يحذر خبراء الاقتصاد من مرحلة صعبة قد يشهدها العالم خلال الفترة المقبلة، مع تصاعد توقعات الركود في عدد من الأسواق. وبينما يبحث كثيرون...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
أطلقت وزارة الصحة العامة بالتعاون مع المعهد الوطني للسكري والسمنة وأمراض الأيض بمؤسسة حمد الطبية ومؤسسة الرعاية الصحية الأولية برنامجا تعليميا عبر الإنترنت لمقدمي الرعاية الصحية الأولية حول الرعاية المتكاملة لمرضى السكري. ويأتي إطلاق هذا البرنامج الذي بدأ مطلع الشهر الجاري في إطار الجهود المستمرة لفريق تنفيذ الإستراتيجية الوطنية لمكافحة مرض السكري 2016-2022. ويستهدف البرنامج الذي تم إطلاقه تحت عنوان برنامج الرعاية المتكاملة لمرضى السكري بشكل خاص كوادر الرعاية الأولية من أطباء وممرضين واختصاصيي التثقيف الصحي لمرضى السكري، وهو برنامج معتمد كأحد برامج التطوير المهني المستمر. وسوف يستمر البرنامج لمدة عام ويتضمن 25 جلسة تعليمية مدة كل جلسة ساعة واحدة يتم تقديمها عبر برنامج مايكروسوفت تيمز (Microsoft Teams) بحيث تقدم كل جلسة كحصة تعليمية منفصلة ويمكن للمشاركين إكمال عدد الجلسات التي يرغبون بها، علما بأن الحد الأقصى لعدد كوادر الرعاية الصحية التي يمكنها حضور كل جلسة هو 200 شخص. وأوضح البروفيسور عبد البديع أبو سمرة الرئيس المشارك للجنة الوطنية للسكري ومدير المعهد الوطني للسكري والسمنة وأمراض الأيض أن البرنامج يهدف إلى تزويد كوادر الرعاية الصحية في مرافق الرعاية الصحية الأولية بالأدوات اللازمة لتقديم رعاية متكاملة لمرضى السكري تلبي احتياجات كل مريض. وأضاف أن المحاضرات المقدمة عبر الإنترنت حول الرعاية المتكاملة لمرضى السكري توفر فرصة فريدة لتبادل المعارف وتطبيق منهج وطني موحد لرعاية مرضى السكري بين كوادر الرعاية الصحية في مرافق الرعاية الصحية الأولية والثانوية. وأوضح أن تطبيق النموذج الجديد للرعاية المتكاملة لمرضى السكري كما هو منصوص عليه في الإستراتيجية الوطنية لمكافحة السكري يتطلب أن تعمل جميع أجزاء منظومة الرعاية الصحية معا لتقديم جميع مكونات الرعاية للمرضى. بدورها، أكدت الدكتورة سامية أحمد العبد الله استشاري أول طب الأسرة والمدير التنفيذي لإدارة التشغيل بمؤسسة الرعاية الصحية الأولية على التزام مؤسسة الرعاية الصحية الأولية بتوفير رعاية متكاملة تتمحور حول المريض. وأشارت إلى أن التكامل بين مكونات منظومة الرعاية الصحية تعتبر ركنا أساسيا في الخطة الإستراتيجية لمؤسسة الرعاية الصحية الأولية 2019-2023. وقالت إن غالبية مرضى السكري يحصلون على الرعاية الصحية في مرافق الرعاية الأولية، وقد ثبت أن المبادرات التعاونية تعود بالنفع على المرضى وتحد من العبء الصحي لمرض السكري في المجتمع. وأضافت أن محاضرات برنامج الرعاية المتكاملة لمرضى السكري عبر الإنترنت تم تصميمها لتعزيز قدرات كوادر الرعاية الصحية بمؤسسة الرعاية الصحية الأولية في مجال رعاية مرضى السكري، حيث تزودهم المحاضرات بالمهارات اللازمة للعمل بالشراكة مع كوادر الرعاية الصحية في مرافق الرعاية الصحية الثانوية والتخصصية، ويتم تقديم البرنامج من خلال منصة التعليم الإلكتروني /LMS365/ التابعة لمؤسسة الرعاية الصحية الأولية. من جانبها، أوضحت الدكتورة بثينة العويناتي استشاري أول الغدد الصماء بمؤسسة حمد الطبية وعضو لجنة الشؤون العلمية والتخطيط بالجمعية القطري للسكري أن البرنامج يوفر منهجا علميا فريدا حيث يتم تقديمه عبر الإنترنت من قبل أطباء استشاريين متخصصين في مرض السكري ومثقفين صحيين لداء السكري بمؤسسة حمد والذين يتمتعون بخبرات كبيرة في هذا المجال. وتم تصميم المنهج العلمي المقدم بالبرنامج بالتعاون مع إدارة تدريب وتطوير القوى العاملة بمؤسسة الرعاية الصحية الأولية بقيادة الدكتورة نورة المطوع استشاري أول طب الأسرة ورئيس قسم التدريب الإكلينيكي، والتي أكدت بدورها أنه قد تم تصميم البرنامج التدريبي لتلبية احتياجات كوادر الرعاية الصحية بمؤسسة الرعاية الصحية الأولية، حيث يقدم لهم أحدث التطورات القائمة على الأدلة في رعاية مرضى السكري. وتواصل مؤسسة الرعاية الصحية الأولية دعمها لاعتماد وتنفيذ البرنامج من خلال إدارة تدريب وتطوير القوى العاملة بالمؤسسة كمزود لأنشطة التعليم الطبي والتطوير المهني المستمر. بدوره، أوضح الدكتور شاهراد طاهري أستاذ الطب الباطني بكلية طب وايل كورنيل في قطر ورئيس لجنة الأبحاث بالمعهد الوطني للسكري والسمنة وأمراض الأيض والإستراتيجية الوطنية لمكافحة السكري في وزارة الصحة العامة أن عددا من الأبحاث الدولية أثبتت أن العمل المشترك بين منظومة الرعاية الأولية ومنظومة الرعاية الثانوية والتخصصية يسهم في تحسين جودة وكفاءة خدمات رعاية مرضى السكري. وقال: إن هذا البرنامج يشكل عاملا رئيسيا لتحقيق التكامل في رعاية مرضى السكري، حيث يوفر فرصة للتعليم المستمر في مجال مرض السكري لكوادر الرعاية الصحية الأولية من أطباء وكوادر تمريض وكوادر التثقيف الصحي، كما يعزز مستوى التنسيق في تقديم الرعاية لمرضى السكري بين منظومتي الرعاية الأولية والرعاية الثانوية.
1080
| 27 سبتمبر 2020
أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، عن تسجيل 224 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد ـ 19/ في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة، من بينها 214 إصابة محلية مسجلة بين أفراد المجتمع و10 حالات بين المسافرين العائدين من الخارج الذين يخضعون للحجر الصحي، بالإضافة إلى تسجيل حالة وفاة جديدة. كما سجلت وزارة الصحة شفاء 209 حالات من فيروس /كوفيدـ 19/ في الـ24 ساعة الأخيرة ليصل بذلك إجمالي عدد المتعافين من المرض في دولة قطر إلى 119822. وأصدرت الوزارة بيانا حول مستجدات فيروس /كوفيدـ 19/ في دولة قطر تضمن التالي: - حالات الإصابة والشفاء الجديدة: ـ تم الإعلان اليوم عن تسجيل 224 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيدـ 19/، 214 حالة من أفراد المجتمع و10 حالات من المسافرين العائدين من الخارج. ـ تعافي 209 أشخاص من الفيروس خلال الـ 24 ساعة الماضية، ليصل بذلك العدد الإجمالي لحالات الشفاء في دولة قطر إلى 119822. ـ تسجيل حالة وفاة جديدة (50 عاما)، وكانت قد تلقت الرعاية الطبية اللازمة. ـ تم وضع جميع الحالات الجديدة في العزل وهم يتلقون الرعاية الصحية اللازمة وفقًا لوضعهم الصحي. - وضع /كوفيد ـ 19/ الحالي: ـ نجحت جهود دولة قطر في التصدي لفيروس كورونا /كوفيدـ 19/ وتسطيح المنحنى والحد من تفشي الفيروس، مع انخفاض عدد الحالات اليومية، وكذلك تراجع عدد حالات دخول المستشفى أسبوعياً. ـ ساهم الفحص الاستباقي والمكثف للحالات المشتبه في إصابتها بفيروس كورونا /كوفيدـ 19/ في تحديد عدد كبير من حالات الإصابة المؤكدة بالفيروس في المجتمع. ـ تعتبر دولة قطر من أقل دول العالم في معدل وفيات فيروس كورونا /كوفيدـ 19/، وذلك لعدة أسباب منها: ـ يقدم القطاع الصحي رعاية صحية عالية الجودة للمصابين بفيروس كورونا. ـ شريحة الشباب تشكل النسبة الأكبر من سكان دولة قطر. ـ الفحوصات الاستباقية لتحديد الحالات المصابة مبكراً. ـ رفع الطاقة الاستيعابية للمستشفيات، خاصةً وحدات العناية المركزة لضمان حصول جميع المرضى على الرعاية اللازمة. ـ العمل على حماية كبار السن والمصابين بأمراض مزمنة من خطر الإصابة بفيروس كورونا. ـ تخفيف القيود وانخفاض عدد الحالات اليومية لا يعني بأن جائحة كورونا قد انتهت في دولة قطر، حيث يتم يومياً إدخال بعض المرضى إلى المستشفى ممن يعانون من أعراض فيروس كورونا /كوفيدـ 19/ المتوسطة والشديدة. ـ يجب علينا اتباع جميع التدابير الوقائية لتجنب موجة جديدة من الفيروس وزيادة عدد الحالات المصابة، خاصة مع وجود مؤشرات لحدوث ذلك في العديد من دول العالم. علينا الآن أكثر من أي وقت مضى أن نتوخى الحذر ونحرص على حماية الأفراد الأكثر عرضة لمضاعفات فيروس كورونا /كوفيد ـ 19/. - ما الذي يمكنك القيام به؟ ـ بينما يتم رفع قيود /كوفيد ـ 19/ في دولة قطر تدريجياً، من المهم أن يقوم الجميع بدورهم في السيطرة على الفيروس وذلك باتباع الإجراءات الوقائية التالية: ـ تجنب التقارب الجسدي مع الآخرين وتجنب الأماكن المزدحمة وكذلك تجنب الأماكن المغلقة التي تعج بالناس. ـ الالتزام بالتباعد الاجتماعي. ـ ارتداء الكمامات. ـ غسل اليدين بانتظام. ـ من المهم?أن نستمر في حماية كبار السن والأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة. ـ ينصح بتطبيق الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية الخاصة بفيروس كورونا /كوفيد ـ 19/ عند التواجد في المنزل مع كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة، ويشمل ذلك التباعد الجسدي وارتداء الكمامة والمداومة على غسل اليدين بالماء والصابون. ـ يجب على أي شخص يعاني من أعراض /كوفيد ـ 19/ الاتصال بخط المساعدة على الرقم 16000 أو التوجه مباشرة إلى أحد المراكز الصحية المحددة للخضوع للفحوصات اللازمة، وهي: مراكز معيذر أو روضة الخيل أو أم صلال أو الغرافة الصحية، حيث أن اكتشاف المرض في وقت مبكر يسهم في سهولة الحصول على العلاج اللازم وسرعة التعافي من المرض. ـ قم بزيارة موقع وزارة الصحة العامة باستمرار للحصول على آخر المعلومات.
1739
| 18 سبتمبر 2020
أوضح الدكتور يوسف المسلماني المدير الطبي لمستشفى حمد العام آلية تطبيق الفحوصات الجديدة للفيروس على الأطفال عن طريق عينات اللعاب، أنّ جميع الفحوصات العالمية تعتمد على معايير سلامة العينة وسلامة المريض والنتيجة المرجوة وأن تكون قريبة من نسبة 100% ليتم الحكم عليها بجودتها وقيمتها العلمية. وقال في لقاء لتلفزيون قطر إنه منذ بداية ظهور الوباء بدأت الفرق الطبية تجمع العينات من مكان تواجد الفيروس في الجيوب الأنفية أو الحلق وقد استمر الكشف على هذا الوضع شهوراً عديدة إلى أن أثبتت دراسة في قطر أنه لا فرق بين عينات تؤخذ من الجيوب الأنفية وعينات اللعاب. وقد جرت فحوصات عدة لأشخاص أخذت عينات من اللعاب وغيرهم من الجيوب الأنفية، وجاءت النتائج متشابهة جداً، لذلك قرر الفريق الطبي إجراء الكشف بعينات اللعاب للأشخاص ممن يصعب عليهم أخذ العينات. وأكد أنّ الدراسة القطرية أثبتت أنّ نتائج الفحوصات لعينات اللعاب أو لعينات الجيوب الأنفية متساوية تماماً، وثبتت جودتها ودقتها. ونوه بأنّ الدراسة المحلية قوية جداً وحققت نتائج متميزة، وسيكون هذا الفحص عن طريق عينات اللعاب هو البديل، حيث بدأنا بالأطفال لمعرفة انتشاره بين الصغار. وأشار إلى أنّ تطبيق الفحص على طلاب المدارس سيبدأ الأسبوع القادم، وتمّ اختيار الأسبوعين المقبلين لأنه ستتم دراسة جميع الحالات في المدارس وإن كان مصدرها المجتمع أو المنزل، مشيراً إلى أنه بعد مرور أسبوعين لفترة حضانة الفيروس نبدأ التفكير جدياً بدراسة إمكانية انتقال المرض في المدارس وليس من البيوت فقط وهذا ما ستكشف عنه الفحوصات التالية. وأضاف إنه ستظهر النتائج أيضاً نسبة الإصابة بين طلبة المدارس، ونقوم بدراسة هذا الأمر لتتم معرفة مدى تشابهها مع نسبة الإصابة في المجتمع أو المدارس، منوهاً بأنّ هذا الكشف يتيح للجهاز الطبي إمكانية التعامل مع طلاب المدارس مستقبلاً. وعن طريقة الكشف عن كورونا لدى الطلاب عن طريق عينات اللعاب، قال د. المسلماني إنّ اختيار أولياء الأمور بأن يواظب أبناؤهم في المدارس إيجابي، وسيتم فحصهم لتشخيص إصابتهم سابقاً أم حديثاً وهذا سيفيد الفريق الطبي في معرفة مدى انتشار الوباء بين طلبة المرحلتين الابتدائية والإعدادية.
2339
| 17 سبتمبر 2020
قال الدكتور الشيخ محمد بن حمد آل ثاني مدير إدارة الصحة العامة بوزارة الصحة إن إقامة الأسبوع القطري لسلامة المرضى في ظل كوفيد - 19 يهدف إلى التركيز على أهمية سلامة العاملين في المستشفيات حتى لا ينقلوا المرض إلى المرضى الذين يحتاجون إلى رعاية وخصوصا كبار السن. وأضاف في لقاء لتلفزيون قطر إنه وبمناسبة الأسبوع القطري لسلامة المرضى ستتم إضاءة جميع المستشفيات في دولة قطر باللون البرتقالي تقديرا لجهود العاملين الصحيين في توفير خدمات الرعاية الصحية للمرضى، لافتا إلى انه ستقام العديد من الفعاليات في هذا الإطار، وقال سنقوم بزيادة الوعي وقد تبنينا اللون البرتقالي الذي سيكون مضاء في كل القطاعات الصحية في قطر وهو له علاقة مباشرة بسلامة المرضى وأيضا ستعقد دورات توعوية وسيقام المؤتمر بمشاركة 22 شخصا من دول متعددة، مؤكدا انه لا يوجد سبب لإيقاف عجلة التقدم حيث إننا نسير إلى الأمام حتى في هذه المرحلة والمؤتمر سيقدم دورات تدريبية ونتمنى أن يحضره عدد كبير من المهتمين عن طريق المنصات الافتراضية وأن يساهم في نشر الوعي بطرق السلامة وكيفية أن يحمي الطبيب نفسه والمرضى في القطاع الصحي. وأضاف د. آل ثاني إنه بعد سبعة اشهر من انتشار جائحة كوفيد - 19 وتعاون جميع الجهات وأفراد الشعب استقر الوضع حاليا ولكن هناك حاجة إلى المزيد من المتابعة حتى لا تزداد الحالات في الفترات القادمة، حيث إن منظمة الصحة العالمية حذرت العديد من الدول التي يبدأ فيها فصل الخريف مبكرا وبالتالي يكون الجو مائلا الى البرودة من تفاقم الوضع فيها ولكن نحن في دولة قطر تعودنا إذا جاءتنا أزمة أن نتعاون ونمتصها بسرعة ونحن لم ننس أن ننظم أمورنا السنوية بالشكل المعتاد كيوم سلامة المرضى الذي سيقام في 17 سبتمبر حيث إننا حريصون بشكل دائم على أن نهتم بسلامة المرضى وفقا للقسم الطبي لابو قراط والذي ينص على عدم إيذاء المرضى، وأضاف إن سلامة المرضى هي من أولوياتنا ومنذ عام 2014 نقيم المؤتمر العالمي لسلامة المرضى وهو يعتبر من اكبر المؤتمرات في الشرق الأوسط ويصعب علينا إيقاف هذا الحدث وهو سيقام هذا العام وهو فرصة لأن سلامة المرضى من سلامة العاملين في المجال الصحي وهناك في دول العالم نرى أن العديد من مشكلات العدوى تحدث من داخل المستشفيات ولكن دولة قطر طورت نظامها الصحي بشكل كبير، بحيث تضمن للمريض عند دخوله المستشفى عدم انتقال العدوى إليه وهذا العام كان هناك تحد كبير بالنسبة للجيش الأبيض لأنهم تعرضوا للإصابات بشكل كبير ولكن لم تحدث أي وفيات لأن هناك كانت حكمة في التعامل معهم وكنا نطلب من جميع العاملين الصحيين وغير الصحيين أن يرتاحوا إذا شعروا بالتعب أو أن يأخذوا إجازة مؤقتة وإذا كان احدهم مشتبها بإصابته كان عليه أن يجلس في المنزل وإذا تعرض للإصابة يجب أن يأخذ الراحة اللازمة وهذا ساعدهم على الشفاء بشكل كبير وحرصنا على حماية كبار السن العاملين في القطاع الصحي، حيث إن معظمهم عملوا عن بُعد من المنزل بحماية مضاعفة حتى يضمنوا الاستمرار في العمل وهذه الإجراءات كلها ساهمت في حماية القطاع الصحي وإذا كان الأطباء بخير ساهموا أيضا في حماية المرضى.
4430
| 17 سبتمبر 2020
قدم مجلس أمناء جائزة اتحاد الكرة جائزة كرة القدم للجميع للموسم 2019- 2020 لوزارة الصحة العامة، وذلك لجهودهم المبذولة في استئناف النشاط الكروي في الموسم الماضي. حيث قام حسن ربيعة الكواري الأمين العام لمجلس أمناء جائزة الاتحاد القطري لكرة القدم، بتقديم الجائزة، بحضور الدكتور حمد عيد الرميحي مدير إدارة حماية الصحة ومكافحة الأمراض الانتقالية في وزارة الصحة العامة، والدكتورة منى المسلماني المدير الطبي لمركز الأمراض الانتقالية في مؤسسة حمد الطبية. كما حضر التسليم علياء حسن الكواري مدير إدارة العلاقات العامة والاتصال في وزارة الصحة العامة، وناصر مبارك الكواري رئيس قسم علاقات المجتمع في مؤسسة دوري نجوم قطر. من جهته قال حسن ربيعة الكواري: أتقدم بالأصالة عن نفسي وبالنيابة عن مجلس أمناء جائزة الاتحاد القطري لكرة القدم برئاسة سعادة الشيخ حمد بن خليفة بن أحمد آل ثاني بخالص الشكر والمودة والتقدير لوزارة الصحة العامة وكافة كوادرها وأطقمها الطبية على العمل الدؤوب والجهد المبذول لمكافحة جائحة فيروس كورونا (كوفيد - 19) في المجتمع، كما أشيد بكافة جهودهم وعملهم في عودة النشاط الكروي من خلال البروتوكول الصحي الذي تم اعتماده وتنفيذه بنجاح وأدى إلى عودة المنافسات والمباريات. كما وجه الدكتور حمد عيد الرميحي مدير إدارة حماية الصحة ومكافحة الأمراض الانتقالية في وزارة الصحة العامة، الشكر والتقدير لمجلس أمناء جائزة الاتحاد القطري لكرة القدم على هذه المبادرة، مؤكداً حرص وزارة الصحة العامة وكافة العاملين والأطقم الطبية والإدارية على مواصلة التعاون مع كافة جهات المجتمع بما يحقق الأهداف والتطلعات، ومشيداً بالتعاون المميز والبناء بين وزارة الصحة العامة والاتحاد القطري لكرة القدم ومؤسسة دوري نجوم قطر. تجدر الإشارة إلى أن جائزة كرة القدم للجميع التي يتم تقديمها للجهات أو الأفراد الذين يساهمون في تطوير ونشر كرة القدم، قد تم منحها في الموسم 2019- 2020 لعدد من الجهات وهي: (وزارة الصحة العامة – وزارة الداخلية – مستشفى سبيتار – الهلال الأحمر القطري).
1805
| 16 سبتمبر 2020
كشف السيد محمد البشري مدير إدارة العلاقات العامة والاتصال في وزارة التعليم والتعليم العالي عن أنه بداية من الأسبوع القادم سيتم تخيير أولياء بين نظام التعلم عن بعد أو نظام التعلم المدمج. وأوضح البشري – خلال مؤتمر صحفي مشترك بين وزراتي الصحة والتعليم مساء اليوم الاثنين – أنه سيكون على ولي الأمر اتخاذ قرار نهائي والاختيار بين نظامي التعليم المدمج أي حضور أبنائه إلى المدرسة من يوم واحد إلى ثلاثة أيام، أو التعليم عن بعد أي عدم الحضور إلى المدرسة نهائياً . وأشار إلى أن قرار ولي الأمر في هذا الاختيار سيكون بشكل نهائي وحتمي لأن هناك ترتيبات بين وزارة التعليم مع مواصلات والأمن والسلامة، لأن هناك التزام بالحفاظ على نسبة حضور 30% في الصف المدرسي . وأكد البشري أن البيئة المدرسية أكثر أمانا، لافتاً إلى أن الإصابات بفيروس كورونا حدثت خارج المدارس ونقلت للمجتمع المدرسي وليس العكس . وكشف البشري إحصائيات الصفوف والمدارس المغلقة، مشيراً إلى أن نسبة 1.5 % فقط من المدارس تم إغلاقها من إجمالي المدارس، وهناك 1.6 % نسبة الصفوف المغلقة من إجمالي الصفوف، وأوضح أن نسبة حضور الطلاب بلغت من 60 – 80% رغم أن الحضور لم يكن إلزامياً. وأشار إلى أنه في حال حدوث ارتفاع في الإصابات تتم التوصية بتعليق الدراسة في الفصول أو المدرسة وتحويل الطلاب للدراسة عن بُعد.
8714
| 14 سبتمبر 2020
أكد الدكتور عبد اللطيف الخال، الدكتور الرئيس المشارك للجنة الوطنية للتأهب للأوبئة ورئيس قسم الأمراض المعدية بمؤسسة حمد الطبية، أن نسبة الإصابة بين المدرسين والطلاب حالياً ما تزال محدودة، مشيراً إلى أن سببها يعود للإصابات المجتمعية وليس بسبب المدرسة . وطمأن الدكتور الخال – خلال مؤتمر صحفي مشترك بين وزارتي الصحة العامة والتعليم والتعليم العالي اليوم الاثنين – أولياء الأمور، مشيراً إلى أن الغالبية العظمى من إصابات الطلاب والمدرسين إصابات خفيفة أو بلا أعراض . وأشار إلى إغلاق وتعطيل عدد محدود من الفصول والمدارس بالدولة، لافتاً إلى أن نسبة الإغلاق بسيطة جدا إذا ما قورنت بعدد المدارس والصفوف بالدولة . وأوضح الدكتور عبد اللطيف الخال أن هناك فرقاً للاستجابة السريعة من وزارة الصحة العامة تقوم بإجراء المسوحات للطلاب والمدرسين، وقال إن هناك فحوصات عشوائية تجرى بشكل دوري للطلاب والمدرسين بالمدارس والجامعات، كما أضاف أن هناك فحوصات للعاب ستطبق على الطلاب في المستقبل القريب . وأكد الدكتور الخال أن قطر من أعلى الدول التي تقوم بفحوصات كوفيد 19، وأشار إلى أنه قبل انطلاق الدراسة تم فحص جميع المدرسين في المدارس الحكومية والخاصة وجاءت نسبة الإصابة بينهم بسيطة جداً . وأوصى أولياء الأمور بالتنبيه على أبنائهم بأهمية الالتزام بالإجراءات الاحترازية بالمدارس، كما نصح بعدم حضور الطلاب والفحص إذا ظهرت أعراض عليهم مثل ارتفاع الحرارة، وطالب أفراد الأسرة بترك مسافة آمنة مع الأطفال ولبس الكمام أثناء وجودهم عن قرب، زيادة في الحرص، مشيراً إلى أن بعض الأطفال قد يكونوا مصابين دون ظهور أعراض، كما نوصي بعدم أخذ أبنائهم خارج المنزل دون ضرورة وتجنب اللقاءات المنزلية، إعطاء الأذن لهم لإجراء أي مسح عشوائي من وزارة الصحة .
2231
| 14 سبتمبر 2020
نوه خبراء الصحة بدور تطبيق احتراز في الحفاظ على سلامة الجمهور خاصة مع الرفع التدريجي للقيود المتعلقة بفيروس كورونا (كوفيد-19)، وذلك مع دخول دولة قطر في المرحلة الرابعة من رفع القيود المفروضة جراء وباء كورونا. وأكد الدكتور يوسف المسلماني رئيس لجنة العمل المشترك لتطبيق احتراز والمدير الطبي بمستشفى حمد العام، على أهمية دور تطبيق الهاتف المحمول احتراز في الحفاظ على سلامة السكان في دولة قطر. وأطلق احتراز في أواخر شهر إبريل الماضي، وهو تطبيق يمتاز بتقدمه العالي وقد تم تطويره للحفاظ على سلامة السكان في دولة قطر من /كوفيد-19 / كما يدعم التطبيق العمل الجاد الذي تقوم به الفرق الصحية العاملة في الصفوف الأمامية للتصدي للوباء. وقال الدكتور يوسف المسلماني إن جميع الأدلة في دولة قطر وحول العالم تظهر أن وباء /كوفيد-19 / هو فيروس معد للغاية ولديه القدرة على الانتشار بشكل سريع وبالتالي يقدم تطبيق احتراز المتطور الدعم لكل من الجمهور والقطاع الصحي خلال فترة الوباء، كما يوفر الاستخدام المستدام لتطبيق احتراز العديد من المزايا الهامة للمواطنين والمقيمين في دولة قطر، كما يسهم في المساعدة على حماية الأفراد والأسر والمجتمع بشكل عام. وأوضح ان نجاح تطبيق احتراز في المحافظة على سلامة الأفراد من وباء كوفيد-19 يتطلب دعم السكان من المواطنين والمقيمين والزوار من خلال تحميل التطبيق وضمان الحفاظ على تشغيله في جميع الأوقات أثناء تواجدهم خارج المنزل، مشيدا باستجابة كافة أفراد المجتمع مع التطبيق وتقبله بإيجابية باعتباره أداة هامة للمساعدة في تخطي هذه الفترة الصعبة. واشار الدكتور المسلماني إلى كيفية إسهام تطبيق احتراز في دعم المجتمع من خلال العديد من المزايا التي يقدمها، مثل الطريقة السهلة التي يقدم بها التطبيق الإشعارات اليومية بعدد حالات /كوفيد-19 / والنصائح الصحية كما يمكّن التطبيق المستخدمين من معرفة الحالة الصحية للآخرين الذين قد يكونون مخالطين أو من خلال طلب رؤية الحالة الصحية لهم، لافتا إلى أن التطبيق يساعد الأشخاص في الشعور بالأمان والحماية في المرافق العامة التي تشمل مراكز التسوق والمحال التجارية والمكاتب. ومنذ إعلان دولة قطر لسياسات السفر الخاصة بكوفيد-19 مع أواخر شهر يوليو الماضي، أسهم تطبيق احتراز في تقديم الدعم للأشخاص الخاضعين للحجر الصحي المنزلي لدى عودتهم من الخارج، حيث إن القادمين من الدول منخفضة الخطورة يتحول تطبيق احتراز لديهم إلى اللون الأصفر خلال مدة الحجر الصحي المنزلي، ومن ثم يترتب عليهم إجراء مسحة في اليوم السادس ولا يتغير لون الحالة الصحية لديهم إلى اللون الاخضر إلا في حال إجراء المسحة وظهور نتيجة سلبية للفحص والتحقق منها وبالتالي تسهم هذه الخطوات في تقليل خطر إعادة انتشار الفيروس عبر المسافرين القادمين إلى دولة قطر ونقله إلى أفراد المجتمع. من جانبها، أوضحت الدكتورة جولييت إبراهيم، مدير إدارة الصحة الإلكترونية بوزارة الصحة العامة والرئيس المشارك للجنة العمل المشترك لتطبيق احتراز، أن التطبيق يعتبر أيضا أداة هامة لاستخدام الفرق العاملة في الصفوف الأمامية في وزارة الصحة العامة، فهي تعمل بجد لتحديد مخالطي الحالات المؤكدة إلى جانب التعرف على الحالات الجديدة المشتبه بها وذلك بهدف كسر سلسلة العدوى والحد من انتشار كوفيد-19. وقالت ان التطبيق يسهم في مساعدة فرق الصفوف الأمامية في معرفة ما إذا كان شخص بالقرب من حالة مصابة بالفيروس كما يساعدهم في ضمان خضوع الحالات المؤكدة لبروتوكولات الحجر المطلوبة. يذكر أن تطبيق احتراز سيقدم خاصية جديدة في منتصف الشهر الجاري لدعم الأشخاص الخاضعين للحجر المنزلي، ففي حال كان الشخص المحجور يسكن في منطقة لا تتوفر فيها اللوحة الزرقاء التي تتضمن العنوان الوطني أو في حال رغب الشخص في الخضوع لحجر في موقع مختلف عن مكان سكنه المسجل فإن التطبيق يتيح لهؤلاء الأفراد استخدام خاصية الخريطة لتحديد موقع الحجر الصحي، ويمكن للأفراد اختيار موقع الحجر المنزلي لمرة واحدة وبعد الاختيار لأول مرة يتم إقفال الموقع الذي تم اختياره طوال فترة الحجر الصحي. وذكرت وزارة الصحة العامة أنه يمكن الحصول على إجابات للأسئلة الشائعة المتعلقة بتطبيق احتراز داخل التطبيق نفسه وعلى الموقع الإلكتروني المخصص من وزارة الصحة لكوفيد-19، كما يمكن للأشخاص الذين يواجهون مشاكل تقنية الاتصال بالرقم 109. أما الاستفسارات الأخرى المتعلقة بكوفيد-19، فيمكن الاتصال بفريق الدعم على الرقم 16000 .
2169
| 08 سبتمبر 2020
أكد الدكتور عبداللطيف الخال رئيس المجموعة الاستراتيجية الوطنية للتصدي لفيروس (كوفيد-19) ورئيس قسم الأمراض المعدية بمؤسسة حمد الطبية، على نجاح دولة قطر في السيطرة بشكل كبير على فيروس كورونا وهو ما يظهر من الانخفاض الكبير في عدد الإصابات اليومية مقارنة ببداية ظهور الوباء، إلا أنه حذر من الموجات الصغيرة للفيروس خاصة في ظل انتشارها بين فئة المواطنين والمقيمين من المهنيين. وأعلنت وزارة الصحة اليوم، عن تسجيل 253 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة، و شفاء 243 حالة ليصل بذلك إجمالي عدد المتعافين في قطر إلى 117241، بالإضافة إلى تسجيل حالتي وفاة جديدتين تبلغ أعمارهما 71 و76 عاماً. وقال الدكتور الخال خلال برنامج حياتنا على تلفزيون قطر مساء اليوم الإثنين: أعداد الإصابات اليومية بكورونا كوفيد 19 في قطر خفت بشكل كبير، حيث أننا في ذروة الوباء وصل عدد الإصابات اليومية إلى 2500 إصابة، ولكن ولله الحمد بفضل الجهود التي قامت بها الحكومة متمثلة في وزارة الصحة وبدعم من جميع الوزارات الأخرى استطعنا أن نحد من وطأة الوباء بشكل كبير حتى أصبح عدد الإصابات اليومية حالياً يشكل تقريباً 10% مما كنا عليه بمعنى أن الإصابات اليومية تتراوح حالياً ما بين 200 إلى 250 حالة. وأضاف: بيّنت الدراسات الوبائية التي قامت بها وزارة الصحة أن الإجراءات والقرارات التي تم فرضها نجحت بنسبة كبيرة في تخفيض الوباء بنسبة 75% أي أن 75% من الحالات التي كان من المفترض إصابتها تم درء هذه الإصابات مما خفف الضغط على القطاع الصحي بدرجة أكبر من المتوقع. وقال: الموجة التي مررنا بها في النصف الثاني من شهر مايو والأسبوع الأول من يونيو كانت ذروة كبيرة نسبياً ولا أتوقع أننا سنمر بنفس الذروة، ولكن سوف نمر في موجات صغيرة بين هبوط وصعود من الآن حتى نهاية العام، لكن المقلق في هذه الموجات الصعيرة أنها منتشرة بين فئة القطريين والمقيمين من المهنيين المتواجدين مع أسرهم وهاتين الفئتين بهما الناس الأكبر سناً والمصابين بأمراض مزمنة وهؤلاء أكثرعرضة لمضاعفات الفيروس.. وأوضح أنه رغم أن هذه البؤر والموجات الصغيرة التي سوف تحدث وسيظل عدد الإصابات اليومية محدوداً إلا أنه من المقلق أنه قد يصل الفيروس إلى الفئات الأكثر عرضة مما يؤدي إلى زيادة عدد الحالات التي تدخل المستشفى وزيادة عدد الحالات التي تدخل العناية المركزة. وشدد على ضرورة أن يأخذ أفراد المجتمع نفس درجة الحذر الذي كانوا يتعاملوا به في بداية أزمة الوباء لأن الفيروس غير طريقته وأصبح ينتقل بين القطريين والمقيمين من المهنيين، فيجب أن يكونوا أكثر حرصاً مما كانوا عليه، وخاصة سن الشباب لأننا لاحظنا انتشار الفيروس بين الشباب دون الـ20 عاماً. وتابع: في البداية كانت هناك جهود جبارة من الدولة في تثقيف المجتمع ونجحنا بشكل كبير جداً في محاربة المعلومات الخاطئة التي كانت تنتشر عن طريق السوشيال ميديا، ومعظم أفراد المجتمع الآن يعرفون كيف يحمون أنفسهم وأهلهم وأصدقائهم من الإصابة بالفيروس، إلا أن الإشكالية أنه حدث نوع من الملل والتهاون ودرجة القلق قلت عند الناس وهذا الأمر مقلق نوعاً ما، لأنه يعني أنه رغم وجود المعلومات والثقافة في المجتمع إلا أن الناس لا يلتزمون بهذه الإجراءات مما ينتج عنه انتشار الفيروس بين الأسر وهذا لاحظناه في بعض الأماكن العامة مثل المولات ومراكز الجيم واللياقة وبعض مناطق التسوق الأخرى.. وجدد التأكيد على أهمية ارتداء الكمامة والمسافة الآمنة، قائلاً: الإجراءات الاحترازية بسيطة جداً، مثل الالتزام بارتداء الكمامة خاصة عندما يكون قريباً من الآخرين ويحافظ على مسافة متر ونصف المتر إلى مترين من الآخرين باعتبارهما أهم إجرائين ممكن الشخص يلتزم بهما ويحمي نفسه بنسبة كبيرة جداً من الإصابة بالفيروس.. ووجه الدكتور الخال رسالة إلى الشباب، قائلاً: أود أن أنبّه فئة الشباب أنهم لا يعتقدون أنهم في مأمن من الفيروس إذا أصابهم تكون أعراضه خفيفة، ممكن تكون إصابتهم خفيفة ولكن ممكن ينقلونه إلى والديهم أو أحد كبير في السن من أفراد الأسرة، وبعض الشباب يصيبهم الفيروس إصابة شديدة وينتهي بهم المطاف إلى دخول المستشفى، ولاحظنا حالات ولو أنها معدودة من الوفيات بين بعض المصابين في سن العشرين. وقال إن الوعي المجتمعي والالتزام بالمعلومات التي اكتسبها أفراد المجتمع مهمة جداً من الآن حتى ظهور التطعيم للسيطرة على الفيروس.. وشدد على أن الالتزام بهذه التعليمات والإرشادات البسيطة سهلة التطبيق يساعد بشكل كبير في تقليل الإصابات اليومية، وهذا الإلتزام لن يكون لسنوات ولكنه حتى ظهور التطعيم، وأشار إلى أن هناك مؤشرات مشجعة من الجهات والشركات التي تقوم بالعمل على استحداث تطعيمات أو لقاحات جديدة، قائلاً: حتى الآن نتائج التجارب مشجعة ومطمئنة أن هذه التطعيمات فعالة وآمنة والنتائج النهائية سوف تكون متوفرة لنا في نهاية شهر أكتوبر.
7219
| 07 سبتمبر 2020
نشرت وزارة الصحة العامة عدداً من الفيديوهات على حساباتها بمواقع التواصل الاجتماعي توضح التدابير الاحترازية والوقائية للحد من انتشار كورونا داخل المدارس من وقت صعود الطلاب للحافلات المدرسية وحتى الانصراف. قبل الذهاب إلى المدارس أوضحت وزارة الصحة أنه قبل الذهاب إلى المدارس يتعين على هؤلاء الطلاب عدم الحضور للمدرسة : إذا كنت مما تأكد إصابته بفيروس كورونا قبل أقل من أسبوعين إذا كنت من المخالطين لحالة إيجابية ولم يكمل أسبوعين حتى لو كانت نتيجة فحص المخالط سلبية إذا شعرت بأعراض تنفسية (سعال جاف – إفرازات أنفية – ألم في الحلق) مترافقة أو غير مترافقة مع ارتفاع درجة الحرارة إلى 37.8 درجة إذا شعرت بالإعياء العام مع الحمى، مع أو بدون الشعور بتغير في حاسة الشم أو التذوق حافلة المدرسة لا يزيد عدد ركاب الحافلة عن 50% من الحد الأقصى لعدد الركاب يتم تطهير جميع الأسطح والمقابض والمقاعد قبل وبعد إيصال من وإلى المدرسة يقوم مشرف الرحلة بقياس درجة حرارة الطالب عند دخوله الحافلة وتعقيم يديه بالمعقمات المعتمدة تنظيم طابور الصعود والنزول مع مراعاة مسافات التباعد الجسدي جلوس الطلاب في المقاعد المخصصة داخل الحافلة على الطالب ارتداء الكمامات .. وفي حال عدم ارتدائه للكمامة يجلس في صف لوحده مع ترك الصف الذي يليه فارغا يمنع الطعام أو الشراب داخل الحافلات الوصول إلى المدرسة الالتزام بالسير بين الحواجز والفواصل والعلامات الأرضية عند البوابة الرئيسية للمدرسة قياس درجة الحرارة للطلاب والموظفين والتحقق من اللون الأخضر لتطبيق احتراز للموظفين والطلاب من عمر 18 عاما يجب على الجميع لبس الكمامة والحفاظ على مسافة متر ونصف بينك وبين الآخرين داخل الصف المدرسي على الطالب التوجه إلى مكانه المخصص فور دخوله للفصل على ألا يقوم بتحريكه من مكانه يجب على الموظفين والطلاب ارتداء الكمامات بشكل مستمر ودائم لا يشارك الطالب الأدوات الخاصة به مثل الكتب والقرطاسية والهواتف والأجهزة اللوحية يجب على المعلم الجلوس في المقعد المخصص له وعدم السير بالفصل الدراسي توفير معقمات في الفصول ومن ضمنها المناديل الورقية وتوفير حاوية قمامة مغلقة خفض أوقات الراحة إلى أدنى حد ممكن ويفضل أن يتناول الطلاب وجبة الإفطار في الفصل لا وعدم تناول وجبة الغداء في المدرسة الانصراف من المدرسة العمل على أن يغادر كل فصل للساحة المدرسية بشكل منظم مع مراعاة مسافة التباعد الاجتماعي 1.5 متر تخصيص بوابة لخروج الطلاب المسجلين في الحافلة مع تنظيم صعودهم للحافلة بشكل يتجنب الازدحام توفير أماكن انتظار بالمدرسة بعدد الفصول للطلاب الذين يغادرون بسياراتهم الخاصة
2949
| 06 سبتمبر 2020
أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، عن تسجيل 217 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد ـ 19/ في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة، من بينها 203 حالات إصابة محلية مسجلة بين أفراد المجتمع و14 حالة بين المسافرين العائدين من الخارج الذين يخضعون للحجر الصحي. كما سجلت وزارة الصحة شفاء 225 حالة من فيروس /كوفيد ـ 19/ في الـ24 ساعة الأخيرة ليصل بذلك إجمالي عدد المتعافين من المرض في دولة قطر إلى 116538. وأصدرت الوزارة بيانا حول مستجدات فيروس /كوفيد ـ 19/ في دولة قطر تضمن التالي: - حالات الإصابة والشفاء الجديدة: ـ تم الإعلان اليوم عن تسجيل 217 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد ـ 19/ تتوزع كالتالي: ـ 203 حالات من أفراد المجتمع ـ 14 حالات من المسافرين العائدين من الخارج. ـ تعافي 225 شخصاً من الفيروس خلال الـ 24 ساعة الماضية، ليصل بذلك العدد الإجمالي لحالات الشفاء في دولة قطر إلى 116538. ـ تم وضع جميع الحالات الجديدة في العزل وهم يتلقون الرعاية الصحية اللازمة وفقًا لوضعهم الصحي. - وضع كوفيد-19 الحالي ـ نجحت جهود دولة قطر في التصدي لفيروس كورونا /كوفيد ـ 19/ وتسطيح المنحنى والحد من تفشي الفيروس، مع انخفاض عدد الحالات اليومية، وكذلك تراجع عدد حالات دخول المستشفى أسبوعياً. ـ ساهم الفحص الاستباقي والمكثف للحالات المشتبه في إصابتها بفيروس كورونا /كوفيد ـ 19/ في تحديد عدد كبير من حالات الإصابة المؤكدة بالفيروس في المجتمع. ـ تعتبر دولة قطر من أقل دول العالم في معدل وفيات فيروس كورونا /كوفيد ـ 19/، وذلك لعدة أسباب منها: - يقدم القطاع الصحي رعاية صحية عالية الجودة للمصابين بفيروس كورونا. - شريحة الشباب تشكل النسبة الأكبر من سكان دولة قطر. - الفحوصات الاستباقية لتحديد الحالات المصابة مبكراً. - رفع الطاقة الاستيعابية للمستشفيات، خاصةً وحدات العناية المركزة لضمان حصول جميع المرضى على الرعاية اللازمة. - العمل على حماية كبار السن والمصابين بأمراض مزمنة من خطر الإصابة بفيروس كورونا. ـ تخفيف القيود وانخفاض عدد الحالات اليومية لا يعني بأن جائحة كورونا قد انتهت في دولة قطر، حيث يتم يومياً إدخال بعض المرضى إلى المستشفى ممن يعانون من أعراض فيروس كورونا /كوفيد ـ 19/ المتوسطة والشديدة. ـ يجب علينا اتباع جميع التدابير الوقائية لتجنب موجة جديدة من الفيروس وزيادة عدد الحالات المصابة، خاصة مع وجود مؤشرات لحدوث ذلك في العديد من دول العالم. ـ علينا الآن أكثر من أي وقت مضى أن نتوخى الحذر ونحرص على حماية الأفراد الأكثر عرضة لمضاعفات فيروس كورونا /كوفيد ـ 19/. - ما الذي يمكنك القيام به؟ بينما يتم رفع قيود /كوفيد ـ 19/ في دولة قطر تدريجياً، من المهم أن يقوم الجميع بدورهم في السيطرة على الفيروس وذلك باتباع الإجراءات الوقائية التالية: ـ تجنب التقارب الجسدي مع الآخرين وتجنب الأماكن المزدحمة وكذلك تجنب الأماكن المغلقة التي تعج بالناس. ـ الالتزام بالتباعد الاجتماعي. ـ ارتداء الكمامات. ـ غسل اليدين بانتظام. ـ من المهم?أن نستمر في حماية كبار السن والأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة. ـ ينصح بتطبيق الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية الخاصة بفيروس كورونا /كوفيد ـ 19/ عند التواجد في المنزل مع كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة، ويشمل ذلك التباعد الجسدي وارتداء الكمامة والمداومة على غسل اليدين بالماء والصابون. ـ يجب على أي شخص يعاني من أعراض /كوفيد ـ 19/ الاتصال بخط المساعدة على الرقم 16000 أو التوجه مباشرة إلى أحد المراكز الصحية المحددة للخضوع للفحوصات اللازمة، وهي مراكز معيذر أو روضة الخيل أو أم صلال أو الغرافة الصحية، حيث أن اكتشاف المرض في?وقت مبكر يسهم في سهولة الحصول على العلاج اللازم وسرعة التعافي منه. - قم بزيارة موقع وزارة الصحة العامة باستمرار للحصول على آخر المعلومات.
1320
| 04 سبتمبر 2020
فحوصات عشوائية للطلبة للكشف عن الإصابات.. قال الدكتور حمد الرميحي - مدير إدارة مكافحة العدوى والأمراض الانتقالية بوزارة الصحة العامة- إن حالات الإصابة في الدولة تجاوزت المائة ألف إصابة لكن هذا المؤشر يدل على كم الفحوصات الاستباقية التي قامت بإجرائها وزارة الصحة العامة فضلا عن فحص الأشخاص الذين تظهر عليهم الأعراض، فدولة قطر من أكثر الدول التي قامت بإجراء فحوصات استباقية حيث بلغ عدد الفحوصات الاستباقية التي أجرتها فرق التقصي الميدانية تجاوزت 190 ألف فحص، وهذا العدد الكبير من الفحوصات كشف عن عدد من الإصابات، لافتا في تصريحات لبرنامج اتجاهات على إذاعة قطر، إلى أنَّ دولة قطر من أعلى الدول ايضا في التعافي، فعدد حالات التعافي تجاوزت الـ 115 ألف حالة، حيث بلغت نسبة التعافي 97% وهي من أعلى نسب التعافي عالميا، وعرج الدكتور الرميحي على فحص الطلبة عشوائيا في المدارس للكشف عن فيروس كوفيد-19، حيث سيبدأ التطبيق على عينة عشوائية من الطلبة في المدارس ضمن خطة الكشف المبكر وسرعة احتواء أي حالة من الحالات للمحافظة على البيئة المدرسية لتكون آمنة.
3156
| 03 سبتمبر 2020
كشفت الدكتورة سهى البيات - رئيس قسم التطعيمات في وزارة الصحة العامة وقائد الفريق الوطني للتقصي والمتابعة لكوفيد-19-، إن وزارة الصحة العامة بالتنسيق مع أذرع القطاع الصحي ووزارة التعليم والتعليم العالي كانت تعمل للتخطيط لعودة آمنة للطلبة إلى المدارس في عامهم الدراسي الجديد 2020-2021. ولفتت إلى أن العمل لم يبدأ الآن بل ان العمل والتنسيق كانا على قدم وساق منذ الأيام الأولى لتعليق الدراسة في منتصف العام الدراسي المنصرم، حيث تم تدريب جميع كوادر التمريض في جميع المدارس في القطاعين الحكومي والخاص لكيفية التعرف على أعراض فيروس كوفيد-19، إلى جانب آليات التعامل مع الحالات التي يشتبه بإصابتها، كما تم تجهيز غرف عزل في جميع المدارس لعزل أي طالب أو معلم في غرفة الغزل لحين تقييم حالته، أيضا تم تدريب الكادر الإداري والتعليمي لكيفية التعامل أيضا مع أي حالة مشتبه بإصابتها، وسيكون هناك متابعة مستمرة من قبل وزارة الصحة العامة لمجريات العودة للمدارس وبناء على توجيهات القيادة العليا تم تشكيل خلية من ممثلين عن وزارة الصحة العامة، ومؤسسة الرعاية الصحية الأولية ووزارة التعليم والتعليم العالي ووزارة الداخلية، ومهمة هذه الخلية هو متابعة مستمرة عند وجود أي حالة مشتبه فيها لتنبيه الإدارة المدرسية بأن هذه الحالة مشتبه بها، ولكن في حال تم اكتشاف الحالة في المدرسة على الكادر الإداري إخطار المعنيين في وزارة الصحة العامة لاتخاذ الإجراءات اللازمة. ونصحت الدكتورة البيات في تصريحات لها لبرنامج حياتنا على تلفزيون قطر، أولياء الأمور أن يقوموا بتوصيل أبنائهم للمدرسة مبكرا حتى يتم الحد من الازدحام عند مدخل بوابة المدرسة، حتى يتبع الطالب الإجراءات الاحترازية المعمول بها في مدرسته، ومن المهم أن يشدد أولياء الأمور على أبنائهم بتجنب التدافع في الممرات في الحرم المدرسي، أو التجمع داخل الصف الواحد أو في ساحة المدرسة، كما من المهم التباعد الجسدي واستخدام المعقمات، مع غسل اليدين بالماء والصابون، مع الالتزام بتجنب الخروج من الصف الدراسي إلا للضرورة القصوى، فمن بين الإجراءات التي تم تبنيها هو نظام الفقاعة أي أن الطالب خلال يومه الدراسي لا يغادر الصف إلا للضرورة، حتى ان الفرصة ستمنح للطلاب داخل فصولهم الدراسية، بهدف الحد من تفشي الوباء في البيئة المدرسية، متمنية من الطلبة الالتزام بهذه التعليمات لسلامتهم ولسلامة البيئة المحيطة بهم، مشددة على دور الأهالي في توعية أبنائهم في هذه الإجراءات وأهميتها لسلامتهم. ويذكر أن تنظيم فرق التقصّي والمتابعة والتحري عن الفيروس منذ بداية المرض جاء وفقاً لاتباع استراتيجية عدم انتظار المرضى حتى الوصول للمستشفيات، بل تم تتبع الدوائر المخالطة لأول حالتين، بهدف البحث عن الحالات، حتى التي لا تظهر عليها أي أعراض، والسبب وراء ذلك عزلهم في الحجر الصحي، ومتابعتهم بهدف منعهم من الاختلاط بشكل أوسع، وبالتالي، الحد من انتشار المرض بين أفراد المجتمع، حيث يتم تقسيم الفئات المخالطة للمريض إلى 3 فئات: أسرته، مكان العمل، واجتماعياً في حال الزيارات، ومن ثم يتم التواصل مع كل هذه الفئات، وطرح الأسئلة، وإرسال فرق لهم للتأكد من سلامتهم، حيث تعتبر دولة قطر من الدول الأعلى في عدد الفحوصات، ومن أكثر الدول التي تتبع أسلوب البحث والتحري عن الحالات.
6159
| 03 سبتمبر 2020
أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، عن تسجيل 212 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد - 19/ في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة، من بينها 206 إصابات محلية مسجلة بين أفراد المجتمع و6 حالات بين المسافرين العائدين من الخارج الذين يخضعون للحجر الصحي. كما سجلت وزارة الصحة شفاء 216 حالة من الإصابة بفيروس /كوفيد - 19/ في الـ24 ساعة الأخيرة ليصل بذلك إجمالي عدد المتعافين من المرض في دولة قطر إلى 116111، بالإضافة إلى تسجيل حالة وفاة جديدة. وأصدرت الوزارة بيانا حول مستجدات فيروس /كوفيد-19/ في دولة قطر تضمن التالي: حالات الإصابة والشفاء الجديدة: - تم الإعلان اليوم عن تسجيل 212 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد - 19/ تتوزع كالتالي: - 206 حالات إصابة محلية مسجلة بين أفراد المجتمع. - 6 حالات إصابة بين المسافرين العائدين من الخارج الذين يخضعون أساسا للحجر الصحي. - تعافي 216 شخصاً من الفيروس خلال الـ 24 ساعة الماضية، ليصل بذلك العدد الإجمالي لحالات الشفاء في دولة قطر إلى 116111. - تسجيل حالة وفاة جديدة /84 عاما/، وكانت قد تلقت الرعاية الطبية اللازمة. - تم وضع جميع الحالات الجديدة في العزل وهم يتلقون الرعاية الصحية اللازمة وفقًا لوضعهم الصحي. وضع /كوفيد - 19/ الحالي : - نجحت جهود دولة قطر في التصدي لفيروس كورونا /كوفيد - 19/ وتسطيح المنحنى والحد من تفشي الفيروس، مع انخفاض عدد الحالات اليومية، وكذلك تراجع عدد حالات دخول المستشفى أسبوعياً. - ساهم الفحص الاستباقي والمكثف للحالات المشتبه في إصابتها بفيروس كورونا /كوفيد - 19/ في تحديد عدد كبير من حالات الإصابة المؤكدة بالفيروس في المجتمع. - تعتبر دولة قطر من أقل دول العالم في معدل وفيات فيروس كورونا /كوفيد - 19/، وذلك لعدة أسباب منها: - يقدم القطاع الصحي رعاية صحية عالية الجودة للمصابين بفيروس كورونا. - شريحة الشباب تشكل النسبة الأكبر من سكان دولة قطر. - الفحوصات الاستباقية لتحديد الحالات المصابة مبكراً. - رفع الطاقة الاستيعابية للمستشفيات، خاصةً وحدات العناية المركزة لضمان حصول جميع المرضى على الرعاية اللازمة - العمل على حماية كبار السن والمصابين بأمراض مزمنة من خطر الإصابة بفيروس كورونا. - تخفيف القيود وانخفاض عدد الحالات اليومية لا يعني بأن جائحة كورونا قد انتهت في دولة قطر، حيث يتم يومياً إدخال بعض المرضى إلى المستشفى ممن يعانون من أعراض فيروس كورونا /كوفيد - 19/ المتوسطة والشديدة. - يجب علينا اتباع جميع التدابير الوقائية لتجنب موجة جديدة من الفيروس وزيادة عدد الحالات المصابة، خاصة مع وجود مؤشرات لحدوث ذلك في العديد من دول العالم. - علينا الآن أكثر من أي وقت مضى أن نتوخى الحذر ونحرص على حماية الأفراد الأكثر عرضة لمضاعفات فيروس كورونا /كوفيد - 19/. ما الذي يمكنك القيام به : بينما يتم رفع قيود /كوفيد - 19/ في دولة قطر تدريجياً، من المهم أن يقوم الجميع بدورهم في السيطرة على الفيروس وذلك باتباع الإجراءات الوقائية التالية: - تجنب التقارب الجسدي مع الاخرين وتجنب الاماكن المزدحمة وكذلك تجنب الأماكن المغلقة التي تعج بالناس. - الالتزام بالتباعد الاجتماعي. - ارتداء الكمامات. - غسل اليدين بانتظام. - من المهم?أن نستمر في حماية كبار السن والأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة. - ينصح بتطبيق الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية الخاصة بفيروس كورونا /كوفيد - 19/ عند التواجد في المنزل مع كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة، ويشمل ذلك التباعد الجسدي وارتداء الكمامة والمداومة على غسل اليدين بالماء والصابون. - يجب على أي شخص يعاني من أعراض / كوفيد - 19/ الاتصال بخط المساعدة على الرقم 16000 أو التوجه مباشرة إلى أحد المراكز الصحية المحددة للخضوع للفحوصات اللازمة، وهي مراكز معيذر و روضة الخيل و أم صلال و الغرافة الصحية، حيث أن اكتشاف المرض في?وقت مبكر يسهم في سهولة الحصول على العلاج اللازم وسرعة التعافي من المرض. - قم بزيارة موقع وزارة الصحة العامة باستمرار للحصول على آخر المعلومات.
1783
| 02 سبتمبر 2020
وافقت وزارة الصحة العامة على 26 منشأة صحية لعمل المساحات الخاصة بكورونا (كوفيد – 19). وأعلنت الوزارة – عبر حسابها الرسمي على تويتر - قائمة بأسماء المنشآت الصحية التي تم الموافقة لها وهي: 1- مستشفى العمادي 2- المستشفى التركي 3- مستشفى عيادة الدوحة 4- المستشفى الأهلي 5- مستشفى الملكة 6- مستشفى الدكتور موبين آستر 7- مغربي للعيون والأنف والأذن والحنجرة والأسنان 8- مركز اليت الطبي 9- وبست بيي مديكير 10- المركز الطبي السوري الأمريكي 11- مركز المستقبل الطبي 12- مجمع الدكتور خالد الشيخ علي الطبي 13- مركز الجفيري للتشخيص 14- مجمع الأحمداني الطبي 15- امارة هيلث كير 16- مركز كيمس قطر الطبي 17- مركز اليفيا الطبي 18- مركز آستر الطبي بلاس - المنتزة 19- مركز الجميل الطبي 20- مركز اطلس الطبي 21- مركز التحرير الطبي 22- مركز نسيم الربيع الطبي الدوحة 23- مركز نسيم الربيع الطبي 24- مركز نسيم الربيع الطبي الجديد 25- مركز استر الطبي – الخور 26- مركز الكيالي الطبي
3445
| 29 أغسطس 2020
أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، عن تسجيل 277 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا (كوفيد-19) وشفاء 247 حالة في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة، ليصل بذلك إجمالي عدد المتعافين من المرض في دولة قطر إلى 111505 بالإضافة إلى تسجيل حالتي وفاة جديدتين. وأصدرت الوزارة بيانا حول مستجدات فيروس (كوفيد-19) في دولة قطر تضمن التالي:- حالات الإصابة والشفاء الجديدة: - 277 حالة مؤكدة جديدة مصابة بفيروس كورونا (كوفيد-19). - تعافي247 شخصا?من الفيروس خلال الـ 24?ساعة الماضية، ليصل بذلك?العدد الإجمالي لحالات الشفاء?في?دولة?قطر إلى 111505. - تسجيل حالتي وفاة جديدتين تبلغ أعمارهما 75 و81 عاما، وكانا قد تلقيا الرعاية الطبية اللازمة. - تم وضع جميع الحالات الجديدة في العزل وهم يتلقون الرعاية الصحية اللازمة وفقا لوضعهم الصحي. وضع كوفيد-19 الحالي: - نجحت جهود دولة قطر في التصدي لفيروس كورونا (كوفيد-19) وتسطيح المنحنى والحد من تفشي الفيروس، مع انخفاض عدد الحالات اليومية، وكذلك تراجع عدد حالات دخول المستشفى أسبوعيا. - ساهم الفحص الاستباقي والمكثف للحالات المشتبه في إصابتها بفيروس كورونا (كوفيد-19) في تحديد عدد كبير من حالات الإصابة المؤكدة بالفيروس في المجتمع. - تعتبر دولة قطر من أقل دول العالم في معدل وفيات فيروس كورونا (كوفيد-19)، وذلك لعدة أسباب منها: * يقدم القطاع الصحي رعاية صحية عالية الجودة للمصابين بفيروس كورونا. * شريحة الشباب تشكل النسبة الأكبر من سكان دولة قطر. * الفحوصات الاستباقية لتحديد الحالات المصابة مبكرا. * رفع الطاقة الاستيعابية للمستشفيات، خاصة وحدات العناية المركزة لضمان حصول جميع المرضى على الرعاية اللازمة. * العمل على حماية كبار السن والمصابين بأمراض مزمنة من خطر الإصابة بفيروس كورونا. - تخفيف القيود وانخفاض عدد الحالات اليومية لا يعني بأن جائحة كورونا قد انتهت في دولة قطر، حيث يتم يوميا إدخال بعض المرضى إلى المستشفى ممن يعانون من أعراض فيروس كورونا (كوفيد-19) المتوسطة والشديدة. - يجب علينا اتباع جميع التدابير الوقائية لتجنب موجة جديدة من الفيروس وزيادة عدد الحالات المصابة، خاصة مع وجود مؤشرات لحدوث ذلك في العديد من دول العالم. - علينا الأن أكثر من أي وقت مضى أن نتوخى الحذر ونحرص على حماية الأفراد الأكثر عرضة لمضاعفات فيروس كورونا (كوفيد-19). ما الذي يمكنك القيام به: - بينما يتم رفع قيود (كوفيد-19) في دولة قطر تدريجيا، من المهم أن يقوم الجميع بدورهم في السيطرة على الفيروس وذلك باتباع الإجراءات الوقائية التالية: * تجنب التقارب الجسدي مع الآخرين وتجنب الأماكن المزدحمة، وكذلك تجنب الأماكن المغلقة التي تعج بالناس. * الالتزام بالتباعد الاجتماعي. * ارتداء الكمامات. * غسل اليدين بانتظام. - من المهم?أن نستمر في حماية كبار السن والأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة. - ينصح بتطبيق الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية الخاصة بفيروس كورونا (كوفيد-19) عند التواجد في المنزل مع كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة، ويشمل ذلك التباعد الجسدي وارتداء الكمامة والمداومة على غسل اليدين بالماء والصابون. - يجب على أي شخص يعاني من أعراض (كوفيد-19) الاتصال بخط المساعدة على الرقم 16000 أو التوجه مباشرة إلى أحد المراكز الصحية المحددة للخضوع للفحوصات اللازمة، وهي مراكز معيذر أو روضة الخيل أو أم صلال أو الغرافة الصحية، حيث إن اكتشاف المرض في?وقت مبكر يسهم في سهولة الحصول على العلاج اللازم وسرعة التعافي من المرض. - قم بزيارة موقع وزارة الصحة العامة باستمرار للحصول على آخر المعلومات.
1341
| 15 أغسطس 2020
أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، عن تسجيل 251 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد-19/ وشفاء 301 حالة في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة، ليصل بذلك إجمالي عدد المتعافين من المرض في دولة قطر إلى 111258. وأصدرت الوزارة بيانا حول مستجدات فيروس /كوفيد - 19/ في دولة قطر تضمن التالي: حالات الإصابة والشفاء الجديدة: - 251 حالة مؤكدة جديدة مصابة بفيروس كورونا /كوفيد-19/. - تعافي 301 شخص من الفيروس خلال الـ24?ساعة الماضية، ليصل بذلك?العدد الإجمالي لحالات الشفاء?في?دولة?قطر إلى 111258. - تم وضع جميع الحالات الجديدة في العزل وهم يتلقون الرعاية الصحية اللازمة وفقا لوضعهم الصحي. وضع /كوفيد-19 الحالي/: - نجحت جهود دولة قطر في التصدي لفيروس كورونا /كوفيد-19/ وتسطيح المنحنى والحد من تفشي الفيروس، مع انخفاض عدد الحالات اليومية، وكذلك تراجع عدد حالات دخول المستشفى أسبوعيا. - ساهم الفحص الاستباقي والمكثف للحالات المشتبه في إصابتها بفيروس كورونا /كوفيد - 19/ في تحديد عدد كبير من حالات الإصابة المؤكدة بالفيروس في المجتمع. - تعتبر دولة قطر من أقل دول العالم في معدل وفيات فيروس كورونا /كوفيد-19/، وذلك لعدة أسباب منها: - يقدم القطاع الصحي رعاية صحية عالية الجودة للمصابين بفيروس كورونا. - شريحة الشباب تشكل النسبة الأكبر من سكان دولة قطر. - الفحوصات الاستباقية لتحديد الحالات المصابة مبكرا. - رفع الطاقة الاستيعابية للمستشفيات، خاصة وحدات العناية المركزة لضمان حصول جميع المرضى على الرعاية اللازمة. - العمل على حماية كبار السن والمصابين بأمراض مزمنة من خطر الإصابة بفيروس كورونا. - تخفيف القيود وانخفاض عدد الحالات اليومية لا يعني بأن جائحة كورونا قد انتهت في دولة قطر، حيث يتم يوميا إدخال بعض المرضى إلى المستشفى ممن يعانون من أعراض فيروس كورونا /كوفيد-19/ المتوسطة والشديدة. - يجب علينا اتباع جميع التدابير الوقائية لتجنب موجة جديدة من الفيروس وزيادة عدد الحالات المصابة، خاصة مع وجود مؤشرات لحدوث ذلك في العديد من دول العالم. - علينا الآن أكثر من أي وقت مضى أن نتوخى الحذر ونحرص على حماية الأفراد الأكثر عرضة لمضاعفات فيروس كورونا /كوفيد-19/. ما الذي يمكنك القيام به : بينما يتم رفع قيود /كوفيد-19/ في دولة قطر تدريجيا، من المهم أن يقوم الجميع بدورهم في السيطرة على الفيروس وذلك باتباع الإجراءات الوقائية التالية: - تجنب التقارب الجسدي مع الآخرين وتجنب الأماكن المزدحمة وكذلك تجنب الأماكن المغلقة التي تعج بالناس. - الالتزام بالتباعد الاجتماعي. - ارتداء الكمامات. - غسل اليدين بانتظام. - من المهم?أن نستمر في حماية كبار السن والأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة. - ينصح بتطبيق الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية الخاصة بفيروس كورونا /كوفيد-19/ عند التواجد في المنزل مع كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة، ويشمل ذلك التباعد الجسدي وارتداء الكمامة والمداومة على غسل اليدين بالماء والصابون. - يجب على أي شخص يعاني من أعراض /كوفيد-19/ الاتصال بخط المساعدة على الرقم 16000 أو التوجه مباشرة إلى أحد المراكز الصحية المحددة للخضوع للفحوصات اللازمة، وهي مراكز معيذر وروضة الخيل وأم صلال والغرافة الصحية، حيث إن اكتشاف المرض في?وقت مبكر يسهم في سهولة الحصول على العلاج اللازم وسرعة التعافي من المرض. - قم بزيارة موقع وزارة الصحة العامة باستمرار للحصول على آخر المعلومات.
1675
| 14 أغسطس 2020
مساحة إعلانية
يحذر خبراء الاقتصاد من مرحلة صعبة قد يشهدها العالم خلال الفترة المقبلة، مع تصاعد توقعات الركود في عدد من الأسواق. وبينما يبحث كثيرون...
46934
| 18 نوفمبر 2025
- المحامي عبدالله الهاجري: انعدام قرار فصل المستأنف وإصابته ألزمت محكمة الاستئناف جهة عمل حكومية بدفع 5 ملايين ريال لموظف تعرض لإنهاء خدمته...
24412
| 19 نوفمبر 2025
أعلنت وزارة البلدية عن إغلاق مطعم ومول ومنشأة غذائية لمخالفة قانون تنظيم الأغذية الآدمية رقم 8 لسنة 1990 بشأن تنظيم مراقبة الأغذية الآدمية...
21194
| 19 نوفمبر 2025
زارت صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر، رئيس مجلس إدارة مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، اليوم الثلاثاء، واحة قطر للعلوم والتكنولوجيا ....
10196
| 18 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
طرحت المؤسسة العامة القطرية للكهرباء والماء كهرماء سؤالاً على متابعيها عبر منصة إكس حول من يتحمل مسؤولية توثيق عقد الإيجار، وهل هو مالك...
8734
| 17 نوفمبر 2025
قال المرور السعودي في منطقة المدينة المنورة إنه يباشر - في حينه - حادثًا مروريًا لاصطدام شاحنة وقود وحافلة، وجارٍ استكمال الإجراءات النظامية...
8010
| 17 نوفمبر 2025
أصدر مركز القيادة الوطني (NCC) التابع لوزارة الداخلية، اليوم، تنبيه طوارئ وصل إلى هواتف الجمهور في مختلف مناطق الدولة، وذلك لغرض النسخة الخامسة...
6596
| 19 نوفمبر 2025