في لقطة عفوية حملت الكثير من الدلالات، نشرت سعادة الشيخة المياسة بنت حمد بن خليفة آل ثاني، رئيس مجلس أمناء متاحف قطر، عبر...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
أكد محمد علي الخوري، مدير ادارة الحدائق العامة بوزارة البلدية والتخطيط العمرانى عن أسابيع قليلة تفصلنا عن موعد افتتاح منتزه الخور، وقال ان المنتزه يشهد حالياً وضع اللمسات الأخيرة قبيل افتتاحه بشكل رسمى نهاية ديسمبر المقبل. ولفت الخورى الى أن المنتزه دخل ضمن مشروعات تطوير الحدائق العامة وتم طرح المشروع ضمن مناقصة أشرفت عليها أشغال وبدأت أعمال تنفيذ المشروع فى يونيو 2010، وقد بلغت تكلفة المشروع نحو 250 مليون ريال، موضحاً أن الحديقة تقام على مساحة اجمالية تقدر بنحو 24 ألف متر مربع، بطول 600 متر مربع وعرض 400 متر مربع، وأنها تتكون من جزءين رئيسيين الأول تعليمى والثانى ترفيهي. وقال الخوري: يتكون الجزء التعليمى من كهف يحتوى على حيوانات متنوعة من البيئة القطرية، وأماكن لركوب الحيوانات كالجمال والخيول، اضافة الى وجود أقفاص للطيور، ومتحف مع قاعة للعرض والمحاضرات وجداريات عليها رسومات واشكال فنية مستوحاة من البيئة القطرية. وأضاف: أما الجزء الترفيهى فيتكون من ملاعب للأطفال وملعب صغير للغولف وأماكن للتزحلق، كما يحتوى المشروع على مسجد وكافتيريا واماكن مظللة للجلوس وعيادة بيطرية ونوافير وشلالات ومسرح مفتوح وأكشاك لبيع الوجبات الخفيفة، بالاضافة الى حمامات ومسطحات خضراء وقطار للتجول داخل الحديقة وممرات للمشاة. من جانبه أشاد ناصر ابراهيم المهندي، عضو المجلس البلدى المركزى عن دائرة الخور بالجهود التى تقوم بها ادارة الحدائق العامة، والتنسيق القائم بين أعضاء البلدى والادارة ووزارة البلدية والبلديات، مشيداً بموافقة ادارة الحدائق العامة على اعادة المسمى القديم للمشروع وهو "منتزه الخور" بعد أن اعترض سكان الدائرة على المسمى الجديد الذى كان قد تم اختياره وهو "الحديقة البيئية فى الخور". وتمنى المهندى أن يتم افتتاح المنتزه فى أقرب فرصة وخاصة مع تحسن المناخ، ليكون متنفساً لسكان الخور والمناطق المحيطة والقريبة منها، مشيراً الى أن تطوير المنتزه أخذ وقتاً طويلاً الا أن افتتاحه بعد اكتمال أعمال التطوير سيكون له عظيم الأثر على نفوس سكان الخور، وخاصة بعد أن يتبين للجميع مدى تميز التطوير الذى شهده المنتزه، الذى نأمل أن يكون على أعلى مستوى.
376
| 09 نوفمبر 2015
قام قسم الشواطئ والجزر بوزارة البلدية والتخطيط العمراني بتنظيف ميناء الوكرة من مخلفات تعميق مياه الميناء وانتشال عدد 8 أنابيب بطول 14 مترا من مياه الميناء، إضافة إلى تنظيف الميناء من مخلفات المرتادين وهي عبارة عن أكياس وعلب بلاستيكية فارغة. ويناشد قسم الشواطئ والجزر مرتادي الميناء بالمحافظة عليه ورمي مخلفاتهم في الأماكن المخصصة لها للحفاظ على المنظر الجمالي والحضاري لتلك الموانئ . ومن جانب آخر نفذ مكتب الكرعانة التابع لبلدية الريان حملة تفتيشية على السيارات المهملة بمنطقة مبيريك وطريق أم باب وطريق سلوى وطريق طيب الرقدة وأبو نخلة ومعيذر وأم الزبار، أسفرت عن رصد عدد من السيارات المهملة التي تشوه المنظر العام، وتم اتخاذ الإجراءات اللازمة لإزالتها. من جانب آخر قام مشروع النظافة العامة بإزالة 2790 طناً من المخلفات العشوائية بالمنطقة الصناعية، وقد تم التخلص منها بالطرق المتبعة في هذا الشأن.
372
| 09 نوفمبر 2015
بمشاركة كبيرة ومتميزة من الطالبات، اختتمت المعارض التوعوية المتنقلة التي تنظمها وزارة البلدية والتخطيط العمراني، مرحلتها الخامسة في بلدية الريان حيث استضافت مدرسة الخوارزمي الابتدائية المستقلة للبنات فعاليات الحملة، بمشاركة نحو 350 طالبة من مدرسة الخوارزمي الابتدائية المستقلة للبنات ومدرسة المجتمع الابتدائية في أول أيام الفعاليات، فيما شاركت حوالي 450 طالبة من مدرسة الخوارزمي وروضة اقرأ للبنين في ثاني أيام الفعاليات. من جانبها كرمت مدرسة الخوارزمي فريق البلدية فى ختام الفعاليات، وقامت بتسليم سلمان صالح المري منسق الفعاليات، درعاً من المدرسة وشهادات تقدير على الجهود التي بذلتها الوزارة في إقامة هذه الفعاليات التوعوية بأسلوب فني ترفيهي ساهم في إدخال البهجة والسرور في نفوس الطلابوإيصال الرسالة التوعوية على أكمل وجه. من جانب آخر تقرر لظروف الاختبارات تأجيل فعاليات المرحلتين السادسة والسابعة للمعارض المتنقلة لتصبح يومي 18 و19 نوفمبر في بلدية الدوحة ، ويومي23 و24 نوفمبر في بلدية الوكرة.
703
| 05 نوفمبر 2015
أشاد مواطنون و مقيمون من قائدي السيارات بالمبادرة الجديدة ، التي أطلقتها وزارة البلدية والتخطيط العمراني ، بشأن ابتكار وسائل جديدة لتعزيز ثقافة المحافظة على نظافة البيئة ، حيث قامت بتوزيع أكياس القمامة على قائدي السيارات في الشوارع وأمام المطاعم والكافتيريات ، لحثهم على تجميع مخلفاتهم داخل الأكياس ، بدلا من إلقائها في الشارع بعد انتشار ظاهرة إلقاء مخلفات ، وفضلات الأطعمة والمشروبات والأكواب الفارغة في الشارع وعرض الطريق . واكدوا أهميتها في نشر الوعي وثقافة المحافظة على البيئة ، والحرص على جمع المخلفات وعدم إلقائها في الشارع والتخلص الآمن منها في الأماكن المخصصة لذلك ، وطالبوا بتكثيف مثل هذه الحملات ، ونشرها بمختلف مناطق قطر حتى تحقق أهدافها في جعل قطر نظيفة. جهود مبذولة في البداية أوضح المواطن حمد النعيمي ، أن هناك جهودا مبذولة من قبل وزارة البلدية بشأن الحفاظ على النظافة العامة سواء في الشوارع أو الحدائق ، وأن حملات التوعية بنظافة بيئتنا مطلوبة ، خاصة وأن كل مواطن ومقيم على هذه الأرض الطيبة ، عليه دور تجاه المحافظة على نظافة الشوارع ، من خلال عدم إلقاء المهملات والقمامة إلا في الأماكن المخصصة لها ، لافتا أنه لو كل شخص بدأ بنفسه نجد شوارعنا نظيفة ، وبالفعل يوجد بعض المجمعات التجارية التي تعطي أكياسا بلاستيكية مطبوعا عليها جملة مفادها " لا ترمني واستخدمني لجمع القمامة في سياراتك " ، مما يدل على أن المحافظة على نظافة الشوارع مهمة عامة ، تقع على عاتق كل فرد وشخص سواء كان مواطن أو مقيم. ويرى النعيمي أن احترام الطريق وعدم إلقاء القمامة فيه ، يعتبر بالدرجة الأولى سلوكا مهذبا يدل على خلق الشخص وتربيته ودينيه ، الذي يحثه على النظافة ، فمن غير المعقول أن نجد شخصا يرمي قمامة او فضلات الاكل في منزله ، فلماذا لا يكون هذا السلوك داخل المنزل وخارجه وفي أي مكان يتواجد فيه الشخص ، مشيرا إلى أن الجهات المختصة سواء كانت وزارة البلدية أو البيئة لا يقصرون ، ويقومون بدورهم على أكمل وجه ، ولكن نحن كمواطنين علينا دور تجاه حماية بيئتنا وشوارعنا. ولفت إلى ضرورة تفعيل قانون حظر إلقاء القمامة في الشوارع والطرق العامة بشكل جيد ، حتى يكون رادعا لمن تسول له نفسه بعدم احترام البيئة ونظافتها ، لأن المحافظة على نظافة شوارعنا وحدائقنا وشواطئنا يجب أن يكون نابعا من داخلنا ، كما حثنا ديننا الإسلامي على ذلك ، مما يؤدي إلى إضفاء الشكل الحضاري والجمالي للدولة ، أمام السياح الذين يأتون لزيارتها من كل مكان. بادرة طيبة من جانبه أشاد إسلام عمارة بتوزيع أكياس جمع المخلفات داخل السيارات على المواطنين والمقيمين ، ووصفها بالبادرة الطيبة التي تزرع المسؤولية المجتمعية تجاه نظافة الشوارع والبيئة داخل نفوس المواطنين والمقيمين ، موضحا أن الشخص الذي يقوم بهذا الفعل ، لا يدرك أن رمي النفايات والقمامة في غير الأماكن المخصصة لها ، قد يتسبّب في نسبة تلوث كبيرة، وقد يكون مصدر جذب للحيوانات والحشرات الناقلة للبكتيريا، مما يتسبّب في انتشار الأمراض والأوبئة التي تصيب أطفالنا يحفظهم الله. وطالب بضرورة تكثيف مثل هذه الحملات وتعميمها على أن تشكل كل مناطق الدولة ، فضلا عن ضرورة عمل حملات توعية بأهمية النظافة داخل المدارس ، على أن يشارك الطلاب والطالبات بالعمل في هذه الحملات ، ليشعروا بالمسؤولية تجاه نظافة البيئة والأماكن التي يتواجدون بها أينما كانوا ، مضيفا أنه من الممكن الاستفادة من هذه القمامة بإعادة تدويرها كما هو معروف، فالنفايات قد تستخدم بطريقة إيجابية عن طريق فرز كل نوع منها في سلة مهملات خاصة به، مما يساعد في إعادة تدويرها وبالتالي تحقيق منفعة للبيئة التي نعيش فيها. حملة توعية وكانت وزارة البلدية والتخطيط العمراني قد نظمت حملة توعية عن أهمية الحفاظ على النظافة بعنوان "ساعدني- لاترميها " ، لتوزع أكياس جمع المخلفات داخل السيارات أمام محلات الشاي والمطاعم ، حيث تم البدء بتوزيع (34) ألف كيس لجمع المخلفات على السيارات ، وقد بدأت الحملة بتوزيع كميات من أكياس جمع المخلفات على المواطنين والمقيمين في عدد من الشوارع والمحلات بمنطقة المرخية ثم تواصلت في فرضة الشيوخ بكورنيش الدوحة، وتهدف هذه الحملة إلى غرس حس المسؤولية الوطنية والاجتماعية في نفوس المواطنين والمقيمين الذين يعول عليهم في الحفاظ على الطابع الجمالي والنظافة العامة التي حث عليها الدين الإسلامي الحنيف، كما تسعى إلى تحفيز المجتمع على تبني السلوكيات السليمة في التخلص من النفايات ورميها في الحاويات المخصصة لها، والحرص على عدم الإضرار بالبيئة والحفاظ عليها من التلوث، كمنهج حياة وتعهد ذاتي بإبراز الوجه الناصع لدولتنا الحبية. واشتملت الحملة على توزيع أكياس لجمع النفايات داخل السيارة ووضعها في المكان المخصص والتعريف بالجهد الذي يبذله عامل النظافة في إزالة النفايات من الطرقات العامة والحفاظ على الطابع الجمالي للمناطق بعيداً عن أكياس القمامة المتناثرة خارج الحاويات، إلى جانب بعض السلوكيات الخاطئة التي يقوم بها الأفراد وتؤدي إلى تشويه البيئة وتلويثها.
1287
| 04 نوفمبر 2015
أشاد مواطنون و مقيمون من قائدي السيارات بالمبادرة الجديدة، التي أطلقتها وزارة البلدية والتخطيط العمراني، بشأن ابتكار وسائل جديدة لتعزيز ثقافة المحافظة على نظافة البيئة، حيث قامت بتوزيع أكياس القمامة على قائدي السيارات في الشوارع وأمام المطاعم والكافتيريات، لحثهم على تجميع مخلفاتهم داخل الأكياس، بدلا من إلقائها في الشارع بعد انتشار ظاهرة إلقاء مخلفات، وفضلات الأطعمة والمشروبات والأكواب الفارغة في الشارع وعرض الطريق، مؤكدين أهميتها في نشر الوعي وثقافة المحافظة على البيئة، والحرص على جمع المخلفات وعدم إلقائها في الشارع والتخلص الآمن منها في الأماكن المخصصة لذلك ، وطالبوا بتكثيف مثل هذه الحملات، ونشرها بمختلف مناطق قطر حتى تحقق أهدافها في جعل قطر نظيفة. جهود مبذولة في البداية أوضح المواطن حمد النعيمي ، أن هناك جهودا مبذولة من قبل وزارة البلدية بشأن الحفاظ على النظافة العامة سواء في الشوارع أو الحدائق ، وأن حملات التوعية بنظافة بيئتنا مطلوبة ، خاصة وأن كل مواطن ومقيم على هذه الأرض الطيبة ، عليه دور تجاه المحافظة على نظافة الشوارع ، من خلال عدم إلقاء المهملات والقمامة إلا في الأماكن المخصصة لها ، لافتا أنه لو كل شخص بدأ بنفسه نجد شوارعنا نظيفة ، وبالفعل يوجد بعض المجمعات التجارية التي تعطي أكياسا بلاستيكية مطبوعا عليها جملة مفادها " لا ترمني واستخدمني لجمع القمامة في سياراتك " ، مما يدل على أن المحافظة على نظافة الشوارع مهمة عامة ، تقع على عاتق كل فرد وشخص سواء كان مواطن أو مقيم. ويرى النعيمي أن احترام الطريق وعدم إلقاء القمامة فيه ، يعتبر بالدرجة الأولى سلوكا مهذبا يدل على خلق الشخص وتربيته ودينيه ، الذي يحثه على النظافة ، فمن غير المعقول أن نجد شخصا يرمي قمامة او فضلات الاكل في منزله ، فلماذا لا يكون هذا السلوك داخل المنزل وخارجه وفي أي مكان يتواجد فيه الشخص ، مشيرا إلى أن الجهات المختصة سواء كانت وزارة البلدية أو البيئة لا يقصرون ، ويقومون بدورهم على أكمل وجه ، ولكن نحن كمواطنين علينا دور تجاه حماية بيئتنا وشوارعنا. ولفت إلى ضرورة تفعيل قانون حظر إلقاء القمامة في الشوارع والطرق العامة بشكل جيد ، حتى يكون رادعا لمن تسول له نفسه بعدم احترام البيئة ونظافتها ، لأن المحافظة على نظافة شوارعنا وحدائقنا وشواطئنا يجب أن يكون نابعا من داخلنا ، كما حثنا ديننا الإسلامي على ذلك ، مما يؤدي إلى إضفاء الشكل الحضاري والجمالي للدولة ، أمام السياح الذين يأتون لزيارتها من كل مكان. بادرة طيبة من جانبه أشاد إسلام عمارة بتوزيع أكياس جمع المخلفات داخل السيارات على المواطنين والمقيمين ، ووصفها بالبادرة الطيبة التي تزرع المسؤولية المجتمعية تجاه نظافة الشوارع والبيئة داخل نفوس المواطنين والمقيمين ، موضحا أن الشخص الذي يقوم بهذا الفعل ، لا يدرك أن رمي النفايات والقمامة في غير الأماكن المخصصة لها ، قد يتسبّب في نسبة تلوث كبيرة، وقد يكون مصدر جذب للحيوانات والحشرات الناقلة للبكتيريا، مما يتسبّب في انتشار الأمراض والأوبئة التي تصيب أطفالنا يحفظهم الله. وطالب بضرورة تكثيف مثل هذه الحملات وتعميمها على أن تشكل كل مناطق الدولة ، فضلا عن ضرورة عمل حملات توعية بأهمية النظافة داخل المدارس ، على أن يشارك الطلاب والطالبات بالعمل في هذه الحملات ، ليشعروا بالمسؤولية تجاه نظافة البيئة والأماكن التي يتواجدون بها أينما كانوا ، مضيفا أنه من الممكن الاستفادة من هذه القمامة بإعادة تدويرها كما هو معروف، فالنفايات قد تستخدم بطريقة إيجابية عن طريق فرز كل نوع منها في سلة مهملات خاصة به، مما يساعد في إعادة تدويرها وبالتالي تحقيق منفعة للبيئة التي نعيش فيها. حملة توعية وكانت وزارة البلدية والتخطيط العمراني قد نظمت حملة توعية عن أهمية الحفاظ على النظافة بعنوان "ساعدني- لاترميها " ، لتوزع أكياس جمع المخلفات داخل السيارات أمام محلات الشاي والمطاعم ، حيث تم البدء بتوزيع (34) ألف كيس لجمع المخلفات على السيارات ، وقد بدأت الحملة بتوزيع كميات من أكياس جمع المخلفات على المواطنين والمقيمين في عدد من الشوارع والمحلات بمنطقة المرخية ثم تواصلت في فرضة الشيوخ بكورنيش الدوحة، وتهدف هذه الحملة إلى غرس حس المسؤولية الوطنية والاجتماعية في نفوس المواطنين والمقيمين الذين يعول عليهم في الحفاظ على الطابع الجمالي والنظافة العامة التي حث عليها الدين الإسلامي الحنيف، كما تسعى إلى تحفيز المجتمع على تبني السلوكيات السليمة في التخلص من النفايات ورميها في الحاويات المخصصة لها، والحرص على عدم الإضرار بالبيئة والحفاظ عليها من التلوث، كمنهج حياة وتعهد ذاتي بإبراز الوجه الناصع لدولتنا الحبية. واشتملت الحملة على توزيع أكياس لجمع النفايات داخل السيارة ووضعها في المكان المخصص والتعريف بالجهد الذي يبذله عامل النظافة في إزالة النفايات من الطرقات العامة والحفاظ على الطابع الجمالي للمناطق بعيداً عن أكياس القمامة المتناثرة خارج الحاويات، إلى جانب بعض السلوكيات الخاطئة التي يقوم بها الأفراد وتؤدي إلى تشويه البيئة وتلويثها.
1246
| 04 نوفمبر 2015
خلال عام 2001 أطلقت وزارة البلدية آنذاك حملة قطر خضراء ونظيفة، من خلال مركز قطر خضراء، الذي يعمل على التوعية بأهمية النظافة والتشجير وبأهمية المساحات الخضراء في إضفاء الناحية الجمالية والصحية في البيئة المحيطة، وانعكاس ذلك على الجيل الصاعد من الشباب في المحافظة على قطر خضراء ونظيفة، وذلك بمشاركة المواطنين والمقيمين وطلاب المدارس الحكومية والخاصة، بمختلف مراحلها على مستوى جميع مناطق الدولة، وتم تشكيل عدة لجان فنية من مهندسين مختصين في مجال تصميم الحدائق، وفي مجال الهندسة الزراعية والري من مختلف إدارات الوزارة ووضع الاسس والمعايير اللازمة لتقييم الحدائق والمدارس المتنافسة، ومعاينة كل حديقة وتقييمها من حيث المنظر الجمالي العام، والتنسيق والتنوع في العناصر النباتية التي تتناسب مع البيئة القطرية. وكانت آخر مسابقة اقيمت في عام 2011. وطالب مواطنون وزارة البيئة التي اصبح مركز قطر خضراء يتبع لها، بعودة هذه المسابقات لما لها من مردود إيجابي لا سيما بعد المشاركات الكبيرة والنجاحات المتلاحقة، التي حققتها خلال هذه المسيرة، لا سيما أن زيادة المساحة الخضراء في المنازل تعتبر من الدعائم الاساسية لهذا، لتشجيع المواطن والمقيم لزراعة الأشجار والنباتات وتجميل المساكن والأحياء التي يقطنون فيها، باعتبار ذلك واجباً دينياً وحضارياً ووطنياً. المساحة الخضراء وتحدث المواطن د. فهد بن حمد النعيمي، مؤكداً أن إقامة مثل هذه المشاريع من شأنها زيادة المساحات الخضراء في المنازل والمدارس، وقد حقق مركز قطر خضراء ـ خلال السنوات الماضية ـ نتائج غير مسبوقة، وما يؤسفني هو توقف هذا النشاط الذي كان يهتم به الصغير والكبير، حيث يحرصون على المشاركة بكل ما هو جديد، لا سيما أن زيادة المساحة الخضراء المحيطة بالمنازل والمدارس، يعطيها نوعا من الجمال والخضرة الخلابة، كما أسهم المركز خلال تفاعله مع المدارس العديدة في إيجاد وعي بيئي عند الطلاب، واهتمامهم بحصص مواد العلوم والنشاط المدرسي والمحاضرات الهادفة للتعريف بدور النباتات والأشجار وطرق زراعتها ورعايتها، ودورها في الحفاظ على البيئة، ونحن كمواطنين نناشد الجهات المختصة العمل على إحياء هذا المشروع الرائد. تجميل المساكن وذكر المواطن إبراهيم الإبراهيم أن مشروع "قطر خضراء" يهدف إلى زيادة الرقعة الخضراء في قطر، وتشجيع المواطن والمقيم على زراعة الأشجار والنباتات وتجميل المساكن والاحياء التي يقطنون فيها، من خلال تنفيذ العديد من الانشطة والحملات التثقيفية التوعوية والإعلامية الموجهة الى المجتمع، وتحفيز المواطنين والمقيمين على تكثيف ممارسة الزراعة في المنازل والمدارس، من خلال مكافآتهم عليها، وهذا في تقديري عمل جليل يستحق الشكر والثناء، ولكن توقف المشروع خلال الأربعة الأعوام الماضية أثار العديد من علامات الاستفهام، لا سيما ان وزارة البلدية في السابق، ووزارة البيئة حاليا يهدفان الى تنمية المجتمع القطري، من جميع نواحي الحياة، والتأكيد على دور المشاركة الأهلية والرسمية في تنفيذ المشروعات والبرامج التنموية، وخاصة نحو طلبة المدارس لترسيخ عادة الحفاظ على الأرض الخضراء. أهمية صحية ويقول المواطن عبدالله المنصوري: إن الاهتمام بزراعة النباتات في البيئة المحيطة ذو أهمية صحية بالغة، لدورها في زيادة نسبة الأوكسجين في الهواء الجوي وامتصاص ثاني اكسيد الكربون الناتج عن التنفس واحتراق وقود السيارات والمصانع، كما أنها تمنع من انجراف التربة ومكافحة التصحر دون شك، كما يحرص الكثير من المواطنين وأبناء الجاليات المختلفة على اصطحاب أطفالهم للمشاركة بحملات النظافة والتخضير والتشجير، بهدف تنمية الشعور لديهم بأهمية هذه الجوانب، كنوع من المساهمة في خدمة المجتمع، الذي يعيشون فيه، وقال: مركز قطر خضراء تركزت اهتماماته في عدة مجالات منها نشر الوعي بين الجمهور بنواحي التخضير والنظافة وإعداد التصاميم مجاناً للحدائق المنزلية، وإجراء مسابقتي أجمل حديقة منزلية ومدرسية كل عام، فضلاً عن طباعة العديد من الكتيبات والبوسترات ونشرات التوعية والمشاركة في مختلف الفعاليات، المتعلقة بنواحي التخضير والنظافة العامة، وهذا في تقديري عمل رائع وجيد لابد من تفعيله من جديد، لكي يستمر هذا الجهد للمحافظة على الوجه الحضاري والجمالي والبيئي للدولة. توازن بيئي وتحدث المواطن محمد العتيق موضحاً أن النهضة العمرانية، التي تشهدها الدولة حالياً، لابد ان تواكبها مشروعات التشجير، وزيادة المساحات الخضراء لإظهار الفن المعماري والتجانس بينه وبين تنسيق النباتات والمسطحات الخضراء، كي نصل الى توازن بيئي، بعيداً عن كل عوامل التلوث، وذكر ان البلدية ـ بالرغم من ظروف المناخ وندرة الامطار ـ حرصت على الاستمرار في تشجير المدن المختلفة، والطرق، وذلك لأهمية الاشجار في العمل على إزالة الملوثات من الغلاف الجوي، ونقاء البيئة وخفض التبخر وحجز الاتربة والغبار، وخفض درجات الحرارة وأرى انه من الضروري ان تتواصل مثل هذه المسابقات في البيوت والمدارس والوزارات، حتى تكون قطر خضراء بحق وحقيقة، لا سيما أن الوزارة على استعداد تام لتزويد الجميع بشتلات الاشجار بمختلف انواعها؛ مثل الزينة أو الأشجار البرية او الفاكهة، لذا من المفترض ان يواصل مركز قطر خضراء بوزارة البيئة، تشجيع الجميع وإحياء هذه الفكرة الجميلة للمسابقات من أجل التنافس الشريف، والمساهمة في العمل على زيادة المساحات الخضراء بمنازلنا، ومدارسنا، ووزاراتنا، لكي ننعم جميعا براحة النفس، وهدوء الأعصاب عند النظر الى تلك المساحات الخضراء المنتشرة في ربوع بلادنا كلها. إن مشاركة المدارس في المسابقات، يسهم في تدريب الطلاب والمعلمين والمعلمات على العمل الفعلي في مجال خدمة البيئة، والمشاركة في تحسينها من حولهم. وتوثيق العلاقات التنظيمية والعملية بين المجتمع المدرسي والمحلي واستثارة الاهتمام بقضايا البيئة. وتنمية روح المنافسة الإيجابي بين أعضاء المجتمع المدرسي والمدارس المشاركة. وتنمية السلوك البيئي لدى الطلاب داخل المدرسة وخارجها.. كما يجب أن يتم في ذلك السياق القيام بحملات تشجير مكثفة، وشاملة مبنية على أسس علمية، لا تقتصر على الشوارع والطرق والميادين، بل تشمل أطراف الدوحة والمناطق الخارجية والوديان والمناطق المفتوحة، مع الاستفادة من مياه الصرف المعالجة في عمليات التشجير، من أجل زيادة رقعة المساحة الخضراء حفاظًا على الميزان البيئي، وتنقية الأجواء التي تلوثها غازات المصانع وعوادم السيارات، لكن العلماء أرادوا ـ مع ذلك ـ أن يثبتوا ذلك علميًا كي يذكروا الناس بضرورة حماية بيئتهم.. فقد أكد علماء البيئة والصحة أن زراعة الأشجار، وزيادة المساحات الخضراء في الشوارع والأحياء، له تأثير على الصحة والحياة، وتقليل نسبة أمراض القلب والدورة الدموية في كل حي زرعت فيها، وحسنت شعور السكان بالصحة العامة، والأهم أن خلايا أجسادهم أصبحت فتية أكثر، مقارنة بأبناء الأحياء الأخرى، التي لم تطلها تجربة التشجير. كما تراجعت أيضًا الأمراض المزمنة في شدتها، وخصوصًا أمراض السكري وضغط الدم. وكشفت التحليلات المختبرية أن بطانات أوعيتهم الدموية تحسنت وقلت نسبة التراكمات المسببة للتكلس والجلطات فيها، بل لاحظ الباحثون تراجعًا في شدة وعدد الإصابات بالأمراض النفسية، والعصبية نتيجة للتشجير.
3432
| 03 نوفمبر 2015
خلال عام 2001 أطلقت وزارة البلدية والشؤون الزراعية آنذاك حملة قطر خضراء ونظيفة، من خلال مركز قطر خضراء، الذي يعمل على التوعية بأهمية النظافة والتشجير وبأهمية المساحات الخضراء في إضفاء الناحية الجمالية والصحية في البيئة المحيطة، وانعكاس ذلك على الجيل الصاعد من الشباب في المحافظة على قطر خضراء ونظيفة، وذلك بمشاركة المواطنين والمقيمين وطلاب المدارس الحكومية والخاصة، بمختلف مراحلها على مستوى جميع مناطق الدولة، وتم تشكيل عدة لجان فنية من مهندسين مختصين في مجال تصميم الحدائق، وفي مجال الهندسة الزراعية والري من مختلف إدارات الوزارة ووضع الاسس والمعايير اللازمة لتقييم الحدائق والمدارس المتنافسة، ومعاينة كل حديقة وتقييمها من حيث المنظر الجمالي العام، والتنسيق والتنوع في العناصر النباتية التي تتناسب مع البيئة القطرية. وكانت آخر مسابقة اقيمت في عام 2011، وطالب عدد من المواطنين وزارة البيئة التي اصبح مركز قطر خضراء يتبع لها، بعودة هذه المسابقات لما لها من مردود إيجابي لا سيما بعد المشاركات الكبيرة والنجاحات المتلاحقة، التي حققتها خلال هذه المسيرة، لا سيما أن زيادة المساحة الخضراء في المنازل تعتبر من الدعائم الاساسية لهذا، لتشجيع المواطن والمقيم لزراعة الأشجار والنباتات وتجميل المساكن والأحياء التي يقطنون فيها، باعتبار ذلك واجباً دينياً وحضارياً ووطنياً. المساحة الخضراء وتحدث المواطن د. فهد بن حمد النعيمي، مؤكداً أن إقامة مثل هذه المشاريع من شأنها زيادة المساحات الخضراء في المنازل والمدارس، وقد حقق مركز قطر خضراء ـ خلال السنوات الماضية ـ نتائج غير مسبوقة، وما يؤسفني هو توقف هذا النشاط الذي كان يهتم به الصغير والكبير، حيث يحرصون على المشاركة بكل ما هو جديد، لا سيما أن زيادة المساحة الخضراء المحيطة بالمنازل والمدارس، يعطيها نوعا من الجمال والخضرة الخلابة، كما أسهم المركز خلال تفاعله مع المدارس العديدة في إيجاد وعي بيئي عند الطلاب، واهتمامهم بحصص مواد العلوم والنشاط المدرسي والمحاضرات الهادفة للتعريف بدور النباتات والأشجار وطرق زراعتها ورعايتها، ودورها في الحفاظ على البيئة، ونحن كمواطنين نناشد الجهات المختصة العمل على إحياء هذا المشروع الرائد. تجميل المساكن وذكر المواطن إبراهيم الإبراهيم أن مشروع "قطر خضراء" يهدف إلى زيادة الرقعة الخضراء في قطر، وتشجيع المواطن والمقيم على زراعة الأشجار والنباتات وتجميل المساكن والاحياء التي يقطنون فيها، من خلال تنفيذ العديد من الانشطة والحملات التثقيفية التوعوية والإعلامية الموجهة الى المجتمع، وتحفيز المواطنين والمقيمين على تكثيف ممارسة الزراعة في المنازل والمدارس، من خلال مكافآتهم عليها، وهذا في تقديري عمل جليل يستحق الشكر والثناء، ولكن توقف المشروع خلال الأربعة الأعوام الماضية أثار العديد من علامات الاستفهام، لا سيما ان وزارة البلدية في السابق، ووزارة البيئة حاليا يهدفان الى تنمية المجتمع القطري، من جميع نواحي الحياة، والتأكيد على دور المشاركة الأهلية والرسمية في تنفيذ المشروعات والبرامج التنموية، وخاصة نحو طلبة المدارس لترسيخ عادة الحفاظ على الأرض الخضراء. أهمية صحية ويقول المواطن عبدالله المنصوري: إن الاهتمام بزراعة النباتات في البيئة المحيطة ذو أهمية صحية بالغة، لدورها في زيادة نسبة الأوكسجين في الهواء الجوي وامتصاص ثاني اكسيد الكربون الناتج عن التنفس واحتراق وقود السيارات والمصانع، كما أنها تمنع من انجراف التربة ومكافحة التصحر دون شك، كما يحرص الكثير من المواطنين وأبناء الجاليات المختلفة على اصطحاب أطفالهم للمشاركة بحملات النظافة والتخضير والتشجير، بهدف تنمية الشعور لديهم بأهمية هذه الجوانب، كنوع من المساهمة في خدمة المجتمع، الذي يعيشون فيه، وقال: مركز قطر خضراء تركزت اهتماماته في عدة مجالات منها نشر الوعي بين الجمهور بنواحي التخضير والنظافة وإعداد التصاميم مجاناً للحدائق المنزلية، وإجراء مسابقتي أجمل حديقة منزلية ومدرسية كل عام، فضلاً عن طباعة العديد من الكتيبات والبوسترات ونشرات التوعية والمشاركة في مختلف الفعاليات، المتعلقة بنواحي التخضير والنظافة العامة، وهذا في تقديري عمل رائع وجيد لابد من تفعيله من جديد، لكي يستمر هذا الجهد للمحافظة على الوجه الحضاري والجمالي والبيئي للدولة. توازن بيئي وتحدث المواطن محمد العتيق موضحاً أن النهضة العمرانية، التي تشهدها الدولة حالياً، لابد ان تواكبها مشروعات التشجير، وزيادة المساحات الخضراء لإظهار الفن المعماري والتجانس بينه وبين تنسيق النباتات والمسطحات الخضراء، كي نصل الى توازن بيئي، بعيداً عن كل عوامل التلوث، وذكر ان البلدية ـ بالرغم من ظروف المناخ وندرة الامطار ـ حرصت على الاستمرار في تشجير المدن المختلفة، والطرق، وذلك لأهمية الاشجار في العمل على إزالة الملوثات من الغلاف الجوي، ونقاء البيئة وخفض التبخر وحجز الاتربة والغبار، وخفض درجات الحرارة وأرى انه من الضروري ان تتواصل مثل هذه المسابقات في البيوت والمدارس والوزارات، حتى تكون قطر خضراء بحق وحقيقة، لا سيما أن الوزارة على استعداد تام لتزويد الجميع بشتلات الاشجار بمختلف انواعها؛ مثل الزينة أو الأشجار البرية او الفاكهة، لذا من المفترض ان يواصل مركز قطر خضراء بوزارة البيئة، تشجيع الجميع وإحياء هذه الفكرة الجميلة للمسابقات من أجل التنافس الشريف، والمساهمة في العمل على زيادة المساحات الخضراء بمنازلنا، ومدارسنا، ووزاراتنا، لكي ننعم جميعا براحة النفس، وهدوء الأعصاب عند النظر الى تلك المساحات الخضراء المنتشرة في ربوع بلادنا كلها. إن مشاركة المدارس في المسابقات، يسهم في تدريب الطلاب والمعلمين والمعلمات على العمل الفعلي في مجال خدمة البيئة، والمشاركة في تحسينها من حولهم. وتوثيق العلاقات التنظيمية والعملية بين المجتمع المدرسي والمحلي واستثارة الاهتمام بقضايا البيئة. وتنمية روح المنافسة الإيجابي بين أعضاء المجتمع المدرسي والمدارس المشاركة. وتنمية السلوك البيئي لدى الطلاب داخل المدرسة وخارجها.. كما يجب أن يتم في ذلك السياق القيام بحملات تشجير مكثفة، وشاملة مبنية على أسس علمية، لا تقتصر على الشوارع والطرق والميادين، بل تشمل أطراف الدوحة والمناطق الخارجية والوديان والمناطق المفتوحة، مع الاستفادة من مياه الصرف المعالجة في عمليات التشجير، من أجل زيادة رقعة المساحة الخضراء حفاظًا على الميزان البيئي، وتنقية الأجواء التي تلوثها غازات المصانع وعوادم السيارات، لكن العلماء أرادوا ـ مع ذلك ـ أن يثبتوا ذلك علميًا كي يذكروا الناس بضرورة حماية بيئتهم.. فقد أكد علماء البيئة والصحة أن زراعة الأشجار، وزيادة المساحات الخضراء في الشوارع والأحياء، له تأثير على الصحة والحياة، وتقليل نسبة أمراض القلب والدورة الدموية في كل حي زرعت فيها، وحسنت شعور السكان بالصحة العامة، والأهم أن خلايا أجسادهم أصبحت فتية أكثر، مقارنة بأبناء الأحياء الأخرى، التي لم تطلها تجربة التشجير. كما تراجعت أيضًا الأمراض المزمنة في شدتها، وخصوصًا أمراض السكري وضغط الدم. وكشفت التحليلات المختبرية أن بطانات أوعيتهم الدموية تحسنت وقلت نسبة التراكمات المسببة للتكلس والجلطات فيها، بل لاحظ الباحثون تراجعًا في شدة وعدد الإصابات بالأمراض النفسية، والعصبية نتيجة للتشجير.
4320
| 03 نوفمبر 2015
نظمت وزارة البلدية والتخطيط العمراني على مدى يومي، الاثنين والثلاثاء، ورشة عمل بعنوان (إجراءات ضبط وإزالة مخالفات النظافة العامة والسيارات المهملة)، حيث تضمنت فعالياتها عدداً من أوراق العمل التي تم تقديمها بمشاركة كل من البلديات وإدارة الأعتدة الميكانيكية ومشروع النظافة العامة ولجنة إزالة السيارات المهملة. وقدم ورقة العمل الأولى الدكتور أحمد أبو مصطفى وموضوعها (اشتراطات النظافة العامة وفقاً لقوانين البلدية)وتتضمن الحظر على سائقي السيارات وركابها إلقاء الأوراق أو الفضلات في الطرق والأماكن العامة ، والحظر على المارة إلقاء القمامة والمهملات في الطرق والأماكن العامة ، وحظر البصق في الطرق والأماكن العامة، وحظر إشغالات الطرق والأرصفة، وحظر ترك السيارات والمركبات مهملة في الطرق والأماكن العامة ، وحظر غسيل السيارات في الطرق والأماكن العامة ، ووجوب تغطية السيارات والمركبات بغطاء محكم يمنع تسرب محتوياتها بالطرق والأماكن العامة . فيما قدم سالم حمود آل شافي، مدير إدارة الرقابة البلدية ببلدية الدوحة ورقة عمل بعنوان (أنواع مخالفات النظافة العامة ومقابل الصلح بشأنها)، اشتملت على سرد لجميع أنواع مخالفات النظافة العامة الواردة في قوانين النظافة العامة وقيمة الصلح في حالة رغبة المخالف في التصالح وكذلك شروط الصلح مع المخالف والتي تشمل إزالة المخالفة وتصحيح الوضع وإعادة الحال إلى ما كان عليه وسداد قيمة الصلح واعتماد مدير البلدية للصلح، مشدداً علي رفض البلدية التصالح فى بعض الحالات. من جانبه قدم محمد فرج الكبيسي مساعد مدير مشروع النظافة العامة وعضو لجنة إزالة السيارات المهملة ورقة عمل بعنوان (أوجه التعاون بين مشروع النظافة العامة ولجنة إزالة السيارات المهملة) ، تضمنت التعريف بمشروع النظافة واختصاصاته ومن ثم لجنة إزالة السيارات المهملة المشكلة بناء على القرار الوزاري رقم (89) لسنة 2013 ، وأكد على أن اللجنة تختص برفع وإزالة السيارات المهملة بعد قيام البلديات بتطبيق أحكام قانـــون النظافة العامة مــن حيث ضبط وإثبات المخالفة وتحرير محضر بذلك . أما عن إنجازات اللجنة فقد ذكر السيد/ الكبيسي إنه تم خلال عامين رفع (26) ألف سيارة مهملة وتم إعادة تدوير (20) ألف سيارة مهملة وأن هناك خط ساخن لتلقي الشكاوي (44266666) . أما مرزوق مبارك المسيفري رئيس قسم النقليات وعضو اللجنة المذكورة فقد قدم ورقة عمل بعنوان (أوجه التعاون بين إدارة الأعتدة الميكانيكية ولجنة إزالة السيارات المهملة)، اشتملت على بيان اختصاصات إدارة الأعتدة الميكانيكية باعتبارها الجهة المختصة بالوزارة بتوفير المعدات والسيارات اللازمة لكافة البلديات وسحب وإزالة السيارات المهملة من الحدود الإدارية لكافة البلديات ، واختتمت الورشة اعمالها بعدد من النتائج والتوصيات.
1451
| 03 نوفمبر 2015
أتفق مسؤولي هيئة الأشغال العامة "أشغال" ومدراء الخدمات بالبلديات وممثلي إدارات الأعتدة الميكانيكية والجودة، على مجموعة من الإجراءات على مجموعة من الإجراءات المنظمة للتعامل السريع مع حالات طوارئ الأمطار، وسبل تعزيز إجراءات وآليات العمل الموحدة مع البلديات لخطة التأهب لحالات طوارئ الأمطار، مع تعزيز التعاون والتنسيق بين الهيئة والجهات المعنية الأخرى وعلى رأسها وزارة البلدية والتخطيط العمراني ومركز التحكم الوطني والأرصاد الجوية القطرية، حيث سيتم كإحدى سبل تعزيز التعاون والتنسيق، إشعار 220 موظف من أشغال ووزارة البلدية والتخطيط العمراني عن طريق إرسال رسائل نصية باللغتين العربية والإنجليزية للتنبيه باحتمالية سقوط أمطار. جاء ذلك خلال ورشة عمل نظمتها هيئة الأشغال العامة "أشغال" بمقر الهيئة بالتنسيق والتعاون مع وزارة البلدية والتخطيط العمراني، شارك فيها مدراء الخدمات بالبلديات وممثلي إدارات الأعتدة الميكانيكية والجودة، قدم خلالها المهندس خالد أحمد العبيدلي، رئيس قسم محطات المعالجة في هيئة الأشغال العامة شرحاً وافياً لهدف الورشة. وشمل العرض الذي قدمته الهيئة شرحاً لآلية العمل والإجراءات الخاصة بطوارئ الأمطار، والذي نتج عنه الاتفاق على مجموعة من الإجراءات المنظمة التي سيتم اتباعها، والتي من أبرزها تعزيز التعاون بين الجميع، وكذلك بتغير مستويات الإنذار، وتتوزع الإجراءات التي تم الاتفاق عليها على كافة الأطراف المعنية مع اعتماد مستويات إنذار مشتركة، وآلية تصعيد أو تخفيض موحدة لهيئة الأشغال العامة ووزارة البلدية والتخطيط العمراني، كما شمل العرض تدريباً نظرياً تفصيلياً لسيناريو تصعيد مستويات الإنذار والإجراءات المتبعة في كل مرحلة ودور كل جهة معنية. جدير بالذكر أن خطة الهيئة للتأهب لموسم الأمطار والتي نفذها قطاع الأصول، شملت تطوير مركز إدارة العمليات وتدريب فريق العمل على التعامل مع حالات الطوارئ، وتجهيز مركز عمليات لإدارة واحتواء حالات الطوارئ مع إجراء تدريبات للاستجابة لحالات الطوارئ، وزيادة إمكانيات مراكز خدمة العملاء والاستجابة لحالات الطوارئ على مدى 24 ساعة في اليوم. بالإضافة إلى تجهيز معدات متكاملة من المضخات والمولدات الكهربائية والتأكد من صلاحيتها وجهوزيتها، وتوزيع مولدات الكهرباء الاحتياطية على محطات الضخ الرئيسية خلال موسم الأمطار للإنذار المبكر حول حالات الطوارئ المحتملة حيث أن المحطات مربوطة بغرفة التحكم المركزية SCADA))، كما شملت الخطة المناطق التي تتمتع ببنية تحتية أو غيرها من المناطق التي لم يتم تطوير بنيتها حتى الآن.
290
| 02 نوفمبر 2015
نظمت إدارة العلاقات العامة والاتصال بالتعاون مع مشروع النظافة العامة بوزارة البلدية والتخطيط العمراني، حملة توعية تم خلالها توزيع 34 ألف كيس لجمع النفايات على المواطنين والمقيمين في عدد من الشوارع والمحلات بمنطقة المرخية. وتهدف الحملة إلى غرس حس المسؤولية الوطنية والاجتماعية في نفوس المواطنين والمقيمين، والحفاظ على الطابع الجمالي والنظافة العامة التي حث عليها الدين الإسلامي الحنيف. وتسعى الحملة إلى تحفيز المجتمع على تبني السلوكيات السليمة في التخلص من النفايات ورميها في الحاويات المخصصة لها، والحرص على عدم الإضرار بالبيئة والحفاظ عليها من التلوث، كمنهج حياة وتعهد ذاتي بإبراز الوجه الناصع لدولتنا الحبية. واشتملت الحملة على توزيع أكياس لجمع النفايات داخل السيارة ووضعها في المكان المخصص والتعريف بالجهد الذي يبذله عامل النظافة في إزالة النفايات من الطرقات العامة والحفاظ على الطابع الجمالي للمناطق بعيداً عن أكياس القمامة المتناثرة خارج الحاويات، إلى جانب بعض السلوكيات الخاطئة التي يقوم بها الأفراد وتؤدي إلى تشويه البيئة وتلويثها. وعبر عدد من المواطنين والمقيمين من قائدي السيارات عن شكرهم وتقديرهم لهذه المبادرة، مؤكدين على أهميتها في نشر الوعي وثقافة المحافظة على البيئة.
235
| 02 نوفمبر 2015
أكد مصدر مسؤول في إدارة الأراضي والمساحة بوزارة البلدية والتخطيط العمراني أن الأصل في مبادلة الأراضي بين المواطنين مسموح بها، ما عدا في المناطق السكنية ذات الطبيعة العائلية ويتم توقيع التعهد بعدم الاستبدال. وكان عدد من المواطنين الحاصلين على أراض جديدة في منطقة الوكير انتقدوا عدم سماح الجهات المختصة لهم بتبديل الاراضي مع آخرين من خلال توقيع تعهد شخصي بعدم استبدال الارض مستقبلا حتى لو كان بتراض بين الطرفين وتساءلوا عن هذا القرار هل يشمل جميع المناطق بعد؟ مؤكدين ان القانون سابقا يتيح للراغبين التقدم بطلبين للإدارة ويتم دفع الرسوم المقررة، ويُقدمونن تنازلين عن القسيمتين اللتين حصلوا عليهما ويتم التعاقد مع كل طرف من جديد على الأرض المستبدلة او في حالة وجود فائض في قسائم الأراضي في المنطقة التي يرغب فيها او مع شخص يود استبدال ارضه الى منطقة اخرى . وأشاروا الى انه من المعروف ان جميع الاراضي التي تقوم الدولة بمنحها وتوزيعها على المواطنين هي في الاساس تكون بمناطق ذات طبيعة عائلية . وقالوا في شكواهم انهم يشيدون بقرار وزارة البلدية والتخطيط العمراني الذي صدر مؤخرا واتاح بناء فيلتين سكنيتين على القسيمة الواحدة بجميع قسائم كبار الموظفين، الإسكان الشعبي، الهبات والمنح الخاصة المخصصة للاستعمالات السكنية في مختلف مناطق الدولة ، خارج المناطق النموذجية، وبعض المناطق، متمنين ان يتم التراجع عن هذا القرار او توضيحه للمواطنين .
661
| 31 أكتوبر 2015
أصدر سعادة الشيخ عبدالرحمن بن خليفة آل ثاني وزير البلدية والتخطيط العمراني قراراً وزارياً بتشكيل فريق عمل جائزة الإدارة المتميزة بالوزارة ، بهدف خلق مناخ للتنافس الشريف بين الإدارات والبلديات بما ينعكس إيجابياً على الأداء الوظيفي.وتسعى وزارة البلدية من إطلاق جائزة الإدارة المتميزة إلى الارتقاء بخدمات الإدارات والبلديات إلى مستويات التميز المؤسسي وتعزيز روح التنافس بينها بما يدعم تطوير وتحديث الأداء وتشجيعها على تطبيق مبادئ التميز في جميع مجالات عملها وفي كل الإدارات أو الأقسام أو الوحدات التابعة لها وفق معايير التميز المقترحة.كما تهدف الوزارة من خلال هذه الجائزة إلى تحقيق رؤيتها ورسالتها في قيادة القطاع الحكومي الخدمي من خلال كوادر وطنية محترفة، والاستثمار الأمثل للموارد المتاحة، من أجل استدامة رفاهية الحياة ومتطلبات العصر للجميع، وكذلك المساهمة في تحقيق رؤية قطر الوطنية 2030 من خلال التخطيط والتصميم لمدن ذكية، وتوفير خدمات عصرية للقطاعات الحكومية والخاصة والأفراد، وكذلك إحداث التطوير لتحقيق أقصى درجات التنافسية على سلم الإبداع والابتكار، والمساهمة في تطوير العمل الحكومي ، والتشجيع على ابتكار أساليب عمل جديدة ونوعية، وإبراز الطاقات القيادية المتميزة.وتتضمن المعايير المقترحة لاختيار الإدارة أو البلدية المتميزة : القيام بأعمال واقتراحات من شأنها تطوير الأداء بما يحقق المصلحة للعملاء ، إنجاز الأعمال والمهام الموكلة للإدارة أو البلدية وفق معدلات الأداء المستهدفة ، التزام السلوك المهني في التعامل مع الجمهور ، بيئة العمل الإيجابية والعمل بروح الفريق المتعاون المتكامل ، وابتكار حلول فعالة للمستجدات بما ينعكس على الصورة الإيجابية للوزارة لدى جمهور المتعاملين معها ودورها الداعم والمحفز لجهود الارتقاء بالخدمات .وكانت وزارة البلدية والتخطيط العمراني قد دشنت في فبراير الماضي جائزة الموظف المتميز في إطار اهتمامها بالعنصر البشري باعتباره رأس المال الحقيقي الذي يساهم في مسيرة التنمية والتطور في دولة قطر.
174
| 31 أكتوبر 2015
أفاد محمد منصور محمد الخاطر، مدير إدارة أملاك الدولة بوزارة البلدية والتخطيط العمراني، أنه تم تخصيص 8 مواقع لإنشاء جمعيات استهلاكية فى مناطق جريان جنيحات والخيسة وروضة الحمامة ولعبيب وأم قرن والصخامة. وأشار الخاطر فى معرض رده على الطلب المقدم من مشعل عبدالله النعيمي، عضو المجلس البلدي المركزي، ممثل الدائرة رقم (18)، أنه قد تم إصدار شهادات لفتح ملفات رخص بناء لعدد 5 قسائم من تلك المواقع وذلك بناء على طلب شركة الميرة للمواد الاستهلاكية. فيما أكد محمد حمد عجلان الكواري، مدير إدارة المساجد بوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية أن مشروع إعادة بناء المسجد رقم (407) فى منطقة روضة الفرس، المجاور للمصنع رقم (57)، في مرحلة التصميم وعمل الرسومات واستخراج رخصة البناء، وذلك رداً على الطلب المقدم من عضو المجلس البلدي المركزي، سعيد مبارك الراشدي، ممثل الدائرة (28) بخصوص إعادة بناء المسجد المذكور. من جانبه أكد راشد سعيد النعيمي، مدير بلدية الريان، أن البلدية طالبت شركة ألبان الخليج الدنماركية بالبدء فى إجراءات هدم عقار بمنطقة العزيزية صدر بحقه قرار بالهدم من قبل لجنة صيانة وهدم المباني بالرقم (194) لسنة 2015، وذلك رداً على الطلب المقدم من حمد خالد الغانم، عضو المجلس البلدي المركزي عن الدائرة رقم (6)، بخصوص منزل مهجور بمنطقة العزيزية.
506
| 27 أكتوبر 2015
أعلنت وزارة البلدية والتخطيط العمراني عن البدء في استقبال طلبات ترخيص البناء من المواطنين المستفيدين من تخصيص الأراضي في منطقة الوكرة "غرب المشاف - عدد 1080 وحدة سكنية"، علماً بأنه سيتم الإعلان خلال الفترات المقبلة عن بقية القسائم التي تم تخصيصها سابقاً في كل من مناطق جنوب الوكير، الفروش/ الخريطيات، شمال الناصرية، شمال الوكير، روضة اقديم وأزغوى.
1265
| 25 أكتوبر 2015
قررت لجنة قبول وتصنيف المهندسين ومكاتب الاستشارات الهندسية التابعة لوزارة البلدية والتخطيط العمراني، شطب وإلغاء قيد (9) مكاتب استشارات هندسية من سجلات القيد باللجنة. جاء ذلك استناداً إلى القانون رقم (19) لسنة 2015 ولائحته التنفيذية الخاص بتنظيم مزاولة المهن الهندسية ، والمعدل بالقانون رقم (2) لسنة 2014 ، وبناء على محضر الاجتماع رقم (32/2015) بتاريخ 14/10/2015 ، وبناءً على مقتضيات المصلحة العامة.
604
| 19 أكتوبر 2015
وقعت شركة ترميم "دار السلوى لصيانة وترميم المباني" عقداً مع وزارة البلدية والتخطيط العمراني لتنفيذ أعمال صيانة أجهزة التكييف والتبريد بالإضافة لتوريد وتركيب أجهزة التكييف المركزي في السوق المركزي ومخازن نعيجة ومقبرة أبو هامور لمدة ثلاثة سنوات. وبهذه المناسبة قال السيد أحمد الجبالي المدير العام للشركة " إن ترميم تستهدف العمل مع الهيئات الحكومية والمؤسسات الكبرى داخل دولة قطر، فالسمعة التي تتمتع بها جعلها تتفوق على منافسيها في استقطاب مختلف شرائح العملاء، فترميم لديها فريق من المهندسين والفنيين المدربين على أعلى مستوى مما يؤهلها لتنفيذ مختلف أعمال الصيانة والأعمال الكهروميكانيكية .وأضاف" نحن سعداء بالعمل مع وزارة البلدية والتخطيط العمراني، وأن الشركة تحقق أهدافها الإستراتيجية داخل السوق القطري ، بفضل الثقة القوية والعمل الجماعي التي تتمتع بها ترميم، وأن قطر الآن تشهد نمواً كبيراً في البناء وإدارة المرافق،فضلاً عن التحضيرات للأحداث الرياضية العالمية منها بطولة العالم للملاكمة ولاسيما مونديال كأس العالم لكرة القدم 2022 ، فأهم النقاط التي لابد من التفكير بها هو الوقوف على أبواب شركة متخصصة في مجال الصيانة والأعمال الكهروميكانيكية ، ونحن فخورون في هذا الإطار بأننا بقينا موضع ثقة لشريحة كبيرة داخل قطر، بما يؤكد التزامنا المتواصل للعميل بتقديم أفضل الخدمات.ونعمل جاهدين على توفير أفضل الحلول للعملاء من خلال التركيز على أحدث الإبتكارات التكنولوجية وايجاد الطرق الأحدث للتنفيذ ، وأنه ينبغي العمل على بناء معايير لإدارة المرافق التي سوف تعمل على تحسين جودة خدمات صيانة المباني المختلفة داخل دولة قطر لتوفير أفضل بيئة للجميع.يذكر ان ترميم شركة قطرية محلية، تتمثل خدمات الشركة المتنوعة في تقديم حلول وطرق مبتكرة في مجال صيانة أجهزة التبريد والتكييف وتجهيز المباني والعقارات الكبيرة بمنظومة الكهرباء، وكافة الأعمال الكهروميكانيكية داخل دولة قطر. فإن خدماتها تشمل الأبنية السكنية الفاخرة مثل القصور، المجمعات السكنية، المجمعات التجارية، المدارس، والفلل الكبيرة،كشركة رائدة في مجالها، تدرك الشركة قيمة الإبداع والإبتكار من خلال استخدام أحدث تقنيات الصيانة. ومن خلال تركيز اهتمامها على أفضل ممارسات الأعمال مع رؤية لتحقيق النمو المستدام، فإن الشركة قادرة على الذهاب إلى ما هو أبعد بكثير من متطلبات عملائها الأولية.
1412
| 13 أكتوبر 2015
في إطار توجيهات سعادة الشيخ عبدالرحمن بن خليفة آل ثاني وزير البلدية والتخطيط العمراني بالتيسير على موظفي الوزارة في حصولهم على الخدمات ، تم افتتاح مكتب دائم لشركة الخطوط الجوية القطرية بمقر إدارة الموارد البشرية بمبنى الملحق الإداري التابع للوزارة بمنطقة المنتزة ، لتقديم كافة الخدمات المتعلقة بالحجوزات والسفر للموظفين بكل سهولة ويسر. وصرح السيد جبر عبدالله العطية مدير إدارة الموارد البشرية بأن هذه الخدمة الجديدة الإضافية ، تأتي في إطار حرص إدارة الموارد البشرية على الارتقاء بالخدمات المقدمة لموظفي الوزارة ، وتنفيذاً لرؤية قطر الوطنية 2030 بالاهتمام بتنمية وتطوير الكوادر البشرية. وقال بأنه منذ افتتاح مكتب القطرية بداية فصل الصيف وحتى الآن ، تم إصدار (1300) تذكرة سفر لموظفي الوزارة، موضحاً بأن فترة عمل المكتب تبدأ من السابعة صباحاً وحتى الثالثة عصراً، وذلك بالطابق الأرضي بمبنى إدارة الموارد البشرية.
334
| 12 أكتوبر 2015
أكد السيد محمد فرج الكبيسي مساعد مدير مشروع النظافة العامة، وعضو لجنة ازالة السيارات المهملة، أن اللجنة تمكنت خلال الفترة من 29 مارس 2013 الى 6 اكتوبر الجاري من رفع 26013 سيارة مهملة.وأشار إلى أن عمل اللجنة يأتي في إطار الاهتمام الكبير الذي توليه وزارة البلدية والتخطيط العمراني للحفاظ على المظهر الحضاري للدولة.بدوره قال السيد مرزوق مبارك المسيفري رئيس قسم النقليات وعضو لجنة إزالة السيارات المهملة إن اللجنة قامت خلال الفترة تلك بالعديد من الأعمال الخاصة برفع السيارات المهملة والأليات والمعدات المعطلة وجميع المظاهر العشوائية سواء بالشوارع الرئيسية أو الفرعية والمواقف الخارجية، وذلك بعد أن اتخذت البلديات المعنية جميع اجراءاتها حسب المتبع لديهم وفقا للقانون 8 لسنة 1974.وقد حصلت اللجنة النتائج إيرادات تصل أحد عشر مليون وأربعمائة ألف ومئتين وسبعة عشر وثلاثون ريال قطري. أما السيارات التي تم إعادة تدويرها فقد بلغ عشرون ألف وعشرة سيارة. عضوا اللجنة خلال احدى الجولات التفقدية
285
| 08 أكتوبر 2015
تنطلق غدا الأربعاء المعارض التوعوية المتنقلة والفعاليات المصاحبة لها بمختلف البلديات في الدولة، التي تنظمها إدارة العلاقات العامة والاتصال بوزارة البلدية والتخطيط العمراني، بهدف التواصل مع الجمهور والتعريف بالخدمات المختلفة التي تقدمها الوزارة، إلى جانب تقديم نصائح وإرشادات للمواطنين والمقيمين في المجالات ذات العلاقة باختصاص البلديات. وستكون انطلاق أولى هذه الفعاليات ببلدية الشمال اليوم وغدا صباحا، ثم بلدية الخور والذخيرة يومي 12 و13 أكتوبر، وبعدها بلدية الظعاين 19 و20 ، وبلدية أم صلال 26 و27 من الشهر نفسه، ثم بلدية الريان يومي 2 و3 نوفمبر المقبل، وبلدية الدوحة 8 و9 ، وبلدية الوكرة 16 و17 من الشهر ذاته. تشمل الفعاليات التي تشارك فيها المدارس والمراكز الشبابية وعدد من المؤسسات تقديم عمل مسرحي بعنوان: "تحيا النظافة"، ثم فقرة ألعاب الخفة السحرية والمهرج ، ثم المسابقات التوعوية لتعليم الصغار رمي القمامة في الأماكن المخصصة وتوعيتهم بأهمية تدوير المخلفات والاستفادة من المواد الاستهلاكية في أعمال فنية مفيدة على جانب آخر عقدت بقاعة التدريب ببلدية الريان بوزارة البلدية والتخطيط العمراني دورة حول مهارات الحس الأمني ولغة الجسد لمفتشي البلديات و موظفي الوزارة من حاملي صفة الضبطية القضائية . وتستمر هذه الدورة التي تأتي تحت عنوان " مهارات الحس الأمني ولغة الجسد " لمدة 6 أشهر . تأتي هذه الدورة في سياق التنسيق والتعاون بين وزارتي البلدية والتخطيط العمراني والداخلية لصقل مهارات مفتشي البلديات وزيادة درجة الفعالية الأمنية لديهم .
345
| 06 أكتوبر 2015
تنطلق غدا الأربعاء المعارض التوعوية المتنقلة والفعاليات المصاحبة لها بمختلف البلديات في الدولة، التي تنظمها إدارة العلاقات العامة والاتصال بوزارة البلدية والتخطيط العمراني، بهدف التواصل مع الجمهور والتعريف بالخدمات المختلفة التي تقدمها الوزارة، إلى جانب تقديم نصائح وإرشادات للمواطنين والمقيمين في المجالات ذات العلاقة باختصاص البلديات.وستكون انطلاق أولى هذه الفعاليات ببلدية الشمال غدا وبعد غد صباحا، ثم بلدية الخور والذخيرة يومي 12 و13 أكتوبر، وبعدها بلدية الظعاين 19 و20 ، وبلدية أم صلال 26 و27 من الشهر نفسه، ثم بلدية الريان يومي 2 و3 نوفمبر المقبل، وبلدية الدوحة 8 و9 ، وبلدية الوكرة 16 و17 من الشهر ذاته.تشمل الفعاليات التي تشارك فيها المدارس والمراكز الشبابية وعدد من المؤسسات تقديم عمل مسرحي بعنوان: "تحيا النظافة"، ثم فقرة ألعاب الخفة السحرية والمهرج ، ثم المسابقات التوعوية لتعليم الصغار رمي القمامة في الأماكن المخصصة وتوعيتهم بأهمية تدوير المخلفات والاستفادة من المواد الاستهلاكية في أعمال فنية مفيدةعلى جانب آخر عقدت بقاعة التدريب ببلدية الريان بوزارة البلدية والتخطيط العمراني دورة حول مهارات الحس الأمني ولغة الجسد لمفتشي البلديات و موظفي الوزارة من حاملي صفة الضبطية القضائية .وتستمر هذه الدورة التي تأتي تحت عنوان " مهارات الحس الأمني ولغة الجسد " لمدة 6 أشهر .تأتي هذه الدورة في سياق التنسيق والتعاون بين وزارتي البلدية والتخطيط العمراني والداخلية لصقل مهارات مفتشي البلديات وزيادة درجة الفعالية الأمنية لديهم .
168
| 06 أكتوبر 2015
مساحة إعلانية
في لقطة عفوية حملت الكثير من الدلالات، نشرت سعادة الشيخة المياسة بنت حمد بن خليفة آل ثاني، رئيس مجلس أمناء متاحف قطر، عبر...
224102
| 22 نوفمبر 2025
أقدم أحد الأشخاص، يحمل الجنسية الخليجية، على قتل مصري داخل منزله بمدينة المنصورة بمحافظة الدقهلية المصرية. ووفق موقع مصراوي المحلي، ففقد قام الخليجي...
14568
| 22 نوفمبر 2025
تبدأ الليلة أول ليالي نجم الزبانا في قطر وعدد أيامه 13 يوماً ووقت طلوعه24 نوفمبر 2025، وفيه تزداد البرودة ليلاً مع اعتدال الحرارة...
7678
| 23 نوفمبر 2025
مع اقتراب اليوم الوطني لدولة قطر، تحتفل أكاديمية الإجارة لتعليم القيادة بهذه المناسبة الغالية من خلال تقديم عروض وخصومات مميزة تشمل جميع الدورات...
6500
| 23 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
تصل منتخبات عمان والسودان والبحرين واليمن ولبنان والصومال إلى العاصمة القطرية الدوحة اليوم الأحد استعدادا لخوض مبارياتها في الملحق المؤهل لدور المجموعات ببطولة...
6114
| 23 نوفمبر 2025
أعلن محمد عبدالله محمد، مساعد مدير إدارة الحدائق العامة بوزارة البلدية عن تدشين 10 حدائق جديدة قريباً في مختلف مناطق الدولة بالإضافة إلىمشروع...
5496
| 24 نوفمبر 2025
حذرت وزارة الداخلية من أساليب احتيال إلكتروني جديدة يقوم بها أشخاص ينتحلون صفات رسمية عبر منصات التواصل، بعد رصد حالة ادعى فيها أحدهم...
4084
| 24 نوفمبر 2025