رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات alsharq
د.هنادي الحمد: ضرورة حصول كبار السن على تطعيم الأنفلونزا الموسمية

أكدت مؤسسة حمد الطبية على ضرورة حصول كبار السن ممن تجاوزوا الخمسين عاماً من العمر على لقاح الأنفلونزا الموسمية. وأفادت الدكتورة هنادي الحمد، قائد برنامج الشيخوخة الصحية في الاستراتيجية الوطنية للصحة والمدير الطبي لمستشفى الرميلة ومركز قطر لإعادة التأهيل في مؤسسة حمد الطبية، أنه يتعيّن على كبار السن ممن تجاوزوا الخمسين عاماً الحصول على لقاح الأنفلونزا الموسمية وتفادي المضاعفات المرضية الشديدة المترتبة على الإصابة بها، لا سيما وأن المناعة ضد الفيروسات ومقاومتها تتناقص لدى الأفراد مع تقدّمهم في العمر. وقالت د. هنادي الحمد مع بدء التغيّر في درجات الحرارة واقتراب فصل الشتاء تشهد أعداد حالات نزلات البرد، والأنفلونزا، والالتهابات الفيروسية للجهاز التنفسي العلوي تزايداً، ونظراً لارتفاع مخاطر تعرض كبار السن للمضاعفات الشديدة للانفلونزا فإنه ينصح بحصول الأفراد ممن تجاوزوا الخمسين عاماً من العمر على لقاح الانفلونزا الموسمية، ويعتبر الحصول على هذا اللقاح لهذا العام بالتحديد على قدر كبير من الأهمية كأحد الإجراءات والتدابير الوقائية في ظل انتشار فيروس كورونا (كوفيد – 19). وأضافت: تستغرق عملية تكوين المناعة ضد فيروس الانفلونزا الموسمية حوالي أسبوعين من تاريخ الحصول على اللقاح، لذا ينصح كبار السن ممن تجاوزوا الخمسين عاماً من العمر بالحصول على لقاح الانفلونزا الموسمية في أسرع وقت ممكن باعتبار أن هذا اللقاح يعد أفضل وسيلة لوقاية الأفراد المعرضين للإصابة بالانفلونزا الموسمية ومن يحيطون بهم من هذا المرض. في إطار سعيها لتطعيم أكبر عدد ممكن من أفراد المجتمع القطري بذلت كل من وزارة الصحة العامة ومؤسسة حمد الطبية ومؤسسة الرعاية الصحية الأولية جهوداً حثيثة لتوفير لقاح الانفلونزا الموسمية للجمهور مجاناً في كافة المراكز الصحية في القطاع الصحي العام وفي 40 من العيادات التابعة للقطاع الصحي الخاص. وأكدت د. هنادي الحمد على ضرورة توفير الحماية لكبار السن خلال موسم الانفلونزا الحالي كونهم الأكثر عرضة للإصابة بمضاعفات الانفلونزا مثل ذات الرئة (نيومونيا)؛ وتفاقم بعض الأمراض المزمنة التي يعانون منها في الأساس مثل القصور القلبي والربو والسكري، مشيرة إلى أن الحصول على لقاح الانفلونزا الموسمية ينطوي على الكثير من الفوائد خاصة بالنسبة لفئة كبار السن من المجتمع وحمايتهم من المضاعفات الشديدة للانفلونزا، كما أن حصولهم على هذا اللقاح لهذا العام بالتحديد يعد ضرورياً كأحد التدابير الوقائية خلال جائحة كورونا (كوفيد – 19). وأضافت: يعتبر فيروس كورونا (كوفيد – 19) وفيروس الانفلونزا الموسمية فيروسين مختلفين، وعلى الرغم من أن لقاح الانفلونزا الموسمية لا يوفر الحماية من الإصابة بعدوى فيروس كورونا (كوفيد – 19) إلا أنه ينطوي على العديد من الفوائد، حيث ثبت أنه يقلل من فرص الإصابة بمضاعفات الانفلونزا، والدخول إلى المستشفى، أو الوفاة الناجمة عن مضاعفات الانفلونزا، ولا شك في أن اتباع التدابير الوقائية المتعارف عليها مثل التباعد الجسدي، وارتداء الكمامات في الأماكن العامة، وغسل اليدين بصورة منتظمة، يساعد إلى حد كبير في الوقاية من فيروس كورونا (كوفيد – 19) ومن الأنفلونزا.

662

| 01 نوفمبر 2020

محليات alsharq
د. فهد الشيخان: توفير لقاح الأنفلونزا الموسمية في 27 مركزاً صحياً

قال الدكتور فهد الشيخان استشاري الأمراض المعدية وطب المجتمع بمؤسسة الرعاية الصحية الأولية إن اللقاح الخاص بالأنفلونزا الموسمية متوفر في 27 مركزا صحيا حكوميا و44 منشأة صحية في الدولة. وأضاف أن الحملة الوطنية للتطعيم ضد الأنفلونزا تستهدف تطعيم 500 ألف فرد بهدف التقليل من عدد الإصابات بالأنفلونزا الموسمية التي ستصل إلى مرحلة الذروة في شهري ديسمبر و يناير. وأكد د. فهد في حديث لتلفزيون قطر انه ولخصوصية صحية وبالتزامن مع انتشار فيروس كورونا كوفيد- 19 فقد أعلنت وزارة الصحة العامة عن إطلاق حملة للتطعيم ضد الأنفلونزا الموسمية في جميع المراكز الصحية التابعة لمؤسسة الرعاية الصحية الأولية البالغ عددها 27 مركزا إلى جانب العيادات الخارجية التابعة لمؤسسة حمد الطبية وأكثر من 40 منشأة طبية شبه حكومية وخاصة وسيتم توفير اللقاح مجانا للجميع. واكد ان وزارة الصحة توصي بضرورة اخذ التطعيم نظرا لاستمرار الجائحة وكون أعراض الإصابة بالأنفلونزا الموسمية وفيروس كورونا تتشابه إلى حد بعيد وقد توسعت حملة التطعيم ضد الأنفلونزا الموسمية هذا العام لتطال عددا اكبر من الأشخاص فالحملة تستهدف تطعيم 500 ألف شخص تقريبا. لافتا إلى أن منظمة الصحة العالمية قد دعت إلى وجوب التطعيم على نطاق واسع خاصة لمن تزيد أعمارهم عن 50 سنة والذين يعانون من أمراض مزمنة بغض النظر عن أعمارهم فضلا عن ضرورة تطعيم الحوامل والأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 6 اشهر و5 سنوات. وقد نبهت الوزارة إلى أن موسم الأنفلونزا بدأ بالفعل وعادة ينتشر الفيروس في موسم الشتاء وتبدأ الإصابات به في شهر أكتوبر ثم ترتفع تدريجيا في شهر نوفمبر وتصل إلى ذروتها في شهر ديسمبر ويناير وقد تكون خطيرة على بعض الأشخاص لدى إصابتهم بها. وقال ان الحملة الوطنية للتطعيم ضد الأنفلونزا هي موسمية وتأتي قبل دخول فصل الشتاء وتكون الحملة بالتعاون ما بين مؤسسات الرعاية الصحية الأولية ومؤسسة حمد الطبية ووزارة الصحة العامة وبعض المؤسسات شبه الحكومية والمؤسسات الخاصة والتي تهدف إلى الحد من انتشار الأنفلونزا بين أفراد المجتمع. وأضاف: نوصي كبار السن بالتطعيم ضد الأنفلونزا والأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة والأطفال الذين بين 6 اشهر وتحت 5 سنوات والعاملين في القطاع الصحي لأنهم الأكثر عرضة للمضاعفات. وقال الدكتور فهد إن هناك تشابها في الأعراض بين الأنفلونزا وكوفيد - 19 ولكن هناك اختلافا في بعض الأشياء. وأضاف في السياق ذاته: نسعى إلى تشجيع الأفراد بشكل عام لأخذ التطعيم للحد من مضاعفات المرض وكون وجود تطعيم للأنفلونزا يمكن أن نستغل هذا الشيء للحد من انتشارها والإصابة أيضا بالمرض، أما الإجراءات الاحترازية فهي متشابهة ما بين الأنفلونزا وكوفيد وهي التباعد الاجتماعي واستعمال المعقمات ولبس الكمامات فهي ضرورية حتى حال اخذ التطعيم. وأكد أن التطعيم يخفف من انتشار المرض ومضاعفاته وعند الحوامل والأطفال وكبار السن وأصحاب الإمراض المزمنة، ولهذا فإن إصابة الشخص بمرضين تؤدي إلى مضاعفات خطيرة نوعا ما. وحول أهمية التوعية لدى أفراد المجتمع أكد د. فهد ضرورة أن يستمد الأفراد معلوماتهم من الأطباء وألا يتم استقاؤها من أي منبر آخر بل فقط من قبل المصادر الطبية، وأكد أن المصادر الموثوقة مهمة جدا في استقاء المعلومة الطبية بالنسبة للتطعيم. وأشار إلى أن أي شخص تنطبق الشروط ومن ضمن الفئة المستهدفة عليه التوجه لأخذ التطعيم ونأمل أن نقوم بتطعيم جميع الأشخاص الذين تنطبق عليهم الشروط المذكورة أو ضمن الفئة المستهدفة. وقال إن هناك إجراءات احترازية تم اتخاذها لضمان الحصول على التطعيم دون انتقال العدوى بحيث كل فرد يأخذ تطعيمه عن طريق العيادات المتخصصة لكل فئة والطريقة الأخرى أن يأتي الفرد إلى المركز الصحي أو الاتصال بالرقم 107 للحصول على المعلومات حول كيفية اخذ التطعيم وقد تم اتخاذ الإجراءات الاحترازية وضمان التباعد الاجتماعي وشدد على أهمية لبس الكمامات واستخدام المعقمات عند التوجه للحصول على التطعيم.

1115

| 01 نوفمبر 2020

محليات alsharq
مركز عناية بحمد الطبية يحصل على اعتماد دولي

حصل مركز عناية للرعاية التخصصية التابع لمؤسسة حمد الطبية على اعتماد منظمة بلينتري الدولية كأول مركز متميز في الرعاية المرتكزة على المريض في دولة قطر، وتعتبر بلينتري منظمة غير ربحية تقيم شراكات مع منظمات الرعاية الصحية في شتى أنحاء العالم بهدف إحداث تغييرات للارتقاء بالرعاية المُقدمة إلى المريض. يُعد مركز عناية للرعاية التخصصية أول مرفق بمؤسسة حمد الطبية يحوز على مثل هذه الجائزة المرموقة، ويتم العمل حالياً على منح مركز الأمراض الانتقالية، ومركز الرعاية الطبية اليومية، وإدارة خدمات الرعاية الصحية المنزلية، وخدمات التمريض الخاص شهادات اعتماد كذلك، وقد تم الاحتفال بهذا الإنجاز مؤخراً من خلال إقامة فعالية صغيرة مع الالتزام بالتباعد الاجتماعي، وقد شمل الاحتفال بعض من قادة وموظفي مؤسسة حمد الطبية، وممثلين من منظمة بلينتري الدولية، وبعض من المرضى وعائلاتهم، حيث انضم العديد منهم عن بُعد. مركز عناية هو مرفق دعم متخصص يعمل مع مستشفى حمد العام ومستشفى الرميلة لتقديم خدمات الرعاية على مدار الساعة لمرضى الرعاية المطولّة من ذوي الحالات المستقرة، يضم المركز 156 سريراً، ويعد المرفق الأول من نوعه في دولة قطر، حيث خضع فريق مركز عناية لتقييم دقيق من قِبل منظمة بلينتري الدولية في وقت سابق من هذا العام للحصول على هذا الاعتماد المرموق. من جانبه قال السيد ناصر النعيمي نائب الرئيس لقطاع الجودة بمؤسسة حمد الطبية ومدير معهد حمد لجودة الرعاية الصحية إن الرعاية المرتكزة على المريض تعطي الأولوية للمشاركة النشطة بين المرضى وعائلاتهم والكادر الطبي خلال مرحلة تقديم الرعاية الصحية مع التركيز على عدة مبادئ منها الشراكة، والحنو، والشفافية، والشمولية، والجودة. من جانبها قالت الدكتورة هنادي الحمد، قائد برنامج الشيخوخة الصحية في الاستراتيجية الوطنية للصحة، والمدير الطبي لمستشفى الرميلة ومركز قطر لإعادة التأهيل إنَّ المعايير المستخدمة لتقييم مركز عناية من قِبل منظمة بلينتري العناصر الأساسية في تجربة الرعاية المرتكزة على المريض، تشمل جودة الرعاية المقدمة من قِبل مقدم الخدمة، سهولة الحصول على المعلومات المطلوبة، وإشراك أفراد الأسرة، والبيئة الملموسة للرعاية المُقدمة.

1123

| 27 أكتوبر 2020

محليات alsharq
وزارة الصحة: شفاء 216 من كورونا ليصل إجمالي المتعافين إلى 126866 وتسجيل 273 إصابة جديدة

أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، عن تسجيل 273 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد-19/ في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة، من بينها 237 حالة إصابة محلية مسجلة بين أفراد المجتمع و36 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج الذين يخضعون للحجر الصحي. كما سجلت وزارة الصحة شفاء 216 حالة من فيروس /كوفيد-19/ في الـ24 ساعة الأخيرة ليصل بذلك إجمالي عدد المتعافين من المرض في دولة قطر إلى 126866. وأصدرت الوزارة بيانا حول مستجدات فيروس /كوفيد-19/ في دولة قطر تضمن التالي: حالات الإصابة والشفاء الجديدة: ـ تم الإعلان اليوم عن تسجيل 273 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد-19/، 237 حالة من أفراد المجتمع، 36 حالة من المسافرين العائدين من الخارج. ـ تعافي 216 شخصاً من الفيروس خلال الـ 24 ساعة الماضية، ليصل بذلك العدد الإجمالي لحالات الشفاء في دولة قطر 126866. ـ تم وضع جميع الحالات الجديدة في العزل وهم يتلقون الرعاية الصحية اللازمة وفقًا لوضعهم الصحي. وضع /كوفيد-19/ الحالي: ـ نجحت جهود دولة قطر في التصدي لفيروس كورونا /كوفيد-19/ وتسطيح المنحنى والحد من تفشي الفيروس، مع انخفاض عدد الحالات اليومية، وكذلك تراجع عدد حالات دخول المستشفى أسبوعياً. ـ ساهم الفحص الاستباقي والمكثف للحالات المشتبه في إصابتها بفيروس كورونا /كوفيد-19/ في تحديد عدد كبير من حالات الإصابة المؤكدة بالفيروس في المجتمع. ـ تعتبر دولة قطر من أقل دول العالم في معدل وفيات فيروس كورونا /كوفيد-19/، وذلك لعدة أسباب منها: 1- يقدم القطاع الصحي رعاية صحية عالية الجودة للمصابين بفيروس كورونا. 2- شريحة الشباب تشكل النسبة الأكبر من سكان دولة قطر. 3- الفحوصات الاستباقية لتحديد الحالات المصابة مبكراً. 4- رفع الطاقة الاستيعابية للمستشفيات، خاصةً وحدات العناية المركزة لضمان حصول جميع المرضى على الرعاية اللازمة. 5- العمل على حماية كبار السن والمصابين بأمراض مزمنة من خطر الإصابة بفيروس كورونا. ـ تخفيف القيود وانخفاض عدد الحالات اليومية لا يعني بأن جائحة كورونا قد انتهت في دولة قطر، حيث يتم يومياً إدخال بعض المرضى إلى المستشفى ممن يعانون من أعراض فيروس كورونا /كوفيد-19/ المتوسطة والشديدة. ـ يجب علينا اتباع جميع التدابير الوقائية لتجنب موجة جديدة من الفيروس وزيادة عدد الحالات المصابة، خاصة مع وجود مؤشرات لحدوث ذلك في العديد من دول العالم. ـ علينا الآن أكثر من أي وقت مضى أن نتوخى الحذر ونحرص على حماية الأفراد الأكثر عرضة لمضاعفات فيروس كورونا /كوفيد-19/. ما الذي يمكنك القيام به: ـ بينما يتم رفع قيود /كوفيد-19/ في دولة قطر تدريجياً، من المهم أن يقوم الجميع بدورهم في السيطرة على الفيروس وذلك باتباع الإجراءات الوقائية التالية: - تجنب التقارب الجسدي مع الاخرين وتجنب الاماكن المزدحمة وكذلك تجنب الاماكن المغلقة التي تعج بالناس. - الالتزام بالتباعد الاجتماعي. - ارتداء الكمامات. - غسل اليدين بانتظام. ـ من المهم?أن نستمر في حماية كبار السن والأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة. ـ ينصح بتطبيق الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية الخاصة بفيروس كورونا /كوفيد-19/ عند التواجد في المنزل مع كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة، ويشمل ذلك التباعد الجسدي وارتداء الكمامة والمداومة على غسل اليدين بالماء والصابون. ـ يجب على أي شخص يعاني من أعراض /كوفيد-19/ الاتصال بخط المساعدة على الرقم 16000 أو التوجه مباشرة إلى أحد المراكز الصحية المحددة للخضوع للفحوصات اللازمة، وهي مراكز معيذر أو روضة الخيل أو أم صلال أو الغرافة الصحية، حيث إن اكتشاف المرض في وقت مبكر يسهم في سهولة الحصول على العلاج اللازم وسرعة التعافي من المرض. ـ قم بزيارة موقع وزارة الصحة العامة باستمرار للحصول على آخر المعلومات.

1136

| 20 أكتوبر 2020

محليات alsharq
الصحة تبدأ حملة للتطعيم ضد الأنفلونزا الموسمية اليوم

أعلنت وزارة الصحة العامة إطلاق حملة للتطعيم ضد الأنفلونزا الموسمية اليوم، في 27 مركزا صحيا حكوميا و44 منشأة صحية في الدولة، التي تستهدف 500 ألف فرد في الدولة، بالتنسيق والتعاون مع مؤسستي حمد الطبية والرعاية الصحية الأولية، وعدد من الشركاء في القطاع الصحي الخاص. ودعت وزارة الصحة العامة في مؤتمر صحفي مشترك بحضور ممثلين عن وزارة الصحة العامة، ومؤسستي حمد الطبية والرعاية الصحية الأولية، إلى ضرورة التطعيم ضد الأنفلونزا الموسمية لتخفيف العبء على القطاع الصحي، ولتخفيف شدة الأعراض المصاحبة لها والتي تتقاطع إلى حد كبير مع أعراض الإصابة بفيروس كورونا المستجد كوفيد-19، مع اختلاف طفيف قد يتمثل في فقدان حاسة الشم في حال الإصابة بفيروس كورونا، مشددين على الفئات التي قد تظهر عليهم أعراض الإصابة بصورة حادة دون غيرهم كالأطفال من عمر 5سنوات وأقل، كبار السن من عمر 50 عاما فما فوق، وللمصابين بأمراض مزمنة كارتفاع ضغط الدم، وارتفاع السكر في الدم، إلى جانب المصابين بأمراض مناعية، والسيدات الحوامل. وحذر الدكتور عبد اللطيف الخال رئيس مركز الأمراض الانتقالية بمؤسسة حمد الطبية خلال المؤتمر الصحفي الذي عقد صباح أمس في مدينة حمد بن خليفة الطبية، أفراد المجتمع القطري من التهاون في الوقاية من الإصابة بالأنفلونزا الموسمية التي تشتد في فصل الشتاء، حيث إنَّ آثارها لا تختلف عن فيروس كورونا المستجد كوفيد-19، مشيرا إلى أنَّه للآن لا توجد دراسات علمية توضح خطورة الإصابة بالأنفلونزا الموسمية وفيروس كورونا معا، إلا أنَّه من المؤكد أنَّ العواقب وخيمة، لافتا إلى أنَّ عدد الإصابات بالأنفلونزا الموسمية سيشهد ارتفاعا خلال الأيام المقبلة، حيث ستصل مرحلة ذروة العدوى في شهري ديسمبر 2020 ويناير 2021، الذي يضاعف زيادة عدد الإصابات هو تفشي فيروس كورونا المستجد الذي بدأ باجتياح العالم منذ ديسمبر العام الماضي. فيروس الأنفلونزا متغير وأوضح الدكتور الخال قائلا: إنه مع تغير سلالات فيروس الأنفلونزا الموسمية معظم فصول الشتاء، فإن الأشخاص بحاجة إلى الحصول على اللقاح كل عام للحماية ضد سلالات جديدة، فالذين يحصلون على اللقاح كل عام يتمتعون بحماية أفضل بكثير من أولئك الذين لا يزالون دون تطعيم لاسيما في ظل جائحة كورونا كوفيد-19، وأؤكد أنَّ هذا التطعيم لا يتعارض مع الأشخاص الذين أصيبوا بفيروس كورونا المستجد كوفيد-19 فبالإمكان أخذ التطعيم بعد اكتمال عافيتهم، كما أنَّ التطعيم الخاص بالأنفلونزا الموسمية لا يتعارض مع التطعيم الخاص بكوفيد-19 في حال توفره. وأكدَّ الدكتور الخال في سؤال لـالشرق استعداد مؤسسة حمد الطبية وأقسام الطوارئ التابعة لها، للأعداد المتزايدة التي قد تضطر إلى الدخول إلى المستشفى بسبب الأنفلونزا الموسمية، موضحا أنَّ كافة المستشفيات وأقسام الطوارئ التابعة لمؤسسة حمد الطبية والمراكز الصحية الحكومية، لديهم تعليمات بإجراء فحص الإصابة بفيروس كورونا من عدمه في الحالات التي لديها الأعراض ومشتبه بإصابتها بالفيروس لقطع الشك باليقين، وتحديد إذا ما كان الشخص مصابا بفيروس كورونا أو مصابا بالانفلونزا الموسمية، لاسيما وأنَّ الأعراض تتشابه إلى حد كبير، حيث انَّ الفحص يجرى وتظهر النتيجة خلال عشر دقائق، وهذا الإجراء الروتيني يأتي لمنع الازدحام والتكدس في المستشفيات، وأقسام الطوارئ. الأولوية لخمس فئات بدوره قال الدكتور حمد الرميحي-مدير إدارة حماية الصحة ومكافحة الأمراض الانتقالية بوزارة الصحة العامة-، إن برنامج التطعيمات التابع لوزارة الصحة العامة في دولة قطر يعد أحد البرامج الرائدة والذي حصل على شهادة من منظمة الصحة العالمية، من حيث نسبة التغطية، بالإضافة إلى الحرص على الحصول على أفضل التطعيمات من حيث مأمونيتها وفاعليتها، ويشمل البرنامج عدة فئات وهي البرنامج الوطني لتطعيمات الأطفال، وبرنامج تطعيمات البالغين عام 2012، والتطعيمات المعرضة لإصابات العدوى كتطعيم الأنفلونزا الموسمية وتطعيم فئة المسافرين. وتابع الدكتور الرميحي قائلا إنَّ تطعيم الأنفلونزا الموسمية لهذا العام يختلف عن سابقيه، فهو تطعيم رباعي من عمر 6 أشهر، حيث إن الحملة تستهدف الفئات المعرضة للإصابة بالعدوى، حيث في المرحلة الأولى تم تطعيم الكوادر الطبية والتمريضية لا سيما الكوادر التي تتعامل بصورة مباشرة مع المصابين بفيروس كورونا المستجد كوفيد-19، ومن اليوم ستبدأ الحملة للجمهور في 27 مركزا صحيا تتبع لمؤسسة الرعاية الصحية الأولية، و44 مركزا شبه حكومي وخاص حيث سيتوفر مجانا للمواطنين والمقيمين على أرض دولة قطر، حيث ان الأولوية في التطعيم للأطفال وكبار السن والمصابين بالأمراض المزمنة والأمراض الرئوية وأمراض القلب والأمراض الكلوية وأمراض الكبد. وأكدَّ الدكتور الرميحي أنَّ تطعيم الأنفلونزا الموسمية يسهم في تقليل المضاعفات المصحابة للإصابة بالانفلونزا من الالتهابات الرئوية، وتأرجح السكر في الدم واضطرابات القلب، فضلا على أنَّ الدراسات العلمية تؤكد أنَّ التطعيم يقلل من فرص دخول الأطفال إلى المستشفيات وأقسام الطوارئ ووحدات العناية المركزة، فضلا على أنه آمن للسيدات الحوامل، بل يمنح الأم الحامل وجنينها أجساما مضادة إلى ما بعد 6 أشهر. 70 مقراً صحياً وأكدَّت الدكتورة سهى البيات- رئيس قسم التطعيمات بوزارة الصحة العامة- أنَّ دولة قطر لا تسمح لأي تطعيم بدخول البلاد إلا بعد ثبوت فاعليته ومأمونيته، لذا على جميع أفراد المجتمع الحصول على تطعيم الأنفلونزا، ولهذا الغرض تم تخصيص ما لا يقل عن 70 مقرا صحيا لتوفير التطعيم، حتى يحمي الشخص نفسه، ويحمي أسرته من أي أعراض، لا سيما أنَّ موسم الأنفلونزا لهذا العام تختلف عن الأعوام السابقة في ظل جائحة كورونا، معتبرة أنَّ التطعيم ضد الأنفلونزا الموسمية تكمن أهميته في أن تواجد نوعين من الفيروسات في نفس الوقت مثل الانفلونزا الموسمية وفيروس كورونا ربما يسبب الضغط على القطاع الصحي لذلك فإن التطعيمات ضد الأنفلونزا الموسمية مهمة وقد اثبتت فاعليتها على مدى السنوات الماضية، مشيرة الى ان التطعيم ضد الأنفلونزا الموسمية لا يعني ان الشخص لن يصاب بها، لكن سيقيه من المضاعفات الخطيرة المصاحبة للإصابة بالأنفلونزا. 3 طرق للحصول على التطعيم وحث الدكتور خالد العوض- مدير حماية الصحة بمؤسسة الرعاية الصحية الأولية -، بالحصول على التطعيم في أقرب فرصة حيث ان التطعيم يستغرق اسبوعين حتى يستطيع جسم الإنسان ان ينتج اجساما مضادة ضد الفيروس، لافتا إلى أنَّ الحصول على تطعيم الانفلونزا متاح بكل أمان في عدة مواقع في مراكز الرعاية الصحية الأولية أو في العيادات الخاصة وشبه الخاصة، موضحا أنَّ الحصول على التطعيم في مراكز الرعاية الصحية الاولية يكون إما من خلال زيارة عيادات الطفل السليم والحوامل والسكري، أو من خلال الاتصال برقم حجز المواعيد في مؤسسة الرعاية الاولية على الرقم 107، أو زيارة المركز الصحي المسجل فيه الشخص حيث هناك مسارات مخصصة في المراكز الصحية للحصول على التطعيم بكل يسر وأمان. وأوضح في سؤال لـالشرق قائلا إنَّه بالنسبة للازدحام الذي قد تشهده المراكز الصحية للحصول على التطعيم، تمت زيادة عدد المواقع الخاصة بالتطعيم، كما ستقوم اللجنة العليا للتطعيم بالاجتماع بصورة دورية وفي حال تطلب الأمر زيادة عدد مواقع التطعيم تتم زيادتها بكل تأكيد.

4371

| 20 أكتوبر 2020

محليات alsharq
الصحة: تسجيل 189 إصابة جديدة بفيروس كورونا وشفاء 204 حالات

أعلنت وزارة الصحة العامة اليوم عن تسجيل 189 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد ـ 19/ في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة، من بينها 175 إصابة محلية مسجلة بين أفراد المجتمع و 14 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج الذين يخضعون للحجر الصحي. كما سجلت وزارة الصحة شفاء 204 حالات من فيروس /كوفيد-19/ في الـ24 ساعة الأخيرة ليصل بذلك إجمالي عدد المتعافين من المرض في دولة قطر إلى 126006. وأصدرت الوزارة بيانا حول مستجدات فيروس /كوفيد-19/ في دولة قطر تضمن التالي: حالات الإصابة والشفاء الجديدة: - تم الإعلان اليوم عن تسجيل 189 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد-19/. 175 حالة من أفراد المجتمع و 14 حالة من المسافرين العائدين من الخارج. - تعافي 204 أشخاص من الفيروس خلال الـ 24 ساعة الماضية، ليصل بذلك العدد الإجمالي لحالات الشفاء في دولة قطر إلى 126006. - تم وضع جميع الحالات الجديدة في العزل وهم يتلقون الرعاية الصحية اللازمة وفقًا لوضعهم الصحي. وضع /كوفيد - 19/ الحالي: - نجحت جهود دولة قطر في التصدي لفيروس كورونا /كوفيد - 19/ وتسطيح المنحنى والحد من تفشي الفيروس، مع انخفاض عدد الحالات اليومية، وكذلك تراجع عدد حالات دخول المستشفى أسبوعياً. - ساهم الفحص الاستباقي والمكثف للحالات المشتبه في إصابتها بفيروس كورونا /كوفيد - 19/ في تحديد عدد كبير من حالات الإصابة المؤكدة بالفيروس في المجتمع. - تعتبر دولة قطر من أقل دول العالم في معدل وفيات فيروس كورونا /كوفيد - 19/، وذلك لعدة أسباب منها: o يقدم القطاع الصحي رعاية صحية عالية الجودة للمصابين بفيروس كورونا. o شريحة الشباب تشكل النسبة الأكبر من سكان دولة قطر. o الفحوصات الاستباقية لتحديد الحالات المصابة مبكراً. o رفع الطاقة الاستيعابية للمستشفيات، خاصةً وحدات العناية المركزة لضمان حصول جميع المرضى على الرعاية اللازمة. o العمل على حماية كبار السن والمصابين بأمراض مزمنة من خطر الإصابة بفيروس كورونا. - تخفيف القيود وانخفاض عدد الحالات اليومية لا يعني أن جائحة كورونا قد انتهت في دولة قطر، حيث يتم يومياً إدخال بعض المرضى إلى المستشفى ممن يعانون من أعراض فيروس كورونا /كوفيد-19/ المتوسطة والشديدة. - يجب علينا اتباع جميع التدابير الوقائية لتجنب موجة جديدة من الفيروس وزيادة عدد الحالات المصابة، خاصة مع وجود مؤشرات لحدوث ذلك في العديد من دول العالم. - علينا الآن أكثر من أي وقت مضى أن نتوخى الحذر ونحرص على حماية الأفراد الأكثر عرضة لمضاعفات فيروس كورونا /كوفيد - 19/. ما الذي يمكنك القيام به: بينما يتم رفع قيود /كوفيد - 19/ في دولة قطر تدريجياً، من المهم أن يقوم الجميع بدورهم في السيطرة على الفيروس وذلك باتباع الإجراءات الوقائية التالية: o تجنب التقارب الجسدي مع الآخرين وتجنب الأماكن المزدحمة وكذلك تجنب الأماكن المغلقة التي تعج بالناس. o الالتزام بالتباعد الاجتماعي. o ارتداء الكمامات. o غسل اليدين بانتظام. - من المهم أن نستمر في حماية كبار السن والأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة. - ينصح بتطبيق الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية الخاصة بفيروس كورونا /كوفيد - 19/ عند التواجد في المنزل مع كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة، ويشمل ذلك التباعد الجسدي وارتداء الكمامة والمداومة على غسل اليدين بالماء والصابون. - يجب على أي شخص يعاني من أعراض /كوفيد - 19/ الاتصال بخط المساعدة على الرقم 16000 أو التوجه مباشرة إلى أحد المراكز الصحية المحددة للخضوع للفحوصات اللازمة، وهي مراكز معيذر أو روضة الخيل أو أم صلال أو الغرافة الصحية، حيث إن اكتشاف المرض في وقت مبكر يسهم في سهولة الحصول على العلاج اللازم وسرعة التعافي من المرض. - قم بزيارة موقع وزارة الصحة العامة باستمرار للحصول على آخر المعلومات.

1112

| 16 أكتوبر 2020

محليات alsharq
الجهات المختصة تضبط شخصين خالفا اشتراطات العزل المنزلي

قامت الجهات المختصة اليوم، بضبط شخصين خالفا اشتراطات العزل الصحي المنزلي وفقا للتعهد الذي التزما من خلاله بتطبيق تلك الاشتراطات المحددة من الجهات الصحية والتي تعرض مخالفيها للمساءلة القانونية وفقا لإجراءات الجهات الصحية في البلاد. وتأتي عملية ضبط هذين المخالفين إنفاذا للإجراءات الاحترازية المعمول بها في البلاد والتي أقرتها الجهات الصحية ممثلة في وزارة الصحة العامة والجهات المساندة لها لضمان تحقيق السلامة العامة، منعا لانتشار فيروس كورونا. وجار إحالة الشخصين المخالفين للنيابة المختصة وهم: 1- مازن كمال محمد حسن 2-عبدالعزيز محمد عبدالرحمن السيد محمد الهاشمي وتدعو الجهات المعنية في الدولة المواطنين والمقيمين في الحجر الصحي المنزلي إلى ضرورة الالتزام التام بالاشتراطات المحددة من وزارة الصحة العامة ضمانا لسلامتهم وسلامة الآخرين. ونبهت إلى أن كل من يخالف تلك الاشتراطات سيعرض نفسه للعقوبات المنصوص عليها وفقا لأحكام المادة (253) من قانون العقوبات رقم (11) لسنة 2004م، واحكام القانون رقم (17) لسنة 1990 بشأن الوقاية من الأمراض المعدية، والقانون رقم (17) لسنة 2002 بشأن حماية المجتمع.

1579

| 15 أكتوبر 2020

محليات alsharq
الصحة: شفاء 198 حالة ليصل إجمالي المتعافين إلى 125176 وتسجيل 206 إصابات جديدة بفيروس كورونا

أعلنت وزارة الصحة العامة اليوم عن تسجيل 206 حالات إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا (كوفيد-19) في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة، من بينها 177 حالة إصابة محلية مسجلة بين أفراد المجتمع و 29 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج الذين يخضعون للحجر الصحي. كما سجلت وزارة الصحة شفاء 198حالة من فيروس (كوفيد-19) في الـ24 ساعة الأخيرة ليصل بذلك إجمالي عدد المتعافين من المرض في دولة قطر إلى 125176 . وأصدرت الوزارة بيانا حول مستجدات فيروس (كوفيد-19) في دولة قطر تضمن التالي: -حالات الإصابة والشفاء الجديدة تم الإعلان اليوم عن تسجيل 206 حالات إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا (كوفيد-19). 177 حالة من أفراد المجتمع، 29 حالة من المسافرين العائدين من الخارج. تعافي 198 شخصاً من الفيروس خلال الـ 24 ساعة الماضية، ليصل بذلك العدد الإجمالي لحالات الشفاء في دولة قطر إلى 125176. تم وضع جميع الحالات الجديدة في العزل وهم يتلقون الرعاية الصحية اللازمة وفقًا لوضعهم الصحي. وضع كوفيد-19 الحالي نجحت جهود دولة قطر في التصدي لفيروس كورونا (كوفيد-19) وتسطيح المنحنى والحد من تفشي الفيروس، مع انخفاض عدد الحالات اليومية، وكذلك تراجع عدد حالات دخول المستشفى أسبوعياً. ساهم الفحص الاستباقي والمكثف للحالات المشتبه في إصابتها بفيروس كورونا (كوفيد-19) في تحديد عدد كبير من حالات الإصابة المؤكدة بالفيروس في المجتمع. تعتبر دولة قطر من أقل دول العالم في معدل وفيات فيروس كورونا (كوفيد-19)، وذلك لعدة أسباب منها: - يقدم القطاع الصحي رعاية صحية عالية الجودة للمصابين بفيروس كورونا. - شريحة الشباب تشكل النسبة الأكبر من سكان دولة قطر. - الفحوصات الاستباقية لتحديد الحالات المصابة مبكراً. - رفع الطاقة الاستيعابية للمستشفيات، خاصةً وحدات العناية المركزة لضمان حصول جميع المرضى على الرعاية اللازمة - العمل على حماية كبار السن والمصابين بأمراض مزمنة من خطر الإصابة بفيروس كورونا. تخفيف القيود وانخفاض عدد الحالات اليومية لا يعني بأن جائحة كورونا قد انتهت في دولة قطر، حيث يتم يومياً إدخال بعض المرضى إلى المستشفى ممن يعانون من أعراض فيروس كورونا (كوفيد-19) المتوسطة والشديدة. يجب علينا اتباع جميع التدابير الوقائية لتجنب موجة جديدة من الفيروس وزيادة عدد الحالات المصابة، خاصة مع وجود مؤشرات لحدوث ذلك في العديد من دول العالم. علينا الآن أكثر من أي وقت مضى أن نتوخى الحذر ونحرص على حماية الأفراد الأكثر عرضة لمضاعفات فيروس كورونا (كوفيد-19). ما الذي يمكنك القيام به : بينما يتم رفع قيود كوفيد-19 في دولة قطر تدريجياً، من المهم أن يقوم الجميع بدورهم في السيطرة على الفيروس وذلك باتباع الإجراءات الوقائية التالية: - تجنب التقارب الجسدي مع الاخرين وتجنب الاماكن المزدحمة وكذلك تجنب الاماكن المغلقة التي تعج بالناس - الالتزام بالتباعد الاجتماعي. - ارتداء الكمامات. - غسل اليدين بانتظام. من المهم?أن نستمر في حماية كبار السن والأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة. ينصح بتطبيق الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية الخاصة بفيروس كورونا كوفيد-19 عند التواجد في المنزل مع كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة، ويشمل ذلك التباعد الجسدي وارتداء الكمامة والمداومة على غسل اليدين بالماء والصابون. يجب على أي شخص يعاني من أعراض كوفيد-19 الاتصال بخط المساعدة على الرقم 16000 أو التوجه مباشرة إلى أحد المراكز الصحية المحددة للخضوع للفحوصات اللازمة، وهي مراكز معيذر أو روضة الخيل أو أم صلال أو الغرافة الصحية، حيث أن اكتشاف المرض في?وقت مبكر يسهم في سهولة الحصول على العلاج اللازم وسرعة التعافي من المرض. قم بزيارة موقع وزارة الصحة العامة باستمرار للحصول على آخر المعلومات.

1171

| 12 أكتوبر 2020

محليات alsharq
الصحة: تسجيل 207 إصابات جديدة بفيروس كورونا وشفاء 211 حالة 

أعلنت وزارة الصحة العامة اليوم، عن تسجيل 207 حالات إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا (كوفيد-19) في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة، من بينها 195 حالة إصابة محلية مسجلة بين أفراد المجتمع و12 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج الذين يخضعون للحجر الصحي، بالإضافة إلى تسجيل حالة وفاة جديدة. كما سجلت وزارة الصحة شفاء 211 حالة من فيروس (كوفيد-19) في الـ 24 ساعة الأخيرة ليصل بذلك إجمالي عدد المتعافين من المرض في دولة قطر إلى 124978 . وأصدرت الوزارة بيانا حول مستجدات فيروس (كوفيد-19) في دولة قطر تضمن التالي:- حالات الإصابة والشفاء الجديدة: - تم الإعلان اليوم عن تسجيل 207 حالات إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا (كوفيد-19). 195 حالة من أفراد المجتمع و 12 حالة من المسافرين العائدين من الخارج. - تعافي 211 شخصا من الفيروس خلال الـ 24 ساعة الماضية، ليصل بذلك العدد الإجمالي لحالات الشفاء في دولة قطر إلى 124978. - تسجيل حالة وفاة جديدة (84 عاما)، وكانت قد تلقت الرعاية الطبية اللازمة. - تم وضع جميع الحالات الجديدة في العزل وهم يتلقون الرعاية الصحية اللازمة وفقا لوضعهم الصحي. وضع (كوفيد-19) الحالي: - نجحت جهود دولة قطر في التصدي لفيروس كورونا (كوفيد-19) وتسطيح المنحنى والحد من تفشي الفيروس، مع انخفاض عدد الحالات اليومية، وكذلك تراجع عدد حالات دخول المستشفى أسبوعيا. - ساهم الفحص الاستباقي والمكثف للحالات المشتبه في إصابتها بفيروس كورونا (كوفيد-19) في تحديد عدد كبير من حالات الإصابة المؤكدة بالفيروس في المجتمع. - تعتبر دولة قطر من أقل دول العالم في معدل وفيات فيروس كورونا (كوفيد-19)، وذلك لعدة أسباب منها: * يقدم القطاع الصحي رعاية صحية عالية الجودة للمصابين بفيروس كورونا. * شريحة الشباب تشكل النسبة الأكبر من سكان دولة قطر. * الفحوصات الاستباقية لتحديد الحالات المصابة مبكرا. * رفع الطاقة الاستيعابية للمستشفيات، خاصة وحدات العناية المركزة لضمان حصول جميع المرضى على الرعاية اللازمة. * العمل على حماية كبار السن والمصابين بأمراض مزمنة من خطر الإصابة بفيروس كورونا. - تخفيف القيود وانخفاض عدد الحالات اليومية لا يعني بأن جائحة كورونا قد انتهت في دولة قطر، حيث يتم يوميا إدخال بعض المرضى إلى المستشفى ممن يعانون من أعراض فيروس كورونا (كوفيد-19) المتوسطة والشديدة. - يجب علينا اتباع جميع التدابير الوقائية لتجنب موجة جديدة من الفيروس وزيادة عدد الحالات المصابة، خاصة مع وجود مؤشرات لحدوث ذلك في العديد من دول العالم. - علينا الآن أكثر من أي وقت مضى أن نتوخى الحذر ونحرص على حماية الأفراد الأكثر عرضة لمضاعفات فيروس كورونا (كوفيد-19). ما الذي يمكنك القيام به: - بينما يتم رفع قيود (كوفيد-19) في دولة قطر تدريجيا، من المهم أن يقوم الجميع بدورهم في السيطرة على الفيروس وذلك باتباع الإجراءات الوقائية التالية: * تجنب التقارب الجسدي مع الآخرين وتجنب الأماكن المزدحمة وكذلك تجنب الأماكن المغلقة التي تعج بالناس. * الالتزام بالتباعد الاجتماعي. * ارتداء الكمامات. * غسل اليدين بانتظام. - من المهم?أن نستمر في حماية كبار السن والأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة. - ينصح بتطبيق الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية الخاصة بفيروس كورونا (كوفيد-19) عند التواجد في المنزل مع كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة، ويشمل ذلك التباعد الجسدي وارتداء الكمامة والمداومة على غسل اليدين بالماء والصابون. - يجب على أي شخص يعاني من أعراض (كوفيد-19)، الاتصال بخط المساعدة على الرقم 16000 أو التوجه مباشرة إلى أحد المراكز الصحية المحددة للخضوع للفحوصات اللازمة، وهي مراكز معيذر أو روضة الخيل أو أم صلال أو الغرافة الصحية، حيث أن اكتشاف المرض في?وقت مبكر يسهم في سهولة الحصول على العلاج اللازم وسرعة التعافي من المرض. - قم بزيارة موقع وزارة الصحة العامة باستمرار للحصول على آخر المعلومات.

1118

| 11 أكتوبر 2020

محليات alsharq
الصحة تطلق حملة تشجيع الناس على التحدث بصراحة عن صحتهم النفسية

أطلقت وزارة الصحة العامة بالتعاون مع مؤسسة حمد الطبية ومؤسسة الرعاية الصحية الأولية، وسدرة للطب، ومركز نوفر فعاليات حملة التوعية بالصحة والعافية النفسية تحت شعار هل أنت بخير؟ والتي تهدف إلى تشجيع الناس على التحدث بشكل أكثر صراحة عن صحتهم النفسية. ويأتي إطلاق هذه الحملة التوعوية بالتزامن مع قيام البلدان في جميع أنحاء العالم بتنظيم أنشطة للاحتفال باليوم العالمي للصحة النفسية حيث تم في قطر إضاءة العديد من المعالم البارزة باللون الأخضر يوم /أمس/ لتسليط الضوء على أهمية اليوم العالمي للصحة النفسية. ويرمز اللون الأخضر إلى الوعي المستمر للصحة النفسية من أجل المساعدة في مكافحة الوصمة التي غالبا ما ترتبط به. وقال السيد محمود الرئيسي رئيس الفريق الوطني للصحة النفسية ورئيس الخدمات الطبية المستمرة في مؤسسة حمد الطبية: إن التحديات الرئيسية التي يواجهها الأشخاص الذين يعانون من الضغط النفسي هو طلب المساعدة وذلك بسبب الوصمة المرتبطة بها حيث إن هذه الوصمة غالبا ما تؤثر على الأفراد وتجعل من الصعب على الأشخاص الذين يعانون من أعراض الصحة النفسية التحدث بصراحة وطلب المساعدة. وأشار إلى أنه بناء على ذلك تم إطلاق الحملة الوطنية للتوعية بالصحة والعافية النفسية والتخلص من هذه الوصمة حيث تهدف إلى التشجيع على طرح التساؤل المرتبط بشعار الحملة هل أنت بخير؟ على الأشخاص الذين تعتقد أنهم يعانون من التوتر أو القلق. ومن جانبها أوضحت الدكتورة سامية أحمد العبدالله نائب قائد أولوية الصحة والعافية النفسية في الإستراتيجية الوطنية للصحة والمدير التنفيذي للعمليات في مؤسسة الرعاية الأولية، أن هذا العام كان وقتا صعبا بشكل خاص بالنسبة للعديد من الأشخاص بسبب تأثير فيروس /كوفيد-19/ حيث غيرت الجائحة العديد من الجوانب في طريقة العيش الطبيعي وبالتالي أثر على صحة الأفراد من الناحية العاطفية بالإضافة إلى صحتهم البدنية ولذلك أصبح الآن أكثر أهمية من أي وقت مضى أن يشعر الناس بالراحة في التحدث بصراحة عن مشاعر التوتر والقلق والحزن التي تراودهم. وأضافت أنه من خلال سؤال هل أنت بخير؟ بالطريقة الصحيحة، يمكن المساعدة في بدء حوار مع شخص قد يجد صعوبة في التحدث بصراحة عن الصراعات التي يواجها. بدوره قال الدكتور ماجد العبدالله رئيس خدمات الصحة النفسية في مؤسسة حمد الطبية: إن الشعور بالإجهاد والقلق والحزن أمر شائع ولا ينبغي الخجل حيث من المهم أن يدرك الناس أن الكثيرين سوف يعانون من هذه المشاعر في مرحلة ما من حياتهم. وأكد على الحاجة إلى قيام كل شخص بدور في خلق بيئة يتم فيها الحديث عن الصحة النفسية علنا مثل الصحة البدنية حيث إن التحدث عن المشاعر يمكن أن يساعد في تخفيف الضغط والبدء في طريق التعافي. من ناحيته قال السيد إيان تولي قائد أولوية الصحة والعافية النفسية في الإستراتيجية الوطنية للصحة والرئيس التنفيذي لخدمات الصحة النفسية في مؤسسة حمد الطبية: إن الحملة تعتبر مثالا رئيسيا للتعاون عبر نظام الرعاية الصحية. وأضاف أن هناك مجموعة شاملة من خدمات الصحة النفسية المقدمة عبر نظام الرعاية الصحية في دولة قطر حيث جمعت هذه الحملة بين مقدمي الرعاية الصحية الرئيسيين الذين يعملون معا لرفع مستوى الوعي العام.

2066

| 11 أكتوبر 2020

محليات alsharq
فتاة تكرم الكادر الطبي بأحد المراكز الصحية

في مبادرة طيبة من فتاة قطرية، توجهت العنود الهتمي إلى أحد المراكز الصحية، من أجل تكريم الطاقم الطبي، وتوجيه رسالة شكر وتقدير إلى جميع الكادر الطبي في دولة قطر، تقديراً لجهودهم في مواجهة جائحة كوفيد - 19، وتقدمهم في الصفوف الأولى على مدار أكثر من 6 أشهر متواصلة لتقديم الرعاية الطبية اللازمة لجميع المصابين. وقالت العنود في رسالتها إلى كل فرد في الكادر الطبي والتمريضي بالمستشفيات والمراكز الصحية: لا أعرف في أي وقت سوف تقرأون رسالتي، ولكن أقول لكم صباح الخير لوجوهكم ومساء الخير لعيونكم.. هذه الشهادة شيء صغير ورسالة شكر أقدمها لكم، لأنكم من تحموني، وتوفرون لي ولجيلي مستقبلا أفضل نعيش فيه بسلام وصحة وأمان. وتابعت: شكراً لأنكم تسهرون الليل لرعايتنا، شكراً لكل جهد تقومون به من أجلنا، شكراً لما تتحملونه من ضغط نفسي من بداية الأزمة، وبالرغم من ذلك ما زلتم صامدين وأقوياء وتؤدون واجبكم على أكمل وجه.. كونوا أقوياء من أجلي ومن أجل كل من تحبونهم. وتقدمت مؤسسة الرعاية الصحية الأولية بخالص الشكر والتقدير لابنتنا العنود الهتمي على مبادرتها الطيبة في تكريم الطاقم الطبي بأحد المراكز الصحية تقديراً لجهودهم في مواجهة جائحة كورونا.

2841

| 10 أكتوبر 2020

محليات alsharq
د. الخال يناقش الاستجابة لجائحة كورونا

يلقي الدكتور عبداللطيف الخال، نائب الرئيس الطبي لدى مؤسسة حمد الطبية ورئيس المجموعة الاستراتيجية الوطنية للتصدي لفيروس كوفيد - 19 ، كلمة خلال النسخة الجديدة من سلسلة ندوات المعرفة المفتوحة للجمهور التي تُنظمها جامعة تكساس إي أند أم في قطر اليوم الخميس، والتي ستُنقل وقائعها مباشرة عبر تطبيق زووم. وسيستعرض الخال خلال كلمته التي تحمل عنوان استجابة قطر لجائحة كوفيد-19: الدروس المكتسبة وصفاً موجزاً للحالة الراهنة في ظل الجائحة، والإجراءات التي اتخذتها قطر لاحتواء تفشيها. تجدر الإشارة إلى أن الدكتور الخال نال بكالوريوس الطب والجراحة عام 1989 من الكلية الملكية للجراحين في أيرلندا، واستكمل فترة تدريبية في مؤسسة حمد الطبية. وانضم الخال عام 1991 إلى برنامج تدريب الأطباء المقيمين باختصاص الطب الباطني في كلية الطب لدى جامعة كونيكتيكت بالولايات المتحدة الأمريكية، ليستكمل بعدها برنامج زمالة تدريبية لمدة عامين في مجال الأمراض المعدية ضمن مستشفى هارتفورد. وحصل الخال على البورد الأمريكي في اختصاص الطب الباطني في عام 1994، والبورد الأمريكي في اختصاص الأمراض المعدية عام 1996، ثم نال اعتماداً جديداً في مجال الأمراض المعدية عام 2013. ويشغل الخال عدة مناصب طبية، كما يرأس مجموعة من اللجان، إضافة إلى قيادته مشاريع استراتيجية عديدة لدى مؤسسة حمد الطبية؛ إذ يترأس منذ عام 1998 قسم الأمراض المعدية ومركز الأمراض الانتقالية، حيث تشتمل مهامه على إدارة البرنامج الوطني لمكافحة السل والبرنامج السريري لمرضى متلازمة نقص المناعة المكتسب (الإيدز). وبصفته نائب الرئيس الطبي ومدير التعليم الطبي في مؤسسة حمد الطبية، فقد ساهم الخال في توجيه المؤسسة لنيل الاعتماد المؤسسي من المجلس الأمريكي للتعليم الطبي العالي (ACGME-I). وحصل الخال في عام 2018 على جائزة الطبيب الدولية المُقدَّمة من نفس المجلس، تقديراً لمساهماته المتميزة في تحسين جودة التعليم الطبي للخريجين في قطر. علاوة على ذلك، يضطلع الخال بدور استشاري هام في عدة برامج صحية تنضوي تحت مظلة وزارة الصحة العامة. كما يعمل أستاذاً مساعداً في قسم الطب السريري بكلية وايل كورنيل للطب في قطر، وأستاذاً في قسم الطب السريري بكلية الطب في جامعة قطر، إضافة لشغله حالياً منصب مدير إدارة الشؤون السريرية في كلية الطب بجامعة قطر، ومنصب العميد المساعد المؤسس للشؤون السريرية في نفس الكلية سابقاً. وينشط الدكتور الخال في البحث العلمي ضمن مجالات الطب الباطني وعلم الأدوية والأمراض الانتقالية والتعليم الطبي، وينشر أبحاثه في هذه المجالات بصورة منتظمة. يُذكر أن سلسلة ندوات المعرفة الافتراضية تتضمن ندوات مدتها 45 دقيقة، تهدف لنشر المعرفة حول موضوعات متعلقة بالتحديات الكبرى التي تواجهها دولة قطر والمساعي البحثية في هذا الصدد. وتخاطب سلسلة ندوات المعرفة الناطقة باللغة الإنجليزية عموم الجمهور من غير المتخصصين، وتتيح للحضور طرح الأسئلة في نهاية الندوة. وفي سياق متصل، أكد الدكتور سيزار أوكتافيو مالافي، عميد جامعة تكساس إي أند أم في قطر، على دور الجامعة في الاستمرار بتنظيم سلسلة ندوات المعرفة بغية تحقيق هدفها الرئيسي المُتمثل في نشر المعرفة ضمن أوساط المجتمع المحلي في دولة قطر. وبهذا الصدد، قال مالافي: نطمح دوماً لمُشاركة العلوم والمعارف ضمن أوساط المجتمع المحلي في قطر، منطلقين من مكانتنا كمؤسسة رائدة للتعليم العالي في الدولة؛ وتُساعدنا سلسلة ندوات المعرفة المفتوحة للجمهور على تحقيق هذا الهدف، ويُسعدنا جداً أن نستضيف في ندواتنا قامة طبيّة مُتميزة متمثلة بالدكتور عبد اللطيف الخال، والذي سيستعرض الخطوات والإجراءات التي اتخذتها قطر لاحتواء ومكافحة تفشي جائحة كورونا.

2010

| 08 أكتوبر 2020

محليات alsharq
الصحة: تسجيل 251 إصابة جديدة بفيروس كورونا وشفاء 229 حالة ليصل إجمالي المتعافين إلى 123893

أعلنت وزارة الصحة العامة اليوم، عن تسجيل 251 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد-19/ في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة، من بينها 233 حالة إصابة محلية مسجلة بين أفراد المجتمع و 18 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج الذين يخضعون للحجر الصحي. كما سجلت وزارة الصحة شفاء 229 حالة من فيروس /كوفيد-19/ في الـ24 ساعة الأخيرة ليصل بذلك إجمالي عدد المتعافين من المرض في دولة قطر إلى 123893 . وأصدرت الوزارة بيانا حول مستجدات فيروس /كوفيد-19/ في دولة قطر تضمن التالي:- حالات الإصابة والشفاء الجديدة : - تم الإعلان اليوم عن تسجيل 251 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد-19/ 233 حالة من أفراد المجتمع 18 حالة من المسافرين العائدين من الخارج. - تعافي 229 شخصاً من الفيروس خلال الـ 24 ساعة الماضية، ليصل بذلك العدد الإجمالي لحالات الشفاء في دولة قطر إلى 123893. - تم وضع جميع الحالات الجديدة في العزل وهم يتلقون الرعاية الصحية اللازمة وفقًا لوضعهم الصحي. وضع كوفيد-19 الحالي: - نجحت جهود دولة قطر في التصدي لفيروس كورونا /كوفيد-19/ وتسطيح المنحنى والحد من تفشي الفيروس، مع انخفاض عدد الحالات اليومية، وكذلك تراجع عدد حالات دخول المستشفى أسبوعياً. - ساهم الفحص الاستباقي والمكثف للحالات المشتبه في إصابتها بفيروس كورونا /كوفيد-19/ في تحديد عدد كبير من حالات الإصابة المؤكدة بالفيروس في المجتمع. - تعتبر دولة قطر من أقل دول العالم في معدل وفيات فيروس كورونا /كوفيد-19/، وذلك لعدة أسباب منها: 1- يقدم القطاع الصحي رعاية صحية عالية الجودة للمصابين بفيروس كورونا. 2- شريحة الشباب تشكل النسبة الأكبر من سكان دولة قطر. 3- الفحوصات الاستباقية لتحديد الحالات المصابة مبكراً. 4- رفع الطاقة الاستيعابية للمستشفيات، خاصةً وحدات العناية المركزة لضمان حصول جميع المرضى على الرعاية اللازمة. 5- العمل على حماية كبار السن والمصابين بأمراض مزمنة من خطر الإصابة بفيروس كورونا. - تخفيف القيود وانخفاض عدد الحالات اليومية لا يعني بأن جائحة كورونا قد انتهت في دولة قطر، حيث يتم يومياً إدخال بعض المرضى إلى المستشفى ممن يعانون من أعراض فيروس كورونا /كوفيد-19/ المتوسطة والشديدة. - يجب علينا اتباع جميع التدابير الوقائية لتجنب موجة جديدة من الفيروس وزيادة عدد الحالات المصابة، خاصة مع وجود مؤشرات لحدوث ذلك في العديد من دول العالم. - علينا الآن أكثر من أي وقت مضى أن نتوخى الحذر ونحرص على حماية الأفراد الأكثر عرضة لمضاعفات فيروس كورونا /كوفيد-19/. ما الذي يمكنك القيام به: بينما يتم رفع قيود كوفيد-19 في دولة قطر تدريجياً، من المهم أن يقوم الجميع بدورهم في السيطرة على الفيروس وذلك باتباع الإجراءات الوقائية التالية: - تجنب التقارب الجسدي مع الآخرين وتجنب الأماكن المزدحمة وكذلك تجنب الأماكن المغلقة التي تعج بالناس. - الالتزام بالتباعد الاجتماعي. - ارتداء الكمامات. - غسل اليدين بانتظام. - من المهم?أن نستمر في حماية كبار السن والأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة. - ينصح بتطبيق الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية الخاصة بفيروس كورونا /كوفيد-19/ عند التواجد في المنزل مع كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة، ويشمل ذلك التباعد الجسدي وارتداء الكمامة والمداومة على غسل اليدين بالماء والصابون. - يجب على أي شخص يعاني من أعراض كوفيد-19 الاتصال بخط المساعدة على الرقم 16000 أو التوجه مباشرة إلى أحد المراكز الصحية المحددة للخضوع للفحوصات اللازمة، وهي مراكز معيذر أو روضة الخيل أو أم صلال أو الغرافة الصحية، حيث أن اكتشاف المرض في?وقت مبكر يسهم في سهولة الحصول على العلاج اللازم وسرعة التعافي من المرض. - قم بزيارة موقع وزارة الصحة العامة باستمرار للحصول على آخر المعلومات.

951

| 06 أكتوبر 2020

محليات alsharq
وزارة الصحة في مرحلة متقدمة من مفاوضات الحصول على لقاح كورونا.. تعرف على التفاصيل

كشف الدكتور عبداللطيف الخال رئيس المجموعة الاستراتيجية الوطنية للتصدي لفيروس كورونا /كوفيد - 19/ ورئيس قسم الأمراض المعدية بمؤسسة حمد الطبية، اليوم، عن أن وزارة الصحة العامة وصلت لمرحلة متقدمة في المفاوضات مع عدد من شركات الأدوية العالمية لشراء لقاح ضد فيروس كورونا /كوفيد - 19/، بمجرد طرحه للاستخدام العالمي. وقال الدكتور الخال إن الاستراتيجية الشاملة التي اتبعتها دولة قطر لحماية سكانها من فيروس كورونا /كوفيد - 19/ أثبتت فعالية كبيرة، حيث أدت إلى السيطرة على الوباء وتحقيق أحد أدنى معدلات الوفاة الناتجة عن الفيروس في العالم، إلا أنه وعلى الرغم من نجاح الدولة في السيطرة على انتشار الفيروس فإنه من الواضح أننا سنواصل في دولة قطر التعايش مع فيروس /كوفيد-19/ لبعض الوقت في المستقبل مثل الدول الأخرى في مختلف أنحاء العالم. وأشار إلى أن التدابير الوقائية المعمول بها حاليا، مثل ارتداء الكمامات وترك مسافة كافية بين الأفراد والقيود المفروضة على التجمعات، تمثل عاملا أساسيا للسيطرة على انتشار الفيروس وحماية السكان من خطر هذا المرض.. مضيفا إلا أننا لن نكون قادرين على العودة بشكل كامل للحياة الطبيعية إلا بعد توفر لقاح فعّال ضد هذا المرض. وأوضح الدكتور الخال أن وزارة الصحة العامة وصلت إلى مرحلة متقدمة في مفاوضاتها مع عدد من شركات الأدوية العالمية الرائدة التي تعمل على تطوير لقاح لفيروس /كوفيد - 19/ بهدف شراء كمية كافية من اللقاحات لضمان أن يتمكن كل شخص تستدعي حالته الحصول على اللقاح في قطر، من الحصول عليه في أقرب وقت ممكن. وأعلن أن وزارة الصحة العامة وقعت بالفعل اتفاقية مع شركة فايزر (Pfizer) وشركة بيونتيك (BioNTech) لتزويد دولة قطر بلقاح (BNT162) المحتمل المضاد لفيروس /سارس-كوف-2/، حيث لا يزال هذا اللقاح يخضع للتجارب السريرية وسيتم توزيعه بمجرد الحصول على جميع الموافقات التنظيمية اللازمة. وقال إنه من المخطط توفير اللقاح بحلول نهاية العام الجاري أو خلال عام 2021 اعتمادا على مدى نجاح التجارب الإكلينيكية وبعد الحصول على الموافقات التنظيمية اللازمة.. مضيفا أن هذه الاتفاقية مع شركتي فايزر وبيونتيك تعتبر أحد خيارات التصدي لهذه الجائحة العالمية في دولة قطر. كما شدد الدكتور الخال على أنه مع الاقتراب من الفترة التي تبلغ فيها الإنفلونزا الموسمية ذروتها كل عام فإنه من المهم الحصول على اللقاح المضاد للإنفلونزا، حيث يعد الحصول على هذا التطعيم مهما جدا هذا العام أكثر من أي وقت مضى، منبها إلى أن الفئات السكانية الأكثر عرضة للتأثر بعدوى فيروس /كوفيد - 19/ والإصابة بأعراض حادة في حال الإصابة به مثل كبار السن والأشخاص المصابين بالأمراض المزمنة، يعدون أيضا نفس الفئات الأكثر عرضة للمخاطر المرتبطة بالإنفلونزا. ومن المقرر أن تطلق وزارة الصحة العامة خلال الأيام القليلة المقبلة حملة التطعيم ضد الإنفلونزا حيث سيتم توفير التطعيم المجاني ضد الإنفلونزا للمواطنين والمقيمين وسوف تعطى الأولوية للفئات الأكثر عرضة لمضاعفات الإنفلونزا من كبار السن والأطفال دون سن الخامسة من العمر، وكذلك الأشخاص المصابين بالأمراض المزمنة بغض النظر عن أعمارهم. ودعا الدكتور عبداللطيف الخال الأشخاص الأكثر عرضة للمخاطر المرتبطة بالإنفلونزا إلى الحصول على التطعيم المضاد لها هذا العام.

5737

| 04 أكتوبر 2020

محليات alsharq
وزارة الصحة: شفاء 197 من كورونا ليصل إجمالي المتعافين إلى 123108 وتسجيل 205 إصابات جديدة

أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، عن تسجيل 205 حالات إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد ـ 19/ في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة، من بينها 195 حالة إصابة محلية مسجلة بين أفراد المجتمع و10 حالات بين المسافرين العائدين من الخارج الذين يخضعون للحجر الصحي، بالإضافة إلى تسجيل حالة وفاة جديدة. كما سجلت وزارة الصحة شفاء 197 حالة من فيروس /كوفيد-19/ في الـ24 ساعة الأخيرة ليصل بذلك إجمالي عدد المتعافين من المرض في دولة قطر إلى 123108. وأصدرت الوزارة بيانا حول مستجدات فيروس /كوفيد-19/ في دولة قطر تضمن التالي: حالات الإصابة والشفاء الجديدة: ـ تم الإعلان اليوم عن تسجيل 205 حالات إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد-19/. 195 حالة من أفراد المجتمع و10حالات من المسافرين العائدين من الخارج. ـ تعافي 197 شخصاً من الفيروس خلال الـ 24 ساعة الماضية، ليصل بذلك العدد الإجمالي لحالات الشفاء في دولة قطر إلى 123108. ـ تسجيل حالة وفاة جديدة (63 عاما)، وكانت قد تلقت الرعاية الطبية اللازمة. ـ تم وضع جميع الحالات الجديدة في العزل وهم يتلقون الرعاية الصحية اللازمة وفقًا لوضعهم الصحي. وضع كوفيد-19 الحالي: - نجحت جهود دولة قطر في التصدي لفيروس كورونا /كوفيد-19/ وتسطيح المنحنى والحد من تفشي الفيروس، مع انخفاض عدد الحالات اليومية، وكذلك تراجع عدد حالات دخول المستشفى أسبوعياً. - ساهم الفحص الاستباقي والمكثف للحالات المشتبه في إصابتها بفيروس كورونا /كوفيد-19/ في تحديد عدد كبير من حالات الإصابة المؤكدة بالفيروس في المجتمع. - تعتبر دولة قطر من أقل دول العالم في معدل وفيات فيروس كورونا /كوفيد-19/، وذلك لعدة أسباب منها: 1- يقدم القطاع الصحي رعاية صحية عالية الجودة للمصابين بفيروس كورونا. 2- شريحة الشباب تشكل النسبة الأكبر من سكان دولة قطر. 3- الفحوصات الاستباقية لتحديد الحالات المصابة مبكراً. 4- رفع الطاقة الاستيعابية للمستشفيات، خاصةً وحدات العناية المركزة لضمان حصول جميع المرضى على الرعاية اللازمة. 5- العمل على حماية كبار السن والمصابين بأمراض مزمنة من خطر الإصابة بفيروس كورونا. - تخفيف القيود وانخفاض عدد الحالات اليومية لا يعني بأن جائحة كورونا قد انتهت في دولة قطر، حيث يتم يومياً إدخال بعض المرضى إلى المستشفى ممن يعانون من أعراض فيروس كورونا /كوفيد-19/ المتوسطة والشديدة. - يجب علينا اتباع جميع التدابير الوقائية لتجنب موجة جديدة من الفيروس وزيادة عدد الحالات المصابة، خاصة مع وجود مؤشرات لحدوث ذلك في العديد من دول العالم. - علينا الآن أكثر من أي وقت مضى أن نتوخى الحذر ونحرص على حماية الأفراد الأكثر عرضة لمضاعفات فيروس كورونا /كوفيد-19/. ما الذي يمكنك القيام به: - بينما يتم رفع قيود كوفيد-19 في دولة قطر تدريجياً، من المهم أن يقوم الجميع بدورهم في السيطرة على الفيروس وذلك باتباع الإجراءات الوقائية التالية: - تجنب التقارب الجسدي مع الآخرين وتجنب الأماكن المزدحمة وكذلك تجنب الأماكن المغلقة التي تعج بالناس - الالتزام بالتباعد الاجتماعي. - ارتداء الكمامات. - غسل اليدين بانتظام. - من المهم أن نستمر في حماية كبار السن والأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة. - ينصح بتطبيق الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية الخاصة بفيروس كورونا /كوفيد-19/ عند التواجد في المنزل مع كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة، ويشمل ذلك التباعد الجسدي وارتداء الكمامة والمداومة على غسل اليدين بالماء والصابون. - يجب على أي شخص يعاني من أعراض (كوفيد-19) الاتصال بخط المساعدة على الرقم 16000 أو التوجه مباشرة إلى أحد المراكز الصحية المحددة للخضوع للفحوصات اللازمة، وهي مراكز معيذر أو روضة الخيل أو أم صلال أو الغرافة الصحية، حيث أن اكتشاف المرض فيوقت مبكر يسهم في سهولة الحصول على العلاج اللازم وسرعة التعافي من المرض. - قم بزيارة موقع وزارة الصحة العامة باستمرار للحصول على آخر المعلومات.

1357

| 02 أكتوبر 2020