أصدرت اللجنة المحلية المنظمة لكأس العرب FIFA قطر 2025 بياناً اليوم الجمعة، بشأن ما حدث خلال احتفالات الجماهير بعد مباراة العراق والبحرين في...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
مساحة إعلانية
صاحب السمو لدى افتتاح منتدى الدوحة السابع عشر:
قطر تبذل كل ما في وسعها لتقديم كافة أشكال الدعم الإنساني والإغاثي للاجئين
التنمية لن تحقق أهدافها إلا بالحكم الرشيد وسيادة القانون ومكافحة الفساد
الحوار السبيل الأمثل لتسوية النزاعات وحل الأزمات والصراعات الإقليمية والدولية
مشكلة اللاجئين ناجمة عن الاضطهاد والقمع وغياب العدالة
قطر حريصة على ترسيخ مبدأ الحوار ودعم قيم العمل المشترك والبناء الجماعي للمستقبل
الإرهاب ظاهرةِ مقيتة واستئصالها يتطلب تعاوناً دولياً واستراتيجيةً ملزمة للجميع
الطغيان والإذلال وإرهاب الدولة بيئة مثالية لأصحاب الأيديولوجيات المتطرفة لتجنيد الشباب
يجب التمييز بين الإرهاب والحق المشروع للشعوب في النضال من أجل الحرية والاستقلال
السوريون مروا بما لم يمر به شعب آخر وفي النهاية يجب أن يكون الحل سياسياً
الممارسات العنصرية والحروب وعمليات الاقتلاع والتهجير القسري والنزاعات مسببات للجوء
أزمة اللجوء نتاج نزاعات إقليمية وحروب أهلية وتهجير عرقي أو طائفي
قضية فلسطين بدأت بوصفها قضية شعب اقتُلع من أرضه وشُرد من وطنه
تهجير المسيحيين العراقيين سبب معاناةً ومآسيَ وكان ضحيته أيضاً مسلمين وبالملايين
التهجير غيّر الطبيعة التعددية لمجتمعات عربية عريقة ومسّ بغناها الحضاري
الإرهاب والتطرف ظاهرة عالمية لا ترتبط بمجتمع أو شعب أو دين
السوريون تطلعوا للحرية وهجّروا حماية لأبنائهم من قصف النظام والانتقام وقمع المتطرفين
قطر تولي اهتماماً كبيراً بتحقيق التنمية الشاملة والتي تتماشى مع الأهداف الإنمائية العالمية
النظام السوري قرر تشريد شعبه وتغيير بنيته الديموغرافية بدلاً من تغيير نفسه
لا تنمية بدون استقرار ولا استقرار بدون تنمية وغيابهما يؤدي إلى تدفق اللاجئين عبر الحدود
أهداف التنمية تتحقق بترسيخ القيم الإنسانية وتحقيق العدالة والمساواة وعدم التهميش
المجتمع الدولي في حاجة بناء شراكات تتجاوز الهوية الوطنية إلى مصاف الهوية الإنسانية
اللجوء ليس سبباً من أسباب الإرهاب وخفلياته السياسية والاجتماعية هي التي تولد نزوح الملايين
اللاجئ ضحية البيئة التي تنتج الإرهاب وقد يكون بنفسه ضحية له واللاجئون مغلوب على أمرهم
تفضل حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، فشمل برعايته الكريمة افتتاح منتدى الدوحة في دورته السابعة عشرة، الذي ينعقد تحت شعار "التنمية والاستقرار وقضايا اللاجئين "، وذلك بحضور كل من فخامة الرئيس المشير عمر حسن أحمد البشير رئيس جمهورية السودان الشقيقة، وفخامة الرئيس ابراهيم ببكر كايتا رئيس جمهورية مالي، ودولة السيد سعد الحريري رئيس وزراء الجمهورية اللبنانية الشقيقة ، ودولة السيد حسن علي خيري رئيس وزراء جمهورية الصومال الفيدرالية الشقيقة ، وعدد من أصحاب السعادة رؤساء الوفود المشاركين، بفندق شيراتون الدوحة صباح اليوم .
حضر الافتتاح معالي الشيخ عبدالله بن ناصر بن خليفة آل ثاني رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية وعدد من أصحاب السعادة الشيوخ والوزراء ورؤساء البعثات الدبلوماسية المعتمدين لدى الدولة .
كما حضر الافتتاح عدد من رجال الأعمال وأكاديميين وبرلمانيين ومفكرين وإعلاميين وممثلي المنظمات الإقليمية والدولية وممثلي منظمات المجتمع المدني ضيوف المنتدى .
وألقى سمو أمير البلاد المفدى كلمة فيما يلي نصها :
بسم الله الرحمن الرحيم
الحضور الكرام ،
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،
أود أن أُرحب بِكم جميعا في منتدى الدوحة السابع عشر الذي ينعقد في ظل ظروف وتحديات إقليمية لا تخفى خطورتها عليكم.
لقد أحسنت الهيئة التحضيرية لمنتدى الدوحة اختيار موضوع هذا العام، فهو موضوع مصيري لملايين البشر ومُلِح بالنسبة للمجتمع الدولي بشكل عام.
عبر التاريخ الحديث غادر الملايين بلدانهم هربا من القمع والاضطهاد، أو من الكوارث الطبيعية، أو بهدف البحث عن حياة أفضل، ووجدوا لأنفسهم أوطانا جديدة ، وثمــــة دولٌ كبرى وحضارات نشـــأت مــن هـــذه الهجرات .
وقد اتخذت هذه العملية طابعا مختلفا مع نشوء الدول الحديثة والحدود وجوازات السفر وقوانين الهجرة والجنسية التي تختلف بين بلد وآخر، بين دول هجرة، ودول مستوعبة للهجرة، ودولٍ مصدرة لها تعاني أصلا من تفجر سكاني قياسا باقتصادياتها، وأخرى مستوردة للعمالة وليس للهجرة. ولكن ستبقى دائما نسبة من الناس تميل إلى تغيير ظروفها عبر تغيير مكان إقامتها مؤقتا أو بشكل دائم.
وليس هذا موضوعنا اليوم، فنحن نميز مسألة اللاجئين عن هذه الإشكاليات المهمة بحد ذاتها، لأن مسألة اللاجئين ناجمة بحكم تعريفها عن فعل سياسي سواء أكان حروبا أم عمليات اقتلاع وتهجير قسري. ولا يجوز لنا حتى أن نفترض أن هذه مسألة طبيعية مسلّم بها.
لقد أفضت النزاعات والأزمات المتزايدة في عالمنا اليوم إلى تشريد ملايين اللاجئين حول العالم، وهذا يعني ملايين قصص المعاناة الفردية والعائلية التي لا تقاس كميا؛ كما يعني العبث بمصائر البلدان والمجتمعات. الأمر الأكيد أن هذا يضاعف مسؤولية المجتمع الدولي، ويستوجب بذل المزيد من الجهود لإيجاد الحلول الجذرية العادلة والمستدامة لهذه النزاعات المولدة للاجئين وتخفيف معاناتهم في الوقت ذاته.

إن أزمة اللجوء هي نتاج النزاعات الاقليمية والحروب الأهلية وعمليات التهجير على خلفيات عنصرية عرقية أو طائفية أو غيرها. فمنها ما يعود لعقود طويلة مثل تشريد اللاجئين الفلسطينيين عام 1948 في النكبة الفلسطينية التي تصادف ذكراها هذه الأيام، ولهذا يصح القول أن قضية فلسطين بدأت بوصفها قضية شعب اقتلع من أرضه وشرد من وطنه؛ ومنها ما هو حديث نسبياً مثل حالة المهجرين العراقيين هربا من الحصار والحرب، ومنهم من هُجِّر على خلفية تطهير طائفي. وأذكر هنا بأسف شديد عمليات تهجير المسيحيين العراقيين ليس فقط بسبب المعاناة والمآسي التي تعقب التهجير، فقد كان ضحيته المسلمون أيضا، وبالملايين، بل لأنها غيرت من الطبيعة التعددية لمجتمعات عربية عريقة، ومست بغناها الحضاري.
وما زالت الحرب التي تُشَن على الشعب السوري تُعمِل فيه تدميرا وتشريدا. وفقاً للإحصائيات الدولية بلغ عدد اللاجئين السوريين خمسة ملايين لاجئ منذ بداية الأزمة . هذا عدا ما يقارب ضعف هذا العدد من المهجرين داخل سورية نفسها.

لقد لجأ الناس إلى مناطق أو دول أخرى لحماية أبنائهم من قصف طائرات النظام العشوائي والعقوبات الجماعية وعمليات الانتقام التي ترتكبها قواته والميليشيات المتحالفة معها، ومن السلوكيات القمعية لبعض الحركات المتطرفة التي فرضت نفسها على ثورة الشعب السوري العادلة بمطالبها المشروعة.
ليست مشكلة اللاجئين التي أتحدث عنها ناجمة عن الفقر وضيق سبل العيش ، وإنما هي نتاج الاضطهاد والقمع وغياب العدالة، وممارسات عنصرية تقوم بها ميليشيات طائفية خارجة عن سلطة القانون والشرعية، أو بسبب تدخلات قوى خارجية تحاول أن تفرض سيطرتها وتبسط نفوذها، وجرائم جماعات إرهابية . كل هذا أدى إلى تزايد أعداد الباحثين عن مأوى والمشردين الذين طرقوا أبواب الدول المجاورة ، ثم أوروبا بالملايين ، وضاقت بهم الأرض وتقطعت بهم السبل ويزداد وضع اللاجئين سوءاً بسبب عدم الالتزام بتنفيذ الاتفاقيات الدولية ذات الصلة .
إن دولة قطر ووفاءً لالتزاماتها الإنسانية كعضو في الأسرة الدولية وإدراكاً لحجم المأساة التي يكابدها اللاجئون ، بذلت وما زالت تبذل كل ما في وسعها للمساهمة مع المجتمع الدولي في تقديم كافة أشكال الدعم للاجئين من خلال المساعدات الإنسانية والاغاثية .
ولكننا نؤكد أنه في النهاية يجب أن يكون الحل سياسيا يحقق العدالة للشعب السوري الذي مر بما لم يمر به شعب آخر لأنه تجرأ على التطلع إلى الحرية والعدالة.
لقد قرر النظام السوري تشريد شعبه وتغيير بنيته الديموغرافية بدلا من تغيير نفسه.
الضيوف الكرام ،
إن التنمية والاستقرار عاملان متلازمان؛ يعتمد كل منهما على الآخر، فلا تنمية بدون استقرار، ولا استقرار بدون تنمية . والتنمية بمفهومها الواسع تستهدف النهوض بالإنسان ، وتحقيق الاستقرار للمجتمع ، ولا يمكن للتنمية أن تحقق أهدافها إلا من خلال الحكم الرشيد، وسيادة القانون ، ومكافحة الفساد والظلم ، وإعلاء وترسيخ القيم الإنسانية ، وتحقيق العدالة الاجتماعية والمساواة وعدم التهميش أو الإقصاء الديني أو الطائفي.
ويؤدي غياب التنمية والاستقرار الى تدفق اللاجئين عبر الحدود ، لذلك ينبغي ألا ينفصل الالتزام الوطني في تحقيقهما، عن الالتزامات الدولية بشأن هذه القضية، وذلك بالعمل على تحقيق السلام العالمي، والعدالة حيث يسود الطغيان، وحيث تشن أنظمة حروبا على شعوبها .
من هنا فإن المجتمع الدولي في حاجة لأنماط جديدة من التعاون ، وبناء شراكات تتجاوز الهوية الوطنية إلى مصاف الهوية الإنسانية .
وفي هذا السياق فإن دولة قطر تولي اهتماماً كبيراً بتحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية والبشرية التي تتماشى مع الأهداف الإنمائية العالمية المتفق عليها.
السيدات والسادة ، يحمل اللجوء مشاكل كثيرة للاجئين أولا، لكن اللجوء ليس سببا من أسباب الإرهاب، بل إن خلفيات الإرهاب السياسية والاجتماعية هي نفسها التي تولِّد نزوح الملايين . اللاجئ ضحية البيئة نفسها التي تنتج الإرهاب، وقد يكون بنفسه ضحية له، واللاجئون مغلوب على أمرهم في نهاية المطاف.
إن الإرهاب والتطرف ظاهرة عالمية لا ترتبط بمجتمع أو شعب أو دين دون آخر، وقد باتت تُشكل تهديداً خطيراً للأمن والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط والعالم.
ويتطلب استئصال هذه الظاهرةِ المقيتةِ تعاوناً دولياً واستراتيجيةً ملزمة للجميع للتّصدي للظروف والأسباب المؤديةِ للإرهاب والأفكار التي تبرره وتمنحه شرعية من أي نوع، وأن تراعى في مكافحة الإرهاب أحكام القانون الدولي ومعالجة جذور هذه الآفة ومسبباتها الحقيقية.
إن البيئة المثالية لفعل أصحاب الأيديولوجيات المتطرفة لتجنيد الشباب هي انتشار الغضب بسبب العجز عن فعل شيء في مقابل الظلم والإذلال، وتجذر الشعور بالغبن الذي يصاحبه اليأس وانسداد الأفق، ولا استثني أيضا وجود أصحاب النفوس العنيفة بطبيعتها.
إن عوامل مثل العنف النفسي والجسدي الذي يمارسه الطغيان أو الاحتلال الأجنبي والتشوه الاجتماعي والاقتصادي والسياسي وانسداد آفاق التغيير ، تدفع بالبعض إلى أحضان الحركات التي تطرح العنف مخرجا.
وفي هذا الإطار فإننا نؤكد على ضرورة مواجهة الأيديولوجيات المتطرفة وأصحابها الذين يستغلون مثل هذه البيئة للدفع بقلة من الشباب في هذا الطريق، ولكن لا يجوز أن ننسى البيئة نفسها. كما لا يجوز أن ننسى " إرهاب الدولة" الذي يمارَس تحت ذريعة مكافحة الإرهاب، فيؤدي إلى نشره ومضاعفة حجمه. كما يجب التمييز بوضوح بين الإرهاب والحق المشروع للشعوب في النضال من أجل الحرية والاستقلال .
الحضور الكرام ،
إننا نؤمن إيمانا راسخاً بِأن الحوار هو السبيل الأمثل لتسوية النزاعات وحل الأزمات والصراعات الإقليمية والدولية ، وعالمنا اليوم أحوج ما يكون إلى تضافر الجهود والعمل الجاد من أجل تعميق مفاهيم الحوار وإشاعة ثقافة السلام والتسامح والمساواة ونبذ العنف والتطرف . ومن هذا المنطلق، فإننا نسعى من خلال هذا المنتدى إِلى ترسيخ مبدأ الحوار ودعم قيم العمل المشترك والبناء الجماعي للمستقبل.
سيناقش منتداكم هذه القضايا الحيوية وغيرها التي تمس حياة الإنسان على مختلف الأصعدة الوطنية والإقليمية والدولية ومن مختلف الزوايا القانونية والسياسية ، ونتطلع إلى آرائكم ومقترحاتكم لإثراء هذا النقاش .
أكرر الترحيب بكم في الدوحة ، وأتمنى لهذا المنتدى كل التوفيق والنجاح ،
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
مساحة إعلانية
مساحة إعلانية
أصدرت اللجنة المحلية المنظمة لكأس العرب FIFA قطر 2025 بياناً اليوم الجمعة، بشأن ما حدث خلال احتفالات الجماهير بعد مباراة العراق والبحرين في...
7356
| 05 ديسمبر 2025
خلال كلمته في إطلاق فعاليات النسخة الثانية من مؤتمر المؤشرات الاقتصادية رحب الزميل جابر الحرمي رئيس التحرير بالمشاركين في افتتاح أعمال المؤتمر الثاني...
7152
| 03 ديسمبر 2025
أعلنت دولة قطر اليوم تخصيص موقع بارز على الواجهة البحرية لمدينة الدوحة لتشييد المقر الرئيسي الجديد لوزارة الخارجية، واختيار المعمارية العالمية فريدا إسكوبيدو...
4240
| 04 ديسمبر 2025
انطلقت فعاليات مؤتمر ومعرض تقنيات المال والتأمين في الشرق الأوسط وشمال افريقيا 2025 في مركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات (DECC)، مُطلِقاً يومين من الحوار...
3612
| 03 ديسمبر 2025
مساحة إعلانية
مساحة إعلانية
أكد بنك قطر الوطني /QNB/ تمسكه بتوقعاته السابقة بشأن قيام مجلس الاحتياطي الفيدرالي (المركزي الأمريكي) بخفضين إضافيين لأسعار الفائدة، بمقدار 25 نقطة أساس،...
0
| 06 ديسمبر 2025
استضافت مؤسسة العطية بالتعاون مع متاحف قطر جلسة حوارية تناولت مستقبل مرونة السياسات المناخية والتحول في أنظمة الطاقة داخل المناطق الريفية. وقد عقدت...
32
| 06 ديسمبر 2025
سجلت أسعار النفط هذا الأسبوع مكاسب جديدة بدعم توقعات خفض أسعار الفائدة الأمريكية، إلى جانب عوامل اقتصادية وجيوسياسية أخرى من بينها الحرب في...
42
| 06 ديسمبر 2025
حققت بورصة قطر أداءً إيجابياً خلال تعاملات الأسبوع، وارتفعت القيمة السوقية الإجمالية لتضيف نحو 2.92 مليار ريال قطري إلى رصيدها. وبلغت القيمة السوقية...
40
| 06 ديسمبر 2025
مساحة إعلانية
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل




وقّعت شركة الملاحة القطرية ملاحة، المزود الرائد للحلول البحرية واللوجستية، مذكرة تفاهم مع جامعة الدوحة للعلوم والتكنولوجيا، أول جامعة وطنية تطبيقية في قطر،...
3580
| 03 ديسمبر 2025
أعلنت وزارة التجارة والصناعة بالتعاون مع شركة التيسير للسيارات وكيل مركبات سوزوكي، عن استدعاء مركبات سوزوكي جراند فيتارا سنة الصنع 2025، وذلك لأن...
3524
| 03 ديسمبر 2025
أعلن مجمع شركات المناعي بأن مجلس الإدارة سيجتمع 17/12/2025 وذلك لمناقشة المسائل الإدارية وسير أعمال الشركة، بحسب بيان نشره موقع البورصة . الجدير...
3474
| 03 ديسمبر 2025