفاوضات، لكنه شدد على أن إحراز تقدم ملموس يعتمد على تنفيذ الالتزامات السابقة، بما في ذلك تبادل الأسرى. وتابع: «نتطلع إلى جولة جديدة من المحادثات، ولكن لا يمكن إحراز أي تقدم حقيقي قبل تنفيذ الاتفاقات السابقة المتعلقة بوقف إطلاق النار وإطلاق سراح الأسرى». وقد وقع الطرفان اتفاقًا لتبادل الأسرى في سبتمبر، وستشرف اللجنة الدولية للصليب الأحمر على تنفيذه. - القضايا العالقة في 19 يوليو، وقعت حركة إم 23 والحكومة الكونغولية إعلان مبادئ في الدوحة، تضمن سبعة التزامات، أبرزها وقف إطلاق النار المتبادل وإطلاق سراح الأسرى والمعتقلين كبناء للثقة. وأكد باليندا أن الحركة أظهرت حسن نية من خلال احترام وقف إطلاق النار من جانب واحد وإطلاق سراح أسرى، بينما لم تبادر الحكومة بالمثل. «لم يتبق لدينا سوى القوات الكونغولية التي ترغب في الانضمام والعمل معنا، بما في ذلك من أكملوا مؤخرًا تدريب الكوماندوز وتم دمجهم في صفوفنا». وقال باليندا إن الحركة بدأت بإطلاق سراح الأسرى منذ أبريل، واستمرت في مايو ويونيو، على أمل أن تُقابل بالمثل من قبل كينشاسا. وأكد أن نجاح المحادثات القادمة في الدوحة يعتمد على البناء على المبادئ المتفق عليها مسبقًا. وشدد على أن أي نقاشات جديدة يجب أن تعيد التأكيد على الالتزامات السابقة. وأضاف: «يجب أن تعكس الأجندة وقف إطلاق النار المتفق عليه. وبدون إطلاق سراح أسرانا، لا يمكن إبرام أي اتفاق إضافي. يجب أن تبنى المحادثات على أسس المبادئ السابقة». وأعرب باليندا عن تفاؤله بإمكانية تحقيق السلام في البلاد التي تعاني من الأزمات. -دور قطر قادت دولة قطر جهود الوساطة بحياد وفعالية بين حكومة الكونغو الديمقراطية وتحالف نهر الكونغو/حركة 23 مارس، منذ مارس الماضي، وأسفرت هذه الجهود عن توقيع اتفاق واشنطن في يونيو 2025، ثم إعلان المبادئ في الدوحة. ويمثل الإعلان خطوة مفصلية نحو السلام والاستقرار في شرق الكونغو، ويمهد لمفاوضات مباشرة تعالج جذور النزاع، فيما تقع مسؤولية تنفيذ الاتفاق على الطرفين.
162
| 09 أكتوبر 2025
              بعث سمو الشيخ عبدالله بن حمد آل ثاني نائب الأمير، برقية تهنئة إلى فخامة الرئيس دينيس ساسو نغيسو رئيس جمهورية الكونغو (برازافيل)، بمناسبة ذكرى اليوم الوطني لبلاده.
148
| 15 أغسطس 2025
              بعث حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، برقية تهنئة إلى فخامة الرئيس دينيس ساسو نغيسو رئيس جمهورية الكونغو (برازافيل)، بمناسبة ذكرى اليوم الوطني لبلاده.
140
| 15 أغسطس 2025
              في خطوة جديدة نحو تخفيف حدة الصراع في منطقة البحيرات الكبرى في إفريقيا، عقدت رواندا وجمهورية الكونغو الديمقراطية أول اجتماع للجنة الإشراف المشتركة في 31 يوليو 2025، في العاصمة الأمريكية واشنطن، وذلك في أعقاب توقيع اتفاق سلام تاريخي في يونيو الماضي. ويبرز في هذا السياق الدور المحوري الذي لعبته دولة قطر في التوصل إلى هذا الاتفاق، بوصفها شريكًا دبلوماسيًا فاعلًا في مسار السلام الإفريقي. - قطر شريك أساسي شاركت قطر في الاجتماع الأول للجنة الإشراف كمراقب رئيسي إلى جانب الولايات المتحدة والاتحاد الإفريقي وجمهورية توغو، التي أدت دور الوسيط باسم الاتحاد الإفريقي. وتعد اللجنة الجديدة منتدى دائمًا لمتابعة تنفيذ اتفاق السلام وتسوية النزاعات، في ظل تعقيدات المشهد الميداني في شرق الكونغو. في أواخر أبريل الماضي، وقّعت الكونغو ورواندا إعلان مبادئ في واشنطن العاصمة الأمريكية، بشأن احترام سيادة الدولتين والتزامهما الجاد بحل الخلافات من خلال الوسائل السلمية والتفاوض. وكان لقطر دور محوري في التوصل إلى الاتفاق، حيث اعتبرت وزارة الخارجية توقيع إعلان المبادئ «خطوة إيجابية ومهمة نحو تحقيق الاستقرار والسلام في المنطقة». وأعربت حكومتا رواندا وجمهورية الكونغو الديمقراطية، في بيانات رسمية عقب الاجتماع، عن تقديرهما الكبير للمساهمات «القيّمة والجهود المشتركة» التي بذلتها قطر إلى جانب الولايات المتحدة والاتحاد الإفريقي. هذا التقدير يعكس ثقة الأطراف في قدرة الدوحة على التوفيق بين المصالح المتباينة، بل وتعزيز فرص الحلول السلمية في بيئة تشهد تاريخًا طويلًا من العنف وعدم الاستقرار. -خطوات مهمة وبحسب تقارير متعددة، من بينها ما نشرته منصة Eastleigh Voice الكينية ووكالة StratNews Global، فإن الاجتماع شهد اختيار رؤساء للجنة الرقابة، واعتماد إطار عملها، بالإضافة إلى التحضير لعقد أول جلسة لآلية التنسيق الأمني المشترك، التي يُعوّل عليها كثيرًا في استعادة الثقة بين البلدين الجارين. وقالت التقارير الإعلامية إن كلا من رواندا وجمهورية الكونغو الديمقراطية أعربت عن تقديرهما للمساهمات «القيّمة والجهود المشتركة» التي قدمها الاتحاد الإفريقي والولايات المتحدة وقطر في دفع الاتفاق قدمًا. كما أبرزت أن الاتفاق الذي تم توقيعه في يونيو جاء تتويجًا لمحادثات دبلوماسية امتدت لأشهر بقيادة إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ويهدف إلى إنهاء القتال الذي أودى بحياة الآلاف وشرد الملايين في منطقة غنية بالموارد الطبيعية الحيوية للاقتصاد العالمي. يبقى التنفيذ العملي للاتفاق هو التحدي الأبرز في المرحلة القادمة. ومع ذلك، فإن مشاركة قطر النشطة، وتقدير الأطراف لدورها، يفتح الباب أمام تحولات إيجابية في كيفية مقاربة أزمات إفريقيا، بما يجعل من الدوحة فاعلًا دبلوماسيًا موثوقًا ليس فقط في الشرق الأوسط، بل وفي القارة الإفريقية. لا تزال الطريق نحو السلام في شرق الكونغو محفوفة بالعقبات، لكن الدبلوماسية القطرية أثبتت مرة أخرى أنها قادرة على المساهمة بفعالية في نزع فتيل النزاعات وتعزيز الحوار السياسي البناء، وهي مهمة تحتاج اليوم إلى دعم دولي حقيقي، وإرادة محلية متجددة.
434
| 03 أغسطس 2025
              تستضيف قطر محادثات بين جمهورية الكونغو الديمقراطية وجماعة «أم23» المسلحة لتوسيع اتفاق السلام الموقع في نهاية يونيو. ونقلت وكالة فرانس برس عن دبلوماسي مطلع فضل عدم الكشف عن هويته «إن وفدين من جمهورية الكونغو الديمقراطية وام23 موجودان الآن في الدوحة حيث يقوم القطريون بتسهيل المفاوضات». وأشار إلى أن «المحادثات ستكون حاسمة للتوصل إلى اتفاق»، بعد أن وقعت رواندا، الداعمة للمتمردين، وجمهورية الكونغو الديمقراطية اتفاق سلام نهاية الشهر الماضي بهدف وضع حد للنزاع في هذا البلد. دعت جماعة «ام23» إلى محادثات جديدة الأسبوع الماضي لبحث القضايا العالقة التي لم يتضمنها اتفاق السلام الموقع الشهر الماضي في واشنطن بين كيغالي وكينشاسا. وأوضح الدبلوماسي أن «هذه الجولة من المفاوضات ستكون حاسمة للتوصل إلى اتفاق»، مضيفا أن الوسطاء القطريين كانوا يعملون بتعاون وثيق مع الاتحاد الأفريقي. شهد شرق الكونغو الديمقراطية الغني بالموارد الطبيعية، وخصوصا المعادن، نزاعات متتالية على مدى 30 عاما. وفي الأشهر الأخيرة، اشتدّ العنف في هذه المنطقة المتاخمة لرواندا، مع سيطرة حركة إم23 المناهضة للحكومة بدعم من كيغالي وجيشها، على مدينتي غوما وبوكافو الرئيسيتين.. وأبرم الاتفاق بعد سلسلة هدنات واتفاقات لوقف إطلاق النار انتُهكت باستمرار في السنوات الأخيرة.
272
| 10 يوليو 2025
              قالت صحيفة «بيبول ديسباتش» بعد شهور من القتال العنيف، توصلت الحكومة الكونغولية ومتمردو حركة M23 إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، تم التوصل إليه من خلال محادثات بوساطة قطرية. ورغم التفاؤل، فإن التحدي الحقيقي يتمثل في ضمان أن يؤدي هذا الاتفاق إلى استقرار دائم في شرق الكونغو. وبين التقرير أنه في اختراق دبلوماسي كبير للنزاع المستمر في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، وافقت الحكومة الكونغولية والمتمردون المدعومون من رواندا في حركة M23 على وقف إطلاق النار، ما وضع حداً لما يقارب أربعة أشهر من القتال العنيف الذي أودى بحياة الآلاف وشرّد مئات الآلاف. وبين التقرير أنه تم الإعلان عن الاتفاق في 23 أبريل 2025، كجزء من جهود الوساطة التي قادتها دولة قطر. ففي مارس، استضاف حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، كلاً من الرئيس الكونغولي فيليكس تشيسيكيدي والرئيس الرواندي بول كاغامي لمناقشة الوضع في الكونغو. وقد مهد هذا اللقاء التاريخي الطريق لإجراء محادثات مباشرة بين حكومة الكونغو وحركة M23، بعد أن كانت تلك المحادثات متوقفة. وأسفرت هذه المفاوضات عن بيانات تتعهد بوقف الأعمال العدائية إلى حين التوصل إلى تسوية رسمية من خلال محادثات إضافية في الدوحة. وبعد يومين فقط من تلك المحادثات، التقى ممثلون عن الكونغو ورواندا في واشنطن العاصمة في اجتماع بوساطة وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، تم خلاله توقيع «إعلان المبادئ من أجل السلام في شرق الكونغو». وخلال المراسم، أوضح ماساد بولوس، كبير مستشاري الرئيس ترامب لشؤون أفريقيا، أن الإعلان «يلزم الأطراف بالاعتراف المتبادل بالسيادة وسلامة الأراضي، ومعالجة القضايا الأمنية، وتعزيز التكامل الاقتصادي الإقليمي، وتسهيل عودة النازحين، ودعم بعثة الأمم المتحدة، وصياغة اتفاق سلام». ومن المتوقع أن تواصل المنظمات الإقليمية مثل الاتحاد الأفريقي، ومجموعة شرق أفريقيا، ومجموعة تنمية أفريقيا الجنوبية تقديم الدعم السياسي والتوجيه لعملية وقف إطلاق النار.لكن الاختبار الحقيقي يكمن في ما إذا كانت الالتزامات التي تم التعهد بها على طاولة المفاوضات ستُترجم إلى سلام دائم على الأرض، يمنح سكان شرق الكونغو فرصة طال انتظارها للعيش في أمن واستقرار، والبدء في إعادة بناء حياتهم بعد سنوات الحرب. ويستند اتفاق وقف إطلاق النار أيضًا إلى شهور من الانخراط الإقليمي والدولي المتزايد بهدف استقرار شرق الكونغو. ففي 28 يناير 2025، عقد الاتحاد الأفريقي اجتماعًا طارئًا لوزراء مجلس السلم والأمن لمناقشة تدهور الوضع الأمني في البلاد.وبالمثل، عقدت مجموعة شرق أفريقيا (EAC) بالتعاون مع مجموعة تنمية أفريقيا الجنوبية (SADC) اجتماعًا استراتيجيًا مشتركًا في مارس 2025 لصياغة نهج إقليمي موحد لإحلال السلام في شرق الكونغو.
310
| 02 مايو 2025
              ■جولة جديدة بالدوحة لوضع أسس تسوية شاملة خلال أسابيع ■ الجانبان يصفان محادثات الدوحة بأنها كانت «صريحة وبنّاءة» ■ البيان يؤكد اتفاق الطرفين على وقف الأعمال القتالية ■ د. ماجد الأنصاري: قطر تشجع الطرفين على مواصلة الحوار البناء رحب الدكتور ماجد الأنصاري مستشار رئيس مجلس الوزراء المتحدث الرسمي لوزارة الخارجية بالبيان المشترك الصادر عن حكومة جمهورية الكونغو الديمقراطية وحركة إم23 المعارضة التي يقاتل عناصرها القوات الحكومية في شرق البلاد، الذي أعربتا فيه عن رغبتهما في التوصل إلى وقف لإطلاق النار. وقال الدكتور ماجد الأنصاري في منشور على حسابه الرسمي في منصة إكس: «تشجع دولة قطر الطرفين على مواصلة هذا الحوار بروح بناءة، والعمل على التوصل إلى اتفاق يتماشى مع تطلعات الشعب الكونغولي للسلام والتنمية». وجاء البيان المشترك، عقب محادثات جرت بوساطة قطرية ووصفها الجانبان بأنها كانت «صريحة وبنّاءة» وجاء فيه أنّ الطرفين «اتفقا على العمل من أجل التوصّل إلى هدنة». وأشار البيان إلى أنّه «بعد مناقشات صريحة وبنّاءة، اتّفق ممثلو جمهورية الكونغو الديمقراطية وتحالف القوى من أجل التغيير/حركة إم23 على العمل نحو التوصل إلى هدنة». وأبدى الطرفان رغبتهما في التوصل إلى وقف فوري للأعمال القتالية، مؤكدين عزمهما على احترامه «فورا» و»طوال مدة المحادثات حتى اختتامها». وصرّح مصدر مطلع على المحادثات لوكالة فرانس برس أن «الطرفين يستعدّان الآن لجولة محادثات أعمق لوضع أسس تسوية سياسية شاملة». وأضاف المصدر الذي طلب عدم الكشف عن اسمه نظرا لحساسية المحادثات أنه «من المتوقع أن يعود الجانبان إلى الدوحة لإجراء مزيد من المحادثات في الأسابيع المقبلة». وبرزت قطر كوسيط في الصراع الذي اندلع في الأشهر الأخيرة في جمهورية الكونغو الديمقراطية. وكان حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، نجح، في إطار جهود الوساطة القطرية، في إجراء أول محادثات مباشرة تجمع الرئيسين الكونغولي فيليكس تشيسكيدي والرواندي بول كاغامي، في الدوحة في مطلع مارس الماضي، حيث أعربا عن التزامهما بوقف إطلاق النار.
856
| 25 أبريل 2025
              رحبت دولة قطر بالتصريحات الصادرة من جمهورية الكونغو الديمقراطية، وجمهورية رواندا، بشأن التزامهما بتهدئة الأوضاع وخفض التصعيد في منطقة شرق الكونغو، والمتعلقة ببيان M23 بالانسحاب من منطقة واليكالي، وعدتها خطوة إيجابية ومهمة نحو تحقيق الاستقرار والسلام في المنطقة. وأعربت وزارة الخارجية، في بيان اليوم، عن تقدير دولة قطر الكامل للكونغو ورواندا على التزامهما بالحوار لتهدئة الأوضاع في شرق الكونغو، مثنية على التعاطي الإيجابي والسعي لحل الأزمة من خلال المبادرات السلمية، كما عبرت عن أملها في مواصلة النهج البناء والروح الإيجابية لضمان حماية المدنيين وتحقيق الأمن والتنمية. وجددت وزارة الخارجية تأكيد دعم دولة قطر لمساري نيروبي ولواندا، اللذين تم دمجهما في إطار العمل لمجموعة دول شرق أفريقيا ومجموعة التنمية لأفريقيا الجنوبية (EAC-SADC)، وموقفها الثابت الداعي إلى حل النزاعات عبر الحوار والوسائل السلمية، واحترام مبادئ القانون الدولي، بما يعزز الاستقرار ويوطد الأمن والسلم الدوليين.
384
| 24 مارس 2025
              افتتحت سعادة السيدة فاليري لوسامبا كابييا، سفيرة جمهورية الكونغو الديمقراطية جناح بلادها فى معرض إكسبو 2023 الدوحة للبستنة، كما شارك فى الافتتاح سعادة السفير بدر بن عمر الدفع، المفوض العام لإكسبو وعدد من السفراء والمهتمين بالشأن الزراعى والبيئى. ويُعد الجناح وجهة مميزة للغاية بتفاصيله الهندسية المبتكرة وتصميمه الدائري الذي يحاكي التاج المزين بنجمتين ذهبيتين، ويدعو زواره للذهاب في رحلة مشوقة والتعرف إلى معالم الكونغو، وتراثها الغني، ومنتجاتها الزراعية المميزة مثل الموز والفلفل المحلي. وشارك مسؤولون من إكسبو 2023 الدوحة وجمهورية الكونغو في قص الشريط الاحتفالي، وأدلوا بكلمات أكدوا فيها على قوة العلاقات الثنائية بين البلدين والحاجة لمزيد من التعاون على صعيد الاستدامة والتبادل الثقافي. وشكل افتتاح الجناح الجديد فرصة إضافية لتوسيع الآفاق وتشجيع التبادل الثقافي في مجال الأساليب الزراعية التقليدية والحفاظ على البيئة. وفيما تواصل الدولتان بذل الجهود لمعالجة مشاكل التصحر وشح المياه، يساعد افتتاح الجناح على تبادل أفضل الممارسات والمعرفة التاريخية التي تعطي الأولوية للحفاظ على الطبيعة. ويطرح جناح جمهورية الكونغو الديمقراطية في معرض» إكسبو 2023 الدوحة للبستنة»، ما يمكن وصفه بالخلطة الشاملة لتعريف زوار المعرض الدولي الواقع في قلب حديقة البدع، بهذا الدولة المعروفة بأنها أرض الجمال العميق.
474
| 14 ديسمبر 2023
              أشادت السيدة فاليري لوسامبا كابيا سفيرة جمهورية الكونغو الديمقراطية بجهود مركز الشيخ عبد الله بن زيد آل محمود الثقافي الإسلامي بوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية في التعريف بالثقافة الإسلامية والتراث القطري، وثمنت ما يقوم به المركز خاصة في مجال دورات تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها، والاهتمام بتنوع البرامج والأنشطة للجاليات المقيمة على أرض قطر، وذلك خلال زيارتها للمركز والتي تعرفت خلالها على عمل المركز وأبرز البرامج والأنشطة التي يقدمها للجاليات المقيمة على أرض قطر وزوارها. كما زار المركز 34 طالباً من طلاب قسم اللغة العربية للناطقين بغيرها في جامعة قطر، وذلك بهدف التعرف على عمل المركز وجهوده الثقافية كونه يمثل إحدى الجهات الثقافية البارزة بالدولة. وعلى صعيد آخر احتفى المركز بتخريج 55 مهتدياً جديداً من المستوى التأسيسي في برنامج «ما لا يسع المسلم جهله» الذي يتناول أساسيات تعاليم الدين الإسلامي التي يتعين على كل مسلم الإحاطة بها، حيث يهدف إلى تعليم فئة العمال من الجاليات المسلمة غير الناطقة بالعربية أساسيات تعاليم الدين الإسلامي التي يتعين على كل مسلم الإحاطة بها والاستقامة عليها، استيفاءً لما يصح به إسلامه في الدنيا وتتحقق له به النجاة في الآخرة، وتشتمل على أمور في الاعتقاد، وفقه الطهارة والصلاة، وأصول الأخلاق الإسلامية، ومن ثم يعرفون معالم دينهم ويطبقونها بصورة صحيحة، مع تجنب أي أفكار خاطئة لا يقرها الشرع الحنيف، وقد شكر المهتدون الجدد القائمين على المركز لما يقومون به من جهود مقدرة في الدعوة، والتعليم، مشيدين بحسن تنسيق برامج المركز للتعلم والاستفادة.
562
| 08 ديسمبر 2023
              يطرح جناح جمهورية الكونغو الديمقراطية في معرض «إكسبو 2023 الدوحة للبستنة»، ما يمكن وصفه بالخلطة الشاملة لتعريف زوار المعرض الدولي الواقع في قلب حديقة البدع، بهذه الدولة المعروفة بأنها أرض الجمال العميق. يتسم الجناح الموجود في المنطقة الدولية بالمعرض بالبساطة، وقد جرى تصميمه على هيئة دائرية تشبه التاج الذي يعلوه نجمتان ذهبيتا اللون ما يشير إلى الاعتزاز بالذات، وما تحويه هذه الدولة الواقعة في قلب أفريقيا من ثروات. ومثلما تستقطب جغرافيا الكونغو، المغامرين من كل أنحاء العالم لاستكشاف أجوائها ومعالمها، يقدم جناحها الموجود بالمعرض، صورة مصغرة لمعالمها وتراثها وثرواتها. قد صمم الجناح من الداخل بصورة مبسطة مستوحياً الشكل العام لتصميم إكسبو 2023 الدوحة، وتزينت الحوائط بألوان العلم، وصور لأهم المنتجات التي تصدرها هذه الدولة في مقدمتها الموز، ومعدن الليثيوم، والفلفل. ويطرح الجناح تعريفات واضحة بجغرافيا الدولة، كما يقدم تعريفاً بنهر الكونغو ثاني أكبر الأنهار في قارة أفريقيا. وتحتل هذه الجغرافيا المتميزة صدارة محتوى الجناح الذي يدعو المغامرين والحالمين إلى استكشاف أعماق وأسرار الكونغو التي تكسوها الغابات المطيرة الكثيفة التي تدمج نحو 200 عرقية تقدم خيطًا فريدًا في النسيج الوطني للدولة. وتتصدر قمم جبال رونزوري الشاهقة التي تلامس قممها المغطاة بالثلوج السماء أبرز المعالم الجغرافية بالجناح المحتفي بنهر الكونغو، الذي يشق قلب أفريقيا العظيم، بجانب غابات إيتوري المطيرة المورقة التي تميز هذه الدولة، وأنها موطن التنوع البيولوجي المذهل ذي الجمال الهادئ والمناظر الطبيعية الثرية. وفيما يتعلق بالثروات الطبيعية تخطف صور الصخور الصلبة الموجوة في باطن الأرض في الكونغو، أنظار زوار الجناح، وتثير فضولهم لمعرفة أسرار هذا الكنز، الذي يتكون من ملايين الأطنان من الصخور الصلبة غير المستغلة.
498
| 07 نوفمبر 2023
بعث معالي الشيخ محمد بن عبدالرحمن بن جاسم آل ثاني رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، برقية تهنئة إلى دولة السيد جان ميشيل ساما ليكونديه كيينجه رئيس وزراء جمهورية الكونغو الديمقراطية، بمناسبة ذكرى استقلال بلاده.
508
| 30 يونيو 2023
              بعث سمو الشيخ عبدالله بن حمد آل ثاني نائب الأمير، برقية تهنئة إلى فخامة الرئيس فيليكس تشيسكيدي رئيس جمهورية الكونغو الديمقراطية، بمناسبة ذكرى استقلال بلاده.
704
| 30 يونيو 2023
              بعث حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، برقية تهنئة إلى فخامة الرئيس فيليكس تشيسكيدي رئيس جمهورية الكونغو الديمقراطية، بمناسبة ذكرى استقلال بلاده.
580
| 30 يونيو 2023
              بعث حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، رسالة خطية إلى فخامة الرئيس فيليكس تشيسكيدي رئيس جمهورية الكونغو الديمقراطية، تتصل بالعلاقات الثنائية وسبل دعمها وتطويرها. قام بتسليم الرسالة سعادة الدكتور محمد بن عبدالعزيز بن صالح الخليفي مساعد وزير الخارجية للشؤون الإقليمية، خلال استقبال فخامة الرئيس الكونغولي لسعادته اليوم في كينشاسا. وفي بداية المقابلة، نقل سعادة مساعد وزير الخارجية للشؤون الإقليمية تحيات حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى لفخامة رئيس جمهورية الكونغو الديمقراطية، وتمنيات سموه للشعب الكونغولي بتحقيق المزيد من التقدم والنماء. من جانبه، حمل فخامة رئيس جمهورية الكونغو الديمقراطية، سعادة مساعد وزير الخارجية للشؤون الإقليمية، تحياته إلى حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى، متمنيا لسموه موفور الصحة والسعادة، وللشعب القطري دوام التطور والازدهار. جرى خلال المقابلة، استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين، والجهود الدولية لتحقيق الاستقرار في المنطقة.
532
| 07 مارس 2023
              كشف موقع أفريكا إنتلجنس الفرنسي عن جهود دبلوماسية تبذلها دولة قطر لتخفيف التوترات بين رواندا وجمهورية الكونغو الديمقراطية في محاولة لإحلال السلام في إفريقيا. وأكدت تقارير دولية أن هناك جهودا قطرية أمريكية حثيثة لتسهيل الوساطة الدبلوماسية من أجل تحقيق الحوار بين البلدين والحد من التوترات بعد اتهامات متبادلة بالتخلي عن اتفاق السلام وتبادل البلدين اللوم بشأن دعم المتمردين. وحسب موقع أفريكا إنتلجنس فإن الدوحة تحشد جهود الوساطة بين كيغالي وكينشاسا ويهدف الاجتماع إلى العودة إلى اتفاقية لواندا، التي تم توقيعها بين البلدين العام الماضي بعد وساطة الرئيس الأنجولي جواو لورنكو. وبحسب ما ورد تمت دعوة مسؤولين من أنغولا وبوروندي وكينيا لحضور الاجتماع في الدوحة. وقال باسكال موليجوا مراسل راديو فرنسا الدولي، إن وفدا من رواندا والاتحاد الإفريقي وصل الدوحة في إطار المباحثات. وتعليقا على التقارير المتداولة، قال د. أندرياس كريغ أستاذ مساعد في قسم الدراسات الأمنية في كلية كينجز لندن: «قطر تقدم مساعيها الحميدة في محاولة للجمع بين البلدين، تتمتع الدوحة بعلاقات جيدة للغاية مع كيغالي وترى إفريقيا كشريك مهم للدبلوماسية الدولية والتواصل». وتابع: «هذا مثال آخرعلى تقديم قطر لمساعيها الحميدة للجمع بين الأطراف لوضع نفسها كوسيط مهم في إدارة الأزمات الدولية والدبلوماسية الدولية». وكانت التوترات تصاعدت بين رواندا وجمهورية الكونغو الديمقراطية منذ العام الماضي، حيث وجه البلدان اتهامات متبادلة بدعم المتمردين من الجانبين. وسعيا لاستعادة الهدوء، عقدت قطر وحليفتها الولايات المتحدة محادثات للتقدم نحو السلام في جمهورية الكونغو الديمقراطية. وبين تقرير راديو فرنسا أن العلاقات بين كينشاسا وكيجالي متوترة بشكل خاص منذ تجدد هجمات متمردي حركة 23 مارس في شمال كيفو قبل أكثر من عام بقليل. رسميًا، لم يتم الإعلان عن هذا الاجتماع في الدوحة، لكن تسريبات إعلامية أكدت بشكل غير رسمي من قبل عدة مصادر في مختلف الدول المعنية. أن الوساطة القطرية تعمل على تنظيم لقاء بين الرئيس الكونغولي فيليكس تشيسكيدي ونظيره الرواندي بول كاغامي في محاولة لتجاوز لخلافات من خلال الحوار. جهود قطرية بذلت دولة قطر جهودا حيوية وفعالة لتحقيق الاستقرار في القارة السمراء انطلاقا من سياستها الخارجية القائمة على مبدأ توطيد السلم والأمن الدوليين عن طريق تشجيع فض المنازعات الدولية بالطرق السلمية والتشجيع على اعتماد الدبلوماسية الوقائية والوساطة في تسوية المنازعات التي أصبحت من السمات المميزة للدبلوماسية القطرية. ولعبت الدوحة دورا محوريا في توقيع اتفاق السلام التشادي في الدوحة في أغسطس من العام الماضي بعد شهور من المحادثات بين أكثر من 50 جانبا. واعتبر الاتفاق خطوة رئيسية في تسهيل الانتخابات التي طال تأجيلها بعد فترة من الاضطرابات السياسية. كما تمكنت دولة قطر بفضل وساطتها النزيهة من تسوية عدة نزاعات في القرن الإفريقي على رأسها الاتفاق بين جيبوتي وإريتريا، وكذلك في الصومال وكينيا، حيث نجحت في إعادة المياه الى مجاريها بين مقديشو ونيروبي بعد نحو 6 أشهر من قطع العلاقات الدبلوماسية بين البلدين، وهي جهود تأتي في اطار مساعيها الحثيثة لتحقيق السلام والاستقرار وبناء الجسور عن طريق الوساطة وتفعيل القنوات الدبلوماسية وتقريب وجهات النظر مما يعزز السلم والاستقرار الدوليين. تعبر في كل مناسبة دولة قطر عن استعدادها للمساهمة في أي جهد دولي أو إقليمي بهدف الوصول إلى تسوية سلمية وفق القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة، وتؤكد على ضرورة تجنب الحلول العسكرية ودعوتها جميع الأطراف إلى ضرورة وضع حد للتوتر والتصعيد.
1347
| 25 يناير 2023
              اجتمع سعادة السيد جاسم بن سيف السليطي وزير المواصلات، مع سعادة السيد شيروبين أوكيند سينجا وزير النقل والاتصالات الكونغولي، وسعادة السيد ريكاردو دي ابريو وزير النقل الأنغولي، وسعادة السيد كابينيه مويناما كالون وزير النقل والطيران السيراليوني، كل على حده، وذلك على هامش مشاركة سعادته في اجتماعات الجمعية العمومية الـ 41 لمنظمة الطيران المدني الدولي (إيكاو). وجرى خلال الاجتماعات استعراض علاقات التعاون وسبل تطويرها في مجالات المواصلات وخدمات النقل بين دولة قطر وجمهورية الكونغو الديمقراطية، وجمهورية أنغولا، وجمهورية سيراليون، إلى جانب مناقشة دفع التعاون نحو آفاق أوسع في مجالات التدريب وتعزيز المهارات الفنية في الطيران المدني مع هذه الدول، فضلا عن بحث آخر المستجدات على صعيد الطيران المدني. وترتبط دولة قطر مع الدول الثلاث باتفاقيات في مجال الخدمات الجوية، والطيران المدني والأرصاد الجوية، إلى جانب النقل البحري والموانئ.
1366
| 30 سبتمبر 2022
              ارتفع عدد ضحايا الاحتجاجات الشعبية ضد بعثة الأمم المتحدة في الكونغو الديمقراطية، التي انطلقت منذ ثمانية أيام، إلى 36 قتيلا، بينهم أربعة جنود أمميين، و170 جريحا. وذكر السيد باتريك مويايا المتحدث باسم الحكومة الكونغولية، في تصريحات اليوم، أن حصيلة القتلى ناهزت 36 شخصا، توزعوا بين 13 قتيلا في مدينة /غوما/، و13 قتيلا في مدينة /بوتيمبو/ بينهم 4 من الجنود الأمميين، و4 قتلى في /أوفيرا/، و3 في /كانيابونغا/ ومثلهم في /كاسيندي/، معتبرا أن الحصيلة فادحة. وأضاف أنه تم تسجيل 170 جريحا، وقال: إن هذه الأحداث الخطيرة قوضت سيادة الكونغو الديمقراطية في نقطة /كاسيندي/ الحدودية مع أوغندا. من جانبه، قال الكابتن أنتوني موالوشاي المتحدث باسم الجيش في مدينة /بيني/، في تصريحات: إن جنود حفظ السلام فتحوا النار، الأحد، أثناء عودتهم من إجازتهم في أوغندا، قبل فتح الحاجز وعبور الحدود الكونغولية عند نقطة كاسيندي الحدودية. يذكر أنه منذ 25 يوليو، يقوم متظاهرون يتهمون قوات حفظ السلام بعدم الفعالية في مهمتها لتحييد عناصر جماعات مسلحة محلية وأجنبية، باستهداف مقرات ومنشآت البعثة الأممية في الكونغو /مونوسكو/ في مدينتي /غوما/ و/بوتيمبو/، ما دفع بجنود الأمم المتحدة للتصدي لهم عبر اطلاق النار.
341
| 02 أغسطس 2022
مساحة إعلانية
                توضح الهيئة العامة للجمارك أنواعالأمتعة والمتعلقات الشخصية والهدايا التي ترد بصحبة المسافرين والمعفاة من الجمارك. وتذكر جمارك قطر عبر موقعها الإلكتروني المواد المصرح...
16412
| 01 نوفمبر 2025
أوضحت الخطوط الجوية القطرية المزايا التي يحصل عليهاحاملو بطاقات هميان مسبقة الدفع وبطاقات الخصم المباشر من مشترياتهم اليومية، بعد الإعلان عنالتعاون مع مصرف...
12084
| 02 نوفمبر 2025
                -المحامي عيسى السليطي: الدفاتر التجارية حجة لصاحبها ضد خصمه التاجر إذا كان النزاع متعلقاً بعمل تجاري قضت محكمة الاستثمار والتجارة بإلزام شركة تجارية...
9424
| 02 نوفمبر 2025
                أصدر الديوان الأميري البيان التالي: انتقلت إلى رحمة الله تعالى اليوم السبت 1 نوفمبر 2025 الشيخة مريم بنت عبدالله العطية، حرم المغفور له...
7716
| 01 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أعلنت وزارة الداخلية عن إغلاق مروري مؤقت على بعض الطرق، بالتزامن مع استضافة دولة قطر لمؤتمر القمة العالمي للتنمية الاجتماعية ، وذلك يوم...
7588
| 03 نوفمبر 2025
■العالم يشهد تحولات تتطلب مراجعة شاملة لعمل الجزيرة ■ نحن اليوم على عتبة فصل جديد في مسيرة شبكة الجزيرة الإعلامية ■ الجزيرة رسخت...
4230
| 02 نوفمبر 2025
تترقب جماهير كرة القدم صافرة انطلاقكأس العالم لكرة القدم تحت 17 عاماً FIFA قطر 2025، خلال الفترة من 3 نوفمبر حتى 27 من...
2268
| 01 نوفمبر 2025