قالت إدارة الأرصاد الجوية، إن غدا السبت 20 سبتمبر 2025هو أول أيام طالع الزبرة، وهو النجم الثالث من نجوم سهيل وأول نجوم فصل...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
كشفت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية، اليوم، أن وزارة الدفاع البنتاغون أمرت قيادة العمليات الخاصة بالتخلي عن المهام الأقل أولوية والتركيز أكثر على مكافحة التهديدات المتصاعدة من روسيا والصين، وذلك ضمن استراتيجية جديدة ستقود إلى عمل مراجعة شاملة للجيش الأمريكي. وذكرت الصحيفة، في تقرير لها، أن المراجعة، التي أمر بها وزير الدفاع جيمس ماتيس في الأسابيع الأخيرة، قد ينتج عنها خفض عدد قوات مكافحة الإرهاب في قارة إفريقيا بمقدار النصف تقريبا على مدى السنوات الثلاث المقبلة. وأضافت أن هذه التعليمات صدرت أثناء تقييم يقوم به حاليا البنتاغون لقوات العمليات الخاصة الأمريكية حول العالم، في أعقاب كمين مسلح تعرضت له قوات أمريكية في النيجر في أكتوبر من العام الماضي وأدى إلى مقتل أربعة جنود. وأشارت إلى أن هناك أكثر من 7300 جندي من قوات العمليات الخاصة الأمريكية منتشرون حول العالم، كثير منهم يعملون في الظل لمكافحة العناصر الإرهابية في اليمن وليبيا والصومال وبقاع ساخنة أخرى حول العالم. وقال مسؤولون، بحسب الصحيفة، إن السيد جيمس ماتيس وزير الدفاع والجنرال جوزيف دانفورد رئيس قيادة الأركان العامة المشتركة قلقان بشأن ضعف انتشار قوات الكوماندوز الأمريكية في الخارج، وقد أمر القائدان قيادة العمليات الخاصة والقيادة الإفريقية بالجيش بتقديم مجموعة من الخيارات بحلول منتصف شهر يونيو الجاري لموازنة التحديات الأمنية المتزايدة مع العمليات الحيوية لمكافحة الإرهاب. وكان تحقيق موسع أجراه البنتاغون الشهر الماضي في الهجوم الذي استهدف القوات الأمريكية في النيجر، قد كشف عن وجود ثقافة المجازفة بين قوات الكوماندوز الأمريكية. وتقول نيويورك تايمز إن هذا التحقيق عجل بقرار وزير الدفاع، ماتيس، بالتخلي عن بعض المهام العسكرية لمكافحة الإرهاب في إفريقيا، من أجل التركيز أكثر على القوى العالمية. وكان البنتاغون قد خلص في تحقيقه عن هجوم النيجر، والذي أزيحت عنه السرية في 10 مايو الماضي، إلى وجود إخفاقات ومشاكل واسعة النطاق على كل المستويات في البعثة العسكرية أدت إلى مقتل أربعة جنود من القوات الخاصة الأمريكية بدولة النيجر، في كمين مسلح نصبه مسلحون تابعون لتنظيم داعش في أكتوبر الماضي. وكشف التحقيق عن وقوع أخطاء فردية وتنظيمية ومؤسسية أدت لتعريض بعثة القوات الخاصة الأمريكية للخطر في النيجر، كما كشف عن جهود بطولية قام بها فريق صغير تعرض للقصف العنيف من قبل مجموعة من المسلحين الذين كانوا يفوقونهم عددا، بينما كانوا يتعرضون لوابل من نيران الرشاشات الثقيلة وقذائف الهاون. جدير بالذكر أن دورية استطلاع مكونة من 12 جنديا من القوات الخاصة الأمريكية و30 من قوات النيجر قد تعرضت لهجوم عنيف بالأسلحة النارية في الرابع من شهر أكتوبر الماضي، قاده نحو 50 مسلحا يشتبه بانتمائهم إلى تنظيم داعش الإرهابي باستخدام نحو 12 عربة وحوالي 20 دراجة نارية. وأدى الهجوم إلى مقتل 9 جنود من القوة المشتركة، 4 جنود أمريكيين و5 من قوات النيجر، إضافة إلى إصابة خمسة آخرين، اثنين أمريكيين وثلاثة من النيجر. وقد أثار مقتل الجنود الأمريكيين في ذلك الهجوم جدلا واسعا بشأن مدى سرية المهام العسكرية للقوات الأمريكية في ساحات المعركة النائية البعيدة.
1007
| 04 يونيو 2018
استقبل فخامة الرئيس عمر حسن أحمد البشير رئيس جمهورية السودان الشقيقة، سعادة السفير الدكتور مطلق بن ماجد القحطاني المبعوث الخاص لوزير الخارجية لمكافحة الإرهاب والوساطة في تسوية المنازعات. ونقل سعادة المبعوث الخاص لوزير الخارجية، تحيات حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى إلى فخامة الرئيس عمر البشير وتمنيات سموه لفخامته بموفور الصحة والسعادة ولحكومة وشعب السودان الشقيق بدوام التقدم والازدهار. ومن جانبه، حمل فخامة الرئيس السوداني، سعادة المبعوث الخاص لوزير الخارجية، تحياته لحضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى، متمنيا لسموه موفور الصحة والسعادة ولدولة قطر استمرار التقدم والتنمية والازدهار. جرى خلال المقابلة بحث جهود الوساطة القطرية لإحلال السلام في دارفور وسير إنفاذ اتفاقية الدوحة لسلام دارفور والقضايا ذات الاهتمام المشترك. حضر المقابلة سعادة السيد راشد بن عبدالرحمن النعيمي سفير دولة قطر لدى جمهورية السودان.
633
| 03 يونيو 2018
اجتمع سعادة السفير الدكتور مطلق بن ماجد القحطاني المبعوث الخاص لوزير الخارجية لمكافحة الإرهاب والوساطة في تسوية المنازعات، مع سعادة الدكتور الدرديري محمد أحمد وزير خارجية السودان، وسعادة الدكتور أمين حسن عمر ممثل رئاسة الجمهورية السودانية حول الاتصال الدبلوماسي والتفاوضي بملف سلام دارفور، وسعادة السيد جيرمايا مامابولو الممثل الخاص للبعثة المشتركة بين الاتحاد الأفريقي والأمم المتحدة بإقليم دارفور، وكذلك ممثل مكتب الأمم المتحدة الإنمائي وسفراء بعض الدول الأجنبية.. كُل على حدة. جرى خلال الاجتماعات بحث استمرار جهود الوساطة القطرية لإحلال السلام والمصالحة في دارفور والأمور ذات الاهتمام المشترك.
935
| 03 يونيو 2018
- بيرنارد: الدوحة الداعم الأكبر لصندوق مكافحة التطرف - ليكومت: قطر قدمت الكثير لإنقاذ المتضررين من الحروب - التعليم فوق الجميع مبادرة قطرية لتعليم أطفال العالم - تجفيف منابع الإرهاب تضمن أمن وأمان العالم في المستقبل - مبادرة مهمة تربط بين التنمية والأمن وبناء مؤسسات المجتمع -استراتيجيات وطنية للقضاء على العوامل المسببة لتنامي التطرف رحب خبراء ومستشارون فرنسيون بقرار دولة قطر مضاعفة مساهتمها في الصندوق العالمي لإشراك المجتمعات ومساعدتها على الصمود في مواجهة التطرف العنيف (GCERF) إلى عشرة ملايين دولار بدلا من خمسة، وذلك خلال مشاركتها في الاجتماع الثامن لمجلس إدارة الصندوق المنعقد في مدينة لوزان السويسري مؤكدين لـ الشرق، أن دور دولة قطر في محاربة الإرهاب مشهود له على الصعيد الدولي، كما أنها قامت بدور رائد في مجال تجفيف منابع الإرهاب واجتثاثه من جذوره من خلال عشرات المبادرات التنموية الناجعة. مكافحة الارهاب قال فلوران بيرنارد، المستشار بالصندوق العالمي لمواجهة التطرف والعنف GCERF واستاذ علم الاجتماع بجامعة نيس لـ الشرق، أن الصندوق العالمي لإشراك المجتمعات ومساعدتها على الصمود في مواجهة التطرف والعنف أسس في عام 2014 كأول مبادرة عالمية لمواجهة التطرف والعنف في المجتمعات النامية واجتثاثه من جذوره، وهي مبادرة مهمة جدا تربط بين التنمية والأمن، وتقيم حوارا بناء مع مؤسسات المجتمع المدني والقطاع الخاص في الدول النامية تحت إشراف الحكومات وبمشاركتها، كما توقع المؤسسة أو الصندوق استراتيجيات وطنية للقضاء على العوامل المسببة في تنامي ظاهرة التطرف والعنف مثل الفقر والجهل والبطالة وتحريف الخطاب الديني. وقد ساهمت قطر في دعم الصندوق بقوة خلال الاجتماع العام لمجلس إدارة الصندوق في الدوحة خلال شهر ديمسبر 2017، وقدمت الدوحة دعما للصندوق بقيمة خمسة ملايين دولار، كما خرج الاجتماع بتوصيات وقرارات مهمة، من شأنها مواجهة منابع الإرهاب وتطهير البيئة المسببة والحاضنة له، وفي الاجتماع الثامن للصندوق الذي عقد يومي 30 و31 مايو الماضي في مدينة لوزان السويسرية، ضاعفت قطر مساهمتها في الصندوق لتصبح عشرة ملايين دولار، وبذلك تصبح قطر الداعم الأكبر للصندوق بين الدول الأعضاء وهي أمريكا، وسويسرا، وبريطانيا، وكندا، وأستراليا، ونيوزيلندا، وهولندا، وفرنسا، واليابان، والسويد، والنرويج، والاتحاد الأوروبي، وهو دور مشكور للدوحة بجانب دورها الملحوظ والمشهود له في مجال مكافحة الإرهاب عموما. مبادرات ناجحة أكد كاميل ليكومت، المستشار المتعاون بالصندوق العالمي لمواجهة التطرف والعنف (GCERF)، والأستاذ بالأكاديمية الوطنية للعلوم العسكرية بباريس، أن قطر هي الدولة العربية الوحيدة العضو في الصندوق، ومن أكثر الدول الأعضاء تفاعلا مع القضايا الحيوية التي يتبناها، وسعادة السفير الدكتور مطلق بن ماجد القحطاني المبعوث الخاص لوزير الخارجية لمكافحة الإرهاب والوساطة في تسوية المنازعات، وعضو مجلس إدارة الصندوق، يبذل جهودا كبيرة لإنجاح المشروع وتحقيق إنجازات ملحوظة على أرض الواقع بهدف بناء مجتمعات مسالمة في مناطق مختلفة من دول العالم تحكمها الاضطرابات والنزاعات المسلحة، مثل مالي، ونيجيريا، وكينيا، وميانمار، وبنغلاديش، وكوسوفا، وأفغانستان، والصومال، وهذه المجتمعات إلى جانب دول تشهد إضرابات مؤقتة مثل سوريا وليبيا واليمن والعراق تحتاج عملا حثيثا لإنقاذ ملايين المواطنين الذين جعلتهم الظروف فريسة سهلة للمنظمات المتطرفة، وقد قدمت قطر الكثير لإنقاذ هؤلاء المتضررين بطرق مختلفة، ليس بدعم الصندوق العالمي لمواجهة التطرف والعنف (GCERF)، وإنما بمبادرات ناجحةمثل التعليم فوق الجميع، ومن الأهداف الأساسية لهذه الميادرة تعليم 10 ملايين طفل وإلحاقهم بالتعليم. يأتي ذلك في إطار برنامج علم طفلا أحد البرامج الثلاثة التي أسستها مؤسسة التعليم فوق الجميع، وهي مبادرة عالمية مقرها الدوحة، وقد أسستها صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر عام 2012. وتعمل مؤسسة التعليم فوق الجميع حالياً في أكثر من 40 دولة، ولها أكثر من 45 برنامجاً تم التصديق عليها، وتتركز أغلب هذه البرامج حول مشكلة التسرب من التعليم في مناطق النزاع وانعدام الأمان، ويعتبر العامل الأساسي في النجاحات التي تحققت هو قدرة المؤسسة على العمل المشترك مع المؤسسات الأخرى العاملة في المجال. كما تنفذ قطر برامج الإغاثة والإعانة لعشرات المناطق المنكوبة حول العالم، وهذا الأمر يؤكد مكانة قطر كفاعل رئيسي ومهم على الصعيد الدولي في مكافحة الإرهاب وتجفيف منابعة، فالجماعات المتطرفة تستغل هذه البيئات الهشة في مناطق الفقر والتخلف والنزاع لاستقطاب مئات الشباب وتجنيدهم في صفوف التنظيم، ومواجهة مسببات التطرف مهمة جدا بقدر أهمية مواجهة التنظيمات المسلحة عسكريا، بل أهم لضمان أمن وأمان العالم في المستقبل، والقضاء على هذه الآفة تماما.
922
| 02 يونيو 2018
أكد سعادة السفير الدكتور مطلق بن ماجد القحطاني المبعوث الخاص لوزير الخارجية لمكافحة الإرهاب والوساطة في تسوية المنازعات، أن دولة قطر تبذل جهودا حثيثة في مكافحة الإرهاب وتجفيف منابع تمويله من خلال مشاركتها الفاعلة في التحالف الدولي ضد داعش، والمنتدى العالمي لمكافحة الإرهاب (GCTF)، والصندوق العالمي لإشراك المجتمعات ومساعدتها على الصمود (GCERF)، ومركز استهداف تمويل الإرهاب (TFTC). جاء ذلك في تصريح لسعادة السفير الدكتور مطلق بن ماجد القحطاني لوكالة الأنباء القطرية قنا، عقب ترؤسه وفد دولة قطر المشارك في اجتماع مركز استهداف تمويل الإرهاب والذي عقد في دولة الكويت بمشاركة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، بالإضافة إلى الولايات المتحدة الأمريكية. وأوضح سعادته، أن دولة قطر شاركت بفعالية في الاجتماع الذي هدف إلى تحديد وتتبع وتبادل المعلومات المتعلقة بالشبكات المالية الإرهابية، وتنسيق الإجراءات المشتركة لمكافحة الإرهاب، وتصنيف الأفراد والكيانات الممولة للأنشطة الإرهابية والإعلان عنها وفرض العقوبات بحقها، وتقديم الدعم لدول المنطقة التي تحتاج إلى المساعدة في بناء القدرات لمواجهة تهديدات تمويل الإرهاب. ووصف المبعوث الخاص لوزير الخارجية لمكافحة الإرهاب والوساطة في تسوية المنازعات، النقاشات خلال الاجتماع بأنها كانت إيجابية وتفاعلية وبناءة، وأعرب عن تطلع دولة قطر إلى استمرار النقاش الإيجابي لتحقيق المصالح المشتركة لدول الخليج في مكافحة الإرهاب وتمويله.
1036
| 10 مايو 2018
الدوحة لحوار الأديان يشارك بورقة عمل في مؤتمر مكافحة الإرهاب .. شارك مركز الدوحة الدولي لحوار الأديان في المؤتمر الدولي حول مكافحة الإرهاب ومنع التطرف العنيف: من النظرية إلى الممارسة والذي انعقد في العاصمة الطاجيكية دوشنبه، بتنظيم قطري طاجيكي مشترك، وبلغ عدد المشاركين في المؤتمر نحو 400 شخص ينتمون إلى نحو 42 دولة، و35 منظمة، بما فيها الأمم المتحدة، والاتحاد الأوروبي. وخلال المؤتمر تقدم د. إبراهيم بن صالح النعيمي رئيس مجلس إدارة مركز الدوحة الدولي لحوار الأديان بورقة عمل، أكد فيها أهمية مكافحة الإرهاب، فكريا وثقافيا، وتجفيف منابع تمويله، كما يواجه أمنيا. وحول أهمية المؤتمر، ومشاركته، قال د. إبراهيم النعيمي: المؤتمر مهم للغاية، وتأتي مشاركة قطر في تنظيمه استمرارا للجهود القطرية الواضحة في مكافحة الإرهاب وتجفيف منابع تمويله. وأشار إلى أن الإرهاب قبل أن يكون قضية أمنية فهو بالأساس قضية فكرية، فيجب أن تتم معالجته من كافة الاتجاهات، ومن الضروري وضع مفهوم محدد وواضح للإرهاب، وعدم الاتهام بالإرهاب طبقا لتوجهات سياسية أو أغراض خاصة بتحقيق مصالح معينة. وفي الورقة التي تقدم بها الدكتور ابراهيم النعيمي، بدأ بتحرير المصطلحات والمفاهيم محللا أسباب ظاهرة التطرف ومقترحا الحلول مؤكدا انها يجب أن تكون الحلول شاملة، حيث من الضروري العمل عن كثب مع الجهات الفاعلة الرئيسية في المجتمع ، والزعماء الدينيين ، والأكاديميين والباحثين المعنيين. وأشار إلى أهمية التركيز على الحوار، وتمكين قادة المجتمع من أن يكونوا فعالين في المصالحة والوساطة ، في حالة النزاع، كما نحن بحاجة إلى اعتماد موقف النقد الذاتي، وتطوير القاعدة الذهبية، أو الحكمة التي تقول : تعامل مع الآخرين كما تحب أن يعاملك الاخرون.
926
| 05 مايو 2018
الإرهاب لا يواجه بالصواريخ فقط لكن بالتعليم الجيد والتثقيف وتنوير العقول إيمانويل بيترو: مبادرة علم طفلا نجحت في بلوغ غاية مستحيلة المبادرة تثمر أجيالا واعدة تنبذ الحرب والعنف والصراعات نيكولا غريزمان: التعليم هو الضمانة الحقيقية لحماية المجتمعات من التطرف المبادرة علاج صحيح للأمراض الاجتماعية التي تخلفها الحروب والنزاعات أشاد حقوقيون فرنسيون بمبادرة علّم طفلا التي تبنتها مؤسسة التعليم فوق الجميع برئاسة سمو الشيخة موزا بنت ناصر، ونجحت في بلوغ غاية تأمين التعليم المناسب لعشرة ملايين طفل حول العالم حرمتهم ظروف الحرب والصراعات والنزاعات المسلحة والفقر من الوصول إلى الحق في التعليم، وفق ما تم إعلانه خلال الحفل الذي أقيم بمكتبة نيويورك العامة ، مؤكدين لـ الشرق أن المبادرة التي قامت بها مؤسسة التعليم فوق الجميع بالتعاون مع منظمة الأمم المتحدة للطفولة اليونيسيف، تعكس معاني في غاية الأهمية على رأسها أن التعليم الجيد هو السلاح الأهم لمواجهة الإرهاب والتطرف والجسر الأقصر والأقرب للعبور نحو مستقبل أفضل. رسالة إنسانية من جانبه أكد إيمانويل بيترو، الحقوقي الفرنسي وعضو الفيدرالية الوطنية الفرنسية لمنظمات حقوق الإنسان لـ الشرق، أن مبادرة علم طفلا التي أطلقتها منظمة التعليم فوق الجميع القطرية نجحت في بلوغ غاية بدت في بادئ الأمر مستحيلة، وهي تأمين التعليم الأساسي المناسب لعشرة ملايين طفل حرمتهم ظروف الحرب والصراعات والنزاعات من مواصلة التعليم، وذلك خلال وقت قياسي مقارنة بحجم الجهد المبذول، وإعلان سمو الشيخة موزا بنت ناصر عن هدف جديد يتمثل في بلوغ غاية أعظم وهي تعليم 60 مليون طفل حول العالم بدعم وشراكة منظمة الأمومة والطفولة اليونيسيف أمر يستحق التقدير، ولقي ردود أفعال طيبة منذ الإعلان عن الحفل الذي أقيم بمبنى مكتبة نيويورك العامة وأعلنته اليونيسيف على موقعها الالكتروني وحساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي، وقد تفاعلت المنظمات الحقوقية حول العالم مع المبادرة بغرض التأكيد على إنسانية المبادرة وأهميتها في هذا الوقت العصيب الذي يمر به العالم، والذي يحتاج إلى التكاتف لتقديم عمل حقيقي على أرض الواقع، ومبادرة علم طفلا هي عمل عظيم نسانده ونثمن جهوده، التي سوف تثمر بالتأكيد أجيالا واعدة تنبذ الحرب والعنف والصراعات، فهذه رسالة إنسانية حقيقية ستخلد في تاريخ البشرية. غاية عظيمة وأضاف نيكولا غريزمان، أستاذ علم الاجتماع بجامعة نيس ومدير منظمة باكس لحقوق الإنسان بباريس، أن التعليم المناسب هو الضمانة الحقيقية لحماية المجتمعات ومحاربة الإرهاب والتطرف والعنف بكافة صوره، ومبادرة علم طفلا هي علاج صحيح للأمراض الاجتماعية التي تخلفها الحروب والنزاعات، والاهتمام بالأطفال الذين حرموا من التعليم وعانوا من ويلات الحروب والنزاعات وهي رسالة إنسانية مهمة، أدركتها مؤسسة التعليم فوق الجميع وعملت بدأب لبلوغ غاية مستحيلة وهي تعليم عشرة ملايين طفل، وهو أمر اعتدناه من مؤسسة التعليم فوق الجميع منذ تأسيسها عام 2012، إذ إن تشخيص المرض الحقيقي أو الفيروس المدمر في المجتمعات وهو الجهل، والفقر كبيئة حاضنة للفكر المتطرف أهم خطوة لمواجهة الإرهاب. وتابع: الإرهاب لا يواجه بالصواريخ والمدافع فقط، بل بالتعليم الجيد والتثقيف وتنوير العقول لسد الطريق أمام الأفكار المتطرفة والأفكار الهدامة وصناعة الإرهاب والإرهابيين، ويجب على المنظمات المعنية والنشطاء حول العالم بحث سبل الانخراط الإيجابي في مبادرة علم طفلا ، لتحقيق الغاية العظمى وهي تعليم 60 مليون طفل حول العالم، يعانون من الفقر والجهل وظروف إنسانية صعبة دون ذنب، ولو تحققت هذه الغاية فمن المؤكد أن التطرف سينتهي ويشفى جسد العالم من فيروس الإرهاب والتخلف، وسينعم الجميع بالأمن والسلام.
1607
| 04 مايو 2018
أعلنت هيئة مكافحة الإرهاب في تونس، اليومالأربعاء، التعرّف على منفّذي عملية اغتيال المهندس التونسي محمد الزواري، عضو كتائب القسام الفلسطينية، الذي قُتل في 15 ديسمبر 2016، ويلُقّب بـ طيار حماس؛ نظراً لدوره في تصنيع طائرات دون طيار وهناك مؤشرات وأدلة بتورط جهاز الموساد الإسرائيلي في إغتياله. وبحسب موقع الخليج أونلاين قال المتحدث الرسمي باسم القطب القضائي لمكافحة الإرهاب في تونس، سفيان السليطي، إنه تم ﺍلتعرّف ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺸﺨﺼﻴﻦ اللذين نفّذا عملية ﺍﻻﻏﺘﻴﺎﻝ، ويحملان اﻠﺠﻨﺴﻴﺔ البوسنية. وأضاف خلال مؤتمر صحفي في العاصمة التونسية: إنه تم إلقاء القبض على أحد العنصريْن في كرواتيا، وهو يحمل الجنسية البوسنية، بتاريخ 13 مارس الماضي. وبحسب السليطي فإن القضاء التونسي وجّه طلبات للمساعدة القضائية، في الفترة بين أكتوبر ونوفمبر، إلى كل من مصر ولبنان وكوبا وتركيا وبلجيكا والسويد والبوسنة، بخصوص ملفّ الزواري. وتابع السليطي: تفاجأنا مؤخّراً بإبلاغنا من السلطات البوسنية رفضها تسليم العنصر الذي جرى القبض عليه في كرواتيا إلى تونس؛ بحجّة أن قانون البلاد يمنع تسليم رعاياها.
1097
| 02 مايو 2018
ينطلق اليوم بالتعاون مع الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي المؤتمر يهدف للتصدي للتحديات الأمنية وتوحيد جهود مواجهة التطرف قطر تسعى لخلق فهم مشترك للتحديات الحالية واستكشاف فرص تعزيز الشراكة العالمية أنشطة الجماعات المتطرفة تقوّض جهود المجتمع الدولي للحفاظ على الأمن وتعزيز التنمية تعاون الدوحة ودوشنبه في تنظيم المؤتمر ثمرة لعلاقات ثنائية متميزة تنظم دولة قطر وجمهورية طاجيكستان اليوم بالعاصمة الطاجيكية دوشنبه المؤتمر الدولي الرفيع المستوى لمكافحة الإرهاب ومنع التطرف العنيف، بالتعاون مع الأمم المتحدة ومنظمة الأمن والتعاون في أوروبا والاتحاد الأوروبي ويستمر يومين. ويشارك في المؤتمر سعادة السفير الدكتور مطلق بن ماجد القحطاني المبعوث الخاص لوزير الخارجية لمكافحة الإرهاب والوساطة في تسوية المنازعات، وينتظر أن تشهد الفعاليات مشاركة دولية واسعة. ويهدف المؤتمر إلى التصدي للتحديات الأمنية التي تواجه بلدان العالم، وتوحيد الجهود لمواجهة الإرهاب والراديكالية والتطرف العنيف، باعتبارها المغذي الرئيسي لعدم الاستقرار في أجزاء كثيرة من العالم. كما يهدف إلى خلق فهم مشترك للتحديات الحالية واستكشاف الفرص لتعزيز الشراكة والتعاون على المستويات الوطنية والإقليمية والدولية لمكافحة الإرهاب والتطرف العنيف، وتقاسم الفرص والتحديات في تنفيذ استراتيجية طاجيكستان الوطنية لمكافحة الإرهاب. ويتطلع المؤتمر لتحديد اتجاهات وتحديات التطرف ودور الشباب والأيديولوجيا والمعلومات في منع ومكافحة التطرف العنيف المؤدي إلى الإرهاب، وتبادل الخبرات في مكافحته و التركيز على منع تهديدات الإرهابيين الأجانب (FTF)، وجرد الآليات المحلية والإقليمية لمكافحة الإرهاب، وتعزيز التعاون ضد الإرهاب الإلكتروني وتطوير المبادئ التوجيهية لمكافحة التطرف العنيف في الفضاء الإلكتروني. ودشن المنظمون موقعا إلكترونيا متكاملا للتعريف بالمؤتمر وتغطية فعالياته. أنشطة إرهابية وترتكب الجماعات المتطرفة العنيفة جرائم الإرهاب وتجنيد الشباب في صفوفها، وقمع حقوق النساء والاعتداء عليهن، ما يقوض جهود المجتمع الدولي للحفاظ على السلام والأمن وتعزيز التنمية المستدامة واحترام حقوق الإنسان. وتنتشر الأنشطة الإرهابية والعنيفة المتطرفة عبر الحدود الوطنية، ما يمثل تحدياً أمنياً عالمياً لا يمكن للبلدان أن تواجهه بمفردها، الأمر الذي يتطلب تعاوناً شاملا بين الجهات الوطنية والإقليمية والدولية الفاعلة لصياغة الاستراتيجيات. وتدل الخبرة الدولية والمحلية في مجال مكافحة الإرهاب ومنع التطرف العنيف، على أن النجاح في هذا المجال يستوجب وضع وتنفيذ مجموعة من التدابير لمعالجة العوامل الاجتماعية والاقتصادية والقانونية والمؤسسية التي تسهم في انتشار العنف القائم على الحقوق والإيديولوجيات. علاقات متميزة ويعد تعاون دولة قطر وجمهورية طاجيكستان في تنظيم المؤتمر ثمرة لعلاقات متميزة بين البلدين في مختلف المجالات. وكانت العلاقات الدبلوماسية بين البلدين بدأت في عام 1994، وتم تبادل التمثيل الدبلوماسي في عام 2012. وشكلت زيارة صاحب السمو الأمير الوالد الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني (حفظه الله) لطاجيكستان في عام 2007، وزيارة فخامة الرئيس إمام علي رحمان رئيس جمهورية طاجيكستان لقطر في عام 2007 منعطفاً مهماً في علاقات البلدين والدفع بها إلى آفاق رحبة. وخلال زيارة فخامة رئيس طاجيكستان للدوحة في عام 2007 وقع البلدان على عدة اتفاقيات ومذكرات تفاهم شملت مذكرة تفاهم بين وزارتي خارجية البلدين، واتفاقية التشجيع والحماية المتبادلة للاستثمارات واتفاقية التعاون الاقتصادي والتجاري والفني، ومذكرة تفاهم للتعاون بين غرفة تجارة وصناعة قطر مع نظيرتها الطاجيكية. وتعززت علاقات البلدين بتوقيعهما على عدة اتفاقيات خلال زيارة فخامة رئيس جمهورية طاجيكستان للدوحة في فبراير 2017، إذ تم التوقيع على اتفاقية للتعاون في المجال الثقافي، ومذكرة تفاهم بين مصرف قطر المركزي والبنك الوطني لطاجيكستان، واتفاقية للتعاون في المجال القانوني، واتفاقية للتعاون في مجال التعليم والتعليم العالي والبحث العلمي، واتفاقية النقل الجوي، واتفاقية للتعاون في المجال الصحي واتفاقية للتعاون في المجال الأمني، ومذكرة تفاهم بين اللجنة الأولمبية القطرية واللجنة الأولمبية الطاجيكية. ووقع البلدان في 25 أغسطس 2011 بمدينة دوشنبه اتفاقية تشجيع وضمان الاستثمارات بين حكومتي البلدين. وأصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى حفظه الله المرسوم رقم (36) لسنة 2013 بالتصديق على هذه الاتفاقية وأن تكون لها قوة القانون وفقا للمادة ( 68) من الدستور. اللجنة المشتركة وتوجت قطر وطاجيكستان علاقاتها المتميزة بتكوين اللجنة الطاجيكية – القطرية للتعاون الاقتصادي والتجاري والتقني التي عقدت أول اجتماع لها في 18 و19 أكتوبر 2012 بمدينة دوشنبه.
1516
| 02 مايو 2018
نظمت كلية القانون بجامعة قطر بالتعاون مع مكتب الأمم المتحدة المعني بالجريمة والمخدرات؛ مؤتمرًا أكاديميًا دوليًا بعنوان: استكشاف ومكافحة العلاقات بين الجريمة المُنظمة والإرهاب، ويستمر المؤتمر لمدة يومين ، حيث يهدف إلى تفعيل إعلان الدوحة 2015 الصادر عن المؤتمر الثالث عشر للمؤتمر العام للأمم المتحدة، في منع الجريمة والعدالة خاصةً فيما يتعلق بدور التعليم الأكاديمي والبحث العلمي في مكافحة الجريمة بما فيها الجريمة المنظمة والإرهاب. وقال الدكتور محمد بن عبد العزيز الخليفي، عميد كلية القانون إن قضية الجريمة والإرهاب هامة جدًا في عالمنا اليوم، وإن كلية القانون في جامعة قطر إذ تُبدي أشد التقدير للتعاون القائم بينها وبين مكتب الأمم المتحدة المعني بالجريمة والمخدرات الذي ساهم في عقد هذا المؤتمر للنقاش، والدراسة، والتوصية. وأضاف الخليفي نعتقد أنَّ الجريمة المنظمة والإرهاب هي من الجرائم الدولية الخطيرة، التي تشكل تهديدًا حقيقيًا على المجتمع الدولي، ويجب مواجهتها والقضاء عليها. كما أشار الدكتور الخليفي إلى أنَّ قطر قد اتخذت إجراءات جادّة لمكافحة هذه الجرائم على المستويين التشريعي والمؤسساتي، فعلى المستوى التشريعي: أقرَّت دولة قطر القانون رقم 3 لسنة 2004 بشأن مكافحة الإرهاب، والذي تم تعديله في 12 يوليو 2017 ضمن قانون مكافحة غسيل الأموال وتمويل الإرهاب رقم 4 لعام 2010، والقانون رقم 15 لسنة 2011 بشأن مكافحة الاتجار بالبشر، أما على المستوى المؤسسي، فقد أنشأت قطر اللجنة الوطنية لمكافحة الإرهاب، واللجنة الوطنية لمكافحة غسيل الأموال، ومكافحة تمويل الإرهاب، واللجنة الوطنية لمكافحة الاتجار بالبشر، تحت سلطة الأعمال الخيرية لضمان عدم استخدام المساهمات الخيرية لأغراض غير قانونية. وفي تصريحٍ لها، قالت الأستاذة لويد آري، رئيس شعبة الجريمة المنظمة والاتجار غير المشروع، شعبة شؤون المعاهدات بمكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة: إنَّهُ لا يمكن لدولة، مهما كانت قوية، أن تهزم الجريمة المنظمة والإرهاب وحدها، ولا أن تكسر الصلة بين هاتين الجريمتين. إن المؤتمر الأكاديمي الدولي حول استكشاف ومكافحة الروابط بين الجريمة المنظمة والإرهاب الذي ينظمه مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة والذي تستضيفه جامعة قطر، هو حدث مهم نُظِّم في الوقت المناسب؛ لاستكشاف هذه الظاهرة المثيرة للقلق والتي تشكل تهديدًا خطيرًا للسِلم والأمن الدوليين. أوراق عمل متعددة وقدم عددٌ من الخبراء من جامعات دولية متعددة عدد من أوراق العمل التي ناقشت محاور المؤتمر، حيث شارك في تقديمها خُبراءٌ في كُلٍ من: جامعة ساسكس، جامعة نورثهامبتون، جامعة ماساتشوستس لويل، جامعة وايكاتو، المعهد النيجيري للدراسات القانونية المتقدمة، جامعة الاقتصاد الوطني والعالمي، جامعة الحسن الثاني، جامعة كارلوس الثالث بمدريد، جامعة بكين للمعلمين، نانيانغ الجامعة التكنولوجية، جامعة مدينة نيويورك، يارسلوف جامعة مودري الوطنية للقانون، جامعة أكسفورد، ومعهد الجامعة الأوروبية. الجدير بالذكر أنَّ مؤتمر استكشاف ومكافحة العلاقات بين الجريمة المنظمة والإرهاب الذي تنظمه جامعة قطر؛ تناول عددًا من المواضيع الحيوية منها: تحديد ومناقشة البيانات التجريبية ودراسات الحالة الواقعية واستجابة الروابط بين الاتجار بالأسلحة النارية والإرهاب والأنشطة المتصلة بالإرهاب، كما تم عقد جلسات حول طرائق التحقيقات في قضايا الإرهاب والجرائم، وآثار الاعتماد على افتراض ارتكاب جرائم الإرهاب وتمويلها ومناقشة دراسة أوجه الشبه الإقليمية والعلاقات المكانية حولها.
849
| 25 أبريل 2018
أكد الرائد خميس محمد المريخي ممثل وفد قطر أن هذا الاجتماع يعد فرصة لتعزيز التعاون بين الدول الأعضاء في فياب لمكافحة الإرهاب الذي بات يشكل خطرا على العالم أجمع والذي يتطلب تكاتف الجهود للتصدي له خاصة من قبل المؤسسات الأمنية التي تحتاج إلى تعاون وتنسيق أكبر فيما بينها باعتبارها الجهة الأهم في التصدي المباشر لهذه الآفة الخطيرة على السلم والأمن الدوليين، مشيرا إلى أنها ليست المرة الأولى التي تستضيف فيها قوة لخويا هذه الاجتماعات منذ انضمامها لعضوية الاتحاد عام 2013. منوها إلى أن هذا الاجتماع يأتي امتدادا لسلسلة من الاجتماعات ويعنى باستخدام التكنولوجيا والدعم اللوجستي وكل ما يتعلق بهذا المضمون، موضحا أن المجلس الأعلى لقادة اتحاد (الفياب) يتولى رسم الاستراتيجية العامة وتحديد إطار التعاون بين جميع الدول الاعضاء وتحديد مجالات التعاون المستقبلي ووضع الأهداف الاستراتيجية. ورقة عمل لخويا وبين الرائد خميس محمد المريخي أنه سيقدم ورقة عمل لخويا أمام الاجتماع بعنوان التحديات الأمنية في الساحات العامة وتعتمد على 3 محاور أساسية الأول يناقش أفضل الممارسات في تأمين الساحات العامة من العمليات الإرهابية والثاني يتطرق إلى خبرات قوة لخويا في التعامل مع الساحات العامة وآليات تأمينها أما المحور الثالث فيتطرق إلى دور استخدام التكنولوجيات في تأمين الساحات العامة حيث سيتم عرض الممارسات المتعلقة باستخدام التكنولوجيا في تأمين الساحات العامة سواء الكاميرات أو الطائرات أو الروبوتات وغيرها. وبين ممثل دولة قطر في الاجتماع أنه يتم تبادل الرئاسة سنويا بين الدول الأعضاء، وتقوم فرق العمل المتخصصة بشؤون فياب بجميع الدول الاعضاء بمتابعة أعمال الجمعية وإعداد اللوائح والمقترحات التي يتم عرضها خلال الاجتماعات السنوية للمجلس الأعلى للقادة، وتقوم اللجان التخصصية المكونة من ممثلي الدول الأعضاء بمناقشة سبل التعاون المشترك وتبادل الخبرات. تقديم الخبرات والمعلومات وأضاف الرائد خميس محمد المريخي أنه بحسب برتوكول الاتحاد تقدم (لخويا) خبراتها للدول الأعضاء في المنظمة وتشارك في تسهيل التفاهم بين البلدان المشتركة والمؤسسات الأمنية وتعزيز العلاقات والمعاملة بالمثل والدعم الخارجي للنماذج التنظيمية والهيكلية وفقاً للاتفاقية الدولية والوطنية لتبادل المعلومات والخبرات، وكذلك إعداد التمارين المشتركة بين هذه القوات والاستفادة من الخبرات التخصصية العسكرية والتكنولوجية، وحضور الاجتماعات التنسيقية الخاصة بقوات الدرك لمتابعة أعمال الاتحاد وإعداد اللوائح والمقترحات التي يتم عرضها خلال الاجتماعات السنوية للمجلس الأعلى للقادة. وكانت دولة قطر كانت قد انضمت للاتحاد الدولي للجندرمة وقوات الشرطة ذات الطابع العسكري (الفياب) FIEP في عام 2013، بناء علي توصية من قوة الدرك الفرنسي وبترحيب من الدول الأعضاء. وتأسس FIEP عام 1994م، ويتكون اسم الاتحاد من الأحرف الاولي للدول المؤسسة، فرنسا (F) إيطاليا (I) وإسبانيا (E) والبرتغال (P)، وكان الهدف الأساسي من تأسيسه توطيد أعمال التعاون بين قوات الدرك في كل من فرنسا وايطاليا وإسبانيا، وقد اكتمل نصابها بانضمام البرتغال في عام 1996، وتوسعت فيما بعد بانضمام عدد من القوات بدول أخرى. وتشمل قائمة الدول المشاركة في الاجتماع كلا من قطر، وفرنسا، وأسبانيا، وإيطاليا، وتركيا، وهولندا، والبرتغال، ورومانيا، والمغرب، وتونس، وأوكرانيا، والأرجنتين، وتشيلي، والبرازيل، وجيبوتي.
4614
| 11 أبريل 2018
مساحة إعلانية
قالت إدارة الأرصاد الجوية، إن غدا السبت 20 سبتمبر 2025هو أول أيام طالع الزبرة، وهو النجم الثالث من نجوم سهيل وأول نجوم فصل...
11038
| 19 سبتمبر 2025
قال عضو المكتب السياسي في حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، غازي حمد، إن وفد المفاوضات كان يدرس المقترح الأميركي مع بعض مستشاريه، عندما حاولت...
4260
| 18 سبتمبر 2025
عقد مجلس الدفاع المشترك في مجلس التعاون اجتماعًا عاجلًا في الدوحة، إثر اجتماع اللجنة العسكرية العليا لتقييم الوضع الدفاعي لدول المجلس ومصادر التهديد...
3520
| 18 سبتمبر 2025
وجّه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، اليوم الجمعة، رسالة حادة إلى رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، بشأن محاولا حصول إسرائيل على نقش سلوان الأثري....
3004
| 19 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
دعت شركة ودام الغذائية الجمعية العامة غير العادية للانعقاد يوم 8 أكتوبر القادم لعرض تقرير المدقق الخارجي المتعلق بالخسائر المتراكمة. وأكد بيان نشره...
2962
| 18 سبتمبر 2025
أصدرت المحكمة المدنية – إدارة المنازعات الإدارية – حكمها الذي قضى بإلغاء قرار تقييم أداء موظف، وألزمت جهة العمل بإعادة تقييمه من جديد...
2614
| 18 سبتمبر 2025
أعلن مجلس الدفاع المشترك لدول مجلس التعاون الخليجي، اليوم مجموعة من الإجراءات الدفاعية عقب الاعتداء العسكري الإسرائيلي الخطير على دولة قطر. ومن بين...
2328
| 18 سبتمبر 2025