رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات alsharq
وزارة الصحة: بدء تشغيل المختبر الوطني المرجعي في أغسطس

أعلنت وزارة الصحة العامة اليوم، عن بدء تشغيل المختبر الوطني المرجعي اعتباراً من شهر أغسطس المقبل ليتولى تنسيق الأنشطة الخاصة بالاختبارات والتجارب المعملية بين الهيئات الحكومية والصناعية والأكاديمية في الدولة، ويدعم الجهود الوطنية في مجال الترصد والتأهب لحالات التفشي المحتملة للأمراض المعدية. ويتم تنفيذ المختبر الوطني المرجعي على ثلاث مراحل، حيث ستشهد المرحلة الأولى إنشاء وحدة /كوفيد ـ 19/ التابعة للمختبر الوطني في مبنى سدرة للطب. وتعمل إدارة المشروع حاليا على استقطاب وتوظيف خبراء المختبرات والعلماء السريريين المؤهلين والمرخصين من ذوي الخبرة، إضافة للمتطوعين، كما يتم استقطاب حديثي التخرج من جامعة قطر من تخصص علوم حيوية طبية. وسيساهم وجود مختبر وطني فعال في تعزيز القدرات الوطنية على إجراء اختبار فيروس كورونا /كوفيد ـ 19/ وسيضمن قدرة الدولة على مواجهة الأمراض المعدية الحالية والناشئة التي تشكل خطرا على صحة الإنسان والحيوان. ويأتي إنشاء المختبر المرجعي في إطار حرص وزارة الصحة العامة على ضمان استعداد البلاد وتوفر الموارد بشكل أفضل للتعامل مع عودة العديد من السكان من الخارج، وتوظيف القوى العاملة الجديدة، والمسافرين، إضافة إلى الموارد اللازمة لضمان سلامة المواد الغذائية والحيوانات الحية التي تدخل البلاد. وتم تعيين البروفيسورة الشيخة أسماء آل ثاني، أستاذ علم الفيروسات ومدير مركز البحوث الطبية والحيوية بجامعة قطر كاستشاري لفريق عمل المختبر الوطني المرجعي. وعبرت البروفيسورة الشيخة أسماء آل ثاني عن فخرها بأن تكون جزءا من هذه المبادرة التي تدعم جهود دولة قطر في المراقبة والتحري عن التفشي من خلال تنسيق أنشطة التجارب المعملية بين الهيئات الحكومية والصناعية والأكاديمية. وثمنت قيام مركز سدرة للطب بتوفير مقر لوحدة /كوفيد ـ 19/ التابعة للمختبر الوطني المرجعي في مبنى المركز وتوفير البنية التحتية اللازمة والدعم اللوجيستي. يذكر أن منظمة الصحة العالمية أعلنت في 11 مارس الماضي /كوفيد ـ 19/ كجائحة عالمية، وتوجد حاليا في قطر 3110 حالات نشطة من إجمالي 109880 حالة تم إصابتها بالمرض منذ بدء الوباء، حيث ساهمت القدرات المخبرية في مؤسسة حمد الطبية وإجراء الفحوصات الاستقصائية والاستباقية لوزارة الصحة بدور هام في الكشف المبكر عن الحالات وهو ما يؤكد أهمية تعزيز القدرة على إجراء الفحوصات اللازمة من أجل مكافحة الجائحة بشكل فعال.

1701

| 28 يوليو 2020

اقتصاد alsharq
الوطني للسياحة بالتعاون مع وزارة الصحة يدشن المرحلة الأولى من برنامج قطر نظيفة في الفنادق

أعلن المجلس الوطني للسياحة بالشراكة مع وزارة الصحة العامة، تدشين المرحلة الأولى من برنامج /قطر نظيفة/ في جميع فنادق الدولة بجميع فئاتها، ضمن استعدادات القطاع السياحي لاستقبال الزوار والضيوف بعد الانتهاء من الرفع التدريجي للقيود المفروضة حالياً للحد من انتشار فيروس كورونا /كوفيد ـ 19/. وتهدف هذه المرحلة إلى الحفاظ على سلامة العاملين والنزلاء على حد سواء، حيث يتوجب على جميع الفنادق الالتزام ببنود البرنامج وتوفير كافة الإمكانيات اللازمة لذلك، والالتزام بإرشادات وزارة الصحة العامة بخصوص منع انتشار فيروس كورونا، حيث سيحصل كل فندق يستوفي بنود البرنامج على شعار /قطر نظيفة/ كضمان بتقديمه تجربة آمنة للنزلاء. كما سيحدد برنامج /قطر نظيفة/ مواصفات ومعايير المواد المستخدمة لتعقيم الفنادق والإجراءات والإرشادات الواجب اتباعها عند إجراء التعقيم، وتعتبر المرحلة الأولى من البرنامج استكمالاً للجهود والإجراءات الوقائية التي طبقتها الفنادق في قطر مع موظفيها ونزلائها. وفي هذا الصدد، رحبت سعادة الدكتورة حنان محمد الكواري، وزيرة الصحة العامة بتطبيق برنامج /قطر نظيفة/ بالتعاون مع المجلس الوطني للسياحة في تقديم تجربة سياحية آمنة وصحية لسكان وزوار دولة قطر في جميع فنادق الدولة. وقالت سعادتها: سوف ندرس توسيع نطاق المبادرة من خلال تطبيقها في قطاعات أخرى، بما يضمن استمرار تحقيق المؤشرات الإيجابية في الحد من انتشار فيروس كورونا /كوفيد ـ 19/ وانخفاض معدلات الإصابة به، والحفاظ على صحة وأمان سكان دولة قطر في مختلف مناحي الحياة. من جانبه، أعرب سعادة السيد أكبر الباكر، الأمين العام للمجلس الوطني للسياحة والرئيس التنفيذي للخطوط الجوية القطرية، عن سعادته بتدشين برنامج /قطر نظيفة/ وبالدعم الذي حظي به البرنامج من وزارة الصحة العامة. وقال بهذا الخصوص: سنعمل على أن يكون البرنامج هو عنوان التجربة السياحية الآمنة في قطر.. إذ يأتي البرنامج ضمن المبادرات العديدة التي يتعاون فيها المجلس الوطني للسياحة مع شركائه لمساعدة القطاع للعودة تدريجياً لاستقبال الضيوف من دولة قطر في المرحلة الحالية، ومن العالم كله في المرحلة اللاحقة. جدير بالذكر، أنه بناء على تعليمات المجلس الوطني للسياحة ووزارة الصحة العامة، تطبق جميع الفنادق الإرشادات الآتية: 1. تحدد كل منشأة فندقية مدير برنامج قطر نظيفة من موظفيها، ليكون هو الشخص المسؤول عن تنفيذ بنود البرنامج، وتدريب الموظفين والعاملين، وحلقة الوصل بين البرنامج والمنشأة الفندقية. إذ قام المجلس الوطني للسياحة بتنظيم دروات تدريبية عبر الإنترنت لمديري البرنامج، وذلك لشرح البرنامج وأهدافه والإجراءات التي يجب اتباعها لتطبيق البرنامج. 2. يتعين على المنشآت الفندقية إجراء عمليات تعقيم لمرافقها يومياً، وكذلك القيام بشكل متكرر بالتنظيف الشامل واستخدام المطهرات في جميع الغرف، وأنظمة تكييف الهواء، والمعدات، والخزّانات، ودورات المياه، بالإضافة إلى ضمان التعقيم المكثف للمناطق التي يتم فيها الالتقاء والتواصل مع الضيوف لاسيما ردهات الاستقبال، والأماكن المشتركة الأخرى. 3. لا يجب استخدام المصعد من قبل عدة أشخاص في الوقت ذاته، حيث يُسمح فقط بحد أقصى 30% من طاقته الاستيعابية. 4. يتوجب على الفندق استخدام تطبيقات الهاتف أو غيرها من التقنيات الحديثة لإنهاء إجراءات الوصول والمغادرة دون تلامس، والحفاظ على المسافة الآمنة بين الأفراد والتي لا تقل عن 2 متر. 5. يتعين على المنشآت الفندقية فحص حرارة جميع موظفيها يومياً قبل بدء العمل، وعزل الموظف فوراً في حالة ملاحظة أية أعراض قد تظهر عليه، والتواصل مع وزارة الصحة العامة، وتطبيق نفس الشروط على الموردين والنزلاء. وستستمر لجان مشتركة من المجلس الوطني للسياحة ووزارة الصحة العامة بالتفتيش على المنشآت والمرافق الفندقية لضمان تطبيق معايير البرنامج، والالتزام بالإرشادات العامة لوزارة الصحة، على أن يتم توقيع عقوبات على الجهات المخالفة.

1536

| 28 يوليو 2020

محليات alsharq
وزارة الصحة تعلن عن شفاء 275 حالة ليصل إجمالي المتعافين إلى 106603 وتسجيل 283 إصابة جديدة بفيروس كورونا

الدوحة في 28 يوليو /قنا/ أعلنت وزارة الصحة العامة اليوم، عن تسجيل 283 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد-19/، وشفاء 275 حالة في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة، ليرتفع بذلك إجمالي حالات الشفاء من المرض في دولة قطر إلى 106603 حالات، بالإضافة إلى تسجيل حالتي وفاة جديدتين. وأصدرت الوزارة بيانا بخصوص مستجدات فيروس كورونا في دولة قطر تضمن التالي: حالات الإصابة والشفاء الجديدة: - 283 حالة مؤكدة جديدة مصابة بفيروس كورونا /كوفيد-19/. - تعافي 275 شخصاً من الفيروس خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية، ليصل بذلك العدد الإجمالي لحالات الشفاء في دولة قطر إلى 106603. - تسجيل حالتي وفاة جديدة تبلغ أعمارهما 23 و67 عاماً، وكانا قد تلقيا الرعاية الطبية اللازمة. - تم وضع جميع الحالات الجديدة في العزل وهم يتلقون الرعاية الصحية اللازمة وفقًا لوضعهم الصحي. وضع كوفيد-19 الحالي: - نجحت جهود دولة قطر في التصدي لفيروس كورونا /كوفيد-19/ وتسطيح المنحنى والحد من تفشي الفيروس، مع انخفاض عدد الحالات اليومية، وكذلك تراجع عدد حالات دخول المستشفى أسبوعياً. - ساهم الفحص الاستباقي والمكثف للحالات المشتبه في إصابتها بفيروس كورونا /كوفيد-19/ في تحديد عدد كبير من حالات الإصابة المؤكدة بالفيروس في المجتمع. - تعتبر دولة قطر من أقل دول العالم في معدل وفيات فيروس كورونا /كوفيد-19/، وذلك لعدة أسباب منها: 1. يقدم القطاع الصحي رعاية صحية عالية الجودة للمصابين بفيروس كورونا. 2. شريحة الشباب تشكل النسبة الأكبر من سكان دولة قطر. 3. الفحوصات الاستباقية لتحديد الحالات المصابة مبكراً. 4. رفع الطاقة الاستيعابية للمستشفيات، خاصةً وحدات العناية المركزة لضمان حصول جميع المرضى على الرعاية اللازمة 5. العمل على حماية كبار السن والمصابين بأمراض مزمنة من خطر الإصابة بفيروس كورونا. - تخفيف القيود وانخفاض عدد الحالات اليومية لا يعني بأن جائحة كورونا قد انتهت في دولة قطر، حيث يتم يومياً إدخال ما يقارب من 50 إلى 100 مريض إلى المستشفى ممن يعانون من أعراض فيروس كورونا (كوفيد-19) المتوسطة والشديدة. - يجب علينا اتباع جميع التدابير الوقائية لتجنب موجة جديدة من الفيروس وزيادة عدد الحالات المصابة، خاصة مع وجود مؤشرات لحدوث ذلك في العديد من دول العالم. - علينا الآن أكثر من أي وقت مضى أن نتوخى الحذر ونحرص على حماية الأفراد الأكثر عرضة لمضاعفات فيروس كورونا /كوفيد-19/. ما الذي يمكنك القيام به: - بينما يتم رفع قيود كوفيد-19 في دولة قطر تدريجياً، من المهم أن يقوم الجميع بدورهم في السيطرة على الفيروس وذلك باتباع الإجراءات الوقائية التالية: 1- تجنب التقارب الجسدي مع الآخرين وتجنب الأماكن المزدحمة وكذلك تجنب الأماكن المغلقة التي تعج بالناس 2- الالتزام بالتباعد الاجتماعي. 3- ارتداء الكمامات. 4- غسل اليدين بانتظام. - من المهم?أن نستمر في حماية كبار السن والأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة. - يجب على أي شخص يعاني من أعراض كوفيد-19 الاتصال بخط المساعدة على الرقم 16000، أو التوجه مباشرة إلى أحد المراكز الصحية المحددة للخضوع للفحوصات اللازمة، وهي مراكز معيذر أو روضة الخيل أو أم صلال أو الغرافة، الصحية، حيث أن اكتشاف المرض في?وقت مبكر يسهم في سهولة الحصول على العلاج اللازم وسرعة التعافي من المرض. - قم بزيارة موقع وزارة الصحة العامة باستمرار للحصول على آخر المعلومات.

1398

| 28 يوليو 2020

محليات alsharq
وزارة الصحة تحتفل باليوم العالمي لالتهاب الكبد الفيروسي

تشارك وزارة الصحة العامة وشركاؤها في الاحتفال باليوم العالمي لالتهاب الكبد الفيروسي والذي يوافق الثامن والعشرين من شهر يوليو كل عام، ويقام هذه السنة تحت شعار من أجل مستقبل خال من التهاب الكبد، مع التركيز على وقاية الأمهات والمواليد من فيروس التهاب الكبد (ب). ويمثل اليوم العالمي لالتهاب الكبد فرصة لتعزيز الجهود الرامية إلى تنفيذ الاستراتيجية العالمية الأولى التي وضعتها منظمة الصحة العالمية لقطاع الصحة بشأن التهاب الكبد الفيروسي للفترة 2016-2021 ومساعدة الدول على تحقيق الهدف النهائي المنشود وهو القضاء على التهاب الكبد. وتعتبر مكافحة التهاب الكبد من أولويات النظام الصحي في دولة قطر في ظل المضاعفات التي تنتج عن الاصابة به مثل تليف وفشل الكبد وسرطان الكبد، وهي من المضاعفات التي يصعب علاجها وتشكل عبئا كبيرا على النظام الصحي، كما تنتهج دولة قطر نهجا استراتيجيا للسيطرة والقضاء على التهاب الكبد الفيروسي من خلال الجهود المشتركة لوزارة الصحة العامة ومؤسستي حمد الطبية والرعاية الصحية الأولية والهلال الاحمر القطري والقطاع الخاص والعديد من الشركاء المحليين والعالميين. وتحرص وزارة الصحة العامة ومؤسسة حمد الطبية ومؤسسة الرعاية الصحية الأولية والشركاء الوطنيين على تنفيذ حملات توعية عن المرض، كما تنفذ كذلك عدد من حملات الفحص المبكر عن التهاب الكبد من النوع (ج)، والتي أوضحت انخفاض نسبة الإصابة بهذا المرض، حيث يبلغ معدل انتشار التهاب الكبد من النوع (ج) /0.8/ في المائة في أوساط جميع السكان وبلغت هذه النسبة /0.25/ في المائة فقط بين المواطنين القطريين، كما تصنف دولة قطر بحسب منظمة الصحة العالمية من الدول ذات العبء المنخفض لاتهاب الكبد من النوع (ب) حيث يبلغ معدل الانتشار أقل من 2 في المائة. يذكر أنه في حال رصد أي من الحالات المصابة بالتهاب الكبد يتم تحويلها لمؤسسة حمد الطبية حيث تم علاجهم بأحدث العقاقير الطبية وأكثرها فعالية لعلاج التهاب الكبد من النوع (ج)، والمعروفة باسم الأدوية المضادة للفيروسات ذات المفعول المباشر، والتي توفرها دولة قطر مجانا لكل المواطنين والمقيمين من خلال قسم أمراض الكبد بمؤسسة حمد الطبية وذلك بالتعاون مع الهلال الأحمر القطري والقطاع الخاص والعديد من الشركاء بالدولة، وتم حتى الآن علاج أكثر من 4000 مريض في وحدة أمراض الكبد بمؤسسة حمد الطبية وتم تحقيق نسب شفاء عالية جدا. وقامت مجموعة العمل الوطنية لالتهاب الكبد الوبائي والتي تضم كل الشركاء الفاعلين في مكافحة المرض بدولة قطر بإجراء العديد من البحوث العلمية بالتعاون مع مؤسسات دولية مرموقة وتم نشرها في أرقي المجلات العلمية الدولية وتم تقديمها في عدد من المؤتمرات الدولية، حيث تلقت دولة قطر العديد من الإشادات الدولية من خلال التقارير العلمية التي قدمت في مؤتمر القمة العالمي لالتهاب الكبد بدولة البرازيل مطلع شهر نوفمبر 2017 والتي أشارت إلى أن دولة قطر ضمن 9 دول في العالم تسير علي الطريق الصحيح للقضاء على فيروس التهاب الكبد الوبائي ج بحلول العام 2030. يذكر أن دولة قطر قامت بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية بوضع الإطار الاستراتيجي لمكافحة التهاب الكبد الوبائي بالدولة للفترة من 2018 2022، ويتضمن الإطار خمسة موجهات استراتيجية تغطي أنشطة تعزز من جهود التنسيق بين القطاعات المختلفة، وتضمن توفير مستوي عالي من جودة المعلومات الوبائية عن المرض، وتوفير جميع خدمات مكافحة التهاب الكبد الوقائية والعلاجية وتحقيق التغطية الشاملة بهذه الخدمات مع توفير الموارد اللازمة. ويركز الإطار الاستراتيجي لمكافحة التهاب الكبد على تطبيق الأهداف المتعلقة بالاستراتيجية الوطنية للصحة 2018- 2022 واستراتيجية الصحة العامة 2017- 2022، كما تم اعتماد الإطار الاستراتيجي من قبل المسؤولين في البرنامج الوطني لمكافحة التهاب الكبد.

947

| 27 يوليو 2020

محليات alsharq
د. الخال يوضح شروط اختيار الدول التي يمكن السفر إليها مع بدء المرحلة الثالثة

أعلنت وزارة الصحة اليوم عن بدء المرحلة الثالثة من خطة رفع القيود المفروضة بسبب فيروس كورونا كوفيد ـ 19 بعد غد الثلاثاء الموافق 28 يوليو، بعد أن كان مقرراً انطلاقها السبت 1 أغسطس، في ضوء المؤشرات الإيجابية التي توضح نجاح جهود قطر في التصدي للجائحة. وبشأن السفر إلى الخارج، نصح الدكتور عبداللطيف الخال، رئيس المجموعة الاستراتيجية الوطنية للتصدي لفيروس كورونا ورئيس قسم الأمراض الانتقالية في مؤسسة حمد الطبية، خلال مؤتمر صحفي عقد مساء اليوم بعدم السفر هذا العام وقضاء عطلة الصيف داخل الدولة. وأوضح أن خروج الإنسان من بيئته الأصلية يفقده السيطرة على البيئة الخارجية ويجعله عرضة للعدوى خاصة كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة. وأضاف إن كان ولابد من اتخاذ هذه الخطوة فيجب على الإنسان قبل السفر البحث عن الدول ذات المخاطر المنخفضة والتأكد من اشتراطات الحجر الصحي وأثناء السفر يجب على الشخص اتخاذ الإجراءات الوقائية طوال فترة تواجده خارج البلاد والحفاظ على النظافة العامة وغسل الأيدي وتطهير غرف الإقامة وتقليل التواجد في المناطق المزدحمة والأماكن المغلقة قدر الإمكان، وقبل العودة ينصح بإجراء فحص الـبي سي آر لتقليل الإجراءات داخل مطار الدوحة الدولي . ومع اقتراب عيد الأضحى الذي يأتي بعد أيام قليلة من بدء المرحلة الثالثة لخطة رفع القيود، شدد الدكتور الخال على ضرورة اتخاذ كافة التدابير الوقائية خلال الفترة المقبلة، والالتزام التام بكافة التدابير والاحتياطات اللازمة خلال أداء الصلوات والزيارات الاجتماعية والتسوق والاختلاط، مع اتباع الإجراءات الوقائية الصارمة عند زيارة كبار السن وذوي الأمراض المزمنة، وتقليل فترات الزيارات والتجمعات قدر الإمكان. وأوضح الدكتور عبداللطيف الخال أن قلة عدد المصابين وانحسار الفيروس يؤكد أننا نسير في الاتجاه الصحيح ويعكس جهود الدولة ووزارة الصحة العامة وتعاون أفراد المجتمع باتباع الإجراءات الاحترازية والإرشادات الصحية، مشيراً إلى أنه إذا استمر الوضع على هذا المنوال فسيتم القضاء على الفيروس. وشدد على أنه في حالة التراخي وعدم الالتزام بالإرشادات الصحية فسوف يعود الفيروس متبوعا بارتفاع حالات الإصابة خاصة ونحن مقبلون على مناسبة دينية واجتماعية هامة هي عيد الأضحى المبارك، منبها إلى أن عودة المرض في صورة موجة ثانية مرتبط باتباع الأفراد للإرشادات خاصة وأن الفيروس لن يتم القضاء عليه نهائيا لذلك تسعى الدولة جاهدة للحصول على التطعيمات فور توافرها بشكل تجاري.

15697

| 26 يوليو 2020

محليات alsharq
وزارة الصحة: شفاء 402 حالة ليصل إجمالي المتعافين إلى 105420 وتسجيل 394 إصابة جديدة بكورونا

أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، عن تسجيل 394 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا (كوفيد - 19) وشفاء 402 حالة في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة ليصل بذلك إجمالي عدد المتعافين من المرض في دولة قطر إلى 105420. وأصدرت الوزارة بيانا حول مستجدات فيروس (كوفيد - 19) في دولة قطر تضمن التالي: - حالات الإصابة والشفاء الجديدة : - 394 حالة مؤكدة جديدة مصابة بفيروس كورونا كوفيد - 19. - تعافي 402 حالة من الفيروس خلال الـ 24?ساعة الماضية، ليصل بذلك?العدد الإجمالي لحالات الشفاء?في?دولة?قطر إلى 105420. - تم وضع جميع الحالات الجديدة في العزل وهم يتلقون الرعاية الصحية اللازمة وفقًا لوضعهم الصحي. - وضع /كوفيد - 19/ الحالي: - نجحت جهود دولة قطر في التصدي لفيروس كورونا (كوفيد-19) وتسطيح المنحنى والحد من تفشي الفيروس، مع انخفاض عدد الحالات اليومية، وكذلك تراجع عدد حالات دخول المستشفى أسبوعياً. - ساهم الفحص الاستباقي والمكثف للحالات المشتبه في إصابتها بفيروس كورونا (كوفيد - 19) في تحديد عدد كبير من حالات الإصابة المؤكدة بالفيروس في المجتمع. - تعتبر دولة قطر من أقل دول العالم في معدل وفيات فيروس كورونا (كوفيد - 19)، وذلك لعدة أسباب منها: - يقدم القطاع الصحي رعاية صحية عالية الجودة للمصابين بفيروس كورونا. - شريحة الشباب تشكل النسبة الأكبر من سكان دولة قطر. - الفحوصات الاستباقية لتحديد الحالات المصابة مبكراً. - رفع الطاقة الاستيعابية للمستشفيات، خاصةً وحدات العناية المركزة لضمان حصول جميع المرضى على الرعاية اللازمة. - العمل على حماية كبار السن والمصابين بأمراض مزمنة من خطر الإصابة بفيروس كورونا. - تخفيف القيود وانخفاض عدد الحالات اليومية لا يعني بأن جائحة كورونا قد انتهت في دولة قطر، حيث يتم يومياً إدخال ما يقارب من 50 إلى 100 مريض إلى المستشفى ممن يعانون من أعراض فيروس كورونا (كوفيد - 19) المتوسطة والشديدة. - يجب علينا اتباع جميع التدابير الوقائية لتجنب موجة جديدة من الفيروس وزيادة عدد الحالات المصابة، خاصة مع وجود مؤشرات لحدوث ذلك في العديد من دول العالم. - علينا الآن أكثر من أي وقت مضى أن نتوخى الحذر ونحرص على حماية الأفراد الأكثر عرضة لمضاعفات فيروس كورونا (كوفيد - 19). - ما الذي يمكنك القيام به : بينما يتم رفع قيود / كوفيد - 19/ في دولة?قطر تدريجياً، من المهم أن يقوم الجميع بدورهم في السيطرة على الفيروس وذلك باتباع الإجراءات الوقائية التالية: - تجنب التقارب الجسدي مع الآخرين وتجنب الأماكن المزدحمة وكذلك تجنب الاماكن المغلقة التي تعج بالناس. - الالتزام بالتباعد الاجتماعي. - ارتداء الكمامات. - غسل اليدين بانتظام. - من المهم?أن نستمر في حماية كبار السن والأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة. - يجب على أي شخص يعاني من أعراض كوفيد-19 الاتصال بخط المساعدة على الرقم 16000 أو التوجه مباشرة إلى أحد المراكز الصحية المحددة للخضوع للفحوصات اللازمة، وهي مراكز معيذر وروضة الخيل وأم صلال والغرافة الصحية، حيث أن اكتشاف المرض في?وقت مبكر يسهم في سهولة الحصول على العلاج اللازم وسرعة التعافي من المرض. - قم بزيارة موقع وزارة الصحة العامة باستمرار للحصول على آخر المعلومات.

1568

| 24 يوليو 2020

محليات alsharq
وزارة الصحة: شفاء 377 حالة ليصل إجمالي المتعافين من كورونا إلى 105018.. وتسجيل 373 إصابة جديدة 

أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، عن تسجيل 373 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد - 19/، وشفاء 377 حالة في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة ليصل بذلك إجمالي عدد المتعافين من المرض في دولة قطر إلى 105018، بالإضافة إلى تسجيل حالة وفاة جديدة. وأصدرت الوزارة بيانا حول مستجدات فيروس /كوفيد - 19/ في دولة قطر تضمن التالي:- حالات الإصابة والشفاء الجديدة: - 373 حالة مؤكدة جديدة مصابة بفيروس كورونا /كوفيد - 19/. - تعافي 377 شخصا من الفيروس خلال الـ24 ساعة الماضية، ليصل بذلك العدد الإجمالي لحالات الشفاء في دولة قطر إلى 105018. - تسجيل حالة وفاة جديدة 91 عاما، كانت قد تلقت الرعاية الطبية اللازمة. - تم وضع جميع الحالات الجديدة في العزل، وهم يتلقون الرعاية الصحية اللازمة وفقا لوضعهم الصحي. وضع /كوفيد - 19/ الحالي: - نجحت جهود دولة قطر في التصدي لفيروس كورونا /كوفيد - 19/ وتسطيح المنحنى والحد من تفشيه، مع انخفاض عدد الحالات اليومية، وكذلك تراجع عدد حالات دخول المستشفى أسبوعيا. - ساهم الفحص الاستباقي والمكثف للحالات المشتبه في إصابتها بفيروس كورونا /كوفيد - 19/ في تحديد عدد كبير من حالات الإصابة المؤكدة بالفيروس في المجتمع. - تعتبر دولة قطر من أقل دول العالم في معدل وفيات فيروس كورونا /كوفيد - 19/، وذلك لعدة أسباب منها: # يقدم القطاع الصحي رعاية صحية عالية الجودة للمصابين بفيروس كورونا. # شريحة الشباب تشكل النسبة الأكبر من سكان دولة قطر. # الفحوصات الاستباقية لتحديد الحالات المصابة مبكرا. # رفع الطاقة الاستيعابية للمستشفيات، خاصة وحدات العناية المركزة لضمان حصول جميع المرضى على الرعاية اللازمة. # العمل على حماية كبار السن والمصابين بأمراض مزمنة من خطر الإصابة بفيروس كورونا. - تخفيف القيود وانخفاض عدد الحالات اليومية لا يعني أن جائحة كورونا قد انتهت في دولة قطر، حيث يتم يوميا إدخال ما يقارب 50 إلى 100 مريض إلى المستشفى ممن يعانون من أعراض فيروس كورونا /كوفيد - 19/ المتوسطة والشديدة. - يجب علينا اتباع جميع التدابير الوقائية لتجنب موجة جديدة من الفيروس وزيادة عدد الحالات المصابة، خاصة مع وجود مؤشرات لحدوث ذلك في العديد من دول العالم. - علينا الآن أكثر من أي وقت مضى أن نتوخى الحذر ونحرص على حماية الأفراد الأكثر عرضة لمضاعفات فيروس كورونا /كوفيد - 19/. ما الذي يمكنك القيام به بينما يتم رفع قيود /كوفيد - 19/ في دولة قطر تدريجيا، من المهم أن يقوم الجميع بدورهم في السيطرة على الفيروس وذلك باتباع الإجراءات الوقائية التالية: - تجنب التقارب الجسدي مع الآخرين وتجنب الأماكن المزدحمة وكذلك تجنب الاماكن المغلقة التي تعج بالناس. - الالتزام بالتباعد الاجتماعي. - ارتداء الكمامات. - غسل اليدين بانتظام. - من المهم أن نستمر في حماية كبار السن والأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة. - يجب على أي شخص يعاني من أعراض /كوفيد - 19/ الاتصال بخط المساعدة على الرقم 16000 أو التوجه مباشرة إلى أحد المراكز الصحية المحددة للخضوع للفحوصات اللازمة، وهي مركز معيذر أو روضة الخيل أو أم صلال أو الغرافة الصحية، حيث إن اكتشاف المرض في وقت مبكر يسهم في سهولة الحصول على العلاج اللازم وسرعة التعافي من المرض. - قم بزيارة موقع وزارة الصحة العامة باستمرار للحصول على آخر المعلومات.

1527

| 23 يوليو 2020

محليات alsharq
وزارة الصحة تطلق دراسة استقصائية بشأن التغيرات السلوكية في ظل كورونا

أطلقت وزارة الصحة العامة واللجنة العليا للمشاريع والإرث دراسة استقصائية تهدف إلى تقييم المعارف والمواقف و الممارسات المرتبطة بفيروس كورونا المستجد /كوفيد-19/ لدى السكان في دولة قطر. وتتناول الدراسة مستوى معرفة السكان، وامتثالهم، والتحديات المتصورة المتعلقة بخمسة مجالات رئيسية، وهي التباعد الجسدي، والحجر الذاتي، وارتداء الكمامات، وغسل اليدين، والاستخدام السليم للمطهرات. وستستخدم نتائج الدراسة الاستقصائية في تمكين الاتصالات وتوجيه الرسائل المرتبطة بـ/كوفيد-19/ بصورة أكبر خلال الأسابيع المقبلة. وتعتبر هذه الدراسة مثالاً واضحاً على جهود التعاون التي تبذلها المنظمات في قطر لمكافحة جائحة /كوفيد-19/، كما أنها تجسد مستوى الالتزام باتخاذ القرارات القائمة على الأدلة. وتنفذ الدراسة الاستقصائية بالتعاون مع الوحدة المتخصصة بالتوجيه السلوكي التابعة للجنة العليا (مؤسسة الرؤى السلوكية بهدف التنمية (B4Development)، وهي واحدة من عدد من المشاريع التي يقودها فريق العمل المعني بالبحوث والمراجع العلمية، الذي شكلته وزارة الصحة العامة في إطار التصدي لـ/كوفيد-19/. ويضم الفريق أعضاء من وزارة الصحة العامة، ومؤسسة حمد الطبية، ومؤسسة الرعاية الصحية الأولية، وسدرة للطب، ومؤسسة قطر، وجامعة قطر، وجامعة حمد بن خليفة، وكلية طب وايل كورنيل-قطر. ويهدف الفريق إلى تقديم المشورة إلى قياديي وزارة الصحة العامة لتمكينهم من اتخاذ القرارات القائمة على الأدلة، من خلال تسهيل البحوث التعاونية على الصعيدين الوطني والدولي، والمساهمة في تحليل المعلومات والبيانات ووضع النماذج المتعلقة بسلوك الوباء للمساعدة في تحديد الاستجابة الأكثر ملاءمة للصحة العامة.

1509

| 20 يوليو 2020

محليات alsharq
خبراء صينيون يشيدون بجهود قطر للكشف المبكر والسيطرة على كورونا

عقد عدد من المسؤولين بوزارة الصحة العامة اجتماعا مع خبراء في مجال الصحة من جمهورية الصين الشعبية حول جائحة فيروس كورونا (كوفيد-19)، وذلك من خلال تقنيات الاتصال المرئي. جرى خلال الاجتماع مناقشة أفضل سبل الوقاية والعلاج من الفيروس، كما تم استعراض تجارب وعروض قدمها خبراء حول الوقاية والسيطرة على انتشار (كوفيد-19)، وتقنيات الكشف عن الفيروس. وخلال الاجتماع تحدث الدكتور صالح علي المري، مساعد وزير الصحة العامة للشؤون الصحية عن أهم المستجدات بشأن فيروس كورونا (كوفيد-19) في دولة قطر والإجراءات التي اتخذتها الدولة للحد من انتشاره، مؤكداً أهمية التعاون وتبادل الخبرات بين الجانبين القطري والصيني في هذا المجال، ومشيدا بالتجربة الصينية في السيطرة على المرض. من جهته، أكد سعادة السيد تشو جيان السفير الصيني لدى دولة قطر على التعاون الهام بين البلدين في جميع المجالات وخصوصاً في المجال الصحي، منوها بالمساعدات التي قدمتها دولة قطر للصين خلال أزمة كورونا (كوفيد-19). بدورهم، أشاد الخبراء الصينيون بالجهود التي تقوم بها دولة قطر للكشف المبكر والسيطرة على انتشار الفيروس مما أدى إلى قلة عدد الوفيات بالدولة.

1125

| 16 يوليو 2020

محليات alsharq
وزارة الصحة: شفاء 884 حالة ليصل إجمالي المتعافين إلى 100627 وتسجيل 418 إصابة جديدة بكورونا

سجلت وزارة الصحة العامة 418 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا (كوفيد-19) وشفاء 884 حالة في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة ليرتفع بذلك إجمالي حالات الشفاء من المرض في دولة قطر إلى 100627 حالة، بالإضافة إلى تسجيل حالتي وفاة جديدتين. وأصدرت الوزارة بيانا بخصوص مستجدات فيروس كورونا في دولة قطر تضمن التالي: حالات الإصابة والشفاء الجديدة 418 حالة مؤكدة جديدة مصابة بفيروس كورونا (كوفيد-19). تعافي 884 شخصاً من الفيروس خلال الـ24 ساعة الماضية، ليصل بذلك العدد الإجمالي لحالات الشفاء?في?دولة قطر إلى 100627. تسجيل حالتي وفاة جديدتين لشخصين يبلغان من العمر 70 و79 عاماً، وكانا قد تلقيا الرعاية الطبية اللازمة. تم وضع جميع الحالات الجديدة في العزل وهم يتلقون الرعاية الصحية اللازمة وفقاً لوضعهم الصحي. وضع كوفيد-19 الحالي نجحت جهود دولة قطر في التصدي لفيروس كورونا (كوفيد-19) وتسطيح المنحنى والحد من تفشي الفيروس، مع انخفاض عدد الحالات اليومية، وكذلك تراجع عدد حالات دخول المستشفى أسبوعياً. ساهم الفحص الاستباقي والمكثف للحالات المشتبه في إصابتها بفيروس كورونا (كوفيد-19) في تحديد عدد كبير من حالات الإصابة المؤكدة بالفيروس في المجتمع. تعتبر دولة قطر من أقل دول العالم في معدل وفيات فيروس كورونا (كوفيد-19)، وذلك لعدة أسباب منها: - شريحة الشباب تشكل النسبة الكبرى من سكان دولة قطر. - الفحوصات الاستباقية لتحديد الحالات المصابة مبكرا. - رفع الطاقة الاستيعابية للمستشفيات، خاصة وحدات العناية المركزة، وذلك لضمان حصول جميع المرضى على الرعاية اللازمة. - العمل على حماية كبار السن والمصابين بأمراض مزمنة من خطر الإصابة بفيروس كورونا. تخفيف القيود وانخفاض عدد الحالات اليومية لا يعني بأن جائحة كورونا قد انتهت في دولة قطر، حيث يتم يومياً إدخال ما يقرب من 50 إلى 100 مريض إلى المستشفى ممن يعانون من أعراض فيروس كورونا (كوفيد-19) المتوسطة والشديدة. يجب علينا اتباع جميع التدابير الوقائية لتجنب موجة جديدة من الفيروس وزيادة عدد الحالات المصابة، خاصة مع وجود مؤشرات لحدوث ذلك في العديد من دول العالم. علينا الآن أكثر من أي وقت مضى أن نتوخى الحذر ونحرص على حماية الأفراد الأكثر عرضة لمضاعفات فيروس كورونا (كوفيد-19). ما الذي يمكنك القيام به بينما يتم رفع قيود (كوفيد-19) في دولة?قطر تدريجيا، من المهم أن يقوم الجميع بدورهم في السيطرة على الفيروس وذلك باتباع الإجراءات الوقائية التالية: - الالتزام بالتباعد الجسدي. - ارتداء الكمامات. - غسل اليدين بانتظام. من المهم?أن نستمر في حماية كبار السن والأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة. يجب على أي شخص يعاني من أعراض (كوفيد-19) الاتصال بخط المساعدة على الرقم 16000 أو التوجه مباشرة إلى أحد المراكز الصحية المحددة للخضوع للفحوصات اللازمة، وهي: مركز معيذر أو روضة الخيل أو أم صلال أو الغرافة الصحية، حيث إن اكتشاف المرض في وقت مبكر يسهم في سهولة الحصول على العلاج اللازم وسرعة التعافي من المرض. قم بزيارة موقع وزارة الصحة العامة باستمرار للحصول على آخر المعلومات.

1394

| 13 يوليو 2020

محليات alsharq
وزارة الصحة: شفاء 701 حالة ليصل إجمالي المتعافين إلى 98934 و تسجيل 498 إصابة جديدة بفيروس كورونا

سجلت وزارة الصحة العامة 498 إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا (كوفيد-19) وشفاء 701 حالة في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة، ليرتفع بذلك إجمالي حالات الشفاء من المرض في دولة قطر إلى 98934 حالة. وأصدرت الوزارة بيانا بخصوص مستجدات فيروس كورونا في دولة قطر تضمن التالي:- حالات الإصابة والشفاء والوفاة الجديدة - 498 حالة مؤكدة جديدة مصابة بفيروس كورونا كوفيد-19. - تعافي 701 حالة من الفيروس خلال الـ 24 ساعة الماضية، ليصل بذلك العدد الإجمالي لحالات الشفاء في دولة قطر إلى 98934. - تم وضع جميع الحالات الجديدة في العزل وهم يتلقون الرعاية الصحية اللازمة وفقا لوضعهم الصحي. وضع كوفيد-19 الحالي نجحت جهود دولة قطر في التصدي لفيروس كورونا (كوفيد-19) وتسطيح المنحنى والحد من تفشي الفيروس، مع انخفاض عدد الحالات اليومية، وكذلك تراجع عدد حالات دخول المستشفى أسبوعيا. - ساعد الفحص الاستباقي والمكثف للحالات المشتبه في إصابتها بفيروس كورونا (كوفيد-19) في تحديد عدد كبير من الحالات الإيجابية المصابة بالفيروس في المجتمع. - تعتبر دولة قطر من أقل دول العالم في معدل وفيات فيروس كورونا (كوفيد-19)، وذلك لعدة أسباب منها: 1- قلة الكثافة السكانية في دولة قطر. 2- الفحوصات الاستباقية لتحديد الحالات المصابة مبكرا. 3- توسيع قدرة وسعة المستشفيات، خاصة وحدات العناية المركزة لضمان حصول جميع المرضى على الرعاية اللازمة. 4- العمل على حماية كبار السن والمصابين بأمراض مزمنة من فيروس كورونا. - تخفيف القيود وانخفاض عدد الحالات اليومية لا يعني بأن جائحة (كوفيد-19) قد انتهت في دولة قطر، حيث يتم يوميا إدخال ما يقارب 50 إلى 100 مريض إلى المستشفى ممن يعانون من أعراض فيروس كورونا (كوفيد-19) المتوسطة والشديدة. - يجب علينا إتباع جميع التدابير الوقائية لتجنب موجة جديدة من الفيروس وزيادة عدد الحالات المصابة، خاصة مع وجود مؤشرات لحدوث ذلك في العديد من دول العالم. - علينا الأن أكثر من أي وقت مضى أن نتوخى الحذر ونحرص على حماية الأفراد الأكثر عرضة لمضاعفات فيروس كورونا (كوفيد-19). ما الذي يمكنك القيام به - بينما يتم رفع قيود كوفيد-19 في دولة قطر تدريجيا، من المهم أن يلعب الجميع دورهم في السيطرة على الفيروس وذلك باتباع الإجراءات الوقائية التالية: - الالتزام بالتباعد الجسدي. - ارتداء الكمامات. - غسل اليدين بانتظام. - من المهم أن نستمر في حماية كبار السن وذوي الحالات الطبية المزمنة. - يجب على أي شخص يعاني من أعراض كوفيد-19 الاتصال بخط المساعدة على الرقم 16000 أو التوجه مباشرة إلى أحد المراكز الصحية المحددة للخضوع للفحوصات اللازمة، وهي مراكز معيذر أو روضة الخيل أو أم صلال أو الغرافة الصحية، لأنه كلما تم اكتشاف المرض في وقت مبكر كلما كان من الأسهل الحصول على العلاج الصحيح والتعافي منه. - قم بزيارة موقع وزارة الصحة العامة باستمرار للحصول على آخر المعلومات.

1532

| 11 يوليو 2020

محليات alsharq
منصة للتعليم الإلكتروني استجابة لمطالب أطفال التوحد

نوهت الدكتورة نوف محمد الصديقي، قائد صحي للخطة الوطنية للتوحد بوزارة الصحة العامة، انه تم إطلاق منصة التعليم الإلكتروني، والتي تساهم في توفير الخدمات التعليمية لمرضى اضطراب طيف التوحد، مشيرة إلى انها كانت نتاج تعاون مثمر مع شركاء وزارة الصحة العامة، ومؤسسة حمد الطبية ومؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، ومركز الشفلح للأشخاص ذوي الاعاقة، والجمعية القطرية للتوحد... وقالت انه نظرا للظروف الراهنة لأزمة كورونا، واجراءات التباعد الاجتماعي كان هناك طلبات كثيرة وملحة من اهالي الذين لديهم اطفال التوحد لتوفير الخدمات، موضحة انه رغم صعوبة توفير الخدمات مع الظروف الحالية، إلا انه جاءت ضرورة خلق النظام الرقمي، حيث كان هناك توجه كبير في مؤسسات الدولة والقطاعات الحكومية وشبة الحكومية، إلى التحول الرقمي ولكن تحويل الايقاع كان متوسطا، لكن في الفترة الحالية، قد ارتأوا ان هذه المنصة التعليمية ووجودها للأهالي سيدعم كيفية التعامل مع ابنائهم. * محتويات المنصة الإلكترونية واشارت إلى ان منصة التعليم الالكتروني تتضمن مجموعة متنوعة من الموارد العلمية، حيث تحتوي على الامور التعليمية والتي تحاول توجيه الأهالي في كيفية وضع خطط استراتيجية داخل المنزل، او تعليمهم كيفية التعامل مع ابنائهم سواء في الاستراتيجيات الصحية او التعليمية او الاجتماعية، وايضا تساعدهم على بناء شبكة تواصلية مع الشركاء ومقدمي الخدمات لهذه الفئة، معربه عن سعادتها لاستطاعتهم خلق هذه الشبكة الناجحة. وحول كيفية تعامل ولي الامر مع ابنائه من مرضى اضطراب طيف التوحد في ظل الحجر المنزلي، اوضحت د.الصديقي لبرنامج المسافة الاجتماعية، ان الابناء من اضطراب طيف التوحد يصعب عليهم التأقلم مع اي تغيير، لافتة إلى ان الاطفال او البالغين من مرضى اضطراب طيف التوحد يتبعون روتينا محددا او جدولا يوميا معينا، والأهالي سواء مع وضعهم في احد المدارس او في احد المراكز الخاصة بهذه الفئة او داخل المنزل، دائما لديهم خطط محددة يسيرون عليها، تضم الظروف الحالية وتقلباتها... التباعد مشكلة للمتوحدين واستطردت قائلة: وأيضا موضوع التباعد الاجتماعي وضرورة جلوسهم في المنزل، مما يشكل صعوبة على الابناء لفهم لماذا تغيرت الظروف، خاصة ان فئة كبيرة منهم يعانون من صعوبات التعلم، والحاجة إلى خلق بيئة داخل المنزل، على ان تكون هذه البيئة مشابهة للمدرسة، ومشابهة للمراكز التي كانت تساندهم، وبيئة بها دعم تعليمي وتأهيلي وصحي، الامر الذي يعد ضرورة. ولفتت إلى ان القائمين على منصة التعليم الالكتروني، استطاع مقدمو الخدمات المتخصصين، وضع خطط تعليمية السريعة، والمناهج والاستراتيجيات في التعامل مع الابناء، وكيف يستطيع الاهل تغيير اماكن المنزل، لخلق اماكن معينة للتعليم، وكيف نستطيع الجلوس مع شخص لا يستطيع التحدث او الكلام بشكل طبيعي، وكيفية تطبيق استراتيجيات اخرى في التواصل. منوهة إلى انه ايضا ابناؤنا قد يكون لديهم صعوبات نفسية او سلوكية سواء كانوا بالغين او اطفال، وكذلك صعوبات في النوم، لذلك فإن هذه المنصة اعطت الاهالي فرصة للتعريف على إيجاد حلول لهذه المشكلات، فالأبناء من مرضى اضطراب طيف التوحد، ليسوا مختلفين عن غيرهم،إلا ان هناك صعوبات يواجهونها لذلك حرصنا على دعم الأهالي، خاصة بعد معاناتهم خلال الفترة الأخيرة مع الاجراءات الاحترازية لمكافحة فيروس كورونا، ولله الحمد شركاؤنا من وزارة الصحة العامة، والتي قدمت لهم كافة اوجه الدعم والمساندة. الجدير بالذكر ان موقع التعليم الالكتروني الوطني للتوحد يعتبر الاول من نوعه في العالم والذي انشأته وزارة الصحه العامة بالتعاون مع شركائها في الخطه الوطنيه للتوحد وهم مركز الشفلح للأشخاص ذوي الاعاقه، مؤسسة قطر، الجمعيه القطريه للتوحد ومؤسسة حمد الطبيه. وقد جاء إنشاء هذا الموقع لتزويد أولياء الأمور ومقدمي الرعاية الصحية بجميع المصادر المناسبة لتوجيه عملية تثقيف وتنمية الأطفال أو البالغين المصابين بطيف التوحد، لذلك جاء من بناء شبكة لتزويد جميع الأسر في مجتمعنا بأحدث المنشورات المتعلقة بالتوحد والاحتياجات الخاصة (الأخرى)، سواء عبر الفيديو أو بالمقابلة وجهاً لوجه، لمساعدة الأفراد المصابين بطيف التوحد في تحقيق إمكانياتهم وأكثر من ذلك. كما ان إطلاق منصة التعليم الإلكتروني يأتي ضمن جهود الوزارة وشركائها الهادفة إلى تحسين سبل حياة الأفراد ذوي اضطراب طيف التوحد وأسرهم وتعزيز الوعي العام حول هذا الاضطراب، وتتضمّن المنصة الإلكترونية مجموعة متنوعة من الموارد العلمية بما في ذلك مقاطع فيديو مسجّلة من قبل خبراء في مجال التوحد، وسيتم من خلالها عقد جلسات تعليمية تفاعلية حية يديرها خبراء مختصون تغطي مجموعة متنوعة من الموضوعات، وهو ما يحظى بأهمية خاصة في المرحلة الحالية نظراً لحاجة أولياء الأمور إلى دعم إضافي ونصائح خلال جائحة كورونا، نظراً للتغيير الحاصل في أسلوب حياة أبنائهم بسبب التدابير الوقائية، ومن ضمنها التباعد الجسدي.

3551

| 11 يوليو 2020

محليات alsharq
وزارة الصحة: شفاء 961 حالة ليصل إجمالي المتعافين إلى 98232 وتسجيل 520 إصابة جديدة بكورونا

سجلت وزارة الصحة العامة 520 إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا (كوفيد-19) وشفاء 961 حالة في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة، ليرتفع بذلك إجمالي حالات الشفاء من المرض في دولة قطر إلى 98232 حالة، بالإضافة إلى تسجيل 4 حالات وفاة جديدة. وأصدرت الوزارة بيانا بخصوص مستجدات فيروس كورونا في دولة قطر تضمن التالي: - حالات الإصابة والشفاء والوفاة الجديدة: 520 حالة مؤكدة جديدة مصابة بفيروس كورونا كوفيد-19 . - تعافى 961 شخصاً من الفيروس خلال الـ 24 ساعة الماضية، ليصل بذلك العدد الإجمالي لحالات الشفاء في دولة قطر إلى 98232. - تسجيل أربع حالات وفاة جديدة تبلغ أعمار أصحابها 30 و 57 و 70 و91 عاماً، وجميعهم كانوا قد تلقوا الرعاية الطبية اللازمة. - تم وضع جميع الحالات الجديدة في العزل وهم يتلقون الرعاية الصحية اللازمة وفقًا لوضعهم الصحي. - وضع /كوفيد - 19/ الحالي: - نجحت جهود دولة قطر في التصدي لفيروس كورونا (كوفيد-19) و تسطيح المنحنى والحد من تفشي الفيروس، مع انخفاض عدد الحالات اليومية، وكذلك تراجع عدد حالات دخول المستشفى أسبوعياً. - ساعد الفحص الاستباقي والمكثف للحالات المشتبه في إصابتها بفيروس كورونا (كوفيد-19) في تحديد عدد كبير من الحالات الإيجابية المصابة بالفيروس في المجتمع. - تعتبر دولة قطر من أقل دول العالم في معدل وفيات فيروس كورونا (كوفيد-19)، وذلك لعدة أسباب منها: - قلة الكثافة السكانية في دولة قطر. - الفحوصات الاستباقية لتحديد الحالات المصابة مبكراً. - توسيع قدرة وسعة المستشفيات، خاصةً وحدات العناية المركزة لضمان حصول جميع المرضى على الرعاية اللازمة. - العمل على حماية كبار السن والمصابين بأمراض مزمنة من فيروس كورونا. - تخفيف القيود وانخفاض عدد الحالات اليومية لا يعني أن جائحة (كوفيد-19) قد انتهت في دولة قطر، حيث يتم يومياً إدخال ما يقارب من 50 إلى 100 مريض إلى المستشفى ممن يعانون من أعراض فيروس كورونا (كوفيد-19) المتوسطة والشديدة. - يجب اتباع جميع التدابير الوقائية لتجنب موجة جديدة من الفيروس وزيادة عدد الحالات المصابة، خاصة مع وجود مؤشرات لحدوث ذلك في العديد من دول العالم. - علينا الآن أكثر من أي وقت مضى أن نتوخى الحذر ونحرص على حماية الأفراد الأكثر عرضة لمضاعفات فيروس كورونا (كوفيد-19). - ما الذي يمكنك القيام به : بينما يتم رفع قيود كوفيد-19 في دولة قطر تدريجياً، من المهم أن يلعب الجميع دورهم في السيطرة على الفيروس وذلك باتباع الإجراءات الوقائية التالية: - الالتزام بالتباعد الجسدي. - ارتداء الكمامات. - غسل اليدين بانتظام. - من المهم أن نستمر في حماية كبار السن وذوي الحالات الطبية المزمنة. - يجب على أي شخص يعاني من أعراض كوفيد-19 الاتصال بخط المساعدة على الرقم 16000 أو التوجه مباشرة إلى أحد المراكز الصحية المحددة للخضوع للفحوصات اللازمة، وهي مراكز معيذر أو روضة الخيل أو أم صلال أو الغرافة الصحية، لأنه كلما تم اكتشاف المرض في وقت مبكر كلما كان من الأسهل الحصول على العلاج الصحيح والتعافي منه. - قم بزيارة موقع وزارة الصحة العامة باستمرار للحصول على آخر المعلومات.

1501

| 10 يوليو 2020

محليات alsharq
4 مراكز فحص كورونا بتركيا تستثني المواطنين والمقيمين من الحجر الفندقي في قطر حال سلامتهم

أعلنت وزارة الصحة العامة أنه في إطار التطوير المستمر للمحافظة على الصحة العامة وتعزيز الخدمات المقدمة للمواطنين في الخارج لمكافحة فيروس كورونا كوفيد-19، فقد تّم اعتماد أربعة مراكز لفحص كوفيد-19 للمواطنين القطريين في الجمهورية التركية الشقيقة. وأوضحت الوزارة، في بيان اليوم، أنه بناء على ذلك يمكن للمواطنين المتواجدين في الأراضي التركية مراجعة المستشفيات التالية لإجراء فحص كوفيد-19 والحصول على شهادة خلو من الفيروس، علما بأن الشهادة سارية لمدة 48 ساعة فقط، والمستشفيات المعتمدة هي: مستشفى أنقرة شهير في العاصمة أنقرة، وفي مدينة إسطنبول ثلاثة مستشفيات هي: مستشفى يشيل كوي مراد ديلمانلار للحالات الطارئة، ومستشفى باشاك شهير تشام وساكورا، ومستشفى كارتال لطفي قيردار. من جهة أخرى، يمكن للمسافرين (المقيمين في دولة قطر) المتواجدين في الجمهورية التركية الاستفادة من هذه الخدمة في حال رغبتهم في العودة لدولة قطر وذلك ابتداء من المرحلة الثالثة من الرفع التدريجي للقيود المفروضة جراء جائحة كورونا. وفي حال إجراء الفحص في أحد المراكز المعتمدة وثبوت خلو الشخص من الفيروس، فإن هذا الأمر يؤهله للحصول على استثناء من الحجر الفندقي الإلزامي في دولة قطر، على أن يلتزم حامل الشهادة بالحجر المنزلي لمدة 14 يوما فور الوصول لدولة قطر بعد التوقيع على التعهد بالحجر المنزلي ووفقا للإجراءات والمعايير التي تحددها وزارة الصحة العامة. يذكر أن هناك مذكرات تفاهم بين وزارتي الصحة في كلا البلدين، كما أن وزارة الصحة العامة بدولة قطر حاليا في طور العمل على اعتماد مراكز طبية موثوقة لفحص كوفيد-19 للمواطنين القطريين في بعض الدول الأخرى. وتُذكِر الوزارة المواطنين بضرورة تطبيق التباعد الاجتماعي ولبس الكمامات والالتزام بكافة الإجراءات والقوانين التي تعلن عنها الجهات المختصة في الجمهورية التركية الشقيقة، متمنين للجميع دوام الصحة والعافية.

28886

| 06 يوليو 2020

محليات alsharq
أطباء لـ الشرق: تجاوز ذروة انتشار كورونا لا يعني التهاون في الوقاية

سجلت وزارة الصحة على مدى الأسبوعين الماضيين زيادة ملحوظة في عدد المتعافين من فيروس كورونا كوفيد - 19، كما انخفض معدل الإصابات ليصل إلى أقل عدد أمس السبت بتسجيل 530 حالة جديدة فقط خلال 24 ساعة، بعد أن كان يتم تسجيل أكثر من 1600 حالة يومياً قبل 3 أسابيع، فضلاً عن شفاء أكثر من 1800 حالة خلال 24 ساعة فقط، مما يشير إلى تخطي مرحلة الذروة وانحسار حدة انتشار الفيروس بين السكان، إلا أن هذا الانحسار إنما يأتي نتيجة العديد من العوامل المهمة سواء على مستوى الاجراءات التي اتخذتها الدولة، أو مستوى الرعاية الصحية، وكذلك وعي الأفراد. ويشير أطباء لـ الشرق، إلى أن وزارة الصحة العامة أعلنت قبل يومين عن تخطي مرحلة ذروة تفشي فيروس كورونا في قطر، وذلك بالتزامن مع المراحل التدريجية لرفع القيود الاحترازية، نتيجة التزام الأفراد بتطبيق الاجراءات، مؤكدين أن الدولة قطعت شوطا طويلا منذ ظهور الحالة الأولى في 29 فبراير الماضي إلى حين تسجيل أكثر من 86 ألف حالة تعافٍ من بين ما يقرب من 100 ألف حالة إصابة بالفيروس، وهو ما يعد إنجازا استثنائيا، فضلا عن النجاح في الحفاظ على أحد أدنى معدلات الوفيات في العالم بسبب الفيروس. وأكدوا أن رفع القيود يستند إلى عدد من مؤشرات الأداء الرئيسية التي تعتبر نتيجتها أساسية لاستمرار رفع المراحل القادمة وفى حال تأثر أحد المؤشرات يمكن إعادة فرض بعض القيود أو تأخير البدء في المراحل القادمة، لذا يجب على كل فرد في المجتمع يريد أن تعود الحياة إلى طبيعتها أن ينتبه ولا يتخاذل في تطبيق الاجراءات الاحترازية، موضحين أن النجاح في المرحلة الثانية لرفع القيود التدريجي بسبب الجائحة هو الضامن للمرور الآمن للمرحلتين الثالثة والرابعة. من جانبهم أكد مواطنون لـ الشرق، أن جهود اللجنة العليا لإدارة الأزمات، والقطاع الصحي واضحة وجلية في التعامل مع جائحة فيروس كورونا منذ بداية انتشارها في قطر، حيث تم بناء العديد من المستشفيات الميدانية، وغرف الرعاية المركزة، وغيرها من الاجراءات التي ساهمت في تخطي مرحلة الذروة في نهاية الأمر، ولكن على الجميع الحذر من ظهور موجة ثانية تعيدنا إلى نقطة الصفر، نتيجة إهمال البعض في تطبيق الاجراءات. حيث تم رصد تجاوزات يقوم بها بعض الأفراد في الأماكن العامة وعدم الالتزام بارتداء الكمامات، أو التباعد الجسدي، لذلك يجب تشديد الرقابة على الأماكن العامة. وأكد فريق التوعية الصحية بوزارة الصحة العامة لـ الشرق، أنه خلال الفترة الماضية تم تشكيل فريق طبي مكون من 100 طبيب ومتطوع، للقيام بحملات توعية في مواقع العمل ومساكن العمال، وذلك ساهم بشكل كبير في انحسار انتشار الفيروس بين هذه الفئة التي تمثل نسبة كبيرة من عدد السكان، وبالتأكيد جهود التوعية ساهمت في كسر السلسلة الانتقالية وقلة أعداد المصابين بين العمال. د. خالد الجلهم:الفيروس مستمر لعدة أشهر وعلينا التعايش معه قال الدكتور خالد الجلهم المدير الطبي لمستشفى رأس لفان التابع لمؤسسة حمد الطبية: إن تخطي دولة قطر لذروة انتشار فيروس كورونا كوفيد - 19، وكسر السلسلة الانتقالية يعد إنجازاً جيداً، نتيجة عدد من العوامل، أبرزها توفير المستشفيات والأسرة وغرف العناية المركزة الكافية لتقديم علاج ورعاية صحية لجميع المصابين، فضلاً عن تجهيز الكادر الطبي والتمريضي للتعامل مع الحالات المصابة، وكذلك توفير بروتوكول العلاج، بالإضافة إلى ما لمسناه من وعي أفراد المجتمع بتطبيق الاجراءات الاحترازية خلال الفترة الماضية. وأضاف د. الجلهم إن القواعد التي انتهجتها الدولة ممثلة في اللجنة العليا لإدارة الأزمات، ووزارة الصحة، وحمد الطبية، ساهمت في تناقص الأعداد وكسر السلسلة الانتقالية، وهذا ما جعلنا نبدأ في رفع القيود تدريجياً، وقياس المؤشرات في كل مرحلة وفقاً لعدد الحالات المسجلة يومياً، ومدى التزام الأفراد بالإجراءات. وأوضح أن فيروس كورونا مستمر معنا لفترة قد تمتد لأشهر حتى إيجاد لقاح فعال، ولذلك يجب أن نعتاد على التعايش مع الفيروس، من خلال اتباع التعليمات، والإجراءات الاحترازية دون تهاون، لذلك فإن العامل الرئيسي لتجاوز الدخول في موجة ثانية من انتشار الفيروس يعتمد على وعي المجتمع بالأساس، وهذا ما نعول عليه لمساعدة أجهزة الدولة لحصر الوباء وعودة الحياة إلى طبيعتها. د. يوسف المسلماني:الانتقال إلى المراحل التالية من رفع القيود يعتمد على وعي المجتمع قال الدكتور يوسف المسلماني - المدير الطبي لمستشفى حمد العام - إن تعدي الذروة هو أحد المعايير التي تساعد في اتخاذ القرار في الدخول في المراحل المختلفة وكذلك قلة عدد الحالات، وأشار إلى أنه على الجميع الالتزام بالتباعد الجسدي، وارتداء أقنعة الوجه للحد من انتشار الفيروس بين الأفراد خلال الفترة المقبلة، ففي بداية الوباء كان معدل انتشار الوباء 3 بحيث إن كل 10 ينقلون العدوى إلى 30 والـ 30 ينقلون العدوى إلى 90 وهكذا، ومع الالتزام تراجع معدل الانتشار بشكل كبير، إلا أن هذا لا يعني التهاون في الاجراءات الوقائية. وتابع: من السهل جدا عودة معدلات الانتشار إلى مستويات مرتفعة كما كانت في السابق، مما يعني دخول أعداد كبيرة من الناس إلى المستشفيات وأعداد اكبر تدخل إلى العناية المركزة، لذلك علينا الآن أن نلتزم بشكل اكبر من السابق، لأن هناك خطورة كبيرة لاسيما على الأشخاص الذين يعانون من الأمراض المزمنة، حيث إن التعايش مع الفيروس خلال المرحلة المقبلة يساعدنا في الوصول إلى المعايير اللازمة للدخول في المرحلة التالية من رفع القيود بكل أمان، وعدم الالتزام يعني أننا سنرجع إلى الوراء وهذا مالا نريد الوصول إليه. وأشار إلى أنه رصد بعض الظواهر السلبية في الأماكن العامة وعلى الشواطئ من عدم التزام بعض الأفراد بارتداء الكمامات والالتزام بالتباعد الجسدي، وهذا الأمر يعد خطيراً، لأن الوعي المجتمعي هو العامل الأساسي في نجاح خطة الدولة في حصر الوباء، وتقليل معدلات الإصابة. د. حسن قاسم:انحسر الفيروس بالعزل وافتتاح المشافي قال د. حسن علي قاسم، المدير الطبي العام لقطاع الشؤون الطبية، الهلال الأحمر القطري إن قطر استنفرت كافة الهيئات الصحية في الدولة بقيادة وزارة الصحة العامة وتم تفعيل خطط الاستجابة والجهوزية للتصدي لمثل هذه الأوبئة وتكاتفت كل وزارات الدولة مؤسساتها الصحية وغير الصحية في تنفيذ خطط الحجر والعزل الصحي والمسح الاستباقي وتخصيص المشافي المجهزة لاستقبال الحالات المرضية المؤكدة التي تحتاج للاستشفاء أو للعناية المركزة بما في ذلك توفير الأدوية ووسائل الوقاية الشخصية وغيرها. ولفت إلى أن قطر اجتازت ذروة منحنى الإصابات ويعود ذلك لعدد من العوامل، منها التوعية والتثقيف الصحي الذي بدأ مبكرا وقبل إعلان تحول الوباء إلى جائحة ومازال مستمرا، وذلك من خلال التعريف بالمرض وطرق انتقاله وسبل الوقاية وكيفية ارتداء وسائل الوقاية الشخصية PPEs. وأشار الدكتور قاسم إلى أن قطر افتتحت العديد من المشافي ورفع سعة الاستيعاب وزيادة عدد أسرة أقسام العناية المشددة مع تجهيزها وتوفير كل ما يلزم من أجهزة وأدوية ومستهلكات طبية. ولفت إلى جانب التقييم الطبي للمرضى وتحويل من لديه أعراض إلى المشافي باكرا وذلك حسب القواعد الإرشادية ومعايير تقييم شدة الإصابة الصادرة عن اللجان المختصة بجانب افتتاح العديد من وحدات المسح الصحي (قطف المسحات) مما ساهم في إجراء أعداد كبيرة من اختبارات التشخيص والتي تجاوزت في بعض الأحيان 6000 اختبار في اليوم الواحد. وأشار الدكتور حسن قاسم إلى نقص عدد الوفيات، وقال إن ذلك يعود إلى نقص أعداد الإصابات عموما والى العناية السريرية ذات الجودة العالية التي يتلقاها المريض في المشفى أو في وحدة العناية المركزة على مدى الساعة وتوافر الكوادر الطبية التخصصية وكل المستلزمات الطبية (أجهزة –أدوية – مستهلكات).. ولفت في هذه الأثناء إلى دور الهلال الأحمر القطري الذي كان متميزا في هذه الأزمة وما يزال، الى جانب بقية الهيئات الصحية مثل مؤسسة حمد الطبية ومؤسسة الرعاية الصحية الأولية وذلك تحت إشراف وزارة الصحة العامة حيث يشغل القطاع الطبي في الهلال الأحمر القطري وفي إطار الشراكة الاستراتيجية مع وزارة الصحة العامة أربعة مراكز صحية تستقبل العمال العزاب الوافدين إلى البلاد وذلك منذ حوالي 10 سنوات.

1411

| 05 يوليو 2020

محليات alsharq
السماح للمنشآت الصحية الخاصة بإجراء مسحات كورونا.. بشروط

أطباء وإداريون في القطاع الخاص يؤكدون أنَّ إرسال العينات لمختبرات حمد الطبية غير مجدٍ قررت وزارة الصحة العامة السماح للمنشآت الصحية الخاصة بالدولة بإجراء المسحات الخاصة بفيروس كورونا المستجد 19 كوفيد-19، وإرسالها إلى مختبرات مؤسسة حمد الطبية لإجراء التحاليل وإصدار النتائج. وأشارت وزارة الصحة العامة في تعميم صادر عن إدارة ترخيص واعتماد منشآت الرعاية الصحية بالوزارة، إلى خطوات الحصول على موافقة وزارة الصحة العامة لإجراء تحاليل فيروس كورونا المستجد 19 في القطاع الخاص، من خلال التنسيق مع مختبرات مؤسسة حمد الطبية من خلال التواصل مع ضابط الاتصال المختص وتقديم طلب يتضمن عدد المسحات المتوقع إجراؤها في اليوم الواحد، الموافقة على نوع المسحات المستخدمة، التواصل مع ضابط الاتصال المختص بتدريب الكوادر الصحية بوزارة الصحة العامة للتدريب على أخذ المسحات واستخدام تطبيق كاشف، بعد الحصول على موافقة مختبرات مؤسسة حمد الطبية، الحصول على الموافقة النهائية واعتماد قوائم الأسعار بالتواصل مع مع ضابط الاتصال المختص بإدارة ترخيص واعتماد منشآت الرعاية الصحية بعد اجتياز التدريب. وأوضح التعميم الصادر عن وزارة الصحة العامة ان السماح للمنشأة الصحية بعمل المسحات للمراجعين ضمن فئات بعينها، المراجعون المصابون بأعراض التهاب الجهاز التنفسي حسب تعريف الحالات المشتبه بها بإصابتها بكوفيد-19 الصادر من وزارة الصحة العامة، جميع الحالات التي يتم إدخالها في الوحدات الداخلية سواء كانت الحالات الحادة أو التي يتم ادخالها بغرض إجراء عمليات جراحية، العاملون في القطاع الصحي الخاص بالدولة حسب السياسات والإرشادات التوجيهية الصادرة من وزارة الصحة العامة، الاختبارات الدورية للموظفين من القطاعات الأخرى حسب السياسات والإرشادات التوجيهية الصادرة من وزارة الصحة العامة، والمراجعون الراغبون في الحصول على شهادة خلو من الإصابة بكوفيد-19 لغرض السفر. وتخلل التعميم جملة من الإجراءات الواجب على المنشأة الالتزام بها فيما يتعلق بأخذ المسحات والتعامل مع الحالات المشتبه بها، والتي تتلخص في عزل المراجعين المشتبه بإصابتهم بكوفيد-19 في غرف منفصلة مجهزة عن باقي المراجعين على أن يتم فصلهم كل على حدة، تخصيص غرفة لإجراء المسوحات الخاصة بالحالات المشتبه بها، مراعاة تطبيق إجراءات منع ومكافحة العدوى عن أخذ المسحات، بعد أخذ المسحة من المهم توجيه المراجعين المشتبه بإصابتهم بكوفيد-19 حسب ارشادات وزارة الصحة العامة. *ما هو السبب! الشرق بدورها استعرضت آراء عدد من القائمين على المنشآت الصحية في القطاع الخاص حول التعميم الصادر عن وزارة الصحة العامة، حيث في هذا السياق قال الدكتور عبد العظيم عبد الوهاب-المدير الطبي للمستشفى الأهلي-، إن القطاع الصحي الخاص لن يتأخر في دعم القطاع الحكومي في هذه المسألة، إلا أنَّ السؤال الذي لم يلق إجابة من قبل وزارة الصحة العامة هو ما هو السبب وراء تأطير دور القطاع الصحي الخاص لاسيما اكبر المستشفيات في الدولة على أخذ المسحة فقط؟، فلماذا لا يتم كامل الإجراء داخل المستشفى الخاص على أن يكون بإشراف وزارة الصحة العامة، حيث من غير المجدي أن يقوم المستشفى المعني بأخذ المسحة وإرسالها لمختبرات حمد الطبية لإصدار النتائج خاصة إن كانت المسحة لاحدى الحالات الطارئة التي تستدعي الدخول لغرفة العمليات خلال دقائق!، فالأمر سيكون عبئا على مختبرات مؤسسة حمد الطبية، كما أنَّ المراجع في حال تأخير نتيجة الفحص سيعتقد أن هذا التأخير متعمد من قبل المستشفى على اعتباره قطاعا خاصا. وأكدَّ الدكتور عبد العظيم عبد الوهاب في تصريحات لـالشرق أنَّ لهذه اللحظة لم يتم تحديد تسعيرة الفحص في القطاع الخاص، حيث المستشفيات الخاصة أغلبها تقدمت بأوراقها لوزارة الصحة العامة إلا أنَّه لم يتم البت في الأمر، وتخصيص مبلغ خمسين ريالا فقط ليس مجديا على التكلفة الحقيقية للفحص. *دور حقيقي للقطاع الخاص وبدوره قال السيد عبد الرحمن العمادي- الرئيس التنفيذي لمستشفى العمادي-، إنَّ القطاع الصحي الخاص يثمن جهود وزارة الصحة العامة على كافة المستويات، إلا أنَّ منح المستشفى صلاحية إجراء المسحة فقط دون أن يتم الحصول على النتائج في مختبراتها فليس من المرونة بمكان، خاصة أن مؤسسة حمد الطبية تجري مسوحات وفحوصات مما سيثقل عليها، إلى جانب تأخير نتائج الفحص، بالرغم من أن فحص كورونا المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية كان القطاع الخاص يقوم بإجراء الفحص وتحليله في مختبراته حتى ظهور النتيجة، لذا نتطلع أن يعاد النظر في هذا التعميم، ليكون لنا دور حقيقي في هذه الجائحة. وكانت قد أصدرت إدارة ترخيص واعتماد منشآت الرعاية الصحية بوزارة الصحة العامة، تعميما لجميع المنشآت الصحية الخاصة بالدولة، بشأن اختبارات كوفيد-19 في المنشآت الخاصة، في إطار مساعي وزارة الصحة العامة الدائمة لمواجهة وباء فيروس كورونا المستجد 19 كوفيد-19، ونظرا لدور القطاع الصحي الخاص وما يمثله من إضافة فعالة لمجهودات الدولة في هذا المجال.

5864

| 28 يونيو 2020