رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

تقارير وحوارات alsharq
معهد الدوحة للأسرة يشارك في فعاليات "التنمية الاجتماعية" بالأمم المتحدة

شارك معهد الدوحة الدولي للأسرة، عضو مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، في فعاليات جانبية ضمن الدورة السابعة والخمسين للجنة التنمية الاجتماعية في مقر الأمم المتحدة في نيويورك. كانت أولى هذه الفعاليات جلسة إحاطة أقامتها منظمة الاتحاد الدولي لتنمية الأسرة حول قيمة الرعاية غير مدفوعة الأجر والعمل المنزلي، الذي شارك معهد الدوحة الدولي للأسرة بتنظيمها إلى جانب كل من البعثة الدائمة لدولة قطر لدى الأمم المتحدة، وشعبة التنمية الاجتماعية الشاملة التابعة للأمم المتحدة، والاتحاد الدولي للاقتصاد المنزلي. وتخللت الجلسة، التي قدمتها الشيخة علياء آل ثاني، الممثل الدائم لدولة قطر، والسيد ماريو أرميلا، الرئيس العالمي للاتحاد الدولي لتنمية الأسرة، سلسلة من العروض تناولت ثلاثة مواضيع مختلفة، وهي: دور المجتمع المدني، ودور الوالدين، ودور أصحاب العمل. من جهتها قالت الدكتورة شريفة العمادي، المدير التنفيذي للمعهد: لقد تعاون معهد الدوحة الدولي للأسرة ومنظمة الاتحاد الدولي لتنمية الأسرة في العديد من المشاريع، بما في ذلك اجتماعات فريق الخبراء، وجلسات إحاطة الدوحة، والأحداث الجانبية، ومؤخرًا اجتماع المجتمع المدني الذي عقد في إطار التحضير لمؤتمرنا الدولي الفائت التربية الوالدية ورفاه الطفل والتنمية. وكجزء من مشاركة معهد الدوحة الدولي للأسرة، سلمت الدكتورة شريفة العمادي جائزة الأسرة السنوية المقدمة من منظمة الاتحاد الدولي لتنمية الأسرة إلى الاتحاد الدولي للاقتصاد المنزلي، حيث تمنح هذه الجائزة لشخص أو لمؤسسة وذلك بهدف تعزيز سياسات ومنظور الأسرة والقيم العائلية على نطاق عالمي، وقد نال معهد الدوحة الدولي للأسرة هذه الجائزة في عام 2018. وأضافت الدكتورة شريفة العمادي، قائلًة: أتقدم بالشكر الجزيل لمنظمة الاتحاد الدولي لتنمية الأسرة لدعوتي هذا العام لتسليم جائزة الأسرة إلى الاتحاد الدولي للاقتصاد المنزلي، والذي نفتخر بتعاوننا معه في السابق حيث شاركنا في صياغة بيان المجتمع المدني حول الوالدية وأتطلع إلى جهود تعاونية مستقبلية بين جميع منظماتنا. تبعت هذه الفعالية مشاركة لمعهد الدوحة الدولي للأسرة بجلسة عقدتها وزارة التنمية الإدارية والعمل والشؤون الاجتماعية تحت عنوان استراتيجية قطاع الحماية الاجتماعية في دولة قطر: تعزيز وحماية الاسرة وتماسكها. وتضمنت مشاركة المعهد عرضا تقديميا قدمته الدكتورة شريفة العمادي، المدير التنفيذي لمعهد الدوحة الدولي للأسرة بعنوان الشراكة بين القطاع العام ومنظمات المجتمع المدني في مجال السياسات الأسرية: نموذج دولة قطر، وقد ناقش العرض نطاق عمل المعهد لدعم السياسات الأسرية على المستوى الوطني والدولي والإقليمي وتتضمن الأمثلة ذات الصلة لبرامج المعهد. واختتمت الدكتورة شريفة العمادي العرض التقديمي بالإشارة إلى أن التجربة القطرية هي نموذجٌ للشراكة الفعالة بين القطاعين الحكومي والخاص لتطوير السياسات العامة في مختلف المجالات، مع التأكيد أن معهد الدوحة الدولي للأسرة سيواصل تعزيز سبل التعاون والشراكة بين المعهد والقطاع الحكومي. ويعدُ معهد الدوحة الدولي للأسرة معهدًا عالميًا معنيًا بوضع السياسات، وتنظيم فعاليات التوعية الداعمة للقاعدة المعرفية بشأن الأسرة العربية، وتعزيز السياسات الأسرية القائمة على الأدلة. ويشكّل المعهد جزءًا من مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، ويتمتع بوضعٍ استشاري خاص مع المجلس الاقتصادي والاجتماعي التابع للأمم المتحدة.

571

| 18 فبراير 2019

محليات alsharq
معهد الدوحة الدولي للأسرة يشارك في لجنة التنمية الاجتماعية

يشارك معهد الدوحة الدولي للأسرة، عضو مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، في سلسلة من جلسات النقاش التي تعقد كجزء من الدورة السابعة والخمسين للجنة التنمية الاجتماعية، وذلك في مقر الأمم المتحدة في نيويورك، من 11 وحتى 21 فبراير الجاري. وينظم معهد الدوحة الدولي للأسرة بالتعاون مع إدارة الشؤون الاقتصادية والاجتماعية لدى الأمم المتحدة ومنظمة الاتحاد الدولي لتنمية الأسرة، سلسلة من الجلسات تبدأ مع جلسة إحاطة الدوحة، في 12 فبراير 2019، تحت عنوان بيان المجتمع المدني حول التربية الوالدية، والذي تم إطلاقه في المؤتمر الدولي التربية الوالدية ورفاه الطفل والتنمية، والذي نظمه المعهد في الدوحة في أكتوبر 2018. ويستضيف في اليوم نفسه، معهد الدوحة الدولي للأسرة ومنظمة والاتحاد الدولي لتنمية الأسرة، جلسة بعنوان قيمة الرعاية غير مدفوعة الأجر والعمل المنزلي، وستجري المناقشة بالتعاون بين الاتحاد الدولي لتنمية الأسرة، والبعثة الدائمة لدولة قطر لدى الأمم المتحدة، وشعبة التنمية الاجتماعية الشاملة التابعة للأمم المتحدة، والاتحاد الدولي للاقتصاد المنزلي. ويختتم المعهد نشاطاته بجلسة حول الحماية الاجتماعية المرتكزة على الأسرة، وذلك في 14 فبراير2019، وستعقد المناقشة بالتعاون مع كل من الوفد الدائم لدولة قطر لدى الأمم المتحدة، وإدارة الشؤون الاقتصادية والاجتماعية لدى الأمم المتحدة، ولجنة الأمم المتحدة الاقتصادية والاجتماعية لغرب آسيا الاسكوا، ومؤسسة بيكرلي للرعاية الاجتماعية، والمجلس الدولي لمجلس الضمان الاجتماعي. ويعدُ معهد الدوحة الدولي للأسرة معهدًا عالميًا معنيًا بوضع السياسات، وتنظيم فعاليات التوعية الداعمة للقاعدة المعرفية بشأن الأسرة العربية، وتعزيز السياسات الأسرية القائمة على الأدلة. ويتمتع المعهد بوضعٍ استشاري خاص مع المجلس الاقتصادي والاجتماعي التابع للأمم المتحدة.

472

| 07 فبراير 2019

محليات alsharq
معهد الدوحة الدولي للأسرة يشارك في الدورة الـ 77 للجنة التنمية الاجتماعية بنيويورك

يشارك معهد الدوحة الدولي للأسرة، عضو مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، في سلسلة من جلسات النقاش التي تعقد كجزء من الدورة السابعة والخمسين للجنة التنمية الاجتماعية، وذلك في مقر الأمم المتحدة في نيويورك من 19 إلى 21 من فبراير الجاري. وفي هذا الإطار ينظم المعهد بالتعاون مع إدارة الشؤون الاقتصادية والاجتماعية لدى الأمم المتحدة ومنظمة الاتحاد الدولي لتنمية الأسرة، سلسلة من الجلسات تبدأ مع جلسة /إحاطة الدوحة/، في 12 من فبراير الجاري، تحت عنوان /بيان المجتمع المدني حول التربية الوالدية/، والذي تم إطلاقه في المؤتمر الدولي /التربية الوالدية ورفاه الطفل والتنمية/، الذي نظمه المعهد في الدوحة في أكتوبر 2018. ويستضيف في اليوم نفسه، معهد الدوحة الدولي للأسرة ومنظمة الاتحاد الدولي لتنمية الأسرة، جلسة بعنوان /قيمة الرعاية غير مدفوعة الأجر والعمل المنزلي، وستجرى المناقشة بالتعاون بين الاتحاد الدولي لتنمية الأسرة، والبعثة الدائمة لدولة قطر لدى الأمم المتحدة، وشعبة التنمية الاجتماعية الشاملة التابعة للأمم المتحدة، والاتحاد الدولي للاقتصاد المنزلي. ويختتم المعهد نشاطاته بجلسة حول الحماية الاجتماعية المرتكزة على الأسرة، وذلك في 14 فبراير الجاري وستعقد المناقشة بالتعاون مع كل من الوفد الدائم لدولة قطر لدى الأمم المتحدة، وإدارة الشؤون الاقتصادية والاجتماعية لدى الأمم المتحدة، ولجنة الأمم المتحدة الاقتصادية والاجتماعية لغرب آسيا /الاسكوا/، ومؤسسة بيكرلي للرعاية الاجتماعية، والمجلس الدولي لمجلس الضمان الاجتماعي. ويعد معهد الدوحة الدولي للأسرة معهدا عالميا معنيا بوضع السياسات، وتنظيم فعاليات التوعية الداعمة للقاعدة المعرفية بشأن الأسرة العربية، وتعزيز السياسات الأسرية القائمة على الأدلة. ويتمتع المعهد بوضع استشاري خاص مع المجلس الاقتصادي والاجتماعي التابع للأمم المتحدة.

408

| 06 فبراير 2019

محليات alsharq
انطلاق المنتدى السنوي الثالث حول سياسات الأسرة اليوم

د. شريفة العمادي: إثراء القاعدة المعرفية لمصلحة المحضون في قانون الأسرة القطري الدوسري: وفاق يتولى تقديم الخدمات المهنية المتخصصة للمحضونين وذويهم المحامي النعيمي: تفكك الأسرة وانهيارها أكثر المشاكل الاجتماعية الخطيرة ينظم معهد الدوحة الدولي للأسرة ، عضو مؤسسة قطر، بالشراكة مع جمعية المحامين القطرية ومركز الاستشارات العائلية (وِفاق)، المنتدى السنوي الثالث حول سياسات الأسرة، تحت عنوان مصلحة المحضون بين الواقع والقانون وذلك يومي 27 و 28 يناير 2019 في فندق ماريوت ماركيز. يسعى المنتدى إلى إثراء القاعدة المعرفية حول موضوع مصلحة المحضون في قانون الأسرة القطري وما يرتبط به من قضايا، والعمل على تحقيق الأهداف المحددة والتي تتضمن دراسة وتحليل ضوابط مصلحة المحضون في قانون الأسرة القطري، تحديد الإشكاليات والحلول المتعلقة بمصلحة المحضون في ظل قانون الأسرة القطري وتحديد أهم الفجوات التي صاحبت تطبيق القانون، بالإضافة إلى مناقشة دور المؤسسات الاجتماعية في مراعاة مصلحة المحضون. وكان المنتدى الأول قد عقد في شهر مايو 2016، بالتعاون مع وزارة التنمية الإدارية والعمل والشؤون الاجتماعية في دولة قطر، والمكتب التنفيذي لمجلس وزراء العمل والشؤون الاجتماعية بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، وتناول موضوع إعادة النظر في سياسات التوفيق بين العمل والأسرة في دول مجلس التعاون الخليجي. وعقد المنتدى السنوي الثاني للسياسات الأسرية في شهر مارس 2017 بالشراكة مع مركز الدراسات القانونية والقضائية بوزارة العدل، وكلية القانون بجامعة قطر، وجمعية المحامين القطرية، ومؤسسة قطر للعمل الاجتماعي حول موضوع عشرة أعوام على إصدار قانون الأسرة في قطر: التجربة والتطلعات. قالت الدكتورة شريفة العمادي، المدير التنفيذي لمعهد الدوحة الدولي للأسرة: يسعى المنتدى السنوي الثالث للسياسات الأسرية إلى إثراء القاعدة المعرفية حول موضوع مصلحة المحضون في قانون الأسرة القطري، وما يرتبط به من قضايا، والعمل على تحقيق أهداف محددة كدراسة وتحديد الإشكاليات والحلول المتعلقة بمصلحة المحضون في قانون الأسرة القطري، كذلك تحديد أهم الفجوات التي صاحبت تطبيق هذا القانون، إضافة إلى مناقشة دور المؤسسات الاجتماعية في مراعاة مصلحة المحضون. ويعدّ المنتدى السنوي للسياسات الأسرية مبادرة من معهد الدوحة الدولي للأسرة تهدف إلى توفير منصة لمناقشة قضايا الأسرة والسياسات ذات الصلة، والتعريف بها، ووضعها كأولوية على أجندة صانعي السياسات في دولة قطر. وأعرب السيد راشد بن أحمد الدوسري، المدير التنفيذي لمركز الاستشارات العائلية (وفاق)، عن بالغ اهتمامه بمشاركة المركز في تنظيم أعمال المنتدى الثالث للسياسات الأسرية والذي يأتي بعنوان مصلحة المحضون بين الواقع والقانون، نظرًا لما يطرحه من قضية حيوية هامة والتي تأتي ضمن إطار أهم الخدمات التي يقدمها المركز وهي خدمة الرعاية الوالدية، حيث يعتبر مركز وفاق أحد روافد المجتمع القطري التي تتولى تقديم الخدمات المهنية المتخصصة للمحضونين وذويهم، ومن ثم فإنه يتحمل مسؤولية كبيرة على المستوى المجتمعي، تتجلى في تعزيز التواصل والترابط الأسري بين الأبناء ووالديهم في مختلف الأحوال حتى بعد حدوث الخلافات الأسرية، وبما يكفل الحفاظ على مبدأ حصانة الرعاية الوالدية والعمل على تجنيبهم الآثار السلبية لهذه الخلافات، وتنشئة الأبناء المحضونين في بيئة نموذجية سليمة تحفظ مصلحتهم وحقوقهم الوالدية المشروعة. وأضاف الدوسري أن المركز حريص على تحقيق الغايات التي ترمى إليها التربية الوالدية بمعناها الحديث والتي تتبلور باختصار في الحفاظ على الكيان الأسري من خلال إرساء دعائم العلاقات الإيجابية بين الآباء والأبناء المحضونين. وأشار إلى أن مركز وفاق يستجيب في ظل هذا الدور الحيوي إلى تطلعات الدولة المستقبلية كما جاء في رؤيتها الوطنية لعام 2030، والتي تنص الركيزة الثانية منها على تطلع دولة قطر إلى النهوض بالمجال الاجتماعي وتطويره من خلال بناء الإنسان القطري القادر على التعامل بجدارة ومرونة مع متطلبات عصره، والمحافظة على أسرة قوية متماسكة تحظى بالدعم والرعاية والحماية الاجتماعية. تفكك الأسرة بداية الانهيار من جهته قال راشد بن ناصر النعيمي، رئيس جمعية المحامين القطريين: إن تفكك الأسرة هو انهيار أو اختلال في سلوك الأسرة، ويُمكن اعتباره من أكثر المشاكل الاجتماعية الخطيرة، إذ يؤثر على المجتمع ككل بصفة عامة وعلى المحضون بصفة خاصة، ويوجد العديد من الأنماط له؛ ومنها: التفكك الأسري الجزئي الذي يكون ناتجًا عن انفصال الوالدين عن بعضهما، والتفكك الأسري الكلي الذي يكون ناتجًا عن وفاة أحد الوالدين، والتفكك النفسي، بالإضافة إلى التفكك الاجتماعي. وستوفر الندوة منصة لنقاش قيّم يجمع بين الخبراء والممارسين من مختلف الجهات القانونية في الوزارات الحكومية ذات الصلة في دولة قطر، والشرطة المجتمعية بوزارة الداخلية، وخبراء وباحثون ومؤسسات مهتمون بقانون الأسرة، إضافة إلى أساتذة وطلاب كليات القانون ونيابة الأسرة وقضاة ومحامون، وستقدم الفعالية أوراق عمل، وتقرير موجز حول المنتدى يحتوي على ملخص النقاش والتوصيات. جلسات المنتدى تتحدث في الجسة الافتتاحية الدكتورة شريفة العمادي، المدير التنفيذي، معهد الدوحة الدولي للأسرة(DIFI) ، والاستاذ المحامي راشد ابن ناصر النعيمي ، رئيس جمعية المحامين القطرية ، والأستاذ راشد بن أحمد الدوسري ، مدير مركز الاستشارات العائلية (وفاق) محاور الجلسات تدور الجلسة الأولى حول ضوابط مصلحة المحضون في قانون الأسرة القطري ، ومحاورها مفهوم المصلحة والحضانة والمحضون وضوابط ومعايير تقدير مصلحة المحضون وإسناد وإسقاط الحضانة ، ومفهوم مصلحة المحضون ، وضوابط مصلحة المحضون وإسناد وإسقاط الحضانة ، ومعايير تقدير مصلحة المحضون. وتتلخص الجلسة الثانية حول سلطة القاضي في رعاية المحضون والنفقة المقررة له وتقدمها السيدة مريم الجابر رئيس نيابة الأسرة . وستركز على دور سلطة القاضي في تجاوز صاحب الحق في الحضانة وفي تقدير معايير مصلحة المحضون وتحديات تنفيذ أحكام الحضانة . تدور محاور الجلسة حول سلطة القاضي في تجاوز صاحب الحق في الحضانة ، وسلطة القاضي في تقدير معايير مصلحة المحضون : تقدير مبررات الرؤية والزيارة والاستزارة والاستصحاب والسفر بللمحضون ، وتحديات تنفيذ أحكام الحضانة. في اليوم الثاني هناك الجلسة الأولى: دور المؤسسات الاجتماعية في مراعاة مصلحة المحضون ، وسوف تسلط الضوء على دور المؤسسات الاجتماعية في مراعاة مصلحة المحضون (مركز الاستشارات العائلية (وفاق) و معهد الدوحة الدولي للأسرة وجمعية المحامين القطرية). ومحاور الجلسة هي الخدمات التي يقدمها مركز الاستشارات العائلية (وفاق) للآباء والامهات المطلقين و المنفصلين واطفالهم والتحديات التي تواجهه عند تقديم تلك الخدمات ، ورؤية مركز وفاق للممارسات المستقبلية اللازمة لتحقيق المصلحة الفضلى للمحضونين ، ونموذج مقترح لتعزيز الشراكة بين المؤسسات الاجتماعية لتحقيق مصلحة المحضون (مركز الاستشارات العائلية (وفاق) ، معهد الدوحة الدولي للأسرة ، جمعية المحامين القطرية). الجلسة الثانية: حول الإشكاليات والحلول المتعلقة بمصلحة المحضون في ظل قانون الأسرة القطري، وستناقش هذه الجلسة على القضايا والأسئلة المتعلقة بالكشف عن مصلحة المحضون ، ومحاورها التعسف في استعمال حق الحضانة ، والنوازل وأثرها في أحكام الحضانة ، وحقوق الحاضن في قانون الأسرة القطري.

2953

| 27 يناير 2019

محليات alsharq
"معهد الدوحة للأسرة" ينظم المنتدى السنوي للسياسات الأسرية الأسبوع المقبل

ينظم معهد الدوحة الدولي للأسرة عضو مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، المنتدى السنوي الثالث للسياسات الأسرية يومي الأحد والإثنين المقبلين تحت منوان مصلحة المحضون بين الواقع والقانون وذلك بالتعاون مع جمعية المحامين القطرية ومركز الاستشارات العائلية وفاق. وقالت الدكتورة شريفة العمادي المدير التنفيذي لمعهد الدوحة الدولي للأسرة إن المنتدى السنوي الثالث يسعى إلى إثراء القاعدة المعرفية حول موضوع مصلحة المحضون في قانون الأسرة القطري، وما يرتبط به من قضايا، والعمل على تحقيق أهداف محددة كدراسة وتحديد الإشكاليات والحلول المتعلقة بمصلحة المحضون في قانون الأسرة القطري، إلى جانب تحديد أهم الفجوات التي صاحبت تطبيق هذا القانون، ومناقشة دور المؤسسات الاجتماعية في مراعاة مصلحة المحضون. ويعد المنتدى السنوي للسياسات الأسرية مبادرة من معهد الدوحة الدولي للأسرة تهدف إلى توفير منصة لمناقشة قضايا الأسرة والسياسات ذات الصلة والتعريف بها ووضعها كأولوية على أجندة صانعي السياسات في دولة قطر. وأشار السيد راشد بن أحمد الدوسري، المدير التنفيذي لمركز الاستشارات العائلية وفاق إلى أهمية مشاركة المركز في تنظيم أعمال المنتدى الثالث للسياسات الأسرية نظرا لما يطرحه من قضية حيوية هامة تأتي ضمن إطار أهم الخدمات التي يقدمها مركز وفاق وهي خدمة الرعاية الوالدية حيث يعتبر المركز أحد روافد المجتمع القطري التي تتولى تقديم الخدمات المهنية المتخصصة للمحضونين وذويهم ومن ثم فإنه يتحمل مسؤولية كبيرة على المستوى المجتمعي تتجلى في تعزيز التواصل والترابط الأسري بين الأبناء ووالديهم في مختلف الأحوال حتى بعد حدوث الخلافات الأسرية وبما يكفل الحفاظ على مبدأ حصانة الرعاية الوالدية والعمل على تجنيبهم الآثار السلبية لهذه الخلافات وتنشئة الأبناء المحضونين في بيئة نموذجية سليمة تحفظ مصلحتهم وحقوقهم الوالدية المشروعة. وأضاف الدوسري أن المركز حريص على تحقيق الغايات التي ترمي إليها التربية الوالدية بمعناها الحديث والتي تتبلور باختصار في الحفاظ على الكيان الأسري من خلال إرساء دعائم العلاقات الإيجابية بين الآباء والأبناء المحضونين. وأوضح أن مركز وفاق يستجيب في ظل هذا الدور الحيوي إلى تطلعات الدولة المستقبلية كما جاء في رؤية قطر الوطنية 2030 والتي تنص الركيزة الثانية منها على تطلع دولة قطر إلى النهوض بالمجال الاجتماعي وتطويره من خلال بناء الإنسان القطري القادر على التعامل بجدارة ومرونة مع متطلبات عصره والمحافظة على أسرة قوية متماسكة تحظى بالدعم والرعاية والحماية الاجتماعية. من جهته قال راشد بن ناصر النعيمي رئيس جمعية المحامين القطريين إن تفكك الأسرة يمكن اعتباره من أكثر المشاكل الاجتماعية الخطيرة إذ يؤثر على المجتمع ككل بصفة عامة وعلى المحضون بصفة خاصة. وأشار إلى اهتمام الشريعة الإسلامية بالأسرة بما يشمل جميع علاقاتها وتفاعلاتها وظروفها، وحرصها على استمرارية الأسرة وديمومة بنائها حيث جعل لمشكلاتها المتوقعة حلولا استباقية وأحكاما تخفف وطأة هذه المشكلات والآثار المترتبة عليها وبالتالي ناقشت الشريعة جميع المشكلات المنبثقة عن أي تغيير في حياة الأسرة ومسارها، فشرعت الطلاق ليكون الملجأ لحالة انسداد الآفاق الإيجابية لاستمرار علاقة الزواج، ورتبت لآثاره أحكاما تشمل جميع أطراف الأسرة ولذلك جاء اهتمام الشريعة بالأبناء منسجما مع احتياجاتهم البيولوجية والنفسية والتربوية والعاطفية فكان تشريع الحضانة للأطفال بعد الطلاق مبنيا على متغيرات عديدة وظروف مخصوصة يستحكم فيها بعيار المصلحة الأولى للطفل وحياته وأمانه. ومن المقرر أن يجمع المنتدى السنوي الثالث الخبراء والممارسين من مختلف الجهات القانونية في الوزارات الحكومية ذات الصلة في دولة قطر، والشرطة المجتمعية بوزارة الداخلية، إلى جانب خبراء وباحثين ومؤسسات تهتم بقانون الأسرة، بالإضافة إلى أساتذة وطلاب كليات القانون ونيابة الأسرة وقضاة ومحامين حيث تتضمن الفعاليات تقديم أوراق عمل وتقرير موجز حول المنتدى يحتوي على ملخص النقاش والتوصيات. ويعد معهد الدوحة الدولي للأسرة معهدا عالميا معنيا بوضع السياسات، وتعزيز المعرفة حول الأسر العربية والنهوض بالسياسات والبرامج الخاصة بالأسرة من خلال البحوث، بالإضافة إلى تنظيم الفعاليات التوعوية الداعمة للقاعدة المعرفية بشأن الأسرة العربية، وتعزيز السياسات القائمة على الأدلة. ويتمتع المعهد بوضع استشاري خاص مع المجلس الاقتصادي والاجتماعي التابع للأمم المتحدة.

3393

| 23 يناير 2019

محليات alsharq
مصلحة المحضون بين الواقع والقانون في منتدى سنوي

يناقش معهد الدوحة الدولي للأسرة مصلحة المحضون بين الواقع والقانون ، وذلك في المنتدى السنوي الثالث حول سياسات الأسرة ، والذي ينظمه في 27 يناير الجاري بفندق الماريوت ماركيز. يهدف المنتدى إلى توفير منصة لمناقشة قضايا الأسرة والسياسات والتعريف بها ، ووضعها في اولويات صناع السياسات في قطر. ويعقد المنتدى بالتعاون مع جمعية المحامين القطرية ومركز الاستشارات العائلية وفاق .

650

| 04 يناير 2019

عربي ودولي alsharq
اجتماع خبراء حول دور الأسرة والسياسات الأسرية الثلاثاء

ينظم معهد الدوحة الدولي للأسرة عضو في مؤسسة قطر للتعليم والتربية وتنمية المجتمع، بالتعاون مع شعبة التنمية الاجتماعية الشاملة التابعة لإدارة الشؤون الاقتصادية والاجتماعية في منظمة الأمم المتحدة والاتحاد الدولي لتنمية الأسرة، اجتماع الخبراء حول دور الأسرة والسياسات الأسرية في انتقال الشباب من الدراسة للعمل وتكوين الأسرة الذي سيعقد في الفترة من 11 إلى 12 ديسمبر 2018 في فندق الهيلتون. يتضمن اجتماع الخبراء عدّة جلسات تفاعلية على مدى يومين متتاليين هدفها جمع خبراء الدوليين لمناقشة دور الأسر في دعم انتقال الشباب من المدرسة إلى العمل وتكوين الأسرة وتوظيفهم من أجل تحقيق أهداف التنمية المستدامة. وستناقش الجلسات كيفية تأثير الأسر كمهنة الوالدين ، التعليم، وﻗرارات الشباب ذات الصلة بالمسارات التعليمية وتأمين العمل والتطوير الوظيفي. وينظر الخبراء في السياسات التي يمكن أن تساعد في تعزيز دور الأسرة في دعم انتقال شبابهم من المدرسة إلى العمل وتصدي التحديات المتعلقة بذلك إضافة إلى عرض تجارب دولية حول سياسات الشباب ووسائل لمساعدة البلدان على تحسين نتائج الشباب، نحو أهداف التنمية المستدامة المتعلقة بهم. ويحرص المعهد على دعم عملية الانتقال إلى مرحلة النضج، خاصة من الدراسة إلى سوق العمل وتكوين الأسرة، إذ أنها ليست باليسيرة على المراهقين والشباب. ويؤمن المعهد أن التأخر في الانتقال الى مرحلة النضج يمنع الشباب من اكتساب الإحساس بالاستقلالية ويؤثر سلبًا على مسارات حياتية أخرى، بما في ذلك تكوين الأسرة والمشاركة المدنية وإن طول أمد تلك الفترة من الانتظار في حياة الشباب هي مصدر لإمكانات مهدرة، مما قد يؤدي إلى الإحباط والتطرف. و من جهته قال الدكتور إغناسيو سوكياس، مدير الاتصالات في الاتحاد الدولي لتنمية الأسرة: في هذا الوقت ينقص الكثير من الشباب القوة الكافية حيث يواجهون مستويات عالية من المخاطر والاضطراب الاقتصادي والاجتماعي. وفي كثير من الأحيان، لم يتم تطوير قدراتهم الكاملة لأنهم لا يستطيعون الحصول على وظائف منتجة ولائقة. وهذا هو السبب في أن التأثير الحاسم للآباء والأسر في حياتهم أصبح الآن أكثر أهمية من أي وقت مضى، وهو يتطلب مساعدة من بقية الجهات الفاعلة الاجتماعية والذي يعتمد عليه مستقبل مجتمعاتنا. قالت ريناتا كاسمارسكا المسؤولة في شعبة التنمية الاجتماعية الشاملة التابعة لإدارة الشؤون الاقتصادية والاجتماعية في منظمة الأمم المتحدة: تشارك المنظمة مع المعهد في عقد اجتماع فريق الخبراء والذي يهدف إلى استكشاف كيفية مساهمة السياسات الأسرية في مساعدة الشباب في انتقالهم من التعليم إلى العمل وتكوين الأسرة. وينبغي معالجة احتياجات الشباب الناشيء من خلال سياسات شاملة موجهة نحو الأسرة. سيقدم الخبراء أبحاثًا وتوصيات حول كيفية دعم السياسة العامة على نحو أفضل لتحقيق أهداف وغايات التنمية المستدامة المتعلقة بالشباب، وبالتالي المساهمة في تنفيذ جدول أعمال التنمية لعام 2030 .

1138

| 08 ديسمبر 2018

محليات alsharq
معهد الدوحة للأسرة يبحث خدمات رعاية الاطفال

ينظم معهد الدوحة الدولي للأسرة، عضو في مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، بالشراكة مع وزارة الصحة العامة، ندوة مفتوحة حول دعم الأسر والأطفال في المستشفيات. وتهدف الندوة التي ينظمها المعهد، غدا الأربعاء، في فندق الفورسيزنز الدوحة، إلى مناقشة الخدمات النفسية والاجتماعية في مراكز الرعاية الصحية للأطفال في قطر، وتسليط الضوء على أهمية اتباع نهج الرعاية المتمركز حول الأسرة، والتأقلم الأسري والاستجابات التكيفية في السياق الطبي، إضافة إلى دراسات الحالة التي توضح تطبيق هذه الخدمات في مجال طب الأطفال بدولة قطر. وقالت السيدة نور المالكي الجهني المدير التنفيذي لمعهد الدوحة الدولي للأسرة: يواصل معهد الدوحة الدولي للأسرة ضمن جهوده تعزيز البرامج والممارسات التي تسهم في تدعم الأسر. ويهدف التقرير الأخير الذي صدر بعنوان (دعم الأسر والأطفال في المستشفيات) إلى التركيز على الأسر التي تواجه ضغوطًا حول صحة أطفالها وعلاجهم في المستشفيات. وأضافت: من خلال التقرير، يساهم معهد الدوحة الدولي للأسرة في تسليط الضوء على أن مشاركة جميع أفراد الأسرة تشكل عنصرًا أساسيًا في رعاية الطفل، لما له من تأثير إيجابي كبير على استجابة الطفل الصحية، كما يقدم التقرير مفاهيم ومقاربات وتحديات متعلقة بالرعاية النفسية الاجتماعية للأطفال، بالإضافة إلى دراسات الحالة التي توضح تطبيق خدمات الرعاية النفسية والاجتماعية للأطفال والأسرة في مراكز طب الأطفال في قطر وحول العالم. بدوره أكد الدكتور صالح علي المري، مساعد وزير الصحة العامة للشؤون الصحية على أن الوزارة تولي اهتمامًا كبيرًا لدعم الأسر والأطفال في المستشفيات، مشيراً إلى أن الاستراتيجية الوطنية للصحة تؤكد أنه عند احتياج الأطفال إلى الرعاية يجب تقديمها بطريقة متكاملة وتوفر خدمات عالية الجودة تركز على المريض والأسرة على جميع مستويات الرعاية الصحية. وأضاف: يلعب الدعم النفسي والاجتماعي دورًا هام في حماية الأطفال والمراهقين من التحديات والمخاطر العديدة التي قد تواجه صحتهم ورفاهيتهم، بما يضمن تعزيز التنمية المثالية لهم عبر مراحل الحياة المختلفة. وأشار إلى أن: الاستراتيجية الوطنية للصحة تؤكد أهمية إدراج الدعم النفسي والاجتماعي للأطفال والمراهقين في الرعاية الصحية الأولية المتكاملة والمتخصصة لتحسين صحة المريض والأسرة والسكان، وذلك من خلال بناء قدرات مقدمي الرعاية الصحية، وتطوير البنية التحتية لنظام الرعاية الصحية المناسبة والداعمة للمبادئ التوجيهية والسياسات الوطنية والبحوث العلمية المجتمعية.

869

| 25 سبتمبر 2018

محليات alsharq
الشيخة موزا ترعى مؤتمر معهد الدوحة للأسرة 23 أكتوبر

تحت رعاية صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر، رئيس مجلس إدارة مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، يعقد معهد الدوحة الدولي للأسرة، عضو مؤسسة قطر، مؤتمره الدولي السنوي بالشراكة مع منظمة الأمم المتحدة للطفولة اليونيسف، وذلك يومي 23 و24 أكتوبر المقبل في مركز قطر الوطني للمؤتمرات. ويعد هذا المؤتمر منصة أساسية لصانعي السياسات، والباحثين، والمهنيين، وممثلي المنظمات المجتمعية من جميع أنحاء العالم، لمناقشة سبل تعزيز وسائل تربية الأطفال ورعاية الأسرة، وتقديم المقترحات لدعم الأبوة والأمومة، وتعزيز رفاهة الطفل. ويتضمن المؤتمر جلسات عامة وحلقات نقاش حول عدد من الموضوعات المتعلقة بتربية الطفل ورعايته، بما في ذلك دعم الوالدين العاملين، والأبوة والأمومة في الأوضاع الإنسانية، والوالد في العصر الرقمي: الفرص والتحديات، ودور المجتمع في تعزيز الأبوة والأمومة. كما يناقش المشاركون الصعوبات التي تواجه الأسرة في تربية الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة، وكذلك الأطفال الذين يعانون من مشاكل سلوكية، والأبوة والأمومة في أنحاء المنطقة، إلى جانب عرض أفضل الممارسات التربوية في شرق آسيا والمحيط الهادئ. وقالت السيدة نور المالكي الجهني، المدير التنفيذي لمعهد الدوحة الدولي للأسرة إن المؤتمر هذا العام سيجمع صناع السياسات والمعنيين الرئيسيين في الدوحة، لمناقشة التحديات الحالية التي تواجه الآباء والأمهات، وكيفية التغلب عليها لتعزيز رفاهة الأطفال. وأكدت السيدة المالكي على ضرورة وضع واعتماد سياسات عائلية مناسبة لكل المجتمعات، بما يضمن دعم الأهل والأطفال، وإيجاد حلول واقعية للتحديات التي تواجه الأسرة في هذا السياق. بدورها رحبت منظمة اليونيسف بهذا المؤتمر الذي يتناول الأسرة وتربية وتنمية الأطفال، مؤكدة أنه مبادرة حيوية لتسليط الضوء على قضايا الطفولة ووضع حلول للتحديات التي تواجه الأسرة في عصرنا الراهن. وقال السيد جيرت كابيلير، المدير الإقليمي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا في المنظمة نرحب بهذه المبادرة الحيوية التي تسلط الضوء على أهمية تأثير الأهل على الطفل ونمائه، وتؤمن اليونيسف بأن المراحل المبكرة من حياة الطفل هي الأكثر أهمية، وأن تنمية عقل الطفل تبدأ منذ الولادة، ومن الممكن أن يؤدي الفشل في توفير طفولة صحية إلى نتائج سلبية لا يمكن تداركها مستقبلا.

1197

| 16 سبتمبر 2018

محليات alsharq
مؤسسة قطر تعلن فوز 3 مقترحات حول الوالدية بجائزة "أسرة" البحثية

أعلن معهد الدوحة الدولي للأسرة، والصندوق القطري لرعاية البحث العلمي، عضوا مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، عن فوز ثلاثة مقترحات بحثية تهدف إلى معالجة القضايا الناشئة التي تؤثر على رفاهية الأسرة العربية، بالدورة الثالثة من برنامج المنحة البحثية أسرة. وقد فازت المقترحات المقدمة من كل من معهد الدوحة للدراسات العليا، وجامعة قطر، و جامعة بيرزيت الفلسطينية والتي دارت حول الوالدية والأسرة العربية حيث تمت مراجعتها وتقييمها وفقا لمعايير شديدة التنافسية. وتعد المنحة البحثية أسرة مبادرة مشتركة بين معهد الدوحة الدولي للأسرة والصندوق القطري لرعاية البحث العلمي، وتم تصميمها لتشجيع البحوث من أجل تطوير قاعدة معرفية حول الأسر العربية. كما تدعم الدورة البحث حول أنماط وممارسات الوالدية، والوالدية ورفاه الطفل، ومشاركة الآباء في التربية، والأمومة، والأبوة، والوالدية المتأخرة، والانتقال إلى مرحلة الوالدية، والمسؤولية الوالدية، والسياسات الاجتماعية المرتبطة بالأسرة. وقد هدفت المنحة، في دورتها الحالية، إلى دعم البحوث التي تسهم في تطوير السياسات والبرامج القائمة على الأدلة المتعلقة بالتماسك الأسري، والأسر المعرضة للخطر، والوالدية. وشملت المجالات ذات الأولوية البحثية الخاصة بهذه الدورة العلاقات الأسرية، أنماط تشكيل الزواج، والزواج والهجرة، وعوامل المخاطر الاجتماعية والفردية المرتبطة بالطلاق، والعلاقات بين الوالدين والطفل داخل الأسر العربية بما في ذلك أوقات الحروب والصراعات، والفقر والتدهور الاقتصادي، وذوي الإعاقة، والعنف الأسري، والنزوح الداخلي. وقد لقيت الدعوة لتقديم المقترحات، والتي أطلقت في ديسمبر 2017، اهتماماً قوياً من مراكز بحثية أكاديمية محلية وإقليمية ودولية، حيث تم استقبال ثمانية عشر مقترحا خضعت لعملية مراجعة وتقييم شديد التنافسية. وفي هذا الإطار أكدت السيدة نور المالكي الجهني، المدير التنفيذي لمعهد الدوحة الدولي للأسرة، سعي المعهد من خلال هذه المنحة المميزة إلى إثراء القاعدة المعرفية العربية بتمكين المزيد من البحوث التي تجمع بين النظريات والممارسات، إسهاما في تقديم حلول لبعض القضايا المعاصرة التي تواجه الأسرة في المنطقة. من جهته، أعرب الدكتور عبدالستار الطائي، المدير التنفيذي للصندوق القطري لرعاية البحث العلمي، عن سعادته بتعزيز التعاون المشترك بين الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي ومعهد الدوحة الدولي للأسرة في الدورة الثالثة لمنحة (أسرة)، والتي حققت النجاح المنشود كمثيلاتها من الدورات السابقة. وأضاف أن نتائج المشاريع البحثية السابقة والحالية ضمن هذه المبادرة التمويلية، تمكن واضعي السياسات من فهم التحديات المتزايدة التي تواجه الأسر في العالم العربي، ومعالجتها بشكل أفضل، والشروع في نقاشات معمقة حول القضايا الملحة المتعلقة بالأسر العربية. ويعد معهد الدوحة الدولي للأسرة معهداً عالمياً معنياً بوضع السياسات، وتعزيز المعرفة حول الأسر العربية والنهوض بالسياسات والبرامج الخاصة بها من خلال البحوث، بالإضافة إلى تنظيم الفعاليات التوعوية الداعمة للقاعدة المعرفية بشأن الأسرة العربية، وتعزيز السياسات القائمة على الأدلة. ويتمتع المعهد بوضع استشاري خاص مع المجلس الاقتصادي والاجتماعي التابع للأمم المتحدة. ويهدف الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي إلى تعزيز الحوار وبناء الشراكات عبر دعم الأبحاث المبتكرة المختارة على أساس تنافسي في الركائز الأربع الأساسية لاستراتيجية قطر الوطنية للبحوث: الطاقة والبيئة، وعلوم الحاسوب وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات، والصحة، والعلوم الاجتماعية والفنون والعلوم الإنسانية.

1098

| 22 يوليو 2018

محليات alsharq
ندوة عن المشاركة السياسية للمرأة العربية

ينظم معهد الدوحة الدولي للأسرة، احتفالاً باليوم العالمي للمرأة، وبالشراكة مع كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية في جامعة حمد بن خليفة، ندوة مفتوحة بعنوان المشاركة السياسية والمرأة العربية كصانعة للتغيير. وتُعقد هذه الندوة يوم الأحد المقبل الموافق 11 مارس الجاري بمركز قطر الوطني للمؤتمرات، في تمام الساعة السادسة مساء. وتتضمن الندوة جلسة تفاعلية تناقش الدوافع، والفرص والتحديات التي تواجه المرأة خلال مشاركتها في العمل السياسي. كما ستتمحور بعض مواضيع الفعالية حول الدور الفاعل للمرأة القطرية في خدمة مصالح المجتمع وتحسين السياسات من خلال عملها البرلماني. وعن أهداف الفعالية، قالت السيدة نور المالكي الجهني، المدير التنفيذي لمعهد الدوحة الدولي للأسرة: تسعى هذه الندوة لتحليل الوضع الحالي للمرأة العربية في البرلمان، مع التركيز بشكل خاص على الدور القيادي لها ومشاركتها في صنع القرار على الصعيد العربي والدولي. ويهدف هذا المنتدى إلى دراسة الصِلات القائمة بين وجود المرأة في عملية صنع القرار وأثرها على تحسين الظروف المعيشية لأسرتها ومجتمعها ككل. كما سيُلقى الضوء على الخطوات الأخيرة التي اتخذتها دولة قطر بتعيين أربع سيدات في عضوية مجلس الشورى، والتي تمثل محطة تاريخية مهمة في مسيرة تمكين المرأة القطرية. وستشارك في الحلقة النقاشية نخبة من المتحدثات، تشمل عضوات مجلس الشورى في قطر، السيدة هند عبدالرحمن المفتاح، والسيدة ريم محمد المنصوري، إلى جانب المكرمة المهندسة ناشئة الخروصية، عضوة مجلس الدولة وعضوة مكتب المجلس في سلطنة عمان، والدكتورة والناشطة السياسية غدير محمد الأسيري من دولة الكويت. ويعدُ معهد الدوحة الدولي للأسرة معهدًا عالميًا معنيًا بوضع السياسات، وتنظيم فعاليات التوعية الداعمة للقاعدة المعرفية بشأن الأسرة العربية، وتعزيز السياسات الأسرية القائمة على الأدلة. ويشكّل المعهد جزءًا من مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، ويتمتع بوضعٍ استشاري خاص مع المجلس الاقتصادي والاجتماعي التابع للأمم المتحدة.

1509

| 08 مارس 2018

محليات alsharq
معهد الدوحة الدولي للأسرة يحتفل باليوم العالمي للمرأة

ينظم معهد الدوحة الدولي للأسرة، ندوة مفتوحة بعنوان المشاركة السياسية والمرأة العربية كصانعة للتغيير بالشراكة مع كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية في جامعة حمد بن خليفة، احتفالاً باليوم العالمي للمرأة، الأحد المقبل بمركز قطر الوطني للمؤتمرات. تتضمن الندوة التي يشارك فيها نخبة من المتحدثات من سلطنة عمان ودولة الكويت جلسة تفاعلية تناقش الدوافع، والفرص والتحديات التي تواجه المرأة خلال مشاركتها في العمل السياسي. كما ستركز الفعالية على الدور الفاعل للمرأة القطرية في خدمة مصالح المجتمع وتحسين السياسات من خلال عملها البرلماني. وعن أهداف الفعالية، قالت السيدة نور المالكي الجهني، المدير التنفيذي لمعهد الدوحة الدولي للأسرة إن هذه الندوة تسعى إلى تحليل الوضع الحالي للمرأة العربية في البرلمان، مع التركيز بشكل خاص على الدور القيادي لها ومشاركتها في صنع القرار على الصعيدين العربي والدولي، إضافة إلى دراسة الصِلات القائمة بين وجود المرأة في عملية صنع القرار وأثرها على تحسين الظروف المعيشية لأسرتها ومجتمعها ككل. ويعدُ معهد الدوحة الدولي للأسرة معهدًا عالميًا معنيًا بوضع السياسات، وتنظيم فعاليات التوعية الداعمة للقاعدة المعرفية بشأن الأسرة العربية، وتعزيز السياسات الأسرية القائمة على الأدلة. ويشكّل المعهد جزءًا من مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، ويتمتع بوضعٍ استشاري خاص مع المجلس الاقتصادي والاجتماعي التابع للأمم المتحدة.

1371

| 06 مارس 2018

محليات alsharq
معهد الدوحة الدولي للأسرة ينظم ندوة حول أسر اللاجئين العرب في كندا

نظم معهد الدوحة الدولي للأسرة، عضو مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، ندوة حول النوع الاجتماعي والأسرة والعلاقات الزوجية بين أسر اللاجئين العرب في كندا، بالتعاون مع مركز المسلم للدعم الاجتماعي والتكامل، في مدينة لندن أونتاريو الكندية. وخلال الندوة أطلق معهد الدوحة الدولي للأسرة، دراسة بحثية بعنوان: أسر اللاجئين العرب في مواجهة ضغوطات ما قبل الهجرة وما بعدها قام بها بالاشتراك مع خبراء من مركز المسلم للدعم الاجتماعي والتكامل، وجامعتي كالجاري وجويلف في كندا. وركزت الندوة على ثلاثة محاور نقاشية هي أدوار النوع الاجتماعي، والعلاقات بين الوالدين والأبناء، والعلاقات الزوجية، إضافة إلى مناقشة الاستجابة على صعيد السياسات والخدمات لكل محور من المحاور الثلاثة. حضر الندوة نخبة من الخبراء في مجالات الهجرة، والتوطين، والخدمات الاجتماعية، والرعاية الصحية، والسياسات الاجتماعية، وتطبيق القانون، إلى جانب مجموعة من الباحثين المحليين والإقليميين والدوليين. وفي هذا الصدد، أوضحت السيدة نور المالكي الجهني، المدير التنفيذي لمعهد الدوحة الدولي للأسرة، أن المعهد يهدف من هذه الدراسة إلى المساهمة في إثراء القاعدة المعرفية المتعلقة باللاجئين العرب. مشيرة إلى أن هؤلاء اللاجئين يشكلون 58 بالمائة من لاجئي العالم. ولفتت إلى أن هذه الشريحة من السكان غالبا ما تتعرض للتجاهل آملة أن يوظف صانعو السياسات ومقدمو الخدمات في كندا نتائج هذه الدراسة لتحسين اندماج اللاجئين العرب هناك. من جانبه، قال الدكتور محمد باعبيد، مدير مركز المسلم للدعم الاجتماعي والتكامل في كندا إن هناك حاجة ماسة في كندا لتقديم الدعم والاستجابات المناسبة لضمان الاندماج الناجح للاجئين لاسيما الجدد. وأضاف بأن هذه الفئة بحاجة إلى تجاوز البرامج التي تركز على الحساسيات الثقافية، والتركيز أكثر على نماذج التكامل الثقافي التي تضم الوسطاء الثقافيين الذين يعملون مع مقدمي الخدمات للمساعدة في فهم الجوانب الفريدة لوضع كل أسرة. ويعدُ معهد الدوحة الدولي للأسرة معهدًا عالميًا معنيًا بوضع السياسات، وتنظيم فعاليات التوعية الداعمة للقاعدة المعرفية بشأن الأسرة العربية، وتعزيز السياسات القائمة على الأدلة. ويتمتع المعهد بوضعٍ استشاري خاص مع المجلس الاقتصادي والاجتماعي التابع للأمم المتحدة.

724

| 24 فبراير 2018

عربي ودولي alsharq
معهد الدوحة يحصد جائزة الأسرة لعام 2018

لتميزه في ترويج السياسات من المنظور الأسري مُنح معهد الدوحة الدولي للأسرة، عضو مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، جائزة الأسرة السنوية لعام 2018، وذلك من قبل المجلس الدولي للاتحاد الدولي لتنمية الأسرة. وقد حصل المعهد على هذه الجائزة مناصفة مع الرابطة الوطنية للأسر الكبيرة في دولة المجر، لتميزهم في ترويج السياسات من المنظور الأسري خلال العام الماضي، واعترافًا بدورهم كمنظمات تقدر قيمة الأسرة وتعززها. وحول ذلك، قال السيد إغناسيو سوسياس، مدير العلاقات الدولية في المجلس الدولي للاتحاد الدولي لتنمية الأسرة: ساهم معهد الدوحة الدولي للأسرة في الترويج لقضايا الأسرة من خلال تنظيم العديد من المؤتمرات الدولية، ومن خلال مركزه الاستشاري الخاص لدى المجلس الاقتصادي والاجتماعي للأمم المتحدة، فضلاً عن تقديمه توصيات محددة جداً لدمج منظور الأسرة في صنع السياسات الوطنية. وقدَّمت سعادة السفيرة الشيخة علياء أحمد بن سيف آل ثاني، المندوب الدائم لدولة قطر لدى منظمة الأمم المتحدة، الجائزة لمعهد الدوحة للأسرة خلال جلسة الإحاطة السنوية التي نظمها المعهد في مقر منظمة الأمم المتحدة بمدينة نيويورك. وتسلمت السيدة نور المالكي الجهني، المدير التنفيذي لمعهد الدوحة الدولي للأسرة الجائزة، وتوجهت بالشكر للاتحاد الدولي لتنمية الأسرة على تقديره لعمل المعهد وعلى دوره الرئيسي في تعزيز المنظور الأسري، وقالت: نحن فخورون بالحصول على جائزة الاتحاد الدولي لتنمية الأسرة لعام 2018، التي تُكَرِّم العمل الذي تؤديه المنظمات غير الحكومية لتعزيز مكانة الأسر في جميع أنحاء العالم. ويلتزم معهد الدوحة الدولي للأسرة بِحَثِ صانعي السياسات على منح أولوية للأسر من خلال برامج التوعية والتواصل التي ننظمها على المستويات الوطنية، والإقليمية والدولية. ويُقام حفل توزيع جوائز الأسرة لتكريم الأشخاص والكيانات الذين أبدوا أفضل تقدير للقيم الأسرية وتعزيزها في جميع أنحاء العالم. ومن بين الفائزين السابقين حكومة مالطا، وماليزيا، وممثل الأمم المتحدة السامي لتحالف الحضارات. وفي هذا العام، ستقدم الجوائز في إطار فعالية خاصة ستعقد خلال الدورة المقبلة للجنة التنمية الاجتماعية في مقر الأمم المتحدة بنيويورك. يُعد الاتحاد الدولي لتنمية الأسرة اتحادًا غير حكومي، وهو هيئة مستقلة وغير ربحية. وتتمثل مهمته الأساسية في دعم الأسر من خلال التدريب. فيما يعدُ معهد الدوحة الدولي للأسرة جزءًا من مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، وهو معهد عالمي معني بوضع السياسات وتنظيم فعاليات التوعية الداعمة للقاعدة المعرفية بشأن الأسرة العربية، وتعزيز السياسات القائمة على الأدلة. ويتمتع المعهد بوضعٍ استشاري خاص مع المجلس الاقتصادي والاجتماعي التابع للأمم المتحدة.

1238

| 04 فبراير 2018